نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Strongest Hokage 72

الفصل 72: الكيوبي

الفصل 72: الكيوبي

الفصل 72: الكيوبي

 

 

في هذا الوقت ، حرك نايتو عينيه إلى أسفل السقف ، وفجأة تفاجأ بشخصية شخص ما.

 

 

 

لأن هذا قد يعترض خطته للتركيز على تقوية جسده ، و سيحتاج إلى تعلم المزيد من التحركات حول كيفية إخفاء وتتبع شاكرا العدو.

 

في الواقع ، فكر في القيام ببعض المهام الأخرى مع داي ، لكن نايتو قرر القيام بتدريبه.

 

تخطى قلب كوشينا الخفقان عندما قالت هذه الجملة.

بعد تسليم السيف إلى القسم ، عاد نايتو إلى الأرض.

 

 

 

لقد سئم نايتو من التعرض للهجوم طوال الوقت مؤخرًا ، ولم يرغب في اختيار أي مهام أخرى ، فقد كان كسولًا للغاية ، لذلك عاد للتو إلى المنزل.

 

 

بينما كانت تنتظر أي معلومات عن نايتو ، شعرت بالقلق بشكل غير متوقع.

لم يكن المكان الذي كان يعيش فيه مكانًا صدئًا من قبل ، فقد انتقل إلى مكان أفضل بالقرب من وسط القرية.

شيء ما غير صحيح.

 

 

بعد كل شيء ، نايتو هو عضو أنبو الآن.

استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.

 

بعض من الأنبو ليس لديهم حتى مكان بمفردهم ، فهم يعيشون فقط في قسم الأنبو .

“لا يهم ، طالما أنك ما زلت أنت ، فلن أغير أفكاري عنك أبدًا.”

 

 

بالعودة إلى المنزل ، فكر نايتو لفترة طويلة ، وكان مستعدًا لمواصلة ممارسته.

هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟

 

 

حتى الآن ، كان نايتو بحاجة إلى خوض الكثير من المعارك ، لذلك لم يمارس سوى النينجوتسو والتحركات ، لكنه الآن بحاجة إلى التركيز على تدريب جسده.

 

 

استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.

بدأت السماء تصبح أكثر قتامة ، من الواضح أنه لم تكن هناك أي فرصة للتدريب اليوم ، لذلك كان بحاجة للاستعداد لبدء ممارسته مرة أخرى غدًا.

 

 

لقد قصد حقا ما قاله.

في الواقع ، فكر في القيام ببعض المهام الأخرى مع داي ، لكن نايتو قرر القيام بتدريبه.

 

 

 

لأن هذا قد يعترض خطته للتركيز على تقوية جسده ، و سيحتاج إلى تعلم المزيد من التحركات حول كيفية إخفاء وتتبع شاكرا العدو.

لكن الشمس لم تتوقف عند هذا الحد ، وبدأ الظلام يسيطر على المكان.

 

نظرت كوشينا إلى باب المنزل وشدت فمها.

“لنأخذ قسطًا من الراحة اليوم.”

في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار  ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.

 

“نعم.”

نعم ، كل ما يحتاجه الآن هو إرخاء جسده ، خرج نايتو من الغرفة وقفز مباشرة على السطح ، كان دائمًا معجبًا بالمنظر في كونوها.

 

 

 

عندما كان آخر شروق للشمس ينزل على صخرة الهوكاجي ، كان الظل يسقط على رؤوس الهوكاجي الثلاثة.

في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار  ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.

 

لقد قصد حقا ما قاله.

يا له من منظر رائع ، فقد جعل نايتو مذهولا للحظة.

بعض من الأنبو ليس لديهم حتى مكان بمفردهم ، فهم يعيشون فقط في قسم الأنبو .

 

“في المرة القادمة تأكد من إخباري قبل أن تذهب … حتى إذا كنت لا تقلق بشأن نفسك … إقلق بشأن الآخرين …”

لكن الشمس لم تتوقف عند هذا الحد ، وبدأ الظلام يسيطر على المكان.

في هذا الوقت ، حرك نايتو عينيه إلى أسفل السقف ، وفجأة تفاجأ بشخصية شخص ما.

 

 

في هذا الوقت ، حرك نايتو عينيه إلى أسفل السقف ، وفجأة تفاجأ بشخصية شخص ما.

إذا لم تقم إحدى الضربات بالعمل ، فسوف يرسل وابلًا من اللكمات تجاهه.

 

“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”

ما وقعت عليه عيناه كان صورة لفتاة صغيرة ، لكن عندما فكر في الأمر لم يكن من المستغرب رؤيتها.

 

 

 

…….

قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.

 

“نعم.”

في منزل نايتو.

“في المرة القادمة تأكد من إخباري قبل أن تذهب … حتى إذا كنت لا تقلق بشأن نفسك … إقلق بشأن الآخرين …”

 

“يوو نايتو … إذا قلت … إذا كنت وحشًا ، فما رأيك بي؟”

اعتادت كوشينا زيارة نايتو كل يوم.

بوجه قلق ، لمس نايتو رأسها بلطف وسألها: “ماذا حدث؟”

 

شعر نايتو بأثر الخوف في عينيها.

لكن نايتو خرج في مهمة مع داي ولم يخبرها هذا ، لقد شعرت بالقلق عليه ، وأرادت معرفة ما حدث معه ، لكنها لم تستطع العثور على أي معلومات.

 

 

 

كانت تأتي كل يوم ، لكن المنزل كان خاليًا.

في الواقع ، هذه الأشياء ليست مهمة ، بغض النظر عما إذا كان هذا يحدث الآن أو في المستقبل القريب ، من الصعب تغيير حقيقة أن كوشينا هي الجينشوريكي.

 

 

بينما كانت تنتظر أي معلومات عن نايتو ، شعرت بالقلق بشكل غير متوقع.

“لنأخذ قسطًا من الراحة اليوم.”

 

 

“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”

لأن هذا قد يعترض خطته للتركيز على تقوية جسده ، و سيحتاج إلى تعلم المزيد من التحركات حول كيفية إخفاء وتتبع شاكرا العدو.

 

شعر نايتو بأثر الخوف في عينيها.

أصبح هذا القلق المستمر مزعجًا أكثر فأكثر.

 

 

 

نظرت كوشينا إلى باب المنزل وشدت فمها.

في هذا الوقت ، حرك نايتو عينيه إلى أسفل السقف ، وفجأة تفاجأ بشخصية شخص ما.

 

 

“عندما يعود إلى المنزل ، سأحرص على تأنيبه بشدة!”

اعتادت كوشينا زيارة نايتو كل يوم.

 

 

عندما سمع نايتو هذه الجملة كاد يسقط من السطح.

نعم ، كل ما يحتاجه الآن هو إرخاء جسده ، خرج نايتو من الغرفة وقفز مباشرة على السطح ، كان دائمًا معجبًا بالمنظر في كونوها.

 

 

أخافته هذه الجملة أكثر من محاربة تسوكي ، لكنه شعر بالأسف تجاهها نوعًا ما ، فقد غادر القرية دون إخبارها ، فليس من المفاجئ أنها غاضبة ، لقد جعلها قلقة للغاية.

“لا ، لا شيء.”

 

 

“أوه … انتظر ، إنها تغادر بالفعل.”

ثم ركضت نحوه وعانقته.

 

 

كانت كوشينا مستعدة لمغادرة المكان في حالة يأس ، لذلك خطط لمفاجأتها .

الاستماع إلى تلك الكلمات الطيبة من نايتو ، يصبح اليأس والخوف الذي كان في قلب كوشينا سعادة وفرحة.

 

 

في اللحظة التي خرجت فيها من المكان ، نظر إليها نايتو.

 

 

لكن حتى الآن ، لم يتغير مسار المستقبل.

“سعال.”

 

 

 

هذه المرة لم يعد نايتو مختبئًا على السطح ، لقد كان خلفها تمامًا.

 

 

 

قال نايتو هذا بنبرة دافئة: “تصبحون على خير”.

لم يكن المكان الذي كان يعيش فيه مكانًا صدئًا من قبل ، فقد انتقل إلى مكان أفضل بالقرب من وسط القرية.

 

تخطى قلب كوشينا الخفقان عندما قالت هذه الجملة.

“…”

 

 

 

استدارت كوشينا لترى نايتو أمامها.

 

 

ومع ذلك ، فإن نايتو قادر على تغيير مصيرها.

ثم ركضت نحوه وعانقته.

 

 

ثم ركضت نحوه وعانقته.

“أنت غبي!!”

 

 

بوجه قلق ، لمس نايتو رأسها بلطف وسألها: “ماذا حدث؟”

“همم …”

 

 

ما الذي تخاف منه؟

حسنًا ، كان يعلم أنه يستحق ذلك ، غادر دون أن يخبرها ، هذا كان قاسيًا بعض الشيء.

في اللحظة التي خرجت فيها من المكان ، نظر إليها نايتو.

 

 

لقد كان مستعدًا لهذا التوبيخ الذي كانت تتحدث عنه ، لكنه لم يتوقع أنه سيحصل على عناق دافئ بدلاً من ذلك.

يا له من منظر رائع ، فقد جعل نايتو مذهولا للحظة.

 

أخافته هذه الجملة أكثر من محاربة تسوكي ، لكنه شعر بالأسف تجاهها نوعًا ما ، فقد غادر القرية دون إخبارها ، فليس من المفاجئ أنها غاضبة ، لقد جعلها قلقة للغاية.

عندما حاولت معانقته ، فقدت كوشينا كل قوتها لذا سقطت نوعاً ما بين ذراعي نايتو ، لذا عانقها بشدة.

 

 

 

“في المرة القادمة تأكد من إخباري قبل أن تذهب … حتى إذا كنت لا تقلق بشأن نفسك … إقلق بشأن الآخرين …”

 

 

حسنًا ، كان يعلم أنه يستحق ذلك ، غادر دون أن يخبرها ، هذا كان قاسيًا بعض الشيء.

شعر نايتو أن هناك شيئًا ما خطأ.

 

 

الاستماع إلى تلك الكلمات الطيبة من نايتو ، يصبح اليأس والخوف الذي كان في قلب كوشينا سعادة وفرحة.

شيء ما غير صحيح.

أخافته هذه الجملة أكثر من محاربة تسوكي ، لكنه شعر بالأسف تجاهها نوعًا ما ، فقد غادر القرية دون إخبارها ، فليس من المفاجئ أنها غاضبة ، لقد جعلها قلقة للغاية.

 

 

بوجه قلق ، لمس نايتو رأسها بلطف وسألها: “ماذا حدث؟”

“هل حقا؟”

 

 

“لا ، لا شيء.”

 

 

“لنأخذ قسطًا من الراحة اليوم.”

كوشينا تفلت من أيدي نايتو، من دون الادلاء بأي اتصال العين.

 

 

 

جعل هذا نايتو أكثر ريبة ، لابد أن هناك شيئًا ما!

بالعودة إلى المنزل ، فكر نايتو لفترة طويلة ، وكان مستعدًا لمواصلة ممارسته.

 

 

شعر نايتو بأثر الخوف في عينيها.

“لا ، لا شيء.”

 

 

ما الذي تخاف منه؟

“إنه وعد!”

 

شيء ما غير صحيح.

لم يستطع نايتو التفكير في أي شيء.

 

 

“نعم حقا.”

في اللحظة التالية ، نظرت كوشينا بقليل من التردد على وجهها بينما كان جسدها يرتجف.

 

 

 

“يوو نايتو … إذا قلت … إذا كنت وحشًا ، فما رأيك بي؟”

“نعم.”

 

“هذا الرجل يفعل الأشياء دائمًا دون أن يخبرني ، وعندما يغادر القرية لا يقلق حتى بشأن سلامته!”

تخطى قلب كوشينا الخفقان عندما قالت هذه الجملة.

شعر نايتو أن هناك شيئًا ما خطأ.

 

بالتفكير في هذا ، هز نايتو رأسه قليلاً.

في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار  ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.

“عندما يعود إلى المنزل ، سأحرص على تأنيبه بشدة!”

 

عندما حاولت معانقته ، فقدت كوشينا كل قوتها لذا سقطت نوعاً ما بين ذراعي نايتو ، لذا عانقها بشدة.

إذا كان أي شخص آخر ، فهو بالتأكيد لن يفهم ما تعنيه.

في منزل نايتو.

 

 

لكن نايتو كانت حالة مختلفة.

 

 

لقد قصد حقا ما قاله.

الكيوبي!

 

 

 

هل هذا هو الوقت الذي أصبحت فيه كوشينا جينشوريكي الكيوبي؟

كانت تأتي كل يوم ، لكن المنزل كان خاليًا.

 

شيء ما غير صحيح.

ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أخبار عن وفاة الجينشوريكي السابق.

 

 

 

حتى لو تم إخفاء هذا الأمر ، يجب أن تكون هناك إجراءت خاصة للقيام بها.

 

 

بدأت السماء تصبح أكثر قتامة ، من الواضح أنه لم تكن هناك أي فرصة للتدريب اليوم ، لذلك كان بحاجة للاستعداد لبدء ممارسته مرة أخرى غدًا.

هل الختم يضعف؟

 

 

 

لا ، ليس هذا هو السبب.

 

 

 

لم يكن لديه أدنى فكرة عن هذا الموقف ، حتى في القصة الأصلية لم تكن هناك أي تفاصيل حول هذا الحدث ، لم يكن نايتو يعرف شيئًا عن هذا الموقف.

 

 

عندما حاولت معانقته ، فقدت كوشينا كل قوتها لذا سقطت نوعاً ما بين ذراعي نايتو ، لذا عانقها بشدة.

لكن حتى الآن ، لم يتغير مسار المستقبل.

“يوو نايتو … إذا قلت … إذا كنت وحشًا ، فما رأيك بي؟”

 

 

بالتفكير في هذا ، هز نايتو رأسه قليلاً.

 

 

عندما سمع نايتو هذه الجملة كاد يسقط من السطح.

في الواقع ، هذه الأشياء ليست مهمة ، بغض النظر عما إذا كان هذا يحدث الآن أو في المستقبل القريب ، من الصعب تغيير حقيقة أن كوشينا هي الجينشوريكي.

 

 

“عندما يعود إلى المنزل ، سأحرص على تأنيبه بشدة!”

لا يستطيع نايتو مساعدتها في التخلص من مستقبلها.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن نايتو قادر على تغيير مصيرها.

ما وقعت عليه عيناه كان صورة لفتاة صغيرة ، لكن عندما فكر في الأمر لم يكن من المستغرب رؤيتها.

 

 

هذا ليس مستحيلاً.

 

 

أخافته هذه الجملة أكثر من محاربة تسوكي ، لكنه شعر بالأسف تجاهها نوعًا ما ، فقد غادر القرية دون إخبارها ، فليس من المفاجئ أنها غاضبة ، لقد جعلها قلقة للغاية.

“لا يهم ، طالما أنك ما زلت أنت ، فلن أغير أفكاري عنك أبدًا.”

 

 

 

مد نايتو يده ووضعها بلطف على وجهها الجميل ، نظرت إليه بعيونها البراقة.

إذا لم تقم إحدى الضربات بالعمل ، فسوف يرسل وابلًا من اللكمات تجاهه.

 

 

لقد قصد حقا ما قاله.

في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار  ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.

 

 

عرف نايتو أن هذا الثعلب ذو الذيل التسعة الذي يخاف منه الجميع ، ليس سوى ثعلب لطيف.

 

 

“لنأخذ قسطًا من الراحة اليوم.”

في مرحلة ما ، كان نايتو واثقًا من أنه سيكون لديه القدرة على إضفاء بعض المنطق عليه.

 

 

 

إذا لم تقم إحدى الضربات بالعمل ، فسوف يرسل وابلًا من اللكمات تجاهه.

في هذا الوقت ، لم تكن تبدو مثل هابانيرو الأحمر ذات الدم الحار  ، كانت مجرد فتاة صغيرة بقلب مليء بالخوف.

 

لقد سئم نايتو من التعرض للهجوم طوال الوقت مؤخرًا ، ولم يرغب في اختيار أي مهام أخرى ، فقد كان كسولًا للغاية ، لذلك عاد للتو إلى المنزل.

الاستماع إلى تلك الكلمات الطيبة من نايتو ، يصبح اليأس والخوف الذي كان في قلب كوشينا سعادة وفرحة.

 

 

أخافته هذه الجملة أكثر من محاربة تسوكي ، لكنه شعر بالأسف تجاهها نوعًا ما ، فقد غادر القرية دون إخبارها ، فليس من المفاجئ أنها غاضبة ، لقد جعلها قلقة للغاية.

“هل حقا؟”

في الواقع ، هذه الأشياء ليست مهمة ، بغض النظر عما إذا كان هذا يحدث الآن أو في المستقبل القريب ، من الصعب تغيير حقيقة أن كوشينا هي الجينشوريكي.

 

 

“نعم حقا.”

“همم …”

 

 

“إنه وعد!”

 

 

 

“نعم.”

الكيوبي!

 

 

 

“نعم حقا.”

…….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط