نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 3

ضاعت سيلين للحظة في التفكير ثم تحدثت .

أغرورقت الدموع في عيون سيلين .

“أنا لا أموت لأنني أريد ذلك !”

دون تردد ، أخرج ليونارد راشير من الغُمد .

“حقًا ؟ ارتداء مثل هذه الملابس بمثابة انتحار .”

“لن أقتلكِ ، لذا اتبعيني فقط .”

“……”

انتظر ليونارد بصبر قرار سيلين هانت . فكرت في المشكلة و تمتمت كما لو كانت لا تهتم به الذي كان أمامها .

لم تستطع سيلين الرد .

بعد كلماته ، صرخت في مفاجأة .

بعض النظر عن مدى بحثها في المنزل ، كانت تلكَ هي الملابس الوحيدة التي كانت ترتديها وهي عبارة عن فستان صيفي رقيق و زوج من البيجامات كان ترتديها في بداية التجسيد .

“إذن لماذا تبكين ؟” سأل ليونارد بريبة .

كان الوقت الآن هو في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) ، وكان الطقس شديد البرودة . ومع ذلك ، اعتقدت بأنها سوف تصاب بالجنون إن جلست في المنزل الذي كان يقتلها ، لذا في أغلب الوقت تجلس في الحديقة .

“أخشى أن تسقطي .”

“بالتفكير في الأمر ، لقد أصبتِ بالإنفلونزا و متِ لذا … لماذا لا ترتدين ملابس سميكة ؟”

مسح ليونارد الدموع من عينيه .

أيقظ ليونارد ذكرياته وتحدث لسيلين بصوت حال .

“نعم .”

“ليس لدي ملابس …”

“…….”

“ليس لديكِ حتى زوج من الملابس الشتوية ؟ هل هذا منطقي ؟”

“أنا بخير .”

أجابت سيلين بصراحة “هذا كل ما لديّ.”

كان من المستحيل عليه أن يستمع إلى مثل هذه الأقاويل .

“……”

“هاهاهاها !”

هذه المرة ، كان وجه ليونارد مليء بالصدمة .

لا يمكن معرفة السبب الحقيقي وراء رغبته في قتل الشخصية الرئيسية في اللعبة إلا من خلال النهاية الحقيقية .

“كيف يمكن أن يحدث ذلك ….!”

إلى جانب ذلك ، ليونارد … لقد كان يبدوا جيدًا .

“هل ترغب في التحقق بنفسكَ؟”

كانت المرارة التي شعر بها من هذه الإجابة قوية جدًا .

“لا ، هذا جيد .”

“آه .”

لوح بيده وهو يلقي نظرة على القصر المدمر .

إن قالت بأنها لا تشعر بخيبة الأمل فقد تكون كذبة ، على الرغم من ذلك سيكون هذا أفضل من البقاء في هذا المنزل الرهيب .

“لأنني سئمت من هذا المكان .”

“ماذا …؟”

ذكرته النوافذ المكسورة و الأبواب الصدئة و الجدران المغطاة باللبلاب السام بالكابوس لذا ارتجف .

لا يمكن معرفة السبب الحقيقي وراء رغبته في قتل الشخصية الرئيسية في اللعبة إلا من خلال النهاية الحقيقية .

“سأحلم به الليلة أيضًا .”

سيلين حقًا لا تهتم .

عندما رأته يعبس بهذه الطريقة ، ضحكت سيلين بشكل خفيف .

تنهدت بشدة و ارتجف جسدها .

“حسنًا ، أنا لا أحب ذلكَ أيضًا .”

“أنا سعيدة جدًا ….”

“لحسن الحظ . الآن سوف تعيشين في الشمال .”

“حسنًا ، أنا لا أحب ذلكَ أيضًا .”

“ماذا …؟”

“إذا كان الحصان يجري بسرعة كبيرة ، سأموت .”

رفع ليونارد حاجبيه من رد فعل سيلين المذهول . حتى قبل أن يصل إلى هنا ، كان يُخطط لنقل هذه المرأة إلى الشمال .

“نعم .”

هو بالطبع لم يُفكر في إمكانية رفضها . لأنه كان يُفكر في أن أي شخص سوف يُرحب بخيار العيش في مكان آخر غير هذا القصر المنهار .

إنها لا تحب الـSpoilers ، لذلك لم تكن تعلم أن تجنب الأمر سيكون بمثابة الندم بالنسبة لها .

“لماذا ؟ ألا تحبين ذلك ؟”

سحب ليونارد المرأة بين ذراعيه .

“أوه ، لا . ليس الأمر أنني لا أحب ذلك ….”

أمسك ليونارد بذقنه و فكر للحظة .

فجأة تصلب وجه ليونارد عندما تذكر تقرير مُخبره .

أجابت سيلين بصراحة “هذا كل ما لديّ.”

“بالتفكير في الأمر ، كان عملائي  يحاولون اصطحابكِ ، لكنهم فقدوكِ بطريقة ما . هل تحبين هذا المنزل كثيرًا ؟”

“نعم .”

“هل كانوا من طرفكَ ؟”

“بالتفكير في الأمر ، لقد أصبتِ بالإنفلونزا و متِ لذا … لماذا لا ترتدين ملابس سميكة ؟”

بعد كلماته ، صرخت في مفاجأة .

لم يذرف دموع الفرح من قبل ، لذلك لم يستطع فهم سيلين . ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يستجوب المرأة المرتجفة التي أسندت جسدها عليه .

“نعم ، إن كنتِ تحبين هذا المنزل كثيرًا فلن أجبركِ .”

أيقظ ليونارد ذكرياته وتحدث لسيلين بصوت حال .

“لا! حسنًا ، الأمر ليس هكذا على الإطلاق . إنها لعنة أيضًا ، ولا يمكنني الابتعاد عن هذا المنزل هذا كل ما في الأمر .”

وبينما كان يتحدث بصراحة احتضنها ، لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكن أن تقوله سيلين .

“ماذا لو ذهبتِ بعيدًا عنه ؟”

عندما رأته يعبس بهذه الطريقة ، ضحكت سيلين بشكل خفيف .

“أشعر وكأن هناك حجاب يدفعني بعيدًا . إذا خرجت في مرحلة ما سأعود للمنزل مرة أخرى .”

ذئب شمالي شاب ، سيد السيف الشهير رشير ، وحامي الإمبراطورية .

ظهرت تجاعيد صغيرة على جبين ليونارد وهو ينظر إلى جسد سيلين المرتجف .

نظرت سيلين إلى الأمام مباشرةً وعيناها مازالت تقطران بالدموع .

“ربما كان هذا هو الحال …”

“أوه ،لا!”

“هاه؟”

ابتسم ليونارد و نقر على سيفه “لأن راشير ليس سيفًا يُمكن أن يُدنس بسهولة . الآن ، أخبريني عن المستقبل الذي ترينه .”

“أعتقد بأنني أعرف كيف أكسر لعنتكِ .”

-ترجمة إسراء

جعل هذا قلب سيلين يرتجف . اتسعت عيونها و سمعت صراخًا بداخلها .

لوح بيده وهو يلقي نظرة على القصر المدمر .

هذه اللعنة قابلة للكسر …!

ارتجفت حواجب ليونارد .

أدرك ليونارد ما كانت تتوقعه فقط بعد أن تدحرجت الدموع على زوايا عيون سيلين .

“……”

“ليس لعنة الموت و الحياة ، بل اللعنة التي لا تسمح بإخراجكِ من هذا المنزل .”

بدأ الحصان يتحرك ببطء ، رفعت سيلين جسدها في وضع مستقيم بتوتر . زحفة صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها . كم من الوقت مرّ وهي هنا ؟ وما الذي يمكن أن تمر به لتعود لمثل هذا القصر الرهيب ؟

“آه .”

ومع ذلك ، فقد رفض دوق الشمال الأكبر كل هذه الأقاويل و قال أنها محض هراء و أنه مازال صغيرًا ، وقرر ألا يستمع لهراء الدجالين .

شدّت سيلين على يديها بلا حول ولا قوة .

“ماذا ، ماذا تفعل …”

إن قالت بأنها لا تشعر بخيبة الأمل فقد تكون كذبة ، على الرغم من ذلك سيكون هذا أفضل من البقاء في هذا المنزل الرهيب .

إن كان يفكر في ذلك ، لكان قد قتلها على الفور .

إلى جانب ذلك ، ليونارد … لقد كان يبدوا جيدًا .

“لا ….؟”

وقف ليونارد بداخل اللعبة و الدماء في عينيه ، وعاش حياة أقرب إلى الوحش من الإنسان . ومع ذلك ، كان الرجل الذي أمامها نبيلاً أنيقًا بغض النظر عن مدى نظرها للأمر .

ومع ذلك ، لا أحد يعرف المستقبل . إن كان يقتل هذه المرأة في المستقبل فهذا يعني أنه بسبب أنها أصبحت ساحرة سوداء .

فكرت سيلين للحظة . لم يكن من السهل عليها أن تتذكرالإعدادات السائبة قليلاً في اللعبة .

“أشعر وكأن هناك حجاب يدفعني بعيدًا . إذا خرجت في مرحلة ما سأعود للمنزل مرة أخرى .”

ليونارد برنولي …

أدرك ليونارد ما كانت تتوقعه فقط بعد أن تدحرجت الدموع على زوايا عيون سيلين .

ذئب شمالي شاب ، سيد السيف الشهير رشير ، وحامي الإمبراطورية .

ومع ذلك ، فقد رفض دوق الشمال الأكبر كل هذه الأقاويل و قال أنها محض هراء و أنه مازال صغيرًا ، وقرر ألا يستمع لهراء الدجالين .

بصفته المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية ، تم وضع عبء ثقيل على كتفيه لقتل جميع السحرة و الشياطين . سيكون من الطبيعي أن ليونارد الذي قبل مثل هذا العبء على كتفيه منذ الخامسة عشرة من العمر أن يكون شريرًا في النهاية .

رفع ليونارد حاجبيه من رد فعل سيلين المذهول . حتى قبل أن يصل إلى هنا ، كان يُخطط لنقل هذه المرأة إلى الشمال .

لا يمكن معرفة السبب الحقيقي وراء رغبته في قتل الشخصية الرئيسية في اللعبة إلا من خلال النهاية الحقيقية .

“أشعر وكأن هناك حجاب يدفعني بعيدًا . إذا خرجت في مرحلة ما سأعود للمنزل مرة أخرى .”

‘لو كنت أعلم أن هذا سيكون الحال لكنتُ شاهدت ال”الحرق” حتى النهاية .’

بعد كلماته ، صرخت في مفاجأة .

أفلتت تنهيدة من فم سيلين .

تشينغ-!

إنها لا تحب الـSpoilers ، لذلك لم تكن تعلم أن تجنب الأمر سيكون بمثابة الندم بالنسبة لها .

سقط نجم أحمر من السماء في اليوم الذي وُلِد فيه خليفة الدوق الأكبر برنولي . قال المتنبؤون أنه سوف يكون كارثة كبيرة في تاريخ الإمبراطورية .

لم يتكلم ليونارد بشكل صحيح ، لكن كلماته بالذهاب إلى الشمال تعني بأنه سوف يساعدها حتى لا تموت .

ومع ذلك ، فقد رفض دوق الشمال الأكبر كل هذه الأقاويل و قال أنها محض هراء و أنه مازال صغيرًا ، وقرر ألا يستمع لهراء الدجالين .

‘لا ، ربما يجب أن أفكر في الأمر كوسيلة للمراقبة .’

أرادت سيلين أن تجد شخصًا تثق به في هذه الحنة ، وقطعت الكلمات التي قالتها بإثارة .

مع هذا الفكر ، فركت جبينها قليلاً .

لا يمكن معرفة السبب الحقيقي وراء رغبته في قتل الشخصية الرئيسية في اللعبة إلا من خلال النهاية الحقيقية .

لم يكن القرار سهلاً حقًا .

أغمضت عينيها .

‘إنها تستغرف وقتًا طويلاً .’

“حتى لو ركبت قاربًا ، سأموت .”

انتظر ليونارد بصبر قرار سيلين هانت . فكرت في المشكلة و تمتمت كما لو كانت لا تهتم به الذي كان أمامها .

-ترجمة إسراء

‘نعم ، بغض النظر عن مدى لعنة المنزل فلن يكون من السهل عليها مغادرة هذا المنزل .’

جعل هذا قلب سيلين يرتجف . اتسعت عيونها و سمعت صراخًا بداخلها .

أخيرًا ، رفعت سيلين رأسها .

نظرت سيلين إلى الأمام مباشرةً وعيناها مازالت تقطران بالدموع .

كان على ليونارد أن يحاول ألا يبدوا متفاجئًا . كان ذلك لأن عينيها كانت مليئة بالإصرار الذي لم يره من قبل .

هو بالطبع لم يُفكر في إمكانية رفضها . لأنه كان يُفكر في أن أي شخص سوف يُرحب بخيار العيش في مكان آخر غير هذا القصر المنهار .

“جيد . من فضلكَ أخرجني من هنا .”

“هاهاهاها !”

“لا تتوقعي الكثير ، قد يفشل الأمر …”

ومع ذلك ، لا أحد يعرف المستقبل . إن كان يقتل هذه المرأة في المستقبل فهذا يعني أنه بسبب أنها أصبحت ساحرة سوداء .

“لقد مر الكثير من الوقت منذ أن توقعت شيئًا ما .”

ارتجفت حواجب ليونارد .

كانت المرارة التي شعر بها من هذه الإجابة قوية جدًا .

‘لا ، ربما يجب أن أفكر في الأمر كوسيلة للمراقبة .’

جفل ليونارد قليلاً وغير الموضوع “هذا المنزل ليس بعيدًا عن الشمال . اسمحي لي أن أعرف ما الذي يجب أن احترس منه . رأيت كل ما حدث في الشهر ونصف الشهر الماضي في الحلم .”

“هل أنتِ بخير ؟ هل تشعرين بالألم ؟ هل تشعرين بالدوار ؟”

“حسنًا ….”

ضاعت سيلين للحظة في التفكير ثم تحدثت .

ترددت سيلين للحظة .

هو بالطبع لم يُفكر في إمكانية رفضها . لأنه كان يُفكر في أن أي شخص سوف يُرحب بخيار العيش في مكان آخر غير هذا القصر المنهار .

“هل يوجد المزيد ؟”

الآن. هذه المرأة بالتأكيد ليست ساحرة سوداء.

“هناك الكثير .”

عبس ليونارد . هل هي تعني أنه لم يمضِ فقط شهر ونصف على استمرار موتها ؟

 

بعد ترتيب الأفكار للحظة ، بدأت على الفور في قول القائمة .

ومع ذلك ، أومأت سيلين برأسها بثقة .

“حتى لو تسلقت جبلاً مرتفعًا ، سأموت .”

“أنتَ تفكر في أنني قد أُصبح ساحرة سوداء يومًا ما .”

“أنا لا أحب تسلق الجبال .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سأحلم به الليلة أيضًا .”

“حتى لو ركبت قاربًا ، سأموت .”

هزت رأسها على عجل .

“هشة للغاية …”

بصراحة ، هو لم يصدق ذلك .

“إذا كان الحصان يجري بسرعة كبيرة ، سأموت .”

“نعم .”

“…….”

“حتى لو ركبت قاربًا ، سأموت .”

لمعت عيون ليونارد من الانزعاج . بالنظر إلى ذلك أضافت الكلمات بسرعة .

“أنا لا أحب تسلق الجبال .”

“آه ، أنتَ أكثر شخص يمكنه قتلي .”

ومع ذلك ، لا أحد يعرف المستقبل . إن كان يقتل هذه المرأة في المستقبل فهذا يعني أنه بسبب أنها أصبحت ساحرة سوداء .

“ماذا …؟”

“بالتفكير في الأمر ، لقد أصبتِ بالإنفلونزا و متِ لذا … لماذا لا ترتدين ملابس سميكة ؟”

أووبس .

تنهدت بشدة و ارتجف جسدها .

أرادت سيلين أن تجد شخصًا تثق به في هذه الحنة ، وقطعت الكلمات التي قالتها بإثارة .

فتحت سيلين عيونها كالأرنب .

تحركت يد ليونارد نحو الغمد .

مسح ليونارد الدموع من عينيه .

“ماذا يعني ذلك ؟”

“حسنًا ، لا يهم إن كنتَ تصدقني طالما لا تقتلني .”

عضت سيلين شفتيها بتوتر . لا يمكنها أن تقول بأنها قد أتت من عالم آخر ، لذا كان عليها أن تبتكر عذرًا يمكن أن يُصدق .

“أوه ، لا . ليس الأمر أنني لا أحب ذلك ….”

“يُمكنكِ رؤية المستقبل ؟”

لم يذرف دموع الفرح من قبل ، لذلك لم يستطع فهم سيلين . ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يستجوب المرأة المرتجفة التي أسندت جسدها عليه .

“نعم ….”

ومع ذلك ، أومأت سيلين برأسها بثقة .

تحرك فم سيلين “مع ذلك ، أنا لست ساحرة سوداء ، صدفني .”

“هاه؟”

“بفت .”

ترددت سيلين للحظة .

“هاه ….”

“بالتفكير في الأمر ، لقد أصبتِ بالإنفلونزا و متِ لذا … لماذا لا ترتدين ملابس سميكة ؟”

“هاهاهاها !”

“همم.”

عندما رأت ليونارد يهز جسده و يضحك ، أصبح عقل سيلين ضبابيًا .

“لا ….؟”

مسح ليونارد الدموع من عينيه .

“……”

كم مضى من الوقت منذ أن ضحك بهذه الطريقة ؟ من الواضح أن المرأة التي أمامه لم ترساحرًا من قبل .

ترددت سيلين للحظة .

“لو كنت أعتقد بأنكِ ساحرة سوداء لقطعتكِ منذ فترة .”

طريق لم تمر به من قبل …

“آه …”

أطلقت أنين . أعتقدت سيلين أن ما أوقفها كان نظامًا للعبة لا يمكنها أن تعصيه على الإطلاق .

“إذا كنتِ ساحرة سوداء ، في اللحظة التي أخرجت فيها راشر لكنتِ قد هاجمتني على الفور لكنكِ لم تفعلي ذلك .”

“لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك .”

“لهذا السبب أدخلتَ سيفك .”

“كيف يمكن أن يحدث ذلك ….!”

ابتسم ليونارد و نقر على سيفه “لأن راشير ليس سيفًا يُمكن أن يُدنس بسهولة . الآن ، أخبريني عن المستقبل الذي ترينه .”

ترددت سيلين للحظة .

“قلتَ بأنكَ تحلم بي أموت .”

ارتجفت حواجب ليونارد .

“نعم .”

تحركت يد ليونارد نحو الغمد .

“أنا أحلم بأنني أموت في المستقبل .”

أطلقت أنين . أعتقدت سيلين أن ما أوقفها كان نظامًا للعبة لا يمكنها أن تعصيه على الإطلاق .

ارتجفت حواجب ليونارد .

“إذا كنتِ ساحرة سوداء ، في اللحظة التي أخرجت فيها راشر لكنتِ قد هاجمتني على الفور لكنكِ لم تفعلي ذلك .”

“هل تحقق كل ما رأيته؟”

“أنتَ تفكر في أنني قد أُصبح ساحرة سوداء يومًا ما .”

“بعضها نعم و البعض الآخر لا ، على الرغم من أنكَ أتيت كثيرًا و قتلتني .”

-ترجمة إسراء

“همم.”

سحب ليونارد المرأة بين ذراعيه .

أمسك ليونارد بذقنه و فكر للحظة .

“لهذا السبب أدخلتَ سيفك .”

الآن. هذه المرأة بالتأكيد ليست ساحرة سوداء.

“حسنًا ….”

ومع ذلك ، لا أحد يعرف المستقبل . إن كان يقتل هذه المرأة في المستقبل فهذا يعني أنه بسبب أنها أصبحت ساحرة سوداء .

“هل أنتِ مريضة ؟”

“أنتَ تفكر في أنني قد أُصبح ساحرة سوداء يومًا ما .”

ترددت سيلين للحظة .

“لا ….؟”

بعد ترتيب الأفكار للحظة ، بدأت على الفور في قول القائمة .

فتحت سيلين عيونها كالأرنب .

“بالتفكير في الأمر ، لقد أصبتِ بالإنفلونزا و متِ لذا … لماذا لا ترتدين ملابس سميكة ؟”

“أنا لا أؤمن بالنبوءات .”

“بالتفكير في الأمر ، كان عملائي  يحاولون اصطحابكِ ، لكنهم فقدوكِ بطريقة ما . هل تحبين هذا المنزل كثيرًا ؟”

بصراحة ، هو لم يصدق ذلك .

عضت سيلين شفتيها بتوتر . لا يمكنها أن تقول بأنها قد أتت من عالم آخر ، لذا كان عليها أن تبتكر عذرًا يمكن أن يُصدق .

إن كان يفكر في ذلك ، لكان قد قتلها على الفور .

وضع ليونارد السيف “إنه حاجز سخيف .”

سقط نجم أحمر من السماء في اليوم الذي وُلِد فيه خليفة الدوق الأكبر برنولي . قال المتنبؤون أنه سوف يكون كارثة كبيرة في تاريخ الإمبراطورية .

“أنا لا أحب تسلق الجبال .”

ومع ذلك ، فقد رفض دوق الشمال الأكبر كل هذه الأقاويل و قال أنها محض هراء و أنه مازال صغيرًا ، وقرر ألا يستمع لهراء الدجالين .

تنهدت بشدة و ارتجف جسدها .

كان من المستحيل عليه أن يستمع إلى مثل هذه الأقاويل .

“أشعر وكأن هناك حجاب يدفعني بعيدًا . إذا خرجت في مرحلة ما سأعود للمنزل مرة أخرى .”

“حسنًا ، لا يهم إن كنتَ تصدقني طالما لا تقتلني .”

‘لو كنت أعلم أن هذا سيكون الحال لكنتُ شاهدت ال”الحرق” حتى النهاية .’

سيلين حقًا لا تهتم .

‘مستحيل ….’

مد ليونارد يده لها .

“هل تحقق كل ما رأيته؟”

“لن أقتلكِ ، لذا اتبعيني فقط .”

‘إنها تستغرف وقتًا طويلاً .’

***

“أنا لا أؤمن بالنبوءات .”

دفنت سيلين وجهها في المعطف السميك الذي خلعه ليونارد . كانت هذه هي المرة الأولى التي تركب فيها حصانًا ، على الرغم من أنها لم تكن خائفة لأن ليونارد كان حذرًا للغاية .

شعرت بالرعب و حاولت أن توقف ليونارد ، لكنه تحرك بدون تردد وقطع الهواء مع راشير .

“هل أنتِ بخير ؟ هل تشعرين بالألم ؟ هل تشعرين بالدوار ؟”

أخيرًا ، رفعت سيلين رأسها .

“أنا بخير .”

هذه المرة ، كان وجه ليونارد مليء بالصدمة .

قاد ليونارد حصانه بتعبير متوتر . لقد تم حجز كابوس رهيب لتلكَ الليلة . ولم يكن يرغب في الحصول على حلم آخر بسبب إهماله .

بالنظر إلى الأمام ، كان الطريق المصقول جيدًا ملونًا بغروب الشمس الأحمر .

“آك!”

“آه ، أنتَ أكثر شخص يمكنه قتلي .”

فجأة ، أطلقت سيلين صرخة صغيرة ولفت جسدها . سحب ليونارد زمام الأمور و توقف .

لم يتغير شيء في الهواء ، لكن مظهر راشير كان يتألق باللون الأحمر . كان الأمر كما لو أنه قد قطع السحر الأسود .

“لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك .”

“أوه ، لا . ليس الأمر أنني لا أحب ذلك ….”

تنهدت بشدة و ارتجف جسدها .

لم يذرف دموع الفرح من قبل ، لذلك لم يستطع فهم سيلين . ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يستجوب المرأة المرتجفة التي أسندت جسدها عليه .

“هنا ؟”

“لو كنت أعتقد بأنكِ ساحرة سوداء لقطعتكِ منذ فترة .”

ضاقت عيون ليونارد . كانوا على الطريق ولم يكن هناك شيء غير عادي في المظهر .

ومع ذلك ، أومأت سيلين برأسها بثقة .

“أنا لا أحب الأكاذيب .”

“نعم .”

“هنا ؟”

دون تردد ، أخرج ليونارد راشير من الغُمد .

دفنت سيلين وجهها في المعطف السميك الذي خلعه ليونارد . كانت هذه هي المرة الأولى التي تركب فيها حصانًا ، على الرغم من أنها لم تكن خائفة لأن ليونارد كان حذرًا للغاية .

“ماذا ، ماذا تفعل …”

عندما رأت ليونارد يهز جسده و يضحك ، أصبح عقل سيلين ضبابيًا .

شعرت بالرعب و حاولت أن توقف ليونارد ، لكنه تحرك بدون تردد وقطع الهواء مع راشير .

عندما رأته يعبس بهذه الطريقة ، ضحكت سيلين بشكل خفيف .

تشينغ-!

“أنا بخير .”

كان هناك صوت كسر شيء ما .

فكرت سيلين للحظة . لم يكن من السهل عليها أن تتذكرالإعدادات السائبة قليلاً في اللعبة .

نظرت سيلين إلى راشير و كأنها ممسوسة .

“حسنًا ، لا يهم إن كنتَ تصدقني طالما لا تقتلني .”

لم يتغير شيء في الهواء ، لكن مظهر راشير كان يتألق باللون الأحمر . كان الأمر كما لو أنه قد قطع السحر الأسود .

نظرت سيلين إلى الأمام مباشرةً وعيناها مازالت تقطران بالدموع .

‘مستحيل ….’

تحركت يد ليونارد نحو الغمد .

وضع ليونارد السيف “إنه حاجز سخيف .”

“……”

“حاجز…”

“لهذا السبب أدخلتَ سيفك .”

أطلقت أنين . أعتقدت سيلين أن ما أوقفها كان نظامًا للعبة لا يمكنها أن تعصيه على الإطلاق .

أطلقت أنين . أعتقدت سيلين أن ما أوقفها كان نظامًا للعبة لا يمكنها أن تعصيه على الإطلاق .

لكنه كان مجرد حاجز …

“حتى لو تسلقت جبلاً مرتفعًا ، سأموت .”

شيء يمكنه أن تدمره شخصية في هذا العالم .

“أنا لا أحب الأكاذيب .”

بدأ الحصان يتحرك ببطء ، رفعت سيلين جسدها في وضع مستقيم بتوتر . زحفة صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها . كم من الوقت مرّ وهي هنا ؟ وما الذي يمكن أن تمر به لتعود لمثل هذا القصر الرهيب ؟

ابتسم ليونارد و نقر على سيفه “لأن راشير ليس سيفًا يُمكن أن يُدنس بسهولة . الآن ، أخبريني عن المستقبل الذي ترينه .”

“لا تكوني متوترة جدًا ، قد تموتي مرة أخرى .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سأحلم به الليلة أيضًا .”

“……”

شدّت سيلين على يديها بلا حول ولا قوة .

لم تستطع سيلين الإجابة . ارتفع الاختناق إلى نهاية حلقها . ومع ذلك ، بعد فترة ، لم يتغير شيء ، ولم يحدث شيء … كانت لاتزال على ظهر الجواد .

لكنه كان مجرد حاجز …

“حقًا … هذا حقيقي .”

“هل ترغب في التحقق بنفسكَ؟”

“أنا لا أحب الأكاذيب .”

“نعم .”

بالنظر إلى الأمام ، كان الطريق المصقول جيدًا ملونًا بغروب الشمس الأحمر .

ومع ذلك ، أومأت سيلين برأسها بثقة .

طريق لم تمر به من قبل …

“نعم ….”

تحرك الحصان ببطء ، وانكشف أمامها عالم لم تره من قبل . ارتفع شعور غير مألوف على جانب صدرها . لمشاعر التي اعتقدت أنها لن تكون قادرة على الشعور بها بعد الآن …

“لماذا ؟ ألا تحبين ذلك ؟”

أمل .

ارتعش جبين ليونارد . كانت المرأة التي بين ذراعيه تبكي وتهز جسدها .

أغرورقت الدموع في عيون سيلين .

دفنت سيلين وجهها في المعطف السميك الذي خلعه ليونارد . كانت هذه هي المرة الأولى التي تركب فيها حصانًا ، على الرغم من أنها لم تكن خائفة لأن ليونارد كان حذرًا للغاية .

“….؟”

 

ارتعش جبين ليونارد . كانت المرأة التي بين ذراعيه تبكي وتهز جسدها .

“ليس لدي ملابس …”

“هل أنتِ مريضة ؟”

مد ليونارد يده لها .

“أوه ،لا!”

لم يكن القرار سهلاً حقًا .

هزت رأسها على عجل .

“ماذا …؟”

“إذن لماذا تبكين ؟” سأل ليونارد بريبة .

“نعم ….”

نظرت سيلين إلى الأمام مباشرةً وعيناها مازالت تقطران بالدموع .

ليونارد برنولي …

“أنا سعيدة جدًا ….”

“ليس لديكِ حتى زوج من الملابس الشتوية ؟ هل هذا منطقي ؟”

لم يذرف دموع الفرح من قبل ، لذلك لم يستطع فهم سيلين . ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يستجوب المرأة المرتجفة التي أسندت جسدها عليه .

‘إنها تستغرف وقتًا طويلاً .’

سحب ليونارد المرأة بين ذراعيه .

دون تردد ، أخرج ليونارد راشير من الغُمد .

“…..!”

الآن. هذه المرأة بالتأكيد ليست ساحرة سوداء.

“أخشى أن تسقطي .”

وضع ليونارد السيف “إنه حاجز سخيف .”

وبينما كان يتحدث بصراحة احتضنها ، لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكن أن تقوله سيلين .

“نعم .”

“شكرًا لكَ .”

“……”

أغمضت عينيها .

“بفت .”

بعد فترة ، غلف دفء شخص ما سيلين .

ومع ذلك ، فقد رفض دوق الشمال الأكبر كل هذه الأقاويل و قال أنها محض هراء و أنه مازال صغيرًا ، وقرر ألا يستمع لهراء الدجالين .

-ترجمة إسراء

‘نعم ، بغض النظر عن مدى لعنة المنزل فلن يكون من السهل عليها مغادرة هذا المنزل .’

 

أطلقت أنين . أعتقدت سيلين أن ما أوقفها كان نظامًا للعبة لا يمكنها أن تعصيه على الإطلاق .

دفنت سيلين وجهها في المعطف السميك الذي خلعه ليونارد . كانت هذه هي المرة الأولى التي تركب فيها حصانًا ، على الرغم من أنها لم تكن خائفة لأن ليونارد كان حذرًا للغاية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط