نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 74

74 - التغييرات (الجزء 1)

74 - التغييرات (الجزء 1)

74 – التغييرات (الجزء 1)

 

“هناك تغيير في الوضع.” شيي جينغ شينغ لم يستدير وبدا وكأنه يفكر في أمر ما.

74 التغييرات (الجزء 1)

بعد قول بضع كلمات أخرى، أظهر وجه شين مياو بعض التعب. وكان شين تشيو قلقاً على أخته الصغرى وسرعان ما تكلم بعد رؤيتها “الأخت الصغرى لم تتعافى بعد ولن أزعجك أكثر. إذهبِ وإرتاحي أولاً كما الأب والأم سيعودون من المحتمل عندما تتحول السماء مظلمة. عندما يعود الأب والأم، سآتي ثانية لألقي نظرة على الأخت الصغرى”

كلا الشقيقين، شين تشيو وشين مياو لم يتحدثوا لفترة طويلة عن الأمور في قلوبهم. وقد وجد شين تشيو على وجه الخصوص أفراداً من الجيش للحراسة خارج الفناء الغربي ولم يسمح لأي شخص آخر بالدخول. لم تُعتبر واحدة من الشيشن طويلة أو قصيرة وكانت شين مياو هي التي كانت تستمع إلى شين تشيو وهو يتحدث. على الأرجح كان شين تشيو يحاول أن يجعل شين مياو سعيدة، فظل يتحدث عن أمور مثيرة للاهتمام في الجيش، كما حاول أن يستفسر من جانبه عما تعرضت له شين مياو في العام الماضي ولكن شين مياو تجنبته.

إذ فكّر الاخوان في ذلك، شعرا بكراهية كبيرة حتى أن أسنانهما كانت تؤلمهما. شيي تشانغ تشاو يلوح بذراعيه. في ذلك اليوم تم الدوس على كتفيه من قبل شيي جينغ شينغ والآن يبدو أن هناك لا يزال ألما باهتا. قال، “الأخ الأكبر الثاني، سمعت أن الزوجين شين شين دخلوا القصر اليوم. والآن بعد أن حققوا إنجازات عسكرية، يخشى المرء أن يكافئ صاحب الجلالة شين شين”

بالنسبة لبعض المسائل، لم يحن الوقت بعد لقولها الآن. علاوة على ذلك، فإن أسرة شين اليوم لم تعد تشبه الحياة السابقة حيث تم تأليف الأسرة الأولى ولم يكن أحد ليصدق ما إذا كان لأحد أن يتحدث عن ذلك. في ظل الحالة الراهنة، إذا كان للمرء أن يتخذ إجراء، فلا بد أن يكون ذلك ضربة قاتلة. حتى لو كان يستخدم سكيناً غير حاد لطحن اللحم، فلا بد للمرء أن يضمن أن يكون قادراً على سلخ الجلد به أولاً.

“إلامَ تشير انت الى المتغيِّر؟” سأل غاو يانغ.

بعد قول بضع كلمات أخرى، أظهر وجه شين مياو بعض التعب. وكان شين تشيو قلقاً على أخته الصغرى وسرعان ما تكلم بعد رؤيتها “الأخت الصغرى لم تتعافى بعد ولن أزعجك أكثر. إذهبِ وإرتاحي أولاً كما الأب والأم سيعودون من المحتمل عندما تتحول السماء مظلمة. عندما يعود الأب والأم، سآتي ثانية لألقي نظرة على الأخت الصغرى”

العدالة والإنصاف لا تساويان أكثر من القش. العدالة مقيدة من الضعفاء، أما الأقوياء فهم العدالة. في تلك السنوات في القصر الداخلي، فهمت الكثير من المبادئ. لم يكن ذلك لأنه لم يكن هناك أي نوع أو إناث صالحات، بل كان الأمر أن هؤلاء الإناث كن مثل الزهور في فصل الشتاء، وهنّ ضعيفات للغاية ولا يستطعن تحمل هبوب الرياح فيُسحقن داخل التربة. وبما أنها سلكت طريقاً مظلماً ودموياً، فإن الوسائل والأساليب المستخدمة خلال ذلك الطريق لن تكون بالضرورة تلك التي يمكنها رؤية الضوء.

شين مياو أومأت برأسها بالموافقة.

كان قلبها في حالة صدمة وفي تلك اللحظة شعرت بالرعب، لم تستطع أن تنطق بكلمة واحدة وهي تحني رأسها بسرعة في خوف. بالتفكير في الكلمات الصحيحة التي قالها شين تشيو، مشيراً إلى أن شين مياو تغيرت في غضون عام واحد فقط. ناهيك عن ذكر شين مياو، حتى الخادمات اللاتي كن إلى جانب شين مياو طيلة اليوم لم يكن بوسعهن العثور على أي أثر لشين مياو القديمة.

نهض شين تشيو ليرحل لكنه فكر فجأة في شيء ما وتردد للحظة قبل أن ينظر إلى شين مياو، “الأخت الصغرى، لقد قلتِ أن براءة شين تشينغ قد لطخت من قبل شخص ما. هل تم القبض على فاعل الشر؟ كان ذلك لحماية سمعة شين تشينغ ولكن مسكن شين به حراس لذا كان يجب أن يتم التحقيق فيه بشكل خاص.”

“ما الذي تخشاه؟” قال شيي تشانغ وو بازدراء “إنه مجرد عسكري وحشي لا يعرف سوى القتال والقتل ويجهل بمسائل المحكمة. بخلاف مساهمة شين شين العسكرية ماذا يمكن أن يفعل شين شين لعائلة شين؟ من الآن فصاعداً، عائلة شين أيضاً في القوس والنشاب، قد يبدو الأمر جيداً الآن ولكن في النهاية …” توقف فجأة ولم يستمر.

نظرت شين مياو اليه وعيناها منحنيتين، “فاعل الشر هذا ماكر جدا وتمكَّن من الهرب”

AhmedZirea  

“لذا كان الأمر هكذا” شين تشيو أنزل رأسه برفق قبل أن يبتسم لشين مياو فجأة “هذا هو الحال، سوف أغادر أولا”. خرج من البيت مسرعا وما إن خرج حتى مُحيت الابتسامة المشرقة على وجهه حتى امتلأ وجهه بالضباب. عندما رآه الخدم في الخارج، لم يسعهم إلا أن يرتجفوا، مدركين على ما يبدو في هذه المرحلة أنه تحت البسمة، وفي عظام هذا المسؤول العسكري الشاب، كانت الدماء من الفولاذ تتدفق عبره. أمر الحراس بجانبه “اعثروا على شخصين يقومان برحلة إلى معبد وو لونغ وأن يتحققا أيضاً مما يحدث في العاصمة.” لمح في غرفة شين مياو المغلقة وقبضات يديه مشدودة بينما كان يهمس “الأخت الصغرى، ماذا حدث بالضبط في العام الماضي؟ ”

“أنت لا تفكر في …” تأثر غاو يانغ.

في المنزل، قالت شين مياو لغو يو التي كانت تمشي “أحضري بعض المال لتشون تاو واعثري أيضاً على خادم ليرسل بعض المال للطبيب تشين. هذا هو الوقت الأكثر حرجا وذلك الطفل غير المولود في بطن الأخت الكبرى يجب أن يبقى بصحة جيدة.” لامست الندوب التي خلّفها الحرق على ذراعها. كانت الندبة بشعة بشكل خاص على بشرتها الفاتنة، كما لو أن جزءاً من الديباج عالي القيمة قد احترق. لكنها لم تشعر بالانزعاج حيال ذلك، كما لو أنها كانت راضية عن صفقة تجارية، “سيعتمد العرض القادم كليا على ابن اختي الذي لم يولد بعد”

نهض شين تشيو ليرحل لكنه فكر فجأة في شيء ما وتردد للحظة قبل أن ينظر إلى شين مياو، “الأخت الصغرى، لقد قلتِ أن براءة شين تشينغ قد لطخت من قبل شخص ما. هل تم القبض على فاعل الشر؟ كان ذلك لحماية سمعة شين تشينغ ولكن مسكن شين به حراس لذا كان يجب أن يتم التحقيق فيه بشكل خاص.”

“السيدة الشابة” جينغ شي سألت “لماذا لا نقول كل شيء للسيد الشاب الأكبر الآن؟” شين مياو ما زالت تخفي بعض الأشياء عن شين تشيو. على سبيل المثال، مسألة ذلك الفاعل الشرير أن يكون الأمير يو من الدرجة الأولى. قالت جينغ شي، “إذا كان السيد الشاب الأكبر سيتخذ إجراء، على الأقل ذلك الجانب لن يجرؤ على التصرف بتهور. وإذا علم السيد وفورين بذلك، فسيحمون أيضاً السيدة الشابة.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ابتسمت شين مياو قائلة “إذا أساء المرء إليّ، فسأبيد حتما العائلة بكاملها”

“حتى لو لم أقل، الأخ الأكبر سيتحرى الأمر بنفسه.” شين مياو نظرت من النافذة، “أخشى أنه بحلول هذا الوقت كانت الظروف في معبد وو لونغ قد استُفسرت بالفعل. ”

“القواعد القديمة، نرمي الكرة. من يمسك بها سيقرر” ضحكَ بخفة. أصابعه لامست شيئاً في أكمامه. قلبه يتحرك قليلا بينما كانت اصابعه تلتقط زجاجة صغيرة حساسة. تلك كانت قنينة الدواء التي أعطاه إيّاها غاو يانغ. الدواء الذي كان داخله ما زعم غاو يانغ أنه دواء لإزالة الندبة الذي لن يكون من الممكن مقايضته بآلاف من الذهب. هذا المعجون العشبي، سيكون قادراً على جعل الندبة تختفي مهما كانت عميقة.

“لكن هل يستطيع السيد الشاب أن يتحرى؟” جينغ شي كانت قلقة “إذا وجده، في النهاية كل شيء سيكون معروفا، لذا ما فائدة السيدة الشابة من إخفائه؟”

“بالضبط” تماشى شيي تشانغ تشاو مع شيي تشانغ وو “هذه الأيام تصرف على نحو جعل أبي ينتبه له أكثر. إذا لم يرشده احد، فهل تكون هنالك مؤامرة؟”

“الأمير يو يقوم بالأمور بدقة، وإذا خمنت ذلك بشكل صحيح، فالرهبان في معبد وو لونغ كانوا قد نظفوا كل شيء من الداخل والخارج. ناهيكِ عن الأخ الأكبر، حتى لو كان الأب، فإنه لن يكون قادرا على العثور على تلميح واحد صغير على الإطلاق”.

هذه المرة هي من تتحكم بإرادة السماوات.

“يا للسماء” جينغ شي غطت فمها “هل يعني هذا أن حقيقة الأمر لن تظهر أبداً في هذه الحياة؟” القلب الشرير للأسرة الثانية لعائلة شين، وقاحة الأمير يو. في البداية كان يظن المرء أنه بمجرد عودة شين شين وزوجته، سيكونان قادران على الدفاع عن شين مياو، لكن مع كلمات شين مياو الآن، كانت تقول تقريباً أن كل ما حدث في معبد وو لونغ قد دُفِن في العمق، ولن تعرف الحقيقة للمرء على الإطلاق.

“لكن هل أنت مستعد للإفتراق؟ “سأل غاو يانغ.

“إنني في الأصل لا أنوي استخدام هذا النوع من الأساليب المنصفة لالتماس العدالة لنفسي.” قالت شين مياو بخفة “هناك العديد من الطرق المختلفة الأخرى في العالم لتحقيق الهدف”

على الرغم من أنه كان صداع أن يكون شيي جينغ شينغ عصبي المزاج كل هذه السنوات ولم يكن له وضع رسمي، فقد شعر الأخوان شو بالراحة في قلبيهما سراً. ولكن على الرغم من ذلك، عندما يتحدث الناس عن الماركيز الشاب شيي، إلا أنهم كانوا يتهاونون ويثنون على بطولته في ساحة المعركة، ولم يقتصر الأمر على ذلك. بغض النظر عن مدى معارضة شيي جينغ شينغ لـ شيي دينغ، فإن شيي دينغ سيعامل شيي جينغ شينغ من كل القلب. على هذا النحو، الغيرة تجاه شيي جينغ شينغ تزايدت مع مرور العقد.

العدالة والإنصاف لا تساويان أكثر من القش. العدالة مقيدة من الضعفاء، أما الأقوياء فهم العدالة. في تلك السنوات في القصر الداخلي، فهمت الكثير من المبادئ. لم يكن ذلك لأنه لم يكن هناك أي نوع أو إناث صالحات، بل كان الأمر أن هؤلاء الإناث كن مثل الزهور في فصل الشتاء، وهنّ ضعيفات للغاية ولا يستطعن تحمل هبوب الرياح فيُسحقن داخل التربة. وبما أنها سلكت طريقاً مظلماً ودموياً، فإن الوسائل والأساليب المستخدمة خلال ذلك الطريق لن تكون بالضرورة تلك التي يمكنها رؤية الضوء.

الأمر كما لو كان الشخص هو من يقرر صعود وسقوط سلالة.

“لكن ماذا يمكن لسيدة الشابة أن تفعل؟” جينغ شي قالت “على الأقل السيد وفورين يمكنهما حماية السيدة الشابة. إذا كان ممكنا، حتى مساعدة السيدة الشابة للتنفيس عن بعض الغضب. بما أن السيدة الشابة أنثى غير متزوجة، حتى لو كان على المرء أن ينتقم سيكون ذلك غير مريح” جينغ تشي تحدثت بإخلاص مع شين مياو في الاعتبار.

“إلامَ تشير انت الى المتغيِّر؟” سأل غاو يانغ.

“الأب والأم سيمتلئان من السخط وسيذهبان مباشرة ضد منزل الأمير يو. فقط بالتراجع يمكنهم حمايتي وجعل الأمير يو خائفاً إلى حد ما من العواقب” قالت شين مياو “ليس من الممكن ترك عائلة شين لا تؤذي شعرة واحدة عندما تسير ضد مسكن الأمير يو من الدرجة الأولى. إذا كان هذا فقط من أجل التخويف، فهذا ليس ما أتمناه.”

بواسطة :

كلما أصغت جينغ شي أكثر، كلما لم تفهم أكثر. لم يكن المقصود من شين مياو أن تترك شين شين ينتزع غضبه من الأمير يو، وأيضاً أن لا تترك شين شين يردع الأمير يو ويجعل الأمير يو لا يضع أي نية على شين مياو. لكن بالنظر إلى شين مياو، كان من الواضح أنها لن تنسى هذه المسألة. إذن ماذا كانت شين مياو تنوي بالضبط في التعامل مع الأمر؟

كان قلبها في حالة صدمة وفي تلك اللحظة شعرت بالرعب، لم تستطع أن تنطق بكلمة واحدة وهي تحني رأسها بسرعة في خوف. بالتفكير في الكلمات الصحيحة التي قالها شين تشيو، مشيراً إلى أن شين مياو تغيرت في غضون عام واحد فقط. ناهيك عن ذكر شين مياو، حتى الخادمات اللاتي كن إلى جانب شين مياو طيلة اليوم لم يكن بوسعهن العثور على أي أثر لشين مياو القديمة.

ابتسمت شين مياو قائلة “إذا أساء المرء إليّ، فسأبيد حتما العائلة بكاملها”

“الأمير يو يقوم بالأمور بدقة، وإذا خمنت ذلك بشكل صحيح، فالرهبان في معبد وو لونغ كانوا قد نظفوا كل شيء من الداخل والخارج. ناهيكِ عن الأخ الأكبر، حتى لو كان الأب، فإنه لن يكون قادرا على العثور على تلميح واحد صغير على الإطلاق”.

فوجئت جينغ شي ورفعت رأسها دون وعي للنظر إلى شين مياو، لكنها رأت أن الإبتسامة على شفتيّ الأنثى الصغيرة المغمورة بضوء الشمس كانت مثل مخالب وحش في الأدغال المظلمة العميقة يظهر أنيابه بهدوء.

“ما الذي تخشاه؟” قال شيي تشانغ وو بازدراء “إنه مجرد عسكري وحشي لا يعرف سوى القتال والقتل ويجهل بمسائل المحكمة. بخلاف مساهمة شين شين العسكرية ماذا يمكن أن يفعل شين شين لعائلة شين؟ من الآن فصاعداً، عائلة شين أيضاً في القوس والنشاب، قد يبدو الأمر جيداً الآن ولكن في النهاية …” توقف فجأة ولم يستمر.

كان قلبها في حالة صدمة وفي تلك اللحظة شعرت بالرعب، لم تستطع أن تنطق بكلمة واحدة وهي تحني رأسها بسرعة في خوف. بالتفكير في الكلمات الصحيحة التي قالها شين تشيو، مشيراً إلى أن شين مياو تغيرت في غضون عام واحد فقط. ناهيك عن ذكر شين مياو، حتى الخادمات اللاتي كن إلى جانب شين مياو طيلة اليوم لم يكن بوسعهن العثور على أي أثر لشين مياو القديمة.

هذه المرة هي من تتحكم بإرادة السماوات.

أغمضت شين مياو عينيها بشكل مُرضٍ. الناس قد عادوا ويمكن أن تبدأ مباراة الشطرنج. شين تشينغ كانت جندي صغير، الأمير يو من الدرجة الأولى كان عربة وعائلة مينغ تشي الإمبراطورية كانت مثل القطع البيضاء. كلما ابتلعت العربة، تنحدر الفوضى إلى المباراة. كل شيء كان على مستوى إرادة السماوات.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ابتسمت شين مياو قائلة “إذا أساء المرء إليّ، فسأبيد حتما العائلة بكاملها”

هذه المرة هي من تتحكم بإرادة السماوات.

“ما الذي تخشاه؟” قال شيي تشانغ وو بازدراء “إنه مجرد عسكري وحشي لا يعرف سوى القتال والقتل ويجهل بمسائل المحكمة. بخلاف مساهمة شين شين العسكرية ماذا يمكن أن يفعل شين شين لعائلة شين؟ من الآن فصاعداً، عائلة شين أيضاً في القوس والنشاب، قد يبدو الأمر جيداً الآن ولكن في النهاية …” توقف فجأة ولم يستمر.

الفصل 74: التغييرات (الجزء 2)

“أنت لا تفكر في …” تأثر غاو يانغ.

مسكن ماركيز لين آن.

“ألا تنوي الإستفادة من عائلة شين؟” كان غاو يانغ مندهشا بعض الشيء.

حتى أنه كان في منتصف الشتاء القارص، كان لا يزال هناك الكثير من الزهور في بيت الماركيز لين آن. عندما كانت الماركيز فورين السابقة، الأميرة يو تشينغ، على قيد الحياة، كانت تحب النباتات والحيوانات. عندما كانت متزوجة من ماركيز لين آن، كان هناك حنان كبير ونعمة زوجية بين العشاق. لقد أحب شيي دينغ الأميرة يو تشينغ وقام بترميم منزل الماركيز بالكامل إلى أماكن مثل ساحة الأميرة في القصر حيث كانت تعيش. في ذلك الوقت كان شعورا مسليا الى حد ما أن نرى جنرالا يرمِّم مسكنه بهذا الجمال.

أغمض عينيه وكانت الرموش الطويلة جميلة كالفراشات في الربيع ولكن عندما فتحت، بدت أكثر حدة من أشد السكاكين.

في وقت لاحق عندما توفت الأميرة يو تشينغ، احتفظ شيي دينغ بكل المناظر الطبيعية عندما كانت الأميرة يو تشينغ على قيد الحياة وحمل الناس على حراستها والحفاظ عليها. وهكذا، حتى بعد كل هذه السنين، حتى في الشتاء، لا يشعر المرء بالكآبة.

كلما أصغت جينغ شي أكثر، كلما لم تفهم أكثر. لم يكن المقصود من شين مياو أن تترك شين شين ينتزع غضبه من الأمير يو، وأيضاً أن لا تترك شين شين يردع الأمير يو ويجعل الأمير يو لا يضع أي نية على شين مياو. لكن بالنظر إلى شين مياو، كان من الواضح أنها لن تنسى هذه المسألة. إذن ماذا كانت شين مياو تنوي بالضبط في التعامل مع الأمر؟

على الرغم من المناظر الطبيعية المزدهرة لكن الخراب سببه الناس. فيما يتعلق بالقول بأن الأمور لا تزال كما هي ولكن الناس قد تغيروا، فإن هذه مشكلة لا يمكن للمرء أن يمنعها في طريق الحياة. حتى لو أجبر المرء على الإبقاء على الأمور على المستوى السطحي، فإن الأمور لن تعود في النهاية إلى الماضي.

“ليس لديك هذا النوع من المزاج.” صُعق غاو يانغ للحظة في البداية، يبدو أنه فوجئ قبل أن يهز رأسه ويقول” أنت لست من يحب أن يبتعد عن الأضواء ويضمن الانتهاء من كل شيء قبل اتخاذ أي إجراء. إن لم تكن النتائج فوزاً، فلن تتخذ أي إجراء. أنا مندهش لسماع شيء مختلف اليوم من المكائد المعتادة لك” سأله “هل واجهت شيئا؟”

شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو كانا يمارسان رمحهما في الفناء ومنذ امتحانات الأكاديمية، نادرا ما غادرا مسكنهما. أولاً لأنهما شعرا أنه في ذلك اليوم عندما تحدى شيي جينغ شينغ كليهما لوحدهما لم يعد لهما وجه، لذا لم يجرآ على مغادرة المنزل. والسبب الثاني هو أن إصاباتهما لم تلتئم بالكامل ولم يتمكنا من القيام بأي أعمال بدنية. بالحديث عن ذلك، أعمال شيي جينغ شينغ ذلك اليوم بدت خفيفة لكنّها كانت في الواقع ثقيلة. يتطلب الأمر 100 يوم للربط بين العظام والأوتار للشفاء. على الرغم من أنهما استراحا بضعة اشهر، فقد شعرا ببعض الالم. السيدة فانغ كانت حزينة للغاية لكن لم تتجرأ على قول شيء آخر لـ شيي دينغ. ومع ذلك، لا يزال شيي دينغ يوبخهم بشدة.

“لكن ماذا يمكن لسيدة الشابة أن تفعل؟” جينغ شي قالت “على الأقل السيد وفورين يمكنهما حماية السيدة الشابة. إذا كان ممكنا، حتى مساعدة السيدة الشابة للتنفيس عن بعض الغضب. بما أن السيدة الشابة أنثى غير متزوجة، حتى لو كان على المرء أن ينتقم سيكون ذلك غير مريح” جينغ تشي تحدثت بإخلاص مع شين مياو في الاعتبار.

إذ فكّر الاخوان في ذلك، شعرا بكراهية كبيرة حتى أن أسنانهما كانت تؤلمهما. شيي تشانغ تشاو يلوح بذراعيه. في ذلك اليوم تم الدوس على كتفيه من قبل شيي جينغ شينغ والآن يبدو أن هناك لا يزال ألما باهتا. قال، “الأخ الأكبر الثاني، سمعت أن الزوجين شين شين دخلوا القصر اليوم. والآن بعد أن حققوا إنجازات عسكرية، يخشى المرء أن يكافئ صاحب الجلالة شين شين”

رفع شيي جينغ شينغ حاجبيه، “لدي هاجس فيما يتعلق بموقف عائلة فو. عائلة شين هي المتغير الأكبر في الإعداد لمستقبل مينغ تشي. ”

كانت العائلتان شين و شيي دوماً في خلاف عميق. لم يكن شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو يعتبران شين تشيو عدواً بسبب الموقف المعاكس الذي كان لدى أسرة شين وشيي، ولكنهما في الواقع يعتبران كل شاب موهوب في العاصمة خصماً لهما، ولا شك أن شين تشيو كان الموهبة الأكثر بروزاً بينهم جميعاً. على الرغم من أن شيي جينغ شينغ كان بارزاً أيضاً لكن لم يكن لديه منصب رسمي، علاوة على ذلك مع حماية شيي دينغ، كانوا عاجزين عن خططهم. لكن شين تشيو كان مختلفاً. لو كان لـ شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو مناصب رسميّة، كانوا يخشون أن يقارن الجميع كلا الأخوين بـ ابن دي الأسرة الأولى من عائلة شين.

شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو كانا يمارسان رمحهما في الفناء ومنذ امتحانات الأكاديمية، نادرا ما غادرا مسكنهما. أولاً لأنهما شعرا أنه في ذلك اليوم عندما تحدى شيي جينغ شينغ كليهما لوحدهما لم يعد لهما وجه، لذا لم يجرآ على مغادرة المنزل. والسبب الثاني هو أن إصاباتهما لم تلتئم بالكامل ولم يتمكنا من القيام بأي أعمال بدنية. بالحديث عن ذلك، أعمال شيي جينغ شينغ ذلك اليوم بدت خفيفة لكنّها كانت في الواقع ثقيلة. يتطلب الأمر 100 يوم للربط بين العظام والأوتار للشفاء. على الرغم من أنهما استراحا بضعة اشهر، فقد شعرا ببعض الالم. السيدة فانغ كانت حزينة للغاية لكن لم تتجرأ على قول شيء آخر لـ شيي دينغ. ومع ذلك، لا يزال شيي دينغ يوبخهم بشدة.

ما يكرهه شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو هو أنهما لم يكونا جيدين كغيرهما.

“هناك شخص ذكي في عائلة شين.” قال شيي جينغ شينغ بكسل “لكن القدر قاسٍ للغاية. لماذا تقاوم؟” قال “على أية حال، لا توجد تغييرات في الخطة، بل تغيير في الأسلوب فحسب”.

“ما الذي تخشاه؟” قال شيي تشانغ وو بازدراء “إنه مجرد عسكري وحشي لا يعرف سوى القتال والقتل ويجهل بمسائل المحكمة. بخلاف مساهمة شين شين العسكرية ماذا يمكن أن يفعل شين شين لعائلة شين؟ من الآن فصاعداً، عائلة شين أيضاً في القوس والنشاب، قد يبدو الأمر جيداً الآن ولكن في النهاية …” توقف فجأة ولم يستمر.

ومع ذلك الشاب الجالس في الكآبة كان له عينان مشرقتان كعينَي النهار المشمستين. فسلّم الحراس في المقدمة رسالة وبعد أن قرأها باعتناء، رماها في الركام في وسط الغرفة. وفي لحظة وجيزة، انبعث دخان ولم يتبق أي أثر للرسالة.

“الأخ الأكبر الثاني محق” شيي تشانغ تشاو ضحك “من الذي طلب من عائلة شين أن تكون محايدة. في هذا العالم، يكون من قبيل الحلم أن ينتبه المرء إلى نهضته الأخلاقية من دون التفكير في الآخرين. لكن شكراً جزيلاً لغباء عائلة شين، خصمنا المستقبلي سيخسر بواحد.”

شين مياو أومأت برأسها بالموافقة.

إذا كانت المحادثة بينهما معروفة للآخرين، فسوف يفاجأون. في النهاية، كان لدى شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو صورة نبيلة وخيرية في العلن، ولم تشارك أسرة شيي في معركة الأمراء من أجل الحصول على منصب الوريث. لكن في كلمات شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو، كان هناك تلميح إلى أنهم دخلوا فصيلاً من وراء ظهر عائلة شيي.

مع ارتفاع البلاد بأكملها، سيظهر أبطال العالم. مد يده ولمس برفق وسط الخريطة بإصبعه.

“بالحديث عن ذلك، فإن أسرة شين ليست شيئا نخشاه، ولكن لا يزال هناك واحد في أسرتنا.” شيي تشانغ وو استدار فجأةً نحو إتجاه آخر. هذا الإتجاه كان الفناء الذي تعافت فيه الأميرة يو تشينغ سابقاً، وحاليا أصبح الفناء حيث يقيم شيي جينغ شينغ. عندما فكّر في النظرة التي رماه بها شيي جينغ شينغ عندما وجّه الرمح إلى رأسه، أثار موجة من الغضب في صدره. بعد لحظة قال، “ذلك الوغد يزداد غطرسة أكثر فأكثر.”

“ما الذي تخشاه؟” قال شيي تشانغ وو بازدراء “إنه مجرد عسكري وحشي لا يعرف سوى القتال والقتل ويجهل بمسائل المحكمة. بخلاف مساهمة شين شين العسكرية ماذا يمكن أن يفعل شين شين لعائلة شين؟ من الآن فصاعداً، عائلة شين أيضاً في القوس والنشاب، قد يبدو الأمر جيداً الآن ولكن في النهاية …” توقف فجأة ولم يستمر.

دعا شيي جينغ شينغ سراً “وغد”، لكن إن تقابلا بشكل طبيعي، سيكون محترماً جداً. جعل هذا المرء اخرس.

فوجئت جينغ شي ورفعت رأسها دون وعي للنظر إلى شين مياو، لكنها رأت أن الإبتسامة على شفتيّ الأنثى الصغيرة المغمورة بضوء الشمس كانت مثل مخالب وحش في الأدغال المظلمة العميقة يظهر أنيابه بهدوء.

“بالضبط” تماشى شيي تشانغ تشاو مع شيي تشانغ وو “هذه الأيام تصرف على نحو جعل أبي ينتبه له أكثر. إذا لم يرشده احد، فهل تكون هنالك مؤامرة؟”

“لذا كان الأمر هكذا” شين تشيو أنزل رأسه برفق قبل أن يبتسم لشين مياو فجأة “هذا هو الحال، سوف أغادر أولا”. خرج من البيت مسرعا وما إن خرج حتى مُحيت الابتسامة المشرقة على وجهه حتى امتلأ وجهه بالضباب. عندما رآه الخدم في الخارج، لم يسعهم إلا أن يرتجفوا، مدركين على ما يبدو في هذه المرحلة أنه تحت البسمة، وفي عظام هذا المسؤول العسكري الشاب، كانت الدماء من الفولاذ تتدفق عبره. أمر الحراس بجانبه “اعثروا على شخصين يقومان برحلة إلى معبد وو لونغ وأن يتحققا أيضاً مما يحدث في العاصمة.” لمح في غرفة شين مياو المغلقة وقبضات يديه مشدودة بينما كان يهمس “الأخت الصغرى، ماذا حدث بالضبط في العام الماضي؟ ”

على الرغم من أنه كان صداع أن يكون شيي جينغ شينغ عصبي المزاج كل هذه السنوات ولم يكن له وضع رسمي، فقد شعر الأخوان شو بالراحة في قلبيهما سراً. ولكن على الرغم من ذلك، عندما يتحدث الناس عن الماركيز الشاب شيي، إلا أنهم كانوا يتهاونون ويثنون على بطولته في ساحة المعركة، ولم يقتصر الأمر على ذلك. بغض النظر عن مدى معارضة شيي جينغ شينغ لـ شيي دينغ، فإن شيي دينغ سيعامل شيي جينغ شينغ من كل القلب. على هذا النحو، الغيرة تجاه شيي جينغ شينغ تزايدت مع مرور العقد.

تنهد غاو يانغ وعندما رفع رأسه، أصبح مصمما، “بما أن هذه هي الحالة، سيكون الأمر كما خططت. أولاً أخفي المعلومات من الجانب وأبدأ من الجانب مينغ تشي. في عائلة فو، من تعتقد أن نبدأ معه؟”

في السابق، ما دام شيي جينغ شينغ في عاصمة دينغ، سيكون هناك حدث كبير كل ثلاثة إلى خمسة أيام، ولكن بعد المسألة في امتحانات الأكاديمية، يبدو وكأن شخصيته قد تغيرت وسيغادر ويعود متأخر ولم يعرفوا ما كان مشغولا به. لكن هذا الهدوء الغير معهود جعل شيي دينغ سعيداً جداً وحتى اعتقد أن شيي جينغ شينغ قد تخلص أخيرًا من عدم انتظامه وبدأ في العمل بجدية.

“يا للسماء” جينغ شي غطت فمها “هل يعني هذا أن حقيقة الأمر لن تظهر أبداً في هذه الحياة؟” القلب الشرير للأسرة الثانية لعائلة شين، وقاحة الأمير يو. في البداية كان يظن المرء أنه بمجرد عودة شين شين وزوجته، سيكونان قادران على الدفاع عن شين مياو، لكن مع كلمات شين مياو الآن، كانت تقول تقريباً أن كل ما حدث في معبد وو لونغ قد دُفِن في العمق، ولن تعرف الحقيقة للمرء على الإطلاق.

بسبب هذا أصبح شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو أكثر عصبيّة.

نهض شين تشيو ليرحل لكنه فكر فجأة في شيء ما وتردد للحظة قبل أن ينظر إلى شين مياو، “الأخت الصغرى، لقد قلتِ أن براءة شين تشينغ قد لطخت من قبل شخص ما. هل تم القبض على فاعل الشر؟ كان ذلك لحماية سمعة شين تشينغ ولكن مسكن شين به حراس لذا كان يجب أن يتم التحقيق فيه بشكل خاص.”

“فليكن من كان يقوده” شيي تشانغ وو سخر “في النهاية سيكون هناك يوم واحد حيث سيكون تحت قدمي. في البداية كانت تلك المرأة اميرة لكنها لم تنتهي بعد بشكل جيد، ناهيك عن كونه ابنا”

شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو كانا يمارسان رمحهما في الفناء ومنذ امتحانات الأكاديمية، نادرا ما غادرا مسكنهما. أولاً لأنهما شعرا أنه في ذلك اليوم عندما تحدى شيي جينغ شينغ كليهما لوحدهما لم يعد لهما وجه، لذا لم يجرآ على مغادرة المنزل. والسبب الثاني هو أن إصاباتهما لم تلتئم بالكامل ولم يتمكنا من القيام بأي أعمال بدنية. بالحديث عن ذلك، أعمال شيي جينغ شينغ ذلك اليوم بدت خفيفة لكنّها كانت في الواقع ثقيلة. يتطلب الأمر 100 يوم للربط بين العظام والأوتار للشفاء. على الرغم من أنهما استراحا بضعة اشهر، فقد شعرا ببعض الالم. السيدة فانغ كانت حزينة للغاية لكن لم تتجرأ على قول شيء آخر لـ شيي دينغ. ومع ذلك، لا يزال شيي دينغ يوبخهم بشدة.

“بإختصار، على المرء تأمين الروابط مع سمو الأمير دينغ قبل مأدبة العودة” شيي تشانغ تشاو قال ذلك وهو يحمل الرمح ويطعنه بشراسة في كومة القش في الأمام.

تنهد غاو يانغ وعندما رفع رأسه، أصبح مصمما، “بما أن هذه هي الحالة، سيكون الأمر كما خططت. أولاً أخفي المعلومات من الجانب وأبدأ من الجانب مينغ تشي. في عائلة فو، من تعتقد أن نبدأ معه؟”

في الوقت نفسه، كان بطل محادثتهما جالسا أمام الطاولة في الغرفة.

“السيدة الشابة” جينغ شي سألت “لماذا لا نقول كل شيء للسيد الشاب الأكبر الآن؟” شين مياو ما زالت تخفي بعض الأشياء عن شين تشيو. على سبيل المثال، مسألة ذلك الفاعل الشرير أن يكون الأمير يو من الدرجة الأولى. قالت جينغ شي، “إذا كان السيد الشاب الأكبر سيتخذ إجراء، على الأقل ذلك الجانب لن يجرؤ على التصرف بتهور. وإذا علم السيد وفورين بذلك، فسيحمون أيضاً السيدة الشابة.”

الفناء الذي تعافت فيه الأميرة يو تشينغ كان مغطى بالنباتات والحيوانات وأمام الغرفة التي مكث فيها شيي جينغ شينغ، كادت أغصان الأشجار تسد النافذة بكاملها تقريبًا على الرغم من أنه خلال النهار، فإن الغرفة تشعر بالكآبة.

نظرت شين مياو اليه وعيناها منحنيتين، “فاعل الشر هذا ماكر جدا وتمكَّن من الهرب”

ومع ذلك الشاب الجالس في الكآبة كان له عينان مشرقتان كعينَي النهار المشمستين. فسلّم الحراس في المقدمة رسالة وبعد أن قرأها باعتناء، رماها في الركام في وسط الغرفة. وفي لحظة وجيزة، انبعث دخان ولم يتبق أي أثر للرسالة.

الفناء الذي تعافت فيه الأميرة يو تشينغ كان مغطى بالنباتات والحيوانات وأمام الغرفة التي مكث فيها شيي جينغ شينغ، كادت أغصان الأشجار تسد النافذة بكاملها تقريبًا على الرغم من أنه خلال النهار، فإن الغرفة تشعر بالكآبة.

“ماذا تقول؟” جاء شخص من الخلف. السيد النبيل الذي يرتدي ثيابا بيضاء يصب الشاي لنفسه بكل ارتياح بأسلوب انيق كما لو انه يقدِّر الشاي مع شخص ما.

“بإختصار، على المرء تأمين الروابط مع سمو الأمير دينغ قبل مأدبة العودة” شيي تشانغ تشاو قال ذلك وهو يحمل الرمح ويطعنه بشراسة في كومة القش في الأمام.

“هناك تغيير في الوضع.” شيي جينغ شينغ لم يستدير وبدا وكأنه يفكر في أمر ما.

AhmedZirea  

“أوه؟” توقف الرجل اللابس الأبيض وهو ينظر إلى شخص بالغ “ألم يكن ذلك بالفعل…”

“القواعد القديمة، نرمي الكرة. من يمسك بها سيقرر” ضحكَ بخفة. أصابعه لامست شيئاً في أكمامه. قلبه يتحرك قليلا بينما كانت اصابعه تلتقط زجاجة صغيرة حساسة. تلك كانت قنينة الدواء التي أعطاه إيّاها غاو يانغ. الدواء الذي كان داخله ما زعم غاو يانغ أنه دواء لإزالة الندبة الذي لن يكون من الممكن مقايضته بآلاف من الذهب. هذا المعجون العشبي، سيكون قادراً على جعل الندبة تختفي مهما كانت عميقة.

قال شيي جينغ شينغ فجأة “ماذا عن الدمار قبل أن يثبت كما لو كان الموت هو السبيل الوحيد إلى النهاية؟”.

ومع ذلك الشاب الجالس في الكآبة كان له عينان مشرقتان كعينَي النهار المشمستين. فسلّم الحراس في المقدمة رسالة وبعد أن قرأها باعتناء، رماها في الركام في وسط الغرفة. وفي لحظة وجيزة، انبعث دخان ولم يتبق أي أثر للرسالة.

“ليس لديك هذا النوع من المزاج.” صُعق غاو يانغ للحظة في البداية، يبدو أنه فوجئ قبل أن يهز رأسه ويقول” أنت لست من يحب أن يبتعد عن الأضواء ويضمن الانتهاء من كل شيء قبل اتخاذ أي إجراء. إن لم تكن النتائج فوزاً، فلن تتخذ أي إجراء. أنا مندهش لسماع شيء مختلف اليوم من المكائد المعتادة لك” سأله “هل واجهت شيئا؟”

74 التغييرات (الجزء 1)

“صادفت شخصاً مجنوناً” شيي جينغ شينغ رفع حواجبه. “فشعرت انه من الجيد ايضا ان اراهن.” وقف والغيوم المطرَّزة بالذهب أعطت بريق خافت وهو يتحرك في الظلام. إذا لم ينظر المرء بتمعن، فلن يتمكن من رؤيته.

في المنزل، قالت شين مياو لغو يو التي كانت تمشي “أحضري بعض المال لتشون تاو واعثري أيضاً على خادم ليرسل بعض المال للطبيب تشين. هذا هو الوقت الأكثر حرجا وذلك الطفل غير المولود في بطن الأخت الكبرى يجب أن يبقى بصحة جيدة.” لامست الندوب التي خلّفها الحرق على ذراعها. كانت الندبة بشعة بشكل خاص على بشرتها الفاتنة، كما لو أن جزءاً من الديباج عالي القيمة قد احترق. لكنها لم تشعر بالانزعاج حيال ذلك، كما لو أنها كانت راضية عن صفقة تجارية، “سيعتمد العرض القادم كليا على ابن اختي الذي لم يولد بعد”

“لا يمكنك التحدث عن ابنة دي لعائلة شين؟” استطاع غاو يانغ ان يسحب دما من أول وخز “سمعت تاي يي يذكر عن المسألة في ذلك اليوم. على الرغم من أنها كانت جريئة لكنها كانت متهورة للغاية. الان بما ان شين شين عاد، يخشى المرء أن تكون هناك جولة أخرى من المشاكل بسبب مزاج شين”

قال شيي جينغ شينغ فجأة “ماذا عن الدمار قبل أن يثبت كما لو كان الموت هو السبيل الوحيد إلى النهاية؟”.

“هذا الشيء ليس في منزل شين.” قال شيي جينغ شينغ “غيّرت رأيي.”

“الأمير يو يقوم بالأمور بدقة، وإذا خمنت ذلك بشكل صحيح، فالرهبان في معبد وو لونغ كانوا قد نظفوا كل شيء من الداخل والخارج. ناهيكِ عن الأخ الأكبر، حتى لو كان الأب، فإنه لن يكون قادرا على العثور على تلميح واحد صغير على الإطلاق”.

“ألا تنوي الإستفادة من عائلة شين؟” كان غاو يانغ مندهشا بعض الشيء.

“السيدة الشابة” جينغ شي سألت “لماذا لا نقول كل شيء للسيد الشاب الأكبر الآن؟” شين مياو ما زالت تخفي بعض الأشياء عن شين تشيو. على سبيل المثال، مسألة ذلك الفاعل الشرير أن يكون الأمير يو من الدرجة الأولى. قالت جينغ شي، “إذا كان السيد الشاب الأكبر سيتخذ إجراء، على الأقل ذلك الجانب لن يجرؤ على التصرف بتهور. وإذا علم السيد وفورين بذلك، فسيحمون أيضاً السيدة الشابة.”

“عائلة شين متغيرة جداً” هزّ شيي جينغ شينغ رأسه ولم يُظهِر حاجب الشاب الوسيم النظرة المستهترة المعتادة التي كانت تصمد عادة إلا في هدوء تجاوز سنه. كان هواء النبل والاناقة الطبيعيان يغطيه كما لو ان هناك طبقة من البريق الغامض الذي يبهر الشمس أكثر.

“لا يمكنك التحدث عن ابنة دي لعائلة شين؟” استطاع غاو يانغ ان يسحب دما من أول وخز “سمعت تاي يي يذكر عن المسألة في ذلك اليوم. على الرغم من أنها كانت جريئة لكنها كانت متهورة للغاية. الان بما ان شين شين عاد، يخشى المرء أن تكون هناك جولة أخرى من المشاكل بسبب مزاج شين”

“إلامَ تشير انت الى المتغيِّر؟” سأل غاو يانغ.

“لكن ماذا يمكن لسيدة الشابة أن تفعل؟” جينغ شي قالت “على الأقل السيد وفورين يمكنهما حماية السيدة الشابة. إذا كان ممكنا، حتى مساعدة السيدة الشابة للتنفيس عن بعض الغضب. بما أن السيدة الشابة أنثى غير متزوجة، حتى لو كان على المرء أن ينتقم سيكون ذلك غير مريح” جينغ تشي تحدثت بإخلاص مع شين مياو في الاعتبار.

رفع شيي جينغ شينغ حاجبيه، “لدي هاجس فيما يتعلق بموقف عائلة فو. عائلة شين هي المتغير الأكبر في الإعداد لمستقبل مينغ تشي. ”

“القواعد القديمة، نرمي الكرة. من يمسك بها سيقرر” ضحكَ بخفة. أصابعه لامست شيئاً في أكمامه. قلبه يتحرك قليلا بينما كانت اصابعه تلتقط زجاجة صغيرة حساسة. تلك كانت قنينة الدواء التي أعطاه إيّاها غاو يانغ. الدواء الذي كان داخله ما زعم غاو يانغ أنه دواء لإزالة الندبة الذي لن يكون من الممكن مقايضته بآلاف من الذهب. هذا المعجون العشبي، سيكون قادراً على جعل الندبة تختفي مهما كانت عميقة.

يبدو أن غاو يانغ لا يصدق ذلك لكنه في النهاية يثق بقلب هذا الشاب المريب. قال، “كيف تعرف؟ كيف ستكون عائلة شين متغيّرة؟ شين تشيو؟ شين شين؟ حتى لو كانت هناك مشاكل عائلية في عائلة شين، فإنها لن تمثل موقف عائلة شين”

كلما أصغت جينغ شي أكثر، كلما لم تفهم أكثر. لم يكن المقصود من شين مياو أن تترك شين شين ينتزع غضبه من الأمير يو، وأيضاً أن لا تترك شين شين يردع الأمير يو ويجعل الأمير يو لا يضع أي نية على شين مياو. لكن بالنظر إلى شين مياو، كان من الواضح أنها لن تنسى هذه المسألة. إذن ماذا كانت شين مياو تنوي بالضبط في التعامل مع الأمر؟

“هناك شخص ذكي في عائلة شين.” قال شيي جينغ شينغ بكسل “لكن القدر قاسٍ للغاية. لماذا تقاوم؟” قال “على أية حال، لا توجد تغييرات في الخطة، بل تغيير في الأسلوب فحسب”.

مثل ما فعلت شين مياو، حريقاً كبيراً سوف يحرق كل التوازن الزائف ويكشف الحقيقة الشرسة، وعلى هذا فإن هذا قد يتحول حقاً إلى لعبة حيث يستطيع المرء أن يتحرك. شين مياو استخدمت ندبتها لوضع حد لأي احتمال للمصالحة المستقبلية. ماذا عنه؟

“أنت لا تفكر في …” تأثر غاو يانغ.

الفناء الذي تعافت فيه الأميرة يو تشينغ كان مغطى بالنباتات والحيوانات وأمام الغرفة التي مكث فيها شيي جينغ شينغ، كادت أغصان الأشجار تسد النافذة بكاملها تقريبًا على الرغم من أنه خلال النهار، فإن الغرفة تشعر بالكآبة.

“بعد كل هذه السنين، احتملت طويلا جدا.” قال شيي جينغ شينغ “بسبب المخاوف، كان على المرء أن يتحمل ولكن الآن …” ابتسم بإنذار كما لو أن الغيوم الداكنة تلاشت فجأة وأضاءت أشعة الشمس الغرفة بأكملها، مما يجعل كل شيء آخر يفقد تألقه. وقف شيي جينغ شينغ بذراعين مطويتين وقال بخفة، “غاو يانغ، لقد تعبت من التستر. سأتخذ إجراء في أقصر وقت ممكن”

أغمض عينيه وكانت الرموش الطويلة جميلة كالفراشات في الربيع ولكن عندما فتحت، بدت أكثر حدة من أشد السكاكين.

“لكن هل أنت مستعد للإفتراق؟ “سأل غاو يانغ.

حتى أنه كان في منتصف الشتاء القارص، كان لا يزال هناك الكثير من الزهور في بيت الماركيز لين آن. عندما كانت الماركيز فورين السابقة، الأميرة يو تشينغ، على قيد الحياة، كانت تحب النباتات والحيوانات. عندما كانت متزوجة من ماركيز لين آن، كان هناك حنان كبير ونعمة زوجية بين العشاق. لقد أحب شيي دينغ الأميرة يو تشينغ وقام بترميم منزل الماركيز بالكامل إلى أماكن مثل ساحة الأميرة في القصر حيث كانت تعيش. في ذلك الوقت كان شعورا مسليا الى حد ما أن نرى جنرالا يرمِّم مسكنه بهذا الجمال.

“لا يوجد شيء غير راغب”

“ألا تنوي الإستفادة من عائلة شين؟” كان غاو يانغ مندهشا بعض الشيء.

تنهد غاو يانغ وعندما رفع رأسه، أصبح مصمما، “بما أن هذه هي الحالة، سيكون الأمر كما خططت. أولاً أخفي المعلومات من الجانب وأبدأ من الجانب مينغ تشي. في عائلة فو، من تعتقد أن نبدأ معه؟”

في المنزل، قالت شين مياو لغو يو التي كانت تمشي “أحضري بعض المال لتشون تاو واعثري أيضاً على خادم ليرسل بعض المال للطبيب تشين. هذا هو الوقت الأكثر حرجا وذلك الطفل غير المولود في بطن الأخت الكبرى يجب أن يبقى بصحة جيدة.” لامست الندوب التي خلّفها الحرق على ذراعها. كانت الندبة بشعة بشكل خاص على بشرتها الفاتنة، كما لو أن جزءاً من الديباج عالي القيمة قد احترق. لكنها لم تشعر بالانزعاج حيال ذلك، كما لو أنها كانت راضية عن صفقة تجارية، “سيعتمد العرض القادم كليا على ابن اختي الذي لم يولد بعد”

“القواعد القديمة، نرمي الكرة. من يمسك بها سيقرر” ضحكَ بخفة. أصابعه لامست شيئاً في أكمامه. قلبه يتحرك قليلا بينما كانت اصابعه تلتقط زجاجة صغيرة حساسة. تلك كانت قنينة الدواء التي أعطاه إيّاها غاو يانغ. الدواء الذي كان داخله ما زعم غاو يانغ أنه دواء لإزالة الندبة الذي لن يكون من الممكن مقايضته بآلاف من الذهب. هذا المعجون العشبي، سيكون قادراً على جعل الندبة تختفي مهما كانت عميقة.

“لا يمكنك التحدث عن ابنة دي لعائلة شين؟” استطاع غاو يانغ ان يسحب دما من أول وخز “سمعت تاي يي يذكر عن المسألة في ذلك اليوم. على الرغم من أنها كانت جريئة لكنها كانت متهورة للغاية. الان بما ان شين شين عاد، يخشى المرء أن تكون هناك جولة أخرى من المشاكل بسبب مزاج شين”

أمسك الزجاجة بكفه، عندما حررها تحوَّلت الى قطع مكسورة.

“هناك تغيير في الوضع.” شيي جينغ شينغ لم يستدير وبدا وكأنه يفكر في أمر ما.

مثل ما فعلت شين مياو، حريقاً كبيراً سوف يحرق كل التوازن الزائف ويكشف الحقيقة الشرسة، وعلى هذا فإن هذا قد يتحول حقاً إلى لعبة حيث يستطيع المرء أن يتحرك. شين مياو استخدمت ندبتها لوضع حد لأي احتمال للمصالحة المستقبلية. ماذا عنه؟

“حتى لو لم أقل، الأخ الأكبر سيتحرى الأمر بنفسه.” شين مياو نظرت من النافذة، “أخشى أنه بحلول هذا الوقت كانت الظروف في معبد وو لونغ قد استُفسرت بالفعل. ”

اجتاحت نظرته بضعف من النافذة إلى الزوايا الأربع للسماء في مقر إقامة الماركيز لين آن. بعد رؤيته مرات عديدة لسنوات عديدة، بسبب بعض الذكريات الدافئة، كان على استعداد أيضًا للحفاظ على توازن زائف.

بواسطة :

والآن حان الوقت لكسر هذا التوازن.

أغمض عينيه وكانت الرموش الطويلة جميلة كالفراشات في الربيع ولكن عندما فتحت، بدت أكثر حدة من أشد السكاكين.

“هناك تغيير في الوضع.” شيي جينغ شينغ لم يستدير وبدا وكأنه يفكر في أمر ما.

على مكتبه، انتشرت خريطة في هذه اللحظة. عندما نظر إلى هذه الخريطة عن كثب، لم تكن سوى خريطة إقليمية واضحة لمينغ تشي. من الأقاليم الثلاثة عشر في يو تشو إلى بلدة دينغ يوان في الصحراء، من جيانغ نان فالي إلى البحر الشرقي لدينغ شي، من مدينة لين آن القديمة إلى مدينة لو آن، في وسط كامل الإقليم، كانت عاصمة دينغ الأكثر ازدهارا.

“لذا كان الأمر هكذا” شين تشيو أنزل رأسه برفق قبل أن يبتسم لشين مياو فجأة “هذا هو الحال، سوف أغادر أولا”. خرج من البيت مسرعا وما إن خرج حتى مُحيت الابتسامة المشرقة على وجهه حتى امتلأ وجهه بالضباب. عندما رآه الخدم في الخارج، لم يسعهم إلا أن يرتجفوا، مدركين على ما يبدو في هذه المرحلة أنه تحت البسمة، وفي عظام هذا المسؤول العسكري الشاب، كانت الدماء من الفولاذ تتدفق عبره. أمر الحراس بجانبه “اعثروا على شخصين يقومان برحلة إلى معبد وو لونغ وأن يتحققا أيضاً مما يحدث في العاصمة.” لمح في غرفة شين مياو المغلقة وقبضات يديه مشدودة بينما كان يهمس “الأخت الصغرى، ماذا حدث بالضبط في العام الماضي؟ ”

مع ارتفاع البلاد بأكملها، سيظهر أبطال العالم. مد يده ولمس برفق وسط الخريطة بإصبعه.

“إلامَ تشير انت الى المتغيِّر؟” سأل غاو يانغ.

الأمر كما لو كان الشخص هو من يقرر صعود وسقوط سلالة.

أغمضت شين مياو عينيها بشكل مُرضٍ. الناس قد عادوا ويمكن أن تبدأ مباراة الشطرنج. شين تشينغ كانت جندي صغير، الأمير يو من الدرجة الأولى كان عربة وعائلة مينغ تشي الإمبراطورية كانت مثل القطع البيضاء. كلما ابتلعت العربة، تنحدر الفوضى إلى المباراة. كل شيء كان على مستوى إرادة السماوات.

بواسطة :

“ما الذي تخشاه؟” قال شيي تشانغ وو بازدراء “إنه مجرد عسكري وحشي لا يعرف سوى القتال والقتل ويجهل بمسائل المحكمة. بخلاف مساهمة شين شين العسكرية ماذا يمكن أن يفعل شين شين لعائلة شين؟ من الآن فصاعداً، عائلة شين أيضاً في القوس والنشاب، قد يبدو الأمر جيداً الآن ولكن في النهاية …” توقف فجأة ولم يستمر.

AhmedZirea

 

بالنسبة لبعض المسائل، لم يحن الوقت بعد لقولها الآن. علاوة على ذلك، فإن أسرة شين اليوم لم تعد تشبه الحياة السابقة حيث تم تأليف الأسرة الأولى ولم يكن أحد ليصدق ما إذا كان لأحد أن يتحدث عن ذلك. في ظل الحالة الراهنة، إذا كان للمرء أن يتخذ إجراء، فلا بد أن يكون ذلك ضربة قاتلة. حتى لو كان يستخدم سكيناً غير حاد لطحن اللحم، فلا بد للمرء أن يضمن أن يكون قادراً على سلخ الجلد به أولاً.

حتى أنه كان في منتصف الشتاء القارص، كان لا يزال هناك الكثير من الزهور في بيت الماركيز لين آن. عندما كانت الماركيز فورين السابقة، الأميرة يو تشينغ، على قيد الحياة، كانت تحب النباتات والحيوانات. عندما كانت متزوجة من ماركيز لين آن، كان هناك حنان كبير ونعمة زوجية بين العشاق. لقد أحب شيي دينغ الأميرة يو تشينغ وقام بترميم منزل الماركيز بالكامل إلى أماكن مثل ساحة الأميرة في القصر حيث كانت تعيش. في ذلك الوقت كان شعورا مسليا الى حد ما أن نرى جنرالا يرمِّم مسكنه بهذا الجمال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط