نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 101

لقاء صدفة

لقاء صدفة

الفصل 101: لقاء صدفة

دخل المبنى وخرج بمطرقة صغيرة. بعد انتزاع الرمح ووضع المطرقة في يد الشاب ، تحرك خلف الشاب وأمسك بيده اليمنى.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.

عند الحديث عن جوهر الأشياء ، فإن الواقع هو منظور الدرجة الأولى ، والسحر هو منظور الدرجة الثانية ، وقانون الطبيعة هو منظور الدرجة الثالثة.

“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)

الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.

كان أقصر من أغنيس وبدا أضعف أيضًا. كانت التجاعيد على وجهه المسن بمثابة تذكير مؤثر بمرور الوقت. ومع ذلك ، حتى سنه لم يستطع إخفاء الحيوية النارية المشتعلة في عينيه.

تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.

على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.

“أوه….”(سيول)

قدم مجاملة نادرة. وسرعان ما فكّ الشاب أكياس الرمل وخرج.

أطلق سيول تعجبًا من الرهبة ، لكنه لم يفهم حقًا ما يعنيه هذا النص الطويل. كل ما استطاع أن يفهمه هو أنه كان درعًا جيدًا. أكثر ما أعجبه هو أنه لم يكن بحاجة لحملها بيده مثل درع عادي.

كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.

“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)

لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.

على أي حال ، لم يحلم أبدًا باستخدام درع منذ أن كان محارب رمح ، لكن ذلك تغير الآن بعد أن كان لديه هذا السوار.

كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .

ماذا لو استدعى درعًا في لحظة حرجة من المعركة؟

عند الحديث عن جوهر الأشياء ، فإن الواقع هو منظور الدرجة الأولى ، والسحر هو منظور الدرجة الثانية ، وقانون الطبيعة هو منظور الدرجة الثالثة.

لقد وجده رائعًا بمجرد التفكير فيه. وضع السوار بسهولة من معصمه الأيسر والتقط رمحه الجليدي.

“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)

قفز هنا وهناك ، متظاهرًا بأنه في خضم معركة شرسة. فجأة تخيل نفسه يتعرض لهجوم بفأس طائر ورفع يده اليسرى.

“كل الشكر لي؟ أوه من فضلك ، إطراء هذا الرجل العجوز لن يجلب لك أي شيء “.(العجوز)

وونغ!

بعد التقدم بطلب للحصول على مرتبة عالية بمجرد عودتها إلى الفردوس ، خرجت تشوهونغ من المعبد بفخر. لم تستطع إخفاء سعادتها بعد تحقيق ما طالما حلمت به.

بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.

كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.

“بهذا الحجم …”(سيول)

تشبث به سيول جيهو كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. كان على الرجل العجوز أن يكافح لفترة طويلة لمنع سرواله من الانزلاق.

كانت صغيرة جدًا بحيث لا تغطي جسده بالكامل ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لحماية وجهه وجسمه العلوي. بعد 10 ثوانٍ بالضبط ، اختفت الدروع الثلاثة .

لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.

يجب أن يكون سيول قد لاحظ كيف كانت تصرفاته طفولية عندما كان يضحك بصوت عالٍ. شعر جسده بالحكة الآن بعد أن اكتسب أدوات إضافية للمعركة. بغض النظر عن العمل الذي وقع على كتفيه ، فقد شعر أنه يستطيع القيام به بسعادة.

هزت أغنيس رأسها.

لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.

عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!

بعد أن تذكر أنه لم يتعلم رمح المانا بعد ، أصبح جادًا. كان الوقت متأخرًا من الليل ، لكن لم تكن هناك قاعدة تمنع التدريب في هذه الساعة.

“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)

*

تشبث به سيول جيهو كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. كان على الرجل العجوز أن يكافح لفترة طويلة لمنع سرواله من الانزلاق.

هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.

ماذا لو استدعى درعًا في لحظة حرجة من المعركة؟

عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.

كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.

كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا ، لذلك كانت هناك أوقات في حياة المرء الطويلة عندما جاء الحظ السعيد يطرق بابه.

لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.

إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.

كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.

في حالة سيول ، يمكن للمرء أن يقول أن حياته في الفردوس كانت كرحلة بحرية مستمرة.

“الركض موجود فقط لمساعدتك في بناء السرعة والإيقاع. تكون خطوات التقاطع عندما تقوم بإعداد إندفاع جيد. في الوقت الحالي ، أنت ترفع قدمك عندما تبدأ في الانطلاق على الأرض. ليس الأمر كما لو كنت مهرجًا في سيرك ، فلماذا تبدأ بالتدرب وأنت تمشي على رؤوس أصابعك؟ “(العجوز)

تمامًا كما قال بريهي ، كانت عائلة هارمارك الملكية عادلة في المكافآت والعقوبات. بعبارة أخرى ، كانوا سريعين في عملهم.

احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”

تلقى سيول جيهو أخبارًا من مرسال تفيد بأن الملك قد نقل الرسالة بالفعل إلى رئيس القرية. بسبب ذلك ، كانت قرية رمان في مزاج احتفالي على ما يبدو.

“لكن-“(سيول)

كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.

“هوه.”(العجوز)

كانت زيارة القبر تحقق تقدمًا أيضًا. استأجرت تيريزا رئيس كهنة جدير بالثقة وكانت في طور التحضير للصلاة المكتوبة. كانت الخطة على ما يبدو لبناء ضريح لتعزية القديسة الشبح. وأضافت أنها ستخبره بمجرد انتهاء الاستعدادات.

“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)

وبهذا رفع العبء عن كاهله.

“نعم ، لقد مرت فترة.”(أغنيس)

تاك!

“ساعدني!”(سيول)

رن صوت باهت. تدحرج رمح على الأرض بعد اصطدام بجدار ووصل إلى قدم الشاب.

لاحظ الرجل العجوز نظرة الشاب الواضحة فخلع غطاء الرأس.

“هييه ~هيييه….”(سيول)

“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)

كان سيول جيهو يتنفس بصعوبة مع ثني ظهره عندما اكتشف الرمح بالقرب من قدميه وأمسك به بعد مسح العرق من جبهته.

“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)

لقد فقد عدد الأيام التي مرت. لكن الشيء الوحيد الذي كان متأكدًا منه هو أنه لم يتعلم بعد كيفية رمي رمح بسيط ، ناهيك عن الرمح المصنوع من مانا.

دخل المبنى وخرج بمطرقة صغيرة. بعد انتزاع الرمح ووضع المطرقة في يد الشاب ، تحرك خلف الشاب وأمسك بيده اليمنى.

‘ما هي المشكلة؟’

الفصل 101: لقاء صدفة

كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.

“قف هكذا.”(العجوز)

توقع سيول بعض الصعوبات ، لكن الجدار الذي كان يعترض طريقه كان أكبر من أن يتغلب عليه.

“هذا~..!”(العجوز)

كان قادرًا على تعلم دورة مانا بسهولة فقط بسبب دموع الروح. نظرًا لأنه لم يكن لديه دعم خارجي أو ضربة حظ لمساعدته في رمح المانا، كان من الطبيعي أن يكون تقدمه بطيئًا ، حتى مع الأخذ في الاعتبار مقدار الجهد الذي كان يبذله.

“لكن-“(سيول)

في الحقيقة ، لم يكن حتى متأكدًا مما إذا كان يحرز تقدمًا. بعد تجربة هذا الجدار المنيع الذي يبدو أنه يسد طريقه ، لم يسعه إلا الموافقة على أن مواهبه كانت “متوسطة”.

بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.

“أرغ ، سأصاب بالجنون بهذا المعدل.”(سيول)

”انها هي~ ! “

بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.

عندما بدأت الأمور تسوء ، كان الناس يلومون أسلافهم أو السماء. بالطبع ، هذا لا يعني أن الحظ السيئ كان الشيء الوحيد في حياتهم.

“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)

“جئت إلى هنا بسبب وعد قطعته على ديلان. كما ترين ، جعلني أعده بالمجيئ بين الحين والآخر “.(العجوز)

لم يكن الأمر أن هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدًا. ومع ذلك ، فقد أقنع نفسه دائمًا بخلاف ذلك.

فجأة ، اهتز المبنى قليلاً. تقريبا كما لو كان هناك زلزال صغير ، كان المبنى بأكمله يهتز.

الفردوس لم تكن المنطقة المحايدة. لم يستطع الاعتماد على الآخرين إلى الأبد. علاوة على ذلك ، كان هو الشخص الذي قرر أن يخطو في طريق شائك.

“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)

لم يستطع البدء في الشكوى بهذه السرعة.

بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….

بمجرد أن هز رأسه ، كان العرق يتطاير في كل اتجاه ، وبعد تقويم ظهره ،إلتقط الرماح على الأرض.

عندما قام بتنشيط “العيون التسع” ، كاد يغلق عينيه بسبب الصدمة. كان الضوء الذهبي المتدفق من الرجل العجوز شيئًا لم يختبره من قبل. كان مذهلاً لدرجة أنه أصبح واثقًا من تخمينه.

تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.

لا أحد من الثلاثة؟

وضع بعناية عشرة رمح معًا وتوجه إلى الطابق الأول مع أكياس من الرمل حول ذراعيه وساقيه.

لا ، لقد حاولت تجاوزه.

كان سيول جيهو غارقاً جدًا في التدريب لدرجة أنه لم يكن يعلم أن ثروة عظيمة أخرى كانت تجد طريقها نحوه.

“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)

*

أومأ الرجل العجوز برأسه. لم يكن متأكدًا مما قصدته ، لكن لم يكن لديه سبب لمنعها عندما أرادت المغادرة.

في الوقت الذي كانت فيه الشمس معلقة في منتصف السماء.

من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.

”انها هي~ ! “

صرخ الرجل العجوز فجأة. جفل الشاب قبل أن يدير بشكل انعكاسي ذراعه اليمنى المنسحبة في اتجاه عقارب الساعة.

“آههههه!”

لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.

بينما كان أبناء الأرض في شوارع هارمارك يهربون، كانت أغنيس تسير على مهل نحو مكتب كارب ديم. لم تكن ذاهبة إلى هناك في مهمة رسمية. في الواقع ، كانت زيارة شخصية بحتة.

“همم؟”(العجوز)

لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.

لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.

على الرغم من أنه كان مجرد وعد شفهي ، إلا أنها جعلت من مبدأها عدم تقديم وعد لا يمكنها الوفاء به. وهكذا ، رأت أن من واجبها تحمل مسؤولية كلماتها.

كان أقصر من أغنيس وبدا أضعف أيضًا. كانت التجاعيد على وجهه المسن بمثابة تذكير مؤثر بمرور الوقت. ومع ذلك ، حتى سنه لم يستطع إخفاء الحيوية النارية المشتعلة في عينيه.

وعندما وصلت إلى وجهتها….

“هاي ، اهدأ أولاً و-“(العجوز)

كان في استقبالها صوت شيء يضرب الأرض بشكل دوري. كان بإمكان أغنيس أن تسمع بوضوح الأنين الخافت القادم من المكتب.

لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.

عندما اقتربت ببطء ، رأت شخصًا يسير باتجاهها من الجانب الآخر من الشارع. على عكس معظم الأشخاص الآخرين في المدينة ، لم يُظهر هذا الشخص أي علامات للخوف من أغنيس.

‘لقاء صدفة!’

كان اسم أغنيس مصدرًا للرعب في هارمارك. كان السبب وراء تسمية هارمارك بـ “مدينة الجريمة” علاقة كبيرة بالعار الذي جمعته خلال الصراع الداخلي السابق.

لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.

للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.

ولم يتوقف الاهتزاز واستمر بشكل دوري. تجمدت بشرة تشوهونغ .

لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.

“بكيت عندما كنت وحدي في الليل. البكاء أمام الآخرين سيؤذي كبريائي “.(أغنيس)

ذات مرة ، قامت بتمزيق جثث أعدائها ووضعت أجزاء أجسادهم بدقة على طبق قبل تقديمه خلال عشاء التفاوض.

لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.

أيضاً ، ذبحت كل عضو في منظمة معادية وزينت شجرة عيد الميلاد باستخدام جثثهم وأعضائهم. وكأن هذا لم يكن كافيًا ، حتى أنها أقامت معرضًا للتباهي به.

“همم….”(العجوز)

لم تكن أغنيس قد فعلت شيئًا مثيرًا للسخرية بموجب مبدأ سيسليا، مرة أو مرتين فقط ، “سيتم غسل دماء الحليف بدماء العدو”.

كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.

مع قصص الرعب هذه كطليعة سيسليا ، فلا عجب لماذا كان الجميع مرعوبًا جدًا من أغنيس.

في حالة سيول ، يمكن للمرء أن يقول أن حياته في الفردوس كانت كرحلة بحرية مستمرة.

ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان يتجه نحوها لم يكن مهتمًا على الإطلاق. بالطبع ، لم يكن لدى أغنيس أي سبب للاهتمام أيضًا ، لذا فقد تجاوزته دون أن توليه الكثير من الاهتمام.

لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.

لا ، لقد حاولت تجاوزه.

“انا….”(العجوز)

لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.

هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.

معطفه الأزرق الداكن جعلته يبدو كما لو أنه دخل للتو الفردوس. كان يحمل في يده عصا خشبية طويلة.

قفز هنا وهناك ، متظاهرًا بأنه في خضم معركة شرسة. فجأة تخيل نفسه يتعرض لهجوم بفأس طائر ورفع يده اليسرى.

كان أقصر من أغنيس وبدا أضعف أيضًا. كانت التجاعيد على وجهه المسن بمثابة تذكير مؤثر بمرور الوقت. ومع ذلك ، حتى سنه لم يستطع إخفاء الحيوية النارية المشتعلة في عينيه.

“بكيت عندما كنت وحدي في الليل. البكاء أمام الآخرين سيؤذي كبريائي “.(أغنيس)

وعندما شاهدته أغنيس….

“هوو . أعتقد أنني قد أخبرتك بالفعل عن ذلك عدة مرات من قبل “.(العجوز)

“إيه؟”(أغنيس)

“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)

انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.

“هذا~..!”(العجوز)

يجب أن يكون الرجل العجوز قد رآها أيضًا وهو يمسك بعصاه بإحكام ويوقف خطواته.

لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.

“هوه.”(العجوز)

*

خلع غطاء الرأس ، وكشف عن شعره الأبيض. خف حواجبه المرتفعة قليلاً ، مما أظهر أنه متفاجئ مثل أغنيس.

“إذا كنت تتحدث عن الرئيسة سينزيا ، فهي تعمل بشكل جيد حقًا ، كل الشكر لك.”(أغنيس)

“أنت ….”(أغنيس)

إذا كانت هناك أوقات كانت فيها المصائب المستمرة تجر حياة المرء إلى حفرة الجحيم ، فقد كانت هناك أوقات رفعت فيها الثروات المستمرة حياة المرء إلى نهاية الجنة.

تدفق صوت خشن عجوز. خرجت أغنيس من ذهولها وربطت يديها معًا قبل الركوع.

نراكم مع الفصل القادم

“لم أكن أتوقع مقابلتكِ هنا.”(العجوز)

“كنت أعتقد ذلك….”(أغنيس)

“نعم ، لقد مرت فترة.”(أغنيس)

بوووووم

“أرى أنك ما زلت لا تتحدثين معي بشكل مريح.”(العجوز)

ردت أغنيس باحترام.

“هوو . أعتقد أنني قد أخبرتك بالفعل عن ذلك عدة مرات من قبل “.(العجوز)

كان سيول جيهو يتنفس بصعوبة مع ثني ظهره عندما اكتشف الرمح بالقرب من قدميه وأمسك به بعد مسح العرق من جبهته.

“أنت على حق. لا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل بعض الشيء . “.(أغنيس)

تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.

أومأت أغنيس برأسها واستمرت.

“شعرت وكأنني كنت أبكي بالأمس فقط بعد تلقي دروس الماجستير.”(أغنيس)

كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.

احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”

سقط فك الرجل العجوز ، وضحك بدون صوت.

“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)

“همم؟”(العجوز)

“بكيت عندما كنت وحدي في الليل. البكاء أمام الآخرين سيؤذي كبريائي “.(أغنيس)

“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)

سقط فك الرجل العجوز ، وضحك بدون صوت.

قفز هنا وهناك ، متظاهرًا بأنه في خضم معركة شرسة. فجأة تخيل نفسه يتعرض لهجوم بفأس طائر ورفع يده اليسرى.

“أرى أنك تعلمت كيفية إلقاء النكات. كل ما فعلته هو الاعتناء بك قليلاً بسبب طلب ذلك الشخص … آه ، هل هي بخير؟ “(العجوز)

صرخ الرجل العجوز فجأة. جفل الشاب قبل أن يدير بشكل انعكاسي ذراعه اليمنى المنسحبة في اتجاه عقارب الساعة.

“إذا كنت تتحدث عن الرئيسة سينزيا ، فهي تعمل بشكل جيد حقًا ، كل الشكر لك.”(أغنيس)

حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.

ردت أغنيس باحترام.

تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.

“كل الشكر لي؟ أوه من فضلك ، إطراء هذا الرجل العجوز لن يجلب لك أي شيء “.(العجوز)

سرعان ما فرك ذقنه.

“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)

عندما اقتربت ببطء ، رأت شخصًا يسير باتجاهها من الجانب الآخر من الشارع. على عكس معظم الأشخاص الآخرين في المدينة ، لم يُظهر هذا الشخص أي علامات للخوف من أغنيس.

كشفت أغنيس عن ابتسامة نادرة قبل أن تضع يدها ببطء على صدرها.

كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.

“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)

تستخدم مانا المستخدم كطاقة وتستمر لمدة 10 ثوانٍ بمجرد تفعيلها. يمكن استخدامه ثلاث مرات يوميًا ، لكن لا يمكن وضع آثاره معًا في طبقات.

“وصفهم بالكنوز قليلاً….”(العجوز)

لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.

“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)

“لا ، أنا صادقة.”(أغنيس)

“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)

،وأخيراً ظهر… شخصية رائعة

خدش الرجل العجوز وجهه ، الذي أصبح الآن أحمر قليلاً.

“؟”(سيول)

” بعد كل شيء ، لقد تجاوزت سينزيا وأنت دائمًا توقعاتي ، فوفو “.(العجوز)

“هناك شخص آخر.”(أغنيس)

انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه .

كشفت أغنيس عن ابتسامة نادرة قبل أن تضع يدها ببطء على صدرها.

بعد لحظة من الصمت ، فتحت أغنيس فمها بلمحة من الترقب.

تاك!

“قد أكون وقحة ، لكن-“(أغنيس)

كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.

“مم ، لا.”(العجوز)

احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”

هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.

“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)

“جئت إلى هنا بسبب وعد قطعته على ديلان. كما ترين ، جعلني أعده بالمجيئ بين الحين والآخر “.(العجوز)

“قف هكذا.”(العجوز)

“كنت أعتقد ذلك….”(أغنيس)

“لم أكن أتوقع مقابلتكِ هنا.”(العجوز)

وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.

هزت أغنيس رأسها.

“على أي حال ، ما هو عملك هنا؟ طلب؟”(العجوز)

“نعم!”(سيول)

هزت أغنيس رأسها.

“انظر إلى مكان كوعك وأدر يدك !!”(العجوز)

“أنا هنا لمقابلة شخص ما لسبب شخصي.”(أغنيس)

للتوضيح بمزيد من التفصيل ، يمكن تلخيص الطريقة التي تعاملت بها أغنيس مع أعدائها بسهولة. العين بالعين والسن بالسن.

“أوه؟ . أشك في أنه تشونغ تشوهونغ أو ذلك هوغو …. ديلان؟ “(العجوز)

لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.

“ليس من بين الثلاثة.”(أغنيس)

فجأة ، اهتز المبنى قليلاً. تقريبا كما لو كان هناك زلزال صغير ، كان المبنى بأكمله يهتز.

لا أحد من الثلاثة؟

لا أحد من الثلاثة؟

“هناك شخص آخر.”(أغنيس)

بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.

أدرك أن كارب ديم لديه مجند جديد ، أُثير اهتمامه على الفور. شخص ما اجتاز فحص ديلان الصعب؟ وليس هذا فقط ، هل نجح هذا الشخص في إقناع أغنيس بزيارته شخصيًا؟

بعد التقدم بطلب للحصول على مرتبة عالية بمجرد عودتها إلى الفردوس ، خرجت تشوهونغ من المعبد بفخر. لم تستطع إخفاء سعادتها بعد تحقيق ما طالما حلمت به.

“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)

احتج الرجل العجوز بنظرة قال فيها “ما الذي تتحدثين عنه؟”

“لا ، لا بأس. سأعود في وقت لاحق “.(أغنيس)

كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.

كانت أغنيس ممتنة للعرض لكنها رفضته بأدب. سيواجه الرجل العجوز الذي أمامها قريبًا واقعًا قاسيًا. الشخص الذي سيخبره بهذا يجب أن يكون عضوًا في كارب ديم ، وليس هي.

دخل المبنى وخرج بمطرقة صغيرة. بعد انتزاع الرمح ووضع المطرقة في يد الشاب ، تحرك خلف الشاب وأمسك بيده اليمنى.

بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.

كشفت أغنيس عن ابتسامة نادرة قبل أن تضع يدها ببطء على صدرها.

“ليس هناك أي شيء عاجل … وإلى جانب ذلك ، يبدو أنه ليس لدي سبب للذهاب بعد الآن.”(أغنيس)

“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)

أومأ الرجل العجوز برأسه. لم يكن متأكدًا مما قصدته ، لكن لم يكن لديه سبب لمنعها عندما أرادت المغادرة.

كانت عيناه متجهتين إلى الأمام. يمكنه رؤية أرض التدريب في الطابق الأول خلف النافذة. نظرًا لأنه كان مكانًا شيده بشغف شديد وجهد مضني ، فقد كانت لديه ذكريات لا حصر لها في تلك المساحة الصغيرة.

“كان من الرائع رؤيتك بعد فترة طويلة “.(العجوز)

“أيها العجوز الغريب ، أتوسل إليك. انا حاليا-!”(سيول)

“نعم ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك في الفردوس.”(أغنيس)

“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)

بعد أن أعطت انحناءة مهذبة ، اختفت أغنيس في لحظة. بمجرد مغادرتها ، نظر الرجل العجوز إلى المبنى القديم المتهدم. الحنين والحزن يبللان عينيه. لكن هذا الشعور لم يدم سوى لحظة. سرعان ما دخل المبنى….

كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.

“حسنًا؟”(العجوز)

بوووووم

كانت عيناه متجهتين إلى الأمام. يمكنه رؤية أرض التدريب في الطابق الأول خلف النافذة. نظرًا لأنه كان مكانًا شيده بشغف شديد وجهد مضني ، فقد كانت لديه ذكريات لا حصر لها في تلك المساحة الصغيرة.

لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.

لكن في الوقت الحالي ، كان شابًا لم يسبق له أن رأه من قبل يتدرب بشق الأنفس وهو يقطر الكثير من العرق. لم يكن يعلم هويته ، لكن كانت لديه فكرة.

كان الشاب يصدم الحائط مرارًا وتكرارًا برمي الرمح. أمال الرجل العجوز رأسه وهو يراقبه في الخفاء.

“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)

سرعان ما فرك ذقنه.

الرجل العجوز لم يدخل ملعب التدريب وراقب الشباب من النافذة.

“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)

“همم….”(العجوز)

“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)

سرعان ما فرك ذقنه.

بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.

“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)

“حسنًا؟”(العجوز)

كان هذا تقييمه. ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، لاحظ بعض الأشياء الإضافية.

بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.

لم يكن فقط يعطي كل ما لديه. على الرغم من أنه كان يفتقر إلى الخبرة قليلة ، إلا أنه بدا أنه يركز بشكل كبير على حركاته وتنفسه.

رأى فجأة دفتر ملاحظات الشاب على الأرض. عندما رأى كيف كان مليئًا بالنصوص ، أومأ برأسه ونظر للخلف. كان الشاب لا يزال يرمي الرمح دون أن يدرك أن أحدًا كان يراقبه.

من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.

لا أحد من الثلاثة؟

“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)

كان سيول جيهو غارقاً جدًا في التدريب لدرجة أنه لم يكن يعلم أن ثروة عظيمة أخرى كانت تجد طريقها نحوه.

قدم مجاملة نادرة. وسرعان ما فكّ الشاب أكياس الرمل وخرج.

كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.

عندما تبعه الرجل العجوز إلى الفناء الخلفي ، كان يسمع بشكل دوري صوت شيء يخترق الهواء قبل أن يصطدم بشيء ما.

“؟”(سيول)

كان الشاب يصدم الحائط مرارًا وتكرارًا برمي الرمح. أمال الرجل العجوز رأسه وهو يراقبه في الخفاء.

“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)

‘ماذا يفعل؟’

“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)

بدا أنه كان يحاول تعلم مهاراته بشكل مباشر. كان هذا شيئًا يستحق الثناء ، لكن الرجل العجوز لم يتوقف عن إمالة رأسه. بدا أن هناك شيئًا ما يزعجه عندما ظهرت نظرة غير مريحة على وجهه.

“الذكريات عندما تدربت تحت إشراف المعلم مثل الكنوز في داخلي.”(أغنيس)

“هل يتدرب على التصويب على العلامة؟”(العجوز)

كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.

رأى فجأة دفتر ملاحظات الشاب على الأرض. عندما رأى كيف كان مليئًا بالنصوص ، أومأ برأسه ونظر للخلف. كان الشاب لا يزال يرمي الرمح دون أن يدرك أن أحدًا كان يراقبه.

“هكذا؟”(سيول)

“هذا~..!”(العجوز)

“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)

بعد النظر بين حركات الشاب والمفكرة ذهابًا وإيابًا ، أبدى الرجل العجوز تعبيرًا مذهولًا.

“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)

“هذا الغبي!”(العجوز)

من الطريقة التي توقف بها بشكل دوري للراحة ، يمكن للرجل العجوز أن يقول أنه تلقى تدريبًا احترافيًا.

لم يعتبر نفسه فضوليًا ، لكن الأمر مختلف إذا كان الشاب عضوًا في كارب ديم. في النهاية ، لم يستطع تحمل مشاهدته وفتح فمه.

لقد وجده رائعًا بمجرد التفكير فيه. وضع السوار بسهولة من معصمه الأيسر والتقط رمحه الجليدي.

“أنت.”(العجوز)

حدق سيول جيهو فيه مثل تمثال حجري. لم يكن لديه أدنى فكرة عن هويته. لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز الغامض ساعده في تدريبه.

لكن الشاب لم يرد.

“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)

“انتظر!!”(العجوز)

عند الحديث عن جوهر الأشياء ، فإن الواقع هو منظور الدرجة الأولى ، والسحر هو منظور الدرجة الثانية ، وقانون الطبيعة هو منظور الدرجة الثالثة.

“؟”(سيول)

انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.

بمجرد أن رفع صوته ، رد الشاب أخيرًا. عيون صافية وبشرة بيضاء. لقد بدا حساسًا جدًا بالنسبة للرجل. ومع ذلك ، بالنظر إلى جسده القوي ، تلاشت فكرة أن الشاب كان ضعيفًا. عندما استدار الشاب ، رفع الرجل العجوز عصاه.

“إنه لائق تمامًا كمبتدئ.”(العجوز)

“ارفع ذراعك.”(العجوز)

“لا ، لا بأس. سأعود في وقت لاحق “.(أغنيس)

“…عفوا؟”(سيول)

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

رد بوجه مذهول. ومع ذلك ، استمر الرجل العجوز دون إبداء أي تفسير.

على أي حال ، لم يحلم أبدًا باستخدام درع منذ أن كان محارب رمح ، لكن ذلك تغير الآن بعد أن كان لديه هذا السوار.

“ذراعك اليمنى. لفها في منتصف اتجاه عقارب الساعة “.(العجوز)

“لا أتذكر رؤيتك تبكين من قبل. كانت أغنيس التي أتذكرها تعرف دائمًا ما يجب فعله حتى بدون وجود شخص يرشدها “.(العجوز)

“اممم من-“(سيول)

بمجرد أن غرس مانا في السوار، ظهرت ثلاث دوائر ملونة باللون الذهبي والأحمر والأزرق على التوالي حول السوار. تقاطعوا مع بعضهم البعض ، لتشكيل مثلث مع الدائرة الذهبية في الأعلى والدوائر الحمراء والزرقاء تدعم الجانبين.

“انظر إلى مكان كوعك وأدر يدك !!”(العجوز)

“انتظر!!”(العجوز)

صرخ الرجل العجوز فجأة. جفل الشاب قبل أن يدير بشكل انعكاسي ذراعه اليمنى المنسحبة في اتجاه عقارب الساعة.

جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.

“هكذا؟”(سيول)

كانت المشكلة الوحيدة هي أن تشوهونغ لم تشتري أي هدايا لهوغو. لم تفكر قط في شراء هدايا له في المقام الأول.

“حاول مرة أخرى.”(العجوز)

لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.

عندما سمع الرجل العجوز يطلب منه فجأة أن يحاول مرة أخرى ، رمش الشاب عينيه في حيرة من أمره.

عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!

“لا تقف هناك فقط. تحرك.”(العجوز)

“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)

جفل الشاب من نبرة الرجل العجوز الفاترة وتحرك. خرجت قدمه اليسرى أولاً ثم اليمنى. على الفور ، عابس الرجل العجوز.

ثم فجأة ، خفت قبضة يده اليمنى.

“قف قف!”(العجوز)

“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)

داس إلى الأمام ، ثم داس على الأرض أمام قدم الشاب بعصاه.

“نعم ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك في الفردوس.”(أغنيس)

“لقد أخبرتك أن تقوم بالتمهيد ، وليس أن ترقص . لماذا تركض بكعبك الأيسر لأعلى؟ “(العجوز)

لكن في الوقت الحالي ، كان شابًا لم يسبق له أن رأه من قبل يتدرب بشق الأنفس وهو يقطر الكثير من العرق. لم يكن يعلم هويته ، لكن كانت لديه فكرة.

عند سماع ذلك تذمر الشاب وكأنه ظلم بطريقة ما.

*

“ولكن هذا جزء من الفترة التي سبقت …”(سيول)

“أيها العجوز الغريب ، أتوسل إليك. انا حاليا-!”(سيول)

“الركض موجود فقط لمساعدتك في بناء السرعة والإيقاع. تكون خطوات التقاطع عندما تقوم بإعداد إندفاع جيد. في الوقت الحالي ، أنت ترفع قدمك عندما تبدأ في الانطلاق على الأرض. ليس الأمر كما لو كنت مهرجًا في سيرك ، فلماذا تبدأ بالتدرب وأنت تمشي على رؤوس أصابعك؟ “(العجوز)

‘ما هي المشكلة؟’

“لكن-“(سيول)

لكنها لم تستطع. كان هذا لأنها رأت ملامح الرجل وهو يقترب.

“أبقِ قدمك اليسرى على الأرض!”(العجوز)

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

كان سيول جيهو على وشك الاحتجاج، لكنه استمع إلى الرجل العجوز ونزل قدمه اليسرى. عض الرجل العجوز على شفته ، وبدا غير راضٍ حتى بعد أن فعل الشاب ما قيل له.

الفردوس لم تكن المنطقة المحايدة. لم يستطع الاعتماد على الآخرين إلى الأبد. علاوة على ذلك ، كان هو الشخص الذي قرر أن يخطو في طريق شائك.

“قف هكذا.”(العجوز)

رأى فجأة دفتر ملاحظات الشاب على الأرض. عندما رأى كيف كان مليئًا بالنصوص ، أومأ برأسه ونظر للخلف. كان الشاب لا يزال يرمي الرمح دون أن يدرك أن أحدًا كان يراقبه.

دخل المبنى وخرج بمطرقة صغيرة. بعد انتزاع الرمح ووضع المطرقة في يد الشاب ، تحرك خلف الشاب وأمسك بيده اليمنى.

لقد قتلت الأعداء الذين اشتهروا بقسوتهم بشكل أكثر قسوة. عندما حاربت أناسًا مجانين ، أصبحت أكثر جنونًا منهم.

“حسنًا ، دعنا نحاول ذلك مرة أخرى.”(العجوز)

“ليس من بين الثلاثة.”(أغنيس)

حتى عندما أذهل من قوة قبضة الرجل العجوز ، بدأ الشاب يندفع على الأرض كما أخبرته غرائزه. لكن التوبيخ الناري لم يتوقف.

تاك!

“لا تضغط على الأرض بقدمك اليمنى! استخدم أصابع قدميك! قدمك اليسرى ترتفع لأنك لا تنقل قوتك بشكل صحيح !! “(العجوز)

“إنها بالتأكيد كنوز. تمامًا مثل الرئيسة ، تم إنقاذي عدة مرات من خلال تعاليم المعلم. في الواقع ، حدث هذا قبل بضعة أسابيع فقط “.(أغنيس)

“نعم نعم!”(سيول)

،وأخيراً ظهر… شخصية رائعة

“لا تكن واهيا بذراعيك! أنت تبدأ بقدمك ، لكن يدك اليسرى هي المفتاح الذي يربط كل شيء معًا! اجعلها مستقيمة كما لو كنت تشد الهواء! اجعل نقل الطاقة الدورانية إلى ذراعك الأيمن! “(العجوز)

“نعم!”(سيول)

وعندما شاهدته أغنيس….

من منظور خارجي ، كان مشهدًا مضحكًا للغاية. تم سحب ذراع الشاب الأيمن خلفه ، بينما كانت ساقيه تتحرك إلى الأمام كما لو كان يرقص . لكن الشاب كان على وشك الانهيار من الصدمة.

“قف هكذا.”(العجوز)

“ها- هاه؟”(سيول)

لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.

شعر بأن الحركة بأكملها بأنها مختلفة عما اعتاد عليها. جعله جزء منه يشعر بالغرابة ، ولكن لأن الرجل العجوز كان يساعده على البقاء على المسار الصحيح ، فإن حركاته كانت مرتبطة بسلاسة إلى حد ما. بعبارة أخرى ، ما كان يفعله حتى الآن كان خطأ.

بالنظر إلى الوراء ، أدرك كم كان محظوظًا في المنطقة المحايدة. كان لديه مدربة ممتازة مثل أغنيس. على الرغم من أنها كانت تضربه وتشتمه مثل الشيطان في كل مرة ، إلا أنها كانت قادرة على الإشارة إلى أخطائه وتقديم المشورة السليمة.

ثم فجأة ، خفت قبضة يده اليمنى.

هناك قول مأثور يقول”اعبر جبلًا وسيظهر آخر” ، غالبًا ما تأتي المصائب متتالية في أكثر الأوقات غير المتوقعة.

“؟”(سيول)

“…عفوا؟”(سيول)

حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.

رن صوت باهت. تدحرج رمح على الأرض بعد اصطدام بجدار ووصل إلى قدم الشاب.

عندما كادت ذراعه اليمنى تطير إلى الأمام بشكل تلقائي ، اتسعت عيون سيول جيهو في حالة صدمة.

لقد وجده رائعًا بمجرد التفكير فيه. وضع السوار بسهولة من معصمه الأيسر والتقط رمحه الجليدي.

“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)

لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.

عندما عادت ذراعه نصف المدورة إلى مكانها الأصلي ، قامت بالدوران وتضخيم قوة الدوران التي تم نقلها من باقي جسده!

كانت النظرية والخبرة مختلفة. حتى لو درس شخص ما بجدية وجمع المعرفة ، فإن تحويلها إلى عمل لا تشوبه شائبة كانت مسألة مختلفة تمامًا.

“الآن!”(العجوز)

*

عندما رن صوت عالٍ ، رمى سيول جيهو غريزيًا المطرقة للأمام.

الدرع ثلاثي الأبعاد يتم إنشاؤه وفقًا لهذه المنظورات متعددة الترتيب. إنه يحمي مستخدمه ليس فقط من المادة الجسدية والسحر ولكن أيضًا من التعويذات التي تتم من خلال العرافة والسحر.

“!”(سيول)

لولو ~ لولولو ~

بووم

“بهذا الحجم …”(سيول)

شعر بانفجار مرضي من يده. كانت هذه أول مرة يختبر فيها هذا الشعور. شعر وكأنه أطلق رصاصة من مسدس للتو.

الفصل 101: لقاء صدفة

كان يحدق في يده في حالة ذهول عندما جعله الانفجار المفاجئ يرفع رأسه.

بوووووم

اخترقت المطرقة الصغيرة التي ألقى بها في عمق الجدار. على الفور ، ظهرت عدة رسائل ، تنبهه إلى أنه تعلم رمي الرمح.

تمامًا كما قال بريهي ، كانت عائلة هارمارك الملكية عادلة في المكافآت والعقوبات. بعبارة أخرى ، كانوا سريعين في عملهم.

‘مستحيل….’

“؟”(سيول)

لم يستطع تصديق ذلك. الشيء الذي كان يزعجه لأطول وقت تم حله في لحظة.

“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)

“هناك فرق بين رمية قصيرة ورمية طويلة.”(العجوز)

كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.

دوى صوت عميق. ذهل سيول جيهو واستدار لمواجهة الرجل العجوز.

ذات مرة ، قامت بتمزيق جثث أعدائها ووضعت أجزاء أجسادهم بدقة على طبق قبل تقديمه خلال عشاء التفاوض.

“أنت تحاول تعلم الرمية الطويلة ، لكن هدفك قريب جدًا. لا عجب لماذا كنت تواجه مشكلة “.(العجوز)

ماذا لو استدعى درعًا في لحظة حرجة من المعركة؟

حدق سيول جيهو فيه مثل تمثال حجري. لم يكن لديه أدنى فكرة عن هويته. لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز الغامض ساعده في تدريبه.

“نعم!”(سيول)

‘لقاء صدفة!’

“أنت ….”(أغنيس)

لقد كان شيئًا يحدث غالبًا في الروايات ، وهو غريب الأطوار المنعزل الذي يظهر فجأة ويساعد الشخصية الرئيسية. كان على دراية جيدة بمثل هذه الصدف.

“حسنًا ، لا بد أن شيئًا كبيرًا قد حدث.”(العجوز)

“!!!”(سيول)

“حسنًا؟”(العجوز)

عندما قام بتنشيط “العيون التسع” ، كاد يغلق عينيه بسبب الصدمة. كان الضوء الذهبي المتدفق من الرجل العجوز شيئًا لم يختبره من قبل. كان مذهلاً لدرجة أنه أصبح واثقًا من تخمينه.

لكنه لم يكن جاهزًا بعد. كان بحاجة للوصول إلى أهدافه.

‘إنها لقاء محتوم !!’

“قف قف!”(العجوز)

تذكر فجأة عندما كان يقف في ساحة هارمارك ، ينظر إلى طلب كارب ديم. رفض التخلي عن هذه الفرصة.

“هل يجب أن أذهب لزيارتها؟”(سيول)

لاحظ الرجل العجوز نظرة الشاب الواضحة فخلع غطاء الرأس.

بمجرد أن هز رأسه ، كان العرق يتطاير في كل اتجاه ، وبعد تقويم ظهره ،إلتقط الرماح على الأرض.

“لقد نسيت أن أقدم نفسي.”(العجوز)

هز الرجل العجوز رأسه قبل أن تتمكن حتى من إنهاء ما تقوله.

سمح بسعال جاف وفتح فمه.

“إذن هو مثل طبقات؟”(سيول)

“انا….”(العجوز)

كان الشاب يصدم الحائط مرارًا وتكرارًا برمي الرمح. أمال الرجل العجوز رأسه وهو يراقبه في الخفاء.

“ساعدني!”(سيول)

“ليس من بين الثلاثة.”(أغنيس)

قفز سيول جيهو أمامه.

“نعم نعم!”(سيول)

“همم؟”(العجوز)

“همم….”(العجوز)

فوجئ الرجل العجوز.

“لا تكن واهيا بذراعيك! أنت تبدأ بقدمك ، لكن يدك اليسرى هي المفتاح الذي يربط كل شيء معًا! اجعلها مستقيمة كما لو كنت تشد الهواء! اجعل نقل الطاقة الدورانية إلى ذراعك الأيمن! “(العجوز)

“ساعدني!”(سيول)

“لا أعرف من علمه ، لكن أيا كان ، فقد قام بعمل جيد.”(العجوز)

“هاي ، اهدأ أولاً و-“(العجوز)

كان من المنطقي. هارمارك لم تكن بالضرورة آمنة ، لكنها كانت أفضل بكثير من قرية رمان لأنها كانت أبعد من المنطقة الحدودية وكانت تحت حماية أبناء الأرض والجيش الملكي.

“أيها العجوز الغريب ، أتوسل إليك. انا حاليا-!”(سيول)

حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.

“اهدأ ! يا إلهي! فقط اسمعني أولاً! “(العجوز)

وضعت أغنيس نظرة معقدة. كان بإمكانها إخبار سيدها القديم بأنه ليس لديه أدنى فكرة عما حدث لديلان.

تشبث به سيول جيهو كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. كان على الرجل العجوز أن يكافح لفترة طويلة لمنع سرواله من الانزلاق.

“؟”(سيول)

لم يكن إلا بعد ثلاثة أو أربعة أيام من لقاء الرجل العجوز والشاب ، عادت تشوهونغ إلى كارب ديم.

“لا تكن واهيا بذراعيك! أنت تبدأ بقدمك ، لكن يدك اليسرى هي المفتاح الذي يربط كل شيء معًا! اجعلها مستقيمة كما لو كنت تشد الهواء! اجعل نقل الطاقة الدورانية إلى ذراعك الأيمن! “(العجوز)

*

سرعان ما فرك ذقنه.

[بإسم إيرا ، سأمنح من الآن فصاعدًا لقب المستوى 5 فارسة الهيكل لتشونغ تشوهونغ! أتوقع منكِ إنجازات عظيمة تليق بدور المراتب العليا!]

تدرب على رمي الرمح من الفجر حتى الظهيرة. عندها اعتقد أنه لن يكون من السيئ تغيير السرعة وقضاء ساعة أو ساعتين في التدريب البدني.

“هاهاهاه!”(تشوهونغ)

“هل هذا المبتدئ؟”(العجوز)

بعد التقدم بطلب للحصول على مرتبة عالية بمجرد عودتها إلى الفردوس ، خرجت تشوهونغ من المعبد بفخر. لم تستطع إخفاء سعادتها بعد تحقيق ما طالما حلمت به.

“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)

بوجه مليء بالابتسامات ، رفعت أكياس التسوق في يديها.

انفتحت عيناها في مفاجأة. حتى أنها توقفت تمامًا.

“سوف يعجبه هذا ، أتمنى ذلك”(تشوهونغ)

“نعم!”(سيول)

كانت تعلم أنها عادت متأخرة جدًا ، لذا أحضرت هدايا لسيول . طالما شرحت ظروفها وقدمت له بعض الهدايا ، كانت تعتقد أنه لن يغضب كثيرًا.

“دعينا ندخل. منذ مرور بعض الوقت ، لماذا لا نشرب بعض الشاي؟”(العجوز)

كانت المشكلة الوحيدة هي أن تشوهونغ لم تشتري أي هدايا لهوغو. لم تفكر قط في شراء هدايا له في المقام الأول.

“نعم ، لقد مرت فترة.”(أغنيس)

لولو ~ لولولو ~

لقد وعدت شخصًا ما بمساعدته في تدريبه وكانت في طريقها للوفاء بوعدها.

كانت تشوهونغ تهمهم وهي تشق طريقها أسفل درج المعبد. ربما كانت سعيدة بالعودة بعد عدة أسابيع ، أو ربما كانت حريصة على رؤية وجه رفيقها عندما تلقى هداياها ، ولكن بغض النظر ، تسارعت خطواتها.

“ليس هناك أي شيء عاجل … وإلى جانب ذلك ، يبدو أنه ليس لدي سبب للذهاب بعد الآن.”(أغنيس)

سرعان ما وصلت تشوهونغ إلى مكتب كارب ديم.

“قف قف!”(العجوز)

“مهلا! سيول! “(تشوهونغ)

كانت تعلم أنها عادت متأخرة جدًا ، لذا أحضرت هدايا لسيول . طالما شرحت ظروفها وقدمت له بعض الهدايا ، كانت تعتقد أنه لن يغضب كثيرًا.

عندما فتحت الباب ودخلت.

حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.

“هل أنت هنا؟ تعال ! جلبت لك أختك الكبرى بعض….! “(تشوهونغ)

“هذا~..!”(العجوز)

فجأة ، اهتز المبنى قليلاً. تقريبا كما لو كان هناك زلزال صغير ، كان المبنى بأكمله يهتز.

“ولكن هذا جزء من الفترة التي سبقت …”(سيول)

بوووووم

“لذلك هذا هو السبب …!”(سيول)

ولم يتوقف الاهتزاز واستمر بشكل دوري. تجمدت بشرة تشوهونغ .

بعد لحظة من الصمت ، فتحت أغنيس فمها بلمحة من الترقب.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

حتى عندما تفاجأ ، تحرك جسده من تلقاء نفسه ، بعد أن تذكر الوضع الجديد. تحركت قدمه اليمنى ، بينما كانت قدمه اليسرى تطأ الأرض بقوة. سحب ذراعه اليسرى إلى الداخل بينما كان يدير جسده عكس اتجاه عقارب الساعة ، وانتقلت قوة الدوران الناتجة إلى ذراعه اليمنى.

،وأخيراً ظهر… شخصية رائعة

الفردوس لم تكن المنطقة المحايدة. لم يستطع الاعتماد على الآخرين إلى الأبد. علاوة على ذلك ، كان هو الشخص الذي قرر أن يخطو في طريق شائك.

نراكم مع الفصل القادم

حدق سيول جيهو فيه مثل تمثال حجري. لم يكن لديه أدنى فكرة عن هويته. لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز الغامض ساعده في تدريبه.

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

“أرى أنك تعلمت كيفية إلقاء النكات. كل ما فعلته هو الاعتناء بك قليلاً بسبب طلب ذلك الشخص … آه ، هل هي بخير؟ “(العجوز)

“لا تقف هناك فقط. تحرك.”(العجوز)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط