نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the second coming of gluttony 34

الوصية الذهبية

الوصية الذهبية

الفصل 34 – الوصية الذهبية

‘جميل. لطيف… ‘

– – –

عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.

بعد انضمامه إلى فريق أوديليت دولفن ، دخلت حياة سيول اليومية ما يمكن أن يسميه المرء فترة من الاستقرار. لا ، ربما يجب أن يقول إن الأمر يسير على الطريق الصحيح.

كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.

على أي حال ، تمكن من سداد ديونه في يومين فقط. دفعت مهمة “الكمين” للمرة الواحدة 1،667 نقطة نجاة ، لذلك من خلال مسحها عشر مرات ، كان قادرًا على سداد 15،000 نقطة ولا يزال لديه الكثير من النقاط المتبقية. حتى بعد كل ذلك ، لا تزال هناك خمس مهام “صعبة للغاية” متبقية.

أمالت أغنيس رأسها قليلاً.

ما جربه الفريق بعد ذلك كان مهمة تسمى “الوصول إلى الوجهة في بيئة صامتة” ، ودفعت 20،000 نقطة نجاة كمكافأة. وقد حصد سيول في المرة الواحدة فقط 3،334 نقطة.

تمامًا كما كان سيول يفكر بصدق في هذا ، لاحظ أن شيئًا ما قد تغير.

الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.

نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.

كان شفاء يون سيورا خاليًا من المتاعب. مثل ما قالته ماريا سابقًا ، ببساطة عن طريق الأكل الجيد والراحة الجيدة ، ومع التأثير الإضافي لمسكن سيول، عاد مستوى لياقتها البدنية إلى طبيعته في وقت من الأوقات.

إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.

الشيء الوحيد هو أن سيول لم يستطع إلا أن يلاحظ أنها غير مرتاحة من حوله.

“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”

ذات مرة ، عاد إلى غرفته ليجدها نظيفة جدًا. تم ترتيب جميع الأرفف بشكل أنيق ، وكانت المرايا تتألق وتعكس الضوء ببراعة ، كما أن المرحاض كانت تتلألأ بشدة.

“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.

نظر سيول في ذهول ، فقط لملاحظة أن يون سيورا تتعرق بغزارة بينما كانت تمسح الأرضية على أربع. بالطبع ، لقد صدم من هذا المنظر. لم يستطع فقط معرفة سبب قيامها بتنظيف المكان ، ولكنها كانت أيضًا في منتصف فترة شفائها.

“لكن؟”

ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.

لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.

في مناسبة أخرى ، عاد بعد إنهاء مهمة فقط ليجد يون سيورا مفقودةً من غرفته. وعلى رأس السرير ، رأى أربع أوراق مطوية بدقة.

“لون ذهبي؟”

بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.

“وهل هو بسبب الدين؟ لقد اهتممت بذلك بالفعل. لا ، أنا في منتصف تجميع النقاط في الوقت الحالي. السبب في أنني ما زلت أقوم بمهام معهم هو أنني بحاجة أيضًا إلى قوتهم. لا يمكنني أبدًا مسح المهام “الصعبة للغاية” بنفسي “.

بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.

ركض يي سونغ جين خارج الغرفة على عجل. أخذ سيول المرأتين المتبقيتين ، وقبل أن يتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث بنفسه ، بحث عن خادمة معينة.

لم يكن ذلك فقط. مجرد الاعتناء بـ يون سيورا وحدها كان بالفعل يسبب الصداع ، ومع ذلك فإن الأشقاء يي قاموا بالتجول وسط المشاكل أيضًا. وجدهم سيول يتسكعون أمام لوحة المهام ، على ما يبدو على أمل سداد الديون بأنفسهم ، لذلك كان على سيول إعادتهم بالقوة أيضًا.

كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.

“هذا لا يمكن أن يستمر.”

“هل شرحت لهم طرق تدريبي بالكامل حتى الآن؟”

نظرًا لأن حالة يون سيورا قد تعافت تمامًا ، اعتقد سيول أنه يجب عليه الانتقال إلى الخطوة التالية. لا ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك. قال سيول فقط إنه يريد الدردشة معهم ، لكن الأشقاء كانوا راكعين على الأرض أمامه مباشرة. يون سيورا ، التي كانت تقرأ بحذر الحالة المزاجية من الجانب حتى ذلك الحين ، ثنت ركبتيها بصمت ونزلت أيضًا.

كان هناك دب يجلس على قمة التل ويتمتع بالنسيم اللطيف ؛ سنجاب يندفع عبر فروع الشجرة. غزال يشرب الماء من مجرى مائي…

قال لهم أن يجلسوا براحة أكبر ، لكنهم لم يتزحزحوا. انطلاقًا من الطريقة التي استمروا بها في التحديق على الأرض ، لا بد أنهم قد فهموا الخطأ الذي ارتكبوه. بصق سيول تأوهًا طويلاً.

“تعال هنا …”

“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”

“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.

“لـ ، لكن …”

الفصل 34 – الوصية الذهبية

“لكن؟”

“نعم… ”

“هذا الرجل ، هاو وين ….”

“في هذه الحالة ، أفهم. نظرًا لأنه طلبك الشخصي ، سأبذل قصارى جهدي. ومع ذلك ، إذا قرروا الاستسلام في منتصف الطريق ، فلن أوقفهم “.

“لقد أخبرتك أنه شخص جيد. إنه ودود و …. لا إنتظار. لنستمع الى هذا. ماذا عن السيد هاو وين؟ هل قال لك شيئًا آخر؟ ”

لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.

تمتمت يي سيول آه بلا حول ولا قوة.

بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.

“أنا… سمع… مصادفة… ”

وجد سيول الطريقة التي ينام بها وهو يتكئ على العشب لطيفة بشكل لا يصدق ، لذا اقترب منه بحذر. أراد أن يلقي نظرة فاحصة.

“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”

قدّمت يي سيول آه اعتذارًا بصوت ضعيف حقًا. كانت المرة الأولى التي ترى فيها أورابيو-نيم غاضبًا جدًا منهم. وبدلاً من الشعور بعدم الرضا بعد تلقي توبيخه ، كان بإمكانها فقط أن تظل تعتذر هنا. كانت تعلم جيدًا أن غضبه نابع من قلقه عليها وفقدان شقيقها لحياته.

“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”

… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.

إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.

… كشفت ما كان يدور في خلدها.

لذلك ، حدق في سقف غرفته لفترة ، قبل أن يدفع سيجارة بين شفتيه.

“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”

“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”

ومع ذلك…

لقد فهم إلى حد ما من أين أتت فكرة فتاة الـ يي هذه. كان لديه أيضًا فكرة مسبقة عن أغنيس و هاو وين عندما سمع في البداية عن انتماءاتهما. على الأرجح ، كانوا يرعبون الناس حقًا. ولكن ، على الأقل بناءً على ما عرفه سيول ، كان هاو وين رجلًا يتمتع بشخصية طيبة.

“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”

“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”

لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.

“هيـ ، هيونغ ، نحن ….”

“لقد أخبرتك أنه شخص جيد. إنه ودود و …. لا إنتظار. لنستمع الى هذا. ماذا عن السيد هاو وين؟ هل قال لك شيئًا آخر؟ ”

“أنا أعلم. أعلم أنك تريد المساعدة بطريقة ما. إنها فكرة جديرة بالثناء ، لكني أسألك مرة أخرى. ما الذي كنت تفكر فيه ، وأنت تنظر إلى لوحة المهام هكذا؟ ألا تعلم أن جميع المهام حتى صعوبة “سهلة للغاية” قد استنفدت؟ ”

“صحيح. خذ هذه.”

لم يتمكنوا من الرد. لم يتمكنوا من قول أي شيء حتى لو كان لديهم عشرة أفواه.

توقف سيول عن النظر إلى الأشقاء يي وحول نظره إلى يون سيورا بينما كان يتحدث. لقد جُمدت في منتصف الحركة لمحاولة فتح سدادة القارورة.

“وهل هو بسبب الدين؟ لقد اهتممت بذلك بالفعل. لا ، أنا في منتصف تجميع النقاط في الوقت الحالي. السبب في أنني ما زلت أقوم بمهام معهم هو أنني بحاجة أيضًا إلى قوتهم. لا يمكنني أبدًا مسح المهام “الصعبة للغاية” بنفسي “.

‘يا؟’

“….”

في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.

“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”

“؟”

“….”

“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.

“يا رفاق ليس لديكم درع ولا سلاح. حتى فئتكم ليست مطلوبة بشدة. أنتم حرفيًا لا تملكون شيئًا ، لكنكم تريدون إكمال المهام؟ هل تعتقد أن مهام الصعوبة “العادية” هي نزهة؟ ”

قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.

“نحن آسفون… ”

قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.

قدّمت يي سيول آه اعتذارًا بصوت ضعيف حقًا. كانت المرة الأولى التي ترى فيها أورابيو-نيم غاضبًا جدًا منهم. وبدلاً من الشعور بعدم الرضا بعد تلقي توبيخه ، كان بإمكانها فقط أن تظل تعتذر هنا. كانت تعلم جيدًا أن غضبه نابع من قلقه عليها وفقدان شقيقها لحياته.

“بينما أنت يا آنسة يون سيورا ، لم تستطع فعل أي شيء خلال الشهرين الماضيين ، بذل هؤلاء الأشخاص الموهوبون قصارى جهدهم ليصبحوا أقوى.”

عند رؤية مظهرهم المحبط ، خمد غضب سيول قليلاً. إذا كان الأمر في أي وقت آخر ، فربما أثاروا ضجة كبيرة ، قائلين أشياء عن فعل كل ما في وسعهم لإظهار امتنانهم وكل شيء…

تذكرت يد سيول الممدودة نحوها.

حتى ذلك الحين ، كان الفعل الخاطئ لا يزال فعلًا خاطئًا.

‘… وهذه مشكلة كبيرة.’

“… استمعوا إلي. لقد اقترضت 15،000 نقطة في المجموع. كان ذلك بالنسبة لي لشراء المعدات اللازمة حتى أتمكن من محاولة إنهاء المهام “الصعبة جدًا” مع فريق ذلك الرجل. بعبارة أخرى ، لقد تلقيت أيضًا المساعدة من السيد هاو وين “.

هل كان ذلك لأنه أشفق عليهم؟ أم تعاطف معهم؟

“نعم… ”

ثم اعتدى عليها نوع غير معروف من الخجل بالكامل. بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير ، لم يكن ذلك منطقيًا. بدأت في مضغ شفتها السفلى. هز رأسها وهي تصرخ في الداخل ، “لا أعرف بعد الآن!” كان مجرد مكافأة إضافية.

“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”

“أنا… سمع… مصادفة… ”

“؟”

كيو؟

“أنا أقول لكم أن تصبحوا أقوى.”

ومع ذلك ، على الرغم من أنها بكيت قليلاً بسبب قسوة التدريب ، فإن السبب الأكبر كان يتعلق بالبهجة المطلقة.

إذا أرادوا مساعدته ، فعليهم أن يصبحوا أقوى دون أدنى شك. بقلب ذلك ، كان يخبرهم أنهم أضعف من أن يقدموا أي مساعدة في الوقت الحالي.

أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.

“أنتم جميعًا تفهمون أنكم تخلّفتم كثيرًا عن الآخرين حتى لو بدأتم على الفور ، أليس كذلك؟”

“هذا لا يمكن أن يستمر.”

أومأ الثلاثة برؤوسهم متزامنين.

إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.

“ولكن ليس هناك حاجة للاكتئاب. اعتمادًا على ما تفعلونه خلال الفترة الزمنية المتبقية ، يمكنكم اللحاق بالباقي ، أو حتى تجاوزهم “.

استعادت شخصيتها المفقودة ، و…

“حـ ، حقًا؟”

تسربت ضوضاء صغيرة أثناء شمها ، ومن المؤكد أنها اكتشفت رائحته. الرائحة تأتي من يده.

“فقط إذا فعلتم ما أقول.”

“لقد دخلت للتو في صفوف الرياضيين ذو المنشطات ، هل تعرفين ذلك؟”

لم يكن يقدم مطالب فارغة. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها أن يون سيورا و الإخوت يي كانوا متخلفين عن الجميع. حتى بعد تلقي فئتهم ، لم يتغير شيء منذ يوم دخولهم المنطقة المحايدة. لكي نكون أكثر تحديدًا ، فقد افتقروا إلى نقاط النجاة ، لذلك لم يتمكنوا من شراء أي شيء ، بما في ذلك القدرات.

“لم يشتروا أي قدرات من المتاجر. أعتقد أنه لا يزال لديهم فرصة “.

ومع ذلك ، وجد سيول أن هذه هي أفضليتهم ، بدلاً من ذلك.

– – – ترجمة : Mkiller

قالت له أغنيس ذات مرة: “لا أوصي بشراء القدرات من المتاجر”.

“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”

كان هناك قول مأثور مفاده أن الوضع الخطير يمكن أن يصبح فرصة للفرد.

على الرغم من أنه كان من الصعب فهم السبب الذي جعله يقترح في بعض الأحيان بمكر أنه يجب عليها أن تنطق بكلمة “دمية دب” لأغنيس ، ولكن بغض النظر ، كان…

“تعلمون جميعًا عن تأثيرات هذه الغرفة ، أليس كذلك؟”

ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…

“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”

“التدريب ، كما تقول؟”

“صحيح. خذ هذه.”

كان هذا ما كان سيول يعنيه.

وضع سيول ثلاث قوارير أمام الثلاثي الراكع. اتسعت عيون يي سيول آه على الفور.

تلك الليلة…

كانت قنانين الكفاءة.

لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.

كما صادف أنها أغلى جرعات متوفرة في المتاجر العادية. ليس بجودة الكفاءة الخاصة لمتجر الشخصيات المهمة، إلا أنهم ما زالوا يتباهون بأربعة أضعاف التأثير على أي تدريب يتم إجراؤه.

“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.

“لن يكون الأمر سهلاً.”

“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”

أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.

“ليس لدي ثقة في تجاوزهم كما أنا الآن.”

“سيكون عليكم التدريب بجد حقًا. سوف أساعد ، بالطبع ، ولكن بمجرد أن نبدأ ، سيكون الأمر قاسياً للغاية… إنه نفس الشيء بالنسبة لك أيضًا ، آنسة يون سيورا “.

مرة أخرى ، بدأت تحدق في الشاب. قد يكون التحديق في شيء ما بشكل مستمر مملًا بالنسبة للبعض ، لكنها لم تغمض عينيه عنه أبدًا.

توقف سيول عن النظر إلى الأشقاء يي وحول نظره إلى يون سيورا بينما كان يتحدث. لقد جُمدت في منتصف الحركة لمحاولة فتح سدادة القارورة.

بسماع نبرة صوتها غير المقنعة ، سرعان ما أضاف سيول بنبرة صوته.

“هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”

أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.

بدت أكثر تصميماً من ذي قبل.

“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”

“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”

“نعم… ”

أجاب سيول.

تمامًا كما كان سيول يفكر بصدق في هذا ، لاحظ أن شيئًا ما قد تغير.

“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”

قدم سيول يده اليمنى ، مما تسبب في جفل الحيوان قليلاً والتوقف عن التراجع عنه. ثم حدق الخنزير الصغير في راحة يده المفتوحة.

لن يكون التصميم البسيط كافياً في هذا المكان.

كانت قنانين الكفاءة.

“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.

تمتمت يي سيول آه بلا حول ولا قوة.

لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.

[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]

“بينما أنت يا آنسة يون سيورا ، لم تستطع فعل أي شيء خلال الشهرين الماضيين ، بذل هؤلاء الأشخاص الموهوبون قصارى جهدهم ليصبحوا أقوى.”

في مناسبة أخرى ، عاد بعد إنهاء مهمة فقط ليجد يون سيورا مفقودةً من غرفته. وعلى رأس السرير ، رأى أربع أوراق مطوية بدقة.

إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.

“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.

كان هذا ما كان سيول يعنيه.

في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.

“بكل صراحه… ”

كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.

كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.

“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”

“ليس لدي ثقة في تجاوزهم كما أنا الآن.”

‘يده.’

ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…

“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”

“ولكن ، حتى لو فات الأوان ، أريد اللحاق بهم.”

استعادت شخصيتها المفقودة ، و…

… كشفت ما كان يدور في خلدها.

كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.

“أريد أن أصبح أقوى.”

“نعم. انا سوف أفعل!”

كشفت عن أمنيتها البسيطة.

“هل شرحت لهم طرق تدريبي بالكامل حتى الآن؟”

وكان هذا كل ما تحتاج.

وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.

قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.

حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.

شاهد سيول خدي الفتاة يي ينتفخان قبل أن تبتلع السائل في حلقها. ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتيه.

“سأجعلهم أيضًا يشربون زجاجتين من الكفاءة العادية يوميًا. سأوفر لهم أيضًا النقاط اللازمة لشراء معداتهم. هل سيظل مستحيلاً؟ ”

“لقد دخلت للتو في صفوف الرياضيين ذو المنشطات ، هل تعرفين ذلك؟”

لكن ، لسبب ما ، لم تستطع النوم الليلة ، مهما حدث. تقلبت على السرير وقلبته لفترة أطول قليلاً ، قبل أن تقرر في النهاية النهوض.

“أر ، أرجوك لا تقل ذلك …”

بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.

احمر وجه يي سول آه بعمق.

“لون ذهبي؟”

نهض سيول من مكانه. ستستمر آثار الكفاءة لمدة 12 ساعة فقط. حتى دقيقة ، ثانية ، كانت أغلى من أن تضيع.

*

قام سيول بتنشيط العيون التسع وتحدث.

بعد انضمامه إلى فريق أوديليت دولفن ، دخلت حياة سيول اليومية ما يمكن أن يسميه المرء فترة من الاستقرار. لا ، ربما يجب أن يقول إن الأمر يسير على الطريق الصحيح.

“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.

عند رؤية مظهرهم المحبط ، خمد غضب سيول قليلاً. إذا كان الأمر في أي وقت آخر ، فربما أثاروا ضجة كبيرة ، قائلين أشياء عن فعل كل ما في وسعهم لإظهار امتنانهم وكل شيء…

“حـ ، حتى أنهار ؟!”

لم يتمكنوا من الرد. لم يتمكنوا من قول أي شيء حتى لو كان لديهم عشرة أفواه.

“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.

‘جميل. لطيف… ‘

“نعم. انا سوف أفعل!”

دفع سيول مقابل استخدام الصالة الرياضية وجمع يديه أثناء مشاهدة الفتاتين تتبعان أغنيس. كان يصلي من أجل سعادتهم في الآخرة.

ركض يي سونغ جين خارج الغرفة على عجل. أخذ سيول المرأتين المتبقيتين ، وقبل أن يتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث بنفسه ، بحث عن خادمة معينة.

“هذا الرجل ، هاو وين ….”

“التدريب ، كما تقول؟”

“أنا أقول لكم أن تصبحوا أقوى.”

أمالت أغنيس رأسها قليلاً.

إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.

“هممم ، أتساءل. سيظلون وراء الجميع حتى لو بدأوا في القيام بالمهام الآن … ”

إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.

بسماع نبرة صوتها غير المقنعة ، سرعان ما أضاف سيول بنبرة صوته.

ابتسم سيول بارتياح واحتضن الخنزير الصغير بإحكام وهو يرتبك ويتعمق في ذراعيه.

“لم يشتروا أي قدرات من المتاجر. أعتقد أنه لا يزال لديهم فرصة “.

… كشفت ما كان يدور في خلدها.

“عدم الشراء من المتجر بالاختيار وعدم القدرة على الشراء بسبب الظروف ليست هي نفسها”.

“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”

“سأساعدهم أيضًا. سيستمرون في البقاء في مسكني ، وسأجعلهم يستخدمون نفس العناصر التي تساعد في التعافي الطبيعي التي استخدمتها “.

“التدريب ، كما تقول؟”

“مم.”

إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.

“سأجعلهم أيضًا يشربون زجاجتين من الكفاءة العادية يوميًا. سأوفر لهم أيضًا النقاط اللازمة لشراء معداتهم. هل سيظل مستحيلاً؟ ”

“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”

“إذا كنت على استعداد لفعل الكثير ، فمن المؤكد أن القصة تتغير كثيرًا.”

أو يمكن أن يكون…

أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.

لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.

“هل ستساعديننا؟”

‘انها… دافئة… ‘

“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”

أمالت أغنيس رأسها قليلاً.

قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.

“أنتم جميعًا تفهمون أنكم تخلّفتم كثيرًا عن الآخرين حتى لو بدأتم على الفور ، أليس كذلك؟”

“هل شرحت لهم طرق تدريبي بالكامل حتى الآن؟”

أجاب سيول.

“بالتاكيد.”

أدركت أنها لا ينبغي أن تفعل هذا. ومع ذلك ، مثل المدمنة ، لم تستطع التوقف.

“في هذه الحالة ، أفهم. نظرًا لأنه طلبك الشخصي ، سأبذل قصارى جهدي. ومع ذلك ، إذا قرروا الاستسلام في منتصف الطريق ، فلن أوقفهم “.

لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.

كان دور أغنيس داخل المنطقة المحايدة هو المدرب. إذا أراد شخص ما التدريب تحت قيادتها ، فلن ترفض تمامًا. هذا فقط ، لا أحد يريد في المقام الأول…

… ليس هذا فقط ، فقد اختفت رغبتها في الاستسلام. أيضا…

دفع سيول مقابل استخدام الصالة الرياضية وجمع يديه أثناء مشاهدة الفتاتين تتبعان أغنيس. كان يصلي من أجل سعادتهم في الآخرة.

“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”

حسنًا ، كانت أغنيس تُعرف باسم مدرب صقلية الشيطاني ، بعد كل شيء.

كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.

*

أومأ الثلاثة برؤوسهم متزامنين.

بدأ نظام التدريب الذي لا يرحم.

“لم يشتروا أي قدرات من المتاجر. أعتقد أنه لا يزال لديهم فرصة “.

في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.

إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.

قامت الخادمة المسماة أغنيس بجلدهم ودفعهم بقوة مثل الشيطان.

حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.

حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.

“لم يشتروا أي قدرات من المتاجر. أعتقد أنه لا يزال لديهم فرصة “.

ومع ذلك ، على الرغم من أنها بكيت قليلاً بسبب قسوة التدريب ، فإن السبب الأكبر كان يتعلق بالبهجة المطلقة.

مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.

كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.

في مناسبة أخرى ، عاد بعد إنهاء مهمة فقط ليجد يون سيورا مفقودةً من غرفته. وعلى رأس السرير ، رأى أربع أوراق مطوية بدقة.

نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.

“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”

وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.

من نقطة معينة ، بدأت في قبول إشارات حسن النية. اختفى الإحراج غير المريح تدريجيًا ، وفي الوقت نفسه ، نما الشعور بالامتنان أكبر وأكبر.

[تم إنشاء سمة الشخصية ، “باردة – هادئة”.]

تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.

استعادت شخصيتها المفقودة ، و…

تمتمت يي سيول آه بلا حول ولا قوة.

[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اليأس”.]

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

… ليس هذا فقط ، فقد اختفت رغبتها في الاستسلام. أيضا…

بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.

[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]

“هل ستساعديننا؟”

… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.

“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.

“….”

“هذا لا يمكن أن يستمر.”

في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.

كان سيول يحلم.

بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.

“التدريب ، كما تقول؟”

على الرغم من أن جسدها كان مرهقًا ، إلا أن النوم لم يكن وشيكًا.

ومع ذلك ، على الرغم من أنها بكيت قليلاً بسبب قسوة التدريب ، فإن السبب الأكبر كان يتعلق بالبهجة المطلقة.

مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.

[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اليأس”.]

لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا أن يمنحها الكفاءة في الصباح وبعد الظهر.

“….”

لقد كان الرجل الذي أحضر بعض العناصر وقال إنها ستساعد في تقوية معدل الشفاء الطبيعي لجسمها.

شعرت بالراحة والأمان الذي أعطته إياها يده الكبيرة ، نمت عيون يون سيورا في النهاية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر نمط تنفس ناعم ولكن منتظم من أنفها.

لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

على الرغم من أنه كان من الصعب فهم السبب الذي جعله يقترح في بعض الأحيان بمكر أنه يجب عليها أن تنطق بكلمة “دمية دب” لأغنيس ، ولكن بغض النظر ، كان…

“إذا كنت على استعداد لفعل الكثير ، فمن المؤكد أن القصة تتغير كثيرًا.”

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

“هل ستساعديننا؟”

بفضل كرمه ، استطاعت أن تستريح في مسكنه حيث حتى فترة قصيرة من الراحة ستزيل كل التعب.

ثم اعتدى عليها نوع غير معروف من الخجل بالكامل. بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير ، لم يكن ذلك منطقيًا. بدأت في مضغ شفتها السفلى. هز رأسها وهي تصرخ في الداخل ، “لا أعرف بعد الآن!” كان مجرد مكافأة إضافية.

علاوة على ذلك ، لم يكن عليها أن تقلق بشأن الجوع مرة أخرى ، بل تملأ بطنها بالطعام اللذيذ ، بدلاً من ذلك.

“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”

من نقطة معينة ، بدأت في قبول إشارات حسن النية. اختفى الإحراج غير المريح تدريجيًا ، وفي الوقت نفسه ، نما الشعور بالامتنان أكبر وأكبر.

“حـ ، حتى أنهار ؟!”

ومع ذلك…

أدركت أنها لا ينبغي أن تفعل هذا. ومع ذلك ، مثل المدمنة ، لم تستطع التوقف.

“لماذا يساعدنا؟”

لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.

كان هذا هو السؤال الأخير الذي لم تتم الإجابة عليه ، مما أدى إلى إحداث ثقب في رأسها.

كان شفاء يون سيورا خاليًا من المتاعب. مثل ما قالته ماريا سابقًا ، ببساطة عن طريق الأكل الجيد والراحة الجيدة ، ومع التأثير الإضافي لمسكن سيول، عاد مستوى لياقتها البدنية إلى طبيعته في وقت من الأوقات.

هل كان ذلك لأنه أشفق عليهم؟ أم تعاطف معهم؟

كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.

أو يمكن أن يكون…

“صحيح. خذ هذه.”

“لأنه مهتم بي ….؟”

إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.

ثم اعتدى عليها نوع غير معروف من الخجل بالكامل. بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير ، لم يكن ذلك منطقيًا. بدأت في مضغ شفتها السفلى. هز رأسها وهي تصرخ في الداخل ، “لا أعرف بعد الآن!” كان مجرد مكافأة إضافية.

… كشفت ما كان يدور في خلدها.

“…. سيول-نيم.”

“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”

مرة أخرى ، بدأت تحدق في الشاب. قد يكون التحديق في شيء ما بشكل مستمر مملًا بالنسبة للبعض ، لكنها لم تغمض عينيه عنه أبدًا.

لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.

في النهاية ، أغمضت عينيها مع اقتراب الفجر ، لكن وعيها ما زال يرفض النوم.

نظرًا لأن الشاب لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ ، أصبحت أفعالها أكثر جرأة.

… لا ، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.

“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”

في الواقع، كانت خائفة من النوم.

شم.

كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.

تردد الخنزير الصغير قبل أن يهرول ويقترب من موقعه.

كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.

“حـ ، حتى أنهار ؟!”

كلما حدث ذلك ، حاولت جاهدة أن تتذكر لحظة معينة من ذلك اليوم.

أومأ الثلاثة برؤوسهم متزامنين.

“… هل انت بخير؟”

نظر سيول في ذهول ، فقط لملاحظة أن يون سيورا تتعرق بغزارة بينما كانت تمسح الأرضية على أربع. بالطبع ، لقد صدم من هذا المنظر. لم يستطع فقط معرفة سبب قيامها بتنظيف المكان ، ولكنها كانت أيضًا في منتصف فترة شفائها.

تذكرت يد سيول الممدودة نحوها.

“لماذا يساعدنا؟”

تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.

تلك الليلة…

إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.

“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”

‘… وهذه مشكلة كبيرة.’

“لـ ، لكن …”

لكن ، لسبب ما ، لم تستطع النوم الليلة ، مهما حدث. تقلبت على السرير وقلبته لفترة أطول قليلاً ، قبل أن تقرر في النهاية النهوض.

سيول ، بالطبع ، حمله على عجل وعانقه. ومع ذلك فقد بقيت مطيعة. لم يستطع إخفاء فرحته.

لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.

أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.

‘يده.’

“بكل صراحه… ”

بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.

“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”

توقفت قبل أن تصطدم بيده. أغمضت عينيها ووضعت أنفها بحذر على راحة يده.

… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.

شم.

شاهد سيول خدي الفتاة يي ينتفخان قبل أن تبتلع السائل في حلقها. ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتيه.

تسربت ضوضاء صغيرة أثناء شمها ، ومن المؤكد أنها اكتشفت رائحته. الرائحة تأتي من يده.

إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.

شم ، شم.

حتى ذلك الحين ، كان الفعل الخاطئ لا يزال فعلًا خاطئًا.

الآن بعد أن بدأت ، انتهى بها الأمر بالشم للمرة الثانية والثالثة.

تمتمت يي سيول آه بلا حول ولا قوة.

أدركت أنها لا ينبغي أن تفعل هذا. ومع ذلك ، مثل المدمنة ، لم تستطع التوقف.

لقد كان خنزير. ليس هذا فقط ، خنزير وردي صغيرٌ جدًا ، جسمه ممتلئ ولطيف بشكل رائع.

بالنسبة لـ يون سيورا ، التي لم تستطع النوم إلا من خلال تذكر أحداث ذلك اليوم خلال الليالي القليلة الماضية ، كان هذا إغراءً لم تستطع التغلب عليه.

قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.

‘جميل. لطيف… ‘

[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]

نظرًا لأن الشاب لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ ، أصبحت أفعالها أكثر جرأة.

– !!

وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.

كشفت عن أمنيتها البسيطة.

‘انها… دافئة… ‘

‘… وهذه مشكلة كبيرة.’

شعرت بالراحة والأمان الذي أعطته إياها يده الكبيرة ، نمت عيون يون سيورا في النهاية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر نمط تنفس ناعم ولكن منتظم من أنفها.

“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”

تلك الليلة…

“لن يكون الأمر سهلاً.”

كان سيول يحلم.

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

*

وكان هذا كل ما تحتاج.

“…. حلم؟”

“…. سيول-نيم.”

هل هذا أحد تلك الأحلام الواضحة ، أتساءل؟ تأمل سيول داخليًا وهو يتفحص محيطه الجديد.

نظرًا لأن الشاب لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ ، أصبحت أفعالها أكثر جرأة.

كان مشهد حلمه خلابًا للغاية. رأى تلة صغيرة جميلة مغطاة بدرجات اللون الأخضر المنعشة والعديد من الحيوانات المختلفة تلعب عليها.

“… هل انت بخير؟”

كان هناك دب يجلس على قمة التل ويتمتع بالنسيم اللطيف ؛ سنجاب يندفع عبر فروع الشجرة. غزال يشرب الماء من مجرى مائي…

‘هناك هناك.’

أثناء مشاهدته لهذا المشهد ، هبطت عيون سيول على حيوان معين جذب انتباهه أكثر.

“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”

‘يا؟’

“… استمعوا إلي. لقد اقترضت 15،000 نقطة في المجموع. كان ذلك بالنسبة لي لشراء المعدات اللازمة حتى أتمكن من محاولة إنهاء المهام “الصعبة جدًا” مع فريق ذلك الرجل. بعبارة أخرى ، لقد تلقيت أيضًا المساعدة من السيد هاو وين “.

لقد كان خنزير. ليس هذا فقط ، خنزير وردي صغيرٌ جدًا ، جسمه ممتلئ ولطيف بشكل رائع.

لم يكن يقدم مطالب فارغة. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها أن يون سيورا و الإخوت يي كانوا متخلفين عن الجميع. حتى بعد تلقي فئتهم ، لم يتغير شيء منذ يوم دخولهم المنطقة المحايدة. لكي نكون أكثر تحديدًا ، فقد افتقروا إلى نقاط النجاة ، لذلك لم يتمكنوا من شراء أي شيء ، بما في ذلك القدرات.

“إنه حقًا صغير… هل هو حديث الولادة؟

“بالتاكيد.”

وجد سيول الطريقة التي ينام بها وهو يتكئ على العشب لطيفة بشكل لا يصدق ، لذا اقترب منه بحذر. أراد أن يلقي نظرة فاحصة.

“نونونو ، تعال هنا ، هنا. لن اؤذيك”.

ززززز… ززز…

لن يكون التصميم البسيط كافياً في هذا المكان.

رآه يتنفس بهدوء هكذا ، ارتجف جسده بالكامل في مشاعر.

لقد فهم إلى حد ما من أين أتت فكرة فتاة الـ يي هذه. كان لديه أيضًا فكرة مسبقة عن أغنيس و هاو وين عندما سمع في البداية عن انتماءاتهما. على الأرجح ، كانوا يرعبون الناس حقًا. ولكن ، على الأقل بناءً على ما عرفه سيول ، كان هاو وين رجلًا يتمتع بشخصية طيبة.

في النهاية ، لم يعد قادرًا على التحكم في نفسه ، وقام بلطف بلمس الجسم الوردي للخنزير الصغير بإصبع السبابة.

“…. سيول-نيم.”

– !!

تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.

انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.

نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.

كيو؟

سيول ، بالطبع ، حمله على عجل وعانقه. ومع ذلك فقد بقيت مطيعة. لم يستطع إخفاء فرحته.

‘لطيف جدا!’

في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.

صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.

“تعلمون جميعًا عن تأثيرات هذه الغرفة ، أليس كذلك؟”

“نونونو ، تعال هنا ، هنا. لن اؤذيك”.

“مم.”

قدم سيول يده اليمنى ، مما تسبب في جفل الحيوان قليلاً والتوقف عن التراجع عنه. ثم حدق الخنزير الصغير في راحة يده المفتوحة.

بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.

“تعال هنا …”

كلما حدث ذلك ، حاولت جاهدة أن تتذكر لحظة معينة من ذلك اليوم.

تردد الخنزير الصغير قبل أن يهرول ويقترب من موقعه.

على الرغم من أنه كان من الصعب فهم السبب الذي جعله يقترح في بعض الأحيان بمكر أنه يجب عليها أن تنطق بكلمة “دمية دب” لأغنيس ، ولكن بغض النظر ، كان…

‘هناك هناك.’

‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’

عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.

وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.

“هل يجب علي الاحتفاظ به؟”

“أريد أن أصبح أقوى.”

تمامًا كما كان سيول يفكر بصدق في هذا ، لاحظ أن شيئًا ما قد تغير.

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

“لون ذهبي؟”

“ولكن ليس هناك حاجة للاكتئاب. اعتمادًا على ما تفعلونه خلال الفترة الزمنية المتبقية ، يمكنكم اللحاق بالباقي ، أو حتى تجاوزهم “.

بدلاً من ذلك ، تم استبدال اللون الوردي للخنزير الصغير من قبل بلون ذهبي لامع.

‘انها… دافئة… ‘

كيو!

كانت قنانين الكفاءة.

بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.

صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.

‘أوه أوه أوه!!’

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

سيول ، بالطبع ، حمله على عجل وعانقه. ومع ذلك فقد بقيت مطيعة. لم يستطع إخفاء فرحته.

لقد كانت ممتنةً لشخص ما.

حسنًا ، كان هناك قول مأثور ، لم يكن موجودًا – هذا ، من بين جميع أنواع الأحلام ، كانت الأحلام مع الخنازير هي الأفضل؟ والأكثر من ذلك ، بما أن الخنزير الصغير كان ذهبيًا ، فلا بد أن هذا الحلم كان حلمًا جيدًا حقًا.

“هذا لا يمكن أن يستمر.”

“إنه ملكي.”

بدأ نظام التدريب الذي لا يرحم.

ابتسم سيول بارتياح واحتضن الخنزير الصغير بإحكام وهو يرتبك ويتعمق في ذراعيه.

“لقد دخلت للتو في صفوف الرياضيين ذو المنشطات ، هل تعرفين ذلك؟”

‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’

“التدريب ، كما تقول؟”

– – –
ترجمة : Mkiller

في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.

في مناسبة أخرى ، عاد بعد إنهاء مهمة فقط ليجد يون سيورا مفقودةً من غرفته. وعلى رأس السرير ، رأى أربع أوراق مطوية بدقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط