نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 38

ملكة جمال فوكسي (1)

ملكة جمال فوكسي (1)

مانا.

حدق سول في إتجاه مغادرة سينزيا ، قبل مسح محيطه. أظهر آخرون من حوله ردود فعل مماثلة.

إذا تحدث المرء عن هذه القوة الغامضة ، فلن يكون هناك نهاية للمحادثة. ومع ذلك ، إذا كان على المرء أن يعرفها بأبسط المصطلحات ، فيمكن أن يطلق عليها “هدية فريدة”.

قفزت من مقعدها و….

بعد أن التهم الغزاة الإله الرئيسي ، كانت هذه القوة هي الطريقة الوحيدة لمقاومة البشر ضد الأجناس الفضائية.

“لم أكن متأكد تمامًا من ذلك. يمكنك القول أنه ليس لدي خطة ، في الواقع … ”

باستثناء حالة أو حالتين متطرفتين ، يمتلك جميع البشر عمومًا قدرًا من المانا. تم تحديد إمكانات نمو الفرد من خلال المواهب الفطرية أو سلالاته ، ولكن بدون شك ، وُلد البشر بهذه القوة الموجودة بداخلهم بالفعل.

“همبف.”

إلى حد كبير كل من استخدم هذه القوة “ بشكل احترافي ” سيقول نفس الشيء: سيكون من الأفضل أن يبدأ المرء في تدريب مانا في وقت مبكر من حياته قدر الإمكان.

على الرغم من أنه كان يستخدم مانا بشكل شبه لا شعوري ، إلا أنه كان يعتمد عليها منذ ما يقرب من 20 عامًا. حتمًا ، ازدادت كمية الطاقة التي يمكن أن يمارسها كثيرًا. ومع ذلك ، بفضله فجأة يسيء استخدام سلطته باستمرار ، تم دفع الدائرة التي كانت بالكاد تمسك بها إلى حافة الهاوية وانتهى بها الأمر بالانهيار.

لم يكن المقصود من هذه النصيحة ببساطة أن تشير إلى حقيقة أن كمية المانا المتاحة للفرد ستزيد من التدريب. يمكن للمرء أيضًا تدريب المسارات في أجسادهم حيث تتدفق المانا ، ما يسمى بـ “الدائرة”.

“دعنا نذهب ~! فعلينا العودة!”

يجب على الشخص المولود بكمية كبيرة من هذه الطاقة أن ينتبه جيدًا عندما بدأ تدريبه. كانت هناك العديد من الحالات التي لم تتمكن فيها الدوائر الهشة من تحمل دوران المانا وتمزقها. في بعض الحالات ، تم تدمير دوائرهم بالكامل.

كان هناك صوت شخص يشخر قادمًا من السخرية من الحشد.

تمامًا كما يقوم المرء بتلطيف الفولاذ مرارًا وتكرارًا لإزالة الشوائب قدر الإمكان ، فإن “الدائرة” ستعزز أيضًا تدريجيًا حيث تتدفق كمية يمكن التحكم فيها من المانا باستمرار عبر المسار. وبالتالي ، فإن تدريب المرء على نفسه من وقت مبكر كان بالفعل هو الدعوة الصحيحة التي يجب القيام بها.

“هل يمكنك رؤية الشخص القادم ليأخذك؟”

ومع ذلك ، كان الوضع الذي واجهه سول معقدًا للغاية.

عند سماع ذلك ، تجعدت زوايا شفاه أغنيس قليلاً.

تجلت قوته عندما كان صغيرا للغاية. تشكل مسار صغير تدريجيًا عندما اتبع غريزته واستخدم قوته الجديدة. لم يتلق يومًا تدريبًا مناسبًا ؛ لم يدرك حتى عن وعي أنه كان يسيء استخدام سلطته بشكل متكرر.

قبل أن يتمكن من فعل شيء حيال هذا الإدراك ، تم سحب الظلام فجأة من محيطه. لسع ضوء الشمس الساطع عينيه ، وتجاوز نسيم دافئ ورطب جلده.

وأثبتت اللحظة التي فقد فيها قوته أنها نقطة حرجة في حياته.

“لم أكن متأكد تمامًا من ذلك. يمكنك القول أنه ليس لدي خطة ، في الواقع … ”

على الرغم من أنه كان يستخدم مانا بشكل شبه لا شعوري ، إلا أنه كان يعتمد عليها منذ ما يقرب من 20 عامًا. حتمًا ، ازدادت كمية الطاقة التي يمكن أن يمارسها كثيرًا. ومع ذلك ، بفضله فجأة يسيء استخدام سلطته باستمرار ، تم دفع الدائرة التي كانت بالكاد تمسك بها إلى حافة الهاوية وانتهى بها الأمر بالانهيار.

بمجرد وصول الصباح ، انتهى الأمر بـ سول في مواجهة عاصفة من الفوضى. ذهبت أوديليت دلفين للإعلان عن حقيقة أنه نجح في مسح المهمة المستحيلة ، وهذا هو السبب. بفضلها ، كان عليه أن يكرر نفس السطر مرارًا وتكرارًا وهو يشق طريقه إلى الطابق الأول.

بفضل “الرؤية المستقبلية” ، “تذكر” جسده غريزيًا المسارات الجديدة التي يمكن استخدامها بدلاً من ذلك. أدى ذلك إلى استعادة سول لسلطاته ، ولكن مع ذلك ، ظلت دائرته القديمة معطلة.

…الجنة.

كان السبب في اختيار سول لـ “ دموع بسيكي” هو أنه بعد تعلم تطبيق المانا ، كان يستكشف بانتظام كيفية عمل دائرة جسده أثناء التأمل وانتهى به الأمر باكتشاف المسار المكسور.

“قلت لهم أن يأخذوا وقتهم. اعتقدت أنني قد أكون عاطفية بعض الشيء اليوم لسبب ما “.

[دموع بسيكي]

اجتمعت الرائحة المريرة والرائحة للدم الجاف والرائحة الكريهة المتعفنة للاعتداء على أنفه. استمر سول في التقيؤ لفترة ، وبعد أن تعافى ، لاحظ كل الإفرازات القذرة والفضلات التي تملأ الحوض بجانبه. تشكل عبوس عميق على وجهه.

الكيميائي الشهير في شهرزاد ، بسيكي.

“آه.”

لقد أشفق على امرأة دمر جسدها بسبب تدريب مانا الكارثي عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة.

اجتمعت الرائحة المريرة والرائحة للدم الجاف والرائحة الكريهة المتعفنة للاعتداء على أنفه. استمر سول في التقيؤ لفترة ، وبعد أن تعافى ، لاحظ كل الإفرازات القذرة والفضلات التي تملأ الحوض بجانبه. تشكل عبوس عميق على وجهه.

بالنسبة لهذه المرأة ، التي استمر جسدها في الذبول مع مرور كل يوم ، سعى بسيكي بلا هوادة إلى المعرفة وبحث عن طريقة لإعادة الحياة التي كانت تتوق إليها.

سرعان ما اكتشف سول السبب من فحص دائرته. لم يتم إصلاح دائرته المكسورة سابقًا فحسب ، بل أصبح الطول الإجمالي لدائرته أكبر أيضًا ، تم إزالة الشوائب التي تسد المسار بعيدًا ، مما يعني بشكل فعال أن العرض الكلي للدائرة قد زاد عدة طيات أيضًا.

ذهب في رحلة طويلة لشراء جميع مكونات إكسيره ، وبعد قهر العديد من التجارب والمحن الشاقة ، تمكن من تذوق ثمار النجاح. ومع ذلك ، عندما عاد إلى مدينة شهرزاد ، كانت المرأة التي كرس لها حياته كلها قد مرت بالفعل من هذا العالم.

كما شاهد طاولات الصالة حيث جلس مع زملائه في الفريق لإجراء محادثة ، أو لمناقشة استراتيجية مهمتهم التالية.

رغب العديد من الرجال المؤثرين في الحصول على نتائج رحلته المذهلة ، ومع ذلك اختار بسيكي ببساطة التوجه إلى المعبد المقدس حيث استقرت بقايا المرأة. وهناك تذرف دموع الحزن والصلاة.

ذهب في رحلة طويلة لشراء جميع مكونات إكسيره ، وبعد قهر العديد من التجارب والمحن الشاقة ، تمكن من تذوق ثمار النجاح. ومع ذلك ، عندما عاد إلى مدينة شهرزاد ، كانت المرأة التي كرس لها حياته كلها قد مرت بالفعل من هذا العالم.

صلى من أجل ذلك ، على الرغم من أنه لن يراها مرة أخرى ، دعها على الأقل تتلقى هذه الهدية الأخيرة منه.

“لقد فكرت كثيرًا – لقد كان برجًا.”

تأثر الإله بهذا الحب النقي الذي تخلى عن شرف المرء وثروته التي رأوا أنها مناسبة لتسمية هذا العرض باسم دموع بسيكي.

عندها فقط بدأ الناجون في التحرك واحدًا تلو الآخر. وراحوا يتجهون نحو الاتجاه الذي أشارت إليه سينزيا.

وهكذا ، ولدت دموع بسيكي – العنصر المعجزة الذي ربما يمثل أنقى جوهر الخيمياء. العنصر الذي يحتوي على كل المعرفة التي اكتسبها الإنسان طوال حياته ، من شبابه إلى شيخوخته.

تجلت قوته عندما كان صغيرا للغاية. تشكل مسار صغير تدريجيًا عندما اتبع غريزته واستخدم قوته الجديدة. لم يتلق يومًا تدريبًا مناسبًا ؛ لم يدرك حتى عن وعي أنه كان يسيء استخدام سلطته بشكل متكرر.

*

“إيفف…!”

“مم….”

حدق سول في إتجاه مغادرة سينزيا ، قبل مسح محيطه. أظهر آخرون من حوله ردود فعل مماثلة.

كان مشهد سول ضبابيًا. رمش عدة مرات ، مما تسبب في انزلاق الإفراز المتجمع هناك عن وجهه.

“آنسة دلفين؟”

كان بإمكانه سماع أصوات الرذاذ المبتلة في كل مرة يحاول فيها التحرك. كاد أن يشعر وكأنه يخوض في بركة ماء أو طين كثيف. شعر جسده كله أنه لزج وثقيل. دفع سول الجزء العلوي من جسمه بحذر لأعلى من حوض الاستحمام ، فقط ليبدأ في التجاوب بشكل عاجل.

“لماذا لا تزالون هنا؟”

“إيفف…!”

واصلت أوديليت دلفين الشخير حزينة ، مما دفع تونغ تشاي إلى الضحك.

اجتمعت الرائحة المريرة والرائحة للدم الجاف والرائحة الكريهة المتعفنة للاعتداء على أنفه. استمر سول في التقيؤ لفترة ، وبعد أن تعافى ، لاحظ كل الإفرازات القذرة والفضلات التي تملأ الحوض بجانبه. تشكل عبوس عميق على وجهه.

بشكل انعكاسي ، ضيَّق سول عينيه ورفع يده ببطء.

كان هناك دم أسود متعفن مملوء ببقايا جلده المقشر. سائل أصفر مريض يمكن أن يكون عرقه أو صريره ؛ هراء حقيقي ، حسن النية ؛ وأخيرًا ، قطع صلبة عائمة غير معروفة تمامًا لشيء ما….

عند سماع ذلك ، تجعدت زوايا شفاه أغنيس قليلاً.

كل هذه الفضلات المثيرة للاشمئزاز والرائحة كانت تبذل قصارى جهدها لإلقاء حفلة داخل الحوض. كان هناك الكثير من هذه “المواد” في الحوض ، وبالكاد يعتقد سول أنها خرجت جميعًا من جسده.

“لقد تدربت على الضربات والهجوم والقطع كالمجانين أيضًا.”

“لقد أجريت المكالمة الصحيحة ، نائمًا في حوض الاستحمام …”

جفل سول واستدار لينظر ، وأشارت يون سيورا بحذر خلفه. هاو وين ، جالسًا إلى جانب زملائه في الفريق ، كان يلوح له.

حبس سول أنفاسه أثناء فتح الصنابير. اندفع الماء الدافئ للخارج وتمكن من طرد البراز المتصلب ، وغسله ببطء.

…الجنة.

قرر سيول أنه قد يستحم أيضًا. كان لديه شعور أنه بمجرد مغادرته المنطقة المحايدة ، فإن أخذ حمام دافئ مثل هذا سيكون رفاهية قد لا يتمكن من تحملها لفترة طويلة. أيضًا ، أراد التخلص من كل الأشياء القذرة عنه في أسرع وقت ممكن أيضًا.

والأهم من ذلك ، نظرًا لزيادة المقدار الذي يمكن أن يتدفق عبر الدائرة ، فقد تعززت أيضًا القوة التي تتدفق بها بدورها.

وشرع في سكب مكملات الاستحمام التي ساعدت الشخص على التعافي الطبيعي وغمس جسده في الماء الدافئ. مكث هناك لأكثر من 30 دقيقة وقام بتنظيف جسده بالكامل مرتين. عندها فقط شعر بالانتعاش التام.

استدار سول ليغادر ، لكنه ظل متضاربًا.

شعر سول بمزيد من الرضا بعد رؤية انعكاس صورته الأكثر نظافة في المرآة. لم يمض وقت طويل حتى سقط في التأمل الهادئ. الآن بعد أن تخلص من كل الأشياء المثيرة للاشمئزاز منه ، حان الوقت لتأكيد آثار دموع بسيكي.

بغض النظر عن عدد المرات التي أعاد فيها إعادة هذا المشهد في رأسه ، فقد علم أنه كان على وشك الموت في ذلك الوقت.

‘مم…’

“دعنا نذهب ~! فعلينا العودة!”

لقد أدرك أن تدفق المانا أصبح أكثر سلاسة. على الرغم من أنه لم يشعر أبدًا أن التدفق كان بطيئًا في البداية ، إلا أنه كان لا يزال قريبًا من شخص استخدم 3G وانتقل أخيرًا إلى LTE واكتشاف عالم جديد تمامًا هناك أو شيء من هذا القبيل.

كان السبب في اختيار سول لـ “ دموع بسيكي” هو أنه بعد تعلم تطبيق المانا ، كان يستكشف بانتظام كيفية عمل دائرة جسده أثناء التأمل وانتهى به الأمر باكتشاف المسار المكسور.

سرعان ما اكتشف سول السبب من فحص دائرته. لم يتم إصلاح دائرته المكسورة سابقًا فحسب ، بل أصبح الطول الإجمالي لدائرته أكبر أيضًا ، تم إزالة الشوائب التي تسد المسار بعيدًا ، مما يعني بشكل فعال أن العرض الكلي للدائرة قد زاد عدة طيات أيضًا.

بعد كل ما قيل وفعل ، امتلأ الطابق الأول بأصوات الأبواب الفولاذية الثقيلة التي كانت تُفتح.

والأهم من ذلك ، نظرًا لزيادة المقدار الذي يمكن أن يتدفق عبر الدائرة ، فقد تعززت أيضًا القوة التي تتدفق بها بدورها.

وتدخل هيون سانغ مين فجأة على الثلاثي بينما كان سول يحدق في ذهول في بيئته الجديدة.

إذا كان سيقارن تدفقه السابق من المانا إلى تيار صغير لطيف من المياه المتدفقة من الوادي ، فقد أصبح الآن مثل نهر مهيب يتلوى ويهيج بحرية تامة.

‘مم…’

وبالفعل ، فقد وجد أنه من الأسهل التحكم في مانا. اندلعت صرخة الرعب من جلده بعد أن أدرك مدى شعورها بالانتعاش مع انتشار الطاقة حولها ودخولها حتى أصغر نقاط الوخز بالإبر في جميع أنحاء جسده.

حبس سول أنفاسه أثناء فتح الصنابير. اندفع الماء الدافئ للخارج وتمكن من طرد البراز المتصلب ، وغسله ببطء.

من هنا ، سيكون سول قادرًا على إخراج مانا أكثر بكثير مما أشارت إليه إحصائياته الحالية.

“إنها مليئة بالطاقة ، أليس كذلك؟”

[نافذة حالتك]

“انا سوف أفعل شكرا لك.”

[4. قدرات]

“كدت أموت…. ولا يمكنني حتى أن أتذكر ما الذي كنت أفكر فيه بحق الجحيم في ذلك الوقت ، عند تحدي تلك المهمة “.

3. قدرات أخرى (1)
– دائرة معززة (متفوقة)

[نافذة حالتك]

“أتساءل عما إذا كان هذا هو شعور تطهير نخاع العظام الشهير.”

بشكل انعكاسي ، ضيَّق سول عينيه ورفع يده ببطء.

ابتسم سيول بعد أن فحص نافذة حالته.

كان بإمكانه سماع أصوات الرذاذ المبتلة في كل مرة يحاول فيها التحرك. كاد أن يشعر وكأنه يخوض في بركة ماء أو طين كثيف. شعر جسده كله أنه لزج وثقيل. دفع سول الجزء العلوي من جسمه بحذر لأعلى من حوض الاستحمام ، فقط ليبدأ في التجاوب بشكل عاجل.

قادته مجموعة غريبة من الصدف إلى هذه النقطة الزمنية. إذا كانت وظيفته ساحرًا ، فمن المحتمل أن يعتقد أن هذه كانت واحدة من أعظم فرص الحظ التي واجهها في حياته ، وهو أمر لم يقابله مرة أخرى على الأرجح.

أومأ سول برأسه.

ومع ذلك ، لم يكن بإمكان سول سوى التفكير في استعادة مساره القديم وظل غافلاً عن الحقيقة الفعلية.

“همبف.”

*

بمجرد وصول الصباح ، انتهى الأمر بـ سول في مواجهة عاصفة من الفوضى. ذهبت أوديليت دلفين للإعلان عن حقيقة أنه نجح في مسح المهمة المستحيلة ، وهذا هو السبب. بفضلها ، كان عليه أن يكرر نفس السطر مرارًا وتكرارًا وهو يشق طريقه إلى الطابق الأول.

لن يكون قادرًا حتى على الوقوف في هذا المكان الآن.

“ما معنى هذه الفوضى؟”

قادته مجموعة غريبة من الصدف إلى هذه النقطة الزمنية. إذا كانت وظيفته ساحرًا ، فمن المحتمل أن يعتقد أن هذه كانت واحدة من أعظم فرص الحظ التي واجهها في حياته ، وهو أمر لم يقابله مرة أخرى على الأرجح.

لولا دخول سينزيا في الوقت المناسب مع جميع الخادمات في ساحة الطابق الأول ، لكان سول يقضي بقية يومه في شرح الأمور.

“لقد فكرت كثيرًا – لقد كان برجًا.”

لكن بعد تلقيها تفسيرًا لما حدث ، صُدمت. ألقت نظرة سريعة على لوحة الإعلانات الفارغة تمامًا وابتسمت ابتسامة ساخرة على شفتيها.

شعر سول بمزيد من الرضا بعد رؤية انعكاس صورته الأكثر نظافة في المرآة. لم يمض وقت طويل حتى سقط في التأمل الهادئ. الآن بعد أن تخلص من كل الأشياء المثيرة للاشمئزاز منه ، حان الوقت لتأكيد آثار دموع بسيكي.

“يبدو أنني مدين لأجنيس باعتذار.”

على الرغم من أنه تمكن من صنع العديد من الذكريات الجيدة في المنطقة ، إلا أنه لم يستطع البقاء هناك لبقية حياته أيضًا. إذا كانت هناك بداية ، فمن الطبيعي أن تكون هناك نهاية أيضًا. والآن حان الوقت لبدء مغامرة جديدة.

عند سماع ذلك ، تجعدت زوايا شفاه أغنيس قليلاً.

بعد كل ما قيل وفعل ، امتلأ الطابق الأول بأصوات الأبواب الفولاذية الثقيلة التي كانت تُفتح.

بعد ذلك بقليل ، بدأت إجراءات خروج بسيطة.

ومع ذلك ، كان الوضع الذي واجهه سول معقدًا للغاية.

قدمت سينزيا مدحًا قصيرًا للجميع ، وأثنت عليهم على عملهم الشاق طوال الأشهر الثلاثة الماضية. بعد ذلك دفع الناجون 1000 نقطة نجاة وأعادوا هواتفهم الذكية.

ابتسم سيول بعد أن فحص نافذة حالته.

بعد كل ما قيل وفعل ، امتلأ الطابق الأول بأصوات الأبواب الفولاذية الثقيلة التي كانت تُفتح.

“أنا أيضا. حسنًا ، دعنا نذهب إلى هناك. اجتمع الجميع على هذا الجانب “.

“اذهبوا من هناك وسوف تنتظركم الجنة التي كنتم تتشوق لدخولها.”

“أوم …. نعم دعنا نذهب.”

تحدثت سينزيا وهي تشير إلى الممر المظلم.

ابتسم سيول بعد أن فحص نافذة حالته.

“لن يكون هناك أي شخص يرشدكم لأننا سنضطر إلى البقاء في الخلف وإلغاء تنشيط المنطقة المحايدة. لكنني متأكدة من أنك أكثر من قادر على السير في ممر “.

المكان الذي سيبقى إلى الأبد في ذكرياته ، ابتعد عنه أكثر فأكثر حتى أصبح صغيرًا بما يكفي ليختفي عن نظره بقبضة واحدة فقط. وسرعان ما ابتلعت عتمة الممر الأضواء من الساحة ولم يعد بالإمكان رؤية أي شيء.

ربما أدرك بعض الناجين أنها كانت تمزح ، فبدأوا في الضحك رداً على ذلك.

“انا سوف أفعل شكرا لك.”

“حسنًا ، لن يحدث شيء على أي حال. حتى أننا أعددنا منطقة حفلات مفتوحة لكم بالخارج وللجميع. كل ما عليكم فعله هو انتظار أولئك الذين يأتون ليأخذوكم. بعد ذلك ، تفاوضوا ، و وقعوا العقد ، مهما يكن…. على أي حال ، ستجد وجبات بسيطة جاهزة لك على الطاولات الموضوعة بالخارج. استمتع بهدوء بوجبة الإفطار وانتظر هناك “.

تمامًا كما يقوم المرء بتلطيف الفولاذ مرارًا وتكرارًا لإزالة الشوائب قدر الإمكان ، فإن “الدائرة” ستعزز أيضًا تدريجيًا حيث تتدفق كمية يمكن التحكم فيها من المانا باستمرار عبر المسار. وبالتالي ، فإن تدريب المرء على نفسه من وقت مبكر كان بالفعل هو الدعوة الصحيحة التي يجب القيام بها.

ثم أخرجت سينزيا علبة سجائر وكأنها انتهت من حديثها ، قبل أن تفتح فمها مرة أخرى.

“….”

“أوه ، وطلب ، إذا جاز لي …. على الأقل لهذا اليوم ، لا تقاتل “.

الآن بعد أن فكر في الأمر ، بدا أن الاكتئاب الذي شعر به بعد مغادرة المنطقة المحايدة قد ارتفع قليلاً. تمامًا مثلما أشار هاو وين- من خلال طاقة أوديليت دلفين اللامحدودة وحماسه ، كان يشعر الآن بتحسن قليل.

توقفت عن الكلام للحظات من أجل إخراج سيجارة بأسنانها ، ثم واصلت حديثها بنبرة صوت خطيرة بشكل مدهش.

 

“أنصحك بترك أحداث المنطقة المحايدة ماضية. اليوم هو يوم الاحتفال ، أليس كذلك؟ ”

لأول مرة على الإطلاق ، بدأت تبتسم بهدوء.

أشعلت السيجارة ، واستنشقت بعمق ، وبعد فترة وجيزة ، تركت الدخان الأبيض يخرج من أنفها وفتح شفتيها.

لمس سول وجهه بسرعة. هل ابتسم للتو؟

“خاصة أنتم المدعوون…. أنا أعرف جيدًا مدى قوة مؤيديكم. أن تكونوا قادرين على التباهي بحق الفرد في حشد العديد من العلامات ، فأنا متأكد من أنهم يمتلكون قدرًا كبيرًا من التأثير هنا “.

أشعلت السيجارة ، واستنشقت بعمق ، وبعد فترة وجيزة ، تركت الدخان الأبيض يخرج من أنفها وفتح شفتيها.

“….”

تجلت قوته عندما كان صغيرا للغاية. تشكل مسار صغير تدريجيًا عندما اتبع غريزته واستخدم قوته الجديدة. لم يتلق يومًا تدريبًا مناسبًا ؛ لم يدرك حتى عن وعي أنه كان يسيء استخدام سلطته بشكل متكرر.

“ولكن سيكون من الأفضل لكم أن تتخلى عن الأحقاد التافهة التي لديكم قبل مغادرة هذا المكان. تذكروا ذلك.”

‘لكن لماذا؟’

كان هناك صوت شخص يشخر قادمًا من السخرية من الحشد.

السيدة الصغيرة المشار إليها كانت بطبيعة الحال أوديليت دلفين. ظلت ذراعيها مقفلة على صدرها بينما لم يدخر سول حتى لمحة. كان كل من خديها منتفخًا بشكل حزين أيضًا. يمكن لأي شخص أن يقول بسهولة أنها كانت غاضبة من هذا المنظر.

“على الرغم من أنني قدمت مثل هذا الطلب الصغير اللطيف ، إلا أنكم سترون حتما بعض إراقة الدماء في اليوم الأول …. اوه حسنا. في اللحظة التي تخطو فيها قدمك خارج هذا المكان ، لم تعدوا مصدر قلقي ، لذا افعلوا ما تريدون “.

وهكذا ، ولدت دموع بسيكي – العنصر المعجزة الذي ربما يمثل أنقى جوهر الخيمياء. العنصر الذي يحتوي على كل المعرفة التي اكتسبها الإنسان طوال حياته ، من شبابه إلى شيخوخته.

نقرت سينزيا على لسانها وواصلت مسيرتها أثناء تمشيط شعرها لأعلى.

بدت رائعة الجمال أثناء شكواها بهذا الشكل ، لذا ضغط سول على خديها برفق وسحبها. حدقت فيه بعيون حزينة ، وخرج صوت هواء متسرب من فمها.

“بهذا أعلن الإغلاق الرسمي للمنطقة المحايدة.”

مانا.

لأول مرة على الإطلاق ، بدأت تبتسم بهدوء.

صلى من أجل ذلك ، على الرغم من أنه لن يراها مرة أخرى ، دعها على الأقل تتلقى هذه الهدية الأخيرة منه.

“لقد كان عملاً روتينيًا حقيقيًا أن تعتني بكم كثيرًا. دعونا لا نلتقي مرة أخرى “.

كان هناك دم أسود متعفن مملوء ببقايا جلده المقشر. سائل أصفر مريض يمكن أن يكون عرقه أو صريره ؛ هراء حقيقي ، حسن النية ؛ وأخيرًا ، قطع صلبة عائمة غير معروفة تمامًا لشيء ما….

ثم دارت حولها وغادرت.

كان بإمكانه سماع أصوات الرذاذ المبتلة في كل مرة يحاول فيها التحرك. كاد أن يشعر وكأنه يخوض في بركة ماء أو طين كثيف. شعر جسده كله أنه لزج وثقيل. دفع سول الجزء العلوي من جسمه بحذر لأعلى من حوض الاستحمام ، فقط ليبدأ في التجاوب بشكل عاجل.

“هل هذه هي النهاية؟”

“بوووووووووو … أوه؟”

حدق سول في إتجاه مغادرة سينزيا ، قبل مسح محيطه. أظهر آخرون من حوله ردود فعل مماثلة.

كما شاهد طاولات الصالة حيث جلس مع زملائه في الفريق لإجراء محادثة ، أو لمناقشة استراتيجية مهمتهم التالية.

“لماذا لا تزالون هنا؟”

وبالفعل ، فقد وجد أنه من الأسهل التحكم في مانا. اندلعت صرخة الرعب من جلده بعد أن أدرك مدى شعورها بالانتعاش مع انتشار الطاقة حولها ودخولها حتى أصغر نقاط الوخز بالإبر في جميع أنحاء جسده.

في ذلك الوقت ، حفر صوت تلك المرأة الحاد في قنوات أذنه مرة أخرى.

“مم….”

“لماذا لا تغادرون بالفعل؟ هل علينا أن نمسك يديكم أيضًا؟ ”

“إيفف…!”

عندها فقط بدأ الناجون في التحرك واحدًا تلو الآخر. وراحوا يتجهون نحو الاتجاه الذي أشارت إليه سينزيا.

شعر سول بمزيد من الرضا بعد رؤية انعكاس صورته الأكثر نظافة في المرآة. لم يمض وقت طويل حتى سقط في التأمل الهادئ. الآن بعد أن تخلص من كل الأشياء المثيرة للاشمئزاز منه ، حان الوقت لتأكيد آثار دموع بسيكي.

‘إذن كذلك…. حقا تنتهي.’

“أنصحك بترك أحداث المنطقة المحايدة ماضية. اليوم هو يوم الاحتفال ، أليس كذلك؟ ”

حدق سول في إحدى الخادمات اللائي يتبعن سينزيا. ربما شعرت بنظرته ، استدارت أغنيس للنظر إليه مرة أخرى. لوّح لها بيده في ذهول ، وأجابته بالعادة – القوس الكريم الصامت.

لقد أشفق على امرأة دمر جسدها بسبب تدريب مانا الكارثي عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة.

“دعنا نذهب ~! فعلينا العودة!”

“حسنًا ، كما ترى ، اعتقدت أن وجهك كان بهذا المظهر المحبط حقًا لفترة من الوقت الآن ~.”

أمسكت يي سيوا آه بذراع سول بحماس وشدته.

صلى من أجل ذلك ، على الرغم من أنه لن يراها مرة أخرى ، دعها على الأقل تتلقى هذه الهدية الأخيرة منه.

“حقا ، هذا هو؟”

*

حتى أثناء جره بعيدًا ، استمر سول في إلقاء نظرة خاطفة خلفه. لم يكن يريد أن يفوت أي شيء.

كان السبب في اختيار سول لـ “ دموع بسيكي” هو أنه بعد تعلم تطبيق المانا ، كان يستكشف بانتظام كيفية عمل دائرة جسده أثناء التأمل وانتهى به الأمر باكتشاف المسار المكسور.

يائسًا ، أخذ في مشاهد المنطقة المحايدة.

صلى من أجل ذلك ، على الرغم من أنه لن يراها مرة أخرى ، دعها على الأقل تتلقى هذه الهدية الأخيرة منه.

“لقد ركضت على المسار بجنون ، أليس كذلك؟”

“دعنا نذهب ~! فعلينا العودة!”

رأى لوحة إعلانات المهمة فارغة الآن.

*

كما شاهد طاولات الصالة حيث جلس مع زملائه في الفريق لإجراء محادثة ، أو لمناقشة استراتيجية مهمتهم التالية.

حدق سول في إتجاه مغادرة سينزيا ، قبل مسح محيطه. أظهر آخرون من حوله ردود فعل مماثلة.

“لقد تدربت على الضربات والهجوم والقطع كالمجانين أيضًا.”

كل هذه الفضلات المثيرة للاشمئزاز والرائحة كانت تبذل قصارى جهدها لإلقاء حفلة داخل الحوض. كان هناك الكثير من هذه “المواد” في الحوض ، وبالكاد يعتقد سول أنها خرجت جميعًا من جسده.

… الصالة الرياضية التي تدرب فيها كما لو لم يكن هناك غد تحت إشراف أغنيس ؛ المتاجر التي كان يتصفح فيها النوافذ ، متسائلاً عما إذا كان هناك أي شيء ملفت للنظر ؛ المطعم الذي كان يأكل فيه دائمًا ؛ وحتى أماكن نومه التي كانت مليئة بضحك وأصوات أشقاء يي المقيمين معه …

لمس سول وجهه بسرعة. هل ابتسم للتو؟

ذكريات الأشهر الثلاثة الماضية دخلت بسرعة وخرجت من دماغه.

ومع ذلك ، كان الوضع الذي واجهه سول معقدًا للغاية.

المكان الذي رغب فيه بالتغيير – المكان الذي تمكن فيه أخيرًا من التغيير.

قفزت من مقعدها و….

المكان الذي سيبقى إلى الأبد في ذكرياته ، ابتعد عنه أكثر فأكثر حتى أصبح صغيرًا بما يكفي ليختفي عن نظره بقبضة واحدة فقط. وسرعان ما ابتلعت عتمة الممر الأضواء من الساحة ولم يعد بالإمكان رؤية أي شيء.

 

“آه.”

وتدخل هيون سانغ مين فجأة على الثلاثي بينما كان سول يحدق في ذهول في بيئته الجديدة.

كان سول على وشك مد يده ، فقط ليدرك متأخرا أن يي سيوا آه كانت لا يزال ممسكتاً بذراعه.

“مم….”

“… .أورابوني؟”

تمامًا كما يقوم المرء بتلطيف الفولاذ مرارًا وتكرارًا لإزالة الشوائب قدر الإمكان ، فإن “الدائرة” ستعزز أيضًا تدريجيًا حيث تتدفق كمية يمكن التحكم فيها من المانا باستمرار عبر المسار. وبالتالي ، فإن تدريب المرء على نفسه من وقت مبكر كان بالفعل هو الدعوة الصحيحة التي يجب القيام بها.

أمالت يي سيوا آه رأسها. كان معظم الناجين قد غادروا الممر بالفعل ، لكن الشباب ما زالوا يترددون في المغادرة.

صلى من أجل ذلك ، على الرغم من أنه لن يراها مرة أخرى ، دعها على الأقل تتلقى هذه الهدية الأخيرة منه.

“أوم …. نعم دعنا نذهب.”

حتى أثناء جره بعيدًا ، استمر سول في إلقاء نظرة خاطفة خلفه. لم يكن يريد أن يفوت أي شيء.

استدار سول ليغادر ، لكنه ظل متضاربًا.

…الجنة.

‘لكن لماذا؟’

“لقد أجريت المكالمة الصحيحة ، نائمًا في حوض الاستحمام …”

لقد كان ينتظر نهاية المنطقة المحايدة لفترة طويلة ، ولكن….

‘لكن لماذا؟’

‘لماذا ا….؟’

استدار سول ليغادر ، لكنه ظل متضاربًا.

خطوات قليلة فقط ، وهو سيدخل الجنة بعد….

الكيميائي الشهير في شهرزاد ، بسيكي.

“… لماذا أنا لست سعيدا؟”

“حتى ذلك الحين!”

عندها فقط ، فهم سول السبب: لم يكن سعيدًا بحقيقة أنه اضطر إلى مغادرة المنطقة المحايدة.

مانا.

قبل أن يتمكن من فعل شيء حيال هذا الإدراك ، تم سحب الظلام فجأة من محيطه. لسع ضوء الشمس الساطع عينيه ، وتجاوز نسيم دافئ ورطب جلده.

بالنسبة لهذه المرأة ، التي استمر جسدها في الذبول مع مرور كل يوم ، سعى بسيكي بلا هوادة إلى المعرفة وبحث عن طريقة لإعادة الحياة التي كانت تتوق إليها.

بشكل انعكاسي ، ضيَّق سول عينيه ورفع يده ببطء.

“أنا أيضا. حسنًا ، دعنا نذهب إلى هناك. اجتمع الجميع على هذا الجانب “.

أول ما رآه كان السماء مصبوغة بظلال حمراء ناعمة تحت أشعة الشمس الحارقة. وتحت ذلك ، مساحة شاسعة من السهل المهجور المغطاة بدرجات اللون البني الموحل من العدم. امتد السهل حتى الآن وعلى نطاق واسع ، اعتقد سيول للحظات أنه يمكنه رؤية نهاية العالم حيث تلتقي السماء والأرض.

كان هناك صوت شخص يشخر قادمًا من السخرية من الحشد.

‘اذن هذا هو….’

… الصالة الرياضية التي تدرب فيها كما لو لم يكن هناك غد تحت إشراف أغنيس ؛ المتاجر التي كان يتصفح فيها النوافذ ، متسائلاً عما إذا كان هناك أي شيء ملفت للنظر ؛ المطعم الذي كان يأكل فيه دائمًا ؛ وحتى أماكن نومه التي كانت مليئة بضحك وأصوات أشقاء يي المقيمين معه …

…الجنة.

“هل يمكنك رؤية الشخص القادم ليأخذك؟”

في الواقع ، كان يقف الآن في الجنة المفقودة ، حيث لم يكن هناك شيء يمكن أن تراه العين.

ومع ذلك ، لم يكن بإمكان سول سوى التفكير في استعادة مساره القديم وظل غافلاً عن الحقيقة الفعلية.

“لقد فكرت كثيرًا – لقد كان برجًا.”

وبالفعل ، فقد وجد أنه من الأسهل التحكم في مانا. اندلعت صرخة الرعب من جلده بعد أن أدرك مدى شعورها بالانتعاش مع انتشار الطاقة حولها ودخولها حتى أصغر نقاط الوخز بالإبر في جميع أنحاء جسده.

لم يرغب فك يي سيونغ جين في الإغلاق وهو ينظر للأعلى خلفه.

“لم أكن متأكد تمامًا من ذلك. يمكنك القول أنه ليس لدي خطة ، في الواقع … ”

برج أبيض وحيد يقف على هذا المنظر الطبيعي المهجور. حجمها الهائل جعل المرء يتقلص من جلالته ، ومع ذلك لا يسع المرء إلا أن يعتقد أنه كان جميلًا أيضًا.

جفل سول واستدار لينظر ، وأشارت يون سيورا بحذر خلفه. هاو وين ، جالسًا إلى جانب زملائه في الفريق ، كان يلوح له.

“لماذا لا نتناول الإفطار ، الآن بعد أن ألقينا نظرة حولنا؟”

“لن يكون هناك أي شخص يرشدكم لأننا سنضطر إلى البقاء في الخلف وإلغاء تنشيط المنطقة المحايدة. لكنني متأكدة من أنك أكثر من قادر على السير في ممر “.

وتدخل هيون سانغ مين فجأة على الثلاثي بينما كان سول يحدق في ذهول في بيئته الجديدة.

قدمت سينزيا مدحًا قصيرًا للجميع ، وأثنت عليهم على عملهم الشاق طوال الأشهر الثلاثة الماضية. بعد ذلك دفع الناجون 1000 نقطة نجاة وأعادوا هواتفهم الذكية.

تمامًا كما قالت سينزيا ، كانت هناك عدة طاولات خشبية موضوعة خارج البرج مع طعام فوقها.

بشكل انعكاسي ، ضيَّق سول عينيه ورفع يده ببطء.

“هل يمكنك رؤية الشخص القادم ليأخذك؟”

“لقد تدربت على الضربات والهجوم والقطع كالمجانين أيضًا.”

اجتاحت سول نظراته ببطء إلى الحشد. كان المكان صاخبًا للغاية كما لو أن الأشخاص الذين يأتون لجلب الناجين قد اختلطوا بهم بالفعل.

عندها فقط بدأ الناجون في التحرك واحدًا تلو الآخر. وراحوا يتجهون نحو الاتجاه الذي أشارت إليه سينزيا.

هز سول رأسه ببطء بينما كان ينظر إلى بعض الناس وهم يصطدمون بأكتافهم وهم يصرخون ، “أميغو!” لم يستطع رؤية كيم هانا في أي مكان.

“حسنا حسنا حسنا. لن أجعلك تبقى لفترة طويلة ، لذلك دعونا نشارك فقط مشروبًا أو اثنين “.

“لا أعتقد أنها هنا بعد.”

تحدثت سينزيا وهي تشير إلى الممر المظلم.

“أنا أيضا. حسنًا ، دعنا نذهب إلى هناك. اجتمع الجميع على هذا الجانب “.

لولا دخول سينزيا في الوقت المناسب مع جميع الخادمات في ساحة الطابق الأول ، لكان سول يقضي بقية يومه في شرح الأمور.

على الطاولة ، وجه هيون سانغ مين الشباب إلى هناك، وكان شين سانغ آه ويون سيورا في انتظارهم بالفعل.

بمجرد وصول الصباح ، انتهى الأمر بـ سول في مواجهة عاصفة من الفوضى. ذهبت أوديليت دلفين للإعلان عن حقيقة أنه نجح في مسح المهمة المستحيلة ، وهذا هو السبب. بفضلها ، كان عليه أن يكرر نفس السطر مرارًا وتكرارًا وهو يشق طريقه إلى الطابق الأول.

“على أي حال. بالنسبة لمكان يسمى الجنة ، ليس هناك الكثير للنظر إليه ، أليس كذلك؟ ”

قادته مجموعة غريبة من الصدف إلى هذه النقطة الزمنية. إذا كانت وظيفته ساحرًا ، فمن المحتمل أن يعتقد أن هذه كانت واحدة من أعظم فرص الحظ التي واجهها في حياته ، وهو أمر لم يقابله مرة أخرى على الأرجح.

“هل تعرف أين نحن؟ إلى جانب البرج ، لا يوجد شيء على الإطلاق هنا “.

“يبدو أنني مدين لأجنيس باعتذار.”

عندما بدأت الوجبة ، بدأ الناس في الدردشة فيما بينهم. اشتكى هيون سانغ مين من أن الرجل الذي دعاه قد تأخر ، بينما كشفت شين سانغ اه عن مخاوفها من كونها متعاقدة ، لكن بعد ذلك ، قالت إنها واثقة بشكل معقول من فرصها منذ أن أصبحت الآن كاهنة.

استدار سول ليغادر ، لكنه ظل متضاربًا.

لم يأكل سول أي شيء ، فقط تململ مع الكوب الخشبي الذي يحتوي على نوع من الشراب.

تمامًا كما قالت سينزيا ، كانت هناك عدة طاولات خشبية موضوعة خارج البرج مع طعام فوقها.

فقط يون سيورا درست مزاج سول المرير لفترة من الوقت قبل أن تضغط عليه بلطف بإصبعها.

“أوه ، وطلب ، إذا جاز لي …. على الأقل لهذا اليوم ، لا تقاتل “.

“؟”

‘لكن لماذا؟’

جفل سول واستدار لينظر ، وأشارت يون سيورا بحذر خلفه. هاو وين ، جالسًا إلى جانب زملائه في الفريق ، كان يلوح له.

قبل أن يتمكن من فعل شيء حيال هذا الإدراك ، تم سحب الظلام فجأة من محيطه. لسع ضوء الشمس الساطع عينيه ، وتجاوز نسيم دافئ ورطب جلده.

طلب سول إذن الآخرين وغادر الطاولة للتوجه إلى هناك.

لأول مرة على الإطلاق ، بدأت تبتسم بهدوء.

“رجلك لم يصل بعد؟”

طلب سول إذن الآخرين وغادر الطاولة للتوجه إلى هناك.

“نعم ، إنها ليست هنا بعد. ماذا عنك ، هاو وين؟ ”

ثم ركضت نحو سول وأمسكت ذراعيه قبل أن تتشبث به.

“قلت لهم أن يأخذوا وقتهم. اعتقدت أنني قد أكون عاطفية بعض الشيء اليوم لسبب ما “.

هز سول رأسه ببطء بينما كان ينظر إلى بعض الناس وهم يصطدمون بأكتافهم وهم يصرخون ، “أميغو!” لم يستطع رؤية كيم هانا في أي مكان.

تعرّف سول على الفور على هذا الشعور وأومأ برأسه.

على الرغم من أنه تمكن من صنع العديد من الذكريات الجيدة في المنطقة ، إلا أنه لم يستطع البقاء هناك لبقية حياته أيضًا. إذا كانت هناك بداية ، فمن الطبيعي أن تكون هناك نهاية أيضًا. والآن حان الوقت لبدء مغامرة جديدة.

“على أي حال ، هل يمكنك أن تفعل شيئًا حيال هذه السيدة الصغيرة هنا ورأسها مقلوب على طول الطريق؟ لقد كانت مثل هذا لفترة من الوقت “.

“جيد جدا. الآن ، الجميع ، في صحتك ~ “.

السيدة الصغيرة المشار إليها كانت بطبيعة الحال أوديليت دلفين. ظلت ذراعيها مقفلة على صدرها بينما لم يدخر سول حتى لمحة. كان كل من خديها منتفخًا بشكل حزين أيضًا. يمكن لأي شخص أن يقول بسهولة أنها كانت غاضبة من هذا المنظر.

‘اذن هذا هو….’

“آنسة دلفين؟”

بعد كل ما قيل وفعل ، امتلأ الطابق الأول بأصوات الأبواب الفولاذية الثقيلة التي كانت تُفتح.

“همبف.”

نقرت سينزيا على لسانها وواصلت مسيرتها أثناء تمشيط شعرها لأعلى.

“هل مازلت غاضبا؟”

واصلت أوديليت دلفين الشخير حزينة ، مما دفع تونغ تشاي إلى الضحك.

“همبفف!”

[نافذة حالتك]

واصلت أوديليت دلفين الشخير حزينة ، مما دفع تونغ تشاي إلى الضحك.

والأهم من ذلك ، نظرًا لزيادة المقدار الذي يمكن أن يتدفق عبر الدائرة ، فقد تعززت أيضًا القوة التي تتدفق بها بدورها.

“بصراحة ، ما زلت لا أصدق ذلك. لقد قمت بالفعل بمسح المهمة المستحيلة بشيء لم يكن أكثر من تعويذة واحدة “.

“انها بالتأكيد هي.”

“لم أكن متأكد تمامًا من ذلك. يمكنك القول أنه ليس لدي خطة ، في الواقع … ”

“….”

فرك سول دون وعي خده الأيسر وارتجف. هذا الشيء ، مهما كان ، تجاوز خده ربما كان يهدف إلى إخافته.

“أتساءل عما إذا كان هذا هو شعور تطهير نخاع العظام الشهير.”

ومع ذلك ، ماذا لو استهدف العدو مواقعه الحيوية منذ البداية؟

“جيد جدا. الآن ، الجميع ، في صحتك ~ “.

لن يكون قادرًا حتى على الوقوف في هذا المكان الآن.

المكان الذي سيبقى إلى الأبد في ذكرياته ، ابتعد عنه أكثر فأكثر حتى أصبح صغيرًا بما يكفي ليختفي عن نظره بقبضة واحدة فقط. وسرعان ما ابتلعت عتمة الممر الأضواء من الساحة ولم يعد بالإمكان رؤية أي شيء.

بغض النظر عن عدد المرات التي أعاد فيها إعادة هذا المشهد في رأسه ، فقد علم أنه كان على وشك الموت في ذلك الوقت.

جفل سول واستدار لينظر ، وأشارت يون سيورا بحذر خلفه. هاو وين ، جالسًا إلى جانب زملائه في الفريق ، كان يلوح له.

“كدت أموت…. ولا يمكنني حتى أن أتذكر ما الذي كنت أفكر فيه بحق الجحيم في ذلك الوقت ، عند تحدي تلك المهمة “.

كل هذه الفضلات المثيرة للاشمئزاز والرائحة كانت تبذل قصارى جهدها لإلقاء حفلة داخل الحوض. كان هناك الكثير من هذه “المواد” في الحوض ، وبالكاد يعتقد سول أنها خرجت جميعًا من جسده.

“هكذا يقول ، دلفين. ماذا لو تتوقفي عن الغضب الآن؟ ”

إلى حد كبير كل من استخدم هذه القوة “ بشكل احترافي ” سيقول نفس الشيء: سيكون من الأفضل أن يبدأ المرء في تدريب مانا في وقت مبكر من حياته قدر الإمكان.

“حتى ذلك الحين!”

عندما بدأت الوجبة ، بدأ الناس في الدردشة فيما بينهم. اشتكى هيون سانغ مين من أن الرجل الذي دعاه قد تأخر ، بينما كشفت شين سانغ اه عن مخاوفها من كونها متعاقدة ، لكن بعد ذلك ، قالت إنها واثقة بشكل معقول من فرصها منذ أن أصبحت الآن كاهنة.

دارت أوديليت دلفين حول مقعدها وحدقت في سول وضربت الطاولة بيديها.

بعد أن التهم الغزاة الإله الرئيسي ، كانت هذه القوة هي الطريقة الوحيدة لمقاومة البشر ضد الأجناس الفضائية.

“كان من الممكن أن تقول شيئًا!”

“هل هذه هي النهاية؟”

“لكن ، إذا مت ، فأنا …”

وتدخل هيون سانغ مين فجأة على الثلاثي بينما كان سول يحدق في ذهول في بيئته الجديدة.

“حتى ذلك الحين~~ !! ”

لم يأكل سول أي شيء ، فقط تململ مع الكوب الخشبي الذي يحتوي على نوع من الشراب.

قفزت من مقعدها و….

“بصراحة ، ما زلت لا أصدق ذلك. لقد قمت بالفعل بمسح المهمة المستحيلة بشيء لم يكن أكثر من تعويذة واحدة “.

“أردت أيضًا القيام بهذه المهمة المستحيلة أيضًا~!! ”

“وأخيراً ابتسمت.”

ثم ركضت نحو سول وأمسكت ذراعيه قبل أن تتشبث به.

“لقد كان عملاً روتينيًا حقيقيًا أن تعتني بكم كثيرًا. دعونا لا نلتقي مرة أخرى “.

“أنا أيضًا أردت حقًا الحصول على قسيمة متجر VIP ~~~ !!”

استدار سول ليغادر ، لكنه ظل متضاربًا.

“….”

ربما أدرك بعض الناجين أنها كانت تمزح ، فبدأوا في الضحك رداً على ذلك.

“أنت رخيص للغاية ، تفعل كل شيء بمفردك ~. قسيمة VIP الخاصة بي ~~! ”

ذكريات الأشهر الثلاثة الماضية دخلت بسرعة وخرجت من دماغه.

“… أهاهاها …”

“ما معنى هذه الفوضى؟”

انفجر الضحك من فم سول وهو يشاهدها وهي تتأوه بشكل لطيف. ذكّرته بأخت صغيرة تئن وتشكو بمرارة ، ولم يستطع مساعدة نفسه.

“أنا أيضا. حسنًا ، دعنا نذهب إلى هناك. اجتمع الجميع على هذا الجانب “.

“يا لك من دمية ، سوووووول….”

أمسكت يي سيوا آه بذراع سول بحماس وشدته.

بدت رائعة الجمال أثناء شكواها بهذا الشكل ، لذا ضغط سول على خديها برفق وسحبها. حدقت فيه بعيون حزينة ، وخرج صوت هواء متسرب من فمها.

كان سول على وشك مد يده ، فقط ليدرك متأخرا أن يي سيوا آه كانت لا يزال ممسكتاً بذراعه.

“بوووووووووو … أوه؟”

اجتمعت الرائحة المريرة والرائحة للدم الجاف والرائحة الكريهة المتعفنة للاعتداء على أنفه. استمر سول في التقيؤ لفترة ، وبعد أن تعافى ، لاحظ كل الإفرازات القذرة والفضلات التي تملأ الحوض بجانبه. تشكل عبوس عميق على وجهه.

وبعد ذلك ، كما لو أنها اكتشفت شيئًا ما ، فتحت عيناها على نطاق أوسع ، وقفزت لأعلى ولأسفل. لوحت حول يديها وصرخت.

قدمت سينزيا مدحًا قصيرًا للجميع ، وأثنت عليهم على عملهم الشاق طوال الأشهر الثلاثة الماضية. بعد ذلك دفع الناجون 1000 نقطة نجاة وأعادوا هواتفهم الذكية.

“هنا!! أنا هنا!!”

“أوه ، وطلب ، إذا جاز لي …. على الأقل لهذا اليوم ، لا تقاتل “.

هربت في خطوات جيدة التهوية. اعتقد سول أن الشخص الذي دعاها لابد أنه وصل. بابتسامة على شفتيه ، تراجع هاو وين عن نظرته من أوديليت وضحك بصوت عالٍ.

“هنا!! أنا هنا!!”

“إنها مليئة بالطاقة ، أليس كذلك؟”

“مم….”

“انها بالتأكيد هي.”

*

“وأخيراً ابتسمت.”

بعد ذلك بقليل ، بدأت إجراءات خروج بسيطة.

“استميحك عذرا؟”

“….”

لمس سول وجهه بسرعة. هل ابتسم للتو؟

لم يرغب فك يي سيونغ جين في الإغلاق وهو ينظر للأعلى خلفه.

“حسنًا ، كما ترى ، اعتقدت أن وجهك كان بهذا المظهر المحبط حقًا لفترة من الوقت الآن ~.”

عند سماع ذلك ، تجعدت زوايا شفاه أغنيس قليلاً.

“…أنا؟”

وكما كانت أربعة أكواب على وشك أن تلتصق ببعضها البعض….

الآن بعد أن فكر في الأمر ، بدا أن الاكتئاب الذي شعر به بعد مغادرة المنطقة المحايدة قد ارتفع قليلاً. تمامًا مثلما أشار هاو وين- من خلال طاقة أوديليت دلفين اللامحدودة وحماسه ، كان يشعر الآن بتحسن قليل.

“إيفف…!”

“حسنا حسنا حسنا. لن أجعلك تبقى لفترة طويلة ، لذلك دعونا نشارك فقط مشروبًا أو اثنين “.

ابتسم سيول بعد أن فحص نافذة حالته.

“انا سوف أفعل شكرا لك.”

بالنسبة لهذه المرأة ، التي استمر جسدها في الذبول مع مرور كل يوم ، سعى بسيكي بلا هوادة إلى المعرفة وبحث عن طريقة لإعادة الحياة التي كانت تتوق إليها.

أومأ سول برأسه.

وكما كانت أربعة أكواب على وشك أن تلتصق ببعضها البعض….

على الرغم من أنه تمكن من صنع العديد من الذكريات الجيدة في المنطقة ، إلا أنه لم يستطع البقاء هناك لبقية حياته أيضًا. إذا كانت هناك بداية ، فمن الطبيعي أن تكون هناك نهاية أيضًا. والآن حان الوقت لبدء مغامرة جديدة.

بعد أن التهم الغزاة الإله الرئيسي ، كانت هذه القوة هي الطريقة الوحيدة لمقاومة البشر ضد الأجناس الفضائية.

شعر عقله أخف بكثير عندما فكر هكذا.

“انها بالتأكيد هي.”

“جيد جدا. الآن ، الجميع ، في صحتك ~ “.

المكان الذي سيبقى إلى الأبد في ذكرياته ، ابتعد عنه أكثر فأكثر حتى أصبح صغيرًا بما يكفي ليختفي عن نظره بقبضة واحدة فقط. وسرعان ما ابتلعت عتمة الممر الأضواء من الساحة ولم يعد بالإمكان رؤية أي شيء.

على الرغم من مغادرة أوديليت دلفين ، إلا أن سلفادور لوردا و تونغ تشاي و هاو وين كانوا لا يزالون هنا.

“….”

وكما كانت أربعة أكواب على وشك أن تلتصق ببعضها البعض….

حبس سول أنفاسه أثناء فتح الصنابير. اندفع الماء الدافئ للخارج وتمكن من طرد البراز المتصلب ، وغسله ببطء.

 

“مم….”

 

كان السبب في اختيار سول لـ “ دموع بسيكي” هو أنه بعد تعلم تطبيق المانا ، كان يستكشف بانتظام كيفية عمل دائرة جسده أثناء التأمل وانتهى به الأمر باكتشاف المسار المكسور.

 

تجلت قوته عندما كان صغيرا للغاية. تشكل مسار صغير تدريجيًا عندما اتبع غريزته واستخدم قوته الجديدة. لم يتلق يومًا تدريبًا مناسبًا ؛ لم يدرك حتى عن وعي أنه كان يسيء استخدام سلطته بشكل متكرر.

“حتى ذلك الحين~~ !! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط