مصنف عالي (1)
الفصل – 193: مصنف عالي (1)
—- —- —- —- —- —-
رن صوت أحدهم وهو يصعد الدرج بصوت عالٍ. بعد ذلك ، انفتح الباب المعدني ليكشف عن شخص ينفجر من خلفه.
[لقد علمت ملكة الطفيليات.]
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
[اقترب… يا طفلي.]
“هل فتح الباب برفق سوف يقتلك؟ كادت أذناي تنفجران! ”
[ما هو؟]
ومع ذلك ، لم تستجب فاي سورا على الإطلاق.
‘سمعت أنها دمرت الإمبراطورية’.
لا.
[بإسمي غولا ، من هذا الزمن فصاعدًا ، أمنح سيول جيهو لقب المستوى الخامس رمح القصاص.]
بدلاً من القلق بشأن جانغ مالدونغ ، كانت فاي سورا تحدق في سيول جيهو مثل ثور غاضب يراقب مصارع الثيران وهو يلوح بقطعة قماش حمراء أمامه.
[كانت نواياها واضحة جدًا. لقد خططت لعكس خطوتنا الأخيرة إلى خطوة في صالحها بدلاً من ذلك.]
وفي اللحظة التي أدرك فيها سيول جيهو ما كان يجري ، انفتح فكَّي فاي سورا.
“آه! الآن بعد أن فكرت في الأمر ، انتهت الحرب ، ”
“كهواااااااااااا!”
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
لقد كان هدير وحش أنشأه سخط وغضب لا نهاية لهما.
“أوه؟ تمام! سأفعل ما أريد. هل كنت تعتقد أنني لن أفعل؟ ”
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
تحدثت غولا كما لو كان الأمر حقيقة.
لا يهم ما إذا كان جانغ مالدونغ قد وجدها سخيفة أم لا. حررت فاي سورا الغضب الذي جمعته من المعاناة لعدة ليال دون نوم.
رن صوت مسترخٍ في أذنيه.
“جيااك!”
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
وبينما كانت تتقدم وهي ترفع ذراعيها ، مهددة بنزع كل شعره …
“لدي شيء أريد أن أسمعه منك شخصيًا.”
“انتظري!”
كانت نبرة صوتها تغلي ، مثل نبرة فرن يلتهب.
قفز سيول جيهو من مقعده وضغط راحة يده بقوة للأمام.
بااات!
في مقابل العمل المفاجئ المليء بالشجاعة ، أوقفت فاي سورا هرعها تمامًا عندما كانت على وشك الانقضاض عليه.
أوقف سيول جيهو على الفور خطواته وأحنى رأسه عندما ظهر التمثال في نظره.
“….”
[اقترب… يا طفلي.]
لم يستغرق الأمر سوى لحظة للنظر إلى حقيبة التسوق وهي تتمايل في يده.
“يا آنسة فاي سورا خبِّريني ، هل ضميرك… على قيد الوجود؟”
“هاه”.
انتظرت غولا أن يكون سيول جيهو جاهزا للاستماع وبدأت في التحدث بعد تصفية صوتها.
شخرت وعيناها الملتهبتان تنحنيان كهلالين.
“هل تخطط لجعلنا متعادلين مع هذا فقط؟”
[لقد شعرت بتهديد غير مسبوق وقامت بتشكيل جيش لم يسبق له مثيل. ولكن…]
كانت نبرة صوتها تغلي ، مثل نبرة فرن يلتهب.
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
“اشتريت للمعلم شيئًا آخر ، لكن بغض النظر عنه ، اشتريت نفس الشيء للجميع. إنه ليس شيئًا كبيرًا. فقط شيء اشتريته عندما كنت بالخارج “.
بعد الصراخ ، تأرجحت فاي سورا بسرعة شديدة لدرجة أن الهواء البارد كان يعصف. وداست بأقدامها مغادرة ولم تنسَ امساك حقيبة التسوق.
يمكن سماع صوت جانغ مالدونغ وهو يسعل بجفاف خلفه.
لقد كان هدير وحش أنشأه سخط وغضب لا نهاية لهما.
بالطبع ، لم تسمعه فاي سورا.
[ومن ناحية أخرى ، اختارت بمهارة أولئك الذين سيساعدونها في المستقبل وتركتهم على قيد الحياة.]
“إذن ما تقوله هو ، يجب أن آخذ هذا وأغادر بهدوء.”
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
فرقعت رقبتها يمينًا ويسارًا ولفّت جانبًا من شفتيها في سخرية. لم تكن عيناها تبتسمان على الإطلاق ، مما جعلها تبدو مخيفة للغاية.
“نعم ، أتمنى ذلك.”
من مظهرها ، لا يبدو أنها كانت لديها أي نية لتلقي الهدية ، لذا قام سيول جيهو بوضع الهدية جانبا بعناية.
[لقد حان الوقت.]
ثم أمال رأسه وسأل.
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
“هل ستضربينني؟”
“ماذا عن حديثنا….”
“نعم ، بحق اللعنة سأضربك.”
تبعه صمت سائد. وقف سيول جيهو ساكنًا دون تحريك عضلة لفترة من الوقت. سبب عدم تحدثه هو أنه شعر بإحساس غولا وهي تضع يدها على رأسه لحظة انحنى.
بينما وسعت فاي سورا عينيها بشكل مهدد ، هز سيول جيهو رأسه بهدوء.
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
“لا تكوني هكذا. لماذا تحاولين ضرب الناس؟ ”
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
“هذا السافل اللعين. لن يكون كافيًا حتى لو جثيت على ركبتيك للاعتذار ، لكن ماذا؟ متغطرس سحيق ، حقًا! ”
[لقد أثبتت بشكل رائع الكلمات التي قلتها لنا في المأدبة.]
كما لو تمت إثارتها أكثر بعد رؤية سيول جيهو يحاول بجرأة إقناعها ، تدفقت سلسلة من الكلمات اللاذعة الملونة من فم فاي سورا.
[لقد شعرت بتهديد غير مسبوق وقامت بتشكيل جيش لم يسبق له مثيل. ولكن…]
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
يمكن سماع صوت جانغ مالدونغ وهو يسعل بجفاف خلفه.
”فا! مقاء! ”
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
“ابن العاهرة ال-”
بالنظر إلى وجه سيول جيهو المرتبك ، ضحك جانغ مالدونغ.
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
[هل تتمنى ذلك؟]
“حسنًا ، افعلي ما تريدين. سأبقى هنا فقط “.
أخيرا-
“أوه؟ تمام! سأفعل ما أريد. هل كنت تعتقد أنني لن أفعل؟ ”
نظر سيول جيهو على مهل إلى الأعلى والأسفل في جسد فاي سورا بعيون خالية من الهموم. ثم ابتسم بتكلف.
“….”
“هذه المعدات ، إنها تناسبك حقًا ، أليس كذلك؟”
“أيها الوغد. بالمعنى الدقيق للكلمة ، يجب أن يُنظر إلى الوصول إلى التصنيف العالي على أنه ترقية وظيفية من نوع ما. ألا تعلم أن العائلات الملكية تشارك في تقييم مثل هذه الترقيات؟ ”
توقفت فاي سورا التي كانت تفرقع أصابعها فجأة عن الحركة. بعد التأكد من رد فعل الخصم ، بدأ لسان سيول جيهو في الرقص.
وقبل أن يتاح له الوقت لمعرفة ما تعنيه كلمة ‘جديد’ في الرسالة –
“سيف طويل وترس ودرع وأحذية حتى … إيااه. لا أعرف من أعطاك إياهم ، لكنهم حقا رائعون. رائعون حقا! ”
سُمع صوت صرير اسنان عنيف.
“….”
– وصمة خاصة بين العديد من الوصمات المخصصة لجسم الإنسان. تحتوي على أثر من اللاهوت. – سيتم إرسالك على الفور إلى موقع تجريبي لحظة تقديمها كقربان. – إذا كنت تستطيع الصمود أمام التجارب التي يقدمها الإله الذي تخدمه ، فسوف تحصل على قوة مساوية لقديس. – على الرغم من أنها ستكون تجربة مؤلمة وصعبة للغاية ، إلا أن وصمة الناتجة عن هذه العملية ستعود بالتأكيد كقوة داعمة قوية.
“يجب أن يكون ذلك لأنهم من المأدبة. ألا يبدون رائعين؟ أنت تعتقدين ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ”
[كان ظهور أنواع غريبة أخرى ، الملائكة الساقطة ، شيئًا خارجا عن حساباتنا وحساباتها.]
وضع سيول جيهو ذقنه على ظهر يده وابتسم. مع شد أسنانها بإحكام ، بدأت رقبة فاي سورا ترتجف بشكل واضح.
“سيف طويل وترس ودرع وأحذية حتى … إيااه. لا أعرف من أعطاك إياهم ، لكنهم حقا رائعون. رائعون حقا! ”
“آه! الآن بعد أن فكرت في الأمر ، انتهت الحرب ، ”
يمكن سماع صوت جانغ مالدونغ وهو يسعل بجفاف خلفه.
“أي- أيها الوغد الوقح!”
انتظرت غولا أن يكون سيول جيهو جاهزا للاستماع وبدأت في التحدث بعد تصفية صوتها.
لم يعد بإمكان فاي سورا تحمل ذلك وبدأت ترتجف ساخطة.
لقد كان هدير وحش أنشأه سخط وغضب لا نهاية لهما.
“ماذا تقصدين بالوقح؟ إنه موجود في العقد. هل نسيت أن المعدات تم تأجيرها لك حتى نهاية الحرب فقط؟ ”
[بالطبع ، الفرق بين الفاني والخالد ما زال قائما ، لذلك لم نتوقع الكثير.]
لم يكن مخطئا ولكن الموقف كان كذلك. سبب ذكره لمعداتها فجأة – لم تكن فاي سورا غبية بما يكفي لعدم معرفة ما كان يقصده.
ابتسم جانغ مالدونغ.
كان بإمكانها التخلص من الهدية التي أحضرها من الأرض ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالعناصر الموجودة في الجنة. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل العثور على معدات بهذه الجودة والأداء.
“ومع ذلك ، هناك حد لما يمكنك إنجازه بنفسك.”
كان بإمكانها فقط إعادتهم وطلب أموال لشراء معدات جديدة ، ولكن حتى هذا القرار كان متروكًا لسيول جيهو.
لم يعد بإمكان فاي سورا تحمل ذلك وبدأت ترتجف ساخطة.
“كيوك …”
“لا تكوني هكذا. لماذا تحاولين ضرب الناس؟ ”
سُمع صوت صرير اسنان عنيف.
[بالطبع ، الفرق بين الفاني والخالد ما زال قائما ، لذلك لم نتوقع الكثير.]
“أعني ، كل ما عليك فعله سوى أن تتعرض للضرب عدة مرات. هل حقا يجب أن تكون هكذا؟ ”
“سأخرج قليلا.”
“ماذا تقصدين؟ هل تقولين أنه لا يمكنني طلب هذه المعدات بصفتي المالك الشرعي؟ ”
[إنه مستحيل لسببين.]
“طفولي حقًا. كيف يفسُد الشخص إلى هذا الحد؟ ”
“هذا السافل اللعين. لن يكون كافيًا حتى لو جثيت على ركبتيك للاعتذار ، لكن ماذا؟ متغطرس سحيق ، حقًا! ”
“من بالضبط خدع من أولاً؟”
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
أبدت فاي سورا وجه عدم تصديق.
ما كان هذا؟
كان لا يزال يحمل تلك الضغينة؟ بغض النظر عن عدد المرات التي صرخت فيها بعمره وأنه كان طفوليًا ، ظل رد سيول جيهو كما هو.
كما لو تمت إثارتها أكثر بعد رؤية سيول جيهو يحاول بجرأة إقناعها ، تدفقت سلسلة من الكلمات اللاذعة الملونة من فم فاي سورا.
شعرت فاي سورا أنها ستنفجر إذا واصلت هذه المحادثة. بعد التحديق في سيول جيهو الطفولي لفترة من الوقت ، وسعت عينيها وزمجرت كما لو كانت ستأكله حيا.
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
“اللعنة! من الآن فصاعدا ، هذه المعدات ملكي. لا تفكر حتى في استعادتها. حسنا؟”
لا.
ضحك سيول جيهو مثل رجل عجوز.
“جيااك!”
“يا آنسة فاي سورا خبِّريني ، هل ضميرك… على قيد الوجود؟”
ربتت عليه غولا من رأسه ثم رقبته وكتفه وظهره.
“لا ، ليس كذلك!”
تحدثت غولا كما لو كان الأمر حقيقة.
بعد الصراخ ، تأرجحت فاي سورا بسرعة شديدة لدرجة أن الهواء البارد كان يعصف. وداست بأقدامها مغادرة ولم تنسَ امساك حقيبة التسوق.
“سحقاً!”
[كانت الإمبراطورية أمة مطلقة سادت العالم الأوسط في ذلك الوقت.]
وأثناء خروجها ، توقفت لتركل بقوة الأرض. فقط كم كانت ساخطة؟
“سأخرج قليلا.”
بالنظر إلى فاي سورا وهي تجر قدميها نحو غرفتها ، ضحك سيول جيهو وهو يمسك بطنه. وعندما رن صوت باب مغلق –
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
“… منذ متى وأنتما مقربان هكذا؟”
[أنه إذا قضت على الإمبراطورية دون ترك أي شيء وراءها ، فلن يتبقى سوى الدمار في مستقبل الفردوس.]
سأل جانغ مالدونغ بوجه فارغ.
لا يهم ما إذا كان جانغ مالدونغ قد وجدها سخيفة أم لا. حررت فاي سورا الغضب الذي جمعته من المعاناة لعدة ليال دون نوم.
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
إذا كانت فاي سورا التي كرهت السخرية من اسمها بشدة هي التي قمعت غضبها ، فهذا يعني على الأقل أنها كانت تعتبر سيول جيهو حليفا.
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
“لسنا أصدقاء حقًا حتى الآن. نحن نتشاجر فقط عندما نرى بعضنا البعض “.
هزت رعشة جسده واستيقظت كل خلية فيه ، ما جعله يرتجف بالكامل.
أطلق جانغ مالدونغ ضحكة فارغة عندما سمعه يقول إنه لم يكن شيئًا كبيرًا. ثم بعد أن التنهد ، قام من مقعده وهو يهز رأسه.
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
توقف ضحك سيول جيهو.
مباشرة بعد انتهاء المحادثة ، اندفع سيول جيهو مباشرة نحو معبد غولا.
“إلى أين تذهب؟”
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
“سأخرج قليلا.”
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
“ماذا عن حديثنا….”
“سنواصل ذلك بمجرد أن تصبح مصنفاً عالياً.”
كان بإمكانها فقط إعادتهم وطلب أموال لشراء معدات جديدة ، ولكن حتى هذا القرار كان متروكًا لسيول جيهو.
ابتسم جانغ مالدونغ.
وضعت الإلهة يدها على رأسه مرة أخرى.
وضع سيول جيهو ذقنه على ظهر يده وابتسم. مع شد أسنانها بإحكام ، بدأت رقبة فاي سورا ترتجف بشكل واضح.
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك.”
“إنها لوحة شهادة من الملك بريهي. لقد أتى إلى المكتب شخصيًا ليعطيها “.
كما لم تقل غولا أي شيء واستمرت في تربيت رأسه.
“ماذا تقصدين؟ هل تقولين أنه لا يمكنني طلب هذه المعدات بصفتي المالك الشرعي؟ ”
تبعه صمت سائد. وقف سيول جيهو ساكنًا دون تحريك عضلة لفترة من الوقت. سبب عدم تحدثه هو أنه شعر بإحساس غولا وهي تضع يدها على رأسه لحظة انحنى.
—- —- —- —- —- —- Dantalian2
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
[…نعم.]
“آه! الآن بعد أن فكرت في الأمر ، انتهت الحرب ، ”
[إذا تدخلنا وتسببنا في حدوث شيء نتيجة لذلك ، فستحصل ملكة الطفيليات على نفس الحق في عكس هذه النتيجة. هذا هو قانون العالم.]
“أيها الوغد. بالمعنى الدقيق للكلمة ، يجب أن يُنظر إلى الوصول إلى التصنيف العالي على أنه ترقية وظيفية من نوع ما. ألا تعلم أن العائلات الملكية تشارك في تقييم مثل هذه الترقيات؟ ”
“سواء حقيقي أم مزيف ، المصنف العالي يبقى مصنفا عاليا. كقائد ، رفع مستواك سيرفع من المظهر الخارجي لفريقك ، أليس كذلك؟ ”
‘هناك شيء واحد يثير فضولي.’
بذلك ، أخرج جانغ مالدونغ طبقًا بحجم راحة اليد ووضعه على الطاولة.
بااات!
تبعته نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي. بعثت الأنماط الهندسية التي تغطيه ضوءًا ذهبيًا يجعلها تبدو رائعة.
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
“ما هذا؟”
وفي اللحظة التي أدرك فيها سيول جيهو ما كان يجري ، انفتح فكَّي فاي سورا.
“إنها لوحة شهادة من الملك بريهي. لقد أتى إلى المكتب شخصيًا ليعطيها “.
ما كان هذا؟
“لوحة شهادة؟”
[يبدو أن الوقت قد حان.]
“أيها الوغد. بالمعنى الدقيق للكلمة ، يجب أن يُنظر إلى الوصول إلى التصنيف العالي على أنه ترقية وظيفية من نوع ما. ألا تعلم أن العائلات الملكية تشارك في تقييم مثل هذه الترقيات؟ ”
كم من الوقت مضى؟
صعق وجه سيول جيهو حيث تذكر الحقيقة أخيرًا.
“ماذا تقصدين بالوقح؟ إنه موجود في العقد. هل نسيت أن المعدات تم تأجيرها لك حتى نهاية الحرب فقط؟ ”
“قال إنك أثبتت بالفعل أنك تستحق الشهادة أكثر من المطلوب ، لذلك لا تحتاج إلى أي اختبار آخر.”
“إنها لوحة شهادة من الملك بريهي. لقد أتى إلى المكتب شخصيًا ليعطيها “.
“ومع ذلك ، إذا حاول تكليفك بمهمة صعبة متخفية تحت كل أنواع الأعذار ، كن على استعداد لتغيير قاعدتنا”.
كان بإمكانها فقط إعادتهم وطلب أموال لشراء معدات جديدة ، ولكن حتى هذا القرار كان متروكًا لسيول جيهو.
أمسك سيول جيهو اللوحة بحذر.
توقف ضحك سيول جيهو.
“سأعود بعد قليل.”
[ولذا اتخذنا قرارًا بعد ذلك.]
بدا وكأنه سيطلب منه التحدث مرة أخرى بمجرد عودته ، لذلك أخذ جانغ مالدونغ على عجل كتاب سجلات من ملابسه.
“نعم ، بحق اللعنة سأضربك.”
“إنه كتاب سجلات تم العثور عليه أثناء فرز متعلقات إيان. أنت تعلم أن إيان كان مسؤولاً عن حفظ السجلات ، أليس كذلك؟ ”
ما كان هذا؟
عند سماعه يذكر إيان ، أصبح سيول جيهو جادا على الفور.
كم من الوقت مضى؟
“لدي شيء أريد أن أسمعه منك شخصيًا.”
“سأعود بعد قليل.”
“؟”
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
“جعلني الحديث معك اليوم أرى أنك تركز فقط على نموك الشخصي.”
“قال إنك أثبتت بالفعل أنك تستحق الشهادة أكثر من المطلوب ، لذلك لا تحتاج إلى أي اختبار آخر.”
تابع جانغ مالدونغ.
“ومع ذلك ، هناك حد لما يمكنك إنجازه بنفسك.”
[إنه مستحيل لسببين.]
أعرب سيول جيهو دون وعي عن موافقته.
“أوه؟ تمام! سأفعل ما أريد. هل كنت تعتقد أنني لن أفعل؟ ”
لو كان وحيدًا أثناء الحرب ، لما كان قادرًا على الانتصار بغض النظر عن عدد المرات التي مات فيها وعاد إلى الحياة.
[نعم.]
“الرؤيا التي ترسمها للمستقبل القادم تتجاوز أهدافك الشخصية.”
“نعم ، أتمنى ذلك.”
توقف جانغ مالدونغ وسحب سترته إلى أسفل.
بينما وسعت فاي سورا عينيها بشكل مهدد ، هز سيول جيهو رأسه بهدوء.
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك.”
كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها ، لكنه شعر أنه أن يصبح مصنفا عاليا يجب أن يكون خطوته الأولى.
بالنظر إلى وجه سيول جيهو المرتبك ، ضحك جانغ مالدونغ.
“….”
“إذا كنت لا تعرف ما أعنيه ، أود منك أن تأخذ يومًا وتقرأ ببطء من خلال كتاب السجلات هذا. من المحتمل أن يساعد “.
كانت نبرة صوتها تغلي ، مثل نبرة فرن يلتهب.
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
وكان هذا القرار –
مباشرة بعد انتهاء المحادثة ، اندفع سيول جيهو مباشرة نحو معبد غولا.
رن صوت مسترخٍ في أذنيه.
كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها ، لكنه شعر أنه أن يصبح مصنفا عاليا يجب أن يكون خطوته الأولى.
عند سماعه يذكر إيان ، أصبح سيول جيهو جادا على الفور.
بالطبع ، مجرد رفع مستواه لا يعني أنه سيكتسب قدرات المصنفين العاليين ، ولكن كما قال جانغ مالدونغ ، سيكون ذلك مفيدًا للتباهي.
إذا كانت فاي سورا التي كرهت السخرية من اسمها بشدة هي التي قمعت غضبها ، فهذا يعني على الأقل أنها كانت تعتبر سيول جيهو حليفا.
وبصدق ، رغب في أن يكون هو نفسه مصنفا عاليا.
“لوحة شهادة؟”
“همم….”
حان الوقت … كانت هذه هي المرة الثانية التي ترددها.
أوقف سيول جيهو خطواته أمام المعبد وبحث عن شيء داخل جيوبه.
“أيها الوغد. بالمعنى الدقيق للكلمة ، يجب أن يُنظر إلى الوصول إلى التصنيف العالي على أنه ترقية وظيفية من نوع ما. ألا تعلم أن العائلات الملكية تشارك في تقييم مثل هذه الترقيات؟ ”
[الوصمة الإلهية]
[قدرتك الفطرية ، “رؤيا المستقبل” ، تستجيب للتطور الجديد لقدرتك الفطرية ، “التسع عيون”.]
– وصمة خاصة بين العديد من الوصمات المخصصة لجسم الإنسان. تحتوي على أثر من اللاهوت. – سيتم إرسالك على الفور إلى موقع تجريبي لحظة تقديمها كقربان. – إذا كنت تستطيع الصمود أمام التجارب التي يقدمها الإله الذي تخدمه ، فسوف تحصل على قوة مساوية لقديس. – على الرغم من أنها ستكون تجربة مؤلمة وصعبة للغاية ، إلا أن وصمة الناتجة عن هذه العملية ستعود بالتأكيد كقوة داعمة قوية.
[لقد أثبتت بشكل رائع الكلمات التي قلتها لنا في المأدبة.]
‘هل من الصواب استخدامها الآن؟’
[ليس لدي خيار سوى السماح بذلك.]
بعد قراءة الوصف ووضعها بعيدًا ، دخل سيول جيهو إلى المعبد. ومن المثير للاهتمام أنه لم يستطع رؤية شخص واحد في المعبد اليوم.
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
أوقف سيول جيهو على الفور خطواته وأحنى رأسه عندما ظهر التمثال في نظره.
كان صوتها يرتجف قرب النهاية.
تبعه صمت سائد. وقف سيول جيهو ساكنًا دون تحريك عضلة لفترة من الوقت. سبب عدم تحدثه هو أنه شعر بإحساس غولا وهي تضع يدها على رأسه لحظة انحنى.
“ومع ذلك ، إذا حاول تكليفك بمهمة صعبة متخفية تحت كل أنواع الأعذار ، كن على استعداد لتغيير قاعدتنا”.
“مممم …”
“يجب أن يكون ذلك لأنهم من المأدبة. ألا يبدون رائعين؟ أنت تعتقدين ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ”
استمتع سيول جيهو بإحساس يد الإلهة الناعمة ، والتي لم يشعر بها لفترة طويلة.
[وهي حاليًا الحاكم المطلق على الفردوس ، وبالتالي الوجود الوحيد المستثنى من قوانين العالم. من خلال الاستيلاء على منصب رئيس الآلهة ، حصلت على القوة لرؤية نجوم المصير والحق في التدخل المباشر في شأنهم. وضعها مختلف عن وضعنا.]
كما لم تقل غولا أي شيء واستمرت في تربيت رأسه.
ضحك سيول جيهو مثل رجل عجوز.
كم من الوقت مضى؟
من مظهرها ، لا يبدو أنها كانت لديها أي نية لتلقي الهدية ، لذا قام سيول جيهو بوضع الهدية جانبا بعناية.
[يبدو أن الوقت قد حان.]
[كان ذلك لأن الوضع كان ميؤوسًا منه. هل تعرف ما فعلته ملكة الطفيليات في اللحظة التي سيطرت فيها على ‘العالم الأوسط’؟]
رن صوت مسترخٍ في أذنيه.
وفي اللحظة التي أدرك فيها سيول جيهو ما كان يجري ، انفتح فكَّي فاي سورا.
‘الوقت؟’
[بعد أن أسست الملائكة الساقطة الفيدرالية ، أكدنا أن المستقبل الذي يقود إلى الحياة ، والذي لم نكن قادرين على رؤيته من قبل ، بدأ يظهر بضعف.]
[ربما كان قرارنا بقبول الأرضيين أشبه بمقامرة.]
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
عند سماعها تقفز فجأة إلى الموضوع الرئيسي ، عاد سيول جيهو الذي غرق في شعور ضبابي إلى رشده على الفور.
أصبح صوت غولا متحمسًا.
[لكن لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.]
“جعلني الحديث معك اليوم أرى أنك تركز فقط على نموك الشخصي.”
انتظرت غولا أن يكون سيول جيهو جاهزا للاستماع وبدأت في التحدث بعد تصفية صوتها.
[كان ذلك لأن الوضع كان ميؤوسًا منه. هل تعرف ما فعلته ملكة الطفيليات في اللحظة التي سيطرت فيها على ‘العالم الأوسط’؟]
[الوصمة الإلهية]
‘سمعت أنها دمرت الإمبراطورية’.
[نعم.]
أكدت غولا بهدوء.
“إنها لوحة شهادة من الملك بريهي. لقد أتى إلى المكتب شخصيًا ليعطيها “.
[كانت الإمبراطورية أمة مطلقة سادت العالم الأوسط في ذلك الوقت.]
[كانت المشكلة أن ملكة الطفيليات كانت تعلم بنوايانا جيدًا.]
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
ترددت تنهيدة كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها.
استمر صوت غولا في التردد.
‘هل ستسمحين بذلك أخيرًا؟’
[لقد علمت ملكة الطفيليات.]
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
[أنه إذا قضت على الإمبراطورية دون ترك أي شيء وراءها ، فلن يتبقى سوى الدمار في مستقبل الفردوس.]
[ليس لدي خيار سوى السماح بذلك.]
“لن يبقى سوى الدمار؟”
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
أمال سيول جيهو رأسه.
أبدت فاي سورا وجه عدم تصديق.
[في اللحظة التي سقطت فيها الإمبراطورية ، لم يعد الأمر مختلفًا عن سقوط مستقبل الفردوس في أيدي ملكة الطفيليات.]
[إذا تدخلنا وتسببنا في حدوث شيء نتيجة لذلك ، فستحصل ملكة الطفيليات على نفس الحق في عكس هذه النتيجة. هذا هو قانون العالم.]
لم تتحدث غولا في دوائر كما كان من قبل ، لكنه ما زال لا يفهم أي شيء كالمعتاد. قرر سيول جيهو الاستماع بعناية أولاً.
[إذا كان من الصعب تحقيق المستقبل بالقوى المتبقية في هذا العالم ، فسنحاول إحياء المستقبل بمساعدة عالم آخر.]
[التهمت ملكة الطفيليات رئيس الآلهة بالقوة التي استخدمتها لغزو الإمبراطورية. ثم شرعت في التهام الفضائل السبع.]
ترددت تنهيدة كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها.
عرف سيول جيهو هذا من خلال سماع أجزاء وقطع من أماكن مختلفة.
[في تلك المرحلة ، لم تكن هناك مسارات متروكة لمستقبل مفعم بالأمل ، ولكن …]
[لقد أثبتت بشكل رائع الكلمات التي قلتها لنا في المأدبة.]
[كان ظهور أنواع غريبة أخرى ، الملائكة الساقطة ، شيئًا خارجا عن حساباتنا وحساباتها.]
صعق وجه سيول جيهو حيث تذكر الحقيقة أخيرًا.
[بعد أن أسست الملائكة الساقطة الفيدرالية ، أكدنا أن المستقبل الذي يقود إلى الحياة ، والذي لم نكن قادرين على رؤيته من قبل ، بدأ يظهر بضعف.]
هزت رعشة جسده واستيقظت كل خلية فيه ، ما جعله يرتجف بالكامل.
[ولذا اتخذنا قرارًا بعد ذلك.]
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
وكان هذا القرار –
لقد كان هدير وحش أنشأه سخط وغضب لا نهاية لهما.
[إذا كان من الصعب تحقيق المستقبل بالقوى المتبقية في هذا العالم ، فسنحاول إحياء المستقبل بمساعدة عالم آخر.]
[بصيص الأمل الثمين الذي اكتشفناه عندما كنا متعبين ويائسين حقًا … أردت أن أعطيه مزيدًا من الوقت لينمو.]
[بينما كانت هناك سابقة واحدة فقط ، كانت هناك حالة الإله القتالي ، لذا كان الأمر يستحق المحاولة.]
“هذه المعدات ، إنها تناسبك حقًا ، أليس كذلك؟”
استمر صوت غولا بهدوء.
[لم يكن الأمر سيئًا في البداية.]
[لم يكن الأمر سيئًا في البداية.]
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
[بالطبع ، الفرق بين الفاني والخالد ما زال قائما ، لذلك لم نتوقع الكثير.]
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
[لكننا كنا نأمل أنه إذا كان هناك مئات الآلاف من أسماك السلمون يكافحون ضد النهر ، فربما يتغير التيار نفسه.]
عرف سيول جيهو هذا من خلال سماع أجزاء وقطع من أماكن مختلفة.
[على الأقل ، كنا نأمل أن يدعم هذا المستقبل الذي افتتحته الفيدرالية قليلاً. هذا كل ما توقعناه ، ولكن …]
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
ترددت غولا قبل أن تتحدث بيأس.
بدا وكأنه سيطلب منه التحدث مرة أخرى بمجرد عودته ، لذلك أخذ جانغ مالدونغ على عجل كتاب سجلات من ملابسه.
[كانت المشكلة أن ملكة الطفيليات كانت تعلم بنوايانا جيدًا.]
“نعم ، بحق اللعنة سأضربك.”
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
الفصل – 193: مصنف عالي (1) —- —- —- —- —- —- رن صوت أحدهم وهو يصعد الدرج بصوت عالٍ. بعد ذلك ، انفتح الباب المعدني ليكشف عن شخص ينفجر من خلفه.
[ومن ناحية أخرى ، اختارت بمهارة أولئك الذين سيساعدونها في المستقبل وتركتهم على قيد الحياة.]
[بإسمي غولا ، من هذا الزمن فصاعدًا ، أمنح سيول جيهو لقب المستوى الخامس رمح القصاص.]
[كانت نواياها واضحة جدًا. لقد خططت لعكس خطوتنا الأخيرة إلى خطوة في صالحها بدلاً من ذلك.]
[لقد علمت ملكة الطفيليات.]
ضيق سيول جيهو الذي كان يستمع بهدوء عينيه.
“الرؤيا التي ترسمها للمستقبل القادم تتجاوز أهدافك الشخصية.”
‘هناك شيء واحد يثير فضولي.’
[ولكن بسبب أنانية إيرا ، لاحظت ملكة الطفيليات ذلك في وقت أقرب بكثير مما كنا نأمل.]
[ما هو؟]
“سحقاً!”
‘إذا كانت ملكة الطفيليات تتدخل عن قصد ، ألا يمكن أن تقدم الآلهة السبعة المساعدة أيضًا؟ على الأقل ، كان بإمكانهم على الأقل إعطاء كلمة تحذير … ‘
[ربما كان قرارنا بقبول الأرضيين أشبه بمقامرة.]
‘العدو يستهدفك’ أو ‘لا تبق في الفردوس وعُد إلى الأرض لفترة’. كان يسأل لماذا لم يتمكنوا من قول هذه الكلمات البسيطة.
‘إذا كانت ملكة الطفيليات تتدخل عن قصد ، ألا يمكن أن تقدم الآلهة السبعة المساعدة أيضًا؟ على الأقل ، كان بإمكانهم على الأقل إعطاء كلمة تحذير … ‘
من وجهة نظر سيول جيهو ، كان الأمر يستحق المحاولة على الأقل.
“ومع ذلك ، هناك حد لما يمكنك إنجازه بنفسك.”
[إنه مستحيل لسببين.]
الفصل – 193: مصنف عالي (1) —- —- —- —- —- —- رن صوت أحدهم وهو يصعد الدرج بصوت عالٍ. بعد ذلك ، انفتح الباب المعدني ليكشف عن شخص ينفجر من خلفه.
ردت غولا بهدوء.
‘هناك شيء واحد يثير فضولي.’
[السبب الأول هو أن ملكة الطفيليات لن تستسلم بعد الفشل مرة أو مرتين فقط. السبب الثاني هو أن أي تدخل إلهي سيؤدي إلى تموجات كبيرة بسبب قوانين السببية.]
لم يكن مخطئا ولكن الموقف كان كذلك. سبب ذكره لمعداتها فجأة – لم تكن فاي سورا غبية بما يكفي لعدم معرفة ما كان يقصده.
‘قوانين السببية؟’
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
[إذا تدخلنا وتسببنا في حدوث شيء نتيجة لذلك ، فستحصل ملكة الطفيليات على نفس الحق في عكس هذه النتيجة. هذا هو قانون العالم.]
بالنظر إلى وجه سيول جيهو المرتبك ، ضحك جانغ مالدونغ.
‘أنا لا أفهم. إذن هذا يعني أنه وفقًا لقوانين السببية ، فإن ملكة الطفيليات – ‘
انتظرت غولا أن يكون سيول جيهو جاهزا للاستماع وبدأت في التحدث بعد تصفية صوتها.
[وهي حاليًا الحاكم المطلق على الفردوس ، وبالتالي الوجود الوحيد المستثنى من قوانين العالم. من خلال الاستيلاء على منصب رئيس الآلهة ، حصلت على القوة لرؤية نجوم المصير والحق في التدخل المباشر في شأنهم. وضعها مختلف عن وضعنا.]
أمسك سيول جيهو اللوحة بحذر.
عند سماع هذا ، أغلق سيول جيهو فمه.
توقف جانغ مالدونغ وسحب سترته إلى أسفل.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني عمليًا أن ملكة الطفيليات كانت قادرة على استخدام خريطة الغش دون أي قيود.
“الرؤيا التي ترسمها للمستقبل القادم تتجاوز أهدافك الشخصية.”
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
“سواء حقيقي أم مزيف ، المصنف العالي يبقى مصنفا عاليا. كقائد ، رفع مستواك سيرفع من المظهر الخارجي لفريقك ، أليس كذلك؟ ”
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
“أعني ، كل ما عليك فعله سوى أن تتعرض للضرب عدة مرات. هل حقا يجب أن تكون هكذا؟ ”
[كانت لوكشوريا على حق.]
[على الأقل ، كنا نأمل أن يدعم هذا المستقبل الذي افتتحته الفيدرالية قليلاً. هذا كل ما توقعناه ، ولكن …]
ارتفع صوت غولا فجأة.
“هذه المعدات ، إنها تناسبك حقًا ، أليس كذلك؟”
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
ما كان هذا؟
“كهواااااااااااا!”
[… لأكون صادقةً ، أردت أن أحافظ على سلامتك لفترة أطول قليلاً.]
“قال إنك أثبتت بالفعل أنك تستحق الشهادة أكثر من المطلوب ، لذلك لا تحتاج إلى أي اختبار آخر.”
[بصيص الأمل الثمين الذي اكتشفناه عندما كنا متعبين ويائسين حقًا … أردت أن أعطيه مزيدًا من الوقت لينمو.]
“إنه كتاب سجلات تم العثور عليه أثناء فرز متعلقات إيان. أنت تعلم أن إيان كان مسؤولاً عن حفظ السجلات ، أليس كذلك؟ ”
[ولكن بسبب أنانية إيرا ، لاحظت ملكة الطفيليات ذلك في وقت أقرب بكثير مما كنا نأمل.]
شخرت وعيناها الملتهبتان تنحنيان كهلالين.
[لقد شعرت بتهديد غير مسبوق وقامت بتشكيل جيش لم يسبق له مثيل. ولكن…]
كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها ، لكنه شعر أنه أن يصبح مصنفا عاليا يجب أن يكون خطوته الأولى.
ربتت عليه غولا من رأسه ثم رقبته وكتفه وظهره.
[بإسمي غولا ، من هذا الزمن فصاعدًا ، أمنح سيول جيهو لقب المستوى الخامس رمح القصاص.]
[لقد قمت بعمل رائع حقًا.]
لا.
[لقد أثبتت بشكل رائع الكلمات التي قلتها لنا في المأدبة.]
كان بإمكانها التخلص من الهدية التي أحضرها من الأرض ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالعناصر الموجودة في الجنة. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل العثور على معدات بهذه الجودة والأداء.
أصبح صوت غولا متحمسًا.
أكدت غولا بهدوء.
[ونتيجة لذلك ، بدأنا أخيرًا في رؤيته أيضًا.]
بينما كان مرتبكًا بشأن ما كانت تعنيه بالضبط ، شعر فجأة بيد تلمس عينه.
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
كان لا يزال يحمل تلك الضغينة؟ بغض النظر عن عدد المرات التي صرخت فيها بعمره وأنه كان طفوليًا ، ظل رد سيول جيهو كما هو.
كان صوتها يرتجف قرب النهاية.
كان بإمكانها فقط إعادتهم وطلب أموال لشراء معدات جديدة ، ولكن حتى هذا القرار كان متروكًا لسيول جيهو.
ترددت تنهيدة كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها.
“مممم …”
[…نعم.]
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
[لقد حان الوقت.]
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
حان الوقت … كانت هذه هي المرة الثانية التي ترددها.
لقد كان هدير وحش أنشأه سخط وغضب لا نهاية لهما.
بينما كان مرتبكًا بشأن ما كانت تعنيه بالضبط ، شعر فجأة بيد تلمس عينه.
‘مستحيل!’
“أي- أيها الوغد الوقح!”
انفتحت عينا سيول جيهو. رفع رأسه على عجل ونظر إلى التمثال. لقد فهم في النهاية.
“قال إنك أثبتت بالفعل أنك تستحق الشهادة أكثر من المطلوب ، لذلك لا تحتاج إلى أي اختبار آخر.”
التسع عيون.
ربتت عليه غولا من رأسه ثم رقبته وكتفه وظهره.
‘هل ستسمحين بذلك أخيرًا؟’
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
[ليس لدي خيار سوى السماح بذلك.]
توقف ضحك سيول جيهو.
تحدثت غولا كما لو كان الأمر حقيقة.
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
[ليس فقط أنه ليس هناك ما نخفيه الآن.]
هزت رعشة جسده واستيقظت كل خلية فيه ، ما جعله يرتجف بالكامل.
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
من وجهة نظر سيول جيهو ، كان الأمر يستحق المحاولة على الأقل.
ارتجف جسد سيول جيهو قليلاً.
مباشرة بعد انتهاء المحادثة ، اندفع سيول جيهو مباشرة نحو معبد غولا.
هزت رعشة جسده واستيقظت كل خلية فيه ، ما جعله يرتجف بالكامل.
وأثناء خروجها ، توقفت لتركل بقوة الأرض. فقط كم كانت ساخطة؟
أخيرا-
“ومع ذلك ، إذا حاول تكليفك بمهمة صعبة متخفية تحت كل أنواع الأعذار ، كن على استعداد لتغيير قاعدتنا”.
[هل تتمنى ذلك؟]
[لكننا كنا نأمل أنه إذا كان هناك مئات الآلاف من أسماك السلمون يكافحون ضد النهر ، فربما يتغير التيار نفسه.]
“نعم ، أتمنى ذلك.”
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
“انتظري!”
[جيد.]
[بصفتك مصنفا عاليا لا ينساق للخير والشر ، ويمضي وفقًا لقوانين السببية ، أتطلع إلى إنجازاتك التي تليق باسمك!]
أخيرًا ، تم منح التفويض لغولا.
“سأعود بعد قليل.”
[اقترب… يا طفلي.]
[إذا كان من الصعب تحقيق المستقبل بالقوى المتبقية في هذا العالم ، فسنحاول إحياء المستقبل بمساعدة عالم آخر.]
وضعت الإلهة يدها على رأسه مرة أخرى.
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
[بإسمي غولا ، من هذا الزمن فصاعدًا ، أمنح سيول جيهو لقب المستوى الخامس رمح القصاص.]
[لكننا كنا نأمل أنه إذا كان هناك مئات الآلاف من أسماك السلمون يكافحون ضد النهر ، فربما يتغير التيار نفسه.]
[بصفتك مصنفا عاليا لا ينساق للخير والشر ، ويمضي وفقًا لقوانين السببية ، أتطلع إلى إنجازاتك التي تليق باسمك!]
أبدت فاي سورا وجه عدم تصديق.
وفي نفس الوقت.
“لوحة شهادة؟”
[قدرتك الفطرية ، “رؤيا المستقبل” ، تستجيب للتطور الجديد لقدرتك الفطرية ، “التسع عيون”.]
“لا ، ليس كذلك!”
‘ماذا؟’
بالنظر إلى فاي سورا وهي تجر قدميها نحو غرفتها ، ضحك سيول جيهو وهو يمسك بطنه. وعندما رن صوت باب مغلق –
وقبل أن يتاح له الوقت لمعرفة ما تعنيه كلمة ‘جديد’ في الرسالة –
ترددت غولا قبل أن تتحدث بيأس.
بااات!
قفز سيول جيهو من مقعده وضغط راحة يده بقوة للأمام.
إبيضت رؤية سيول جيهو بياضا نقيا سائداً.
[ليس فقط أنه ليس هناك ما نخفيه الآن.]
—- —- —- —- —- —-
Dantalian2
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك.”
يا رجل.. إسم الدرجة الجديد.. كيف؟
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
[التهمت ملكة الطفيليات رئيس الآلهة بالقوة التي استخدمتها لغزو الإمبراطورية. ثم شرعت في التهام الفضائل السبع.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
