نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 97

ثروة عظيمة

ثروة عظيمة

الفصل 97. ثروة عظيمة

“سألتزم على النحو الواجب.”(السائق)

في تلك اللحظة ، ظهرت عدة أطباق. حدق سيول جيهو في الطعام الفاخر . كان هناك الكثير.

الشيء الوحيد الذي فاجأ سيول جيهو هو كيف عرفت يون سيورا كل شيء عن إنجازاته. لكن كيم هانا علمت أيضًا بإنجازاته الرئيسية ، وبما أنهم كانوا معارف من المنطقة المحايدة ، فقد فهم سبب اهتمامها.

وجد دماغ الشاب صعوبة في قبول أن الفتاة التي أمامه كانت يون سيورا. فحص سيول جيهو بعناية ملامح وجهها الدقيقة ، والتي ذكّرته بنحت من عصر النهضة.

تشبثت يون سيورا بيديه وتحدثت بخجل.

كان انطباعه الأول عن يون سيورا أنها كانت فتاة عادية… باردة وحكيمة. ولكن بعد أن أنقذها من كانغ سيوك خلال البرنامج التعليمي وعاش معها في المنطقة المحايدة ، اكتشف أن لديها شخصية دافئة تشبه الجرو أيضًا.

في تلك اللحظة ، نادى السائق باسمه.

عينيها لا تزال تبعث هالة باردة ، ولكن من الواضح أن نظرتها كانت تتوق إليه لدرجة أنه بدأ يتساءل عما إذا كان قد عاد إلى المنزل بعد سنوات من العمل الشاق في الخارج.

“….”

“جيهو نيم؟”(يون سيورا)

قامت بإمالة رأسها قليلاً قبل أن تفتح فمها.

يجب أن تكون يون سيورا قد رأت نظرة صدمته.

حتى في لمحة ، كانت ملابسها تقول أنها ابنة عائلة ثرية. نظرًا لأن سيول قد رآها فقط في ملابس عادية أو مجموعة من الدروع ، لم يكن يشعر إلا أنها غير مألوفة.

“اممم ، هل أخبرتني باسم مزيف؟”(يون سيورا)

عندها أدرك سيول جيهو أن يون سيورا بدت قلقة. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء بينهما. عندما شاهدت كيف انتقد الطريقة التي خاطبته بها ولم يقل شيئًا منذ ذلك الحين ، لا يمكن إلقاء اللوم عليها لاعتقادها أن سيول جيهو كان منزعج لإجباره على القدوم عندما لا يريد ذلك.

كانت لديها فكرة خاطئة. كانت المشكلة في كيفية مناداته. هز سيول جيهو رأسه بقوة.

[هاها ، أنا أمزح فقط.](يون سيورا)

“لا ، هذا إسمي حقا. لكن ، مخاطبتي بكلمة “نيم” إنها قليل … “(سيول)

عاد أخيراً إلى الجنة.

لكونها فتاة ذكية ، أدركت يون سيورا بسرعة أنه كان محرجًا من أن يطلق عليه “نيم”.

[….](يون سيورا)

“آه … إذن.”(يون سيورا)

“اممم ، هل أخبرتني باسم مزيف؟”(يون سيورا)

قامت بإمالة رأسها قليلاً قبل أن تفتح فمها.

في اللحظة التي سمع فيها كلمة ، “بالطبع” ، التقط عيدان الطعام. كان من النوع الذي يقد عقله أمام أي طبق لذيذ .

“جيهو أوبا؟”(يون سيورا)

“آه ، آنسة يون سيورا ، يجب أن تأكلي …”(سيول)

“…مم. أوبا”(سيول)

“اممم ، هل أخبرتني باسم مزيف؟”(يون سيورا)

لم يتخيل أبدًا أن كلمة بسيطة يمكن أن تحمل مثل هذه القوة المدمرة. لقد أدرك أن الكلمة نفسها يمكن أن تكون لها فارق بسيط ونكهة مختلفة اعتمادًا على من قالها.

لم يسمع إلا أنفاسها الناعمة.

“إنه أفضل من نيم على الأقل ….”(سيول)

عندها أدرك سيول جيهو أن يون سيورا بدت قلقة. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء بينهما. عندما شاهدت كيف انتقد الطريقة التي خاطبته بها ولم يقل شيئًا منذ ذلك الحين ، لا يمكن إلقاء اللوم عليها لاعتقادها أن سيول جيهو كان منزعج لإجباره على القدوم عندما لا يريد ذلك.

بمجرد أن قام بإلغاء تنشيط “العيون التسع” ، فهم أخيرًا سبب إحساس التناقض الذي كان يشعر به منها. كان لباسها.

علقت نظارة شمسية بطبعة جلد الفهد فوق جبينها الأبيض . غلف فستان من التويد باللون الأزرق الداكن شكلها النحيف ، وحزام جلدي كستنائي يحدد محيط خصرها ، وقرط ماسي صغير لامع على شحمة أذنها اليسرى ، وجوارب رفيعة مزينة بساقيها ….

بعد مغادرة المعبد ، تثاءب سيول جيهو بقوة وشاهد عددًا لا يحصى من أبناء الأرض يدخلون ويخرجون من المعبد. بمجرد أن تحولت عيناه إلى المباني المتداعية في المدينة ، ظهرت الحيوية ببطء في عينيه.

حتى في لمحة ، كانت ملابسها تقول أنها ابنة عائلة ثرية. نظرًا لأن سيول قد رآها فقط في ملابس عادية أو مجموعة من الدروع ، لم يكن يشعر إلا أنها غير مألوفة.

على الرغم من أن توظيف سيول في سين-يونغ كان بالاسم فقط ، لأنه سيكون موظفًا رسميًا من خلال سجلات المستندات ، إلا أنه سيحتاج إلى الارتباط بإدارة. كانت هناك ، بالطبع ، فرصة كبيرة أن يكون هذا القسم تابعًا لـ يون سيوهي.

‘حسنًا ، بعد كل شيء كانت الابنة الصغرى لـ سين-يونغ ….’

“حقا؟”(يون سيورا)

عندها أدرك سيول جيهو أن يون سيورا بدت قلقة. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء بينهما. عندما شاهدت كيف انتقد الطريقة التي خاطبته بها ولم يقل شيئًا منذ ذلك الحين ، لا يمكن إلقاء اللوم عليها لاعتقادها أن سيول جيهو كان منزعج لإجباره على القدوم عندما لا يريد ذلك.

‘هل حدث شئ؟’

بالطبع ، سيكون من الكذب القول إن سيول جيهو لم يكن منزعجًا ، لكن في اللحظة التي اكتشف فيها أن يون سيورا هي الشخص الذي أراد رؤيته ، اختفى الشعور السيئ في قلبه مثل ذوبان الجليد.

“لا ، على الإطلاق.”(سيول)

على الرغم من أن يون سيورا كانت تابعة لـ سين-يونغ ، إلا أنها كانت أيضًا صديقة جيدة كانت معه في المنطقة المحايدة . علاوة على ذلك ، وصفتها كيم هانا بأنها “الحليف الوحيد” الذي يمكنه حمايته من يدي يون سيوهي ، وكانت الوصية الذهبية هي الدليل.

حتى في لمحة ، كانت ملابسها تقول أنها ابنة عائلة ثرية. نظرًا لأن سيول قد رآها فقط في ملابس عادية أو مجموعة من الدروع ، لم يكن يشعر إلا أنها غير مألوفة.

بمعرفة هذا ، تمكن سيول جيهو من الابتسام.

سرعان ما اختفت ابتسامة سيول جيهو المزعجة وحل مكانها تعبير جاد.

“أنا متفاجئ.”(سيول)

“؟”

اتسعت عيون يون سيورا.

“اممم … إذا كان الأمر على ما يرام معك …”(يون سيورا)

“لم أكن أعتقد أنه أنت ، آنسة يون سيورا.”(سيول)

“سأكون سعيدا طالما لدي شخص لأتحدث معه.”(سيول)

أخيرًا خفت بشرتها القلقة ، وظهرت ابتسامة على وجهها.

“لا ، يمكنني أن أعدك أنه لن يكون هناك شيء من هذا القبيل.”(يون سيورا)

“اممم … إذا كان الأمر على ما يرام معك …”(يون سيورا)

[ ماذا تفضلين؟](سيول)

أمسكت يون سيورا بيد سيول جيهو بإحكام واستدارت لتنظر إلى الباب .

“جيهو أوبا؟”(يون سيورا)

“بالتاكيد.”(سيول)

*

دخل الغرفة دون تردد. الشيء الوحيد الذي لم يستطع فهمه هو لماذا جلست بجانبه عندما كان هناك مقعد مقابله مباشرة. كانت تضع يديها ركبتيها.

في الحقيقة ، كان هذا شيئًا لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير فيه. لقد فكر بالفعل في نفس الشيء مرارًا وتكرارًا أثناء هروبه.

إن الطريقة التي كانت تحدق بها به بمودة من البداية إلى النهاية تذكره بقططته القديمة عندما تريد الطعام. وجد سيول جيهو هذا الأمر برمته مزعجًا بعض الشيء.

ردت يون سيورا بحزم كما لو كانت تنتظر هذا السؤال. من الواضح أن سلوكها العصبي يشير إلى مدى انتظارها لرده.

ماذا يقول؟

كان انطباعه الأول عن يون سيورا أنها كانت فتاة عادية… باردة وحكيمة. ولكن بعد أن أنقذها من كانغ سيوك خلال البرنامج التعليمي وعاش معها في المنطقة المحايدة ، اكتشف أن لديها شخصية دافئة تشبه الجرو أيضًا.

“هل كنت بخير؟” شعرت ببعض البساطة. “لماذا اتصلتِ بي؟” عندما عصر سيول جيهو دماغه ليخرج بالكلمات الصحيحة ، بدأت يون سيورا المحادثة.

القدرة على البقاء على قيد الحياة بعد أن حوصر بالطفيليات؟ كان ذلك بفضل القديسة في غابة الإنكار .

“أنا آسفة للاتصال بك في مثل هذه المهلة القصيرة. هل ظهرت أي مشاكل في طريقك إلى هنا؟ “(يون سيورا)

“بالتاكيد.”(السائق)

“لا ، على الإطلاق.”(سيول)

“أنا؟ أنا محاربة من المستوى 2. لا … أنا لست مدهشة . ليس الأمر كما لو أنني وصلت إلى المستواي من خلال إنجازاتي الخاصة مثلك ، أوبا “.(يون سيورا)

نبرتها الحذرة والاعتذارية جعلت سيول جيهو يرد على الفور في حالة إنكار.

أزهرت التعابير على وجه يون سيورا. برؤية مظهر الارتياح ينتشر على وجهها ، أصبح سيول جيهو الآن إيجابياً . هذا التعبير كان يقول “لقد قمتُ بحمايته” بدلاً من “لقد فعلت ذلك”.

“لقد فوجئت قليلاً. لم أكن أتوقع رؤية الآنسة يون سيورا و … “(سيول)

“لا ، هذا إسمي حقا. لكن ، مخاطبتي بكلمة “نيم” إنها قليل … “(سيول)

هل يجب أن أقولها أم لا؟ استطاع سيول جيهو عمليا قراءة أفكارها مع زيادة توترها. وسرعان ما فتحت فمها بنبرة جادة.

هوووه هوووه –

“سمعت أنك قادم إلى سين-يونغ .”(يون سيورا)

ازدادت سرعة كتابته…..

سرعان ما اختفت ابتسامة سيول جيهو المزعجة وحل مكانها تعبير جاد.

“حسنًا ، هذا يناسبني.”(سيول)

“سمعت أيضًا أنك تخطط للذهاب إلى مكان آخر ولكن تم الضغط على الآنسة كيم من قبل يون سيوهي.”(يون سيورا)

“أنا بحاجة إلى أن أصبح أقوى.”

لقد شعر بغرابة بعض الشيء عندما سمع كيف ذكرت أختها الكبرى كأنها غريبة تمامًا ، لكنه ظل صامتًا واستمر في الإستماع إليها.

“بالتاكيد.”(السائق)

“سأكون صريحًتا معك. يرجى تقديم طلب إلى القسم الذي أنا مسؤولة عنه “.(يون سيورا)

عندها أدرك سيول جيهو أن يون سيورا بدت قلقة. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء بينهما. عندما شاهدت كيف انتقد الطريقة التي خاطبته بها ولم يقل شيئًا منذ ذلك الحين ، لا يمكن إلقاء اللوم عليها لاعتقادها أن سيول جيهو كان منزعج لإجباره على القدوم عندما لا يريد ذلك.

أسقط سيول جيهو فكه . ما قالته كيم هانا له بالأمس ظهر في ذهنه.

‘هل حدث شئ؟’

“هل حُسم أمر التوظيف الوهمي ؟ أعني التفاصيل “.(سيول)

“لقد مر وقت منذ أن نامت السيدة الشابة…. لا ، لقد مرت فترة منذ أن نامت بسلام. لذا من فضلك.”(السائق)

“لا ، لا شيء، في الوقت الحالي.”(يون سيورا)

ماذا يقول؟

هزت يون سيورا رأسها ، بينما أومأ سيول جيهو برأسه. بدأ في فهم سبب شماتة كيم هانا كثيرًا في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.

حساء السلطعون، شرائح لحم الخنزير المقلي اللذيذ في صلصة الصويا ، براعم الفاصوليا المسلوقة ، أخطبوط البحر المشوي ، والمزيد…. كل أنواع النكهات اللذيذة ، مما جعله يصاب بالدوار.

على الرغم من أن توظيف سيول في سين-يونغ كان بالاسم فقط ، لأنه سيكون موظفًا رسميًا من خلال سجلات المستندات ، إلا أنه سيحتاج إلى الارتباط بإدارة. كانت هناك ، بالطبع ، فرصة كبيرة أن يكون هذا القسم تابعًا لـ يون سيوهي.

رمش سيول جيهو مرارًا وتكرارًا في سؤاله الذي بدا عشوائيًا.

بمعنى آخر ، باستخدام عذر توفير بيئة آمنة ، ستحصل يون سيوهي على نقطة اتصال معه. يمكنها بسهولة أن تطلب منه إظهار وجهه بين الحين والآخر أو استدعائه بذكر عشاء إلزامي للشركة. كانت هناك العشرات من الطرق التي يمكنها من خلالها القيام بذلك.

منذ أن كان لديه وقت ، كان منغمسًا بشدة في المحادثة، وجدها ممتعة ومثيرة للاهتمام. عندما التقى يون سيورا لأول مرة ، لم يتخيل قط أنهما سيلتقيان خارج الفردوس بهذا الشكل.

يجب أن تكون يون سيورا هي الورقة الرابحة التي أخرجتها كيم هانا لمنع ذلك. من خلال نشر إشاعة انضمام سيول إلى سين-يونغ ، أدت إلى قيام يون سيورا بخطوتها.

“اعتقدت أنك لم تأكل بعد …”(يون سيورا)

كان لدى يون سيورا مبرر مثالي للقيام بذلك أيضًا. منذ أن تلقت مثل هذه المساعدة الكبيرة خلال فترة وجودها في المنطقة المحايدة ، من يمكنه قول أي شيء إذا قالت إنها تريد سداد ديونها؟

“هل كنت بخير؟” شعرت ببعض البساطة. “لماذا اتصلتِ بي؟” عندما عصر سيول جيهو دماغه ليخرج بالكلمات الصحيحة ، بدأت يون سيورا المحادثة.

‘إذن هذا ما قصدته بنباح تحت الشجرة الخطأ.’

أومأ سيول جيهو برأسه على الفور. بعد تبادل الأرقام ، غادر الاثنان المطعم. كانت السماء مظلمة بالفعل ، مما يدل على المدة التي تحدثوا فيها بالداخل.

اكتشف الأجزاء المفقودة من اللغز ، لكنه سأل فقط للتأكد.

أعطت يون سيورا استجابة حادة. ولاحظت تعبير سيول جيهو المذهول ، وتنهدت قبل أن تضيف المزيد من التفاصيل على عجل.

“هل هناك شيء يجب أن أفعله إذا دخلت إلى قسم الآنسة يون سيورا؟ أو أي قاعدة يجب اتباعها “.(سيول)

*

“لا ، يمكنني أن أعدك أنه لن يكون هناك شيء من هذا القبيل.”(يون سيورا)

“آه ، آنسة يون سيورا ، يجب أن تأكلي …”(سيول)

ردت يون سيورا بحزم كما لو كانت تنتظر هذا السؤال. من الواضح أن سلوكها العصبي يشير إلى مدى انتظارها لرده.

كانت كيم هانا مشغولة بالعمل ، ولم يكن بإمكانه فقط إرسال رسائل نصية إلى يون سيورا طوال اليوم .

“حسنًا ، هذا يناسبني.”(سيول)

كانت لديها فكرة خاطئة. كانت المشكلة في كيفية مناداته. هز سيول جيهو رأسه بقوة.

أزهرت التعابير على وجه يون سيورا. برؤية مظهر الارتياح ينتشر على وجهها ، أصبح سيول جيهو الآن إيجابياً . هذا التعبير كان يقول “لقد قمتُ بحمايته” بدلاً من “لقد فعلت ذلك”.

من منا لن يجد الأمر مضحكًا إذا طلب شخص ما تناول الطعام بعد أن التهام كل شيء؟

“يبدو أنه سيكون لدي شيء أقل لقلق بشأنه.”(سيول)

“أنا؟ أنا محاربة من المستوى 2. لا … أنا لست مدهشة . ليس الأمر كما لو أنني وصلت إلى المستواي من خلال إنجازاتي الخاصة مثلك ، أوبا “.(يون سيورا)

تم الاهتمام بالمشكلة التي كانت تزعجه بفضل تدخل يون سيورا. بطريقة ما ، كان محظوظًا. عاد الدين الذي تدين له به بفترة وجوده في المنطقة المحايدة إليه .

بعد مشاهدته لفترة من الوقت بابتسامة راضية ، بدأت يون سيورا في تزكية البعض له ، قائلاً ، “جرب هذا”. لم تنس إعادة ملء كوبه بالماء باستمرار وتذكيره بتناول الطعام بشكل أبطأ.

في تلك اللحظة ، ظهرت عدة أطباق. حدق سيول جيهو في الطعام الفاخر . كان هناك الكثير.

بعد سؤاله عن أصدقائه القدامى من المنطقة المحايدة….

“اعتقدت أنك لم تأكل بعد …”(يون سيورا)

على الرغم من أن يون سيورا كانت تابعة لـ سين-يونغ ، إلا أنها كانت أيضًا صديقة جيدة كانت معه في المنطقة المحايدة . علاوة على ذلك ، وصفتها كيم هانا بأنها “الحليف الوحيد” الذي يمكنه حمايته من يدي يون سيوهي ، وكانت الوصية الذهبية هي الدليل.

تشبثت يون سيورا بيديه وتحدثت بخجل.

“لقد مر وقت منذ أن نامت السيدة الشابة…. لا ، لقد مرت فترة منذ أن نامت بسلام. لذا من فضلك.”(السائق)

“لم أكن متأكدة مما تريد ، لذلك أعددت القليل من كل شيء …”(يون سيورا)

كوّن سيول جيهو صديقًا جديدًا. كانت مكانتها الاجتماعية عالية جدًا بالنسبة له حتى لا يعتبرها صديقة ، لكنه قرر عدم التفكير في كل ذلك. ما كان مهمًا هو أنهم شاركوا سرًا لا يمكنهم إخبار الآخرين عنه.

حساء السلطعون، شرائح لحم الخنزير المقلي اللذيذ في صلصة الصويا ، براعم الفاصوليا المسلوقة ، أخطبوط البحر المشوي ، والمزيد…. كل أنواع النكهات اللذيذة ، مما جعله يصاب بالدوار.

هزت يون سيورا رأسها ، بينما أومأ سيول جيهو برأسه. بدأ في فهم سبب شماتة كيم هانا كثيرًا في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.

لم يستطع أن يرفع عينيه عن الأطباق كما سأل وهو يسيل لعابه.

“هل حُسم أمر التوظيف الوهمي ؟ أعني التفاصيل “.(سيول)

“هل يمكنني … أكل كل هذا؟”(سيول)

عندها أدرك سيول جيهو أن يون سيورا بدت قلقة. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء بينهما. عندما شاهدت كيف انتقد الطريقة التي خاطبته بها ولم يقل شيئًا منذ ذلك الحين ، لا يمكن إلقاء اللوم عليها لاعتقادها أن سيول جيهو كان منزعج لإجباره على القدوم عندما لا يريد ذلك.

في اللحظة التي سمع فيها كلمة ، “بالطبع” ، التقط عيدان الطعام. كان من النوع الذي يقد عقله أمام أي طبق لذيذ .

“هل يمكنك الحديث أثناء القيادة؟”(سيول)

بعد مشاهدته لفترة من الوقت بابتسامة راضية ، بدأت يون سيورا في تزكية البعض له ، قائلاً ، “جرب هذا”. لم تنس إعادة ملء كوبه بالماء باستمرار وتذكيره بتناول الطعام بشكل أبطأ.

ماذا يقول؟

بعد أن أكل كل شيء .

“أنا آسفة للاتصال بك في مثل هذه المهلة القصيرة. هل ظهرت أي مشاكل في طريقك إلى هنا؟ “(يون سيورا)

“آه ، آنسة يون سيورا ، يجب أن تأكلي …”(سيول)

“آه … إذن.”(يون سيورا)

لم يستطع إنهاء الجملة بـ “أيضًا”. تم مسح جميع الأطباق الموجودة على الطاولة نظيفة. عندما نظر إلى الأعلى في حالة ذهول ، كان بإمكانه رؤية يون سيورا وعينيها مغلقة بإحكام ويد واحدة على فمها. من الواضح أنها كانت تمسك ضحكتها.

توجه بسرعة إلى مبنى كارب ديم ، لكن المكتب كان فارغًا تمامًا. لم يكن هناك أي أثر لأي شخص زاره أيضًا.

صرخ داخليا غير قادر على تحمل الإحساس بالحرج الذي يتصاعد في داخله. من ناحية أخرى ، شعر أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها يون سيورا تضحك.

“سمعت الخبر.”(يون سيورا)

من منا لن يجد الأمر مضحكًا إذا طلب شخص ما تناول الطعام بعد أن التهام كل شيء؟

[على أي حال ، فكري في الأمر وأخبريني. لا بأس حتى لو كانت باهظة الثمن.](سيول)

“لا تقلق. لا يزال هناك البعض “.(يون سيورا)

عندها فقط فهم سيول جيهو ما قصده.

قمعت يون سيورا ضحتكها وبدأت في أكل بقايا الطعام،بينما كان سيول جيهو يرتجف من الخجل.

تشبثت يون سيورا بيديه وتحدثت بخجل.

“سمعت الخبر.”(يون سيورا)

القدرة على البقاء على قيد الحياة بعد أن حوصر بالطفيليات؟ كان ذلك بفضل القديسة في غابة الإنكار .

أثارت يون سيورا موضوعًا آخر. كان بالطبع عن الفردوس. بدأوا في الدردشة حول كل أنواع الأشياء.

أعطت يون سيورا استجابة حادة. ولاحظت تعبير سيول جيهو المذهول ، وتنهدت قبل أن تضيف المزيد من التفاصيل على عجل.

الشيء الوحيد الذي فاجأ سيول جيهو هو كيف عرفت يون سيورا كل شيء عن إنجازاته. لكن كيم هانا علمت أيضًا بإنجازاته الرئيسية ، وبما أنهم كانوا معارف من المنطقة المحايدة ، فقد فهم سبب اهتمامها.

“لا ، يمكنني أن أعدك أنه لن يكون هناك شيء من هذا القبيل.”(يون سيورا)

بمجرد وصول أفكاره إلى هنا ، تساءل كيف كان أداء رفاقه من المنطقة المحايدة ،فسأل عما إذا كانت تعرف أي شيء عنهم.

*

“ليس لدي أي فكرة.”(يون سيورا)

بعد تعبئة كل ما يريد إحضاره في حقيبة تسوق كبيرة ، أخرج قطعة صغيرة من الورق بحجم كف اليد.

أعطت يون سيورا استجابة حادة. ولاحظت تعبير سيول جيهو المذهول ، وتنهدت قبل أن تضيف المزيد من التفاصيل على عجل.

اختفى الثقل الذي يثقل صدره ببطء. بخطوات خفيفة ، قفز سيول جيهو من على الدرج المعبد. وبينما كان ينظر في أرجاء المدينة بحماس ، لاحظ شيئًا غريبًا.

“لكنني سمعت عن سيول آه. على ما يبدو ، موهبتها كرامية ممتازة. يبدو أنها ستصل إلى المستوى 2 في غضون بضعة أشهر “.(يون سيورا)

ماذا يقول؟

بعد سؤاله عن أصدقائه القدامى من المنطقة المحايدة….

[هاها ، أنا أمزح فقط.](يون سيورا)

“أنا؟ أنا محاربة من المستوى 2. لا … أنا لست مدهشة . ليس الأمر كما لو أنني وصلت إلى المستواي من خلال إنجازاتي الخاصة مثلك ، أوبا “.(يون سيورا)

اكتشف الأجزاء المفقودة من اللغز ، لكنه سأل فقط للتأكد.

منذ أن كان لديه وقت ، كان منغمسًا بشدة في المحادثة، وجدها ممتعة ومثيرة للاهتمام. عندما التقى يون سيورا لأول مرة ، لم يتخيل قط أنهما سيلتقيان خارج الفردوس بهذا الشكل.

“بالتاكيد.”(سيول)

بعد شرب شاي باهظ الثمن ، غادر سيول أخيرًا غرفة VIP مع يون سيورا. بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد أمضوا بالفعل ساعتين يتحدثون في الداخل. تقدم سيول خطوة للأمام لدفع ثمن الوجبة ، لكنه شعر بالذنب بعض الشيء بمجرد أن اكتشف أن الوجبة قد تم دفع ثمنها بالفعل.

بمعنى آخر ، باستخدام عذر توفير بيئة آمنة ، ستحصل يون سيوهي على نقطة اتصال معه. يمكنها بسهولة أن تطلب منه إظهار وجهه بين الحين والآخر أو استدعائه بذكر عشاء إلزامي للشركة. كانت هناك العشرات من الطرق التي يمكنها من خلالها القيام بذلك.

“سأدفع ثمن وجبتنا في المرة القادمة.”(سيول)

‘هل حدث شئ؟’

تعهد سيول بتقديم وجبة لذيذة لها للتخلص من عار اليوم. ومع ذلك ، جفلت يون سيورا عندما سمعت ما قاله.

وجد سيول جيهو مجموعة صغيرة من الناس يتمتمون بشأن شيء بوجه جاد. لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الحماس.

“حقا؟”(يون سيورا)

على الرغم من أنه كان الأفضل بين المبتدئين في المنطقة المحايدة ، إلا أن ذلك لم يعد مهمًا بمجرد وصوله إلى الفردوس.

بسماع نبرة صوتها العالية ، ذهب عرق بارد إلى أسفل ظهر سيول جيهو .

بعد شرب شاي باهظ الثمن ، غادر سيول أخيرًا غرفة VIP مع يون سيورا. بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد أمضوا بالفعل ساعتين يتحدثون في الداخل. تقدم سيول خطوة للأمام لدفع ثمن الوجبة ، لكنه شعر بالذنب بعض الشيء بمجرد أن اكتشف أن الوجبة قد تم دفع ثمنها بالفعل.

بعد التردد للحظة ، أخرجت يون سيورا هاتفها المحمول وحدقت فيه بثبات.

“سأكون سعيدا طالما لدي شخص لأتحدث معه.”(سيول)

“إذن … هل يمكنني الاتصال بك مرة أخرى؟”(يون سيورا)

الفصل 97. ثروة عظيمة

“بالتاكيد.”(سيول)

“هل يمكنني … أكل كل هذا؟”(سيول)

أومأ سيول جيهو برأسه على الفور. بعد تبادل الأرقام ، غادر الاثنان المطعم. كانت السماء مظلمة بالفعل ، مما يدل على المدة التي تحدثوا فيها بالداخل.

“اعتقدت أنك لم تأكل بعد …”(يون سيورا)

في موقف السيارات بالخارج ، كان الرجل الذي قاده إلى هنا ينتظر بسيارته. أصر سيول جيهو على ركوب سيارة أجرة إلى المنزل ، لكنه وجد نفسه في المقعد الخلفي للسيارة قبل أن يلاحظ ما حدث.

لم يستطع إنهاء الجملة بـ “أيضًا”. تم مسح جميع الأطباق الموجودة على الطاولة نظيفة. عندما نظر إلى الأعلى في حالة ذهول ، كان بإمكانه رؤية يون سيورا وعينيها مغلقة بإحكام ويد واحدة على فمها. من الواضح أنها كانت تمسك ضحكتها.

كانت يون سيورا تتجاذب أطراف الحديث معه عندما كانا في المطعم ، لكنها ظلت صامتة الآن ربما بسبب وجود شخص آخر معهم.

[….](يون سيورا)

هوووه هوووه –

مثل لقبها “مدينة المجرمين” ، كانت هارمارك فوضوية ومنحلة. ومع ذلك ، فقد كانت مليئة بقوة غامضة مثيرة.

لم يسمع إلا أنفاسها الناعمة.

عندما ظل سيول جيهو يحدق به في حالة ذهول ، وضع الرجل ابتسامة مريرة على وجهه.

فجأة شعر بشيء يضغط على ساعده.

يجب أن تكون يون سيورا هي الورقة الرابحة التي أخرجتها كيم هانا لمنع ذلك. من خلال نشر إشاعة انضمام سيول إلى سين-يونغ ، أدت إلى قيام يون سيورا بخطوتها.

عندما أدار عينيه إلى الجانب ، رأى يون سيورا تتكئ على كتفه وعيناها مغمضتان.

ولكن بعد أن كون صديقا من الفردوس، بدأ يحمل هاتفه معه.

“آنسة يون سيورا؟”(سيول)

“أنا أمزح ، أنا أمزح.”(السائق)

عندما حرك ذراعه بعيدًا عنها ، سقطت وانتهى الأمر برأسها في حضنه. عندما دفعها لإيقاظها ، أمسكت يون سيورا بيده فجأة وغطت عينيها بها.

“….”(سيول)

“ممن.” كانت تئن بهدوء ، ويبدو أنها راضية.

“لقد مر وقت منذ أن نامت السيدة الشابة…. لا ، لقد مرت فترة منذ أن نامت بسلام. لذا من فضلك.”(السائق)

“….”(سيول)

علقت نظارة شمسية بطبعة جلد الفهد فوق جبينها الأبيض . غلف فستان من التويد باللون الأزرق الداكن شكلها النحيف ، وحزام جلدي كستنائي يحدد محيط خصرها ، وقرط ماسي صغير لامع على شحمة أذنها اليسرى ، وجوارب رفيعة مزينة بساقيها ….

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تفعل ذلك أثناء نومها ، لكنه فوجئ بمدى جرأتها .

“هل تستمتع بركوب السيارة ليلاً؟”(السائق)

“سيول جيهو نيم.”(السائق)

تعهد سيول بتقديم وجبة لذيذة لها للتخلص من عار اليوم. ومع ذلك ، جفلت يون سيورا عندما سمعت ما قاله.

في تلك اللحظة ، نادى السائق باسمه.

بمجرد وصول أفكاره إلى هنا ، تساءل كيف كان أداء رفاقه من المنطقة المحايدة ،فسأل عما إذا كانت تعرف أي شيء عنهم.

“هل تستمتع بركوب السيارة ليلاً؟”(السائق)

اكتشف الأجزاء المفقودة من اللغز ، لكنه سأل فقط للتأكد.

رمش سيول جيهو مرارًا وتكرارًا في سؤاله الذي بدا عشوائيًا.

على الرغم من أن توظيف سيول في سين-يونغ كان بالاسم فقط ، لأنه سيكون موظفًا رسميًا من خلال سجلات المستندات ، إلا أنه سيحتاج إلى الارتباط بإدارة. كانت هناك ، بالطبع ، فرصة كبيرة أن يكون هذا القسم تابعًا لـ يون سيوهي.

“أعرف مكانًا جيدًا للقيادة في هذا الوقت من الليل. مشاهدة المشهد الليلي أثناء القيادة ببطء يجلب معنى جديدًا تمامًا للحياة. لن تندم على ذلك “.(السائق)

بعد شرب شاي باهظ الثمن ، غادر سيول أخيرًا غرفة VIP مع يون سيورا. بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد أمضوا بالفعل ساعتين يتحدثون في الداخل. تقدم سيول خطوة للأمام لدفع ثمن الوجبة ، لكنه شعر بالذنب بعض الشيء بمجرد أن اكتشف أن الوجبة قد تم دفع ثمنها بالفعل.

عندما ظل سيول جيهو يحدق به في حالة ذهول ، وضع الرجل ابتسامة مريرة على وجهه.

“أنا آسفة للاتصال بك في مثل هذه المهلة القصيرة. هل ظهرت أي مشاكل في طريقك إلى هنا؟ “(يون سيورا)

“لقد مر وقت منذ أن نامت السيدة الشابة…. لا ، لقد مرت فترة منذ أن نامت بسلام. لذا من فضلك.”(السائق)

“أنا أمزح ، أنا أمزح.”(السائق)

عندها فقط فهم سيول جيهو ما قصده.

لم يستطع إنهاء الجملة بـ “أيضًا”. تم مسح جميع الأطباق الموجودة على الطاولة نظيفة. عندما نظر إلى الأعلى في حالة ذهول ، كان بإمكانه رؤية يون سيورا وعينيها مغلقة بإحكام ويد واحدة على فمها. من الواضح أنها كانت تمسك ضحكتها.

“هل يمكنك الحديث أثناء القيادة؟”(سيول)

حالياً ، كان يقرأ كتاب فنون الدفاع عن النفس حول تداول تشي. مما فهمه ، كان مفهوم تشي مشابهًا جدًا لمانا.

“بالتاكيد.”(السائق)

لقد شعر بغرابة بعض الشيء عندما سمع كيف ذكرت أختها الكبرى كأنها غريبة تمامًا ، لكنه ظل صامتًا واستمر في الإستماع إليها.

“سأكون سعيدا طالما لدي شخص لأتحدث معه.”(سيول)

بعد المحادثة القصيرة ، عاد سيول إلى الدراسة بينما كان راضيًا . الآن بعد أن فكر في الأمر ، مر وقت طويل منذ أن ضحك بشدة عندما كان على الأرض.

“سألتزم على النحو الواجب.”(السائق)

كان الشعور بالوحدة والمرارة الذي زاره قبل النوم مؤلمًا بشكل لا يطاق. بمجرد أن تم تذكيره بهذه المشاعر ، قام سيول بتسريع وتيرته. انتهى من الدراسة قبل ذلك ، كلما استطاع العودة إلى الفردوس اسرع كلما كان أفضل.

غير الرجل مساره وسأل بابتسامة.

تدمير المختبر والوصول به إلى غابة الإنكار؟ كان كل ذلك بفضل السلاح السري للاتحاد ، الرعد ، وقدرة أعضائه على الطيران.

“أنا أسأل فقط بدافع القلق ، لكنك في قمة السعادة الآن مع وجود فتاة جميلة في حضنك، أليس كذلك؟”(السائق)

بعد سؤاله عن أصدقائه القدامى من المنطقة المحايدة….

“سوف أنزل.”(سيول)

“أنا أمزح ، أنا أمزح.”(السائق)

علقت نظارة شمسية بطبعة جلد الفهد فوق جبينها الأبيض . غلف فستان من التويد باللون الأزرق الداكن شكلها النحيف ، وحزام جلدي كستنائي يحدد محيط خصرها ، وقرط ماسي صغير لامع على شحمة أذنها اليسرى ، وجوارب رفيعة مزينة بساقيها ….

ضحك الرجلان بصمت.

تشواك!

*

“لا تقلق. لا يزال هناك البعض “.(يون سيورا)

كوّن سيول جيهو صديقًا جديدًا. كانت مكانتها الاجتماعية عالية جدًا بالنسبة له حتى لا يعتبرها صديقة ، لكنه قرر عدم التفكير في كل ذلك. ما كان مهمًا هو أنهم شاركوا سرًا لا يمكنهم إخبار الآخرين عنه.

كانت يون سيورا تتجاذب أطراف الحديث معه عندما كانا في المطعم ، لكنها ظلت صامتة الآن ربما بسبب وجود شخص آخر معهم.

كان التغيير الأكبر في حياة سيول جيهو هو أنه بدأ ينظر إلى هاتفه كثيرًا. في الماضي ، كان يكره وجود هاتف معه. في أغلب الأحيان ، كان يغلق هاتفه ويرفض النظر إليه.

*

ولكن بعد أن كون صديقا من الفردوس، بدأ يحمل هاتفه معه.

وجد دماغ الشاب صعوبة في قبول أن الفتاة التي أمامه كانت يون سيورا. فحص سيول جيهو بعناية ملامح وجهها الدقيقة ، والتي ذكّرته بنحت من عصر النهضة.

حالياً ، كان يقرأ كتاب فنون الدفاع عن النفس حول تداول تشي. مما فهمه ، كان مفهوم تشي مشابهًا جدًا لمانا.

جنبا إلى جنب مع الصوت التمزيق ، ملأ الضوء الساطع رؤيته.

يشير دوران الكي إلى حركة الطاقة الداخلية على طول خطوط في الجسم. يهدئ العقل والقلب ، بينما أيضًا….

“آنسة يون سيورا؟”(سيول)

كان يدرس بجد عندما تومض ضوء على شاشة هاتفه. فتح هاتفه بابتسامة.

“جيهو أوبا؟”(يون سيورا)

[كان من الرائع رؤية كيف تلتهمهم بشدة. أنا سعيدة لأنك أحببتهم.](يون سيورا)

اتسعت عيون يون سيورا.

لم يمض وقت طويل منذ آخر تبادل للرسائل ، ولكن جاءت رسالة أخرى. منذ أن راسل يون سيورا في الصباح ، كانت الرسائل تتأرجح ذهابًا وإيابًا بلا توقف.

تمامًا كما قالت سينزيا ، كان الفرق بين المنطقتين كالسماء والأرض. في النهاية ، كان هناك استنتاج واحد فقط.

[ ماذا تفضلين؟](سيول)

“سأدفع ثمن وجبتنا في المرة القادمة.”(سيول)

[أنا بخير مع أي شيء. أنا لست صعب الإرضاء في الطعام.](يون سيورا)

الفصل 97. ثروة عظيمة

نقر سيول جيهو على لوحة مفاتيح الهاتف بابتسامة متفتحة على وجهه.

في موقف السيارات بالخارج ، كان الرجل الذي قاده إلى هنا ينتظر بسيارته. أصر سيول جيهو على ركوب سيارة أجرة إلى المنزل ، لكنه وجد نفسه في المقعد الخلفي للسيارة قبل أن يلاحظ ما حدث.

[أي شئ؟ مم ، لم أسمع قط عن طبق من هذا القبيل. لا توجد على الإنترنت أيضًا.](سيول)

هل يجب أن أقولها أم لا؟ استطاع سيول جيهو عمليا قراءة أفكارها مع زيادة توترها. وسرعان ما فتحت فمها بنبرة جادة.

[….](يون سيورا)

“إذهب.”(كيم هانا)

عند رؤية رد يون سيورا ، ضحك في قلبه.

بعد مغادرة المعبد ، تثاءب سيول جيهو بقوة وشاهد عددًا لا يحصى من أبناء الأرض يدخلون ويخرجون من المعبد. بمجرد أن تحولت عيناه إلى المباني المتداعية في المدينة ، ظهرت الحيوية ببطء في عينيه.

[أنا أمزح. هناك شيء أحبه .](يون سيورا)

“سيول جيهو نيم.”(السائق)

[حقا؟ ما هذا؟](سيول)

عندما أدار عينيه إلى الجانب ، رأى يون سيورا تتكئ على كتفه وعيناها مغمضتان.

[هل جربت كوانغ تونغ من قبل؟ إذا وضعته في الميكروويف وشربته وهو دافئ ، فهذا جيد حقًا لإرخاء جسمك.](يون سيورا)

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تفعل ذلك أثناء نومها ، لكنه فوجئ بمدى جرأتها .

[أكرهك.](سيول)

وهو يواصل التدخين، فكر في ما قاله ديلان. أن رحلة استكشافية أو استكشاف لم تنته لمجرد عودة أحدهم. لا يمكن أن يصبح هذا الشخص أقوى إلا من خلال التفكير في أصغر التفاصيل وبذل الجهد لتقليل الأخطاء المستقبلية.

[هاها ، أنا أمزح فقط.](يون سيورا)

لقد مرت عشرة أيام بالضبط منذ عودة سيول جيهو إلى الأرض. تفاجأت كيم هانا بمدة بقائه على الأرض وسرعان ما سمحت له بالذهاب. أكدت أنه كان “ذاهبًا” إلى الفردوس ، وليس “العودة” ، لكن سيول جيهو لم يهتم .

[على أي حال ، فكري في الأمر وأخبريني. لا بأس حتى لو كانت باهظة الثمن.](سيول)

وهو يواصل التدخين، فكر في ما قاله ديلان. أن رحلة استكشافية أو استكشاف لم تنته لمجرد عودة أحدهم. لا يمكن أن يصبح هذا الشخص أقوى إلا من خلال التفكير في أصغر التفاصيل وبذل الجهد لتقليل الأخطاء المستقبلية.

بعد المحادثة القصيرة ، عاد سيول إلى الدراسة بينما كان راضيًا . الآن بعد أن فكر في الأمر ، مر وقت طويل منذ أن ضحك بشدة عندما كان على الأرض.

كان يدرس بجد عندما تومض ضوء على شاشة هاتفه. فتح هاتفه بابتسامة.

طبعا هذا لا يعني أن رغبته في العودة إلى الفردوس قلّت. في الواقع ، هذه الرغبة تزداد قوة في كل مرة يحرز فيها تقدمًا في دراسته. بعد كل شيء ، لم يكن هناك أحد من حوله الآن.

كان انطباعه الأول عن يون سيورا أنها كانت فتاة عادية… باردة وحكيمة. ولكن بعد أن أنقذها من كانغ سيوك خلال البرنامج التعليمي وعاش معها في المنطقة المحايدة ، اكتشف أن لديها شخصية دافئة تشبه الجرو أيضًا.

كانت كيم هانا مشغولة بالعمل ، ولم يكن بإمكانه فقط إرسال رسائل نصية إلى يون سيورا طوال اليوم .

“بالتاكيد.”(سيول)

كان الشعور بالوحدة والمرارة الذي زاره قبل النوم مؤلمًا بشكل لا يطاق. بمجرد أن تم تذكيره بهذه المشاعر ، قام سيول بتسريع وتيرته. انتهى من الدراسة قبل ذلك ، كلما استطاع العودة إلى الفردوس اسرع كلما كان أفضل.

غير الرجل مساره وسأل بابتسامة.

ازدادت سرعة كتابته…..

أخرج أغراضه وأشعل سيجارة. بعد هبوطه على الأريكة ، نفث نفخة من الدخان. الآن وقد عاد إلى المنزل ، شعر بأنه على قيد الحياة.

*

“جيهو نيم؟”(يون سيورا)

“إذهب.”(كيم هانا)

“….”

لقد مرت عشرة أيام بالضبط منذ عودة سيول جيهو إلى الأرض. تفاجأت كيم هانا بمدة بقائه على الأرض وسرعان ما سمحت له بالذهاب. أكدت أنه كان “ذاهبًا” إلى الفردوس ، وليس “العودة” ، لكن سيول جيهو لم يهتم .

*

ربما بسبب يون سيورا ، كان مرتاحًا أكثر قليلاً مقارنةً بالمرة الماضية عندما طُرد عمليًا بعيدًا إلى الفردوس.

“بالتاكيد.”(سيول)

“ست علب سجائر ، وأكياس رمل ، عطور ، وملابس ، وأحذية رياضية ، ودفتر …”(سيول)

عندها فقط فهم سيول جيهو ما قصده.

بعد تعبئة كل ما يريد إحضاره في حقيبة تسوق كبيرة ، أخرج قطعة صغيرة من الورق بحجم كف اليد.

أعطت يون سيورا استجابة حادة. ولاحظت تعبير سيول جيهو المذهول ، وتنهدت قبل أن تضيف المزيد من التفاصيل على عجل.

ثم قام بتفحص هاتفه.

[هل جربت كوانغ تونغ من قبل؟ إذا وضعته في الميكروويف وشربته وهو دافئ ، فهذا جيد حقًا لإرخاء جسمك.](يون سيورا)

لم تتصل به يون سيورا منذ ذلك اليوم. بعد التحديق في الأمر للحظة ، مزق سيول الورقة النقل إلى نصفين دون تردد.

[أنا أمزح. هناك شيء أحبه .](يون سيورا)

تشواك!

فجأة شعر بشيء يضغط على ساعده.

جنبا إلى جنب مع الصوت التمزيق ، ملأ الضوء الساطع رؤيته.

كان الفرق في الوقت بين الأرض والفردوس من 1 إلى 3. أي أن الأيام العشرة التي قضاها على الأرض كانت تعادل ثلاثين يومًا في الفردوس.

*

اكتشف الأجزاء المفقودة من اللغز ، لكنه سأل فقط للتأكد.

عاد أخيراً إلى الجنة.

“أوووه”.

توجه بسرعة إلى مبنى كارب ديم ، لكن المكتب كان فارغًا تمامًا. لم يكن هناك أي أثر لأي شخص زاره أيضًا.

بعد مغادرة المعبد ، تثاءب سيول جيهو بقوة وشاهد عددًا لا يحصى من أبناء الأرض يدخلون ويخرجون من المعبد. بمجرد أن تحولت عيناه إلى المباني المتداعية في المدينة ، ظهرت الحيوية ببطء في عينيه.

بالطبع ، سيكون من الكذب القول إن سيول جيهو لم يكن منزعجًا ، لكن في اللحظة التي اكتشف فيها أن يون سيورا هي الشخص الذي أراد رؤيته ، اختفى الشعور السيئ في قلبه مثل ذوبان الجليد.

مثل لقبها “مدينة المجرمين” ، كانت هارمارك فوضوية ومنحلة. ومع ذلك ، فقد كانت مليئة بقوة غامضة مثيرة.

لم يستطع إنهاء الجملة بـ “أيضًا”. تم مسح جميع الأطباق الموجودة على الطاولة نظيفة. عندما نظر إلى الأعلى في حالة ذهول ، كان بإمكانه رؤية يون سيورا وعينيها مغلقة بإحكام ويد واحدة على فمها. من الواضح أنها كانت تمسك ضحكتها.

اختفى الثقل الذي يثقل صدره ببطء. بخطوات خفيفة ، قفز سيول جيهو من على الدرج المعبد. وبينما كان ينظر في أرجاء المدينة بحماس ، لاحظ شيئًا غريبًا.

“لكنني سمعت عن سيول آه. على ما يبدو ، موهبتها كرامية ممتازة. يبدو أنها ستصل إلى المستوى 2 في غضون بضعة أشهر “.(يون سيورا)

“؟”

*

كان الجو العام للمدينة مختلفاً نوعًا ما. بدلا من الظلام و الهدوء ، كان العكس. ملأ الهواء تيار من الإثارة ينتظر أن ينفجر.

توجه بسرعة إلى مبنى كارب ديم ، لكن المكتب كان فارغًا تمامًا. لم يكن هناك أي أثر لأي شخص زاره أيضًا.

‘هل حدث شئ؟’

نقر سيول جيهو على لوحة مفاتيح الهاتف بابتسامة متفتحة على وجهه.

وجد سيول جيهو مجموعة صغيرة من الناس يتمتمون بشأن شيء بوجه جاد. لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الحماس.

“لا تقلق. لا يزال هناك البعض “.(يون سيورا)

توجه بسرعة إلى مبنى كارب ديم ، لكن المكتب كان فارغًا تمامًا. لم يكن هناك أي أثر لأي شخص زاره أيضًا.

لم يستطع إنهاء الجملة بـ “أيضًا”. تم مسح جميع الأطباق الموجودة على الطاولة نظيفة. عندما نظر إلى الأعلى في حالة ذهول ، كان بإمكانه رؤية يون سيورا وعينيها مغلقة بإحكام ويد واحدة على فمها. من الواضح أنها كانت تمسك ضحكتها.

“أليسوا هنا بعد؟”

“سمعت أيضًا أنك تخطط للذهاب إلى مكان آخر ولكن تم الضغط على الآنسة كيم من قبل يون سيوهي.”(يون سيورا)

كان الفرق في الوقت بين الأرض والفردوس من 1 إلى 3. أي أن الأيام العشرة التي قضاها على الأرض كانت تعادل ثلاثين يومًا في الفردوس.

كان الشعور بالوحدة والمرارة الذي زاره قبل النوم مؤلمًا بشكل لا يطاق. بمجرد أن تم تذكيره بهذه المشاعر ، قام سيول بتسريع وتيرته. انتهى من الدراسة قبل ذلك ، كلما استطاع العودة إلى الفردوس اسرع كلما كان أفضل.

كان يعتقد أنه سيكون آخر شخص قادم ، لذلك لم يكن وجود أحد هنا مفاجأة كبيرة.

“سمعت الخبر.”(يون سيورا)

“أنا متأكد من أنهم سيكونون هنا قريبًا.”

[أنا بخير مع أي شيء. أنا لست صعب الإرضاء في الطعام.](يون سيورا)

أخرج أغراضه وأشعل سيجارة. بعد هبوطه على الأريكة ، نفث نفخة من الدخان. الآن وقد عاد إلى المنزل ، شعر بأنه على قيد الحياة.

“لا ، على الإطلاق.”(سيول)

بالطبع ، لم يكن لديه نية للجلوس وعدم القيام بأي شيء. لم يمض عشرة أيام على الأرض لمجرد الاسترخاء في الفردوس.

“…مم. أوبا”(سيول)

وهو يواصل التدخين، فكر في ما قاله ديلان. أن رحلة استكشافية أو استكشاف لم تنته لمجرد عودة أحدهم. لا يمكن أن يصبح هذا الشخص أقوى إلا من خلال التفكير في أصغر التفاصيل وبذل الجهد لتقليل الأخطاء المستقبلية.

“سوف أنزل.”(سيول)

منذ أن وافق سيول جيهو تمامًا على هذه الكلمات ، تذكر ببطء الحادثة السابقة.

“اممم … إذا كان الأمر على ما يرام معك …”(يون سيورا)

“….”

بمعنى آخر ، باستخدام عذر توفير بيئة آمنة ، ستحصل يون سيوهي على نقطة اتصال معه. يمكنها بسهولة أن تطلب منه إظهار وجهه بين الحين والآخر أو استدعائه بذكر عشاء إلزامي للشركة. كانت هناك العشرات من الطرق التي يمكنها من خلالها القيام بذلك.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه. بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، لا يمكنه إلا أن يشكر الأشخاص من الإتحاد لمساعدته على الهروب.

ربما بسبب يون سيورا ، كان مرتاحًا أكثر قليلاً مقارنةً بالمرة الماضية عندما طُرد عمليًا بعيدًا إلى الفردوس.

تدمير المختبر والوصول به إلى غابة الإنكار؟ كان كل ذلك بفضل السلاح السري للاتحاد ، الرعد ، وقدرة أعضائه على الطيران.

عندها أدرك سيول جيهو أن يون سيورا بدت قلقة. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء بينهما. عندما شاهدت كيف انتقد الطريقة التي خاطبته بها ولم يقل شيئًا منذ ذلك الحين ، لا يمكن إلقاء اللوم عليها لاعتقادها أن سيول جيهو كان منزعج لإجباره على القدوم عندما لا يريد ذلك.

القدرة على البقاء على قيد الحياة بعد أن حوصر بالطفيليات؟ كان ذلك بفضل القديسة في غابة الإنكار .

“أنا بحاجة إلى أن أصبح أقوى.”

بالطبع ، لم يكن الأمر أنه لم يساهم بشيء. لكن ماذا لو لم يحدث هذا؟ ماذا لو لم يحدث ذلك؟ بمجرد أن يتخلص من عناصر الصدفة ، يمكن أن يرى الواقع واضحًا تمامًا.

[أنا أمزح. هناك شيء أحبه .](يون سيورا)

لو كان وحيدا ، لما كان حياً.

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت تفعل ذلك أثناء نومها ، لكنه فوجئ بمدى جرأتها .

في الحقيقة ، كان هذا شيئًا لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير فيه. لقد فكر بالفعل في نفس الشيء مرارًا وتكرارًا أثناء هروبه.

“؟”

‘لو كنت اقوى. لو كان لدي المزيد من القوة.’

عندها فقط فهم سيول جيهو ما قصده.

“لا يمكنني الاستمرار في حالة سكر على إنجازاتي في المنطقة المحايدة.”

ردت يون سيورا بحزم كما لو كانت تنتظر هذا السؤال. من الواضح أن سلوكها العصبي يشير إلى مدى انتظارها لرده.

على الرغم من أنه كان الأفضل بين المبتدئين في المنطقة المحايدة ، إلا أن ذلك لم يعد مهمًا بمجرد وصوله إلى الفردوس.

“إذهب.”(كيم هانا)

تمامًا كما قالت سينزيا ، كان الفرق بين المنطقتين كالسماء والأرض. في النهاية ، كان هناك استنتاج واحد فقط.

“أليسوا هنا بعد؟”

“أنا بحاجة إلى أن أصبح أقوى.”

“لا ، لا شيء، في الوقت الحالي.”(يون سيورا)

ثم ما الذي يجب أن يفعله ليصبح أقوى؟

“سمعت أنك قادم إلى سين-يونغ .”(يون سيورا)

تومض عيون سيول جيهو بالضوء. شد قبضتيه ورفعهما عالياً.

علقت نظارة شمسية بطبعة جلد الفهد فوق جبينها الأبيض . غلف فستان من التويد باللون الأزرق الداكن شكلها النحيف ، وحزام جلدي كستنائي يحدد محيط خصرها ، وقرط ماسي صغير لامع على شحمة أذنها اليسرى ، وجوارب رفيعة مزينة بساقيها ….

“حان الوقت لبعض التدريب الحقيقي.”

ردت يون سيورا بحزم كما لو كانت تنتظر هذا السؤال. من الواضح أن سلوكها العصبي يشير إلى مدى انتظارها لرده.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

جنبا إلى جنب مع الصوت التمزيق ، ملأ الضوء الساطع رؤيته.

نراكم مع الفصل القادم

كان انطباعه الأول عن يون سيورا أنها كانت فتاة عادية… باردة وحكيمة. ولكن بعد أن أنقذها من كانغ سيوك خلال البرنامج التعليمي وعاش معها في المنطقة المحايدة ، اكتشف أن لديها شخصية دافئة تشبه الجرو أيضًا.

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

كان الشعور بالوحدة والمرارة الذي زاره قبل النوم مؤلمًا بشكل لا يطاق. بمجرد أن تم تذكيره بهذه المشاعر ، قام سيول بتسريع وتيرته. انتهى من الدراسة قبل ذلك ، كلما استطاع العودة إلى الفردوس اسرع كلما كان أفضل.

“أنا؟ أنا محاربة من المستوى 2. لا … أنا لست مدهشة . ليس الأمر كما لو أنني وصلت إلى المستواي من خلال إنجازاتي الخاصة مثلك ، أوبا “.(يون سيورا)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط