الختم الذهبي ٢
..
1.المزاج :
كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.
تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .
ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية
إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .
” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“
_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية
عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .
” رائع “
[ تم تأكيد الهوية – إكتمل تسجيل المستخدم .]
هبطت عيون إثنين من الرجال على الوافد الجديد سيول لكن كل ما كان يشعر به في تلك اللحظة هو الشعور بالارتباك والإرتباك.
خرج صوت آلي من الجهاز ثم أضاءت الشاشة ، بعدها قام بالضغط بسرعة على أيقونة الرسائل في الزاوية ، ثم ظهرت رسالة على الشاشة .
_ الجنس/العمر : ذكر/ 26
] المرسل : المرشد ]
[5. مستوى الإدراك ]
[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]
بالنسبة للختم الذهبي….أوه “
[2: الوقت المتبقي / 00:09:45 ]
كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .
كان المحتوى بسيطا ، لكن قام المرسل أيضا بإرسال صورة التي تحولت إلى خريطة ، لقد أخذ نظرة ووجد أن موقعه لم يكن بعيدا عن وجهته .
قام سيول بصفع خده بقوة ، بالطبع آلمه خده كثيرا ، لقد كان يحاول أن يرى إذا كان هذا سيوقظه ، لكنه أراد بشكل أساسي استخدام الألم لتأكيد أن هذا كان يحدث بالفعل.
_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم
” ….أوتش .“
” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “
فرك خده المتألم ، ثم فتح الأبابي الأمامي بحذر لكي يغادر .
*
_ سريع الغضب
بينما كان يمشي ، إستمر التوتر غير المبرر في الإرتفاع داخل رأسه ، إلى جانب الشعور بالوحدة التي ولدت من الشعور كآخر رجل على وجه الأرض ، بدا الأمر وكأنه يتجول بينما كان الوقت من حوله متجمداً .
الخادمة الشقراء ، التي إنتهت من جمع الصناديق ، هرولت بخفة إلى المنصة ثم إستخدمت كوعها برفق لنكز خصر المرشد المذهول.
كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .
” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “
كان هناك لوحة بارزة معلقة بجوار البوابة الأمامية مكتوب عليها ‹ ثانوية الفردوس › .
إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .
” يا له من إسم مضحك “
هبطت عيون إثنين من الرجال على الوافد الجديد سيول لكن كل ما كان يشعر به في تلك اللحظة هو الشعور بالارتباك والإرتباك.
” هذا الإسم نتن .“
” آه “
صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.
” ذه ، ذهبي ؟ “
أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .
فجأة ، جاء صوت من مقدمة القاعة ، مشى رجل على المنصة بطريقة كريمة و منظبطة و كان يرتدي بدلة رسمية . فوجئ الجميع الحاضرين لأنه لم يكن هناك أحد يقف هناك قبل ثانية واحدة فقط.
في اللحظة التي كان فيها سيول يدرس تعابير وجهها الغير مبالية ، تخطته بخفة وهي تضع يداها في جيوبها ، ثم مرت بسرعة عبر البوابة لقد بدت مسرعة لسبب ما .
عندما تفقد الوقت في هاتفه ، رأى علامة عد تنازلي من ‹ 00:00:01 › إلى ‹ 00:00:00 ›
” السقف الأبيض ، صحيح ؟ “
_ نقاط المهارة المتبقية : 0
ذكرت الخريطة المرفقة أن هذا هو الموقع ، لكن لم ذلك لا يعني أن هذا المكان القريب كان نقطة الإلتقاء ، نظر سيول حوله ثم وجد قاعة الإجتماع ، عندما إقترب منها تمكن من سماع ضجيج الأشخاص في الداخل .
_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم
صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .
_ الحظ : منخفظ –متوسط
ليكون أكثر تحديدا ، كانت إمرأة شقراء ترتدي زي خادمة كامل تلوح يديها بلطف نحو سيول ، كانت كأنها تقول ‹ مرحبا سيدي ، من فضلك تعال إلى هنا…›
” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“
” أحم… كان من المفترض أدخل عبر المرور من هنا ؟ “
تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .
* إيماءة ،إيماءة * أومأت المرأة الشقراء برأسها ثم إبتسمت ببهجة ، لكن عندما جرب سيول المرور من ورائها ، هرولت أمامه و سدت طريقه ثم حدقت به بهدوء ، بعدها قامت بمد يدها
“?” بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .
“?”
بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .
تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.
” هل تحتاجين إلى شيئ مني ؟ “
_ الإنتماء : غير مطبق
كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .
تكلم بهدوء ، لكن بدا صوته عاليا بسبب الهدوء القاتل الذي عم على المكان ، و عشرات من الأعين تركزت على شخص واحد ، شعر سيول بأن خدوده أصبحت حمراء على الفور في هذه اللحظة.
” إنها تريد رسالة الدعوة الخاصة بك أو ورقة العقد ! “
” قبل كل شيئ ، مستندات العقود ، من فضلكم ، كم لدينا منها ؟ ثمانية عشرة… كثير نوعا ما ، أليس كذلك ؟ ولدينا ثمانية دعوات هذه المرة ؟ “
بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .
” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “
” همف “
إستلمت المرأة الشقراء رسالة الدعوة ثم فتحتها بينما تظهر تعبيرا جادا ، و بينما كان سيول واقفا بجانبها متساؤلا إذا كانت تلك ” الهمف “ محاولة منها لقول شيئ أو ببساطة شخيرا قصيرا ، تجمد تعبير الخادمة تدريجيا.
2. مهارات متعلقة بالوظيفة (0)
نظرت إلى رسالة الدعوة ، ثم أعادت النظر إلى سيول .
بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .
عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .
” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“
فجأة سقطت كامل قاعة الإجتماع في صمت ، تركز كل إنتباه الذين وصلوا قبل سيول على أحدث الوافدين ، ثم متجاهلة كل أولئك النجوم توجهت الخادمة الشقراء نحو الجانب الأيسر للقاعة ثم أرشدت سيول المضطرب الذي أصبح أكثر حيرة .
[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]
أرشدته الخادمة نحو كرسي فارغ ثم إنحنت بتهذيب مرة أخرى قبل أن تتراجع بسلاسة كما لو كانت راكبة على زلاجات بينما لم تدر ظهرها إليه ولو للحظة ، لم تقل كلمة واحدة ، لكن موقفها تجاهه تغير بالتأكيد.
عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .
” ماخطبها ؟ لماذا تتصرف هكذا فجأة ؟ “
و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.
” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “
كان صوت هان منخفضا ، لكنه إحتوى على قوة لا يمكن إنكارها ، كان سيول مشغولا جدا بمسألة القدرات الفطرية ، ولكن عندما تردد الصوت بقوة داخل طبلتي أذنيه ، سرعان ما خرج من غيبوبته ثم أعاد السؤال .
هبطت عيون إثنين من الرجال على الوافد الجديد سيول لكن كل ما كان يشعر به في تلك اللحظة هو الشعور بالارتباك والإرتباك.
” ماذا…..“
على الرغم من أنه جاء إلى هنا في ذلك الحلم الغريب إلا أن هذه كانت المرة الفعلية الأولى له ، و أيضا كانت بعض الأشياء تتقدم بشكل مختلف نوعًا ما بالمقارنة مع الحلم .
بينما كان يمشي ، إستمر التوتر غير المبرر في الإرتفاع داخل رأسه ، إلى جانب الشعور بالوحدة التي ولدت من الشعور كآخر رجل على وجه الأرض ، بدا الأمر وكأنه يتجول بينما كان الوقت من حوله متجمداً .
لذلك ، بالطبع كان مرتبكًا و لهذا السبب قرر تحويل إنتباهه و محاولة الإندماج مع بيئته الجديدة بدلاً من ذلك.
فجأة سقطت كامل قاعة الإجتماع في صمت ، تركز كل إنتباه الذين وصلوا قبل سيول على أحدث الوافدين ، ثم متجاهلة كل أولئك النجوم توجهت الخادمة الشقراء نحو الجانب الأيسر للقاعة ثم أرشدت سيول المضطرب الذي أصبح أكثر حيرة .
كان عدد الأشخاص الذين تجمعوا في القاعة أكثر من 30 شخصًا. وكان من الملاحظ بشكل خاص أنهم مقسمون إلى جانب أيسر و أيمن وكأنهم يفصلون بين الاثنين.
” أحم… كان من المفترض أدخل عبر المرور من هنا ؟ “
في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .
هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .
من ناحية أخرى ، كان في الجانب الأيمن تقريبا ثلاثون شخصا ، لكن كانوا إما جالسين على الأرض أو واقفين و أيضا يمكن أن يرى سيول أنهم كانوا قلقين .
..
” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “
تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.
تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .
” نعم “
صوته العالي و الرجولي تمكن من جذب إنتباه الجميع ، كان الجزء الأمامي من شعره ممشوطا إلى الخلف ليكشف عن وجهه الرجولي ، تشكلت إبتسامة باهتة على شفتيه كما لو كان يستمتع بكونه مركز الإهتمام .
” مرحبا ، أنا أدعى هان ، كلفت بإرشادكم جميعا هذه المرة ، يمكنكم مناداتي بالمرشد .“
” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“
” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“
” أنا يي هيونغ سيك .“
تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.
” جيونغ مين وو .“
في الهواء الفارغ أمام عينيه ، ظهرت فجأة العديد من النصوص .
لم يكن من الواضح ما إذا كانوا أصدقاء قبل المجيء إلى هنا أو إذا أصبحوا أصدقاء بعد وصولهم ، بعد أن قدم الرجلان نفسيهما لفترة وجيزة ، قام سيول داخليا بتعيين أسماء مستعارة لكل منهم لأن سماتهما البدنية كانت مميزة إلى حد ما ، أطلق على السابق إسم “نحيف” والأخير “دهني” أما بالنسبة لأول شخص تحدث أعطاه سيول لقب “روك”.
_ التحمل : عالي – منخفض
” ما هو إسمك ؟ “
” هل تحتاجين إلى شيئ مني ؟ “
كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.
” هذا الإسم نتن .“
لكنها كانت تبدو غير مهتمة تمامًا ، كان الأمر كما لو أنها لم تكن تستمع إلى ما يقال حول محيطها ، كانت فقط مركزة على شاشة الهاتف. وبعبارة أخرى كانت تتجاهل سؤال كانغ سيوك.
” ل، لا ، ليس لدي ، كنت فقط فضوليا .“
خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .
بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .
” يجب أن تكون واحدة من هؤلاء النساء صعبات الإرضاء والمتغطرسات ، بدون أدنى شك.“ أعلن يي هيونغ سيك
” ماخطبها ؟ لماذا تتصرف هكذا فجأة ؟ “
” هذا محرج نوعا ما….هل هناك أحد على إستعداد لإنقاذي ؟ “
[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]
سقطت نظرة كانغ سيوك على المرأة المتبقية في المجموعة ، التي ضغطت بإحكام على يد صبي في سن المراهقة كان ملتصقًا بها ثم إبتسمت بحرج .
في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .
” اوه…إسمي هو يي سيول-آه.“
” ما هو إسمك ؟ “
” إذا ، آنسة يي سيول-آه ، ماذا بشأن السيد بجانبك ؟ “
” عذرا ؟ هل لديك قدرة فطرية ؟ “
” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“
في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .
عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.
صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .
” هل أنتما أشقاء دم ؟ “
كان المحتوى بسيطا ، لكن قام المرسل أيضا بإرسال صورة التي تحولت إلى خريطة ، لقد أخذ نظرة ووجد أن موقعه لم يكن بعيدا عن وجهته . قام سيول بصفع خده بقوة ، بالطبع آلمه خده كثيرا ، لقد كان يحاول أن يرى إذا كان هذا سيوقظه ، لكنه أراد بشكل أساسي استخدام الألم لتأكيد أن هذا كان يحدث بالفعل.
” نعم “
كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.
” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “
” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“
” اوه ، لا ، لا بأس ، أنا في الثامنة عشرة و سونغ جين أصغر مني بعامين .“
” لقد حان الوقت “
” رائع “
سأل المرشد وأجاب بنفسه عن سؤاله ، ثم ألقى خمس رسائل دعوة في الهواء. فجأة ، أشرقت الحروف الزاهية قبل أن تتحول إلى خمسة أكياس برونزية سقطت على الأرض ،كان كل شيء مثل خدعة سحرية .
أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .
كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.
” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “
في اللحظة التي كان فيها سيول يدرس تعابير وجهها الغير مبالية ، تخطته بخفة وهي تضع يداها في جيوبها ، ثم مرت بسرعة عبر البوابة لقد بدت مسرعة لسبب ما .
” اوه ، مم….شكرا لك جزيلا .“
” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“
هزت يي سيول-آه يدها بخجل ، ذكر مظهرها الجميل والخجل سيول بالزهرة الجميلة المقطوفة حديثًا ،لم يستطع أن يرفع عينيه عنها للحظة أو اثنتين حتى كانغ سوك لم يترك يدها لفترة من الوقت.
_ سريع الغضب
وكان الإثنان المتبقيان هما سيول ورجل يرتدي قبعة خضراء وزوجًا من النظارات الشمسية.
” ننصحكم بتنشيط عناصر المكافآت الخاصة بكم على الفور ،سيبدأ البرنامج التعليمي قريبًا ، لذا سيكون من المؤسف أن تموتوا دون استخدامهم … أوه؟ ”
كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.
[2 سمات ]
جمع سيول بهدوء تركيزه ثم حدق في كانغ سوك ، ظهر الضوء الأخضر عليه لفترة وجيزة قبل أن يتبدد.
فجأة سقطت كامل قاعة الإجتماع في صمت ، تركز كل إنتباه الذين وصلوا قبل سيول على أحدث الوافدين ، ثم متجاهلة كل أولئك النجوم توجهت الخادمة الشقراء نحو الجانب الأيسر للقاعة ثم أرشدت سيول المضطرب الذي أصبح أكثر حيرة .
إحتمال حدوث شيء غير جيد عند النظر إليه كان عاليا بما فيه الكفاية ، في النهاية أدار سيول رأسه بعيدًا.
[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]
لقد شعر بالارتباك عند دخوله قاعة التجمع ولكن مع مرور الوقت هدأ تدريجياً.
كان سيول في الحلم يقف على الجانب الأيمن من القاعة مما يعني أن الأمور أصبحت مختلفة الآن ، ما كان هذا الختم الذهبي بالضبط و لماذا تضمن معاملة مختلفة؟ حاول البحث في ذكرياته مرة أخرى للحصول على إجابات لكنه لم يستطع تذكر أي شيء.
عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .
” سأكتشف الأمر قريبا .“
لكنها كانت تبدو غير مهتمة تمامًا ، كان الأمر كما لو أنها لم تكن تستمع إلى ما يقال حول محيطها ، كانت فقط مركزة على شاشة الهاتف. وبعبارة أخرى كانت تتجاهل سؤال كانغ سيوك.
عندما تفقد الوقت في هاتفه ، رأى علامة عد تنازلي من ‹ 00:00:01 › إلى ‹ 00:00:00 ›
_ الوضع الحالي : جيد
” لقد حان الوقت “
صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .
فجأة ، جاء صوت من مقدمة القاعة ، مشى رجل على المنصة بطريقة كريمة و منظبطة و كان يرتدي بدلة رسمية . فوجئ الجميع الحاضرين لأنه لم يكن هناك أحد يقف هناك قبل ثانية واحدة فقط.
كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.
كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.
خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .
” هل حضر الجميع ؟“
كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.
هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .
” هوه ، لدينا رتبتان فضيتان ، أنا أتطلع بصدق إلى إرشادكم جميعًا. سيد كانغ سيوك؟ ملكة جمال يون سيورا؟ “
” أربعة أشخاص…حسنا ، لا بأس ، لا نستطيع الإنتظار أكثر ، لذلك فقط أغلقي الباب و لا تهتمي .“
” إنها تريد رسالة الدعوة الخاصة بك أو ورقة العقد ! “
عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .
” يا له من إسم مضحك “
” أنا المرشد ، ليس و كأنه صعب الوصول إلى هنا ، أولئك الذين لا يستطيعون حتى الإلتزام بجدول المواعيد ليس هناك حاجة لهم هنا .“
] المرسل : المرشد ]
في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .
أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .
و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.
..
” مرحبا ، أنا أدعى هان ، كلفت بإرشادكم جميعا هذه المرة ، يمكنكم مناداتي بالمرشد .“
” أنا متأكد أنكم فضوليون حول الكثير من الأشياء ، لكن دعونا نتبع الجدول ، كل شخص حاضر هنا من فضلك فكر بإظهار نافذة حالتك أو ببساطة أصرخ بكملة ‹ حالة › داخل عقلك و بإمكانك أن تقولها بصوت عالي أيضا.“
تحدث هان معنا ثم أشار إلى الخادمة بإصبعه السبابة ، ثم ركضت بسرعة إلى جانبه ، بينما رقص شعرها الأشقر المربوط على شكل ذيل حصان في الهواء.
في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .
” قبل كل شيئ ، مستندات العقود ، من فضلكم ، كم لدينا منها ؟ ثمانية عشرة… كثير نوعا ما ، أليس كذلك ؟ ولدينا ثمانية دعوات هذه المرة ؟ “
حسنا إذن ، دعونا نتوقف عن الإندهاش هلا فعلنا ؟ هذه المرة يرجى الكشف عن نوافذ حالاتكم تماما مثل ما حدث من قبل فقط فكروا في الأمر أو تكلموا بصوت عالي ، وسيتم ذلك و لا تقلقوا لن أكون قادرا على رؤية شيئ غير الذي تم كشفه . “
لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.
_ ستامينا : منخفضة – منخفضة
تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.
_ الرؤية المستقبلية ( رتبة غير معروفة )
” أحم ، أولا دعونا نتأكد من هويات الحاضرين اليوم ، و أيضا لدينا رسائل الدعوة هنا سيكون من الغباء إذا لم نتأكد شخصيا .“
بينما كان يمشي ، إستمر التوتر غير المبرر في الإرتفاع داخل رأسه ، إلى جانب الشعور بالوحدة التي ولدت من الشعور كآخر رجل على وجه الأرض ، بدا الأمر وكأنه يتجول بينما كان الوقت من حوله متجمداً .
إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.
بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .
” أنا متأكد أنكم فضوليون حول الكثير من الأشياء ، لكن دعونا نتبع الجدول ، كل شخص حاضر هنا من فضلك فكر بإظهار نافذة حالتك أو ببساطة أصرخ بكملة ‹ حالة › داخل عقلك و بإمكانك أن تقولها بصوت عالي أيضا.“
عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.
‹ نافذة الحالة ؟ حالة ؟ › في اللحظة التي فكر فيها سيول بهذا …
الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.
في الهواء الفارغ أمام عينيه ، ظهرت فجأة العديد من النصوص .
” اوه ، لا ، لا بأس ، أنا في الثامنة عشرة و سونغ جين أصغر مني بعامين .“
[ نافذة حالتك ]
صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .
[1.المعلومات العامة]
” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“
_ تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.
_ السحر : متوسط
_ رتبة الختم : ذهبية
فرك خده المتألم ، ثم فتح الأبابي الأمامي بحذر لكي يغادر . *
_ الجنس/العمر : ذكر/ 26
كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .
_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم
” هل تحتاجين إلى شيئ مني ؟ “
_ الوضع الحالي : جيد
” إنها تريد رسالة الدعوة الخاصة بك أو ورقة العقد ! “
_ الوظيفة : ( مدعو ) مستوى.0
” هل حضر الجميع ؟“
_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )
كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.
_ الإنتماء : غير مطبق
هذه المرة ، تحولت رسائل الدعوة إلى كيسين وبعد أن وقعا على الأرض كان لونهما فضيا بدل البرونزي .
_ الإسم المستعار : غير مطبق
ذكرت الخريطة المرفقة أن هذا هو الموقع ، لكن لم ذلك لا يعني أن هذا المكان القريب كان نقطة الإلتقاء ، نظر سيول حوله ثم وجد قاعة الإجتماع ، عندما إقترب منها تمكن من سماع ضجيج الأشخاص في الداخل .
[2 سمات ]
‹ نافذة الحالة ؟ حالة ؟ › في اللحظة التي فكر فيها سيول بهذا …
1.المزاج :
لذلك ، بالطبع كان مرتبكًا و لهذا السبب قرر تحويل إنتباهه و محاولة الإندماج مع بيئته الجديدة بدلاً من ذلك.
_ ضعيف الإرادة. (يمتلك إرادة ضعيفة ، وبالتالي غير قادر على اتخاذ القرارات بمفرده ، ولا يتمسك بالقرارات التي إتخذت بالفعل.)
بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .
_ سريع الغضب
” ماذا…..“
2. الكفاءة :
_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية
_ متوسط. (عادي بكل الطرق ؛ لا يمتلك أي موهبة خاصة أو صفات معينة.)
_ نقاط المهارة المتبقية : 0
[3. الإحصائات الجسدية ]
عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .
_القوة : منخفضة – منخفضة
” رائع “
_ التحمل : عالي – منخفض
عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .
_ الرشاقة : متسوطة – منخفضة
” أربعة أشخاص…حسنا ، لا بأس ، لا نستطيع الإنتظار أكثر ، لذلك فقط أغلقي الباب و لا تهتمي .“
_ ستامينا : منخفضة – منخفضة
_ ستامينا : منخفضة – منخفضة
_ السحر : متوسط
” أنا المرشد ، ليس و كأنه صعب الوصول إلى هنا ، أولئك الذين لا يستطيعون حتى الإلتزام بجدول المواعيد ليس هناك حاجة لهم هنا .“
_ الحظ : منخفظ –متوسط
” إذا ، آنسة يي سيول-آه ، ماذا بشأن السيد بجانبك ؟ “
_ نقاط المهارة المتبقية : 0
أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .
[4. المهارات
” حسنا ، دعونا نستمر ، هلا فعلنا ؟ “
1. مهارات فطرية (2)
” أربعة أشخاص…حسنا ، لا بأس ، لا نستطيع الإنتظار أكثر ، لذلك فقط أغلقي الباب و لا تهتمي .“
_ الرؤية المستقبلية ( رتبة غير معروفة )
1.المزاج :
_ ؟؟ ( رتبة غير معروفة )
” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“
2. مهارات متعلقة بالوظيفة (0)
” ننصحكم بتنشيط عناصر المكافآت الخاصة بكم على الفور ،سيبدأ البرنامج التعليمي قريبًا ، لذا سيكون من المؤسف أن تموتوا دون استخدامهم … أوه؟ ”
3. مهارات أخرى (0)
تحدث هان معنا ثم أشار إلى الخادمة بإصبعه السبابة ، ثم ركضت بسرعة إلى جانبه ، بينما رقص شعرها الأشقر المربوط على شكل ذيل حصان في الهواء.
[5. مستوى الإدراك ]
أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .
_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية
” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“
” أوه….“
_ الوظيفة : ( مدعو ) مستوى.0
” ماهذا بحق الجحيم “
على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .
هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .
” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “
[4. المهارات
” عذرا ؟ هل لديك قدرة فطرية ؟ “
” ….أوتش .“
الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.
” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “
” ل، لا ، ليس لدي ، كنت فقط فضوليا .“
إحتمال حدوث شيء غير جيد عند النظر إليه كان عاليا بما فيه الكفاية ، في النهاية أدار سيول رأسه بعيدًا.
” يا…. حسنًا ، من الطبيعي ألا يكون لديك قدرة الفطرية ، هذا هو حال معظم البشر ، ليس عليك أن تهتم بذلك القسم من نافذة الحالة الخاصة بك. ” إبستم هان بينما تكلم .
” ذه ، ذهبي ؟ “
حسنا إذن ، دعونا نتوقف عن الإندهاش هلا فعلنا ؟ هذه المرة يرجى الكشف عن نوافذ حالاتكم تماما مثل ما حدث من قبل فقط فكروا في الأمر أو تكلموا بصوت عالي ، وسيتم ذلك و لا تقلقوا لن أكون قادرا على رؤية شيئ غير الذي تم كشفه . “
_ السحر : متوسط
أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .
خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .
بالتأكيد قال الدليل أنه من الطبيعي ألا يكون لديك أي قدرات فطرية ، لكن…. أظهرت النافذة أمام عيون سيول أنه كان لديه. إثنين .
” أحم ، أولا دعونا نتأكد من هويات الحاضرين اليوم ، و أيضا لدينا رسائل الدعوة هنا سيكون من الغباء إذا لم نتأكد شخصيا .“
” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“
” أربعة أشخاص…حسنا ، لا بأس ، لا نستطيع الإنتظار أكثر ، لذلك فقط أغلقي الباب و لا تهتمي .“
كان يشك في أنها كانت مرتبطة بطريقة ما بقدرته على رؤية اللون الأخضر ، ولكن ما الأمر مع علامات الاستفهام؟
” آه “
لنرى…. بما أنه لا يوجد لدينا الكثير من الوقت المتبقي ، سأنتقل مباشرة إلى الخطوة التالية في الإجرائات ، الآنسة يي سيول-آه ، والأستاذ يي سونغ جين ، والأستاذ يي هيونغ سيك ، والأستاذ جيونغ مين وو ، والأستاذ هيون سانغ مين؟ لديكم جميعا أختام برونزية ، صحيح؟ أوه بالفعل لديكم .“
في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .
خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .
أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .
سأل المرشد وأجاب بنفسه عن سؤاله ، ثم ألقى خمس رسائل دعوة في الهواء. فجأة ، أشرقت الحروف الزاهية قبل أن تتحول إلى خمسة أكياس برونزية سقطت على الأرض ،كان كل شيء مثل خدعة سحرية .
كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .
” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“
في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .
إلتقطت الخادمة الشقراء الأكياس الخمسة ، ثم سلمت كل واحد منهم إلى مالكه ، وفي الوقت نفسه ، كشف المرشد عن رسالتي دعوة أخرتين ، و أثناء قراءة المحتويات تابع الكلام .
خرج صوت آلي من الجهاز ثم أضاءت الشاشة ، بعدها قام بالضغط بسرعة على أيقونة الرسائل في الزاوية ، ثم ظهرت رسالة على الشاشة .
” ننصحكم بتنشيط عناصر المكافآت الخاصة بكم على الفور ،سيبدأ البرنامج التعليمي قريبًا ، لذا سيكون من المؤسف أن تموتوا دون استخدامهم … أوه؟ ”
إحتمال حدوث شيء غير جيد عند النظر إليه كان عاليا بما فيه الكفاية ، في النهاية أدار سيول رأسه بعيدًا.
حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.
” من فضلك أظهر رتبة ختمك.“
” هوه ، لدينا رتبتان فضيتان ، أنا أتطلع بصدق إلى إرشادكم جميعًا. سيد كانغ سيوك؟ ملكة جمال يون سيورا؟ “
3. مهارات أخرى (0)
” نعم ! “
حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.
صرخ كانغ سيوك بنشاط أما الفتاة التي ترتدي غطاء الرأس ، يون سيورا هزت رأسها مرة واحدة.
[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]
” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“
سقطت نظرة كانغ سيوك على المرأة المتبقية في المجموعة ، التي ضغطت بإحكام على يد صبي في سن المراهقة كان ملتصقًا بها ثم إبتسمت بحرج .
هذه المرة ، تحولت رسائل الدعوة إلى كيسين وبعد أن وقعا على الأرض كان لونهما فضيا بدل البرونزي .
تكلم بهدوء ، لكن بدا صوته عاليا بسبب الهدوء القاتل الذي عم على المكان ، و عشرات من الأعين تركزت على شخص واحد ، شعر سيول بأن خدوده أصبحت حمراء على الفور في هذه اللحظة.
تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.
” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“
” من فضلك أظهر رتبة ختمك.“
” هل حضر الجميع ؟“
كان صوت هان منخفضا ، لكنه إحتوى على قوة لا يمكن إنكارها ، كان سيول مشغولا جدا بمسألة القدرات الفطرية ، ولكن عندما تردد الصوت بقوة داخل طبلتي أذنيه ، سرعان ما خرج من غيبوبته ثم أعاد السؤال .
بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .
” إظ ، إظهار رتبة ختمي ؟ “
” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“
” نعم أوه ، لا حاجة الآن ، إذا… همم؟ “
” نعم ! “
أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .
أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .
” ماذا…..“
_ الجنس/العمر : ذكر/ 26
إتسعت عيناه عندما حدق في سيول ، أو ليكون أكثر تحديدا ، رتبة ختمه المكشوفة.
كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.
” ذه ، ذهبي ؟ “
] المرسل : المرشد ]
الخادمة الشقراء ، التي إنتهت من جمع الصناديق ، هرولت بخفة إلى المنصة ثم إستخدمت كوعها برفق لنكز خصر المرشد المذهول.
[ نافذة حالتك ]
” آه “
” أنا متأكد أنكم فضوليون حول الكثير من الأشياء ، لكن دعونا نتبع الجدول ، كل شخص حاضر هنا من فضلك فكر بإظهار نافذة حالتك أو ببساطة أصرخ بكملة ‹ حالة › داخل عقلك و بإمكانك أن تقولها بصوت عالي أيضا.“
أخيرا بعد إستعادة حواسه ، سعل هان ثم صفى حلقه ، قبل أن يحول نظرته إلى الرسالة المتبقية في يده ، لقد أصبح حذرا بشكل مبالغ فيه لأنه كشف ببطء عن خطاب الدعوة ثم قرأ المحتويات من أعلى إلى أسفل دون أن يترك أي شيء و بعدها أخذ نفسا عميقا .
عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .
” لدينا…. ضيف مهم للغاية هذه المرة .“
كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .
تكلم بهدوء ، لكن بدا صوته عاليا بسبب الهدوء القاتل الذي عم على المكان ، و عشرات من الأعين تركزت على شخص واحد ، شعر سيول بأن خدوده أصبحت حمراء على الفور في هذه اللحظة.
أرشدته الخادمة نحو كرسي فارغ ثم إنحنت بتهذيب مرة أخرى قبل أن تتراجع بسلاسة كما لو كانت راكبة على زلاجات بينما لم تدر ظهرها إليه ولو للحظة ، لم تقل كلمة واحدة ، لكن موقفها تجاهه تغير بالتأكيد.
” أنا أرغب بالإعتذار ، هذه هي المرة الأولى التي أرشد فيها شخصا مع ختم ذهبي ، بعد كل شيئ… ، لا حتى في كل تاريخ الثانوية حدث هذا مرة واحدة ، لقد سمعت عنه فقط .“
إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .
تسائل سيول ما إذا كان هذا الختم الذهبي مسألة صادمة ، لم تكن كلمات هان حجة حتى ، بل ثرثرة رجل مذهول فقط .
لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.
عندما ضحكت الخادمة الشقراء بهدوء ، صفى هان حلقه ثم تكلم مرة أخرى .
” يا…. حسنًا ، من الطبيعي ألا يكون لديك قدرة الفطرية ، هذا هو حال معظم البشر ، ليس عليك أن تهتم بذلك القسم من نافذة الحالة الخاصة بك. ” إبستم هان بينما تكلم .
” حسنا ، دعونا نستمر ، هلا فعلنا ؟ “
خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .
بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .
” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “
و كانت هناك ستة أشياء مذكورة على قائمة بنود الكيس الذهبي .
صوته العالي و الرجولي تمكن من جذب إنتباه الجميع ، كان الجزء الأمامي من شعره ممشوطا إلى الخلف ليكشف عن وجهه الرجولي ، تشكلت إبتسامة باهتة على شفتيه كما لو كان يستمتع بكونه مركز الإهتمام .
ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .
تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.
بالنسبة للختم الذهبي….أوه “
” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“
إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .
[2 سمات ]
_ الإنتماء : غير مطبق
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
