سحق!
تماما عندما تاه تعبير وجه ميناتو المرتبك بين التعبيرات المرتبكة لوجوه الآخرين، بدأ الأشخاص الموجودين في الغرفة بمناقشة الخطة.
فماذا يهم إن كان قويا، فهو لن يتمكن من هزيمتنا!
حتى لو كان سيواجهون شخصًا واحدًا فقط وهو نايتو.
في واقع الأمر، لم يكن شينوبي كونوها مستخدمين سيئين لعنصر الأرض.
“عنصر الأرض: ضغط الصخور !!”
ولكن ، بالمقارنة مع شينوبي قرية الصخر المتخصصين، فهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية.
علاوة على ذلك، فإن هؤلاء الأشخاص لديهم بعض المعدات الخاصة التي تمكنهم من البقاء لفترة طويلة تحت الأرض، وإذا حاولوا مطاردتهم بالنزول تحت الأرض فسوف ينتهي بهم الأمر جميعًا موتى.
دون أي تردد، اندفع نايتو نحو الصخور، ثم فجأة قام باستدعاء سيفه كوساناجي، ثم ضرب بكلتا يديه.
بعد نقاش طويل، لم يتوصلوا لشيء سوى إصابتهم بالصداع.
تبعا لذلك، تغير تعبير جميع الأشخاص في الغرفة إلى تعبير غريب حقًا.
كان جيرايا يحاول إيجاد حل طوال الوقت، لكن نايتو من ناحية أخرى لم يقل كلمة حتى.
كرااش!!
“هل لديك أيّ أفكار جيدة؟”
أجاب نايتو بهدوء.
“الأمر بسيط للغاية، بمجرد ظهورهم، سيُقتلون جميعًا.”
أجاب نايتو بهدوء.
كان هذا الأنبو يتحرك كالوميض بينما يتجه نحوهم بسرعة كبيرة للغاية، ومع كل ومضة كان يقطع مسافة كبيرة جدا نحوهم، وبدا أنه سيصل إليهم في اللحظة التالية.
تبعا لذلك، تغير تعبير جميع الأشخاص في الغرفة إلى تعبير غريب حقًا.
بمجرد ظهورهم، سيقتلون جميعا ؟!
بووم!!!
“لقد ظهرت كتيبة قرية الصخر مرة أخرى!”
إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلماذا اقاموا هذا الاجتماع في المقام الأول ؟!
إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلماذا اقاموا هذا الاجتماع في المقام الأول ؟!
كلماته تلك لم تستند على أيّ دليل، فهو ليس بإمكانه استخدام عنصر الأرض حتى، مما جعل هذا يبدو محرجا بعض الشيء.
كانت كتيبة إمدادات كونوها تكافح بالفعل، ولم يتبق لديها سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانوا جميعًا برتبة تشونين، ولم يعد بإمكانهم المقاومة بعد الآن.
في هذه اللحظة، قطع صوت ما هذا الصمت.
“لقد ظهرت كتيبة قرية الصخر مرة أخرى!”
عند سماع هذه الأخبار، تغيرت أجواء المخيم بأكمله وأصبح الجو متوترا بشدة.
والشخص الوحيد الذي لم يكن لديه شعور مماثل كان نايتو.
“مفهوم.”
ففي اللحظة التي سمع فيها هذه الأخبار، ظهرت نظرة باردة على وجهه.
في اللحظة التالية، ظهر أنبو عن بعد.
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
أبلغ هذا النينجا عن موقع هجومهم الدقيق بطريقة سريعة للغاية.
إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلماذا اقاموا هذا الاجتماع في المقام الأول ؟!
أجاب نايتو بهدوء.
نظر جيرايا على الفور إلى فريقه وصرخ.
“عنصر الأرض: ضغط الصخور !!”
“أيها القائد، ماذا نفعل بشأن هذه الإمدادات؟”
“جميعا ، تعالوا معي … ماذا ؟!”
على مرمى البصر، يمكنك بسهولة رؤية السماء المليئة بالغيوم لدولة المطر، حتى إذا كان هناك بعضا من أشعة الشمس الظاهرة، فإن الجو لا يزال يحمل الكثير من الضغط.
بدا أن قائدهم لديه بعض الضغائن الشخصية ضد جانب ساكومو، فقد قال هذا بقليل من السخرية.
عندما كان على وشك الانتهاء من جملته ، توقف ، ثم تغيرت تعبيرات وجهه.
كانوا سيقومون بتدميرها على أي حال، أو كانوا سيستخدمونها لصنع بعض الفخاخ.
فنايتو الذي كان يجلس بجانبه منذ لحظة فحسب قد اختفى!
“جميعا ، تعالوا معي … ماذا ؟!”
متى غادر؟!
كرااش!!
رمش قائد الفرقة بسرعة عالية، ثم بدأ في تأدية بعض الحركات اليدوية بسرعة كبيرة للغاية.
إنه سريع حقًا!
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
استعاد چيرايا تركيزه ثم أمر الجميع باللحاق به.
إن نايتو يعتبر دعما قويا للفريق، لكنه غير قادر على استخدام عنصر الأرض، لذا فإنه من المحال أن يتمكن من اللحاق بهم تحت الأرض، لذا يجب عليهم اللحاق به بسرعة.
دون أي تردد، اندفع نايتو نحو الصخور، ثم فجأة قام باستدعاء سيفه كوساناجي، ثم ضرب بكلتا يديه.
……
بمجرد سماعهم كلمات قائدهم، اندفع شينوبي قرية الصخر نحو البقية وقتلوا كل واحد منهم.
“الأمر بسيط للغاية، بمجرد ظهورهم، سيُقتلون جميعًا.”
الحدود بين أرض المطر وأرض النار.
على مرمى البصر، يمكنك بسهولة رؤية السماء المليئة بالغيوم لدولة المطر، حتى إذا كان هناك بعضا من أشعة الشمس الظاهرة، فإن الجو لا يزال يحمل الكثير من الضغط.
على الجانب الآخر لم تمتلك ناحية كونوها سوى عشرة أشخاص، وكان الكثير منهم ليسوا سوى مجرد تشونين، لذلك فقد كانت بالكاد تدعى معركة.
……
في مكان معين تحت هذا الضغط الشديد، كانت هناك غريزة قتل عظيمة تحوم في كل أنحاء هذا المكان.
كانت المجموعتان تخوضان معركة شرسة.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن، هل ننزل تحت الأرض؟”
بمجرد النظر، سيكون بإمكانك معرفة هوية المجموعة الأخرى حيث كانوا جميعا مغطين بالطين والأوساخ.
كان جيرايا يحاول إيجاد حل طوال الوقت، لكن نايتو من ناحية أخرى لم يقل كلمة حتى.
لم يكونوا مكونين من عدد كبير، بل كانوا حوالي عشرين شخصًا.
في مكان معين تحت هذا الضغط الشديد، كانت هناك غريزة قتل عظيمة تحوم في كل أنحاء هذا المكان.
ومع ذلك ، فإن جميع هؤلاء الأشخاص العشرين كانوا من الچونين تقريبا، وكان من يقودهم واحدا من نخبة الچونين.
تماما عندما تاه تعبير وجه ميناتو المرتبك بين التعبيرات المرتبكة لوجوه الآخرين، بدأ الأشخاص الموجودين في الغرفة بمناقشة الخطة.
فإذا علقوا في معركة، فسيواجون وقتا عصيبا للغاية في التعامل معه.
كانوا جيدين للغاية في استخدام عنصر الأرض، وكانوا جيدين بشكل خاص في التحرك تحت الأرض، وسريعين للغاية في شن هجمات خفية، بالإضافة إلى أنهم كانوا بإمكانهم الانسحاب تحت الأرض في أي وقت، كانوا وحدة مرنة للغاية، وكانوا يعتبرون واحدة من البطاقات الخاصة المميزة لقرية الصخرة.
رغم أن عددهم لم يكن كبيرا.
على الجانب الآخر لم تمتلك ناحية كونوها سوى عشرة أشخاص، وكان الكثير منهم ليسوا سوى مجرد تشونين، لذلك فقد كانت بالكاد تدعى معركة.
“هل لديك أيّ أفكار جيدة؟”
تم إلقاء الإمدادات على الأرض في كل مكان، ولم يظهر على شينوبي قرية الصخر أيّ اهتمام بهذه الإمدادات، فبعد كل شيء، لم تكن تلك الإمدادات شيئًا مميزًا.
في هذا الوقت، اقترب نايتو كثيرا.
كانوا سيقومون بتدميرها على أي حال، أو كانوا سيستخدمونها لصنع بعض الفخاخ.
تم إلقاء الإمدادات على الأرض في كل مكان، ولم يظهر على شينوبي قرية الصخر أيّ اهتمام بهذه الإمدادات، فبعد كل شيء، لم تكن تلك الإمدادات شيئًا مميزًا.
كانت كتيبة إمدادات كونوها تكافح بالفعل، ولم يتبق لديها سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانوا جميعًا برتبة تشونين، ولم يعد بإمكانهم المقاومة بعد الآن.
أومضت هالة بيضاء ضبابية عندما لوح بيديه ، ثم انشقت الكتلة الصخرية الكبيرة إلى نصفين!
لذلك، بينما كان نايتو يندفع نحوهم، لم تملك كتيبة قرية الصخر أيّ نيّة لمبادلة الهجوم.
“أسرعوا قليلا، سيرسل اللقيط ذو الشعر الأبيض بعضًا من أتباعه قريبًا.”
بمجرد سماعهم كلمات قائدهم، اندفع شينوبي قرية الصخر نحو البقية وقتلوا كل واحد منهم.
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن، هل ننزل تحت الأرض؟”
“حسنًا، لا يمكننا الذهاب قبل أن نترك هدية لأصدقائنا، فلنجهز بعض الفخاخ للترحيب بهم.”
في اللحظة التالية، ظهر أنبو عن بعد.
بدا أن قائدهم لديه بعض الضغائن الشخصية ضد جانب ساكومو، فقد قال هذا بقليل من السخرية.
فماذا يهم إن كان قويا، فهو لن يتمكن من هزيمتنا!
“مفهوم.”
كرااك!!!
استجاب شينوبي قرية الصخر لأوامره وبدءوا في إعداد الفخاخ.
كرااش!!
في اللحظة التالية، ظهر أنبو عن بعد.
……
كان هذا الأنبو يتحرك كالوميض بينما يتجه نحوهم بسرعة كبيرة للغاية، ومع كل ومضة كان يقطع مسافة كبيرة جدا نحوهم، وبدا أنه سيصل إليهم في اللحظة التالية.
انفجرت الأرض فجأة وتصدعت أمام نايتو، ثم ألقيت كتلة كبيرة سوداء من الأرض باتجاهه.
“من ذاك؟!”
“أيها القائد، ماذا نفعل الآن، هل ننزل تحت الأرض؟”
“كيف يعقل أن يكون بهذه السرعة!”
في مكان معين تحت هذا الضغط الشديد، كانت هناك غريزة قتل عظيمة تحوم في كل أنحاء هذا المكان.
تراجع بعضا منهم بضع خطوات للوراء، ففي الواقع، لم يكونوا جيدين كفاية في المواجهات المباشرة، كانوا جيدين فحسب في هجمات الاغتيال، لذا فقد أصيبوا بالخوف حقًا.
فإذا علقوا في معركة، فسيواجون وقتا عصيبا للغاية في التعامل معه.
انفجرت الأرض فجأة وتصدعت أمام نايتو، ثم ألقيت كتلة كبيرة سوداء من الأرض باتجاهه.
لذلك، بينما كان نايتو يندفع نحوهم، لم تملك كتيبة قرية الصخر أيّ نيّة لمبادلة الهجوم.
أجاب نايتو بهدوء.
حتى لو كان سيواجهون شخصًا واحدًا فقط وهو نايتو.
كان جيرايا يحاول إيجاد حل طوال الوقت، لكن نايتو من ناحية أخرى لم يقل كلمة حتى.
“أيها القائد، ماذا نفعل بشأن هذه الإمدادات؟”
نظر جيرايا على الفور إلى فريقه وصرخ.
ولكن ، بالمقارنة مع شينوبي قرية الصخر المتخصصين، فهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية.
“لا داعي للقلق، إنه وحده، دمروا الإمدادات وانسحبوا، سأقوم بإيقافه، إنه شخص واحد فقط.”
رمش قائد الفرقة بسرعة عالية، ثم بدأ في تأدية بعض الحركات اليدوية بسرعة كبيرة للغاية.
في هذا الوقت، اقترب نايتو كثيرا.
“عنصر الأرض: ضغط الصخور !!”
تبعا لذلك، تغير تعبير جميع الأشخاص في الغرفة إلى تعبير غريب حقًا.
دون أي تردد، اندفع نايتو نحو الصخور، ثم فجأة قام باستدعاء سيفه كوساناجي، ثم ضرب بكلتا يديه.
بووم!!!
كان هذا الأنبو يتحرك كالوميض بينما يتجه نحوهم بسرعة كبيرة للغاية، ومع كل ومضة كان يقطع مسافة كبيرة جدا نحوهم، وبدا أنه سيصل إليهم في اللحظة التالية.
انفجرت الأرض فجأة وتصدعت أمام نايتو، ثم ألقيت كتلة كبيرة سوداء من الأرض باتجاهه.
على مرمى البصر، يمكنك بسهولة رؤية السماء المليئة بالغيوم لدولة المطر، حتى إذا كان هناك بعضا من أشعة الشمس الظاهرة، فإن الجو لا يزال يحمل الكثير من الضغط.
كرااش!!
بمجرد ظهورهم، سيقتلون جميعا ؟!
استمرت الأرض في التشقق، ثم بدأت في الاهتزاز.
ومع ذلك، في مواجهة مثل هذه التقنية، لم يفكر نايتو للحظة في التراجع أو الاختباء، ولم يتوقف حتى عن مواصلة التحرك.
دون أي تردد، اندفع نايتو نحو الصخور، ثم فجأة قام باستدعاء سيفه كوساناجي، ثم ضرب بكلتا يديه.
متى غادر؟!
كرااك!!!
“هل لديك أيّ أفكار جيدة؟”
أومضت هالة بيضاء ضبابية عندما لوح بيديه ، ثم انشقت الكتلة الصخرية الكبيرة إلى نصفين!
فنايتو الذي كان يجلس بجانبه منذ لحظة فحسب قد اختفى!
“عنصر الأرض: ضغط الصخور !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
