نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 168

مناوشة (3)

مناوشة (3)

الفصل – 168: مناوشة (3)

و مرة أخرى.

——————————————

——————————————

دارت معركة شرسة أمام القلعة.

استغل كل من تشوهونغ وأوه راهي وفاي سورا وهيوغو الموقف واندفعوا إلى الأمام لقطع أعناقهم. اهتزت الأرض عندما سقط العمالقة الأقوياء الأربعة في نفس الوقت.

كانت وحدة المشاة الثقيلة في حارمارك المكونة فقط من قدامى المحاربين المخضرمين الذين نجوا من الخطوط الأمامية لسنوات عديدة تقاوم بمهارة هجوم العدو.

إذا لم يكونوا مخطئين ، فإن عدد قوات العدو التي اندفعت نحوهم كانت أقل بكثير مما يمكنهم رؤيته.

دفع الصف الأمامي دروعهم إلى الأرض بينما وضع الصف الثاني دروعهم في الأعلى ، مما أدى إلى إنشاء جدار حديدي منيع.

كانت النقطة الغريبة الوحيدة هي أن جلدها ودروعها كانا يطلقان دخانًا أبيضا.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل مع أولئك الذين يحاولون اختراق الخط.

وانفجر انفجار تسبب في دق آذان الحاضرين. بسبب الاصطدام المفاجئ ، تم نسف الطفيليات في المقدمة وانهارت صفوفهم.

اهتزت الطفيليات من قبل وحوش الميدوسا الغاضبة واصطدموا بالرماح محاولين بيأس التسلق فوق جدار الدروع.

وعندما اقتربت بما يكفي …

عندما استخدم ذئب لا ميت كومة الجثث لقذف جسده فوق الجدار ، طعن جان سانتوس بحربة وألقاه بعيدًا قبل الصراخ.

كانت تخترق صفوف العدو ، تقتلع الرؤوس وتمزق أجسادهم ، وتقلل من أعدادهم بوتيرة مرعبة.

“كافحوا! قاوموا بكل ما لديكم! تذكروا أنه في اللحظة التي تظهر فيها فجوة بين الدروع ، سنكون جميعًا أمواتا! ”

أبدى الجندي الذي كان يراقب محيطه باستمرار فجأة تعبيراً حائراً.

وبينما كان يشجع ، شعر بضجة غير عادية من ورائه واستدار.

على الرغم من أنها تفتقر إلى القوة النارية ، إلا أن حقيقة قدرته على الرمي باستمرار كانت ميزة المهارة.

كان الأرضيون يركضون نحوهم.

رفع سيول جيهو ساقه وداس على صدر العدو قبل أن يضغط على حلقه. كافح نصف الحيوان نصف البشري بجنون قبل أن تفقد أطرافه قوتها.

“الأوغاد الأرضيون قادمون! قاوموا أكثر من ذلك بقليل! ”

دفع الصف الأمامي دروعهم إلى الأرض بينما وضع الصف الثاني دروعهم في الأعلى ، مما أدى إلى إنشاء جدار حديدي منيع.

“اللعنة! من المؤكد أنهم أخذوا وقتهم الجميل! ”

ومع ذلك ، لم يذعر سيول جيهو بل رفع الرمح بأكمله. ثم قام بضرب الرمح للأسفل فسقط الوحش نصف الحيوان ونصف البشري بلا حول ولا قوة.

صاح جندي مخضرم كان متمسكًا بدرعه بيأس. أظهر عدد قليل من الجنود من حوله وجوههم مكشوفة ابتسامات قاتمة.

ارتجف سيول جيهو. لقد قوبل بسلسلة متواصلة من المفاجآت كلما قاتل لفترة أطول.

لم يتمكنوا من الضحك لأنهم كانوا في حالة حياة أو موت ، لكنهم كانوا متمرسين بما يكفي ليكونوا قادرين على المزاح في وجه الموت.

بعبارة أخرى ، كانت أفكاره منشغلة للغاية لدرجة أنه لم يتعرف حتى على الرجل.

“لا تفتحوا أفواهكم! وفروا طاقتكم! ”

شعر بعاصفة من الرياح تضرب عنقه في تلك اللحظة. نصف حيوان نصف إنسان نصف جسده متعفن قد ركل الأرض من بعيد وقفز في الهواء.

جان سانتوس ، الذي وبخهم بسرعة ، أدار رأسه لتأكيد المسافة.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل مع أولئك الذين يحاولون اختراق الخط.

اتسعت عيناه الشديدتين.

شعر بإحساس مُرضي بقطع اللحم.

مجموعة معينة تركت وراءها كل المجموعات الأخرى لفتت نظره.

علاوة على ذلك ، بإضافة سمة مكافحة الشر في المانا ، أوقفت الوحوش التي تم رميها من قبل عشرات من رماح المانا اندفاعها شاعرة بالذهول.

“إبتعدوا عن الطريق!”

اشتعلت الكهرباء الذهبية في نفس الوقت.

صرخت امرأة كانت تركض نحوهم ودرعها منتصب ، رفرف شعرها الأحمر المجعد خلفها.

“لكنه ليس خيارًا جيدًا أن ترهق نفسك منذ البداية. لن يجعل الأمور أكثر صعوبة عليك فحسب ، بل ستكون عبئًا علينا وعلى حلفائك “.

صاح جان سانتوس ردا على ذلك.

عندما استخدم ذئب لا ميت كومة الجثث لقذف جسده فوق الجدار ، طعن جان سانتوس بحربة وألقاه بعيدًا قبل الصراخ.

“رات! زيمر! إستعدا!”

بووم! بووم! ضجيج مقلق كان يقترب تدريجياً.

نظر الجنديان وراءهما.

مخلوق يشبه الغول كان بالتأكيد إنسانًا قبل موته ، جاء يركض وهو يتدلى بذراعيه.

وعندما اقتربت بما يكفي …

نظر الجنديان وراءهما.

“الآن!”

امرأة حطمت شوكتها الحديدية بصدر عدو وامرأة جعلت الرؤوس تتطاير بسيفها السريع. برؤية شيء بين هاتين المرأتين جعل الجندي يضيق عينيه في شك.

دفع الجنديان جسدهما بقوة للخلف وقلبوا أجسادهم على الفور 90 درجة.

“ساعدوني!”

“أووويااااااا!”

كانت الوحوش الأربعة غاضبة حيث أنزلوا أجسادهم قدر الإمكان وشدوا أرجلهم. ثم انطلقوا مثل النوابض بسرعة لا تصدق.

رفعت فاي سورا درعها أمامها وهي تندفع عبر الفجوة مثل دبابة مستعرة.

لم يكن القول بأن ذلك بسبب نيران الدعم من الحصن كافياً. كان معدل نجاة زملائهم الجنود مرتفعًا بشكل غير طبيعي على الرغم من التقدم إلى هذا الحد في خطوط العدو.

بووم!

استدار على عجل ، وشاهد ثلاثة ذئاب تتساقط من السماء. كانت جروح الوحوش المتلوية قد احترقت قبل أن تتوقف تشنجاتها.

وانفجر انفجار تسبب في دق آذان الحاضرين. بسبب الاصطدام المفاجئ ، تم نسف الطفيليات في المقدمة وانهارت صفوفهم.

بووم! بووم! ضجيج مقلق كان يقترب تدريجياً.

حتى أنه كانت هناك واحد أحدث شرارة وهو يتناثر في السماء.

“إبتعدوا عن الطريق!”

ومع ذلك ، فإن فاي سورا التي توقفت بعد اندفاعها لم تتضرر بشكل مفاجئ وكان موقفها مستقرًا.

لكن سيول جيهو لم يستطع الشرح لأنه هو نفسه لم يكن يعرف أن قوة جوهر سوما كانت قوية إلى هذا الحد.

كانت النقطة الغريبة الوحيدة هي أن جلدها ودروعها كانا يطلقان دخانًا أبيضا.

وعندما اقتربت بما يكفي …

“آه.”

نظر سيول جيهو بقوة إلى الخلف. رفع جان سانتوس ذراعه رسميًا وأشار إلى السماء.

رفعت فاي سورا رأسها وضخت صدرها ، وأظهرت أسنانها البيضاء.

بسرعة كبيرة أيضاً.

“أخيرًا يشعر جسدي بالدفء.”

——————————————

ركلت وحشًا كان يحاول خوفًا رفع جسده قبل أن تسحقه مرة أخرى في الأرض بكعبها.

كانت دفقة ماء باردة. استعاد وجهه المتورد ببطء بعضًا من لونه.

قامت بضرب طفيلي أطلق نفسه تجاهها من جانبها بدرعها وأرجحت سيفها الأحمر المحترق بالنيران.

عندما هاجمته الوحوش مثل الثيران الغاضبة ، استدعى سيول جيهو في نفس الوقت أربعة رماح مانا وأطلقهم قبل أن يكرر أفعاله على الفور.

هرع العديد من الناس وانضموا إليها في اللحظة التالية.

بووم!

تركزت نظرة جان سانتوس على الشاب الذي كان يطعن برمح مزرق.

دوى انفجار الرعد. الوحش الذي لاحظ الهجوم لوى جسده.

كان رأس الرمح الذي تألق بضوء ذهبي يخترق بسرعة الأعداء الذين أذهلتهم إندفاعة فاي سورا.

الفصل – 168: مناوشة (3)

أعطت ضربات الرمح المتسارعة وهمًا بإذابة صفوف العدو.

بعبارة أخرى ، كانت أفكاره منشغلة للغاية لدرجة أنه لم يتعرف حتى على الرجل.

أومأ جان سانتوس برأسه برؤية فريق الهجوم خلف سيول جيهو يسحق الطفيليات بوتيرة مرعبة.

كانت الوحوش المتحولة من طرف الطفيليات من أعراق مختلفة ، ولكن كان هناك شيء واحد مشترك بينهم – أنه كان من الصعب قتلهم جميعًا.

سيكون لدى المجموعة التي ترافق هذا الفريق فرصة كبيرة للعيش.

إذا لم يكونوا مخطئين ، فإن عدد قوات العدو التي اندفعت نحوهم كانت أقل بكثير مما يمكنهم رؤيته.

كان مزاحا شائعا تبادله الجنود قبل دخولهم ساحة المعركة. تعتمد معدلات بقائهم على مجموعة الأرضيين الذين تعاونوا معهم.

أمطرت السهام ، رسمت أقواسا متكافئة وثقبت الأعداء الذين كانوا بالقرب نسبيا من الحصن.

لقد كانت قصة واقعية إلى حد ما لمجرد تجاهلها على أنها مزحة.

“رات! زيمر! إستعدا!”

كان بعض الأرضيين يعاملون الجنود مثل دروع اللحم أو البيادق المستهلكة. بل كانت هناك حالات فروا فيها ، تاركين الجنود الذين شقوا طريقًا يائسًا لهم للفرار.

نظرًا لحقيقة أن وحوش الميدوسا العشرة كانت منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، بدأ خط الدفاع المستقيم في الانتشار.

بالحكم على ذلك في الاعتبار ، يمكن اعتبار تصرفات الشاب جديرة بالثناء للغاية من وجهة نظر الفردوسي ، ولكن …

لم يكن بحاجة لتخيل ما يمكن أن يحدث إذا اصطدم الوحوش بخط الدفاع.

‘همم؟’

لم يكن بحاجة لتخيل ما يمكن أن يحدث إذا اصطدم الوحوش بخط الدفاع.

برؤية سيول جيهو يتخلص من كل الأعداء في المنطقة المجاورة وينظر بتهور أمامه ، برق وميض في عيون جان سانتوس.

أبدى الجندي الذي كان يراقب محيطه باستمرار فجأة تعبيراً حائراً.

أمسك سيول جيهو من كتفيه ، بينما كان يحاول شق طريقه عبر جدار الكتفين الذي صنعه مرؤوسوه. شعر جان سانتوس بمقاومة قوية في يده لكنه تمكن من جر سيول جيهو بقوة إلى الوراء.

علاوة على ذلك ، بإضافة سمة مكافحة الشر في المانا ، أوقفت الوحوش التي تم رميها من قبل عشرات من رماح المانا اندفاعها شاعرة بالذهول.

نظر سيول جيهو بقوة إلى الخلف. رفع جان سانتوس ذراعه رسميًا وأشار إلى السماء.

حتى بعد اجتياح الأعداء وإطلاق عدد لا يحصى من السهام عليهم ، تفاخر الطفيليات بعدد مذهل من القوات التي لم يبدُ أنها كانت تتضاءل.

عبس سيول جيهو وأمال رأسه.

اشتعلت الكهرباء الذهبية في نفس الوقت.

طارت الرافعات النصلية التي تم إطلاقها من الحصن بشكل مائل وجرفت الأعداء الذين اندفعوا نحوهم.

“لكنه ليس خيارًا جيدًا أن ترهق نفسك منذ البداية. لن يجعل الأمور أكثر صعوبة عليك فحسب ، بل ستكون عبئًا علينا وعلى حلفائك “.

أمطرت السهام ، رسمت أقواسا متكافئة وثقبت الأعداء الذين كانوا بالقرب نسبيا من الحصن.

نظر الجندي إلى سيول جيهو بعيون مرتعبة قبل أن يوجه نظره بسرعة إلى ساحة المعركة. بالكاد نجوا من موجة واحدة ، لكن سربًا جديدًا من الوحوش ملأ الأفق وكان يندفع نحوهم مثل موجة تسونامي.

“أنا ممتن لحماسك.”

‘هاه؟’

تردد صدى صوت منخفض النبرة في أذني سيول جيهو بينما كان يحدق في الأعلى.

كانت الوحوش المتحولة من طرف الطفيليات من أعراق مختلفة ، ولكن كان هناك شيء واحد مشترك بينهم – أنه كان من الصعب قتلهم جميعًا.

“لكنه ليس خيارًا جيدًا أن ترهق نفسك منذ البداية. لن يجعل الأمور أكثر صعوبة عليك فحسب ، بل ستكون عبئًا علينا وعلى حلفائك “.

دفع الصف الأمامي دروعهم إلى الأرض بينما وضع الصف الثاني دروعهم في الأعلى ، مما أدى إلى إنشاء جدار حديدي منيع.

رمش سيول جيهو ببطء. ظهر وجه رجل فجأة في بصره. لقد كان الجنرال الذي جاء ليستقبله عندما دعته تيريزا إلى القصر.

اشتعلت الكهرباء الذهبية في نفس الوقت.

بعبارة أخرى ، كانت أفكاره منشغلة للغاية لدرجة أنه لم يتعرف حتى على الرجل.

شازاك!

“سيكون عليك القتال باستمرار حتى لو لم تكن تريد ذلك لاحقًا. أرجح رمحك بقوة لكن حافظ على صفاء الذهن أثناء الحركة “.

صاح جندي مخضرم كان متمسكًا بدرعه بيأس. أظهر عدد قليل من الجنود من حوله وجوههم مكشوفة ابتسامات قاتمة.

كانت دفقة ماء باردة. استعاد وجهه المتورد ببطء بعضًا من لونه.

صرخ الجنود الذين تقدموا إلى الأمام صرخات المعركة وهم يمدون رماحهم. رن صوت تحطم ثاقب.

لم يتحدثوا لوقت طويل حيث كانوا في خضام معركة.

الزخم العنيف للمخالب التي نزلت جعل سيول جيهو يبتلع بتوتر.

عندما رآه يستعيد هدوءه ، أمر جان سانتوس بصوت مدو.

ومع ذلك ، لم يذعر سيول جيهو بل رفع الرمح بأكمله. ثم قام بضرب الرمح للأسفل فسقط الوحش نصف الحيوان ونصف البشري بلا حول ولا قوة.

“كل الجنود ، استعدوا مرة أخرى وابذلوا قصارى جهدكم!”

دفع الصف الأمامي دروعهم إلى الأرض بينما وضع الصف الثاني دروعهم في الأعلى ، مما أدى إلى إنشاء جدار حديدي منيع.

وقف الجنود الذين كانوا راكعين على ركبة واحدة بدفعة واحدة. ساروا إلى الأمام بشكل موحد ، وداسوا على الجثث التي ما زالت تتلوى بأحذيتهم المكسوة بالفولاذ.

بعد ذلك ، أمسك الرمح على الفور وعضه بقوة كما لو كان يريد أن يقضم الرمح بعيدًا.

ومن خلال ذلك ، اكتملت مهمتهم في تأمين مساحة يخرج فيها الأرضيون. الآن ، كان عليهم التعامل مع وحوش الميدوسا الذين كانوا يقودون وحدات العدو.

امرأة حطمت شوكتها الحديدية بصدر عدو وامرأة جعلت الرؤوس تتطاير بسيفها السريع. برؤية شيء بين هاتين المرأتين جعل الجندي يضيق عينيه في شك.

كان دور الجنود هنا هو فتح طريق نحو وحوش الميدوسا.

كانت مجموعة من أربعة وحوش يزيد ارتفاعها عن مترين تتقدم نحوه بشراسة.

نظرًا لحقيقة أن وحوش الميدوسا العشرة كانت منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، بدأ خط الدفاع المستقيم في الانتشار.

لم يتمكنوا من الضحك لأنهم كانوا في حالة حياة أو موت ، لكنهم كانوا متمرسين بما يكفي ليكونوا قادرين على المزاح في وجه الموت.

ولكن كلما قامت المجموعات الضاربة بإزالة الطفيليات الموجودة في المقدمة ، لم تعد هناك أي عوائق للذين ينتظرون في الخلف وتقدموا على الفور.

مخلوق يشبه الغول كان بالتأكيد إنسانًا قبل موته ، جاء يركض وهو يتدلى بذراعيه.

حتى بعد اجتياح الأعداء وإطلاق عدد لا يحصى من السهام عليهم ، تفاخر الطفيليات بعدد مذهل من القوات التي لم يبدُ أنها كانت تتضاءل.

بعد أن أدرك أن الساحر القادر على قلب مجرى الحرب كان يدعم منطقته ، أصبح الجندي شجاعًا.

صرخ الجنود الذين تقدموا إلى الأمام صرخات المعركة وهم يمدون رماحهم. رن صوت تحطم ثاقب.

عندما استخدم ذئب لا ميت كومة الجثث لقذف جسده فوق الجدار ، طعن جان سانتوس بحربة وألقاه بعيدًا قبل الصراخ.

تم اختراق غالبية الطفيليات بواسطة الرماح أو وصدها بواسطة الدروع ، لكن قدرًا كبيرًا كان لا يزال قادرًا على اختراق الجدار.

كانت مجموعة من أربعة وحوش يزيد ارتفاعها عن مترين تتقدم نحوه بشراسة.

مخلوق يشبه الغول كان بالتأكيد إنسانًا قبل موته ، جاء يركض وهو يتدلى بذراعيه.

كان نمط القتال بسيطًا إلى حد ما. عندما يظهر العدو ، كان الجنود بمثابة الحاجز ، ويشترون الوقت الكافي للأرضيين ليأتوا ويقتلوهم.

قطع رمح سيول جيهو في الهواء وطعن جبهته بدقة. وفي هذا الوضع ، حرك رمحه لأعلى ، مما تسبب في تدفق الدم الأسود من بين حاجبيه.

لم يتحدثوا لوقت طويل حيث كانوا في خضام معركة.

اشتعلت الكهرباء الذهبية في نفس الوقت.

عندما هاجمته الوحوش مثل الثيران الغاضبة ، استدعى سيول جيهو في نفس الوقت أربعة رماح مانا وأطلقهم قبل أن يكرر أفعاله على الفور.

حتى قبل أن ينتشر الجليد من الجرح ، كان رأس الغول متفحما بالسواد.

نظرًا لحقيقة أن وحوش الميدوسا العشرة كانت منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، بدأ خط الدفاع المستقيم في الانتشار.

“كيووووور!”

كان مزاحا شائعا تبادله الجنود قبل دخولهم ساحة المعركة. تعتمد معدلات بقائهم على مجموعة الأرضيين الذين تعاونوا معهم.

بعد ذلك ، جاء جنس مجهول من الأقزام يركض في صف ممسكًا بالمطارق.

‘هذه هي.’

شدد سيول جيهو قبضته على رمحه بكلتا يديه وطعن برمحه أثناء الجري للأمام.

لقد قطع أكثر من عشرة طفيليات في لحظة بينما كان يقاتل بلا وعي.

بوك. انتقل إحساس طعن فاكهة متعفنة عبر يديه.

صاح جان سانتوس ردا على ذلك.

دفع سيول جيهو الرمح الذي طعن به صدر العدو إلى الأمام. رأس الرمح الذي اخترق الأول مر عبر صدور الآخرين من بعده.

أعطت ضربات الرمح المتسارعة وهمًا بإذابة صفوف العدو.

تشنج الأقزام كما لو أنهم ضربوا بالبرق قبل أن يتوقفوا عن الحركة.

“إبتعدوا عن الطريق!”

عند إخراج رمحه ، انسكبت من الثقوب في صدورهم عصائر حمراء داكنة.

كانوا قادرين على التقدم إلى الأمام بسهولة أكبر بكثير مما كانوا يعتقدون. عند التفكير في ما حدث ، لم يتم احتجازهم في مكانهم منذ بدء المعركة وحتى عندما أُجبروا على التوقف فقد كان يتم حل الوضع بسرعة في كل مرة.

شعر بعاصفة من الرياح تضرب عنقه في تلك اللحظة. نصف حيوان نصف إنسان نصف جسده متعفن قد ركل الأرض من بعيد وقفز في الهواء.

وبينما كان يشجع ، شعر بضجة غير عادية من ورائه واستدار.

كان الأمر كما لو كان سيضربه بهذه الطريقة.

“لكنه ليس خيارًا جيدًا أن ترهق نفسك منذ البداية. لن يجعل الأمور أكثر صعوبة عليك فحسب ، بل ستكون عبئًا علينا وعلى حلفائك “.

الزخم العنيف للمخالب التي نزلت جعل سيول جيهو يبتلع بتوتر.

دفع الجنديان جسدهما بقوة للخلف وقلبوا أجسادهم على الفور 90 درجة.

‘حافظ على صفاء الذهن’.

الجندي الذي كان يحدق بغباء في الظاهرة غير القابلة للتفسير ، فجأة توصل إلى فهم.

وبينما كان يراوغ وهو يلف جسده للخلف ، مر مخلب قذر فوق عينيه. دغدغت بضع شعيرات بدت وكأنها من فوق جبهته مقل عينيه.

“رات! زيمر! إستعدا!”

‘وأُأرجح رمحي بقوة.’

قامت بضرب طفيلي أطلق نفسه تجاهها من جانبها بدرعها وأرجحت سيفها الأحمر المحترق بالنيران.

اتسعت عيون سيول جيهو. لقد دفع رأسه في اللحظة التي هبط فيها العدو ، لكن الوحش أمسك برأس الرمح بأسنانه بمهارة.

عندما كان على وشك البصق …

بعد ذلك ، أمسك الرمح على الفور وعضه بقوة كما لو كان يريد أن يقضم الرمح بعيدًا.

امرأة حطمت شوكتها الحديدية بصدر عدو وامرأة جعلت الرؤوس تتطاير بسيفها السريع. برؤية شيء بين هاتين المرأتين جعل الجندي يضيق عينيه في شك.

ومع ذلك ، لم يذعر سيول جيهو بل رفع الرمح بأكمله. ثم قام بضرب الرمح للأسفل فسقط الوحش نصف الحيوان ونصف البشري بلا حول ولا قوة.

عندما استخدم ذئب لا ميت كومة الجثث لقذف جسده فوق الجدار ، طعن جان سانتوس بحربة وألقاه بعيدًا قبل الصراخ.

رفع سيول جيهو ساقه وداس على صدر العدو قبل أن يضغط على حلقه. كافح نصف الحيوان نصف البشري بجنون قبل أن تفقد أطرافه قوتها.

إذا جاء الحظ ، فالكارثة ستتبعه.

بعد أن لوى رمحه ، توقف سيول جيهو لأخذ نفس عميق. ملأت فمه رائحة كريهة.

“الأوغاد الأرضيون قادمون! قاوموا أكثر من ذلك بقليل! ”

عندما كان على وشك البصق …

كان الأرضيون يركضون نحوهم.

“!”

صاح جندي مخضرم كان متمسكًا بدرعه بيأس. أظهر عدد قليل من الجنود من حوله وجوههم مكشوفة ابتسامات قاتمة.

أرجح سيول جيهو رمحه بشكل حدسي للخلف دون أن يستدير.

شعر بإحساس مُرضي بقطع اللحم.

شعر بإحساس مُرضي بقطع اللحم.

لكن الأشياء الجيدة لم تدم طويلا.

استدار على عجل ، وشاهد ثلاثة ذئاب تتساقط من السماء. كانت جروح الوحوش المتلوية قد احترقت قبل أن تتوقف تشنجاتها.

“!”

لقد قطع أكثر من عشرة طفيليات في لحظة بينما كان يقاتل بلا وعي.

صرخت امرأة كانت تركض نحوهم ودرعها منتصب ، رفرف شعرها الأحمر المجعد خلفها.

ارتجف سيول جيهو. لقد قوبل بسلسلة متواصلة من المفاجآت كلما قاتل لفترة أطول.

عندما كان على وشك البصق …

كانت الوحوش المتحولة من طرف الطفيليات من أعراق مختلفة ، ولكن كان هناك شيء واحد مشترك بينهم – أنه كان من الصعب قتلهم جميعًا.

دوى انفجار الرعد. الوحش الذي لاحظ الهجوم لوى جسده.

طالما لم يُقتل الطفيلي الذي كان يسيطر على الجسد ، سيقاتل الوحش حتى مع ترك رأسه سليمًا.

إذا جاء الحظ ، فالكارثة ستتبعه.

ولكن في كل مرة كان يضرب رمحه وحشا فهو يقتله.

قامت بضرب طفيلي أطلق نفسه تجاهها من جانبها بدرعها وأرجحت سيفها الأحمر المحترق بالنيران.

لقد كان حرفيا ‘طلقة واحدة قتلة واحد’.

حتى بعد اجتياح الأعداء وإطلاق عدد لا يحصى من السهام عليهم ، تفاخر الطفيليات بعدد مذهل من القوات التي لم يبدُ أنها كانت تتضاءل.

‘هذه هي.’

وقف الجنود الذين كانوا راكعين على ركبة واحدة بدفعة واحدة. ساروا إلى الأمام بشكل موحد ، وداسوا على الجثث التي ما زالت تتلوى بأحذيتهم المكسوة بالفولاذ.

“ساعدوني!”

لقد كان حرفيا ‘طلقة واحدة قتلة واحد’.

فجأة سمع صرخة عاجلة.

وقف الجنود الذين كانوا راكعين على ركبة واحدة بدفعة واحدة. ساروا إلى الأمام بشكل موحد ، وداسوا على الجثث التي ما زالت تتلوى بأحذيتهم المكسوة بالفولاذ.

صوت إنسان- لا ، لقد كانت صرخة جندي.

اتسعت عيون سيول جيهو. لقد دفع رأسه في اللحظة التي هبط فيها العدو ، لكن الوحش أمسك برأس الرمح بأسنانه بمهارة.

بووم! بووم! ضجيج مقلق كان يقترب تدريجياً.

تردد صدى صوت منخفض النبرة في أذني سيول جيهو بينما كان يحدق في الأعلى.

ضاقت عيون سيول جيهو عندما نظر إلى اتجاه الجندي.

ارتجف سيول جيهو. لقد قوبل بسلسلة متواصلة من المفاجآت كلما قاتل لفترة أطول.

كانت مجموعة من أربعة وحوش يزيد ارتفاعها عن مترين تتقدم نحوه بشراسة.

“!”

لم يكن بحاجة لتخيل ما يمكن أن يحدث إذا اصطدم الوحوش بخط الدفاع.

“آه.”

منع سيول جيهو نفسه من الركض على الفور. فكر فجأة في شيء ما قبل أن يتخذ وقفة ويرفع ذراعه اليمنى بشكل مائل.

بعد ذلك ، أمسك الرمح على الفور وعضه بقوة كما لو كان يريد أن يقضم الرمح بعيدًا.

رمح مانا انبعث بضوء ذهبي تكون في قبضته اليمنى.

عندما كان على وشك البصق …

بعد بداية قصيرة على التوالي ، أنزل سيول جيهو الجزء العلوي من جسمه وهو يهز ذراعه بقوة.

كانت مجموعة من أربعة وحوش يزيد ارتفاعها عن مترين تتقدم نحوه بشراسة.

شازاك!

كانت مجموعة من أربعة وحوش يزيد ارتفاعها عن مترين تتقدم نحوه بشراسة.

دوى انفجار الرعد. الوحش الذي لاحظ الهجوم لوى جسده.

لم يكن بحاجة لتخيل ما يمكن أن يحدث إذا اصطدم الوحوش بخط الدفاع.

لكنه لم يستطع تجنبه تمامًا ، مما تسبب في طقطقة الأقواس الكهربائية في جميع أنحاء ذراعه اليسرى وشلها.

قطع رمح سيول جيهو في الهواء وطعن جبهته بدقة. وفي هذا الوضع ، حرك رمحه لأعلى ، مما تسبب في تدفق الدم الأسود من بين حاجبيه.

“كوررر!”

كانوا قادرين على التقدم إلى الأمام بسهولة أكبر بكثير مما كانوا يعتقدون. عند التفكير في ما حدث ، لم يتم احتجازهم في مكانهم منذ بدء المعركة وحتى عندما أُجبروا على التوقف فقد كان يتم حل الوضع بسرعة في كل مرة.

قام العملاق المذهول لحظيًا بتمزيق ذراعه دون تردد قبل أن يحدق بشراسة في سيول جيهو ويصدر هديرًا.

دوى انفجار الرعد. الوحش الذي لاحظ الهجوم لوى جسده.

كانت الوحوش الأربعة غاضبة حيث أنزلوا أجسادهم قدر الإمكان وشدوا أرجلهم. ثم انطلقوا مثل النوابض بسرعة لا تصدق.

هرع العديد من الناس وانضموا إليها في اللحظة التالية.

‘دعونا نراكم تحاولون تجنبها مرة أخرى.’

أمسك سيول جيهو من كتفيه ، بينما كان يحاول شق طريقه عبر جدار الكتفين الذي صنعه مرؤوسوه. شعر جان سانتوس بمقاومة قوية في يده لكنه تمكن من جر سيول جيهو بقوة إلى الوراء.

عندما هاجمته الوحوش مثل الثيران الغاضبة ، استدعى سيول جيهو في نفس الوقت أربعة رماح مانا وأطلقهم قبل أن يكرر أفعاله على الفور.

لم يتمكنوا من الضحك لأنهم كانوا في حالة حياة أو موت ، لكنهم كانوا متمرسين بما يكفي ليكونوا قادرين على المزاح في وجه الموت.

و مرة أخرى.

وقف الجنود الذين كانوا راكعين على ركبة واحدة بدفعة واحدة. ساروا إلى الأمام بشكل موحد ، وداسوا على الجثث التي ما زالت تتلوى بأحذيتهم المكسوة بالفولاذ.

على الرغم من أنها تفتقر إلى القوة النارية ، إلا أن حقيقة قدرته على الرمي باستمرار كانت ميزة المهارة.

نظرًا لحقيقة أن وحوش الميدوسا العشرة كانت منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، بدأ خط الدفاع المستقيم في الانتشار.

علاوة على ذلك ، بإضافة سمة مكافحة الشر في المانا ، أوقفت الوحوش التي تم رميها من قبل عشرات من رماح المانا اندفاعها شاعرة بالذهول.

كانت النقطة الغريبة الوحيدة هي أن جلدها ودروعها كانا يطلقان دخانًا أبيضا.

استغل كل من تشوهونغ وأوه راهي وفاي سورا وهيوغو الموقف واندفعوا إلى الأمام لقطع أعناقهم. اهتزت الأرض عندما سقط العمالقة الأقوياء الأربعة في نفس الوقت.

“كوررر!”

‘ليس سيئا.’

ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل مع أولئك الذين يحاولون اختراق الخط.

كانت مهارة من المناسبة تسميها بوابل الضوء بدلاً من رماح المانا.

اشتعلت الكهرباء الذهبية في نفس الوقت.

عندما فتح سيول جيهو قبضتيه وأغلقها مرارًا وتكرارًا ، أعطته تشوهونغ إبهاما مرتفعاً بينما أرسلت له نظرة عدم تصديق تسأل بوضوح ‘فقط من أنت؟ ماذا حدث لك؟’

إذا جاء الحظ ، فالكارثة ستتبعه.

لكن سيول جيهو لم يستطع الشرح لأنه هو نفسه لم يكن يعرف أن قوة جوهر سوما كانت قوية إلى هذا الحد.

استغل كل من تشوهونغ وأوه راهي وفاي سورا وهيوغو الموقف واندفعوا إلى الأمام لقطع أعناقهم. اهتزت الأرض عندما سقط العمالقة الأقوياء الأربعة في نفس الوقت.

كما أنه لم يكن الوقت المناسب للقيام بذلك.

ضاقت عيون سيول جيهو عندما نظر إلى اتجاه الجندي.

نظر الجندي إلى سيول جيهو بعيون مرتعبة قبل أن يوجه نظره بسرعة إلى ساحة المعركة. بالكاد نجوا من موجة واحدة ، لكن سربًا جديدًا من الوحوش ملأ الأفق وكان يندفع نحوهم مثل موجة تسونامي.

حتى قبل أن ينتشر الجليد من الجرح ، كان رأس الغول متفحما بالسواد.

قام الجنود بصر أسنانهم وركضوا لمواجهتهم ، واستأنفوا المعركة الطويلة.

عند إخراج رمحه ، انسكبت من الثقوب في صدورهم عصائر حمراء داكنة.

كان نمط القتال بسيطًا إلى حد ما. عندما يظهر العدو ، كان الجنود بمثابة الحاجز ، ويشترون الوقت الكافي للأرضيين ليأتوا ويقتلوهم.

أرجح سيول جيهو رمحه بشكل حدسي للخلف دون أن يستدير.

الجنود الذين هزموا كل موجة بشكل متكرر باستخدام هذا النمط فجأة شعروا بشعور غريب.

Dantalian2

كانوا قادرين على التقدم إلى الأمام بسهولة أكبر بكثير مما كانوا يعتقدون. عند التفكير في ما حدث ، لم يتم احتجازهم في مكانهم منذ بدء المعركة وحتى عندما أُجبروا على التوقف فقد كان يتم حل الوضع بسرعة في كل مرة.

وبينما كان يراوغ وهو يلف جسده للخلف ، مر مخلب قذر فوق عينيه. دغدغت بضع شعيرات بدت وكأنها من فوق جبهته مقل عينيه.

إذا لم يكونوا مخطئين ، فإن عدد قوات العدو التي اندفعت نحوهم كانت أقل بكثير مما يمكنهم رؤيته.

أمسك سيول جيهو من كتفيه ، بينما كان يحاول شق طريقه عبر جدار الكتفين الذي صنعه مرؤوسوه. شعر جان سانتوس بمقاومة قوية في يده لكنه تمكن من جر سيول جيهو بقوة إلى الوراء.

لم يكن القول بأن ذلك بسبب نيران الدعم من الحصن كافياً. كان معدل نجاة زملائهم الجنود مرتفعًا بشكل غير طبيعي على الرغم من التقدم إلى هذا الحد في خطوط العدو.

“يجب أن يكون السحر!”

بالطبع ، كانوا يعلمون أن فريق الهجوم الذي يقف وراءهم يتمتع ببراعة قتالية هائلة لكن …

منع سيول جيهو نفسه من الركض على الفور. فكر فجأة في شيء ما قبل أن يتخذ وقفة ويرفع ذراعه اليمنى بشكل مائل.

‘هاه؟’

بالحكم على ذلك في الاعتبار ، يمكن اعتبار تصرفات الشاب جديرة بالثناء للغاية من وجهة نظر الفردوسي ، ولكن …

امرأة حطمت شوكتها الحديدية بصدر عدو وامرأة جعلت الرؤوس تتطاير بسيفها السريع. برؤية شيء بين هاتين المرأتين جعل الجندي يضيق عينيه في شك.

بالحديث عن ذلك ، كان قد سمع أن العائلة المالكة في حارمارك وظفت ساحرًا رفيع المستوى مقابل مبلغ هائل.

‘دخان؟’

عندما فتح سيول جيهو قبضتيه وأغلقها مرارًا وتكرارًا ، أعطته تشوهونغ إبهاما مرتفعاً بينما أرسلت له نظرة عدم تصديق تسأل بوضوح ‘فقط من أنت؟ ماذا حدث لك؟’

إذا لم يكن قد رأى بشكل خاطئ ، فقد كانت هناك سحابة من الدخان الأسود تتطاير في الأنحاء.

بعد بداية قصيرة على التوالي ، أنزل سيول جيهو الجزء العلوي من جسمه وهو يهز ذراعه بقوة.

بسرعة كبيرة أيضاً.

كانوا قادرين على التقدم إلى الأمام بسهولة أكبر بكثير مما كانوا يعتقدون. عند التفكير في ما حدث ، لم يتم احتجازهم في مكانهم منذ بدء المعركة وحتى عندما أُجبروا على التوقف فقد كان يتم حل الوضع بسرعة في كل مرة.

كانت تخترق صفوف العدو ، تقتلع الرؤوس وتمزق أجسادهم ، وتقلل من أعدادهم بوتيرة مرعبة.

صوت إنسان- لا ، لقد كانت صرخة جندي.

الجندي الذي كان يحدق بغباء في الظاهرة غير القابلة للتفسير ، فجأة توصل إلى فهم.

“الآن!”

“يجب أن يكون السحر!”

اهتزت الطفيليات من قبل وحوش الميدوسا الغاضبة واصطدموا بالرماح محاولين بيأس التسلق فوق جدار الدروع.

بالحديث عن ذلك ، كان قد سمع أن العائلة المالكة في حارمارك وظفت ساحرًا رفيع المستوى مقابل مبلغ هائل.

طالما لم يُقتل الطفيلي الذي كان يسيطر على الجسد ، سيقاتل الوحش حتى مع ترك رأسه سليمًا.

بعد أن أدرك أن الساحر القادر على قلب مجرى الحرب كان يدعم منطقته ، أصبح الجندي شجاعًا.

عندما استخدم ذئب لا ميت كومة الجثث لقذف جسده فوق الجدار ، طعن جان سانتوس بحربة وألقاه بعيدًا قبل الصراخ.

كان الأرضيون الذين انضموا إلى فريقه يقاتلون بالفعل بما يتجاوز توقعاته ، لذا تم تعزيز دوافعه ، مما دفعه إلى حث رفاقه على المضي قدمًا ، وقيادة الطريق بكل ما لديه.

“كافحوا! قاوموا بكل ما لديكم! تذكروا أنه في اللحظة التي تظهر فيها فجوة بين الدروع ، سنكون جميعًا أمواتا! ”

لكن الأشياء الجيدة لم تدم طويلا.

“رات! زيمر! إستعدا!”

إذا جاء الحظ ، فالكارثة ستتبعه.

نظر الجندي إلى سيول جيهو بعيون مرتعبة قبل أن يوجه نظره بسرعة إلى ساحة المعركة. بالكاد نجوا من موجة واحدة ، لكن سربًا جديدًا من الوحوش ملأ الأفق وكان يندفع نحوهم مثل موجة تسونامي.

أبدى الجندي الذي كان يراقب محيطه باستمرار فجأة تعبيراً حائراً.

كان الأرضيون يركضون نحوهم.

——————————————

تم اختراق غالبية الطفيليات بواسطة الرماح أو وصدها بواسطة الدروع ، لكن قدرًا كبيرًا كان لا يزال قادرًا على اختراق الجدار.

Dantalian2

ضاقت عيون سيول جيهو عندما نظر إلى اتجاه الجندي.

أخيرا ظهرت جيوش النخبة ، وحيث هناك جيوش فهناك قادة.

عندما رآه يستعيد هدوءه ، أمر جان سانتوس بصوت مدو.

لم يكن بحاجة لتخيل ما يمكن أن يحدث إذا اصطدم الوحوش بخط الدفاع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط