نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 181

ولّى تماما كما حلَّ

ولّى تماما كما حلَّ

الفصل – 181: ولّى تماما كما حلَّ

[آه….]

——————————————

[… كيف أي شيء يجعلك المخطئ؟]

حدقوا بهدوء في سيو يوهوي ، التي كانت متجمدة تمامًا ، و سيول جيهو ، الذي لم يكن قادرًا على إغلاق عينيه.

كم من الوقت مضى؟ مثلما بكت الفتاة الصغيرة حتى نامت والفتاة الأكبر سناً جلست في غرفة المعيشة في حالة ذهول …

“أين هو؟”

[يووو ~ ما الخطب هذه المرة ، سيدة يو؟ هم؟]

ثم فجأة ، كسر صوت بارد الصمت.

[يمكنني أخيرًا أن أرتاح….]

بعد أن نجح في تدمير كل الأعشاش ، وصل نجم الجشع باستخدام النقل الآني.

[ماذا؟ كيف لديك المال؟]

“يفترض أن يكون هناك محارب شجاع هنا.”

كان السبب في وصوله إلى حالته الحالية هو أنه عكس تدفق قرط فيستينا ووميض الرعد وخطوة الوميض.

كان الحاضرون ينظرون إليه فقط ، ولا يجيبون على سؤاله.

“آ-آنسة سيو يوهوي؟”

لم يكن من النوع الذي لا يستطيع قراءة الجو. لاحظ الصمت الشديد في المنطقة ، وتقدم بهدوء إلى الأمام.

انتهت الحرب الشرسة أخيرًا.

نحو سيول جيهو.

[آه….]

لكن عندما رأى الحالة التي كان فيها الشاب ، جعد جبينه.

[كاذبة! أوني كاذبة!]

“إنه … في حالة أسوأ بكثير مما كنت أعتقد.”

[هيا. أعلم أنك تحبين الموز أيضًا.]

إذا وضعنا كل شيء آخر جانباً ، فإن مجرد النظر إلى الشقوق الموجودة على جلده أدى إلى ارسال رعشة عبر العمود الفقري. كان الأمر كما لو كان يُنظر إلى أرض زراعية كانت غنية في السابق وأصبحت قاحلة بعد فترة الجفاف الطويلة.

إجمالاً ، لقد عبر خط اللاعودة بتقنية التدفق العكسي ، وبعد ذلك ، ركض مباشرة نحو الموت المؤكد.

‘لحظة.’

[حقا؟ هل تريدين واحدة أخرى؟]

بعد فحص حالة سيول جيهو بعناية ، اهتز حاجبيه.

أن هذا الشاب كان إما عبقرياً أو أحمقاً كاملاً.

‘هل هذه آثار لمهارات الإيقاظ …؟’

كان السبب في وصوله إلى حالته الحالية هو أنه عكس تدفق قرط فيستينا ووميض الرعد وخطوة الوميض.

من الطاقة القوية التي كان يستشعرها ، كان بإمكانه أن يقول أن الشاب قد استخدم أسلوبًا رفيع المستوى. راكعًا بجوار سيول جيهو ، أمسك منفذ أفاريتيا بذراع الشاب.

لم يستطع إنهاء قوله ، ‘هذا ، إذا كانت لديه فرصة أخرى للإحياء.’ كان هذا لأن سيو يوهوي استدارت وأعطه وهجًا ناريًا.

في اللحظة التي سكب فيها بعض المانا بعناية …

استدارت سيو يوهوي للوراء كما لو كانت كسولة جدًا بحيث لا يمكنها الرد.

“أك!”

وفتاة أخرى ترتدي الزي المدرسي عزّت الفتاة التي كانت تبكي بلا انقطاع. بدت مرهقة قليلاً ، وكان من الواضح أنها لا تزال طفلة.

انفتحت عيناه.

حتى أنه تقيأ. سرعان ما أمسك بيده المرتجفة ، ثم حدق في سيول جيهو كما لو كان ينظر إلى وحش.

“أواااه!”

“لم يعد مصدر قلقك بعد الآن.”

ثم صرخ في رعب وسحب ذراعيه للخلف قبل أن يفقد توازنه ويسقط على مؤخرته.

لقد حاول التحقق من حالة الشاب الداخلية ولكن انتهى به الأمر بالإنصدام بسبب ما شعر به.

”آآآك! بووورغ – ”

نظر الصبي إلى الفتاة الصغيرة التي كانت نائمة والدموع تنهمر على وجهها. ثم التفت إلى الفتاة التي كانت تنظر إليه بثبات وابتسم بابتسامة مشرقة.

حتى أنه تقيأ. سرعان ما أمسك بيده المرتجفة ، ثم حدق في سيول جيهو كما لو كان ينظر إلى وحش.

“ليست لدي.”

كان منفّذ أفاريتيا شخصًا على قمة مسار السحرة. بطبيعة الحال ، كان حساسًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمانا.

حدقت سيو يوهوي برقة في الشاب الذي لم يتحرك شبرًا واحدًا. ذكّرتها الطريقة التي كان يتكئ بها على الجرف بمشهد من الماضي.

لقد حاول التحقق من حالة الشاب الداخلية ولكن انتهى به الأمر بالإنصدام بسبب ما شعر به.

——————————————

فقط عن طريق مزج القليل من المانا في جسد الشاب ، اندلعت طاقة مرعبة ، اقتحمت جسده وهزت أحشائه.

أغلق نجم الجشع فمه عند ملاحظة كيف كانت سيو يوهوي مختلفة عن نفسها المعتادة.

“إ- إنه مجنون …!”

[لقد نامت للتو … بعد الكثير من المتاعب في محاولة جعلها تتناول الدواء …]

تشوه وجهه وهو يلهث بشدة.

[… يو سيونغهاي.]

“كم عدد مهارات الإيقاظ التي قام بتكديسها فوق بعضه…!؟”

[يووو ~ ما الخطب هذه المرة ، سيدة يو؟ هم؟]

توقف فجأة في منتصف جملته وحدق في يده المرتجفة بنظرة عدم تصديق. ركز انتباهه على الطاقة التي كانت تدور بتهور مثل حصان بري جامح.

[يو سيونغهاي! هل تفعلين هذا حقًا؟]

ثم بصق أخيرًا تنهيدة.

حسنًا ، كان هناك وقت مثل هذا….

“حتى أنه عكس تدفق طاقته …!”

حدقوا بهدوء في سيو يوهوي ، التي كانت متجمدة تمامًا ، و سيول جيهو ، الذي لم يكن قادرًا على إغلاق عينيه.

كان يعلم أن الوقت الحالي ليس الوقت المناسب ولا المكان لقول هذا ، لكنه أراد حقًا الصراخ.

شُحذ صوت الفتاة الأكبر سنا.

أن هذا الشاب كان إما عبقرياً أو أحمقاً كاملاً.

[هاه؟ ماذا تقصدين بذلك؟ سيكون من الصعب العثور على فتاة لطيفة مثلك.]

كان الأمر كما لو أنه اقترض المال دون نية لسداده. لقد اقترض المال من كل مكان ، وبخره بما يرضي قلبه ، ومات عندما حان الوقت لرده.

“… لا تمزحي. حتى بالنسبة للمنفذين ، الأمنيات الإلهية…. على أي حال ، أليس لديك واحدة أيضًا؟ ”

وكان هذا التشبيه من منفّذ أفاريتيا دقيقا جداً.

تمامًا كما كانت الإمبراطورة المقدسة على وشك إيقافها ، دفعتها سيو يوهوي للخلف بقوة.

أولاً ، عندما استخدم نقاط القدرة الخاصة به لرفع إحصائيات المانا الخاصة به ، فإن توازن العقل والجسم والتقنية الذي عمل بجد لتحقيق الاستقرار فيه أصبح مفككًا مرة أخرى.

كانت لديه شكوك صغيرة عندما رأى سيول جيهو يدفع قائدي الجيش إلى الخلف ، لكنه انتهى على الفور بقبول الموقف.

علاوة على ذلك ، أصبح عدم التوازن الآن أسوأ بعدة أضعاف مما كان عليه في الماضي بحيث لا يمكن مقارنتهما.

عانت أختها الصغرى من صعوبة في ابتلاع الطعام بسبب تورم حلقها ، وكان من السهل ابتلاع الموز وكانت كذلك فاكهتها المفضلة. ولكن نظرًا لارتفاع تكلفة الموز بسبب آفة حديثة ، اضطرت الفتاة إلى ابتلاع دموعها والاستسلام.

بعد كل شيء ، لا يمكن حتى وضع المستوى متوسط ​​(مرتفع) ومرتفع (مرتفع) على نفس المقياس.

حدقت سيو يوهوي برقة في الشاب الذي لم يتحرك شبرًا واحدًا. ذكّرتها الطريقة التي كان يتكئ بها على الجرف بمشهد من الماضي.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد رفع نطاق فهمه بقوة من خلال رؤيا المستقبل واستخدم مهارة الإيقاظ الخاصة بالمصنف الفريد ، الهائج.

نجح نجم أفاريس بالكاد في تهدئة الطاقة المستعرة وفتح يده المخدرة وأغلقها مرارًا وتكرارًا.

حتى هذه النقطة ، مع ذلك ، كان لا يزال هناك احتمال “ضئيل” لعدم خروج الأمور عن السيطرة. بل كان قد خطى خطوة واحدة فقط بعد خط اللاعودة.

[ه-هاه؟ اعتقدت أنها كانت من أجل سيونغاي….]

كان السبب في وصوله إلى حالته الحالية هو أنه عكس تدفق قرط فيستينا ووميض الرعد وخطوة الوميض.

اختفى الآن قائد الجيش الأول للطفيليات ، والذي كان اسمه مرادفًا لإرهاب أهل الفردوس وأبناء الأرض على حدٍ سواء. كان هذا إنجازًا غير مسبوق ، إنجاز لن يؤثر على الإنسانية فحسب ، بل حتى على الفيدرالية.

بالطبع ، لقد نجح في قيادة الإجتهاد الأبدي إلى حالة مترنحة ، لكن تقنية التدفق العكسي تضع عبئًا كبيرًا على الجسد لدرجة أن عكس أسلوب واحد فقط كان له تكلفة هائلة على جسده.

ولكن كما لو أن هذا لم يكن مصدر قلق لها ، بدأت سيو يوهوي في إخراج العناصر من الفضاء الخاص بها وبدأت في وضعها على المذبح.

نظرًا لأن سيول جيهو قد عكس تدفق ثلاث طاقات في وقت واحد ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يتحمل بها جسده المهتز هذا الهجوم.

اختفى الآن قائد الجيش الأول للطفيليات ، والذي كان اسمه مرادفًا لإرهاب أهل الفردوس وأبناء الأرض على حدٍ سواء. كان هذا إنجازًا غير مسبوق ، إنجاز لن يؤثر على الإنسانية فحسب ، بل حتى على الفيدرالية.

لم يكن هذا كل شيء. عندما حارب قائد الجيش ، استخدم الطاقة اللامحدودة المخزنة بداخله من الطعام الثمين والأدوية. وأخيرًا ، استخدم أسلوبًا أدى إلى رفع مستواه بقوة مع حياته كضمان.

“كم عدد مهارات الإيقاظ التي قام بتكديسها فوق بعضه…!؟”

إجمالاً ، لقد عبر خط اللاعودة بتقنية التدفق العكسي ، وبعد ذلك ، ركض مباشرة نحو الموت المؤكد.

بسماع هذا ، مسحت الفتاة دموعها بسرعة وابتسمت.

نجح نجم أفاريس بالكاد في تهدئة الطاقة المستعرة وفتح يده المخدرة وأغلقها مرارًا وتكرارًا.

[على أي حال ، توقفي عن لوم نفسك وأكملي هذه. هنا.]

كانت لديه شكوك صغيرة عندما رأى سيول جيهو يدفع قائدي الجيش إلى الخلف ، لكنه انتهى على الفور بقبول الموقف.

[ماما! ماماااا!]

من ناحية أخرى ، فهم لماذا كان الجميع يشاهدونه فقط ولماذا توقفت سيو يوهوي عن علاجه.

شقة دونغهونغ 22-دونغ.

لأن سيول جيهو في حالته الحالية لا يمكن شفاؤه حتى لو كان هناك عشرة سيو يوهوي. في الواقع ، كان من المحتمل أن يتعرض من كان يعالجه لخطر كبير.

رفعت ملعقة بها سائل يشبه المصل ، كررت نفس الكلمات التي كانت تقولها منذ زمن طويل.

‘صعب.’

[هيا. أعلم أنك تحبين الموز أيضًا.]

بدا شفاء الشاب مستحيلًا بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، لذلك غرقت تعابير وجهه. حدق في سيول جيهو بنظرة أسف.

“لا تزال لديك أمنية إلهية؟”

انتهت الحرب الشرسة أخيرًا.

بمجرد أن أنهت استعداداتها ، ركعت سيو يوهوي أمام المذبح. ثم انحنى جسدها العلوي حتى لامس الأرض.

كانت هناك شائعات بأن هذه الحرب كانت نهاية الإنسانية ، لكن النتيجة لا يمكن أن تكون مختلفة أكثر عن توقعات الجميع.

لم يكن هذا كل شيء. عندما حارب قائد الجيش ، استخدم الطاقة اللامحدودة المخزنة بداخله من الطعام الثمين والأدوية. وأخيرًا ، استخدم أسلوبًا أدى إلى رفع مستواه بقوة مع حياته كضمان.

جيش الطفيليات ، بما في ذلك واحد الهيدرا وعشرة وحوش ميدوسا ، تم إبادتهم ، ودُمرت عشرة أعشاش ، بما في ذلك عش واحد من التصنيف المرتفع وتسعة أعشاش متوسطة التصنيف.

عندما رفعت صوتها ، حَوزقت الفتاة الصغيرة المذهولة. وسرعان ما قامت بإمالة رأسها للخلف وبكيت بصوت أعلى من ذي قبل.

على الرغم من أن العفة الفاحشة تُركت سالمة ، فقد فقدت الغالبية العظمى من جيشها.

[إنها جيدة ، أليس كذلك؟]

كان الأمر نفسه بالنسبة للتواضع القبيح. كان قد أُجبر على استخدام التمظهر الإلهي ، وواجه جيشه شبه فناء.

[ألا تريدين أن يختفي الألم؟]

قُتلت كل من وحوش النوسفيراتو ، وفوق كل شيء ، هلك الإجتهاد الأبدي.

على الرغم من أن التأثير قد يختلف بناءً على قيمة العروض ، فإن تلك السلطة الخاصة كانت القدرة على استخدام تعويذة مقدسة بمستوى أعلى من مستواها الحالي.

اختفى الآن قائد الجيش الأول للطفيليات ، والذي كان اسمه مرادفًا لإرهاب أهل الفردوس وأبناء الأرض على حدٍ سواء. كان هذا إنجازًا غير مسبوق ، إنجاز لن يؤثر على الإنسانية فحسب ، بل حتى على الفيدرالية.

الساحر ، الذي كان يراقب هذا بصمت ، وسع عينيه.

على الرغم من أن دماء عدد لا يحصى من الناس تجمعت معًا لتشكيل نهر من الدماء ، على الرغم من أنه كان مجداً مؤلماً ، فقد انتصر البشر.

لأن الفتاة الصغيرة كانت تلوح يديها بتهور ، انتهى الأمر بيدها بضرب أنف الفتاة الأكبر سنا.

كان هذا حقًا إنجازًا رائعًا كان من الصعب وصفه بكلمات فقط.

إذا لم يُشعل هذا الشاب نفسه في هذه الحرب ، إذا ترك حتى مساحة صغيرة للنجاة ، إذا وجد بطريقة ما طريقة للعيش … فما هي كمية المساهمات التي كان سيقدمها من أجل الفردوس؟

وهذا ما جعله مؤسفا للغاية.

لقد حاول التحقق من حالة الشاب الداخلية ولكن انتهى به الأمر بالإنصدام بسبب ما شعر به.

كان البشر على شفا مذبحة من جانب واحد ، لكن مد الحرب تحول بسبب رجل واحد. بصفته منفّذ أفاريتيا الذي شهد شخصيًا مآثر هذا الرجل ، لم يسعه إلا أن يشعر بالأسف.

في الغرفة رقم 802 ، كان صراخ طفل يرن إلى ما لا نهاية من فترة بعد الظهر إلى وقت متأخر من الليل.

إذا لم يُشعل هذا الشاب نفسه في هذه الحرب ، إذا ترك حتى مساحة صغيرة للنجاة ، إذا وجد بطريقة ما طريقة للعيش … فما هي كمية المساهمات التي كان سيقدمها من أجل الفردوس؟

“يفترض أن يكون هناك محارب شجاع هنا.”

“مؤسف جدا ….”

مدت يدها في الهواء ، وسحبت طاولة كبيرة ووضعتها. كانت هذه الطاولة الرخامية البيضاء المنقوشة بأنماط مبهرجة عبارة عن مذبح.

أطلق منفِّذ أفاريتيا تنهيدة عميقة وأمال رأسه إلى الأعلى بحزن.

[… يو سيونغهاي.]

“فقط عندما اعتقدت أن الربيع قد حلّ أخيرًا على الفردوس.”

على الرغم من أنه كان غير مرتاح إلى حد ما ، إلا أنه اتكأ بعناية على الحائط حتى لا تستيقظ الفتاة.

نظر إلى السماء ، وغمغم بصوت هادئ.

[تفضلي.]

أحد خدمه ، التي عرفت أنه يستمتع بالاستعارات ، فهمته على الفور وهزت كتفيها.

وفقط عندما فكر في ذلك –

“لقد حل بالفعل.”

[اخرج.]

تمتمت بهدوء.

[ماما! ماماااا!]

“كان مجرد ربيع قصير … انتهى كما بدأ.”

عندما أخبرتها سيو يوهوي بصوت قاطع ، أظهرت الإمبراطورة المقدسة وجهًا مذهولًا.

لا يمكن أن يكون هناك تعبير أكثر ملاءمة.

كان الأمر نفسه بالنسبة للتواضع القبيح. كان قد أُجبر على استخدام التمظهر الإلهي ، وواجه جيشه شبه فناء.

كان في ذلك الحين. تحركت سيو يوهوي ، التي كانت جالسة مثل تمثال حجري ، كما لو كانت مفتونة.

علاوة على ذلك ، أصبح عدم التوازن الآن أسوأ بعدة أضعاف مما كان عليه في الماضي بحيث لا يمكن مقارنتهما.

مدت يدها في الهواء ، وسحبت طاولة كبيرة ووضعتها. كانت هذه الطاولة الرخامية البيضاء المنقوشة بأنماط مبهرجة عبارة عن مذبح.

بسماع هذا ، مسحت الفتاة دموعها بسرعة وابتسمت.

عند رؤية هذا ، ظهرت نظرة مفاجأة على وجه الإمبراطورة المقدسة ، التي كانت تحتضن سيول جيهو في أحضانها. ونهضت بسرعة وتحدثت.

[مهلا ، يو سيونهوا. أنت لم تفعلي شيئًا خاطئًا. إذا كان هناك أي شيء ، فأنا المخطئ.]

“لا تفعلي”.

لم تجب سيو يوهوي. واصلت عملها وكأنها لم تسمع شيئاً.

[لقد نامت للتو … بعد الكثير من المتاعب في محاولة جعلها تتناول الدواء …]

“آنسة سيو يوهوي ، أعتقد أنه من الأفضل -”

من الطاقة القوية التي كان يستشعرها ، كان بإمكانه أن يقول أن الشاب قد استخدم أسلوبًا رفيع المستوى. راكعًا بجوار سيول جيهو ، أمسك منفذ أفاريتيا بذراع الشاب.

تمامًا كما كانت الإمبراطورة المقدسة على وشك إيقافها ، دفعتها سيو يوهوي للخلف بقوة.

“… لا تمزحي. حتى بالنسبة للمنفذين ، الأمنيات الإلهية…. على أي حال ، أليس لديك واحدة أيضًا؟ ”

بعد أن تم دفعها إلى الوراء ، اتسعت عيون الإمبراطورة المقدسة. لم يكن هذا ممكنًا في العادة ، لكنها أيضًا كانت منهكة من القتال الطويل الذي طال أمده.

[فقط انسي أمرها.]

“آ-آنسة سيو يوهوي؟”

عندما قضمت بشكل انعكاسي ، غرقت الأسنان في الفاكهة الطرية ، ورائحة السنط ملءت فمها بالكامل.

“لا توقفيني.”

[آه ، مهلا ، لا تكن لئيمًا مع سيونغاي.]

عندما أخبرتها سيو يوهوي بصوت قاطع ، أظهرت الإمبراطورة المقدسة وجهًا مذهولًا.

في النهاية ، انهارت ، غير قادرة على التحمل.

“م- ماذا قلتي؟”

كم من الوقت مضى؟ مثلما بكت الفتاة الصغيرة حتى نامت والفتاة الأكبر سناً جلست في غرفة المعيشة في حالة ذهول …

“لم يعد مصدر قلقك بعد الآن.”

بسماع الصبي المبتسم وهو يتحدث بخفة قلب ، أصبحت الفتاة عاجزة عن الكلام للحظة. بعد أن حركت فمها عدة مرات دون أن تنبس ببنت شفة ، تمتمت بهدوء.

عندما تمتمت سيو يوهوي ببرود ، ضاقت عيون الإمبراطورة المقدسة بشكل صارخ.

فرقع شفتيه ، وجلس بجانبها وربت على ظهر الفتاة التي كانت تبكي من الحزن.

ولكن كما لو أن هذا لم يكن مصدر قلق لها ، بدأت سيو يوهوي في إخراج العناصر من الفضاء الخاص بها وبدأت في وضعها على المذبح.

[هيا. أعلم أنك تحبين الموز أيضًا.]

الساحر ، الذي كان يراقب هذا بصمت ، وسع عينيه.

تمامًا كما كانت الإمبراطورة المقدسة على وشك إيقافها ، دفعتها سيو يوهوي للخلف بقوة.

كان كل من القرابين الموضوعة بعناية على المذبح من العناصر الثمينة بشكل لا يصدق.

[إنها جيدة….]

عندها فقط تمكن منفذ أفاريتيا من تخمين نوايا سيو يوهوي.

[تفضلي.]

“أنا أفهم ما تحاولين القيام به ، لكنني أتفق مع الإمبراطورة المقدسة.”

[هل يمكنني الدخول؟]

“….”

[خذي دواءك. الآن.]

“شفاءه لن يؤدي إلا إلى إطالة الوقت الذي يشعر فيه بالألم. دعيه يرتاح ، أو إذا كنت تريدين حقًا إحيائه ، اقتليه أولاً واستخدمي أمنيتك الإلهية … ”

“… لا تمزحي. حتى بالنسبة للمنفذين ، الأمنيات الإلهية…. على أي حال ، أليس لديك واحدة أيضًا؟ ”

لم يستطع إنهاء قوله ، ‘هذا ، إذا كانت لديه فرصة أخرى للإحياء.’ كان هذا لأن سيو يوهوي استدارت وأعطه وهجًا ناريًا.

[حقا؟ هل تريدين واحدة أخرى؟]

“لا تزال لديك أمنية إلهية؟”

رفعت ملعقة بها سائل يشبه المصل ، كررت نفس الكلمات التي كانت تقولها منذ زمن طويل.

“… لا تمزحي. حتى بالنسبة للمنفذين ، الأمنيات الإلهية…. على أي حال ، أليس لديك واحدة أيضًا؟ ”

[خذي دواءك. الآن.]

“ليست لدي.”

طارت الملعقة في الهواء ، وأسقطت الدواء في كل مكان.

“ليست لديك؟”

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتناول العشاء بعد.

استدارت سيو يوهوي للوراء كما لو كانت كسولة جدًا بحيث لا يمكنها الرد.

نجح نجم أفاريس بالكاد في تهدئة الطاقة المستعرة وفتح يده المخدرة وأغلقها مرارًا وتكرارًا.

أغلق نجم الجشع فمه عند ملاحظة كيف كانت سيو يوهوي مختلفة عن نفسها المعتادة.

[أنا آسف. لقد كنت مشغولًا جدًا مع الشركة مؤخرًا. سأعود إلى المنزل في وقت مبكر من الآن وأحاول رعاية طفلتنا أكثر.]

حدقت سيو يوهوي برقة في الشاب الذي لم يتحرك شبرًا واحدًا. ذكّرتها الطريقة التي كان يتكئ بها على الجرف بمشهد من الماضي.

[هاه؟ ماذا تقصدين بذلك؟ سيكون من الصعب العثور على فتاة لطيفة مثلك.]

‘مجددا….’

أطلق منفِّذ أفاريتيا تنهيدة عميقة وأمال رأسه إلى الأعلى بحزن.

عضت شفتيها بقوة كافية لتلطيخها بالدماء ، وحركت يديها بشكل أسرع.

[أنا آسف. لقد كنت مشغولًا جدًا مع الشركة مؤخرًا. سأعود إلى المنزل في وقت مبكر من الآن وأحاول رعاية طفلتنا أكثر.]

في اللحظة التي أخرجت فيها المذبح والقرابين ، كان من الواضح ما كانت تحاول القيام به.

[كنت أرغب في قول هذا منذ فترة الآن. هاي ، هذا كله خطأك.]

من المستوى 1 إلى المستوى 4 ، منحت لوشوريا عناية خاصة وقدمت لكاهن لم يقبل قوة إله آخر وسار فقط في طريق الشفاء ، سلطة خاصة.

‘هل هذه آثار لمهارات الإيقاظ …؟’

على الرغم من أن التأثير قد يختلف بناءً على قيمة العروض ، فإن تلك السلطة الخاصة كانت القدرة على استخدام تعويذة مقدسة بمستوى أعلى من مستواها الحالي.

عانت أختها الصغرى من صعوبة في ابتلاع الطعام بسبب تورم حلقها ، وكان من السهل ابتلاع الموز وكانت كذلك فاكهتها المفضلة. ولكن نظرًا لارتفاع تكلفة الموز بسبب آفة حديثة ، اضطرت الفتاة إلى ابتلاع دموعها والاستسلام.

بمجرد أن أنهت استعداداتها ، ركعت سيو يوهوي أمام المذبح. ثم انحنى جسدها العلوي حتى لامس الأرض.

[رؤيتك تبكين بسببها يؤذيني.]

وبالتالي ، نجمة الشهوة والكاهنة الفريدة من المستوى الثامن ، القديسة أتيرا …

ثم صرخ في رعب وسحب ذراعيه للخلف قبل أن يفقد توازنه ويسقط على مؤخرته.

“يا لوشوريا.”

لم يكن من النوع الذي لا يستطيع قراءة الجو. لاحظ الصمت الشديد في المنطقة ، وتقدم بهدوء إلى الأمام.

… بدأت الطقوس.

إذا وضعنا كل شيء آخر جانباً ، فإن مجرد النظر إلى الشقوق الموجودة على جلده أدى إلى ارسال رعشة عبر العمود الفقري. كان الأمر كما لو كان يُنظر إلى أرض زراعية كانت غنية في السابق وأصبحت قاحلة بعد فترة الجفاف الطويلة.

**

[اشتريته بأموالي الخاصة.]

شقة دونغهونغ 22-دونغ.

لم يكن هذا كل شيء. عندما حارب قائد الجيش ، استخدم الطاقة اللامحدودة المخزنة بداخله من الطعام الثمين والأدوية. وأخيرًا ، استخدم أسلوبًا أدى إلى رفع مستواه بقوة مع حياته كضمان.

في الغرفة رقم 802 ، كان صراخ طفل يرن إلى ما لا نهاية من فترة بعد الظهر إلى وقت متأخر من الليل.

[آه ، مهلا ، لا تكن لئيمًا مع سيونغاي.]

[ماما! ماماااا!]

[سي-سيونغاي!]

ست سنوات؟ كانت الفتاة ، التي تورم حلقها ، تصرخ وعينيها محمرتين.

شقة دونغهونغ 22-دونغ.

[سيونغاي ، خذي دوائك. أنت فتاة جيدة ، ألست كذلك؟]

“إ- إنه مجنون …!”

وفتاة أخرى ترتدي الزي المدرسي عزّت الفتاة التي كانت تبكي بلا انقطاع. بدت مرهقة قليلاً ، وكان من الواضح أنها لا تزال طفلة.

[لكن … أشعر بالسوء دائمًا في الحصول على الأشياء منهم.]

[لا! لا! أريد أن أرى ماما! أريد أن أرى ماما! أواااه!]

“لقد حل بالفعل.”

[ستأتي أمي لرؤيتك عندما تتحسنين. سوف تتعافين بشكل أسرع إذا تناولت هذا الدواء.]

“لقد حل بالفعل.”

[كاذبة! لقد قلت ذلك في المرة الأخيرة لكنها لم تأت أبدًا!]

[ماما ، مامااا!]

[لا ، أنا لا أكذب هذه المرة.]

بالطبع ، لقد نجح في قيادة الإجتهاد الأبدي إلى حالة مترنحة ، لكن تقنية التدفق العكسي تضع عبئًا كبيرًا على الجسد لدرجة أن عكس أسلوب واحد فقط كان له تكلفة هائلة على جسده.

[كاذبة! أوني كاذبة!]

شُحذ صوت الفتاة الأكبر سنا.

[سيونغهاي.]

فتحَ عينيه.

مدت الفتاة الأكبر سناً يدها لتواسي الفتاة الصغيرة ، لكنها صرخت بغضب ودفعت ذراعيها.

عندما رفعت صوتها ، حَوزقت الفتاة الصغيرة المذهولة. وسرعان ما قامت بإمالة رأسها للخلف وبكيت بصوت أعلى من ذي قبل.

عبس الفتاة الأكبر سنًا واستندت إلى الوراء.

شقة دونغهونغ 22-دونغ.

[آه!]

بعد ذلك ، عندما ابتلعت الفاكهة ونظرت إلى الأعلى ، رأت الصبي ينظر إليها بابتسامة مشرقة.

لأن الفتاة الصغيرة كانت تلوح يديها بتهور ، انتهى الأمر بيدها بضرب أنف الفتاة الأكبر سنا.

عندما لامست الموزة شفتيها ، اتسعت عيني الفتاة التي كانت تشتكي من إجهادها.

[آه….]

تمتمت بهدوء.

عندما أمسكت الفتاة الأكبر سنًا بأنفها وأسقطت رأسها ، رأت الفتاة الصغيرة في ذلك فرصة وبدأت في ضرب وشد شعر الفتاة الأكبر سنًا.

[ماذا تريدينني ان افعل!؟]

[سي-سيونغاي!]

كان كل من القرابين الموضوعة بعناية على المذبح من العناصر الثمينة بشكل لا يصدق.

بعد أن سحبت الفتاة الصغيرة منها أخيرًا ، أطلقت الفتاة الأكبر سناً تنهيدة مرهقة.

مدت الفتاة الأكبر سناً يدها لتواسي الفتاة الصغيرة ، لكنها صرخت بغضب ودفعت ذراعيها.

فقط منذ متى كانوا يتصارعون؟ تراجعت الفتاة الأكبر سنًا ، وظلال كثيفة كاتت تزين أسفل عينيها.

عندما سألت الفتاة في مفاجأة …

[الدواء ، خذي الدواء … أرجوك … إنها صعبة على أوني أيضًا …]

[ماذا؟]

رفعت ملعقة بها سائل يشبه المصل ، كررت نفس الكلمات التي كانت تقولها منذ زمن طويل.

وأغلقهما بهدوء بعد لحظة… ومات.. النهاية.

ولكن ربما غافلت الفتاة الصغيرة عن مشاعر أختها الكبرى ، فرفعت ذراعيها مرة أخرى وضربت يد أختها بعيدًا.

[يو سيونغهاي! هل تفعلين هذا حقًا؟]

طارت الملعقة في الهواء ، وأسقطت الدواء في كل مكان.

[إنها جيدة….]

[… يو سيونغهاي.]

وأغلقهما بهدوء بعد لحظة… ومات.. النهاية.

شُحذ صوت الفتاة الأكبر سنا.

[كاذبة! أوني كاذبة!]

[ألا تريدين أن يختفي الألم؟]

فقط منذ متى كانوا يتصارعون؟ تراجعت الفتاة الأكبر سنًا ، وظلال كثيفة كاتت تزين أسفل عينيها.

[أوااه! أواااااااه!]

عندما لامست الموزة شفتيها ، اتسعت عيني الفتاة التي كانت تشتكي من إجهادها.

[خذي دواءك. الآن.]

ولم يمض وقت طويل بعد ذلك حتى تردد تنفس ناعم.

[ماما ، مامااا!]

[ستأتي أمي لرؤيتك عندما تتحسنين. سوف تتعافين بشكل أسرع إذا تناولت هذا الدواء.]

الفتاة الكبرى أغمضت عينيها. أخذت أنفاسًا عميقة لتهدئة نفسها ، والتقطت الملعقة ، وأخذت ملعقة أخرى من الدواء ، ودفعتها في فم أختها.

من المستوى 1 إلى المستوى 4 ، منحت لوشوريا عناية خاصة وقدمت لكاهن لم يقبل قوة إله آخر وسار فقط في طريق الشفاء ، سلطة خاصة.

غير قادرة على مضاهاة قوة أختها الكبرى ، أبقت الفتاة الصغيرة الملعقة في فمها على مضض. ولكن سرعان ما فتحت فمها الصغير و’بتويي~’! بصقت المحتوى. تناثر الدواء على وجه الأخت الكبرى.

‘لحظة.’

[أكرهك يا أوني! اذهبي بعيييدا!]

“… لا تمزحي. حتى بالنسبة للمنفذين ، الأمنيات الإلهية…. على أي حال ، أليس لديك واحدة أيضًا؟ ”

في تلك اللحظة ، نفد صبر الفتاة الأكبر سنا.

فقط منذ متى كانوا يتصارعون؟ تراجعت الفتاة الأكبر سنًا ، وظلال كثيفة كاتت تزين أسفل عينيها.

[يو سيونغهاي! هل تفعلين هذا حقًا؟]

ثم ، مثلما فعلت الفتاة مع أختها الصغرى ، دفع الصبي الموزة في فمها بحذر.

عندما رفعت صوتها ، حَوزقت الفتاة الصغيرة المذهولة. وسرعان ما قامت بإمالة رأسها للخلف وبكيت بصوت أعلى من ذي قبل.

[ماما ، مامااا!]

[أواااااااااه!]

عندما رفعت صوتها ، حَوزقت الفتاة الصغيرة المذهولة. وسرعان ما قامت بإمالة رأسها للخلف وبكيت بصوت أعلى من ذي قبل.

تجمعت الدموع حول عيني الفتاة الكبرى وهي تراقب أختها الصغرى تبكي.

أطلق منفِّذ أفاريتيا تنهيدة عميقة وأمال رأسه إلى الأعلى بحزن.

[ماذا تريدينني ان افعل!؟]

لم يكن من النوع الذي لا يستطيع قراءة الجو. لاحظ الصمت الشديد في المنطقة ، وتقدم بهدوء إلى الأمام.

في النهاية ، انهارت ، غير قادرة على التحمل.

كان في ذلك الحين. تحركت سيو يوهوي ، التي كانت جالسة مثل تمثال حجري ، كما لو كانت مفتونة.

[أتظنين أنني لا أريد رؤيتهم؟ أريد أن أرى أمي وأبي أيضًا!]

[أكرهك يا أوني! اذهبي بعيييدا!]

صرخت من الإحباط ، غير مهتمة بمسح الشراب على وجهها.

في النهاية ، انهارت ، غير قادرة على التحمل.

على الرغم من أنها كانت الأخت الكبرى ، إلا أنها دخلت المدرسة الإعدادية مؤخرًا. في الرابعة عشرة من عمرها فقط ، كانت لا تزال أصغر من أن تتحمل عبء فقدان والديها.

“أنا أفهم ما تحاولين القيام به ، لكنني أتفق مع الإمبراطورة المقدسة.”

كم من الوقت مضى؟ مثلما بكت الفتاة الصغيرة حتى نامت والفتاة الأكبر سناً جلست في غرفة المعيشة في حالة ذهول …

“… لا تمزحي. حتى بالنسبة للمنفذين ، الأمنيات الإلهية…. على أي حال ، أليس لديك واحدة أيضًا؟ ”

انطلقت أصوات رنين من قفل كلمة المرور وفُتح الباب الأمامي بعناية. دخل صبي صغير يرتدي زي الفتاة نفسها. كان في يده كيس بلاستيكي أبيض.

[اخرج.]

نظر الصبي إلى الفتاة الصغيرة التي كانت نائمة والدموع تنهمر على وجهها. ثم التفت إلى الفتاة التي كانت تنظر إليه بثبات وابتسم بابتسامة مشرقة.

[… كيف أي شيء يجعلك المخطئ؟]

[هل يمكنني الدخول؟]

[أ-أنا؟]

قال ذلك بعد دخوله بالفعل. كانت الفتاة ستبتسم في أي وقت آخر ، لكنها كانت مكتئبة للغاية في الوقت الحالي.

على الرغم من أنها كانت الأخت الكبرى ، إلا أنها دخلت المدرسة الإعدادية مؤخرًا. في الرابعة عشرة من عمرها فقط ، كانت لا تزال أصغر من أن تتحمل عبء فقدان والديها.

[لماذا أنت هنا؟]

كانت تتحدث بلسان حاد دون قصد.

كانت تتحدث بلسان حاد دون قصد.

Dantalian2

[اخرج.]

“يا لوشوريا.”

ما الذي استاءت منه بشدة؟ كان صوتها مليئًا الحنق ، حنق لا يليق بعمرها.

حتى أنه تقيأ. سرعان ما أمسك بيده المرتجفة ، ثم حدق في سيول جيهو كما لو كان ينظر إلى وحش.

[يووو ~ ما الخطب هذه المرة ، سيدة يو؟ هم؟]

كان البشر على شفا مذبحة من جانب واحد ، لكن مد الحرب تحول بسبب رجل واحد. بصفته منفّذ أفاريتيا الذي شهد شخصيًا مآثر هذا الرجل ، لم يسعه إلا أن يشعر بالأسف.

لم يكن أحد ليلوم الصبي على إحساسه للإهانة ، لكن مع العلم أن استياء الفتاة لم يكن موجهاً إليه ، خلع حذائه وأجاب مازحا.

[لكن … أشعر بالسوء دائمًا في الحصول على الأشياء منهم.]

قفز إلى الداخل ، ووضع الكيس البلاستيكي على طاولة المطبخ ، ثم أخرج حزمة من الموز.

… بدأت الطقوس.

ومض الضوء في عيني الفتاة. عندما ذهبت إلى السوبر ماركت أمس ، ترددت عدة مرات في شرائه.

[…غبي…]

عانت أختها الصغرى من صعوبة في ابتلاع الطعام بسبب تورم حلقها ، وكان من السهل ابتلاع الموز وكانت كذلك فاكهتها المفضلة. ولكن نظرًا لارتفاع تكلفة الموز بسبب آفة حديثة ، اضطرت الفتاة إلى ابتلاع دموعها والاستسلام.

[ألا تريدين أن يختفي الألم؟]

[كيف حال سيونغاي؟]

[إنها جيدة ، أليس كذلك؟]

سأل الصبي وهو يقشر الموزة.

لم يكن أحد ليلوم الصبي على إحساسه للإهانة ، لكن مع العلم أن استياء الفتاة لم يكن موجهاً إليه ، خلع حذائه وأجاب مازحا.

[لقد نامت للتو … بعد الكثير من المتاعب في محاولة جعلها تتناول الدواء …]

على الرغم من أن العفة الفاحشة تُركت سالمة ، فقد فقدت الغالبية العظمى من جيشها.

تمتمت الفتاة بهدوء ، وصوتها ألطف قليلاً من ذي قبل.

[كاذبة! أوني كاذبة!]

أرادت أن ترمي كل شيء جانبًا وأن تحبس نفسها في الغرفة بمفردها ، لكنها شعرت بالسوء لطرد الصبي عندما أحضر الموز لإعطائه لأختها الصغرى.

كان السبب في وصوله إلى حالته الحالية هو أنه عكس تدفق قرط فيستينا ووميض الرعد وخطوة الوميض.

ولكن إذا كان هناك شيء واحد لم تكن الفتاة تتوقعه ، فهو أن الصبي أحضر لها الموزة المقشرة ، وليس للفتاة الصغيرة.

**

[تفضلي.]

[أواااااااااه!]

عندما لامست الموزة شفتيها ، اتسعت عيني الفتاة التي كانت تشتكي من إجهادها.

[الدواء ، خذي الدواء … أرجوك … إنها صعبة على أوني أيضًا …]

[كليها.]

أطلق منفِّذ أفاريتيا تنهيدة عميقة وأمال رأسه إلى الأعلى بحزن.

[ه-هاه؟ اعتقدت أنها كانت من أجل سيونغاي….]

عضت شفتيها بقوة كافية لتلطيخها بالدماء ، وحركت يديها بشكل أسرع.

[سيونغاي نائمة. يمكنها أن تأكل ما تبقى من الموز عندما تستيقظ. أنت كلي واحدة الآن.]

عندما سألت الفتاة في مفاجأة …

رمشت الفتاة.

“آ-آنسة سيو يوهوي؟”

[هيا. أعلم أنك تحبين الموز أيضًا.]

وفقط عندما فكر في ذلك –

ثم ، مثلما فعلت الفتاة مع أختها الصغرى ، دفع الصبي الموزة في فمها بحذر.

عندما أمسكت الفتاة الأكبر سنًا بأنفها وأسقطت رأسها ، رأت الفتاة الصغيرة في ذلك فرصة وبدأت في ضرب وشد شعر الفتاة الأكبر سنًا.

عندما قضمت بشكل انعكاسي ، غرقت الأسنان في الفاكهة الطرية ، ورائحة السنط ملءت فمها بالكامل.

“كان مجرد ربيع قصير … انتهى كما بدأ.”

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتناول العشاء بعد.

في تلك اللحظة ، نفد صبر الفتاة الأكبر سنا.

تمتمت الفتاة لنفسها ومضغت الموزة دون توقف.

كان يعلم أن الوقت الحالي ليس الوقت المناسب ولا المكان لقول هذا ، لكنه أراد حقًا الصراخ.

بعد ذلك ، عندما ابتلعت الفاكهة ونظرت إلى الأعلى ، رأت الصبي ينظر إليها بابتسامة مشرقة.

[تفضلي.]

التقت عيونهم.

غير قادرة على مضاهاة قوة أختها الكبرى ، أبقت الفتاة الصغيرة الملعقة في فمها على مضض. ولكن سرعان ما فتحت فمها الصغير و’بتويي~’! بصقت المحتوى. تناثر الدواء على وجه الأخت الكبرى.

[إنها جيدة ، أليس كذلك؟]

عندما قضمت بشكل انعكاسي ، غرقت الأسنان في الفاكهة الطرية ، ورائحة السنط ملءت فمها بالكامل.

أومأت الفتاة برأسها دون أن تدرك ، ثم انكمش وجهها فجأة. تبللت عيناها في لحظة ، وفي النهاية انفجرت في البكاء.

حسنًا ، كان هناك وقت مثل هذا….

[أنا … أنا … حقًا … أخت كبرى فظيعة …]

عند رؤية هذا ، ظهرت نظرة مفاجأة على وجه الإمبراطورة المقدسة ، التي كانت تحتضن سيول جيهو في أحضانها. ونهضت بسرعة وتحدثت.

قفز الصبي في ذهول.

وكان هذا التشبيه من منفّذ أفاريتيا دقيقا جداً.

[هاه؟ ماذا تقصدين بذلك؟ سيكون من الصعب العثور على فتاة لطيفة مثلك.]

فرقع شفتيه ، وجلس بجانبها وربت على ظهر الفتاة التي كانت تبكي من الحزن.

[كانت سيونغاي تبكي قائلة إنها تريد أن ترى أمي … لكنني لم أستطع تحمل غضبي وصرخت … هيك … هواااااانغ ….]

[سي-سيونغاي!]

أمسكت بقميص الصبي وبكت بهدوء. لم يستطع الصبي إلا حك وجهه دون أن يعرف ماذا يفعل.

وكان هذا التشبيه من منفّذ أفاريتيا دقيقا جداً.

فرقع شفتيه ، وجلس بجانبها وربت على ظهر الفتاة التي كانت تبكي من الحزن.

وكان هذا التشبيه من منفّذ أفاريتيا دقيقا جداً.

[لا بأس. أنت إنسان أيضًا. لا بأس أن تغضبي قليلاً عندما تكونين متعبة. بالإضافة إلى أن سيونغاي هي طفلة. يعلم الجميع مدى صعوبة رعاية الأطفال.]

نحو سيول جيهو.

[لكن … أختي الصغيرة مريضة … لا أستطيع حتى أن أفهم ذلك …]

مدت الفتاة الأكبر سناً يدها لتواسي الفتاة الصغيرة ، لكنها صرخت بغضب ودفعت ذراعيها.

[مهلا ، يو سيونهوا. أنت لم تفعلي شيئًا خاطئًا. إذا كان هناك أي شيء ، فأنا المخطئ.]

[رؤيتك تبكين بسببها يؤذيني.]

[… كيف أي شيء يجعلك المخطئ؟]

شُحذ صوت الفتاة الأكبر سنا.

[أنا آسف. لقد كنت مشغولًا جدًا مع الشركة مؤخرًا. سأعود إلى المنزل في وقت مبكر من الآن وأحاول رعاية طفلتنا أكثر.]

[كانت سيونغاي تبكي قائلة إنها تريد أن ترى أمي … لكنني لم أستطع تحمل غضبي وصرخت … هيك … هواااااانغ ….]

[ماذا؟]

توقف فجأة في منتصف جملته وحدق في يده المرتجفة بنظرة عدم تصديق. ركز انتباهه على الطاقة التي كانت تدور بتهور مثل حصان بري جامح.

سمعت الفتاة الصبي يتحدث كما لو كان زوجها ، وانفجرت في الضحك وسط بكائها.

“ليست لدي.”

ابتسم الصبي كذلك.

عندما سألت الفتاة في مفاجأة …

[على أي حال ، توقفي عن لوم نفسك وأكملي هذه. هنا.]

[أ-أنا؟]

أعطاها الولد موزة نصف مأكولة. استنشقت الفتاة بوجه متورد وأخذت بعناية عضة أخرى.

حتى أنه تقيأ. سرعان ما أمسك بيده المرتجفة ، ثم حدق في سيول جيهو كما لو كان ينظر إلى وحش.

على الرغم من أن حلقها شعر بالجفاف قليلاً ، إلا أنها شعرت بتحسن كبير بمجرد أن وضعت شيئًا في بطنها.

كان هذا حقًا إنجازًا رائعًا كان من الصعب وصفه بكلمات فقط.

[إنها جيدة….]

لأن الفتاة الصغيرة كانت تلوح يديها بتهور ، انتهى الأمر بيدها بضرب أنف الفتاة الأكبر سنا.

[حقا؟ هل تريدين واحدة أخرى؟]

“حتى أنه عكس تدفق طاقته …!”

[أان ، لا ، علينا تركهم لـسيونغاي….]

حدق الصبي في الفتاة التي كانت نائمة على ذراعه. عند النظر إليها لفترة طويلة ، ظهرت ابتسامة على وجهه دون قصد.

[فقط انسي أمرها.]

من ناحية أخرى ، فهم لماذا كان الجميع يشاهدونه فقط ولماذا توقفت سيو يوهوي عن علاجه.

[آه ، مهلا ، لا تكن لئيمًا مع سيونغاي.]

كان السبب في وصوله إلى حالته الحالية هو أنه عكس تدفق قرط فيستينا ووميض الرعد وخطوة الوميض.

[رؤيتك تبكين بسببها يؤذيني.]

أمسكت بقميص الصبي وبكت بهدوء. لم يستطع الصبي إلا حك وجهه دون أن يعرف ماذا يفعل.

بسماع هذا ، مسحت الفتاة دموعها بسرعة وابتسمت.

[على أي حال ، توقفي عن لوم نفسك وأكملي هذه. هنا.]

[الموز … هل اشتراه والداك لنا؟]

أولاً ، عندما استخدم نقاط القدرة الخاصة به لرفع إحصائيات المانا الخاصة به ، فإن توازن العقل والجسم والتقنية الذي عمل بجد لتحقيق الاستقرار فيه أصبح مفككًا مرة أخرى.

[لا.]

[سيونغهاي.]

هز الفتى رأسه.

شُحذ صوت الفتاة الأكبر سنا.

[اشتريته بأموالي الخاصة.]

ما الذي استاءت منه بشدة؟ كان صوتها مليئًا الحنق ، حنق لا يليق بعمرها.

[ماذا؟ كيف لديك المال؟]

[أنا … أنا … حقًا … أخت كبرى فظيعة …]

عندما سألت الفتاة في مفاجأة …

[يمكنني أخيرًا أن أرتاح….]

[مع مصروفي المحفوظ بالطبع.]

عانت أختها الصغرى من صعوبة في ابتلاع الطعام بسبب تورم حلقها ، وكان من السهل ابتلاع الموز وكانت كذلك فاكهتها المفضلة. ولكن نظرًا لارتفاع تكلفة الموز بسبب آفة حديثة ، اضطرت الفتاة إلى ابتلاع دموعها والاستسلام.

صنع الصبي علامة V بأصابعه.

عندما قضمت بشكل انعكاسي ، غرقت الأسنان في الفاكهة الطرية ، ورائحة السنط ملءت فمها بالكامل.

[كنت أرغب في قول هذا منذ فترة الآن. هاي ، هذا كله خطأك.]

[آه….]

[أ-أنا؟]

[لقد نامت للتو … بعد الكثير من المتاعب في محاولة جعلها تتناول الدواء …]

[لأنك غير مرتاحة جدًا للحصول على أي شيء من والديّ ، لذا فهم حريصون جدًا على فعل أي شيء من أجلك.]

حدقت سيو يوهوي برقة في الشاب الذي لم يتحرك شبرًا واحدًا. ذكّرتها الطريقة التي كان يتكئ بها على الجرف بمشهد من الماضي.

[لكن … أشعر بالسوء دائمًا في الحصول على الأشياء منهم.]

[يووو ~ ما الخطب هذه المرة ، سيدة يو؟ هم؟]

[أنت بالتأكيد تشعرين بالسوء من الكثير من الأشياء. إنها مجرد موزة. على أي حال ، لقد اشتريته بأموالي الخاصة ، لذا لا بأس ، أليس كذلك؟]

[لكن … أختي الصغيرة مريضة … لا أستطيع حتى أن أفهم ذلك …]

بسماع الصبي المبتسم وهو يتحدث بخفة قلب ، أصبحت الفتاة عاجزة عن الكلام للحظة. بعد أن حركت فمها عدة مرات دون أن تنبس ببنت شفة ، تمتمت بهدوء.

كانت لديه شكوك صغيرة عندما رأى سيول جيهو يدفع قائدي الجيش إلى الخلف ، لكنه انتهى على الفور بقبول الموقف.

[…غبي…]

ابتسم الصبي كذلك.

[بماذا نعتني؟]

أرادت أن ترمي كل شيء جانبًا وأن تحبس نفسها في الغرفة بمفردها ، لكنها شعرت بالسوء لطرد الصبي عندما أحضر الموز لإعطائه لأختها الصغرى.

[غبي.]

“لا تزال لديك أمنية إلهية؟”

كان الصبي والفتاة يحدقان في بعضهما البعض ويضحكان. فقط في حالة استيقاظ الفتاة الصغيرة ، كان الاثنان يتمازحان بهدوء ، وهدأ الجو الحاد كالإبرة قبل أن يلاحظوا.

“لا تزال لديك أمنية إلهية؟”

ثم تسلل الضعف ، وأغلقت الفتاة عينيها. وفجأة شعرت بالراحة ، وأمنت رأسها إلى الجانب وتنهدت.

عندما أخبرتها سيو يوهوي بصوت قاطع ، أظهرت الإمبراطورة المقدسة وجهًا مذهولًا.

[يمكنني أخيرًا أن أرتاح….]

[ألا تريدين أن يختفي الألم؟]

ولم يمض وقت طويل بعد ذلك حتى تردد تنفس ناعم.

عضت شفتيها بقوة كافية لتلطيخها بالدماء ، وحركت يديها بشكل أسرع.

حدق الصبي في الفتاة التي كانت نائمة على ذراعه. عند النظر إليها لفترة طويلة ، ظهرت ابتسامة على وجهه دون قصد.

أولاً ، عندما استخدم نقاط القدرة الخاصة به لرفع إحصائيات المانا الخاصة به ، فإن توازن العقل والجسم والتقنية الذي عمل بجد لتحقيق الاستقرار فيه أصبح مفككًا مرة أخرى.

على الرغم من أنه كان غير مرتاح إلى حد ما ، إلا أنه اتكأ بعناية على الحائط حتى لا تستيقظ الفتاة.

إجمالاً ، لقد عبر خط اللاعودة بتقنية التدفق العكسي ، وبعد ذلك ، ركض مباشرة نحو الموت المؤكد.

ثم تمتم في الداخل.

[يمكنني أخيرًا أن أرتاح….]

حسنًا ، كان هناك وقت مثل هذا….

[لا بأس. أنت إنسان أيضًا. لا بأس أن تغضبي قليلاً عندما تكونين متعبة. بالإضافة إلى أن سيونغاي هي طفلة. يعلم الجميع مدى صعوبة رعاية الأطفال.]

وفقط عندما فكر في ذلك –

‘لحظة.’

فتحَ عينيه.

[لا ، أنا لا أكذب هذه المرة.]

——————————————

[لماذا أنت هنا؟]

Dantalian2

طارت الملعقة في الهواء ، وأسقطت الدواء في كل مكان.

وأغلقهما بهدوء بعد لحظة… ومات.. النهاية.

لأن سيول جيهو في حالته الحالية لا يمكن شفاؤه حتى لو كان هناك عشرة سيو يوهوي. في الواقع ، كان من المحتمل أن يتعرض من كان يعالجه لخطر كبير.

ثم تمتم في الداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط