نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the second coming of gluttony 12

أعلى سجل ١

أعلى سجل ١

..

أكلق كانغ سيوك صفيرا عاليا عندما أصبحت أشياء شين سانغ-آه العارية مكشوفة للهواء البارد.

“هل أنت مجنون؟! إفتح الحاجز الآن !! “

” إخلعي ملابسك ، آه أنا رجل لطيف لذلك سأدعكي تحتفظين بسروالك الداخلي ، هل هذا جيد ؟ “

“لماذا يجب علي فعل ذلك ؟ هذا مدخلي الخاص ، و أنا من يقرر ما الذي سأفعله به “.

لم تستطع شين سانغ-آه المغادرة بهذه الطريقة ، لقد نظرت نحو غرفة الإنتظار آملة أن ينقذها شيئ أو شخص ما ، لكن إتضح أن هذا كان مضيعة للوقت ، لأن الأشخاص الموجودين بالداخل كانوا إما يتجاهلون نظرتها أو ينظرون دون مبالاة.

“لماذا تتصرف هكذا؟ هل لديك أي فكرة فقط عما مررنا به من أجل للوصول إلى هنا؟ ”

[ لقد وصلت رسالة جديدة من المرشد .]

” إذا عانيتي كثيرًا ، هاه؟ ولكن ماذا يجب أن أفعل؟ وفقًا لشخص معين فأنا ابن عاهرة تافه و أناني . ”

أنا متأكد من ذلك ، لقد صفع بعيدًا عن الرماح القادمة من كلا الجانبين ، وكان على وشك فعل نفس الشيء مع الرمح القادم من السقف ، لكن … “.

صكت شين سانغ-آه أسنانها أثناء إستماعها لتصريحات كانغ سيوك الساخرة. كانت تعرف لماذا كان هذا اللقيط يتصرف بهذه الطريقة. من الواضح أنه ما زال يكن ضغينة نحوها بسبب المشاحنة التي حدثت في قاعة التجمع.

إنفتحت عيون شين سانغ-آه من صدمة قبل أن تصرخ برعب ثم تعثرت للأمام بطريقة خرقاء .

كتمت غضبها ثم تحدثت معه بصوت منخفض .

صكت شين سانغ-آه أسنانها أثناء إستماعها لتصريحات كانغ سيوك الساخرة. كانت تعرف لماذا كان هذا اللقيط يتصرف بهذه الطريقة. من الواضح أنه ما زال يكن ضغينة نحوها بسبب المشاحنة التي حدثت في قاعة التجمع.

“أنا أعتذر. أنا آسفة لنعتك بتلك الألقاب عندما كنا في قاعة التجمع ، لذلك من فضلك إفتح هذا الحاجز. لست الوحيدة الموجودة هنا فقط. هؤلاء الأشخاص لم يفعلوا شيئًا لك. يجب ألا تعامل حياة الناس مثل مزحة. ”

إنفتح فكّ شين سانغ-آه على نطاق واسع. بدا و كأن تعبيرها يقول ، “أي نوع لقيط يتصرف هكذا؟” لسوء الحظ بالنسبة لها ، أظهر تعبير كانغ سيوك كم كان مسترخيا.

“أوه … لم أتوقع أن أسمع منك هذا ، هل أنت صادقة ؟ ”

لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟

“…بالطبع.”

بعد ذلك ، بدأ الثلاثي في ​مناداتها بإسمها و البكاء بعجز ، ثم إنغلق الحاجز فورا .

“حسنًا ، أعتقد أنه ليس لدي الكثير من الخيارات هنا. غرامة. أثبتي لي ذلك.”

لم يقم سيول بهذه الإجراءات فحسب بل حتى نشط الفخاخ التي لم يتم تفعيلها بعد. كان يتقدم إلى الأمام بينما … يدمر كل شيء. كان الأمر مثل النظر إلى أحد أبناء الأرض و ليس مدنيًا عاجزًا.

“إثبات ؟”

إنزلق الحاجز مفتوحا.

“الأربعة الآخرون معك ، سأسمح لهم بالدخول. أما أنت فتراجعي للخلف”.

“أقصد أنه طرد ذلك الشبح عبر النظر إليه فقط ، هل أنا محق ؟”

إنفتح فكّ شين سانغ-آه على نطاق واسع. بدا و كأن تعبيرها يقول ، “أي نوع لقيط يتصرف هكذا؟” لسوء الحظ بالنسبة لها ، أظهر تعبير كانغ سيوك كم كان مسترخيا.

إنقض يي سونغ جين فجأة على كانغ سيوك. ومع ذلك لا يمكن حتى تسميته قتالا منذ البداية ، تم كبح الفتى الصغير بسهولة من قِبل يي هيونغ سيك وجيونغ مين وو ، ولم يتمكن إلا من التحديق في كانج سيوك بغضب.

“أنت … أنت …”

بعدها إهتز حسدها بسبب الشعور المتأخر بالإهانة قبل أن تتشكل على حواف عينيها دموع جاهزة للسقوط في أي لحظة .

“ماذا ستفعلين ؟ قد يظهر ذلك الوحش قريبًا ، كما تعلمين~. ”

“أنا.”

لم تتوقع شين سانغ-آه أن يتصرف كانغ سيوك على هذا النحو لهذا إحمر وجهها كثيرا نتيجة لذلك. و أيضا باستثناء يي سونغ جين كان الثلاثة الآخرون ينظرون إليها بعيون مليئة باللوم و إحتوت نظراتهم عل بعض الضغط لهذا صكت أسنانها ثم تراجعت ثلاث أو أربع خطوات للوراء.

في النهاية إستدارت بيأس .

“أوه ، رائع شهيدة ، ألستي كذلك؟”

ومع ذلك…..

صاح كانغ سيوك بصوت عالٍ بينما ضغط على الزر ، و فور إنخفاض الحاجز هرع الثلاثة إلى الداخل ، أما يي سونغ جين فقد حدق في شين سانغ-آه لبعض الوقت قبل أن يعبر الحاجز بتثاقل .

لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار. “كبيييا!”

بعد ذلك ، بدأ الثلاثي في ​مناداتها بإسمها و البكاء بعجز ، ثم إنغلق الحاجز فورا .

تحدث الشاب ذو الشعر المجعد بهدف مواساة الرجل العملاق ، لكن وجه العملاق الأصلع إستمر في إظهار مدى خيبة أمله بينما أبقى عينيه على الشاشة. أظهرت الشاشة سيول الذي كان يدخل المرفق عبر جسر المشاة الذي يربط بين المبنيين.

فجأة هرع يي سونغ جين نحو الزر للضغط عليه. بعد أن كان يراقب يد كانغ سيوك باهتمام شديد قبل لحظة فقط .

في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.

بالطبع لم يحدث شيء ، و عند رؤية هذا إنفجر كانغ سيوك ضاحكا.

في البداية لم يكن سيول غاضبا لقد خطط لتجاهل هذا الأمر .

“لا تضيع وقتك. ألم أخبرك؟ أنا فقط من يستطيع فتح الحاجز “.

“ما فائدة هذا السؤال حتى؟ أنت تعرف بالفعل نوع الحيل القذرة التي يستخدمونها هناك. يتآمر ضيوفهم جميعا معًا وبمجرد بدء البرنامج التعليمي يأخذون متعاقدا كرهينة . أنا متأكد من أنهم ينجحون بالمهام عبر التضحية بالمتعاقدين كلما دعت الضرورة. ”

إنقض يي سونغ جين فجأة على كانغ سيوك. ومع ذلك لا يمكن حتى تسميته قتالا منذ البداية ، تم كبح الفتى الصغير بسهولة من قِبل يي هيونغ سيك وجيونغ مين وو ، ولم يتمكن إلا من التحديق في كانج سيوك بغضب.

” أولا ، إخلعيهم .“

” أيها الوغد ، هل تريد الموت؟ ماذا قالت لك تلك العاهرة حتى أصبحت أختك الجديدة أو شيء ما ؟ ”

” مرحا~ ، أنت تملكين شكلا رائعا و أيضا ملابسك الداخلية جذابة .“

“إفتح … الحاجز! “

” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “

” أنا من يقرر هذا و أيضا لقد نفذت وعدي .“

” عمل جيد الآن يمكنك الذهاب للبحث عن مسار آخر أو شيئ ما ، حظا سعيدا .“

“….”

في النهاية إستدارت بيأس .

” عمل جيد الآن يمكنك الذهاب للبحث عن مسار آخر أو شيئ ما ، حظا سعيدا .“

فجأة هرع يي سونغ جين نحو الزر للضغط عليه. بعد أن كان يراقب يد كانغ سيوك باهتمام شديد قبل لحظة فقط .

لم تستطع شين سانغ-آه المغادرة بهذه الطريقة ، لقد نظرت نحو غرفة الإنتظار آملة أن ينقذها شيئ أو شخص ما ، لكن إتضح أن هذا كان مضيعة للوقت ، لأن الأشخاص الموجودين بالداخل كانوا إما يتجاهلون نظرتها أو ينظرون دون مبالاة.

لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار. “كبيييا!”

في النهاية إستدارت بيأس .

كتمت غضبها ثم تحدثت معه بصوت منخفض .

” هل يجب أن أسمح لك بالدخول ؟ “

“الأربعة الآخرون معك ، سأسمح لهم بالدخول. أما أنت فتراجعي للخلف”.

عندما سماع هذا توقفت خطوات شين سانغ-آه ثم أدارت رأسها فجأة و أعطت كانغ سيوك نظرة قاتلة .

” إخلعي ملابسك ، آه أنا رجل لطيف لذلك سأدعكي تحتفظين بسروالك الداخلي ، هل هذا جيد ؟ “

” هل حقا تستمتع بالعبث مع الناس ؟ “

” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“

” نعم ، متى سأحصل على مرح مثل هذا إذا لم يكن اليوم ؟ “

[تم إنهاء المهمة الثانية للمنطقة 1.]

رد كانغ سيوك دون مبالات ثم لوح لها لكي تقترب منه .

“نتائج المنطقة الخامسة لائقة … لكن كان لديهم أسبقية بثلاثين دقيقة في المهمة الثانية مقارنة بنا ، لذلك حدث هذا . ”

” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“

بعد أن إتخذت قرارها إستدرات لمواجهته.

عند سماع كلماته حول الوفاء بالوعود ، شعرت شين سانغ-آه بشعور قوي من الشك و عدم اليقين ، لكن عندما فكرت في المصاعب التي مرت بها من أجل الوصول إلى هنا ، لم تستطع حتى تخيل العثور على مسار آخر .

“… هل يمكننا حقا الوثوق برجل كهذا؟”

بالإضافة إلى ذلك حتى لو كان هناك مسار آخر سوف تضطر للبحث عنه وحدها .

“مه ، مهلا! إنتظر !”

بعد أن إتخذت قرارها إستدرات لمواجهته.

في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.

” ماذا تريد مني أن أفعل ؟ “

16 دقيقة ، 24 ثانية …

” أنا لا أطلب الكثير فقط إعتذري عن الأشياء التي قلتها سابقا في قاعة التجمع .“

أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .

” لكنني فعلت ذلك بالفعل…“

أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .

” لا لا ،لقد كان من الواضح لأي شخص شاهدك أنك لست صادقة ، علاوة على ذلك أنا لست من النوع الذي يصدق الإعتذار الذي يخرج من فم الشخص.“

“هاه. ما هي رتبتها ؟ ”

” ثم ماذا تريد مني أن أفعل ؟ “

أكلق كانغ سيوك صفيرا عاليا عندما أصبحت أشياء شين سانغ-آه العارية مكشوفة للهواء البارد.

رفعت شين سانغ-آه صوتها لأن كلام كانغ سيوك كان ساخرا حتى النهاية .

“هل أنت مجنون؟! إفتح الحاجز الآن !! “

قام بفرك ذقنه بينما فحصها بنظرة فاسقة ، لم تمتلك شين سانغ-آه جاذبية نقية مثل يي سيول-آه لكن كانت بشرتها شاحبة و ناعمة و كان صدرها مثيرا جدا.

رد كانغ سيوك دون مبالات ثم لوح لها لكي تقترب منه .

تشكلت إبتسامة شريرة على شفاه كانغ سيوك .

إلوتوت حواف شفتيه و إرتعشت .

” أولا ، إخلعيهم .“

أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .

” …ماذا ؟ “

” مامي! “

لم تستطع شين سانغ-آه إلا التشكيك في سمعها .

” هل سمعت ذلك ؟ سمعت ذلك صحيح ؟ لقد قالت مامي! مامي! هاهاهاهاها!! “

” إخلعي ملابسك ، آه أنا رجل لطيف لذلك سأدعكي تحتفظين بسروالك الداخلي ، هل هذا جيد ؟ “

*

عند سماع لهجة كانغ سيوك الخيرة نسيت شين سانغ-آه حتى إغلاق فمها الفاغر.

ومع ذلك ، فإن متلقي هذا الإمتنان سيول ، لم يكن يشعر بأن كل هذا جيد. كان يعلم أن أفعاله لم تصدر من إرادته الكاملة .

” أظن أنني سأشعر بالتحسن قليلا إذا أديتي رقصة تعري قصيرة… ما رأيك بأن تهزي مؤخرتك من أجلي ؟ “

” مامي! “

” أنت…. أنت إبن عاهرة مجنون ! “

” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“

” لا تريدين القيام بذلك ؟ حسنا ، إنقلعي أيتها العاهرة .“

كلانج!

هز كانغ سيوك كتفيه بإستهجان.

” لكن تذكر هذا ، كلما حاولت التباهي ستنقص رغبتي في فتح الحاجز… ككك! “ توواتش!

عضت شينغ سانغ-آه شفتها السفلى لدرجة تشكل أثر أسنان واضح على شفتها ثم تمتمت داخليا ” إبن العاهرة المجنون ” .

” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“

بعدها إهتز حسدها بسبب الشعور المتأخر بالإهانة قبل أن تتشكل على حواف عينيها دموع جاهزة للسقوط في أي لحظة .

كما بين إسم المهمة ، ليس من المفترض معاملة الموقع المخصص لـ “اختراق الفخاخ” مثل حديقة، ومع ذلك لم تتزحزح عيون سيول عن شاشة هاتفه بينما تجول ببساطة في الموقع .

لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟

” هل حقا تستمتع بالعبث مع الناس ؟ “

” ما الذي تنتظرينه ؟ كما قلت يمكنك أن تنقلعي أيتها العاهرة إذا لم ترغبي بفعل ذلك .“

” سأفعل ذلك .“

” سأفعل ذلك .“

” أنت….!“

” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“

فجأة هرع يي سونغ جين نحو الزر للضغط عليه. بعد أن كان يراقب يد كانغ سيوك باهتمام شديد قبل لحظة فقط .

عندما بدأ كانغ سيوك بالعد فعليا ، لم يكن لدى شين سانغ-آه أي خيار آخر غير فك أزرارها ، و عندما كانت على وشك إنزال سروالها ترددت لكن بعد أن سمعت العد السريع أنزلت سروال الجينز بأكمله لأسفل بينما كانت ترتعش مثل ورقة تعصفها الرياح .

عندما صرخ رجل عملاق أصلع بغضب ، تذمرت إمرأة ترتدي فستانا أرجوانيا كانت جالسة بحانبه بتعاسة. لكن عندما سقطت عليهم نظرة جليدية لإمرأة أخرى ترتدي بدلة رسمية كانت جالسة في المقدمة أغلق الاثنان أفواههما بسرعة كبيرة.

أكلق كانغ سيوك صفيرا عاليا عندما أصبحت أشياء شين سانغ-آه العارية مكشوفة للهواء البارد.

رفع سيول ذراعه ببطئ مما جعل يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو يتحركان أيضا لكن كانغ سيوك أوقفهم بثقة عبر رفع يده .

” مرحا~ ، أنت تملكين شكلا رائعا و أيضا ملابسك الداخلية جذابة .“

لم تستطع شين سانغ-آه المغادرة بهذه الطريقة ، لقد نظرت نحو غرفة الإنتظار آملة أن ينقذها شيئ أو شخص ما ، لكن إتضح أن هذا كان مضيعة للوقت ، لأن الأشخاص الموجودين بالداخل كانوا إما يتجاهلون نظرتها أو ينظرون دون مبالاة.

أغلقت شين سانغ-آه عينيها آملة بأن يقلل ذلك مقدار الإهانة التي شعرت بها ولو بمقدار ضئيل .

” هل إستنشقت شيئا غريبا ؟ من أنت بحق الجحيم لكي تأمرني ؟ “

” ماذا تفعلين ؟ إستمري بالتعري يا فتاة ، سأعد مجددا… هاه؟ هااااه ؟ إنه الوحش !! الوحش !! “

“لماذا تتصرف هكذا؟ هل لديك أي فكرة فقط عما مررنا به من أجل للوصول إلى هنا؟ ”

فجأة صرخ كانغ سيوك بتحذير و أشار نحو الدرج الموجود خلفها بينما إتخذ خطوة للوراء بسرعة .

” هل حقا تستمتع بالعبث مع الناس ؟ “

إنفتحت عيون شين سانغ-آه من صدمة قبل أن تصرخ برعب ثم تعثرت للأمام بطريقة خرقاء .

“إنها المهمة الثانية فقط ولكن … اللعنة ، سأفقد عقلي بهذا المعدل. ”

” مامي! “

” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “

كرد فعل نظرت خلفها لكنها لم تجد شيئا بدلا من الوحش رأت درجا فارغا ، بعدها سمعت عدة ضحكات مقيتة قادمة من وراء الحاجز .

” أنت….!“

” هل سمعت ذلك ؟ سمعت ذلك صحيح ؟ لقد قالت مامي! مامي! هاهاهاهاها!! “

” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “

” هاهاها ، لقد كان ذلك رائعا بشكل لعين ، كياك! مامي! “

رفع شاب ذو شعر مجعد يده.

عندما قلد يي هيونغ سيك صراخ شين سانغ- آه ، إنفجر كانغ سيوك و جيونغ مين وو ضحكا . عاجزة عن الكلام كل ما تمكنت شين سانغ-آه من فعله هو السماح لدموعها بالتجمع حول حواف عينيها.

بعد ذلك غادرت يون سيورا التي كانت تراقب سيول بصمت .

” آسف ، آسف لقد كنت فقط أغيظك قليلا ، لقد بدوتي ظريفة حقا قبل قليل .“

” أظن أنني سأشعر بالتحسن قليلا إذا أديتي رقصة تعري قصيرة… ما رأيك بأن تهزي مؤخرتك من أجلي ؟ “

كثير جدا.

” إفتح الباب.“

” حسنا ، لقد حان الوقت لكشف جزئك العلوي صحيح ؟“

إلتقط كيسه ثم مر عبر الممر الجديد بعجالة ، و عند رؤية إنسحابه تراجع كل من يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو بعيدا عن الأنظار .

هذا كثير جدا.

“هل هو ميت؟ لا ، هل فقدناه؟

في النهاية لم تستسطع التحمل بعد الآن ثم إفجرت بكائا .

” قولي شيئا يا كيم هانا”.

” أنت تبكين ؟ مهلا لا يجب عليك البكاء الآن ، أنت الآن~ ، يجب عليك خلع ملابسك و الرقص لي قبل أن….“

” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“

كان كانغ سيوك يصفق بيديه بقوة وهو يضحك قبل أن يغلق فمه فجأة ، دون أن يدرك كان مغطا بظل أسود .
*

إهتزت مشاعر سيول و بعدها إنتشر ذلك الإهتزاز الصغير مثل تأثير الفراشة المتحورة ثم إرتعد بعنف و أخيرا تحول إلى غضب .

في البداية لم يكن سيول غاضبا لقد خطط لتجاهل هذا الأمر .

[ إنتهت مهمة البرنامج التعليمي الأولى ‹ الهروب من قاعة التجمع › ، عدد الناجين المتبقين : 12.]

لم يكن قديسا أو رجل عدالة ، مثل معظم الأشخاص لم يكن يرغب في التدخل في شؤون الأشخاص الآخرين ، حتى لو رأى شيئا إعتبره ظلما سوف يعبس فقط و يفكر ” هل هذا أكثر من اللازم ؟ ”

” أنا لا أطلب الكثير فقط إعتذري عن الأشياء التي قلتها سابقا في قاعة التجمع .“

ما لم يكن شخصا يعرفه ، لن يساعد سيول شخصا غريبا شخصيا أو يفعل شيئا ما من أجل شخص غريب .

أهدر الرجل الكبير الأصلع حوالي 15 دقيقة في التدخين خارجا . و عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة مرة أخرى …

ومع ذلك…..

16 دقيقة ، 24 ثانية …

عندما سقطت نظرته على يي سونغ جين و بتحديد أكثر عندما سمع همساته ‘ ساعدنا بينما كان مثبتا على الأرض حدث تغير في قلبه .

ساعتان ومهمة من نوع المهلة. بعد تأكيد تفاصيل المهمة التالية ، أشعت عيون سيول بضوء خطير.

ربما كانت صدفة. لكن هذا المشهد ذكره بيي سيول-آه عندما طلبت منه أن يساعدها في قاعة التجمع.

“إفتح … الحاجز! “

إهتزت مشاعر سيول و بعدها إنتشر ذلك الإهتزاز الصغير مثل تأثير الفراشة المتحورة ثم إرتعد بعنف و أخيرا تحول إلى غضب .

“لماذا تتصرف هكذا؟ هل لديك أي فكرة فقط عما مررنا به من أجل للوصول إلى هنا؟ ”

” إفتح الباب.“

لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار. “كبيييا!”

أغلق كانغ سيوك فمه ، وفقا لتعبيره يبدوا أنه لم يستطع فهم الأمر .

“أقصد أنه طرد ذلك الشبح عبر النظر إليه فقط ، هل أنا محق ؟”

” هل إستنشقت شيئا غريبا ؟ من أنت بحق الجحيم لكي تأمرني ؟ “

عند سماع كلماته حول الوفاء بالوعود ، شعرت شين سانغ-آه بشعور قوي من الشك و عدم اليقين ، لكن عندما فكرت في المصاعب التي مرت بها من أجل الوصول إلى هنا ، لم تستطع حتى تخيل العثور على مسار آخر .

” إفتحه. “

تحدث الشاب ذو الشعر المجعد بهدف مواساة الرجل العملاق ، لكن وجه العملاق الأصلع إستمر في إظهار مدى خيبة أمله بينما أبقى عينيه على الشاشة. أظهرت الشاشة سيول الذي كان يدخل المرفق عبر جسر المشاة الذي يربط بين المبنيين.

تصلب تعبير كانغ سيوك .

” أنت….!“

لسبب غريب وجد صعوبة في مقابلة نظرة سيول ، حتى كراته بدت و كأنها تقلصت قليلا ، لم يرد الإعتراف بذلك لكن كانغ سيوك كان خائفا ، كان الأمر و كأنه أمام خيار لتجاوز حد لا ينبغي حتى التفكير بتحاوزه في المقام الأول .

أصبحت تعبيرات كل الحاضرين مصعوقة بسبب الإعلان المفاجئ.

حثته غرائزه على ضغط الزر و مع ذلك بعد ذلك مباشرة إرتفعت كمية من الجرأة داخل رأس كانغ سيوك ، لم يستطع إلا التفكير ” لماذا يجب أن أستمع إلى إبن العاهرة هذا ؟ لأنه لديه رتبة ذهبية ؟ يا لها من مزحة لعينة ” .

بدا الرجل الأصلع مصدوما من كلماته و نادى متأخرا كيم هانا.

رفع كانغ سيوك رأسه بغطرسة .

” هل حقا تستمتع بالعبث مع الناس ؟ “

” لا أريد ذلك .“

إلتقط كيسه ثم مر عبر الممر الجديد بعجالة ، و عند رؤية إنسحابه تراجع كل من يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو بعيدا عن الأنظار .

إلوتوت حواف شفتيه و إرتعشت .

” هاهاها ، لقد كان ذلك رائعا بشكل لعين ، كياك! مامي! “

” إستمع إلي ، أنا أحاول أن أبقى ودودا مع كل المدعويين ، لا تكن غبيا و إبتعد .“

“….حسنا. ماذا بشأن الثانية؟ ”

رفع سيول ذراعه ببطئ مما جعل يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو يتحركان أيضا لكن كانغ سيوك أوقفهم بثقة عبر رفع يده .

رفع سيول ذراعه ببطئ مما جعل يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو يتحركان أيضا لكن كانغ سيوك أوقفهم بثقة عبر رفع يده .

” ماذا ؟ هل ستضربني ؟ حسنا قم ذلك ، إذا أراد صاحب الرتبة الذهبية نيم ضربي ، فسوف يتلقى هذا المنخفض ذو الرتبة الفضية الضرب بطاعة ، لا ؟
“….”

في النهاية لم تستسطع التحمل بعد الآن ثم إفجرت بكائا .

” لكن تذكر هذا ، كلما حاولت التباهي ستنقص رغبتي في فتح الحاجز… ككك! “
توواتش!

*

ضربت قبضة سيول أنف كانغ سيوك بعنف ، فوجئ يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو لكن حتى هم إضطروا للصراخ من الألم بينما أمسموا أنوفهم ،كانت الرسعة التي حلقت بها قبضات سيول سريعة بشكل مخيف جدا ، لم يتمكنوا حتى من رؤيتها.

” حسنا ، لقد حان الوقت لكشف جزئك العلوي صحيح ؟“

” أنت يا إبن….كواااااك!! “

كلانج!

رد كانغ سيوك بقبضة غريزيا ، لكن سيول أمسكها سيول في الهواء بكل سهولة ثم لواها بقوة ، مانت القوة شديدة لدرجة أن كانغ سيوك إمهار على ركبتيه مرة واحدة ، بعدها سحب سيول ذراعه وضغط بها على الزر غصبا عنه .

” إفتح الباب.“

إنزلق الحاجز مفتوحا.

لم يستطع العملاق الأصلع التحمل وأضاف جملتين إضافيتين ، لكن خوفًا من أن تحدق به تلك المرأة التي ترتدي بدلة رسمية بسخط مرة أخرى ، فقد وجه انتباهه نحوها بسرعة.

” أدخلي .“

” لا لا ،لقد كان من الواضح لأي شخص شاهدك أنك لست صادقة ، علاوة على ذلك أنا لست من النوع الذي يصدق الإعتذار الذي يخرج من فم الشخص.“

أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .

” إفتح الباب.“

[ لقد وصلت الآنسة شين سانغ-آه إلى منطقة الإنتظار للطابق الثاني .]

لعق العملاق شفتيه كما لو أنه وجد أن الأمر برمته غير مرضٍ قبل أن ينهض من مقعده. إنه يفضل الخروج لتدخين سيجارة على البقاء هنا و تعكير مزاجه بسبب ما كان يحدث على الشاشة .

[ إنتهت مهمة البرنامج التعليمي الأولى ‹ الهروب من قاعة التجمع › ، عدد الناجين المتبقين : 12.]

” لا لا ،لقد كان من الواضح لأي شخص شاهدك أنك لست صادقة ، علاوة على ذلك أنا لست من النوع الذي يصدق الإعتذار الذي يخرج من فم الشخص.“

[ لقد وصلت رسالة جديدة من المرشد .]

” أنت تبكين ؟ مهلا لا يجب عليك البكاء الآن ، أنت الآن~ ، يجب عليك خلع ملابسك و الرقص لي قبل أن….“

[ بدأت مهمة البرنامج التعليمي الثانية ‹ إختراق الفخاخ › ]

فجأة هرع يي سونغ جين نحو الزر للضغط عليه. بعد أن كان يراقب يد كانغ سيوك باهتمام شديد قبل لحظة فقط .

لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار.
“كبيييا!”

رد كانغ سيوك بقبضة غريزيا ، لكن سيول أمسكها سيول في الهواء بكل سهولة ثم لواها بقوة ، مانت القوة شديدة لدرجة أن كانغ سيوك إمهار على ركبتيه مرة واحدة ، بعدها سحب سيول ذراعه وضغط بها على الزر غصبا عنه .

تلوى كانغ سيوك من الألم على الأرض قبل أن يستخدم الحائط لدعم نفسه ثم وقف ، و بينما كان ممسكا ذراعه الملتوية نظر إلى سيول بنية قاتلة .

“لماذا تتصرف هكذا؟ هل لديك أي فكرة فقط عما مررنا به من أجل للوصول إلى هنا؟ ”

” أنت….!“

ومع ذلك ، فإن متلقي هذا الإمتنان سيول ، لم يكن يشعر بأن كل هذا جيد. كان يعلم أن أفعاله لم تصدر من إرادته الكاملة .

كان كانغ سيوك على وشك أن يقول شيئا لكن بعدها أدار كعوبه إستعدادا للمغادرة.

تشكلت إبتسامة شريرة على شفاه كانغ سيوك .

” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “

” هل يعرف أي شخص ماذا حدث في المناطق الأخرى؟ هل سمع شخص ما شيئا ما؟ ”

إلتقط كيسه ثم مر عبر الممر الجديد بعجالة ، و عند رؤية إنسحابه تراجع كل من يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو بعيدا عن الأنظار .

قام بفرك ذقنه بينما فحصها بنظرة فاسقة ، لم تمتلك شين سانغ-آه جاذبية نقية مثل يي سيول-آه لكن كانت بشرتها شاحبة و ناعمة و كان صدرها مثيرا جدا.

بعد ذلك غادرت يون سيورا التي كانت تراقب سيول بصمت .

“إثبات ؟”

” شكر…. شكرا لك ، شكرا جزيلا….“

” هل يجب أن أسمح لك بالدخول ؟ “

سقطت دموع كثيفة من عيون شين سانغ-آه ثم بدأت بالنواح. و بجانبها خفض يي سونغ جين رأسه .

” مرحا~ ، أنت تملكين شكلا رائعا و أيضا ملابسك الداخلية جذابة .“

ومع ذلك ، فإن متلقي هذا الإمتنان سيول ، لم يكن يشعر بأن كل هذا جيد. كان يعلم أن أفعاله لم تصدر من إرادته الكاملة .

بدا الرجل الأصلع مصدوما من كلماته و نادى متأخرا كيم هانا.

غضبه الذي فشل في التهدئة دفعه إلى مزيد من الهيجان. لقد شعر و كأنه سيدمر و سيخرب و كل شيء.

حقا الآن. بهذا المعدل سيصبح إسم “المنطقة 1″ أضحوكة ضخمة. بما أن تقييم مارس الشامل سيء هكذا ، كيف يفترض بنا الصمود إلى ما بعد سبتمبر؟ ”

[المرسل: المرشد.]
[1. أدخل إلى قاعة الدراسة “3-1” في الطابق الرابع للمبنى الرئيسي مرورا بالطابق الثالث الملحق قبل نفاذ الوقت.]
[الوقت المتبقي: 01:57:56]

*

ساعتان ومهمة من نوع المهلة. بعد تأكيد تفاصيل المهمة التالية ، أشعت عيون سيول بضوء خطير.

“….هذا جنون.”

“مه ، مهلا! إنتظر !”

تلوى كانغ سيوك من الألم على الأرض قبل أن يستخدم الحائط لدعم نفسه ثم وقف ، و بينما كان ممسكا ذراعه الملتوية نظر إلى سيول بنية قاتلة .

مشى سيول إلى الأمام دون تردد ، بينما لحقه هيون سانغ مين على عجل وهو يحمل كيسين.

” أدخلي .“

*

ما لم يكن شخصا يعرفه ، لن يساعد سيول شخصا غريبا شخصيا أو يفعل شيئا ما من أجل شخص غريب .

[المنطقة 1. بدأت المهمة الثانية الآن.]

أغلقت شين سانغ-آه عينيها آملة بأن يقلل ذلك مقدار الإهانة التي شعرت بها ولو بمقدار ضئيل .

أصدر صوت آلي إعلانا مصورا على شاشة ضخمة شبه شفافة بينما كان العديد من الرجال والنساء يجلسون أمام هذه الشاشة و هم يراقبون هذه الإجراءات المكشوفة.

“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”

“إنها المهمة الثانية فقط ولكن … اللعنة ، سأفقد عقلي بهذا المعدل. ”

“ما هو الجنون؟”

“24 شخصا ماتوا في المرحلة الأولى؟ كيف يمكن ان يكون هذا منطقيا ؟ لماذا جميعهم قمامة ملعونة هذه المرة؟ ”

غضبه الذي فشل في التهدئة دفعه إلى مزيد من الهيجان. لقد شعر و كأنه سيدمر و سيخرب و كل شيء.

عندما صرخ رجل عملاق أصلع بغضب ، تذمرت إمرأة ترتدي فستانا أرجوانيا كانت جالسة بحانبه بتعاسة. لكن عندما سقطت عليهم نظرة جليدية لإمرأة أخرى ترتدي بدلة رسمية كانت جالسة في المقدمة أغلق الاثنان أفواههما بسرعة كبيرة.

“هل أنت مجنون؟! إفتح الحاجز الآن !! “

حقا الآن. بهذا المعدل سيصبح إسم “المنطقة 1″ أضحوكة ضخمة. بما أن تقييم مارس الشامل سيء هكذا ، كيف يفترض بنا الصمود إلى ما بعد سبتمبر؟ ”

هز كانغ سيوك كتفيه بإستهجان.

لم يستطع العملاق الأصلع التحمل وأضاف جملتين إضافيتين ، لكن خوفًا من أن تحدق به تلك المرأة التي ترتدي بدلة رسمية بسخط مرة أخرى ، فقد وجه انتباهه نحوها بسرعة.

[المرسل: المرشد.] [1. أدخل إلى قاعة الدراسة “3-1” في الطابق الرابع للمبنى الرئيسي مرورا بالطابق الثالث الملحق قبل نفاذ الوقت.] [الوقت المتبقي: 01:57:56]

” هل يعرف أي شخص ماذا حدث في المناطق الأخرى؟ هل سمع شخص ما شيئا ما؟ ”

“ما فائدة هذا السؤال حتى؟ أنت تعرف بالفعل نوع الحيل القذرة التي يستخدمونها هناك. يتآمر ضيوفهم جميعا معًا وبمجرد بدء البرنامج التعليمي يأخذون متعاقدا كرهينة . أنا متأكد من أنهم ينجحون بالمهام عبر التضحية بالمتعاقدين كلما دعت الضرورة. ”

“أنا.”

“سمعت أنها نموذج للكمال. فتاة فرنسية تسمى أوديلات دلفين كانت نجمة العرض بإستخدام مهاراتها النقية فقط و أيضا قتلها للشبح أمام الجميع بإستخدام مكافأة البدء التي حصلت عليها خلال المهمة الأولى أثبت أنه كان العامل الحاسم “.

رفع شاب ذو شعر مجعد يده.

“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”

” لقد سمعت شيئًا عندما كنت بالخارج … وفقا لسرعة التصفية، لقد سمعت أن المنطقة الثانية و المنطقة السابعة إحتلوا المرتبة الأول. ”

” أنا لا أطلب الكثير فقط إعتذري عن الأشياء التي قلتها سابقا في قاعة التجمع .“

” الثانية و السابعة ؟ يمكنني تقبل أمر الأوروبيين ، لكن ما خطب أولئك الأوغاد الصينيين؟ ”

“….حسنا. ماذا بشأن الثانية؟ ”

“ما فائدة هذا السؤال حتى؟ أنت تعرف بالفعل نوع الحيل القذرة التي يستخدمونها هناك. يتآمر ضيوفهم جميعا معًا وبمجرد بدء البرنامج التعليمي يأخذون متعاقدا كرهينة . أنا متأكد من أنهم ينجحون بالمهام عبر التضحية بالمتعاقدين كلما دعت الضرورة. ”

ربما كانت صدفة. لكن هذا المشهد ذكره بيي سيول-آه عندما طلبت منه أن يساعدها في قاعة التجمع.

أصدر العملاق الأصلع تذمرا.

“أوه … لم أتوقع أن أسمع منك هذا ، هل أنت صادقة ؟ ”

“….حسنا. ماذا بشأن الثانية؟ ”

تذمر العملاق مرة أخرى.

“سمعت أنها نموذج للكمال. فتاة فرنسية تسمى أوديلات دلفين كانت نجمة العرض بإستخدام مهاراتها النقية فقط و أيضا قتلها للشبح أمام الجميع بإستخدام مكافأة البدء التي حصلت عليها خلال المهمة الأولى أثبت أنه كان العامل الحاسم “.

” مامي! “

“هاه. ما هي رتبتها ؟ ”

16 دقيقة ، 24 ثانية …

“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”

أصدر العملاق الأصلع تذمرا.

“رائع ، هل هي وحش؟ حقا لقد وجدت أوروبا شتلات جيدة هذه المرة. ماذا عن البقية؟”

لم تستطع شين سانغ-آه إلا التشكيك في سمعها .

“نتائج المنطقة الخامسة لائقة … لكن كان لديهم أسبقية بثلاثين دقيقة في المهمة الثانية مقارنة بنا ، لذلك حدث هذا . ”

عندما بدأ كانغ سيوك بالعد فعليا ، لم يكن لدى شين سانغ-آه أي خيار آخر غير فك أزرارها ، و عندما كانت على وشك إنزال سروالها ترددت لكن بعد أن سمعت العد السريع أنزلت سروال الجينز بأكمله لأسفل بينما كانت ترتعش مثل ورقة تعصفها الرياح .

تذمر العملاق مرة أخرى.

” ماذا تريد مني أن أفعل ؟ “

” اللعنة عليه ، بهذا المعدل لن يكون لدينا شخص متبقي في نهاية البرنامج التعليمي. ”

” اللعنة عليه ، بهذا المعدل لن يكون لدينا شخص متبقي في نهاية البرنامج التعليمي. ”

” محال لا تنسى ، لدينا رتبة ذهبية ، يبدو أنه حتى يمتلك يوميات الطالب المجهول. بالتأكيد سيكون قادرًا على إنهائها دون أي مشاكل. ”

“هل هو ميت؟ لا ، هل فقدناه؟

“هل تعتقد ذلك؟”

“لكن ماذا ؟”

“أقصد أنه طرد ذلك الشبح عبر النظر إليه فقط ، هل أنا محق ؟”

لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟

تحدث الشاب ذو الشعر المجعد بهدف مواساة الرجل العملاق ، لكن وجه العملاق الأصلع إستمر في إظهار مدى خيبة أمله بينما أبقى عينيه على الشاشة. أظهرت الشاشة سيول الذي كان يدخل المرفق عبر جسر المشاة الذي يربط بين المبنيين.

” أنت يا إبن….كواااااك!! “

“مهلا ، ألا يبدو هذا الرجل غاضبًا قليلاً الآن؟ بحق الجحيم؟ ما خطبه فجأة؟ ”

كان كانغ سيوك يصفق بيديه بقوة وهو يضحك قبل أن يغلق فمه فجأة ، دون أن يدرك كان مغطا بظل أسود . *

أصدر الشباب ذو الشعر المجعد صوتًا صاخبا بشكل متفاجئ.

“….”

كما بين إسم المهمة ، ليس من المفترض معاملة الموقع المخصص لـ “اختراق الفخاخ” مثل حديقة، ومع ذلك لم تتزحزح عيون سيول عن شاشة هاتفه بينما تجول ببساطة في الموقع .

“ما هو الجنون؟”

“… هل يمكننا حقا الوثوق برجل كهذا؟”

حثته غرائزه على ضغط الزر و مع ذلك بعد ذلك مباشرة إرتفعت كمية من الجرأة داخل رأس كانغ سيوك ، لم يستطع إلا التفكير ” لماذا يجب أن أستمع إلى إبن العاهرة هذا ؟ لأنه لديه رتبة ذهبية ؟ يا لها من مزحة لعينة ” .

خاطب العملاق الأصلع المرأة التي كانت ترتدي بدلة رسمية.

” أدخلي .“

” قولي شيئا يا كيم هانا”.

“الأربعة الآخرون معك ، سأسمح لهم بالدخول. أما أنت فتراجعي للخلف”.

“أغلق فمك اللعين ، هل فهمت ؟ ”

“….”

كان صوت كيم هانا مليئا بالغضب بشكل واضح ، بينما أدرك الرجل العملاق على الفور أنه إذا حاول استفزازها مرة أخرى ، سيضطر لتلقي النهاية المؤلمة الناجمة عن هيستيريا العانس غير المتزوجة .

بعدها أمال رأسه متساءلا عما إذا كانت عيناه تخدعانه.

لعق العملاق شفتيه كما لو أنه وجد أن الأمر برمته غير مرضٍ قبل أن ينهض من مقعده. إنه يفضل الخروج لتدخين سيجارة على البقاء هنا و تعكير مزاجه بسبب ما كان يحدث على الشاشة .

إرتسمت نظرة كفر على وجه الرجل الأصلع وهو يقترب بسرعة من الشاشة. في الوقت نفسه إنطلقت ثلاثة رماح معدنية حادة نحو سيول من السقف و من الجانبين الأيمن و الأيسر.

نجلس هنا ونغضب في ما كان يحدث على الشاشة.

” أنا من يقرر هذا و أيضا لقد نفذت وعدي .“

*

عندما بدأ كانغ سيوك بالعد فعليا ، لم يكن لدى شين سانغ-آه أي خيار آخر غير فك أزرارها ، و عندما كانت على وشك إنزال سروالها ترددت لكن بعد أن سمعت العد السريع أنزلت سروال الجينز بأكمله لأسفل بينما كانت ترتعش مثل ورقة تعصفها الرياح .

أهدر الرجل الكبير الأصلع حوالي 15 دقيقة في التدخين خارجا . و عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة مرة أخرى …

“لا ، لقد تهرب”.

كلانج! كلانج!

عندما صرخ رجل عملاق أصلع بغضب ، تذمرت إمرأة ترتدي فستانا أرجوانيا كانت جالسة بحانبه بتعاسة. لكن عندما سقطت عليهم نظرة جليدية لإمرأة أخرى ترتدي بدلة رسمية كانت جالسة في المقدمة أغلق الاثنان أفواههما بسرعة كبيرة.

أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .

“ما فائدة هذا السؤال حتى؟ أنت تعرف بالفعل نوع الحيل القذرة التي يستخدمونها هناك. يتآمر ضيوفهم جميعا معًا وبمجرد بدء البرنامج التعليمي يأخذون متعاقدا كرهينة . أنا متأكد من أنهم ينجحون بالمهام عبر التضحية بالمتعاقدين كلما دعت الضرورة. ”

كلانج!

ساعتان ومهمة من نوع المهلة. بعد تأكيد تفاصيل المهمة التالية ، أشعت عيون سيول بضوء خطير.

بعدها أمال رأسه متساءلا عما إذا كانت عيناه تخدعانه.

بعدها أمال رأسه متساءلا عما إذا كانت عيناه تخدعانه.

في الحقيقة ، لم تكن المهمة الثانية صعبة على الإطلاق لشخص مثل هذا الرجل الأصلع. سيتمكن إبن الأرض المدرب تدريباً عالياً من إكمالها في غضون 30 دقيقة حتى لو أخذ وقته بفعل ذلك.

“….حسنا. ماذا بشأن الثانية؟ ”

ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين يقومون بالمهمة في الوقت الحالي لم يكونوا أبناء أرض مدربين ولكن مجموعة من المدنيين الضعفاء ، هؤلاء الأشخاص لم يختبروا حربًا مناسبة.

بالطبع لم يحدث شيء ، و عند رؤية هذا إنفجر كانغ سيوك ضاحكا.

كان محتوى هذه المهمة بسيطًا جدا – إيقاف تنشيط الفخاخ المختلفة من خلال تلبية مجموعة من الشروط مسبقًا. أو ترك سيدة الحظ تقرر. كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال. ومع ذلك….

“إنه يتهرب ، ويمنعهم و يشتتهم ؟!”

أصدر صوت آلي إعلانا مصورا على شاشة ضخمة شبه شفافة بينما كان العديد من الرجال والنساء يجلسون أمام هذه الشاشة و هم يراقبون هذه الإجراءات المكشوفة.

لم يقم سيول بهذه الإجراءات فحسب بل حتى نشط الفخاخ التي لم يتم تفعيلها بعد. كان يتقدم إلى الأمام بينما … يدمر كل شيء. كان الأمر مثل النظر إلى أحد أبناء الأرض و ليس مدنيًا عاجزًا.

صاح كانغ سيوك بصوت عالٍ بينما ضغط على الزر ، و فور إنخفاض الحاجز هرع الثلاثة إلى الداخل ، أما يي سونغ جين فقد حدق في شين سانغ-آه لبعض الوقت قبل أن يعبر الحاجز بتثاقل .

إرتسمت نظرة كفر على وجه الرجل الأصلع وهو يقترب بسرعة من الشاشة. في الوقت نفسه إنطلقت ثلاثة رماح معدنية حادة نحو سيول من السقف و من الجانبين الأيمن و الأيسر.

“نتائج المنطقة الخامسة لائقة … لكن كان لديهم أسبقية بثلاثين دقيقة في المهمة الثانية مقارنة بنا ، لذلك حدث هذا . ”

كلانج! كلانج !!

عندما سقطت نظرته على يي سونغ جين و بتحديد أكثر عندما سمع همساته ‘ ساعدنا بينما كان مثبتا على الأرض حدث تغير في قلبه .

لم يكن معروفًا من أين حصل سيول على عارضة فولاذية ، ولكن بغض النظر عن ذلك فقد أدارها مثل العجلة ؛ و بعدها بسرعة تمكن الجمهور من سماع صوت نشاز الصلصلة المعدنية و أيضا رأوا خفقان شعاع ضوء فضي على الشاشة.

[ لقد وصلت الآنسة شين سانغ-آه إلى منطقة الإنتظار للطابق الثاني .]

كانت النتيجة بأكملها معروضة هناك. في اللحظة التي تم فيها إرسال الرماح القادمة من اليمين و اليسار محلقة ، إخترق الرمح القادم من السقف عبر سيول و ثقب الأرض. وقفت المرأة التي كانت ترتدي فستانا أرجوانيا غريزيا وشدت قبضاتها بترقب .

“أوه … لم أتوقع أن أسمع منك هذا ، هل أنت صادقة ؟ ”

“هل هو ميت؟ لا ، هل فقدناه؟

سقطت دموع كثيفة من عيون شين سانغ-آه ثم بدأت بالنواح. و بجانبها خفض يي سونغ جين رأسه .

“لا ، لقد تهرب”.

لم يستطع العملاق الأصلع التحمل وأضاف جملتين إضافيتين ، لكن خوفًا من أن تحدق به تلك المرأة التي ترتدي بدلة رسمية بسخط مرة أخرى ، فقد وجه انتباهه نحوها بسرعة.

راقب الرجل الأصلع الإجراءات عن كثب ، ثم أعلن بكل ثقة .

” لكنني فعلت ذلك بالفعل…“

أنا متأكد من ذلك ، لقد صفع بعيدًا عن الرماح القادمة من كلا الجانبين ، وكان على وشك فعل نفس الشيء مع الرمح القادم من السقف ، لكن … “.

“لكن ماذا ؟”

“لكن ماذا ؟”

” أنت…. أنت إبن عاهرة مجنون ! “

“…. لا أعرف ، بدا الأمر كما لو أن جسده لم يستطيع مواكبة ما يريد القيام به. مهما يكن ، لقد رأيته بالتأكيد يميل رأسه بعيدًا عن المسار … أوي ، كيم هانا! فقط ما الأمر مع هذا الرجل ؟! ”

لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟

بدا الرجل الأصلع مصدوما من كلماته و نادى متأخرا كيم هانا.

” ماذا تفعلين ؟ إستمري بالتعري يا فتاة ، سأعد مجددا… هاه؟ هااااه ؟ إنه الوحش !! الوحش !! “

بقيت كيم هانا هادئة لفترة طويلة قبل أن تفتح فمها فجأة.

“إفتح … الحاجز! “

“بالنسبة للمهمة الثانية … ما هو الرقم القياسي لأسرع وقت إنتهاء ؟ ”

” ماذا ؟ هل ستضربني ؟ حسنا قم ذلك ، إذا أراد صاحب الرتبة الذهبية نيم ضربي ، فسوف يتلقى هذا المنخفض ذو الرتبة الفضية الضرب بطاعة ، لا ؟ “….”

” رقم قياسي؟ تقصدين وقت سونغ سي هيون نيم الأسطوري 29 دقيقة و 38 ثانية؟ ”

إرتسمت نظرة كفر على وجه الرجل الأصلع وهو يقترب بسرعة من الشاشة. في الوقت نفسه إنطلقت ثلاثة رماح معدنية حادة نحو سيول من السقف و من الجانبين الأيمن و الأيسر.

مم ، مم. هز رأسه العملاق الأصلع رأسه كما لو كان فخورًا بشيء ما. وفي الوقت نفسه خفضت كيم هانا رأسها ، و أخيرا ، بدأت في فرك وجهها كما لو أنها شعرت بالإرهاق الشديد فجأة.

” أنا من يقرر هذا و أيضا لقد نفذت وعدي .“

“….هذا جنون.”

ومع ذلك ، فإن متلقي هذا الإمتنان سيول ، لم يكن يشعر بأن كل هذا جيد. كان يعلم أن أفعاله لم تصدر من إرادته الكاملة .

“ما هو الجنون؟”

” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“

[تم إنهاء المهمة الثانية للمنطقة 1.]

أغلق كانغ سيوك فمه ، وفقا لتعبيره يبدوا أنه لم يستطع فهم الأمر .

أصبحت تعبيرات كل الحاضرين مصعوقة بسبب الإعلان المفاجئ.

حثته غرائزه على ضغط الزر و مع ذلك بعد ذلك مباشرة إرتفعت كمية من الجرأة داخل رأس كانغ سيوك ، لم يستطع إلا التفكير ” لماذا يجب أن أستمع إلى إبن العاهرة هذا ؟ لأنه لديه رتبة ذهبية ؟ يا لها من مزحة لعينة ” .

16 دقيقة ، 24 ثانية …

” أنت…. أنت إبن عاهرة مجنون ! “

في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.

” أولا ، إخلعيهم .“

أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط