نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 135

وداعا أيتها القديسة الشبح!

وداعا أيتها القديسة الشبح!

الفصل – 135: وداعا أيتها القديسة الشبح!

[ممف!]

——————————————–

كما قال ذلك ، أطلق الدخان نفثات صغيرة من الهواء.

بعد توديع إيان ، توجه سيول جيهو إلى متجر بقالة يديره أرضي.

“خمسة أيام … هاه … لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة في ذلك الوقت. على أي حال ، لن أقول الكثير لشخص تمكن من جر نفسه حيا من أراضي الطفيليات ، لكن عليك أن تتأكد من توخي الحذر ، حسنا؟ ”

بعد اختيار المكونات الغذائية وشرائها بعناية ، ذهب إلى الاسطبلات لاستئجار عربة. ومع ذلك ، عندما ذكر غابة الإنكار ، رفضت معظم العربات الذهاب. لم يكن هناك أخيرًا متطوع واحد على استعداد لأخذه إلا بعد رشوته بأموال إضافية.

[الش-الشعر الوردي!]

مباشرة بعد التعاقد على عربة ، عاد سيول جيهو إلى المكتب للاستعداد لرحلة أخرى.

‘هاه؟’

“أنت تغادر بمجرد مجيئك.”

[ما هذا؟]

نقر جانغ مالدونغ على لسانه وهو يهز رأسه. كان سيول جيهو قد عاد لتوه من حدث متعب ، لذا لرؤيته يغادر مرة أخرى دون راحة ، ناهيك عن الاستحمام ، جعل جانغ مالدونغ يشعر بالأسف تجاهه.

لم تنسى أن تترك ‘همف’ قبل المغادرة.

ابتسم سيول جيهو ، الذي كان يحزم حقيبته بعناية.

“على أي حال ، لماذا تحزم الكثير من أجلها؟ الحقيبة ستنفجر بهذا المعدل ، أيها الوغد “.

“سأشعر بعدم الارتياح إذا واصلت تأجيل هذا الأمر. ناهيك عن أنه شيء يجب أن أفعله في النهاية. وسأذهب لفترة قصيرة على أي حال “.

لم يحدث شيء عندما طرق بعناية المدخل بعد نداءه مرة أخرى.

شخر جانغ مالدونغ عند سماع سيول جيهو يجعل الأمر يبدو وكأنه ذاهب في إجازة.

[وهذا؟]

“أنت بالتأكيد الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام برحلة إلى غابة الإنكار وجعلها تبدو وكأنها نزهة في الحديقة.”

‘ماذا بحق …’

على الرغم من قوله هذا ، كان يعلم من أين تنبع ثقة سيول جيهو في الذهاب بمفرده.

[لاااااا! اتركني!]

إن امتلاك روح شريرة عمرها قرون وقوية بما يكفي للقضاء على مئات الطفيليات على الفور ضمنت بالتأكيد حياة سيول جيهو ، على الأقل داخل غابة الإنكار.

[ما هذا؟]

“على أي حال ، لماذا تحزم الكثير من أجلها؟ الحقيبة ستنفجر بهذا المعدل ، أيها الوغد “.

[أترى؟ أنت تتصرف بشكل مدلل كلما رغبت بذلك ، وحتى عندما تكون مخطئًا ، فأنت دائمًا تطلب كل شيء!]

“آه. إنها هدية وداع “.

“هل لي أن أعرف لماذا؟”

“هدية وداع؟”

كان بوداي-جيغاي بالتأكيد شيئاً غير معتاد في الفردوس من جميع الأماكن ، ولكن نظرًا لأنه تم السماح بدخول معظم المكونات ، لم يكن من الصعب الحصول عليه.

توقف جانغ مالدونغ عن التعليق. كان ذلك لأنه رأى تعبيرا حزينا يعبر وجه سيول جيهو.

جاء هذا الفكر إلى ذهنه فجأة ، لكنه لم يكن مهمًا في الوقت الحالي. أخبر نفسه أنه نظرًا لأن الدخان الأسود هو روح القديسة الشبح ، فقد يكون لها خصائص مختلفة عن خصائص الغازات.

لقد غير الموضوع.

[حاااااااار!

“كم من الوقت تعتقد أنك ستستغرق؟”

لم يكن يعرف سبب غضبها هذه المرة وكان خائفًا بصدق من التعرض للجلد.

“أربعة أيام تكفي. خمسة أيام على الأكثر “.

أخذ سيول جيهو رشفة وارتجف ، مما يشير إلى رضاه عن طبقه. بجانبه ، ابتلعت القديسة الشبح التي كانت تنتظر لعابها.

“خمسة أيام … هاه … لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة في ذلك الوقت. على أي حال ، لن أقول الكثير لشخص تمكن من جر نفسه حيا من أراضي الطفيليات ، لكن عليك أن تتأكد من توخي الحذر ، حسنا؟ ”

[ناعمة جدًا ومبطنة …]

عند سماع صوته القلق ، توقف سيول جيهو ، الذي كان يحزم حقيبته بإحكام. بالتفكير في الوراء ، لقد مر بعض الوقت منذ أن تلقى اهتمامًا عميقًا من شخص ما.

لم يستطع أن ينكر أن الروح المسكينة ولدت من كميات هائلة من الاستياء ، لكنها كانت لا تزال روحًا نقية ذات وعي واضح.

كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن جانغ مالدونغ أشعر وكأنه جده.

“كيف هو؟”

‘إذن هل أنا حفيد؟’

سُمع صرير شديد.

“ضع تلك النظرة القبيحة بعيدًا في هذه اللحظة.”

‘هذا غريب…’

بصق جانغ مالدونغ حيث شعر بنظرة سيول.

ربما كان سيئ الحظ. معتقدًا أن القديسة ربما تكون قد خرجت في نزهة ، فقد سقط على العشب لانتظار عودتها.

“لا يوجد ما يدعو للقلق.”

بعد لحظة ، وصل سيول جيهو إلى القبر المنعزل في وسط غابة الإنكار.

أشار سيول جيهو إلى قرطه.

[؟]

“إذا حدث ما لا ينبغي حدوثه ، يمكنني فقط تفعيل قرط فيستينا والهروب.”

نظرًا لأنها كانت تضايقه باستمرار طوال عملية الطهي ، سلمها سيول جيهو مغرفة كبيرة جدًا من بوداي-جيغاي.

“شخص ما يتحدث بالتأكيد بشكل كبير. من كان الشخص الذي كان يفتخر بالتدريب حتى لا يهرب مرة أخرى؟ ”

حسب تفضيلاته المعتادة ، قام بتقطيع الفلفل الحار والبصل الأخضر ، ورش الكثير من مسحوق الفلفل الحار….

جانغ مالدونغ علق ساخرًا. بعد ضحك محرج ، رفع سيول جيهو حقيبته.

[سرلووب.]

“حسنًا ، سأذهب إذن.”

“لماذا تختبئين هنا …”

“حسنا.”

[هاه؟]

غادر سيول جيهو مكتب كارب ديم بعد ترك كلمات الوداع.

أخطأت تيريزا في قول شيء ما وتسببت في غضب القديسة الشبح. وعندما سألها ماذا قالت ، أجابت بـ “أنا لا أعرف”.

[هذا ليس كل شيء أيضًا. إنهم يقولون ، كما لو أن قلب طاولة الطقوس المعدة بعناية لم يكن كافيًا ، فقد رفضت أيضًا المذبح.]

مثل قاذف لهب ، انطلق تيار هواء ساخن من الدخان.

[كانت القضية أن لا أحد يعرف الخطأ الذي حدث. ناهيك عن عدم وجود طريقة للتواصل ، كانت مجرد فوضى مطلقة. لم يكن الأمر كما لو أن أي شخص لمس أي شيء أو كان غير محترم …]

نقرة.

[لكن من المفترض أنهم لم يُمنعوا من الدخول رغم ذلك. لم تكن هناك أي علامة على الرفض ، وفي البداية ، بدا الدخان الأسود وكأنه يتمايل بحماس حول الحاضرين. ثم فجأة…]

ما أعده سيول جيهو كهدية وداع كان طبخه الشخصي. كان يطلق عليه بوداي-جيغاي. 1

[حسنا. وفقًا للأميرة تيريزا ، بدا الأمر غريبًا وكأنها فتاة صغيرة تمر بنوبة غضب لأنه لم يعجبها مرافقيها.]

جفل سيول جيهو. لمس رقبته بيده.

عبر إيان عن رأيه فيما إذا كانت الروح قد فقدت أخيرًا غرورها وتحولت إلى روح شريرة كاملة ، لكن سيول جيهو فكر بخلاف ذلك.

ساد الهدوء المنطقة القريبة من القبر. كان مكانًا حتى الوحوش ترددت في الاقتراب منه. كان القبر مغطى بجو قاتم ومشؤوم.

لم يستطع أن ينكر أن الروح المسكينة ولدت من كميات هائلة من الاستياء ، لكنها كانت لا تزال روحًا نقية ذات وعي واضح.

[مه- مهلا !؟]

والأهم من ذلك ، إذا تحولت بالكامل إلى روح شريرة ، فسيتم ذبح كل من دخل غابة الإنكار.

[هذا ليس كل شيء أيضًا. إنهم يقولون ، كما لو أن قلب طاولة الطقوس المعدة بعناية لم يكن كافيًا ، فقد رفضت أيضًا المذبح.]

لكنها بقيت حقيقة أن أحدا منهم لم يمت.

“اعذريني. سوف أدخل “.

وبالتالي ، يجب أن يكون هناك سبب لأفعالها. سبب سبب إصابة القديسة الشبح بنوبة غضب.

[منحرف!]

‘ما الذي جعلها تفعل ذلك؟’

[أنا-لا أعرف.]

بطريقة ما ، كانت القديسة الشبح مثالًا صارخًا على الوصية الذهبية.

بالنظر إلى أنها كانت تسرع بالخروج دائمًا كلما اتصل بها سابقًا ، لم تكن هذه بالتأكيد علامة جيدة.

ستكون قاسية مثل الساحرة لأولئك الذين أساءوا إلى القبر ، ولكنها ستكون كريمة مثل القديسة لأولئك الذين أظهروا الاحترام.

كيف يضعها؟ كانت مثل شبل يلعق الماء ، وكانت لطيفة جدًا بحيث لا يمكن النظر إليه.

لم يكن يعرف سبب غضبها هذه المرة وكان خائفًا بصدق من التعرض للجلد.

[هذا ليس كل شيء أيضًا. إنهم يقولون ، كما لو أن قلب طاولة الطقوس المعدة بعناية لم يكن كافيًا ، فقد رفضت أيضًا المذبح.]

ولكن منذ أن أصبح مصممًا على العيش وفقًا للوصية الذهبية ، لم يفكر سيول جيهو أبدًا في خيار عدم الزيارة. كان بحاجة لرد الجميل لها لإنقاذ حياته.

ابتسم سيول جيهو ، الذي كان يحزم حقيبته بعناية.

وضع سيول جيهو بعناية الأشياء التي كان يمسكها في جيبه وزاد من وتيرته.

وضع سيول جيهو بعناية الأشياء التي كان يمسكها في جيبه وزاد من وتيرته.

*

“إنه رامين.”

دخل سيول جيهو دون تردد إلى غابة الإنكار بعد نزوله في تلِّ نابال. لأنه جاء إلى هنا في عدة مناسبات ، عرف الطريق إلى القبر مثل ظهر يده.

“إنه رامين.”

باستثناء المرة التي شعر فيها أنه يريد إنكار وجود أخته ، كانت الرحلة سلسة نسبيًا. بمجرد ظهور وجهته ، فتح سيول جيهو فمه.

مباشرة بعد التعاقد على عربة ، عاد سيول جيهو إلى المكتب للاستعداد لرحلة أخرى.

“الآنسة القديسة!”

“لا يوجد ما يدعو للقلق.”

“هذا أنا! أنا هنا!”

“…حجر؟”

ولكن على الرغم من رفع صوته للصراخ عدة مرات ، فإن الباب لم ينفتح كما كان يفعل عادة. لم يكن هناك رد فعل.

كما لو أن وقوفه معها جعلها سعيدة ، ارتد الدخان الأسود لأعلى ولأسفل. بدا الأمر وكأنها كانت تشعر بتحسن ، لذلك حان الوقت للانتقال إلى العمل الرئيسي.

بالنظر إلى أنها كانت تسرع بالخروج دائمًا كلما اتصل بها سابقًا ، لم تكن هذه بالتأكيد علامة جيدة.

يمكنه رؤيته بوضوح. الدخان الأسود يختبئ خلف القبر.

بعد لحظة ، وصل سيول جيهو إلى القبر المنعزل في وسط غابة الإنكار.

“سأشعر بعدم الارتياح إذا واصلت تأجيل هذا الأمر. ناهيك عن أنه شيء يجب أن أفعله في النهاية. وسأذهب لفترة قصيرة على أي حال “.

ساد الهدوء المنطقة القريبة من القبر. كان مكانًا حتى الوحوش ترددت في الاقتراب منه. كان القبر مغطى بجو قاتم ومشؤوم.

“آه. إنها هدية وداع “.

“الآنسة القديسة؟”

بعد توديع إيان ، توجه سيول جيهو إلى متجر بقالة يديره أرضي.

لم يحدث شيء عندما طرق بعناية المدخل بعد نداءه مرة أخرى.

“ك-كنت هناك؟”

‘هذا غريب…’

كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن جانغ مالدونغ أشعر وكأنه جده.

لماذا لم تكن هناك علامة على الرفض ولكن في نفس الوقت لم يكن هناك رد؟ بعد تردده لبعض الوقت ، مد سيول جيهو ذراعه.

‘ماذا بحق الله يفترض بي أن أفعل؟’

“اعذريني. سوف أدخل “.

وبالتالي ، يجب أن يكون هناك سبب لأفعالها. سبب سبب إصابة القديسة الشبح بنوبة غضب.

وفي اللحظة التي كان سيفتح فيها الباب –

كيف يضعها؟ كانت مثل شبل يلعق الماء ، وكانت لطيفة جدًا بحيث لا يمكن النظر إليه.

‘هاه؟’

مثل قاذف لهب ، انطلق تيار هواء ساخن من الدخان.

ظهر تعبير عن عدم التصديق على وجه سيول جيهو.

وبالتالي ، يجب أن يكون هناك سبب لأفعالها. سبب سبب إصابة القديسة الشبح بنوبة غضب.

‘لا يُفتح؟’

بدأت القديسة الشبح تطفو حوله كما لو كانت تبدي اهتمامًا.

الباب لم يتزحزح. بغض النظر عن مقدار دفعه ، لم تظهر على الباب أي علامات على الفتح.

لماذا لم تكن هناك علامة على الرفض ولكن في نفس الوقت لم يكن هناك رد؟ بعد تردده لبعض الوقت ، مد سيول جيهو ذراعه.

أخيرًا ، بعد فترة طويلة من المصارعة مع الباب ، تراجع دون نتائج.

لكنها طلبت منه تركها.

‘ماذا حدث…؟’

بالنظر إلى أنها كانت تسرع بالخروج دائمًا كلما اتصل بها سابقًا ، لم تكن هذه بالتأكيد علامة جيدة.

ربما كان سيئ الحظ. معتقدًا أن القديسة ربما تكون قد خرجت في نزهة ، فقد سقط على العشب لانتظار عودتها.

[أترى؟ أنت تتصرف بشكل مدلل كلما رغبت بذلك ، وحتى عندما تكون مخطئًا ، فأنت دائمًا تطلب كل شيء!]

قالوا إن الدخان الأسود كان هناك آخر مرة جاءوا فيها. في هذه المرحلة ، بدأ خياله يجول ، معتقدًا أنها ربما كانت تتعامل مع الطفيليات التي عادت للانتقام.

أخطأت تيريزا في قول شيء ما وتسببت في غضب القديسة الشبح. وعندما سألها ماذا قالت ، أجابت بـ “أنا لا أعرف”.

بعد الانتظار لأكثر من ساعة ، أطلق سيول جيهو تنهيدة عميقة.

إن امتلاك روح شريرة عمرها قرون وقوية بما يكفي للقضاء على مئات الطفيليات على الفور ضمنت بالتأكيد حياة سيول جيهو ، على الأقل داخل غابة الإنكار.

“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك ، على ما أعتقد”.

“لا لا لا! أقسم أنني … آك … لم أفعل !! ”

لم يستطع الانتظار هنا بغباء ليلًا ونهارًا. في النهاية ، وقف ببطء.

بالاندفاع إلى الجانب الآخر ، كانت هناك سحابة من الدخان الأسود في الزاوية كما هو متوقع. كما لو كانت مختبئة.

كان في ذلك الحين…

ولكن منذ أن أصبح مصممًا على العيش وفقًا للوصية الذهبية ، لم يفكر سيول جيهو أبدًا في خيار عدم الزيارة. كان بحاجة لرد الجميل لها لإنقاذ حياته.

نقرة.

بعد توديع إيان ، توجه سيول جيهو إلى متجر بقالة يديره أرضي.

عندما ثنى سيول جيهو جسده لرفع حقيبته ، أصاب رأسه حجر بحجم حبة الفول. لكن غير قادر على الشعور به ، قلب سيول جيهو جسده.

[!]

[إيك.]

مثل قاذف لهب ، انطلق تيار هواء ساخن من الدخان.

نقرة!

*

“!”

[ممف!]

جفل سيول جيهو. لمس رقبته بيده.

نقرة.

“…حجر؟”

سُمع صرير شديد.

فرك قطعة صغيرة من الحجر بين إبهامه وسبابته ، ونظر بسرعة حول القبر.

——————————————–

[!]

“أنت بالتأكيد الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام برحلة إلى غابة الإنكار وجعلها تبدو وكأنها نزهة في الحديقة.”

يمكنه رؤيته بوضوح. الدخان الأسود يختبئ خلف القبر.

واصل سيول جيهو الحديث كما لو كان يهدئ طفلا عابسا.

أصبحت عيون سيول جيهو واسعة مثل الفوانيس.

لكنها طلبت منه تركها.

“القديسة؟”

[ناعمة جدًا ومبطنة …]

بالاندفاع إلى الجانب الآخر ، كانت هناك سحابة من الدخان الأسود في الزاوية كما هو متوقع. كما لو كانت مختبئة.

“انتظري لحظة!”

“ك-كنت هناك؟”

بالمقارنة مع الوقت الذي تم فيه التواء رقبة الدخيل أو عندما تمزقت الطفيليات إلى أشلاء ، كان هذا عقابًا أخف بكثير.

[… همف!]

“إنه رامين.”

“لماذا تختبئين هنا …”

“هذا مؤلم ، بفت! إنه مؤلم ، بففففت! ”

[همف!]

القديسة الشبح ظلت عابسة.

القديسة الشبح ظلت عابسة.

بطريقة ما ، كانت القديسة الشبح مثالًا صارخًا على الوصية الذهبية.

عندما شعر سيول جيهو بالاضطراب ، بدا أن الدخان كان يحاول الابتعاد عنه قليلاً.

[منحرف!]

[هممف!]

أصبحت عيون سيول جيهو واسعة مثل الفوانيس.

لم تنسى أن تترك ‘همف’ قبل المغادرة.

[لئيم!]

“انتظري لحظة!”

وفي اللحظة التي كان سيفتح فيها الباب –

تردد سيول جيهو بعد أن مد ذراعه إلى الأمام بشكل انعكاسي. كان يحاول منعها من المغادرة ، لكن بعد التفكير فإن الدخان لم يكن له شكل مادي. لا يمكن القبض عليه.

قديسة شبح صارخة وشاب مضطرب. بينما كانوا يمزحون ذهابًا وإيابًا ، تم أخيرًا الطبق الذي طهاه سيول جيهو بعناية.

…نعم. كان من الواضح أن الأمر كذلك.

القديسة الشبح ظلت عابسة.

[لاااااا! اتركني!]

[جيهو. الناس قادرون على التفكير المنطقي ، لكنهم أيضًا مخلوقات عاطفية.]

تم القبض عليه؟

أصبحت عيون سيول جيهو واسعة مثل الفوانيس.

على وجه الدقة ، توقف الدخان في مكانه بمجرد أن لمسته يديه.

ساد الهدوء المنطقة القريبة من القبر. كان مكانًا حتى الوحوش ترددت في الاقتراب منه. كان القبر مغطى بجو قاتم ومشؤوم.

فرك سيول جيهو عينيه مرارًا وتكرارًا في المشهد الذي لا يصدق.

[نعم ، نعم. أنت على حق.]

كان من المستحيل منطقيا. وبالتلويح بيديه كان متأكداً من أن يديه كانتا يمران عبر الدخان.

باستثناء المرة التي شعر فيها أنه يريد إنكار وجود أخته ، كانت الرحلة سلسة نسبيًا. بمجرد ظهور وجهته ، فتح سيول جيهو فمه.

[اتركني!]

[هاه؟]

لكنها طلبت منه تركها.

تعرض رأس سيول جيهو للعض وتمددت أذنيه.

غير قادر على التلويح بسبب ارتباكه ، ترنح سيول جيهو إلى الوراء. استدار الدخان وطار بعيدًا.

عندما شعر سيول جيهو بالاضطراب ، بدا أن الدخان كان يحاول الابتعاد عنه قليلاً.

‘أوه!’

ما أعده سيول جيهو كهدية وداع كان طبخه الشخصي. كان يطلق عليه بوداي-جيغاي. 1

بالكاد عاد سيول جيهو إلى رشده ، وطارد الدخان بسرعة.

توقف جانغ مالدونغ عن التعليق. كان ذلك لأنه رأى تعبيرا حزينا يعبر وجه سيول جيهو.

‘هل توقف الدخان عمدا؟’

“أيتها القديسة. ألست جائعة؟”

جاء هذا الفكر إلى ذهنه فجأة ، لكنه لم يكن مهمًا في الوقت الحالي. أخبر نفسه أنه نظرًا لأن الدخان الأسود هو روح القديسة الشبح ، فقد يكون لها خصائص مختلفة عن خصائص الغازات.

]

لكن ما لم يستطع فهمه بعد هو سبب فتح الباب الذي كان مغلقًا طوال هذا الوقت على مصراعيه الآن.

لم يستطع الانتظار هنا بغباء ليلًا ونهارًا. في النهاية ، وقف ببطء.

نادى سيول جيهو باستماتة ، واقترب من المدخل.

“…حجر؟”

“القديسة!”

بدلاً من الرد ، تصاعد تيار من دخان الماء من الدخان.

كان الدخان الأسود متراكمًا في إحدى الزوايا. اقترب منها سيول جيهو بحذر مثل صياد يطارد فريسته.

“حسنا.”

“سمعت … أنك طردتِي الأشخاص الذين زاروا”.

تعرض رأس سيول جيهو للعض وتمددت أذنيه.

حفيف!

“هل لي أن أعرف لماذا؟”

بمجرد أن قال ذلك ، تحول الجزء العلوي من الدخان جانبًا. هل كان ذلك وهمًا أم بدا وكأنه أدار رأسه؟

“!”

واصل سيول جيهو الحديث كما لو كان يهدئ طفلا عابسا.

على أي حال ، فإن خبرته الطويلة في العيش بمفرده جعلته واثقًا في طبخه ، وفوق أي شيء آخر ، أراد أن يُظهر للقديسة الشبح طعم وطنه.

“أنا لا أعتقد أنك غاضبة بدون سبب.”

“إذا حدث ما لا ينبغي حدوثه ، يمكنني فقط تفعيل قرط فيستينا والهروب.”

[….]

مباشرة بعد التعاقد على عربة ، عاد سيول جيهو إلى المكتب للاستعداد لرحلة أخرى.

“هل لي أن أعرف لماذا؟”

“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك ، على ما أعتقد”.

كما لو أن أسلوبه المهذب قد وصل ، بدأ الدخان في التململ. جلس سيول جيهو بحذر بجانبه. بدأ ينتظر بصبر ، لأنه لا يبدو أنه سيحاول الهروب مرة أخرى.

جاء هذا الفكر إلى ذهنه فجأة ، لكنه لم يكن مهمًا في الوقت الحالي. أخبر نفسه أنه نظرًا لأن الدخان الأسود هو روح القديسة الشبح ، فقد يكون لها خصائص مختلفة عن خصائص الغازات.

بعد دقيقة أو دقيقتين ، يمكن سماع صوت من سحابة الدخان المتلاشية.

“الآنسة القديسة؟”

[الش-الشعر الوردي!]

[لم أتمكن من العثور عليك … لكنها استمرت في الثرثرة لذلك غضبت …]

“الشعر الوردي…. الأميرة؟”

أشار سيول جيهو إلى قرطه.

[مم … نعم … لقد أزعجتني …]

ربما كان سيئ الحظ. معتقدًا أن القديسة ربما تكون قد خرجت في نزهة ، فقد سقط على العشب لانتظار عودتها.

“ماذا قالت الأميرة تيريزا؟”

“اعذريني. سوف أدخل “.

[أنا-لا أعرف.]

“اعذريني. سوف أدخل “.

“أنت…. لا تعرفين؟ ”

[لا أدري. احضنيني.]

دعونا نلخص.

لقد غير الموضوع.

أخطأت تيريزا في قول شيء ما وتسببت في غضب القديسة الشبح. وعندما سألها ماذا قالت ، أجابت بـ “أنا لا أعرف”.

[ناعمة جدًا ومبطنة …]

‘ماذا بحق …’

تعرض رأس سيول جيهو للعض وتمددت أذنيه.

فرك سيول جيهو وجهه بكلتا يديه.

“القديسة!”

‘ماذا بحق الله يفترض بي أن أفعل؟’

“خمسة أيام … هاه … لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة في ذلك الوقت. على أي حال ، لن أقول الكثير لشخص تمكن من جر نفسه حيا من أراضي الطفيليات ، لكن عليك أن تتأكد من توخي الحذر ، حسنا؟ ”

أغلق سيول جيهو عينيه بهدوء. تذكر فجأة نقاشًا محتدمًا مع يو سيونهوا.

“هل لي أن أعرف لماذا؟”

[جيهو. الناس قادرون على التفكير المنطقي ، لكنهم أيضًا مخلوقات عاطفية.]

‘ما الذي جعلها تفعل ذلك؟’

[المنطق يا هلا!]

بطريقة ما ، كانت القديسة الشبح مثالًا صارخًا على الوصية الذهبية.

[التعاطف مهم أيضًا. كيف يمكن للإنسان أن يظل دائمًا عقلانيًا؟]

“ممممم.”

[العقل يا هلا!]

[توقف عن الضحك ~!]

[مهلا! انا لا امزح. كن جادا.]

ظهر تعبير عن عدم التصديق على وجه سيول جيهو.

[لا أدري. احضنيني.]

كما قال ذلك ، أطلق الدخان نفثات صغيرة من الهواء.

[أترى؟ أنت تتصرف بشكل مدلل كلما رغبت بذلك ، وحتى عندما تكون مخطئًا ، فأنت دائمًا تطلب كل شيء!]

عندما ثنى سيول جيهو جسده لرفع حقيبته ، أصاب رأسه حجر بحجم حبة الفول. لكن غير قادر على الشعور به ، قلب سيول جيهو جسده.

[ولكنك تسمحين لي.]

تم القبض عليه؟

[حسنا. يمكنك أن تكون هكذا معي. لانني أحبك. لكن-]

لماذا لم تكن هناك علامة على الرفض ولكن في نفس الوقت لم يكن هناك رد؟ بعد تردده لبعض الوقت ، مد سيول جيهو ذراعه.

[ناعمة جدًا ومبطنة …]

[!]

[مه- مهلا !؟]

[هاه؟]

‘كنت سعيدًا حينها …’

والأهم من ذلك ، إذا تحولت بالكامل إلى روح شريرة ، فسيتم ذبح كل من دخل غابة الإنكار.

جاهلًا بماضيه المهين ، ظل سيول جيهو منغمسًا في ذكرياته ، ولم يعد إلى الواقع إلا عندما تردد صدى صوت في ذهنه.

جفل سيول جيهو. لمس رقبته بيده.

[لم أتمكن من العثور عليك … لكنها استمرت في الثرثرة لذلك غضبت …]

ساد الهدوء المنطقة القريبة من القبر. كان مكانًا حتى الوحوش ترددت في الاقتراب منه. كان القبر مغطى بجو قاتم ومشؤوم.

ماذا؟ ماذا قالت؟

لكنها طلبت منه تركها.

تخلى سيول جيهو عن محاولة الفهم. بينما كان متأكدًا من أن الأميرة تيريزا لن تفعل ذلك أبدًا ، وأنه كان عليه الاستماع إلى كلا الجانبين للحكم ، فقد قرر فقط اتخاذ جانب القديسة الشبح في الوقت الحالي.

[!؟]

“الأميرة كانت مخطئة.”

[حسنا. وفقًا للأميرة تيريزا ، بدا الأمر غريبًا وكأنها فتاة صغيرة تمر بنوبة غضب لأنه لم يعجبها مرافقيها.]

[؟]

مثل قاذف لهب ، انطلق تيار هواء ساخن من الدخان.

“كان يجب أن تحافظ على آدابها عندما تزور قبرك. كان من الأفضل لو أنها التزمت الصمت “.

“ممممم.”

[نعم؟]

“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك ، على ما أعتقد”.

“بالطبع.”

لم يستطع الانتظار هنا بغباء ليلًا ونهارًا. في النهاية ، وقف ببطء.

[هل – هل تعتقد ذلك أيضًا؟ شعرت بخيبة أمل كبيرة لأنك لم تأت عندما كنت في انتظارك لفترة طويلة. لكنها ظلت تقول أنك مشغول ولا يمكن أن تأتي ، وكان علي أن أفهم ، وآه! كدت أعتقد أنها كانت تختلق الأعذار كزوجتك أو شيء من هذا القبيل!]

متأثرًا بالزخم الهائل ، تم الإطاحة بـسيول جيهو دون ذرة مقاومة.

بدأت القديسة الشبح بالثرثرة بلا توقف كما لو أنها لم تكن غاضبة في البداية. شكر سيول جيهو يو سيونهوا بصمت.

بالكاد عاد سيول جيهو إلى رشده ، وطارد الدخان بسرعة.

“على أي حال ، كان كل ذلك خطأ الأميرة تيريزا.”

ظهر تعبير عن عدم التصديق على وجه سيول جيهو.

[نعم ، نعم. أنت على حق.]

مثل قاذف لهب ، انطلق تيار هواء ساخن من الدخان.

كما لو أن وقوفه معها جعلها سعيدة ، ارتد الدخان الأسود لأعلى ولأسفل. بدا الأمر وكأنها كانت تشعر بتحسن ، لذلك حان الوقت للانتقال إلى العمل الرئيسي.

‘هذا غريب…’

“أيتها القديسة. ألست جائعة؟”

كان الدخان الأسود متراكمًا في إحدى الزوايا. اقترب منها سيول جيهو بحذر مثل صياد يطارد فريسته.

[هاه؟]

لم يستطع أن ينكر أن الروح المسكينة ولدت من كميات هائلة من الاستياء ، لكنها كانت لا تزال روحًا نقية ذات وعي واضح.

“انتظري دقيقة واحدة فقط.”

نظرًا لأنها كانت تضايقه باستمرار طوال عملية الطهي ، سلمها سيول جيهو مغرفة كبيرة جدًا من بوداي-جيغاي.

بدأ سيول جيهو في إخراج المكونات التي كان يعبئها واحدة تلو الأخرى. ثم أشعل نارًا ووضع فوقها قدرًا.

باستثناء المرة التي شعر فيها أنه يريد إنكار وجود أخته ، كانت الرحلة سلسة نسبيًا. بمجرد ظهور وجهته ، فتح سيول جيهو فمه.

ابتسم وهو يسمع صوت غليان الماء.

“لماذا تختبئين هنا …”

“سأطبخ لك وجبة.”

‘لا يُفتح؟’

ما أعده سيول جيهو كهدية وداع كان طبخه الشخصي. كان يطلق عليه بوداي-جيغاي. 1

[المنطق يا هلا!]

كان بوداي-جيغاي بالتأكيد شيئاً غير معتاد في الفردوس من جميع الأماكن ، ولكن نظرًا لأنه تم السماح بدخول معظم المكونات ، لم يكن من الصعب الحصول عليه.

على الرغم من قوله هذا ، كان يعلم من أين تنبع ثقة سيول جيهو في الذهاب بمفرده.

على أي حال ، فإن خبرته الطويلة في العيش بمفرده جعلته واثقًا في طبخه ، وفوق أي شيء آخر ، أراد أن يُظهر للقديسة الشبح طعم وطنه.

“كيف هو؟”

[هيهي.]

كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن جانغ مالدونغ أشعر وكأنه جده.

بدأت القديسة الشبح تطفو حوله كما لو كانت تبدي اهتمامًا.

ابتسم سيول جيهو ، الذي كان يحزم حقيبته بعناية.

[ما هذا؟]

[هذا ليس كل شيء أيضًا. إنهم يقولون ، كما لو أن قلب طاولة الطقوس المعدة بعناية لم يكن كافيًا ، فقد رفضت أيضًا المذبح.]

“إنه رامين.”

جانغ مالدونغ علق ساخرًا. بعد ضحك محرج ، رفع سيول جيهو حقيبته.

[وهذا؟]

“أنا آسف! آك! أنا آسف! آك! ”

“إنه فلفل حار.” 2

أدرك أخيرًا أن القديسة الشبح كانت تصرخ من أجل الماء. يجب أن يكون تفضيله المعتاد أكثر من اللازم بالنسبة لها.

[ماذا!؟]

أخيرًا ، بعد فترة طويلة من المصارعة مع الباب ، تراجع دون نتائج.

“لا. انتظري لحظة!”

لكنها بقيت حقيقة أن أحدا منهم لم يمت.

[منحرف!]

[حسنا. وفقًا للأميرة تيريزا ، بدا الأمر غريبًا وكأنها فتاة صغيرة تمر بنوبة غضب لأنه لم يعجبها مرافقيها.]

“ليس هذا ما قصدته!”

“هدية وداع؟”

قديسة شبح صارخة وشاب مضطرب. بينما كانوا يمزحون ذهابًا وإيابًا ، تم أخيرًا الطبق الذي طهاه سيول جيهو بعناية.

“لماذا تختبئين هنا …”

حسب تفضيلاته المعتادة ، قام بتقطيع الفلفل الحار والبصل الأخضر ، ورش الكثير من مسحوق الفلفل الحار….

على الرغم من قوله هذا ، كان يعلم من أين تنبع ثقة سيول جيهو في الذهاب بمفرده.

سرعان ما امتلأ القبر برائحة حارة شهية.

ولكن على الرغم من رفع صوته للصراخ عدة مرات ، فإن الباب لم ينفتح كما كان يفعل عادة. لم يكن هناك رد فعل.

“ممممم.”

لكن ما لم يستطع فهمه بعد هو سبب فتح الباب الذي كان مغلقًا طوال هذا الوقت على مصراعيه الآن.

أخذ سيول جيهو رشفة وارتجف ، مما يشير إلى رضاه عن طبقه. بجانبه ، ابتلعت القديسة الشبح التي كانت تنتظر لعابها.

“هذا مؤلم ، بفت! إنه مؤلم ، بففففت! ”

نظرًا لأنها كانت تضايقه باستمرار طوال عملية الطهي ، سلمها سيول جيهو مغرفة كبيرة جدًا من بوداي-جيغاي.

على الرغم من قوله هذا ، كان يعلم من أين تنبع ثقة سيول جيهو في الذهاب بمفرده.

“يمكنك تجربته الآن.”

“ك-كنت هناك؟”

[يمكنني ذلك؟]

“شخص ما يتحدث بالتأكيد بشكل كبير. من كان الشخص الذي كان يفتخر بالتدريب حتى لا يهرب مرة أخرى؟ ”

“نعم. لكنه ساخن لذا انفخي عليه قبل أن تتذوقيه “.

تردد سيول جيهو بعد أن مد ذراعه إلى الأمام بشكل انعكاسي. كان يحاول منعها من المغادرة ، لكن بعد التفكير فإن الدخان لم يكن له شكل مادي. لا يمكن القبض عليه.

كما قال ذلك ، أطلق الدخان نفثات صغيرة من الهواء.

لفترة من الوقت ، امتلأ القبر بمشهد غير عادي لشاب وروح يتصارعان.

[فوو- فوو-.]

ابتسم وهو يسمع صوت غليان الماء.

انفجر سيول جيهو ضاحكًا بعد رؤية ما بدا وكأنه شفاه تظهر داخل الدخان.

“انتظري لحظة!”

[سرلووب.]

بالكاد عاد سيول جيهو إلى رشده ، وطارد الدخان بسرعة.

في اللحظة التي لامس فيها الدخان الحساء …

[ما هذا؟]

[!؟]

[أنا-لا أعرف.]

سُمع صرير شديد.

بطريقة ما ، كانت القديسة الشبح مثالًا صارخًا على الوصية الذهبية.

“كيف هو؟”

ما أعده سيول جيهو كهدية وداع كان طبخه الشخصي. كان يطلق عليه بوداي-جيغاي. 1

بدلاً من الرد ، تصاعد تيار من دخان الماء من الدخان.

‘ماذا بحق …’

[ممف!]

كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن جانغ مالدونغ أشعر وكأنه جده.

“… الق-القديسة؟”

“آه. إنها هدية وداع “.

[واه! واه!]

“إنه فلفل حار.” 2

مثل قاذف لهب ، انطلق تيار هواء ساخن من الدخان.

أخيرًا ، بعد فترة طويلة من المصارعة مع الباب ، تراجع دون نتائج.

[حاااااااار!

دعونا نلخص.

]

[العقل يا هلا!]

أدرك أخيرًا أن القديسة الشبح كانت تصرخ من أجل الماء. يجب أن يكون تفضيله المعتاد أكثر من اللازم بالنسبة لها.

[فعلت ذلك عن قصد! لكي تضايقني!]

أخذ سيول جيهو على عجل زجاجة ماء ورشها. وانطلق الدخان الأسود على الفور نحو بركة الماء على الأرض.

[تعرض رأس سيول جيهو للعض] ههههه لقد عضت رأسه حتى, ماذا تكون كلب؟

[هننغ…]

“لا لا لا! أقسم أنني … آك … لم أفعل !! ”

رؤية الروح تتلوى في البركة جعلت سيول جيهو لا يعرف ماذا يفعل ، لكن سماعها تبدأ في النحيب جعله ينفجر في الضحك.

‘لا يُفتح؟’

كيف يضعها؟ كانت مثل شبل يلعق الماء ، وكانت لطيفة جدًا بحيث لا يمكن النظر إليه.

‘ما الذي جعلها تفعل ذلك؟’

[تحديق.]

“أنت تغادر بمجرد مجيئك.”

قوبل بنظرة قوية. حاول تغطية ضحكته ، لكن قد فات الأوان. بدأ الدخان الأسود يتصاعد ، وبعد أن تأرجح قليلاً ، واتجه نحوه.

وضع سيول جيهو بعناية الأشياء التي كان يمسكها في جيبه وزاد من وتيرته.

“أكك.”

ظهر تعبير عن عدم التصديق على وجه سيول جيهو.

متأثرًا بالزخم الهائل ، تم الإطاحة بـسيول جيهو دون ذرة مقاومة.

وضع سيول جيهو بعناية الأشياء التي كان يمسكها في جيبه وزاد من وتيرته.

[لئيم!]

[مم … نعم … لقد أزعجتني …]

“أنا آسف! آك! أنا آسف! آك! ”

إن امتلاك روح شريرة عمرها قرون وقوية بما يكفي للقضاء على مئات الطفيليات على الفور ضمنت بالتأكيد حياة سيول جيهو ، على الأقل داخل غابة الإنكار.

[فعلت ذلك عن قصد! لكي تضايقني!]

…نعم. كان من الواضح أن الأمر كذلك.

“لا لا لا! أقسم أنني … آك … لم أفعل !! ”

“على أي حال ، لماذا تحزم الكثير من أجلها؟ الحقيبة ستنفجر بهذا المعدل ، أيها الوغد “.

تعرض رأس سيول جيهو للعض وتمددت أذنيه.

“ك-كنت هناك؟”

بالمقارنة مع الوقت الذي تم فيه التواء رقبة الدخيل أو عندما تمزقت الطفيليات إلى أشلاء ، كان هذا عقابًا أخف بكثير.

[جيهو. الناس قادرون على التفكير المنطقي ، لكنهم أيضًا مخلوقات عاطفية.]

“هذا مؤلم ، بفت! إنه مؤلم ، بففففت! ”

كيف يضعها؟ كانت مثل شبل يلعق الماء ، وكانت لطيفة جدًا بحيث لا يمكن النظر إليه.

[توقف عن الضحك ~!]

“لا لا لا! أقسم أنني … آك … لم أفعل !! ”

لفترة من الوقت ، امتلأ القبر بمشهد غير عادي لشاب وروح يتصارعان.

[حاااااااار!

——————————————–

[؟]

Dantalian2

بالكاد عاد سيول جيهو إلى رشده ، وطارد الدخان بسرعة.

[تعرض رأس سيول جيهو للعض] ههههه لقد عضت رأسه حتى, ماذا تكون كلب؟

“أنت تغادر بمجرد مجيئك.”

1 – إنه حساء الكيمتشي مع الكثير من النقانق ولحم الخنزير وإضافات أخرى. يُعرف أيضًا باسم حساء الجيش الكوري لأنه من السهل صنعه بنسب جماعية ، وبالتالي يتم تقديمه للجيش.

“آه. إنها هدية وداع “.

2-في الكورية ، حار = غوتشو ، والتي تبدو مشابهة في النطق لـ’قضيب’.

“على أي حال ، لماذا تحزم الكثير من أجلها؟ الحقيبة ستنفجر بهذا المعدل ، أيها الوغد “.

[مم … نعم … لقد أزعجتني …]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط