كارب ديم (1)
*كارب ديم تبحث عن عضو جديد.
*ملاحظة: كارب ديم هي اسم المجموعة التي يبدو أن بطل القصة سينضم لها مع العلم أن [Carpe Diem] تعني إغتنام الفرصة.
أمال ديلان رأسه في ارتباك.
رأى سطراً واحد فقط على الورقة ولا شيء آخر ولا حتى عنوان ومع ذلك، لا زال سول يحب حقيقة أنه على ما يبدو لا توجد أي قيود على الإطلاق.
“الذهاب هناك فوراً لهو غباء.”
دائماً من الأفضل أن تمتلك الكثير من المعلومات في متناول اليد.
“لكنني سمعت ذلك، مع تقاعد الرجل العجوز وكل شيء سنبحث عن بديل “.
“سجلاتي؟”
غادر سول الساحة وبدأ يتجول دون أي اعتبار لوجهته أثناء تفكيره في الذهاب لأول مطعم يراه ليهتم بوجبة فطوره المتأخرة.
عندما بدأ ينظر حول محيطه، من بعيد وجد في النهاية لافتة خشبية بالية ورثة.
نفث الرجل دخان السيجارة وقام ببطء بتصويب ظهره المنحني ثم اقترب من سول وسأل بعيون نصف مغلقة.
“كل واشرب واستمتع”.
نظر الرجل ذو الوجه الملل وسيجارة في شفتيه إلى سول.
كل واشرب واستمتع، قال أليكس أن هذا المكان هو حانة متعددة الأغراض، أراد هوغو أن يأتي إلى هنا مع الجميع لكن أليكس أجاب على الفكرة بالرفض على الفور.
“أعتقد أن التزامن لا يترجم اللافتات، هاه.”
أمال سول رأسه قليلاً قبل أن يتوجه مباشرة إلى الحانة.
فتح الباب مع ترقب قلبه واستقبله على الفور أصوات الناس العالية يتحدثون مع بعضهم البعض في الوقت نفسه تعرض أنفه للهجوم برائحة السجائر والنبيذ والعرق بالإضافة إلى بعض الروائح الأخرى غير المعروفة.
عندما دخل، واجه “صالون” مكتظ تماماً يمكن للمرء أن يراه من فيلم تدور أحداثه في الغرب المتوحش، جلس الناس حول طاولات خشبية مستديرة، يتجاذبون أطراف الحديث بصخب فيما بينهم ويشربون الخمر أو يتهامسون بهدوء بنظرات جادة على وجوههم.
صعد سول ومشى متجاوزًا الرماد وأعقاب السجائر على الأرض قبل أن تبرز عيناه عندما سارعت امرأة من أمامه و شعرها الأشقر يرقص في الهواء.
“وجبة خفيفة أم شيء أكثر إرضاءً؟”
مرتدية نوع من حمالة الصدر التي كشفت أكثر من نصف صدرها الكبير وليس هذا فقط، زوجًا من الجوارب الوردية وحزام الرباط المطابق وهي تتمايل من الخلف في عرض كامل من خلال ملابسها الداخلية الشفافة.
“أوي ، ديلان.”
لكنها لم تكن الوحيدة لقد اكتشف أخيرًا العديد من السيدات اللائي يرتدين ملابس كاشفة بشكل صادم ويتجولون هنا وهناك في الحانة.
– تعال الباب مفتوح.
“…. كان هذا معنى” استمتع “في الاسم ، هاه.”
بعد مغادرة الحانة والمشي لمدة عشر دقائق، وجد سول نفسه أمام وجهته.
وبينما ينظر لأعلى، استمر في مضغ شفته السفلية مع اقترابه من الدرجات، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع وأسرع.
لقد فهم نوعًا ما ما عناه أليكس عندما قال إن هذا المكان لن يناسب سول حقًا.
“المبلغ الإجمالي لنقاط البقاء على قيد الحياة التي كسبتها في نهاية البرنامج التعليمي كان 26500.”
“ليس الأمر كما لو أنني لا أحب هذا، رغم ذلك.”
نظر الرجل ذو الوجه الملل وسيجارة في شفتيه إلى سول.
تجاهل هوغو المرأة وتحدث إلى سول بدلاً من ذلك.
لم يكن معتادًا على ذلك، هذا كل شيء.
“هوغو؟”
بعد فترة وجيزة، وجد سول أخيرًا مكانًا فارغًا عند زاوية الحانة واستقر بحذر هناك، من الواضح أنه لا ينبغي أن يتوقع خدمة عملاء سريعة في مكان مثل هذا.
“كل عضو معروف بمهاراته الجيدة ولكن الأهم من ذلك، أن قائدهم شخص رائع للغاية إنه صاحب مرتبة عالية، كما هو متوقع “.
قضى سول بعض الوقت في مراقبة مجموعة متنوعة من زجاجات المشروبات المعروضة على الرفوف، قبل أن يجد رجلاً نحيفًا قليلاً يريح ذقنه على كوعه على الجانب البعيد من العارضة نظرًا لأن الرجل مزينًا مثل النادل، فمن الواضح أنه عامل هنا.
يجب أن يكون هوغو قد خرج من الحمام أو شيء ما حيث كان الماء لا يزال يقطر منه.
“عفوا.”
أوشك ديلان على الاستقرار على أريكة أخرى ، قبل أن ينهض على عجل مرة أخرى.
“؟”
رأى رجلاً داكنًا يحمل في يده مظروفًا بنيًا، وصدف أيضًا أنه كان يتمتع بلياقة بدنية هائلة ،وأطول من هوغو برأس آخر ، وجسده مليء بالعضلات ، تظن انه قد أتى مباشرة من اللعب في الدوري الأميركي للمحترفين.
نظر الرجل ذو الوجه الملل وسيجارة في شفتيه إلى سول.
“ماذا يحبون؟”
“أود أن أطرح عليك بضعة أسئلة.”
أطفأت المرأة سيجارتها بفركها على منفضة السجائر وأخبرت هوغو بلا مبالاة.
نفث الرجل دخان السيجارة وقام ببطء بتصويب ظهره المنحني ثم اقترب من سول وسأل بعيون نصف مغلقة.
“أول مرة أراك في هارامارك.”
“هل تريد طلب شيء ما؟”
صعد سول ومشى متجاوزًا الرماد وأعقاب السجائر على الأرض قبل أن تبرز عيناه عندما سارعت امرأة من أمامه و شعرها الأشقر يرقص في الهواء.
لم يكن سول أحمق اكتشف على الفور أن النادل كان يطلب منه شراء أو طلب شيء ما إذا كان يريد الإجابة على أسئلته.
عندما بدأ ينظر حول محيطه، من بعيد وجد في النهاية لافتة خشبية بالية ورثة.
“ما الجيد في تناول الطعام هنا؟”
استلم سول جيهو الكأس بعناية ارتشف ديلان الشاي أولاً وعبس.
“وجبة خفيفة أم شيء أكثر إرضاءً؟”
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
“شيء أكثر إرضاء من فضلك لم أتناول الإفطار بعد ، كما ترى “.
رأى رجلاً داكنًا يحمل في يده مظروفًا بنيًا، وصدف أيضًا أنه كان يتمتع بلياقة بدنية هائلة ،وأطول من هوغو برأس آخر ، وجسده مليء بالعضلات ، تظن انه قد أتى مباشرة من اللعب في الدوري الأميركي للمحترفين.
فتح النادل عينيه على نطاق أوسع قليلاً.
“ليس الأمر كما لو أنني لا أحب هذا، رغم ذلك.”
“ما رأيك في وعاء من الحساء اللذيذ، ورغيف من الخبز الطري، و نقانق مشوية خفيفة؟”
“هوغو؟ اطلب منه المغادرة، حسنًا ~؟ “
ابتسم ديلان بأسنانه.
“يبدو جيدا.”
“اه صحيح نحن نقدم أيضًا حصة كبيرة من شرائح اللحم “.
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
“أعطني ذلك أيضًا.”
النادل حدق بصمت في سول برؤية هذا الشاب أخرج عملة فضية وقدمها للرجل عندها فقط بتغيير شديد ابتسم النادل وديًا وأعاد 8 عملات معدنية من النيكل.
“يبدو أنني سأضطر إلى رفع أكمامي لأول مرة منذ فترة انتظر هنا.”
“هذا صحيح أيضًا.”
دخل الساقي المطبخ، وسرعان ما ظهر ومعه وعاء الحساء ورغيف الخبز أولاً.
“وظيفة شاغرة؟”
أتى القول المأثور بأن الجوع هو أفضل فاتح للشهية تذوق الطعام مذهل، أنهى سول الحساء اللذيذ والخبز الطري في غمضة عين،لقد كان السجق المشوي على السيخ يفيض بالدهون وعندما قضمه انفجر طعم اللحم الناضج في فمه.
”ليس فقط أليكس أخبرتك أنه كان هناك رجل آخر “.
خرج النادل من المطبخ وهو يحمل شريحة اللحم التي لا تزال تصدر الأزيز فوق طبق معدني، قبل أن يتوقف مع تعبير مفاجئ على وجهه بعد أن رأى الشاب منشغلًا بلعق أصابعه بارتياح.
تحدثت المرأة بصوت متعب وهي تضع ذقنها على يديها.
“نعم، يبدو أنك تستمتع بالطعام.”
“علينا فقط” النظر “إلى الشخص، هذا كل شيء قال الرجل العجوز هذه الكلمات بنفسه ، تشونغ “.
لقد ألقى نظرة خاطفة على صالة الألعاب الرياضية التي تجاوزت بسهولة تلك الموجودة في المنطقة المحايدة تم تحويل الطابق الأرضي بالكامل لتسهيل التدريب الداخلي، على ما يبدو.
“نعم، لقد كانوا جيدين حقًا أعطني ذلك أيضًا “.
لكنها لم تكن الوحيدة لقد اكتشف أخيرًا العديد من السيدات اللائي يرتدين ملابس كاشفة بشكل صادم ويتجولون هنا وهناك في الحانة.
“… هل وجدت مهارتي في الطبخ بهذه الجودة؟”
“من أين؟ من مَن؟”
فوجئ النادل برؤية الشاب يقطع شريحة اللحم دون تردد ويدفع اللحم في فمه ومع ذلك ، فقد تمكن من أخذ زجاجة نبيذ من الرف.
“هوغو؟”
“تم استدعاؤه في مارس من هذا العام ، أليس كذلك؟”
“هذا في النزل نسبة الكحول فيها منخفضة، لكنها حلوة جدًا ويجب أن تتناسب مع الطعام “.
غادر سول الساحة وبدأ يتجول دون أي اعتبار لوجهته أثناء تفكيره في الذهاب لأول مطعم يراه ليهتم بوجبة فطوره المتأخرة.
امتلىء فم سول باللحم لذا لم يستطع إلا أن يهز رأسه على أنه شكر، ثم أمسك الزجاجة وأخذ السائل، ملأه شعور بالرضا حيث ذابت رائحة العسل الخام الكثيفة على لسانه يمتلك الطعام اللذيذ هذه القدرة على تنوير الحالة المزاجية بغض النظر عن المناسبة.
يجب أن يكون هوغو قد خرج من الحمام أو شيء ما حيث كان الماء لا يزال يقطر منه.
“أول مرة أراك في هارامارك.”
اوشك هوغو على التدخل ، لكن ديلان رفع يده لمنعه.
إستفسر النادل، بتعبير أكثر استرخاء من ذي قبل.
تحدث ديلان بعد ذلك بوقت قصير.
“وصلت البارحة إنها المرة الأولى لي في المدينة “.
“من شهرزاد؟”
من الواضح أنه سيتم رفضه، لكنه ببساطة لم يستطع ترك فرصة “الوصية الذهبية” الوحيدة تفلت من بين أصابعه حتى الآن.
“نعم هذا صحيح.”
أشعلت المرأة سيجارة جديدة ورسمت حاجبًا، رأت أن هوغو يفكر في شيء بنظرة جادة على وجهه، من النادر رؤية هذا الأحمق الذي كون دماغه بالكامل من عضلات التفكير في هذا الأمر بجد.
“آها صحيح، قلت أنك تريد أن تسألني بعض الأسئلة، أليس كذلك؟ “
– تعال الباب مفتوح.
أومأ سول جيهو برأسه وسأل.
“هل يوجد أي عمل يمكن العثور عليه في هارامارك؟ أنا لا أمانع مهما كان “.
“أين أجد كارب ديم؟”
“هممم، أتساءل؟ إذا كنت لا تتحدث عن وظائف بدوام جزئي، إذن…. ماذا عن زيارة الساحة؟ يجب أن يوجد هناك عدد غير قليل من الوظائف المدرجة في لوحة الملاحظات “.
“كنت هناك الآن، ولكن لم أجد هناك الكثير من الوظائف التي يمكنني القيام بها.”
لم يوجد أي لافتات اعتقد سول أن كلمات النادل عن “مبنى أبيض قديم ، بحجمه الصغير” كانت وصفًا غير ودي إلى حد ما، ولكن الآن بعد أن وصل هنا، لم يكن هناك سوى مبنى أبيض واحد في الحي بأكمله.
بالنظر إلى أنه قد خرج من المنطقة المحايدة منذ وقت ليس ببعيد ،يمكن اعتبار هذا أمرًا إيجابيًا على الأقل ، وجد أن الشاب من النوع الذي يفكر جيداً في الأمور.
“في هذه الحالة يجب أن تبدأ كحارس أولاً تتجول مع الآخرين وتحصل على بعض الخبرة وتتعلم بعض الأشياء منهم، وفي النهاية ترفع من مستوياتك وتحصل على بعض المعدات المناسبة على طول الطريق “.
نظر النادل إلى رمح سول واستمر.
“يجب أن يكون المحارب في المستوى 3 على الأقل إذا أراد أن يجرب حظه في الانضمام إلى رحلة استكشافية حسنًا، ما لم تكن في فريق بالفعل، هذا ما عليه الحال “.
“أريد العودة إلى التدريب مرة أخرى ….”
“لكنني سمعت ذلك، مع تقاعد الرجل العجوز وكل شيء سنبحث عن بديل “.
“هكذا هو الأمر.”
“لقد سمعت بعض الأشياء.”
“آه ، أتذكر الآن أن فريق صموئيل كان يبحث عن عضو جديد….”
أمال سول رأسه قليلاً قبل أن يتوجه مباشرة إلى الحانة.
لعب سول بزجاجة الخمر بأصابعه قليلاً قبل أن يسأل النادل.
سمع سول أن الطابق الثاني كان مكتب الاستقبال، وبالتأكيد هناك درجات حجرية متهالكة على جانب المبنى.
نظر الشاب الكبير وسول إلى بعضهما البعض وفتحوا أفواههم في نفس الوقت.
“هل تعرف كارب ديم؟”
سمع سول أن الطابق الثاني كان مكتب الاستقبال، وبالتأكيد هناك درجات حجرية متهالكة على جانب المبنى.
“مم؟ كارب ديم؟”
توقفت ساقا هوغو المتوترة بشكل عصبي عن الاهتزاز.
اتسعت عيون النادل قليلاً كما لو أنه لم يفهم تمامًا من أين أتى هذا السؤال.
“… هل وجدت مهارتي في الطبخ بهذه الجودة؟”
“….يا، أعلم أنك القائد لكن مع ذلك، ألا يفترض بك أن تستمع إلى آراء الآخرين أيضًا؟ “
“بالطبع أنا أعلم، إذا لم تكن من كارب ديم، فسَتعتبر جاسوسًا من مكان آخر في هارامارك أعني.”
“؟”
“من هو؟ عميل؟”
“؟”
“نعم، لقد كانوا جيدين حقًا أعطني ذلك أيضًا “.
تعني كلمة “كارب ديم” حرفياً “اغتنام الفرصة” ومع ذلك ، قال النادل أن “المجموعة” موجودة اليوم.
“ماذا يحبون؟”
“سول ما الذي أتى بك إلى هنا؟ أنا مندهش حقًا لرؤيتك هنا، هل تعلم؟ “
“مم…. كارب ديم فريق مكون من أربعة لا انتظر – ثلاثة أشخاص، ليست هناك حاجة لذكر مدى مهارتِهم بالطبع حتى صقلية و ثريدز سيطلبونَهم أحيانًا بالبعثات كفريق واحد سوف يحتلون المراكز الخمسة الأولى في هارامارك، ولا شك في ذلك “.
انهم مجموعة رائعة من الناس كما اتضح فيما بعد، مدينة هارامارك المزدهرة والصاخبة في حد ذاتها لذلك ، إذا تم تصنيف مجموعة على أنها واحدة من أفضل المجموعات في هذه المدينة، فهذا يعني أنه حتى لو تم أخذ الفردوس بأكمله في الاعتبار، فسيظل تصنيفهم من بين الأفضل.
…. توقفت يديه.
انهم مجموعة رائعة من الناس كما اتضح فيما بعد، مدينة هارامارك المزدهرة والصاخبة في حد ذاتها لذلك ، إذا تم تصنيف مجموعة على أنها واحدة من أفضل المجموعات في هذه المدينة، فهذا يعني أنه حتى لو تم أخذ الفردوس بأكمله في الاعتبار، فسيظل تصنيفهم من بين الأفضل.
في الواقع، بدا الصوت أقل حماسة قليلاً.
“كل عضو معروف بمهاراته الجيدة ولكن الأهم من ذلك، أن قائدهم شخص رائع للغاية إنه صاحب مرتبة عالية، كما هو متوقع “.
سمع سول أن الطابق الثاني كان مكتب الاستقبال، وبالتأكيد هناك درجات حجرية متهالكة على جانب المبنى.
“أين أجد كارب ديم؟”
أوشك ديلان على الاستقرار على أريكة أخرى ، قبل أن ينهض على عجل مرة أخرى.
حتى تشونغ التي كانت تتثاءب بشكل رائع وهي تغطي فمها بيدها حتى ذلك الحين ، بدأت تحدق فيه أيضًا.
“لماذا؟ هل ترغب في الانضمام إليهم؟ “
أومأ سول جيهو برأسه، مما دفع النادل إلى هز رأسه بعنف.
“من الأفضل التخلي عن هذه الفكرة، هذا الفريق … “
“لقد أخبرتك بالأمس، أليس كذلك؟ كان هناك رجل أتيت إلى هارامارك برفقته “.
لكنه طمس نهايات كلماته وبصق تأوهًا ناعمًا، بدلاً من ذلك أنزل النادل رأسه قليلاً.
“هوغو؟ اطلب منه المغادرة، حسنًا ~؟ “
“… لا تهتم بي لست في وضع يسمح لي بقول أي شيء على أي حال “.
“لا تهتم بطعم الشاي اللطيف بعض الشيء، حسنًا؟ تدربت على صنع الشاي مؤخرًا، لكن لا يمكنني التحسن على ما يبدو “.
ابتسم سول بهدوء بصوت ديلان اللطيف، شعر الشاب أن الرجل الآخر كان يحاول أن يراعي مشاعر الآخرين ، وطلب منه الاسترخاء.
حصل الشاب على الموقع من النادل وشكرَ على الطعام نهض سول وغادر الحانة.
“من الأفضل التخلي عن هذه الفكرة، هذا الفريق … “
*
“شيء أكثر إرضاء من فضلك لم أتناول الإفطار بعد ، كما ترى “.
“المستوى 1؟”
بعد مغادرة الحانة والمشي لمدة عشر دقائق، وجد سول نفسه أمام وجهته.
“أود أن أطرح عليك بضعة أسئلة.”
لم يوجد أي لافتات اعتقد سول أن كلمات النادل عن “مبنى أبيض قديم ، بحجمه الصغير” كانت وصفًا غير ودي إلى حد ما، ولكن الآن بعد أن وصل هنا، لم يكن هناك سوى مبنى أبيض واحد في الحي بأكمله.
“هل أنت جاد؟”
“أعطني ذلك أيضًا.”
اقترب سول من المبنى وألقى نظرة خاطفة داخل الطابق الأرضي قبل أن يطلق شهقة خفيفة من الإعجاب.
تذكر فجأة أوديليت دلفين، الفتاة الساحرة التي بدت دائمًا مليئة بالطاقة الزائدة لو هي مكانه الآن هل ستتردد هكذا؟
“…. تجاهل تلك الفتاة إلى جانب كل ذلك، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ “
“مرفق تدريب؟”
لقد ألقى نظرة خاطفة على صالة الألعاب الرياضية التي تجاوزت بسهولة تلك الموجودة في المنطقة المحايدة تم تحويل الطابق الأرضي بالكامل لتسهيل التدريب الداخلي، على ما يبدو.
“أريد العودة إلى التدريب مرة أخرى ….”
سمع سول أن الطابق الثاني كان مكتب الاستقبال، وبالتأكيد هناك درجات حجرية متهالكة على جانب المبنى.
“أليس هذا أليكس؟”
وبينما ينظر لأعلى، استمر في مضغ شفته السفلية مع اقترابه من الدرجات، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع وأسرع.
“بشكل واضح، كيف يمكن أن يدخل فريقنا؟ لن ندخل مبتدئًا أليس كذلك؟ “
“….يا، أعلم أنك القائد لكن مع ذلك، ألا يفترض بك أن تستمع إلى آراء الآخرين أيضًا؟ “
“ربما لم يكن علي أن أسأل”.
لو لم يعرف أي شيء، لكان قد سار مباشرة إلى الداخل ممتلئًا بالروح، بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر، لم يكن هناك سبب لقبوله في هذا الفريق حتى لو اعتبر الأمر من وجهة نظرهم، فإن النتيجة النهائية ظلت كما هي.
“إيه؟”
تذكر فجأة أوديليت دلفين، الفتاة الساحرة التي بدت دائمًا مليئة بالطاقة الزائدة لو هي مكانه الآن هل ستتردد هكذا؟
أومأ ديلان برأسه لم يظهر الشاب دون أي خطة على الإطلاق ، ولكنهم في الواقع أزعجوا أنفسهم بجمع بعض المعلومات الأساسية أولاً.
– أعني، لم أعد طفلاً صغيراً.
“نعم و انا ايضا لم أمتلك أي فكرة أنك عضوا في كارب ديم، هوغو “.
من الواضح أنه سيتم رفضه، لكنه ببساطة لم يستطع ترك فرصة “الوصية الذهبية” الوحيدة تفلت من بين أصابعه حتى الآن.
“هييييك ~!” صرخة رائعة إلى حد ما جاءت من الجانب عانقت المرأة نفسها بذراعيها وشكلت تعبيرًا خائفًا كما لو أن شيئًا ما أفزعها.
إحتاج على الأقل إعطائها فرصة، بغض النظر عما قد يحدث.
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
“سجلاتي؟”
-من هناك؟
سمع صوتا يأتي من الداخل.
– تعال الباب مفتوح.
دائماً من الأفضل أن تمتلك الكثير من المعلومات في متناول اليد.
ابتسم ديلان بأسنانه.
في الواقع، بدا الصوت أقل حماسة قليلاً.
“مم؟ زبون؟”
تنفس سول جيهو بعمق وفتح الباب على مصراعيه وبعد ذلك رأيته.
بعد فترة وجيزة، وجد سول أخيرًا مكانًا فارغًا عند زاوية الحانة واستقر بحذر هناك، من الواضح أنه لا ينبغي أن يتوقع خدمة عملاء سريعة في مكان مثل هذا.
… الوجه المائل لامرأة تحدق فيه وهي جالسة على أريكة قديمة وظهرها نحوه.
“هل أنت جاد؟”
“من أنت؟ لم أر وجهك من قبل “.
“سمعت أنهم رحبوا للتو بمدير تنفيذي جديد هناك.”
اتسعت عينا هوغو وأدار رأسه لينظر إلى المرأة.
كانت بشرتها ناصعة البياض كما لو انها تدهن نفسها بالحليب، و شعرها الأسود طويلاً بما يكفي للوصول إلى الأرض والأهم من ذلك، عيناها النظيفتين والنقيتين وشكلها الأنيق، وسيجارة بين تلك الشفاه الوردية الناعمة … ..
“شيء أكثر إرضاء من فضلك لم أتناول الإفطار بعد ، كما ترى “.
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
“إيه؟”
كما هو متوقع، لم يكن الانضمام إليهم ممكنًا، فكر سول بنفس الشيء، لكن الحقيقة ما زالت مرة في فمه.
تراجعت عيون سول وهو يقف هناك مذهولًا تمامًا بدأت المرأة ذات الحاجب المتقن في العبوس بعمق بعد رؤيته يتصرف هكذا.
“قلت من أنت بحق الجحيم، أيها الحقير الغبي؟”
…. توقفت يديه.
بعد مغادرة الحانة والمشي لمدة عشر دقائق، وجد سول نفسه أمام وجهته.
حتى أنها بدأت في الشتائم فورًا، ذكّرت المرأة سول بماريا – هل يجب أن يُعزى ذلك إلى أنه مرتبك للحظات؟
“لا يمكنني حتى أن أسميها وظيفة في الواقع، لقد انطلقت للتو في ثريدز قريباً، هذا كل شيء “.
“من هذا؟”
أشار هوغو بيديه قبل أن يسحب سول جيهو إلى الداخل ثم جعل الشاب يجلس على الأريكة نظرت إليه المرأة وهي تنفث دخان السجائر.
سمعت أصوات خطى ثقيلة ثم ظهر فجأة رجل أسود كبير من الزاوية.
نظر الشاب الكبير وسول إلى بعضهما البعض وفتحوا أفواههم في نفس الوقت.
“من أنت؟ لم أر وجهك من قبل “.
“سول!”
تراجعت عيون سول وهو يقف هناك مذهولًا تمامًا بدأت المرأة ذات الحاجب المتقن في العبوس بعمق بعد رؤيته يتصرف هكذا.
“هوغو؟”
يجب أن يكون هوغو قد خرج من الحمام أو شيء ما حيث كان الماء لا يزال يقطر منه.
“هذا صحيح.”
“أنت…. آه ، أولاً تعال! “
أشار هوغو بيديه قبل أن يسحب سول جيهو إلى الداخل ثم جعل الشاب يجلس على الأريكة نظرت إليه المرأة وهي تنفث دخان السجائر.
“هاه!”
“ماذا؟! أنتما تعرفان بعضكما البعض؟”
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
“لقد أخبرتك بالأمس، أليس كذلك؟ كان هناك رجل أتيت إلى هارامارك برفقته “.
بعد فترة وجيزة، وجد سول أخيرًا مكانًا فارغًا عند زاوية الحانة واستقر بحذر هناك، من الواضح أنه لا ينبغي أن يتوقع خدمة عملاء سريعة في مكان مثل هذا.
“المستوى 1؟”
“أليس هذا أليكس؟”
“بشكل واضح، كيف يمكن أن يدخل فريقنا؟ لن ندخل مبتدئًا أليس كذلك؟ “
”ليس فقط أليكس أخبرتك أنه كان هناك رجل آخر “.
نظر الشاب الكبير وسول إلى بعضهما البعض وفتحوا أفواههم في نفس الوقت.
“هممم …” أومأت المرأة برأسها وجرفت نظرتها إلى سول قبل أن تطلق أغنية صغيرة “آه!”
أومأ سول جيهو برأسه وسأل.
“…. تجاهل تلك الفتاة إلى جانب كل ذلك، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ “
“هل هو ذلك المبتدئ الذي كنت تتحدث عنه؟ القادم إلى هارامارك لأول مرة؟ “
“أول مرة أراك في هارامارك.”
صعد سول ومشى متجاوزًا الرماد وأعقاب السجائر على الأرض قبل أن تبرز عيناه عندما سارعت امرأة من أمامه و شعرها الأشقر يرقص في الهواء.
تجاهل هوغو المرأة وتحدث إلى سول بدلاً من ذلك.
أنهى سول أفكاره هناك وصعد الدرج بسرعة حدق في باب الطابق الثاني المغلق لبعض الوقت قبل أن يطرق عليه.
“سول ما الذي أتى بك إلى هنا؟ أنا مندهش حقًا لرؤيتك هنا، هل تعلم؟ “
“علينا فقط” النظر “إلى الشخص، هذا كل شيء قال الرجل العجوز هذه الكلمات بنفسه ، تشونغ “.
“نعم و انا ايضا لم أمتلك أي فكرة أنك عضوا في كارب ديم، هوغو “.
“يبدو جيدا.”
حتى أنها بدأت في الشتائم فورًا، ذكّرت المرأة سول بماريا – هل يجب أن يُعزى ذلك إلى أنه مرتبك للحظات؟
“هييييك ~!” صرخة رائعة إلى حد ما جاءت من الجانب عانقت المرأة نفسها بذراعيها وشكلت تعبيرًا خائفًا كما لو أن شيئًا ما أفزعها.
“الذهاب هناك فوراً لهو غباء.”
“يووووو ~ مرحبًا، ألا يمكنك أن تفعل شيئًا حيال الطريقة التي تتحدث بها؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها خطابًا مهذبًا وهذا يصيبني بالقشعريرة السيئة “.
“…. تجاهل تلك الفتاة إلى جانب كل ذلك، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ “
“من أين؟ من مَن؟”
“…أوه.”
نظر سول إلى المرأة التي ترتدي قميصًا أبيض بلا أكمام بالإضافة إلى بنطال ساخن وبدأ في الحديث.
“لقد جئت إلى هنا بعد العثور على إشعار لإعلان وظيفة.”
“سجلاتي؟”
حتى أنها بدأت في الشتائم فورًا، ذكّرت المرأة سول بماريا – هل يجب أن يُعزى ذلك إلى أنه مرتبك للحظات؟
“وظيفة شاغرة؟”
”لا تكن أحمق من تعتقد أنه كان؟ كان ديلان من الواضح…. على أي حال.”
اتسعت عينا هوغو وأدار رأسه لينظر إلى المرأة.
“هل سبق أن قدمنا وظيفة شاغرة من قبل؟”
“حسنًا سول، هل تعرف نوع فريقنا؟ “
هزت المرأة كتفيها.
“لكنني سمعت ذلك، مع تقاعد الرجل العجوز وكل شيء سنبحث عن بديل “.
“من قال لك ذلك؟”
”لا تكن أحمق من تعتقد أنه كان؟ كان ديلان من الواضح…. على أي حال.”
عندما دخل، واجه “صالون” مكتظ تماماً يمكن للمرء أن يراه من فيلم تدور أحداثه في الغرب المتوحش، جلس الناس حول طاولات خشبية مستديرة، يتجاذبون أطراف الحديث بصخب فيما بينهم ويشربون الخمر أو يتهامسون بهدوء بنظرات جادة على وجوههم.
هل يمكن أن يكون هذا بفضل هوغو؟ وعد سول داخليًا بشراء مشروب للرجل في مرحلة لاحقة وحدق مباشرة في ديلان.
أطفأت المرأة سيجارتها بفركها على منفضة السجائر وأخبرت هوغو بلا مبالاة.
“هاو وين موجود أيضًا في هارامارك؟”
“هوغو؟ اطلب منه المغادرة، حسنًا ~؟ “
“هاو وين موجود أيضًا في هارامارك؟”
“هل تريدينه أن يغادر؟”
كانت بشرتها ناصعة البياض كما لو انها تدهن نفسها بالحليب، و شعرها الأسود طويلاً بما يكفي للوصول إلى الأرض والأهم من ذلك، عيناها النظيفتين والنقيتين وشكلها الأنيق، وسيجارة بين تلك الشفاه الوردية الناعمة … ..
“بشكل واضح، كيف يمكن أن يدخل فريقنا؟ لن ندخل مبتدئًا أليس كذلك؟ “
دائماً من الأفضل أن تمتلك الكثير من المعلومات في متناول اليد.
كما هو متوقع، لم يكن الانضمام إليهم ممكنًا، فكر سول بنفس الشيء، لكن الحقيقة ما زالت مرة في فمه.
أشعلت المرأة سيجارة جديدة ورسمت حاجبًا، رأت أن هوغو يفكر في شيء بنظرة جادة على وجهه، من النادر رؤية هذا الأحمق الذي كون دماغه بالكامل من عضلات التفكير في هذا الأمر بجد.
“إنه… رامي رتبة عالية؟”
تمامًا كما أن سول جيهو على وشك النهوض من الأريكة، مد هوغو يده وأمسك ذراعي الشاب.
“انتظر انتظر، أتيت إلى هنا بعد التحقق من إعلان الوظيفة، أليس كذلك؟ إذن انتظر قليلا لوقت أطول، حسنا؟ “
اقترب سول من المبنى وألقى نظرة خاطفة داخل الطابق الأرضي قبل أن يطلق شهقة خفيفة من الإعجاب.
فاجأت كلماته التالية المرأة أكثر.
“يووووو ~ مرحبًا، ألا يمكنك أن تفعل شيئًا حيال الطريقة التي تتحدث بها؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها خطابًا مهذبًا وهذا يصيبني بالقشعريرة السيئة “.
“شيء أكثر إرضاء من فضلك لم أتناول الإفطار بعد ، كما ترى “.
“ماذا؟! يا! هل تريد قبول المستوى 1 لفريقنا ؟! “
“حسنًا سول، هل تعرف نوع فريقنا؟ “
“التزمِ الصمت، حسناً؟ سول يجب أن يكون قائدنا هنا في أي لحظة فهل يمكنك انتظاره؟ سأضع بعض الكلمات الجيدة لك “.
توقفت ساقا هوغو المتوترة بشكل عصبي عن الاهتزاز.
“أود أن أطرح عليك بضعة أسئلة.”
“هاه!”
بصقت المرأة أنينًا غاضبًا.
في ذلك الحين صرير فتح الباب و….
“مم؟ زبون؟”
“من أنت؟ لم أر وجهك من قبل “.
سمع سول صوتًا عميقًا، أجشًا وكريمًا قادمًا من هناك.
“حسنا إذن، كيف كانت سجلاتك في البرنامج التعليمي والمنطقة المحايدة؟ “
أدار سول جيهو رأسه نحو المدخل وبصق شهقة مصدومة عندما رأى الرجل يدخل المبنى.
رأى رجلاً داكنًا يحمل في يده مظروفًا بنيًا، وصدف أيضًا أنه كان يتمتع بلياقة بدنية هائلة ،وأطول من هوغو برأس آخر ، وجسده مليء بالعضلات ، تظن انه قد أتى مباشرة من اللعب في الدوري الأميركي للمحترفين.
ظهر الشيطان عندما تم ذكره كما يقولون، رفع هوغو يده ورحب بالرجل.
“سمعت أنهم رحبوا للتو بمدير تنفيذي جديد هناك.”
“أوه، توقيت جيد، ديلان!”
“من هو؟ عميل؟”
“يووووو ~ مرحبًا، ألا يمكنك أن تفعل شيئًا حيال الطريقة التي تتحدث بها؟ لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها خطابًا مهذبًا وهذا يصيبني بالقشعريرة السيئة “.
“هوغو؟ اطلب منه المغادرة، حسنًا ~؟ “
“رأى أحد المحاربين من المستوى الأول أحد الوظائف المعلنة لدينا وجاء لزيارتنا ~.”
“من الأفضل التخلي عن هذه الفكرة، هذا الفريق … “
تحدثت المرأة بصوت متعب وهي تضع ذقنها على يديها.
“كل واشرب واستمتع”.
“المستوى 1؟”
أمال ديلان رأسه في ارتباك.
إستفسر النادل، بتعبير أكثر استرخاء من ذي قبل.
“وظائف شاغرة…. همم، يجب أن أكون قد نشرت هذا منذ فترة “.
اقترب سول من المبنى وألقى نظرة خاطفة داخل الطابق الأرضي قبل أن يطلق شهقة خفيفة من الإعجاب.
درس ديلان الشاب أمام عينيه بعيون عميقة لا يسبر غورها، بدأ سول يشعر بإحساس غريب بالضغط حيث قام الرجل بنظرته فوقه.
“إنه… رامي رتبة عالية؟”
إحتاج على الأقل إعطائها فرصة، بغض النظر عما قد يحدث.
لقد بدا وكأنه محارب ببساطة من خلال لياقته البدنية وحدها.
تحدث ديلان بعد ذلك بوقت قصير.
“حسنًا ، لا يهم.”
بدت المرأة وكأنها تعرضت للكمات في أحشائها وهي تواجه ديلان.
“هل هو ذلك المبتدئ الذي كنت تتحدث عنه؟ القادم إلى هارامارك لأول مرة؟ “
“هل أنت جاد؟”
لكنه طمس نهايات كلماته وبصق تأوهًا ناعمًا، بدلاً من ذلك أنزل النادل رأسه قليلاً.
“نعم انا جاد إننا نبحث عن عضو جديد في الفريق، ولم أضع أي قيود على من يمكنه الانضمام إلينا هذا هو السبب في أنها ليست مشكلة “.
“نعم انا جاد إننا نبحث عن عضو جديد في الفريق، ولم أضع أي قيود على من يمكنه الانضمام إلينا هذا هو السبب في أنها ليست مشكلة “.
“سول ما الذي أتى بك إلى هنا؟ أنا مندهش حقًا لرؤيتك هنا، هل تعلم؟ “
“….يا، أعلم أنك القائد لكن مع ذلك، ألا يفترض بك أن تستمع إلى آراء الآخرين أيضًا؟ “
“علينا فقط” النظر “إلى الشخص، هذا كل شيء قال الرجل العجوز هذه الكلمات بنفسه ، تشونغ “.
لقد فهم نوعًا ما ما عناه أليكس عندما قال إن هذا المكان لن يناسب سول حقًا.
في الواقع، بدا الصوت أقل حماسة قليلاً.
بذلك، أغلقت المرأة المسماة تشونغ فمها وهي لا تزال عابستاً حزناً بينما تنفث سيجارتها.
“هذا صحيح.”
“تسك، افعل ما تريد إلى جانب ذلك، ماذا حدث للوظيفة؟ “
تحدث ديلان بعد ذلك بوقت قصير.
“لا يمكنني حتى أن أسميها وظيفة في الواقع، لقد انطلقت للتو في ثريدز قريباً، هذا كل شيء “.
…. توقفت يديه.
هزت المرأة كتفيها.
“سمعت أنهم رحبوا للتو بمدير تنفيذي جديد هناك.”
بعد فترة وجيزة، وجد سول أخيرًا مكانًا فارغًا عند زاوية الحانة واستقر بحذر هناك، من الواضح أنه لا ينبغي أن يتوقع خدمة عملاء سريعة في مكان مثل هذا.
“حقا لقد فحصته ، حتى أتمكن من تذكر وجهه اسمه هاو وين إنه شخصية ودودة للغاية “.
لقد ألقى نظرة خاطفة على صالة الألعاب الرياضية التي تجاوزت بسهولة تلك الموجودة في المنطقة المحايدة تم تحويل الطابق الأرضي بالكامل لتسهيل التدريب الداخلي، على ما يبدو.
ابتسم ديلان بأسنانه.
“هل تريد طلب شيء ما؟”
“هاو وين؟”
“أنت…. آه ، أولاً تعال! “
عندما تم ذكر اسم مألوف لمعت عيون سيول لثانية.
“هاو وين موجود أيضًا في هارامارك؟”
“آه ، أتذكر الآن أن فريق صموئيل كان يبحث عن عضو جديد….”
أخيرًا انتقلوا إلى الموضوع الرئيسي، اعتقد سول أنه سيُطرد من هذا المكان، لكن يبدو أنهم على الأقل سيستمعون إلى قصته أولاً.
“في هذه الحالة…. آه، أين عقلي ، أتساءل “.
“هذا صحيح.”
لعب سول بزجاجة الخمر بأصابعه قليلاً قبل أن يسأل النادل.
أوشك ديلان على الاستقرار على أريكة أخرى ، قبل أن ينهض على عجل مرة أخرى.
بدت المرأة وكأنها تعرضت للكمات في أحشائها وهي تواجه ديلان.
بعد ذلك بقليل، ظهر ديلان مرة أخرى من زاوية وهو يحمل زوجًا من فناجين الشاي مع ارتفاع البخار، سلم واحدًا إلى سول وابتسم.
“جاء ضيف، لكنني نسيت كل شيء عن كوني مضيفًا جيدًا اعتذاري.”
كان ديلان على وشك أن يقلب الكأس نحو شفتيه ، لكن….
“نعم و انا ايضا لم أمتلك أي فكرة أنك عضوا في كارب ديم، هوغو “.
“لا هذا جيد، شكرا لك.”
“…أوه.”
استلم سول جيهو الكأس بعناية ارتشف ديلان الشاي أولاً وعبس.
*
لقد ألقى نظرة خاطفة على صالة الألعاب الرياضية التي تجاوزت بسهولة تلك الموجودة في المنطقة المحايدة تم تحويل الطابق الأرضي بالكامل لتسهيل التدريب الداخلي، على ما يبدو.
“لا تهتم بطعم الشاي اللطيف بعض الشيء، حسنًا؟ تدربت على صنع الشاي مؤخرًا، لكن لا يمكنني التحسن على ما يبدو “.
ابتسم سول بهدوء بصوت ديلان اللطيف، شعر الشاب أن الرجل الآخر كان يحاول أن يراعي مشاعر الآخرين ، وطلب منه الاسترخاء.
بعد ذلك بقليل، ظهر ديلان مرة أخرى من زاوية وهو يحمل زوجًا من فناجين الشاي مع ارتفاع البخار، سلم واحدًا إلى سول وابتسم.
“هاه!”
“أوي ، ديلان.”
يجب أن يكون هوغو قد خرج من الحمام أو شيء ما حيث كان الماء لا يزال يقطر منه.
اوشك هوغو على التدخل ، لكن ديلان رفع يده لمنعه.
“…. تجاهل تلك الفتاة إلى جانب كل ذلك، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ “
“جاء ضيف، لكنني نسيت كل شيء عن كوني مضيفًا جيدًا اعتذاري.”
“لقد سمعت القليل عنك من هوغو يجب أن تكون سول ، المحارب من المستوى 1 أول مرة في هارامارك ، هاه؟ “
“هذا صحيح.”
“ماذا يحبون؟”
“تم استدعاؤه في مارس من هذا العام ، أليس كذلك؟”
“هذا صحيح أيضًا.”
“أوه ، لذلك ربما تعرف هاو وين أليس كذلك هو أيضا تخرج من فصل مارس على ما يبدو “.
قضى سول بعض الوقت في مراقبة مجموعة متنوعة من زجاجات المشروبات المعروضة على الرفوف، قبل أن يجد رجلاً نحيفًا قليلاً يريح ذقنه على كوعه على الجانب البعيد من العارضة نظرًا لأن الرجل مزينًا مثل النادل، فمن الواضح أنه عامل هنا.
أخيرًا انتقلوا إلى الموضوع الرئيسي، اعتقد سول أنه سيُطرد من هذا المكان، لكن يبدو أنهم على الأقل سيستمعون إلى قصته أولاً.
دائماً من الأفضل أن تمتلك الكثير من المعلومات في متناول اليد.
بعد مغادرة الحانة والمشي لمدة عشر دقائق، وجد سول نفسه أمام وجهته.
هل يمكن أن يكون هذا بفضل هوغو؟ وعد سول داخليًا بشراء مشروب للرجل في مرحلة لاحقة وحدق مباشرة في ديلان.
“لقد سمعت بعض الأشياء.”
“حسنًا سول، هل تعرف نوع فريقنا؟ “
“من هذا؟”
“لقد سمعت بعض الأشياء.”
“من أين؟ من مَن؟”
“يجب أن يكون المحارب في المستوى 3 على الأقل إذا أراد أن يجرب حظه في الانضمام إلى رحلة استكشافية حسنًا، ما لم تكن في فريق بالفعل، هذا ما عليه الحال “.
تذكر فجأة أوديليت دلفين، الفتاة الساحرة التي بدت دائمًا مليئة بالطاقة الزائدة لو هي مكانه الآن هل ستتردد هكذا؟
“من (أكل ، اشرب واستمتع) لم أسأل عن اسم الشخص لذلك لا يمكنني التأكد من ذلك “.
“كنت هناك الآن، ولكن لم أجد هناك الكثير من الوظائف التي يمكنني القيام بها.”
“لا هذا جيد، شكرا لك.”
أومأ ديلان برأسه لم يظهر الشاب دون أي خطة على الإطلاق ، ولكنهم في الواقع أزعجوا أنفسهم بجمع بعض المعلومات الأساسية أولاً.
“لقد سمعت القليل عنك من هوغو يجب أن تكون سول ، المحارب من المستوى 1 أول مرة في هارامارك ، هاه؟ “
بالنظر إلى أنه قد خرج من المنطقة المحايدة منذ وقت ليس ببعيد ،يمكن اعتبار هذا أمرًا إيجابيًا على الأقل ، وجد أن الشاب من النوع الذي يفكر جيداً في الأمور.
“مم…. كارب ديم فريق مكون من أربعة لا انتظر – ثلاثة أشخاص، ليست هناك حاجة لذكر مدى مهارتِهم بالطبع حتى صقلية و ثريدز سيطلبونَهم أحيانًا بالبعثات كفريق واحد سوف يحتلون المراكز الخمسة الأولى في هارامارك، ولا شك في ذلك “.
… الوجه المائل لامرأة تحدق فيه وهي جالسة على أريكة قديمة وظهرها نحوه.
“حسنا إذن، كيف كانت سجلاتك في البرنامج التعليمي والمنطقة المحايدة؟ “
“هاو وين موجود أيضًا في هارامارك؟”
“سجلاتي؟”
“حسنًا، يمكنك إخبارنا بعدد نقاط البقاء التي حصلت عليها في نهاية البرنامج التعليمي، وإلى أي مدى ذهبت مع صعوبة المهمة في المنطقة المحايدة، هذا النوع من الأشياء.”
عندما تم ذكر اسم مألوف لمعت عيون سيول لثانية.
رفع ديلان فنجان الشاي الخاص به، مشيرًا للشاب للاسترخاء والانفتاح.
سمع سول صوتًا عميقًا، أجشًا وكريمًا قادمًا من هناك.
تحدث سول جيهو.
“المبلغ الإجمالي لنقاط البقاء على قيد الحياة التي كسبتها في نهاية البرنامج التعليمي كان 26500.”
“أول مرة أراك في هارامارك.”
كان ديلان على وشك أن يقلب الكأس نحو شفتيه ، لكن….
“أما بالنسبة للمهام في المنطقة المحايدة ، فقد قمت بإزالة الصعوبة المستحيلة.”
“من قال لك ذلك؟”
…. توقفت يديه.
توقفت ساقا هوغو المتوترة بشكل عصبي عن الاهتزاز.
لم يكن هذان الشخصان فقط.
“أوه ، لذلك ربما تعرف هاو وين أليس كذلك هو أيضا تخرج من فصل مارس على ما يبدو “.
حتى تشونغ التي كانت تتثاءب بشكل رائع وهي تغطي فمها بيدها حتى ذلك الحين ، بدأت تحدق فيه أيضًا.
“تسك، افعل ما تريد إلى جانب ذلك، ماذا حدث للوظيفة؟ “
“نعم، يبدو أنك تستمتع بالطعام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
