نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 94

سوء تقدير

سوء تقدير

الفصل 94. سوء تقدير

مثل المجرم و المحقق، جلس سيول بتردد على المقعد المقابل لها.

“لن أقول أي شيء ، لذا فقط كل. كل ما يرضي قلبك “.(كيم هانا)

“بعتِ ماذا؟”(سيول)

فُتح باب المقهى ودخل الشاب. وبعد أن نظر حول المكان بعناية ، رأى امرأة شابة تجلس بجانب النافذة.

وضعت الظرف على المنضدة ووضعت يدها فوقه. ارتجفت يدها ، كانت مترددة إلى حد ما.

كانت ترتدي لباسًا شبه رسمي بدلاً من بدلة عملها الرمادية المعتادة ، لكن شعرها المربوط كذيل الحصان بدقة كانت كالمعتاد .

“ثم قل لي. لقد كنت سألتك عدة مرات . لماذا؟”(كيم هانا)

مشى الشاب إليها بارتباك ، لكن كيم هانا لم تظهر أي ردود فعل. كانت ذراعيها مطوية، وتحدق خارج النافذة بوجه خالي من التعبيرات.

“اعتقدتُ أن القيام بذلك هو الأفضل بالنسبة لك ، لكنني أعتقد أن المهم في النهاية هو كيفية إدراككَ له. وبوضع الأمر على هذا النحو ، فإن إعطائك بلورة الاتصال كان مهملاً مني. باستخدام وضعي كحامي للتدخل في حياتك أو لجعلك تفعل ما أريده ، ربما فكرت بي بهذه الطريقة “.(كيم هانا)

مثل المجرم و المحقق، جلس سيول بتردد على المقعد المقابل لها.

“أجل. مثل الراتب ، خططت لمنحك 4 ملايين كل شهر وأعطي الباقي من خلال العديد من المكافآت والمزايا “.(كيم هانا)

“كيم هانا ….”(سيول)

“لقد طلبتِ مني الكشف عن أسراري مقابل الدعوة.”(سيول)

نادها بهدوء ، لكن كيم هانا لم تكن تحدق به حتى. لم يكن متأكداً مما إذا كانت تتجاهله فقط ، لكن عينيها كانتا تحدقان خارج النافذة.

“لا ، قد لا يكون الأمر كذلك.”(سيول)

ساد صمت شديد في الجو. نظر سيول إلى الأسفل إلى حد ما في خزي. كان من الصعب تحمل الأجواء المحرجة.

“وبالتالي.”(كيم هانا)

كان يفضّل كثيرًا أن تقول كيم هانا بعض اللعنات كما كان يتوقع، لكن كان لديها جو مختلف هذه المرة.

“إذا حدث شيء مشابه في المستقبل ، ماذا ستفعل؟ نظرًا لأنك تعلم أنه من الصعب القيام بذلك مرة اخرى ،حتى أن هناك احتمالية بأن تموت ، أليس كذلك؟ “(كيم هانا)

لقد خطط للبحث عن العذر المناسبة للتستر عن كل ما فعله ، لكن هذا الفكرة تلاشت تمامًا.

“نعم. لقد قمت بالفعل بتحويلها إلى عملات الأرض. أنت تفهم لماذا ، أليس كذلك؟”(كيم هانا)

بغض النظر عن مدى كونه مهمل وغير ناضج ، فقد عرف متى يمزح ومتى لا يمزح مع شخص ما.

ضحكت كيم هانا وأخذت مستندًا من حقيبتها.

تمامًا كما بدأ يشعر بالقلق من أن قلبه النابض قد ينفجر من صدره بسبب الخوف…

ضحكت كيم هانا وأخذت مستندًا من حقيبتها.

“لقد فكرت كثيرًا في ذلك.”(كيم هانا)

“لا تقولي ذلك على هذا النحو.”(سيول)

بدأت كيم هانا تتحدث أخيرًا.

التقط الدجاجة كاملة وقضمها قطعة قطعة. لم ترى كيم هانا من قبل أي شخص يأكل حساء دجاج الجينسنغ كما لو كان وعاء من المعكرونة.

“ربما كنتَ تعتقد … أنني كنت أبالغ في حمايتك. بالطبع ، أنا لا أتفق مع ذلك على الإطلاق ، لكنني أعلم أن هذا يصب في مصلحتك “.(كيم هانا)

‘ انها شفرة ذات حدين’.

واصلت بصوت هادئ.

“بالتأكيد لا .”(كيم هانا)

“اعتقدتُ أن القيام بذلك هو الأفضل بالنسبة لك ، لكنني أعتقد أن المهم في النهاية هو كيفية إدراككَ له. وبوضع الأمر على هذا النحو ، فإن إعطائك بلورة الاتصال كان مهملاً مني. باستخدام وضعي كحامي للتدخل في حياتك أو لجعلك تفعل ما أريده ، ربما فكرت بي بهذه الطريقة “.(كيم هانا)

“ربما لا تفهمين. العودة حياً ، والأكل ، والشرب ، والنوم على السرير ، وحتى التحدث معكِ هنا ، كل شيء يبدو وكأنه حلم بالنسبة لي. أنا سعيد ، لكن في بعض الأحيان ، أشعر بالقلق من أنني سأغمض عيني وأفتحهما ، فقط لأجد نفسي في ذلك الموقف مرة أخرى “.(سيول)

بدت كيم هانا جادة. كان سيول جيهو على وشك أن يقول ، “لا ، لم أكن أبدًا أفكر بهذه الطريقة” ، لكن عندما رأى كيم هانا تخرج ظرفًا أبيض من محفظتها ، جفل.

كان سيول جيهو على وشك الصراخ ، “بالطبع ، أنا أفهم! ليس الأمر وكأنني أعاني من نقص في المال في الفردوس! “لكنه لم يفعل ذلك وسقط في تفكير عميق. لا يبدو أن كيم هانا كانت سعيدة بذلك.

“وبالتالي.”(كيم هانا)

“…أجل.”(سيول)

وضعت الظرف على المنضدة ووضعت يدها فوقه. ارتجفت يدها ، كانت مترددة إلى حد ما.

‘ انها شفرة ذات حدين’.

“إذا كنت تريد حقا….”(كيم هانا)

“تلك التجربة … كانت كابوسًا. كان الأمر كما لو كنت أقف أمام جدار ضخم بلا مكان أذهب إليه. كنت أتضور جوعًا ، وكان حلقي جافًا ، وكان جسدي يصرخ من الألم ، ولم أستطع حتى النوم بشكل صحيح بسبب المطاردة المستمرة من الأعداء…. ما حدث كان خطأي ، لكنني لم أرغب في قتل نفسي باليأس مرة أو مرتين فقط. حسنًا ، كانت تلك الأيام الثمانية كابوسًا ، واحدًا لم أرغب في تجربته مرة أخرى “.(سيول)

“لا.”(سيول)

“….”(سيول)

رد سيول جيهو بسرعة.

لم يكن يعرف ما بداخل الظرف ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه لا يجب أن يتسلمه أبدًا. في اللحظة التي يفعل فيها ذلك ، شعر أن كيم هانا ستختفي من حياته.

“ماذا ؟”(كيم هانا)

“بالتأكيد لا .”(كيم هانا)

بدت كيم هانا متفاجئة .

نظرت إلى الظرف الأبيض على المنضدة.

“أنا لا أفكر فيك بهذه الطريقة.”(سيول)

“ربما لا تفهمين. العودة حياً ، والأكل ، والشرب ، والنوم على السرير ، وحتى التحدث معكِ هنا ، كل شيء يبدو وكأنه حلم بالنسبة لي. أنا سعيد ، لكن في بعض الأحيان ، أشعر بالقلق من أنني سأغمض عيني وأفتحهما ، فقط لأجد نفسي في ذلك الموقف مرة أخرى “.(سيول)

هز سيول جيهو رأسه. عندما قام بتنشيط “العيون التسع”، تغير لون الظرف. كانت كيم هانا ذهبية تمامًا كما كانت من قبل ، لكن الظرف كان له لون أصفر غامق.

هز سيول جيهو رأسه. عندما قام بتنشيط “العيون التسع”، تغير لون الظرف. كانت كيم هانا ذهبية تمامًا كما كانت من قبل ، لكن الظرف كان له لون أصفر غامق.

“أنا أقول الحقيقة حقاً.”(سيول)

“بدأت هذه المشكلة بالفعل من إنفاقك 100 مليون وون التي قدمتها لك.”(كيم هانا)

لم يكن يعرف ما بداخل الظرف ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه لا يجب أن يتسلمه أبدًا. في اللحظة التي يفعل فيها ذلك ، شعر أن كيم هانا ستختفي من حياته.

“لا تقولي ذلك على هذا النحو.”(سيول)

“أنتَ لا تفكر بي بهذه الطريقة ~…”(كيم هانا)

“اعتقدتُ أن القيام بذلك هو الأفضل بالنسبة لك ، لكنني أعتقد أن المهم في النهاية هو كيفية إدراككَ له. وبوضع الأمر على هذا النحو ، فإن إعطائك بلورة الاتصال كان مهملاً مني. باستخدام وضعي كحامي للتدخل في حياتك أو لجعلك تفعل ما أريده ، ربما فكرت بي بهذه الطريقة “.(كيم هانا)

ارتجفت حواجب كيم هانا. لأول مرة منذ دخول سيول المقهى ، قابلت عينيه.

“….”(سيول)

“هل تصرفتُ بهذه الطريقة؟”(سيول)

كانت تلك أخبار جيدة بالنسبة له. عندما زار والديه من قبل ، أخبرهم أنه حصل على وظيفة. لكن الواقع أنه سيكون في حيرة من أمره إذا بدأوا في سؤاله عن عمله.

عندما رأى نظرتها الجليدية ، انكمش مثل الضفدع أمام ثعبان. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسعده هو أن يدها التي كانت تحمل المغلف الأصفر قد أفلتت. ومع ذلك ، كانت لا تزال تضع يدها عليها.

رد سيول جيهو بحزم.

تيك تيك تيك

“….”(سيول)

نقرت كيم هانا بسرعة على الظرف بإصبعها السبابة قبل فتح فمها.

“لكن عليك أن تعرف هذا.”(كيم هانا)

“كيف وجدتها؟”(كيم هانا)

اتسعت عينا كيم هانا وفتحت فمها قليلاً.

“ماذا؟”(سيول)

أخبرته كيم هانا بصراحة لكنها كشفت عن تعبير متردد.

“تلك الثمانية أيام. لا يمكن أن تتعرض حياتك للخطر مرة أو مرتين فقط …. كانت ممتعة ، أليس كذلك؟ تحوم فوق حدود الحياة والموت ، ألم تكن تلك اللحظات مثيرة؟ آه ، حتى أنه كان لديك أميرة جميلة بجانبك ، لذلك لا بد أنها كانت مبهجة “.(كيم هانا)

“ما الذي تتحدث عنه الآن؟”(كيم هانا)

“لا تقولي ذلك على هذا النحو.”(سيول)

“اعتقدتُ أن القيام بذلك هو الأفضل بالنسبة لك ، لكنني أعتقد أن المهم في النهاية هو كيفية إدراككَ له. وبوضع الأمر على هذا النحو ، فإن إعطائك بلورة الاتصال كان مهملاً مني. باستخدام وضعي كحامي للتدخل في حياتك أو لجعلك تفعل ما أريده ، ربما فكرت بي بهذه الطريقة “.(كيم هانا)

ابتسم سيول جيهو بمرارة.

“لنفترض أنها جزء من أسراري.”(سيول)

“هل أنا مخطئة؟ “.(كيم هانا)

“عندي سؤال.”(سيول)

“كيم هانا ، أعلم أنكِ غاضبة ويمكنني أن أفهم السبب. بما أنني لم أحافظ على الوعد الذي قطعته ، فهذا خطأي بنسبة 100%. لكن … أنا لست من النوع الذي يستمتع بالمتاعب. لا ، ليس من الصواب حتى تسمية تلك الحادثة “بالممتعة”. أنا لست مختل عقليا ويستمتع بالموت “.(سيول)

“ما الذي تتحدث عنه الآن؟”(كيم هانا)

نبرة سيول جيهو الجادة وضعت عبوسًا على وجه كيم هانا.

“إذا كنت تريد حقا….”(كيم هانا)

“تلك التجربة … كانت كابوسًا. كان الأمر كما لو كنت أقف أمام جدار ضخم بلا مكان أذهب إليه. كنت أتضور جوعًا ، وكان حلقي جافًا ، وكان جسدي يصرخ من الألم ، ولم أستطع حتى النوم بشكل صحيح بسبب المطاردة المستمرة من الأعداء…. ما حدث كان خطأي ، لكنني لم أرغب في قتل نفسي باليأس مرة أو مرتين فقط. حسنًا ، كانت تلك الأيام الثمانية كابوسًا ، واحدًا لم أرغب في تجربته مرة أخرى “.(سيول)

“….”(سيول)

تيك تيك –

“لا توجد حادثة بدون مشكلة. ولكن ليس فقط أنك تبحث بنشاط عن الحوادث ، ولكنك أيضًا تتدخل فيها مباشر “.(كيم هانا)

أصبحت إصبع السبابة لكيم هانا أبطأ. حبكت حواجبها.

الفصل 94. سوء تقدير

“إذن لم تكن مستمتعًا بنفسك؟ فكر في الأمر بعناية. بالطبع ، ربما كان الأمر صعبًا عليك في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن ذهب كل شيء ومضى ، ألا تفكر في الأمر بهذه الطريقة؟ “(كيم هانا)

كان سيول جيهو على وشك الصراخ ، “بالطبع ، أنا أفهم! ليس الأمر وكأنني أعاني من نقص في المال في الفردوس! “لكنه لم يفعل ذلك وسقط في تفكير عميق. لا يبدو أن كيم هانا كانت سعيدة بذلك.

“أي طريقة؟”(سيول)

وضعت الظرف على المنضدة ووضعت يدها فوقه. ارتجفت يدها ، كانت مترددة إلى حد ما.

“أنت تعرف ، محتوى مُرضي ، حتى شيء على غرار ،” كنت أعلم أنه يمكنني القيام بذلك “أو” لقد كانت تجربة جيدة “.(كيم هانا)

“هل تتذكري أول مرة التقينا فيها؟”(سيول)

“هذا هراء.”(سيول)

رد سيول جيهو بسرعة.

ضحك سيول جيهو كما كان يلوح بيده.

“ثم قل لي. لقد كنت سألتك عدة مرات . لماذا؟”(كيم هانا)

“أنا لا أفكر بهذه الطريقة. بالإضافة إلى ذلك ، لقد أخبرتك بالفعل بما شعرت به. لن أفكر في الأمر بهذه الطريقة حتى بعد عشر سنوات “.(سيول)

“لنفترض أنها جزء من أسراري.”(سيول)

“حقا؟ أنت حقا لا تفكر بهذه الطريقة؟ “(كيم هانا)

“ثم قل لي. لقد كنت سألتك عدة مرات . لماذا؟”(كيم هانا)

“ربما لا تفهمين. العودة حياً ، والأكل ، والشرب ، والنوم على السرير ، وحتى التحدث معكِ هنا ، كل شيء يبدو وكأنه حلم بالنسبة لي. أنا سعيد ، لكن في بعض الأحيان ، أشعر بالقلق من أنني سأغمض عيني وأفتحهما ، فقط لأجد نفسي في ذلك الموقف مرة أخرى “.(سيول)

كان سيول جيهو على وشك الصراخ ، “بالطبع ، أنا أفهم! ليس الأمر وكأنني أعاني من نقص في المال في الفردوس! “لكنه لم يفعل ذلك وسقط في تفكير عميق. لا يبدو أن كيم هانا كانت سعيدة بذلك.

تيك تيك-

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

تسارع نقر كيم هانا بشكل ملحوظ. حدق سيول بها كما لو كان يحاول كشف عن شيء تخفيه. من الواضح أن تعبيرها كان ملتبسًا. ضاقت عيناها ، وكأنها تستسلم ، عضت على شفتها السفلى.

“… لماذا تعتقد أن شيئًا ما حدث؟”(كيم هانا)

“لماذا إذن؟”(كيم هانا)

”تناول الطعام بشكل أبطأ. ستواجه مشاكل في هضم كل ذلك “.(كيم هانا)

“…؟”(سيول)

“وبالتالي.”(كيم هانا)

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ذهبت؟ من أجل المال؟ لا… ، إذا كنت تهتم بالمال كثيرًا ، فلن ترفض سين-يونغ من قبل. هل هو شرف إذن؟ لا …، سيول الذي أعرفه ليس شخصًا مهووسًا بالشرف “.(كيم هانا)

“….”(سيول)

بدت كيم هانا كما لو أنها سمعت للتو أكبر كذبة بحياتها.

“إذا لم يكن المال أو الشرف ، فما هو؟ أنا فقط لا أستطيع أن أفهم. أيًا كان ، حسنًا ، إذا كنت تخبرني بالحقيقة ، أثبت ذلك لي الآن “.(كيم هانا)

“ماذا.”(كيم هانا)

ضربت كيم هانا الطاولة وسألت بنبرة قوية.

“اصمت. هل تعلم ما مررت به منذ أيام قليلة؟ أنت وأنا ملزمون بعقد. أفعالك لها عواقب تؤثر علي بشكل مباشر. لا يهم ما إذا كانت هذه العواقب جيدة أم سيئة. أُفضل عدم الانجراف في أشياء لا أستطيع التعامل معها”.(كيم هانا)

“إذا حدث شيء مشابه في المستقبل ، ماذا ستفعل؟ نظرًا لأنك تعلم أنه من الصعب القيام بذلك مرة اخرى ،حتى أن هناك احتمالية بأن تموت ، أليس كذلك؟ “(كيم هانا)

بمجرد أن يبدأوا في طرح أسئلة مثل “ما الشركة التي تعمل بها؟” ، “دعني أرى عقدك” ، أو “دعني أرى حسابك المصرفي” ، سيكتشفون الحقيقة في أي وقت .

“لا ، قد لا يكون الأمر كذلك.”(سيول)

فُتح باب المقهى ودخل الشاب. وبعد أن نظر حول المكان بعناية ، رأى امرأة شابة تجلس بجانب النافذة.

“ماذا؟”(كيم هانا)

ظلت تتمتم هكذا، ثم واصلت.

“أنا أقول أن ذلك يعتمد على الأشخاص المعنيين.”(سيول)

قامت كيم هانا بإمالة رأسها. نظرت إلى السقف بنظرة حائرة.

رد سيول جيهو بحزم.

نادها بهدوء ، لكن كيم هانا لم تكن تحدق به حتى. لم يكن متأكداً مما إذا كانت تتجاهله فقط ، لكن عينيها كانتا تحدقان خارج النافذة.

“إذا كان الأمر يتعلق بشخص غريب تمامًا ، فلن أذهب. ليس الأمر كما لو أنني قديس. لكن….”(سيول)

رمش سيول مرارًا وتكرارًا قبل أن يتنهد ، “آه!”

توقف للحظة وحدق في كيم هانا.

“كنت تحاولين أن تجعلي الأمر يبدو وكأنني حصلت على وظيفة! مثل نظام سين-يونغ “.(سيول)

“إذا كنتِ أنتِ من أحتاج لإنقاذه ، فسأذهب. بغض النظر عما يجب علي فعله “.(سيول)

“ها؟ ماذا ، هل ضربتك أو شيء من هذا القبيل؟ “(سيول)

“هاه”(كيم هانا)

“كيم هانا ….”(سيول)

بدت كيم هانا كما لو أنها سمعت للتو أكبر كذبة بحياتها.

الفصل 94. سوء تقدير

“هل من المفترض أن أتأثر؟”(كيم هانا)

“لا توجد حادثة بدون مشكلة. ولكن ليس فقط أنك تبحث بنشاط عن الحوادث ، ولكنك أيضًا تتدخل فيها مباشر “.(كيم هانا)

“لم أقصد ذلك بهذه الطريقة.”(سيول)

“من فضلك ، مع العلم إلى أي مدى تفكر بي خاصة … لا أريد أن أكون ثعلبة بالنسبة لكَ أيضًا.”(كيم هانا)

“ثم قل لي. لقد كنت سألتك عدة مرات . لماذا؟”(كيم هانا)

كان من الواضح لأي شخص يستمع إلى أن كيم هانا ما زالت غير قادرة على الفهم.

“….”(سيول)

تمامًا كما بدأ يشعر بالقلق من أن قلبه النابض قد ينفجر من صدره بسبب الخوف…

“أنا لست من أفراد عائلتك أو صديقتك. أنا مجرد أحد معارفك “.(كيم هانا)

“حسنًا ، أردت ترتيب مصدر آمن للمال لك ومنحك بيئة آمنة حتى لا تقلق بشأن الحياة في هذا الجانب. لذلك أردت أن أدفعك إلى شركة أجنبية أثق بها ، لكن … “(كيم هانا)

كان من الواضح لأي شخص يستمع إلى أن كيم هانا ما زالت غير قادرة على الفهم.

“لا ، قد لا يكون الأمر كذلك.”(سيول)

“فلماذا تقول إنكَ ستنقذني؟ ما هو السبب؟”(كيم هانا)

“بدأت هذه المشكلة بالفعل من إنفاقك 100 مليون وون التي قدمتها لك.”(كيم هانا)

“القاعدة الذهبية”.(سيول)

“يا … ماذا قلت؟”(كيم هانا)

عند رؤية إصبع كيم هانا المتجمد ، ابتسم سيول جيهو بلطف.

*

“لأنكِ وصيتي الذهبية.”(سيول)

“هذا فقط … التقيتُ بشخص ما.”(كيم هانا)

حدقت كيم هانا فيه بذهول.

“لذا … جيهو.”(كيم هانا)

“أنا ، لا أفهم ماذا يعني ذلك.”(كيم هانا)

قامت كيم هانا بإمالة رأسها. نظرت إلى السقف بنظرة حائرة.

هزت رأسها وهي تتمتم بصوت خشن. فتح سيول جيهو فمه فجأة.

عامل الآخرين مثل الذهب وسوف تحصل على الذهب. إذن ماذا سيحدث إذا عاملت الآخرين مثل القمامة؟

“هل تتذكري أول مرة التقينا فيها؟”(سيول)

“ليس بعد.”(سيول)

“ما الذي تتحدث عنه الآن؟”(كيم هانا)

“هنا ، 252.5 مليون وون. بعتها مقابل 500 قطعة نقدية فضية “.(كيم هانا)

“لقد طلبتِ مني الكشف عن أسراري مقابل الدعوة.”(سيول)

“هل تصرفتُ بهذه الطريقة؟”(سيول)

اتسعت عينا كيم هانا وفتحت فمها قليلاً.

“أنا لست من أفراد عائلتك أو صديقتك. أنا مجرد أحد معارفك “.(كيم هانا)

“أنت….”(كيم هانا)

عند رؤية إصبع كيم هانا المتجمد ، ابتسم سيول جيهو بلطف.

“لنفترض أنها جزء من أسراري.”(سيول)

“ثم قل لي. لقد كنت سألتك عدة مرات . لماذا؟”(كيم هانا)

“هاي ، من الأفضل ألا تحاول إخفاء هذا ببعض الهراء العشوائي. أنت تقول إنه لا يمكنك إخباري لأنك لا تثق بي “.(كيم هانا)

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ذهبت؟ من أجل المال؟ لا… ، إذا كنت تهتم بالمال كثيرًا ، فلن ترفض سين-يونغ من قبل. هل هو شرف إذن؟ لا …، سيول الذي أعرفه ليس شخصًا مهووسًا بالشرف “.(كيم هانا)

“لا تقولي ذلك على هذا النحو. في المقام الأول ، أنتِ الشخص الذي اقترب مني لاستخدامي “.(سيول)

“لذا … جيهو.”(كيم هانا)

قال سيول جيهو ذلك باقتضاب.

“منظمة سين-يونغ ؟”(سيول)

“لم يكن لدي أي نية للكشف عن أسراري. ليس لك أو لأي شخص آخر “.(سيول)

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

“ولكن بعد أن رأيتُ كيف كنتِ تعامليني ، غيرت رأيي. لا يزال يتغير. أنا أتناقش مع نفسي فيما إذا كنت سأخبركِ بكل شيء أم لا. أشعر أنني أستطيع أن أثق بكِ ، لكن لا يمكنني التأكد. أنا في صراع دائم “.(سيول)

“ما الذي تتحدث عنه الآن؟”(كيم هانا)

قامت كيم هانا بإمالة رأسها. نظرت إلى السقف بنظرة حائرة.

يبدو أن الضغط القادم من كفيها يقول ، “لن تكون هناك مرة ثالثة”.

“لستَ متأكدًا مما …. ها. “(كيم هانا)

“هاي ، من الأفضل ألا تحاول إخفاء هذا ببعض الهراء العشوائي. أنت تقول إنه لا يمكنك إخباري لأنك لا تثق بي “.(كيم هانا)

في النهاية ، أدارت نظرتها للأسفل ودلكت رقبتها.

“كنت تحاولين أن تجعلي الأمر يبدو وكأنني حصلت على وظيفة! مثل نظام سين-يونغ “.(سيول)

“على أي حال.”(سيول)

استنكرت كيم هانا إطراء سيول جيهو واستمرت.

واصل سيول جيهو الحديث.

“بالتأكيد لا .”(كيم هانا)

“لقد أنشأنا علاقة جديدة عندما التقينا آخر مرة ، وصحيح أنني من حنث بوعدنا. ليس لدي ما أقوله سوى أني آسف “.(سيول)

“أنا لست من أفراد عائلتك أو صديقتك. أنا مجرد أحد معارفك “.(كيم هانا)

رنت تنهيدة طويلة مع تذمر ، “القاعدة الذهبية … القاعدة الذهبية …”.

“أي طريقة؟”(سيول)

ظلت تتمتم هكذا، ثم واصلت.

“القطعة الآثرية التي أعطيتني إياها يا غبي.”(كيم هانا)

“… حسنًا ، أعتقد أنني فهمت ذلك.”(كيم هانا)

في النهاية ، أدارت نظرتها للأسفل ودلكت رقبتها.

“كيم هانا؟”(سيول)

كان الاسم المستعار لكيم هانا هو الآنسة فوكسي. حتى أن هوغو قال إنها كانت واحدة من المجانين الستة. الآن بعد أن نظر إليها بهذه الطريقة ، لم يشعر وكأن هوغو يمزح. أومأ برأسه ببطء ، وعندها فقط تركت كيم هانا يديه.

”اخرس قليلا. ما زلت انظم أفكاري. لذا فإن ما تقوله هو أنه لديك ما يبرر مشاركتك في هذه المهمة وأنك لست مدمنًا. حسنًا ، حسنًا ، لقد فهمت كل ذلك “.(كيم هانا)

‘إذن هذه هي الوصية الذهبية؟’

تمتمت كيم هانا بصوت ضعيف إلى حد ما ، ثم….

“كيم هانا ….”(سيول)

“لكن عليك أن تعرف هذا.”(كيم هانا)

“ماذا؟”(كيم هانا)

شبكت أصابعها ببعضها وحدقت به مباشرة.

بدت كيم هانا جادة. كان سيول جيهو على وشك أن يقول ، “لا ، لم أكن أبدًا أفكر بهذه الطريقة” ، لكن عندما رأى كيم هانا تخرج ظرفًا أبيض من محفظتها ، جفل.

“لا توجد حادثة بدون مشكلة. ولكن ليس فقط أنك تبحث بنشاط عن الحوادث ، ولكنك أيضًا تتدخل فيها مباشر “.(كيم هانا)

“تلك الثمانية أيام. لا يمكن أن تتعرض حياتك للخطر مرة أو مرتين فقط …. كانت ممتعة ، أليس كذلك؟ تحوم فوق حدود الحياة والموت ، ألم تكن تلك اللحظات مثيرة؟ آه ، حتى أنه كان لديك أميرة جميلة بجانبك ، لذلك لا بد أنها كانت مبهجة “.(كيم هانا)

“هذا …”(سيول)

“لكن … بالنظر إليك ، بدأت أغير رأيي. على الأقل ، سيول الموجود أمامي ليس مدمن القمار الذي أعرفه. صحيح؟”(كيم هانا)

“اصمت. هل تعلم ما مررت به منذ أيام قليلة؟ أنت وأنا ملزمون بعقد. أفعالك لها عواقب تؤثر علي بشكل مباشر. لا يهم ما إذا كانت هذه العواقب جيدة أم سيئة. أُفضل عدم الانجراف في أشياء لا أستطيع التعامل معها”.(كيم هانا)

“ولكن بعد أن رأيتُ كيف كنتِ تعامليني ، غيرت رأيي. لا يزال يتغير. أنا أتناقش مع نفسي فيما إذا كنت سأخبركِ بكل شيء أم لا. أشعر أنني أستطيع أن أثق بكِ ، لكن لا يمكنني التأكد. أنا في صراع دائم “.(سيول)

“أعدكِ. شيء من هذا القبيل لن يحدث مرة أخرى “.(سيول)

“وبالتالي.”(كيم هانا)

“حسنًا ، سنرى ذلك. أنا لستُ من النوع الذي يعتقد أنه يمكن تغيير الناس حسب رغبتي “.(كيم هانا)

نادها بهدوء ، لكن كيم هانا لم تكن تحدق به حتى. لم يكن متأكداً مما إذا كانت تتجاهله فقط ، لكن عينيها كانتا تحدقان خارج النافذة.

أخبرته كيم هانا بصراحة لكنها كشفت عن تعبير متردد.

بغض النظر عن مدى كونه مهمل وغير ناضج ، فقد عرف متى يمزح ومتى لا يمزح مع شخص ما.

“لكن … بالنظر إليك ، بدأت أغير رأيي. على الأقل ، سيول الموجود أمامي ليس مدمن القمار الذي أعرفه. صحيح؟”(كيم هانا)

اتسعت عينا كيم هانا وفتحت فمها قليلاً.

“…أجل.”(سيول)

شبكت أصابعها ببعضها وحدقت به مباشرة.

“لكنكَ اخلفت وعدنا مرتين. أنا أكره الأشخاص الذين عادة ما يخلفون الوعود أكثر من مدمني القمار “.(كيم هانا)

“إذا كنتِ أنتِ من أحتاج لإنقاذه ، فسأذهب. بغض النظر عما يجب علي فعله “.(سيول)

انحنت كيم هانا إلى الأمام.

“كيم هانا ….”(سيول)

“لذا … جيهو.”(كيم هانا)

“لا تخيب ظني أكثر من هذا.”(كيم هانا)

أمسكت بيدي سيول جيهو بإحكام.

“كيم هانا ، أعلم أنكِ غاضبة ويمكنني أن أفهم السبب. بما أنني لم أحافظ على الوعد الذي قطعته ، فهذا خطأي بنسبة 100%. لكن … أنا لست من النوع الذي يستمتع بالمتاعب. لا ، ليس من الصواب حتى تسمية تلك الحادثة “بالممتعة”. أنا لست مختل عقليا ويستمتع بالموت “.(سيول)

“لا تخيب ظني أكثر من هذا.”(كيم هانا)

عندما ملأت كوبه الفارغ بالماء ، توقف سيول للحظة وشرب الماء دفعة واحدة. صدمت كيم هانا ، ربما شعرت بالسوء بسبب جعله يتحقق من ردود أفعالها باستمرار.

يبدو أن الضغط القادم من كفيها يقول ، “لن تكون هناك مرة ثالثة”.

أسقط سيول جيهو الدجاجة.

“من فضلك ، مع العلم إلى أي مدى تفكر بي خاصة … لا أريد أن أكون ثعلبة بالنسبة لكَ أيضًا.”(كيم هانا)

“أي طريقة؟”(سيول)

كان الاسم المستعار لكيم هانا هو الآنسة فوكسي. حتى أن هوغو قال إنها كانت واحدة من المجانين الستة. الآن بعد أن نظر إليها بهذه الطريقة ، لم يشعر وكأن هوغو يمزح. أومأ برأسه ببطء ، وعندها فقط تركت كيم هانا يديه.

استنكرت كيم هانا إطراء سيول جيهو واستمرت.

نظرت إلى الظرف الأبيض على المنضدة.

أمسكت بيدي سيول جيهو بإحكام.

“….”

عند سماع هذا ، خففت تعبيرات كيم هانا الصارخة واستبدلت بالمرارة.

بعد لحظة من التردد ، التقطته بعناية. ابتلع سيول جيهو بشدة، وشاهد الظرف يختفي في حقيبة كيم هانا.

“ثلاث سنوات؟”(سيول)

‘إذن هذه هي الوصية الذهبية؟’

“وجبة افطار؟”(كيم هانا)

عامل الآخرين بالطريقة التي تريد أن تُعامل بها. ارتجف سيول جيهو وهو يتذكر هذه الكلمات. حتى الآن ، رأى فقط “الوصية الذهبية” بطريقة إيجابية.

“هاه”(كيم هانا)

عامل الآخرين مثل الذهب وسوف تحصل على الذهب. إذن ماذا سيحدث إذا عاملت الآخرين مثل القمامة؟

“كيف وجدتها؟”(كيم هانا)

‘ انها شفرة ذات حدين’.

تيك تيك تيك

شعر وكأنه بدأ في فهم مفهوم الجانب الأيمن للعيون التسعة. سألت كيم هانا بعد الانتهاء من تنظيم حقيبتها.

(م.م: العيون التسع لها اتجاهين، الجانب الأيمن و الأيسر. تتعرفون عليها في الفصول القادمة )

(م.م: العيون التسع لها اتجاهين، الجانب الأيمن و الأيسر. تتعرفون عليها في الفصول القادمة )

حدقت كيم هانا فيه بذهول.

“وجبة افطار؟”(كيم هانا)

“لذا … جيهو.”(كيم هانا)

“همم؟”(سيول)

نبرة سيول جيهو الجادة وضعت عبوسًا على وجه كيم هانا.

“هل تناولت الفطور؟”(كيم هانا)

“أنا لا أفكر بهذه الطريقة. بالإضافة إلى ذلك ، لقد أخبرتك بالفعل بما شعرت به. لن أفكر في الأمر بهذه الطريقة حتى بعد عشر سنوات “.(سيول)

أصبح الجو بين الإثنان ألطف قليلاً

“أعني ، قلتِ ذلك من قبل. أنكِ مررتِ بشيء قبل بضعة أيام “.(سيول)

أطلق سيول اللاوعي الأنفاس التي كان يحبسها. حك رأسه وأجاب.

“….”(سيول)

“ليس بعد.”(سيول)

“أنا ، لا أفهم ماذا يعني ذلك.”(كيم هانا)

*

”تناول الطعام بشكل أبطأ. ستواجه مشاكل في هضم كل ذلك “.(كيم هانا)

بعد مغادرة المقهى ، توجه الثنائي إلى مطعم. أخذته كيم هانا إلى مطعم حساء دجاج الجينسنغ من الدرجة الأولى يسمى “تشيكن كلاود بالاس” وانتهى بها الأمر بمشاهدة سيول جيهو وهو يأكل بتعبير صادم.

“هل سرق شخص المال؟”(سيول)

فوووت فوووت فووت!

(م.م: العيون التسع لها اتجاهين، الجانب الأيمن و الأيسر. تتعرفون عليها في الفصول القادمة )

التقط الدجاجة كاملة وقضمها قطعة قطعة. لم ترى كيم هانا من قبل أي شخص يأكل حساء دجاج الجينسنغ كما لو كان وعاء من المعكرونة.

أصبح الجو بين الإثنان ألطف قليلاً

”تناول الطعام بشكل أبطأ. ستواجه مشاكل في هضم كل ذلك “.(كيم هانا)

“ثم قل لي. لقد كنت سألتك عدة مرات . لماذا؟”(كيم هانا)

عندما ملأت كوبه الفارغ بالماء ، توقف سيول للحظة وشرب الماء دفعة واحدة. صدمت كيم هانا ، ربما شعرت بالسوء بسبب جعله يتحقق من ردود أفعالها باستمرار.

“لم يكن لدي أي نية للكشف عن أسراري. ليس لك أو لأي شخص آخر “.(سيول)

“لن أقول أي شيء ، لذا فقط كل. كل ما يرضي قلبك “.(كيم هانا)

“لكنكَ اخلفت وعدنا مرتين. أنا أكره الأشخاص الذين عادة ما يخلفون الوعود أكثر من مدمني القمار “.(كيم هانا)

بدلاً من الإستمرار في حشو فمه بالدجاج ، أمسك سيول جيهو بمنديل ومسح فمه.

لم يستطع سيول جيهو فهم ما كانت تتحدث عنه تمامًا ، لذلك قرر الاستماع فقط في الوقت الحالي.

“عندي سؤال.”(سيول)

رد سيول جيهو بسرعة.

“ماذا.”(كيم هانا)

نظرت إلى الظرف الأبيض على المنضدة.

“هل حدث شئ؟”(سيول)

“وجبة افطار؟”(كيم هانا)

“… لماذا تعتقد أن شيئًا ما حدث؟”(كيم هانا)

ساد صمت شديد في الجو. نظر سيول إلى الأسفل إلى حد ما في خزي. كان من الصعب تحمل الأجواء المحرجة.

“اليوم ، كنتِ في حالة هستيرية أكثر من المعتاد.”(سيول)

“….”(سيول)

“يا … ماذا قلت؟”(كيم هانا)

“حسنًا ، أردت ترتيب مصدر آمن للمال لك ومنحك بيئة آمنة حتى لا تقلق بشأن الحياة في هذا الجانب. لذلك أردت أن أدفعك إلى شركة أجنبية أثق بها ، لكن … “(كيم هانا)

ضاقت عيون كيم هانا. غيّر سيول جيهو الموضوع بسرعة.

“على أي حال ، خططت لمنحك هذه الأموال على مدار ثلاث سنوات.”(كيم هانا)

“أعني ، قلتِ ذلك من قبل. أنكِ مررتِ بشيء قبل بضعة أيام “.(سيول)

أطلق سيول اللاوعي الأنفاس التي كان يحبسها. حك رأسه وأجاب.

عند سماع هذا ، خففت تعبيرات كيم هانا الصارخة واستبدلت بالمرارة.

نادها بهدوء ، لكن كيم هانا لم تكن تحدق به حتى. لم يكن متأكداً مما إذا كانت تتجاهله فقط ، لكن عينيها كانتا تحدقان خارج النافذة.

“إنه ليس شيئًا نتحدث عنه أثناء تناول الطعام.”(كيم هانا)

“أنتَ لا تفكر بي بهذه الطريقة ~…”(كيم هانا)

“لا تقلقي ، لن يفسد ذلك شهيتي.”(سيول)

“….”(سيول)

“هذا فقط … التقيتُ بشخص ما.”(كيم هانا)

“تلك الثمانية أيام. لا يمكن أن تتعرض حياتك للخطر مرة أو مرتين فقط …. كانت ممتعة ، أليس كذلك؟ تحوم فوق حدود الحياة والموت ، ألم تكن تلك اللحظات مثيرة؟ آه ، حتى أنه كان لديك أميرة جميلة بجانبك ، لذلك لا بد أنها كانت مبهجة “.(كيم هانا)

“منظمة سين-يونغ ؟”(سيول)

هز سيول جيهو رأسه. عندما قام بتنشيط “العيون التسع”، تغير لون الظرف. كانت كيم هانا ذهبية تمامًا كما كانت من قبل ، لكن الظرف كان له لون أصفر غامق.

“السيدة الأولى.”(كيم هانا)

“السيدة الأولى.”(كيم هانا)

كان سيول جيهو على وشك تناول قضمة أخرى من الدجاج لكنه توقف .

تمامًا كما بدأ يشعر بالقلق من أن قلبه النابض قد ينفجر من صدره بسبب الخوف…

“بالسيدة الأولى ، تقصدين….”(سيول)

“من تظن؟ إنها الأخت الكبرى ليون سيورا “.(كيم هانا)

“من تظن؟ إنها الأخت الكبرى ليون سيورا “.(كيم هانا)

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ذهبت؟ من أجل المال؟ لا… ، إذا كنت تهتم بالمال كثيرًا ، فلن ترفض سين-يونغ من قبل. هل هو شرف إذن؟ لا …، سيول الذي أعرفه ليس شخصًا مهووسًا بالشرف “.(كيم هانا)

“ها؟ ماذا ، هل ضربتك أو شيء من هذا القبيل؟ “(سيول)

التقط الدجاجة كاملة وقضمها قطعة قطعة. لم ترى كيم هانا من قبل أي شخص يأكل حساء دجاج الجينسنغ كما لو كان وعاء من المعكرونة.

“بالتأكيد لا .”(كيم هانا)

ضحك سيول جيهو كما كان يلوح بيده.

ضحكت كيم هانا وأخذت مستندًا من حقيبتها.

بغض النظر عن مدى كونه مهمل وغير ناضج ، فقد عرف متى يمزح ومتى لا يمزح مع شخص ما.

“هنا ، 252.5 مليون وون. بعتها مقابل 500 قطعة نقدية فضية “.(كيم هانا)

هزت رأسها وهي تتمتم بصوت خشن. فتح سيول جيهو فمه فجأة.

“بعتِ ماذا؟”(سيول)

“ماذا.”(كيم هانا)

“القطعة الآثرية التي أعطيتني إياها يا غبي.”(كيم هانا)

“لا تخيب ظني أكثر من هذا.”(كيم هانا)

أسقط سيول جيهو الدجاجة.

بدأت كيم هانا تتحدث أخيرًا.

” حقًا؟”(سيول)

رد سيول جيهو بحزم.

“نعم. لقد قمت بالفعل بتحويلها إلى عملات الأرض. أنت تفهم لماذا ، أليس كذلك؟”(كيم هانا)

“… لماذا تعتقد أن شيئًا ما حدث؟”(كيم هانا)

كان سيول جيهو على وشك الصراخ ، “بالطبع ، أنا أفهم! ليس الأمر وكأنني أعاني من نقص في المال في الفردوس! “لكنه لم يفعل ذلك وسقط في تفكير عميق. لا يبدو أن كيم هانا كانت سعيدة بذلك.

“لم يكن لدي أي نية للكشف عن أسراري. ليس لك أو لأي شخص آخر “.(سيول)

“هل سرق شخص المال؟”(سيول)

“من تظن؟ إنها الأخت الكبرى ليون سيورا “.(كيم هانا)

“لا….. “.(كيم هانا)

بعد لحظة من التردد ، التقطته بعناية. ابتلع سيول جيهو بشدة، وشاهد الظرف يختفي في حقيبة كيم هانا.

لم يستطع سيول جيهو فهم ما كانت تتحدث عنه تمامًا ، لذلك قرر الاستماع فقط في الوقت الحالي.

“….”(سيول)

“بدأت هذه المشكلة بالفعل من إنفاقك 100 مليون وون التي قدمتها لك.”(كيم هانا)

أصبح الجو بين الإثنان ألطف قليلاً

سعل سيول جيهو على الفور ، وانفجرت كيم هانا في الضحك.

“لم يكن لدي أي نية للكشف عن أسراري. ليس لك أو لأي شخص آخر “.(سيول)

“على أي حال ، خططت لمنحك هذه الأموال على مدار ثلاث سنوات.”(كيم هانا)

“كنت تحاولين أن تجعلي الأمر يبدو وكأنني حصلت على وظيفة! مثل نظام سين-يونغ “.(سيول)

“ثلاث سنوات؟”(سيول)

“لكن … بالنظر إليك ، بدأت أغير رأيي. على الأقل ، سيول الموجود أمامي ليس مدمن القمار الذي أعرفه. صحيح؟”(كيم هانا)

“أجل. مثل الراتب ، خططت لمنحك 4 ملايين كل شهر وأعطي الباقي من خلال العديد من المكافآت والمزايا “.(كيم هانا)

“لا توجد حادثة بدون مشكلة. ولكن ليس فقط أنك تبحث بنشاط عن الحوادث ، ولكنك أيضًا تتدخل فيها مباشر “.(كيم هانا)

رمش سيول مرارًا وتكرارًا قبل أن يتنهد ، “آه!”

“حسنًا ، سنرى ذلك. أنا لستُ من النوع الذي يعتقد أنه يمكن تغيير الناس حسب رغبتي “.(كيم هانا)

“كنت تحاولين أن تجعلي الأمر يبدو وكأنني حصلت على وظيفة! مثل نظام سين-يونغ “.(سيول)

“لكنكَ اخلفت وعدنا مرتين. أنا أكره الأشخاص الذين عادة ما يخلفون الوعود أكثر من مدمني القمار “.(كيم هانا)

كانت تلك أخبار جيدة بالنسبة له. عندما زار والديه من قبل ، أخبرهم أنه حصل على وظيفة. لكن الواقع أنه سيكون في حيرة من أمره إذا بدأوا في سؤاله عن عمله.

فُتح باب المقهى ودخل الشاب. وبعد أن نظر حول المكان بعناية ، رأى امرأة شابة تجلس بجانب النافذة.

بمجرد أن يبدأوا في طرح أسئلة مثل “ما الشركة التي تعمل بها؟” ، “دعني أرى عقدك” ، أو “دعني أرى حسابك المصرفي” ، سيكتشفون الحقيقة في أي وقت .

“أنا لا أفكر بهذه الطريقة. بالإضافة إلى ذلك ، لقد أخبرتك بالفعل بما شعرت به. لن أفكر في الأمر بهذه الطريقة حتى بعد عشر سنوات “.(سيول)

ولكن مع وظيفة مزيفة ، سيتم حل كل شيء. بالنظر إلى مهارات كيم هانا ، كانت ستأتي بلا شك بمصدر شرعي لمبلغ 100 مليون وون قدمته له.

شبكت أصابعها ببعضها وحدقت به مباشرة.

“أنتِ ذكية حقًا عندما يتعلق الأمر بأشياء من هذا القبيل.”(سيول)

في النهاية ، أدارت نظرتها للأسفل ودلكت رقبتها.

استنكرت كيم هانا إطراء سيول جيهو واستمرت.

قال سيول جيهو ذلك باقتضاب.

“حسنًا ، أردت ترتيب مصدر آمن للمال لك ومنحك بيئة آمنة حتى لا تقلق بشأن الحياة في هذا الجانب. لذلك أردت أن أدفعك إلى شركة أجنبية أثق بها ، لكن … “(كيم هانا)

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ذهبت؟ من أجل المال؟ لا… ، إذا كنت تهتم بالمال كثيرًا ، فلن ترفض سين-يونغ من قبل. هل هو شرف إذن؟ لا …، سيول الذي أعرفه ليس شخصًا مهووسًا بالشرف “.(كيم هانا)

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

أصبح الجو بين الإثنان ألطف قليلاً

نراكم مع الفصل القادم

“هل سرق شخص المال؟”(سيول)

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

‘إذن هذه هي الوصية الذهبية؟’

“… لماذا تعتقد أن شيئًا ما حدث؟”(كيم هانا)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط