نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 146

ليلة حالمة

ليلة حالمة

الفصل – 146: ليلة حالمة

حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.

——————————————–

ردت فلون بثقة.

لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.

[نعم. يمكنك فتحها.]

لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.

بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.

ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون جانبها الوحشي أكثر طمأنة بالنظر إلى وضعه الحالي.

[لا. لم يكن الأمر كذلك.]

[أوه لا! هل فاجأتك كثيرًا؟]

حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.

عند سماع الصوت القلق ، أطلق سيول جيهو الأنفاس التي كان يحبسها.

“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.

“انا بخير. ولكن ماذا كان ذلك الآن؟”

[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]

[قريب.]

[ذكرياته عندما مات. على أي حال ، استمر في الثرثرة حول أشياء غبية.]

“قريب…. تقصدين شبحاً؟

“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”

[نعم. ربما كانت روح شخص مات في هذه الفيلا.]

[أعتقد أنه من الأفضل عدم لمس ذلك.]

شد سيول جيهو كتفيه ونظر إلى أسفل. ظهرت اللوحة الساقطة – لا ، ظهرت القطع الممزقة تمامًا في رؤيته.

[بصراحة ، لقد كدت أفقد الأمل … لكن هناك بعض الأمل الآن.]

‘إذن هم موجودون حقًا.’

[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]

يجب أن يكون الشخص قد قُتل لأسباب سياسية أو مات وهو يحاول التسلل إلى الفيلا وسرقة الثروة. الشعور المفاجئ بأن الفيلا قد تكون عش أشباح جعل صدره يشعر بالضيق.

[أنا أحبك!]

أغلق سيول جيهو عينيه.

[أنا أحبك!]

[هل انت غاضب؟]

[كان هناك شيء أرغب في معرفته لذا حاولت أن أسأل عما إذا كان يعرف …]

“انتظري لحظة.”

وهكذا حصل سيول جيهو على 12 قطعة ذهبية بحجم العنب ، وكأس عريض من الزمرد ، وجذع من البلور. بعد حزمهم ، فكر لفترة قبل أن يسأل.

تحدث وعيناه مغمضتان.

[الأمر ليس كذلك تمامًا ولكن … نعم. آمن بي!]

“أنا أجري لنفسي سيطرة على العقل.”

وضعت فلون يديها على وركيها.

[سيطرة على العقل؟]

“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.

“نعم. هناك أخ كبير أعرفه علمني إياها. إنه تتمثل بشكل أساسي في الترديد ذهنياً ‘يمكنني فعلها ، يجب علي فعلها’ “.

“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”

[ولكن لماذا تحتاج إلى القيام بذلك؟]

عند سماع الصوت القلق ، أطلق سيول جيهو الأنفاس التي كان يحبسها.

“لأنني مرعوب لأبعد حدود.”

[من تظن نفسك؟]

واصل بصوت منخفض.

إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.

“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.

“….”

تمتمت فلون التي كانت تميل رأسها في ارتباك بصوت خفيض.

“يعرف ماذا؟”

[أعتقد أن الناس أكثر إرعاباً …]

بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.

انفجر سيول جيهو في الضحك بعد سماع ذلك.

“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”

بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.

“أنا أجري لنفسي سيطرة على العقل.”

أخيرًا تم تحقيق السلام الداخلي ، راجع عقله الذي بدأ أخيرًا في استرجاع الأحداث التي حدثت في اليوم الماضي.

[!]

‘لحسن الحظ.’

“ألا يمكنك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك؟”

ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.

ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.

بينما كان يعتقد أنه كان مستعدًا إلى حد ما ، إلا أنه أدرك أنه كان بإمكانه فعل المزيد في وقت لاحق. بما أن السجلات التاريخية للإمبراطورية تحتوي حتى على روايات مفصلة عن وفاة ابنة عائلة نبيلة ، فلا شك في أنها كانت ستشمل أيضًا قصة مشهورة مثل تلك المتعلقة بفيلا الإمبراطور.

خفضت فلون صوتها.

كان بإمكانه العثور على مزيد من المعلومات المفيدة بمجرد التقليب خلال بضع سجلات ، وبهذه المعلومات ، كان بإمكانه إنشاء إجراءات مضادة أكثر موثوقية لإتمام الرحلة الاستكشافية.

نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.

كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟

“فلون!”

“….”

“لا تقلقي. نظرًا لأنك تبذلين هذا القدر من الجهد ، فماذا يمكنني أن أفعل إلا أن أؤمن؟ ”

لكن كل هذا كان من الناحية النظرية فقط ، ولم يعد هناك جدوى من التأسف الآن.

“هل يمكنني فتح عيني الآن؟”

الحقيقة المهمة هي أن المكان الذي كان فيه كان موقعًا شديد الخطورة.

عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.

عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.

[هل غيرت الزينة رأيك؟]

لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه. ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين طوال الوقت.

لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.

“تنهد…”

ابتسمت فلون وهي تحدق بعينيها البيضاء.

حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.

[من تظن نفسك؟]

“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”

أغلق سيول جيهو عينيه.

[لا. لم يكن الأمر كذلك.]

——————————————–

“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”

[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]

[لأنها كانت سعيدة.]

ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون جانبها الوحشي أكثر طمأنة بالنظر إلى وضعه الحالي.

“ابتسمت لأنها كانت سعيدة؟”

“ألا يمكنك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك؟”

[جاء إنسان حي بمحض إرادته].

الآن وقد اكتمل مسح الطابق الثالث ، لم يتبق سوى الطابق الرابع.

لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.

“انتظري لحظة.”

[ليس كل الموتى على هذا النحو ، لكن غالبية الأرواح تريد غريزيًا التمسك بالأحياء عندما تراهم.]

لقد كان إحساسًا غير قابل للتفسير ، لكنه شعر وكأنه قد تجاوز حدوداً معينة لحظة صعوده إلى السلم.

أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.

ردت فلون بثقة.

[لأنهم حسودون ، ولأنهم يريدون أن يعرف الناس ندمهم … لهذا السبب يقتربون من الناس ويتحرشون بهم. لجعلهم يحققون أمنياتهم.]

أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.

“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”

[هل غيرت الزينة رأيك؟]

[أجل. لكن لا داعي للقلق كثيرًا.]

مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…

وضعت فلون يديها على وركيها.

[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]

[طالما أنا هنا ، فلن أسمح لهم بلمس شعرة واحدة منك!]

شد سيول جيهو كتفيه ونظر إلى أسفل. ظهرت اللوحة الساقطة – لا ، ظهرت القطع الممزقة تمامًا في رؤيته.

رؤيتها وهي تدوس على قطع الورق الممزقة وتقف وقفة واثقة جعل سيول جيهو يقترب من الصراخ ، “جيرل كراش!” لكنه أخفاها بابتسامة صغيرة بدلاً من ذلك.

“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”

“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”

بمعنى أنه كان شبحًا عمره مائتي عام على الأقل.

[!]

خفضت فلون صوتها.

“لا تقلقي. نظرًا لأنك تبذلين هذا القدر من الجهد ، فماذا يمكنني أن أفعل إلا أن أؤمن؟ ”

عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.

[الأمر ليس كذلك تمامًا ولكن … نعم. آمن بي!]

لكن كل هذا كان من الناحية النظرية فقط ، ولم يعد هناك جدوى من التأسف الآن.

على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.

ابتسمت فلون وهي تحدق بعينيها البيضاء.

وهكذا حصل سيول جيهو على 12 قطعة ذهبية بحجم العنب ، وكأس عريض من الزمرد ، وجذع من البلور. بعد حزمهم ، فكر لفترة قبل أن يسأل.

[حسنا ، هذا…]

“فلون.”

[أوه لا! هل فاجأتك كثيرًا؟]

[نعم؟]

[لا. لم يكن الأمر كذلك.]

“دعينا نلغي خطة العودة بعد ساعة واحدة.”

“هل يمكنني فتح عيني الآن؟”

[لماذا فجأة … آها!]

[قريب.]

ابتسمت فلون وهي تحدق بعينيها البيضاء.

[… تريدني أن أعطيه لك؟]

[هل غيرت الزينة رأيك؟]

“….”

“لا.”

كما يقول المثل القديم ، يمكنك الذهاب حتى منتصف الطريق طالما بقيت ساكنًا.

هز سيول جيهو رأسه.

“تنهد…”

“أنت لست هنا للعب ولكن لغرض معين.”

[رائحة الدم تفوح].

أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.

[ولكن لماذا تحتاج إلى القيام بذلك؟]

“يميل الناس إلى التسرع عندما لا يتمكنون من إنهاء كل شيء في الوقت المناسب. لقد كنت كذلك “.

أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.

[حسنا ، هذا…]

لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه. ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين طوال الوقت.

“لهذا السبب أردت إلغاء الخطة. دعينا نأخذ هذا الأمر ببطء “.

[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]

لا تتقيد بالوقت ، ولكن بدلاً من ذلك ، تأكد من القيام بذلك بشكل مؤكد وشامل.

نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.

لم تكن فلون غبية حتى لا تفهم ما كان يقصده ، فظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.

أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.

[نعم!]

أومأ سيول جيهو برأسه. كانت رائحة الدم قوية لدرجة أنها ملأت رئتيه في اللحظة التي أخذ فيها نفسا صغيرا.

لقد شعرت بالأسف على سيول جيهو لأنها اعتقدت أنها جرته بالقوة ، لذا فسماعه يقول ذلك جعل قلبها يشعر بالخفة.

[أنا أحبك!]

تحدث وعيناه مغمضتان.

“انتظ- انتظري لحظة.”

بعد استكشاف الطابق الثاني بأمان ، انتقل سيول جيهو إلى الطابق الثالث حيث وجد المزيد من الأشياء الفاخرة. على وجه الدقة ، وجد دمية شبيهة بالإنسان ترتدي بدلة كاملة من الدروع وخوذة وتحمل رمحًا.

[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]

لحظة صدور بيان الوفاة المليء بنية القتل.

“فلون!”

[هناك أشياء أقل مما كنت أتخيل. اعتقدت أنها ستفيض بالذهب.]

لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.

[!]

*

ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع تحت لسانه ، راقب محيطه بعناية.

استمر الاستكشاف دون أي مشاكل. لم تكن هناك حتى نملة يمكن رؤيتها بعد البحث في الطابقين الأول والثاني.

مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…

على عكس مخاوفهم ، لم يواجهوا أي شيء ، لذلك بينما كان من الطبيعي أن يشعروا بمزيد من الاسترخاء ، أصلح سيول جيهو أفكاره ولم يتخلَّ عن حذره. كان ذلك لأنه كان يعلم أن كل شيء كان يسير بسلاسة بفضل فلون.

توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.

لكن هذا لا يعني أيضًا أنه سيتولى المسؤولية ويقود الطريق.

وهكذا حصل سيول جيهو على 12 قطعة ذهبية بحجم العنب ، وكأس عريض من الزمرد ، وجذع من البلور. بعد حزمهم ، فكر لفترة قبل أن يسأل.

كما يقول المثل القديم ، يمكنك الذهاب حتى منتصف الطريق طالما بقيت ساكنًا.

[سأقتلك…]

إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.

ثم مجددا ، كانت هناك آثار لفريق رحلة استكشافية نهب كل شيء يمكن رؤيته. لذا ، معتقدًا أنه يجب أن يكون هناك سبب لترك الدرع بمفرده ، قرر الاستسلام.

لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.

عند سماع الصوت القلق ، أطلق سيول جيهو الأنفاس التي كان يحبسها.

بعد استكشاف الطابق الثاني بأمان ، انتقل سيول جيهو إلى الطابق الثالث حيث وجد المزيد من الأشياء الفاخرة. على وجه الدقة ، وجد دمية شبيهة بالإنسان ترتدي بدلة كاملة من الدروع وخوذة وتحمل رمحًا.

[….]

كانت نظراتهم عالقة في نهاية الرمح الطويل ، الذي بدا وكأنه ملطخ بالدم الجاف.

حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …

استدار سيول جيهو ببطء للتحديق في فلون التي هزت رأسها.

يجب أن يكون الشخص قد قُتل لأسباب سياسية أو مات وهو يحاول التسلل إلى الفيلا وسرقة الثروة. الشعور المفاجئ بأن الفيلا قد تكون عش أشباح جعل صدره يشعر بالضيق.

[أعتقد أنه من الأفضل عدم لمس ذلك.]

[قد تسقط في ذهول في اللحظة التي تنظر فيها ، لذا أغمض عينيك الآن!]

“لماذا؟”

كان لدى سيول جيهو فكرة عما كانت عليه تلك “الأشياء الغبية” لذلك لم يسأل.

[إنه شعور غريب. إنه مليء بشعور مشؤوم … لا ، أعتقد أنه استياء؟]

“فلون؟”

“ألا يمكنك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك؟”

“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”

[لا أعتقد أنه يتملكه شبح أو أي شيء ما. بدلا من ذلك ، يبدو أن الرمح نفسه ملعون. لن ينتج شيء جيد من أخذه.]

[هناك أشياء أقل مما كنت أتخيل. اعتقدت أنها ستفيض بالذهب.]

عند سماع ذلك ، تلاشت أفكار سيول جيهو في أخذ الرمح على الفور. من الأفضل ترك الأشياء التي شعر بالشك بشأنها دون مساس.

امتد مسار بقع الدم عبر الأرض وصولاً إلى الممر.

‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’

عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.

ثم مجددا ، كانت هناك آثار لفريق رحلة استكشافية نهب كل شيء يمكن رؤيته. لذا ، معتقدًا أنه يجب أن يكون هناك سبب لترك الدرع بمفرده ، قرر الاستسلام.

صدى صوت فلون.

لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي أسف باقٍ ، ولكن بعد أن أرضعته فلون بالمجوهرات التي أخذتها من الثريات الموجودة في السقف ، صعد الاثنان السلالم بسعادة.

[نعم. ربما كانت روح شخص مات في هذه الفيلا.]

الآن وقد اكتمل مسح الطابق الثالث ، لم يتبق سوى الطابق الرابع.

[اغلق عينيك.]

[هناك أشياء أقل مما كنت أتخيل. اعتقدت أنها ستفيض بالذهب.]

[الأمر ليس كذلك تمامًا ولكن … نعم. آمن بي!]

“هذا بسبب وجود أشخاص سبقونا. من سيترك أي شيء خلفه إذا كانت هناك كنوز أمامهم مباشرة؟ ”

[أجل. لكن لا داعي للقلق كثيرًا.]

[أوغه! هل تعتقد أنهم فتشوا غرفة نوم الإمبراطور أو خزنته الشخصية؟]

لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.

بمعرفة سبب اهتمام فلون بالعثور على الأشياء الثمينة ، قال سيول جيهو بابتسامة مريرة.

رفعت فلون صوتها بحدة.

“لا بأس. أنا راضٍ عما وجدناه حتى الآن. هناك مقولة مفادها أن تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا “.

بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.

[تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا … إنه قول جيد.]

[ماذا لو رفضت؟ إنه لي.]

“أليس كذلك؟”

“لا.”

وفي اللحظة التي وضع فيها قدمه على السلم المؤدي إلى الطابق الرابع.

بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.

“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”

رفعت فلون صوتها بحدة.

رصدت طبلة أذنه قرقرة حادة.

[جاء إنسان حي بمحض إرادته].

بينما كان مجرد حافز بسيط ، فقد أوقف سيول جيهو خطواته بشكل ‘حدسي’. كان ذلك لأن جسده كله كان ملفوفًا بإحساس بالخطر.

رصدت طبلة أذنه قرقرة حادة.

لقد كان إحساسًا غير قابل للتفسير ، لكنه شعر وكأنه قد تجاوز حدوداً معينة لحظة صعوده إلى السلم.

ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.

[آه…!]

[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]

وضعت فلون نفسها على عجل أمام سيول جيهو ونظرت إلى أعلى الدرج.

بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.

“فلون؟”

الآن وقد اكتمل مسح الطابق الثالث ، لم يتبق سوى الطابق الرابع.

[لا تنظر.]

[نعم!]

توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.

وهكذا حصل سيول جيهو على 12 قطعة ذهبية بحجم العنب ، وكأس عريض من الزمرد ، وجذع من البلور. بعد حزمهم ، فكر لفترة قبل أن يسأل.

[اغلق عينيك.]

لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.

“هاه؟”

“إذن دعينا نصعد.”

[قد تسقط في ذهول في اللحظة التي تنظر فيها ، لذا أغمض عينيك الآن!]

“هاه؟”

نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.

“هاه؟”

على الرغم من أن دقات قلبه بدأت ترتفع بسرعة بسبب الموقف المفاجئ ، إلا أنه استطاع أن يهدأ بعد الشعور بالهواء البارد من رمحه الجليدي.

بينما كان مجرد حافز بسيط ، فقد أوقف سيول جيهو خطواته بشكل ‘حدسي’. كان ذلك لأن جسده كله كان ملفوفًا بإحساس بالخطر.

[من تظن نفسك؟]

لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.

رفعت فلون صوتها بحدة.

نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.

[لماذا تختبئ هناك؟ لما كل هذه الحيل؟]

[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]

‘الحيل؟’

“ماذا كان ذلك؟”

[… تريدني أن أعطيه لك؟]

بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.

[ماذا لو رفضت؟ إنه لي.]

[سيطرة على العقل؟]

رن صوتها كما لو كانت تتحدث مع شخص ما.

شد سيول جيهو كتفيه ونظر إلى أسفل. ظهرت اللوحة الساقطة – لا ، ظهرت القطع الممزقة تمامًا في رؤيته.

لم يكن يعرف ماذا يفعل بشأن هذا الموقف لأن فلون ، التي كانت تهاجم دائمًا أولاً عندما شعرت بسوء النية ، كانت تحاول التحدث مع الكائن الآخر.

لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.

[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]

[اغلق عينيك.]

[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]

[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]

وبينما استمر الحديث المجهول.

ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع تحت لسانه ، راقب محيطه بعناية.

[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]

لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.

خفضت فلون صوتها.

أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.

[…حسناً. تريد اختباري هاه؟]

“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”

اللحظة التالية …

ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون جانبها الوحشي أكثر طمأنة بالنظر إلى وضعه الحالي.

كادودوك-! بادودوك!

كانت نظراتهم عالقة في نهاية الرمح الطويل ، الذي بدا وكأنه ملطخ بالدم الجاف.

تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.

‘هذه الرائحة …’

كان صوتا مألوفا. لم يكن ضجيجًا صادراً من الشيء المجهول أعلى الدرج.

جاءت رائحة قوية بشكل خاص من اتجاه معين.

بدا الدخان الذي كان رقيقًا من قبل وكأنه مئات الآلاف من الإبر التي يبدو وكأنها تطعن جلده. كانت علامة على أن فلون كانت غاضبة للغاية.

*

[سأقتلك…]

توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.

لحظة صدور بيان الوفاة المليء بنية القتل.

“هل يمكنك التغلب عليه؟”

[….]

[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]

توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.

كبرت عيناه.

[… لقد هرب.]

“هاه؟”

“هل يمكنني فتح عيني الآن؟”

“فلون؟”

[نعم. يمكنك فتحها.]

على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.

عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.

أغلق سيول جيهو عينيه.

“ماذا كان ذلك؟”

“فلون؟”

[قريب.]

بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.

ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.

نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.

[… ربما كان من نفس حقبتي. مقدار الاستياء الذي حمله لم يكن طبيعيًا.]

[!]

بمعنى أنه كان شبحًا عمره مائتي عام على الأقل.

بينما كان يعتقد أنه كان مستعدًا إلى حد ما ، إلا أنه أدرك أنه كان بإمكانه فعل المزيد في وقت لاحق. بما أن السجلات التاريخية للإمبراطورية تحتوي حتى على روايات مفصلة عن وفاة ابنة عائلة نبيلة ، فلا شك في أنها كانت ستشمل أيضًا قصة مشهورة مثل تلك المتعلقة بفيلا الإمبراطور.

“هل يمكنك التغلب عليه؟”

*

[ليس شيئاً صعباً.]

لقد شعرت بالأسف على سيول جيهو لأنها اعتقدت أنها جرته بالقوة ، لذا فسماعه يقول ذلك جعل قلبها يشعر بالخفة.

ردت فلون بثقة.

“….”

[كان هناك شيء أرغب في معرفته لذا حاولت أن أسأل عما إذا كان يعرف …]

[أعتقد أن الناس أكثر إرعاباً …]

“يعرف ماذا؟”

لم تكن فلون غبية حتى لا تفهم ما كان يقصده ، فظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.

[ذكرياته عندما مات. على أي حال ، استمر في الثرثرة حول أشياء غبية.]

[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]

كان لدى سيول جيهو فكرة عما كانت عليه تلك “الأشياء الغبية” لذلك لم يسأل.

“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”

[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]

“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”

“إذن هذا يعني أن هناك احتمال أن يكون جدك موجودًا هنا في مكان ما حقًا.”

[ماذا لو رفضت؟ إنه لي.]

[بصراحة ، لقد كدت أفقد الأمل … لكن هناك بعض الأمل الآن.]

على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.

بمعنى آخر ، أرادت فلون البحث بسرعة في بقية الفيلا.

مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.

نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.

ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.

“إذن دعينا نصعد.”

“ابتسمت لأنها كانت سعيدة؟”

بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.

لقد شعرت بالأسف على سيول جيهو لأنها اعتقدت أنها جرته بالقوة ، لذا فسماعه يقول ذلك جعل قلبها يشعر بالخفة.

مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.

نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.

“….”

“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.

الدرج كان لا يزال هناك.

“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”

معتقدًا أنه يجب أن يهتم بتذكر المسار الذي سلكه ، صعد سيول جيهو أخيرًا إلى الطابق الأخير.

“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”

بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.

“….”

نظر حوله تحت ضوء الأحجار المضيئة ، توقف سيول جيهو عن التنفس بشكل انعكاسي.

[بصراحة ، لقد كدت أفقد الأمل … لكن هناك بعض الأمل الآن.]

‘هذه الرائحة …’

[قد تسقط في ذهول في اللحظة التي تنظر فيها ، لذا أغمض عينيك الآن!]

كبرت عيناه.

[لا تنظر.]

[رائحة الدم تفوح].

“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”

صدى صوت فلون.

[ليس كل الموتى على هذا النحو ، لكن غالبية الأرواح تريد غريزيًا التمسك بالأحياء عندما تراهم.]

[تفوح بشدة.]

‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’

أومأ سيول جيهو برأسه. كانت رائحة الدم قوية لدرجة أنها ملأت رئتيه في اللحظة التي أخذ فيها نفسا صغيرا.

[رائحة الدم تفوح].

بدت أنها حديثة نسبيًا.

[من تظن نفسك؟]

‘هل يمكن أن يكون أن فريق الرحلة قد ..؟’

على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.

جاءت رائحة قوية بشكل خاص من اتجاه معين.

[آه…!]

قام سيول جيهو بدفع الدم قليلاً على الأرض. تقطر الدم من قدمه وهو يرفع ساقه.

ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.

‘ربما.’

[ماذا لو رفضت؟ إنه لي.]

حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …

بدت أنها حديثة نسبيًا.

“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”

إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.

ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع تحت لسانه ، راقب محيطه بعناية.

[حسنا ، هذا…]

امتد مسار بقع الدم عبر الأرض وصولاً إلى الممر.

أغلق سيول جيهو عينيه.

بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.

[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]

——————————————–

“لهذا السبب أردت إلغاء الخطة. دعينا نأخذ هذا الأمر ببطء “.

Dantalian2

لم تكن فلون غبية حتى لا تفهم ما كان يقصده ، فظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.

مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…

تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.

وضعت فلون يديها على وركيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط