نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 52

52 - هجوم مباغت

52 - هجوم مباغت

52 – هجوم مباغت

 

كانت الثياب الارجوانية أشبه بسحابة ارجوانية تضيء بينما كان الخيل يركض في المقدمة. يبدو أن دماء كل من في الحلبة قد ارتفعت وهم يتبعون الحوافر. كان لديه ميزة غريبة يمكن أن تجذب الآخرين للطيران.

في الأوقات العادية، لا تجري مناقشة الجمال والوحشية في نفس الموضوع.

وقف الجميع، مذهولين!

تماما كما قال هؤلاء الشيوخ، قبضات زهور مع حركة قدم فاخرة. من المؤكد أن التحركات الجيدة لن تكون قوية، ويجب أن تكون التحركات القوية حقا شديدة الشراسة.

ارخى فو شيو يي قلبه الاسف، وواصل التطلع نحو الشباب على المسرح. شيي جينغ شينغ الذي طوّقه الأخوان شيي ما زال بإمكانه الخروج منه برشاقة. كما لو كان ثعبان. مهما حاصره شيي تشانغ وو أو شيي تشانغ تشاو، يمكنه أن يعبر بسهولة. الأخوان اللذان عملا بسلاسة مع الرمحين لديهما ثقوب كثيرة في أفعالهما مع حركات شيي جينغ شينغ القليلة، مما جعل الأمر يبدو هزلي.

ومع ذلك، الأمر لم يكن كذلك بالنسبة لشيي جينغ شينغ. لقد وُلد جذابا وذكيا مع جو لاعب، لكن عندما كان على ظهر الفرس ورمح أمامه، كان كما لو أنه إله حرب. ذلك المزاج الشرس تعلّم من خلال الخبرة في ساحة المعركة وجعله غير قادر على التغاضي عنه. القوة والجمال، سحر وقسوة، كان مثل الذئب الجميل الذي جعل المرء يشعر بالتبذير والشجاعة.

شين مياو نظرت للأسفل إلى لعبة الشطرنج في الأمام.

كانت الثياب الارجوانية أشبه بسحابة ارجوانية تضيء بينما كان الخيل يركض في المقدمة. يبدو أن دماء كل من في الحلبة قد ارتفعت وهم يتبعون الحوافر. كان لديه ميزة غريبة يمكن أن تجذب الآخرين للطيران.

على الرغم من أن الأخوين شيي لم يكونا منافسين متفوقين، هذا الجزء من لعبة الشطرنج لعب بشكل سيء للغاية، وشيي جينغ شينغ … لن يفوت هذه الفرصة بالتأكيد.

عيون شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو تتبعان عن كثب ذلك الشاب الأرجواني وانفصلا أيضاً، أحدهما إلى اليمين والآخر إلى اليسار لتطويق شيي جينغ شينغ عندما أرادا تطويقه. كان هذا في الحقيقة تكتيكاً وقحاً لأنه من الواضح أنه كان ضد تكتيك واحد.

شخص رائع مثل شيي جينغ شينغ، المرء يتمنى حقاً أن يأخذه لإستعماله الخاص. لسوء الحظ … بالنسبة لمقر ماركيز لين آن، لن يكون موجوداً في مشهد مينغ تشي لفترة طويلة جدا.

صرخ الجميع في الحلبة على حين غرة مراراً وتكراراً كما قال فو شيو يي “إن شيي جينغ شينغ بذرة طيبة حقاً لعائلة شيي”

في منافسة الطعن، لم يكن هناك أحد يهاجم خيل الخصم. بما انهم كانوا احصنة سرج، من خلال القيام بذلك، كان من المحتمل أن يصاب الخصم. عند السقوط من على ظهر الخيل، تتطلب الإصابة الخفيفة الراحة لمدة شهر كامل، أما الإصابة الخطيرة فتعني كسر الذراعين أو الساقين ومن الشائع أن يكسر المرء رقبته بسهولة ويموت. بعد كل شيء، فإن امتحان الأكاديمية كان مجرد وسيلة لتقييم الطلاب ولم تكن هناك حاجة إلى التعطش إلى الدماء. وهكذا، لم يكن هناك مثل هذه الحالة من قبل.

“كيف يمكن أن يكون مدهشا كما تقول؟” ضحك الأمير تشو “عنيد وعنيد لدرجة أن حتى شيي دينغ لا يستطيع تدبر أمره. المرء يخشى أن يكون مجرد شيطان متجسد”

“كيف يمكن أن يكون مدهشا كما تقول؟” ضحك الأمير تشو “عنيد وعنيد لدرجة أن حتى شيي دينغ لا يستطيع تدبر أمره. المرء يخشى أن يكون مجرد شيطان متجسد”

ابتسم فو شيو يي لكنه لم يتكلم. رغم أن شيي جينغ شينغ بدا عنيدا، لم يكن من السهل التعامل معه. في وجه القوة المطلقة، لم يكن هناك بديل سوى التآمر والمؤامرات. كان الأساس المنطقي الذي استند إليه شيي جينغ شينغ في طرح موقف ساخر على السطح أنه ليس لديه ما يخشاه. وما جعله لا يعرف الخوف… كان على الأرجح الثقة بالنفس.

“الماركيز الشاب شيي هو حقا شخص لا يصدق.” فينغ آن نينغ قالت “الأخوان من عائلة شيي فخوران جدا بحركتهما، ولكن عند المقارنة اليوم هم مثل السحب والتراب متباعدة. خائفين من أن يخسروا بشكل بائس اليوم.”

كان الأمر مختلفاً عن غطرسة الأمير تشو، وكان أيضاً مختلفاً عن حذر الأمير جينغ. فحين يقيم فو شيو يي شخصاً ما، فإنه سوف يرى ذلك الشخص بالكامل. وهكذا، كان لديه أنواع مختلفة من المستشارين، المعروفين بمواهبهم، المعروفين بمواهب غير واضحة، ومسؤولين رفيعي المستوى عانوا من تراجع في مصائرهم وأيضا بعض المجرمين الشجعان. استخدم المواهب فقط بالنسبة له، ولم تكن الشخصية، والتحمل والمواقف عوامل مهمة.

في الواقع أن هذا النوع من النهج الذي تبناه شيي تشانغ وو كان سلوكاً شريراً بعض الشيء.

شخص رائع مثل شيي جينغ شينغ، المرء يتمنى حقاً أن يأخذه لإستعماله الخاص. لسوء الحظ … بالنسبة لمقر ماركيز لين آن، لن يكون موجوداً في مشهد مينغ تشي لفترة طويلة جدا.

“الماركيز الشاب شيي هو حقا شخص لا يصدق.” فينغ آن نينغ قالت “الأخوان من عائلة شيي فخوران جدا بحركتهما، ولكن عند المقارنة اليوم هم مثل السحب والتراب متباعدة. خائفين من أن يخسروا بشكل بائس اليوم.”

ارخى فو شيو يي قلبه الاسف، وواصل التطلع نحو الشباب على المسرح. شيي جينغ شينغ الذي طوّقه الأخوان شيي ما زال بإمكانه الخروج منه برشاقة. كما لو كان ثعبان. مهما حاصره شيي تشانغ وو أو شيي تشانغ تشاو، يمكنه أن يعبر بسهولة. الأخوان اللذان عملا بسلاسة مع الرمحين لديهما ثقوب كثيرة في أفعالهما مع حركات شيي جينغ شينغ القليلة، مما جعل الأمر يبدو هزلي.

شين مياو نظرت للأسفل إلى لعبة الشطرنج في الأمام.

لن يكون هناك فرق بين التفوق والدونية إلا بالطعن. وفي عملية القتال، التي كانت أعلى أو أدنى، والتي كانت أفضل أو أسوأ، يمكن النظر إليها كلها بنظرة سريعة. أخوان عائلة شيي لم يستطيعا تحمل ضربة واحدة أمام شيي جينغ شينغ.

في الواقع أن هذا النوع من النهج الذي تبناه شيي تشانغ وو كان سلوكاً شريراً بعض الشيء.

“الحُسن” باي وي غطت فمها وهتفت “يبدو كما لو أن الماركيز الشاب شيي يلعب مع أخوي عائلة شيي.”

تماما كما قال هؤلاء الشيوخ، قبضات زهور مع حركة قدم فاخرة. من المؤكد أن التحركات الجيدة لن تكون قوية، ويجب أن تكون التحركات القوية حقا شديدة الشراسة.

“هذا صحيح. في المقارنة …” يي بي لان هتفت أيضا “إستبعاد الأخوين من عائلة شيي، يبدو وكأنه كان فقط للعرض”

شخص رائع مثل شيي جينغ شينغ، المرء يتمنى حقاً أن يأخذه لإستعماله الخاص. لسوء الحظ … بالنسبة لمقر ماركيز لين آن، لن يكون موجوداً في مشهد مينغ تشي لفترة طويلة جدا.

الإناث يمكن أن ترى كل الحقيقة فكيف يمكن للذكور في مأدبة أن لا ترى ذلك. كان بإمكان شيي جينغ شينغ القتل بهجوم واحد لكنّه كان متعمداً بإرتداء شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو. فكأنما أسدا اصطاد أرنبا لكنه لم يكن في عجلة من امره ليلتهمه، بل كان يعذبه ليسلّي نفسه.

كان ليدوس شيي جينغ شينغ عندما يسقط حتى الموت!

“الماركيز الشاب شيي هو حقا شخص لا يصدق.” فينغ آن نينغ قالت “الأخوان من عائلة شيي فخوران جدا بحركتهما، ولكن عند المقارنة اليوم هم مثل السحب والتراب متباعدة. خائفين من أن يخسروا بشكل بائس اليوم.”

تماما كما قال هؤلاء الشيوخ، قبضات زهور مع حركة قدم فاخرة. من المؤكد أن التحركات الجيدة لن تكون قوية، ويجب أن تكون التحركات القوية حقا شديدة الشراسة.

شين مياو نظرت للأسفل إلى لعبة الشطرنج في الأمام.

توقفت يد شين مياو عندما كانت تنظر على المسرح في الشاب.

على الإطلاق. كيف يمكن اعتبار ذلك خسارة بائسة؟ كانت هذه مجرد البداية.

52 – هجوم مباغت  

وضعت القطعة البيضاء على الأرض ببطء وابتلعت القطعتان السوداوتان على الفور. ظهرت رقعة فارغة صغيرة على لوحة الشطرنج.

على الرغم من أن الأخوين شيي لم يكونا منافسين متفوقين، هذا الجزء من لعبة الشطرنج لعب بشكل سيء للغاية، وشيي جينغ شينغ … لن يفوت هذه الفرصة بالتأكيد.

على المسرح، غضب شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو أخيراً. لقد تلاعب بهم شيي جينغ شينغ كالقرود لفترة طويلة وشعروا بالغضب والخزي يحرق في قلوبهم. كان من الواضح أن شيي جينغ شينغ كان ينوي ألا يتراجعوا وكانوا يدركون مدى سوء أدائهم الآن. نفحة من نيّة القتل ظهرت في قلب شيي تشانغ وو. فحدَّق بشراسة الى الشاب الأرجواني.

بواسطة :

كان الشاب على ظهر الخيل موهوبا بشكل استثنائي وكانت تلك الابتسامة التي لم ترتسم على وجهه جذابة جدا. منذ ولادته، كان فخرا لمسكن ماركيز لين آن. لكن مع ذلك، ظل يزدري بذلك المسكن. لا يهم إن كانت منزلة الوريث أو تجاه تحيّزات شيي دينغ … كان مثل ملك الغابة، النمر المتسلط الذي منع حياة الجميع! كيف يمكن للمرء أن لا يكون مكروهاً تجاهه!

عيون شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو تتبعان عن كثب ذلك الشاب الأرجواني وانفصلا أيضاً، أحدهما إلى اليمين والآخر إلى اليسار لتطويق شيي جينغ شينغ عندما أرادا تطويقه. كان هذا في الحقيقة تكتيكاً وقحاً لأنه من الواضح أنه كان ضد تكتيك واحد.

بعد الكثير من الاضطراب، شيي تشانغ وو الذي كان دائماً يحتفظ بقناع مثالي على وجهه قد انكسر أخيراً. أعطى زئير وتوجه مباشرة نحو شيي جينغ شينغ مع رمحه لكن ثقبه بشراسة إلى جسد خيل شيي جينغ شينغ!

كان الجميع قد تفاجئوا بالفعل حتى الآن لكن شيي جينغ شينغ كان قد قفز وطار من دون كلمة ثانية. وقفته كانت كما لو أنه إله يطير نحو السماء بلباقة مع إستدارة وإمتداد، رمح شيي تشانغ وو انقلب على الأرض. من ناحية الأخرى التقط بعض قطع الحجارة فضربت بركب حصان شيي شانغ تشاو بضربة خفيفة مما أدى إلى انهياره. شيي تشانغ تشاو لم يستطع المراوغة وسقط في لحظة.

وقف الجميع، مذهولين!

لكن المرء رأى الخيل الأسود يعطي صهيلًا طويلًا وكلا حوافره ارتفعت فجأة عالياً كما لو كان يقف قبل أن يكافح بجنون. قام الشاب الأرجواني بضربة جميلة باستخدام الرمح وانكسر عندما هبط، جعلت الحركة حوافر الحصان تلتوي وسقط الحصان على الأرض ولم يقف مرة أخرى.

في منافسة الطعن، لم يكن هناك أحد يهاجم خيل الخصم. بما انهم كانوا احصنة سرج، من خلال القيام بذلك، كان من المحتمل أن يصاب الخصم. عند السقوط من على ظهر الخيل، تتطلب الإصابة الخفيفة الراحة لمدة شهر كامل، أما الإصابة الخطيرة فتعني كسر الذراعين أو الساقين ومن الشائع أن يكسر المرء رقبته بسهولة ويموت. بعد كل شيء، فإن امتحان الأكاديمية كان مجرد وسيلة لتقييم الطلاب ولم تكن هناك حاجة إلى التعطش إلى الدماء. وهكذا، لم يكن هناك مثل هذه الحالة من قبل.

وقف الجميع، مذهولين!

في الواقع أن هذا النوع من النهج الذي تبناه شيي تشانغ وو كان سلوكاً شريراً بعض الشيء.

لكن المرء رأى الخيل الأسود يعطي صهيلًا طويلًا وكلا حوافره ارتفعت فجأة عالياً كما لو كان يقف قبل أن يكافح بجنون. قام الشاب الأرجواني بضربة جميلة باستخدام الرمح وانكسر عندما هبط، جعلت الحركة حوافر الحصان تلتوي وسقط الحصان على الأرض ولم يقف مرة أخرى.

صدم شيي تشانغ تشاو بأفعال شيي تشانغ وو لكنه فهم بسرعة. بدون تردد، قاد خيله مباشرة نحو إتجاه شيي جينغ شينغ.

كانت الثياب الارجوانية أشبه بسحابة ارجوانية تضيء بينما كان الخيل يركض في المقدمة. يبدو أن دماء كل من في الحلبة قد ارتفعت وهم يتبعون الحوافر. كان لديه ميزة غريبة يمكن أن تجذب الآخرين للطيران.

كان ليدوس شيي جينغ شينغ عندما يسقط حتى الموت!

52 – هجوم مباغت  

هذان الأخوان كانا مجنونان ولكن الحضور بالكامل لم يذكر إلا واحداً فقط، لم يذكر ما إذا كانت هذه المسألة قد انتهكت قانون مينغ تشي، ولكن في ماركيز من مسكن لين آن، إذا كان الماركيز على علم بالمسألة وإذا كان شيي جينغ شينغ قد واجه مصيبة غير متوقعة، فهل يتمكن الأخوان شو من الفرار؟

توقفت يد شين مياو عندما كانت تنظر على المسرح في الشاب.

هتفت الإناث لكن الذكور استنشقوا نفساً بارداً والذين كانوا خجولين غطوا بالفعل أعينهم. فينغ آن نينغ، أنثى حساسة تصرخ مرتعبة.

الإناث يمكن أن ترى كل الحقيقة فكيف يمكن للذكور في مأدبة أن لا ترى ذلك. كان بإمكان شيي جينغ شينغ القتل بهجوم واحد لكنّه كان متعمداً بإرتداء شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو. فكأنما أسدا اصطاد أرنبا لكنه لم يكن في عجلة من امره ليلتهمه، بل كان يعذبه ليسلّي نفسه.

توقفت يد شين مياو عندما كانت تنظر على المسرح في الشاب.

هذان الأخوان كانا مجنونان ولكن الحضور بالكامل لم يذكر إلا واحداً فقط، لم يذكر ما إذا كانت هذه المسألة قد انتهكت قانون مينغ تشي، ولكن في ماركيز من مسكن لين آن، إذا كان الماركيز على علم بالمسألة وإذا كان شيي جينغ شينغ قد واجه مصيبة غير متوقعة، فهل يتمكن الأخوان شو من الفرار؟

على الرغم من أن الأخوين شيي لم يكونا منافسين متفوقين، هذا الجزء من لعبة الشطرنج لعب بشكل سيء للغاية، وشيي جينغ شينغ … لن يفوت هذه الفرصة بالتأكيد.

شين مياو نظرت للأسفل إلى لعبة الشطرنج في الأمام.

لكن المرء رأى الخيل الأسود يعطي صهيلًا طويلًا وكلا حوافره ارتفعت فجأة عالياً كما لو كان يقف قبل أن يكافح بجنون. قام الشاب الأرجواني بضربة جميلة باستخدام الرمح وانكسر عندما هبط، جعلت الحركة حوافر الحصان تلتوي وسقط الحصان على الأرض ولم يقف مرة أخرى.

لن يكون هناك فرق بين التفوق والدونية إلا بالطعن. وفي عملية القتال، التي كانت أعلى أو أدنى، والتي كانت أفضل أو أسوأ، يمكن النظر إليها كلها بنظرة سريعة. أخوان عائلة شيي لم يستطيعا تحمل ضربة واحدة أمام شيي جينغ شينغ.

كان الجميع قد تفاجئوا بالفعل حتى الآن لكن شيي جينغ شينغ كان قد قفز وطار من دون كلمة ثانية. وقفته كانت كما لو أنه إله يطير نحو السماء بلباقة مع إستدارة وإمتداد، رمح شيي تشانغ وو انقلب على الأرض. من ناحية الأخرى التقط بعض قطع الحجارة فضربت بركب حصان شيي شانغ تشاو بضربة خفيفة مما أدى إلى انهياره. شيي تشانغ تشاو لم يستطع المراوغة وسقط في لحظة.

عيون شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو تتبعان عن كثب ذلك الشاب الأرجواني وانفصلا أيضاً، أحدهما إلى اليمين والآخر إلى اليسار لتطويق شيي جينغ شينغ عندما أرادا تطويقه. كان هذا في الحقيقة تكتيكاً وقحاً لأنه من الواضح أنه كان ضد تكتيك واحد.

كلا الأخوين سقطا من مكانهما ولم يمضِ وقت طويل. ولكن أياً كان سلوك شيي جينغ شينغ الكسول فقد داس على كتف شيي تشانغ تشاو واستعمل اليد الأخرى التي كانت تحمل الرمح للإشارة إلى رأس شيي تشانغ وو وظهر ظل من الابتسامة، “حتى يجرؤ المرء على التسلل للهجوم على هذا الأخ الأكبر، فهو حقاً… بالغ في تقدير قدراته”

كان الجميع قد تفاجئوا بالفعل حتى الآن لكن شيي جينغ شينغ كان قد قفز وطار من دون كلمة ثانية. وقفته كانت كما لو أنه إله يطير نحو السماء بلباقة مع إستدارة وإمتداد، رمح شيي تشانغ وو انقلب على الأرض. من ناحية الأخرى التقط بعض قطع الحجارة فضربت بركب حصان شيي شانغ تشاو بضربة خفيفة مما أدى إلى انهياره. شيي تشانغ تشاو لم يستطع المراوغة وسقط في لحظة.

بواسطة :

الإناث يمكن أن ترى كل الحقيقة فكيف يمكن للذكور في مأدبة أن لا ترى ذلك. كان بإمكان شيي جينغ شينغ القتل بهجوم واحد لكنّه كان متعمداً بإرتداء شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو. فكأنما أسدا اصطاد أرنبا لكنه لم يكن في عجلة من امره ليلتهمه، بل كان يعذبه ليسلّي نفسه.

AhmedZirea

 

شخص رائع مثل شيي جينغ شينغ، المرء يتمنى حقاً أن يأخذه لإستعماله الخاص. لسوء الحظ … بالنسبة لمقر ماركيز لين آن، لن يكون موجوداً في مشهد مينغ تشي لفترة طويلة جدا.

كلا الأخوين سقطا من مكانهما ولم يمضِ وقت طويل. ولكن أياً كان سلوك شيي جينغ شينغ الكسول فقد داس على كتف شيي تشانغ تشاو واستعمل اليد الأخرى التي كانت تحمل الرمح للإشارة إلى رأس شيي تشانغ وو وظهر ظل من الابتسامة، “حتى يجرؤ المرء على التسلل للهجوم على هذا الأخ الأكبر، فهو حقاً… بالغ في تقدير قدراته”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط