نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 208

صيد العبيد (2)

صيد العبيد (2)

الفصل – 208: صيد العبيد (2)
———————————–
بعد تضييق عينيها ، بدت ماريا مرتبكة للغاية.

سرعان ما توقفت ماريا عن البكاء ومسحت عينيها بكفها.

مثل الطفلة التي استيقظت لتوها من كابوس مروع ، نظرت في غرفتها بقلق.

”ليس لفترة طويلة. من المفترض أن تذهب العربة إلى مدخل منطقة الحدود – ”

“لا تخبرني … هل فعلت ذلك مرة أخرى …؟”

ومع ذلك ، أغلقت فمها على الفور عندما رأت كازوكي راكعًا وعيناه مغمضتان ويداه على الأرض وأذنه على الأرض.

بقيت نظرتها على قطع الزجاج المحطمة قبل أن تبدأ بالبكاء.

عندما توقفت العربة ، قفز الأربعة على الفور ، وتباطأت العربة التي تتبعهم أيضًا حتى توقفت.

لم تخرج دموع من عينيها.

حدق سيول جيهو في الفتاة التي تبتسم بارتياح بنظرة من الدهشة.

لكن ماريا بكت بحزن في حضن سيول جيهو. في هذه الأثناء ، لم تترك يدها يده اليسرى ، التي كانت تحمل قطعة الصليب.

“لقد غادرنا للتو الأرض القاحلة. إذا ارتحلنا بسرعة كبيرة في طرق الغابات ، فقد تتلف العجلات أو قد تنقلب العربة “.

“آنسة ماريا ….”

الآن ، شمّت ماريا رائحة المال ، ورائحة الذهب التي لسعت أنفها. لم تكن قد شمت أبدًا شيئًا قويًا كهذا من قبل.

بالتربيت على ظهرها ، غرق تعبير سيول جيهو.

لم تخرج دموع من عينيها.

فجأة كانت تتشنج ثم هدأت وتبكي الآن.

أجاب سيول جيهو بوضوح. قامت فاي سورا بإمالة رأسها.

لقد كان نصف متشكك عندما سمع أنها أصيبت بالجنون ، لكن الآن بدا الأمر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا في رأسها. لابد أنها أصيبت بصدمة نفسية بعد تعرضها لتجربة الاقتراب من الموت خلال الحرب.

في قرية رامان ، عانت من تجربة الاقتراب من الموت وتخلت عن قطعة أثرية مهمة كقربان.

بإساءة فهم موقفها من تلقاء نفسه ، أصبح سيول جيهو أكثر أسفاً من ذي قبل.

“ماذا حدث؟”

سرعان ما توقفت ماريا عن البكاء ومسحت عينيها بكفها.

لكن … سألت ، فقط من باب المجاملة.

مرة أخرى ، لم تخرج قطرة دم واحدة من عينيها.

“… صوت الريح.”

“آسفة … لم أكن أعلم أنه أنت ، أوبا …”

لم تخرج دموع من عينيها.

“ماذا حدث؟ هل واجهت كابوسا؟ ”

رد مارسيل غيونيا بهدوء وصوب قوسه. كان في ذلك الحين-

سمعت ماريا مدى قلقه ، فهزت رأسها بصعوبة.

‘هذا يبدو وكأنه إنخفاض المتوسط ​ …’

“لا أعرف … ربما كنت أحلم … أو أرى هلوسة …”

ذلك الرامي البارد والأميرة المشهورة بكونهما دقيقين؟

‘يا إلهي!’

نظرًا لأن الطريق لم يتم الحفاظ عليه جيدًا مثل طريق الزهراء ، الذي يربط شهرزاد وحارمارك ، فقد استعد بالفعل لكل ما قد يحدث.

سقط فك سيول جيهو. لم تستطع التفرقة بين الحلم والواقع. لم تكن هذه مسألة للمزاح بشأنها.

الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو ما إذا كان شيء ما سيكون مربحًا أم لا.

“لا يمكنني السماح بهذا. ماريا ، قفي. نحن بحاجة إلى علاجك …! ”

بمجرد وصول الجميع ، انقسمت المجموعة إلى مجموعتين من أربعة وصعدت إلى العربات.

“لا! لا يمكنك! ”

“آه ، ربما ينبغي أن أقول إنها هدية بذيئة إلى حد ما.”

قفزت ماريا في ذهول قبل أن تلوي جسدها وتقاوم. اتسعت عيون سيول جيهو.

كان ذلك لأنها كانت مجنونة بالمال.

“ما الخطب؟”

بسماع هذا ، أصبحت أكثر يقينًا.

“لقد حاولت بالفعل الحصول على العلاج.”

“ربما يتحكم السيد كازوكي في السرعة الآن. أنا متأكد من أنه سيعلمنا إذا حدث شيء ما “.

“لم يكن فعالا؟”

“لكن … لماذا أتيت …؟ لإعطائي هذا …؟ ”

“لا. ما أواجهه الآن ليس مشكلة جسدية بل مشكلة عقلية. إنه ليس شيئًا يمكن لتعويذة الشفاء إصلاحه “.

من الداخل ، كانت ماريا تشتم وتسكب محتوى قلبها.

قالت ماريا كل هذا بسرعة كبيرة. كان من الصعب إصلاح الإصابات العقلية بتعاويذ الشفاء. بمعرفة ذلك على أنه أمر واقع ، عض سيول جيهو شفته.

من خلال إضافة القليل من المال الإضافي ، وقع سيول جيهو عقدًا لعربتين لرحلة إلى مدخل المنطقة الحدودية.

“إذن ماذا عن الأرض !؟”

“حسنًا ، لكن لا تتشبثي بي كثيرًا …”

“لقد ذهبت مسبقا. حاولت أن أنسى كل شيء وأن أستريح ، لكن حالتي لم تُظهر أي علامة على التحسن. في النهاية ، أنا … ”

فجأة كانت تتشنج ثم هدأت وتبكي الآن.

لم تستطع ماريا إنهاء جملتها. عند رؤية الفتاة الشقراء المتلألئة ، دكنت عينا سيول جيهو.

“أي شيء؟”

ما مدى صعوبة ذلك بالنسبة لها؟ كان خديها الممتلئان المتوردان في يوم من الأيام شاحبين الآن.

“ثثثوب.”

في الحقيقة ، كان هذا نتيجة إنفاقها كل يوم في حالة سكر ، ولكن ولأنه ليست لديه طريقة لمعرفة ذلك ، فقد عانق سيول جيهو ماريا بشدة.

لقد كان نصف متشكك عندما سمع أنها أصيبت بالجنون ، لكن الآن بدا الأمر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا في رأسها. لابد أنها أصيبت بصدمة نفسية بعد تعرضها لتجربة الاقتراب من الموت خلال الحرب.

“لابد أن الأمر كان صعبًا عليك.”

“نعم ، أيها الداعر.”

“…بلى!”

غرق تعبير سيول جيهو.

أومأت ماريا برأسها وهي تدفن وجهها في صدر سيول جيهو كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة طوال الوقت.

“لقد حشدت شجاعتي حقًا للمشاركة في الحرب …”

“لقد حشدت شجاعتي حقًا للمشاركة في الحرب …”

بدلاً من قول أنهم كانوا محظوظين ، كان ذلك بفضل كازوكي.

‘قلت إنك ستحميني ، يا ابن العاهرة’.

في الحرب ، كادت أن تموت حقًا وكان عليها أن تقدم القطعة الأثرية التي أنفقت كل مدخراتها لشرائها.

“كان قائد الجيش مخيفًا جدًا …”

من حيث الشهرة ، كانت الإمكانات المستقبلية للمنتج أمامها لا حصر لها حقًا. كان شرائه عندما كان رخيصًا أفضل طريقة لتعظيم أرباحها. حقا لم يكن هناك وقت أفضل.

‘أنت هو اللقيط الذي كان يسأل عنه ذلك اللعين ، أليس كذلك؟ سحقا ، لم أكن أعتقد أنه سيأتي في طريقي بتلك السرعة!’

قفزت تشوهونغ والثلاثة الآخرون على الفور واقتربوا.

“لكنني … لكنني بذلت قصارى جهدي لإنقاذ أوبا …”

بالنظر إلى مدى جديته ، بدا أن العناد لن ينجز أي شيء معه.

‘قطعتي الأثرية!’

قام سيول جيهو بدس البيضة الذهبية بإصبعه.

“كنت أعاني من صعوبة ، لكن لم يساعدني أحد …!”

أخيرًا ، اشترى مجموعة مشتركة من الرماح والدروع ، معتقدًا أنها ستكون للاستخدام مرة واحدة فقط. كان يعلم أنه سيكون قادرًا على شراء معدات أفضل بمجرد أن يجد الميراث ، لذلك لم يرغب في إنفاق أي نفقات غير ضرورية.

‘سحقا لكل شيء آخر. ولكن إذا استيقظت ، ألا يجب أن تزورني مرة واحدة على الأقل؟ سحقا ، هل أنت بشر حتى؟ تمسح فمك وتظن أن الأمر انتهى لمجرد أن الحرب انتهت؟ يا ابن العاهرة اللعين!’

أوقفته ماريا بسرعة.

من الداخل ، كانت ماريا تشتم وتسكب محتوى قلبها.

أصيبت تيريزا بالدوار. سرعان ما ضاقت عيناها وأطلقت رأسها نحو الجانب.

بالطبع ، مع عدم وجود طريقة لقراءة تفكيرها ، قام سيول جيهو بالتربيت على ظهرها باستمرار ، معتقدا أنها كانت تتحدث بالهراء من الصدمة.

ربما لأنها شعرت أن شيئًا ما كان على خطأ ، سلّت فاي سورا سيفها وبحثت تيريزا النعسانة عن درعها.

“نعم ، نعم ، لقد أبليت بلاءً حسنًا يا ماريا. كان يجب أن آتي لرؤيتك في وقت سابق … ”

لحسن الحظ ، لقد وجدت للتو العذ الأمثل. فتحت ماريا فمها وهي تئن.

“نعم ، أيها الداعر.”

“ماذا حدث؟ هل واجهت كابوسا؟ ”

تحدثت ماريا عن رأيها دون قصد ، ثم أغلقت فمها بسرعة.

“آسفة … لم أكن أعلم أنه أنت ، أوبا …”

“…عذرا؟”

“هاه؟ لكنك – ”

“لا شيء ، آسفة. بدوت فجأة مثل قائد الجيش … ”

بدأت فاي سورا محادثة معها.

أغلقت فمها وابتسمت بشكل خافت. ثم نظرت إلى قطعة الصليب ، وعيناها تلمعان.

في قرية رامان ، عانت من تجربة الاقتراب من الموت وتخلت عن قطعة أثرية مهمة كقربان.

“إذن ، ما هذا؟”

قررت ماريا وضع المسمار في التابوت.

“آه ، لقد أحضرت هذا لأعطيك إياه.”

“هااام -”

‘جيد! هذا ما اعتقدته.’

“لقد غادرنا للتو الأرض القاحلة. إذا ارتحلنا بسرعة كبيرة في طرق الغابات ، فقد تتلف العجلات أو قد تنقلب العربة “.

قامت ماريا بشد قبضتيها. بدا أن كبح جماح غضبها والقيام بالتمثيل كان يستحق العناء.

وصل كازوكي وتيريزا بالفعل وكانا يتحادثان ، ووصلت ماريا في الوقت المناسب أيضًا.

“سمعت أنك وجهت ضربة مروعة إلى الاجتهاد الأبدي. حتى أنك ذهبتي أبعد من ذلك وقمتي بأداء طقوس استدعاء مجولنير “.

شيء ما لم تتمكن قدرة كازوكي على البحث من اكتشافه؟

“من أين سمعت ذلك؟ كم هذا محرج.”

نظرًا لأن الطريق لم يتم الحفاظ عليه جيدًا مثل طريق الزهراء ، الذي يربط شهرزاد وحارمارك ، فقد استعد بالفعل لكل ما قد يحدث.

“محرج؟ أعتقد أنه أمر مدهش! هنا ، لا تقولي لا. هذه لك يا آنسة ماريا “.

‘مطلقا!’

“لا … لا يمكنني قبول هذا … لم أفعل أي شيء حتى …”

أجاب سيول جيهو بوضوح. قامت فاي سورا بإمالة رأسها.

على عكس فمها ، كان جسدها صادقًا ، ولم يكن متواضعًا بعض الشيء.

كان ذلك لأنها كانت مجنونة بالمال.

“فيوووو …”

لكنها ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تتردد.

بعد أن أخذت القطعة الأثرية كما لو كان ذلك بديهيا ، تركت تنهيدة طويلة.

“آه ، ربما ينبغي أن أقول إنها هدية بذيئة إلى حد ما.”

حدق سيول جيهو في الفتاة التي تبتسم بارتياح بنظرة من الدهشة.

“؟”

كانت تتصرف وكأنها على وشك الموت في أي وقت قريب. ومع ذلك ، عاد الدم إلى وجهها الشاحب وأصبح خديها المنكمشان ممتلئين مرة أخرى.

“لا. ما أواجهه الآن ليس مشكلة جسدية بل مشكلة عقلية. إنه ليس شيئًا يمكن لتعويذة الشفاء إصلاحه “.

استعادت شفتاها لونهما ، ولم يعد بؤبؤا ماريا باهتان. حدقت عيناها الهادئة في سيول جيهو.

“حسنًا ، أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر. على أي حال ، شكرا لك. استرحي جيدًا يا ماريا “.

هل كانت ممتنة للقطعة الأثرية؟ لا.

لم تستطع ماريا إنهاء جملتها. عند رؤية الفتاة الشقراء المتلألئة ، دكنت عينا سيول جيهو.

‘مطلقا!’

“أوبا ، هل أنت مجنون؟ أنت تدفع الذهب مقدما؟ ”

كان هذا فقط التعادل. نقديا بالطبع.

“حقا؟ لكن أليست بطيئة للغاية؟ يمكنني أن أشعر بها بوضوح “.

بالنظر إلى كل المشاكل التي مرت بها وكادت أن تموت فوق ذلك …

“لماذا تنظر لهاتي؟ ؟؟ هل انت منحرف؟”

ارتجفت ماريا.

قفزت تشوهونغ والثلاثة الآخرون على الفور واقتربوا.

لم يتبق الآن سوى شيء واحد للقيام به.

بعد ذلك ، اهتزت العربة بأصوات طقطقة قبل أن تبطئ على الفور.

لعدم الانخراط مع هذا الشاب بعد الآن.

على عكس فمها ، كان جسدها صادقًا ، ولم يكن متواضعًا بعض الشيء.

لحسن الحظ ، لقد وجدت للتو العذ الأمثل. فتحت ماريا فمها وهي تئن.

خدشت فاي سورا رأسها ، ثم شخرت بعد رؤية تيريزا النائمة تستخدم فخذ سيول جيهو كوسادة.

“لكن … لماذا أتيت …؟ لإعطائي هذا …؟ ”

“لا أعرف … ربما كنت أحلم … أو أرى هلوسة …”

“إيه ، كنت سأطلب منك ما إذا كنت تريدين اتباع كارب ديم في رحلة استكشافية …”

لم تخرج دموع من عينيها.

كان فقط كما اعتقدت. اظهرت ماريا ابتسامة حزينة.

“لا ، أعتقد أنه من المثير للاهتمام كيف تتدلى.”

“أوه لا ، أنا أرغب في ذلك ، لكن جسدي …”

“صحيح ، أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر. لا أستطيع جر شخص مصاب معي بالقوة … ”

فرقع سيول جيهو شفتيه.

“صحيح ، أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر. لا أستطيع جر شخص مصاب معي بالقوة … ”

“صحيح ، أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر. لا أستطيع جر شخص مصاب معي بالقوة … ”

بالتربيت على ظهرها ، غرق تعبير سيول جيهو.

تراجع بشكل غير متوقع.

أشارت فاي سورا إلى ثيابها في الداخل بذقنها ، وأومأت برأسها.

‘حسنًا ، إذا لم يفعل على الأقل هذا القدر ، فسيكون إنسانًا بلا ضمير! لا ، سيكون وحشا!’

أجاب سيول جيهو بوضوح. قامت فاي سورا بإمالة رأسها.

قررت ماريا وضع المسمار في التابوت.

“لكن علينا أن نسير بعد ذلك.”

“صحيح ، لا أعتقد أنني سأذهب حتى لو مت. إذا كنت حقًا بحاجة إلى كاهن ، فسأقدم لك شخصًا ما. أنا أعرف شخصًا رائعًا حقًا. أنت مشهور جدًا يا أوبا ، لذلك أنا متأكد من أنها ستوافق على الفور “.

تم تقسيم الرماة ، كازوكي و مارسيل غيونيا ، أولاً ، وقرر الباقون أي عربة يريدون أخذها.

لم تكن تكذب. الشيء الوحيد الذي لم تذكره هو أنها كانت على علاقة مروعة مع هذه الكاهنة.

للرحلة الاستكشافية الأولى والأخيرة ، التي خططها سيول جيهو ونفذها في حارمارك.

عندما فكرت في أن هذه الكاهنة ستعاني من نفس مصيرها ، شعرت بالفعل بتحسن ألف مرة.

ولكن هذا كان فقط حتى وضع سيول جيهو بيضة على المنضدة.

“انا لا اعرف.”

‘هذ- هذا الداعر !؟’

ومع ذلك ، كان رد فعل سيول جيهو متواضعًا نوعًا ما.

‘…صحيح.’

“شكرًا لك على العرض ، لكن … سيكون مضيعة لمشاركة الغنائم مع شخص لا نعرفه …”

“هل تلقيتي أيضًا…؟”

تمتم كأنه يتحدث إلى نفسه ، لكن أذني ماريا لم تفوت كلماته.

“انا لا اعرف.”

‘مضيعة لمشاركة الغنائم مع شخص لا يعرفه؟’

مر الوقت ، ووصل يوم الرحلة الاستكشافية.

ارتفعت أذناها.

قد تكون هذه الرحلة الاستكشافية آخر مهمة له في حارمارك.

‘لا!’

أشار سيول جيهو إلى السقف وتحدث.

هزت ماريا تفكيرها. لقد رفضت أن يتم خداعها مرة أخرى!

بمجرد وصول الجميع ، انقسمت المجموعة إلى مجموعتين من أربعة وصعدت إلى العربات.

لكن … سألت ، فقط من باب المجاملة.

‘قطعتي الأثرية!’

“لماذا؟ هل حدث شيء؟”

“سمعت أنك وجهت ضربة مروعة إلى الاجتهاد الأبدي. حتى أنك ذهبتي أبعد من ذلك وقمتي بأداء طقوس استدعاء مجولنير “.

“إنها رحلة استكشافية جيدة حقًا … هل تعتقدين أن هذه الشخص ستقول نعم إذا أعطيتها الكثير من المال مسبقًا مقابل عدم حصولها على أي نصيب من الغنائم؟”

عندما استدار سيول جيهو بأسف …

“انا لا اعرف. لا يقبل الناس عادة عرضًا كهذا … ما المبلغ الذي تفكر في دفعه؟ اسمح لي أن أعرف ، حتى أتمكن من نقل الرسالة إليها “.

ارتفعت أذناها.

وضع سيول جيهو يده في جيبه.

“هاه؟ لكنك – ”

‘همف ، أراهن أنه لا شيء …’

كانت تتصرف وكأنها على وشك الموت في أي وقت قريب. ومع ذلك ، عاد الدم إلى وجهها الشاحب وأصبح خديها المنكمشان ممتلئين مرة أخرى.

حتى هذه اللحظة ، لم يكن لدى ماريا أي رغبة على الإطلاق في المشاركة في هذه الرحلة الاستكشافية. لقد سألت من باب الفضول البحت. كانت واثقة من أنها لن تتزحزح حتى لو أحضر مئات العملات الفضية.

بعد التحقق بعناية من العناصر اللازمة للرحلة الاستكشافية ، ذهب سيول جيهو إلى الإسطبل. على الرغم من أن وجهتهم كانت المنطقة الحدودية ، لم يكن من الصعب جدًا العثور على وسيلة نقل لأنها كانت أقرب إلى جانب الفيدرالية.

ولكن هذا كان فقط حتى وضع سيول جيهو بيضة على المنضدة.

“سمعت أنك وجهت ضربة مروعة إلى الاجتهاد الأبدي. حتى أنك ذهبتي أبعد من ذلك وقمتي بأداء طقوس استدعاء مجولنير “.

عندما رأت ماريا البيضة الذهبية المُصفرة ، برزت عيناها من محجريهما.

“لا.”

قام سيول جيهو بدس البيضة الذهبية بإصبعه.

‘أنت هو اللقيط الذي كان يسأل عنه ذلك اللعين ، أليس كذلك؟ سحقا ، لم أكن أعتقد أنه سيأتي في طريقي بتلك السرعة!’

“هل هذا يكفي؟”

كما هو متوقع من النخبة بين النخب ، الرامي الأول الذي كان يفكر به سكان حارمارك ، فقد اكتشف بسهولة أي وجود بالقرب من العربات وغيّر المسار وفقًا لذلك.

‘هذ- هذا الداعر !؟’

ظنت أنها شددت عقلها ، لكن … اللعاب سال من فم ماريا المفتوح على مصراعيه.

بدأت عيون ماريا تدور.

“… شم ، شم.”

لم تكن من الفضة.

“لا! لا يمكنك! ”

بغض النظر عن عدد المرات التي مسحت فيها عينيها ورأت البيضة ، فقد كانت ذهبية. ذهب!

“حقا؟”

وواحدة سمينة كذلك ، واحدة كانت تساوي عملتين ذهبيتين.

من حيث الشهرة ، كانت الإمكانات المستقبلية للمنتج أمامها لا حصر لها حقًا. كان شرائه عندما كان رخيصًا أفضل طريقة لتعظيم أرباحها. حقا لم يكن هناك وقت أفضل.

ظنت أنها شددت عقلها ، لكن … اللعاب سال من فم ماريا المفتوح على مصراعيه.

“سيول ، نحن بحاجة إلى إيقاف العربة. في اسرع وقت ممكن.”

“ثثثوب.”

هزت ماريا تفكيرها. لقد رفضت أن يتم خداعها مرة أخرى!

بعد مسح لعابها بظهر يدها ، أطلقت ماريا صوتًا حادًا.

كلانك!

“أوبا ، هل أنت مجنون؟ أنت تدفع الذهب مقدما؟ ”

بوضع العملات الفضية جانبًا ، كان بإمكانها المعرفة بمدى سهولة توزيعه للعملات الذهبية والتحف. لم يكن يتصرف بطريقة طنانة بل كانت لديه حقًا القدرة على التعامل مع مثل هذه النفقات.

“نعم ، لكنها لن تحصل على أي نصيب من الغنائم من الرحلة الاستكشافية. هذا هو الشرط “.

“لماذا؟ هل حدث شيء؟”

بازززز!

تحدث كازوكي فجأة. لقد تحدث وكأنها ليست مشكلة كبيرة ، لكنه لم يكن لينزل في المقام الأول إذا كان الأمر كذلك.

الآلة الحاسبة الداخلية لماريا ، المكونة من مادية خالصة ، عملت على عجل. كان هناك سبب بسيط لكون ماريا يرييل معروفة بأنها واحدة من المجانين الستة.

“آه ، ها هو يأتي.”

المال.

“إذن ماذا عن الأرض !؟”

كان ذلك لأنها كانت مجنونة بالمال.

بالنظر إلى كل المشاكل التي مرت بها وكادت أن تموت فوق ذلك …

قامت بقياس قيمة كل شيء في العالم بالمال.

كان رأسها يقول لا ، لكن جسدها كان يصرخ ، ‘أسهم سيول جيهو قد انخفضت بما فيه الكفاية! حان وقت الإرتفاع المكثف!’

اشخاص؟ شهرة؟

أومأت ماريا برأسها وهي تدفن وجهها في صدر سيول جيهو كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة طوال الوقت.

تبا لهما.

لأي سبب من الأسباب ، رفض سيول جيهو رفضًا قاطعًا.

الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو ما إذا كان شيء ما سيكون مربحًا أم لا.

“لكن … لماذا أتيت …؟ لإعطائي هذا …؟ ”

“… شم ، شم.”

تحدثت ماريا عن رأيها دون قصد ، ثم أغلقت فمها بسرعة.

الآن ، شمّت ماريا رائحة المال ، ورائحة الذهب التي لسعت أنفها. لم تكن قد شمت أبدًا شيئًا قويًا كهذا من قبل.

قالت ماريا كل هذا بسرعة كبيرة. كان من الصعب إصلاح الإصابات العقلية بتعاويذ الشفاء. بمعرفة ذلك على أنه أمر واقع ، عض سيول جيهو شفته.

بلع. ابتلعت ماريا بشدة ، وحدقت في سيول جيهو بنظرة معقدة.

“آسفة … لم أكن أعلم أنه أنت ، أوبا …”

‘فووك …’

“كان قائد الجيش مخيفًا جدًا …”

قضمت ماريا شفتيها.

وهكذا ، تشبثت ماريا بسيول جيهو مثل العلقة.

‘هذا يبدو وكأنه إنخفاض المتوسط ​ …’

بعد التحقق بعناية من العناصر اللازمة للرحلة الاستكشافية ، ذهب سيول جيهو إلى الإسطبل. على الرغم من أن وجهتهم كانت المنطقة الحدودية ، لم يكن من الصعب جدًا العثور على وسيلة نقل لأنها كانت أقرب إلى جانب الفيدرالية.

انخفاض المتوسط ​. كان مصطلح تداول الأسهم.

‘سحقا لكل شيء آخر. ولكن إذا استيقظت ، ألا يجب أن تزورني مرة واحدة على الأقل؟ سحقا ، هل أنت بشر حتى؟ تمسح فمك وتظن أن الأمر انتهى لمجرد أن الحرب انتهت؟ يا ابن العاهرة اللعين!’

الحمقى فقط هم الذين يعتقدون أن السهم الذي انخفض سيرتفع مرة أخرى. على الأقل ، في رأي ماريا.

“الى ماذا تنظر؟”

[البلهاء الذين يعتقدون أنهم يعيشون في الطابق الأرضي … سيُلقون نظرة على الطابق تحت الأرضي.]

“إذن ، ما هذا؟”

تذكرت سطرا من فيلم شاهدته في الماضي ، أخذت ماريا نفسا عميقا.

ثمانية أشخاص وخمسة من المصنفين العاليين وثلاثة من المستوى الرابع.

كان هذا هو الوضع بالضبط الذي كانت فيه ماريا.

أغلقت فمها وابتسمت بشكل خافت. ثم نظرت إلى قطعة الصليب ، وعيناها تلمعان.

إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يكن هناك شيء واحد جيد حدث بعد التورط مع سيول جيهو.

“لابد أن الأمر كان صعبًا عليك.”

في المنطقة المحايدة ، كان عليها الخروج مبكرًا بعد استخدام مجموعة من قرابينها.

تذكرت سطرا من فيلم شاهدته في الماضي ، أخذت ماريا نفسا عميقا.

في قرية رامان ، عانت من تجربة الاقتراب من الموت وتخلت عن قطعة أثرية مهمة كقربان.

“… صوت الريح.”

في الحرب ، كادت أن تموت حقًا وكان عليها أن تقدم القطعة الأثرية التي أنفقت كل مدخراتها لشرائها.

“بالطبع! سأكون أكثر من بخير! ”

إذا سقطت أكثر من ذلك ، فستكون حقًا في قعر الجحيم.

“إنه غيونيا.”

لكنها ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تتردد.

وهكذا ، تشبثت ماريا بسيول جيهو مثل العلقة.

‘ليس الأمر أنه يفتقر إلى القدرة …’

نظرت ماريا إلى سيول جيهو قبل أن تومئ برأسها.

بوضع العملات الفضية جانبًا ، كان بإمكانها المعرفة بمدى سهولة توزيعه للعملات الذهبية والتحف. لم يكن يتصرف بطريقة طنانة بل كانت لديه حقًا القدرة على التعامل مع مثل هذه النفقات.

“…بلى!”

بالتفكير في ذلك ، جشعها أطل برأسه.

كان هذا هو الوضع بالضبط الذي كانت فيه ماريا.

‘أل – ألم يحن الوقت للعودة إلى الارتفاع …؟’

‘سحقا لكل شيء آخر. ولكن إذا استيقظت ، ألا يجب أن تزورني مرة واحدة على الأقل؟ سحقا ، هل أنت بشر حتى؟ تمسح فمك وتظن أن الأمر انتهى لمجرد أن الحرب انتهت؟ يا ابن العاهرة اللعين!’

كان رأسها يقول لا ، لكن جسدها كان يصرخ ، ‘أسهم سيول جيهو قد انخفضت بما فيه الكفاية! حان وقت الإرتفاع المكثف!’

كلانك ، كلانك ، كلانك ، كلانك! ترنحت الضربات من السقف.

من حيث الشهرة ، كانت الإمكانات المستقبلية للمنتج أمامها لا حصر لها حقًا. كان شرائه عندما كان رخيصًا أفضل طريقة لتعظيم أرباحها. حقا لم يكن هناك وقت أفضل.

“لقد حشدت شجاعتي حقًا للمشاركة في الحرب …”

‘…صحيح.’

قفزت ماريا في ذهول قبل أن تلوي جسدها وتقاوم. اتسعت عيون سيول جيهو.

لقد قتلتني مرة. كيف يمكنك أن تفعل ذلك مرة أخرى؟ حان الوقت لنقول وداعا للأيام المريرة. تمتمت ماريا لنفسها ، وابتلعت دموعها وحسمت رأيها.

“لا. ما أواجهه الآن ليس مشكلة جسدية بل مشكلة عقلية. إنه ليس شيئًا يمكن لتعويذة الشفاء إصلاحه “.

ثم تحدثت بصوت حازم.

“هل تجد هذا مثيرًا للاهتمام؟ ألا يمكن أن تكون لديك بعض الأخلاق تجاه سيدة؟ ”

“ربما لن توافق.”

ومع ذلك ، أغلقت فمها على الفور عندما رأت كازوكي راكعًا وعيناه مغمضتان ويداه على الأرض وأذنه على الأرض.

“حقا؟”

قام كازوكي ، الذي كان مستلقيًا عمليًا في هذه المرحلة ، برفع يده. كان يطلب من الجميع التزام الصمت.

“حتى لو كنت لتقدم الذهب ، سيجد الكاهن صعوبة في قبول عرضك بسبب كبريائه.”

سرعان ما توقفت ماريا عن البكاء ومسحت عينيها بكفها.

كانت كذبة. كان أي كاهن سينبح ويتوسل على ركبتيه عندما يرى البيضة الذهبية.

فجأة كانت تتشنج ثم هدأت وتبكي الآن.

“حسنًا ، أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر. على أي حال ، شكرا لك. استرحي جيدًا يا ماريا “.

كما هو متوقع من النخبة بين النخب ، الرامي الأول الذي كان يفكر به سكان حارمارك ، فقد اكتشف بسهولة أي وجود بالقرب من العربات وغيّر المسار وفقًا لذلك.

عندما استدار سيول جيهو بأسف …

‘مطلقا!’

“أعتقد أنه لا خيار آخر. سأذهب.”

‘…صحيح.’

أوقفته ماريا بسرعة.

“هل يمكنها حتى أن تكون مسترخية أكثر؟ إنها تبدو أنيقة مثل سيدة راقية ، لكن الطريقة التي تتصرف بها … على أي حال ، كم من الوقت علينا أن نذهب؟ ”

“هاه؟ لكنك – ”

“آه ، لقد أحضرت هذا لأعطيك إياه.”

“أنا متعبة قليلا ، هذا كل شيء. نافذة الحالة الخاصة بي تفيد بأنني بخير تمامًا. أنت لا تشك بي ، أليس كذلك؟ ”

“آسفة … لم أكن أعلم أنه أنت ، أوبا …”

“ولكن أليس من الأفضل الراحة …؟”

“هل تجد هذا مثيرًا للاهتمام؟ ألا يمكن أن تكون لديك بعض الأخلاق تجاه سيدة؟ ”

“بما أنني استرتحت بالفعل لأشهر دون جدوى ، فقد حان الوقت للبحث عن طريقة أخرى. من يعرف؟ ربما يكون الخروج أفضل لصحتي. كنت أشعر بالضيق في الآونة الأخيرة على أي حال. أعتقد أن الحصول على نفس جديد من الهواء سيجعلني أشعر بتحسن “.

بدأت فاي سورا محادثة معها.

كانت ماريا تثرثر من دون لعاب على شفتيها.

ثم ، بمجرد أن جلس بالداخل ، أسرعت تيريزا وأغلقت الباب.

“حقا؟ هل ستكونين بخير؟ ”

أشارت فاي سورا إلى ثيابها في الداخل بذقنها ، وأومأت برأسها.

“بالطبع! سأكون أكثر من بخير! ”

“إيه ، كنت سأطلب منك ما إذا كنت تريدين اتباع كارب ديم في رحلة استكشافية …”

ومع ذلك ، يبدو أنها لا تزال لديها شظية من الشك والقلق ، وهي تنظر إلى البيضة الذهبية وتتحدث بمهارة.

“لقد ذهبت مسبقا. حاولت أن أنسى كل شيء وأن أستريح ، لكن حالتي لم تُظهر أي علامة على التحسن. في النهاية ، أنا … ”

“أوبا بالمناسبة ~ أنا ~”

“حقا؟ هل ستكونين بخير؟ ”

“لا.”

الفصل – 208: صيد العبيد (2) ———————————– بعد تضييق عينيها ، بدت ماريا مرتبكة للغاية.

لأي سبب من الأسباب ، رفض سيول جيهو رفضًا قاطعًا.

بعد ذلك ، اهتزت العربة بأصوات طقطقة قبل أن تبطئ على الفور.

“هذه المرة ، لا أستطيع أن أقول نعم حتى لو كنت أنت يا آنسة ماريا. بالطبع ، نعم ، إذا قبلتي بالشرط الذي عرضته من قبل. سيكون اختيارك … لكنني شخصيا لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك “.

‘ماذا؟’

بالنظر إلى مدى جديته ، بدا أن العناد لن ينجز أي شيء معه.

‘مضيعة لمشاركة الغنائم مع شخص لا يعرفه؟’

“ح- حقًا؟”

عندما بدا أن العربة بدأت في التحرك ، أغلق سيول جيهو الباب على الفور. كان يضغط على أسنانه ، حيث تصاعدت بداخله عاطفة لا توصف.

“نعم. هذا الذي نتحدث عنه هو ذهب ، وليس الفضة … لا تقلقي ، فقد عُرض على كل من السيد كازوكي والأميرة تيريزا نفس الشرط “.

لكن … سألت ، فقط من باب المجاملة.

‘ماذا؟’

ومع ذلك ، كان سيول جيهو مشتتًا بسبب شيء آخر. لنكون أكثر دقة ، فتح الباب قليلاً واستغرق في مشاهدة جدران قلعة حارمارك.

ذلك الرامي البارد والأميرة المشهورة بكونهما دقيقين؟

بسماع هذا ، أصبحت أكثر يقينًا.

بسماع هذا ، أصبحت أكثر يقينًا.

“بأي فرصة…”

كان لابد من وجود سبب لمشاركة الاثنين في هذه الرحلة الاستكشافية. بخلاف ذلك ، لم يكن هناك من وسيلة للانضمام ، عندما كان من الواضح أنهم مشغولون بتشكيل فريق والتعامل مع الشؤون المالية للمملكة ، على التوالي.

أعطت تيريزا ابتسامة غريبة.

“أرى. هذا جيد إذن “.

لقد فهم أخيرًا سبب عدم تمكن فاي سورا من التخلي عن وايت روز بهذه السهولة.

“شكرا لتفهمك. على أي حال ، يجب أن أخبرك بالتفصيل عن الخطة وشروط العقد “.

بلع. ابتلعت ماريا بشدة ، وحدقت في سيول جيهو بنظرة معقدة.

“سأسمع! لكن قبل ذلك … ”

للرحلة الاستكشافية الأولى والأخيرة ، التي خططها سيول جيهو ونفذها في حارمارك.

تشبثت ماريا فجأة بسيول جيهو. أغلقت ذراعها بشكل خفي وتحدثت بأنفها.

“حقا؟ هل ستكونين بخير؟ ”

“أوباااانغ ~! أنا جائعة “.

لحسن الحظ ، لقد وجدت للتو العذ الأمثل. فتحت ماريا فمها وهي تئن.

“أوه ، إذن هل يجب أن نخرج ونتحدث بعد تناول الطعام؟”

“إذن ماذا عن الأرض !؟”

نظرت ماريا إلى سيول جيهو قبل أن تومئ برأسها.

سألت تشوهونغ ، لكن كازوكي لم يرد. مع استمرار إغلاق عينيه ، رفع الجزء العلوي من جسده وهز رأسه ببطء من اليسار إلى اليمين.

”أن، أن! اشتري لي الكثير من الطعام اللذيذ! ”

“حتى لو كنت لتقدم الذهب ، سيجد الكاهن صعوبة في قبول عرضك بسبب كبريائه.”

“حسنًا ، لكن لا تتشبثي بي كثيرًا …”

“لا! لا يمكنك! ”

“إييين ~ هذا لأنني متعبة ~”

**

عدم النظر إلى الوراء بعد عبور الخط.

في تلك اللحظة ، جفل كازوكي.

كان هذا هو حكم ماريا الصارم.

“لا … لا يمكنني قبول هذا … لم أفعل أي شيء حتى …”

وهكذا ، تشبثت ماريا بسيول جيهو مثل العلقة.

“60 درجة شِمال العربة المتقدمة!”

*

“ربما يتحكم السيد كازوكي في السرعة الآن. أنا متأكد من أنه سيعلمنا إذا حدث شيء ما “.

اكتسبت الحملة زخمًا بمجرد أن وجدوا لأنفسهم كاهنًا. لقد أنهوا معظم الأجزاء الصعبة ، والآن لم تكن هناك حاجة إلا إلى اللمسات الأخيرة.

“تباطأت العربة قليلاً … أليس كذلك؟”

تمنى جانغ مالدونغ لهم حظًا سعيدًا ، ثم توجه إلى جبل هيودج ستون الصخري مع الأشقاء يي.

عندما توقفت العربة ، قفز الأربعة على الفور ، وتباطأت العربة التي تتبعهم أيضًا حتى توقفت.

بعد التحقق بعناية من العناصر اللازمة للرحلة الاستكشافية ، ذهب سيول جيهو إلى الإسطبل. على الرغم من أن وجهتهم كانت المنطقة الحدودية ، لم يكن من الصعب جدًا العثور على وسيلة نقل لأنها كانت أقرب إلى جانب الفيدرالية.

إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يكن هناك شيء واحد جيد حدث بعد التورط مع سيول جيهو.

من خلال إضافة القليل من المال الإضافي ، وقع سيول جيهو عقدًا لعربتين لرحلة إلى مدخل المنطقة الحدودية.

“آه ، ربما ينبغي أن أقول إنها هدية بذيئة إلى حد ما.”

أخيرًا ، اشترى مجموعة مشتركة من الرماح والدروع ، معتقدًا أنها ستكون للاستخدام مرة واحدة فقط. كان يعلم أنه سيكون قادرًا على شراء معدات أفضل بمجرد أن يجد الميراث ، لذلك لم يرغب في إنفاق أي نفقات غير ضرورية.

“نعم ، لكنها لن تحصل على أي نصيب من الغنائم من الرحلة الاستكشافية. هذا هو الشرط “.

مر الوقت ، ووصل يوم الرحلة الاستكشافية.

على الرغم من أنه كان يغادر ليصعد إلى مكان أعلى ، إلا أنها ستكون بمثابة كذبة أن نقول إنه لم يكن مرتبطًا بهذا المكان ، نظرًا لأن هذا هو المكان الذي نشأ فيه في الفردوس.

كانت البوابة الجنوبية لمدينة حارمارك هادئة ، ربما لأنه كان طلوع الفجر.

كانت تتصرف وكأنها على وشك الموت في أي وقت قريب. ومع ذلك ، عاد الدم إلى وجهها الشاحب وأصبح خديها المنكمشان ممتلئين مرة أخرى.

“آه ، ها هو يأتي.”

‘فووك …’

“سيووووول!”

“ثثثوب.”

وصل كازوكي وتيريزا بالفعل وكانا يتحادثان ، ووصلت ماريا في الوقت المناسب أيضًا.

عدم النظر إلى الوراء بعد عبور الخط.

ثمانية أشخاص وخمسة من المصنفين العاليين وثلاثة من المستوى الرابع.

“أوبا ، هل أنت مجنون؟ أنت تدفع الذهب مقدما؟ ”

لقد كان فريقا هائلا بمتوسط ​​4.6.

بعد أن أخذت القطعة الأثرية كما لو كان ذلك بديهيا ، تركت تنهيدة طويلة.

بعد توجيه تحية قصيرة ، نظر سيول جيهو حوله بشعور جديد. لقد شعر وكأنه جاء بالأمس فقط إلى حارمارك حاملاً حقيبة ظهر ، لكنه الآن يقود رحلة استكشافية من العيار الثقيل بهذه القوة.

لقد كان فريقا هائلا بمتوسط ​​4.6.

بمجرد وصول الجميع ، انقسمت المجموعة إلى مجموعتين من أربعة وصعدت إلى العربات.

كان هذا هو حكم ماريا الصارم.

تم تقسيم الرماة ، كازوكي و مارسيل غيونيا ، أولاً ، وقرر الباقون أي عربة يريدون أخذها.

“حسنًا ، لكن لا تتشبثي بي كثيرًا …”

تأمل سيول جيهو في أي عربة سيركبها قبل أن يرى فاي سورا تقفز على عربة كازوكي ويقوم باتباعها. كان هذا لأنه شعر أنه لن يشعر بالملل في طريقه إلى هناك.

‘فووك …’

ثم ، بمجرد أن جلس بالداخل ، أسرعت تيريزا وأغلقت الباب.

“أرى. هذا جيد إذن “.

-سحقا!

“صوت الريح ، قلت؟”

صاحت ماريا بغضب وقد تأخرت بخطوة.

قفزت تيريزا وعيناها نصف مفتوحتين.

“العربة ممتلئة ~”

“إنها رحلة استكشافية جيدة حقًا … هل تعتقدين أن هذه الشخص ستقول نعم إذا أعطيتها الكثير من المال مسبقًا مقابل عدم حصولها على أي نصيب من الغنائم؟”

تحدثت تيريزا بشكل مشرق قبل الجلوس بجانب سيول جيهو وهي تهمهم.

لعدم الانخراط مع هذا الشاب بعد الآن.

“لماذا أنت في مزاجٍ جيد؟”

“… صوت الريح.”

بدأت فاي سورا محادثة معها.

“ولكن أليس من الأفضل الراحة …؟”

أعطت تيريزا ابتسامة غريبة.

في قرية رامان ، عانت من تجربة الاقتراب من الموت وتخلت عن قطعة أثرية مهمة كقربان.

“لأنني تلقيت هدية جيدة “.

في قرية رامان ، عانت من تجربة الاقتراب من الموت وتخلت عن قطعة أثرية مهمة كقربان.

“هدية؟”

كان في ذلك الحين. بدأ حصان حورس فجأة في الصراخ.

“آه ، ربما ينبغي أن أقول إنها هدية بذيئة إلى حد ما.”

“ما الخطب؟”

تحدثت تيريزا بلمسة مغازلة في صوتها ثم نظرت إلى سيول جيهو وضحكت.

“شعرت أنها ستكون مضيعة لرميهم بعيدًا ، لذلك جربتهم. كانوا جيدين جدا. ناهيك عن أنهم مناسبون تمامًا “.

ارتفعت أحد حواجب فاي سورا. بعد النظر إلى تيريزا بلا مبالاة ، سحبت ياقتها خلسة ونظرت إلى الأسفل.

كم من الوقت مضى؟

ثم نظرت إلى تيريزا.

“بالطبع! سأكون أكثر من بخير! ”

“بأي فرصة…”

تحدثت ماريا عن رأيها دون قصد ، ثم أغلقت فمها بسرعة.

نظرت فاي سورا إلى ياقتها مرة أخرى وسألتها.

‘مضيعة لمشاركة الغنائم مع شخص لا يعرفه؟’

“هل تلقيتي أيضًا…؟”

“لقد حشدت شجاعتي حقًا للمشاركة في الحرب …”

رمشت تيريزا.

هل كانت ممتنة للقطعة الأثرية؟ لا.

“؟”

لم يتبق الآن سوى شيء واحد للقيام به.

“هل لبستيهم؟”

“آسفة … لم أكن أعلم أنه أنت ، أوبا …”

“هاه؟”

على الرغم من أنه كان يغادر ليصعد إلى مكان أعلى ، إلا أنها ستكون بمثابة كذبة أن نقول إنه لم يكن مرتبطًا بهذا المكان ، نظرًا لأن هذا هو المكان الذي نشأ فيه في الفردوس.

“لقد لبستهم أيضًا.”

بعد مغادرة حارمارك ، توجهت المجموعة إلى الجنوب الشرقي. نظرًا لأن إيفا كانت أقرب مدينة إلى الفيدرالية ، فقد استغرق الذهاب إلى هناك وقتًا طويلاً.

أشارت فاي سورا إلى ثيابها في الداخل بذقنها ، وأومأت برأسها.

عدم النظر إلى الوراء بعد عبور الخط.

“شعرت أنها ستكون مضيعة لرميهم بعيدًا ، لذلك جربتهم. كانوا جيدين جدا. ناهيك عن أنهم مناسبون تمامًا “.

فجأة كانت تتشنج ثم هدأت وتبكي الآن.

أصيبت تيريزا بالدوار. سرعان ما ضاقت عيناها وأطلقت رأسها نحو الجانب.

“مهلا ، لماذا -”

ومع ذلك ، كان سيول جيهو مشتتًا بسبب شيء آخر. لنكون أكثر دقة ، فتح الباب قليلاً واستغرق في مشاهدة جدران قلعة حارمارك.

“لا تخبرني … هل فعلت ذلك مرة أخرى …؟”

قد تكون هذه الرحلة الاستكشافية آخر مهمة له في حارمارك.

ثم نظرت إلى تيريزا.

على الرغم من أنه كان يغادر ليصعد إلى مكان أعلى ، إلا أنها ستكون بمثابة كذبة أن نقول إنه لم يكن مرتبطًا بهذا المكان ، نظرًا لأن هذا هو المكان الذي نشأ فيه في الفردوس.

ثم فجأة-

لقد فهم أخيرًا سبب عدم تمكن فاي سورا من التخلي عن وايت روز بهذه السهولة.

“حسنًا ، أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر. على أي حال ، شكرا لك. استرحي جيدًا يا ماريا “.

سرعان ما صرخ السائق بشيء بصوت عالٍ.

كان هذا هو الوضع بالضبط الذي كانت فيه ماريا.

عندما بدا أن العربة بدأت في التحرك ، أغلق سيول جيهو الباب على الفور. كان يضغط على أسنانه ، حيث تصاعدت بداخله عاطفة لا توصف.

هل كانت ممتنة للقطعة الأثرية؟ لا.

كلانك!

“أرى. هذا جيد إذن “.

‘أخيرا!’

سرعان ما شكل أعضاء فريق الرحلة تشكيلًا دائريًا حول كازوكي وماريا والسائقين.

انطلقت إشارة المغادرة أخيرًا …

“هذه المرة ، لا أستطيع أن أقول نعم حتى لو كنت أنت يا آنسة ماريا. بالطبع ، نعم ، إذا قبلتي بالشرط الذي عرضته من قبل. سيكون اختيارك … لكنني شخصيا لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك “.

للرحلة الاستكشافية الأولى والأخيرة ، التي خططها سيول جيهو ونفذها في حارمارك.

‘حسنًا ، إذا لم يفعل على الأقل هذا القدر ، فسيكون إنسانًا بلا ضمير! لا ، سيكون وحشا!’

**

“هذه…”

بعد مغادرة حارمارك ، توجهت المجموعة إلى الجنوب الشرقي. نظرًا لأن إيفا كانت أقرب مدينة إلى الفيدرالية ، فقد استغرق الذهاب إلى هناك وقتًا طويلاً.

“أوه ، إذن هل يجب أن نخرج ونتحدث بعد تناول الطعام؟”

“إنها ليست منطقة آمنة.”

“نعم. هذا الذي نتحدث عنه هو ذهب ، وليس الفضة … لا تقلقي ، فقد عُرض على كل من السيد كازوكي والأميرة تيريزا نفس الشرط “.

نظرًا لأن الطريق لم يتم الحفاظ عليه جيدًا مثل طريق الزهراء ، الذي يربط شهرزاد وحارمارك ، فقد استعد بالفعل لكل ما قد يحدث.

“60 درجة شِمال العربة المتقدمة!”

ركضت العربات بأقصى سرعة بعد مغادرتها حارمارك. باستثناء الأوقات التي خيموا فيها في الخارج أو توقفوا للسماح لأحصنة الحوروس بالراحة ، لم يتوقفوا ولو مرة واحدة.

بسماع هذا ، أصبحت أكثر يقينًا.

بدلاً من قول أنهم كانوا محظوظين ، كان ذلك بفضل كازوكي.

ثمانية أشخاص وخمسة من المصنفين العاليين وثلاثة من المستوى الرابع.

كما هو متوقع من النخبة بين النخب ، الرامي الأول الذي كان يفكر به سكان حارمارك ، فقد اكتشف بسهولة أي وجود بالقرب من العربات وغيّر المسار وفقًا لذلك.

فرقع سيول جيهو شفتيه.

مرة واحدة فقط ، هاجمت مجموعة من الوحوش الجائعة العربات ، لكن سهام كازوكي ومارسيل غيونيا أبادتهم دون الاقتراب منهم.

اكتسبت الحملة زخمًا بمجرد أن وجدوا لأنفسهم كاهنًا. لقد أنهوا معظم الأجزاء الصعبة ، والآن لم تكن هناك حاجة إلا إلى اللمسات الأخيرة.

حتى تشوهونغ اشتكت من أنها خرجت ولم تجد ما تفعله.

بعد مسح لعابها بظهر يدها ، أطلقت ماريا صوتًا حادًا.

فقط عندما بدا أن كل شيء كان يسير على ما يرام ، حدث تغيير. كان هذا في اليوم الخامس.

كان هذا فقط التعادل. نقديا بالطبع.

“هااام -”

“لكنني … لكنني بذلت قصارى جهدي لإنقاذ أوبا …”

بينما كان سيول جيهو الضجر يشاهد داخل فم فاي سورا وهو تتثاءب ، لاحظت فاي سورا نظرته ، وأغلقت فمها ، ونظرت إليه.

“ربما يتحكم السيد كازوكي في السرعة الآن. أنا متأكد من أنه سيعلمنا إذا حدث شيء ما “.

“الى ماذا تنظر؟”

كان هذا فقط التعادل. نقديا بالطبع.

“اللهاة الخاصة بك.”

“سأسمع! لكن قبل ذلك … ”

“لماذا تنظر لهاتي؟ ؟؟ هل انت منحرف؟”

أوقفته ماريا بسرعة.

“لا ، أعتقد أنه من المثير للاهتمام كيف تتدلى.”

“أنا لا أعرف بالضبط. سأحتاج إلى الوقوف على الأرض لأعرف ذلك “.

“هل تجد هذا مثيرًا للاهتمام؟ ألا يمكن أن تكون لديك بعض الأخلاق تجاه سيدة؟ ”

لم تكن تكذب. الشيء الوحيد الذي لم تذكره هو أنها كانت على علاقة مروعة مع هذه الكاهنة.

ردت فاي سورا بسخط ، وسرعان ما نظرت جنبًا إلى جنب. وجعدت حاجبيها وسألت بنظرة مرتبكة.

“إذن ، ما هذا؟”

“تباطأت العربة قليلاً … أليس كذلك؟”

كانت كذبة. كان أي كاهن سينبح ويتوسل على ركبتيه عندما يرى البيضة الذهبية.

“لقد غادرنا للتو الأرض القاحلة. إذا ارتحلنا بسرعة كبيرة في طرق الغابات ، فقد تتلف العجلات أو قد تنقلب العربة “.

فجأة كانت تتشنج ثم هدأت وتبكي الآن.

أجاب سيول جيهو بوضوح. قامت فاي سورا بإمالة رأسها.

كان هذا هو حكم ماريا الصارم.

“حقا؟ لكن أليست بطيئة للغاية؟ يمكنني أن أشعر بها بوضوح “.

ركضت العربات بأقصى سرعة بعد مغادرتها حارمارك. باستثناء الأوقات التي خيموا فيها في الخارج أو توقفوا للسماح لأحصنة الحوروس بالراحة ، لم يتوقفوا ولو مرة واحدة.

“ربما يتحكم السيد كازوكي في السرعة الآن. أنا متأكد من أنه سيعلمنا إذا حدث شيء ما “.

”أن، أن! اشتري لي الكثير من الطعام اللذيذ! ”

أشار سيول جيهو إلى السقف وتحدث.

“سيووووول!”

“حسنًا ، أنت لست مخطئًا …”

“لا تخبرني … هل فعلت ذلك مرة أخرى …؟”

خدشت فاي سورا رأسها ، ثم شخرت بعد رؤية تيريزا النائمة تستخدم فخذ سيول جيهو كوسادة.

“اللهاة الخاصة بك.”

“هل يمكنها حتى أن تكون مسترخية أكثر؟ إنها تبدو أنيقة مثل سيدة راقية ، لكن الطريقة التي تتصرف بها … على أي حال ، كم من الوقت علينا أن نذهب؟ ”

لكنها ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تتردد.

“سنكون على حدود الأراضي البشرية بحلول الغد.”

لكن ماريا بكت بحزن في حضن سيول جيهو. في هذه الأثناء ، لم تترك يدها يده اليسرى ، التي كانت تحمل قطعة الصليب.

“لكن علينا أن نسير بعد ذلك.”

حدق سيول جيهو في الفتاة التي تبتسم بارتياح بنظرة من الدهشة.

”ليس لفترة طويلة. من المفترض أن تذهب العربة إلى مدخل منطقة الحدود – ”

ثم فجأة-

كان في ذلك الحين. بدأ حصان حورس فجأة في الصراخ.

‘هذا يبدو وكأنه إنخفاض المتوسط ​ …’

بعد ذلك ، اهتزت العربة بأصوات طقطقة قبل أن تبطئ على الفور.

“سيول ، نحن بحاجة إلى إيقاف العربة. في اسرع وقت ممكن.”

غرق تعبير سيول جيهو.

أعطت تيريزا ابتسامة غريبة.

‘ماذا؟ ماذا حدث؟’

ثم ، بمجرد أن جلس بالداخل ، أسرعت تيريزا وأغلقت الباب.

شخرت فاي سورا.

“إييين ~ هذا لأنني متعبة ~”

“نرى؟ كنت أعرف أن شيئًا ما كان خاطئا “.

رفع سيول جيهو رمحه الذي اشتراه من المتجر وسأل.

“ماذا تقصد بخاطئ؟”

كان الأمر كما لو كان يتبع مجرى الريح.

مثلما استجوب سيول جيهو مرة أخرى …

“سمعت أنك وجهت ضربة مروعة إلى الاجتهاد الأبدي. حتى أنك ذهبتي أبعد من ذلك وقمتي بأداء طقوس استدعاء مجولنير “.

كلانك ، كلانك ، كلانك ، كلانك! ترنحت الضربات من السقف.

بعد أن أخذت القطعة الأثرية كما لو كان ذلك بديهيا ، تركت تنهيدة طويلة.

قفزت تيريزا وعيناها نصف مفتوحتين.

قد تكون هذه الرحلة الاستكشافية آخر مهمة له في حارمارك.

عندما فتح سيول جيهو الباب على عجل ، انطلق كازوكي ، الذي كان جالسًا على السطح ، لأسفل مثل السنونو ودخل العربة.

كان هذا هو حكم ماريا الصارم.

“سيول ، نحن بحاجة إلى إيقاف العربة. في اسرع وقت ممكن.”

أعطت تيريزا ابتسامة غريبة.

تحدث كازوكي فجأة. لقد تحدث وكأنها ليست مشكلة كبيرة ، لكنه لم يكن لينزل في المقام الأول إذا كان الأمر كذلك.

رفع سيول جيهو رمحه الذي اشتراه من المتجر وسأل.

ربما لأنها شعرت أن شيئًا ما كان على خطأ ، سلّت فاي سورا سيفها وبحثت تيريزا النعسانة عن درعها.

“…بلى!”

رفع سيول جيهو رمحه الذي اشتراه من المتجر وسأل.

لقد كان فريقا هائلا بمتوسط ​​4.6.

“ماذا حدث؟”

اكتسبت الحملة زخمًا بمجرد أن وجدوا لأنفسهم كاهنًا. لقد أنهوا معظم الأجزاء الصعبة ، والآن لم تكن هناك حاجة إلا إلى اللمسات الأخيرة.

“أنا لا أعرف بالضبط. سأحتاج إلى الوقوف على الأرض لأعرف ذلك “.

لقد قتلتني مرة. كيف يمكنك أن تفعل ذلك مرة أخرى؟ حان الوقت لنقول وداعا للأيام المريرة. تمتمت ماريا لنفسها ، وابتلعت دموعها وحسمت رأيها.

شيء ما لم تتمكن قدرة كازوكي على البحث من اكتشافه؟

‘أخيرا!’

شعر سيول جيهو بالتوتر لأول مرة منذ فترة وأخبر السائق بالموقف.

“إنها ليست منطقة آمنة.”

عندما توقفت العربة ، قفز الأربعة على الفور ، وتباطأت العربة التي تتبعهم أيضًا حتى توقفت.

كان هذا هو حكم ماريا الصارم.

قفزت تشوهونغ والثلاثة الآخرون على الفور واقتربوا.

في المنطقة المحايدة ، كان عليها الخروج مبكرًا بعد استخدام مجموعة من قرابينها.

“مهلا ، لماذا -”

”ليس لفترة طويلة. من المفترض أن تذهب العربة إلى مدخل منطقة الحدود – ”

ومع ذلك ، أغلقت فمها على الفور عندما رأت كازوكي راكعًا وعيناه مغمضتان ويداه على الأرض وأذنه على الأرض.

كان هذا هو الوضع بالضبط الذي كانت فيه ماريا.

سرعان ما شكل أعضاء فريق الرحلة تشكيلًا دائريًا حول كازوكي وماريا والسائقين.

من خلال إضافة القليل من المال الإضافي ، وقع سيول جيهو عقدًا لعربتين لرحلة إلى مدخل المنطقة الحدودية.

الشيء الوحيد الذي يمكنهم رؤيته من حولهم هو حقل لا نهاية له من العشب والقصب.

سألت تشوهونغ ، التي كانت تقف كحارس خلفي ، دون أن ترفع عينيها عن الغابة.

كم من الوقت مضى؟

بدا متأكداً.

هبت ريح لطيفة.

كلانك ، كلانك ، كلانك ، كلانك! ترنحت الضربات من السقف.

سك ، سك.

لم تخرج دموع من عينيها.

شاعراً بأن شيئًا ما سينبثق من القصب المهتز ، اتخذ سيول جيهو وقفة رمي الرمح ووضع القوة في عينيه.

“حقا؟ هل ستكونين بخير؟ ”

“أي شيء؟”

بوضع العملات الفضية جانبًا ، كان بإمكانها المعرفة بمدى سهولة توزيعه للعملات الذهبية والتحف. لم يكن يتصرف بطريقة طنانة بل كانت لديه حقًا القدرة على التعامل مع مثل هذه النفقات.

سألت تشوهونغ ، التي كانت تقف كحارس خلفي ، دون أن ترفع عينيها عن الغابة.

لم تستطع ماريا إنهاء جملتها. عند رؤية الفتاة الشقراء المتلألئة ، دكنت عينا سيول جيهو.

قام كازوكي ، الذي كان مستلقيًا عمليًا في هذه المرحلة ، برفع يده. كان يطلب من الجميع التزام الصمت.

‘…صحيح.’

“هذه…”

*

قام بتجعيد حواجبه كما لو كان من الصعب الحصول على أي نتائج.

أومأت ماريا برأسها وهي تدفن وجهها في صدر سيول جيهو كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة طوال الوقت.

“هذا ليست اهتزاز … صوت العشب؟ لا … إنه في عجلة من أمره … ”

“انا لا اعرف. لا يقبل الناس عادة عرضًا كهذا … ما المبلغ الذي تفكر في دفعه؟ اسمح لي أن أعرف ، حتى أتمكن من نقل الرسالة إليها “.

نظر هيوغو إلى الوراء بنظرة تسأل ، ‘ماذا يعني هذا بحق الجحيم؟’

“لا يمكنني السماح بهذا. ماريا ، قفي. نحن بحاجة إلى علاجك …! ”

في تلك اللحظة ، جفل كازوكي.

بلع. ابتلعت ماريا بشدة ، وحدقت في سيول جيهو بنظرة معقدة.

“… صوت الريح.”

“سنكون على حدود الأراضي البشرية بحلول الغد.”

بدا متأكداً.

‘أخيرا!’

“صوت الريح ، قلت؟”

“إنه غيونيا.”

سألت تشوهونغ ، لكن كازوكي لم يرد. مع استمرار إغلاق عينيه ، رفع الجزء العلوي من جسده وهز رأسه ببطء من اليسار إلى اليمين.

تحدث كازوكي فجأة. لقد تحدث وكأنها ليست مشكلة كبيرة ، لكنه لم يكن لينزل في المقام الأول إذا كان الأمر كذلك.

كان الأمر كما لو كان يتبع مجرى الريح.

بعد مسح لعابها بظهر يدها ، أطلقت ماريا صوتًا حادًا.

ثم فجأة-

“ثثثوب.”

“غيو!”

“سيول ، نحن بحاجة إلى إيقاف العربة. في اسرع وقت ممكن.”

فتح عينيه فجأة.

“هذا ليست اهتزاز … صوت العشب؟ لا … إنه في عجلة من أمره … ”

“60 درجة شِمال العربة المتقدمة!”

“إنه غيونيا.”

في نفس الوقت.

في الحقيقة ، كان هذا نتيجة إنفاقها كل يوم في حالة سكر ، ولكن ولأنه ليست لديه طريقة لمعرفة ذلك ، فقد عانق سيول جيهو ماريا بشدة.

“إنه غيونيا.”

الشيء الوحيد الذي كانت تهتم به هو ما إذا كان شيء ما سيكون مربحًا أم لا.

رد مارسيل غيونيا بهدوء وصوب قوسه. كان في ذلك الحين-

المال.

———————————–
Dantalian2
أعتقد أن غيو أفضل ، لأني غيونيا تذكرني بخنازير غينيا التي تشير الى حملان الأضحية أو علف المدفعية.
مضى وقت طويل منذ أن ظهر فصل بهذا الحجم ، ذكرني بأيام ترجمتي لإسحاق. ااه.. يا لهذا الحنين للماضي.

“لا تخبرني … هل فعلت ذلك مرة أخرى …؟”

“هذه المرة ، لا أستطيع أن أقول نعم حتى لو كنت أنت يا آنسة ماريا. بالطبع ، نعم ، إذا قبلتي بالشرط الذي عرضته من قبل. سيكون اختيارك … لكنني شخصيا لا أعتقد أنه يجب عليك ذلك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط