نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 20

منزل ماركيز لين آن

منزل ماركيز لين آن

20 – منزل ماركيز لين آن

 

في ذلك الوقت كان الإمبراطور الراحل غاضباً للغاية وخفض رتبة ماركيز لين آن الرسمية. حتى وُضع الإمبراطور الجديد مكانه وشفق على فقدان موهبته، ثم تم ترقيته إلى ماركيز لين آن. لسوء الحظ لم يكن هناك المزيد من حكايات الزوجين المثاليين.

كان مسكن ماركيز لين آن في العاصمة رائعا حقا. ويرجع ذلك أساسا إلى أن ماركيز فورين كان الإمبراطور الراحل الأميرة يو تشينغ. بمجرد أن يصبح المرء في الأصل فوما (زوج الأميرة)، فلابد من إعادة ماركيز قوة لين آن العسكرية. الإمبراطور الراحل كان غير قادر على تحمل نوبة غضب الأميرة يو تشينغ والأنين، وترك الأمور تمر. كان هذا كافياً للقول عن مكانة الأميرة يو تشينغ في قلب الإمبراطور الراحل.

الأميرة يو تشينغ كانت جميلة جداً ولطيفة جداً ومزاجية. بعد أن تزوجت في منزل ماركيز، تم تكريمها من قبل ماركيز لين آن. لسوء الحظ ماركيز لين آن لا يزال يجلب محظية، التي كانت السيدة فانغ الحالية.

على الرغم من أن ماركيز لين آن كان شخصاً جامحاً عادة، إلا أنه في أعماق قلبه كان يتمتع بمزاج مشرف ولم يستطع تحمل كل الحيل الصغيرة التي لعبتها النساء، لذا فقد وبخ الأميرة يو تشينغ بشدة في تلك اللحظة.

لو كانت الأميرة يو تشينغ سيدة طبيعية من بيت نبيل ولديها المال والقوة لمساعدة واحدة في أي مهنة، ثم هذه السيدة فانغ كانت ابنة جميلة من عائلة متواضعة. فوالد السيدة فانغ هو الذي أسدى معروفاً للماركيز، بعد ذلك عندما تخلفت الأسرة، استخدم الأب فانغ المعروف ليسمح للماركيز بالزواج من السيدة فانغ كمحظية.

AhmedZirea  

ليانغتشي ومحظية عادية كانوا مختلفين ولا يمكن قتلهم حسب رغبات المرء. بالإضافة إلى ذلك، كانت السيدة فانغ على استعداد لأن تصبح محظية ولم تبد أي سلوك غيرة، ولذلك لم يفكر الماركيز في ذلك. على الأرجح لأن النبلاء عادة يكون لهم ثلاث زوجات وأربع محظيات وماركيز لين آن لم يحضر سوى ليانغتشي واحدة التي نادراً ما تم رؤيتها. وهكذا لم يشعر الماركيز أن هنالك خطبا ما.

مما يؤسف له أنه عندما ينظر الذكر والأنثى إلى المشكلة، خاصة فيما يتعلق بمسألة المحظيات، يكون هناك تباين بين الجنسين. شعر الماركيز أن وجود امرأة ليانغتشي ليس أمراً خطيراً لأن المحظية ليست سوى لعبة وأن الشخصية في قلبه لا تزال الأميرة يو تشينغ ولكن الأميرة يو تشينغ لا تشعر بنفس الشعور.

أجاب الخادم بنعم وانسحب.

ترعرعت الأميرة يو تشينغ لصالح الإمبراطور الراحل، كما تم تدليلها طوال اليوم بعد زواجها من مسكن ماركيز. زوجها كان لديه الزوجة الرسمية فقط لذا كانت معتادة بالفعل على هذا النوع من نمط الحياة. من كان يعلم أن هناك ظهور مفاجئ للمحظية وفي ذلك الوقت ولدت الأميرة يو تشينغ شي جينغ شين وكانت في فترة الطلّق عندما أصيبت بالأخبار.

“شين شين؟” شيي جينغ تشينغ عابس.

السيدة فانغ رحّبت بالأميرة يو تشينغ كلّ يوم وارتدت وفقاً للقواعد. سيكون من الأفضل أن لا تأتي لأنها جعلت الأميرة يو تشينغ تشعر بكرب أكثر. لو كانت الأميرة يو تشينغ أميرة عادية، لوجدت طريقة لجعل السيدة فانغ تتعثر وليس من المستحيل إبعادها. لكن الأميرة يو تشينغ كانت محمية جيداً طوال الوقت وكانت ساذجة تجاه العالم لذا كيف لها أن تعرف كيف تستخدم هذه الخدع القذرة.

ومع ذلك، فإن مومو، التي كانت جزءا من مهر الأميرة، هي التي فكرت في فكرة ونفذتها دون علم الأميرة لطرد السيدة فانغ خارج المنزل. من كان يعلم أن الأمر لم ينتهي بالفشل فحسب “بل اكتشفه أيضاً” ماركيز لين آن.

ومع ذلك، فإن مومو، التي كانت جزءا من مهر الأميرة، هي التي فكرت في فكرة ونفذتها دون علم الأميرة لطرد السيدة فانغ خارج المنزل. من كان يعلم أن الأمر لم ينتهي بالفشل فحسب “بل اكتشفه أيضاً” ماركيز لين آن.

“عائلة شين وشيي مختلفين مثل نهري جينغ و وي. لكي تظهر الفتاة حسن النية فجأة، من الواضح أن لديها نوايا سيئة” رفع حواجبه كما صار صوته باردا “تابع التحقيق”

على الرغم من أن ماركيز لين آن كان شخصاً جامحاً عادة، إلا أنه في أعماق قلبه كان يتمتع بمزاج مشرف ولم يستطع تحمل كل الحيل الصغيرة التي لعبتها النساء، لذا فقد وبخ الأميرة يو تشينغ بشدة في تلك اللحظة.

الأميرة يو تشينغ كانت جميلة جداً ولطيفة جداً ومزاجية. بعد أن تزوجت في منزل ماركيز، تم تكريمها من قبل ماركيز لين آن. لسوء الحظ ماركيز لين آن لا يزال يجلب محظية، التي كانت السيدة فانغ الحالية.

كانت المرة الأولى منذ أن تزوجت الأميرة يو تشينغ لتكون في جدال مع ماركيز لين آن، كانت أيضا واحدة لم تبلع أي مظالم ولذلك لم تذكر مسألة مومو إلا عارضت ماركيز لين آن بقسوة مماثلة لدرجة أن الماركيز استدار وغادر فجأة.

لم يتزوج ماركيز لين آن زوجة ثانية ولم يكن هناك سوى السيدة فانغ في بيت الماركيز بأكمله. السيدة فانغ أيضاً أنزلت رأسها لبضعة عقود لتكون في مرتبة أدنى وعلى الرغم من أن ماركيز لين يهتم بأطفالها، فقد وضع كل طاقته على إبنه شيي جينغ تشينغ.

ظنّت في البداية أن ماركيز لين آن سيأتي لرؤيتها بعد بضعة أيام ولكن بعد مرور شهر الماركيز يستريح فقط في السيدة فانغ. لا يجب أن تنزعج الأنثى أثناء فترة الحمل، فالأميرة يو تشينغ أبقت الغضب بداخلها وسقطت هكذا في نوبة من المرض الخطير.

أجاب الخادم بنعم وانسحب.

في أعماقه، كان ماركيز لين محباً لزوجته وأراد زيارة الأميرة يو تشينغ ولكنه تلقى في تلك الليلة نفسها المرسوم الإمبراطوري بالذهاب إلى المعركة ولم يستطع حتى إبلاغ الأميرة يو تشينغ قبل مغادرته.

20 – منزل ماركيز لين آن  

بعد فترة قصيرة من مغادرة ماركيز لين آن وجدت السيدة فانغ نفسها حامل.

لم يتزوج ماركيز لين آن زوجة ثانية ولم يكن هناك سوى السيدة فانغ في بيت الماركيز بأكمله. السيدة فانغ أيضاً أنزلت رأسها لبضعة عقود لتكون في مرتبة أدنى وعلى الرغم من أن ماركيز لين يهتم بأطفالها، فقد وضع كل طاقته على إبنه شيي جينغ تشينغ.

الأميرة يو تشينغ، بوصفها الأسرة الرئيسية، عندما لا يكون فيها الماركيز، لا يمكن أن تسبب مشاكل للسيدة فانغ، بل كان عليها أن تحمي الطفل في السيدة فانغ. إذا كان هناك أي سوء غير متوقّع، النميمة في العاصمة سيكون كيف قتلت المحظية عندما كان زوجها غائباً.

ترعرعت الأميرة يو تشينغ لصالح الإمبراطور الراحل، كما تم تدليلها طوال اليوم بعد زواجها من مسكن ماركيز. زوجها كان لديه الزوجة الرسمية فقط لذا كانت معتادة بالفعل على هذا النوع من نمط الحياة. من كان يعلم أن هناك ظهور مفاجئ للمحظية وفي ذلك الوقت ولدت الأميرة يو تشينغ شي جينغ شين وكانت في فترة الطلّق عندما أصيبت بالأخبار.

على الأمد البعيد، كانت صحة الأميرة يو تشينغ، وهي منهكة بدنياً وعقلياً، مهملة تدريجياً وكادت على حافة الهاوية. عندما رأت مومو ذلك، كان القلق يعتصرها، ولكن الأميرة يو تشينغ لم تسمح لمومو بإبلاغ الأسرة الإمبراطورية. صعدت لكتابة رسالة إلى ماركيز لين آن ليعود لرؤيتها.

إنتظرت وانتظرت لكن في النهاية لم تستطع إنتظار عودة ماركيز لين آن.

20 – منزل ماركيز لين آن  

الأميرة يو تشينغ ماتت. بعد ثلاثة أيام من الدفن، ماركيز لين آن عاد منتصرا لكن عندما فشل في رؤية جثة زوجته الحبيبة حزن عميق. لسوء الحظ الجمال قد ترك وراءه قبر.

مما يؤسف له أنه عندما ينظر الذكر والأنثى إلى المشكلة، خاصة فيما يتعلق بمسألة المحظيات، يكون هناك تباين بين الجنسين. شعر الماركيز أن وجود امرأة ليانغتشي ليس أمراً خطيراً لأن المحظية ليست سوى لعبة وأن الشخصية في قلبه لا تزال الأميرة يو تشينغ ولكن الأميرة يو تشينغ لا تشعر بنفس الشعور.

في ذلك الوقت كان الإمبراطور الراحل غاضباً للغاية وخفض رتبة ماركيز لين آن الرسمية. حتى وُضع الإمبراطور الجديد مكانه وشفق على فقدان موهبته، ثم تم ترقيته إلى ماركيز لين آن. لسوء الحظ لم يكن هناك المزيد من حكايات الزوجين المثاليين.

اليوم مازال كما هو.

لم يتزوج ماركيز لين آن زوجة ثانية ولم يكن هناك سوى السيدة فانغ في بيت الماركيز بأكمله. السيدة فانغ أيضاً أنزلت رأسها لبضعة عقود لتكون في مرتبة أدنى وعلى الرغم من أن ماركيز لين يهتم بأطفالها، فقد وضع كل طاقته على إبنه شيي جينغ تشينغ.

بعد فترة قصيرة من مغادرة ماركيز لين آن وجدت السيدة فانغ نفسها حامل.

لكن شيي جينغ تشينغ لم يقدر ذلك. منذ أن أصبح عقلاني بالتدريج. بدأ يبتعد عن ماركيز لين آن – كانت خلافات الحب بين الأميرة يو تشينغ وماركيز لين آن كراهية تشبيهاً منزلياً، وبالتالي إذا أراد المرء معرفة ذلك، فسيكون معروفًا.

لم يتزوج ماركيز لين آن زوجة ثانية ولم يكن هناك سوى السيدة فانغ في بيت الماركيز بأكمله. السيدة فانغ أيضاً أنزلت رأسها لبضعة عقود لتكون في مرتبة أدنى وعلى الرغم من أن ماركيز لين يهتم بأطفالها، فقد وضع كل طاقته على إبنه شيي جينغ تشينغ.

ماركيز لين آن كان متأثراً بضمير إبنه وسيبذل قصارى جهده لإرضائه. ومع ذلك شيي جينغ تشينغ يحب أن يتبنى موقف المواجهة مع أبيه مما جعل والده يشعر بالوجع. لكن على أية حال، فقد ورث جمال وموهبة الأميرة يو تشينغ وكان رجلاً رائعاً ولامع، باستثناء مزاجه الغاضب. هذا ما جعله طبيعيا رجل الاحلام للسيدات الشابات من العائلات الارستقراطية.

لم يتزوج ماركيز لين آن زوجة ثانية ولم يكن هناك سوى السيدة فانغ في بيت الماركيز بأكمله. السيدة فانغ أيضاً أنزلت رأسها لبضعة عقود لتكون في مرتبة أدنى وعلى الرغم من أن ماركيز لين يهتم بأطفالها، فقد وضع كل طاقته على إبنه شيي جينغ تشينغ.

اليوم مازال كما هو.

موقفه تجاه ماركيز لين آن كان دائماً بارداً.

شيي جينغ تشينغ سعى إلى دراسته الخاصة.

على الرغم من أن ماركيز لين آن كان شخصاً جامحاً عادة، إلا أنه في أعماق قلبه كان يتمتع بمزاج مشرف ولم يستطع تحمل كل الحيل الصغيرة التي لعبتها النساء، لذا فقد وبخ الأميرة يو تشينغ بشدة في تلك اللحظة.

داره كان الفناء الذي استخدمته الأميرة يو تشينغ للتعافي وكان بعيداً عن الفناء الرئيسي وكان مسالماً ومنعزلاً للغاية. لطالما أراد شيي دينغ أن ينتقل إلى الفناء الرئيسي ولكن كان دائما مرفوضا من قبل شيي جينغ تشينغ. السبب هو أنه لا يريد رؤية بعض الناس.

شيي جينغ تشينغ سعى إلى دراسته الخاصة.

موقفه تجاه ماركيز لين آن كان دائماً بارداً.

ألقى شيي جينغ تشينغ نظرة على الطاسة. العصيدة كانت تتلألأ والحساء كان سميكاً وطازجاً، استغرق الأمر وقتًا كثيرًا. كان ينبعث منها رائحة خفيفة ويمكنها تحريك شهية المرء.

فتح خادمه الباب وأتى حاملا طاسة خزفية لزهرة الثلج البيضاء، “فانغ يينيانغ طبخ عصيدةً من بذور اللوتس وقال انها كانت تغلي بضع شيتشين ليدفئ السيد جسده”

فتح خادمه الباب وأتى حاملا طاسة خزفية لزهرة الثلج البيضاء، “فانغ يينيانغ طبخ عصيدةً من بذور اللوتس وقال انها كانت تغلي بضع شيتشين ليدفئ السيد جسده”

هو لا يحب من رجاله أن يدعوه “السيد الشاب” او “وريثا” وأن يدعوه “سيدا”. يبدو أنه بهذا يمكن أن ينفصل عن سكن الماركيز.

موقفه تجاه ماركيز لين آن كان دائماً بارداً.

ألقى شيي جينغ تشينغ نظرة على الطاسة. العصيدة كانت تتلألأ والحساء كان سميكاً وطازجاً، استغرق الأمر وقتًا كثيرًا. كان ينبعث منها رائحة خفيفة ويمكنها تحريك شهية المرء.

كانت المرة الأولى منذ أن تزوجت الأميرة يو تشينغ لتكون في جدال مع ماركيز لين آن، كانت أيضا واحدة لم تبلع أي مظالم ولذلك لم تذكر مسألة مومو إلا عارضت ماركيز لين آن بقسوة مماثلة لدرجة أن الماركيز استدار وغادر فجأة.

أجاب ببرود “اسكبها بعيدا”

“عائلة شين وشيي مختلفين مثل نهري جينغ و وي. لكي تظهر الفتاة حسن النية فجأة، من الواضح أن لديها نوايا سيئة” رفع حواجبه كما صار صوته باردا “تابع التحقيق”

أجاب الخادم بنعم وانسحب.

ومع ذلك، فإن مومو، التي كانت جزءا من مهر الأميرة، هي التي فكرت في فكرة ونفذتها دون علم الأميرة لطرد السيدة فانغ خارج المنزل. من كان يعلم أن الأمر لم ينتهي بالفشل فحسب “بل اكتشفه أيضاً” ماركيز لين آن.

عندما انسحب، ظهر فجأة شخص خلف الباب. أنزل رأسه وقال بهدوء، “سيدي، تحقق بدقة. هي السيدة الشابة الثالثة من الأسرة الأولى في المسكن العام، وهي ابنة شين شين شين مياو”

الأميرة يو تشينغ ماتت. بعد ثلاثة أيام من الدفن، ماركيز لين آن عاد منتصرا لكن عندما فشل في رؤية جثة زوجته الحبيبة حزن عميق. لسوء الحظ الجمال قد ترك وراءه قبر.

“شين شين؟” شيي جينغ تشينغ عابس.

على الرغم من أن ماركيز لين آن كان شخصاً جامحاً عادة، إلا أنه في أعماق قلبه كان يتمتع بمزاج مشرف ولم يستطع تحمل كل الحيل الصغيرة التي لعبتها النساء، لذا فقد وبخ الأميرة يو تشينغ بشدة في تلك اللحظة.

شين شين وشيي دينغ كان لهما خلاف سياسي لسنوات عديدة ومقر شين ومسكن ماركيز شعرا بعدم الرضا للعين. أما فيما يتعلق بالضوابط والتوازنات العسكرية، فقد انطوى الأمر على الكثير من الاهتمام.

أجاب الخادم بنعم وانسحب.

كان منزل عائلة ماركيز وعائلة سو صديقين جيدين لذلك بالنسبة لعائلة شين لتحذر عائلة سو، ربما كان لتذكير عائلة شيي. لكن ماذا كان معنى المقاومة فجأة لتذكير الناس بها؟ والأكثر من ذلك أنّ شين مياو شابّة صغيرة وما عساها تعلم، بالطبع عائلة شين هي التي دفعتها عمداً لإعطاء التذكير. شين شين يعيش حاليا في المنطقة الشمالية الشرقية البعيدة، هل يمكن أن تكون الأسرة المعيشية الثانية أو الثالثة؟ شين غوي وشين وان كانا شخصين طموحين جدا، والآن بما أن الحالة في البلاط الإمبراطوري لها بعض الحركات، فهم سيستغلّان الأزمة لتحقيق مكاسب شخصية.

بواسطة :

“عائلة شين وشيي مختلفين مثل نهري جينغ و وي. لكي تظهر الفتاة حسن النية فجأة، من الواضح أن لديها نوايا سيئة” رفع حواجبه كما صار صوته باردا “تابع التحقيق”

بعد فترة قصيرة من مغادرة ماركيز لين آن وجدت السيدة فانغ نفسها حامل.

بواسطة :

موقفه تجاه ماركيز لين آن كان دائماً بارداً.

AhmedZirea

 

الأميرة يو تشينغ، بوصفها الأسرة الرئيسية، عندما لا يكون فيها الماركيز، لا يمكن أن تسبب مشاكل للسيدة فانغ، بل كان عليها أن تحمي الطفل في السيدة فانغ. إذا كان هناك أي سوء غير متوقّع، النميمة في العاصمة سيكون كيف قتلت المحظية عندما كان زوجها غائباً.

أجاب ببرود “اسكبها بعيدا”

ماركيز لين آن كان متأثراً بضمير إبنه وسيبذل قصارى جهده لإرضائه. ومع ذلك شيي جينغ تشينغ يحب أن يتبنى موقف المواجهة مع أبيه مما جعل والده يشعر بالوجع. لكن على أية حال، فقد ورث جمال وموهبة الأميرة يو تشينغ وكان رجلاً رائعاً ولامع، باستثناء مزاجه الغاضب. هذا ما جعله طبيعيا رجل الاحلام للسيدات الشابات من العائلات الارستقراطية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط