سوءُ فهمٍ مُتعمّد
الفصل 96. سوءُ فهمٍ مُتعمّد
“هذا ليس شيئًا يجب أن تقوله لسيدة.”(كيم هانا)
▪
‘ما هذا؟’
▪
“أعد ما قلته؟”(سيول)
دخل ضوء الشمس الحارقة في عيون سيول جيهو. بعيون ضبابية ، حدّق في غرفته . أغمض عينيه وسحب البطانية إلى رأسه ، ولكن الآن بعد أن استيقظ بالفعل، لم يعد النوم بهذه السهولة.
“حتى لو كانت عطلة نهاية الأسبوع-“(سيول)
في النهاية ، أطلق تنهيدة عميقة ودفع بطانيته جانباً. دخن سيجارة من النافذة وتوجه مباشرة إلى الحمام. بمجرد أن صب الماء البارد على نفسه ، شعر أخيرًا أنه على قيد الحياة.
لامبورغيني غالاردو LP570-4 . كان هذا اسم السيارة التي أحضرتها كيم هانا معها.
كان يجفف شعره بمنشفة عندما
بالتفكير في الفردوس ، شعر بجرعة من الأدرينالين يندفع خلال دمه. أضاءت عينا سيول جيهو عندما كان يتفحص هاتفه المحمول.
تانغ! تانغ! –
“…هيا بنا.”(سيول)
سمع طرقا على الباب.
“اعذرني.”(السائق)
“…من ؟”(سيول)
‘عديم اللون.’
-هذه أنا.
“حتى لو كانت عطلة نهاية الأسبوع-“(سيول)
كان هذا الرد مفاجئًا تمامً ، لكن سيول جيهو كان بإمكانه بسهولة معرفة من كان الطارق.
“لقد وجهت لهم ضربة.”(كيم هانا)
“هل هي هنا مرة أخرى؟”(سيول)
سألت كيم هانا وهي تدير عجلة القيادة بلطف.
ارتدى ملابسه وهو يميل رأسه بفضول.
“المعذرة؟”(الفتاة)
“هيا.”(كيم هانا)
في النهاية ، أطلق تنهيدة عميقة ودفع بطانيته جانباً. دخن سيجارة من النافذة وتوجه مباشرة إلى الحمام. بمجرد أن صب الماء البارد على نفسه ، شعر أخيرًا أنه على قيد الحياة.
لامبورغيني غالاردو LP570-4 . كان هذا اسم السيارة التي أحضرتها كيم هانا معها.
‘أنتِ تقولين ذلك عندما تكوني أنتِ التي جعلتني أشعر بالاكتئاب؟ ‘
نظر سيول إلى مقعد السائق وهو يستمع إلى صوت العادم الذي يصم الآذان. نظارة شمسية بلون البرسيمون الفاتح وفستان أزرق يتناسب مع لون بشرتها. لم تكن ترتدي الزي الرسمي المعتاد للعمل ، ولكن كان من السهل معرفة أنها اهتمت كثيرًا باختيار ملابسها.
عندما ضاقت عيون سيول جيهو ، ثنى الرجل ظهره.
“الى ماذا تنظر؟”(كيم هانا)
أوضحت كيم هانا بطريقة ملتوية ، لكن سيول جيهو فهم على الفور من كانت تتحدث عنه.
سألت كيم هانا وهي تدير عجلة القيادة بلطف.
اقتاده الرجل إلى مطعم صيني راقٍ.
“فضولي فقط.”(سيول)
“هل هل أبدو لك كطفل؟”(سيول)
“هل يجب أن تكون متشككًا في كل شيء؟ لقد أخبرتك بالفعل … نحن سنستمتع فقط اليوم “.(كيم هانا)
“لا ، أعتقد أنه من الأفضل الاحتفاظ بها.”(الفتاة)
كيم هانا تحدثت وكأنها تغني.
بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، بدأ في إظهار مستوى مخيف من التركيز.
“بصفتي حامية ، من واجبي أن أرفع الحالة المزاجية للعميل المكتئب في رعايتي.”(كيم هانا)
بخلاف الذهاب إلى الحمام مرة واحدة على الأقل ، بقيت مؤخرة سيول جيهو على كرسيه طوال الوقت. لم ينهض من مقعده إلا بعد العشاء.
‘أنتِ تقولين ذلك عندما تكوني أنتِ التي جعلتني أشعر بالاكتئاب؟ ‘
أمض سيول جيهو وقته على الأرض يفكر فقط في الفردوس. على وجه الدقة ، جعل الفردوس محور كل أفكاره. من خلال القيام بذلك ، يمكنه أن ينسى كل شيء آخر.
كان سيول جيهو على وشك الرد عليها لكنه ابتلع كلماته.
كان هذا الرد مفاجئًا تمامً ، لكن سيول جيهو كان بإمكانه بسهولة معرفة من كان الطارق.
لقد كان هو من اتخذ قرار الذهاب ، ولم يكن يريد أن يكون من النوع الذي يضع اللوم عاى شخصًا ما . لذلك ، قام بتغيير الموضوع.
شرب الشاي ، لماذا….
“أليس لديكِ عمل؟”(سيول)
“لا يبدو أن العمل الوهمي هو السبب الوحيد”.(سيول)
“الاعتناء بك هو أهم عمل لي … “(كيم هانا)
في اللحظة التي دخل فيها غرفته ، ألقى أكياس التسوق في يديه جانباً وترنح بشكل جانبي حتى اتكأ على الحائط.
توقفت سيارة كيم هانا عند الإشارة الحمراء. التفتت إلى مقعد الراكب بابتسامة.
-شكرا لك.
“إنه يوم السبت.”(كيم هانا)
“هذا ليس شيئًا يجب أن تقوله لسيدة.”(كيم هانا)
“حتى لو كانت عطلة نهاية الأسبوع-“(سيول)
م.م: يون سيورا
“العمل في عطلة نهاية الأسبوع؟ يمكنني الذهاب إذا أردت ، لكن لن يجبرني أحد على ذلك. تمتلك منظمة سين-يونغ أسبوع عمل صارمًا لمدة 5 أيام ، يبدأ العمل بحلول الساعة 10 صباحًا ، ولديها وقت إغلاق محدد هو 6 مساءً “(كيم هانا)
“ما الذي تريده سين-يونغ مني؟”(سيول)
هز سيول جيهو رأسه في حيرة بسبب الكلمات.
“أعتذر إذا كان هذا ما بدا عليه الأمر.”(السائق)
” حسنًا ، من الرائع معرفة أنهم يمسحون مؤخرات موظفيهم “.(سيول)
قام بتنشيط “العيون التسع”.
“هذا ليس شيئًا يجب أن تقوله لسيدة.”(كيم هانا)
يون سيورا.
ضحكت كيم هانا واستدارت إلى الأمام.
“أنت على حق. أشعر وكأنني فقدت عشر سنوات من الهموم التي تثقل كاهلي “.(كيم هانا)
“على أي حال ، أنا فخور بك. اعتقدت أنك ستتذمر وتقول ، (من فضلكِ ارحلي. انا اريد ان ابقى وحيدا.)”
لم يستطع سماع بقية جملة الرجل بسبب صوت المحرك.
“هل هل أبدو لك كطفل؟”(سيول)
نراكم مع الفصل القادم
“أجل في بعض الأحيان. “(كيم هانا)
“…هيا بنا.”(سيول)
“هل أنت في مزاج جيد اليوم؟”(سيول)
“أي نوع من الفتيات هي…”
كانت كيم هانا تضحك وتبتسم منذ أن جاءت لزيارته هذا الصباح.
“لا ، لا بأس.”(سيول)
“هل أبدو بهذه الطريقة؟”(كيم هانا)
‘اللعنة….’
خفضت نظارتها الشمسية قليلا وسألت. أومأ سيول جيهو برأسه بخفة.
“يبدو أنك عازم على أخذي.”(سيول)
“أنت على حق. أشعر وكأنني فقدت عشر سنوات من الهموم التي تثقل كاهلي “.(كيم هانا)
‘لا أريد أن أثقل عليها أكثر من هذا …’
وافقت كيم هانا أثناء الضحك. هل أكلت شيئًا خاطئًا؟ أم أنها أصيبت بالجنون في النهاية؟ تمامًا كما بدأ سيول جيهو تشعر بالقلق ، قامت فجأة بغمزه.
توجه بسرعة إلى المنزل. كان الكتاب عن الوخز بالإبر و استعمال الرمح يجب تجاوزه ، لكن الكتب المتعلقة برمي الرمح كانت أسهل مما كان يتوقع. بالطبع ، كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن يستوعبه بمجرد القراءة. لحسن الحظ ، جاء أحد الكتب مع قرص DVD.
“لقد وجهت لهم ضربة.”(كيم هانا)
في اللحظة التي دخل فيها غرفته ، ألقى أكياس التسوق في يديه جانباً وترنح بشكل جانبي حتى اتكأ على الحائط.
“لمن؟”(سيول)
“هل أنت السيد سيول جيهو؟”(السائق)
“أنت تعرف ~ أبناء العاهرات الذين يتطلعون باستمرار إلى أشياء الآخرين.”(كيم هانا)
“إن امتلاك معدات التمرين أمر مريح حقًا. إنها أكثر كفاءة أيضًا “.
أوضحت كيم هانا بطريقة ملتوية ، لكن سيول جيهو فهم على الفور من كانت تتحدث عنه.
“لا شىء كبير. لقد نشرت إشاعة مفادها أنك قد تنضم إلى سين-يونغ “.(كيم هانا)
“ما الذي فعلتيه؟”(سيول)
“أعلم أن هذا قد يكون مفاجئًا ، لكن هل يمكنك أن تأتي معنا؟”(السائق)
“لا شىء كبير. لقد نشرت إشاعة مفادها أنك قد تنضم إلى سين-يونغ “.(كيم هانا)
“أخيرا….”
أكملت كيم هانا.
▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
“هؤلاء الأوغاد كانوا يضغطون علي لأنني لم أتمكن من إقناعك بالانضمام إلى سين-يونغ من قبل ، وقد أثبتت أنهم مخطئون. أنا متأكدة من أنهم يدركون الآن أنهم كانوا ينبحون تحت الشجرة الخطأ “.(كيم هانا)
نراكم مع الفصل القادم
نشرت الإشاعة؟ أثبتت أنهم مخطئون؟ فكر سيول جيهو في كلماتها بعناية قبل أن يرفع يديه.
بدا الرجل غير صبور بشكل غريب.
“أنا لا أفهم ما تعنيه.”(سيول)
بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، بدأ في إظهار مستوى مخيف من التركيز.
“انتظر وستكتشف ذلك. كل ما عليك فعله هو الجلوس في الصفوف الأخيرة و الاستمتاع بالعرض.”(كيم هانا)
لقد كان هو من اتخذ قرار الذهاب ، ولم يكن يريد أن يكون من النوع الذي يضع اللوم عاى شخصًا ما . لذلك ، قام بتغيير الموضوع.
تحدثت كيم هانا بثقة وهي تتثاءب بقوة.
كان صوتها مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لقد حمل الآن تلميحًا من الشوق الذي جعل سيول جيهو يخرج من ذهوله. ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء صدمته.
“آآآآآآإآآآآآآآإآآآآآآآآآه”(كيم هانا)
بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، بدأ في إظهار مستوى مخيف من التركيز.
حدق سيول جيهو في وجهها بذهول.
قاد سيول جيهو إلى سيارته. جلس الرجل على مقعد السائق وقال وهو يشغل المحرك.
“حسنًا ، هناك مقولة مفادها أن الطبق الجميل مذاقه أفضل ، فلماذا لا نذهب إلى صالون التجميل؟”(كيم هانا)
تغيرت إشارة المرور في تلك اللحظة.
“لذلك أنا طبق بالنسبة لكِ.”(سيول)
في النهاية ، أطلق تنهيدة عميقة ودفع بطانيته جانباً. دخن سيجارة من النافذة وتوجه مباشرة إلى الحمام. بمجرد أن صب الماء البارد على نفسه ، شعر أخيرًا أنه على قيد الحياة.
تغيرت إشارة المرور في تلك اللحظة.
“انتظر وستكتشف ذلك. كل ما عليك فعله هو الجلوس في الصفوف الأخيرة و الاستمتاع بالعرض.”(كيم هانا)
“نعم ، أنت طبق من ذهب.”(كيم هانا)
ابتسمت كيم هانا بإشراق وداست على دواسة البنزين.
نقر سيول جيهو على لسانه. لم يكن يريد الذهاب. على وجه الدقة ، لم يكن يريد أن يتورط في هذه المشكلة. لكن كيم هانا نصحته بعدم فعل أي شيء من شأنه أن يثير الشكوك. إذا رفض هنا ، فهناك فرصة كبيرة لأن لا تراه سين-يونغ بشكل إيجابي.
*
قام بتنشيط “العيون التسع”.
بعد أن تم جره طوال اليوم ، عاد سيول أخيرًا إلى المنزل بعد العشاء.
في اللحظة التي دخل فيها غرفته ، ألقى أكياس التسوق في يديه جانباً وترنح بشكل جانبي حتى اتكأ على الحائط.
“هيييه….”
“؟”(سيول)
في اللحظة التي دخل فيها غرفته ، ألقى أكياس التسوق في يديه جانباً وترنح بشكل جانبي حتى اتكأ على الحائط.
“اممم ، لست بحاجة إلى الإيصال.”(سيول)
“أي نوع من الفتيات هي…”
“أنزل الشريط لأسفل حتى يكاد يلمس عظمة الترقوة. استخدم العضلة الظهرية العريضة ، وليس الذراعين …. “
نظر إلى عشرات أكياس التسوق الملقاة حوله ، وأبدى تعابير منهكة قبل أن يمسك باثنين منها.
لم يستطع سماع بقية جملة الرجل بسبب صوت المحرك.
كان بداخلهم حذاء رياضي أبيض وملابس رياضية بيضاء طلبت منه كيم هانا إحضارهم إلى الفردوس. تومضت عيناه بالضوء وهو يحدق في العناصر التي تبلغ قيمتها مئات الآلاف من الوون. عندما فكر في التدريب بملابس وأحذية رياضية جديدة ، خفق قلبه قليلاً .
“؟”(سيول)
‘آه.’
“من فضلك.”(السائق)
عندها تذكر أخيرًا السبب الرئيسي لعودته إلى الأرض. لقد نسي الأمر حتى الآن بسبب الصدمة التي تلقاها أمس. في الواقع ، أراد العودة إلى الفردوس الآن.
“إذا قلت لا ، هل ستأخذني بالقوة؟”(سيول)
لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع فعل ذلك. إذا أراد العودة إلى الفردوس حتى قبل يوم واحد ، فإنه يحتاج إلى الاستفادة القصوى من وقته على الأرض.
بمجرد أن أنهى تمرينه وغادر الصالة الرياضية ، توجه مباشرة إلى مكتبة كبيرة. اشترى ثلاثة كتب: “رمي الرمح” الصادرة عن لجنة مسابقة ألعاب القوى ؛ “كيفية تعلم تقنيات رمي الرمح” ، وهو كتاب يتضمن أقراص DVD تم نشره بواسطة مجموعة أبحاث لألعاب القوى ؛ و “أساسيات أستعمال الرمح” .
بالتفكير في الفردوس ، شعر بجرعة من الأدرينالين يندفع خلال دمه. أضاءت عينا سيول جيهو عندما كان يتفحص هاتفه المحمول.
“نعم أنا….”(سيول)
*
“حتى لو كانت عطلة نهاية الأسبوع-“(سيول)
أمض سيول جيهو وقته على الأرض يفكر فقط في الفردوس. على وجه الدقة ، جعل الفردوس محور كل أفكاره. من خلال القيام بذلك ، يمكنه أن ينسى كل شيء آخر.
‘يحب أن يكون قد بالغ قليلاً ، هاه.’
كل صباح ، كان يرتدي ملابس التمرين التي اشترتها له كيم هانا وتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية.
كان هذا الرد مفاجئًا تمامً ، لكن سيول جيهو كان بإمكانه بسهولة معرفة من كان الطارق.
“إن امتلاك معدات التمرين أمر مريح حقًا. إنها أكثر كفاءة أيضًا “.
“أنت على حق. أشعر وكأنني فقدت عشر سنوات من الهموم التي تثقل كاهلي “.(كيم هانا)
الآن بعد أن فكر في الأمر ، اعتقد أولاً أنه يريد الانضمام إلى كارب ديم عندما رأى ملعب التدريب في الطابق الأول. نظرًا لأنه لا يمكن إحضار المعدات الإلكترونية إلى الفردوس ، لم يكن لديهم أشياء مثل آلات ركض ، ولكن لديهم دمبل وقضبان سحب وأدوات تمرين أخرى غير إلكترونية.
ارتدى ملابسه وهو يميل رأسه بفضول.
ذكر سيول نفسه بإلقاء نظرة على قائمة العناصر غير المحظورة وهو يمسك بقضيب السحب .
“لا ، أعتقد أنه من الأفضل الاحتفاظ بها.”(الفتاة)
“أنزل الشريط لأسفل حتى يكاد يلمس عظمة الترقوة. استخدم العضلة الظهرية العريضة ، وليس الذراعين …. “
تساءل سيول وهو يسير في منطقة ال VIP ، ولكن عندما رأى القائمة معلقة على الحائط ، قفز في مفاجأة.
ركز على الحفاظ على وضعيته كما علمته أغنيس. لهذا السبب ، لم يلاحظ أن الفتاة الجالسة على مرتبة اليوجا كانت تسرق النظرات إلى جسده الرشيق والعضلي.
بالتفكير في الفردوس ، شعر بجرعة من الأدرينالين يندفع خلال دمه. أضاءت عينا سيول جيهو عندما كان يتفحص هاتفه المحمول.
*
-شكرا لك.
بمجرد أن أنهى تمرينه وغادر الصالة الرياضية ، توجه مباشرة إلى مكتبة كبيرة. اشترى ثلاثة كتب: “رمي الرمح” الصادرة عن لجنة مسابقة ألعاب القوى ؛ “كيفية تعلم تقنيات رمي الرمح” ، وهو كتاب يتضمن أقراص DVD تم نشره بواسطة مجموعة أبحاث لألعاب القوى ؛ و “أساسيات أستعمال الرمح” .
“لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. أعدك.”(السائق)
عندما أحضر الكتب الثلاثة إلى المنضدة ،تحدثت الفتاة شابة بتردد ، بدت وكأنها عاملة بدوام جزئي.
كان قريباً من المنزل ، لكن كان هناك رجل يقف أمام ساحة السيارات.
“~..ها هو إيصالك.”(الفتاة)
كان يفكر في مشاهدة قرص DVD بمجرد وصوله إلى المنزل ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالكتاب أثناء سيره.
“لا ، لا بأس.”(سيول)
كان صحيحًا أنه كان بحاجة لمقابلتهم من أجل هذا الموضوع. المشكلة الوحيدة هي أن كيم هانا لم تكن هنا.
“المعذرة؟”(الفتاة)
– يمكنك أن تذهب الآن.
“اممم ، لست بحاجة إلى الإيصال.”(سيول)
أكملت كيم هانا.
“لا ، أعتقد أنه من الأفضل الاحتفاظ بها.”(الفتاة)
*
“…هاه؟”(سيول)
بمجرد أن أنهى تمرينه وغادر الصالة الرياضية ، توجه مباشرة إلى مكتبة كبيرة. اشترى ثلاثة كتب: “رمي الرمح” الصادرة عن لجنة مسابقة ألعاب القوى ؛ “كيفية تعلم تقنيات رمي الرمح” ، وهو كتاب يتضمن أقراص DVD تم نشره بواسطة مجموعة أبحاث لألعاب القوى ؛ و “أساسيات أستعمال الرمح” .
وضعت الإيصال في الكيس البلاستيكي الذي يحتوي على كتبه وسلمته له بكلتا يديه. على الرغم من أنه تم فرضه عليه نوعًا ما ، إلا أنه لم يكن مهمًا حقًا ، لذلك خرج من المكتبة بينما كان يحك رأسه.
“أنت تعرف ~ أبناء العاهرات الذين يتطلعون باستمرار إلى أشياء الآخرين.”(كيم هانا)
“لماذا الكتب باهظة الثمن … آه حسنًا؟”(سيول)
ذكر سيول نفسه بإلقاء نظرة على قائمة العناصر غير المحظورة وهو يمسك بقضيب السحب .
كان ينظر إلى أسعار الكتب الموجودة على الإيصال عندما وجد رقم هاتف مكتوبًا في الأسفل فأمال رأسه. بالنظر إلى كيفية كتابته بالقلم ، لا يبدو أنه خطأ في الطباعة.
‘إذا كنت بحاجة فقط للقائهم …’
‘ما هذا؟’
أوضحت كيم هانا بطريقة ملتوية ، لكن سيول جيهو فهم على الفور من كانت تتحدث عنه.
أمال سيول جيهو رأسه بارتباك قبل أن يضع الإيصال في جيبه ويشق طريقه إلى المكتبة المحلية.
لكن السائق يقول أنها كانت تعاني من صعوبة في النوم ليلاً لأنها لا تستطيع الانتظار لرؤيته؟ وبدلاً من كونها عقلًا مدبرًا ، بدت وكأنها عذراء في حالة حب.
جلس داخل المكتبة ، وفتح الكتاب عن اساسيات استعمال الرمح فقط ليذهل. صور لجسم الإنسان مليئة بالنقاط والخطوط المعقدة ، والشخصيات الصينية التقليدية ، وعدد لا يحصى من المصطلحات التي لم يسمع بها من قبل…. .
العيون التسعة لم تكتشف أي لون من ألوان الخطر. طالما بقي حادًا ، كان يعتقد أنه لن يكون في أي موقف يهدد حياته. سيحتاج فقط إلى سماعهم وإيماء رأسه عدة مرات، و سينتهي الأمر
‘اللعنة….’
نشرت الإشاعة؟ أثبتت أنهم مخطئون؟ فكر سيول جيهو في كلماتها بعناية قبل أن يرفع يديه.
كان يتوقع أن يكون الأمر صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون صعباً إلى هذه الدرجة.
“…هاه؟”(سيول)
“هل يجب أن أذهب إلى هذا الحد؟”
-انا بخير.
بالنظر إلى مقدار نقاط المساهمة التي وفرها ، يمكنه على الفور تعلم مهارات المستوى 2 دون مشكلة. على الرغم من أنه تم إغراءه لفترة وجيزة ، إلا أن سيول جيهو سرعان ما تخلص من الفكرة.
أوضحت كيم هانا بطريقة ملتوية ، لكن سيول جيهو فهم على الفور من كانت تتحدث عنه.
لقد تذكر ما قالته له أغنيس. على الرغم من أن الأمر لن يكون سهلاً ، إلا أنه يعتقد أنه سيكافأ بسخاء على اكتساب المهارات بمفرده دون استعمال النقاط. نظرًا لأنه وثق بشدة في أغنيس عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، فقد ضاعف من تصميمه ورفع قلمه لتسجيل الملاحظات.
كان سيول جيهو على وشك الرد عليها لكنه ابتلع كلماته.
“لست بحاجة إلى دراسة كل شيء.”
“…هاه؟”(سيول)
قال لنفسه إنه لا يحتاج إلى الترهيب لأنه يحتاج فقط إلى تعلم المفاهيم الأساسية. علاوة على ذلك ، اعتبر نفسه متعلمًا سريعًا.
“هل هل أبدو لك كطفل؟”(سيول)
“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة درست فيها ، هاه.”
ارتدى ملابسه وهو يميل رأسه بفضول.
بعد ضحكة مكتومة قصيرة ، بدأ في إظهار مستوى مخيف من التركيز.
هز سيول جيهو رأسه في حيرة بسبب الكلمات.
“إذا تم مقارنة جسم الإنسان وخطوط الطول بالأشجار…. خطوط الطول الثمانية غير العادية ، …. تتكون نقاط الوخز الإبري الأربع والعشرين …….، بوابة السماوية ، ومركز الصدر ، وذيل توريفيا ، ووسط فنتراو ، وبوابة الروح ، وبحر تشي ، وممر الأصل ، ولقاء يين …
ركز على الحفاظ على وضعيته كما علمته أغنيس. لهذا السبب ، لم يلاحظ أن الفتاة الجالسة على مرتبة اليوجا كانت تسرق النظرات إلى جسده الرشيق والعضلي.
على مكتب مضاء بأشعة الشمس الساطعة ، ركز شاب وسيم على الدراسة . ملأ الهواء الدافئ جو الغرفة . على الرغم من أنه لم يكن مهماً جدًا الآن ، إلا أن سيول جيهو تخرج من جامعة سويونغ ، إحدى أفضل أربع جامعات في كوريا.
لقد كان هو من اتخذ قرار الذهاب ، ولم يكن يريد أن يكون من النوع الذي يضع اللوم عاى شخصًا ما . لذلك ، قام بتغيير الموضوع.
بخلاف الذهاب إلى الحمام مرة واحدة على الأقل ، بقيت مؤخرة سيول جيهو على كرسيه طوال الوقت. لم ينهض من مقعده إلا بعد العشاء.
على مكتب مضاء بأشعة الشمس الساطعة ، ركز شاب وسيم على الدراسة . ملأ الهواء الدافئ جو الغرفة . على الرغم من أنه لم يكن مهماً جدًا الآن ، إلا أن سيول جيهو تخرج من جامعة سويونغ ، إحدى أفضل أربع جامعات في كوريا.
توجه بسرعة إلى المنزل. كان الكتاب عن الوخز بالإبر و استعمال الرمح يجب تجاوزه ، لكن الكتب المتعلقة برمي الرمح كانت أسهل مما كان يتوقع. بالطبع ، كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن يستوعبه بمجرد القراءة. لحسن الحظ ، جاء أحد الكتب مع قرص DVD.
“لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. أعدك.”(السائق)
كان يفكر في مشاهدة قرص DVD بمجرد وصوله إلى المنزل ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالكتاب أثناء سيره.
في النهاية ، أطلق تنهيدة عميقة ودفع بطانيته جانباً. دخن سيجارة من النافذة وتوجه مباشرة إلى الحمام. بمجرد أن صب الماء البارد على نفسه ، شعر أخيرًا أنه على قيد الحياة.
‘أرى…. الرمي لا يعني أنني يجب أن أستخدم يدي فقط. إذا استخدمت أداة تسمى قاذف الرمح ، يمكنني دفع الرمح أسرع بكثير من رميها باليد بمفردها … “
“المعذرة؟”(الفتاة)
“اعذرني.”(السائق)
“ما الذي فعلتيه؟”(سيول)
كان سيول جيهو يغمغم في نفسه عندما رفع رأسه بعد سماعه شخصًا يعترض طريقه.
“اممم ، لست بحاجة إلى الإيصال.”(سيول)
“هل أنت السيد سيول جيهو؟”(السائق)
“سيدتك؟”(سيول)
كان قريباً من المنزل ، لكن كان هناك رجل يقف أمام ساحة السيارات.
“لا شىء كبير. لقد نشرت إشاعة مفادها أنك قد تنضم إلى سين-يونغ “.(كيم هانا)
“نعم أنا….”(سيول)
‘لا أريد أن أثقل عليها أكثر من هذا …’
رجل يرتدي ملابس رسمية ينتظره في هذه الساعة أمام منزله، لذلك…
كان بداخلهم حذاء رياضي أبيض وملابس رياضية بيضاء طلبت منه كيم هانا إحضارهم إلى الفردوس. تومضت عيناه بالضوء وهو يحدق في العناصر التي تبلغ قيمتها مئات الآلاف من الوون. عندما فكر في التدريب بملابس وأحذية رياضية جديدة ، خفق قلبه قليلاً .
قام بتنشيط “العيون التسع”.
هز سيول جيهو رأسه في حيرة بسبب الكلمات.
‘عديم اللون.’
“حسنًا ، هناك مقولة مفادها أن الطبق الجميل مذاقه أفضل ، فلماذا لا نذهب إلى صالون التجميل؟”(كيم هانا)
“من أنت؟”(سيول)
كان يفكر في مشاهدة قرص DVD بمجرد وصوله إلى المنزل ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالكتاب أثناء سيره.
“آه ، تفضل.”(السائق)
“اعذرني.”(السائق)
أخرج الرجل بطاقة عمله وسلمها إلى سيول جيهو باحترام. كلمة “سين-يونغ” مطبوعة بوضوح على البطاقة.
ركز على الحفاظ على وضعيته كما علمته أغنيس. لهذا السبب ، لم يلاحظ أن الفتاة الجالسة على مرتبة اليوجا كانت تسرق النظرات إلى جسده الرشيق والعضلي.
“ما الذي تريده سين-يونغ مني؟”(سيول)
“لو سمحت. فقط لشرب فنجان من الشاي ، لذا … “(السائق)
“أعلم أن هذا قد يكون مفاجئًا ، لكن هل يمكنك أن تأتي معنا؟”(السائق)
ركز على الحفاظ على وضعيته كما علمته أغنيس. لهذا السبب ، لم يلاحظ أن الفتاة الجالسة على مرتبة اليوجا كانت تسرق النظرات إلى جسده الرشيق والعضلي.
أشار إلى سيارته. حدق سيول جيهو في وجهه بإرتباك.
“هل يجب أن تكون متشككًا في كل شيء؟ لقد أخبرتك بالفعل … نحن سنستمتع فقط اليوم “.(كيم هانا)
“لماذا؟”(سيول)
‘عديم اللون.’
“إنها من أجل الوظيفة المزيفة التي سنتعامل معها ، لكن …”(السائق)
“الى ماذا تنظر؟”(كيم هانا)
هز سيول جيهو رأسه.
كان يجفف شعره بمنشفة عندما
“لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب. “.(سيول)
“هل يجب أن تكون متشككًا في كل شيء؟ لقد أخبرتك بالفعل … نحن سنستمتع فقط اليوم “.(كيم هانا)
“من فضلك.”(السائق)
عندما أحضر الكتب الثلاثة إلى المنضدة ،تحدثت الفتاة شابة بتردد ، بدت وكأنها عاملة بدوام جزئي.
“هناك شيء أحتاج إلى العناية به بشكل عاجل. أود تأجيل هذا إلى وقت لاحق “.(سيول)
حدق سيول جيهو في وجهها بذهول.
“لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. أعدك.”(السائق)
“شكرا لك. من هنا ، تفضل.”(السائق)
عند سماع هذا ، أغلق سيول الكتاب الذي كان يقرأه.
“هل يجب أن تكون متشككًا في كل شيء؟ لقد أخبرتك بالفعل … نحن سنستمتع فقط اليوم “.(كيم هانا)
“يبدو أنك عازم على أخذي.”(سيول)
توقفت سيارة كيم هانا عند الإشارة الحمراء. التفتت إلى مقعد الراكب بابتسامة.
“أعتذر إذا كان هذا ما بدا عليه الأمر.”(السائق)
عند سماع هذا ، أغلق سيول الكتاب الذي كان يقرأه.
“لا يبدو أن العمل الوهمي هو السبب الوحيد”.(سيول)
قصد سيول جيهو أن يطلب منه أن يكرر ما قاله ، لكن يبدو أنه فهمه بشكل مختلف عندما أومأ برأسه.
“لن أنكر ذلك. لكني أعدك بأن الاجتماع سيكون قصيرًا “.(السائق)
عند سماع هذا ، أغلق سيول الكتاب الذي كان يقرأه.
بدا الرجل غير صبور بشكل غريب.
في اللحظة التي دخل فيها غرفته ، ألقى أكياس التسوق في يديه جانباً وترنح بشكل جانبي حتى اتكأ على الحائط.
“إذا قلت لا ، هل ستأخذني بالقوة؟”(سيول)
*
“لا على الإطلاق. قيل لي أن أعاملك بأقصى درجات الاحترام. ليس لدي أي نية لإجبارك على فعل أي شيء. ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، أود حقًا أن تأتي “.(السائق)
نشرت الإشاعة؟ أثبتت أنهم مخطئون؟ فكر سيول جيهو في كلماتها بعناية قبل أن يرفع يديه.
“وإذا قلت لا؟”(سيول)
“الاعتناء بك هو أهم عمل لي … “(كيم هانا)
“ثم….”(السائق)
ابتسمت كيم هانا بإشراق وداست على دواسة البنزين.
طمس الرجل نهاية حديثه وأطلق ابتسامة مريرة.
“لست بحاجة إلى دراسة كل شيء.”
“سوف أتراجع هنا ، لكن سيدتي ستكون حزينة للغاية.”(السائق)
ضحكت كيم هانا واستدارت إلى الأمام.
“سيدتك؟”(سيول)
كما لو كان لديها الكثير لتقوله، وقفت على أصابع قدميها وأمسكت بذراعيه.
عندما ضاقت عيون سيول جيهو ، ثنى الرجل ظهره.
قال لنفسه إنه لا يحتاج إلى الترهيب لأنه يحتاج فقط إلى تعلم المفاهيم الأساسية. علاوة على ذلك ، اعتبر نفسه متعلمًا سريعًا.
“لو سمحت. فقط لشرب فنجان من الشاي ، لذا … “(السائق)
“بصفتي حامية ، من واجبي أن أرفع الحالة المزاجية للعميل المكتئب في رعايتي.”(كيم هانا)
نقر سيول جيهو على لسانه. لم يكن يريد الذهاب. على وجه الدقة ، لم يكن يريد أن يتورط في هذه المشكلة. لكن كيم هانا نصحته بعدم فعل أي شيء من شأنه أن يثير الشكوك. إذا رفض هنا ، فهناك فرصة كبيرة لأن لا تراه سين-يونغ بشكل إيجابي.
في اللحظة التي دخل فيها غرفته ، ألقى أكياس التسوق في يديه جانباً وترنح بشكل جانبي حتى اتكأ على الحائط.
‘بالنسبة للوظيفة المزيفة ، هاه…. عليك اللعنة.’
“آه ، تفضل.”(السائق)
كان صحيحًا أنه كان بحاجة لمقابلتهم من أجل هذا الموضوع. المشكلة الوحيدة هي أن كيم هانا لم تكن هنا.
كان ينظر إلى أسعار الكتب الموجودة على الإيصال عندما وجد رقم هاتف مكتوبًا في الأسفل فأمال رأسه. بالنظر إلى كيفية كتابته بالقلم ، لا يبدو أنه خطأ في الطباعة.
‘لا أريد أن أثقل عليها أكثر من هذا …’
لكن السائق يقول أنها كانت تعاني من صعوبة في النوم ليلاً لأنها لا تستطيع الانتظار لرؤيته؟ وبدلاً من كونها عقلًا مدبرًا ، بدت وكأنها عذراء في حالة حب.
بعد مداولات متأنية ، وضع سيول كتابه بعيدًا.
“هيا.”(كيم هانا)
‘إذا كنت بحاجة فقط للقائهم …’
“بصفتي حامية ، من واجبي أن أرفع الحالة المزاجية للعميل المكتئب في رعايتي.”(كيم هانا)
العيون التسعة لم تكتشف أي لون من ألوان الخطر. طالما بقي حادًا ، كان يعتقد أنه لن يكون في أي موقف يهدد حياته. سيحتاج فقط إلى سماعهم وإيماء رأسه عدة مرات، و سينتهي الأمر
“عفواً لكوني وقحاً، وأشكرك على تفهمك.”(السائق)
“…هيا بنا.”(سيول)
تغيرت إشارة المرور في تلك اللحظة.
فرد الرجل ظهره وكأنه ينتظر هذه الكلمات.
في النهاية ، أطلق تنهيدة عميقة ودفع بطانيته جانباً. دخن سيجارة من النافذة وتوجه مباشرة إلى الحمام. بمجرد أن صب الماء البارد على نفسه ، شعر أخيرًا أنه على قيد الحياة.
“شكرا لك. من هنا ، تفضل.”(السائق)
“لا يبدو أن العمل الوهمي هو السبب الوحيد”.(سيول)
قاد سيول جيهو إلى سيارته. جلس الرجل على مقعد السائق وقال وهو يشغل المحرك.
▪ هي السيدة الثانية لسين-يونغ وهي نفس الفتاة التي شلت يدها اليمنى في المنطقة المحايدة. اما بالنسبة لموضوع النوم ، فهي لم يكن بإمكانها النوم إلا إذا كانت بجانب سيول بسب تعرضها لمحاولة اغتصاب في المنطقة المحايدة …
“عفواً لكوني وقحاً، وأشكرك على تفهمك.”(السائق)
▪ هي السيدة الثانية لسين-يونغ وهي نفس الفتاة التي شلت يدها اليمنى في المنطقة المحايدة. اما بالنسبة لموضوع النوم ، فهي لم يكن بإمكانها النوم إلا إذا كانت بجانب سيول بسب تعرضها لمحاولة اغتصاب في المنطقة المحايدة …
لم يقل سيول جيهو أي شيء. تابع الرجل وهو يدوس على دواسة البنزين.
“في الحقيقة ، حذرتنا الآنسة كيم هانا من الاقتراب منك ، سيد سيول جيهو ، لأنك تواجه مشكلة بسبب مسألة عائلية. لهذا السبب انتظرت سيدتي بصبر …. “(السائق)
“في الحقيقة ، حذرتنا الآنسة كيم هانا من الاقتراب منك ، سيد سيول جيهو ، لأنك تواجه مشكلة بسبب مسألة عائلية. لهذا السبب انتظرت سيدتي بصبر …. “(السائق)
قاد سيول جيهو إلى سيارته. جلس الرجل على مقعد السائق وقال وهو يشغل المحرك.
لم يستطع سماع بقية جملة الرجل بسبب صوت المحرك.
معتقدًا أن هذه قد تكون حيلة لجعله يخفض مستوى حذره ، ذكر سيول جيهو نفسه بالبقاء حادًا.
“أعد ما قلته؟”(سيول)
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
قصد سيول جيهو أن يطلب منه أن يكرر ما قاله ، لكن يبدو أنه فهمه بشكل مختلف عندما أومأ برأسه.
كان صوتها مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لقد حمل الآن تلميحًا من الشوق الذي جعل سيول جيهو يخرج من ذهوله. ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء صدمته.
“انا لا اكذب. لأنها كانت تواجه صعوبة في النوم ، فإنها تصبح أضعف يومًا بعد يوم … “(السائق)
*
“؟”(سيول)
دخل ضوء الشمس الحارقة في عيون سيول جيهو. بعيون ضبابية ، حدّق في غرفته . أغمض عينيه وسحب البطانية إلى رأسه ، ولكن الآن بعد أن استيقظ بالفعل، لم يعد النوم بهذه السهولة.
ما كان من المفترض أن يعني ذلك؟ رمش سيول جيهو مرارًا وتكرارًا بوجه مرتبك.
كان يفكر في مشاهدة قرص DVD بمجرد وصوله إلى المنزل ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالكتاب أثناء سيره.
على الرغم من أنه لم يقابل يون سيوهي من قبل ، إلا أنه تخيل صورتها في ذهنه مختبئة خلف الستائر ، مرتدية ملابس سوداء مع ساقين متقاطعتين وكأس من النبيذ في يدها. كانت المرأة التي تشبه مصاصي الدماء تبتسم بإغراء وهي تتمتم ، “هوهو ، أتساءل متى سأضع يدي على تلك اللعبة.”
– يمكنك أن تذهب الآن.
لكن السائق يقول أنها كانت تعاني من صعوبة في النوم ليلاً لأنها لا تستطيع الانتظار لرؤيته؟ وبدلاً من كونها عقلًا مدبرًا ، بدت وكأنها عذراء في حالة حب.
“إذا قلت لا ، هل ستأخذني بالقوة؟”(سيول)
‘يحب أن يكون قد بالغ قليلاً ، هاه.’
“آآآآآآإآآآآآآآإآآآآآآآآآه”(كيم هانا)
معتقدًا أن هذه قد تكون حيلة لجعله يخفض مستوى حذره ، ذكر سيول جيهو نفسه بالبقاء حادًا.
“يبدو أنك عازم على أخذي.”(سيول)
*
كان يفكر في مشاهدة قرص DVD بمجرد وصوله إلى المنزل ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالكتاب أثناء سيره.
اقتاده الرجل إلى مطعم صيني راقٍ.
‘أرى…. الرمي لا يعني أنني يجب أن أستخدم يدي فقط. إذا استخدمت أداة تسمى قاذف الرمح ، يمكنني دفع الرمح أسرع بكثير من رميها باليد بمفردها … “
‘اعتقدتُ أنني سأتي فقط لشرب فنجان من الشاي؟’
-انا بخير.
تساءل سيول وهو يسير في منطقة ال VIP ، ولكن عندما رأى القائمة معلقة على الحائط ، قفز في مفاجأة.
ارتدى ملابسه وهو يميل رأسه بفضول.
شرب الشاي ، لماذا….
وضعت الإيصال في الكيس البلاستيكي الذي يحتوي على كتبه وسلمته له بكلتا يديه. على الرغم من أنه تم فرضه عليه نوعًا ما ، إلا أنه لم يكن مهمًا حقًا ، لذلك خرج من المكتبة بينما كان يحك رأسه.
“60 مليون وون لكل كوب ؟!”(سيول)
على الرغم من أنه لم يقابل يون سيوهي من قبل ، إلا أنه تخيل صورتها في ذهنه مختبئة خلف الستائر ، مرتدية ملابس سوداء مع ساقين متقاطعتين وكأس من النبيذ في يدها. كانت المرأة التي تشبه مصاصي الدماء تبتسم بإغراء وهي تتمتم ، “هوهو ، أتساءل متى سأضع يدي على تلك اللعبة.”
شعر وكأنه في عالم مختلف تمامًا. قاده الرجل إلى الطابق العلوي من المطعم قبل أن يطرق بعناية على الباب على شكل الطراز التقليدي.
“آه ، تفضل.”(السائق)
“لقد أحضرته يا سيدتي.”(السائق)
“لا على الإطلاق. قيل لي أن أعاملك بأقصى درجات الاحترام. ليس لدي أي نية لإجبارك على فعل أي شيء. ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، أود حقًا أن تأتي “.(السائق)
….
شرب الشاي ، لماذا….
-شكرا لك.
‘اعتقدتُ أنني سأتي فقط لشرب فنجان من الشاي؟’
رن صوت عذب . كان الصوت عالي النبرة لكنه خفيف على الأذنين.
“على أي حال ، أنا فخور بك. اعتقدت أنك ستتذمر وتقول ، (من فضلكِ ارحلي. انا اريد ان ابقى وحيدا.)”
– يمكنك أن تذهب الآن.
لم يقل سيول جيهو أي شيء. تابع الرجل وهو يدوس على دواسة البنزين.
“لكن-“(السائق)
تمتم سيول داخليًا عندما…! ، فُتح الباب كما لو كان الشخص بالداخل متأكدًا من أن الرجل قد غادر.
-انا بخير.
لكن السائق يقول أنها كانت تعاني من صعوبة في النوم ليلاً لأنها لا تستطيع الانتظار لرؤيته؟ وبدلاً من كونها عقلًا مدبرًا ، بدت وكأنها عذراء في حالة حب.
نظر الرجل إلى الشاب خلفه قبل أن ينحني باحترام ويذهب.
‘اعتقدتُ أنني سأتي فقط لشرب فنجان من الشاي؟’
‘أشعر أنني هنا لمقابلة ابنة عائلة محترمة. آه ، حسنًا ، أعتقد أنني لست بعيدًا جدًا ‘
أكملت كيم هانا.
تمتم سيول داخليًا عندما…! ، فُتح الباب كما لو كان الشخص بالداخل متأكدًا من أن الرجل قد غادر.
“لا شىء كبير. لقد نشرت إشاعة مفادها أنك قد تنضم إلى سين-يونغ “.(كيم هانا)
لم يكن الشخص بالداخل مصاص دماء ولا فتاة ترتدي الزي الكوري التقليدي. عندما قابل سيول جيهو عينيها المحتقنة بالدماء ، لم يستطع إلا أن يسقط فكه.
“نعم ، أنت طبق من ذهب.”(كيم هانا)
الشبح أحمر العينين ، لا ، ركضت الفتاة إلى سيول جيهو مرتدية فقط جواربها الطويلة. تلمعت عيناها المحتقان بالدماء عندما نظرت إليه.
“لا ، أعتقد أنه من الأفضل الاحتفاظ بها.”(الفتاة)
“آه….”
“؟”(سيول)
كما لو كان لديها الكثير لتقوله، وقفت على أصابع قدميها وأمسكت بذراعيه.
“أي نوع من الفتيات هي…”
“أخيرا….”
‘لا أريد أن أثقل عليها أكثر من هذا …’
كان صوتها مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لقد حمل الآن تلميحًا من الشوق الذي جعل سيول جيهو يخرج من ذهوله. ومع ذلك ، لم يستطع إخفاء صدمته.
بعد أن تم جره طوال اليوم ، عاد سيول أخيرًا إلى المنزل بعد العشاء.
كان يتوقع أن يرى سيدة سين-يونغ الأولى ، لكن الفتاة التي تتألق في ضوء ذهبي لامع لم تكن يون سيوهي ، ولكن …
بالتفكير في الفردوس ، شعر بجرعة من الأدرينالين يندفع خلال دمه. أضاءت عينا سيول جيهو عندما كان يتفحص هاتفه المحمول.
“لقد أردتُ رؤيتك….”
‘اللعنة….’
يون سيورا.
كان يتوقع أن يكون الأمر صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون صعباً إلى هذه الدرجة.
▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
“حسنًا ، هناك مقولة مفادها أن الطبق الجميل مذاقه أفضل ، فلماذا لا نذهب إلى صالون التجميل؟”(كيم هانا)
م.م: يون سيورا
العيون التسعة لم تكتشف أي لون من ألوان الخطر. طالما بقي حادًا ، كان يعتقد أنه لن يكون في أي موقف يهدد حياته. سيحتاج فقط إلى سماعهم وإيماء رأسه عدة مرات، و سينتهي الأمر
▪ هي السيدة الثانية لسين-يونغ وهي نفس الفتاة التي شلت يدها اليمنى في المنطقة المحايدة. اما بالنسبة لموضوع النوم ، فهي لم يكن بإمكانها النوم إلا إذا كانت بجانب سيول بسب تعرضها لمحاولة اغتصاب في المنطقة المحايدة …
‘يحب أن يكون قد بالغ قليلاً ، هاه.’
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
قام بتنشيط “العيون التسع”.
نراكم مع الفصل القادم
قصد سيول جيهو أن يطلب منه أن يكرر ما قاله ، لكن يبدو أنه فهمه بشكل مختلف عندما أومأ برأسه.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
“حسنًا ، هناك مقولة مفادها أن الطبق الجميل مذاقه أفضل ، فلماذا لا نذهب إلى صالون التجميل؟”(كيم هانا)
كان صحيحًا أنه كان بحاجة لمقابلتهم من أجل هذا الموضوع. المشكلة الوحيدة هي أن كيم هانا لم تكن هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
