نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 82

البيع والشراء (الجزء الثاني)

البيع والشراء (الجزء الثاني)

 

 

 

 

 

 

 

“الولاء؟” تحدث شن تشيو دون أن يرفع رأسه ، “من الطبيعي أن يتم تكريس نفسه للملك ، وتكريس نفسه لخدمة البلاد ، وقتل الأعداء الخارجيين ، والسيطرة على الأرض بأكملها و التحول أعمدة الأمة.” بعد الانتهاء من حديثه ، سأل شين مياو ، “لماذا تسألين أيتها الأخت الصغرى هذا؟”

في عربة الخيول ، كانت شين مياو لا تزال تائهة في التفكير ولم يعرف المرء ما الذي كانت تفكر فيه ، ولم تجرؤ جينغ زهي
و لا غو يو على إزعاج قطار أفكارها وبالتالي التزمتا الصمت. في الواقع لم تعرفا أيضًا نوع العمل الذي جاءت شين مياو للقيام به. من الواضح أنه كان محل رهن لكنهم لم يعرفوا ما الذي تم رهنه بالفعل. بما أن شين مياو لم تتحدث عن ذلك ، فإن الخادمتين لن تفتحا أفواههما.

 

 

 

 

كان باي لانج.

 

 

ولكن بعد مرورها بمكان ما ، قالت جو يو بابتسامة ، “إنه غوانغ فو تشاي في المقدمة. بما أنه قد مر وقت طويل منذ خروجنا ، فلماذا لا تدعين هذه الخادمة تشتري بعض الوجبات الخفيفة من هناك؟ “(غوانغ فو تشاي هو محل للطعام)

 

 

 

 

 

 

 

لطالما كانت وجبات غوانغ فو تشاي الخفيفة مطلوبة ، وفي الوقت الحالي لم يكن هذا هو الوقت الذي كانت فيه المنطقة الأكثر ازدحامًا ، لذا لم يكن هناك أي ضرر في شراء بعضها. على الرغم من أن شين مياو نفسها لم تحب أكلها ، إلا أن لو شو يان و شين شيو يفعلون ذلك. أومأت شين مياو برأسها ، “اذهب إذن.”

 

 

 

 

كل هذا كان بسبب شين مياو. خلاف ذلك بوسائل رين وان يون ، كيف يمكن أن تصبح وان ينيانغ المتواضعة ، التي كانت تدار من قبلها منذ البداية ، قادرًة على أن تصبح متعجرفًة للغاية الآن.

 

 

قفزت جو يو من العربة وتوجهت إلى غوانغ فو تشاي بنفسها.

 

 

 

 

 

 

 

أحاط مو تشينغ والقليل منهم بعربة الخيول ولأنهم كانوا جميعًا طويل القامة وضخمًا ، فقد كانوا ملفتين بها إلى حد ما ، لذا فإن أولئك الذين مروا بها سيعطونهم نظرة ثانية. فتحت شين مياو الستائر للتهوية لكن شخص آخر اجتذب بصرها.

“عادت للتو إلى العاصمة وتحتاج إلى التفاعل الاجتماعي مع الزملاء.” نظر شين كيو حوله وقال ، “الأخت الصغرى لم تكن موجودة اليوم. في هذه الأيام القليلة ، كان الأب في صراع مع السيدشو الثاني والثالث والآن توبخ السيدة لعجوز فورن الأب بشدة “.

 

 

 

ولكن بعد مرورها بمكان ما ، قالت جو يو بابتسامة ، “إنه غوانغ فو تشاي في المقدمة. بما أنه قد مر وقت طويل منذ خروجنا ، فلماذا لا تدعين هذه الخادمة تشتري بعض الوجبات الخفيفة من هناك؟ “(غوانغ فو تشاي هو محل للطعام)

 

 

من المرجح أن هذا الشخص خرج أيضًا من جوانغ فو تشي وكان يحمل كيسًا من الوجبات الخفيفة. عندما التقت عينا الشخص بلطف مع شين مياو ، لم يسعه إلا أن يذهل قليلاً.

 

 

 

 

 

 

لم تذهب شين مياو إلى غوانغ ون تانغ لفترة طويلة ، لأنها لم تكن تريد سمعة الأنثى الموهوبة ولا الحصول على شرف علمي. في هذه الأيام ، كانت مشغولة بأشياءها ونسيت أنه يمكن أن يكون هناك لقاء من هذا القبيل. نظرت إلى باي لانغ وابتسمت فجأة عندما أومأت برأسها من داخل عربة الخيول.

كان باي لانج.

 

 

 

 

 

 

 

لم تذهب شين مياو إلى غوانغ ون تانغ لفترة طويلة ، لأنها لم تكن تريد سمعة الأنثى الموهوبة ولا الحصول على شرف علمي. في هذه الأيام ، كانت مشغولة بأشياءها ونسيت أنه يمكن أن يكون هناك لقاء من هذا القبيل. نظرت إلى باي لانغ وابتسمت فجأة عندما أومأت برأسها من داخل عربة الخيول.

 

 

 

 

 

 

 

فوجئ باي لانغ للحظة. في الواقع ، كانت شين مياو تلميذته. نظر مينغ تشي إلى الاحترام الذي يكنه المرء للمعلمين ، باستثناء تشي جينغ تشينغ ، سيعامله جميع الطلاب باحترام. لكن إيماءة شين مياو أعطت بي لانغ انطباعًا خاطئًا حيث بدا أنه كان يتطلع إلى شين مياو وكأنها أعلى منه مكانة.

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتاح له الوقت للرد ، كانت شين مياو قد وضعت الستائر بالفعل. كان مو تشينغ والقلة منهم الذين لاحظوا خط بصره ينظرون إليه بيقظة.

 

 

لم تذهب شين مياو إلى غوانغ ون تانغ لفترة طويلة ، لأنها لم تكن تريد سمعة الأنثى الموهوبة ولا الحصول على شرف علمي. في هذه الأيام ، كانت مشغولة بأشياءها ونسيت أنه يمكن أن يكون هناك لقاء من هذا القبيل. نظرت إلى باي لانغ وابتسمت فجأة عندما أومأت برأسها من داخل عربة الخيول.

 

 

 

 

وقف باي لانغ متجذرا في مكانها. هذا النوع من التصرفات الوقحة من شأنه أن يجعله ، الذي كان متعجرفًا حتى العظام ، غاضبًا. لكنه لم يعرف السبب ، بخلاف الشعور بعدم معرفة هل يضحك أم يبكي ، لم يكن هناك مشاعر أخرى خرجت منه. على الأرجح ، كان ذلك بسبب الأداء القوي لشين مياو مؤخرًا هو الذي جعله يشعر أنه إذا كانت شين مياو مثل بقية هؤلاء الطلاب وتصرفت بطاعة ، فلن يعتاد على ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

هز باي لانغ رأسه ولم يستطع إلا أن يبتعد.

 

 

 

 

“الابنة الخامسة لم تذهب إلى العجوز فوران للتحية هذه الأيام.” ألقت رن وان يون الأمر ، “هل يمكن أن يكون المرء قاصدًا أن يكون حفيدًا غير مخلص؟”

 

 

شعرت أن النظرة من خارج عربة الخيول قد تحولت بعيدًا ، تدلت عينا شين مياو وهي تنظر إلى أصفادها. تجاه بي لانغ ، كانت لديها مشاعر معقدة لأنها كرهت عدم مبالته بشأن مسألة معاملة فو شيو يي لـ وان يون و فو مينغ ولكنها كانت تعلم أيضًا أن بي لانغ كان يفعل فقط ما كان يعتقد أنه ولاء للملك. انتهى الاستياء في الحياة السابقة ، وعلى الرغم من أنه لا يزال هناك استخدامات لـ بي لانغ في هذه الحياة ، إلا أنه لا ينبغي لها أن تتشابك في الأمر. كان مجرد وجوده يسبب الانزعاج في قلبها.

أحاط مو تشينغ والقليل منهم بعربة الخيول ولأنهم كانوا جميعًا طويل القامة وضخمًا ، فقد كانوا ملفتين بها إلى حد ما ، لذا فإن أولئك الذين مروا بها سيعطونهم نظرة ثانية. فتحت شين مياو الستائر للتهوية لكن شخص آخر اجتذب بصرها.

 

“يجب ألا تخاف تشينغ إر.” قالت رن وان يون ، “سيعود أخوك الأكبر قريبًا ويوان إر هو الأكثر ذكاءً. عندما يعود ، سيفكر بالتأكيد في طرق لإفساد تلك الفاسقة الصغيرة “. سوفيندفع شين يوان أيضًا لحضور حفل زفاف شين تشينغ كذلك ومض عيون رن وان يون. الآن أصبحت معزولة وعاجزة ، إذا لم يكن ذلك بسبب استماع شين يوان بو إلى كلمات السيدة العجوز فيورن لإرضائها ، لكانت خائفًة من أن تلك المرأة العجوز لن تساعدها.

 

 

 

لكن شين مياو لم تكن خائفة بعد كل شيء. لم تكن خائفة من تلك السمعة على الإطلاق وابتسمت بلطف لشين تشينغ ، “لا يزال لدى الآنسة شين الثانية الآن الطاقة لإدارة أموري ولا تخشى أن تشعر الأخت الكبرى بالأذى. عطاء الإمبراطورة سريع ويجب على المرء أن يدخل مقر إقامة الأمير الشهر المقبل. يجب على الآنسة شين الثانية أيضًا أن تعلم الأخت الكبرى بعض الأمور بعد كل شيء ، فالعائلة ليست عادية ولكنها أميرة من الدرجة الأولى “.

بينما كانت تفكر ، عادت جو يو بعد شراء الوجبات الخفيفة.

 

 

 

 

“الأقارب القريبون والبعيدين مختلفون. ما هو مهم هو الدم الذي يتدفق في عروقك أما الآخرون فلا يهمون” قالت شين مياو بلا مبالاة ، “من الطبيعي أن يكون هناك تمييز”.

 

كان باي لانج.

عند العودة إلى سكن شين ، لم تعتم السماء بعد ، وبما أن شين كيو كان يعيش أيضًا في الفناء الغربي ، فقد خططت شين مياو لإرسال الوجبات الخفيفة إليه. عندما كانت تسير إلى القاعة الرئيسية ، قابلت بالصدفة رين وان يون تساند شين تشينغ أثناء خروجهم. نظرت رين وان يون إلى شين مياو كما لو كانت هناك سكاكين في عينيها ، ونظرت شين تشينغ إليها بخبث شديد ، حتى أن جو يو وجينغ زهي لم يسعهما إلا أن ترتجفا عندما تقدموا لحماية شين مياو.

 

 

 

 

كانت رين وان يون غاضبة للغاية لدرجة أن جسدها بدأ يرتجف. في هذه الأيام ، كلما زاد غضبها ، شعرت أن عقلها كان في حالة من الفوضى ، ولم يكن لديها الوقت للتعامل مع هؤلاء اليانينج الذين كرستهم شين غوي مؤخرًا. بدأت شين دونغ لينغ، ابنة وانيي ليانغ ، التي كانت لديها صورة حساسة ، دون داعم و خلف باب مغلق دائمًا ، تطبخ خططا لـ شين غي من وقت لآخر. مع شن تشينغ كمثال ، كانت أكثر طاعة. وأن وان يي نيانغ أقنعت شين غي جيدًا ، وكانت رين وان يون و شين تشينغ اللتين كانتا أيامهما مختلفة عن السابق.

 

 

“الابنة الخامسة لم تذهب إلى العجوز فوران للتحية هذه الأيام.” ألقت رن وان يون الأمر ، “هل يمكن أن يكون المرء قاصدًا أن يكون حفيدًا غير مخلص؟”

 

 

عندما عادت شين مياو إلى الفناء الغربي ، فوجئت برؤية شين كيو ينتظرها هناك. عند عودتها ، أطلق شين كيو الصعداء وبدأ وصلة الشكاوي “لماذا ذهبت لفترة طويلة؟ قد يعتقد المرء أن شيئًا ما قد حدث لك “.

 

 

 

 

رمت شين مياو نظرة سريعة عليها. كانت رين وان يون الآن مثل الكلب المجنون ، تعض كل من تراه. من ناحية ، كانت تخشى شين شين ولوه شيويه يان ، ومن ناحية أخرى لم تستسلم لسوء حظ شين تشينغ ، وبالتالي يمكنها فقط القيام ببعض الأعمال السطحية الصغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

لكن شين مياو لم تكن خائفة بعد كل شيء. لم تكن خائفة من تلك السمعة على الإطلاق وابتسمت بلطف لشين تشينغ ، “لا يزال لدى الآنسة شين الثانية الآن الطاقة لإدارة أموري ولا تخشى أن تشعر الأخت الكبرى بالأذى. عطاء الإمبراطورة سريع ويجب على المرء أن يدخل مقر إقامة الأمير الشهر المقبل. يجب على الآنسة شين الثانية أيضًا أن تعلم الأخت الكبرى بعض الأمور بعد كل شيء ، فالعائلة ليست عادية ولكنها أميرة من الدرجة الأولى “.

“الابنة الخامسة لم تذهب إلى العجوز فوران للتحية هذه الأيام.” ألقت رن وان يون الأمر ، “هل يمكن أن يكون المرء قاصدًا أن يكون حفيدًا غير مخلص؟”

 

فوجئ شين كيو للحظة وتأثر إلى حد ما عندما أخذته. هذه المرة ، تغير موقف شين مياو تجاهه وجعله سعيدًا بشكل خاص.

 

بعد الانتهاء من تلك الجملة ، لم يستطع شين كيو إلا إلقاء نظرة على تعبير شين مياو. كانت شين مياو قد نشأت على يد السيدة العجوز شين فورن كل هذه السنوات ، وعندما عادت قبل ذلك ، رأى أنها تحترم السيدة العجوز شين فورن. قال شين كيو هذه الكلمات بدافع ولم يكن قادرًا على التنبؤ بما إذا كانت شين مياو ستكره لهذا.

 

 

بعد الانتهاء ، ابتعدت مع جينغ زهي و غو يو دون الرجوع إلى الوراء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت رين وان يون غاضبة للغاية لدرجة أن جسدها بدأ يرتجف. في هذه الأيام ، كلما زاد غضبها ، شعرت أن عقلها كان في حالة من الفوضى ، ولم يكن لديها الوقت للتعامل مع هؤلاء اليانينج الذين كرستهم شين غوي مؤخرًا. بدأت شين دونغ لينغ، ابنة وانيي ليانغ ، التي كانت لديها صورة حساسة ، دون داعم و خلف باب مغلق دائمًا ، تطبخ خططا لـ شين غي من وقت لآخر. مع شن تشينغ كمثال ، كانت أكثر طاعة. وأن وان يي نيانغ أقنعت شين غي جيدًا ، وكانت رين وان يون و شين تشينغ اللتين كانتا أيامهما مختلفة عن السابق.

ولكن بعد مرورها بمكان ما ، قالت جو يو بابتسامة ، “إنه غوانغ فو تشاي في المقدمة. بما أنه قد مر وقت طويل منذ خروجنا ، فلماذا لا تدعين هذه الخادمة تشتري بعض الوجبات الخفيفة من هناك؟ “(غوانغ فو تشاي هو محل للطعام)

 

 

 

 

 

 

كل هذا كان بسبب شين مياو. خلاف ذلك بوسائل رين وان يون ، كيف يمكن أن تصبح وان ينيانغ المتواضعة ، التي كانت تدار من قبلها منذ البداية ، قادرًة على أن تصبح متعجرفًة للغاية الآن.

 

 

 

 

 

 

لم يستخدم شين كيو كلمة “الجدة” ولكن “العجوزة فوران” ، على ما يبدو كان لديه بعض الشكوك حول السيدة العجوز شين فوران.

“الأم.” سحبت تشين كينغ ، التي كانت بجانبها ، يدها. لقد عانت هذه الأيام من كل أنواع المعاملة باللامبالاة التي خففت مزاجها المتعجرف السابق كثيرًا ، لكن الحقد والكراهية في عينيها لم تقل كما قالت بأسنانها المشدودة ، “لا تقلق. تحمل قليلا. انتظر حتى أدخل مقر إقامة الأمير ذو الرتبة الأولى ، حتى لو ساضطر إلى المجازفة بهذه الحياة ، سأجعل الأمير يو يتخذ إجراءً بشأن شين مياو. بالتأكيد لن أدعها تعيش بشكل جيد “.

 

 

 

 

فوجئ باي لانغ للحظة. في الواقع ، كانت شين مياو تلميذته. نظر مينغ تشي إلى الاحترام الذي يكنه المرء للمعلمين ، باستثناء تشي جينغ تشينغ ، سيعامله جميع الطلاب باحترام. لكن إيماءة شين مياو أعطت بي لانغ انطباعًا خاطئًا حيث بدا أنه كان يتطلع إلى شين مياو وكأنها أعلى منه مكانة.

 

 

نظرًا لأن شين تشينغ كانت حاملاً بالفعل ، فقد منحتها الإمبراطورة عقد الزواج الشهر المقبل حتى يسهل التعامل مع الأمر مبكرًا. في مثل هذا الوقت القصير وعلاوة على ذلك لأنه كان مرسومًا إمبراطوريًا ، لم يكن لدى رين وان يون أي مخرج منه ولم يكن بإمكانها سوى مشاهدة شين تشينغ قفز إلى حفرة النار.

 

 

 

 

 

 

أحاط مو تشينغ والقليل منهم بعربة الخيول ولأنهم كانوا جميعًا طويل القامة وضخمًا ، فقد كانوا ملفتين بها إلى حد ما ، لذا فإن أولئك الذين مروا بها سيعطونهم نظرة ثانية. فتحت شين مياو الستائر للتهوية لكن شخص آخر اجتذب بصرها.

“يجب ألا تخاف تشينغ إر.” قالت رن وان يون ، “سيعود أخوك الأكبر قريبًا ويوان إر هو الأكثر ذكاءً. عندما يعود ، سيفكر بالتأكيد في طرق لإفساد تلك الفاسقة الصغيرة “. سوفيندفع شين يوان أيضًا لحضور حفل زفاف شين تشينغ كذلك ومض عيون رن وان يون. الآن أصبحت معزولة وعاجزة ، إذا لم يكن ذلك بسبب استماع شين يوان بو إلى كلمات السيدة العجوز فيورن لإرضائها ، لكانت خائفًة من أن تلك المرأة العجوز لن تساعدها.

 

 

 

 

 

 

كل هذا كان بسبب شين مياو. خلاف ذلك بوسائل رين وان يون ، كيف يمكن أن تصبح وان ينيانغ المتواضعة ، التي كانت تدار من قبلها منذ البداية ، قادرًة على أن تصبح متعجرفًة للغاية الآن.

عندما عادت شين مياو إلى الفناء الغربي ، فوجئت برؤية شين كيو ينتظرها هناك. عند عودتها ، أطلق شين كيو الصعداء وبدأ وصلة الشكاوي “لماذا ذهبت لفترة طويلة؟ قد يعتقد المرء أن شيئًا ما قد حدث لك “.

نظرًا لأن شين تشينغ كانت حاملاً بالفعل ، فقد منحتها الإمبراطورة عقد الزواج الشهر المقبل حتى يسهل التعامل مع الأمر مبكرًا. في مثل هذا الوقت القصير وعلاوة على ذلك لأنه كان مرسومًا إمبراطوريًا ، لم يكن لدى رين وان يون أي مخرج منه ولم يكن بإمكانها سوى مشاهدة شين تشينغ قفز إلى حفرة النار.

 

 

 

“عادت للتو إلى العاصمة وتحتاج إلى التفاعل الاجتماعي مع الزملاء.” نظر شين كيو حوله وقال ، “الأخت الصغرى لم تكن موجودة اليوم. في هذه الأيام القليلة ، كان الأب في صراع مع السيدشو الثاني والثالث والآن توبخ السيدة لعجوز فورن الأب بشدة “.

 

 

“عند أقدام الإمبراطور وفي وضح النهار الساطع ، كل من يقوم بعمل سيكون أحمقا.” أعطته شين مياو الوجبات الخفيفة ، “اشتريتها في طريق العودة. إنها لك.”

 

 

“لماذا الأب والأم غير موجودان؟” سألته شين مياو.

 

“عند أقدام الإمبراطور وفي وضح النهار الساطع ، كل من يقوم بعمل سيكون أحمقا.” أعطته شين مياو الوجبات الخفيفة ، “اشتريتها في طريق العودة. إنها لك.”

 

 

فوجئ شين كيو للحظة وتأثر إلى حد ما عندما أخذته. هذه المرة ، تغير موقف شين مياو تجاهه وجعله سعيدًا بشكل خاص.

شاهدته شين مياو بهدوء وهو يأكل وسألت بلطف بعد لحظة ، “كيف ينظر الأخ الأكبر إلى الولاء؟”

 

 

 

 

 

قفزت جو يو من العربة وتوجهت إلى غوانغ فو تشاي بنفسها.

“لماذا الأب والأم غير موجودان؟” سألته شين مياو.

“الأب في نزاع مع السيد شو الثاني والثالث؟”

 

 

 

“لم يكن السبب الوحيد توبيخها للأب هو بسبب شو الثاني والثالث .” قالت شين مياو ، “أخشى أن يكون هذا مرتبطًا بعدم إخراج الأب للمال الذي منحه جلالة الملك.” كانت العجوز شين فوران شخصًا يحب المال بقدر ما يحب حياته ، وهذه المرة كان شين تشين غاضبًا للغاية لدرجة أنه احتفظ بالمكافآت لاستخدامه الخاص ، وعلاوة على ذلك ، لم تقترح شين مياو أيضًا إرسال الأموال. مع مرور الوقت ، لم تستطع العجوز شين فوران بطبيعة الحال الجلوس بلا حراك وكان عليها أن تثخن جلدها لتجد خطأ معهم.

 

 

“عادت للتو إلى العاصمة وتحتاج إلى التفاعل الاجتماعي مع الزملاء.” نظر شين كيو حوله وقال ، “الأخت الصغرى لم تكن موجودة اليوم. في هذه الأيام القليلة ، كان الأب في صراع مع السيدشو الثاني والثالث والآن توبخ السيدة لعجوز فورن الأب بشدة “.

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء ، ابتعدت مع جينغ زهي و غو يو دون الرجوع إلى الوراء.

“الأب في نزاع مع السيد شو الثاني والثالث؟”

 

 

 

 

“الابنة الخامسة لم تذهب إلى العجوز فوران للتحية هذه الأيام.” ألقت رن وان يون الأمر ، “هل يمكن أن يكون المرء قاصدًا أن يكون حفيدًا غير مخلص؟”

 

 

رأى شين كيو النظرة على وجه شين مياو وقال بعد بعض الأفكار ، “الأخت الصغرى ، أنت تعلمين أيضًا أنه بسبب مسألة قاعة الأجداد ، فإن الأب والأم غير راضين إلى حد ما عن شو الثاني والثالث. من الطبيعي أنهم انتبهوا إليهم ، وعلى الأرجح كانالسيدة العجوز فوران قلقًة وبالتالي قامت بتوبيخ الأب “. تحدث حتى هنا ، لم يستطع شين كيو إلا إظهار تعبير متظلم ، “قلب العجوزة فورن متحيز للغاية. ما خطب الأب؟ شو الثاني والثالث لم يهتموا بك جيدًا في السكن وحتى أنا غاضب من ذلك ، ناهيك عما يشعر به الأب “.

 

 

 

 

وقف باي لانغ متجذرا في مكانها. هذا النوع من التصرفات الوقحة من شأنه أن يجعله ، الذي كان متعجرفًا حتى العظام ، غاضبًا. لكنه لم يعرف السبب ، بخلاف الشعور بعدم معرفة هل يضحك أم يبكي ، لم يكن هناك مشاعر أخرى خرجت منه. على الأرجح ، كان ذلك بسبب الأداء القوي لشين مياو مؤخرًا هو الذي جعله يشعر أنه إذا كانت شين مياو مثل بقية هؤلاء الطلاب وتصرفت بطاعة ، فلن يعتاد على ذلك.

 

“لم يكن السبب الوحيد توبيخها للأب هو بسبب شو الثاني والثالث .” قالت شين مياو ، “أخشى أن يكون هذا مرتبطًا بعدم إخراج الأب للمال الذي منحه جلالة الملك.” كانت العجوز شين فوران شخصًا يحب المال بقدر ما يحب حياته ، وهذه المرة كان شين تشين غاضبًا للغاية لدرجة أنه احتفظ بالمكافآت لاستخدامه الخاص ، وعلاوة على ذلك ، لم تقترح شين مياو أيضًا إرسال الأموال. مع مرور الوقت ، لم تستطع العجوز شين فوران بطبيعة الحال الجلوس بلا حراك وكان عليها أن تثخن جلدها لتجد خطأ معهم.

لم يستخدم شين كيو كلمة “الجدة” ولكن “العجوزة فوران” ، على ما يبدو كان لديه بعض الشكوك حول السيدة العجوز شين فوران.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من تلك الجملة ، لم يستطع شين كيو إلا إلقاء نظرة على تعبير شين مياو. كانت شين مياو قد نشأت على يد السيدة العجوز شين فورن كل هذه السنوات ، وعندما عادت قبل ذلك ، رأى أنها تحترم السيدة العجوز شين فورن. قال شين كيو هذه الكلمات بدافع ولم يكن قادرًا على التنبؤ بما إذا كانت شين مياو ستكره لهذا.

 

 

“الأم.” سحبت تشين كينغ ، التي كانت بجانبها ، يدها. لقد عانت هذه الأيام من كل أنواع المعاملة باللامبالاة التي خففت مزاجها المتعجرف السابق كثيرًا ، لكن الحقد والكراهية في عينيها لم تقل كما قالت بأسنانها المشدودة ، “لا تقلق. تحمل قليلا. انتظر حتى أدخل مقر إقامة الأمير ذو الرتبة الأولى ، حتى لو ساضطر إلى المجازفة بهذه الحياة ، سأجعل الأمير يو يتخذ إجراءً بشأن شين مياو. بالتأكيد لن أدعها تعيش بشكل جيد “.

 

قبل أن يتاح له الوقت للرد ، كانت شين مياو قد وضعت الستائر بالفعل. كان مو تشينغ والقلة منهم الذين لاحظوا خط بصره ينظرون إليه بيقظة.

 

 

“الأقارب القريبون والبعيدين مختلفون. ما هو مهم هو الدم الذي يتدفق في عروقك أما الآخرون فلا يهمون” قالت شين مياو بلا مبالاة ، “من الطبيعي أن يكون هناك تمييز”.

“هذا حقًا …” أراد شين تشيو أن يقول بعض الأشياء لكنه شعر أنه ليس من المناسب قول ذلك أمام أخته الصغرى لذلك قام بقمع نفسه ، “وماذا عن ذلك! إنها أغراض والدي ، سيعطيها لمن يريد! ”

 

 

 

 

 

 

“ها.” كان شين كيو سعيدًا لأنه وجد لنفسه حليفًا ، “بالضبط. أظهر الأب لها احترام الأبناء بسبب الجد ، وقد فعل الكثير طوال هذه السنوات. حتىأنه تحمل توبيخها لكونه غير شرعي … ”

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من تلك الجملة ، لم يستطع شين كيو إلا إلقاء نظرة على تعبير شين مياو. كانت شين مياو قد نشأت على يد السيدة العجوز شين فورن كل هذه السنوات ، وعندما عادت قبل ذلك ، رأى أنها تحترم السيدة العجوز شين فورن. قال شين كيو هذه الكلمات بدافع ولم يكن قادرًا على التنبؤ بما إذا كانت شين مياو ستكره لهذا.

“لم يكن السبب الوحيد توبيخها للأب هو بسبب شو الثاني والثالث .” قالت شين مياو ، “أخشى أن يكون هذا مرتبطًا بعدم إخراج الأب للمال الذي منحه جلالة الملك.” كانت العجوز شين فوران شخصًا يحب المال بقدر ما يحب حياته ، وهذه المرة كان شين تشين غاضبًا للغاية لدرجة أنه احتفظ بالمكافآت لاستخدامه الخاص ، وعلاوة على ذلك ، لم تقترح شين مياو أيضًا إرسال الأموال. مع مرور الوقت ، لم تستطع العجوز شين فوران بطبيعة الحال الجلوس بلا حراك وكان عليها أن تثخن جلدها لتجد خطأ معهم.

 

 

عندما عادت شين مياو إلى الفناء الغربي ، فوجئت برؤية شين كيو ينتظرها هناك. عند عودتها ، أطلق شين كيو الصعداء وبدأ وصلة الشكاوي “لماذا ذهبت لفترة طويلة؟ قد يعتقد المرء أن شيئًا ما قد حدث لك “.

 

عندما عادت شين مياو إلى الفناء الغربي ، فوجئت برؤية شين كيو ينتظرها هناك. عند عودتها ، أطلق شين كيو الصعداء وبدأ وصلة الشكاوي “لماذا ذهبت لفترة طويلة؟ قد يعتقد المرء أن شيئًا ما قد حدث لك “.

 

 

“هذا حقًا …” أراد شين تشيو أن يقول بعض الأشياء لكنه شعر أنه ليس من المناسب قول ذلك أمام أخته الصغرى لذلك قام بقمع نفسه ، “وماذا عن ذلك! إنها أغراض والدي ، سيعطيها لمن يريد! ”

 

 

رمت شين مياو نظرة سريعة عليها. كانت رين وان يون الآن مثل الكلب المجنون ، تعض كل من تراه. من ناحية ، كانت تخشى شين شين ولوه شيويه يان ، ومن ناحية أخرى لم تستسلم لسوء حظ شين تشينغ ، وبالتالي يمكنها فقط القيام ببعض الأعمال السطحية الصغيرة.

 

 

 

 

“صحيح ، لذا دعها تستمر في التوبيخ. طالما أنها مقبولة على السطح لذا لا تهتم بها ،لأنها لن تكون قادرة على ابتكار أي حيل. لكن مزاج الأب مستقيم بشكل مفرط. بعض الأشياء يجب أن تتحلى بالصبر على السطح حيالها. عندما تأتي الفرصة ، بطبيعة الحال سيكون هناك منفذ للتنفيس عن غضب المرء “.

 

 

 

 

فوجئ باي لانغ للحظة. في الواقع ، كانت شين مياو تلميذته. نظر مينغ تشي إلى الاحترام الذي يكنه المرء للمعلمين ، باستثناء تشي جينغ تشينغ ، سيعامله جميع الطلاب باحترام. لكن إيماءة شين مياو أعطت بي لانغ انطباعًا خاطئًا حيث بدا أنه كان يتطلع إلى شين مياو وكأنها أعلى منه مكانة.

 

 

وجد شين كيو أن كلمات شين مياو كانت غريبة إلى حد ما ولكنه فهم شيئًا قليلا منها وابتسمت ، “فقط عام واحد من عدم الرؤية ، و أصبح مزاج الأخت الصغرى أقوى بكثير.”

 

 

“الأم.” سحبت تشين كينغ ، التي كانت بجانبها ، يدها. لقد عانت هذه الأيام من كل أنواع المعاملة باللامبالاة التي خففت مزاجها المتعجرف السابق كثيرًا ، لكن الحقد والكراهية في عينيها لم تقل كما قالت بأسنانها المشدودة ، “لا تقلق. تحمل قليلا. انتظر حتى أدخل مقر إقامة الأمير ذو الرتبة الأولى ، حتى لو ساضطر إلى المجازفة بهذه الحياة ، سأجعل الأمير يو يتخذ إجراءً بشأن شين مياو. بالتأكيد لن أدعها تعيش بشكل جيد “.

 

 

 

 

لم تعرب شين مياو عن أي تعليق ورأت أن شين تشيو قد فتح الكيس بالفعل ووضع قطعة كبيرة من الوجبة الخفيفة في فمه ومضغها ، “وجبات العاصمة دينغ الخفيفة جيدة جدًا للأكل. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشيء الرائع في الصحراء الشمالية الغربية؟ ”

 

 

 

 

بينما كانت تفكر ، عادت جو يو بعد شراء الوجبات الخفيفة.

 

 

شاهدته شين مياو بهدوء وهو يأكل وسألت بلطف بعد لحظة ، “كيف ينظر الأخ الأكبر إلى الولاء؟”

 

 

 

 

فوجئ شين كيو للحظة وتأثر إلى حد ما عندما أخذته. هذه المرة ، تغير موقف شين مياو تجاهه وجعله سعيدًا بشكل خاص.

 

 

“الولاء؟” تحدث شن تشيو دون أن يرفع رأسه ، “من الطبيعي أن يتم تكريس نفسه للملك ، وتكريس نفسه لخدمة البلاد ، وقتل الأعداء الخارجيين ، والسيطرة على الأرض بأكملها و التحول أعمدة الأمة.” بعد الانتهاء من حديثه ، سأل شين مياو ، “لماذا تسألين أيتها الأخت الصغرى هذا؟”

وجد شين كيو أن كلمات شين مياو كانت غريبة إلى حد ما ولكنه فهم شيئًا قليلا منها وابتسمت ، “فقط عام واحد من عدم الرؤية ، و أصبح مزاج الأخت الصغرى أقوى بكثير.”

 

 

 

 

 

 

“لا شيئ.” هزت شين مياو رأسها وقالت بخفة ، “كل.” كانت عيناها تفكران بعمق ولكن كان هناك وميض حزن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط