نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Second Coming Of Gluttony 44

الأماكن التي يحتاجها

الأماكن التي يحتاجها

لم يتذكر سول جيهو كيف عاد إلى غرفته. صعد الدرج ببطىء وفتح الباب الأمامي بوجه بلا عاطفة.

*

تحت النافذة المصبوغة باللون البرتقالي ، رسم ضوء الغسق ظلًا طويلاً وألقى بظلاله على جهاز الكمبيوتر المحمول القديم.

السعال والسعال.

انحنى سول جيهو على الحائط وأغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. شعر فجأة وكأنه أحمق ، عندما عاد إلى التفكير في الوقت الذي كان منشغلاً فيه بحساب كل تلك المبالغ.

بتذكر ماضي سول جيهو ، كان بإمكانها التفكير في شيئين ربما حدثا.

‘…قليلا فقط.’

”لا تذهبِ رجاء.”

ستكون كذبة إذا لم يكن مجرد توقع ومع ذلك ، فقد ثبت أن الفجوة بين الواقع ومخيلاته واسعة جدًا بحيث يتعذر عليه سدها. كان الواقع باردًا وقاسًا كما لو كان يشغل الطرف الآخر من مقياس خياله.

“…حسناً.”

أظهرت عادته القديمة رأسها، أخرج سيجارة وبدأ ينفث الدخان الأزرق.

“أوه ، أنظر إلى هذا الرجل؟”

السعال والسعال.

كيم هانا هزت كتفيها.

شعرت بالحكة في حلقه ،لسعته عيناه ربما بسبب ذلك ، بدأت الدموع التي كان يمسكها تنهمر.

“نعم، هناك ثلاث طرق للتمييز بين أولئك الذين يشاركون في هذا العالم وأولئك الذين لا يشاركون “.

[هل تعتقد أنني سأقع في حب أكاذيبك مرة أخرى؟]

السعال والسعال.

كيف يمكن أن يستاء من أي شخص….

“لا ، بكل حال من الأحوال انتِ مخطئة أنا ممتن، حقا.”

[….سباق الخيل؟ أم المراهنات الرياضية؟]

“هيه استيقظ!”

أو كيف يلوم أحدا؟

كيم هانا ردت على سؤاله بحزن.

[من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.]

بعد قليل …

يبدو أن منظر العالم بأسره قد تحول 90 درجة. ارتطم صدغه بالأرض ، وحدق سول جيهو في الغرفة المائلة في ذهول صامت.

هدأت حماسة سول جيهو كثيرًا بعد سماعها صوتها الغاضب.

كان رأسه فوضوياً لدرجة أنه لم يشعر بالألم. كان تنفسه أيضًا غير مستقر.

هدأت حماسة سول جيهو كثيرًا بعد سماعها صوتها الغاضب.

شعر بأن كل شيء خاطىء كان الأمر كما لو أن كل شيء كان يخبره بأنه لا ينبغي أن يكون هنا.

جاءت يو سيونهوا لرؤيته وبدأت في رعايته، حتى أنها وبخته بسبب حالة غرفته الفوضوية، جرته إلى الزاوية ثم بدأت في تنظيف الفوضى.

“لم يتبق لي مكان هنا”.

تشكل تعبير معقد على وجه كيم هانا وهي تراقب النائم سول جيهو وتنفسه الثابت.

في اللحظة التي دخلت فيها هذه الفكرة إلى رأسه ، استعادت عيناه الغامضة غير المركزة بعض الوضوح المفقود.

“إذن ، لقد كنتِ أنتِ …”

لقد وجد مكانًا يمكنه الذهاب إليه منذ وقت ليس ببعيد ، أليس كذلك؟

في الواقع ، كانت تشعر أن شيئًا غريبًا قد حدث. كما وجدت أنه من الغريب أن يكون الشاب هادئًا بشكل غير عادي أثناء تناول الطعام.

‘الفردوس.’

“إذن ، لقد كنتِ أنتِ …”

في الواقع ، إذا كان ذلك المكان….

‘إنه جيد.’

فتش في جيوبه حتى وجد قصاصة صغيرة من الورق.

“نعم ، هذا يبدو …. آه ، لكن لا يوجد … ”

لفترة من الوقت ، تململ أراد أن يمزقها على الفور ، لكن … كان لا يزال ينتظر من امرأة معينة أن تتصل به أولاً.

وصل الطعام بعد ذلك ، لذلك توقف استياء كيم هانا لبعض الوقت.

الآن بعد أن ألقى نظرة على نفسه ، لم تكن حالته جيدة أيضًا. ارتجف جسد سول جيهو من البرودة المفاجئة التي اندفعت إلى عظامه. لقد اعتقد أنه سيشعر بتحسن بعد أن ينام قليلاً.

“ههااااااااه….”

شم ،شم قليلا وهو يزحف على الأرض ويحفر تحت البطانيات البالية.

كانت كيم هانا قريبة من أن تفقد قوتها ، وكادت تقفز من مقعدها. ظنت أنه سيستخدم النقود بحكمة ؛ هذا هو السبب في أنها أودعت البعض في حسابه في البداية. الرجل الذي كانت حركاته مدروسة للغاية وقادرًا على حل كل تلك المهام الصعبة بسهولة تامة في الفردوس ، تغير 180 درجة بمجرد عودته إلى الأرض. بالكاد كانت تصدق كم كان غبيًا.

داخل هذه الغرفة الباردة ، كان السكون المميت فقط هو الذي جعله يرافقه.

“هل تعتقد أن هذه هي النهاية فقط لأنك وقعت عليه؟ لدي الكثير من الأشياء لأقولها لك ، وإلى جانب ذلك ، ألا تشعر بالفضول حيال بعض الأشياء أيضًا؟ ماذا عن خططك المستقبلية؟ ”

‘….انا…. وحيد.’

“هل تعتقد أن هذه هي النهاية فقط لأنك وقعت عليه؟ لدي الكثير من الأشياء لأقولها لك ، وإلى جانب ذلك ، ألا تشعر بالفضول حيال بعض الأشياء أيضًا؟ ماذا عن خططك المستقبلية؟ ”

سحب البطانية على رأسه وأغلق عينيه بهدوء.

“ما الذي تتحدث عنه حتى؟”

على الجانب الآخر….

“مهلا.”

—الرقم الذي طلبته غير متوفر في الوقت الحالي، الرجاء ترك رسالتك بعد الصافرة….

“حتى لو كان الجو باردًا ، تحمله لفترة من الوقت، اسمح لي أن أبدأ بالحصول على بعض الهواء النقي هنا، قد أمرض أيضًا من هذه الغرفة إذا لم أفعل شيئًا الآن “.

“ولماذا هذا الرجل لا يلتقط هاتفه ؟!”

بين الحين والآخر ، قد يجد المرء أشخاصًا مثل هؤلاء ؛ الناس الذين أغوتهم سحر الفردوس المفقودة وتخلصوا من حياتهم هنا على الأرض. كان الأمر أشبه بوضع الحصان أمام العربة.

كيم هانا أغلقت هاتفها بغضب واستاءت بتعاسة.

‘إنه جيد.’

“هل يمكن أن يكون قد تناول العشاء وبالغ في ذلك؟ لا ، لم يكن يبدو بهذا الغباء في البداية … ”

وأثناء انتظار وصول الطعام ، طلبت منه أن يخبرها بكل ما حدث بالأمس. لم يكن سول حريصاً حقًا عن الكشف عنها ولكنه لا يزال يخبرها بكل شيء. بعد سماع قصته ، كانت ردود أفعالها مثيرة للغاية ، على أقل تقدير.

لعقت شفتيها وفكرت لفترة أطول ، قبل أن تلتقط حقيبة يدها لتغادر محل إقامتها.

“هل تستطيع رؤية شيء على يدي؟”

“هل تعتقد أنني لن أتمكن من العثور عليك لأنك أخفيت نفسك؟”

‘مستحيل. يمكن ان يكون…؟’

*

انطفأ ضوء الغرفة.

وصلت كيم هانا خارج منزله، ضغطت على جرس الباب وقرعت الباب ، لكن المكان كله كان هادئًا بشكل مخيف.

كان الدليل الأكثر إقناعًا هو بشرته ، التي كانت مليئة بالحيوية بمجرد أن ذكر العودة. شعرت أن الطريقة التي يمسك بها بيدها كانت مثل شخص ما تمسك بشريان الحياة الوحيد المتبقي. بدأت كيم هانا تفكر في أن….

“إنه ليس في المنزل؟”

“هيه استيقظ!”

كيم هانا أغمضت عينيها وركزت، ثم شعرت بوضوح أن هالته قادمة من الداخل، انهارت تعابيرها في لحظة.

“أنا أعرف.”

دق ،دق!!

“هل كان مكاني بهذا الاتساع؟”

“مهلا! افتح الباب! أعلم أنك هناك! سول جيهو! ”

أثناء قيام الغسالة بعملها ، خرجت واشترت أشياء مثل صابون غسيل الأطباق ومعطر الجو وبعض منتجات التنظيف الأخرى. غسلت ملابسه ، ثم رتبت المطبخ ، وغسلت جميع الأطباق المتسخة ، ورمت القمامة المتعفنة ، ونظفت الثلاجة ، ومسحت الأرضية ، ومسحت النوافذ ، وحتى نظفت الحمام.

ارتفع صوت كيم هانا وهي تطرق الباب، حتى أنها بدأت في عض شفتها السفلى.

“فقط احصل على قسطٍ من النوم. يبدو أنك على وشك النوم في أي لحظة على أي حال…. بالإضافة إلى ذلك ، عندما يحين وقت عودتنا ، سأجعلك تذهب حتى لو كنت لا تريد ذلك “.

أوه ، لذلك كان يلعب بجد للحصول عليه هل هذا هو؟(تقصد مال القمار)

“مهلا.”

شعرت بغضب شديد وأمسكت بمقبض الباب وقلبته بقوة.

‘مستحيل. يمكن ان يكون…؟’

“ربما لم يكن عليّ أن أمنحه المال؟”

“وبالتالي؟ ما هي المشكلة؟ علينا فقط أن نظهر لها زوجها يعمل في المكتب “.

… ولكن بعد ذلك ، انفتح الباب دون تقديم أي مقاومة.

“ولماذا هذا الرجل لا يلتقط هاتفه ؟!”

“… كان مفتوحًا طوال هذا الوقت؟”

“قلت لك ، أليس كذلك؟ إذا لم ترد على مكالمتي ، فسأعود إلى مكانك “.

وبدلاً من أن تتفاجأ ، شعرت فجأة بالحماقة لإضاعة الدقائق الخمس الأخيرة بالوقوف خارج الباب أثناء قيامها بأشياء صغيرة غبية. دخلت كيم هانا وهي تنظر حولها لتغطي أنفها في عجلة من أمرها حيث اعتدى عليها الغثيان بوحشية.

كيم هانا رفضته بشدة.

رائحة مثيرة للاشمئزاز حقًا ، تتكون من مزيج من السجائر التي لا معنى لها ، والأطعمة المتعفنة ، والملابس التي لم يتم غسلها على مر العصور ، بالإضافة إلى رائحة أخرى غير معروفة ، تهاجم حواسها.

كيم هانا ردت على سؤاله بحزن.

عندما ألقت نظرة حول حالة الغرفة ، وجدت مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز حقًا. على سبيل المثال ، كانت أعقاب السجائر التي تتراكم فوق طبق يذكرها بقنفذ.

خطت كيم هانا بغضب إلى حيث كان.

شعرت كيم هانا بالحاجة إلى التقيؤ بسرعة ، لذا شقت طريقها سريعًا إلى حوض المطبخ ، فقط لتفتح عيناها على نطاق أوسع في حالة من الصدمة.

…. أن هذا أمر خطير.

“بلااااارغ ….”

“….”

في النهاية ، بدأت في الغثيان بالنسبة لشخص مثلها مهووس بنظافة مثل المجانين ، كانت هذه الغرفة حفرة قمامة جعلتها تشعر بالاشمئزاز وعدم الراحة.

“بلااااارغ ….”

“براااغ ، براااااااااغ ….”

تشكل تعبير معقد على وجه كيم هانا وهي تراقب النائم سول جيهو وتنفسه الثابت.

واصلت تقهقها عدة مرات ، قبل أن تحرك عينيها الدامعتين لتنظر خلفها. عندها فقط لاحظت أن سول جيهو نائم على الأرض والبطانية تغطي جسده بالكامل.

“أوه ، أنظر إلى هذا الرجل؟”

“حسناً ، أيها الوغد المجنون!”

كيم هانا لم تستطع إلا أن تتراجع بعد سماع نبرة صوته.

خطت كيم هانا بغضب إلى حيث كان.

“حتى لو كان الجو باردًا ، تحمله لفترة من الوقت، اسمح لي أن أبدأ بالحصول على بعض الهواء النقي هنا، قد أمرض أيضًا من هذه الغرفة إذا لم أفعل شيئًا الآن “.

“هيه استيقظ!”

أمضت الساعات العديدة التالية في تغيير مكان إقامته بالكامل. ثم قالت إنها جائعة ، وطهت الرامين. عند رؤيتها وهي تقف في المطبخ مع ذيل حصانها يتمايل بلطف ، شعر سول جيهو بالدفء والغموض في الداخل، كان الأمر كما لو أنه عاد بالزمن إلى الوراء ، حيث كان كل شيء على ما يرام.

استخدمت طرف قدميها لدفع البطانية لكنها تجمدت بعد ذلك.

“أنا لا أخطط للتدخل في الطريقة التي تعيش بها حياتك الخاصة ، لكنني سأتدخل في هذا الأمر ، حسنًا؟”

“ووو… وووووووو….”

كيم هانا كانت تحدق فيه لفترة طويلة قبل أن تغلق عينيها عندما ترك التثاؤب فمها

سمعته يتأوه من الألم، كان يتنفس بصعوبة كبيرة أيضًا. كان شعره مبللًا بالعرق وعالق بفروة رأسه ، كما لاحظت قطرات عرق كبيرة على رقبته أيضًا.

“أنا….”

“ماذا على الارض….”

“….”

هدأ غضب كيم هانا في لحظة. جلست القرفصاء ووضعت راحة يدها على جبهته وشعرت بالحرارة. كان يغلي من السخونة.

“فقط احصل على قسطٍ من النوم. يبدو أنك على وشك النوم في أي لحظة على أي حال…. بالإضافة إلى ذلك ، عندما يحين وقت عودتنا ، سأجعلك تذهب حتى لو كنت لا تريد ذلك “.

“….”

“هل أحببت ذلك؟”

لم تكن تعلم أنه مريض ، لذلك شعرت بالحماقة والاعتذار للاشتباه به.

كانت تلعق عود الأكل وتفتح سبابتها ووسطها وخاتمها.

“….غبي. كيف لا تمرض وأنت تنام في غرفة كهذه؟ ”

“… ماذا؟”

تمتمت بهزيمة وتنهدت بهدوء، ألقت نظرة شاملة أخرى على المكان ثم هزت رأسها.

“لا يمكنك”.

“إيو…. لقد كنت بخير في الفردوس ، ولكن لماذا أنت على هذا النحو على الأرض؟ ”

في النهاية ، لوح سول بعلم أبيض.

تحدثت إلى نفسها كما لو أنها لا تستطيع مساعدتها ، و وقفت مرة أخرى.

شعرت كيم هانا بالحاجة إلى التقيؤ بسرعة ، لذا شقت طريقها سريعًا إلى حوض المطبخ ، فقط لتفتح عيناها على نطاق أوسع في حالة من الصدمة.

“حتى لو كان الجو باردًا ، تحمله لفترة من الوقت، اسمح لي أن أبدأ بالحصول على بعض الهواء النقي هنا، قد أمرض أيضًا من هذه الغرفة إذا لم أفعل شيئًا الآن “.

“ولماذا هذا الرجل لا يلتقط هاتفه ؟!”

شرعت في فتح النافذة بأكبر قدر ممكن من الفتح ولف كلتا أكمامها. كما لو كانت تستعد لبذل بعض الجهد بعد فترة طويلة من عدم القيام بذلك ، قامت بمد ظهرها وفك عضلات رقبتها.

“إنه ليس في المنزل؟”

“حسنًا ، دعنا نرى…. من أين أبدأ أولاً؟ ”

“ربما لم يكن عليّ أن أمنحه المال؟”

*

“لنذهب الآن. أعني لدينا طريقة ، أليس كذلك؟ ”

كان لسول جيهو حلم، لقد كان نوعًا من الحلم الذي لم يحلم به منذ وقت طويل. لكنه كان جيدا.

“لقد اشتريت بالفعل بعض الأرز الفوري. لقد أحضرته عندما خرجت لشراء أكياس قمامة إضافية ، كما ترى “.

جاءت يو سيونهوا لرؤيته وبدأت في رعايته، حتى أنها وبخته بسبب حالة غرفته الفوضوية، جرته إلى الزاوية ثم بدأت في تنظيف الفوضى.

“لم تعد طفلاً ، لكنك تشعر بالنعاس لأنك ممتلئ؟”

أثناء قيام الغسالة بعملها ، خرجت واشترت أشياء مثل صابون غسيل الأطباق ومعطر الجو وبعض منتجات التنظيف الأخرى. غسلت ملابسه ، ثم رتبت المطبخ ، وغسلت جميع الأطباق المتسخة ، ورمت القمامة المتعفنة ، ونظفت الثلاجة ، ومسحت الأرضية ، ومسحت النوافذ ، وحتى نظفت الحمام.

“ههااااااااه….”

أمضت الساعات العديدة التالية في تغيير مكان إقامته بالكامل. ثم قالت إنها جائعة ، وطهت الرامين. عند رؤيتها وهي تقف في المطبخ مع ذيل حصانها يتمايل بلطف ، شعر سول جيهو بالدفء والغموض في الداخل، كان الأمر كما لو أنه عاد بالزمن إلى الوراء ، حيث كان كل شيء على ما يرام.

“أنا مقتنعة بعد أن رأيت كيف تصرفت الليلة الماضية. قد لا تحتاج إليها عندما تكون على الجانب الآخر ، ولكن عندما تكون هنا ، فأنت بحاجة إلى إدارة صارمة “.

إذا كان هناك شيء واحد لا يستطيع فهمه تمامًا ، فهو أنها ترتدي بدلة رسمية. لماذا لم تكن في زيها؟ لم يسبق أن ارتدت يو سيونهوا بدلة عمل حتى الآن….

إذا كان هناك شيء واحد لا يستطيع فهمه تمامًا ، فهو أنها ترتدي بدلة رسمية. لماذا لم تكن في زيها؟ لم يسبق أن ارتدت يو سيونهوا بدلة عمل حتى الآن….

فجأة ، التقط أنفه الرائحة الحارة ولكن اللذيذة. بدأ اللعاب يتجمع على طرف لسانه.

*

ابتلع سول جيهو لعابه حيث تركه النعاس ، من طرف عينيه عدة مرات.

“مهلا! افتح الباب! أعلم أنك هناك! سول جيهو! ”

“لم يكن حلما؟”

—الرقم الذي طلبته غير متوفر في الوقت الحالي، الرجاء ترك رسالتك بعد الصافرة….

سرعان ما رفع الجزء العلوي من جسده.

كيم هانا لعقت شفتيها وبوجه غير راضٍ ، نظرت إلى سول جيهو وهي تستمتع بملعقة من حساء الرامين.

“أوه ، أنظر إلى هذا الرجل؟”

يتناول بسرعة.

دخلت نبرة صوت مميزة إلى حد ما أذنيه. كيم هانا ضيّقت عينيها وحدقت به وهي تحمل الصينية وعليها الرامن.

“هذه هي قوة شركتي. حسنًا ، هذا أحد الأسباب التي تجعلني سأعتني بك أيضًا “.

“يمكنك بالتأكيد شم رائحة الطعام مثل كلب بوليسي ، أليس كذلك؟”

“هذا صحيح ، أيها الأحمق هل تعرف كم عدد أكياس القمامة التي…. انتظر دقيقة؟ لماذا تبدو محبطًا؟ ”

“كيم هانا ؟!”

كيف يمكن أن يستاء من أي شخص….

“إذا كنت مستيقظًا ، تعال واحصل على بعض.”

سمعته يتأوه من الألم، كان يتنفس بصعوبة كبيرة أيضًا. كان شعره مبللًا بالعرق وعالق بفروة رأسه ، كما لاحظت قطرات عرق كبيرة على رقبته أيضًا.

“ما الذي تفعلينه هنا…؟”

كان يعتقد أنها كانت يو سيونهوا ، على الرغم من …

“قلت لك ، أليس كذلك؟ إذا لم ترد على مكالمتي ، فسأعود إلى مكانك “.

شرعت في فتح النافذة بأكبر قدر ممكن من الفتح ولف كلتا أكمامها. كما لو كانت تستعد لبذل بعض الجهد بعد فترة طويلة من عدم القيام بذلك ، قامت بمد ظهرها وفك عضلات رقبتها.

ردت كيم هانا على أنها حقيقة.

“ماذا على الارض….”

مسح سول جيهو محيطه بذهول. وكاد فكه يصطدم بالأرض بعد أن أدرك أن غرفة القمامة الخاصة به قد تحولت إلى أماكن معيشة نظيفة.

كيم هانا لم تستطع إلا أن تتراجع بعد سماع نبرة صوته.

“هل كان مكاني بهذا الاتساع؟”

واصلت تقهقها عدة مرات ، قبل أن تحرك عينيها الدامعتين لتنظر خلفها. عندها فقط لاحظت أن سول جيهو نائم على الأرض والبطانية تغطي جسده بالكامل.

لقد رصد أطباق مرتبة بدقة على الرفوف ، وبدت الأرضية وكأنها تلمع مثل الرخام. كانت هناك رائحة غير مألوفة ولكنها لطيفة تتخلل الهواء أيضًا. كان هذا المكان بعيدًا جدًا عن مستوى كونه مكانًا لطيفًا للعيش فيه ، ومباشرةً في منطقة “بيتي الجميل”.

كان يعتقد أنها كانت يو سيونهوا ، على الرغم من …

“…. هل تفكرين في بدء مهنة جديدة؟”

“اعطني اياه، اسمحي لي أن أوقع عليه الآن “.

“ما الذي تتحدث عنه حتى؟”

وأثناء انتظار وصول الطعام ، طلبت منه أن يخبرها بكل ما حدث بالأمس. لم يكن سول حريصاً حقًا عن الكشف عنها ولكنه لا يزال يخبرها بكل شيء. بعد سماع قصته ، كانت ردود أفعالها مثيرة للغاية ، على أقل تقدير.

كيم هانا ردت على سؤاله بحزن.

“لم يتبق لي مكان هنا”.

دلك سول جيهو جبهته.

“… سأكتشف الأمر بمجرد وصولي إلى هناك.”

“إذن ، لقد كنتِ أنتِ …”

“هل تعتقد ذلك؟ كما ترى ، حياته الفعلية تسير بشكل جيد. يأتي للعمل في الصباح وينتقل إلى هذا الجانب ، ويقضي هناك يومين ويعود ، ولكن الوقت متأخر فقط بعد الظهر هنا. إذا تأخر هذا الجانب ، فسيخبرها ببساطة أنه كان يقضي بعض الوقت الإضافي. إذا احتاج إلى بعض الوقت الإضافي في هذا الجانب ، فسيخبرها فقط أنه ذاهب في رحلة عمل “.

كان يعتقد أنها كانت يو سيونهوا ، على الرغم من …

رائحة مثيرة للاشمئزاز حقًا ، تتكون من مزيج من السجائر التي لا معنى لها ، والأطعمة المتعفنة ، والملابس التي لم يتم غسلها على مر العصور ، بالإضافة إلى رائحة أخرى غير معروفة ، تهاجم حواسها.

“هذا صحيح ، أيها الأحمق هل تعرف كم عدد أكياس القمامة التي…. انتظر دقيقة؟ لماذا تبدو محبطًا؟ ”

كانت شمس الصباح قد أشرقت بالفعل عبر الأفق عندما انتهى من الاستحمام أيضًا.

“لا ، بكل حال من الأحوال انتِ مخطئة أنا ممتن، حقا.”

“الأهم من ذلك ، لن أجلس وأراقب الرجل الذي دعوته وهو يدمن على هذا الجانب ويتعثر مثل الأحمق، فهمت؟”

جفل ونفى ذلك بسرعة بينما كان يلوح بيديه. كيم هانا شمت مرة واحدة.

…. أن هذا لم يكن صحيحا.

“صحيح، من الأفضل أن تكون ممتنًا كيف يمكنك حتى التفكير في النوم في مكان مثل هذا؟ ربما كانت مليئة بالجراثيم والأشياء. اوه! ”

داخل هذه الغرفة الباردة ، كان السكون المميت فقط هو الذي جعله يرافقه.

ارتجفت كما لو أنها تخيلت أن ذلك أصابها بقشعريرة ووضعت الصينية على الطاولة الصغيرة، ثم ألقت نظرة خاطفة عليه.

تسبب التدفق المستمر لآرائها الصحيحة في قيام سول جيهو بخدش مؤخرة رأسه بلا كلام. حتى لو كان لديه عشرة أفواه ، فلن يكون لديه أعذار ليقدمها الآن.

“أنت لا تريد؟ لقد قمت بطهي علبتين ، هل تعلم؟ ”

*

يرتفع البخار الدافئ من القدر. وبعد وضع زوج من عيدان تناول الطعام الخشبية أمامه ، لم يكن هناك طريقة لرفضها الآن. وعندما فكر في الأمر ، لم يكن قد أكل أي شيء منذ الصباح.

[….سباق الخيل؟ أم المراهنات الرياضية؟]

في الواقع ، كان يشعر بالجوع. لذلك ، قرر إصلاح ذلك أولاً قبل التفكير في أي شيء آخر.

بتذكر ماضي سول جيهو ، كان بإمكانها التفكير في شيئين ربما حدثا.

يتناول بسرعة.

أومأ سول جيهو برأسه كما لو كان ذلك واضحًا.

‘إنه جيد.’

هدأت حماسة سول جيهو كثيرًا بعد سماعها صوتها الغاضب.

كانت النودلز مطاطية تمامًا ، وكان الحساء نفسه على الجانب الأيمن من التوابل ، مع قطع البصل الأخضر المفروم التي تضيف طبقة من المذاق المنعش أيضًا.

“…. هل تفكرين في بدء مهنة جديدة؟”

بدأت كيم هانا في الضحك بعد رؤية الشاب يركز بصمت على الرامين.

“لم يكن حلما؟”

“هل أحببت ذلك؟”

بدأت كيم هانا في تناول لفائف الكيمباب قبل أن تتوقف بعد رؤية تعبير الشباب الشاغر. نظرًا لأنه كان قادرًا بشكل رائع على العودة إلى الفردوس ، كانت تعتقد أحيانًا أنه قد اكتشف معظم الأشياء بنفسه بالفعل ويتستر على بعض الأشياء.

“نعم.”

“أنت حتى تتزوج في هذا الجانب؟”

“حسنًا ، لدي بعض المهارات عندما يتعلق الأمر بصنع الرامين. على أي حال ، فقط استمتع “.

“هل تعتقد أن هذه هي النهاية فقط لأنك وقعت عليه؟ لدي الكثير من الأشياء لأقولها لك ، وإلى جانب ذلك ، ألا تشعر بالفضول حيال بعض الأشياء أيضًا؟ ماذا عن خططك المستقبلية؟ ”

“حسنا شكرا.”

“هذا ….”

ركز الاثنان على الوجبة في متناول اليد لفترة من الوقت. وبالتأكيد ، تم الانتهاء من المعكرونة بسرعة كبيرة.

في الواقع ، كانت تشعر أن شيئًا غريبًا قد حدث. كما وجدت أنه من الغريب أن يكون الشاب هادئًا بشكل غير عادي أثناء تناول الطعام.

“هذا لا يكفي لكلينا حقًا ، أليس كذلك؟”

كانت كيم هانا تتحرك برشاقة وهي تغسل الأطباق ، فقط عندما اكتشفت أنه لم يكلف نفسه عناء تناول أي دواء أجبرته على تناول بعض الحبوب ، وبعد ذلك ، قالت إنها ستتحدث معه غدًا ، ثم استدارت لتغادر. كان الوقت يتأخر وكانت بحاجة أيضًا إلى الحصول على قسط من الراحة أيضًا.

كيم هانا لعقت شفتيها وبوجه غير راضٍ ، نظرت إلى سول جيهو وهي تستمتع بملعقة من حساء الرامين.

“صحيح، من الأفضل أن تكون ممتنًا كيف يمكنك حتى التفكير في النوم في مكان مثل هذا؟ ربما كانت مليئة بالجراثيم والأشياء. اوه! ”

“ماذا عن بعض الأرز مع الحساء؟”

“لقد اشتريت بالفعل بعض الأرز الفوري. لقد أحضرته عندما خرجت لشراء أكياس قمامة إضافية ، كما ترى “.

“نعم ، هذا يبدو …. آه ، لكن لا يوجد … ”

ثم سحبت الشاب من منزله وأخذته إلى مطعم صغير يقع في شارع خلفي منسي ، حتى يتمكنوا من تناول وجبة الإفطار.

“لقد اشتريت بالفعل بعض الأرز الفوري. لقد أحضرته عندما خرجت لشراء أكياس قمامة إضافية ، كما ترى “.

“أنا لا أخطط للتدخل في الطريقة التي تعيش بها حياتك الخاصة ، لكنني سأتدخل في هذا الأمر ، حسنًا؟”

ذهبت كيم هانا إلى المطبخ وأحضرت عبوات من الأرز سريع التحضير. يجب أن تكون قد إشترتهم من المتجر ، لأنهم كانوا باردين إلى حد ما عند لمسهم.

“بالتأكيد ، هناك بعض الأشخاص يفعلون ذلك ، لكن هذا ليس ما أقوله”.

ألقوا الأرز في حساء الرامن وتقاسموا بقية الوجبة فيما بينهم.

“الآن ، أريد أن أعود.”

وبمجرد أن امتلأت معدته ، شعر بالخمول والنعاس أيضًا. على الرغم من أنه استيقظ للتو ، شعر أن جفونه تزن آلاف الأطنان. برؤيته هكذا ، ابتسمت كيم هانا.

وقفت عند المدخل الأمامي ومر بعض الوقت قبل أن تستقر في مكان يبعد عنه قليلاً. غطت السترة حولها مثل اللحاف

“لم تعد طفلاً ، لكنك تشعر بالنعاس لأنك ممتلئ؟”

“سأكون صادقتًا معك هنا. منذ أن بدأت العمل كوسيط ، لم أتخيل مطلقًا أنني سأقول هذه الكلمات بصوت عالٍ.

ثم أخذت الصينية مع الأطباق الفارغة ، قبل إحضار كيس من الأدوية.

“بالتاكيد بدون مثل هذا الشيء ، لماذا كنت أصدقك في ذلك الوقت؟ فقط لأنك أقسمت باسم والدتك أو شيء من هذا القبيل؟ ”

“لا ، دعني أفعل ذلك.”

أومأ سول جيهو برأسه ووافقها الرأي. كانت نبرة صوت كيم هانا قتالية بعض الشيء ، لكنه لم يمانع في سماعها. بدلاً من تدخلها ، بدا الأمر وكأنها ستساعده بدلاً من ذلك.

”لا تهتم، أنت لا تزال مريضًا ، كما تعلم. اشتريت بعض الأدوية ، لذا خذها واسترح، سنتحدث غدا.”

وبدلاً من أن تتفاجأ ، شعرت فجأة بالحماقة لإضاعة الدقائق الخمس الأخيرة بالوقوف خارج الباب أثناء قيامها بأشياء صغيرة غبية. دخلت كيم هانا وهي تنظر حولها لتغطي أنفها في عجلة من أمرها حيث اعتدى عليها الغثيان بوحشية.

أغلق سول جيهو فمه. أكثر ما يكرهه هو الإبر ، والشيء الذي يكرهه في المرتبة الثانية هو تناول الدواء. قد يكون له علاقة بصدمة من الطفولة.

تحت النافذة المصبوغة باللون البرتقالي ، رسم ضوء الغسق ظلًا طويلاً وألقى بظلاله على جهاز الكمبيوتر المحمول القديم.

كانت كيم هانا تتحرك برشاقة وهي تغسل الأطباق ، فقط عندما اكتشفت أنه لم يكلف نفسه عناء تناول أي دواء أجبرته على تناول بعض الحبوب ، وبعد ذلك ، قالت إنها ستتحدث معه غدًا ، ثم استدارت لتغادر. كان الوقت يتأخر وكانت بحاجة أيضًا إلى الحصول على قسط من الراحة أيضًا.

“مهلا! افتح الباب! أعلم أنك هناك! سول جيهو! ”

“سأذهب الآن. خذ قسطا من الراحة ، أتفهم؟ ولا تجرؤ على تجاهل مكالمتي مرة أخرى “.

ما كان يقلقها في البداية هو عدم رغبة سول جيهو في العودة إلى الفردوس بعد عودتها إلى الأرض. ومع ذلك ، تبين أن الحقيقة هي عكس ذلك تمامًا.

عندما كانت على وشك المغادرة ، شعرت به فجأة يمسك بيدها.

ما كان يقلقها في البداية هو عدم رغبة سول جيهو في العودة إلى الفردوس بعد عودتها إلى الأرض. ومع ذلك ، تبين أن الحقيقة هي عكس ذلك تمامًا.

“كيم هانا”.

أطلق أبناء الأرض الآخرون على هذه الأنواع من الناس اسم مدمني الفردوس.

“ماذا!؟”

شرعت في فتح النافذة بأكبر قدر ممكن من الفتح ولف كلتا أكمامها. كما لو كانت تستعد لبذل بعض الجهد بعد فترة طويلة من عدم القيام بذلك ، قامت بمد ظهرها وفك عضلات رقبتها.

”لا تذهبِ رجاء.”

هدأت حماسة سول جيهو كثيرًا بعد سماعها صوتها الغاضب.

“….ماذا قلت؟”

سرعان ما رفع الجزء العلوي من جسده.

كيم هانا لم تستطع إلا أن تتراجع بعد سماع نبرة صوته.

شرعت في فتح النافذة بأكبر قدر ممكن من الفتح ولف كلتا أكمامها. كما لو كانت تستعد لبذل بعض الجهد بعد فترة طويلة من عدم القيام بذلك ، قامت بمد ظهرها وفك عضلات رقبتها.

حسنًا ، لقد كان بالفعل منتصف الليل ، لذا….

أطلق أبناء الأرض الآخرون على هذه الأنواع من الناس اسم مدمني الفردوس.

دخلت في رأسها فكرة تقول ربما المجيء إلى هنا خطأ.

“حتى لو كان الجو باردًا ، تحمله لفترة من الوقت، اسمح لي أن أبدأ بالحصول على بعض الهواء النقي هنا، قد أمرض أيضًا من هذه الغرفة إذا لم أفعل شيئًا الآن “.

“أنا….”

“لم يتبق لي مكان هنا”.

“مهلا.”

تحدثت إلى نفسها كما لو أنها لا تستطيع مساعدتها ، و وقفت مرة أخرى.

استدارت كيم هانا لتواجهه وأعلنت موقفها بحزم.
“أنت مدعو ، وأنا الداعي الخاص بك.”

كان رأسه فوضوياً لدرجة أنه لم يشعر بالألم. كان تنفسه أيضًا غير مستقر.

“أنا أعرف.”

كان صوتها حادًا.

“إذا كنت تعلم ، فلا يجب أن تتصرف على هذا النحو. ألا تعتقد أنك متهور قليلاً هنا؟ هل أبدو بهذه السهولة بالنسبة لك؟ ”

كان دور كيم هانا لتغمض عينيها. احمر جلد رقبتها من الإحراج للحظة وجيزة فقط. في اللحظة التي أكدت فيها الحماسة الغريبة في عيون الشباب….

بدأت تبدو غاضبة بعض الشيء. حدق سول جيهو وعيناه ترفضان بلا توقف كما لو أنه يظهر أنه ليس لديه أي فكرة عما كانت تقصده قبل أن يترك صوته المتعب فمه

“وبالتالي؟ ما هي المشكلة؟ علينا فقط أن نظهر لها زوجها يعمل في المكتب “.

“أريد أن أعود.”

“تستطيعين فعل ذلك؟”

“… ماذا؟”

“ماذا لو حضرت دون سابق إنذار أو كانت هناك حالة طوارئ؟”

“الآن ، أريد أن أعود.”

دخلت نبرة صوت مميزة إلى حد ما أذنيه. كيم هانا ضيّقت عينيها وحدقت به وهي تحمل الصينية وعليها الرامن.

كان دور كيم هانا لتغمض عينيها. احمر جلد رقبتها من الإحراج للحظة وجيزة فقط. في اللحظة التي أكدت فيها الحماسة الغريبة في عيون الشباب….

كان يعتقد أنها كانت يو سيونهوا ، على الرغم من …

“لنذهب الآن. أعني لدينا طريقة ، أليس كذلك؟ ”

“ما الذي تفعلينه هنا…؟”

… ضاقت عيناها إلى شق.

في الواقع ، كان يشعر بالجوع. لذلك ، قرر إصلاح ذلك أولاً قبل التفكير في أي شيء آخر.

‘مستحيل. يمكن ان يكون…؟’

سحب البطانية على رأسه وأغلق عينيه بهدوء.

في الواقع ، كانت تشعر أن شيئًا غريبًا قد حدث. كما وجدت أنه من الغريب أن يكون الشاب هادئًا بشكل غير عادي أثناء تناول الطعام.

أظهرت عادته القديمة رأسها، أخرج سيجارة وبدأ ينفث الدخان الأزرق.

ما كان يقلقها في البداية هو عدم رغبة سول جيهو في العودة إلى الفردوس بعد عودتها إلى الأرض. ومع ذلك ، تبين أن الحقيقة هي عكس ذلك تمامًا.

“سأكون صادقتًا معك هنا. منذ أن بدأت العمل كوسيط ، لم أتخيل مطلقًا أنني سأقول هذه الكلمات بصوت عالٍ.

لم يمر يوم كامل ، ومع ذلك ، أراد سول جيهو العودة إلى الفردوس بالفعل.

“هيه استيقظ!”

كان الدليل الأكثر إقناعًا هو بشرته ، التي كانت مليئة بالحيوية بمجرد أن ذكر العودة. شعرت أن الطريقة التي يمسك بها بيدها كانت مثل شخص ما تمسك بشريان الحياة الوحيد المتبقي. بدأت كيم هانا تفكر في أن….

“مهلا.”

…. أن هذا لم يكن صحيحا.

ظل سول جيهو هادئًا ، قبل أن يمسك القلم. والأن تماماً سحب العقد أقرب….

…. أن هذا أمر خطير.

أغلق سول جيهو فمه. أكثر ما يكرهه هو الإبر ، والشيء الذي يكرهه في المرتبة الثانية هو تناول الدواء. قد يكون له علاقة بصدمة من الطفولة.

بين الحين والآخر ، قد يجد المرء أشخاصًا مثل هؤلاء ؛ الناس الذين أغوتهم سحر الفردوس المفقودة وتخلصوا من حياتهم هنا على الأرض. كان الأمر أشبه بوضع الحصان أمام العربة.

كانت قلقة من هروبه إلى الفردوس دون علمها. كانت حواسها الحادة تنفد من نومها حتى لو حدث اضطراب بسيط ، لذلك وثقت بذلك وقررت البقاء.

هؤلاء أبناء الأرض سيفقدون حياتهم في وقت مبكر جدًا ، بتأكيد، سوف يسكرون من الأدرينالين الذي توفره معارك الفردوس وينتهي بهم الأمر بالبحث عن مهام أكثر خطورة بشكل تدريجي.

“….”

أطلق أبناء الأرض الآخرون على هذه الأنواع من الناس اسم مدمني الفردوس.

لعقت شفتيها وفكرت لفترة أطول ، قبل أن تلتقط حقيبة يدها لتغادر محل إقامتها.

في العادة ، كانت كيم هانا لترحب برغبته في العودة إلى الفردوس ، لكن سول جيهو لم يكن متعاقدًا بسيطاً ولم يكن بيدقًا يمكن التخلص منه بعد استخدامه مرة أو مرتين.

فجأة خفت نبرة صوتها في منتصف حديثها.

لا ، لقد كان من رواد الأرض يمكن أن يصبح دعمها الجدير بالثقة وشريكًا مهمًا في المستقبل. في الواقع ، كان أشبه بحجر كريم خشن تحتاج إلى رعايته بعناية فائقة.

ومع ذلك ، يجب أن يكون الأمر مختلفًا عند كيم هانا لأنها كانت تومئ برأسها بحكمة إلى حد ما.

أرادت أن يوازن سول جيهو بين حياته هنا وهناك ؛ لأنها بالتأكيد لا تريد أن تراه مدمنًا على الفردوس.

تناولت كيم هانا بعض الحساء بملعقتها واستمرت في ذلك.

علاوة على ذلك ، ذهب إلى هناك مرة واحدة فقط ، وقضى معظم وقته داخل المنطقة المحايدة ؛ كان من النادر رؤية من يريد العودة إلى الفردوس بعد أن عانى القليل هناك.

“ماذا عن بعض الأرز مع الحساء؟”

“شيء ما يجب أن يكون قد حدث هنا.”

كان صوتها حادًا.

بتذكر ماضي سول جيهو ، كان بإمكانها التفكير في شيئين ربما حدثا.

“ما الذي تفعلينه هنا…؟”

“لا يمكنك”.

كيم هانا رفضته بشدة.

أو كيف يلوم أحدا؟

“ولكن ، لماذا لا؟”

وأثناء انتظار وصول الطعام ، طلبت منه أن يخبرها بكل ما حدث بالأمس. لم يكن سول حريصاً حقًا عن الكشف عنها ولكنه لا يزال يخبرها بكل شيء. بعد سماع قصته ، كانت ردود أفعالها مثيرة للغاية ، على أقل تقدير.

“كحد أدنى ، عليك إتمام العقد أولاً.”

بدأت تبدو غاضبة بعض الشيء. حدق سول جيهو وعيناه ترفضان بلا توقف كما لو أنه يظهر أنه ليس لديه أي فكرة عما كانت تقصده قبل أن يترك صوته المتعب فمه

“اعطني اياه، اسمحي لي أن أوقع عليه الآن “.

“أولاً ،يجب أن تتعرف على وجه الشخص حتى يمكنك فعل هذا. ثانيًا ، يمكنك إلقاء نظرة على علامة الآخر. لكن العيب في هذه الطريقة هو أنك لا تعرف بالضبط أين قد تكون العلامة. في بعض الأحيان ، قد تجدها في مكان غريب ، كما تعلم؟ ”

“هل تعتقد أن هذه هي النهاية فقط لأنك وقعت عليه؟ لدي الكثير من الأشياء لأقولها لك ، وإلى جانب ذلك ، ألا تشعر بالفضول حيال بعض الأشياء أيضًا؟ ماذا عن خططك المستقبلية؟ ”

بين الحين والآخر ، قد يجد المرء أشخاصًا مثل هؤلاء ؛ الناس الذين أغوتهم سحر الفردوس المفقودة وتخلصوا من حياتهم هنا على الأرض. كان الأمر أشبه بوضع الحصان أمام العربة.

“… سأكتشف الأمر بمجرد وصولي إلى هناك.”

ومع ذلك ، يجب أن يكون الأمر مختلفًا عند كيم هانا لأنها كانت تومئ برأسها بحكمة إلى حد ما.

هدأت حماسة سول جيهو كثيرًا بعد سماعها صوتها الغاضب.

سرعان ما رفع الجزء العلوي من جسده.

“على أي حال ، لا يمكنك ذلك. أريد الحصول على قسط من النوم أيضًا! هل لديك أي فكرة عن مدى تعبي بعد أن قمت بترتيب هذا المكان؟ ”

“على أي حال ، ما تقولينه هو أنك ستستدعي امتياز الحامي هذا ، أليس كذلك؟”

نسي سول جيهو ما أراد قوله الآن ، تعبيره كان اعتذارًا.

جاءت يو سيونهوا لرؤيته وبدأت في رعايته، حتى أنها وبخته بسبب حالة غرفته الفوضوية، جرته إلى الزاوية ثم بدأت في تنظيف الفوضى.

“فقط احصل على قسطٍ من النوم. يبدو أنك على وشك النوم في أي لحظة على أي حال…. بالإضافة إلى ذلك ، عندما يحين وقت عودتنا ، سأجعلك تذهب حتى لو كنت لا تريد ذلك “.

‘مستحيل. يمكن ان يكون…؟’

“…حسناً.”

“دعونا نأكل، سنتحدث بينما نأكل “.

في النهاية ، لوح سول بعلم أبيض.

“الآن ، أريد أن أعود.”

بعد قليل …

أوه ، لذلك كان يلعب بجد للحصول عليه هل هذا هو؟(تقصد مال القمار)

انطفأ ضوء الغرفة.

انطفأ ضوء الغرفة.

تشكل تعبير معقد على وجه كيم هانا وهي تراقب النائم سول جيهو وتنفسه الثابت.

[من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.]

وقفت عند المدخل الأمامي ومر بعض الوقت قبل أن تستقر في مكان يبعد عنه قليلاً. غطت السترة حولها مثل اللحاف

“سأذهب الآن. خذ قسطا من الراحة ، أتفهم؟ ولا تجرؤ على تجاهل مكالمتي مرة أخرى “.

كانت قلقة من هروبه إلى الفردوس دون علمها. كانت حواسها الحادة تنفد من نومها حتى لو حدث اضطراب بسيط ، لذلك وثقت بذلك وقررت البقاء.

…. أن هذا لم يكن صحيحا.

كحامية له ، كان عليها أن تمنعه ​​من “الهروب” إلى الفردوس بأي ثمن.

“ماذا!؟”

“حقا الآن ، يا له من رجل إن من المزعج الإعتناء به.”

يتناول بسرعة.

كيم هانا كانت تحدق فيه لفترة طويلة قبل أن تغلق عينيها عندما ترك التثاؤب فمها

“نعم.”

*

فجأة خفت نبرة صوتها في منتصف حديثها.

استيقظت كيم هانا أولاً في وقت مبكر من الفجر ، وتأكدت أن سول كان لا يزال نائمًا ، واستحمت بهدوء. لقد خططت في الأصل للاستحمام بسرعة لكنها تعرقت في اليوم السابق لتنظيف هذا الزغب في الغرفة ، لذلك لا يمكن المساعدة.

“ما الذي تفعلينه هنا…؟”

لم ترغب في إيقاظه ، لذا أخذت معها ملابسها داخل الحمام ، ولكن بعد ذلك ، لا بد أن أصوات الماء قد أيقظته على أي حال بحلول الوقت الذي خرجت فيه ، كان سول جيهو جالسًا وهو يفرك عينيه.

“نعم ، يمكنني رؤيته بوضوح الآن. يجب أن يكون ذلك واضحاً لأنك تمتلك علامة ذهبية “.

كانت شمس الصباح قد أشرقت بالفعل عبر الأفق عندما انتهى من الاستحمام أيضًا.

دخلت نبرة صوت مميزة إلى حد ما أذنيه. كيم هانا ضيّقت عينيها وحدقت به وهي تحمل الصينية وعليها الرامن.

ثم سحبت الشاب من منزله وأخذته إلى مطعم صغير يقع في شارع خلفي منسي ، حتى يتمكنوا من تناول وجبة الإفطار.

“لا ، دعني أفعل ذلك.”

وأثناء انتظار وصول الطعام ، طلبت منه أن يخبرها بكل ما حدث بالأمس. لم يكن سول حريصاً حقًا عن الكشف عنها ولكنه لا يزال يخبرها بكل شيء. بعد سماع قصته ، كانت ردود أفعالها مثيرة للغاية ، على أقل تقدير.

“؟”

“م ، ماذا ؟! لقد أنفقت أكثر من 100 مليون بالأمس ؟! ”

“كحد أدنى ، عليك إتمام العقد أولاً.”

“….”

أوه ، لذلك كان يلعب بجد للحصول عليه هل هذا هو؟(تقصد مال القمار)

“كيف يمكنك أن تكون بهذا الغباء؟ هل أنت حتى نفس الشخص ؟! هل أنت حتى ذلك الناجي الأول ؟! ”

“كيم هانا”.

“….”

“لا ، بكل حال من الأحوال انتِ مخطئة أنا ممتن، حقا.”

“يا هذا!! قلت لك أن تفكر في اختلاف الوقت ، أليس كذلك ؟! ماذا يظنون عندما يظهر مدمن القمار مثلك بعد شهر من الصمت مع 560 مليون وون ، مدعيا أنه قد تخل عن القمار تماما من فراغ؟! آه؟”

“على الرغم من أنك لم توقع العقد حتى الآن ، فبمجرد أن تقوم بذلك ، سأقوم باستدعاء امتياز الحامي.”

كانت كيم هانا قريبة من أن تفقد قوتها ، وكادت تقفز من مقعدها. ظنت أنه سيستخدم النقود بحكمة ؛ هذا هو السبب في أنها أودعت البعض في حسابه في البداية. الرجل الذي كانت حركاته مدروسة للغاية وقادرًا على حل كل تلك المهام الصعبة بسهولة تامة في الفردوس ، تغير 180 درجة بمجرد عودته إلى الأرض. بالكاد كانت تصدق كم كان غبيًا.

أرادت أن يوازن سول جيهو بين حياته هنا وهناك ؛ لأنها بالتأكيد لا تريد أن تراه مدمنًا على الفردوس.

“أيها الأحمق الغبي … لقد ذهبت فعلاً وفعلتها…”

“لا يمكنك”.

قامت كيم هانا بتدليك رقبتها وهي تتمايل في حفر اليأس.

كانت النودلز مطاطية تمامًا ، وكان الحساء نفسه على الجانب الأيمن من التوابل ، مع قطع البصل الأخضر المفروم التي تضيف طبقة من المذاق المنعش أيضًا.

“… ليس الأمر كما لو أنني لا أفهم من أين أتيت ، حسنًا؟ لكن في هذه الحالة ، كان يجب أن تظهر للتو مع 2-30 مليونًا أولاً أو شيء من هذا القبيل. تحتاج إلى إصلاح العلاقات القديمة تدريجيًا من خلال الاعتذار أولاً ، والقول إنك تركت المقامرة للأبد ، وأنك ستعمل بجد لتسديدها ، لكنك مشغول جدًا ، لذا ستتصل بهم لاحقًا ، إلخ ، إلخ. … ماذا كنت تعتقد أنه يمكنك استعادة نعمهم الجيدة في طلقة واحدة؟ علاقاتك انهارت منذ سنوات ، تذكر؟ ”

مسح سول جيهو محيطه بذهول. وكاد فكه يصطدم بالأرض بعد أن أدرك أن غرفة القمامة الخاصة به قد تحولت إلى أماكن معيشة نظيفة.

تسبب التدفق المستمر لآرائها الصحيحة في قيام سول جيهو بخدش مؤخرة رأسه بلا كلام. حتى لو كان لديه عشرة أفواه ، فلن يكون لديه أعذار ليقدمها الآن.

ابتلع سول جيهو لعابه حيث تركه النعاس ، من طرف عينيه عدة مرات.

“ههااااااااه….”

“لا ، دعني أفعل ذلك.”

كيم هانا بصقت آهات طويلة مرارا وتكرارا ، قبل أن تحدق به.

“سأذهب الآن. خذ قسطا من الراحة ، أتفهم؟ ولا تجرؤ على تجاهل مكالمتي مرة أخرى “.

“هذا لا يمكن أن يستمر.”

“ربما لم يكن عليّ أن أمنحه المال؟”

“؟”

“على الرغم من أنك لم توقع العقد حتى الآن ، فبمجرد أن تقوم بذلك ، سأقوم باستدعاء امتياز الحامي.”

“على الرغم من أنك لم توقع العقد حتى الآن ، فبمجرد أن تقوم بذلك ، سأقوم باستدعاء امتياز الحامي.”

“أريد أن أعود.”

“امتياز الحامي؟”

“هل تعتقد ذلك؟ كما ترى ، حياته الفعلية تسير بشكل جيد. يأتي للعمل في الصباح وينتقل إلى هذا الجانب ، ويقضي هناك يومين ويعود ، ولكن الوقت متأخر فقط بعد الظهر هنا. إذا تأخر هذا الجانب ، فسيخبرها ببساطة أنه كان يقضي بعض الوقت الإضافي. إذا احتاج إلى بعض الوقت الإضافي في هذا الجانب ، فسيخبرها فقط أنه ذاهب في رحلة عمل “.

“أنت تريد أن تجعلها صحيحة مع عائلتك. تصحيح؟”

أظهرت عادته القديمة رأسها، أخرج سيجارة وبدأ ينفث الدخان الأزرق.

أومأ سول جيهو برأسه كما لو كان ذلك واضحًا.

[هل تعتقد أنني سأقع في حب أكاذيبك مرة أخرى؟]

“أنا لا أخطط للتدخل في الطريقة التي تعيش بها حياتك الخاصة ، لكنني سأتدخل في هذا الأمر ، حسنًا؟”

”لا تذهبِ رجاء.”

وصل الطعام بعد ذلك ، لذلك توقف استياء كيم هانا لبعض الوقت.

كيم هانا ردت على سؤاله بحزن.

“دعونا نأكل، سنتحدث بينما نأكل “.

عندما ألقت نظرة حول حالة الغرفة ، وجدت مشهدًا مثيرًا للاشمئزاز حقًا. على سبيل المثال ، كانت أعقاب السجائر التي تتراكم فوق طبق يذكرها بقنفذ.

تناولت كيم هانا بعض الحساء بملعقتها واستمرت في ذلك.

في الواقع ، كانت تشعر أن شيئًا غريبًا قد حدث. كما وجدت أنه من الغريب أن يكون الشاب هادئًا بشكل غير عادي أثناء تناول الطعام.

“استمع الآن من بين مرؤوسي ، هناك هذا الرجل الذي ذهب إلى هناك(الفردوس) عندما كان مجرد طالب جامعي. لقد كان جيدًا ، ونحت لنفسه مهنة صغيرة لطيفة ، وأصبح مشهورًا ثم استطلعته سين يونغ في النهاية. حتى أنه تزوج منذ وقت ليس ببعيد أيضًا “.

“هل أحببت ذلك؟”

“أنت حتى تتزوج في هذا الجانب؟”

أومأ سول جيهو برأسه كما لو كان ذلك واضحًا.

“بالتأكيد ، هناك بعض الأشخاص يفعلون ذلك ، لكن هذا ليس ما أقوله”.

“…حسناً.”

لوحت كيم هانا بيدها للتأكيد على حقيقة أنه لم يكن ما تريد التحدث عنه.

حسنًا ، لقد كان بالفعل منتصف الليل ، لذا….

“على أي حال، تزوج فتاة لا علاقة لها بهذا العالم أتعرف ما أعنيه؟ لذا ، ما برأيك قد حدث؟ ”

“حتى هؤلاء لا يمثلون مشكلة. إذا حدث شيء لأسرته أو لأسرتها ، فسيتم إخطار الشركة على الفور. سنخبرها أنه يعمل خارج المكاتب ، وفي الوقت نفسه ، سينتقل أحد رجالنا إلى الجانب الآخر ويعيده “.

“انا اتعجب أليس قليلا ، كما تعلمين ، خطير؟ يمكن أن يتم اكتشافه ، أليس كذلك؟ ”

“ماذا لو حضرت دون سابق إنذار أو كانت هناك حالة طوارئ؟”

“هل تعتقد ذلك؟ كما ترى ، حياته الفعلية تسير بشكل جيد. يأتي للعمل في الصباح وينتقل إلى هذا الجانب ، ويقضي هناك يومين ويعود ، ولكن الوقت متأخر فقط بعد الظهر هنا. إذا تأخر هذا الجانب ، فسيخبرها ببساطة أنه كان يقضي بعض الوقت الإضافي. إذا احتاج إلى بعض الوقت الإضافي في هذا الجانب ، فسيخبرها فقط أنه ذاهب في رحلة عمل “.

“استمع لقد عشت في هذا الجانب لفترة أطول بكثير مما كنت عليه. كما أنني قابلت أشخاصًا أكثر منك، أنا شخص يغوي الآخرين لدخول ذلك المكان الجحيم”.

“لكن ، يمكن أن تظهر زوجته في الشركة ، أليس كذلك؟”

“كيف يمكنك أن تكون بهذا الغباء؟ هل أنت حتى نفس الشخص ؟! هل أنت حتى ذلك الناجي الأول ؟! ”

كيم هانا هزت كتفيها.

“الآن ، أريد أن أعود.”

“وبالتالي؟ ما هي المشكلة؟ علينا فقط أن نظهر لها زوجها يعمل في المكتب “.

“امتياز الحامي؟”

“ماذا لو حضرت دون سابق إنذار أو كانت هناك حالة طوارئ؟”

“….”

“حتى هؤلاء لا يمثلون مشكلة. إذا حدث شيء لأسرته أو لأسرتها ، فسيتم إخطار الشركة على الفور. سنخبرها أنه يعمل خارج المكاتب ، وفي الوقت نفسه ، سينتقل أحد رجالنا إلى الجانب الآخر ويعيده “.

بعد قليل …

“أنتِ حقًا دقيقة في إدارة موظفيكِ ، أليس كذلك؟”

“على أي حال ، ما تقولينه هو أنك ستستدعي امتياز الحامي هذا ، أليس كذلك؟”

“هذه هي قوة شركتي. حسنًا ، هذا أحد الأسباب التي تجعلني سأعتني بك أيضًا “.

انحنى سول جيهو على الحائط وأغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. شعر فجأة وكأنه أحمق ، عندما عاد إلى التفكير في الوقت الذي كان منشغلاً فيه بحساب كل تلك المبالغ.

أومأ سول جيهو برأسه ووافقها الرأي. كانت نبرة صوت كيم هانا قتالية بعض الشيء ، لكنه لم يمانع في سماعها. بدلاً من تدخلها ، بدا الأمر وكأنها ستساعده بدلاً من ذلك.

كيم هانا أغمضت عينيها وركزت، ثم شعرت بوضوح أن هالته قادمة من الداخل، انهارت تعابيرها في لحظة.

“على أي حال ، ما تقولينه هو أنك ستستدعي امتياز الحامي هذا ، أليس كذلك؟”

[من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.]

“صحيح في الواقع ، لا أحتاج حقًا إلى استدعاء الامتياز في المقام الأول. هذه إحدى المسؤوليات التي يجب على الأشخاص مثلي ، الذين مُنحوا حق الاستكشاف ، القيام بها “.

لم يمر يوم كامل ، ومع ذلك ، أراد سول جيهو العودة إلى الفردوس بالفعل.

“حقوق الاستكشاف؟”

أرادت أن يوازن سول جيهو بين حياته هنا وهناك ؛ لأنها بالتأكيد لا تريد أن تراه مدمنًا على الفردوس.

“صحيح. هل تعتقد أن الحقوق تمنح لنا مجانًا؟ بطبيعة الحال ، لدينا المسؤوليات والواجبات التي يتعين علينا القيام بها “.

كيم هانا شربت كمية كبيرة من الماء ، وضبطت نظارتها واستمرت.

بدأت كيم هانا في تناول لفائف الكيمباب قبل أن تتوقف بعد رؤية تعبير الشباب الشاغر. نظرًا لأنه كان قادرًا بشكل رائع على العودة إلى الفردوس ، كانت تعتقد أحيانًا أنه قد اكتشف معظم الأشياء بنفسه بالفعل ويتستر على بعض الأشياء.

“….”

“حتى لو كانت تسمى حقوقًا ، فهي ليست بهذه الروعة. إنه مثل ، يمكننا استخدام الطوابع ، ومعرفة ما إذا كنت متورطًا في هذا العالم أم لا – بهذا القدر ، على ما أعتقد؟

نسي سول جيهو ما أراد قوله الآن ، تعبيره كان اعتذارًا.

“تستطيعين فعل ذلك؟”

“حتى لو كانت تسمى حقوقًا ، فهي ليست بهذه الروعة. إنه مثل ، يمكننا استخدام الطوابع ، ومعرفة ما إذا كنت متورطًا في هذا العالم أم لا – بهذا القدر ، على ما أعتقد؟

“بالتاكيد بدون مثل هذا الشيء ، لماذا كنت أصدقك في ذلك الوقت؟ فقط لأنك أقسمت باسم والدتك أو شيء من هذا القبيل؟ ”

تسبب التدفق المستمر لآرائها الصحيحة في قيام سول جيهو بخدش مؤخرة رأسه بلا كلام. حتى لو كان لديه عشرة أفواه ، فلن يكون لديه أعذار ليقدمها الآن.

“حسنًا ، كيف تعرفين إذن؟”

أومأ سول جيهو برأسه ووافقها الرأي. كانت نبرة صوت كيم هانا قتالية بعض الشيء ، لكنه لم يمانع في سماعها. بدلاً من تدخلها ، بدا الأمر وكأنها ستساعده بدلاً من ذلك.

“اعطني يدك.”

كيف يمكن أن يستاء من أي شخص….

فتح سول جيهو راحة يده اليمنى وقدمها لها. لكنها هزت رأسها.

كانت قلقة من هروبه إلى الفردوس دون علمها. كانت حواسها الحادة تنفد من نومها حتى لو حدث اضطراب بسيط ، لذلك وثقت بذلك وقررت البقاء.

“ليس يدك اليمنى. اليد التي زرعت فيها ذاك الختم “.

تشكل تعبير معقد على وجه كيم هانا وهي تراقب النائم سول جيهو وتنفسه الثابت.

فتح سول جيهو راحة يده اليسرى وأمال رأسه. من وجهة نظره ، كانت مجرد يد لا تحمل أي شيء ولم يستطع رؤية أي شيء مميز هناك.

أومأ سول جيهو برأسه ووافقها الرأي. كانت نبرة صوت كيم هانا قتالية بعض الشيء ، لكنه لم يمانع في سماعها. بدلاً من تدخلها ، بدا الأمر وكأنها ستساعده بدلاً من ذلك.

ومع ذلك ، يجب أن يكون الأمر مختلفًا عند كيم هانا لأنها كانت تومئ برأسها بحكمة إلى حد ما.

جفل ونفى ذلك بسرعة بينما كان يلوح بيديه. كيم هانا شمت مرة واحدة.

“نعم ، يمكنني رؤيته بوضوح الآن. يجب أن يكون ذلك واضحاً لأنك تمتلك علامة ذهبية “.

دق ،دق!!

“هل تستطيع رؤية شيء على يدي؟”

“كيف يمكنك أن تكون بهذا الغباء؟ هل أنت حتى نفس الشخص ؟! هل أنت حتى ذلك الناجي الأول ؟! ”

“نعم، هناك ثلاث طرق للتمييز بين أولئك الذين يشاركون في هذا العالم وأولئك الذين لا يشاركون “.

[….سباق الخيل؟ أم المراهنات الرياضية؟]

كانت تلعق عود الأكل وتفتح سبابتها ووسطها وخاتمها.

وبمجرد أن امتلأت معدته ، شعر بالخمول والنعاس أيضًا. على الرغم من أنه استيقظ للتو ، شعر أن جفونه تزن آلاف الأطنان. برؤيته هكذا ، ابتسمت كيم هانا.

“أولاً ،يجب أن تتعرف على وجه الشخص حتى يمكنك فعل هذا. ثانيًا ، يمكنك إلقاء نظرة على علامة الآخر. لكن العيب في هذه الطريقة هو أنك لا تعرف بالضبط أين قد تكون العلامة. في بعض الأحيان ، قد تجدها في مكان غريب ، كما تعلم؟ ”

“على أي حال ، ما تقولينه هو أنك ستستدعي امتياز الحامي هذا ، أليس كذلك؟”

أصبح سول فضوليًا بعض الشيء بشأن ما يمكن أن تكون عليه تلك الأماكن الغريبة.

استيقظت كيم هانا أولاً في وقت مبكر من الفجر ، وتأكدت أن سول كان لا يزال نائمًا ، واستحمت بهدوء. لقد خططت في الأصل للاستحمام بسرعة لكنها تعرقت في اليوم السابق لتنظيف هذا الزغب في الغرفة ، لذلك لا يمكن المساعدة.

“آخر واحد هو الشعور” بالهالة “.

“آه ، لقد انحرفت عن المسار على أي حال…”

“الهالة؟”

“هيه استيقظ!”

“هناك هالة مميزة تنبعث من العلامات، عليك أن تكون قريبًا من العلامة وأن تركز بشدة على الشعور بها “.

__________________________________ لقد غيرت معنى paradise الذي كنت اترجمه ل الجنة الى الفردوس اذا لم يعجبكم ذلك فقط اخبروني ?

أصبح سول مفتونًا للغاية عندما بدأوا في مناقشة موضوع يتعلق بالفردوس.

“سأذهب الآن. خذ قسطا من الراحة ، أتفهم؟ ولا تجرؤ على تجاهل مكالمتي مرة أخرى “.

“آه ، لقد انحرفت عن المسار على أي حال…”

لا ، لقد كان من رواد الأرض يمكن أن يصبح دعمها الجدير بالثقة وشريكًا مهمًا في المستقبل. في الواقع ، كان أشبه بحجر كريم خشن تحتاج إلى رعايته بعناية فائقة.

نقرت كيم هانا على لسانها وسحبت العقد وقلمًا من جيبها الداخلي.

كيم هانا شربت كمية كبيرة من الماء ، وضبطت نظارتها واستمرت.

“وجهة نظري هي هذا، أريدك أن توازن حياتك هنا بالإضافة إلى حياتك هناك ، تمامًا مثل ذلك المرؤوس الذي أخبرتك عنه “.

لعقت شفتيها وفكرت لفترة أطول ، قبل أن تلتقط حقيبة يدها لتغادر محل إقامتها.

“هذا ….”

كان يعتقد أنها كانت يو سيونهوا ، على الرغم من …

“استمع لقد عشت في هذا الجانب لفترة أطول بكثير مما كنت عليه. كما أنني قابلت أشخاصًا أكثر منك، أنا شخص يغوي الآخرين لدخول ذلك المكان الجحيم”.

كان رأسه فوضوياً لدرجة أنه لم يشعر بالألم. كان تنفسه أيضًا غير مستقر.

فجأة خفت نبرة صوتها في منتصف حديثها.

“أنا مقتنعة بعد أن رأيت كيف تصرفت الليلة الماضية. قد لا تحتاج إليها عندما تكون على الجانب الآخر ، ولكن عندما تكون هنا ، فأنت بحاجة إلى إدارة صارمة “.

“سأكون صادقتًا معك هنا. منذ أن بدأت العمل كوسيط ، لم أتخيل مطلقًا أنني سأقول هذه الكلمات بصوت عالٍ.

“… كان مفتوحًا طوال هذا الوقت؟”

كيم هانا شربت كمية كبيرة من الماء ، وضبطت نظارتها واستمرت.

“ربما لم يكن عليّ أن أمنحه المال؟”

“أنا مقتنعة بعد أن رأيت كيف تصرفت الليلة الماضية. قد لا تحتاج إليها عندما تكون على الجانب الآخر ، ولكن عندما تكون هنا ، فأنت بحاجة إلى إدارة صارمة “.

رائحة مثيرة للاشمئزاز حقًا ، تتكون من مزيج من السجائر التي لا معنى لها ، والأطعمة المتعفنة ، والملابس التي لم يتم غسلها على مر العصور ، بالإضافة إلى رائحة أخرى غير معروفة ، تهاجم حواسها.

“….”

“لا ، بكل حال من الأحوال انتِ مخطئة أنا ممتن، حقا.”

“الأهم من ذلك ، لن أجلس وأراقب الرجل الذي دعوته وهو يدمن على هذا الجانب ويتعثر مثل الأحمق، فهمت؟”

كانت شمس الصباح قد أشرقت بالفعل عبر الأفق عندما انتهى من الاستحمام أيضًا.

تحدثت كيم هانا إلى هنا ووضعت العقد أمام سول جيهو.

لوحت كيم هانا بيدها للتأكيد على حقيقة أنه لم يكن ما تريد التحدث عنه.

“إذا فهمتني وتشعر بالثقة في أنه يمكنك القيام بذلك ، فوقع العقد.”

“على أي حال ، ما تقولينه هو أنك ستستدعي امتياز الحامي هذا ، أليس كذلك؟”

ظل سول جيهو هادئًا ، قبل أن يمسك القلم. والأن تماماً سحب العقد أقرب….

“هذا لا يمكن أن يستمر.”

“لا تنسى.”

“هذه هي قوة شركتي. حسنًا ، هذا أحد الأسباب التي تجعلني سأعتني بك أيضًا “.

كان صوتها حادًا.

”لا تذهبِ رجاء.”

“المكان الذي تحتاجه هو هنا.”

“صحيح. هل تعتقد أن الحقوق تمنح لنا مجانًا؟ بطبيعة الحال ، لدينا المسؤوليات والواجبات التي يتعين علينا القيام بها “.

 

كان رأسه فوضوياً لدرجة أنه لم يشعر بالألم. كان تنفسه أيضًا غير مستقر.

__________________________________
لقد غيرت معنى paradise الذي كنت اترجمه ل الجنة الى الفردوس
اذا لم يعجبكم ذلك فقط اخبروني ?

“أيها الأحمق الغبي … لقد ذهبت فعلاً وفعلتها…”

‘الفردوس.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط