نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 67

لقاء (2)

لقاء (2)

كان التصميم الداخلي لمقر السين-يونغ أكثر فخامة من المظهر الخارجي للمبنى. إضافة إلى حقيقة أن هناك حشدًا كبيرًا من الناس يدخلون ويخرجون ، لم يستطع سيول أن يقول على الفور ما إذا كان قد وطأ قدمه متجرًا من الدرجة الأولى أو ردهة لشركة كبرى.

“اع- اعتذاري.”

وقف هناك ينظر حوله وبعد فترة اكتشف مكتب الاستقبال. عندما اقترب منه ، استقبلته امرأة شابة ترتدي زيًا أنيقًا بابتسامة.

تاك.

“كيف يمكنني المساعدة؟”

“ال- المعذرة…؟”

“أود التحدث إلى شخص يعمل هنا.”

“حسنًا ، أردت رؤيتك.”

“الرجاء تزويدني باسم الشخص الذي حددت موعدًا معه.”

“إبدأ من البداية. لا تجرؤ على ترك أي شيء . لا تقلق ، يمكنك التحدث بحرية في هذا المكان “.

“أوه ، لا. ليس لدي موعد. هل يمكنك مناداة الآنسة كيم هانا هنا من أجلي ، من فضلك؟ ”

همست له وانتزعته من ذراعه. لم يكن بإمكان سيول جيهو إلا ان يفتح فمه ويغلقه مثل سمكة ذهبية وسحبه بلا حول ولا قوة إلى الخارج.

بعد سماع طلبه الصريح إلى حد ما ، دارت عينا سيدة الاستقبال.

“….المعذرة.”

“هل تقصد ، المخرجة كيم؟”

دون وعي ، ألقى السيجارة في يده. عادت ذكريات الطفولة التي نسيها تمامًا.

“نعم هي. أخبريها أنه سيول. ستعرف على الفور “.

ثم أمسكت بكوب الماء بقوة كافية لتحطيمه وامتصاص السائل البارد دفعة واحدة. عندما أغلقت الكأس الفارغة ، شعر سيول جيهو بإحساس معين بالقوة منه ، وهو ما لم يشعر به من قبل.

لم تقل سيدة الاستقبال أي شيء ، لكنها ببساطة رمشت عينيها عدة مرات. نظرت إلى ملابس الشاب وأمالت رأسها للحظة أو اثنتين قبل أن تنتقل بصرها إلى الرمح ذي اللون الجليدي الذي ينبعث منه الهواء البارد خلفه ثم تومئ برأسها قليلاً.

كيم هانا هزت رأسها بسرعة.

“يرجى الانتظار لحظة.”

هبط كل غضبها المتفجر تلحار والثقيل على سيول جيهو ، مما جعله يغمض عينيه للحظة هناك.

كان قلقًا بشأن عدم قدرته على مقابلة كيم هانا دون موعد ، لكنه ترك الصعداء داخليًا عندما أخرجت سيدة الاستقبال بلورة اتصال.

أصبح صوت كيم هانا منخفض إلى حد ما فجأة. على الرغم من عدم وجود أحد في الجوار ، إلا أنها كانت أكثر حذرًا.

“إنها بارك أهرا من مكتب الاستقبال. بأي حال من الأحوال ، هل المخرجة كيم في مكتبها اليوم؟ أوه ، في الواقع ، هناك…. ”

“هيه ~ إيه. هذه مفاجأة. اعتقدت أن متطلبات الانضمام إلى كارب ديم كانت من المفترض أن تكون صارمة للغاية. لذا ، كيف وجدت نفسك في فريق مشهور بضيق أفقه؟ ”

تسللت فتاة الاستقبال نظرة سريعة على سيول ، ثم… ..

كان قلقًا بشأن عدم قدرته على مقابلة كيم هانا دون موعد ، لكنه ترك الصعداء داخليًا عندما أخرجت سيدة الاستقبال بلورة اتصال.

“قال إنه السيد سيول …. عفو؟”

‘ذلك كان سريعا!’

…. من الواضح أنها أذهلت بشيء لأنها سرعان ما حولت نظرتها إلى الدرج البعيد. تبع سيول نظرتها ونظر هناك ، وبعد فترة ليست طويلة بعد ذلك ، رصد امرأة ترتدي بدلة عمل رسمية تمشي بسرعة على الدرج مع حقيبة صغيرة في يدها. كانت بالطبع كيم هانا.

قامت كيم هانا بتدليك جبهتها كما لو كانت تعاني من الصداع النصفي. ثم طلبت منه البقاء هنا وانتظرها وغادرت على عجل.

‘ذلك كان سريعا!’

تحدثت سيو يوهي كما لو أنها تتفق تمامًا مع كيم هانا واستدارت. في هذه الأثناء ، تمكنت الأخيرة بطريقة ما من السيطرة على غضبها وتحدثت بصوت أكثر هدوءًا نسبيًا.

بغض النظر ، لوح سيول بيده ، وهو يشعر بالسعادة لرؤيتها.

“….”

“هاي كيم هانا!”

كان قلقًا بشأن عدم قدرته على مقابلة كيم هانا دون موعد ، لكنه ترك الصعداء داخليًا عندما أخرجت سيدة الاستقبال بلورة اتصال.

“يا هذا.لم أرك من فترة.”

عندما أومأ سيول جيهو برأسه ، فتحت عينا كيم هانا بشكل كبير ، قبل أن …

ابتسمت بحرارة وسبظبنضص٢ وأجابت.

انهارت تعبيرات كيم هانا بشكل قبيح. كانت شفتيها تتمايلان لأعلى ولأسفل بلا توقف ، وحتى رقبتها كانت ترتعش بشكل واضح. تجاوز رد فعلها توقعاته بسهولة.

“ما الذي أتى بك إلى هنا؟ قادم لرؤيتي فجأة هكذا “.

لم تقل سيدة الاستقبال أي شيء ، لكنها ببساطة رمشت عينيها عدة مرات. نظرت إلى ملابس الشاب وأمالت رأسها للحظة أو اثنتين قبل أن تنتقل بصرها إلى الرمح ذي اللون الجليدي الذي ينبعث منه الهواء البارد خلفه ثم تومئ برأسها قليلاً.

“حسنًا ، أردت رؤيتك.”

ضحك سيول جيهو بشكل محرج.

“أنت مجنون…. حسنًا ، هل يجب أن نخرج من هنا لإجراء محادثة بعد ذلك؟ كما ترى ، إنه مكان مزدحم قليلاً هنا “.

لكن لماذا؟ لماذا تذكر فجأة أحداث ذلك اليوم؟

كيم هانا تحدثت بسرعة . حتى أنها أمسكت بذراع سيول جيهو وسحبته قبل أن تتاح له الفرصة للرد. بمجرد أن تحول ظهرها نحو مكتب الاستقبال ، تبخرت الابتسامة على وجهها في لحظة.

“إذا كان الأمر على ما يرام معك….”

“تعال معي.”

“اجل. يا له من تحول مفاجئ للأحداث. حتى أنني أُدخلت هذا المكان كل الشكر لك “.

همست له وانتزعته من ذراعه. لم يكن بإمكان سيول جيهو إلا ان يفتح فمه ويغلقه مثل سمكة ذهبية وسحبه بلا حول ولا قوة إلى الخارج.

بعد سماع طلبه الصريح إلى حد ما ، دارت عينا سيدة الاستقبال.

بحلول الوقت الذي توقفت فيه كيم هانا عن المشي مثل الشخص الممسوس ، كانا في شارع جانبي مهجور نسبيًا.

“… فقط عندما تعد بألا تغضبي.”

فتحت ذراعيها وغرست يديها على خصرها. حدقت في السماء في صمت تام ، قبل أن تترك تنهيدة طويلة تهرب من فمها.

والأهم من ذلك ، انبعث عطر رائع من اتجاهها. كانت تذكره بأشعة الربيع الدافئة التي جعلت المرء يغمض أعينه ويستمتع بهذه اللحظة بعمق.

في هذه الأثناء ، وقف سيول جيهو هناك ، يحدق بها. لم يكن متأكدًا ، لكن شعر أنه فعل شيئًا شقيًا هنا لسبب ما.

حتى مع نظرة غير رسمية ، يمكنها أن تدرك أن الرمح لم يكن سلاحًا بسيطًا. على أقل تقدير ، لم يكن شيئًا يجب على المحارب المبتدئ أن يتجول معه.

“حسنًا ،”

“…آه.”

دارت كيم هانا حولها لتحدق فيه بعيون ضيقة.

“حسنًا ، هناك آخرون.”

“منذ أن ظهرت في العاصمة وحتى تجرأت على دفع رأسك داخل فك نمر ، أعتقد أنك حصلت على نوع من شبكة الأمان خلفك.”

“المحارب من المستوى 1 فعل ماذا؟ لا لا لا. انتظر دقيقة.”

ماذا مع ارتعاش عضلات وجهها بهذه الطريقة ، إذا قال مازحا “لا” هنا ، فقد تسبب له بعض الأذى الجسدي.

لم يكن لدى سيول جيهو أي فكرة عما يحدث هنا. ولكن حتى في ذلك الوقت ، كان يشعر بشيء مثل مكيدة سياسية تحدث خلف الكواليس.

“نعم ، أعتقد أنني مغطى جيدًا.”

كيم هانا تكلمت “عفوا” بابتسامتها التجارية المميزة ودخلت.

“…حقاً؟”

“همف. تحاول التباهي. اوه حسنا. سأقول إنك تمكنت من الحصول على خوذة لنفسك ، على الأقل “.

يبدو أن كيم هانا بالكاد تمسك أعصابها، وكأنها ستنفجر غاضبة في أي لحظة ،لكن بعد رده بدأت ترتاح قليلاً. استغل سيول هذا الافتتاح وتابعه بسرعة.

تجنب سيول جيهو وهجها.

“انضممت إلى فريق.”

“لقب تشوهونغ كان” تشونغ “؟”

“فريق؟ أي واحد؟”

إذا كان سيصف الشعور الذي شعر به عندما قابل تيريزا هاسي للمرة الأولى كنوع من “الجاذبية القوية” ، ثم من سيو يوهوي ، شعر بإحساس عميق بالألفة.

“كارب ديم.”

“ما زلتَ لا تقول أي شيء ؟؟”

أصبحت عيون كيم هانا نقاطًا صغيرة مثل عيون الأرانب. حدقت فيه بصمت ، قبل أن تنفصل شفتيها قليلاً.

“…. هل شاركت أيضًا في ذلك؟”

“هيه ~ إيه. هذه مفاجأة. اعتقدت أن متطلبات الانضمام إلى كارب ديم كانت من المفترض أن تكون صارمة للغاية. لذا ، كيف وجدت نفسك في فريق مشهور بضيق أفقه؟ ”

لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن. لم يتمكن سيول جيهو من تكوين ابتسامة ساخرة إلا بعد أن استيقظ أخيرًا من غوصه العميق في بحر الخيال.

“هل تعرفي عنهم؟”

”فو وو! فوووو !! أنا ، أنا آسف لإزعاج د …. !! ”

“هل” أعرف “عنهم؟ هيا ، إنه فريق يضم إدوارد ديلان ، صاحب رتبة عالية. إنه مطلق النار من المستوى 5 ، بسبب صراخه بصوت عالٍ، يُعرف كل من تشونغ تشونج وريتشارد هوغو كمقاتلين ماهرين أيضًا “.

“…. هل هذا مرتبط بطريقة ما بأمر التقييدي الذي كنت تتحدث عنه؟”

هذه المرة ، كان دور سيول جيهو ليتفاجأ.

“… فقط عندما تعد بألا تغضبي.”

“لقب تشوهونغ كان” تشونغ “؟”

“اجل. يا له من تحول مفاجئ للأحداث. حتى أنني أُدخلت هذا المكان كل الشكر لك “.

“أجل. إنها من المنطقة 7 ، ما يسمى بالدوري المستقل. إنها من هونغ كونغ وتشتهر بالسير على طريق المحارب ، رغم أنه من المفترض أن تكون كاهنة. يراها الناس على أنها قصة نجاح لشخص لديه فئة مزدوجة “.

لقد شعر بهذا في كثير من الأحيان ، لكن … ، ظهر وضعه الحالي على أنه صفعة كبيرة غير عادلة. لقد ساعد سين-يونغ في الخروج من مأزق في المنطقة المحايدة ، ولم يظلمهم بأي شكل من الأشكال ، فلماذا كانوا ميتين للغاية في ابتلاعه مثل المفترس الجشع؟

تلت كيم هانا المعلومات في رأسها قبل أن تسأله مرة أخرى.

“إذن ، ماذا عن ذلك؟”

“لا يهم هذا. لذا ، لقد ظهرت بلا خوف في سين-يونغ بسبب كاربي ديم ، أليس كذلك؟ ”

“ما زلتَ لا تقول أي شيء ؟؟”

“حسنًا ، هناك آخرون.”

“… ؟؟”

“؟”

لم تقل سيدة الاستقبال أي شيء ، لكنها ببساطة رمشت عينيها عدة مرات. نظرت إلى ملابس الشاب وأمالت رأسها للحظة أو اثنتين قبل أن تنتقل بصرها إلى الرمح ذي اللون الجليدي الذي ينبعث منه الهواء البارد خلفه ثم تومئ برأسها قليلاً.

“لقد أقمت بعض العلاقات مع عائلة هارمارك الملكية. كما تعرفت على ساحر العائلة المالكة ، السيد إيان “.

خمنًا أنها كانت غاضبة من كل الضوضاء ، بذل سيول جيهو قصارى جهده لتهدئة كيم هانا قبل أن تسوء الأمور.

رُفع أحد حواجب كيم هانا.

“….المعذرة.”

“هل تتحدث عن إيان دينزل حقاً؟”

ثم دار حوله ورأى وجه المرأة التي خرجت من المخرج الجانبي للمبنى. في نفس الوقت…

“واو ، أنت تعرفي كل شيء حقًا.”

“هل تتحدث عن إيان دينزل حقاً؟”

تأثر سيول حقًا.

لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن. لم يتمكن سيول جيهو من تكوين ابتسامة ساخرة إلا بعد أن استيقظ أخيرًا من غوصه العميق في بحر الخيال.

“أنت ، أنت تقول ذلك فقط لأن….”

“هااي ، أيها الغبي! هذه مخلوقات لا يستطيع حتى أصحاب الرتب العالية….! ”

كانت كيم هانا على وشك إنهاء بقية تلك الجملة بـ “… لأنك لا تريد أن تتعرض للتوبيخ من قِبلي ، أليس كذلك؟” ، لكنها سرعان ما أغلقت فمها بعد أن ابتسم الشاب اللامع وأرجح الرمح حوله وهو يقول “انظري انظري! أعطتني الأميرة هذا “.

“هذا الطفل دخل الفردوس فقط في مارس من هذا العام ، لذا…. ما زال لا يعرف أي شيء … ”

حتى مع نظرة غير رسمية ، يمكنها أن تدرك أن الرمح لم يكن سلاحًا بسيطًا. على أقل تقدير ، لم يكن شيئًا يجب على المحارب المبتدئ أن يتجول معه.

كان سيول جيهو يفكر في بدء محادثة مع هذه المرأة الغامضة من خلال هذا الافتتاح ، لكن كيم هانا كانت أسرع بخطوة ؛ مدت يدها وغطت فمه.

“إذن ، ماذا عن ذلك؟”

في تلك اللحظة ، قامت كيم هانا بقطعه فجأة حتى قبل أن ينهي حديثه. كانت تستمع بهدوء حتى ذلك الحين ، لذلك تركت سيول جيهو مرتبكة بسبب اندلاع غضبها المفاجئ.

قام سيول جيهو بتقويم ظهره بفخر. حدقت كيم هانا في وجهه بعيون ضيقة ومدققة قبل أن تربط ذراعيها ببطء مع ابتسامة متكلفة على شفتيها.

“من هي؟”

“همف. تحاول التباهي. اوه حسنا. سأقول إنك تمكنت من الحصول على خوذة لنفسك ، على الأقل “.

عندما لم ير طيفًا مرئيًا من الألوان ينبعث منها ، قام ببساطة بطباشير ذلك إلى حالة أخرى لكونها عديمة اللون. ومع ذلك ، حتى القدرة الخاصة للون الأخضر ، “الملاحظة العامة” ، فشلت في التنشيط. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم ترغب نافذة الحالة الخاصة بهذه المرأة في الظهور. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.

“هذا فقط؟”

كان التصميم الداخلي لمقر السين-يونغ أكثر فخامة من المظهر الخارجي للمبنى. إضافة إلى حقيقة أن هناك حشدًا كبيرًا من الناس يدخلون ويخرجون ، لم يستطع سيول أن يقول على الفور ما إذا كان قد وطأ قدمه متجرًا من الدرجة الأولى أو ردهة لشركة كبرى.

“ليس هذا فقط ، حسناً؟”

“اع- اعتذاري.”

أصبح صوت كيم هانا منخفض إلى حد ما فجأة. على الرغم من عدم وجود أحد في الجوار ، إلا أنها كانت أكثر حذرًا.

كيم هانا تكلمت “عفوا” بابتسامتها التجارية المميزة ودخلت.

“أعني ، بجدية ، كان عليك فقط الظهور في نفس اليوم الذي قررت فيه السيدة الأولى العودة …”

“أعني ، بجدية ، كان عليك فقط الظهور في نفس اليوم الذي قررت فيه السيدة الأولى العودة …”

‘السيدة الأولى؟’

“هل تقصد ، المخرجة كيم؟”

سأل سيول جيهو.

تجنب سيول جيهو وهجها.

“هل تتحدثي عن الآنسة يون سيورا؟”

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

“لا.”

“هل فعلت شيئا خطأ؟”

كيم هانا هزت رأسها بسرعة.

كيم هانا قفزت من مقعدها.

“يمكننا اعتبار السيدة يون سيورا حليفتك في هذه الحالة. إذا كانت السيدة الأولى تهتم بك تمامًا وتواصلتَ معها ، فإن السيدة الأصغر يون سيورا هي الشخص الوحيد حاليًا في سين-يونغ الذي يمكنه حمايتك منها. لديها الدافع اللازم للقيام بذلك ، وذلك بعد عدم مراعاة قدراتها أيضًا “.

“هذه هي المنطقة الحدودية !! المنطقة الحدودية اللعينة! ليس هذا فقط ، إنه المكان الذي يلتقي فيه الاتحاد والطفيليات !! ”

لم يكن لدى سيول جيهو أي فكرة عما يحدث هنا. ولكن حتى في ذلك الوقت ، كان يشعر بشيء مثل مكيدة سياسية تحدث خلف الكواليس.

‘لكن لماذا؟’

في هذه المرحلة ، جفلت كيم هانا إلى حد ما وسحبت بلورة اتصال من حقيبتها الصغيرة. ثم شكلت عبوسًا عميقًا.

“…حقاً؟”

“انظر. إنهم يتصلون بي بالفعل “.

في هذه المرحلة ، جفلت كيم هانا إلى حد ما وسحبت بلورة اتصال من حقيبتها الصغيرة. ثم شكلت عبوسًا عميقًا.

“هل فعلت شيئا خطأ؟”

ضحكت بصوت عالٍ ونفت ذلك بشدة.

“حسنًا ، ليس بالضبط ، ولكن ….”

“ص-أنت…. غابة الإنكار ؟؟ غابة الإنكار؟!؟! ”

قامت كيم هانا بتدليك جبهتها كما لو كانت تعاني من الصداع النصفي. ثم طلبت منه البقاء هنا وانتظرها وغادرت على عجل.

“….”

لم تبدو وكأنها ستعود في لمح البصر. أخرج سيول علبة دخان وفحص محيطه قليلاً. لم تكن لديه مشكلة في التدخين في أي مكان في هارمارك ، ولكن حسنًا ، بعد أن رأى مدى نظافة شوارع شهرزاد ، اعتقد أن التدخين في الأماكن العامة قد لا يكون ممارسة مقبولة في هذه المدينة.

“… ؟؟”

واصل سيول البحث عن مكان مناسب واستقر في النهاية في زقاق صغير بجوار مبنى به لافتة تعلن أنه “منزل الشاي “. عندما وصل إلى هناك ، وجد فراشًا للزهور مليئًا بالزهور الصغيرة ولكنها جميلة.

“يمكنك أن تأخذي وقتك. لا داعي للعجلة “.

“… هذا مقرف.”

“… هذا مقرف.”

لقد شعر بهذا في كثير من الأحيان ، لكن … ، ظهر وضعه الحالي على أنه صفعة كبيرة غير عادلة. لقد ساعد سين-يونغ في الخروج من مأزق في المنطقة المحايدة ، ولم يظلمهم بأي شكل من الأشكال ، فلماذا كانوا ميتين للغاية في ابتلاعه مثل المفترس الجشع؟

أدارت المرأة رأسها بهدوء نحو كيم هانا ، مما دفع الأخيرة لفتح فمها على عجل.

” يجب أن أصبح أقوى قريبًا وأجعلهم يوقفون هذا الهراء …”

لم تقل سيدة الاستقبال أي شيء ، لكنها ببساطة رمشت عينيها عدة مرات. نظرت إلى ملابس الشاب وأمالت رأسها للحظة أو اثنتين قبل أن تنتقل بصرها إلى الرمح ذي اللون الجليدي الذي ينبعث منه الهواء البارد خلفه ثم تومئ برأسها قليلاً.

لقد اعتقد أن الأمور ستتغير لحظة وصوله إلى عوالم أصحاب الرتب العالية. أولاً ، سوف يستهلك الإكسير الإلهي ، ويستهلك كل النقاط المتراكمة ، والأهم من ذلك ، يستخدم “الندبات الإلهية”.

انهارت تعبيرات كيم هانا بشكل قبيح. كانت شفتيها تتمايلان لأعلى ولأسفل بلا توقف ، وحتى رقبتها كانت ترتعش بشكل واضح. تجاوز رد فعلها توقعاته بسهولة.

بالطبع ، كل تلك الأشياء كانت بعيدة ، بعيدة …

“لقد أقمت بعض العلاقات مع عائلة هارمارك الملكية. كما تعرفت على ساحر العائلة المالكة ، السيد إيان “.

امتص سيول جيهو السيجارة قبل أن يبصق الدخان بحزن.

[دعنا نلتقي مرة أخرى ، أيها الأمير الصغير.]

“….المعذرة.”

عندما لم ير طيفًا مرئيًا من الألوان ينبعث منها ، قام ببساطة بطباشير ذلك إلى حالة أخرى لكونها عديمة اللون. ومع ذلك ، حتى القدرة الخاصة للون الأخضر ، “الملاحظة العامة” ، فشلت في التنشيط. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم ترغب نافذة الحالة الخاصة بهذه المرأة في الظهور. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.

في ذلك الوقت ، استقبله صوت دافئ ومريح.

“ماذا عنك؟”

“اعتذز ، لكن التدخين ممنوع هنا.”

“يمكنك أن تأخذي وقتك. لا داعي للعجلة “.

ارتفعت حواجب سيول جيهو ، وسرعان ما نظر إلى جانبيه. من أين جاء هذا الصوت ؟!

أدارت المرأة رأسها بهدوء نحو كيم هانا ، مما دفع الأخيرة لفتح فمها على عجل.

“هذه ملكية خاصة ، ولكن في نفس الوقت ، الأزهار في الحديقة حساسة بشكل خاص تجاه دخان السجائر ، كما ترى.”

“من الأفضل أن تتحدث الآن ، بينما ما زلت لطيفًا. علاوة على ذلك ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أغضب أكثر مما أنا عليه الآن “.

استمر الصوت الودود الذي تحدث كما لو كان لتهدئة طفل يبكي في دخول أذنيه. اخمد سيول جيهو السيجارة على عجل.

“….المعذرة.”

“أنا ، أنا آسف. لم أكن أعرف “.

ثم شكلت ابتسامة لطيفة وجذابة.

ثم دار حوله ورأى وجه المرأة التي خرجت من المخرج الجانبي للمبنى. في نفس الوقت…

“….المعذرة.”

“أوه ، لا ، لا بأس. ومع ذلك ، لا داعي لإطفاء السيجارة. إذا ابتعدت قليلاً عن هنا ، يمكنك العثور على مكان عام يسمح بالتدخين….؟! ”

قامت سيو يوهوي بإمالة رأسها قليلاً كما لو كانت مرتبكة بعض الشيء. عندما التقت نظرتها بـ سيول، ابتسمت بشكل مشرق.

… توقفت المرأة فجأة في منتصف حديثها تقريبًا في نفس الوقت أيضًا….

“أجل. إنها من المنطقة 7 ، ما يسمى بالدوري المستقل. إنها من هونغ كونغ وتشتهر بالسير على طريق المحارب ، رغم أنه من المفترض أن تكون كاهنة. يراها الناس على أنها قصة نجاح لشخص لديه فئة مزدوجة “.

“يا إلهي.”

مثلما وصل فكره عند هذه النقطة….

غطت المرأة فمها بيدها النحيلة.

بالطبع ، كل تلك الأشياء كانت بعيدة ، بعيدة …

من فراغ ، التقط رائحة مألوفة. عندما نظر إلى عينيها الآخذة في الاتساع تدريجياً ، ذات الشكل الأنيق والنقي….

ضحكت بصوت عالٍ ونفت ذلك بشدة.

“….”

ثم دار حوله ورأى وجه المرأة التي خرجت من المخرج الجانبي للمبنى. في نفس الوقت…

تم التغلب على سيول بشعور بأنه يواجه محيطًا هادئًا وواسعًا بشكل لا نهائي.

ماذا مع ارتعاش عضلات وجهها بهذه الطريقة ، إذا قال مازحا “لا” هنا ، فقد تسبب له بعض الأذى الجسدي.

‘… يو سونهوا ؟!’

“حسنًا ، هناك آخرون.”

لا ، لم تكن هي. كانت الهالة الهادئة والمريحة متشابهة بشكل مخيف ، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة ، كانت مختلفة إلى حد ما. هل يجب أن يقول إن هالة هذه المرأة شعر بأنها أكثر نضجًا؟

“من الأفضل أن تتحدث الآن ، بينما ما زلت لطيفًا. علاوة على ذلك ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أغضب أكثر مما أنا عليه الآن “.

من رموشها الطويلة المقوسة بسلاسة ؛ من شعرها الذي يتدلى حتى خصرها كالشلال. من شفتيها القرمزية اللتين تزينان اللون الجذاب للفاكهة الناضجة ؛ من أكتافها النحيلة وعظام الترقوة المستقيمة ؛ وحتى من بشرتها المتوهجة بألوان المشمش الناضجة الباهتة ، بالإضافة إلى فستانها الأبيض الذي يناسبها تمامًا….

ضحك سيو يوهوي برفق قبل التحدث.

والأهم من ذلك ، انبعث عطر رائع من اتجاهها. كانت تذكره بأشعة الربيع الدافئة التي جعلت المرء يغمض أعينه ويستمتع بهذه اللحظة بعمق.

“أود التحدث إلى شخص يعمل هنا.”

مثلما وصل فكره عند هذه النقطة….

“…حقاً؟”

[دعنا نلتقي مرة أخرى ، أيها الأمير الصغير.]

“لذلك ، ذهبتُ إلى النزل معهم ، معتقدة أن كوني عتالًا سيكون أفضل من لا شيء. لكن ، مثل الكذبة ، وجدت كارب ديم تنتظر هناك. ناقشنا المهمة الكشفية لغابة الإنكار ، و … ”

… نسي أن يتنفس.

“لقب تشوهونغ كان” تشونغ “؟”

“…آه.”

ضحك سيول جيهو بشكل محرج.

دون وعي ، ألقى السيجارة في يده. عادت ذكريات الطفولة التي نسيها تمامًا.

“وإلى جانب ذلك ، سنكون قادرين على التحدث دون قلق إذا كان هناك.”

لكن لماذا؟ لماذا تذكر فجأة أحداث ذلك اليوم؟

إذا كان سيصف الشعور الذي شعر به عندما قابل تيريزا هاسي للمرة الأولى كنوع من “الجاذبية القوية” ، ثم من سيو يوهوي ، شعر بإحساس عميق بالألفة.

عندما قام المجهول بتحفيز دماغه ، اتبع سيول غرائزه ونشط “العيون التسع”. ثم خاف مرة أخرى.

بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها ، فإن ابتسامتها تناسبها بشكل خيالي. ليس هذا فقط ، لكن صوتها الذي يقرأ كل مقطع من المقاطع ، وإيماءات يدها الناعمة والحريرية ، والهواء الجميل حولها ، تسبب بسهولة في ترفرف قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا.

“ل- لماذا؟”

حاول سيول جيهو إبعاد يدها ولكن دون جدوى. في هذه الأثناء ، شكلت سيو يوهوي ببساطة ابتسامة غامضة.

عندما لم ير طيفًا مرئيًا من الألوان ينبعث منها ، قام ببساطة بطباشير ذلك إلى حالة أخرى لكونها عديمة اللون. ومع ذلك ، حتى القدرة الخاصة للون الأخضر ، “الملاحظة العامة” ، فشلت في التنشيط. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم ترغب نافذة الحالة الخاصة بهذه المرأة في الظهور. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.

“بالطبع. يرجى الانتظار لحظة.”

رن صوتها مرة اخرى في ذلك الحين.

لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن. لم يتمكن سيول جيهو من تكوين ابتسامة ساخرة إلا بعد أن استيقظ أخيرًا من غوصه العميق في بحر الخيال.

“إذا كان الأمر على ما يرام معك….”

كان قلقًا بشأن عدم قدرته على مقابلة كيم هانا دون موعد ، لكنه ترك الصعداء داخليًا عندما أخرجت سيدة الاستقبال بلورة اتصال.

خفضت المرأة يدها ببطء من وجهها وأشارت إلى المدخل الجانبي للمبنى.

“أوه ، لا ، لا بأس. ومع ذلك ، لا داعي لإطفاء السيجارة. إذا ابتعدت قليلاً عن هنا ، يمكنك العثور على مكان عام يسمح بالتدخين….؟! ”

“لدينا منطقة منفصلة للتدخين بالداخل. هل ترغب في استخدام ذلك بدلاً من الذهاب بعيداً؟ ”

“… ؟؟”

اقتراح قدمته بصوتها الأنيق ولكن اللطيف جعل سيول جيهو يومئ برأسه تقريبًا بدافع الغريزة الخالصة. لكن بعد ذلك….

لم تبدو وكأنها ستعود في لمح البصر. أخرج سيول علبة دخان وفحص محيطه قليلاً. لم تكن لديه مشكلة في التدخين في أي مكان في هارمارك ، ولكن حسنًا ، بعد أن رأى مدى نظافة شوارع شهرزاد ، اعتقد أن التدخين في الأماكن العامة قد لا يكون ممارسة مقبولة في هذه المدينة.

“يا هذا! ماذا تعتقد أنك تفعل … ؟؟ ”

لم يكن لدى سيول جيهو أي فكرة عما يحدث هنا. ولكن حتى في ذلك الوقت ، كان يشعر بشيء مثل مكيدة سياسية تحدث خلف الكواليس.

أنهت كيم هانا مكالمتها ودخلت الزقاق للبحث عن سيول ، فقط لتنمو عيناها مثل المصابيح الموجودة على عمود الإنارة.

“أرى أنك أوشكتِ على الانتهاء من الاستعداد للمغادرة ، سيدتي.”

“أنت ، أنت ….”

إذا كان سيصف الشعور الذي شعر به عندما قابل تيريزا هاسي للمرة الأولى كنوع من “الجاذبية القوية” ، ثم من سيو يوهوي ، شعر بإحساس عميق بالألفة.

أدارت المرأة رأسها بهدوء نحو كيم هانا ، مما دفع الأخيرة لفتح فمها على عجل.

أخفت كيم هانا وجهها بيديها وبدأت تمتم بنفسها بالدموع.

“اع- اعتذاري.”

“هذا الطفل دخل الفردوس فقط في مارس من هذا العام ، لذا…. ما زال لا يعرف أي شيء … ”

لأول مرة على الإطلاق ، شاهد سيول جيهو كيم هانا على عجل وهي تخفض رأسها هكذا.

التقطت كيم هانا فنجان الشاي وأخذت جرعة غير مترددة من حالتها الغاضبة المطلقة. ربما لم تجد الشاي ساخنًا لأنها كانت تشربه على ما يبدو دون أي مشكلة.

“هذا الطفل دخل الفردوس فقط في مارس من هذا العام ، لذا…. ما زال لا يعرف أي شيء … ”

ماذا مع ارتعاش عضلات وجهها بهذه الطريقة ، إذا قال مازحا “لا” هنا ، فقد تسبب له بعض الأذى الجسدي.

تومض ضوء معين في عيني المرأة.

“هل تتحدثي عن الآنسة يون سيورا؟”

“هل هذا صحيح.”

سرعان ما سألت كيم هانا مرة أخرى بوجه مذهول.

ثم شكلت ابتسامة لطيفة وجذابة.

كانت تأرجح يدها بقوة إلى حد ما. يصفع!! بصق سيول جيهو أنينًا مؤلمًا عندما هبطت كفها على ظهره.

“إذا كنت بحاجة إلى مكان هادئ للتحدث ، فيمكنكما حينها الدخول.”

“إذن ، ماذا عن ذلك؟”

“ال- المعذرة…؟”

بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها ، فإن ابتسامتها تناسبها بشكل خيالي. ليس هذا فقط ، لكن صوتها الذي يقرأ كل مقطع من المقاطع ، وإيماءات يدها الناعمة والحريرية ، والهواء الجميل حولها ، تسبب بسهولة في ترفرف قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا.

سرعان ما سألت كيم هانا مرة أخرى بوجه مذهول.

خمنًا أنها كانت غاضبة من كل الضوضاء ، بذل سيول جيهو قصارى جهده لتهدئة كيم هانا قبل أن تسوء الأمور.

“ل- لكن ، ماذا عن الأمر التقييدي؟”

“أنت ، أنت…. لقد وعدتني بألا تذهب إلى الجنوب أكثر من … ”

“سأرحب بك دائمًا إذا كنت ترغب في زيارتي كعميل.”

قالت ذلك أثناء دخولها بحذر من المدخل الجانبي. سرعان ما دخل سيول جيهو وراءها.

أجابت المرأة بابتسامة لطيفة ، وجمعت يديها بأدب واستدارت. ثم صعدت إلى المدخل الجانبي دون أن تقول أي شيء آخر. تم قص فستانها الأبيض إلى مستوى منخفض وكشف عن ظهرها بالكامل تقريبًا ، ولكن بدلاً من أن تبدو رخيصة أو باهتة للغاية ، ظهرت على أنها راقية وكريمة من الطريقة التي تمشي بها وتحمل نفسها.

حدق سيول جيهو في ذلك الظهر كرجل مسحور ، قبل أن يستعيد حواسه في اللحظة التي بصقت فيها كيم هانا أنفاسها.

“بوها!”

“أنا لا أهتم بذلك. أوضح ماذا تقصد!”

حدق سيول جيهو في ذلك الظهر كرجل مسحور ، قبل أن يستعيد حواسه في اللحظة التي بصقت فيها كيم هانا أنفاسها.

بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها ، فإن ابتسامتها تناسبها بشكل خيالي. ليس هذا فقط ، لكن صوتها الذي يقرأ كل مقطع من المقاطع ، وإيماءات يدها الناعمة والحريرية ، والهواء الجميل حولها ، تسبب بسهولة في ترفرف قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا.

“أنت…. فقط ماذا حدث هنا؟ ”

لم تكن بالضبط نوعه المثالي ، لكن …

الآن كان هذا هو السؤال الذي أراد طرحه عليها بدلاً من ذلك. لا ، كان لديه الكثير من الأشياء الأخرى ليطلبها منها أيضًا.

“ل- لكن ، ماذا عن الأمر التقييدي؟”

“من هي؟”

أنهت كيم هانا مكالمتها ودخلت الزقاق للبحث عن سيول ، فقط لتنمو عيناها مثل المصابيح الموجودة على عمود الإنارة.

عندما رد عليها بسؤال خاص به ، بصقت كيم هانا تنهيدة طويلة وثقيلة كما لو كانت تقول ، “لقد فكرت كثيرًا”.

“إذا كان الأمر على ما يرام معك….”

“نعم ، لم تكن هناك طريقة للتعرف على بعضكما البعض.”

عندما لم ير طيفًا مرئيًا من الألوان ينبعث منها ، قام ببساطة بطباشير ذلك إلى حالة أخرى لكونها عديمة اللون. ومع ذلك ، حتى القدرة الخاصة للون الأخضر ، “الملاحظة العامة” ، فشلت في التنشيط. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم ترغب نافذة الحالة الخاصة بهذه المرأة في الظهور. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.

“أيضًا ، ما هو الأمر التقيدي أيضًا؟”

بالطبع ، كل تلك الأشياء كانت بعيدة ، بعيدة …

“لست بحاجة إلى معرفة ذلك.”

“من يريد الخروج مع هذا الرجل ؟! لا ، علاقتنا هي ببساطة علاقة مقاول ومتعاقد. لا شيء آخر.”

قطعت كيم هانا المحادثة هناك بينما كانت تلعق شفتها السفلى. بدا وجهها وكأنها لا تستطيع معرفة ما إذا كانت تحلم أم لا.

” انتظر دقيقة. أتذكر الآن ، الرجل الذي جمع التقرير عن غابة الإنكار كان إيان دينزل…. مستحيل.”

“حسنًا ، في الوقت الحالي ، دعنا نذهب إلى الداخل.”

“أيضًا ، ما هو الأمر التقيدي أيضًا؟”

“هل تريدين الدخول؟”

“حسنًا ، في الوقت الحالي ، دعنا نذهب إلى الداخل.”

“أعني ، لقد دعتنا إلى الداخل ، لذلك يجب أن ندخل إلى الداخل. هل تعتقد أن مثل هذه الفرصة تأتي كل يوم؟ ”

أوضحت كيم هانا بأدب ثم داست على قدم سيول بينما كان الشاب يجلس هناك بصلابة ويحدق في مقدمة سيو في حالة ذهول.

يصفع!

“هل فعلت شيئا خطأ؟”

صفعت خديها واستعادت سلوكها المعتاد على الفور.

سيو يوهوي عضت شفتها برفق.

“وإلى جانب ذلك ، سنكون قادرين على التحدث دون قلق إذا كان هناك.”

وقف هناك ينظر حوله وبعد فترة اكتشف مكتب الاستقبال. عندما اقترب منه ، استقبلته امرأة شابة ترتدي زيًا أنيقًا بابتسامة.

“…. هل هذا مرتبط بطريقة ما بأمر التقييدي الذي كنت تتحدث عنه؟”

لقد شعر بهذا في كثير من الأحيان ، لكن … ، ظهر وضعه الحالي على أنه صفعة كبيرة غير عادلة. لقد ساعد سين-يونغ في الخروج من مأزق في المنطقة المحايدة ، ولم يظلمهم بأي شكل من الأشكال ، فلماذا كانوا ميتين للغاية في ابتلاعه مثل المفترس الجشع؟

“اجل. يا له من تحول مفاجئ للأحداث. حتى أنني أُدخلت هذا المكان كل الشكر لك “.

كيم هانا قفزت من مقعدها.

قالت ذلك أثناء دخولها بحذر من المدخل الجانبي. سرعان ما دخل سيول جيهو وراءها.

“هل تعرفي عنهم؟”

*

“ماذا عنك؟”

اتضح أن الداخل فارغ بشكل غير متوقع. كان ينبغي أن يكون هناك عدد من الطاولات والكراسي هنا ، لكن لم يكن هناك أي منها.

بالطبع ، كل تلك الأشياء كانت بعيدة ، بعيدة …

“أرى أنك أوشكتِ على الانتهاء من الاستعداد للمغادرة ، سيدتي.”

“…. هل شاركت أيضًا في ذلك؟”

كيم هانا تكلمت “عفوا” بابتسامتها التجارية المميزة ودخلت.

دارت كيم هانا حولها لتحدق فيه بعيون ضيقة.

“نعم. الشيء الوحيد المتبقي هو اختيار المكان الذي أُريد الذهاب إليه “.

واصل سيول البحث عن مكان مناسب واستقر في النهاية في زقاق صغير بجوار مبنى به لافتة تعلن أنه “منزل الشاي “. عندما وصل إلى هناك ، وجد فراشًا للزهور مليئًا بالزهور الصغيرة ولكنها جميلة.

ابتسمت ابتسامة عريضة وربت بخفة على طاولة طويلة مثبتة على المنضدة. كان هناك كرسيان في الجوار. يجب أن تكون قد أخرجتهم للتو.

قامت سيو يوهوي بإمالة رأسها قليلاً كما لو كانت مرتبكة بعض الشيء. عندما التقت نظرتها بـ سيول، ابتسمت بشكل مشرق.

استقرت كيم هانا بحذر على أحد الكراسي وفتحت فمها.

“إبدأ من البداية. لا تجرؤ على ترك أي شيء . لا تقلق ، يمكنك التحدث بحرية في هذا المكان “.

“على الرغم من أنه أمر مؤسف ، إلا أنه شرف لي أيضًا. لم أكن لأخمن أبدًا أنني سأشرب آخر شاي صنعتيه ، آنسة سيو يوهوي … ”

ابتسمت بحرارة وسبظبنضص٢ وأجابت.

“سيو يوهوي؟”

“ما زلتَ لا تقول أي شيء ؟؟”

أثناء جلوسه بجوار كيم هانا ، ابتلع سيول جيهو لعابه. سيو يوهوي ، سيو يوهوي …. خوفا من أن ينسى هذا الاسم ، استمر في تكراره في رأسه.

ارتفعت حواجب سيول جيهو ، وسرعان ما نظر إلى جانبيه. من أين جاء هذا الصوت ؟!

ضحك سيو يوهوي برفق قبل التحدث.

صفعت خديها واستعادت سلوكها المعتاد على الفور.

“أي شاي ترغب في شربه؟”

أطلقت كيم هانا العديد من الكلمات مثل البندقية الآلية ، قبل أن تتوقف فجأة هناك ، وحاجبيها يتقلصان بشكل واضح.

“أوه ، أنا بخير مع أي شيء .”

تجنب سيول جيهو وهجها.

“ماذا عنك؟”

“الزم الصمت!!”

“آه ، حسنًا ، أنا ….”

لم تبدو وكأنها ستعود في لمح البصر. أخرج سيول علبة دخان وفحص محيطه قليلاً. لم تكن لديه مشكلة في التدخين في أي مكان في هارمارك ، ولكن حسنًا ، بعد أن رأى مدى نظافة شوارع شهرزاد ، اعتقد أن التدخين في الأماكن العامة قد لا يكون ممارسة مقبولة في هذه المدينة.

كان سيول جيهو يفكر في بدء محادثة مع هذه المرأة الغامضة من خلال هذا الافتتاح ، لكن كيم هانا كانت أسرع بخطوة ؛ مدت يدها وغطت فمه.

تحدثت سيو يوهي كما لو أنها تتفق تمامًا مع كيم هانا واستدارت. في هذه الأثناء ، تمكنت الأخيرة بطريقة ما من السيطرة على غضبها وتحدثت بصوت أكثر هدوءًا نسبيًا.

“هذا الطفل لا يمانع مهما كان.”

هبط كل غضبها المتفجر تلحار والثقيل على سيول جيهو ، مما جعله يغمض عينيه للحظة هناك.

حاول سيول جيهو إبعاد يدها ولكن دون جدوى. في هذه الأثناء ، شكلت سيو يوهوي ببساطة ابتسامة غامضة.

كان التصميم الداخلي لمقر السين-يونغ أكثر فخامة من المظهر الخارجي للمبنى. إضافة إلى حقيقة أن هناك حشدًا كبيرًا من الناس يدخلون ويخرجون ، لم يستطع سيول أن يقول على الفور ما إذا كان قد وطأ قدمه متجرًا من الدرجة الأولى أو ردهة لشركة كبرى.

“يجب أن يكون حبيبك.”

قطعت كيم هانا المحادثة هناك بينما كانت تلعق شفتها السفلى. بدا وجهها وكأنها لا تستطيع معرفة ما إذا كانت تحلم أم لا.

“إيه ؟؟ لا بالطبع لا!!!”

حتى مع نظرة غير رسمية ، يمكنها أن تدرك أن الرمح لم يكن سلاحًا بسيطًا. على أقل تقدير ، لم يكن شيئًا يجب على المحارب المبتدئ أن يتجول معه.

كيم هانا قفزت من مقعدها.

لقد شعر بهذا في كثير من الأحيان ، لكن … ، ظهر وضعه الحالي على أنه صفعة كبيرة غير عادلة. لقد ساعد سين-يونغ في الخروج من مأزق في المنطقة المحايدة ، ولم يظلمهم بأي شكل من الأشكال ، فلماذا كانوا ميتين للغاية في ابتلاعه مثل المفترس الجشع؟

“من يريد الخروج مع هذا الرجل ؟! لا ، علاقتنا هي ببساطة علاقة مقاول ومتعاقد. لا شيء آخر.”

‘ذلك كان سريعا!’

ضحكت بصوت عالٍ ونفت ذلك بشدة.

ابتسمت ابتسامة عريضة وربت بخفة على طاولة طويلة مثبتة على المنضدة. كان هناك كرسيان في الجوار. يجب أن تكون قد أخرجتهم للتو.

“حسنا أرى ذلك. هذا فقط ، بدا أنتما مألوفان جدًا لبعضكما البعض “.

“غابة الإنكار؟!؟!”

قامت سيو يوهوي بإمالة رأسها قليلاً كما لو كانت مرتبكة بعض الشيء. عندما التقت نظرتها بـ سيول، ابتسمت بشكل مشرق.

“وإلى جانب ذلك ، سنكون قادرين على التحدث دون قلق إذا كان هناك.”

بغض النظر عن عدد المرات التي شاهدها ، فإن ابتسامتها تناسبها بشكل خيالي. ليس هذا فقط ، لكن صوتها الذي يقرأ كل مقطع من المقاطع ، وإيماءات يدها الناعمة والحريرية ، والهواء الجميل حولها ، تسبب بسهولة في ترفرف قلبه بشكل لا يمكن السيطرة عليه تقريبًا.

”فو وو! فوووو !! أنا ، أنا آسف لإزعاج د …. !! ”

لم تكن بالضبط نوعه المثالي ، لكن …

لقد اعتقد أن الأمور ستتغير لحظة وصوله إلى عوالم أصحاب الرتب العالية. أولاً ، سوف يستهلك الإكسير الإلهي ، ويستهلك كل النقاط المتراكمة ، والأهم من ذلك ، يستخدم “الندبات الإلهية”.

إذا كان سيصف الشعور الذي شعر به عندما قابل تيريزا هاسي للمرة الأولى كنوع من “الجاذبية القوية” ، ثم من سيو يوهوي ، شعر بإحساس عميق بالألفة.

ماذا مع ارتعاش عضلات وجهها بهذه الطريقة ، إذا قال مازحا “لا” هنا ، فقد تسبب له بعض الأذى الجسدي.

الأجواء التي كانت تشبه نوعا ما ، كانت تقبل برشاقة أي مزحة كان يسحبها ، وتحميه من العاصفة ، من هذا النوع من الأشياء.

واصل سيول البحث عن مكان مناسب واستقر في النهاية في زقاق صغير بجوار مبنى به لافتة تعلن أنه “منزل الشاي “. عندما وصل إلى هناك ، وجد فراشًا للزهور مليئًا بالزهور الصغيرة ولكنها جميلة.

‘انتظر. ألا أضع كل العربات أمام حصان هنا؟’ (م.م:يعني انه يعقد الأمور)

تأثر سيول حقًا.

لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن. لم يتمكن سيول جيهو من تكوين ابتسامة ساخرة إلا بعد أن استيقظ أخيرًا من غوصه العميق في بحر الخيال.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

“يرجى الانتظار لحظة. سأنتهي قريبًا جدًا “.

الأجواء التي كانت تشبه نوعا ما ، كانت تقبل برشاقة أي مزحة كان يسحبها ، وتحميه من العاصفة ، من هذا النوع من الأشياء.

استدار سيو يوهوي وبدأت في عصر ماء الشاي.

“أنت. من الأفضل أن تنظر إلي وتخبرني بكل شيء ، هل تسمع؟ لا تعتقد أنه يمكنك إخفاء أي شيء عني لأنه مع شبكة معلومات سين-يونغ ، يمكنني معرفة كل شيء تريد إخفاءه ، حسنًا؟ ”

“يمكنك أن تأخذي وقتك. لا داعي للعجلة “.

خدش سيول خده بخجل وجفل إلى حد ما عندما أدرك أن سيو يوهي كانت تحدق به مباشرة.

أوضحت كيم هانا بأدب ثم داست على قدم سيول بينما كان الشاب يجلس هناك بصلابة ويحدق في مقدمة سيو في حالة ذهول.

“هل تتحدثي عن الآنسة يون سيورا؟”

“ارفع صوتك.”

تلت كيم هانا المعلومات في رأسها قبل أن تسأله مرة أخرى.

“م مم ؟؟”

“هل تريدين الدخول؟”

“ليس” م مم “، أريدك أن تبدأ في إخباري بما حدث.”

“اس~ استمعي. لقد واجهنا حشد الأسود ، لكن كما ترى ، أنا …. ”

ضحكت سيو يوهوي بهدوء كما لو أنها وجدت أن شخصية كيم هانا مضحكة إلى حد ما.

“هناك المزيد؟!”

“إذا كنت صريحًا ، ما زلت لا أستطيع ان افهم. لم يمض وقت طويل منذ أن غادرت المنطقة المحايدة ، ومع ذلك فأنت بالفعل عضو في كارب ديم، وقد حصلت على رمح سحري كهدية من الأميرة تيريزا هاسي ، وأصبح لديك صداقة مع إيان دينزل؟ بحق الجحيم؟”

“الرجاء تزويدني باسم الشخص الذي حددت موعدًا معه.”

“مم…. حسنًا ، إنها قصة طويلة “.

عندما قام المجهول بتحفيز دماغه ، اتبع سيول غرائزه ونشط “العيون التسع”. ثم خاف مرة أخرى.

“إبدأ من البداية. لا تجرؤ على ترك أي شيء . لا تقلق ، يمكنك التحدث بحرية في هذا المكان “.

“ليس هذا فقط ، حسناً؟”

أومأ سيول جيهو برأسه وروى ببطء تجاربه حتى الآن. بدأ منذ وصوله إلى هارمارك بالتفصيل. أصبح متحمسًا تدريجيًا بعد رؤية كيم هانا ترد في الوقت المناسب ، مما يعني أنها كانت تركز بالكامل على قصته.

“إيه ؟؟ لا بالطبع لا!!!”

“لذلك ، ذهبتُ إلى النزل معهم ، معتقدة أن كوني عتالًا سيكون أفضل من لا شيء. لكن ، مثل الكذبة ، وجدت كارب ديم تنتظر هناك. ناقشنا المهمة الكشفية لغابة الإنكار ، و … ”

“هل تتحدث عن إيان دينزل حقاً؟”

“ماذا قلت للتو؟!”

“أي شاي ترغب في شربه؟”

في تلك اللحظة ، قامت كيم هانا بقطعه فجأة حتى قبل أن ينهي حديثه. كانت تستمع بهدوء حتى ذلك الحين ، لذلك تركت سيول جيهو مرتبكة بسبب اندلاع غضبها المفاجئ.

‘انتظر. ألا أضع كل العربات أمام حصان هنا؟’ (م.م:يعني انه يعقد الأمور)

“غابة الإنكار؟!؟!”

“أنت. من الأفضل أن تنظر إلي وتخبرني بكل شيء ، هل تسمع؟ لا تعتقد أنه يمكنك إخفاء أي شيء عني لأنه مع شبكة معلومات سين-يونغ ، يمكنني معرفة كل شيء تريد إخفاءه ، حسنًا؟ ”

“….اه نعم.”

لم تقل سيدة الاستقبال أي شيء ، لكنها ببساطة رمشت عينيها عدة مرات. نظرت إلى ملابس الشاب وأمالت رأسها للحظة أو اثنتين قبل أن تنتقل بصرها إلى الرمح ذي اللون الجليدي الذي ينبعث منه الهواء البارد خلفه ثم تومئ برأسها قليلاً.

“ص-أنت…. غابة الإنكار ؟؟ غابة الإنكار؟!؟! ”

بعد سماع طلبه الصريح إلى حد ما ، دارت عينا سيدة الاستقبال.

عندما أومأ سيول جيهو برأسه ، فتحت عينا كيم هانا بشكل كبير ، قبل أن …

“هل” أعرف “عنهم؟ هيا ، إنه فريق يضم إدوارد ديلان ، صاحب رتبة عالية. إنه مطلق النار من المستوى 5 ، بسبب صراخه بصوت عالٍ، يُعرف كل من تشونغ تشونج وريتشارد هوغو كمقاتلين ماهرين أيضًا “.

“أنت غبي!!”

“آها ، هاهاها … أنا ، آه ، أولئك الصراصير كانت مخيفة جدًا.”

صرخت في وجهه بصوت عالٍ.

“أنت ، أنت ….”

“هل جننت؟! هل دخلت بالفعل في غابة الإنكار ؟! ”

“هل تريدين الدخول؟”

انهارت تعبيرات كيم هانا بشكل قبيح. كانت شفتيها تتمايلان لأعلى ولأسفل بلا توقف ، وحتى رقبتها كانت ترتعش بشكل واضح. تجاوز رد فعلها توقعاته بسهولة.

“….”

“أنت ، أنت…. لقد وعدتني بألا تذهب إلى الجنوب أكثر من … ”

قامت كيم هانا بتدليك جبهتها كما لو كانت تعاني من الصداع النصفي. ثم طلبت منه البقاء هنا وانتظرها وغادرت على عجل.

لم تستطع حتى إنهاء ما أرادت قوله كما لو كانت مصدومة للغاية لذلك.

سأل سيول جيهو.

“هل لديك أي فكرة عن نوع مكان تلك الغابة ؟!”

“إذا كنت صريحًا ، ما زلت لا أستطيع ان افهم. لم يمض وقت طويل منذ أن غادرت المنطقة المحايدة ، ومع ذلك فأنت بالفعل عضو في كارب ديم، وقد حصلت على رمح سحري كهدية من الأميرة تيريزا هاسي ، وأصبح لديك صداقة مع إيان دينزل؟ بحق الجحيم؟”

هبط كل غضبها المتفجر تلحار والثقيل على سيول جيهو ، مما جعله يغمض عينيه للحظة هناك.

أخفت كيم هانا وجهها بيديها وبدأت تمتم بنفسها بالدموع.

“هذه هي المنطقة الحدودية !! المنطقة الحدودية اللعينة! ليس هذا فقط ، إنه المكان الذي يلتقي فيه الاتحاد والطفيليات !! ”

في تلك اللحظة ، قامت كيم هانا بقطعه فجأة حتى قبل أن ينهي حديثه. كانت تستمع بهدوء حتى ذلك الحين ، لذلك تركت سيول جيهو مرتبكة بسبب اندلاع غضبها المفاجئ.

“أعلم ، لكنهم لا يغزون هناك بسبب آثار الغابة.”

بعد قليل… ..

“يا حقا الآن؟! لذا ، أنت تقول أنك فعلت شيئًا ذكيًا ، أليس كذلك؟ ”

لا ، لم تكن هي. كانت الهالة الهادئة والمريحة متشابهة بشكل مخيف ، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة ، كانت مختلفة إلى حد ما. هل يجب أن يقول إن هالة هذه المرأة شعر بأنها أكثر نضجًا؟

“… لا ، ليس بالضرورة….”

“من الأفضل أن تتحدث الآن ، بينما ما زلت لطيفًا. علاوة على ذلك ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أغضب أكثر مما أنا عليه الآن “.

“أرحني. يا إلاهي … ، شخص ما أقتلني ، من فضلك! ألا تعلم كم هو مرعب هذا المكان ؟! أيضا ، تم العثور هناك أيضا على مجموعة من الأُسود بما في ذلك زعيم وأنثى … ..؟! ”

ماذا مع ارتعاش عضلات وجهها بهذه الطريقة ، إذا قال مازحا “لا” هنا ، فقد تسبب له بعض الأذى الجسدي.

أطلقت كيم هانا العديد من الكلمات مثل البندقية الآلية ، قبل أن تتوقف فجأة هناك ، وحاجبيها يتقلصان بشكل واضح.

“هناك المزيد؟!”

” انتظر دقيقة. أتذكر الآن ، الرجل الذي جمع التقرير عن غابة الإنكار كان إيان دينزل…. مستحيل.”

قامت كيم هانا بتدليك جبهتها كما لو كانت تعاني من الصداع النصفي. ثم طلبت منه البقاء هنا وانتظرها وغادرت على عجل.

تمتمت كيم هانا لنفسها قبل أن تحدق في وجهه بعيون يمكن أن تقتل شخصًا ما بشكل شبه مؤكد.

“… لا ، ليس بالضرورة….”

“اس~ استمعي. لقد واجهنا حشد الأسود ، لكن كما ترى ، أنا …. ”

“ارفع صوتك.”

“الزم الصمت!!”

‘ذلك كان سريعا!’

ترددت أصداء هديرها العالي في الداخل.

“أنت. من الأفضل أن تنظر إلي وتخبرني بكل شيء ، هل تسمع؟ لا تعتقد أنه يمكنك إخفاء أي شيء عني لأنه مع شبكة معلومات سين-يونغ ، يمكنني معرفة كل شيء تريد إخفاءه ، حسنًا؟ ”

اعتذر سسول “عفوًا” وسرعان ما حول نظره إلى سيو يوهي. كانت تقف دون أن تتحرك في أدنى درجة. منذ لحظة واحدة ، كانت تستخرج ماء الشاي بعناية فائقة ، لكنها الآن لا تتحرك شبرًا واحدًا.

“أعلم ، لكنهم لا يغزون هناك بسبب آثار الغابة.”

“أيها الأحمق المجنون! أنت مجنون أحمق! هل تريد حقًا أن تقتل نفسك بهذه الدرجة من السوء ؟! ”

“نعم. الشيء الوحيد المتبقي هو اختيار المكان الذي أُريد الذهاب إليه “.

“….”

وقف هناك ينظر حوله وبعد فترة اكتشف مكتب الاستقبال. عندما اقترب منه ، استقبلته امرأة شابة ترتدي زيًا أنيقًا بابتسامة.

“هااي ، أيها الغبي! هذه مخلوقات لا يستطيع حتى أصحاب الرتب العالية….! ”

“سيو يوهوي؟”

تاك.

“لقب تشوهونغ كان” تشونغ “؟”

قبل أن تقوم كيم هانا بتفجير رأسها تمامًا ، تم وضع كوبين من الشاي على الطاولة. كانت سيو يوهوي.

“هل جننت؟! هل دخلت بالفعل في غابة الإنكار ؟! ”

“من فضلكِ ، هدئي نفسك. هنا ، اشربا هذا “.

يصفع! يصفع!! يصفع!!!

التقطت كيم هانا فنجان الشاي وأخذت جرعة غير مترددة من حالتها الغاضبة المطلقة. ربما لم تجد الشاي ساخنًا لأنها كانت تشربه على ما يبدو دون أي مشكلة.

“هل تعرفي عنهم؟”

”فو وو! فوووو !! أنا ، أنا آسف لإزعاج د …. !! ”

أصبح صوت كيم هانا منخفض إلى حد ما فجأة. على الرغم من عدم وجود أحد في الجوار ، إلا أنها كانت أكثر حذرًا.

كيم هانا تلهث بشدة مثل ثور غاضب. في هذه الأثناء ، كانت سيو يوهوي تحمل تعبيرًا غير مقروء. حتى أنه كان هناك تلميح من الغضب في مكان ما هناك أيضًا. المشكلة في ذلك ، أنها لم تكن تنظر إلى كيم هانا ، لكنها كانت تنظر إليه من زاوية عينيها.

“من هي؟”

‘لكن لماذا؟’

“هذا فقط؟”

سيو يوهوي عضت شفتها برفق.

إيماءة.

“… هل ترغب في كوب من الماء المثلج؟”

”من فضلك !! أشعر حقًا ، حقًا … هذا … ”

”من فضلك !! أشعر حقًا ، حقًا … هذا … ”

ثم بصق تنهيدة طويلة أيضًا.

“بالطبع. يرجى الانتظار لحظة.”

نراكم مع الفصل القادم

تحدثت سيو يوهي كما لو أنها تتفق تمامًا مع كيم هانا واستدارت. في هذه الأثناء ، تمكنت الأخيرة بطريقة ما من السيطرة على غضبها وتحدثت بصوت أكثر هدوءًا نسبيًا.

“هل تعرفي عنهم؟”

“حسنًا ، إذن. لقد تمكنت من الحصول على هذا وذلك بفضل الأعمال الجديرة بالتقدير للنجاة من غابة الإنكار ، هل هذا هو الحال؟ ”

“إبدأ من البداية. لا تجرؤ على ترك أي شيء . لا تقلق ، يمكنك التحدث بحرية في هذا المكان “.

“حسنًا .. .. ليس بالضبط.”

ضحكت بصوت عالٍ ونفت ذلك بشدة.

“هناك المزيد؟!”

“أنت. من الأفضل أن تنظر إلي وتخبرني بكل شيء ، هل تسمع؟ لا تعتقد أنه يمكنك إخفاء أي شيء عني لأنه مع شبكة معلومات سين-يونغ ، يمكنني معرفة كل شيء تريد إخفاءه ، حسنًا؟ ”

تجنب سيول جيهو وهجها.

يصفع!

“أنت. من الأفضل أن تنظر إلي وتخبرني بكل شيء ، هل تسمع؟ لا تعتقد أنه يمكنك إخفاء أي شيء عني لأنه مع شبكة معلومات سين-يونغ ، يمكنني معرفة كل شيء تريد إخفاءه ، حسنًا؟ ”

“أرحني. يا إلاهي … ، شخص ما أقتلني ، من فضلك! ألا تعلم كم هو مرعب هذا المكان ؟! أيضا ، تم العثور هناك أيضا على مجموعة من الأُسود بما في ذلك زعيم وأنثى … ..؟! ”

“….”

“آه ، حسنًا ، أنا ….”

“ما زلتَ لا تقول أي شيء ؟؟”

صفعته على ظهره عدة مرات ، لكن ربما لم يكن ذلك كافيًا ، لأنها بدأت بعد ذلك تلهث بلا هوادة وكأن الهواء لا يدخل رئتيها. قصفت على صدرها وجذبت مؤخرة رقبتها ، الأمر الذي جعل سيول جيهو يدخل في حالة من الارتباك.

“… فقط عندما تعد بألا تغضبي.”

“ل- لماذا؟”

عندما أجاب دون قصد ، شكلت كيم هانا عيون قاتل الفأس على استعداد للهجوم. صفعت الطاولة بقوة.

في ذلك الوقت ، استقبله صوت دافئ ومريح.

“من الأفضل أن تتحدث الآن ، بينما ما زلت لطيفًا. علاوة على ذلك ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أغضب أكثر مما أنا عليه الآن “.

سعلت كيم هانا مرة واحدة وابتلعت النصف المتبقي من الشاي المتبقي في الكوب.

“حسنًا ، أنا ، آه ……. عندما كنا نخرج من غابة الإنكار ، كان هناك اتصال مفاجئ من العائلة المالكة “.

ترددت أصداء هديرها العالي في الداخل.

“أنا لا أهتم بذلك. أوضح ماذا تقصد!”

قالت ذلك أثناء دخولها بحذر من المدخل الجانبي. سرعان ما دخل سيول جيهو وراءها.

سعلت كيم هانا مرة واحدة وابتلعت النصف المتبقي من الشاي المتبقي في الكوب.

في ذلك الوقت ، استقبله صوت دافئ ومريح.

“… حسنًا ، هاجم الطفيليات قلعة أردن ، لذلك التقى فريقنا بالجيش بقيادة الأميرة في منتصف الطريق وانضممنا إليهم حتى نتمكن من التوجه إلى وادي أردن …”

*

“فيوووووووه !!”

“إيه ؟؟ لا بالطبع لا!!!”

قذفت ماء الشاي من فمها بشكل مصدوم. بفضل ذلك ، تم رش سيول الآن بمزيج من السوائل يحتوي على بصاقها ، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

خمنًا أنها كانت غاضبة من كل الضوضاء ، بذل سيول جيهو قصارى جهده لتهدئة كيم هانا قبل أن تسوء الأمور.

كيم هانا كانت تحدق به الآن بتعبير مذهول.

“يجب أن يكون حبيبك.”

“…. هل شاركت أيضًا في ذلك؟”

“حسنًا ، أردت رؤيتك.”

إيماءة.

“انظر. إنهم يتصلون بي بالفعل “.

“المحارب من المستوى 1 فعل ماذا؟ لا لا لا. انتظر دقيقة.”

رن صوتها مرة اخرى في ذلك الحين.

إذا كان هناك شيء واحد لم يكن سيول جيهو على علم به ، فستكون هذه هي الحقيقة الصغيرة التي سمعت بها كيم هانا بالفعل عن كل شيء يتعلق بالدفاع عن قلعة أردن.

خفضت المرأة يدها ببطء من وجهها وأشارت إلى المدخل الجانبي للمبنى.

لنكون أكثر تحديدًا ، كانت جميع القصص المتعلقة بالنصر غير المتوقع من أكثر الموضوعات التي نوقشت بشدة بين أبناء الأرض في الأيام القليلة الماضية. توقع الجميع أن تتخلى عائلة هارمارك الملكية عن القلعة ، لكنهم حققوا نصرًا مدويًا فاجأ جميع الذين سمعوا الأخبار تقريبًا. وكانوا يواجهون الطفيليات أيضًا.

امتص سيول جيهو السيجارة قبل أن يبصق الدخان بحزن.

“تطوع محارب منخفض المستوى كطعم وتم استدراج بنجاح جيش الطفيليات ، وفي واد معين ……”

“أيها الأحمق المجنون! أنت مجنون أحمق! هل تريد حقًا أن تقتل نفسك بهذه الدرجة من السوء ؟! ”

على أمل ألا يكون الأمر كذلك ، تذكرت كيم هانا بعناية محتويات التقرير الذي قرأته ، ولكن بعد ذلك….

“أنت غبي!!”

“آها ، هاهاها … أنا ، آه ، أولئك الصراصير كانت مخيفة جدًا.”

“أعلم ، لكنهم لا يغزون هناك بسبب آثار الغابة.”

ضحك سيول جيهو بشكل محرج.

بحلول الوقت الذي توقفت فيه كيم هانا عن المشي مثل الشخص الممسوس ، كانا في شارع جانبي مهجور نسبيًا.

“أيها الوغد المجنون … !!”

تلت كيم هانا المعلومات في رأسها قبل أن تسأله مرة أخرى.

كانت تأرجح يدها بقوة إلى حد ما. يصفع!! بصق سيول جيهو أنينًا مؤلمًا عندما هبطت كفها على ظهره.

امتص سيول جيهو السيجارة قبل أن يبصق الدخان بحزن.

“انت مجنون! هل فقدت عقلك؟! هل؟؟!”

كيم هانا قفزت من مقعدها.

يصفع! يصفع!! يصفع!!!

“أعلم ، لكنهم لا يغزون هناك بسبب آثار الغابة.”

صفعته على ظهره عدة مرات ، لكن ربما لم يكن ذلك كافيًا ، لأنها بدأت بعد ذلك تلهث بلا هوادة وكأن الهواء لا يدخل رئتيها. قصفت على صدرها وجذبت مؤخرة رقبتها ، الأمر الذي جعل سيول جيهو يدخل في حالة من الارتباك.

“ص-أنت…. غابة الإنكار ؟؟ غابة الإنكار؟!؟! ”

ولكن بعد ذلك …

“أنت ، أنت ….”

“… ؟؟”

تم التغلب على سيول بشعور بأنه يواجه محيطًا هادئًا وواسعًا بشكل لا نهائي.

لقد اكتشف عودة سيو يوهي، متجمدة في مكانها. كما لو كانت في حالة ذهول أيضًا، كانت ذراعيها مرخيان على جانبها وكان رأسها مائلًا للخلف ، وعيناها تحدقان بوضوح في السقف أعلاه.

…. من الواضح أنها أذهلت بشيء لأنها سرعان ما حولت نظرتها إلى الدرج البعيد. تبع سيول نظرتها ونظر هناك ، وبعد فترة ليست طويلة بعد ذلك ، رصد امرأة ترتدي بدلة عمل رسمية تمشي بسرعة على الدرج مع حقيبة صغيرة في يدها. كانت بالطبع كيم هانا.

ثم أمسكت بكوب الماء بقوة كافية لتحطيمه وامتصاص السائل البارد دفعة واحدة. عندما أغلقت الكأس الفارغة ، شعر سيول جيهو بإحساس معين بالقوة منه ، وهو ما لم يشعر به من قبل.

قامت كيم هانا بتدليك جبهتها كما لو كانت تعاني من الصداع النصفي. ثم طلبت منه البقاء هنا وانتظرها وغادرت على عجل.

“… فو-وو ….”

لقد اكتشف عودة سيو يوهي، متجمدة في مكانها. كما لو كانت في حالة ذهول أيضًا، كانت ذراعيها مرخيان على جانبها وكان رأسها مائلًا للخلف ، وعيناها تحدقان بوضوح في السقف أعلاه.

ثم بصق تنهيدة طويلة أيضًا.

حاول سيول جيهو إبعاد يدها ولكن دون جدوى. في هذه الأثناء ، شكلت سيو يوهوي ببساطة ابتسامة غامضة.

خمنًا أنها كانت غاضبة من كل الضوضاء ، بذل سيول جيهو قصارى جهده لتهدئة كيم هانا قبل أن تسوء الأمور.

بحلول الوقت الذي توقفت فيه كيم هانا عن المشي مثل الشخص الممسوس ، كانا في شارع جانبي مهجور نسبيًا.

بعد قليل… ..

“لدينا منطقة منفصلة للتدخين بالداخل. هل ترغب في استخدام ذلك بدلاً من الذهاب بعيداً؟ ”

“ايها الاحمق….”

“….المعذرة.”

أخفت كيم هانا وجهها بيديها وبدأت تمتم بنفسها بالدموع.

“هذه هي المنطقة الحدودية !! المنطقة الحدودية اللعينة! ليس هذا فقط ، إنه المكان الذي يلتقي فيه الاتحاد والطفيليات !! ”

خدش سيول خده بخجل وجفل إلى حد ما عندما أدرك أن سيو يوهي كانت تحدق به مباشرة.

كان التصميم الداخلي لمقر السين-يونغ أكثر فخامة من المظهر الخارجي للمبنى. إضافة إلى حقيقة أن هناك حشدًا كبيرًا من الناس يدخلون ويخرجون ، لم يستطع سيول أن يقول على الفور ما إذا كان قد وطأ قدمه متجرًا من الدرجة الأولى أو ردهة لشركة كبرى.

‘ولماذا تنظر إلي هكذا الآن….؟’

“أعني ، لقد دعتنا إلى الداخل ، لذلك يجب أن ندخل إلى الداخل. هل تعتقد أن مثل هذه الفرصة تأتي كل يوم؟ ”

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

نراكم مع الفصل القادم

… توقفت المرأة فجأة في منتصف حديثها تقريبًا في نفس الوقت أيضًا….

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

سرعان ما سألت كيم هانا مرة أخرى بوجه مذهول.

الأجواء التي كانت تشبه نوعا ما ، كانت تقبل برشاقة أي مزحة كان يسحبها ، وتحميه من العاصفة ، من هذا النوع من الأشياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط