نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 103

لقاء صدفة ؟(3)

لقاء صدفة ؟(3)

الفصل 103 : لقاء صدفة ؟(3)

“ها! من في الفردوس لن يرحب بك؟ هل تمزح معي!؟”(إيان)

[أحسنت.]

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

تحدثت جولا بصوت متفائل.

“….”(جانغ مالدونغ)

[لم توقف خطة الطفيليات فحسب ، بل وجهت أيضًا ضربة كبيرة لقواتهم. حتى ملكة الطفيليات ستكون غاضبة بسبب ذلك.]

“لو كان عبقريا …”(جانغ مالدونغ)

بدا الأمر وكأنها كانت تمدحه. لتأكيد ذلك ، انحنى سيول وشعر على الفور بلمسة لطيفة تمسكت بشعره. هل لأنها كانت يد إلهة؟ لقد أحب كيف كان الجو دافئًا.

قبل أن يتمكن حتى من ارتداء ربطة عنقه ، دقت طرقات على الباب. أطلق العجوز تأوهًا قبل أن يسقط على الأريكة .

[أحسنت. لقد كسبت لنا الكثير من الوقت.]

“شكرا لك.”(رئيس القرية)

‘وقت؟’

“أجل. لكني أوصيك أن تكون حذرًا. لقد مر وقت منذ أن زار أي شخص ذلك المكان ، ولأنني بنيت مخبأ في كهف ، لا أعرف ما الذي قد يكون هناك”.(رئيس القرية)

[نعم ، سيكون هذا الحدث بمثابة حاجز في تدفق القدر في المستقبل.]

“شكرا لك.”(جانغ مالدونغ)

كان سعيدًا بالحصول على الثناء ولكن ليس كثيرًا بألغازها.

الزائر العجوز تحدث بالطريقة نفسها.

“إلهة جولا ، قد أبدو وقحًا ، لكن هل يمكنك أن تكوني أكثر وضوحًا؟”

تاك.

[ماذا تقصد؟]

[إنه شخص فريد من نوعه . كيف أقول هذا … حسنًا ، يمكنك أن تعرف من الطريقة التي يشعر بها بعدم الارتياح من حوله ، …. لا يبدو أنه يتعامل مع الفردوس كلعبة. وقعت تيريزا في حبه .]

“بدون ألغاز. يبدو أنك دائمًا تقولين الأشياء بطريقة ملتوية “.

ربح ماذا واستخدمها لـ؟

[….]

“لا ، هذا جيد بالنسبة لي.” وافق سيول جيهو على الفور ، وتذكر أن رئيس القرية كان ساحرًا مميزًا.

“على سبيل المثال ، – من وماذا ومتى وأين ولماذا. إذا كان بإمكانك على الأقل شرح الأمور بهذه الطريقة ، ألن يكون الأمر أسهل لكلينا؟”

“عدم مساعدة تحالف المتوحشون. الثورات والصراعات الداخلية. عدد لا يحصى من أهل الفردوس الذين ماتوا نتيجة لذلك “.(إيان)

أوقف سؤاله الجريء يد جولا عن ماعبة رأسه ، كما لو أن جولا كانت تفكر ، “ماذا أفعل بهذا الطفل؟”

“إنه لا يبدو مثل ذلك النوع الذي ينتمي إلى قرية نائية.”(جانغ مالدونغ)

[ألم أخبرك من قبل؟ إن الكشف عن الأسرار العميقة سيؤثر بشكل كبير على قانون السببية.]

بعد الضحك مثل طفل ، تابع ، “على أي حال ، إنه قريب من هارمارك. لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد بالعربة “.(رئيس القرية)

“هل من المهم عدم التأثير على قانون السببية؟”

“قلق بشأن لا شيء؟”

[بالطبع هو كذلك. يمكنك تحقيق التأثير المطلوب من خلال التدخل في السبب. لكن قانون السببية دائمًا ما يكون محايدًا.]

“اسـ~اسم الفئة.”

استمر الصوتها الرقيق .

[ماذا تقصد؟]

[حتى لو تمكنت من جعل الميزان يميل إلى جانب واحد ، فإن قانون السببية سيعيد موازنته دائمًا.]

“… فقط كم عدد المخابئ التي لديك؟”(سيول)

“هل تقصديم أنه إذا كنتِ تؤثرين على السبب لإحداث تأثير إيجابي ، فسيتم إعطاء الجانب الآخر سببًا ونتيجة مماثلة؟”

كلما فكر في الأمر ، بدا أن الخيط الضيق يربط ساقه ويطلب منه البقاء.

[هذا صحيح. وإذا لم نتوخى الحذر ، فقد يؤدي ذلك إلى إبطال كل ما فعلناه حتى الآن.]

بعد قول ذلك ، مد رئيس القرية يده ، “هذا القروي التافه اسمه أربور موتو. هل لي الشرف؟ “

“ثم~.. لا أستطيع أن أزعجك بشأن ذلك …”

تحدثت جولا بصوت متفائل.

رضخ سيول جيهو بهدوء. لا بد أن جولا شعرت بالسوء عند رؤيتها نظرة حزينة على وجه الشاب. دوى صوتها.

رن صوت قديم. بدا الزائر قديمًا مثل جانغ مالدونغ. الشيء المهم هو أنه كان شخصًا لم يسبق لـ جانغ مالدونغ رؤيته من قبل. نظر الزائر العجوز إلى جانغ مالدونغ وسأل بهدوء.

[لا يعني ذلك أنه ليس لدي أشياء أريد أن أقولها. لذا في الوقت الحالي ، تحلى بالصبر وركز على نموك. إن القلق بشأن هذا الأمر الآن سيكون مثل وضع العربة أمام الحصان.]

كان سعيدًا بالحصول على الثناء ولكن ليس كثيرًا بألغازها.

اللهجة الجادة لجولا جعلته يشعر بأنه لا ينبغي عليه التحقيق في الأمر أكثر من ذلك. على الرغم من أن فضوله لم يكن راضيًا ، فقد قرر المضي قدمًا وإنهاء ما جاء من أجله.

من خلال المشاركة في مهمة الإنقاذ ، اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة والجدارة. إن مشاركته غير المباشرة في تدمير المختبر وبقائه اللاحق رغم كل الصعاب أعطاه قدرًا كبيرًا من النقاط أيضاً.

“مالدونغ!”(إيان)

لقد كان ذلك كثيرًا …

[كان هذا مضحكًا. وقف هناك وقال ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيها ، فافعليها لكن على جثتي!” يا إلهي ، ما زلت أتذكرها بوضوح.]

[باسم جولا ، سأمنح من الآن فصاعدًا سيول جيهو لقب المستوى 3 <مانا لانسر>! أتوقع إنجازات عظيمة منك!]

“ماذا تريدني ان افعل؟”(سيول)

… كان لديه نقاط خبرة متبقية بعد أن وصل إلى مستوى أعلى.

“أجل. لكني أوصيك أن تكون حذرًا. لقد مر وقت منذ أن زار أي شخص ذلك المكان ، ولأنني بنيت مخبأ في كهف ، لا أعرف ما الذي قد يكون هناك”.(رئيس القرية)

‘ماذا؟’

“طعمه رائع!”(رئيس القرية)

رفع سيول رأسه بسرعة ، واختفت حماسته عندما ظهرت نظرة الرعب على وجهه.

بعد الضحك مثل طفل ، تابع ، “على أي حال ، إنه قريب من هارمارك. لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد بالعربة “.(رئيس القرية)

[ما هو الخطأ؟]

أومأ سيول جيهو برأسه. كان يعلم أن الرد على الكلام لن ينتهي إلا بضربه. الأهم من ذلك ، أن عقله كان مليئًا بالأفكار حول خطوة الوميض.

“اسـ~اسم الفئة.”

صدم سيول بسبب إجابة جولا الحازمة ، ثم سرعان ما أصيب بالاكتئاب. بعد أن تردد للحظة ، فتح عينيه وتمتم في رأسه .

[إنها مانا لانسر.]

“لا ، ليس الأمر أنني أكرههم. في المقام الأول ، لا أعتقد أن هناك أي خطأ في الإعجاب بهم “.(سيول)

صدم سيول بسبب إجابة جولا الحازمة ، ثم سرعان ما أصيب بالاكتئاب. بعد أن تردد للحظة ، فتح عينيه وتمتم في رأسه .

“سيول يحتاج إلى شخص يوجهه ، شخص ما يبقيه على المسار الصحيح.”(إيان)

‘ هذا قاسي للغاية.’

كان سعيدًا بالحصول على الثناء ولكن ليس كثيرًا بألغازها.

[؟]

“لماذا مانا لانسر …؟!.”

*

[ماذا تقصد؟]

“بالطبع ، لن يتم الترحيب بي حقًا .”(جانغ مالدونغ)

“أعني ، أليس لديكِ أسماء أفضل للفئات؟ أشعر بالحرج من إخبار الناس باسم فئتي “.

“أيضا….”(رئيس القرية)

[أيها الشقي الصغير.]

“ل~ لا ….”(جانغ مالدونغ)

شعر سيول جيهو بمزيد من القوة من يد جولا وهي تمسك رأسه. سأل بسرعة قبل أن تضربه.

“أعتقد أن التغيير قد بدأ بالفعل.”(إيان)

“جولا نيم ، هناك شيء أريد أن أسأله”.

لم يستطع جانغ مالدونغ قول الكثير بمجرد أن سمع هذا. نظر أربور موتو ذهابًا وإيابًا بين جانغ مالدونغ وسيول جيهو قبل أن يبتسم بسعادة.

[تكلم.]

أغمض جانغ مالدونغ عينيه. خرجت من فمه تنهيدة طويلة.

“هل من الممكن أن توقظي لونًا واحدًا فقط من ألوان الجانب الأيمن؟”

“لقد فات الأوان. الفردوس بالفعل … “(جانغ مالدونغ)

[لا.]

[لا.]

تمامًا كما توقع ، رفضت جولا رفضًا قاطعًا. كان سيول جيهو يفرك يديه بابتسامة توسل ، ولكن بمجرد أن سمع إجابة جولا ، تحولت تعابير وجهه إلى البرودة.

[ماذا تقصد؟]

[لا تحلم بذلك حتى. الألوان الثلاثة للجانب الأيمن مرتبطة ببعضها البعض وستوقظ في وقت واحد. كما أخبرتك في المرة الأخيرة ، يتطلب هذا قدرًا كبيرًا من النقاط .]

توقفت خطوات جانغ مالدونغ أمام باب المكتب. الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يكن لديه سبب للدخول. كان عليه فقط العودة ومغادرة الفردوس. ثم ينتهي كل شيء.

عند سماع هذا الرد ، تذمر سيول جيهو داخليًا ، “أنت إلهة ، لذا هل يجب أن تكوني بخيلة جدًا؟ على أقل تقدير ، ألا يمكنك تغيير اسم فئتي؟ ليس لديك إحساسك بالتسمية “. لقد اشتكى بكل الطرق الممكنة.

نادراً ما يشير الناس من الأرض إلى أنفسهم على أنهم أبناء الأرض. في المقام الأول ، تم صياغة الكلمة للتمييز بين أبناء الأرض والفردوسيين ، لذلك غالبًا ما استخدمها اهل الفردوس.

[وقح!]

“بالطبع ، لن يتم الترحيب بي حقًا .”(جانغ مالدونغ)

ضربة.

أومأ سيول جيهو برأسه ببطء.

في النهاية ، صفعته جولا.

أومأ سيول جيهو برأسه ببطء.

“آهه!”

“هنالك. لا يزال لديك حلم لتحقيقه “.(إيان)

فرك سيول جيهو رأسه .

‘ هذا قاسي للغاية.’

‘انتظري و شاهديني!’

“جانغ مالدونغ؟”(رئيس القرية)

لقد تذكر أنه سمع أن لوكسوريا ، إلهة الشهوة ، كانت مثل الأخت الكبرى اللطيفة ، التي ستمنحه عناقًا دافئًا. علاوة على ذلك ، قيل أن صوتها دافئ وحسي.

فرك سيول جيهو رأسه .

تعهد سيول بالبدء في الذهاب إلى معبد لوكسوريا من الآن فصاعدًا ، بدلاً من الذهاب إلى هنا.

كان جانغ مالدونغ على وشك أخذ رشفة أخرى عندما توقف ونظر إلى إيان بجدية.

[يا للعجب….]

[إنها مانا لانسر.]

بينما تنهدت جولا وكأنها أصيبت بخيبة أمل ، أكد سيول جيهو القدرات الجديدة التي يمكنه إيقاظها. يمكن أن يتطور رمح المانا إلى “رمح مانا مزدوج” ، كان يخطط لتعلم هذا بنفسه.

[ألم أخبرك من قبل؟ إن الكشف عن الأسرار العميقة سيؤثر بشكل كبير على قانون السببية.]

كانت هناك أيضًا “الهالة” ، التي تضخّم قوته أثناء إستعمال رمحه. عندما فكر في كيفية تعلمه لهذه المهارة تحت تدريب الرجل العجوز ، هربت ضحكة من فمه. كانت الهالة مهارة يمكن تعلمها في المستوى 3 وكان من الصعب للغاية تعلمها في المستوى 2.

“إن جانغ مالدونغ الذي أعرفه سيقطع كل صِلاته بالفردوس إذا أراد التقاعد حقاً، لكن زياراتك من وقت لآخر تعني أنه لا يزال لديك مشاعر باقية هنا.” أكد إيان وجهة نظره.

كان الرجل العجوز يحاول فقط مساعدته على تعلم كيفية تجسيد مانا. لكن الشيء الوحيد الذي أغفله الرجل العجوز هو كمية المانا المرتفعة بشكل غير طبيعي لـ سيول جيهو ، والذي تنافس بسهولة مع “مستويات المرتفعة”. كان قادرًا على تعلم الهالة بسرعة بمساعدة تداول المانا ، التي تفاخر بدرجة إتقانها مقارنة بمستواه ، وتأثير دموع الروح.

“آهه!”

كان وجه الرجل العجوز في ذلك الوقت مشهدا مضحكاً.

شعر وكأنه شاهده من قبل في روايات فنون الدفاع عن النفس ، لكن هذا كل ما في الأمر. ظهرت نظرة قلقة على وجهه. كان من الواضح أنه كان يفكر ، “فقط كيف من المفترض أن أتعلم هذا؟”

على أي حال ، كانت المهارة المتبقية هي “خطوة الوميض” ، والتي بدت مألوفة بشكل غامض.

“ما هو؟.”(سيول)

“نوع من تقنية الحركة ….؟”

“هل من الممكن أن توقظي لونًا واحدًا فقط من ألوان الجانب الأيمن؟”

شعر وكأنه شاهده من قبل في روايات فنون الدفاع عن النفس ، لكن هذا كل ما في الأمر. ظهرت نظرة قلقة على وجهه. كان من الواضح أنه كان يفكر ، “فقط كيف من المفترض أن أتعلم هذا؟”

“يبدو أنه خرج…. آه ، لا بأس تفضل. “(جانغ مالدونغ)

[أرى أنك قلق.]

”نصيحة من صديق؟ حسنا! لن أشاهدهم من الآن فصاعدًا “.(إيان)

“لا ، إنه فقط….”

وبغض النظر عن حقيقة أن جانغ مالدونغ جاء دون إنذار مسبق ، تفاجأ سيول أكثر من أنه نادى به باسمه للمرة الأولى.

هز سيول رأسه ، ولكن عندما تذكر أن جولا يمكنها قراءة أفكاره ، ضحك بضعف.

“سأحتاج إلى العودة قريبًا. إذا بقيت لفترة أطول سوف … “(جانغ مالدونغ)

[فوفو ، أنت قلق بشأن لا شيء.]

نادراً ما يشير الناس من الأرض إلى أنفسهم على أنهم أبناء الأرض. في المقام الأول ، تم صياغة الكلمة للتمييز بين أبناء الأرض والفردوسيين ، لذلك غالبًا ما استخدمها اهل الفردوس.

“قلق بشأن لا شيء؟”

شعر وكأنه شاهده من قبل في روايات فنون الدفاع عن النفس ، لكن هذا كل ما في الأمر. ظهرت نظرة قلقة على وجهه. كان من الواضح أنه كان يفكر ، “فقط كيف من المفترض أن أتعلم هذا؟”

[لا داعي للقلق بشأن ما سيأتي. ما دمت لا تختار الهروب أو عدم القيام بأي شيء.]

“ل~ لا ….”(جانغ مالدونغ)

أومأ سيول جيهو برأسه. كان يعلم أن الرد على الكلام لن ينتهي إلا بضربه. الأهم من ذلك ، أن عقله كان مليئًا بالأفكار حول خطوة الوميض.

“إنه سيول”.(إيان)

*

[هذا صحيح. وإذا لم نتوخى الحذر ، فقد يؤدي ذلك إلى إبطال كل ما فعلناه حتى الآن.]

لابد أن العجوز جانغ مالدونغ قد شعر بالتعب ، وهو الآن مستلقي على الأريكة. لقد التقى بالفعل بكل شخص يعرفه ، وأراد العودة إلى الأرض في الوقت الحالي. لكن الناس استمروا في زيارته دون توقف.

“طعمه رائع!”(رئيس القرية)

كان هناك أكثر من قلة من الناس الذين كانوا يتوقعون منه أن يتراجع عن التقاعد ويعود إلى الفردوس. أيضًا ، كان إجراء محادثات عميقة عملًا روتينيًا.

بعد التردد لبعض الوقت ، ألقى جانغ مالدونغ نظرة خاطفة على الداخل. “هوه.” ثم شهق في رهبة لا شعوريا.

وهذا لم يكن كل شيء. إذا كان هناك موضوع واحد سمعه أكثر من تقاعده ، فهو المبتدئ. كل من زاره قام بمدح المبتدئ ، لدرجة أنه بدأ ينزعج. ومع ذلك ، أثار ذلك اهتمامه.

“سمعة مبالغ بها؟ أرى أنك متواضع. حتى بين اهل الفردوس ، هناك القليل ممن لم يسمعوا باسم جانغ مالدونغ “.(رئيس القرية)

‘انتظر ، ما هو اسم ذلك الشاب مرة أخرى …؟ اه كلا!’

صفع إيان الطاولة وعيناه تومضان بالضوء.

كان متقاعدا. لم يكن يريد إقحام نفسه أكثر.

في الحقيقة ، كان إيان دينزل واحدًا من أكثر الأشخاص الذين شعر جانغ مالدونغ بعدم الارتياح تجاههم. كان ذلك لأن إيان كان أحد أصدقائه المقربين الذين تمنوا بجدية عودته.

“سأحتاج إلى العودة قريبًا. إذا بقيت لفترة أطول سوف … “(جانغ مالدونغ)

“شكرا لك.”(رئيس القرية)

التقط العجوز ربطة عنقه ومعطفه قبل أن يأتي أي شخص آخر لإزعاجه. لكن السماء لم تكن لطيفة.

“….”(جانغ مالدونغ)

دق دق.

لقد كان ذلك كثيرًا …

قبل أن يتمكن حتى من ارتداء ربطة عنقه ، دقت طرقات على الباب. أطلق العجوز تأوهًا قبل أن يسقط على الأريكة .

ومع ذلك ، لم يتوقف إيان.

“… الباب مفتوح.”(جانغ مالدونغ)

“دعنا نتوقف عن الحديث عن هذا.”(جانغ مالدونغ)

فتح الباب.

“مالدونغ!”(إيان)

من كان هذه المرة؟ ضاقت عينا العجوز واستدارت نحو الباب ، فقط ليتفاجأ.

“لا يوجد سبب لي أن أبقى في الفردوس.”(جانغ مالدونغ)

“هل يوجد أحد هنا؟”(رئيس القرية)

“هل من المهم عدم التأثير على قانون السببية؟”

رن صوت قديم. بدا الزائر قديمًا مثل جانغ مالدونغ. الشيء المهم هو أنه كان شخصًا لم يسبق لـ جانغ مالدونغ رؤيته من قبل. نظر الزائر العجوز إلى جانغ مالدونغ وسأل بهدوء.

“هوه.”(سيول)

“المعذرةً ، هل يوجد هنا شخص من الأرض يُدعى سيول؟”(رئيس القرية)

“هل يهم ما إذا كنت من الأرض أو الفردوس؟ هاها. “(جانغ مالدونغ)

“حسنًا ، لقد كان …. انتظر من الأرض؟”(جانغ مالدونغ)

“ثم على الأقل افعل أخر شيء يمكنك القيام به. … راهن على البطاقة التي يمكنها قلب الطاولة… “(إيان)

نادراً ما يشير الناس من الأرض إلى أنفسهم على أنهم أبناء الأرض. في المقام الأول ، تم صياغة الكلمة للتمييز بين أبناء الأرض والفردوسيين ، لذلك غالبًا ما استخدمها اهل الفردوس.

[ماذا تقصد؟]

“يبدو أنه خرج…. آه ، لا بأس تفضل. “(جانغ مالدونغ)

“هاه؟”(سيول)

“أرى. المعذرة إذن ، سأزعجك قليلا “.(رئيس القرية)

*

دخل الزائر العجوز وجلس على الأريكة مقابل جانغ مالدونغ. لأن الزائر العجوز بدا وكأنه في نفس عمره ، تحدث جانغ مالدونغ بأدب ، “هل ترغب في شرب بعض الشاي أثناء الانتظار؟”

كانت هناك أيضًا “الهالة” ، التي تضخّم قوته أثناء إستعمال رمحه. عندما فكر في كيفية تعلمه لهذه المهارة تحت تدريب الرجل العجوز ، هربت ضحكة من فمه. كانت الهالة مهارة يمكن تعلمها في المستوى 3 وكان من الصعب للغاية تعلمها في المستوى 2.

الزائر العجوز تحدث بالطريقة نفسها.

صدم سيول بسبب إجابة جولا الحازمة ، ثم سرعان ما أصيب بالاكتئاب. بعد أن تردد للحظة ، فتح عينيه وتمتم في رأسه .

“لا أنا بخير. بالإضافة إلى ذلك ، أنا لست من الأرض. “(رئيس القرية)

في النهاية ، صفعته جولا.

“هل يهم ما إذا كنت من الأرض أو الفردوس؟ هاها. “(جانغ مالدونغ)

“ما الذي سيفاجئك ؟”(رئيس القرية)

ضحك جانغ مالدونغ قبل سكب كوبين من الشاي وتسليم أحدهما للزائر العجوز.

“الإمبراطورية؟ لكنه من دوقية ديلفنين”.(سيول)

“شكرا لك.”(رئيس القرية)

“شكرا لك.”(رئيس القرية)

“لا مشكلة. هذا شاي كوري تقليدي مصنوع من أوراق الشاي الموجودة على الأرض. إنه حلو رغم أنه لا يحتوي على أي سكر “.(جانغ مالدونغ)

أطلق رأس القرية سعالاً جافاً. كان ذلك عندما رأى جانغ مالدونغ جالسًا هناك في حالة ذهول. لقد أدرك أنه قد جرفته الأجواء وانتهى به الأمر يتحدث كثيرًا.

أخذ الزائر العجوز رشفة بعناية قبل أن يهز رأسه.

في النهاية ، صفعته جولا.

“طعمه رائع!”(رئيس القرية)

“قلت أن اسمك كان سيول؟”(جانغ مالدونغ)

“أنا سعيد لأنه أعجبك. إذا كنت ترغب، يمكنني إحضار بعض منها لتأخذها إلى منزلك “.(جانغ مالدونغ)

[باسم جولا ، سأمنح من الآن فصاعدًا سيول جيهو لقب المستوى 3 ! أتوقع إنجازات عظيمة منك!]

عند رؤية جانغ مالدونغ يتحدث مع إبتسامة ، فوجئ الزائر العجوز قليلاً. يبدو أنه لا يعرف ما الذي يجب فعله في هذا الوضع الغير المتوقع.

“هل يمكن أن تكون أستاذ فنون القتال الشهير في هارمارك…؟”(رئيس القرية)

بعد أخذ بعض الرشفات ، سأل جانغ مالدونغ أخيرًا عما كان يدور في ذهنه.

“مالدونغ!”(إيان)

“عفواً ، لكن من تكون؟ لماذا تحاول أن تجد ذلك الشاب؟ “(جانغ مالدونغ) سأل بأدب.

لقد كان ذلك كثيرًا …

نظرًا لأن الزائر العجوز كان معتادًا على معاملته على أنه مجرد فردوسي بسيط ، لم يسعه إلا رؤية جانغ مالدونغ من منظور مختلف. سرعان ما أصلح جلوسه ليبدو وكأنه رجل نبيل قبل أن يفتح فمه ليرد.

عند رؤية جانغ مالدونغ يتحدث مع إبتسامة ، فوجئ الزائر العجوز قليلاً. يبدو أنه لا يعرف ما الذي يجب فعله في هذا الوضع الغير المتوقع.

“أنا رئيس قرية رمان. جئت لأشكره نيابة عن القرية “.(رئيس القرية)

“لقد كان منزعجًا في البداية ، لذلك كان علي أن أخبره عن مساهمتك التي لا تقدر بثمن في إنجاح مهمة الإنقاذ. آه ، لقد حرصتُ أيضًا على شرح ظروفك ، لذلك لن تقلق بشأن أن يزعجك أحد “.(سيول)

“ماذا؟”(جانغ مالدونغ)

كانت هناك أيضًا “الهالة” ، التي تضخّم قوته أثناء إستعمال رمحه. عندما فكر في كيفية تعلمه لهذه المهارة تحت تدريب الرجل العجوز ، هربت ضحكة من فمه. كانت الهالة مهارة يمكن تعلمها في المستوى 3 وكان من الصعب للغاية تعلمها في المستوى 2.

فوجئ جانغ مالدونغ بالسبب غير المتوقع للزائر العجوز. في ذلك الحين. فتح الباب. استدار زوجان من العيون إلى الجانب في وقت واحد ووجدتا شابًا يدخل المكتب مع تعابير الحزن على وجهه.

كان لسانه مدغمًا ، لكن الكلمات التي قالها كانت واضحة.

“هاه؟”(سيول)

دق دق.

يجب أن يكون سيول جيهو قد رأى رئيس القرية قبل أن يتفاجئ.

من كان هذه المرة؟ ضاقت عينا العجوز واستدارت نحو الباب ، فقط ليتفاجأ.

“رئيس القرية؟”(سيول)

عند سماع هذا الرد ، تذمر سيول جيهو داخليًا ، “أنت إلهة ، لذا هل يجب أن تكوني بخيلة جدًا؟ على أقل تقدير ، ألا يمكنك تغيير اسم فئتي؟ ليس لديك إحساسك بالتسمية “. لقد اشتكى بكل الطرق الممكنة.

عندها فقط كشف رئيس القرية عن ابتسامة لطيفة.

استدار سيول جيهو عند سماع الباب يفتح. ثم رمش عينيه في مفاجأة.

“لقد مر وقت طويل.”(رئيس القرية)

“هل من الممكن أن توقظي لونًا واحدًا فقط من ألوان الجانب الأيمن؟”

*

ذهل جانغ مالدونغ للحظة

تحدث سيول جيهو ورئيس القرية بشكل ودي لفترة طويلة. كان الجو لائقًا تمامًا ، وهو ما كان متوقعًا ، نظرًا لمقدار المساعدة التي قدموها لبعضهم البعض.

“شكرا لك.”(رئيس القرية)

بعد أن حصل على دور المتفرج ، استمع جانغ مالدونغ بعناية إلى محادثتهم.

[أحسنت.]

“يجب أن تكون أحمقًا ، لتقول للملك أن يستخدم سبيكة الذهب التي كسبتها لقريتنا. هل تعلم كم فوجئت بسماع ذلك؟ “(رئيس القرية)

بعد سماع هذا لأول مرة ، اتسعت عيون سيول جيهو.

‘ماذا؟!؟’

أغمض جانغ مالدونغ عينيه. خرجت من فمه تنهيدة طويلة.

كان جانغ مالدونغ يستمع وذقنه على يده عندما سمع ما قاله رئيس القرية قبل أن يرفع رأسه.

“فكر في الأمر ، يا صديقي ، حسنًا؟ لا تزال هارمارك بحاجة إليك! “(إيان)

ربح ماذا واستخدمها لـ؟

أخيرًا انفصل جانغ مالدونغ عن ذهوله وسأل بمجرد إغلاق الباب. تردد سيول جيهو كما لو أنه وجد صعوبة في الرد عليه.

“تذكرت حين قلت إنك تريد الانتقال إلى المدينة. أنا لا أحب حقًا تحمل الديون على كتفي ، لذا.. “.(سيول)

“مالدونغ!”(إيان)

“هذه هي طريقتك في سداد ديونك ؟!. كيف تمكنت من إقناع الملك؟ أشك في أنه وافق بسهولة “.(رئيس القرية)

“نعم ، يجب أن تكون هناك عناصر وجرعات بالداخل. إنها ليست شيئًا رائعًا ، لذلك أتفهم ما إذا كنت تفضل أخذ المال “.(رئيس القرية)

“لقد كان منزعجًا في البداية ، لذلك كان علي أن أخبره عن مساهمتك التي لا تقدر بثمن في إنجاح مهمة الإنقاذ. آه ، لقد حرصتُ أيضًا على شرح ظروفك ، لذلك لن تقلق بشأن أن يزعجك أحد “.(سيول)

“هوه.”(سيول)

” لقد جاء بالفعل لرؤيتي شخصيًا وسألني بشكل غير مباشر عما إذا كنت سأدعم العائلة المالكة “.(رئيس القرية)

شعر بأن شيئًا ما لم يكن على ما يرام ، فكر سيول جيهو بعناية في السؤال قبل أن يفتح فمه.

“هاه؟”(سيول)

” لقد جاء بالفعل لرؤيتي شخصيًا وسألني بشكل غير مباشر عما إذا كنت سأدعم العائلة المالكة “.(رئيس القرية)

“حسنًا ، لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا. قال إنه لن يذكر ماضي ، وأخبرته أنني سأفكر في الأمر “.(رئيس القرية)

[بالطبع هو كذلك. يمكنك تحقيق التأثير المطلوب من خلال التدخل في السبب. لكن قانون السببية دائمًا ما يكون محايدًا.]

على الرغم مما كان يقوله ، بدا رئيس القرية سعيدًا لأن الملك جاء بنفسه لتجنيده.

“كيف عرفت؟”(سيول)

أطلق رأس القرية سعالاً جافاً. كان ذلك عندما رأى جانغ مالدونغ جالسًا هناك في حالة ذهول. لقد أدرك أنه قد جرفته الأجواء وانتهى به الأمر يتحدث كثيرًا.

*

“آه ، هو….”(سيول)

ضغط جانغ مالدونغ على قبعته. ثم سار إلى الأمام ببطء.

عندما حاول سيول تقديمه ، فتح جانغ مالدونغ فمه ، “أنا جانغ مالدونغ ، قروي تافه.”(جانغ مالدونغ)

“ليست كذلك؟”(جانغ مالدونغ)

“جانغ مالدونغ؟”(رئيس القرية)

بعد سماع هذا لأول مرة ، اتسعت عيون سيول جيهو.

ظهرت على رئيس القرية علامات الذهول.

كان هناك أكثر من قلة من الناس الذين كانوا يتوقعون منه أن يتراجع عن التقاعد ويعود إلى الفردوس. أيضًا ، كان إجراء محادثات عميقة عملًا روتينيًا.

“هل يمكن أن تكون أستاذ فنون القتال الشهير في هارمارك…؟”(رئيس القرية)

“الإمبراطورية؟ لكنه من دوقية ديلفنين”.(سيول)

“إنها سمعة مبالغ بها”.(جانغ مالدونغ)

“كنت أفكر في أن هذا الشاب كان مختلفًا…. يبدو أنه كل الشكر لك. حسنًا ، من الطبيعي أن يكون لدى المعلم الشجاع تلميذًا شجاعًا “.(رئيس القرية)

هز رئيس القرية رأسه.

بعد قول ذلك….

“سمعة مبالغ بها؟ أرى أنك متواضع. حتى بين اهل الفردوس ، هناك القليل ممن لم يسمعوا باسم جانغ مالدونغ “.(رئيس القرية)

*

بعد قول ذلك ، مد رئيس القرية يده ، “هذا القروي التافه اسمه أربور موتو. هل لي الشرف؟ “

وافق جانغ مالدونغ على الفور: “… أنت على حق”.

“أنا محرج مصافحة يدك.”(جانغ مالدونغ)

“ها! من في الفردوس لن يرحب بك؟ هل تمزح معي!؟”(إيان)

“أرجوك. أنا أعلم جيدًا مقدار ما فعلته من أجل الفردوس حتى الآن. بما أن رئيس قرية نائية يعرف عنك ، فما الذي يمكن قوله أكثر من ذلك؟ “(رئيس القرية)

“أي نوع من الأشخاص هو؟”(جانغ مالدونغ)

بمجرد أن قال رئيس القرية الأمر على هذا النحو ، وجد جانغ مالدونغ صعوبة في الرفض. شاهد سيول جيهو الرجلين يتصافحان .

*

“العجوز مالدونغ رائع حقًا!”(رئيس القرية)

[هل يمكنك تصديق ذلك؟ لقد عزى روحا. روح!]

بعد مصافحة ، رئيس القرية ، لا ، نهض أربور موتو. تبعه جانغ مالدونغ على عجل.

“لهذا السبب هو بحاجة إليك.”(إيان)

“لماذا لا تبقى لفترة أطول قليلا؟”(جانغ مالدونغ)

“مالدونغ!”(إيان)

“لا بأس. كانت القرية بأكملها مشغولة للغاية بالتحضير للإنتقال “.(رئيس القرية)

بمجرد أن قال رئيس القرية الأمر على هذا النحو ، وجد جانغ مالدونغ صعوبة في الرفض. شاهد سيول جيهو الرجلين يتصافحان .

لم يستطع جانغ مالدونغ قول الكثير بمجرد أن سمع هذا. نظر أربور موتو ذهابًا وإيابًا بين جانغ مالدونغ وسيول جيهو قبل أن يبتسم بسعادة.

“هو من الإمبراطورية. إنه رجل أكبر مما كنت أتخيل “.(جانغ مالدونغ)

“كنت أفكر في أن هذا الشاب كان مختلفًا…. يبدو أنه كل الشكر لك. حسنًا ، من الطبيعي أن يكون لدى المعلم الشجاع تلميذًا شجاعًا “.(رئيس القرية)

اللهجة الجادة لجولا جعلته يشعر بأنه لا ينبغي عليه التحقيق في الأمر أكثر من ذلك. على الرغم من أن فضوله لم يكن راضيًا ، فقد قرر المضي قدمًا وإنهاء ما جاء من أجله.

“ل~ لا ….”(جانغ مالدونغ)

شعر سيول جيهو بمزيد من القوة من يد جولا وهي تمسك رأسه. سأل بسرعة قبل أن تضربه.

“إذن يجب أن أشكرك أيضًا. لقد ساعدت في إنقاذ حياة مئات القرويين “.(رئيس القرية)

“ماذا تعرف؟”(جانغ مالدونغ)

كان جانغ مالدونغ مرتبكًا. بدا هذا الرجل العجوز الذي أمامه مخطئًا في شيء ما. ومع ذلك ، استمر أربور موتو.

رن صوت قديم. بدا الزائر قديمًا مثل جانغ مالدونغ. الشيء المهم هو أنه كان شخصًا لم يسبق لـ جانغ مالدونغ رؤيته من قبل. نظر الزائر العجوز إلى جانغ مالدونغ وسأل بهدوء.

“لديك تلميذ ممتاز. انا حسود جداً.”(رئيس القرية)

فتح الباب.

في تلك اللحظة ، فتحت عيون جانغ مالدونغ على مصراعيها. بدا في حالة ذهول كما لو أنه ضرب رأسه للتو بمطرقة.

[أرى أنك قلق.]

“سأوصلك إلى الباب.”(جانغ مالدونغ)

خدش سيول جيهو خده وفتح فمه كما لو لم يكن لديه خيار.

“من فضلك ، لا. سأكون غير مرتاح إذا فعلت ذلك “.(رئيس القرية)

“لقد فات الأوان. الفردوس بالفعل … “(جانغ مالدونغ)

مشى أربور موتو باتجاه الباب قبل أن يتوقف فجأة.

” لقد جاء بالفعل لرؤيتي شخصيًا وسألني بشكل غير مباشر عما إذا كنت سأدعم العائلة المالكة “.(رئيس القرية)

“آه … هناك شيء واحد في الواقع نسيت أن أذكره. حسنًا ، إنه طلب صغير “.(رئيس القرية)

“في كل مرة نعتقد أنه لا يمكن القيام به ، في كل مرة نعتقد أنه مستحيل ، جعل سيول ذلك حقيقة. عندما سمعت أنه عاد من مهمة الإنقاذ على قيد الحياة ، اقتنعت. ربما كان محظوظًا في المرات الأولى ، ولكن ليس في المرة الثالثة. سيول لديه قوة خاصة “.(إيان)

“ما هو؟.”(سيول)

“آه … هذا صحيح.”(سيول)

قام أربور موتو بتفتيش جيوبه قبل إخراج ورقة مطوية.

أخذ إيان جرعة من الشراب وهو يحتج بشدة.

“هل سمعت عن جبل” بيغ بولدر ستون “؟(رئيس القرية)

وضع جانغ مالدونغ كأسه ببطء.

أمال سيول جيهو رأسه. لم يكن لديه أدنى فكرة ، لكن هذا كان مكانًا مألوفًا جانغ مالدونغ . بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الذي دفنت فيه ذكريات لا حصر لها عندما كان في أوج عطائه. كما كان مكانًا للكوابيس لـ تشوهونغ وهوغو.

*

أخذ سيول جيهو الورقة المطوية وسأل.

“بما يوجد داخل المخبأ؟”(سيول)

“ما هذا؟”(سيول)

جاء إيان لزيارته مرة أخرى. أظهر جانغ مالدونغ تلميحات واضحة عن التعب ، ولكن بعد اقتناعه بكلمات إيان بأن هذه قد تكون الفرصة الأخيرة لهم للشرب معًا ، توجه إلى ‘تناول الطعام والشراب والاستمتاع’.

“إنها خريطة مخبئي في ذلك الجبل.”(رئيس القرية)

“هذا لأنني أعلم أنك ندمت.”(إيان)

“ماذا؟”(سيول)

توقف إيان في الأجزاء الأخيرة من الكلام قبل أن يرتطم رأسه الطاولة. ساد صمت طويل في اللحظات القليلة التالية. استمع جانغ مالدونغ إلى تمتمات إيان المخمور ، ثم ابتسم بمرارة.

“ما الذي سيفاجئك ؟”(رئيس القرية)

“هل يهم ما إذا كنت من الأرض أو الفردوس؟ هاها. “(جانغ مالدونغ)

“… فقط كم عدد المخابئ التي لديك؟”(سيول)

الزائر العجوز تحدث بالطريقة نفسها.

توقفت أربور موتو للحظة قبل أن يرد ، “اثنان وعشرون؟”(رئيس القرية)

“هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”(جانغ مالدونغ)

“….”(سيول)

“جولا نيم ، هناك شيء أريد أن أسأله”.

“الأذكياء يحفرون دائمًا الأنفاق للهروب عندما يحتاجون إلى ذلك.”(رئيس القرية)

“أنا رئيس قرية رمان. جئت لأشكره نيابة عن القرية “.(رئيس القرية)

بعد الضحك مثل طفل ، تابع ، “على أي حال ، إنه قريب من هارمارك. لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد بالعربة “.(رئيس القرية)

“بما يوجد داخل المخبأ؟”(سيول)

“ماذا تريدني ان افعل؟”(سيول)

لم يغادر جانغ مالدونغ الحانة إلا في وقت متأخر من الليل. بعد أن طلب من المالك إلقاء إيان في مكان ما على جانب الطريق ، عاد إلى مكتب كارب ديم. ربما لأنه كان مخمورًا ، كانت قدماه تترنح من جانب إلى آخر.

“لا شيء كثير. يجب أن يكون هناك عدد قليل من المعدات والكتب البالية ملقاة هناك. كل ما عليك فعله هو إحضارهم إلي “.(رئيس القرية)

كان وجه الرجل العجوز في ذلك الوقت مشهدا مضحكاً.

“يبدو ذلك سهلاً.”(سيول)

صفع إيان الطاولة وعيناه تومضان بالضوء.

“أجل. لكني أوصيك أن تكون حذرًا. لقد مر وقت منذ أن زار أي شخص ذلك المكان ، ولأنني بنيت مخبأ في كهف ، لا أعرف ما الذي قد يكون هناك”.(رئيس القرية)

[لديك تلميذ ممتاز.]

“نعم أفهم.”(سيول)

توقفت خطوات جانغ مالدونغ أمام باب المكتب. الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يكن لديه سبب للدخول. كان عليه فقط العودة ومغادرة الفردوس. ثم ينتهي كل شيء.

أومأ سيول جيهو برأسه ببطء.

“لا مشكلة. هذا شاي كوري تقليدي مصنوع من أوراق الشاي الموجودة على الأرض. إنه حلو رغم أنه لا يحتوي على أي سكر “.(جانغ مالدونغ)

“متى تريدني الذهاب؟”(سيول)

“لم يكن يبدو بسيطًا ، ويمكنني بسهولة اكتشاف ذلك من محادثتكما. إذا قدم له الملك عرضًا شخصيًا ، فلا ينبغي أن يكون عجوزاً عاديًا “(جانغ مالدونغ).

“يمكنك أن تأخذ وقتك. لقد كنت مشغولًا بعض الشيء مؤخرًا. يمكنك الذهاب عندما تشعر بالملل وتريد استنشاق هواء منعش “.(رئيس القرية)

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

” يبدو أن لدي بعض الوقت.” ابتسم سيول جيهو بشكل مشرق.

“لقد مر وقت طويل.”(رئيس القرية)

“أيضا….”(رئيس القرية)

[نعم ، سيكون هذا الحدث بمثابة حاجز في تدفق القدر في المستقبل.]

ابتسم أربور موتو ابتسامة خفيفة.

من كان هذه المرة؟ ضاقت عينا العجوز واستدارت نحو الباب ، فقط ليتفاجأ.

“أخطط للدفع بما يوجد داخل المخبأ. هل هذا مقبول؟”(رئيس القرية)

بعد أن غمغم في نفسه ، حدق في الشاب بعيون معقدة.

“بما يوجد داخل المخبأ؟”(سيول)

علق جانغ مالدونغ بمرارة.

“نعم ، يجب أن تكون هناك عناصر وجرعات بالداخل. إنها ليست شيئًا رائعًا ، لذلك أتفهم ما إذا كنت تفضل أخذ المال “.(رئيس القرية)

“لذا يجب أن تعود.”(إيان)

“لا ، هذا جيد بالنسبة لي.” وافق سيول جيهو على الفور ، وتذكر أن رئيس القرية كان ساحرًا مميزًا.

“لم أشعر بالندم … ، أيها الوغد.”(جانغ مالدونغ)

“على أي حال ، يمكنك الذهاب عندما يكون لديك الوقت.” مع ذلك ، غادر أربور موتو المكتب.

“ما سبب مجيئك إلى الفردوس؟”(جانغ مالدونغ)

“أي نوع من الأشخاص هو؟”(جانغ مالدونغ)

“ها! من في الفردوس لن يرحب بك؟ هل تمزح معي!؟”(إيان)

أخيرًا انفصل جانغ مالدونغ عن ذهوله وسأل بمجرد إغلاق الباب. تردد سيول جيهو كما لو أنه وجد صعوبة في الرد عليه.

ربت على كتفه عدة مرات وابتسم. كانت هذه أول ابتسامة يراها سيول جيهو.

“إنه لا يبدو مثل ذلك النوع الذي ينتمي إلى قرية نائية.”(جانغ مالدونغ)

أوقف سؤاله الجريء يد جولا عن ماعبة رأسه ، كما لو أن جولا كانت تفكر ، “ماذا أفعل بهذا الطفل؟”

“كيف عرفت؟”(سيول)

فرك سيول جيهو رأسه .

“لم يكن يبدو بسيطًا ، ويمكنني بسهولة اكتشاف ذلك من محادثتكما. إذا قدم له الملك عرضًا شخصيًا ، فلا ينبغي أن يكون عجوزاً عاديًا “(جانغ مالدونغ).

ربت على كتفه عدة مرات وابتسم. كانت هذه أول ابتسامة يراها سيول جيهو.

“آه … هذا صحيح.”(سيول)

أخيرًا انفصل جانغ مالدونغ عن ذهوله وسأل بمجرد إغلاق الباب. تردد سيول جيهو كما لو أنه وجد صعوبة في الرد عليه.

“لا بأس. يمكنني الاحتفاظ بالأسرار “.(جانغ مالدونغ)

“لم أشعر بالندم … ، أيها الوغد.”(جانغ مالدونغ)

خدش سيول جيهو خده وفتح فمه كما لو لم يكن لديه خيار.

من خلال المشاركة في مهمة الإنقاذ ، اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة والجدارة. إن مشاركته غير المباشرة في تدمير المختبر وبقائه اللاحق رغم كل الصعاب أعطاه قدرًا كبيرًا من النقاط أيضاً.

“لقد دخل في عزلة ، لكنه كان ذات يوم ساحرًا مشهورًا في دوقية ديلفنين.”(سيول)

[؟]

“دوقية ديلفنين” ، صاح جانغ مالدونغ .

“تذكرت حين قلت إنك تريد الانتقال إلى المدينة. أنا لا أحب حقًا تحمل الديون على كتفي ، لذا.. “.(سيول)

“هو من الإمبراطورية. إنه رجل أكبر مما كنت أتخيل “.(جانغ مالدونغ)

“إذن يجب أن أشكرك أيضًا. لقد ساعدت في إنقاذ حياة مئات القرويين “.(رئيس القرية)

“الإمبراطورية؟ لكنه من دوقية ديلفنين”.(سيول)

كان الرجل العجوز يحاول فقط مساعدته على تعلم كيفية تجسيد مانا. لكن الشيء الوحيد الذي أغفله الرجل العجوز هو كمية المانا المرتفعة بشكل غير طبيعي لـ سيول جيهو ، والذي تنافس بسهولة مع “مستويات المرتفعة”. كان قادرًا على تعلم الهالة بسرعة بمساعدة تداول المانا ، التي تفاخر بدرجة إتقانها مقارنة بمستواه ، وتأثير دموع الروح.

“دوقية ديلفنين كانت إحدى الدوقيات التي كانت تحت سيطرة الإمبراطورية.”(جانغ مالدونغ)

“هل سمعت عن جبل” بيغ بولدر ستون “؟(رئيس القرية)

بعد سماع هذا لأول مرة ، اتسعت عيون سيول جيهو.

لم يستطع جانغ مالدونغ قول الكثير بمجرد أن سمع هذا. نظر أربور موتو ذهابًا وإيابًا بين جانغ مالدونغ وسيول جيهو قبل أن يبتسم بسعادة.

“لكن هذا الرجل العجوز بالتأكيد يحب أن يسير الأمور بطريقة ملتوية. كان يمكن أن يخبرك مباشرة. وبدلاً من ذلك ، فإنه … “(جانغ مالدونغ)

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

ضحك جانغ مالدونغ قبل أن يرفع ذراعه فجأة بوجه لطيف ، ويضع يده على كتف الشاب.

كان وجه الرجل العجوز في ذلك الوقت مشهدا مضحكاً.

“شكرا لك.”(جانغ مالدونغ)

“أنا رئيس قرية رمان. جئت لأشكره نيابة عن القرية “.(رئيس القرية)

ربت على كتفه عدة مرات وابتسم. كانت هذه أول ابتسامة يراها سيول جيهو.

وضع جانغ مالدونغ كأسه ببطء.

*

“ماذا تريدني ان افعل؟”(سيول)

على الرغم من قوله إنه سيغادر في أقرب وقت ممكن ، بقي جانغ مالدونغ ليوم آخر بحجة أنه سيرى تشوهونغ وهوغو مرة أخرى. بالطبع ، كان سببه الحقيقي شيئًا آخر.

تاك.

لم يستطع إخراج لقاءه مع أربور موتو من ذهنه. لم ينسى الكلمات التي قيلت له. كان الشعور بالانتعاش يتدفق بداخله باستمرار ، ولا يريده أن يختفي.

“الأذكياء يحفرون دائمًا الأنفاق للهروب عندما يحتاجون إلى ذلك.”(رئيس القرية)

وبالطبع ، فإن البقاء في الفردوس ينطوي على المخاطرة بلقاء شخص ما. وكان حدس جانغ مالدونغ صحيحاً.

فتح الباب.

“مالدونغ!”(إيان)

“هل تعرف لماذا لا أستسلم و سأزعجك حتى النهاية؟”(إيان)

جاء إيان لزيارته مرة أخرى. أظهر جانغ مالدونغ تلميحات واضحة عن التعب ، ولكن بعد اقتناعه بكلمات إيان بأن هذه قد تكون الفرصة الأخيرة لهم للشرب معًا ، توجه إلى ‘تناول الطعام والشراب والاستمتاع’.

“أعتقد أن التغيير قد بدأ بالفعل.”(إيان)

“اعتقدت أنك قد تكون غادرت بالفعل الآن. أنا متفاجئ.”(إيان)

أومأ سيول جيهو برأسه. كان يعلم أن الرد على الكلام لن ينتهي إلا بضربه. الأهم من ذلك ، أن عقله كان مليئًا بالأفكار حول خطوة الوميض.

“سأغادر قريبا.”(جانغ مالدونغ)

قبل أن يتمكن حتى من ارتداء ربطة عنقه ، دقت طرقات على الباب. أطلق العجوز تأوهًا قبل أن يسقط على الأريكة .

“هيا ، هل عليك حقًا التقاعد؟”(إيان)

بعد قول ذلك….

“بالطبع ، لن يتم الترحيب بي حقًا .”(جانغ مالدونغ)

“يا للعجب ….”(إيان)

“ها! من في الفردوس لن يرحب بك؟ هل تمزح معي!؟”(إيان)

“أنا محرج مصافحة يدك.”(جانغ مالدونغ)

أخذ إيان جرعة من الشراب وهو يحتج بشدة.

“يمكنك أن تأخذ وقتك. لقد كنت مشغولًا بعض الشيء مؤخرًا. يمكنك الذهاب عندما تشعر بالملل وتريد استنشاق هواء منعش “.(رئيس القرية)

“فكر في الأمر ، يا صديقي ، حسنًا؟ لا تزال هارمارك بحاجة إليك! “(إيان)

[لا يعني ذلك أنه ليس لدي أشياء أريد أن أقولها. لذا في الوقت الحالي ، تحلى بالصبر وركز على نموك. إن القلق بشأن هذا الأمر الآن سيكون مثل وضع العربة أمام الحصان.]

في الحقيقة ، كان إيان دينزل واحدًا من أكثر الأشخاص الذين شعر جانغ مالدونغ بعدم الارتياح تجاههم. كان ذلك لأن إيان كان أحد أصدقائه المقربين الذين تمنوا بجدية عودته.

“لماذا يجب أن يظهر الآن في جميع الأوقات؟”

“يا للعجب ….”(إيان)

“في الفصول الأربعة من الحياة ، لن يأتي الربيع بمجرد الانتظار.”(إيان)

عندما رأى جانغ مالدونغ صامتًا ، تنهد إيان. يجب أن يكون قد شرب كثيرًا لأن رائحة الكحول أصبحت تنبعث من فمه.

“هذا الشاب … أعرف أنه مميز. أقر بأنه جيد. لكن….”(جانغ مالدونغ)

“روجر ، جارب ، سينجوكو…. لم يبق كثير ممن يعرفون الفردوس القديمة “.(إيان)

بعد أخذ بعض الرشفات ، سأل جانغ مالدونغ أخيرًا عما كان يدور في ذهنه.

“لقد مرت عشرات السنين. من الواضح….”(جانغ مالدونغ)

مشى أربور موتو باتجاه الباب قبل أن يتوقف فجأة.

كان جانغ مالدونغ يهز رأسه بالموافقة عندما…. “ماذا ؟ .. من؟ “(جانغ مالدونغ)

“مالدونغ!”(إيان)

جعد حواجبه وسأل مرة أخرى . أسقط إيان رأسه قبل أن ينفجر في ضحك لا يمكن السيطرة عليه.

“أريد أن أعرف لماذا أتيت إلى الفردوس.”(جانغ مالدونغ)

“عار! يا له من عار! كنت أتمنى أن توافق بمرارة على ما قلته! “(إيان)

[….]

ذهل جانغ مالدونغ للحظة

“تذكرت حين قلت إنك تريد الانتقال إلى المدينة. أنا لا أحب حقًا تحمل الديون على كتفي ، لذا.. “.(سيول)

“أرى أنك لم تفقد عادتك في قول الهراء. هل ما زلت تشاهد تلك الرسوم المتحركة؟ “(جانغ مالدونغ)

[لديك تلميذ ممتاز.]

“بالطبع افعل. يجب أن تراهم أيضًا. الأنمي ممتع “.(إيان)

رفع الكأس في يده وصبه في فمه.

“في مثل عمري؟ كصديق أنصحك بالمشاهدة باعتدال. لن أزعجك بشأن مشاهدتهم ، لكن أليس من المحرج أن تتحدث عن هذا الهراء؟ “(جانغ مالدونغ)

“يا للعجب ….”(إيان)

”نصيحة من صديق؟ حسنا! لن أشاهدهم من الآن فصاعدًا “.(إيان)

“يكفي مع الألغاز الغامضة. إذا كان هناك شيء تريد قوله ، فقله بوضوح “.(جانغ مالدونغ)

تاك.

“لكن هذا الرجل العجوز بالتأكيد يحب أن يسير الأمور بطريقة ملتوية. كان يمكن أن يخبرك مباشرة. وبدلاً من ذلك ، فإنه … “(جانغ مالدونغ)

صفع إيان الطاولة وعيناه تومضان بالضوء.

“سمعة مبالغ بها؟ أرى أنك متواضع. حتى بين اهل الفردوس ، هناك القليل ممن لم يسمعوا باسم جانغ مالدونغ “.(رئيس القرية)

“لذا يجب أن تعود.”(إيان)

“… الباب مفتوح.”(جانغ مالدونغ)

وضع جانغ مالدونغ تعبيرا منهكا .

“لقد كان منزعجًا في البداية ، لذلك كان علي أن أخبره عن مساهمتك التي لا تقدر بثمن في إنجاح مهمة الإنقاذ. آه ، لقد حرصتُ أيضًا على شرح ظروفك ، لذلك لن تقلق بشأن أن يزعجك أحد “.(سيول)

“أنت متأكد من أنك مثابر . ألن تتعب؟ “(جانغ مالدونغ)

[باسم جولا ، سأمنح من الآن فصاعدًا سيول جيهو لقب المستوى 3 ! أتوقع إنجازات عظيمة منك!]

“هل تعرف لماذا لا أستسلم و سأزعجك حتى النهاية؟”(إيان)

[باسم جولا ، سأمنح من الآن فصاعدًا سيول جيهو لقب المستوى 3 ! أتوقع إنجازات عظيمة منك!]

قوبل سؤاله بسؤال آخر.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

“لماذا؟!.”(جانغ مالدونغ)

“….”(جانغ مالدونغ)

“هذا لأنني أعلم أنك ندمت.”(إيان)

على الرغم من قوله إنه سيغادر في أقرب وقت ممكن ، بقي جانغ مالدونغ ليوم آخر بحجة أنه سيرى تشوهونغ وهوغو مرة أخرى. بالطبع ، كان سببه الحقيقي شيئًا آخر.

كان جانغ مالدونغ على وشك أخذ رشفة أخرى عندما توقف ونظر إلى إيان بجدية.

لم يستطع جانغ مالدونغ قول الكثير بمجرد أن سمع هذا. نظر أربور موتو ذهابًا وإيابًا بين جانغ مالدونغ وسيول جيهو قبل أن يبتسم بسعادة.

“إن جانغ مالدونغ الذي أعرفه سيقطع كل صِلاته بالفردوس إذا أراد التقاعد حقاً، لكن زياراتك من وقت لآخر تعني أنه لا يزال لديك مشاعر باقية هنا.” أكد إيان وجهة نظره.

بعد مصافحة ، رئيس القرية ، لا ، نهض أربور موتو. تبعه جانغ مالدونغ على عجل.

وضع جانغ مالدونغ كأسه ببطء.

وهذا لم يكن كل شيء. إذا كان هناك موضوع واحد سمعه أكثر من تقاعده ، فهو المبتدئ. كل من زاره قام بمدح المبتدئ ، لدرجة أنه بدأ ينزعج. ومع ذلك ، أثار ذلك اهتمامه.

“ماذا تعرف؟”(جانغ مالدونغ)

[لا.]

“أشك في وجود أحد في الفردوس يعرفك أفضل مني”.(إيان)

بعد التردد لبعض الوقت ، ألقى جانغ مالدونغ نظرة خاطفة على الداخل. “هوه.” ثم شهق في رهبة لا شعوريا.

“….”(جانغ مالدونغ)

“ماذا عنه؟”(جانغ مالدونغ)

“عدم مساعدة تحالف المتوحشون. الثورات والصراعات الداخلية. عدد لا يحصى من أهل الفردوس الذين ماتوا نتيجة لذلك “.(إيان)

“هاه؟”(سيول)

“….”(جانغ مالدونغ)

“سأوصلك إلى الباب.”(جانغ مالدونغ)

“لا أعتقد أن أيًا من هذا هو خطأك.”(إيان)

لقد كان ذلك كثيرًا …

وافق جانغ مالدونغ على الفور: “… أنت على حق”.

“….”(سيول)

“لكنني أعتقد ، على أقل تقدير ، أنني لعبت دورًا فيها. لم يكن يجب أن أمنحهم القوة بهذه السهولة “.(جانغ مالدونغ)

ضحك جانغ مالدونغ قبل أن يرفع ذراعه فجأة بوجه لطيف ، ويضع يده على كتف الشاب.

كان صوته مليئًا بالندم.

شعر بأن شيئًا ما لم يكن على ما يرام ، فكر سيول جيهو بعناية في السؤال قبل أن يفتح فمه.

“كيف يتغير البشر بمجرد حصولهم على السلطة…. لم أشعر بالندم أبدًا على مهنتي في حياتي “.(إيان)

“إنه سيول”.(إيان)

“إذا كان هذا ما تعتقده حقًا ، فلن أوقفك.”(إيان)

[ماذا تقصد؟]

هز إيان كتفيه.

“سأحتاج إلى العودة قريبًا. إذا بقيت لفترة أطول سوف … “(جانغ مالدونغ)

“لكن جانغ مالدونغ الذي أعرفه ليس شخصًا ينسى خطأه ويتخلى عنه. لا ، إنه من النوع الذي يصلحها ويعوضها “.(إيان)

إذا كان بإمكانه أن يعلمه هذا ، إذا كان بإمكانه أن يعلمه ذلك….

“دعنا نتوقف عن الحديث عن هذا.”(جانغ مالدونغ)

“الإمبراطورية؟ لكنه من دوقية ديلفنين”.(سيول)

كشف جانغ مالدونغ عن انزعاجه.

“لا مشكلة. هذا شاي كوري تقليدي مصنوع من أوراق الشاي الموجودة على الأرض. إنه حلو رغم أنه لا يحتوي على أي سكر “.(جانغ مالدونغ)

“لا يوجد سبب لي أن أبقى في الفردوس.”(جانغ مالدونغ)

“لكنني أعتقد ، على أقل تقدير ، أنني لعبت دورًا فيها. لم يكن يجب أن أمنحهم القوة بهذه السهولة “.(جانغ مالدونغ)

“لا.”(إيان)

“الأذكياء يحفرون دائمًا الأنفاق للهروب عندما يحتاجون إلى ذلك.”(رئيس القرية)

ومع ذلك ، لم يتوقف إيان.

“هل يوجد أحد هنا؟”(رئيس القرية)

“هنالك. لا يزال لديك حلم لتحقيقه “.(إيان)

“هل من المهم عدم التأثير على قانون السببية؟”

“إنه حلم بعيد المنال.”(جانغ مالدونغ)

“كيف يتغير البشر بمجرد حصولهم على السلطة…. لم أشعر بالندم أبدًا على مهنتي في حياتي “.(إيان)

علق جانغ مالدونغ بمرارة.

متحمس لسؤالها عن خطوة الوميض لحظة وصولها ، تدرب بنفسه أثناء الانتظار.

“لقد فات الأوان. الفردوس بالفعل … “(جانغ مالدونغ)

“على أي حال ، يمكنك الذهاب عندما يكون لديك الوقت.” مع ذلك ، غادر أربور موتو المكتب.

“لا أنت مخطئ.” دحضه إيان قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه.

شعر سيول جيهو بمزيد من القوة من يد جولا وهي تمسك رأسه. سأل بسرعة قبل أن تضربه.

“أعتقد أن الحياة مثل الفصول الأربعة. عندما يمر الربيع ، يأتي الصيف. عندما يغادر الصيف ، يأتي الخريف. وعندما يغادر الخريف ، يحل الشتاء “.(إيان)

” يبدو أن لدي بعض الوقت.” ابتسم سيول جيهو بشكل مشرق.

“يكفي مع الألغاز الغامضة. إذا كان هناك شيء تريد قوله ، فقله بوضوح “.(جانغ مالدونغ)

“أي نوع من الأشخاص هو؟”(جانغ مالدونغ)

“إنه سيول”.(إيان)

“هل تعرف لماذا لا أستسلم و سأزعجك حتى النهاية؟”(إيان)

طرح إيان نقطته الرئيسية.

أومأ سيول جيهو برأسه. كان يعلم أن الرد على الكلام لن ينتهي إلا بضربه. الأهم من ذلك ، أن عقله كان مليئًا بالأفكار حول خطوة الوميض.

“ماذا عنه؟”(جانغ مالدونغ)

“لقد مر وقت طويل.”(رئيس القرية)

“أعتقد أن التغيير قد بدأ بالفعل.”(إيان)

[كان هذا مضحكًا. وقف هناك وقال ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيها ، فافعليها لكن على جثتي!” يا إلهي ، ما زلت أتذكرها بوضوح.]

“تجعله يبدو كأنه سيعيد الفردوس إلى ما كانت عليه”.(جانغ مالدونغ)

“هذا الشاب … أعرف أنه مميز. أقر بأنه جيد. لكن….”(جانغ مالدونغ)

“انا لا اكذب. أعلم أن ذلك سيحدث ، وأنا أتطلع إلى ذلك “.(إيان)

[لا يعني ذلك أنه ليس لدي أشياء أريد أن أقولها. لذا في الوقت الحالي ، تحلى بالصبر وركز على نموك. إن القلق بشأن هذا الأمر الآن سيكون مثل وضع العربة أمام الحصان.]

كان بإمكان جانغ مالدونغ أن يفهم من عيني إيان أنه جاد تمامًا. كان يشعر أن كل كلمة قالها لها وزن وراءها.

“ولكن إذا كنت لا تزال متمسكًا بالحلم الذي كنا نحمله مرة واحدة …” وتابع بإخلاص وجدية لم يكن موجودا من قبل.

“في كل مرة نعتقد أنه لا يمكن القيام به ، في كل مرة نعتقد أنه مستحيل ، جعل سيول ذلك حقيقة. عندما سمعت أنه عاد من مهمة الإنقاذ على قيد الحياة ، اقتنعت. ربما كان محظوظًا في المرات الأولى ، ولكن ليس في المرة الثالثة. سيول لديه قوة خاصة “.(إيان)

[باسم جولا ، سأمنح من الآن فصاعدًا سيول جيهو لقب المستوى 3 ! أتوقع إنجازات عظيمة منك!]

أغمض جانغ مالدونغ عينيه. خرجت من فمه تنهيدة طويلة.

أخذ الزائر العجوز رشفة بعناية قبل أن يهز رأسه.

“هذا الشاب … أعرف أنه مميز. أقر بأنه جيد. لكن….”(جانغ مالدونغ)

كان جانغ مالدونغ على وشك أخذ رشفة أخرى عندما توقف ونظر إلى إيان بجدية.

تردد جانغ مالدونغ ، ثم لوى شفتيه.

“لا بأس. يمكنني الاحتفاظ بالأسرار “.(جانغ مالدونغ)

“ولكنك لا تعرف أبدا. من يدري ما إذا كان سيتغير في المستقبل مثل البقية؟ “(جانغ مالدونغ)

‘انتظر ، ما هو اسم ذلك الشاب مرة أخرى …؟ اه كلا!’

“لهذا السبب هو بحاجة إليك.”(إيان)

بعد أن غمغم في نفسه ، حدق في الشاب بعيون معقدة.

تحدث إيان كما لو أنه كان ينتظر هذه اللحظة بالضبط.

“طعمه رائع!”(رئيس القرية)

“سيول يحتاج إلى شخص يوجهه ، شخص ما يبقيه على المسار الصحيح.”(إيان)

جاء إيان لزيارته مرة أخرى. أظهر جانغ مالدونغ تلميحات واضحة عن التعب ، ولكن بعد اقتناعه بكلمات إيان بأن هذه قد تكون الفرصة الأخيرة لهم للشرب معًا ، توجه إلى ‘تناول الطعام والشراب والاستمتاع’.

كما لو أنه سئم من الاضطرار إلى قول مثل هذه الأشياء الواضحة. لم يقل جانغ مالدونغ أي شيء. لقد عبث فقط بكأسه من الكحول. من الخارج ، بدا وكأنه يفكر في شيء ما.

“ولكنك لا تعرف أبدا. من يدري ما إذا كان سيتغير في المستقبل مثل البقية؟ “(جانغ مالدونغ)

قام إيان بإمالة زجاجه ، على الرغم من أن وجهه كان محمرًا.

كلما فكر في الأمر ، بدا أن الخيط الضيق يربط ساقه ويطلب منه البقاء.

“مالدونغ.”(إيان)

لقد تذكر أنه سمع أن لوكسوريا ، إلهة الشهوة ، كانت مثل الأخت الكبرى اللطيفة ، التي ستمنحه عناقًا دافئًا. علاوة على ذلك ، قيل أن صوتها دافئ وحسي.

كان لسانه مدغمًا ، لكن الكلمات التي قالها كانت واضحة.

الفصل 103 : لقاء صدفة ؟(3)

“في الفصول الأربعة من الحياة ، لن يأتي الربيع بمجرد الانتظار.”(إيان)

“هنالك. لا يزال لديك حلم لتحقيقه “.(إيان)

“….”(جانغ مالدونغ)

“….”(جانغ مالدونغ)

“عليك أن تتحمل البرد القارس وتكافح لاختراق الأرض المتجمدة. عندها فقط يمكنك رؤية ضوء النهار والترحيب بالربيع “.(إيان)

“عار! يا له من عار! كنت أتمنى أن توافق بمرارة على ما قلته! “(إيان)

“….”(جانغ مالدونغ)

جعد حواجبه وسأل مرة أخرى . أسقط إيان رأسه قبل أن ينفجر في ضحك لا يمكن السيطرة عليه.

“أنا لا أخبرك بفعل أي شيء. أنا لا أطلب منك العودة إلى الخطوط الأمامية. لقد فشلنا أنا وأنت مرة واحدة بالفعل ، كما قد تقدمنا ​​في العمر “.(إيان)

“أخطط للدفع بما يوجد داخل المخبأ. هل هذا مقبول؟”(رئيس القرية)

بعد قول ذلك….

فوجئ جانغ مالدونغ بالسبب غير المتوقع للزائر العجوز. في ذلك الحين. فتح الباب. استدار زوجان من العيون إلى الجانب في وقت واحد ووجدتا شابًا يدخل المكتب مع تعابير الحزن على وجهه.

“ولكن إذا كنت لا تزال متمسكًا بالحلم الذي كنا نحمله مرة واحدة …” وتابع بإخلاص وجدية لم يكن موجودا من قبل.

[هو أحمق. هل تعلم لماذا تطوع ليكون الطُعم خلال معركة قلعة أردن؟ قال إنه لا يريد أن يلحق أي ضرر بالجيش الملكي!]

“ثم على الأقل افعل أخر شيء يمكنك القيام به. … راهن على البطاقة التي يمكنها قلب الطاولة… “(إيان)

“إذا كان هذا ما تعتقده حقًا ، فلن أوقفك.”(إيان)

توقف إيان في الأجزاء الأخيرة من الكلام قبل أن يرتطم رأسه الطاولة. ساد صمت طويل في اللحظات القليلة التالية. استمع جانغ مالدونغ إلى تمتمات إيان المخمور ، ثم ابتسم بمرارة.

*

“من السهل القول ، أيها الرجل الملعون.”(جانغ مالدونغ)

“كنت أفكر في أن هذا الشاب كان مختلفًا…. يبدو أنه كل الشكر لك. حسنًا ، من الطبيعي أن يكون لدى المعلم الشجاع تلميذًا شجاعًا “.(رئيس القرية)

رفع الكأس في يده وصبه في فمه.

عند سماع هذا الرد ، تذمر سيول جيهو داخليًا ، “أنت إلهة ، لذا هل يجب أن تكوني بخيلة جدًا؟ على أقل تقدير ، ألا يمكنك تغيير اسم فئتي؟ ليس لديك إحساسك بالتسمية “. لقد اشتكى بكل الطرق الممكنة.

*

“ما سبب مجيئك إلى الفردوس؟”(جانغ مالدونغ)

لم يغادر جانغ مالدونغ الحانة إلا في وقت متأخر من الليل. بعد أن طلب من المالك إلقاء إيان في مكان ما على جانب الطريق ، عاد إلى مكتب كارب ديم. ربما لأنه كان مخمورًا ، كانت قدماه تترنح من جانب إلى آخر.

كانت هناك أيضًا “الهالة” ، التي تضخّم قوته أثناء إستعمال رمحه. عندما فكر في كيفية تعلمه لهذه المهارة تحت تدريب الرجل العجوز ، هربت ضحكة من فمه. كانت الهالة مهارة يمكن تعلمها في المستوى 3 وكان من الصعب للغاية تعلمها في المستوى 2.

توقفت خطوات جانغ مالدونغ أمام باب المكتب. الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يكن لديه سبب للدخول. كان عليه فقط العودة ومغادرة الفردوس. ثم ينتهي كل شيء.

صدم سيول بسبب إجابة جولا الحازمة ، ثم سرعان ما أصيب بالاكتئاب. بعد أن تردد للحظة ، فتح عينيه وتمتم في رأسه .

بعد التردد لبعض الوقت ، ألقى جانغ مالدونغ نظرة خاطفة على الداخل. “هوه.” ثم شهق في رهبة لا شعوريا.

“ولكنك لا تعرف أبدا. من يدري ما إذا كان سيتغير في المستقبل مثل البقية؟ “(جانغ مالدونغ)

في الطابق الأول ، كان الشاب يتدرب بشق الأنفس. على الرغم من أن الوقت قد تأخر ، إلا أنه يعمل بجد مثل اليوم الأول الذي رآه فيه.

بعد أخذ بعض الرشفات ، سأل جانغ مالدونغ أخيرًا عما كان يدور في ذهنه.

عند النظر إليه ، تومضت عدة تصريحات في ذهنه.

“ثم~.. لا أستطيع أن أزعجك بشأن ذلك …”

[هل يمكنك تصديق ذلك؟ لقد عزى روحا. روح!]

نظرًا لأن الزائر العجوز كان معتادًا على معاملته على أنه مجرد فردوسي بسيط ، لم يسعه إلا رؤية جانغ مالدونغ من منظور مختلف. سرعان ما أصلح جلوسه ليبدو وكأنه رجل نبيل قبل أن يفتح فمه ليرد.

[كان هذا مضحكًا. وقف هناك وقال ، “إذا كنت تريدين أن تأخذيها ، فافعليها لكن على جثتي!” يا إلهي ، ما زلت أتذكرها بوضوح.]

ومع ذلك ، لم يتوقف إيان.

[هو أحمق. هل تعلم لماذا تطوع ليكون الطُعم خلال معركة قلعة أردن؟ قال إنه لا يريد أن يلحق أي ضرر بالجيش الملكي!]

“أجل. لكني أوصيك أن تكون حذرًا. لقد مر وقت منذ أن زار أي شخص ذلك المكان ، ولأنني بنيت مخبأ في كهف ، لا أعرف ما الذي قد يكون هناك”.(رئيس القرية)

[إنه شخص فريد من نوعه . كيف أقول هذا … حسنًا ، يمكنك أن تعرف من الطريقة التي يشعر بها بعدم الارتياح من حوله ، …. لا يبدو أنه يتعامل مع الفردوس كلعبة. وقعت تيريزا في حبه .]

“شكرا لك.”(جانغ مالدونغ)

الاكثر اهمية….

“لديك تلميذ ممتاز. انا حسود جداً.”(رئيس القرية)

[لديك تلميذ ممتاز.]

“سمعة مبالغ بها؟ أرى أنك متواضع. حتى بين اهل الفردوس ، هناك القليل ممن لم يسمعوا باسم جانغ مالدونغ “.(رئيس القرية)

الكلمات التي قالها له موتو جعلته يرتعد. لقد سمع الكلمات نفسها عدة مرات لعدد لا يحصى من أبناء الأرض الذين دربهم. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذا الشعور.

“دوقية ديلفنين” ، صاح جانغ مالدونغ .

بعد كل شيء ، حتى الكلمات نفسها يمكن أن تحمل معاني مختلفة.

‘ماذا؟’

كلما فكر في الأمر ، بدا أن الخيط الضيق يربط ساقه ويطلب منه البقاء.

“لقد فات الأوان. الفردوس بالفعل … “(جانغ مالدونغ)

[أعلم أنك ما زلت تشعر بالندم.]

“أنت لا تحب المال والشهرة؟”(جانغ مالدونغ)

تنهد جانغ مالدونغ.

نراكم مع الفصل القادم

“لم أشعر بالندم … ، أيها الوغد.”(جانغ مالدونغ)

‘وقت؟’

بعد أن غمغم في نفسه ، حدق في الشاب بعيون معقدة.

“قلق بشأن لا شيء؟”

“لو كان عبقريا …”(جانغ مالدونغ)

[أحسنت. لقد كسبت لنا الكثير من الوقت.]

مما يمكن أن يلاحظه خلال الفترة القصيرة التي دربه فيها ، كان جسد الشاب لا يصدق بالنسبة لمستواه. ومع ذلك ، كانت مواهبة متوسطة .

“هو من الإمبراطورية. إنه رجل أكبر مما كنت أتخيل “.(جانغ مالدونغ)

لم يكن من النوع الذي يفاجئ أي شخص إذا تُرك بمفرده ، لكنه لم يكن من النوع الذي يخيب آمال أي شخص أيضًا.

“أشك في وجود أحد في الفردوس يعرفك أفضل مني”.(إيان)

إذا كان بإمكانه أن يعلمه هذا ، إذا كان بإمكانه أن يعلمه ذلك….

كان سعيدًا بالحصول على الثناء ولكن ليس كثيرًا بألغازها.

“لماذا يجب أن يظهر الآن في جميع الأوقات؟”

“لا ، ليس الأمر أنني أكرههم. في المقام الأول ، لا أعتقد أن هناك أي خطأ في الإعجاب بهم “.(سيول)

ضغط جانغ مالدونغ على قبعته. ثم سار إلى الأمام ببطء.

[حتى لو تمكنت من جعل الميزان يميل إلى جانب واحد ، فإن قانون السببية سيعيد موازنته دائمًا.]

*

“هل من الممكن أن توقظي لونًا واحدًا فقط من ألوان الجانب الأيمن؟”

كان سيول جيهو سعيدًا. كان ذلك لأن أغنيس اتصلت به للتو وأخبرته أنها ستأتي لزيارته قريبًا. على الرغم من أنها قالت إنها قد تكون متأخرة ، إلا أنه كان يعلم أن أغنيس أوفت بوعودها دائماً.

كان صوته مليئًا بالندم.

متحمس لسؤالها عن خطوة الوميض لحظة وصولها ، تدرب بنفسه أثناء الانتظار.

“سأحتاج إلى العودة قريبًا. إذا بقيت لفترة أطول سوف … “(جانغ مالدونغ)

لكن في ذلك الحين…

“ليست كذلك؟”(جانغ مالدونغ)

“هوه.”(سيول)

“أعتقد أن الحياة مثل الفصول الأربعة. عندما يمر الربيع ، يأتي الصيف. عندما يغادر الصيف ، يأتي الخريف. وعندما يغادر الخريف ، يحل الشتاء “.(إيان)

استدار سيول جيهو عند سماع الباب يفتح. ثم رمش عينيه في مفاجأة.

“طعمه رائع!”(رئيس القرية)

“السيد جانغ مالدونغ؟”(سيول)

“مالدونغ.”(إيان)

“قلت أن اسمك كان سيول؟”(جانغ مالدونغ)

“لماذا لا تبقى لفترة أطول قليلا؟”(جانغ مالدونغ)

وبغض النظر عن حقيقة أن جانغ مالدونغ جاء دون إنذار مسبق ، تفاجأ سيول أكثر من أنه نادى به باسمه للمرة الأولى.

“يا للعجب ….”(إيان)

“هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”(جانغ مالدونغ)

“عدم مساعدة تحالف المتوحشون. الثورات والصراعات الداخلية. عدد لا يحصى من أهل الفردوس الذين ماتوا نتيجة لذلك “.(إيان)

بسبب فضوله بشأن بيانه المفاجئ ، نزل بهدوء من آلة التمرين.

“لو كان عبقريا …”(جانغ مالدونغ)

“ما سبب مجيئك إلى الفردوس؟”(جانغ مالدونغ)

“لأنني أحب هذا المكان.”(سيول)

أصبح وجه سيول جيهو مرتبك. لم يستطع تحديد القصد من السؤال. اشتم رائحة الكحول القادمة منه. بدت عيناه اللطيفة وكأنهما تحترقان بنيران غير مرئية.

أطلق رأس القرية سعالاً جافاً. كان ذلك عندما رأى جانغ مالدونغ جالسًا هناك في حالة ذهول. لقد أدرك أنه قد جرفته الأجواء وانتهى به الأمر يتحدث كثيرًا.

“أريد أن أعرف لماذا أتيت إلى الفردوس.”(جانغ مالدونغ)

وضع جانغ مالدونغ تعبيرا منهكا .

شعر بأن شيئًا ما لم يكن على ما يرام ، فكر سيول جيهو بعناية في السؤال قبل أن يفتح فمه.

هز إيان كتفيه.

“لأنني أحب هذا المكان.”(سيول)

لكن في ذلك الحين…

“لا ، ليس شيئًا كهذا.”(جانغ مالدونغ)

“….”(جانغ مالدونغ)

سأل الرجل العجوز مرة أخرى.

نراكم مع الفصل القادم

“كن أكثر صلابة. المال والشهرة! فوائد أم حرية! أشياء من هذا القبيل!”(جانغ مالدونغ)

صدم سيول بسبب إجابة جولا الحازمة ، ثم سرعان ما أصيب بالاكتئاب. بعد أن تردد للحظة ، فتح عينيه وتمتم في رأسه .

هز سيول جيهو رأسه.

“إذا كان هذا ما تعتقده حقًا ، فلن أوقفك.”(إيان)

“اممم … لا شيء من هذا القبيل”(سيول)

طرح إيان نقطته الرئيسية.

“ليست كذلك؟”(جانغ مالدونغ)

أومأ سيول جيهو برأسه ببطء.

سأل الرجل العجوز بحدة.

“بالطبع افعل. يجب أن تراهم أيضًا. الأنمي ممتع “.(إيان)

“أنت لا تحب المال والشهرة؟”(جانغ مالدونغ)

“لا شيء كثير. يجب أن يكون هناك عدد قليل من المعدات والكتب البالية ملقاة هناك. كل ما عليك فعله هو إحضارهم إلي “.(رئيس القرية)

“لا ، ليس الأمر أنني أكرههم. في المقام الأول ، لا أعتقد أن هناك أي خطأ في الإعجاب بهم “.(سيول)

[أرى أنك قلق.]

“هذا صحيح.”(جانغ مالدونغ)

بعد قول ذلك ، مد رئيس القرية يده ، “هذا القروي التافه اسمه أربور موتو. هل لي الشرف؟ “

“لكنني لم آتي إلى الفردوس بسببهم”.(سيول)

“….”(جانغ مالدونغ)

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

[لا داعي للقلق بشأن ما سيأتي. ما دمت لا تختار الهروب أو عدم القيام بأي شيء.]

نراكم مع الفصل القادم

“إلهة جولا ، قد أبدو وقحًا ، لكن هل يمكنك أن تكوني أكثر وضوحًا؟”

اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات

“يبدو ذلك سهلاً.”(سيول)

“ما سبب مجيئك إلى الفردوس؟”(جانغ مالدونغ)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط