نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 21

الخياطة النسائية

الخياطة النسائية

21 – الخياطة النسائية

 

في مأدبة الأقحوان قبل عام، فو شيو يي كان حاضراً أيضاً. في ذلك اليوم كانت تضحك أيضا على نفسها ووحدتها. كانت حدائق الأقحوان مملوءة بالأرجواني الجميل والأحمر الرائع وهكذا الجميع يبحث عن الأحمر والألمع بينما كانت تمشي إلى الزاوية حيث رأت وعاء من الأقحوان الأبيض.

بغض النظر عن نوع الاضطراب الذي ارتفع في العاصمة، أو مهما كان التيارات الخفية التي كانت تتشكل، فمن السطح كان هناك دائماً غناء ورقص … كانت المأدبة السنوية لزهور الأقحوان تقترب، وبما أن امتحانات أكاديمية غوانغ وين تانغ كانت قريبة جداً من مأدبة الأقحوان، فقد تم تنظيم الحدثين معاً.

شين فورين لم تكن في المنزل طوال العام. عندما لا تكون الأم حاضرة، لا بد أن يكون لدى الطفل الكثير من المساوئ. الأشخاص الآخرين في منزل شين لديهم دوافع خفية وكيف سيعلمون هذه الفتاة كيف تختلط وتتماشى بصدق؟ لذا على المدى الطويل، شين مياو يُمكن أن تتبع شين تشينغ وشين يوي وتختار ما يقولون بأنّه كان لطيف.

خلافا للسنوات السابقة، صار امتحان الاكاديمية حدثا كبيرا لأن جميع العائلات النبيلة ستحضر المأدبة.

كان مشهد الحياة السابقة يومض بوضوح في عينيها. في ذلك اليوم أثناء مأدبة الأقحوان، ارتدت شين تشينغ فستانًا ملونًا من البيغونيا وبدت دافئة وشهمة مما يجعلها اكثر جمالاً من الزهور. شين يوي ارتدت فستانًا وردياً مع زهرة الكمثرى المطرّزة باللون الأبيض مما جعلها تبدو رقيقة وأنثوية. وارتدت فستاناً أصفر فاتح ومجوهرات شين فورين الذهبية بلا رقبة، تبدو كمزحة لم تكن تعلم عنها.

في الصباح الباكر، أرسلت شين فورين العجوزة خادمتها، شي إير، إلى الفناء الغربي قائلة إنها دعت الخياط لملابس مأدبة الأقحوان ودعت أيضا شين مياو لأخذ اختيار.

على الأرجح أن الرفيق يعاني تعاطفاً مع الآخر، شعرت شين مياو أنّها نفسها وأن الأقحوان متشابهان تماماً. فقط شخص واحد وحيد لا يراه أحد. بينما كان قلبها ينوح، رأت رجلا يرتدي ثيابا رسمية يمشي الى مقدمة زهرة الاقحوان.

شين مياو أومأت برأسها بالموافقة.

شين مياو لم تكن تعرف كيف تختار الملابس.

في امتحانات الأكاديمية السابقة، كانت شين مياو ترتدي ثيابا عادية لأنها عادة ما ينتهي بها في القاع لكي يضحك الآخرون إذا ارتدت شيئا بارزا. الآن بالجمع بين امتحانات الأكاديمية ومأدبة الأقحوان، ليس من المنطقي عدم صنع ملابس جديدة.

AhmedZirea  

خلال مأدبة الاقحوان، سيكون هناك الكثير من المسؤولين مع فورينيهم، يتواجدون هناك في معظم الأحيان ليبحثوا عن بناتهم في القانون المستقبليات. لذلك لم تكن العائلات التي لديها بنات تحضر فحسب، بل ايضا تلبس لتصوير جمالها. على الرغم من أن شين فورين العجوزة لم يعجبها المنزل الأول، لا يزال عليها أن تفعل ذلك على السطح. علاوة على ذلك، فإن شين فورين العجوزة، التي تعتني فقط بمصلحتها الخاصة، ستستغل بالتأكيد زواج شين مياو لمبادلة القوة، وربما يبيعونها أيضاً.

على الأرجح أن الرفيق يعاني تعاطفاً مع الآخر، شعرت شين مياو أنّها نفسها وأن الأقحوان متشابهان تماماً. فقط شخص واحد وحيد لا يراه أحد. بينما كان قلبها ينوح، رأت رجلا يرتدي ثيابا رسمية يمشي الى مقدمة زهرة الاقحوان.

بدت باي لو سعيدة بعض الشيء عندما رافقت شين مياو نحو رونغ جينغ تانغ، “لم نتوقع أن تكون مأدبة الأقحوان هنا بهذه السرعة. السيدة الشابة تحب مأدبة الأقحوان وفي ذلك الوقت، ستكون هناك فرص للتمتع بالزهور”

أحبت مأدبة الأقحوان ولكن كان ذلك بسبب فو شيو يي.

شين مياو تحب مأدبة الأقحوان لكن ليس بسبب الإستمتاع بمشاهدة الزهور. كلما كانت هناك مأدبة من هذا القبيل، سوف تكون واضحة بشكل واهن وسوف يتم عزلها وبالطبع كان ذلك يغذي شين يوي وشين تشينغ. كما أنها كانت غبية ومملة ولم ترتدي ثيابا لائقة حتى أنها سوف تكون ضحك دون معرفة.

بواسطة :

أحبت مأدبة الأقحوان ولكن كان ذلك بسبب فو شيو يي.

كان من الواضح أن شي إير هي من جاءت متأخرة ولكن يبدو أنه كان خطؤها لتجعل كل الحشد في رونغ جينغ تانغ ينتظر. لم تكلف شين مياو نفسها عناء مجادلتها وسارت إلى الأريكة حيث كانت مواد الملابس موضوعة.

في مأدبة الأقحوان قبل عام، فو شيو يي كان حاضراً أيضاً. في ذلك اليوم كانت تضحك أيضا على نفسها ووحدتها. كانت حدائق الأقحوان مملوءة بالأرجواني الجميل والأحمر الرائع وهكذا الجميع يبحث عن الأحمر والألمع بينما كانت تمشي إلى الزاوية حيث رأت وعاء من الأقحوان الأبيض.

شين تشينغ ضاحكة، “الأخت الصغرى الثانية وأنا قمنا باختيارنا والآن بانتظارك لتختاري.”

كان الأقحوان الأبيض يستخدم على الأرجح أثناء الجنائز وبطبيعة الحال ليس هناك شيء مبهج من الأقحوان تتفتح بشكل بائس وكانت بعض بتلات قد ذابت، لم يكن المرء ليعلم ما إذا كانت الأمطار أو الرياح هي التي فعلت ذلك، فهي تقف وحدها في زاوية دون أن ينتبه إليها أحد.

وهكذا، فإن البنات من كل أسرة فقط قد حصلوا على دعوة لحضور مأدبة الأقحوان.

على الأرجح أن الرفيق يعاني تعاطفاً مع الآخر، شعرت شين مياو أنّها نفسها وأن الأقحوان متشابهان تماماً. فقط شخص واحد وحيد لا يراه أحد. بينما كان قلبها ينوح، رأت رجلا يرتدي ثيابا رسمية يمشي الى مقدمة زهرة الاقحوان.

خلافا للسنوات السابقة، صار امتحان الاكاديمية حدثا كبيرا لأن جميع العائلات النبيلة ستحضر المأدبة.

ذهب إلى رذاذ الأزهار ولمس البتلات بلطف. سأل الشخص بجانبه، “الأخ الأصغر التاسع، هذه الزهرة بائسة فقط، ما الجميل في النظر إليها؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “السيدة الشابة؟” دون قصد تاهت في الفكر ولم تدرك أنها وصلت إلى أبواب رونغ جينغ تانغ. باي لو نادت بسرعة كتذكير وشين مياو بعد ذلك تتبعت شي إير لتدخل.

ابتسم الذكر قائلا “من المؤسف أنها حساسة بدون أي شيء للاعتماد عليه”

في الصباح الباكر، أرسلت شين فورين العجوزة خادمتها، شي إير، إلى الفناء الغربي قائلة إنها دعت الخياط لملابس مأدبة الأقحوان ودعت أيضا شين مياو لأخذ اختيار.

هذه الجملة، التي تقول “من المؤسف أنها حساسة بدون أي شيء للاعتماد عليه”، هي التي تعطي شين مياو انطباعاً إيجابياً عن ذلك الرجل. عندما استدار هذا الذكر، كانت مفتونة اكثر بهذا المظهر الوسيم.

كان من الواضح أن شي إير هي من جاءت متأخرة ولكن يبدو أنه كان خطؤها لتجعل كل الحشد في رونغ جينغ تانغ ينتظر. لم تكلف شين مياو نفسها عناء مجادلتها وسارت إلى الأريكة حيث كانت مواد الملابس موضوعة.

بعد ذلك علمت شين مياو من النساء أن هذا هو صاحب الجلالة الأمير التاسع، فو شيو يي.

كان مشهد الحياة السابقة يومض بوضوح في عينيها. في ذلك اليوم أثناء مأدبة الأقحوان، ارتدت شين تشينغ فستانًا ملونًا من البيغونيا وبدت دافئة وشهمة مما يجعلها اكثر جمالاً من الزهور. شين يوي ارتدت فستانًا وردياً مع زهرة الكمثرى المطرّزة باللون الأبيض مما جعلها تبدو رقيقة وأنثوية. وارتدت فستاناً أصفر فاتح ومجوهرات شين فورين الذهبية بلا رقبة، تبدو كمزحة لم تكن تعلم عنها.

ربما لم يكن هنالك سبب ليعجب المرء بالآخر خلال شبابه. كانت كلمات فو شيو يي واضحة عن الأقحوان لكنها شعرت أنه كان يتعاطف معها. فقد اعتقدت انها اذا تزوجت شخصا لطيفا كهذا، فسيشعر هو ايضا بحنان تجاهها كما فعل مع تلك الزهرة الوحيدة.

شين تشينغ ضاحكة، “الأخت الصغرى الثانية وأنا قمنا باختيارنا والآن بانتظارك لتختاري.”

لسوء الحظ، كان كل ما تتمناه. شعر فو شيو يي بالعطاء تجاه الزهرة الواهية، شعر بالعطاء تجاه العالم بأسره، شعر بالعطاء تجاه مي فورين ولكن لن يشعر بالحنان تجاهها. أما هي التي أعطته كل شيء، فقد كانت ‘مسؤوليات’ الزوجة منها. كانت تلك الأيام من الاحترام المتبادل بين الزوجين تصرف تسامح من فو شيو يي.

هو لم يشفق حقاً على الأقحوان وإنما أبدى ملاحظة عفوية فأخذته على محمل الجد.

في الصباح الباكر، أرسلت شين فورين العجوزة خادمتها، شي إير، إلى الفناء الغربي قائلة إنها دعت الخياط لملابس مأدبة الأقحوان ودعت أيضا شين مياو لأخذ اختيار.

“السيدة الشابة؟” دون قصد تاهت في الفكر ولم تدرك أنها وصلت إلى أبواب رونغ جينغ تانغ. باي لو نادت بسرعة كتذكير وشين مياو بعد ذلك تتبعت شي إير لتدخل.

خلال مأدبة الاقحوان، سيكون هناك الكثير من المسؤولين مع فورينيهم، يتواجدون هناك في معظم الأحيان ليبحثوا عن بناتهم في القانون المستقبليات. لذلك لم تكن العائلات التي لديها بنات تحضر فحسب، بل ايضا تلبس لتصوير جمالها. على الرغم من أن شين فورين العجوزة لم يعجبها المنزل الأول، لا يزال عليها أن تفعل ذلك على السطح. علاوة على ذلك، فإن شين فورين العجوزة، التي تعتني فقط بمصلحتها الخاصة، ستستغل بالتأكيد زواج شين مياو لمبادلة القوة، وربما يبيعونها أيضاً.

شين يوان بو لم يكن موجودا اليوم، وشين فورين العجوزة كانت ترتدي رداء طويل مطرز أخضر وأبيض. هي بلغت من العمر سبعين عاماً بالفعل ولا ينبغي لها أن تلبس مثل هذا اللون الأخضر وبذاك الوجه المستقيم والجدي تبدو وكأنها شبح أنثى. لكنها بنفسها لم تدرك ذلك.

ذلك القماش الأصفر الفاتح كان الذي دفع الـ شينشين والأخوات الأكبر لإختياره.

شين يوي وشين تشينغ وقفا بجانب أمهاتهم. كانت هناك ابنتان إضافيتان من شعب شو في البيت الثاني ولكن رين وان يون كانت قوية ومتغطرسة إلى درجة أنه لم تسمح لبنات شو بالذهاب لهذه المأدبة لسرقة الأضواء. أما بالنسبة للأسرة الثالثة، فإن شين وان لا يملك سوى تونغفانغ غير تشين رو تشيو لذلك لم تكن هناك حاجة لذكر أي أبناء أو بنات لشو.

بدت باي لو سعيدة بعض الشيء عندما رافقت شين مياو نحو رونغ جينغ تانغ، “لم نتوقع أن تكون مأدبة الأقحوان هنا بهذه السرعة. السيدة الشابة تحب مأدبة الأقحوان وفي ذلك الوقت، ستكون هناك فرص للتمتع بالزهور”

وهكذا، فإن البنات من كل أسرة فقط قد حصلوا على دعوة لحضور مأدبة الأقحوان.

كان هذا مضحكاً حقاً.

بعد أن رحّبت شين مياو بشين فورين، نظرت رين وان يون إلى شين مياو وابتسمت، “الصغيرة الخامسة هنا. اختاري بسرعة مواد الملابس. ثم ستقوم لي ليانغ بأخذ القياسات في وقت لاحق.”

شين مياو تحب مأدبة الأقحوان لكن ليس بسبب الإستمتاع بمشاهدة الزهور. كلما كانت هناك مأدبة من هذا القبيل، سوف تكون واضحة بشكل واهن وسوف يتم عزلها وبالطبع كان ذلك يغذي شين يوي وشين تشينغ. كما أنها كانت غبية ومملة ولم ترتدي ثيابا لائقة حتى أنها سوف تكون ضحك دون معرفة.

شين تشينغ ضاحكة، “الأخت الصغرى الثانية وأنا قمنا باختيارنا والآن بانتظارك لتختاري.”

ابتسم الذكر قائلا “من المؤسف أنها حساسة بدون أي شيء للاعتماد عليه”

كان من الواضح أن شي إير هي من جاءت متأخرة ولكن يبدو أنه كان خطؤها لتجعل كل الحشد في رونغ جينغ تانغ ينتظر. لم تكلف شين مياو نفسها عناء مجادلتها وسارت إلى الأريكة حيث كانت مواد الملابس موضوعة.

شين فورين لم تكن في المنزل طوال العام. عندما لا تكون الأم حاضرة، لا بد أن يكون لدى الطفل الكثير من المساوئ. الأشخاص الآخرين في منزل شين لديهم دوافع خفية وكيف سيعلمون هذه الفتاة كيف تختلط وتتماشى بصدق؟ لذا على المدى الطويل، شين مياو يُمكن أن تتبع شين تشينغ وشين يوي وتختار ما يقولون بأنّه كان لطيف.

كانت لي ليانغ أكثر من ثلاثين في منتصف العمر. منزل شين كان يشتري كل الملابس الجديدة من متجرها. عندما كانت صغيرة تعلمت بعض تقنيات التطريز من الموظفات اللاتي خدمن في القصر إذاً ملابسها كانت جيدة جداً.

كان مشهد الحياة السابقة يومض بوضوح في عينيها. في ذلك اليوم أثناء مأدبة الأقحوان، ارتدت شين تشينغ فستانًا ملونًا من البيغونيا وبدت دافئة وشهمة مما يجعلها اكثر جمالاً من الزهور. شين يوي ارتدت فستانًا وردياً مع زهرة الكمثرى المطرّزة باللون الأبيض مما جعلها تبدو رقيقة وأنثوية. وارتدت فستاناً أصفر فاتح ومجوهرات شين فورين الذهبية بلا رقبة، تبدو كمزحة لم تكن تعلم عنها.

كان هناك حوالي خمسة أو ستة بقع من الملابس التي نشرت في الجبهة. فقد وُضعت واحدة من البيغونيا وواحدة من لون وردي ضبابي الى جانب، من الواضح أن آخرين اختاروهما. لا حاجة للقول أنّه كان لـ شين تشينغ و شين يوي.

ابتسمت شين يوي قائلة “إن بشرة الاخت الصغيرة الخامسة لطيفة، لذلك هي ملائمة لالتقاط ظلّ اللون الاصفر الفاتح من اجل الثياب. سيبدو جميلا وحيَّا عليكِ. ”

كان مشهد الحياة السابقة يومض بوضوح في عينيها. في ذلك اليوم أثناء مأدبة الأقحوان، ارتدت شين تشينغ فستانًا ملونًا من البيغونيا وبدت دافئة وشهمة مما يجعلها اكثر جمالاً من الزهور. شين يوي ارتدت فستانًا وردياً مع زهرة الكمثرى المطرّزة باللون الأبيض مما جعلها تبدو رقيقة وأنثوية. وارتدت فستاناً أصفر فاتح ومجوهرات شين فورين الذهبية بلا رقبة، تبدو كمزحة لم تكن تعلم عنها.

كان هناك حوالي خمسة أو ستة بقع من الملابس التي نشرت في الجبهة. فقد وُضعت واحدة من البيغونيا وواحدة من لون وردي ضبابي الى جانب، من الواضح أن آخرين اختاروهما. لا حاجة للقول أنّه كان لـ شين تشينغ و شين يوي.

ذلك القماش الأصفر الفاتح كان الذي دفع الـ شينشين والأخوات الأكبر لإختياره.

ذهب إلى رذاذ الأزهار ولمس البتلات بلطف. سأل الشخص بجانبه، “الأخ الأصغر التاسع، هذه الزهرة بائسة فقط، ما الجميل في النظر إليها؟”

ابتسمت شين يوي قائلة “إن بشرة الاخت الصغيرة الخامسة لطيفة، لذلك هي ملائمة لالتقاط ظلّ اللون الاصفر الفاتح من اجل الثياب. سيبدو جميلا وحيَّا عليكِ. ”

كان هناك حوالي خمسة أو ستة بقع من الملابس التي نشرت في الجبهة. فقد وُضعت واحدة من البيغونيا وواحدة من لون وردي ضبابي الى جانب، من الواضح أن آخرين اختاروهما. لا حاجة للقول أنّه كان لـ شين تشينغ و شين يوي.

اومأت شين تشينغ برأسها مرارا وتكرارا “هذا صحيح، رؤية بقية المواد، يبدو أن الأصفر الفاتح يُكّمل الأخت الصغيرة الخامسة أكثر”.

وهكذا، فإن البنات من كل أسرة فقط قد حصلوا على دعوة لحضور مأدبة الأقحوان.

كانت تشن رو تشيو تبتسم على شفتيها وهي صامتة. كان هناك أيضاً أثر للسخرية في عيني رين وان يون.

هذه الجملة، التي تقول “من المؤسف أنها حساسة بدون أي شيء للاعتماد عليه”، هي التي تعطي شين مياو انطباعاً إيجابياً عن ذلك الرجل. عندما استدار هذا الذكر، كانت مفتونة اكثر بهذا المظهر الوسيم.

شين مياو لم تكن تعرف كيف تختار الملابس.

غو يو وبقيتهم أقنعوها بالتخلص من تلك المجوهرات لكنها كانت عنيدة بشكل لاشعوري وهرعت للإذلال.

شين فورين لم تكن في المنزل طوال العام. عندما لا تكون الأم حاضرة، لا بد أن يكون لدى الطفل الكثير من المساوئ. الأشخاص الآخرين في منزل شين لديهم دوافع خفية وكيف سيعلمون هذه الفتاة كيف تختلط وتتماشى بصدق؟ لذا على المدى الطويل، شين مياو يُمكن أن تتبع شين تشينغ وشين يوي وتختار ما يقولون بأنّه كان لطيف.

على سبيل المثال، كانت تلك المادة الصفراء الفاتحة مُكملة لبشرتها ولكنها تبدو رخيصة جداً وطفولية بعض الشيء. مع هذه المجوهرات الذهبية تبدو كإبنة صاحب أرض.

ذلك القماش الأصفر الفاتح كان الذي دفع الـ شينشين والأخوات الأكبر لإختياره.

غو يو وبقيتهم أقنعوها بالتخلص من تلك المجوهرات لكنها كانت عنيدة بشكل لاشعوري وهرعت للإذلال.

ابتسمت شين يوي قائلة “إن بشرة الاخت الصغيرة الخامسة لطيفة، لذلك هي ملائمة لالتقاط ظلّ اللون الاصفر الفاتح من اجل الثياب. سيبدو جميلا وحيَّا عليكِ. ”

كان هذا مضحكاً حقاً.

شين يوي وشين تشينغ وقفا بجانب أمهاتهم. كانت هناك ابنتان إضافيتان من شعب شو في البيت الثاني ولكن رين وان يون كانت قوية ومتغطرسة إلى درجة أنه لم تسمح لبنات شو بالذهاب لهذه المأدبة لسرقة الأضواء. أما بالنسبة للأسرة الثالثة، فإن شين وان لا يملك سوى تونغفانغ غير تشين رو تشيو لذلك لم تكن هناك حاجة لذكر أي أبناء أو بنات لشو.

بواسطة :

شين فورين لم تكن في المنزل طوال العام. عندما لا تكون الأم حاضرة، لا بد أن يكون لدى الطفل الكثير من المساوئ. الأشخاص الآخرين في منزل شين لديهم دوافع خفية وكيف سيعلمون هذه الفتاة كيف تختلط وتتماشى بصدق؟ لذا على المدى الطويل، شين مياو يُمكن أن تتبع شين تشينغ وشين يوي وتختار ما يقولون بأنّه كان لطيف.

AhmedZirea

 

شين مياو تحب مأدبة الأقحوان لكن ليس بسبب الإستمتاع بمشاهدة الزهور. كلما كانت هناك مأدبة من هذا القبيل، سوف تكون واضحة بشكل واهن وسوف يتم عزلها وبالطبع كان ذلك يغذي شين يوي وشين تشينغ. كما أنها كانت غبية ومملة ولم ترتدي ثيابا لائقة حتى أنها سوف تكون ضحك دون معرفة.

في مأدبة الأقحوان قبل عام، فو شيو يي كان حاضراً أيضاً. في ذلك اليوم كانت تضحك أيضا على نفسها ووحدتها. كانت حدائق الأقحوان مملوءة بالأرجواني الجميل والأحمر الرائع وهكذا الجميع يبحث عن الأحمر والألمع بينما كانت تمشي إلى الزاوية حيث رأت وعاء من الأقحوان الأبيض.

بعد ذلك علمت شين مياو من النساء أن هذا هو صاحب الجلالة الأمير التاسع، فو شيو يي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط