الصحوة ١
..
من وجهة نظر سيول ، بدا الأمر برمته سخيفا ،ألم يقل هان أنه لا يمكن مشاهدة نافذة حالة أحدهم دون إذن من مالكها نفسه؟ [ نافذة حالة يي سيول-آه ]
بقي المرشد مصدومًا لفترة طويلة من الوقت ، و لم يتمكن حتى من إكمال جملته ،ثم بدأت شفتيه في الإرتعاش بطريقة قبيحة قبل أن يغطى على عجل نظارته الأحادية بيده ، ومع ذلك إستطاع سيول رؤية ضوء ما ينبعث من العدسة قبل أن تتم تغطيتها.
– إفتحوا الباب !! إفتحوا الباب !!
” تبا ، الشخص الذي دعا هذا الرجل ، هل أنت تشاهد الآن ؟ “
في تلك اللحظة…. مرت دقيقة ، و قبل أن تمر الدقيقة الثانية….
صرخ المرشد بتهديد شديد نوعا ما.
[ تم إضافة 5000 نقطة بقاء لك ]
” ما معنى هذا؟ ما فائدة وجود المرشد إذا خططت لفعل الأمور بهذه الطريقة ؟ “
[ بدأت صحوة المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › .]
بدا هان و كأنه قد تم شتمه فعليا .
2. الكفاءة:
” هل أنت تسخر مني؟ هل كانت تجربتك خلال البرنامج التعليمي غير سارة؟ و أنت تحاول إفساده الآن ، هل هاذا هو الحال؟ كيف عرفت حتى ما سيحتاجه هذا الرجل هنا …..؟! ”
على عكس ما سبق ، بدا أن صوت هان أصبح أكثر إلحاحًا ، و بما أنه كان يخطط للقيام بذلك على أي حال ، قام سيول بإلغاء قفل الحقيبة ثم فتحها ببطء.
فجأة إختفى الضوء المنبعث من العدسة ، و إنتهى المرشد من تذمره القصير و الحاد قبل أن تتوقف شفتيه عن الإرتعاش .
أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .
متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .
[ من فضلك تحقق من نافذة حالتك. ]
فقط ماذا يوجد في هذا الكيس ؟ لم يستطع سيول إلا أن يصبح فضوليا قليلا ، حتى قليلة الكلام يون سيورا مدت رقبتها خلسة لأخذ نظرة .
بدا صوت هان باردا للغاية ، مما تسبب لكانغ سيوك في أن يبتلع لعابه بعصبية ثم وضع مؤخرته على الكرسي .
أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .
”….أحيانا نحصل على أشخاص مثلكم ، أشخاص لا يعرفون مكانتهم ، أولئك الذين يعرفون فقط النباح و لا شيئ غير ذلك .“
– صندوق ضروري ، X3
– نقاط البقاء – 5000 نقطة
– شارة نجاة ، X1
– يوميات طالب مجهول ، X1
” ما الأمر ؟ لقد كنا على وشك البدأ .“
الشيئ الأول الذي جذب إهتمام سيول كان الذي يسمى ‹ الصنودق الضروري › ، لقد سمع أن كلا من أصحاب الرتب البرونزية والفضية حصلوا على صناديق عشوائية ، لكن هذا كان له إسم مختلف.
[ من فضلك تحقق من نافذة حالتك. ]
” من فضلك إفتح مكافأتك ثم إستعمل بنودك هنا.“
إختفى في الهواء الرقيق ، مثلما حدث عندما ظهر لأول مرة. ليس هو فقط و أيضا إختفت الخادمة الشقراء .
على عكس ما سبق ، بدا أن صوت هان أصبح أكثر إلحاحًا ، و بما أنه كان يخطط للقيام بذلك على أي حال ، قام سيول بإلغاء قفل الحقيبة ثم فتحها ببطء.
” أتمنى لكم جميعا الحصول على ثروة جيدة .“
[ تم إضافة 5000 نقطة بقاء لك ]
” لك.. ،لكن لما لا ؟ “
[ لقد حصلت على (1) شارة نجاة.]
” اللعنة كل هذا التشويق يقتلني هنا ، مهلا هل من الممكن أن نفتح الصناديق مع بعض ؟ “
[ يوميات طالب مجهول يتم تحميلها حاليا .]
أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .
أضاء الهاتف المحمول ثم إهتز في جيبه ، لكن سيول لم يشعر به ، لماذا؟ لأن إنتباهه كان مركزا على ثلاثة صناديق كانت موضوعة بعناية أسفل الكيس وهي مغطات بكل أن نواع الرموز و الرونيات .
كان هان يربت على صدره بدا و كأنه مرتاح مع نفسه نوعا ما ، ثم تحولت عيناه على الفور نحو مجموعة المتعاقدين ، كان هناك إمرأة شابة ترتدي شعرا مستعارا على شكل قصة بوب تنفض الغبار عن مؤخرتها أثناء الوقوف.
” يجب أن يكون هناك ثلاثة صناديق داخل الكيس ، يمكنك فتحها ، لا شيء يدعو للقلق بشأنه “.
حاول هان إعطاء بعض التفسيرات بطريقة ودية ، لكنه فشل في إخفاء حرصه على رؤية ما كان داخل تلك الصناديق.
حاول هان إعطاء بعض التفسيرات بطريقة ودية ، لكنه فشل في إخفاء حرصه على رؤية ما كان داخل تلك الصناديق.
متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .
” اللعنة كل هذا التشويق يقتلني هنا ، مهلا هل من الممكن أن نفتح الصناديق مع بعض ؟ “
_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0
كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .
أضاء الهاتف المحمول ثم إهتز في جيبه ، لكن سيول لم يشعر به ، لماذا؟ لأن إنتباهه كان مركزا على ثلاثة صناديق كانت موضوعة بعناية أسفل الكيس وهي مغطات بكل أن نواع الرموز و الرونيات .
” إجلس على كرسيك .“
فقط عندما كان شخص ما على وشك الصراخ.
صوت قوي لكن مازال مهذبا هز طبلة أذن كانغ سيوك .
متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .
” لا كنت فقط….“
_ الوضع الحالي : جيد
” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“
” هذه المكافآت تعطى للمدعوين فقط .“
بدا صوت هان باردا للغاية ، مما تسبب لكانغ سيوك في أن يبتلع لعابه بعصبية ثم وضع مؤخرته على الكرسي .
” حسنا ، إذا كنت تشعر بهذا . “
شخر المرشد هان ثم بدأ يتلاعب بنظارته الأحادية .
2. الكفاءة: – كماشة لجميع الصفقات. (جيد في الأنشطة المختلفة.) – تركيز عالي. (يمكنها إستخدام 100 ٪ من تركيزها أثناء القيام بعمل ما.)
”…إن المكافئة ملك فقط لهذا الشخص ، إنها أشياء لا يجب أن تراها و لا أن تتوق إليها.“
وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…
بعدها حول هان نظرته إلى سيول.
[ بدأت صحوة المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › .]
عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .
بعد سماع هذا السؤال ، أصبحت المرأة ذات قصة شعر البوب ، شين سانغ آه ، عاجزة عن الكلام ، ثم جلست مرة أخرى مع وجه محمر ، لكن هذا لم يكن النهاية.
أما بالنسبة إلى سيول….
فجأة إنقطعت الضجة القادمة من الخارج ، كل من صراخ ذلك الرجل المجهول و الطرق على الباب توقفا .
لم يكن أي صندوق من الثلاثة أكبر من قبضة شخص بالغ ، تحت ضغط وظرات الحشد الصامتة ، وصل سيول إلى الكيس ، ثم فتح بحذر الصندوق الأول .
بعد ذلك ، أشار هان بإصبعه السبابة الأيسر إلى يساره ثم إلى الجانب الأيمن من القاعة ، بأسلوب إتهامي نوعا ما.
[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]
” لماذا هل هناك أي فرق ؟ “
[ جاري البحث عن “البند الأكثر حاجة” أثناء الوضع الحالي … يرجى الإنتظار .]
– ملاحظة عالية. ( تحلل وتدرس بعناية العناصر والأحداث من حولها.)
[ بدأت صحوة المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › .]
بسماع هذا ، وقف ثلاثة أو أربعة أشخاص بتردد ، و بالرغم من ذلك كان عدد الذين يستعدون للتحرك قليلًا.
عندما رمش سيول مرة فقط ، بدأت تظهر رسائل جديدة واحدة تلوى ىالآخرى
” مهما كان الأمر ، لقد وقعت العقد بالفعل ، أليس كذلك؟ طالما أنك هنا ، ليس لديك خيار سوى اتباع إرشاداتي. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى ، فعليك أن تلتقي بالشخص الذي وقعت معه العقد لاحقًا و تفعل ذلك. ”
[ إستجابت مهارتك الفطرية ‹ الرؤية المستقبلية › لإيقاظ القدرة الجديدة ]
– صندوق ضروري ، X3 – نقاط البقاء – 5000 نقطة – شارة نجاة ، X1 – يوميات طالب مجهول ، X1
[ المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › تطورت إلى مهارة ‹ الأعين التسع › ]
أحد مفاصل الباب لم تتحمل التأثير وإنفصلت عن الجدار ، بعدها سقطت على الأرض مصدرة صوت رنين معدني حاد ، و الباب الذي تم قفله بأمان ، تم إجباره على الإنفتاح من قبل إصطدام آخر .
[ تم فتح الإتجاه المركزي (1) لمهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › اللون الأخضر : المراقبة العامة. ]
_ الطول/ الوزن : 166.2 سم/ 53.4 كغم
[ من فضلك تحقق من نافذة حالتك. ]
لأن الباب لم يعد يشع باللون الأخضر بعد الآن بل باللون البرتقالي .
” اللون الأخضر ؟ مراقبة عامة ؟ “
شخر المرشد هان ثم بدأ يتلاعب بنظارته الأحادية .
عند سماع تنبيه بأنه يجب عليه التحقق من نافذة الحالة ، رفع سيول رأسه ، مما جعله ينظر نحو ن رأس يون سيورا.
_ الإسم المستعار : غير مطبق
[ نافذة حالة يون سيورا ]
[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]
[1. المعلومات العامة ]
كان بإمكانهم جميعًا سماع خطوات ركض سريعة و خائفة تقترب من الباب ، و بعد ذلك تم زعزعة مقبض الباب بشدة من الخارج.
تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.
بالطبع كان هذا إحتمالا فقط ، ليس لدى هان أي فكرة عن نوع المهارات التي أيقظها سيول .
_ رتبة الختم : فضية
عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .
_ الجنس/العمر : أنثى/ 20
[1. المعلومات العامة ]
_ الطول/ الوزن : 166.2 سم/ 53.4 كغم
” ماذا قلت ؟ “
_ الوضع الحالي : جيد
[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]
_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0
كان هان يربت على صدره بدا و كأنه مرتاح مع نفسه نوعا ما ، ثم تحولت عيناه على الفور نحو مجموعة المتعاقدين ، كان هناك إمرأة شابة ترتدي شعرا مستعارا على شكل قصة بوب تنفض الغبار عن مؤخرتها أثناء الوقوف.
_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )
أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .
_ الإنتماء : غير مطبق
[ تم إضافة 5000 نقطة بقاء لك ]
_ الإسم المستعار : غير مطبق
عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .
[2 سمات ]
– باردة الأعصاب . (أفعالها وأفكارها لا تتأثر بالعواطف وهي دائما هادئة.)
1. المزاج:
بعد ذلك ، أشار هان بإصبعه السبابة الأيسر إلى يساره ثم إلى الجانب الأيمن من القاعة ، بأسلوب إتهامي نوعا ما.
– باردة الأعصاب . (أفعالها وأفكارها لا تتأثر بالعواطف وهي دائما هادئة.)
[ لقد حصلت على (1) شارة نجاة.]
– غير مبالية. (لا تهتم بسهولة بأي شيء معين .)
” ألن تعطينا أي شيئ ؟ “?”
2. الكفاءة:
” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“
– ذكية. (تمتلك عقلاً ذكياً وكذلك مواهب جيدة بشكل عام)
” نعم ؟ هل أنت فضولي حول شيئ ما ؟
– ملاحظة عالية. ( تحلل وتدرس بعناية العناصر والأحداث من حولها.)
بما أنها لم تستطع معرفة ما يحدث ، أمالت يون سيورا رأسها فقط
يبدوا أنها أحست بنظرته ، لأنها رفعت رأسها ، بينما كاد سيول يصرخ غريزيا ، ثم أبعد نظرته بسرعة ، لكن نافذة حالتها لم تختفي عن مرآه ، لم تظهر فقط معلوماتها العامة و مزاجها و كفائتها بل ظهرت حتى إحصائياتها الجسدية ، و مواهبها و وعي ضميرها .
_ الجنس/العمر : أنثى/ 18
بما أنها لم تستطع معرفة ما يحدث ، أمالت يون سيورا رأسها فقط
أضاء الهاتف المحمول ثم إهتز في جيبه ، لكن سيول لم يشعر به ، لماذا؟ لأن إنتباهه كان مركزا على ثلاثة صناديق كانت موضوعة بعناية أسفل الكيس وهي مغطات بكل أن نواع الرموز و الرونيات .
من وجهة نظر سيول ، بدا الأمر برمته سخيفا ،ألم يقل هان أنه لا يمكن مشاهدة نافذة حالة أحدهم دون إذن من مالكها نفسه؟
[
نافذة حالة يي سيول-آه ]
لسبب غير مفهوم تذكر سيول شيئًا من ماضيه البعيد ، شيئًا كان قد نسيه تقريبًا ، همسات إمرأة لم يستطع حتى أن يتذكر وجهها .
[1. المعلومات العامة ]
” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“
تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.
”….أحيانا نحصل على أشخاص مثلكم ، أشخاص لا يعرفون مكانتهم ، أولئك الذين يعرفون فقط النباح و لا شيئ غير ذلك .“
_ رتبة الختم : برونزية
وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…
_ الجنس/العمر : أنثى/ 18
” اللعنة كل هذا التشويق يقتلني هنا ، مهلا هل من الممكن أن نفتح الصناديق مع بعض ؟ “
_ الطول/ الوزن : 160.6 سم/ 49.8 كغم
فجأة إختفى الضوء المنبعث من العدسة ، و إنتهى المرشد من تذمره القصير و الحاد قبل أن تتوقف شفتيه عن الإرتعاش .
_ الوضع الحالي : جيد
” لقد قال لنا أن نغادر ، إذا فلنغادر ، و دعهم يفعلون ما يريدون بحق الجحيم و دعونا نغادر .“
_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0
لم يكن أي صندوق من الثلاثة أكبر من قبضة شخص بالغ ، تحت ضغط وظرات الحشد الصامتة ، وصل سيول إلى الكيس ، ثم فتح بحذر الصندوق الأول .
_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )
إبتسم المرشد بإشراق ثم ضغط على أيقونة ما في هاتفه .
_ الإنتماء : غير مطبق
[ مهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › ، تطورت مرة أخرى .]
_ الإسم المستعار : غير مطبق
_ الوضع الحالي : جيد
[2 سمات ]
كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.
1. المزاج:
حاول هان إعطاء بعض التفسيرات بطريقة ودية ، لكنه فشل في إخفاء حرصه على رؤية ما كان داخل تلك الصناديق.
– فاضلة (تمتلك شخصية لطيفة ولطيفة وخيرية).
– شخصية مراعية . (تمتلك الحب العميق والرعاية.)
– خاضعة (تسعى دون وعي للإ عتماد على شخص ما )
كان المرشد يتنهد داخليا بينما يقول هذا : عادةً ما أعطى الصندوق الضروري شيئًا مثيرًا للفضول لأولئك الذين كان لهم امتياز كافٍ لفتحه. كان مزاج الفرد و كفائته وحتى قدراته البدنية منصفة ،إذا تم تحديث نافذة حالة سيول فقط ، يمكن أن يتقبل هان هذا.
2. الكفاءة:
– كماشة لجميع الصفقات. (جيد في الأنشطة المختلفة.)
– تركيز عالي. (يمكنها إستخدام 100 ٪ من تركيزها أثناء القيام بعمل ما.)
عندما إبتعدت عنه نظرات المرشد الفضولية ، فتح سيول بسرعة الصندوقين المتبقين في نفس الوقت.
عندما نظر سيول خلسة إلى يي سيول-آه لكي يتأكد ، ظهرت أيضًا نافذة الحالة الخاصة بها ، بما أنه شعر بالإرتباك ، كان على وشك أن يرفع يده قبل أن يدرك خطأه وسرعان ما خفضها.
حاول هان إعطاء بعض التفسيرات بطريقة ودية ، لكنه فشل في إخفاء حرصه على رؤية ما كان داخل تلك الصناديق.
” نعم ؟ هل أنت فضولي حول شيئ ما ؟
– باردة الأعصاب . (أفعالها وأفكارها لا تتأثر بالعواطف وهي دائما هادئة.)
و مع ذلك يبدو أن المرشد لم تفته تصرفات سيول .
” ما الأمر ؟ لقد كنا على وشك البدأ .“
” هل فتحت صناديقك ؟ “
عندما رمش سيول مرة فقط ، بدأت تظهر رسائل جديدة واحدة تلوى ىالآخرى
”….نعم ، فعلت. “
” أتعلم ، توقف عن إهدار الوقت وأحضر لنا بعض الكراسي أيضا ،أرجلي تؤلمني من الوقوف كل تلك المدة .“
جف حلق سيول فجأة ،لم يكن متأكداً من السبب ، لكنه إعتقد أن عدم قول أي شيء الآن هو الأفضل ، لذلك قرر تغيير الموضوع.
بينما كان سيول غارقا في أفكاره ، تكلم شخص من الجانب الأيمن للقاعة بصوت منخض عن صوت طنين بعوضة .
” لقد تلقيت فقط رسالة تقول لي أن أتحقق من نافذة حالتي لذا….“
لم يكن أي صندوق من الثلاثة أكبر من قبضة شخص بالغ ، تحت ضغط وظرات الحشد الصامتة ، وصل سيول إلى الكيس ، ثم فتح بحذر الصندوق الأول .
” أوه ، أنا أرى ، نافذة حالتك ، هل هي….“
” اللعنة كل هذا التشويق يقتلني هنا ، مهلا هل من الممكن أن نفتح الصناديق مع بعض ؟ “
أشرق تعبير هان المتشوق في تلك اللحظة.
كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .
” إذا ، ما الذي تم تحديثه ؟ مزاجك ، أو ربما كفائتك ؟ “
” يا؟ ألا يمكنك تقديم تفسير مناسب حول ما هراء العقد هذا ؟ قلت لنا أن نأتي إلى هنا و من ثم تعاملنا بهذه الطريقة ؟
عندما حدق سيول في هان دون قول كلمة واحدة ، ضحك هان بحرج ، يبدوا أنه عند رؤية رد فعله ، لم يكن صعباً على هان إكتشاف الأمر .
” لا ، ليس هذا ما قصدته ! “
” أوه ، من فضلك ، إعذر سلوكي الطائش ، ليس عليك أن تقلق. طالما أنك لا تسمح بذلك ، لست أنا فقط ، لكن لا أحد على قيد الحياة في هذا العالم يمكنه إلقاء نظرة خاطفة على نافذة الحالة الخاصة بك. ”
فقط ماذا يوجد في هذا الكيس ؟ لم يستطع سيول إلا أن يصبح فضوليا قليلا ، حتى قليلة الكلام يون سيورا مدت رقبتها خلسة لأخذ نظرة .
كان المرشد يتنهد داخليا بينما يقول هذا : عادةً ما أعطى الصندوق الضروري شيئًا مثيرًا للفضول لأولئك الذين كان لهم امتياز كافٍ لفتحه. كان مزاج الفرد و كفائته وحتى قدراته البدنية منصفة ،إذا تم تحديث نافذة حالة سيول فقط ، يمكن أن يتقبل هان هذا.
– صندوق ضروري ، X3 – نقاط البقاء – 5000 نقطة – شارة نجاة ، X1 – يوميات طالب مجهول ، X1
بالطبع كان هذا إحتمالا فقط ، ليس لدى هان أي فكرة عن نوع المهارات التي أيقظها سيول .
” ألن تعطينا أي شيئ ؟ “?”
عندما إبتعدت عنه نظرات المرشد الفضولية ، فتح سيول بسرعة الصندوقين المتبقين في نفس الوقت.
” نعم ، لن تحصلي على أي شيئ. “
[ مهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › ، تطورت مرة أخرى .]
” اللعنة كل هذا التشويق يقتلني هنا ، مهلا هل من الممكن أن نفتح الصناديق مع بعض ؟ “
[تم فتح الاتجاهات اليسرى (3) للمهارة الفطرية ‹ الأعين التسع ›: الأصفر – ‹ الإنتباه مطلوب › ، البرتقالي – ‹ لا تقترب › ، والأحمر – ‹ يوصى بالتراجع الفوري › ]
” إذا ، ما الذي تم تحديثه ؟ مزاجك ، أو ربما كفائتك ؟ “
[لقد حصلت على ‹ ورقة تعويذة ›.]
كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.
لم يكن بإمكان سيول رؤية هذه التعويذة في الوقت الحالي ، لأنه كان مشغولا بالتفكير ، كان سيول دائما يعتقد بأنه يمكنه رؤية اللون الأخضر فقط ، لذا فإن الصدمة العقلية التي تلقاها كانت مشابهة لتلقي ضربة عنيفة على رأسه.
” يا إبن العاهرة النتن ،هل تظن أنني لن أغادر؟ “
…لديك عيون جميلة…
..
….نعم ، إنهما جميلتان . في الظلال السبعة لقوس قزح…
[1. المعلومات العامة ]
لسبب غير مفهوم تذكر سيول شيئًا من ماضيه البعيد ، شيئًا كان قد نسيه تقريبًا ، همسات إمرأة لم يستطع حتى أن يتذكر وجهها .
– ذكية. (تمتلك عقلاً ذكياً وكذلك مواهب جيدة بشكل عام)
” إنت ،إنتظر، أحمر ، برتقالي ، أصفر ، أخضر…..“
أخيرا تشكلت نظرة غضب على وجه هان .
” معذرة .“
متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .
بينما كان سيول غارقا في أفكاره ، تكلم شخص من الجانب الأيمن للقاعة بصوت منخض عن صوت طنين بعوضة .
[لقد حصلت على ‹ ورقة تعويذة ›.]
كان هان يربت على صدره بدا و كأنه مرتاح مع نفسه نوعا ما ، ثم تحولت عيناه على الفور نحو مجموعة المتعاقدين ، كان هناك إمرأة شابة ترتدي شعرا مستعارا على شكل قصة بوب تنفض الغبار عن مؤخرتها أثناء الوقوف.
” هل أنت تسخر مني؟ هل كانت تجربتك خلال البرنامج التعليمي غير سارة؟ و أنت تحاول إفساده الآن ، هل هاذا هو الحال؟ كيف عرفت حتى ما سيحتاجه هذا الرجل هنا …..؟! ”
” كحم ، هل من الممكن…“
أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .
” ما الأمر ؟ لقد كنا على وشك البدأ .“
” يمكنك المغادرة بكل بساطة. “
كان تصرفه معها مختلفا بشكل واضح عن طريقة تفاعله مع المدعوين ، عند سماع صوته الذي بدا و كأنه يطرد حشرة مزعجة ظهرت لمحة من عدم الرضا على وجه المرأة
” أتمنى لكم جميعا حياة مدرسية ممتعة “
” ألن تعطينا أي شيئ ؟
“?”
_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0
” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“
بدا هان و كأنه قد تم شتمه فعليا .
أخرج المرشد ضحكة ساخرة مكتومة ثم أجابها على الفور .
[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]
” نعم ، لن تحصلي على أي شيئ. “
”…إن المكافئة ملك فقط لهذا الشخص ، إنها أشياء لا يجب أن تراها و لا أن تتوق إليها.“
” لك.. ،لكن لما لا ؟ “
2. الكفاءة:
” هذه المكافآت تعطى للمدعوين فقط .“
2. الكفاءة: – كماشة لجميع الصفقات. (جيد في الأنشطة المختلفة.) – تركيز عالي. (يمكنها إستخدام 100 ٪ من تركيزها أثناء القيام بعمل ما.)
كانت إجابة بسيطة و واضحة ، لكن ظهر عبوس عميق على وجه المرأة
بدا هان و كأنه قد تم شتمه فعليا .
” لماذا هل هناك أي فرق ؟ “
بالطبع ، لم يبقى سيول في مكانه عندما إندلعت هذه الفوضى ، إلتقط الكيس الذهبي الفارغ ، و وضعه على كتفه ، ثم نهض من كرسيه. ، و طوال الوقت لم ينس إبقاء عينيه على الباب.
” إنه أمر بسيط .“
_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0
إبتسم المرشد برفق ثم أشار بيده اليمنى نحو الحانب الأيمن و أشار باليسرى نحو الجانب الأيسر من القاعة .
كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .
” تمت دعوة هؤلاء الضيوف بعد إجراء تقييم صارم.“
” من فضلك إفتح مكافأتك ثم إستعمل بنودك هنا.“
بعد ذلك ، أشار هان بإصبعه السبابة الأيسر إلى يساره ثم إلى الجانب الأيمن من القاعة ، بأسلوب إتهامي نوعا ما.
[2 سمات ]
” و أنتم أيها الناس تم جركم إلى هنا بسبب العقود .“
وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…
” لا ، ليس هذا ما قصدته ! “
عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .
” إضافة إلى ذلك ، ألم تحصلي أيتها الآنسة شين سانغ-آه ، على تعويض وفير ؟ همم؟ “
” معذرة .“
بعد سماع هذا السؤال ، أصبحت المرأة ذات قصة شعر البوب ، شين سانغ آه ، عاجزة عن الكلام ، ثم جلست مرة أخرى مع وجه محمر ، لكن هذا لم يكن النهاية.
لم يكن بإمكان سيول رؤية هذه التعويذة في الوقت الحالي ، لأنه كان مشغولا بالتفكير ، كان سيول دائما يعتقد بأنه يمكنه رؤية اللون الأخضر فقط ، لذا فإن الصدمة العقلية التي تلقاها كانت مشابهة لتلقي ضربة عنيفة على رأسه.
” هل إنتهيت من الكلام ؟ “
” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“
وقف رجل من مجموعة المتعاقدين بسخط. و عند رؤية مدى شراسة عينيه ، ناهيك عن لياقته البدنية القوية إلى حد ما ، بدا شخصا سافلا و يعرف كيف يقوم بالأعمال القذرة إذا لزم الأمر.
” إنه أمر بسيط .“
” و ماذا تريد أنت أيضا ؟“
بما أنها لم تستطع معرفة ما يحدث ، أمالت يون سيورا رأسها فقط
أخيرا تشكلت نظرة غضب على وجه هان .
بما أنها لم تستطع معرفة ما يحدث ، أمالت يون سيورا رأسها فقط
” يا؟ ألا يمكنك تقديم تفسير مناسب حول ما هراء العقد هذا ؟ قلت لنا أن نأتي إلى هنا و من ثم تعاملنا بهذه الطريقة ؟
” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“
قليل من الأشخاص هنا و هناك بدأوا بالإتفاق مع الرجل المجهول بهدوء .
_ الجنس/العمر : أنثى/ 20
كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.
[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]
كانوا يشعرون بالفعل بعدم الارتياح والقلق ، وبعد أن عوملوا مثل حفنة من الأسماك غير المرئية ، لم يكن غريباً للغاية أن يعبروا عن إستيائهم ، لكن لسوء حظهم ، لم يكن هذا هو المكان المناسب للتعبير عن إستيائهم ، ولم يكن هان هو الشخص المناسب لتقديم شكوى إليه.
” نعم ؟ هل أنت فضولي حول شيئ ما ؟
” أتعلم ، توقف عن إهدار الوقت وأحضر لنا بعض الكراسي أيضا ،أرجلي تؤلمني من الوقوف كل تلك المدة .“
” لماذا هل هناك أي فرق ؟ “
” هذا صحيح ! الآن ، كما أرى ، يبدوا أنك مازلت شابًا ، فكيف يمكنك حتى التفكير في أنه من الجيد التمييز بين الناس بمثل هذه الطريقة ؟ ”
شتم الرجل المجهول بصوت عالي ثم إستدار نحو المجموعة قبل أن الصراخ عليهم بصوت عالي .
عندما بدأ عدد متزايد من الأصوات في الرنين ، بدأ قدر من الثقة والقوة يملأ تعبير الرجل المجهول الهوية ، ثم بدأ ينظر بسخط نحو المرشد منتظرا رده .
” يمكنك المغادرة بكل بساطة. “
أما بالنسبة لهان كان يبتسم بسخرية بينما ينظر إليهم .
على عكس ما سبق ، بدا أن صوت هان أصبح أكثر إلحاحًا ، و بما أنه كان يخطط للقيام بذلك على أي حال ، قام سيول بإلغاء قفل الحقيبة ثم فتحها ببطء.
”….أحيانا نحصل على أشخاص مثلكم ، أشخاص لا يعرفون مكانتهم ، أولئك الذين يعرفون فقط النباح و لا شيئ غير ذلك .“
_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )
” ماذا قلت ؟ “
” هل أنت تسخر مني؟ هل كانت تجربتك خلال البرنامج التعليمي غير سارة؟ و أنت تحاول إفساده الآن ، هل هاذا هو الحال؟ كيف عرفت حتى ما سيحتاجه هذا الرجل هنا …..؟! ”
” حسنا ، أنا أفهمك ، أنا لا أعرف أي لقيط يرثى له قد أحضرك إلى هنا ، لكن لا يجب عليك القفز دون حتى الإنتظار لإستماع الشرح ، و حتى لو أعماك المال والمكافأة الموعودة. ”
” و أنتم أيها الناس تم جركم إلى هنا بسبب العقود .“
جفل الرجل المجهول.
[ إستجابت مهارتك الفطرية ‹ الرؤية المستقبلية › لإيقاظ القدرة الجديدة ]
” مهما كان الأمر ، لقد وقعت العقد بالفعل ، أليس كذلك؟ طالما أنك هنا ، ليس لديك خيار سوى اتباع إرشاداتي. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى ، فعليك أن تلتقي بالشخص الذي وقعت معه العقد لاحقًا و تفعل ذلك. ”
_ الجنس/العمر : أنثى/ 18
” إذا ما تقوله ه أنني يجب أن أجلس هنا بهدوء ؟ “
..
” تماما “
لسبب غير مفهوم تذكر سيول شيئًا من ماضيه البعيد ، شيئًا كان قد نسيه تقريبًا ، همسات إمرأة لم يستطع حتى أن يتذكر وجهها .
”هل تقول أننا لا نستحق أن نعرف لذا من الأفضل أن نخرس ونفعل ما يقال لنا ؟“
_ الإسم المستعار : غير مطبق
” صحيح ، تحليل ذكي .“
2. الكفاءة: – كماشة لجميع الصفقات. (جيد في الأنشطة المختلفة.) – تركيز عالي. (يمكنها إستخدام 100 ٪ من تركيزها أثناء القيام بعمل ما.)
” هاه ، ما يجب أن أفعل إذا ؟ لأنني أشعر بعدم الرغبة لفعل ذلك .“
” يا؟ ألا يمكنك تقديم تفسير مناسب حول ما هراء العقد هذا ؟ قلت لنا أن نأتي إلى هنا و من ثم تعاملنا بهذه الطريقة ؟
” حسنا ، إذا كنت تشعر بهذا . “
” أتمنى لكم جميعا الحصول على ثروة جيدة .“
عند رؤية موقف الرجل المجهول المتمرد ، أشار هان بإصبعه السبابة بكل بساطة نحو المخرج الوحيد لقاعة التجمع .
_ الجنس/العمر : أنثى/ 20
” يمكنك المغادرة بكل بساطة. “
كان بإمكانهم جميعًا سماع خطوات ركض سريعة و خائفة تقترب من الباب ، و بعد ذلك تم زعزعة مقبض الباب بشدة من الخارج.
” يا إبن العاهرة النتن ،هل تظن أنني لن أغادر؟ “
متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .
شتم الرجل المجهول بصوت عالي ثم إستدار نحو المجموعة قبل أن الصراخ عليهم بصوت عالي .
” حسنا ، إذا كنت تشعر بهذا . “
” لقد قال لنا أن نغادر ، إذا فلنغادر ، و دعهم يفعلون ما يريدون بحق الجحيم و دعونا نغادر .“
عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .
بسماع هذا ، وقف ثلاثة أو أربعة أشخاص بتردد ، و بالرغم من ذلك كان عدد الذين يستعدون للتحرك قليلًا.
أما بالنسبة لهان كان يبتسم بسخرية بينما ينظر إليهم .
” ماذا تفعلون جميعا ؟ أنا أقول أننا يجب أن نغادر الآن !“
_ الطول/ الوزن : 160.6 سم/ 49.8 كغم
حتى بعد أن حث الرجل المجهول الحشد ، لم يتزحزح أحد و عندما لم تتحرك الأغلبية ، بدأ حتى أولئك الذين وقفوا في العودة إلى مقاعدهم . بالتأكيد كان هذا موقفا محرجا للنظر إليه، ولكن أيضًا لم يكن الأمر كما لو أن كل متعاقد هنا لم يتلقى تفسيرا أو إثنين قبل المجيء إلى هنا.
[ إستجابت مهارتك الفطرية ‹ الرؤية المستقبلية › لإيقاظ القدرة الجديدة ]
” تبا لهذا ، يا لكم من حفنة من الجبناء البكم .“
_ الجنس/العمر : أنثى/ 18
تمتم الرجل المجهول ببضع كلمات ، ثم شق طريقه بغضب نحو المخرج ، كانت الخادمة الشقراء تقف هناك ، و لأنها سريعة البديهة فتحت الباب بعناية. و قبل الخروج إستدار الرجل ثم بصق على أرضية قاعة التجمع .
” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“
هل هناك شخص آخر يتمنى المغادرة ؟ “
[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]
سأل المرشد ، لكن لم يتحرك أي شخص آخر ، بعدها أغلقت الخادمة الباب بهدوء .
إبتسم المرشد برفق ثم أشار بيده اليمنى نحو الحانب الأيمن و أشار باليسرى نحو الجانب الأيسر من القاعة .
لم يقل هان أي شيئ آخر ، لكنه حدق ببساطة إلى الباب مع تعبير شخص يجد أن هذا مسل ، و بينما إستمر هذا الصمت الغريب تناوبت نظرات الحشد بين المرشد و مخرج القاعة.
[ بدأت صحوة المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › .]
في تلك اللحظة…. مرت دقيقة ، و قبل أن تمر الدقيقة الثانية….
..
كان بإمكانهم جميعًا سماع خطوات ركض سريعة و خائفة تقترب من الباب ، و بعد ذلك تم زعزعة مقبض الباب بشدة من الخارج.
[ تم تحميل يوميات طالب مجهول .]
– إفتحوا الباب !! إفتحوا الباب !!
1. المزاج:
بعدها ، بدأ طرق قوي على الباب….
عندما بدأ عدد متزايد من الأصوات في الرنين ، بدأ قدر من الثقة والقوة يملأ تعبير الرجل المجهول الهوية ، ثم بدأ ينظر بسخط نحو المرشد منتظرا رده .
– يا أبناء العارهة الملاعين !! إفتحوووووا الباب من فضلكم آااااااااااه
أما بالنسبة إلى سيول….
فجأة إنقطعت الضجة القادمة من الخارج ، كل من صراخ ذلك الرجل المجهول و الطرق على الباب توقفا .
إبتسم المرشد برفق ثم أشار بيده اليمنى نحو الحانب الأيمن و أشار باليسرى نحو الجانب الأيسر من القاعة .
” حسنا ، كنت أعرف أن ذلك سيحدث. حسنا ، على أي حال ، فلتستعدوا جميعًا ، بعد كل هذا التأخير لقد حان الوقت .“
من وجهة نظر سيول ، بدا الأمر برمته سخيفا ،ألم يقل هان أنه لا يمكن مشاهدة نافذة حالة أحدهم دون إذن من مالكها نفسه؟ [ نافذة حالة يي سيول-آه ]
إبتسم المرشد بإشراق ثم ضغط على أيقونة ما في هاتفه .
” كحم ، هل من الممكن…“
[ لقد تلقيت رسالة من المرشد ]
_ الإسم المستعار : غير مطبق
[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]
_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )
[ تم تحميل يوميات طالب مجهول .]
كان تصرفه معها مختلفا بشكل واضح عن طريقة تفاعله مع المدعوين ، عند سماع صوته الذي بدا و كأنه يطرد حشرة مزعجة ظهرت لمحة من عدم الرضا على وجه المرأة
” أتمنى لكم جميعا حياة مدرسية ممتعة “
فقط ماذا يوجد في هذا الكيس ؟ لم يستطع سيول إلا أن يصبح فضوليا قليلا ، حتى قليلة الكلام يون سيورا مدت رقبتها خلسة لأخذ نظرة .
وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…
” أوه ، من فضلك ، إعذر سلوكي الطائش ، ليس عليك أن تقلق. طالما أنك لا تسمح بذلك ، لست أنا فقط ، لكن لا أحد على قيد الحياة في هذا العالم يمكنه إلقاء نظرة خاطفة على نافذة الحالة الخاصة بك. ”
” أتمنى لكم جميعا الحصول على ثروة جيدة .“
” إذا ، ما الذي تم تحديثه ؟ مزاجك ، أو ربما كفائتك ؟ “
إختفى في الهواء الرقيق ، مثلما حدث عندما ظهر لأول مرة. ليس هو فقط و أيضا إختفت الخادمة الشقراء .
أخيرا تشكلت نظرة غضب على وجه هان .
و الآن بعد أن تركوهم مهجورين ، بدأ الناس بالوقوف على عجل .
” حسنا ، أنا أفهمك ، أنا لا أعرف أي لقيط يرثى له قد أحضرك إلى هنا ، لكن لا يجب عليك القفز دون حتى الإنتظار لإستماع الشرح ، و حتى لو أعماك المال والمكافأة الموعودة. ”
فقط عندما كان شخص ما على وشك الصراخ.
بينما كان سيول غارقا في أفكاره ، تكلم شخص من الجانب الأيمن للقاعة بصوت منخض عن صوت طنين بعوضة .
كوانغ !!
[ نافذة حالة يون سيورا ]
صوت إصطدام قوي زعزع باب الخروج ، مما أسفر عن إسكات الضجة على الفور قبل أن تبدأ.
_ الطول/ الوزن : 166.2 سم/ 53.4 كغم
أحد مفاصل الباب لم تتحمل التأثير وإنفصلت عن الجدار ، بعدها سقطت على الأرض مصدرة صوت رنين معدني حاد ، و الباب الذي تم قفله بأمان ، تم إجباره على الإنفتاح من قبل إصطدام آخر .
إختفى في الهواء الرقيق ، مثلما حدث عندما ظهر لأول مرة. ليس هو فقط و أيضا إختفت الخادمة الشقراء .
كان الصمت الذي حل بسبب الإرتباك يصم الآذان.
[1. المعلومات العامة ]
لم يعرف أي أحد منهم ما العمل المقبل . إستمر فقط رد الفعل الغريزي لأفواههم التي كانت تتمايل بصمت لأعلى و لأسفل.
“….”
بدا هان و كأنه قد تم شتمه فعليا .
بالطبع ، لم يبقى سيول في مكانه عندما إندلعت هذه الفوضى ، إلتقط الكيس الذهبي الفارغ ، و وضعه على كتفه ، ثم نهض من كرسيه. ، و طوال الوقت لم ينس إبقاء عينيه على الباب.
يبدوا أنها أحست بنظرته ، لأنها رفعت رأسها ، بينما كاد سيول يصرخ غريزيا ، ثم أبعد نظرته بسرعة ، لكن نافذة حالتها لم تختفي عن مرآه ، لم تظهر فقط معلوماتها العامة و مزاجها و كفائتها بل ظهرت حتى إحصائياتها الجسدية ، و مواهبها و وعي ضميرها .
لأن الباب لم يعد يشع باللون الأخضر بعد الآن بل باللون البرتقالي .
كوانغ !!
[ تم فتح الإتجاه المركزي (1) لمهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › اللون الأخضر : المراقبة العامة. ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات