نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 180

حتى لو انتهت هذه الحياة (2)

حتى لو انتهت هذه الحياة (2)

الفصل – 180: حتى لو انتهت هذه الحياة (2)

تناثرت قطع من شفرة الرمح في جميع الاتجاهات وجرحت جسد العفة الفاحشة. سقطت على مؤخرتها متأخرة بلحظة ، وتخبطت في رعب.

——————————————

كونج. عندما تم حشر سيول جيهو في جانب الجرف ، توقفت أيضًا عاصفة تشي المعززة تمامًا.

في اللحظة الأخيرة ، لم يستطع سيول جيهو سماع أي شيء.

كان ذلك لأن سيول جيهو كان يحدق بها وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. الطريقة التي كان يمسك بها بإحكام رمحًا ممزقًا بيد واحدة ، بدا وكأنه يواجه عدوًا.

لا زلزلة الأرض المتفجرة ، ولا مخاض الموت النهائي للورد مصاصي الدماء. الشيء الوحيد الذي استطاعت حواسه أن تلتقطه هو مشهد تقسيم جسد الإجتهاد الأبدي شيئًا فشيئًا من طرف الخط القاطع.

انقسمت رؤيته بشكل متكرر وتداخلت إلى عشرات الصور قبل أن تنطفأ فجأة في ظلمة حالكة.

من رؤيته المهتزة بشدة ، رأى الجسد العملاق يتداعى نحو الأرض بحركة بطيئة.

“لا … لا ….”

ثلاث ثوان مرت وكأنها ثلاثين ثانية ، وأخيراً استلقى الإجتهاد الأبدي أرضاً.

لكن لا يمكن لومهم.

لا ، لقد انهار.

لم يكن هذا جسده يرسل له إشارة تحذير.

الأمر فقط أن سيول جيهو اعتقد أنه استلقى لأن عينيه كانتا مفتوحتين على مصراعيها. البريق الشديد في عيون الإجتهاد الأبدي جعل الأمر يبدو كما لو أنه سيدفع نفسه بعيدًا عن الأرض في أي لحظة.

رفض التراجع ، شرّب سيفه ألوهية أكثر فأكثر ودفع ذراعه ببطء إلى الأمام. في النهاية ، تمكن سيفه الطويل من دخول عين العاصفة والحفر في معدة سيول جيهو.

في اللحظة التي لاحظ فيها سيول جيهو الإحساس العالق في يديه ، اندلع جسد الإجتهاد الأبدي بالضوء.

لقد هلك الإجتهاد الأبدي. حدث شيء مستحيل ولا يمكن تصوره للتو ، لكنها لم تستطع الوقوف في حالة ذهول.

كما لو أن الضوء كان يلتهم جسده ، فقد تحول إلى رماد وتناثر في الرياح التي هبت في الوادي.

حتى التواضع القبيح لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه الصعداء مجرد نفسٍ كان يحبسه أو ما إذا كان تنهيدة ارتياح.

حتى بعد قتله بيديه ، حدق سيول جيهو في حالة من عدم التصديق للحظة. عندها أدرك أن أذنيه قد أصيبا بالصمم.

شدد قبضته. ثم وقف طويلًا مع ساقين كانتا على وشك احتضان الأرض.

كان في وسط ساحة معركة ، محاطًا بأعدائه من جميع الجهات. لقد وجد أنه من العجيب بعض الشيء أنه لم يستطع سماع أي شيء ، خاصة عندما حدث شيء بالغ الأهمية أمامه.

برؤية هذا ، اشرقت وجوه الكهنة الذين كانوا يطأون أقدامهم في عصبية.

“….”

“فقط كيف….”

… في الحقيقة ، لقد علم سيول جيهو.

على هذا النحو ، أحضرهم رفاقهم إلى سيو يوهوي ، التي كانت الوحيدة القادرة على استخدام تعويذات علاجية تتجاوز ذلك.

تمامًا مثل كيف أنارت السماء لفترة قصيرة قبل غروب الشمس ، في اللحظة التي شهد فيها وفاة الإجتهاد الأبدي ، تأججت النيران المشتعلة داخل قلبه على الفور ثم انطفأت تمامًا.

إذا لم تكن واحدة كافية ، تنزل الأخرى. إذا لم تكن اثنتان كافيتان ، فإن الثالثة ستنزل.

في نفس الوقت ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك ، شعر بشيء داخل جسده يتشقق ، ثم يتكسر إلى آلاف القطع.

**

بعد سمعه كان بصره.

حتى التواضع القبيح لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه الصعداء مجرد نفسٍ كان يحبسه أو ما إذا كان تنهيدة ارتياح.

انقسمت رؤيته بشكل متكرر وتداخلت إلى عشرات الصور قبل أن تنطفأ فجأة في ظلمة حالكة.

كانت تشي السيف المعززة تتويجًا لأنقى جوهر تم تحقيقه في عالم القوة القتالية التي لم تستطع حتى ملكة الطفيليات التقليل من شأنها.

بعد ذلك ، اندلع ألم عضلاته الممزقة من إبطيه ، مصحوبًا بألم في أعضائه الداخلية وعذاب انفجار ساقيه وفخذيه.

رفرفة ، رفرفة ….

مثل مياه النهر التي انفجرت عبر سد محطم ، تدفقت قوة الحياة من وعائه المكسور – فجأة وبلا حول لها ولا قوة.

على هذا النحو ، أحضرهم رفاقهم إلى سيو يوهوي ، التي كانت الوحيدة القادرة على استخدام تعويذات علاجية تتجاوز ذلك.

وسرعان ما تلاشى الشعور بالألم.

أومأت برأسها دون تفكير وحلقت ، واختفت خارج الوادي.

لم يكن هذا جسده يرسل له إشارة تحذير.

لقد هلك الإجتهاد الأبدي. حدث شيء مستحيل ولا يمكن تصوره للتو ، لكنها لم تستطع الوقوف في حالة ذهول.

كانت إشارة على النهاية ، إخطارًا من جانب واحد بالتنفيذ الإجباري.

بدا وكأنه ورقة تم طيها مرتين ، قُصت بشكل عشوائي بالمقص ، ثم فُتحت مرة أخرى.

في الحقيقة ، كان يجب أن يحدث هذا منذ وقت طويل.

——————————————

على الرغم من أن سيول جيهو اندلع بطاقة لا حدود لها مع لا شيء سوى قوة إرادته ، كانت هذه هي النهاية.

“….”

لأن تلك كانت القاعدة الذهبية.

وعيناه نصف مغمضتين ، أسقط سيول جيهو رأسه بطريقة هادئة للغاية.

منذ أن أنشأ سببًا ، كان عليه أن يقبل النتيجة.

لم يهلك الاجتهاد الأبدي فحسب ، بل كان هناك قائد جيش آخر يطلق ألوهيته الآن.

في اللحظة التي وصلت فيها الإشارة ، اختفت الهالة المزرقة المروعة داخل عيون سيول جيهو ، واستسلمت أطرافه وفقدت أساسها.

تناثرت قطع من شفرة الرمح في جميع الاتجاهات وجرحت جسد العفة الفاحشة. سقطت على مؤخرتها متأخرة بلحظة ، وتخبطت في رعب.

وعيناه نصف مغمضتين ، أسقط سيول جيهو رأسه بطريقة هادئة للغاية.

“فييو ….”

موتٌ أكيد.

… في الحقيقة ، لقد علم سيول جيهو.

لقد كان مستعدًا له منذ البداية.

لقد كان مستعدًا له منذ البداية.

إذا كان قد قاتل بنية العودة حيا ، فلن يكون الإجتهاد الأبدي ملقى على الأرض ، بل سيكون هو. لقد قرر سيول جيهو الموت في هذه المعركة ، وعلى هذا النحو ، حقق هدفه ببراعة.

لا ، بالحكم على الطريقة التي كانت تتراخى بها وكأنها فاقدة للوعي ، بدا أن هناك من يحملها.

لم يكن لديه أي ندم. لقد شعر فقط أنه من المؤسف أنه سيواجه نهايته بلا حول ولا قوة هنا.

بعد الوقوف في حالة ذهول لثانية واحدة ، اتبعت سيو يوهوي غرائزها ، وألقت تعويذات الشفاء وحركت يديها في وقت واحد.

المكان الذي كان يقف فيه الآن … ساحة معركة.

عندما نزلت من قمة الفجر ، كانت بشرة سيو يوهوي شاحبة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها قد استنزفت بالكامل من الدم.

صحيح … إذا كان سيموت على أي حال …

توكوك!

اليد التي كان الرمح ينزلق منها انقبضت بالكاد. باستخدام الرمح المغروس في الأرض كعصا دعم ، منع سيول جيهو جسده من الانهيار.

كانت تشي السيف المعززة تتويجًا لأنقى جوهر تم تحقيقه في عالم القوة القتالية التي لم تستطع حتى ملكة الطفيليات التقليل من شأنها.

كانت غرائزه تخبره. أن الوقت كان مبكرا جدا. أنه كان عليه أن ينهض. أن قائدا الجيش الآخران كانا سيحضران بالتأكيد.

صحيح … إذا كان سيموت على أي حال …

ومض ضوء تقشعر له الأبدان في عينيه المشوشتين الخافتتين.

جنبا إلى جنب مع صوت الانفجارات ، اندلعت تشي المعززة الذهبية في الميدان.

شدد قبضته. ثم وقف طويلًا مع ساقين كانتا على وشك احتضان الأرض.

لاحظت بعض الوجوه المألوفة بين الجرحى ، وبغض النظر عن مدى اندفاع ذهنها ، لم تستطع تجاهل الأشخاص الذين أصيبوا بجروح خطيرة.

فتح فمه ليصرخ بروح منتعشة ، لكن الدماء تفجرت بدلاً من ذلك. غير قادر على إدراك ذلك ، قام سيول جيهو بأرجحة ذراعيه.

القديسة أتيرا ، المستوى 8 ، بريمو أوكسيليوم التأثير الواسع – أجنحة الخلاص.

في اللحظة التالية ، حدث شيء مروع.

“م-هم؟”

توهج ضوء ذهبي لامع من شفرة الرمح مرة أخرى ، مرسلا ضغط رياح عنيف مع تلويح الرمح بلا هدف.

“لنذهب.”

بوم ، بوم ، بوم ، بوم …!

لكن كان هناك شيء واحد يعرفه بالتأكيد. وكان ذلك ، لأول مرة منذ فترة ، شعر وكأنه قد ‘نجا’.

جنبا إلى جنب مع صوت الانفجارات ، اندلعت تشي المعززة الذهبية في الميدان.

مع قيام العشرات من الناس بالصراخ أمامها ، بالكاد كانت تستطيع تمييز من كان يقول ماذا. محاطة بحشد من الناس في غمضة عين ، أطلقت سيو يوهوي صوتًا مكتومًا.

العشرات من وحوش النوسفيراتو التي كانت تتقدم بتهور إلى الأمام بعد وفاة الإجتهاد الأبدي تم قطعها جميعًا وتحليقها.

في الوقت نفسه ، انتشر زوج من الأجنحة المقدسة بضوء متألق.

“الويل…!”

سيو يوهوي ، التي كانت تركض في الاتجاه الذي اختفى منه سيول جيهو ، رأت امرأة ذات شعر ذهبي وردي تطير في الهواء.

كان التواضع القبيح يقود على حصانه الطيفي عندما رأى مجموعة النوسفيراتو تتراجع.

قاسي. كان جسد سيول جيهو المادي محطمًا لدرجة أنها ترددت في استخدام كلمة تافهة لوصف حالته.

“هذا اللعين …!”

لم يكن يتنفس.

لهثت العفة الفاحشة في غضب.

ومض ضوء تقشعر له الأبدان في عينيه المشوشتين الخافتتين.

لقد هلك الإجتهاد الأبدي. حدث شيء مستحيل ولا يمكن تصوره للتو ، لكنها لم تستطع الوقوف في حالة ذهول.

بعد أن استخدمت تعويذة تأثير واسع أخرى ، ترنحت سيو يوهوي بشكل كبير. ارتعب الكهنة القريبون من أذهانهم وسرعان ما ذهبوا لدعمها ، لكنها رفضت أيديهم واستمرت في الإندفاع وسط الحشد.

كانت هناك مشكلة واحدة فقط. لقد كانوا في عجلة لإنهاء المعركة ، ولكن نظرًا لأن مثل هذه الطاقة القوية كانت تنبعث باستمرار ، لم يتمكنوا من الاقتراب من موقع وفاة الإجتهاد الأبدي بسهولة.

“علاج الجروح الهائلة لا يعمل! نحن بحاجة إلى تعويذة من الدرجة الحرجة …! ”

كان هذا طبيعيًا فقط.

كان سيول جيهو لا يزال واقفًا في نفس المكان ، وقدماه مغروستين في الأرض ، وذراعاه ترميان الرمح المكسور أرضاً ، وعيناه تبعثان وهجًا مميتًا.

كانت تشي السيف المعززة تتويجًا لأنقى جوهر تم تحقيقه في عالم القوة القتالية التي لم تستطع حتى ملكة الطفيليات التقليل من شأنها.

لم يكن يتنفس.

مع إضافة القوة المكافحة للشر المغروسة فيها ، حتى قادة الجيش كان عليهم الخوف من الهلاك إذا أصيبوا مباشرة.

بإدراك أنها كانت ستُسلم حياتها بخطوة خاطئة واحدة فقط ، أُلقي عقلها في حالة من الفوضى.

“اللعنة على هذا. أعتقد أنه ليس لدينا خيار آخر “.

لقد وضعت يدها دون وعي على فمها.

لعن التواضع القبيح وانطلق نور من جسده.

‘أين هو…!؟’

عند رؤية درع أسود حالك يلف جسده بسرعة ، أغلقت العفة الفاحشة عينيها.

ولكن إذا كان هناك عزاء واحد ، فهو أن سيول جيهو قد فقد عقله وكان يهاجم في حالة هياج.

لم يهلك الاجتهاد الأبدي فحسب ، بل كان هناك قائد جيش آخر يطلق ألوهيته الآن.

تمامًا كما كانت على وشك أن تأخذ نفسًا مريحًا ، أرجع التواضع القبيح سيفه ومد ذراعه في صدمة مطلقة.

كانت خطتهم لاستعادة قلعة تيغول قد دُمرت بالفعل ، والآن ، حتى التواضع القبيح لن يكون قادرًا على المشاركة في المعارك المستقبلية لبعض الوقت.

القديسة أتيرا ، المستوى 8 ، بريمو أوكسيليوم التأثير الواسع – أجنحة الخلاص.

ما بدا وكأنه قطعة كعكة في البداية – غزو قلعة تافهة في وادي – عاد لعضهم بخسارة لا تُقدر.

نفس الشيء بالنسبة للتواضع القبيح. على الفور أدار حصانه وركل بطنه.

لكن لا يمكن لومهم.

“كييييي!”

كان سيول جيهو يبذل جهدًا أخيرًا بينما بالكاد منع نفسه من الانهيار. إذا ضيعوا المزيد من الوقت ، ستصل التعزيزات بالتأكيد.

لم يكن هذا جسده يرسل له إشارة تحذير.

إذا سمحوا بحدوث ذلك ، فقد يدعون عواقب لا رجعة فيها.

حتى هذا النبض بدا وكأنه على وشك التوقف.

“هواااب!”

جعلت حالته المروعة حتى الإمبراطورة المقدسة تغلق عينيها.

عندما أطلق التواضع القبيح طاقته بكامل قوته ، بدأت عاصفة الضوء الذهبي التي تهب في الوادي في التذبذب.

كان في ذلك الحين.

بعد ذلك ، عندما دفع التواضع القبيح سيفه الطويل بقوة إلى الصدع الذي ظهر ببطء في الهواء ، تفاجأ كثيرًا.

كان الهجوم الأخير الذي سكب فيه قلبه وروحه قويًا لدرجة أنه حطّم الرمح الجليدي تمامًا بعد أن اتصل بالأرض.

بينما كان قد أنفق قدرًا كبيرًا من طاقته في القتال ضد ثلاثة منفذين والإمبراطورة المقدسة ، لم يتلق عشرات الإصابات القاتلة مثل الإجتهاد الأبدي. وهكذا ، كان قادرًا على استخدام التمظهر الإلهي في حالة طبيعية نسبيًا.

على هذا النحو ، أحضرهم رفاقهم إلى سيو يوهوي ، التي كانت الوحيدة القادرة على استخدام تعويذات علاجية تتجاوز ذلك.

ولكن على الرغم من أنه جمع قدرًا كبيرًا جدًا من الألوهية على سيفه وطعن بقصد القتل ، فقد تم دفعه إلى الوراء بضغط غير مسبوق.

في الوقت نفسه ، انتشر زوج من الأجنحة المقدسة بضوء متألق.

‘إذن فهذا هو السبب …!’

[ساعديني! رجاء!]

وبغض النظر عن حقيقة أن مجرد إنسان كان قادرًا على إنتاج مثل هذه القوة ، فهم التواضع القبيح على الفور سبب هلاك الإجتهاد الأبدي.

“هذا اللعين …!”

لم يكن الحظ ، بل المهارة.

تمامًا كما كانت على وشك أن تأخذ نفسًا مريحًا ، أرجع التواضع القبيح سيفه ومد ذراعه في صدمة مطلقة.

ولكن إذا كان هناك عزاء واحد ، فهو أن سيول جيهو قد فقد عقله وكان يهاجم في حالة هياج.

صاحت ماري راين وهي تضع امرأة تعاني من انخفاض حرارة الجسم من فقدان الدم المفرط.

ماذا سيحدث لو قاتلوا عندما كان عقله صافياً مثل الماء والمرآة؟

بعد سمعه كان بصره.

عندما شعر بقشعريرة تركض عبر عموده الفقري بمجرد التفكير في الأمر ، صر التواضع القبيح أسنانه.

شدد قبضته. ثم وقف طويلًا مع ساقين كانتا على وشك احتضان الأرض.

“كييييي!”

مثل مياه النهر التي انفجرت عبر سد محطم ، تدفقت قوة الحياة من وعائه المكسور – فجأة وبلا حول لها ولا قوة.

بقرقرة ، انكسر طرف سيفه.

وفقط عندما غادر الوادي بالكامل أن تنفس الصعداء.

رفض التراجع ، شرّب سيفه ألوهية أكثر فأكثر ودفع ذراعه ببطء إلى الأمام. في النهاية ، تمكن سيفه الطويل من دخول عين العاصفة والحفر في معدة سيول جيهو.

على عكس وضعهم عندما دخلوا الوادي ، فقد حُرموا من جيشهم وهم يغادرون ، وكان منظرهم مؤسفاً إلى حد ما.

كونج. عندما تم حشر سيول جيهو في جانب الجرف ، توقفت أيضًا عاصفة تشي المعززة تمامًا.

“يا للعجب … من الصعب تصديق أن بشرياً في شفى الموت … هم؟”

باستخدام الفتحة ، تصرفت الفاحشة العفة بسرعة.

لعن التواضع القبيح وانطلق نور من جسده.

“يا للعجب … من الصعب تصديق أن بشرياً في شفى الموت … هم؟”

“!”

تمامًا كما كانت على وشك أن تأخذ نفسًا مريحًا ، أرجع التواضع القبيح سيفه ومد ذراعه في صدمة مطلقة.

بينما صُدمت سيو يوهوي ، تنفست الصعداء. إذا كان لا يزال واعياً ، فمن الممكن أن يُشفى –

قبضت يده على قفا العفة الفاحشة ، التي انحنت عند موقع وفاة الإجتهاد الأبدي.

تمامًا كما كانت على وشك أن تأخذ نفسًا مريحًا ، أرجع التواضع القبيح سيفه ومد ذراعه في صدمة مطلقة.

في تلك اللحظة ، قبل أن تتمكن حتى من أن تسأل ‘ما الأمر؟’ ، تمكنت العفة الفاحشة من رؤيته بوضوح بأم عينيها – رمحٌ ذهبي ، يقترب منها دون صوت أو حضور و يَحتك عبر وجهها بعرض شعرة.

عندما نزلت من قمة الفجر ، كانت بشرة سيو يوهوي شاحبة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها قد استنزفت بالكامل من الدم.

سقط فكها.

عند رؤية درع أسود حالك يلف جسده بسرعة ، أغلقت العفة الفاحشة عينيها.

“ماذا….”

قبل أن يغادر الوادي ، نظر التواضع القبيح إلى الخلف.

تدفق تيار دمٍ عبر أنفها من جرح خفيف ، متسربًا إلى فمها المفتوح.

ما بدا وكأنه قطعة كعكة في البداية – غزو قلعة تافهة في وادي – عاد لعضهم بخسارة لا تُقدر.

الشاب الذي بدا وكأنه سينهار في أي لحظة قد نهض وألقى رمحه.

على الرغم من أنهم لم يتعافوا تمامًا بعد ، فقد تحسنت ظروفهم لدرجة أنه حتى علاج الجروح الضخمة يمكن أن يعالجهم.

كان الهجوم الأخير الذي سكب فيه قلبه وروحه قويًا لدرجة أنه حطّم الرمح الجليدي تمامًا بعد أن اتصل بالأرض.

لهثت العفة الفاحشة في غضب.

“اه … اه ….”

شاعراً بأن هذا الشيطان سيطارده إذا استمر في التحديق ، أدار التواضع القبيح ظهره.

تناثرت قطع من شفرة الرمح في جميع الاتجاهات وجرحت جسد العفة الفاحشة. سقطت على مؤخرتها متأخرة بلحظة ، وتخبطت في رعب.

“مم؟ آه ، لكن … ماذا عن … ”

بإدراك أنها كانت ستُسلم حياتها بخطوة خاطئة واحدة فقط ، أُلقي عقلها في حالة من الفوضى.

‘أين هو…!؟’

“ها ….”

“….”

كان التواضع القبيح يحدق في العدو ، ويبدو منهكًا تمامًا.

بخلاف النبض الخافت القادم من جسده ، لم تستطع اكتشاف علامة واحدة للحياة.

كان وجه سيول جيهو مغمورًا بالدماء. من أعلى رأسه إلى أسفل قدميه ، بدا وكأنه رجل استحم للتو في بحر من الدماء.

في نفس الوقت الذي سقط فيه إثبات العفة على الأرض الجارية بالدماء ، وضعت سيو يوهوي يديها المرتعشتين على خد سيول جيهو.

الطريقة التي كان يحدق بها بعيون مفتوحة على مصراعيها مملوءة ببصيص بارد ، بدا حقًا وكأنه شيطان يحمل رمحًا – لا يمكن أن يكون اللقب ، شيطان ساحة المعركة ، مناسبًا أكثر.

راقبت سيول جيهو بعناية بينما كانت تواصل السير نحوه.

“فقط كيف….”

“فييو ….”

هز التواضع القبيح جمجمته. بعد فترة وجيزة ، بعد التأكد من أن سيول جيهو لم يعد يتحرك ، أنهى الإجراء التالي بسرعة.

“….”

بعد ذلك ، نكز العفة الفاحشة التي كانت تحدق بصدمة والذهول في عينيها.

سرعان ما ثبت صحة قلقها عندما رأت سيو يوهوي شابًا في أحضان الإمبراطورة المقدسة.

“لنذهب.”

لا ، بالحكم على الطريقة التي كانت تتراخى بها وكأنها فاقدة للوعي ، بدا أن هناك من يحملها.

“مم؟ آه ، لكن … ماذا عن … ”

مع قيام العشرات من الناس بالصراخ أمامها ، بالكاد كانت تستطيع تمييز من كان يقول ماذا. محاطة بحشد من الناس في غمضة عين ، أطلقت سيو يوهوي صوتًا مكتومًا.

لم يكن سيول جيهو يتحرك بأدنى صورة وذراعه كانت لا تزال ممدودة في وضع الرمي. لكن العفة الفاحشة كانت مرعوبة للغاية من رؤية نظراته حيث تجاهلتها خلسة.

مثل مياه النهر التي انفجرت عبر سد محطم ، تدفقت قوة الحياة من وعائه المكسور – فجأة وبلا حول لها ولا قوة.

“الإجتهاد الأبدي كان على حق. لقد قابل هذا الرجل نهايته بالفعل. إنه يتحرك بشكل انعكاسي فقط بناءً على المحفزات الخارجية “.

فتح فمه ليصرخ بروح منتعشة ، لكن الدماء تفجرت بدلاً من ذلك. غير قادر على إدراك ذلك ، قام سيول جيهو بأرجحة ذراعيه.

“أنا – هل هذا ممكن حتى؟”

وعيناه نصف مغمضتين ، أسقط سيول جيهو رأسه بطريقة هادئة للغاية.

“لقد رأيت ذلك عدة مرات في حياتي الماضية ، رغم أنها حالة نادرة للغاية. على أي حال ، بدلاً من دس خلية نحل … ”

بالنظر حولها بشكل محموم ، بحثت سيو يوهوي عن شخص واحد فقط. الناس الذين رصدوها ركضوا بسرعة.

قبل أن ينتهي التواضع القبيح جملته ، قامت العفة الفاحشة بنشر جناحيها.

مع قيام العشرات من الناس بالصراخ أمامها ، بالكاد كانت تستطيع تمييز من كان يقول ماذا. محاطة بحشد من الناس في غمضة عين ، أطلقت سيو يوهوي صوتًا مكتومًا.

أومأت برأسها دون تفكير وحلقت ، واختفت خارج الوادي.

“لا … لا ….”

بدت وكأنها كانت تهرب.

قبضت يده على قفا العفة الفاحشة ، التي انحنت عند موقع وفاة الإجتهاد الأبدي.

نفس الشيء بالنسبة للتواضع القبيح. على الفور أدار حصانه وركل بطنه.

كانت هناك مشكلة واحدة فقط. لقد كانوا في عجلة لإنهاء المعركة ، ولكن نظرًا لأن مثل هذه الطاقة القوية كانت تنبعث باستمرار ، لم يتمكنوا من الاقتراب من موقع وفاة الإجتهاد الأبدي بسهولة.

عندما غادر الوادي ، لم تبق فيه سوى المرارة.

الآن فقط كانت قادرة على تخمين مدى شراسة ووحشية معركة الخطوط الأمامية.

أرسل الطفيليات جيش تقدمٍ كبير وقادوا ثلاثة من الجيوش السبعة لغزو الحصن.

الفصل – 180: حتى لو انتهت هذه الحياة (2)

على عكس وضعهم عندما دخلوا الوادي ، فقد حُرموا من جيشهم وهم يغادرون ، وكان منظرهم مؤسفاً إلى حد ما.

لم يهلك الاجتهاد الأبدي فحسب ، بل كان هناك قائد جيش آخر يطلق ألوهيته الآن.

كانت المعركة كارثة كاملة. حتى في ذكريات الحرب ضد الإمبراطورية التي منحتها لهم ملكة الطفيليات ، سيكون من الصعب العثور على هزيمة كارثية كهذه.

لم يهلك الاجتهاد الأبدي فحسب ، بل كان هناك قائد جيش آخر يطلق ألوهيته الآن.

‘رغم ذلك…’

فقدت يداها القوة فجأة.

قبل أن يغادر الوادي ، نظر التواضع القبيح إلى الخلف.

ولكن إذا كان هناك عزاء واحد ، فهو أن سيول جيهو قد فقد عقله وكان يهاجم في حالة هياج.

كان سيول جيهو لا يزال واقفًا في نفس المكان ، وقدماه مغروستين في الأرض ، وذراعاه ترميان الرمح المكسور أرضاً ، وعيناه تبعثان وهجًا مميتًا.

كان وجه سيول جيهو مغمورًا بالدماء. من أعلى رأسه إلى أسفل قدميه ، بدا وكأنه رجل استحم للتو في بحر من الدماء.

شاعراً بأن هذا الشيطان سيطارده إذا استمر في التحديق ، أدار التواضع القبيح ظهره.

بخلاف النبض الخافت القادم من جسده ، لم تستطع اكتشاف علامة واحدة للحياة.

خوفًا من أن الشيطان قد يقبض رقبته أو أن رمحًا سيطير عليه ، ركل بطن الحصان المسكين بقوة أكبر.

“لقد رأيت ذلك عدة مرات في حياتي الماضية ، رغم أنها حالة نادرة للغاية. على أي حال ، بدلاً من دس خلية نحل … ”

“فييو ….”

لم يكن الحظ ، بل المهارة.

وفقط عندما غادر الوادي بالكامل أن تنفس الصعداء.

وبغض النظر عن حقيقة أن مجرد إنسان كان قادرًا على إنتاج مثل هذه القوة ، فهم التواضع القبيح على الفور سبب هلاك الإجتهاد الأبدي.

حتى التواضع القبيح لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه الصعداء مجرد نفسٍ كان يحبسه أو ما إذا كان تنهيدة ارتياح.

فقدت يداها القوة فجأة.

لكن كان هناك شيء واحد يعرفه بالتأكيد. وكان ذلك ، لأول مرة منذ فترة ، شعر وكأنه قد ‘نجا’.

كما لو أن الضوء كان يلتهم جسده ، فقد تحول إلى رماد وتناثر في الرياح التي هبت في الوادي.

**

بعد سمعه كان بصره.

توقفت طقطقة الحوافر ، وقرقرة الأسلحة الباردة ، وصيحات الجنود المروعة التي تردد صداها في جميع أنحاء الوادي.

قبضت يده على قفا العفة الفاحشة ، التي انحنت عند موقع وفاة الإجتهاد الأبدي.

وبعد فترة راحة قصيرة ، امتلأت البقعة الفارغة بآهات الجرحى وصراخ الكهنة.

قبضت يده على قفا العفة الفاحشة ، التي انحنت عند موقع وفاة الإجتهاد الأبدي.

عندما نزلت من قمة الفجر ، كانت بشرة سيو يوهوي شاحبة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها قد استنزفت بالكامل من الدم.

“جيهو!”

كان هذا متوقعًا بالنظر إلى عدد الإنجازات التي حققتها خلال هذه الحرب.

تدفق تيار دمٍ عبر أنفها من جرح خفيف ، متسربًا إلى فمها المفتوح.

لقد سجنت العشرات من وحوش النوسفيراتو لفترة طويلة ، الوحوش التي كانت قادرة على محاربة جيش كامل بمفردها. ليس ذلك فحسب ، بل إنها استخدمت أيضًا مهارات التأثير الواسع على التوالي ، بل وحمت سيول جيهو بينما كانت تعرقل باستمرار العفة الفاحشة.

مع قيام العشرات من الناس بالصراخ أمامها ، بالكاد كانت تستطيع تمييز من كان يقول ماذا. محاطة بحشد من الناس في غمضة عين ، أطلقت سيو يوهوي صوتًا مكتومًا.

لم يكن من الممكن تصور مثل هذه المفاخر في الماضي من سيو يوهوي ولم تكن ممكنة الآن إلا بعد أن استقرت واستخدمت القطع الأثرية المقدسة التي تلقتها من سيول جيهو.

كما لو أن الضوء كان يلتهم جسده ، فقد تحول إلى رماد وتناثر في الرياح التي هبت في الوادي.

بالطبع ، هذا لا يعني أنها كانت خالية من العواقب.

كانت غرائزه تخبره. أن الوقت كان مبكرا جدا. أنه كان عليه أن ينهض. أن قائدا الجيش الآخران كانا سيحضران بالتأكيد.

أرادت الانهيار على الفور والراحة ، لكنها عرفت أنها لا تستطيع ذلك. كان الكهنة مشغولين أثناء الحرب ، لكنهم كانوا أكثر انشغالًا بعد الحرب.

ومض ضوء تقشعر له الأبدان في عينيه المشوشتين الخافتتين.

والأهم من ذلك ، كان عليها أن تؤكد أن شخصًا ما على قيد الحياة.

سرعان ما ثبت صحة قلقها عندما رأت سيو يوهوي شابًا في أحضان الإمبراطورة المقدسة.

‘أين هو…!؟’

لقد وضعت يدها دون وعي على فمها.

بالنظر حولها بشكل محموم ، بحثت سيو يوهوي عن شخص واحد فقط. الناس الذين رصدوها ركضوا بسرعة.

لقد هلك الإجتهاد الأبدي. حدث شيء مستحيل ولا يمكن تصوره للتو ، لكنها لم تستطع الوقوف في حالة ذهول.

“آنسة سيو يوهوي!”

“ماذا….”

“رجاء اشفي هذا الشخص أولاً …!”

**

مع قيام العشرات من الناس بالصراخ أمامها ، بالكاد كانت تستطيع تمييز من كان يقول ماذا. محاطة بحشد من الناس في غمضة عين ، أطلقت سيو يوهوي صوتًا مكتومًا.

وبعد فترة راحة قصيرة ، امتلأت البقعة الفارغة بآهات الجرحى وصراخ الكهنة.

الأشخاص الذين اقتُلعت أرجلهم ، الأشخاص الذين كانت رؤوسهم ملتوية بشكل جانبي ، الأشخاص الذين تصلبت أجسادهم … كان لغزًا كيف يمكن لشخص مصاب بجروح خطيرة لتلك الدرجة أن يبقى على قيد الحياة.

كانت إشارة على النهاية ، إخطارًا من جانب واحد بالتنفيذ الإجباري.

“علاج الجروح الهائلة لا يعمل! نحن بحاجة إلى تعويذة من الدرجة الحرجة …! ”

لكن في اللحظة التي فكرت فيها في ذلك ، شعرت فجأة بإحساس لا يمكن تفسيره بالتناقض.

صاحت ماري راين وهي تضع امرأة تعاني من انخفاض حرارة الجسم من فقدان الدم المفرط.

بدت وكأنها كانت تهرب.

لقد تعرض جميع الحاضرين للهجوم بطريقة مروعة لدرجة أن إغلاق جروحهم ببساطة لن يكون كافياً لإنقاذهم.

لقد تعرض جميع الحاضرين للهجوم بطريقة مروعة لدرجة أن إغلاق جروحهم ببساطة لن يكون كافياً لإنقاذهم.

على هذا النحو ، أحضرهم رفاقهم إلى سيو يوهوي ، التي كانت الوحيدة القادرة على استخدام تعويذات علاجية تتجاوز ذلك.

“… جيهو.”

نظرت سيو يوهوي حولها بتعبير مضطرب قبل أن تمسك يدي المرأة فجأة.

على هذا النحو ، أحضرهم رفاقهم إلى سيو يوهوي ، التي كانت الوحيدة القادرة على استخدام تعويذات علاجية تتجاوز ذلك.

بعد ذلك ، أغمضت عينيها وهتفت كما لو كانت تصلي.

كما لو أن الضوء كان يلتهم جسده ، فقد تحول إلى رماد وتناثر في الرياح التي هبت في الوادي.

لاحظت بعض الوجوه المألوفة بين الجرحى ، وبغض النظر عن مدى اندفاع ذهنها ، لم تستطع تجاهل الأشخاص الذين أصيبوا بجروح خطيرة.

نفس الشيء بالنسبة للتواضع القبيح. على الفور أدار حصانه وركل بطنه.

في النهاية ، بدأ إثبات العفة وبرهان الولاء في كل يد من يديها يلمعان.

عندما نزلت من قمة الفجر ، كانت بشرة سيو يوهوي شاحبة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها قد استنزفت بالكامل من الدم.

“… ارحمي ارواحهم ….”

برؤية هذا ، اشرقت وجوه الكهنة الذين كانوا يطأون أقدامهم في عصبية.

في الوقت نفسه ، انتشر زوج من الأجنحة المقدسة بضوء متألق.

قبل أن يغادر الوادي ، نظر التواضع القبيح إلى الخلف.

القديسة أتيرا ، المستوى 8 ، بريمو أوكسيليوم التأثير الواسع – أجنحة الخلاص.

والأهم من ذلك ، كان عليها أن تؤكد أن شخصًا ما على قيد الحياة.

رفرفة ، رفرفة ….

لكن في اللحظة التي فكرت فيها في ذلك ، شعرت فجأة بإحساس لا يمكن تفسيره بالتناقض.

في كل مرة رفرفت أجنحتها الممدودة برفق ، كان الريش المبهر يتساقط كما لو كان يتحرر. ثم طاروا إلى السماء ونزلوا على المناطق المصابة من الناس الذين يئنون ويختفون.

لم يكن من الممكن تصور مثل هذه المفاخر في الماضي من سيو يوهوي ولم تكن ممكنة الآن إلا بعد أن استقرت واستخدمت القطع الأثرية المقدسة التي تلقتها من سيول جيهو.

إذا لم تكن واحدة كافية ، تنزل الأخرى. إذا لم تكن اثنتان كافيتان ، فإن الثالثة ستنزل.

تدفق تيار دمٍ عبر أنفها من جرح خفيف ، متسربًا إلى فمها المفتوح.

مع تساقط المزيد والمزيد من الريش ، سعلت أغنيس ، التي كانت على وشك لفظ أنفاسها الأخيرة.

في اللحظة التالية ، حدث شيء مروع.

عادت بشرة تشوهونغ إلى ألوانها الطبيعية وأصبحت أكثر صحة ببطء.

كان الأمر كما لو كان هناك شخص على وشك أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.

برؤية هذا ، اشرقت وجوه الكهنة الذين كانوا يطأون أقدامهم في عصبية.

لم يكن سيول جيهو يتحرك بأدنى صورة وذراعه كانت لا تزال ممدودة في وضع الرمي. لكن العفة الفاحشة كانت مرعوبة للغاية من رؤية نظراته حيث تجاهلتها خلسة.

كان بإمكانهم أن يروا أن الريش لم يقتصر على إغلاق الجروح فحسب ، بل كان يخفف الألم أيضًا ، ويثبت جسد المريض وعقله ، ويساعد في إمداد بقية الجسم بالدم.

نادت اسمه بعناية مرة أخرى.

والدليل الواضح على ذلك هو أن برودة الجرحى أصبحت أكثر دفئا.

العشرات من وحوش النوسفيراتو التي كانت تتقدم بتهور إلى الأمام بعد وفاة الإجتهاد الأبدي تم قطعها جميعًا وتحليقها.

على الرغم من أنهم لم يتعافوا تمامًا بعد ، فقد تحسنت ظروفهم لدرجة أنه حتى علاج الجروح الضخمة يمكن أن يعالجهم.

إذا كان قد قاتل بنية العودة حيا ، فلن يكون الإجتهاد الأبدي ملقى على الأرض ، بل سيكون هو. لقد قرر سيول جيهو الموت في هذه المعركة ، وعلى هذا النحو ، حقق هدفه ببراعة.

بعد أن استخدمت تعويذة تأثير واسع أخرى ، ترنحت سيو يوهوي بشكل كبير. ارتعب الكهنة القريبون من أذهانهم وسرعان ما ذهبوا لدعمها ، لكنها رفضت أيديهم واستمرت في الإندفاع وسط الحشد.

ماذا سيحدث لو قاتلوا عندما كان عقله صافياً مثل الماء والمرآة؟

كان في ذلك الحين.

“… جيهو.”

سيو يوهوي ، التي كانت تركض في الاتجاه الذي اختفى منه سيول جيهو ، رأت امرأة ذات شعر ذهبي وردي تطير في الهواء.

بقرقرة ، انكسر طرف سيفه.

لا ، بالحكم على الطريقة التي كانت تتراخى بها وكأنها فاقدة للوعي ، بدا أن هناك من يحملها.

كان هذا طبيعيًا فقط.

[أسرعي! أسرعي!]

“….”

ألقى دخان أسود بتيريزا فور وصولها ولف نفسه حول ذراعي سيو يوهوي.

ولكن إذا كان هناك عزاء واحد ، فهو أن سيول جيهو قد فقد عقله وكان يهاجم في حالة هياج.

[ذلك الشيء الآن! أنتِ من فعل ذلك ، صحيح !؟]

على عكس وضعهم عندما دخلوا الوادي ، فقد حُرموا من جيشهم وهم يغادرون ، وكان منظرهم مؤسفاً إلى حد ما.

“م-هم؟”

شدد قبضته. ثم وقف طويلًا مع ساقين كانتا على وشك احتضان الأرض.

[ساعديني! رجاء!]

“….”

قامت فلون بسحب سيو يوهوي دون حتى سماعها.

ولكن على الرغم من أنه جمع قدرًا كبيرًا جدًا من الألوهية على سيفه وطعن بقصد القتل ، فقد تم دفعه إلى الوراء بضغط غير مسبوق.

فوجئة سيو يوهوي لكنها لم تقاوم بأي شكل من الأشكال. لم يكن الدخان الأسود على ما يبدو عدوًا ، إذ رأى كيف أحضرت شخصًا مصابًا ، والأهم من ذلك أنها بدت في عجلة من أمرها.

الأشخاص الذين اقتُلعت أرجلهم ، الأشخاص الذين كانت رؤوسهم ملتوية بشكل جانبي ، الأشخاص الذين تصلبت أجسادهم … كان لغزًا كيف يمكن لشخص مصاب بجروح خطيرة لتلك الدرجة أن يبقى على قيد الحياة.

كان الأمر كما لو كان هناك شخص على وشك أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.

الآن بعد أن نظرت … عيناه كانتا تفتقران إلى التركيز.

بالتفكير في الاتجاه الذي أتت منه ، لم تستطع سيو يوهوي إلا التفكير في ‘هل يمكن أن يكون ذلك؟’

في اللحظة التي وصلت فيها الإشارة ، اختفت الهالة المزرقة المروعة داخل عيون سيول جيهو ، واستسلمت أطرافه وفقدت أساسها.

سرعان ما ثبت صحة قلقها عندما رأت سيو يوهوي شابًا في أحضان الإمبراطورة المقدسة.

“… جيهو.”

كان سيول جيهو.

في اللحظة التالية ، حدث شيء مروع.

نزلت فلون من السماء قبل أن تصل إلى وجهتها ، لكن سيو يوهوي قفزت للأسفل قبل أن تتمكن فلون من وضعها على الأرض. ثم هرعت نحو سيول جيهو بكل قوتها.

[ساعديني! رجاء!]

“جيهو!”

بالطبع ، هذا لا يعني أنها كانت خالية من العواقب.

بمجرد أن صرخت باسم الشاب بأعلى رئتيها ، غرق قلبها.

شاعراً بأن هذا الشيطان سيطارده إذا استمر في التحديق ، أدار التواضع القبيح ظهره.

كان ذلك لأن سيول جيهو كان يحدق بها وعيناه مفتوحتان على مصراعيها. الطريقة التي كان يمسك بها بإحكام رمحًا ممزقًا بيد واحدة ، بدا وكأنه يواجه عدوًا.

جعلت حالته المروعة حتى الإمبراطورة المقدسة تغلق عينيها.

بينما صُدمت سيو يوهوي ، تنفست الصعداء. إذا كان لا يزال واعياً ، فمن الممكن أن يُشفى –

قامت فلون بسحب سيو يوهوي دون حتى سماعها.

لكن في اللحظة التي فكرت فيها في ذلك ، شعرت فجأة بإحساس لا يمكن تفسيره بالتناقض.

فوجئة سيو يوهوي لكنها لم تقاوم بأي شكل من الأشكال. لم يكن الدخان الأسود على ما يبدو عدوًا ، إذ رأى كيف أحضرت شخصًا مصابًا ، والأهم من ذلك أنها بدت في عجلة من أمرها.

راقبت سيول جيهو بعناية بينما كانت تواصل السير نحوه.

عندما شعر بقشعريرة تركض عبر عموده الفقري بمجرد التفكير في الأمر ، صر التواضع القبيح أسنانه.

الآن بعد أن نظرت … عيناه كانتا تفتقران إلى التركيز.

كان بإمكانهم أن يروا أن الريش لم يقتصر على إغلاق الجروح فحسب ، بل كان يخفف الألم أيضًا ، ويثبت جسد المريض وعقله ، ويساعد في إمداد بقية الجسم بالدم.

هل كان هذا هو السبب وراء هذا الجو المجوف؟

كان سيول جيهو لا يزال واقفًا في نفس المكان ، وقدماه مغروستين في الأرض ، وذراعاه ترميان الرمح المكسور أرضاً ، وعيناه تبعثان وهجًا مميتًا.

“جيهو؟”

بدا وكأنه ورقة تم طيها مرتين ، قُصت بشكل عشوائي بالمقص ، ثم فُتحت مرة أخرى.

نادت اسمه بعناية مرة أخرى.

الأشخاص الذين اقتُلعت أرجلهم ، الأشخاص الذين كانت رؤوسهم ملتوية بشكل جانبي ، الأشخاص الذين تصلبت أجسادهم … كان لغزًا كيف يمكن لشخص مصاب بجروح خطيرة لتلك الدرجة أن يبقى على قيد الحياة.

ومع ذلك ، لم يرد أي رد من سيول جيهو. قريباً ، وصلت سيو يوهوي أمام سيول جيهو ولم تتمكن من فتح فمها.

أرادت الانهيار على الفور والراحة ، لكنها عرفت أنها لا تستطيع ذلك. كان الكهنة مشغولين أثناء الحرب ، لكنهم كانوا أكثر انشغالًا بعد الحرب.

فقدت يداها القوة فجأة.

الأشخاص الذين اقتُلعت أرجلهم ، الأشخاص الذين كانت رؤوسهم ملتوية بشكل جانبي ، الأشخاص الذين تصلبت أجسادهم … كان لغزًا كيف يمكن لشخص مصاب بجروح خطيرة لتلك الدرجة أن يبقى على قيد الحياة.

توكوك!

[أسرعي! أسرعي!]

في نفس الوقت الذي سقط فيه إثبات العفة على الأرض الجارية بالدماء ، وضعت سيو يوهوي يديها المرتعشتين على خد سيول جيهو.

وسرعان ما تلاشى الشعور بالألم.

لقد تجاوز جسد سيول جيهو مستوى الدفء إلى درجة الحرارة الشديدة.

سيو يوهوي ، التي كانت تركض في الاتجاه الذي اختفى منه سيول جيهو ، رأت امرأة ذات شعر ذهبي وردي تطير في الهواء.

لم يبرد دمه ، لكن …

لقد سجنت العشرات من وحوش النوسفيراتو لفترة طويلة ، الوحوش التي كانت قادرة على محاربة جيش كامل بمفردها. ليس ذلك فحسب ، بل إنها استخدمت أيضًا مهارات التأثير الواسع على التوالي ، بل وحمت سيول جيهو بينما كانت تعرقل باستمرار العفة الفاحشة.

“… جيهو.”

صاحت ماري راين وهي تضع امرأة تعاني من انخفاض حرارة الجسم من فقدان الدم المفرط.

لم يكن يتنفس.

الشاب الذي بدا وكأنه سينهار في أي لحظة قد نهض وألقى رمحه.

لم يكن يتحرك.

في نفس الوقت الذي سقط فيه إثبات العفة على الأرض الجارية بالدماء ، وضعت سيو يوهوي يديها المرتعشتين على خد سيول جيهو.

بخلاف النبض الخافت القادم من جسده ، لم تستطع اكتشاف علامة واحدة للحياة.

بعد ذلك ، أغمضت عينيها وهتفت كما لو كانت تصلي.

حتى هذا النبض بدا وكأنه على وشك التوقف.

لا ، بالحكم على الطريقة التي كانت تتراخى بها وكأنها فاقدة للوعي ، بدا أن هناك من يحملها.

“لا … لا ….”

عندما شعر بقشعريرة تركض عبر عموده الفقري بمجرد التفكير في الأمر ، صر التواضع القبيح أسنانه.

بعد الوقوف في حالة ذهول لثانية واحدة ، اتبعت سيو يوهوي غرائزها ، وألقت تعويذات الشفاء وحركت يديها في وقت واحد.

نادت اسمه بعناية مرة أخرى.

سحبت بقوة الرمح الذي رفض أن يتركه يترك يده ، وفككت الدرع الممزق الذي كان يغطيه ، ثم خلعت الملابس التي كانت مبللة بسائل أسود ضارب إلى الحمرة.

بينما صُدمت سيو يوهوي ، تنفست الصعداء. إذا كان لا يزال واعياً ، فمن الممكن أن يُشفى –

“!”

الأشخاص الذين اقتُلعت أرجلهم ، الأشخاص الذين كانت رؤوسهم ملتوية بشكل جانبي ، الأشخاص الذين تصلبت أجسادهم … كان لغزًا كيف يمكن لشخص مصاب بجروح خطيرة لتلك الدرجة أن يبقى على قيد الحياة.

ثم اتسعت عيناها من الصدمة المطلقة.

ثلاث ثوان مرت وكأنها ثلاثين ثانية ، وأخيراً استلقى الإجتهاد الأبدي أرضاً.

لقد وضعت يدها دون وعي على فمها.

القديسة أتيرا ، المستوى 8 ، بريمو أوكسيليوم التأثير الواسع – أجنحة الخلاص.

قاسي. كان جسد سيول جيهو المادي محطمًا لدرجة أنها ترددت في استخدام كلمة تافهة لوصف حالته.

صاحت ماري راين وهي تضع امرأة تعاني من انخفاض حرارة الجسم من فقدان الدم المفرط.

بدا وكأنه ورقة تم طيها مرتين ، قُصت بشكل عشوائي بالمقص ، ثم فُتحت مرة أخرى.

أومأت برأسها دون تفكير وحلقت ، واختفت خارج الوادي.

جعلت حالته المروعة حتى الإمبراطورة المقدسة تغلق عينيها.

نفس الشيء بالنسبة للتواضع القبيح. على الفور أدار حصانه وركل بطنه.

طوال المعركة ، استخدمت سيو يوهوي تعويذة مقدسة تلو الأخرى كلما استطاعت. لقد أولت عناية كبيرة لحمايته وشفائه ، لكي يكون في هذه الحالة … فقط كم مرة تم قطعه وتشريحه واختراقه وطعنه؟

توكوك!

الآن فقط كانت قادرة على تخمين مدى شراسة ووحشية معركة الخطوط الأمامية.

ثم اتسعت عيناها من الصدمة المطلقة.

ووقف الجميع من حولها ، وأُغلقت أفواههم بإحكام.

‘إذن فهذا هو السبب …!’

——————————————

“اللعنة على هذا. أعتقد أنه ليس لدينا خيار آخر “.

Dantalian2

لقد وضعت يدها دون وعي على فمها.

تذكرت سانجي عندما جاء نحو زورو ووجده مغطى بالدماء وواقفا بشموخ.

وبغض النظر عن حقيقة أن مجرد إنسان كان قادرًا على إنتاج مثل هذه القوة ، فهم التواضع القبيح على الفور سبب هلاك الإجتهاد الأبدي.

انقسمت رؤيته بشكل متكرر وتداخلت إلى عشرات الصور قبل أن تنطفأ فجأة في ظلمة حالكة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط