61 - الليل تحت قمر الغراب
“أشعر بالتعب بعض الشيء، سأقرأ قليلا. اذهبي وأشعلي البخور” صوت شين مياو كان شاملاً.
في معبد وو لونغ في الجبال، كان ذلك في المساء عندما كانت السماء مظلمة وسقط رذاذ خفيف. فجاء المطر مع هبوب ريح باردة، فأغلقت غو يو النافذة قبل ان تقول لشين مياو “على السيدة الشابة أن تتوخى الحذر وألا تصاب بالبرد”
تودّ غوي مومو المكوث لفترة أطول، لكن رؤية شين مياو تُلقي نظرة على مطاردتها، لا يسعها إلا الانسحاب. عندما خرجت من الغرفة، لم تبتعد كثيراً وانتقلت إلى النافذة لكي تتمكن من الاستماع إلى التحركات التي بداخلها.
لفّت جينغ شي شين مياو بعباءة وقالت بقلق “الطرق الجبلية ليست سهلة السير. إذا هطلت الأمطار طوال الليل، فلا أعلم إن كان بإمكان المرء المغادرة بعد صلاة الفجر غدا. فقد يحتاج المرء إلى البقاء يوماً آخر وإلا فإن الطريق سيكون موحلًا”
“جهزي الطاولة إذن”
“يوم آخر للراحة ثم المرء سوف يستريح يوم آخر للراحة” غو يو ابتسمت “منظر هذا المكان جميل جداً والبيئة هادئة ومنعزلة أيضاً. وهي لا تزال أفضل من …” ابتلعت بقية الكلمات عائدة إلى معدتها عندما أرادت أن تقول إن الأمر كان أفضل عند مقارنتها بتلك الأفاعي في منزل شين.
في معبد وو لونغ في الجبال، كان ذلك في المساء عندما كانت السماء مظلمة وسقط رذاذ خفيف. فجاء المطر مع هبوب ريح باردة، فأغلقت غو يو النافذة قبل ان تقول لشين مياو “على السيدة الشابة أن تتوخى الحذر وألا تصاب بالبرد”
شين مياو جلست على الطاولة تنقل قطع الشطرنج. تحب الآن أن تلعب الشطرنج لكن للأسف الفتيات اللاتي بجانبها لا يعرفن كيف يلعبن، كان عليها أن تلعب بمفردها. من حين لآخر كانت غو يو وجينغ شي تشعران بالغرابة عندما تلعب سيدتهما الصغيرة لوحدها، كما كان يحدث أحياناً عندما تصف بعض التعابير الغريبة التي تجعل القلب بارداً.
“أشعر بالتعب بعض الشيء، سأقرأ قليلا. اذهبي وأشعلي البخور” صوت شين مياو كان شاملاً.
فتحت الابواب وجاءت غوي مومو والابتسامات تعلو وجهها. كانت تحمل بين يديها بعض الطعام، فابتسمت وهي تقول “السيدة الشابة، هذا هو المطبخ النباتي للمعبد. على الرغم من أنه نباتي، مطبخ معبد وو لونغ هو جيد نوعا ما. هذه الخادمة العجوزة طلبت خصيصا وعاء من مرق العثمانثوس البلوري. كانت السيدة الشابة الكبرى والسيدة الشابة الثانية قد جرَّبتا الأمر وقالتا انه أمر جيد”
“الانتظار”
“أوه. ضعيه هناك” شين مياو قالت بوضوح.
قلب غوي مومو ينبض عندما تنظر إلى شين مياو. في الوقت نفسه، نظرت شين مياو أيضا نحوها. عينان واضحتان لديهما براءة طفولية والتي أيضاً وضعت غوي مومو في غيبوبة.
“من الأفضل أن تأكله السيدة الشابة وهو لا يزال ساخن. لن يكون لذيذ إذا برد” أحضرت غوي مومو الوعاء بحرارة لتسليمه إلى شين مياو.
AhmedZirea
“لماذا مومو قلقة؟” جينغ تشي أخذت الوعاء الخزفي بسلاسة من غوي مومو وابتسمت “السيدة الشابة قالت ضعيه. فقد انتابها الآن بعض الانزعاج وسوف تأخذ الأمر بعد فترة”
دون ان يلاحظ احد، الطفل الذي كان يبكي طلبا للطعام صار فتاة صغيرة وترعرعت أمام عينيها انثى نحيفة جدا. تنهد قلب غوي مومو، في البداية عندما غادر شين شين وزوجته إلى ساحة المعركة وطلبا منها أن تعتني جيدا بشين مياو وفي غمضة عين، مرت أربع عشرة سنة.
شعرت غوي مومو بالانزعاج في قلبها، ولكن عندما رأت شين مياو غير مبالية بكلمات جينغ شي، لم يكن بوسعها إلا أن تصرّ على أسنانها. في السابق، كانت شين مياو تعامل دائما كلمات غوي مومو على أنها الأهم، وإذا كان هناك خلاف ما بين غوي مومو والخادمات، فإنها ستعاقب بالتأكيد الخادمات أولا. ولم تكن تعرف منذ ذلك الحين متى كانت جينغ شي، وغو يو، وهاتين الفتاتين موضع تقدير شين مياو.
“الانتظار”
بينما كانت تتأمل، سمعت شين مياو تقول فجأة “لقد رافقتني مومو بالفعل لمدة أربعة عشر عاما”
كانت رموش الأنثى الصغيرة ترفرف قليلا بينما كانت شفتاها مشدودتان قليلا.
قلب غوي مومو ينبض عندما تنظر إلى شين مياو. في الوقت نفسه، نظرت شين مياو أيضا نحوها. عينان واضحتان لديهما براءة طفولية والتي أيضاً وضعت غوي مومو في غيبوبة.
دون ان يلاحظ احد، الطفل الذي كان يبكي طلبا للطعام صار فتاة صغيرة وترعرعت أمام عينيها انثى نحيفة جدا. تنهد قلب غوي مومو، في البداية عندما غادر شين شين وزوجته إلى ساحة المعركة وطلبا منها أن تعتني جيدا بشين مياو وفي غمضة عين، مرت أربع عشرة سنة.
تفاجأت غوي مومو حين خفَّت تعابير وجهها “لا تزال السيدة الشابة تتذكر هذه الامور!”
“مومو طوال الوقت قريبة مني.” شين مياو قالت بهدوء “يتذكّر المرء أنه كان هناك وقت حيث كنت أعاني من الحمى وكانت السماء تمطر في الخارج، كما هي الآن. ولم يصل الطبيب الذي دعاه المسكن لفترة طويلة، فقلقت مومو وركضت للبحث عن طبيب. في النهاية، انزلقت مومو وكُسر رأسك، لكن بدلا من ذلك بحث عن طبيب آخر ليأتي إليك”
بعد الاستماع لفترة من الوقت، بدا أن شين مياو انتهت وبدأت أصوات العيدان تدوي قبل خروج غو يو حاملة سلة الأغذية. يمكن للمرء فقط أن يسمع جينغ شي تقول، “السيدة الشابة لا تزال تريد أن تقرأ لفترة؟”
تفاجأت غوي مومو حين خفَّت تعابير وجهها “لا تزال السيدة الشابة تتذكر هذه الامور!”
كانت رموش الأنثى الصغيرة ترفرف قليلا بينما كانت شفتاها مشدودتان قليلا.
“من الطبيعي أن يتذكر المرء. مومو كانت معي منذ أكثر من عقد، وحتى الأب والأم لم يكونا ليرافقاني أكثر من مومو. أرى مومو كشخص محبوب.”
التظاهر بالأكل والتظاهر بإشعال البخور كانت مجرد إجراءات مؤقتة. أما سبب قول مثل هذه الكلمات لغوي مومو، فلم يكن لأن قلبها كان رقيقا.
“هذه الخادمة العجوزة لا تستحق ثروة السيدة الشابة” قالت غوي مومو بحزن في قلبها. لم تتوقع في هذه اللحظة أن تكون شين مياو، التي عاملتها ببرودة، شديد الحميمية فجأة. ارتفع في قلبها موجة من المشاعر لم تكن هكذا منذ البداية. في البداية جعل شين شين وزوجته مومو لشين مياو، ابنها لم يكن قد تزوج بعد ولم يكن لها أي حفيد، فعاملت شين مياو باعتبارها حفيدتها. كانت هناك فترة حيث عاملتها بمشاعر حقيقية، لكن … كل إنسان لنفسه. لم تكن شين مياو في نهاية المطاف حفيدتها الحقيقية، وإذا وفت الأسرة الثانية بوعدها، فإنه عندما تنجح المسألة، ستتمكن أسرة ابنها بأكملها من أن تحصد الفوائد.
بواسطة :
يأتي المال من الخطر، علاوة على ذلك شين مياو لن تكون قادرة على جلب أي شيء لها. تغيرت تعبيرات غوي مومو عدة مرات ولكنها ابتسمت في النهاية وقالت، “السيدة الشابة، الطقس بارد والليل مظلم، سيكون من الجيد أن ترتاحي بعد تناول وجبة الطعام. عندما يحين وقت الراحة، اضيئي البخور ونامي نوما هنيئا، يحسن بنا أن نصلي من أجل السيد والفورين صباح الغد”
تودّ غوي مومو المكوث لفترة أطول، لكن رؤية شين مياو تُلقي نظرة على مطاردتها، لا يسعها إلا الانسحاب. عندما خرجت من الغرفة، لم تبتعد كثيراً وانتقلت إلى النافذة لكي تتمكن من الاستماع إلى التحركات التي بداخلها.
“شكرا جزيلا على اهتمام مومو.” ابتسمت شين مياو أيضاً ولكن ابتسامتها بدت وكأنها تحتوي على أشياء مجهولة. قالت، “مومو انسحبي أولا، سأتناول الوجبة بنفسي.”
كانت رموش الأنثى الصغيرة ترفرف قليلا بينما كانت شفتاها مشدودتان قليلا.
تودّ غوي مومو المكوث لفترة أطول، لكن رؤية شين مياو تُلقي نظرة على مطاردتها، لا يسعها إلا الانسحاب. عندما خرجت من الغرفة، لم تبتعد كثيراً وانتقلت إلى النافذة لكي تتمكن من الاستماع إلى التحركات التي بداخلها.
شعرت غوي مومو بالانزعاج في قلبها، ولكن عندما رأت شين مياو غير مبالية بكلمات جينغ شي، لم يكن بوسعها إلا أن تصرّ على أسنانها. في السابق، كانت شين مياو تعامل دائما كلمات غوي مومو على أنها الأهم، وإذا كان هناك خلاف ما بين غوي مومو والخادمات، فإنها ستعاقب بالتأكيد الخادمات أولا. ولم تكن تعرف منذ ذلك الحين متى كانت جينغ شي، وغو يو، وهاتين الفتاتين موضع تقدير شين مياو.
بعد لحظة في الغرفة، صدى صوت غو يو “السيدة الشابة، الطبق يبرد”
“من الطبيعي أن يتذكر المرء. مومو كانت معي منذ أكثر من عقد، وحتى الأب والأم لم يكونا ليرافقاني أكثر من مومو. أرى مومو كشخص محبوب.”
“جهزي الطاولة إذن”
شعرت غوي مومو بالانزعاج في قلبها، ولكن عندما رأت شين مياو غير مبالية بكلمات جينغ شي، لم يكن بوسعها إلا أن تصرّ على أسنانها. في السابق، كانت شين مياو تعامل دائما كلمات غوي مومو على أنها الأهم، وإذا كان هناك خلاف ما بين غوي مومو والخادمات، فإنها ستعاقب بالتأكيد الخادمات أولا. ولم تكن تعرف منذ ذلك الحين متى كانت جينغ شي، وغو يو، وهاتين الفتاتين موضع تقدير شين مياو.
بعد ذلك كانت أصوات عيدان الطعام تخشخش، يبدو أن أحدهم جلس على الطاولة لتناول الطعام. سألتها جينغ شي “هل تجد السيدة الشابة مرق عثمانثوس هذا جيدا؟”
“من الأفضل أن تأكله السيدة الشابة وهو لا يزال ساخن. لن يكون لذيذ إذا برد” أحضرت غوي مومو الوعاء بحرارة لتسليمه إلى شين مياو.
“ليس سيئا.” صوت شين مياو يرن “هو لذوق المرء”
تفاجأت غوي مومو حين خفَّت تعابير وجهها “لا تزال السيدة الشابة تتذكر هذه الامور!”
“إذن كلي أكثر.” غو يو قالت بابتسامة.
“ليس سيئا.” صوت شين مياو يرن “هو لذوق المرء”
بعد الاستماع لفترة من الوقت، بدا أن شين مياو انتهت وبدأت أصوات العيدان تدوي قبل خروج غو يو حاملة سلة الأغذية. يمكن للمرء فقط أن يسمع جينغ شي تقول، “السيدة الشابة لا تزال تريد أن تقرأ لفترة؟”
“من الأفضل أن تأكله السيدة الشابة وهو لا يزال ساخن. لن يكون لذيذ إذا برد” أحضرت غوي مومو الوعاء بحرارة لتسليمه إلى شين مياو.
“أشعر بالتعب بعض الشيء، سأقرأ قليلا. اذهبي وأشعلي البخور” صوت شين مياو كان شاملاً.
“السيدة الشابة، ماذا يمكن أن نفعل الآن؟” رؤية شين مياو لا تجيب عليها، جينغ شي لا يمكنها إلا تغيير السؤال.
قوّمت غوي مومو جسدها وتنهدت قبل أن تنظر مرة أخرى إلى النافذة. خرجت من الفناء وعندما خرجت منه فقط، لم تستطع إلا أن تتمتم قائلة “لا يجب على السيدة الشابة أن تلوم هذه الخادمة العجوزة على أنها شريرة، فورين الثانية تريد التعامل معكِ ولا أحد يستطيع أن يوقفها.”
قوّمت غوي مومو جسدها وتنهدت قبل أن تنظر مرة أخرى إلى النافذة. خرجت من الفناء وعندما خرجت منه فقط، لم تستطع إلا أن تتمتم قائلة “لا يجب على السيدة الشابة أن تلوم هذه الخادمة العجوزة على أنها شريرة، فورين الثانية تريد التعامل معكِ ولا أحد يستطيع أن يوقفها.”
عندما غادرت غوي مومو، لم تر شخصا ذكرا يظهر خلفها. رأى المشهد الخلفي لمغادرة غوي مومو بتعبيراً غامضاً بعض الشيء على وجهه.
“أوه. ضعيه هناك” شين مياو قالت بوضوح.
في الغرفة، نظرت جينغ شي إلى شين مياو وهي قلقة “السيدة الشابة، لقد خرجت غو يو بالفعل. هذه الخادمة ما زالت لا تفهم ماذا تريد أن تفعل السيدة الشابة؟”
بينما كانت تتأمل، سمعت شين مياو تقول فجأة “لقد رافقتني مومو بالفعل لمدة أربعة عشر عاما”
لم تكن تعرف لماذا ولكن قلب جينغ شي يشعر بشيء من عدم الارتياح، كما لو كان هناك شيء ما سيحدث في هذا الجبل العميق والهادئ. سألت “السيدة الشابة قدمت العرض لتخدع غوي مومو، هل كان ذلك لأن غوي مومو تخطط لمكيدة؟” الكلمات التي قالتها شين مياو بطريقة ودية إلى غوي مومو جعلت جينغ شي متوترة، تخشى أن تكون شين مياو مثل قبل حيث تستمع إلى غوي مومو.
“من الطبيعي أن يتذكر المرء. مومو كانت معي منذ أكثر من عقد، وحتى الأب والأم لم يكونا ليرافقاني أكثر من مومو. أرى مومو كشخص محبوب.”
شين مياو نظرت إلى شعلة الشمعدان وكانت الشرارات الصغيرة التي تشكّلها اللهب تصدر صوتا طقطقة، وهذا يختلف كثيرا عن ايقاع المطر في الخارج.
AhmedZirea
التظاهر بالأكل والتظاهر بإشعال البخور كانت مجرد إجراءات مؤقتة. أما سبب قول مثل هذه الكلمات لغوي مومو، فلم يكن لأن قلبها كان رقيقا.
لفّت جينغ شي شين مياو بعباءة وقالت بقلق “الطرق الجبلية ليست سهلة السير. إذا هطلت الأمطار طوال الليل، فلا أعلم إن كان بإمكان المرء المغادرة بعد صلاة الفجر غدا. فقد يحتاج المرء إلى البقاء يوماً آخر وإلا فإن الطريق سيكون موحلًا”
في طريق الإنتقام، لا أحد يمكن أن يستدير. وهذا لا يعني أنه إذا كان هناك لطف في الماضي، فسيكون هناك سبب يبرر ارتكاب الأخطاء في المستقبل. فالاشرار لم يكونوا قط جديرين بأي رحمة وكان الفائزون ينطقون دائما بآخر الكلمات الى الخاسرين قبل أن تسقط رؤوسهم.
كانت رموش الأنثى الصغيرة ترفرف قليلا بينما كانت شفتاها مشدودتان قليلا.
أغمضت عينيها قليلاً.
لفّت جينغ شي شين مياو بعباءة وقالت بقلق “الطرق الجبلية ليست سهلة السير. إذا هطلت الأمطار طوال الليل، فلا أعلم إن كان بإمكان المرء المغادرة بعد صلاة الفجر غدا. فقد يحتاج المرء إلى البقاء يوماً آخر وإلا فإن الطريق سيكون موحلًا”
“السيدة الشابة، ماذا يمكن أن نفعل الآن؟” رؤية شين مياو لا تجيب عليها، جينغ شي لا يمكنها إلا تغيير السؤال.
“أشعر بالتعب بعض الشيء، سأقرأ قليلا. اذهبي وأشعلي البخور” صوت شين مياو كان شاملاً.
“الانتظار”
شعرت غوي مومو بالانزعاج في قلبها، ولكن عندما رأت شين مياو غير مبالية بكلمات جينغ شي، لم يكن بوسعها إلا أن تصرّ على أسنانها. في السابق، كانت شين مياو تعامل دائما كلمات غوي مومو على أنها الأهم، وإذا كان هناك خلاف ما بين غوي مومو والخادمات، فإنها ستعاقب بالتأكيد الخادمات أولا. ولم تكن تعرف منذ ذلك الحين متى كانت جينغ شي، وغو يو، وهاتين الفتاتين موضع تقدير شين مياو.
“إنتظار ماذا؟”
“الانتظار”
كانت رموش الأنثى الصغيرة ترفرف قليلا بينما كانت شفتاها مشدودتان قليلا.
“يوم آخر للراحة ثم المرء سوف يستريح يوم آخر للراحة” غو يو ابتسمت “منظر هذا المكان جميل جداً والبيئة هادئة ومنعزلة أيضاً. وهي لا تزال أفضل من …” ابتلعت بقية الكلمات عائدة إلى معدتها عندما أرادت أن تقول إن الأمر كان أفضل عند مقارنتها بتلك الأفاعي في منزل شين.
“إنتظار الليل تحت قمر الغراب عندما يحين وقت القتل والسرقة”
“مومو طوال الوقت قريبة مني.” شين مياو قالت بهدوء “يتذكّر المرء أنه كان هناك وقت حيث كنت أعاني من الحمى وكانت السماء تمطر في الخارج، كما هي الآن. ولم يصل الطبيب الذي دعاه المسكن لفترة طويلة، فقلقت مومو وركضت للبحث عن طبيب. في النهاية، انزلقت مومو وكُسر رأسك، لكن بدلا من ذلك بحث عن طبيب آخر ليأتي إليك”
بواسطة :
التظاهر بالأكل والتظاهر بإشعال البخور كانت مجرد إجراءات مؤقتة. أما سبب قول مثل هذه الكلمات لغوي مومو، فلم يكن لأن قلبها كان رقيقا.
“أوه. ضعيه هناك” شين مياو قالت بوضوح.
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
