نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 196

الجنة والأرض (2)

الجنة والأرض (2)

الفصل – 196: الجنة والأرض (2)
—– —– —– —– —– —–

“إذا أزعجتك بأي شكل من الأشكال ، فأنا أعتذر. سنخفض أصواتنا “.

شكك سيول جيهو في أذنيه للحظة. لقد سمع ذلك بوضوح بالتأكيد ، لكن فهمه كان مسألة مختلفة تمامًا.

– هل سنكون أسرع أم رِجليك؟ حسنًا ، سأراهن على أطرافي أن نقابة معلومات تدعمك من الخلف.

كانت الحانة مكانًا يمكن للناس فيه الاستمتاع عن طريق الشرب وإحداث الضوضاء. لا ينطبق هذا على جميع الحانات ، بالطبع ، ولكن يمكن القول على الأقل أن حانة كل واشرب واستمتع كان دائمًا متجرًا صاخبًا.

“هل ت-تهدديننا؟”

على الرغم من أنه لا يمكن إنكار أن صوت هيوغو كان مرتفعًا بعض الشيء ، إلا أنه لم يأخذ في الحسبان أنه يتعين عليهم أن ‘ يخرسوا ويشربوا بصمت’.

أنكرت الأمر وكأنه مزحة.

إلا إذا كانوا يحاولون عمدًا خوض معركة.

“هيه ، ليس لديهم حتى أي ضمير. بسبب من يعتقدون أن حارمارك أصبحت هكذا؟ ”

هذا هو سبب عدم ارتياح سيول جيهو لتلك الكلمات. لم يستطع تحديد ما هو بالضبط ، لكنه شعر بإحساس قوي أن هناك شيئًا ما خطأ.

واختلط في الحشد جنود يرتدون دروع وقساوسة يرتدون أردية بيضاء. في الاضطرابات الفوضوية ، تسلل كاهن يرتدي رداء أبيضاً إلى سيول جيهو قبل أن يتخطاه.

تمامًا مثل الوقت الذي صعد فيه على الدرج المؤدي إلى الطابق العلوي من قصر الإمبراطور. هذا الشعور بأنه إذا اتخذ خطوة أخرى ، فسوف يتخطى الخط الذي رسمه العدو.

“إياااه! بطل الحرب الصاعد يتوسط لتهدئة الموقف! حتى أنه اعتذر شخصيًا. أوه ، فقط ما الذي يفترض بي أن أفعله !؟ ”

سبقت الشكوك غضبه.

“….”

ومع ذلك ، كان من المستحيل توقع أن يتخذ هيوغو المخمور قرارًا عقلانيًا.

“إنه يفعل ذلك عن قصد. إنه يحاول إقناعك بالتصرف “.

جلجلة.

بعد دقيقة.

“ماذا قلت أيها اللعين؟”

عندما كانت أفكاره تقضم ذيول المزيد من الأفكار في حلقة لا نهاية لها …

قفز هيوغو من على طاولة الخشب وزمر بصوت مهدد. كان واضحا أنه فقد عقلانيته.

“كنا نخطط لذلك ، لكن لماذا؟ هل حدث شيء؟

من بين الأربعة ، رجل كان أنفه أحمر مثل هيوغو سخر منه.

“ماذا قلت أيها اللعين؟”

“اللعنة ، أي شخص يستمع إليك يعتقد أنكم خضتم الحرب بمفردكم. ماذا؟ اركع؟ هراء سخيف … آه ، ماذا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟”

فقط ماذا كان يحدث بالضبط؟

“مهلا! توقف عن ذلك. إنهم كارب ديم “.

بعبارة أخرى ، منزل سيو يوهوي.

“ماذا عن كارب ديم؟ ماذا سيفعلون حيال ذلك ، هاه؟ هل قلت شيئًا خاطئًا؟ ”

“لأجل أي فوائد لعينة زحف إليها رجل عجوز متقاعد مرة أخرى -”

عندما حاول الرجال الثلاثة الآخرون على الطاولة منعه ، رفع الرجل صوته بشكل أعلى.

– لا ، إنها المرة الأولى التي أراهم فيها.

حسنا. لقد شاركوا في الحرب مع حياتهم على المحك أيضًا. بسماع أنه كان عليهم الانحناء لن يجعلهم يشعرون بالرضا.

بعبارة أخرى ، منزل سيو يوهوي.

تمتم سيول جيهو بهذا بصوت خافت وقرر أن يتحمل. لقد تحمل لأن الشعور بعدم الارتياح في صدره لم يختف.

—بعدها مرة أخرى ، لقد حان الوقت للبدء. برؤية أنك اتصلت بي على الفور ، يجب أن يكون العجوز قد توقع ذلك بالفعل.

“إنه على حق. هيوغو ، كانت كلماتك قاسية جدًا “.

تمتم سيول جيهو بهذا بصوت خافت وقرر أن يتحمل. لقد تحمل لأن الشعور بعدم الارتياح في صدره لم يختف.

وقف سيول جيهو وهو يبتسم.

“اللعنة ، أي شخص يستمع إليك يعتقد أنكم خضتم الحرب بمفردكم. ماذا؟ اركع؟ هراء سخيف … آه ، ماذا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟”

من خلف ظهره ، كان يسمع جانغ مالدونغ يهمس فجأة ، ‘سونغجين’ ، متبوعًا بضوضاء صاخبة هادئة من الخلف.

أنكرت الأمر وكأنه مزحة.

“إذا أزعجتك بأي شكل من الأشكال ، فأنا أعتذر. سنخفض أصواتنا “.

لم يُسمع رد أغنيس. هذا جعل الأمور أكثر رعبا. تلا ذلك صمت مفاجئ.

قدم سيول جيهو اعتذارًا واضحًا وأقنع هيوغو بالعودة إلى مقعده.

“سأشرح كل شيء لاحقًا. دعنا نعود الآن “.

“لماذا تحتاج إلى الاعتذار لأولئك الأوغاد الذين لا قيمة لهم؟”

ثم ابتسمت فاي سورا بوجه ضجر.

تذمرت تشوهونغ بصوت منخفض. ضيق الرجل عينيه بمهارة ولف شفتيه.

هدّأ سيول جيهو بالقوة تنفسه الخشن. لم يفشل في ملاحظة أحد رفقاء الرجل الذين حاولوا كبح جماحه وألقى نظرة خاطفة عليه.

“آه ، حقًا؟”

ظهر تعبير مذهول على وجه الرجل في نفس اللحظة التي استدار فيها سيول جيهو لينظر خلفه.

ركل الرجل كرسيه وثبت جسده المتمايل بشكل خطير.

المنظمة الممثلة لحارمارك ورئيسة صقور الحرب الجنوبيين.

“إياااه! بطل الحرب الصاعد يتوسط لتهدئة الموقف! حتى أنه اعتذر شخصيًا. أوه ، فقط ما الذي يفترض بي أن أفعله !؟ ”

انطلقت فاي سورا بسرعة لتقييد تشوهونغ.

عندما لم يتفاعل سيول جيهو واستدار بصمت …

“لأجل أي فوائد لعينة زحف إليها رجل عجوز متقاعد مرة أخرى -”

“كيا ~ لن يهتم بي حتى. أم أنه يتراجع؟ أعتقد أن قلبك قد اتسع بعد حصولك على الشهرة والنساء على حد سواء! ”

سبقت الشكوك غضبه.

“….”

تمتم سيول جيهو بهذا بصوت خافت وقرر أن يتحمل. لقد تحمل لأن الشعور بعدم الارتياح في صدره لم يختف.

“آه ، هذا صحيح. سمعت أنك تدخل وتخرج مؤخرًا كما يحلو لك داخل منزل ابنة لوكشوريا! ”

صفع جانغ مالدونغ شفتيه وهو ينظر حول الخراب الذي خلّفه في الحانة. ووضع يده على كتف سيول جيهو ، الذي كان لا يزال واقفا مثل الصخرة.

توقف سيول جيهو. لماذا قام فجأة بذكر سيو يوهوي؟

انطلقت فاي سورا بسرعة لتقييد تشوهونغ.

“أفكار تلك العاهرة واضحة للغاية. كانت دائما ترفض الجميع ، وتتصرف كجدار حديدي أو شيء من هذا القبيل. الآن بعد أن ظهر رجل لائق ، اختطفته على الفور “.

لقد كانت بلورة اتصالات.

ببطء ، ببطء شديد ، نظر سيول جيهو إلى الوراء. ثم أدار جسده على عجل أيضًا. كان الرجل يستهزئ به بكل أسنانه مكشوفة.

انتهت المكالمة بهذه الكلمات.

“أليس هذا صحيحًا؟ الأمر ليس كما لو أننا لا نعرف أي إلهة تخدمها. إذا كانت صادقة مع نفسها ، فمن سيقول شيئًا سيئًا عنها؟ إنه لأنها تتصرف بنقاء كبير حتى عندما يعرف الجميع الحقيقة بالفعل ، وهذا ما يجعلها تبدو مزيفة للغاية “.

“إنه يفعل ذلك عن قصد. إنه يحاول إقناعك بالتصرف “.

‘…ماذا؟’

“إنها أغنيس! أغنيس قادمة! ”

“إذن ، هل كانت ابنة لوكشوريا لذيذة؟ بدت قممها جيدة بما يكفي لتذوقها مرة واحدة على الأقل! هاي ، أخبرني كيف كان طعمها. بصفتي رجلاً ، أنا أتوق لمعرفة ذلك “.

– سواء سفسطة أم لا ، سيصبح كل شيء واضحًا بمجرد أن نتحرى. أنا من النوع الذي يحب اتخاذ إجراء بدلاً من الجدل حول هذا وذاك.

اتسعت عيون سيول جيهو ببطء. السبب الوحيد الذي جعل قبضتيه لا يُطلقان هو -.

تمامًا مثل الوقت الذي صعد فيه على الدرج المؤدي إلى الطابق العلوي من قصر الإمبراطور. هذا الشعور بأنه إذا اتخذ خطوة أخرى ، فسوف يتخطى الخط الذي رسمه العدو.

“لا تفعل”.

“انت تضحك؟ يجب أن يكون هذا الرجل العجوز قد شاخ “.

لأن جانغ مالدونغ ظهر بجانبه دون علمه وكان ممسكًا بذراعه بإحكام.

فتح جانغ مالدونغ فمه.

“إنه يفعل ذلك عن قصد. إنه يحاول إقناعك بالتصرف “.

– بغض النظر عن كل ذلك ، أقامت سيسيليا وكارب ديم علاقات ودية ، لذلك أعتقد أن هذا يكفي بالنسبة لي للتدخل.

هدّأ سيول جيهو بالقوة تنفسه الخشن. لم يفشل في ملاحظة أحد رفقاء الرجل الذين حاولوا كبح جماحه وألقى نظرة خاطفة عليه.

“أغبياء.”

صعد جانغ مالدونغ.

ظهر تعبير مذهول على وجه الرجل في نفس اللحظة التي استدار فيها سيول جيهو لينظر خلفه.

“فقط توقف واستمر في الشرب. سوف نغادر قريبا “.

شد سيول جيهو قبضته بإحكام. لو كان قد اقتلع رأسه ، لو كان قد قام بسحب عينيه من محجريهما ، أو على الأقل ، لو قام بلكم كل أسنانه …

كما قال ذلك ، ابتسم الرجل المحدق في جانغ مالدونغ بابتسامة معوجة.

نظر الرجل حوله ووجهه مرتبك وصرخ على عجل.

“طبعا طبعا. علينا ذلك. بعد كل شيء ، فإن الشيخ قد تكلم. يجب علينا أن نطيع. هيه ، لا يمكنني حتى أن أشرب بحرية بسبب هذه المضايقات “.

التفت عدد كبير من العيون للتحديق في الطاولة التي كان الرجال يجلسون عليها. بالمعنى الدقيق للكلمة ، بينما تمت حملة التجنيد في جميع المدن ، كان المكان الوحيد الذي دارت فيه المعركة بالفعل هو حارمارك.

ضحك قبل أن يبصق على الأرض.

“….”

“هيه ، ليس لديهم حتى أي ضمير. بسبب من يعتقدون أن حارمارك أصبحت هكذا؟ ”

توقفت تشوهونغ عن أفعالها عند هذه الكلمات. فجأة ، رأى سيول جيهو سحابة سوداء من الدخان تتسلل بعد الرجل الهارب ، لكنه لم ينادي أو يفعل أي شيء لإيقافها.

لقد كانت تهكمًا من المفترض أن يسمعوه. وجه سيول جيهو ، الذي كان بالكاد قد استرخى منه ، أغمق بشكل مخيف.

– لأنها لا تبدو مشاجرة تافهة في الحانة. قد تتمكن من إقناعي بخلاف ذلك إذا اعترفت بأنك كنت تمزح فقط.

“لأجل أي فوائد لعينة زحف إليها رجل عجوز متقاعد مرة أخرى -”

“لماذا تحتاج إلى الاعتذار لأولئك الأوغاد الذين لا قيمة لهم؟”

ثااد! لم يستطع الرجل إنهاء جملته. كان ذلك بسبب دوي انفجار عنيف.

بعد التأكد من هوية الشخص ، كبرت عيون سيول جيهو مثل الفوانيس.

“سورا!”

“ابقي على وضعك. في اللحظة التي نلمس فيها شعرة واحدة ، سنمنحهم ذريعة للتصرف “.

صرخ جانغ مالدونغ بحدة بينما كان يضغط على كل من هيوغو و سيول جيهو.

و حينئذ-

انطلقت فاي سورا بسرعة لتقييد تشوهونغ.

أعرب مارسيل غيونيا بهدوء عن ارتباكه. ظهر مشهد غير متوقع أمامهم.

جن جنون تشوهونغ وهي تحدق في العدو بشكل قاتل. لو كان معها صولجانها ، لكانت قد رمته عليهم بالفعل.

واختلط في الحشد جنود يرتدون دروع وقساوسة يرتدون أردية بيضاء. في الاضطرابات الفوضوية ، تسلل كاهن يرتدي رداء أبيضاً إلى سيول جيهو قبل أن يتخطاه.

أصبحت الحانة هادئة لدرجة أن المرء لا يستطيع حتى سماع صوت التنفس.

“اللعنة ، أي شخص يستمع إليك يعتقد أنكم خضتم الحرب بمفردكم. ماذا؟ اركع؟ هراء سخيف … آه ، ماذا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟”

خلال هذا الموقف المشتعل ، كانت يي سيول أه في حيرة من أمرها ولم يكن بإمكانها سوى التململ. وعندما التفتت لتنظر إلى سيول جيهو ، ابتلعت ريقها قسرا.

– لا يستحق حتى معروفًا.

كان سيول جيهو يراقب الرجال بهدوء. لم يكن حتى يحدق بسخط.

“ماذا قلت أيها اللعين؟”

ولكن بمجرد النظر إليه من الجانب ، فقد جسدها فجأة كل دفئه. أصابها الرعب كما لو أنها رأت شبحًا.

“ماذا؟”

لم يمكن لومها.

– بغض النظر عن كل ذلك ، أقامت سيسيليا وكارب ديم علاقات ودية ، لذلك أعتقد أن هذا يكفي بالنسبة لي للتدخل.

لم تشاهد يي سيول أه سوى جانبا واحدا فقط من سيول جيهو طوال هذا الوقت. كانت هذه هي المرة الأولى التي رأته فيها يواجه عدوًا.

“انت تضحك؟ يجب أن يكون هذا الرجل العجوز قد شاخ “.

في تلك اللحظة.

—حاول واركض بقدر ما تريد. أغنيس؟

“فوفوفو”.

حتى المارة الأبرياء كانوا يجرون وهم يصرخون لأجل حياتهم.

فجأة ، كسرت ضحكة خافتة من جانغ مالدونغ الصمت الخانق. ضاقت عيون الرجال.

كانت الحانة مكانًا يمكن للناس فيه الاستمتاع عن طريق الشرب وإحداث الضوضاء. لا ينطبق هذا على جميع الحانات ، بالطبع ، ولكن يمكن القول على الأقل أن حانة كل واشرب واستمتع كان دائمًا متجرًا صاخبًا.

“انت تضحك؟ يجب أن يكون هذا الرجل العجوز قد شاخ “.

التفت عدد كبير من العيون للتحديق في الطاولة التي كان الرجال يجلسون عليها. بالمعنى الدقيق للكلمة ، بينما تمت حملة التجنيد في جميع المدن ، كان المكان الوحيد الذي دارت فيه المعركة بالفعل هو حارمارك.

ثم ابتسمت فاي سورا بوجه ضجر.

—بعدها مرة أخرى ، لقد حان الوقت للبدء. برؤية أنك اتصلت بي على الفور ، يجب أن يكون العجوز قد توقع ذلك بالفعل.

“أغبياء.”

فجأة ، كسرت ضحكة خافتة من جانغ مالدونغ الصمت الخانق. ضاقت عيون الرجال.

بعد أن دفعت تشوهونغ بالقوة إلى مقعدها ، سخرت منهم.

“طبعا طبعا. علينا ذلك. بعد كل شيء ، فإن الشيخ قد تكلم. يجب علينا أن نطيع. هيه ، لا يمكنني حتى أن أشرب بحرية بسبب هذه المضايقات “.

“كان عليكم على الأقل استهدافه عندما كان بمفرده. لدينا خمسة أشخاص من المستوى 5 في صالحنا “.

عندما لم يتفاعل سيول جيهو واستدار بصمت …

“ماذا؟”

-هراء. حسنًا ، لا أعرف ما إذا كانوا قد قاتلوا في مكان آخر ، لكن بالتأكيد لم يكن ذلك في حارمارك.

“مهلا! هل تعتقدون أننا أصبحنا مصنفين عالين من خلال لعبة سخيفة؟ فقط أنا وحدي ، لقد رأيت أغبياء مثلكم عشرات المرات “.

لقد كانت تهكمًا من المفترض أن يسمعوه. وجه سيول جيهو ، الذي كان بالكاد قد استرخى منه ، أغمق بشكل مخيف.

بعد السخرية منهم ، وخزت يي سونغجين. بدأ الصبي وأومض بصره في جانغ مالدونغ. فقط بعد أن أومأ جانغ مالدونغ برأسه رفع ذراعه ببطء.

ظهر تعبير مذهول على وجه الرجل في نفس اللحظة التي استدار فيها سيول جيهو لينظر خلفه.

كانت في يديه كرة بلورية ينبعث منها ضوء خافت.

لم يرد سيول جيهو.

لقد كانت بلورة اتصالات.

“….”

—انقلها إلى الجانب أكثر قليلاً.

انطلقت فاي سورا بسرعة لتقييد تشوهونغ.

تردد صوت خامل.

كانت امرأة جالسة على كرسي وفي فمها سيجارة. مع ثني ذراعيها ومقاطعة ساقيها ، كانت المرأة محاطة بهالة طاغية.

– لا أستطيع رؤية وجهه.

لقد كانت بلورة اتصالات.

عدّل يي سونغجين ذراعه على عجل.

صفع جانغ مالدونغ شفتيه وهو ينظر حول الخراب الذي خلّفه في الحانة. ووضع يده على كتف سيول جيهو ، الذي كان لا يزال واقفا مثل الصخرة.

ظهر تعبير مذهول على وجه الرجل في نفس اللحظة التي استدار فيها سيول جيهو لينظر خلفه.

جن جنون تشوهونغ وهي تحدق في العدو بشكل قاتل. لو كان معها صولجانها ، لكانت قد رمته عليهم بالفعل.

في البلورة …

ثم ابتسمت فاي سورا بوجه ضجر.

-همم.

كما قال ذلك ، ابتسم الرجل المحدق في جانغ مالدونغ بابتسامة معوجة.

كانت امرأة جالسة على كرسي وفي فمها سيجارة. مع ثني ذراعيها ومقاطعة ساقيها ، كانت المرأة محاطة بهالة طاغية.

ضحكت سينزيا كما لو أنها تذكرت شيئًا ما فجأة.

المنظمة الممثلة لحارمارك ورئيسة صقور الحرب الجنوبيين.

وبحلول الوقت الذي أدرك فيه هذه الحقيقة ، انفتح باب منزل سيو يوهوي وخرج شخص ما ، مما تسبب في أن تهبط نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي على هذا الشخص.

كانت تاشيانا سينزيا.

“كان عليكم على الأقل استهدافه عندما كان بمفرده. لدينا خمسة أشخاص من المستوى 5 في صالحنا “.

ترددت عدة شهقات في الحشد لأنهم لم يفكروا حتى في أعنف تخيلاتهم أنها كانت تراقب الموقف شخصيًا.

حتى المارة الأبرياء كانوا يجرون وهم يصرخون لأجل حياتهم.

“هل هو وجه تعرفينه؟”

– آغنيس ، هل رأيتهم من قبل؟

سأل جانغ مالدونغ.

– آغنيس ، هل رأيتهم من قبل؟

-لا. إنه ليس وجها رأيته في حارمارك.

توقفت تشوهونغ عن أفعالها عند هذه الكلمات. فجأة ، رأى سيول جيهو سحابة سوداء من الدخان تتسلل بعد الرجل الهارب ، لكنه لم ينادي أو يفعل أي شيء لإيقافها.

هزت سينزيا رأسها دون استعجال بنظرة لا مبالية.

شكك سيول جيهو في أذنيه للحظة. لقد سمع ذلك بوضوح بالتأكيد ، لكن فهمه كان مسألة مختلفة تمامًا.

“مما يعني … كما اعتقدت.”

كانت الحانة مكانًا يمكن للناس فيه الاستمتاع عن طريق الشرب وإحداث الضوضاء. لا ينطبق هذا على جميع الحانات ، بالطبع ، ولكن يمكن القول على الأقل أن حانة كل واشرب واستمتع كان دائمًا متجرًا صاخبًا.

—بعدها مرة أخرى ، لقد حان الوقت للبدء. برؤية أنك اتصلت بي على الفور ، يجب أن يكون العجوز قد توقع ذلك بالفعل.

“آهه!”

“لكنهم قالوا إنهم شاركوا في الحرب”.

“إنه على حق. هيوغو ، كانت كلماتك قاسية جدًا “.

-هراء. حسنًا ، لا أعرف ما إذا كانوا قد قاتلوا في مكان آخر ، لكن بالتأكيد لم يكن ذلك في حارمارك.

بعبارة أخرى ، منزل سيو يوهوي.

أنكرت الأمر وكأنه مزحة.

أصبحت الحانة هادئة لدرجة أن المرء لا يستطيع حتى سماع صوت التنفس.

– آغنيس ، هل رأيتهم من قبل؟

‘…ماذا؟’

– لا ، إنها المرة الأولى التي أراهم فيها.

ضحكت سينزيا.

بينما لم تكن مرئية في البلورة ، فقد دوى صوت بارد.

هزت سينزيا رأسها دون استعجال بنظرة لا مبالية.

التفت عدد كبير من العيون للتحديق في الطاولة التي كان الرجال يجلسون عليها. بالمعنى الدقيق للكلمة ، بينما تمت حملة التجنيد في جميع المدن ، كان المكان الوحيد الذي دارت فيه المعركة بالفعل هو حارمارك.

“آه ، هذا صحيح. سمعت أنك تدخل وتخرج مؤخرًا كما يحلو لك داخل منزل ابنة لوكشوريا! ”

نظر الرجل حوله ووجهه مرتبك وصرخ على عجل.

أخرجت سينزيا السيجارة في فمها وابتسمت ابتسامة مريحة.

“هل ت-تهدديننا؟”

وبعد قول ذلك ، قامت سينزيا من مقعدها.

– أهددكم؟

حسنا. لقد شاركوا في الحرب مع حياتهم على المحك أيضًا. بسماع أنه كان عليهم الانحناء لن يجعلهم يشعرون بالرضا.

“لماذا تتدخل سيسيليا في مثل هذه المسألة التافهة -”

“آه ، حقًا؟”

– لأنها لا تبدو مشاجرة تافهة في الحانة. قد تتمكن من إقناعي بخلاف ذلك إذا اعترفت بأنك كنت تمزح فقط.

قفز هيوغو من على طاولة الخشب وزمر بصوت مهدد. كان واضحا أنه فقد عقلانيته.

ردت سينزيا بهدوء.

نظر الرجل حوله ووجهه مرتبك وصرخ على عجل.

– بغض النظر عن كل ذلك ، أقامت سيسيليا وكارب ديم علاقات ودية ، لذلك أعتقد أن هذا يكفي بالنسبة لي للتدخل.

ضحك قبل أن يبصق على الأرض.

“سفسطة!”

“ماذا قلت أيها اللعين؟”

صاح الرجل أن ذلك غير عادل لكن صوته خرج مرتجفا. كان هناك شيء خاطئ بشكل رهيب. بعد أن شعر بتدفق الأشياء ، كان صراخه أقرب إلى رجاء.

– لا أستطيع رؤية وجهه.

“انا فقط-!”

“ماذا قلت أيها اللعين؟”

-كفى!

“ابقي على وضعك. في اللحظة التي نلمس فيها شعرة واحدة ، سنمنحهم ذريعة للتصرف “.

قطعت سينزيا صراخه ، منزعجة على ما يبدو.

-آه. هل تعرف؟

– يبدو أنك لا تدرك الموقف الذي أنت فيه الآن. هل تعتقد أنني شخص يمكنك أن تتشاجر معه؟

كانت تاشيانا سينزيا.

“إذن!”

ضحكت سينزيا.

– سواء سفسطة أم لا ، سيصبح كل شيء واضحًا بمجرد أن نتحرى. أنا من النوع الذي يحب اتخاذ إجراء بدلاً من الجدل حول هذا وذاك.

– سواء سفسطة أم لا ، سيصبح كل شيء واضحًا بمجرد أن نتحرى. أنا من النوع الذي يحب اتخاذ إجراء بدلاً من الجدل حول هذا وذاك.

“لا ، أنا -!”

-همم.

– إذن ، هل نلعب لعبة؟ سواء كنت ستتحدث أم لا.

———————————- Dantalian2 وها قد بدأت المسرحية مجددا..

وضعت سينزيا ذقنها على أصابعها المتشابكة وابتسمت. بدت أنيابها المكشوفة قليلاً في غاية الخطورة.

بعد السخرية منهم ، وخزت يي سونغجين. بدأ الصبي وأومض بصره في جانغ مالدونغ. فقط بعد أن أومأ جانغ مالدونغ برأسه رفع ذراعه ببطء.

– هل سنكون أسرع أم رِجليك؟ حسنًا ، سأراهن على أطرافي أن نقابة معلومات تدعمك من الخلف.

“مما يعني … كما اعتقدت.”

تحول وجه الرجل إلى اللون الرمادي.

لم يمكن لومها.

-آه. هل تعرف؟

“ماذا عن كارب ديم؟ ماذا سيفعلون حيال ذلك ، هاه؟ هل قلت شيئًا خاطئًا؟ ”

ضحكت سينزيا كما لو أنها تذكرت شيئًا ما فجأة.

لم يُسمع رد أغنيس. هذا جعل الأمور أكثر رعبا. تلا ذلك صمت مفاجئ.

– لا يوجد شيء أخطر من حيوان أمٍ تم لمس شبلها.

-كفى!

“م-ماذا؟”

وبحلول الوقت الذي أدرك فيه هذه الحقيقة ، انفتح باب منزل سيو يوهوي وخرج شخص ما ، مما تسبب في أن تهبط نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي على هذا الشخص.

رفع الرجل وجهه.

كانت في يديه كرة بلورية ينبعث منها ضوء خافت.

رفعت سينزيا يديها وهزت كتفيها.

“أغبياء.”

—حاول واركض بقدر ما تريد. أغنيس؟

أصبحت الحانة هادئة لدرجة أن المرء لا يستطيع حتى سماع صوت التنفس.

لم يُسمع رد أغنيس. هذا جعل الأمور أكثر رعبا. تلا ذلك صمت مفاجئ.

“كنا نخطط لذلك ، لكن لماذا؟ هل حدث شيء؟

بعد لحظة ، طرق أحد الرجال الأربعة بضعة مقاعد قبل أن يستدير ليهرب. وبعده ، بدأ بقية الرجال يركضون للنجاة بحياتهم.

كانت امرأة جالسة على كرسي وفي فمها سيجارة. مع ثني ذراعيها ومقاطعة ساقيها ، كانت المرأة محاطة بهالة طاغية.

“إنها أغنيس! أغنيس قادمة! ”

إلا إذا كانوا يحاولون عمدًا خوض معركة.

“آهه!”

كان سيول جيهو كذلك. بينما كان يبدو بخير من الخارج ، كان هناك جحيم مستعر بداخله. كان يحترق في الداخل حرفيا.

حتى المارة الأبرياء كانوا يجرون وهم يصرخون لأجل حياتهم.

كانت تاشيانا سينزيا.

“اه … اه …”

بعد السخرية منهم ، وخزت يي سونغجين. بدأ الصبي وأومض بصره في جانغ مالدونغ. فقط بعد أن أومأ جانغ مالدونغ برأسه رفع ذراعه ببطء.

بدأ الرجل في التراجع إلى الوراء قبل أن يدير جسده فجأة وينطلق للخارج.

اتسعت عيون سيول جيهو ببطء. السبب الوحيد الذي جعل قبضتيه لا يُطلقان هو -.

“امسكوا ذلك اللقيط!”

بعد أن دفعت تشوهونغ بالقوة إلى مقعدها ، سخرت منهم.

صرخت تشوهونغ بصوت عالٍ وحاولت الوقوف ، لكن –

بعد أن دفعت تشوهونغ بالقوة إلى مقعدها ، سخرت منهم.

“اتركيه”.

من خلف ظهره ، كان يسمع جانغ مالدونغ يهمس فجأة ، ‘سونغجين’ ، متبوعًا بضوضاء صاخبة هادئة من الخلف.

أوقفها جانغ مالدونغ.

تمتم سيول جيهو بهذا بصوت خافت وقرر أن يتحمل. لقد تحمل لأن الشعور بعدم الارتياح في صدره لم يختف.

“ابقي على وضعك. في اللحظة التي نلمس فيها شعرة واحدة ، سنمنحهم ذريعة للتصرف “.

“كان عليكم على الأقل استهدافه عندما كان بمفرده. لدينا خمسة أشخاص من المستوى 5 في صالحنا “.

“ولكن!”

حتى المارة الأبرياء كانوا يجرون وهم يصرخون لأجل حياتهم.

– فقط انتظري بهدوء. لماذا ا؟ هل أنت قلقة من أن أغنيس ستفقدهم؟

فقط ماذا كان يحدث بالضبط؟

ضحكت سينزيا.

– لا يستحق حتى معروفًا.

توقفت تشوهونغ عن أفعالها عند هذه الكلمات. فجأة ، رأى سيول جيهو سحابة سوداء من الدخان تتسلل بعد الرجل الهارب ، لكنه لم ينادي أو يفعل أي شيء لإيقافها.

من بين الأربعة ، رجل كان أنفه أحمر مثل هيوغو سخر منه.

فتح جانغ مالدونغ فمه.

“….”

“شكرا لك على مساعدتك.”

-لا. إنه ليس وجها رأيته في حارمارك.

– لا يستحق حتى معروفًا.

ثااد! لم يستطع الرجل إنهاء جملته. كان ذلك بسبب دوي انفجار عنيف.

أخرجت سينزيا السيجارة في فمها وابتسمت ابتسامة مريحة.

– لا يوجد شيء أخطر من حيوان أمٍ تم لمس شبلها.

– سنهتم بالباقي من جانبنا. سيكون من الأفضل إذا عدتم الآن.

“فوفوفو”.

“كنا نخطط لذلك ، لكن لماذا؟ هل حدث شيء؟

“ولكن!”

—لقد تلقيت للتو مكالمة أخرى. ستعرف بمجرد وصولك إلى هناك.

أعرب مارسيل غيونيا بهدوء عن ارتباكه. ظهر مشهد غير متوقع أمامهم.

وبعد قول ذلك ، قامت سينزيا من مقعدها.

وبعد قول ذلك ، قامت سينزيا من مقعدها.

—للحصول على التفاصيل ، سآتي لزيارتك غدًا … أو بعد غد على أبعد تقدير.

– يبدو أنك لا تدرك الموقف الذي أنت فيه الآن. هل تعتقد أنني شخص يمكنك أن تتشاجر معه؟

انتهت المكالمة بهذه الكلمات.

“هل ت-تهدديننا؟”

“ماذا الان….”

“أحسنت في التحمل.”

صفع جانغ مالدونغ شفتيه وهو ينظر حول الخراب الذي خلّفه في الحانة. ووضع يده على كتف سيول جيهو ، الذي كان لا يزال واقفا مثل الصخرة.

لم يمكن لومها.

“أحسنت في التحمل.”

تذمرت تشوهونغ بصوت منخفض. ضيق الرجل عينيه بمهارة ولف شفتيه.

لم يرد سيول جيهو.

صفع جانغ مالدونغ شفتيه وهو ينظر حول الخراب الذي خلّفه في الحانة. ووضع يده على كتف سيول جيهو ، الذي كان لا يزال واقفا مثل الصخرة.

“سأشرح كل شيء لاحقًا. دعنا نعود الآن “.

“اه … اه …”

هز رأسه قليلا فقط.

قدم سيول جيهو اعتذارًا واضحًا وأقنع هيوغو بالعودة إلى مقعده.

*

وبعد قول ذلك ، قامت سينزيا من مقعدها.

لم يقل سيول جيهو كلمة واحدة في طريق العودة. كما تبعه زملاؤه في الفريق بصمت. فقط تشوهونغ و هيوغو أطلقوا باستمرار أصواتًا منزعجة في بعض الأحيان ، غير قادرين على تهدئة غضبهم.

أنكرت الأمر وكأنه مزحة.

كان سيول جيهو كذلك. بينما كان يبدو بخير من الخارج ، كان هناك جحيم مستعر بداخله. كان يحترق في الداخل حرفيا.

لقد كان يوما جيدا. لكن الآن ، كل شيء دُمر. هؤلاء الرجال برعوا حقًا في إثارة أعصاب الآخرين.

شد سيول جيهو قبضته بإحكام. لو كان قد اقتلع رأسه ، لو كان قد قام بسحب عينيه من محجريهما ، أو على الأقل ، لو قام بلكم كل أسنانه …

ضحك قبل أن يبصق على الأرض.

ومضت في ذهنه كل أنواع الأفكار العنيفة. لقد وصل إلى النقطة التي شعر فيها بالغضب تجاه جانغ مالدونغ لإعاقته.

“لا ، أنا -!”

في الوقت نفسه ، كان أيضًا فضوليًا حول سبب الاستفزاز. لم يكونوا يقولون فقط ‘من فضلك اضربنا’. كانت تفوح من الأمر رائحة مخطط. مؤامرة. ربما لم يكونوا حتى في حالة سكر.

“أفكار تلك العاهرة واضحة للغاية. كانت دائما ترفض الجميع ، وتتصرف كجدار حديدي أو شيء من هذا القبيل. الآن بعد أن ظهر رجل لائق ، اختطفته على الفور “.

و حينئذ-

فقط ماذا كان يحدث بالضبط؟

عندما كانت أفكاره تقضم ذيول المزيد من الأفكار في حلقة لا نهاية لها …

– لا يستحق حتى معروفًا.

“؟”

في البلورة …

أوقف سيول جيهو خطواته.

هذا هو سبب عدم ارتياح سيول جيهو لتلك الكلمات. لم يستطع تحديد ما هو بالضبط ، لكنه شعر بإحساس قوي أن هناك شيئًا ما خطأ.

“ما هذا؟”

تحول وجه الرجل إلى اللون الرمادي.

أعرب مارسيل غيونيا بهدوء عن ارتباكه. ظهر مشهد غير متوقع أمامهم.

ردت سينزيا بهدوء.

أضاء الشارع عدد لا يحصى من أضواء الشُعل. لنكون أكثر دقة ، كان مئات الأشخاص يتجولون في الشارع أمام مكتب كارب ديم.

“لماذا تحتاج إلى الاعتذار لأولئك الأوغاد الذين لا قيمة لهم؟”

واختلط في الحشد جنود يرتدون دروع وقساوسة يرتدون أردية بيضاء. في الاضطرابات الفوضوية ، تسلل كاهن يرتدي رداء أبيضاً إلى سيول جيهو قبل أن يتخطاه.

“إنها أغنيس! أغنيس قادمة! ”

فقط ماذا كان يحدث بالضبط؟

“مهلا! هل تعتقدون أننا أصبحنا مصنفين عالين من خلال لعبة سخيفة؟ فقط أنا وحدي ، لقد رأيت أغبياء مثلكم عشرات المرات “.

فحصت عيون سيول جيهو المشهد بسرعة أمامه. وأدرك شيئًا واحدًا. لم يكن الناس يتزاحمون حول مكتب كارب ديم ، بل كانوا يتزاحمون في المبنى المقابل للشارع.

“آه ، حقًا؟”

بعبارة أخرى ، منزل سيو يوهوي.

-هراء. حسنًا ، لا أعرف ما إذا كانوا قد قاتلوا في مكان آخر ، لكن بالتأكيد لم يكن ذلك في حارمارك.

وبحلول الوقت الذي أدرك فيه هذه الحقيقة ، انفتح باب منزل سيو يوهوي وخرج شخص ما ، مما تسبب في أن تهبط نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي على هذا الشخص.

التفت عدد كبير من العيون للتحديق في الطاولة التي كان الرجال يجلسون عليها. بالمعنى الدقيق للكلمة ، بينما تمت حملة التجنيد في جميع المدن ، كان المكان الوحيد الذي دارت فيه المعركة بالفعل هو حارمارك.

بعد دقيقة.

أنكرت الأمر وكأنه مزحة.

بعد التأكد من هوية الشخص ، كبرت عيون سيول جيهو مثل الفوانيس.

– لا أستطيع رؤية وجهه.

———————————-
Dantalian2
وها قد بدأت المسرحية مجددا..

أصبحت الحانة هادئة لدرجة أن المرء لا يستطيع حتى سماع صوت التنفس.

بالمناسبة يا رفاق.. أتدرون لماذا كنت أرفع فصلا واحدا كل يومين او ثلاثة؟ حسنا..أريد أن أقول لأنه لا توجد تعليقات ولا أحد يسأل عن الفصول على أي حال. ولكن السبب الأكبر هو لأنني كنت أقرأ رواية مذهلة. ولقد بدأت اترجمها أيضا.. إنها على نادي الروايات واسمها: Top management. اعطوها فرصة ولن تندموا

“هيه ، ليس لديهم حتى أي ضمير. بسبب من يعتقدون أن حارمارك أصبحت هكذا؟ ”

– سواء سفسطة أم لا ، سيصبح كل شيء واضحًا بمجرد أن نتحرى. أنا من النوع الذي يحب اتخاذ إجراء بدلاً من الجدل حول هذا وذاك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط