نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 36

الشاب الأرجواني

الشاب الأرجواني

36 – الشاب الأرجواني

 

على الأرجح أن فينغ آن نينغ كانت تفكر في الحصول على المركز الأول في فئة “تشين” كما قالت مبتسمة “الوقت لا يمكن أن يهزم العزم. سأذهب إلى العربة لإحضار شيء ما، إنتظريني هنا. ”

كانت القوة الإمبراطورية الأعلى. لكن أكثر قوة من القوة الإمبراطورية كان فم عامة الناس.

كانت غو يو محتارة بعض الشيء ولم تفهم لماذا قد تفعل سيدتها الشابة مثل هذا الشيء. لم يكن من الممكن أن تكون سيدتها الشابة على دراية بالسيد المؤرخ جينغ الشاب.

بالطبع يمكن للمرء أن يستخدم أساليب حديدية ودموية لقمعها ولكن حتى يأتي ذلك اليوم لا يجرؤ عامة الناس على الكلام بالهراء وتنتشر الكلمات من خلال النكات ولا تشكل جريمة كبيرة.

كما لو أنه توقع ما سيحدث من نهاية مأساوية، تنهد سو مينغ فينغ وأحضر سو مينغ لانغ لسيد سو قبل مغادرة منطقة المأدبة.

ربما كانت عائلة مينغ تشي الإمبراطورية هكذا، من الواضح في الداخل أنهم قاموا بالعديد من الأعمال القذرة ولكن للعالم الخارجي، ما زالوا يضعون مهزلة من التخصيص للإمبراطورية. هم لا يشعرون بوخز الضمير في قبول تضحيات وحماية العائلات الارستقراطية، لكنهم في النهاية رغبوا في التغلب عليهم.

كانت البنات يفكرن في مجد أسلافهن، إذا كن من سلالة عسكرية فإنهن ينتقلن. أما الطلاب الذكور، فلأنهم كانوا في السن التي كانوا فيها يسيرون بدماء حارة، كانوا بطبيعة الحال يعبدون الأبطال لأن الجنود الذين يقاتلون في ساحات المعارك سيُعجبون حيثما ذهبوا.

بعد سماع تصريحات شين مياو، بدأ الجميع يهدأون تدريجيا.

لوح الأمير يو بيديه بفارغ الصبر بعض الشيء، ورغم أنه لم يكن سعيداً بالضرورة إلا أن ابتسامته اتسمت ببعض القسوة “ابن أخي الملكي، بنوانغ لا يجهل بالضرورة نواياك. منزل الأمير يو لا يمكنه ابتلاع بوذا كبير مثل عائلة شين” وقعت عيناه على ساقه المشلولة “السيدة الشابة شين مثيرة للاهتمام وليس سيئا ان تلعب معها”

كانت البنات يفكرن في مجد أسلافهن، إذا كن من سلالة عسكرية فإنهن ينتقلن. أما الطلاب الذكور، فلأنهم كانوا في السن التي كانوا فيها يسيرون بدماء حارة، كانوا بطبيعة الحال يعبدون الأبطال لأن الجنود الذين يقاتلون في ساحات المعارك سيُعجبون حيثما ذهبوا.

نظر بي لانغ بقلق إلى شين مياو التي كان نازلة من المسرح. خرجت مرتاحة بتعبير هادئ لأنها على الارجح لم تكن تعلم أن مصيرها كان في يد ابناء العائلة الامبراطورية هؤلاء. تنهد في قلبه، بعد كل شيء، كانوا معلم وطالب لكنه كان مجرد معلم صغير وضيع لم يستطع تغيير أي شيء ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسف على شين مياو في قلبه.

لكن كان هناك بعض الناس الذين لم يكونوا سعداء.

خرجت غو يو من الداخل ونظرت حولها قبل أن تهمس “السيدة الشابة، قد أرسلت بالفعل إلى سيد المؤرخ الشاب جينغ من خلال رشوة خادم من الخارج لتحويل إلى شيء آمن بالكامل”.

الأمراء الثلاثة لـ مينغ تشي الذين كانوا حاضرين جميعهم عبوس بالصدفة. قد لا يعرف الآخرون، لكنهم عرفوا ما هي نية العائلة الإمبراطورية للعائلات الارستقراطية. عائلة شين كانت شجرة طويلة تجذب الريح وعاجلاً أم آجلاً سيقضي عليها الإمبراطور بعذر ما. نظراً للسمعة الطيبة التي لا يمكن السيطرة عليها لأسرة شين من جانب عامة الناس، فإن القضاء عليها لن يكون أمراً بين عشية وضحاها. لكي تقول شين مياو هذه الكلمات، تبدو أنها تحزن على الجنود الذين سقطوا، لكنها في الواقع تشيد بالإنجازات الجديرة بالتقدير ووضع الضباط والجنود في المرحلة التي كان ينظر إليها الجميع. إذا فعلت العائلة الإمبراطورية أي شيء غير لائق، بحكم ذلك، ستكون في الخطأ.

خرجت غو يو من الداخل ونظرت حولها قبل أن تهمس “السيدة الشابة، قد أرسلت بالفعل إلى سيد المؤرخ الشاب جينغ من خلال رشوة خادم من الخارج لتحويل إلى شيء آمن بالكامل”.

هل كانت أفعالها متعمدة؟

بالطبع يمكن للمرء أن يستخدم أساليب حديدية ودموية لقمعها ولكن حتى يأتي ذلك اليوم لا يجرؤ عامة الناس على الكلام بالهراء وتنتشر الكلمات من خلال النكات ولا تشكل جريمة كبيرة.

الجميع نظر للأعلى وبقي صامتاً بعد أن السيدة أنهت الشابة حديثها. ثيابها كبيرة بعض الشيء وتصدر اصواتا مرفَّقة بينما تعبرها الرياح الباردة، مما يجعل قامتها هشة الى ما لا نهاية.

بعد سماع تصريحات شين مياو، بدأ الجميع يهدأون تدريجيا.

على الأرجح، تلاشت افكارها منذ أن كانت ابنة غير متزوجة. هذه المرة على نحو غير معتاد خرجت إلى القمة لأنها كانت ابنة شين شين وكان مجرد صدفة أن شين شين تحدث عن الأحداث في ساحة المعركة.

تبعت عيون الأمير يو ذو الدرجة الأولى عن كثب السيدة الشابة ذات الرداء الأرجواني وبعد لحظة أعطى ابتسامة عميقة “ابنة أسرة شين هذه مثيرة للاهتمام حقا”.

بعد سماع تصريحات شين مياو، بدأ الجميع يهدأون تدريجيا.

لم يعرف أحد لماذا ولكن عندما قال الأمير يو هذه الكلمات، بي لانغ وفو شيو يي عبسوا في نفس الوقت كما يلمح هاجس سيء في قلوبهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سو مينغ فينغ يلقي نظرة على هذا الجانب. كان يجلس بالقرب من فو شيو يي والبقية وبدا وكأنه يراقب الموقف بجدية على خشبة المسرح ولكن كانت هناك بعض المظالم في قلبه. حتى لو كانت شين مياو حمقاء أو غبية، إن كان الأمير يو ينظر إليها، كل شيء يشير إلى كارثة. سيكون من حسن الحظ أن شين شين كان في عاصمة دينغ ولكن من سوء الحظ شين لن يعود إلا بعد نهاية العام. فكيف يمكن لسيدة شابة أن تنافس هذه الذئاب الضارية دون حماية والدها او اخيها الاكبر؟

سمع الأمير تشو ذلك وسأل بمعنى، “هل يحب العم الملكي تلك السيدة الشابة من عائلة شين؟ طبقاً للشائعات السيدة الشابة من عائلة شين حمقاء جاهلة لكن يبدو الأمر الآن ليس كذلك، انها ذكية، بليغة وليست سيئة. لو كان هناك أخت في القانون ملكية…” ضحكته كانت غير مُثيرة “سيكون ذلك مثيراً للإهتمام”

الجميع نظر للأعلى وبقي صامتاً بعد أن السيدة أنهت الشابة حديثها. ثيابها كبيرة بعض الشيء وتصدر اصواتا مرفَّقة بينما تعبرها الرياح الباردة، مما يجعل قامتها هشة الى ما لا نهاية.

الأمير يو كان عمره أكثر من أربعين عاماً وكان قاسياً وشرساً. كان هناك عدد لا يحصى من النساء لعب بهم حتى الموت وإذا وقعت شين مياو في يديه، لن يمضِ وقت طويل قبل أن ينحسر العطر ويهلك اليشم. يمكن وصف ملاحظات الأمير تشو بأنها خارجة عن المألوف إلى حد ما، إلا أن له مزاجاً متغطرساً ولن يشعر الآخرون بالغرابة إذا قال ذلك. ولكن لم تكن هناك فضيلة على الإطلاق لوضع الجمال الناشئ في فم النمر من دون قافية أو سبب.

الجميع نظر للأعلى وبقي صامتاً بعد أن السيدة أنهت الشابة حديثها. ثيابها كبيرة بعض الشيء وتصدر اصواتا مرفَّقة بينما تعبرها الرياح الباردة، مما يجعل قامتها هشة الى ما لا نهاية.

الأمير جينغ يفكر أكثر من أخيه الأكبر بالدم. حتى الآن، حتى لو كانت العائلة الإمبراطورية مصمّمة على قمع عائلة شين، كانت عائلة شين تملك القوة العسكرية وكانت كالأحمق الذي يحمل كنزاً. إذا حصل أيّ من الأمراء على مساعدة عائلة شين، ستكون ورقة مساومة ضخمة على طريق العرش. ولكن إذا تزوجت شين مياو من الأمير يو، بما أن الأمير يو لم تعد لديه طاقة للقتال من أجل المنصب الأعلى، فإن ذلك سيكون بمثابة إعادة القوة العسكرية إلى الأسرة الإمبراطورية وربما أفضل طريقة لعدم ترك أي أمير يطمع في الحصول عليها.

كانت غو يو محتارة بعض الشيء ولم تفهم لماذا قد تفعل سيدتها الشابة مثل هذا الشيء. لم يكن من الممكن أن تكون سيدتها الشابة على دراية بالسيد المؤرخ جينغ الشاب.

أومأ الأمير جينغ برأسه قائلاً “إن السيدة الشابة من أسرة شين ذكية ومبدعة. إذا كان العم الملكي يشعر بالارتياح، فهذا أمر مفهوم”

بعد رحيل فينغ آن نينغ، مشت شين مياو إلى وسط غابة براعم الخوخ في بي يان تانغ لانتظارها. في هذا الموسم، لم تزدهر بعد ازهار الخوخ وكانت الأشجار خصبة جدا.

حواجب فو شيو يي تجعدت أكثر. فقد أخذ بطبيعة الحال في الاعتبار ما يفكر به الأمير جينغ. كان يعلم أنه لو تزوّجت شين مياو في مسكن الأمير يو، فسيكون ذلك بمائة فائدة ولن يؤذيه على الإطلاق. أولاً، هو يُمكن أن يُحرّر نفسه من تورط شين مياو وسيكون هناك نكتة أقل عنه. ثانياً أن قوة شين العسكرية كانت عبارة عن بطاطس ساخنة للغاية وحتى لو كان ينوي استخدامها، فقد كان يخشى أن تؤدي إلى إشعال شكوك الإمبراطور. من الأفضل أن توضع بمسكن الأمير يو وانتظار فرصة لإستخدام. لكنه لم يعرف لماذا انزعج قلبه من الشعور بأنه ليس من الصواب فعل ذلك.

الأمراء الثلاثة لـ مينغ تشي الذين كانوا حاضرين جميعهم عبوس بالصدفة. قد لا يعرف الآخرون، لكنهم عرفوا ما هي نية العائلة الإمبراطورية للعائلات الارستقراطية. عائلة شين كانت شجرة طويلة تجذب الريح وعاجلاً أم آجلاً سيقضي عليها الإمبراطور بعذر ما. نظراً للسمعة الطيبة التي لا يمكن السيطرة عليها لأسرة شين من جانب عامة الناس، فإن القضاء عليها لن يكون أمراً بين عشية وضحاها. لكي تقول شين مياو هذه الكلمات، تبدو أنها تحزن على الجنود الذين سقطوا، لكنها في الواقع تشيد بالإنجازات الجديرة بالتقدير ووضع الضباط والجنود في المرحلة التي كان ينظر إليها الجميع. إذا فعلت العائلة الإمبراطورية أي شيء غير لائق، بحكم ذلك، ستكون في الخطأ.

نظر بي لانغ بقلق إلى شين مياو التي كان نازلة من المسرح. خرجت مرتاحة بتعبير هادئ لأنها على الارجح لم تكن تعلم أن مصيرها كان في يد ابناء العائلة الامبراطورية هؤلاء. تنهد في قلبه، بعد كل شيء، كانوا معلم وطالب لكنه كان مجرد معلم صغير وضيع لم يستطع تغيير أي شيء ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسف على شين مياو في قلبه.

لكن كان هناك بعض الناس الذين لم يكونوا سعداء.

لوح الأمير يو بيديه بفارغ الصبر بعض الشيء، ورغم أنه لم يكن سعيداً بالضرورة إلا أن ابتسامته اتسمت ببعض القسوة “ابن أخي الملكي، بنوانغ لا يجهل بالضرورة نواياك. منزل الأمير يو لا يمكنه ابتلاع بوذا كبير مثل عائلة شين” وقعت عيناه على ساقه المشلولة “السيدة الشابة شين مثيرة للاهتمام وليس سيئا ان تلعب معها”

لم يعرف أحد لماذا ولكن عندما قال الأمير يو هذه الكلمات، بي لانغ وفو شيو يي عبسوا في نفس الوقت كما يلمح هاجس سيء في قلوبهم.

سو مينغ فينغ يلقي نظرة على هذا الجانب. كان يجلس بالقرب من فو شيو يي والبقية وبدا وكأنه يراقب الموقف بجدية على خشبة المسرح ولكن كانت هناك بعض المظالم في قلبه. حتى لو كانت شين مياو حمقاء أو غبية، إن كان الأمير يو ينظر إليها، كل شيء يشير إلى كارثة. سيكون من حسن الحظ أن شين شين كان في عاصمة دينغ ولكن من سوء الحظ شين لن يعود إلا بعد نهاية العام. فكيف يمكن لسيدة شابة أن تنافس هذه الذئاب الضارية دون حماية والدها او اخيها الاكبر؟

الأمراء الثلاثة لـ مينغ تشي الذين كانوا حاضرين جميعهم عبوس بالصدفة. قد لا يعرف الآخرون، لكنهم عرفوا ما هي نية العائلة الإمبراطورية للعائلات الارستقراطية. عائلة شين كانت شجرة طويلة تجذب الريح وعاجلاً أم آجلاً سيقضي عليها الإمبراطور بعذر ما. نظراً للسمعة الطيبة التي لا يمكن السيطرة عليها لأسرة شين من جانب عامة الناس، فإن القضاء عليها لن يكون أمراً بين عشية وضحاها. لكي تقول شين مياو هذه الكلمات، تبدو أنها تحزن على الجنود الذين سقطوا، لكنها في الواقع تشيد بالإنجازات الجديرة بالتقدير ووضع الضباط والجنود في المرحلة التي كان ينظر إليها الجميع. إذا فعلت العائلة الإمبراطورية أي شيء غير لائق، بحكم ذلك، ستكون في الخطأ.

كما لو أنه توقع ما سيحدث من نهاية مأساوية، تنهد سو مينغ فينغ وأحضر سو مينغ لانغ لسيد سو قبل مغادرة منطقة المأدبة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سو مينغ فينغ يلقي نظرة على هذا الجانب. كان يجلس بالقرب من فو شيو يي والبقية وبدا وكأنه يراقب الموقف بجدية على خشبة المسرح ولكن كانت هناك بعض المظالم في قلبه. حتى لو كانت شين مياو حمقاء أو غبية، إن كان الأمير يو ينظر إليها، كل شيء يشير إلى كارثة. سيكون من حسن الحظ أن شين شين كان في عاصمة دينغ ولكن من سوء الحظ شين لن يعود إلا بعد نهاية العام. فكيف يمكن لسيدة شابة أن تنافس هذه الذئاب الضارية دون حماية والدها او اخيها الاكبر؟

شين مياو كانت غافلة عن الوضع المتغير في الجانب الذكوري من المأدبة. كانت جينغ تشي سعيدة جدا لشين مياو ولكن كانت شين يوي هي التي لم تتمكن أخيرا من الحفاظ على التعبير الجيد وتركت المأدبة.

أومأ الأمير جينغ برأسه قائلاً “إن السيدة الشابة من أسرة شين ذكية ومبدعة. إذا كان العم الملكي يشعر بالارتياح، فهذا أمر مفهوم”

بعد الامتحانات الخاصة بفئة الإناث، حان الوقت لتقوم مجموعة الذكور بدورها. كان هناك بالفعل العديد من الشابات اللاتي تركن المأدبة بعد اجتياز الامتحانات. تبعت فينغ آن نينغ إلى جانب شين مياو وأبدت هذه السيدة الشابة الفخورة سابقاً نظرة مقتنعة إلى شين مياو قبل أن تقول “إن ما فعلته للتو كان جيداً حقاً. انها حقا رائعة”

كما لو أنه توقع ما سيحدث من نهاية مأساوية، تنهد سو مينغ فينغ وأحضر سو مينغ لانغ لسيد سو قبل مغادرة منطقة المأدبة.

أجابت شين مياو بصراحة “كنتِ انتِ ايضا بارعة”

الأمير جينغ يفكر أكثر من أخيه الأكبر بالدم. حتى الآن، حتى لو كانت العائلة الإمبراطورية مصمّمة على قمع عائلة شين، كانت عائلة شين تملك القوة العسكرية وكانت كالأحمق الذي يحمل كنزاً. إذا حصل أيّ من الأمراء على مساعدة عائلة شين، ستكون ورقة مساومة ضخمة على طريق العرش. ولكن إذا تزوجت شين مياو من الأمير يو، بما أن الأمير يو لم تعد لديه طاقة للقتال من أجل المنصب الأعلى، فإن ذلك سيكون بمثابة إعادة القوة العسكرية إلى الأسرة الإمبراطورية وربما أفضل طريقة لعدم ترك أي أمير يطمع في الحصول عليها.

على الأرجح أن فينغ آن نينغ كانت تفكر في الحصول على المركز الأول في فئة “تشين” كما قالت مبتسمة “الوقت لا يمكن أن يهزم العزم. سأذهب إلى العربة لإحضار شيء ما، إنتظريني هنا. ”

لكن كان هناك بعض الناس الذين لم يكونوا سعداء.

بعد رحيل فينغ آن نينغ، مشت شين مياو إلى وسط غابة براعم الخوخ في بي يان تانغ لانتظارها. في هذا الموسم، لم تزدهر بعد ازهار الخوخ وكانت الأشجار خصبة جدا.

أومأ الأمير جينغ برأسه قائلاً “إن السيدة الشابة من أسرة شين ذكية ومبدعة. إذا كان العم الملكي يشعر بالارتياح، فهذا أمر مفهوم”

خرجت غو يو من الداخل ونظرت حولها قبل أن تهمس “السيدة الشابة، قد أرسلت بالفعل إلى سيد المؤرخ الشاب جينغ من خلال رشوة خادم من الخارج لتحويل إلى شيء آمن بالكامل”.

الأمير يو كان عمره أكثر من أربعين عاماً وكان قاسياً وشرساً. كان هناك عدد لا يحصى من النساء لعب بهم حتى الموت وإذا وقعت شين مياو في يديه، لن يمضِ وقت طويل قبل أن ينحسر العطر ويهلك اليشم. يمكن وصف ملاحظات الأمير تشو بأنها خارجة عن المألوف إلى حد ما، إلا أن له مزاجاً متغطرساً ولن يشعر الآخرون بالغرابة إذا قال ذلك. ولكن لم تكن هناك فضيلة على الإطلاق لوضع الجمال الناشئ في فم النمر من دون قافية أو سبب.

“جيد جدا.” قالت شين مياو.

نظر بي لانغ بقلق إلى شين مياو التي كان نازلة من المسرح. خرجت مرتاحة بتعبير هادئ لأنها على الارجح لم تكن تعلم أن مصيرها كان في يد ابناء العائلة الامبراطورية هؤلاء. تنهد في قلبه، بعد كل شيء، كانوا معلم وطالب لكنه كان مجرد معلم صغير وضيع لم يستطع تغيير أي شيء ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسف على شين مياو في قلبه.

كانت غو يو محتارة بعض الشيء ولم تفهم لماذا قد تفعل سيدتها الشابة مثل هذا الشيء. لم يكن من الممكن أن تكون سيدتها الشابة على دراية بالسيد المؤرخ جينغ الشاب.

سمع الأمير تشو ذلك وسأل بمعنى، “هل يحب العم الملكي تلك السيدة الشابة من عائلة شين؟ طبقاً للشائعات السيدة الشابة من عائلة شين حمقاء جاهلة لكن يبدو الأمر الآن ليس كذلك، انها ذكية، بليغة وليست سيئة. لو كان هناك أخت في القانون ملكية…” ضحكته كانت غير مُثيرة “سيكون ذلك مثيراً للإهتمام”

في الوقت نفسه، سمع أحدهم ضحكة مكتومة من فوق رأسه. فرفع ثلاثة منهم رؤوسهم ورأوا بالقرب من أعلى الأغصان كانت هناك شخصية أرجوانية تطفو على أسفل وسقطت أمامهم.

الأمراء الثلاثة لـ مينغ تشي الذين كانوا حاضرين جميعهم عبوس بالصدفة. قد لا يعرف الآخرون، لكنهم عرفوا ما هي نية العائلة الإمبراطورية للعائلات الارستقراطية. عائلة شين كانت شجرة طويلة تجذب الريح وعاجلاً أم آجلاً سيقضي عليها الإمبراطور بعذر ما. نظراً للسمعة الطيبة التي لا يمكن السيطرة عليها لأسرة شين من جانب عامة الناس، فإن القضاء عليها لن يكون أمراً بين عشية وضحاها. لكي تقول شين مياو هذه الكلمات، تبدو أنها تحزن على الجنود الذين سقطوا، لكنها في الواقع تشيد بالإنجازات الجديرة بالتقدير ووضع الضباط والجنود في المرحلة التي كان ينظر إليها الجميع. إذا فعلت العائلة الإمبراطورية أي شيء غير لائق، بحكم ذلك، ستكون في الخطأ.

ذلك الشاب الأرجواني كان وسيماً لدرجة أنه لم يبدو بشري. طوي يديه على صدره وهو ينحني على جذع الشجرة وكانت هناك إبتسامة لكن لم تكن هناك إبتسامة على شفتيه حقا حيث كانت عيناه تبرزان مظهرًا باردًا مثل ليلة الشتاء في عاصمة دينغ.

36 – الشاب الأرجواني  

كان شيي جينغ تشينغ.

في الوقت نفسه، سمع أحدهم ضحكة مكتومة من فوق رأسه. فرفع ثلاثة منهم رؤوسهم ورأوا بالقرب من أعلى الأغصان كانت هناك شخصية أرجوانية تطفو على أسفل وسقطت أمامهم.

بواسطة :

بواسطة :

AhmedZirea

 

كانت القوة الإمبراطورية الأعلى. لكن أكثر قوة من القوة الإمبراطورية كان فم عامة الناس.

كما لو أنه توقع ما سيحدث من نهاية مأساوية، تنهد سو مينغ فينغ وأحضر سو مينغ لانغ لسيد سو قبل مغادرة منطقة المأدبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط