الحرب قادمة ! (نهاية المجلد الأول)
” هل هو … القائد ؟”
كان الضغط عالياً للغاية ، وبدا الهواء كثيفًا جدًا من تنفس الجيوش في ساحة المعركة ، وكانت غريزة القتل في كل مكان!
“إنه مجرد طفل تخرج للتو من المدرسة ، كيف يمكن أن يكون القائد !”
…….
“مهلا ، ألا تعلم ؟ إنه يوو نايتو ، إنه لم يتخرج فحسب ، بل تخرج مبكرا العام الماضي ، إنه عبقري كونوها.”
” لقد بدأت أخيرًا.”
“حتى لو تخرج مبكرًا ، فهو لا يزال صغيرًا جدًا … لا يمكن أن يكون قائدًا ، سيكون أول من يموت!”
التزم ناواكي الصمت لبعض الوقت.
في اللحظة التي أعلن فيها جيرايا عن اسمه ، أصبح المكان صاخبًا حقًا ، فقد فوجئت مجموعة كبيرة من الناس بهذا القرار.
ومع ذلك ، مع زيادة عدد قوات قرية الصخر ، كان فريق كونوها يتراجع تدريجيا ، وبدأوا في الخسارة.
أصيب ناواكي الذي كان يقف بجانب نايتو بصدمة أيضًا.
“هناك عضو قوي في الأنبو تمكن من تدمير الكثير من وحداتنا حتى الآن ، حتى أنه تمكن من القضاء على قواتنا المفاجئة.”
ومع ذلك ، فقد شعر بالقليل من الفخر ، والقليل من الإحراج ، فقد أعلن للتو أنه سيكون الهوكاجي ، لكن نايتو تمكن من أن يكون قائدًا في هذه السن المبكرة.
“إنه مجرد طفل تخرج للتو من المدرسة ، كيف يمكن أن يكون القائد !”
لم يكن يتوقع هذا.
لكن فجأة ، لم يتمكن من العثور عليه ، فتطلع إلى الأمام ، و رأى نايتو يندفع بسرعة نحو جيش قرية الصخر.
” سعال ، يوو نايتو … هل أنت متأكد من أنك تستطيع فعل ذلك؟”
كان ناواكي بجانبه ، ابتلع ريقه ، وبدا خائفًا حقًا ، لكنه لم يرغب في كشف ذلك ، بل نظر إلى نايتو وأراد أن يسأله عما إذا كان لا يزال خائفًا.
بدا ناواكي قلقا للغاية.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص يرتدون أقنعة ويقفون بهدوء على جانب ساحة المعركة.
كان نايتو كسولًا جدا للرد على شكوك الناس من حوله ، فنظر إلى ناواكي وقال: “إذا كنت تعتقد أنه يمكنك القيام بعمل أفضل ، يمكنك أن تأخذ مكاني.”
ولا يمكن لأحد الطرفين أن ينهزم من هذا الاشتباك الصغير.
” سعال ، ما الذي تقوله …” كان نواكي مرتبكًا للغاية ، فلم يكن يعتقد أن نايتو سيتخلى عن منصبه بهذه السهولة.
لماذا يشعر بأنه مألوف جدا؟
التزم ناواكي الصمت لبعض الوقت.
كانت هذه ساحة معركة الحرب بين كونوها وقرية الصخر.
” ولكن ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، إذن …”
دولة المطر.
فقط عندما فكر في الوقوف بفخر وإعلان نفسه كقائد جديد ، امتلأ قلبه بالخوف ولم يستطع فعل ذلك.
بدا جانب كونوها مختلفًا بعض الشيء، فقد كان لدى الچونين زي مختلف عن التشونين.
” فليهدأ الجميع! ”
” ولكن ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، إذن …”
بصرخة واحدة ، صمتوا جميعًا على الفور.
في الوقت نفسه ، انضم جانب نايتو إلى المعركة.
قال جيرايا بهدوء : “هذه أوامر مطلقة ، وعلى الجميع أن يطيعها !”
“هناك عضو قوي في الأنبو تمكن من تدمير الكثير من وحداتنا حتى الآن ، حتى أنه تمكن من القضاء على قواتنا المفاجئة.”
كان من الغريب بالفعل تعيين نايتو كقائد ثالث ، وإذا تم تغييره إلى ناواكي ، الذي تخرج للتو ، فسيكون الأمر أسوأ !
نظر أونوكي إلى أنبو قرية كونوها وكشفت عيناه عن مخاوفه ، ثم نظر إلى جانبه.
في لحظة واحدة ، اصطفت الكتيبة بأكملها خلف نايتو الذي كان يقف في المقدمة.
لكن فجأة ، لم يتمكن من العثور عليه ، فتطلع إلى الأمام ، و رأى نايتو يندفع بسرعة نحو جيش قرية الصخر.
كان نايتو كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي خطابًا ، بل استدار وغادر المخيم على الفور ، ثم تبعته الكتيبة بأكملها.
فلم يرتدي التشونين أي زي خاص بل كان لديهم فقط واقي جبهتهم.
شاهد جيرايا رحيل نايتو وقواته ، ولم يستطع زعزعة الشعور بالألفة وهو يشاهد تحركات نايتو.
وقف ساكومو هناك بهدوء ، لكنه شديد التركيز في انتظار فرصته للتألق.
لماذا يشعر بأنه مألوف جدا؟
قال جيرايا بهدوء : “هذه أوامر مطلقة ، وعلى الجميع أن يطيعها !”
لم يستطع التذكر.
أصيب ناواكي الذي كان يقف بجانب نايتو بصدمة أيضًا.
كان يعتقد أنه ربما لا يزال يتذكر حركاته من معركته ضد ميناتو قبل عام.
بعد خطوته الأولى في ساحة المعركة ، همس نايتو بهذه الكلمة بهدوء بينما كان يقف هناك وينظر إلى جانب قرية الصخر.
…….
فقط عندما فكر في الوقوف بفخر وإعلان نفسه كقائد جديد ، امتلأ قلبه بالخوف ولم يستطع فعل ذلك.
دولة المطر.
“حتى لو تخرج مبكرًا ، فهو لا يزال صغيرًا جدًا … لا يمكن أن يكون قائدًا ، سيكون أول من يموت!”
كانت الغيوم تغطي السماء كلها ، وكان المطر يتساقط كالعادة.
فقط عندما فكر في الوقوف بفخر وإعلان نفسه كقائد جديد ، امتلأ قلبه بالخوف ولم يستطع فعل ذلك.
ومع ذلك ، فإن المطر لم يتمكن من أن يغسل الأرض الدموية التي خلفتها ساحة المعركة.
أما بالنسبة لساكومو ، فلم يظهر كقائد لفرقة الأنبو ، ولكن كالقائد العام لجيش كونوها ، واقفا في ظهرهم ، في مواجهة جيش قرية الصخر.
كان الضغط عالياً للغاية ، وبدا الهواء كثيفًا جدًا من تنفس الجيوش في ساحة المعركة ، وكانت غريزة القتل في كل مكان!
بدا ناواكي قلقا للغاية.
فلم يكن يتواجد في المكان شخص واحد ، بل كان يتواجد كل الشينوبي في نفس المكان.
” ولكن ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، إذن …”
كانت هذه ساحة معركة الحرب بين كونوها وقرية الصخر.
في ذلك الوقت ، جاء أحد النينچا الكشافة وأبلغ ساكومو: “ساكومو دونو ، وصلت الكتيبة التالية.”
في هذه اللحظة ، هناك بالفعل المئات على الأقل من الشينوبي منخرطون في المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا من فئة الچينين والتشونين.
في لحظة واحدة ، اصطفت الكتيبة بأكملها خلف نايتو الذي كان يقف في المقدمة.
كان من المفترض أن تكون هذه القوات مجرد شرارة الانطلاق فحسب.
بدا ناواكي قلقا للغاية.
ومع ذلك ، مع زيادة عدد قوات قرية الصخر ، كان فريق كونوها يتراجع تدريجيا ، وبدأوا في الخسارة.
لم تكن قرية كونوها هي الوحيدة التي كان لديها أنبو ، فقد كان هناك أنبو من قرية الصخر أيضًا ، وكان الطرفان يواجهان بعضهما البعض.
فبعد كل شيء ، مائة شينوبي من فئة التشونين فحسب لا يمكنهم القتال ضد هذا العدد الكبير.
“مهلا ، ألا تعلم ؟ إنه يوو نايتو ، إنه لم يتخرج فحسب ، بل تخرج مبكرا العام الماضي ، إنه عبقري كونوها.”
واصل شينوبي كونوها التقدم إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يدخلوا المعركة بشكل مباشر ، بل كانوا يدعمون فقط الفرقة من الخلف.
الأشخاص الوحيدون الذين كان يهتم بهم هم ساكومو وهذا الأنبو المميز.
بدا جانب كونوها مختلفًا بعض الشيء، فقد كان لدى الچونين زي مختلف عن التشونين.
” ولكن ، إذا كنت لا تريد القيام بذلك ، إذن …”
فلم يرتدي التشونين أي زي خاص بل كان لديهم فقط واقي جبهتهم.
“مهلا ، ألا تعلم ؟ إنه يوو نايتو ، إنه لم يتخرج فحسب ، بل تخرج مبكرا العام الماضي ، إنه عبقري كونوها.”
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص يرتدون أقنعة ويقفون بهدوء على جانب ساحة المعركة.
بعد خطوته الأولى في ساحة المعركة ، همس نايتو بهذه الكلمة بهدوء بينما كان يقف هناك وينظر إلى جانب قرية الصخر.
في الواقع كانت المعركة الحقيقية على وشك أن تبدأ بالفعل.
كان نايتو كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي خطابًا ، بل استدار وغادر المخيم على الفور ، ثم تبعته الكتيبة بأكملها.
لم تكن قرية كونوها هي الوحيدة التي كان لديها أنبو ، فقد كان هناك أنبو من قرية الصخر أيضًا ، وكان الطرفان يواجهان بعضهما البعض.
فلم يرتدي التشونين أي زي خاص بل كان لديهم فقط واقي جبهتهم.
أما بالنسبة لساكومو ، فلم يظهر كقائد لفرقة الأنبو ، ولكن كالقائد العام لجيش كونوها ، واقفا في ظهرهم ، في مواجهة جيش قرية الصخر.
لم تكن قرية كونوها هي الوحيدة التي كان لديها أنبو ، فقد كان هناك أنبو من قرية الصخر أيضًا ، وكان الطرفان يواجهان بعضهما البعض.
كان أونوكي يقف على الجانب الآخر ينظر إلى ساكومو في حيرة من أمره ، كل ما كان يفكر فيه هو ذلك الأنبو الذي أفسد كل خططه طوال هذا الوقت.
” أجل !”
“عليك أن تكون حريصًا في محاربة أنبو قرية كونوها.”
وقف ساكومو هناك بهدوء ، لكنه شديد التركيز في انتظار فرصته للتألق.
نظر أونوكي إلى أنبو قرية كونوها وكشفت عيناه عن مخاوفه ، ثم نظر إلى جانبه.
ومع ذلك ، فقد شعر بالقليل من الفخر ، والقليل من الإحراج ، فقد أعلن للتو أنه سيكون الهوكاجي ، لكن نايتو تمكن من أن يكون قائدًا في هذه السن المبكرة.
“هناك عضو قوي في الأنبو تمكن من تدمير الكثير من وحداتنا حتى الآن ، حتى أنه تمكن من القضاء على قواتنا المفاجئة.”
كان يعتقد أنه ربما لا يزال يتذكر حركاته من معركته ضد ميناتو قبل عام.
بعد أن قال ذلك ، أضاق أونوكي عينيه باحثًا عن قائد فرقة الأنبو و هذا الأنبو المميز.
كان نايتو كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يلقي خطابًا ، بل استدار وغادر المخيم على الفور ، ثم تبعته الكتيبة بأكملها.
وقف ساكومو هناك بهدوء ، لكنه شديد التركيز في انتظار فرصته للتألق.
“عليك أن تكون حريصًا في محاربة أنبو قرية كونوها.”
كان ساكومو على أقصى حدوده ، لقد كانت مسألة وقت فحسب قبل أن يتمكن من أداء الأداء الذي جعله يكتسب لقب الناب الأبيض لكونوها.
في الوقت نفسه ، انضم جانب نايتو إلى المعركة.
في هذا النوع من المواقف ، لم يكن هناك داع لتذكير الجميع بتوخي الحذر ، فالجميع في غاية التركيز!
أما بالنسبة لساكومو ، فلم يظهر كقائد لفرقة الأنبو ، ولكن كالقائد العام لجيش كونوها ، واقفا في ظهرهم ، في مواجهة جيش قرية الصخر.
في ذلك الوقت ، جاء أحد النينچا الكشافة وأبلغ ساكومو: “ساكومو دونو ، وصلت الكتيبة التالية.”
“يبدو أن جانب كونوها يريد أن يأخذ الأمر بسهولة ، إذا كان هذا هو الحال … قل لجنودنا أن يندفعوا أكثر.”
نظر إليه ساكومو وقال : ” قل للفريق الحالي أن يتوقف عن التقدم ، ودع الفريق التالي له يتقدم”.
” تسوشيكاجي ساما ، وصل جيش كونوها.”
” أجل !”
بعد خطوته الأولى في ساحة المعركة ، همس نايتو بهذه الكلمة بهدوء بينما كان يقف هناك وينظر إلى جانب قرية الصخر.
في مواجهة قرية كونوها ، كان لجانب قرية الصخر عدد كبير من الشينوبي بالفعل في ساحة المعركة.
بدا جانب كونوها مختلفًا بعض الشيء، فقد كان لدى الچونين زي مختلف عن التشونين.
فجأة جاء أحد النينچا الكشافة إلى أونوكي لإبلاغه.
أصيب ناواكي الذي كان يقف بجانب نايتو بصدمة أيضًا.
” تسوشيكاجي ساما ، وصل جيش كونوها.”
— نهاية المجلد الأول —
“يبدو أن جانب كونوها يريد أن يأخذ الأمر بسهولة ، إذا كان هذا هو الحال … قل لجنودنا أن يندفعوا أكثر.”
ومع ذلك ، مع زيادة عدد قوات قرية الصخر ، كان فريق كونوها يتراجع تدريجيا ، وبدأوا في الخسارة.
” نعم !”
بعد خطوته الأولى في ساحة المعركة ، همس نايتو بهذه الكلمة بهدوء بينما كان يقف هناك وينظر إلى جانب قرية الصخر.
بعد أن هز رأسه ، واصل أونوكي النظر إلى ساكومو.
أما بالنسبة لساكومو ، فلم يظهر كقائد لفرقة الأنبو ، ولكن كالقائد العام لجيش كونوها ، واقفا في ظهرهم ، في مواجهة جيش قرية الصخر.
هذه المعركة الصغيرة لم تكن مهمة ، كان هناك بالفعل المئات من الأشخاص يقاتلون في ساحة المعركة ، ومع ذلك كان هذا العدد لا يزال صغيرا.
واصل شينوبي كونوها التقدم إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يدخلوا المعركة بشكل مباشر ، بل كانوا يدعمون فقط الفرقة من الخلف.
لم يهتم أونوكي حتى بالكتيبة التالية التي كان يرسلها.
شاهد جيرايا رحيل نايتو وقواته ، ولم يستطع زعزعة الشعور بالألفة وهو يشاهد تحركات نايتو.
الأشخاص الوحيدون الذين كان يهتم بهم هم ساكومو وهذا الأنبو المميز.
أما بالنسبة لساكومو ، فلم يظهر كقائد لفرقة الأنبو ، ولكن كالقائد العام لجيش كونوها ، واقفا في ظهرهم ، في مواجهة جيش قرية الصخر.
كان هذان الشخصان هما الوحيدين القادرين على جذب انتباهه ، أما بالنسبة لساحة المعركة حيث لم يكن هناك سوى مجموعات من التشونين تقاتل بعضها البعض ، فلم يكن الأمر يستحق الملاحظة ، فقد كانوا مجرد تضحيات كان على الجانبين القيام بها لتقليل عدد الجانبين في المعركة الأخيرة.
” نعم !”
ولا يمكن لأحد الطرفين أن ينهزم من هذا الاشتباك الصغير.
” تسوشيكاجي ساما ، وصل جيش كونوها.”
وأخيرًا ، تراجعت الكتيبة الأولى ودخلت الكتيبة الجديدة إلى مركز ساحة المعركة.
كان الضغط عالياً للغاية ، وبدا الهواء كثيفًا جدًا من تنفس الجيوش في ساحة المعركة ، وكانت غريزة القتل في كل مكان!
في الوقت نفسه ، انضم جانب نايتو إلى المعركة.
“يبدو أن جانب كونوها يريد أن يأخذ الأمر بسهولة ، إذا كان هذا هو الحال … قل لجنودنا أن يندفعوا أكثر.”
” لقد بدأت أخيرًا.”
” سعال ، يوو نايتو … هل أنت متأكد من أنك تستطيع فعل ذلك؟”
بعد خطوته الأولى في ساحة المعركة ، همس نايتو بهذه الكلمة بهدوء بينما كان يقف هناك وينظر إلى جانب قرية الصخر.
لم يستطع التذكر.
كان ناواكي بجانبه ، ابتلع ريقه ، وبدا خائفًا حقًا ، لكنه لم يرغب في كشف ذلك ، بل نظر إلى نايتو وأراد أن يسأله عما إذا كان لا يزال خائفًا.
بعد أن قال ذلك ، أضاق أونوكي عينيه باحثًا عن قائد فرقة الأنبو و هذا الأنبو المميز.
لكن فجأة ، لم يتمكن من العثور عليه ، فتطلع إلى الأمام ، و رأى نايتو يندفع بسرعة نحو جيش قرية الصخر.
في لحظة واحدة ، اصطفت الكتيبة بأكملها خلف نايتو الذي كان يقف في المقدمة.
كان جيرايا أيضًا ينظر إلى ساحة المعركة ، وفجأة لاحظ نايتو وقال: “ما الذي يفعله هذا الأحمق؟ هل لديه رغبة في الموت؟ ”
فلم يرتدي التشونين أي زي خاص بل كان لديهم فقط واقي جبهتهم.
ساكومو الذي كان يشاهد هذا المشهد ، لم يستطع إلا أن يبتسم ، أما أوروتشيمارو الذي كان يقف خلفه فقد كشف عن ابتسامة شريرة بينما كان يشاهد نايتو منذ اللحظة التي اتخذ فيها خطواته الأولى في ساحة المعركة.
” هل هو … القائد ؟”
الحرب … لقد اندلعت أخيرا !
في هذه اللحظة ، هناك بالفعل المئات على الأقل من الشينوبي منخرطون في المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا من فئة الچينين والتشونين.
— نهاية المجلد الأول —
الحرب … لقد اندلعت أخيرا !
لم يستطع التذكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
