نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 7

“عذرًا؟”

لاحظت سيلين على الفور. قام ليونارد بتحويل راشير لحاجز من أجل حمايتهم.

لم تصدق سيلين ما سمعته و سألته مرة أخرى. ومع ذلك ، عبس ليونارد كما لو كان هذا طبيعيًا و أجاب.

لاحظت سيلين أن ليونارد كان متوترًا. قفز من العربة ومد يده لسيلين.

“لقد مر وقت طويل منذ انسحاب عائلتنا من العاصمة الإمبراطورية. لم يكن لديّ خيار سوى استعارة قوة ولي العهد ريكاردو.”

كانت عطشانة جدًا لدرجة أنها لم تستطع أن تقول أي شيء.

مع زيادة صمتها ، شرح لها بسرعة السبب.

“ماذا…؟”

“على أي حال ، هذه مهمة إمبراطورية. لذلك ، من الطبيعي أن تدعمني الأسرة الإمبراطورية بكل ما أنا بحاجة له.”

“لا….!”

“قلتَ أنكَ ستأخذ فتاة معك.”

لم يبتعد ليونارد عن المكان الذي كانوا يقفون فيه. ولقد كانت رقبته مبللة من العرق.

“نعم ، جلالة ولي العهد يعلم بأنكِ امرأة احضرتها من الشمال. لذا لقد قلت له الشيء الصحيح…”

“…….”

ضربت سيلين على رأسها.

لاحظت سيلين أن ليونارد كان متوترًا. قفز من العربة ومد يده لسيلين.

ليونارد ، الذي كان وريث الشمال ، ولقد كبر بما يكفي بالطبع كان لديه خطيبة.

استقرت نظرت ليونارد على سيلين للحظة.

“الآن ، هل تعرف كيف تبدوا مثل هذه الكلمات لشخص لا تعرفه؟”

في تلكَ اللحظة ، كان رد فعل ليونارد غير مفهوم وظهرت تعبيرات الحيرة على وجهه.

“انظر لهذا.”

“هل هذا لأنني قلت بأنكِ سيدة الشمال؟ هذه ليست كذبة ، ستكونين في الشمال قريبًا على أي حال.”

“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”

“لا! هكذا أبدوا مثل حبيبتكَ! و شخص عزيز عليكَ من الشمال كما يبدوا الأمر .”

نظرت إلى عيون ليونارد التي أظلمت فجأة.

“آه…”

أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.

هرب تأوه من قم ليونارد .

في يوم من الأيام ستكتشف سيلين ذلك ، لكن لسببٍ ما لم يكن من السهل عليه أن يقول الحقيقية لها.

“صحيح.”

عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.

أطلقت سيلين كلمات النصر.

قال فقط أن عليها التمسك بظهره.

“نعم! يجب أن تكون لديكَ خطيبة حتى.”

تأثر ليونارد نفسه باللعنة بسبب قواه السحرة الفطرية و تدريبه المستمر. ومع ذلك ، كان من المحتمل أن يتعرض الخليفة الخاص به للسحر الأسود.

“أنا لست مرتبطًا.”

جلجة!

أجاب ليونارد بصرامة.

لوى الوحش جسده الثقيل و اقترب منهم ببطء. عندما شعرت برائحة الوحش المثيرة للإشمئزاز ، خطا ليونارد خطوة أمامه.

“لا أخطط حتى لفعل ذلك في المستقبل وسوف أتخلى عن المشاعر لخطيبتي المستقبلية.”

صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.

“ماذا…؟”

التقت عيون ليونارد بعيون سيلين.

في ذلك الوقت ، أصبحت متفاجئة أكثر مما كانت عندما أخبر الأمير بأنه سيأخذها.

حرر!!

“لماذا؟”

“لماذا بالفعل؟”

“…….”

“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”

عندما حدق ليونارد في الهواء بدلاً من الرد ، حسمت سيلين الموقف بسرعة.

“هل الأمر صعب؟”

“كل شيء على ما يرام إن كان من الصعب عليكَ القول. أنا فقط كنت مندهشة قليلاً. علي أي حال ، إن قلنا أننا عشاق سيكون الأمر صعبًا ، صحيح؟ فقط كن ليطفًا معي.”

كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.

“فهمت…”

“اقتربي!”

للحظة ، ظهرت فكرة في ذهن ليونارد أن وصف الحبيبة سيكون أسهل ، رغم ذلك فقد رفض التحدث لأنها كانت تبدوا وكأنها تكره هذه الفكرة.

لم تفكر في الأمر حتى ، وقامت بتدوير جسدها بأكبر قدر ممكن.

نظرت إلى عيون ليونارد التي أظلمت فجأة.

“راشير.”

“لابدَ وأنني قد قلت شيئًا خاطئًا ، آسفة.”

لقد ابتكروا دفاعًا ضد الذئب الشاب وفي كل مرة يحمل راشير ومع كل وفاة يتم لعنه.

أطلق تنهيدة طويلة.

“لماذا بالفعل؟”

في يوم من الأيام ستكتشف سيلين ذلك ، لكن لسببٍ ما لم يكن من السهل عليه أن يقول الحقيقية لها.

كان هذا هو صوت قائد الفرسان الذي أرفقه ولي العهد بجانبه لإخضاع الوحوش ، ولقد كان صوته يرتجف. رغم أنه لم يكن موهوبًا جدًا ، إلا أنه كان يتمتع بالخبرة .

كان السبب وراء عدم خطبة ليونارد برنولي ، خليفة الشمال مطلقًا ناهيك عن الزواج ، وعدم القيام بذلك في المستقبل كان سرًا معروفًا للجميع. لقد ذبح عددًا لا يحصى من الوحوش و السحرة منذ أن كان عمره خمسة عشرعامًا.

قعقعة-!

كانت الوحوش أرواحًا بلا قلب ، لذا حتى لو قطعهم فلن تكون هناك آثار جانبية.

“ماذا…؟”

لكن السحرة مختلفون.

“هل الأمر صعب؟”

لقد ابتكروا دفاعًا ضد الذئب الشاب وفي كل مرة يحمل راشير ومع كل وفاة يتم لعنه.

“راشير.”

تأثر ليونارد نفسه باللعنة بسبب قواه السحرة الفطرية و تدريبه المستمر. ومع ذلك ، كان من المحتمل أن يتعرض الخليفة الخاص به للسحر الأسود.

لم تفكر في الأمر حتى ، وقامت بتدوير جسدها بأكبر قدر ممكن.

كانت السحرة تستهدف تلكَ النقطة بالذات.

“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”

في كل مرة يمزقهم فيها راشير حتى الموت ، كانوا يلعنون أحفاد ليونارد برنولي و يقولون بأنهم سوف يكونون فاسدين من جيل إلى جيل.

ذبح رأسه بالكامل.

بطبيعة الحال ، لم يكن ينوي الزواج ولا إنجاب الأطفال. بما أن لديه شقيقان أصغر منه ، فعليه أن يتخذ أحد أبناء أخيه خليفة له.

“وفقًا للحسابات ، كان من المفترض أن نصل أثناء التحول، لكن كان من الصعب بعض الشيء الوصول بعد اكتمال التحول. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا للغاية في الأيام الأولى.”

قعقعة-!

“كااااا!”

توقفت العربة فجأة. كانت سيلين تتكئ على الكرسي مخففة توترها وكادت أن تسقط على الأرض.

عندما حدق ليونارد في الهواء بدلاً من الرد ، حسمت سيلين الموقف بسرعة.

لولا إمساك ليونارد لها.

“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”

“شكرًا لكَ.”

“انتظري لحظة.”

لاحظت سيلين أن ليونارد كان متوترًا. قفز من العربة ومد يده لسيلين.

كان السبب وراء عدم خطبة ليونارد برنولي ، خليفة الشمال مطلقًا ناهيك عن الزواج ، وعدم القيام بذلك في المستقبل كان سرًا معروفًا للجميع. لقد ذبح عددًا لا يحصى من الوحوش و السحرة منذ أن كان عمره خمسة عشرعامًا.

“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”

“أنا لست مرتبطًا.”

كان هذا هو صوت قائد الفرسان الذي أرفقه ولي العهد بجانبه لإخضاع الوحوش ، ولقد كان صوته يرتجف. رغم أنه لم يكن موهوبًا جدًا ، إلا أنه كان يتمتع بالخبرة .

في ذلك الوقت ، أصبحت متفاجئة أكثر مما كانت عندما أخبر الأمير بأنه سيأخذها.

“لماذا بالفعل؟”

صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.

عبس ليونارد.

صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.

عادة مايتم إعدام الشياطين مع الفرسان. المرة الوحيدة التي واجهها بمفرده عندما بقى رأس الوحش فقط.

كان مسار الغابة العميق ضيقًا بما يكفي لسير شخصين ، وكانت الغابة هادئة. لم تستطع حتى سماع صوت طائر الجبل الذي كانت تسمعه في العادة لذا أصابها القشعريرة.

“انظر لهذا.”

“هذا قليلاً … مؤلم . يجب أن يكون الأمر صعبًا الليلة.”

أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.

عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.

بدا وكأنه جلد ، ولكن أسنانه ومخالبه الحاجة وكذلك حجم الإنسام أظهرت بأنه شيء مختلف تمامًا.

“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”

“لقد فات الأوان بالفعل….”

لم يعد ليونارد يريد التحدث وسحب سيلين معه بحذروتقدم للأمام. في هذه الأثناء ، تجاهلت عشرات الأنظار التي تسقط على ظهرها واستمرت فقط في التقدم.

“نعم، يبدوا أنها التهمت كل الناس وتحولت.”

كانت الوحوش أرواحًا بلا قلب ، لذا حتى لو قطعهم فلن تكون هناك آثار جانبية.

“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”

“كل شيء على ما يرام إن كان من الصعب عليكَ القول. أنا فقط كنت مندهشة قليلاً. علي أي حال ، إن قلنا أننا عشاق سيكون الأمر صعبًا ، صحيح؟ فقط كن ليطفًا معي.”

استقرت نظرت ليونارد على سيلين للحظة.

أصيب قائد الفرسان و الجنود من حوله بالدهشة.

“آه…من هذه السيدة؟”

“لقد مر وقت طويل منذ انسحاب عائلتنا من العاصمة الإمبراطورية. لم يكن لديّ خيار سوى استعارة قوة ولي العهد ريكاردو.”

“لنذهب معًا.”

“جوهر….”

“ماذا…”

شعرت وكأنها ستتقيأ بسبب الاشمئزاز. المخالب و الأسنان التي رأتها في العربة ولقد كان شكلها كاليرقة بحجم المنزل.

أصيب قائد الفرسان و الجنود من حوله بالدهشة.

بعد سؤال ليونارد ، هزت رأسها.

“سيدي! هل من المعقول القيام بمهمة مع سيدة؟”

“لماذا بالفعل؟”

“نعم. بالإضافة لذلك من الممكن أن تُصبح السيدة مذهولة بسبب المشهد.”

‘مهما حدث ، كل ما أسمعه أو كل ما أراه …’

التقت عيون ليونارد بعيون سيلين.

“لقد فات الأوان بالفعل….”

“ذلك يمكن أن يكون مشكلة. هل من الممكن أن تصابي بالإغماء؟”

“ذلك يمكن أن يكون مشكلة. هل من الممكن أن تصابي بالإغماء؟”

“لا.”

“ماذا…؟”

أجابت سيلين بثقة.

في تلك اللحظة ، أمام أقدام ليونارد ، سمع تأوه تحت جثة الوحش . أزال الجثة بشكل محموم وواجه مشهدًا مروعًا.

“أنا لا أفقد الوعي .”

تأثر ليونارد نفسه باللعنة بسبب قواه السحرة الفطرية و تدريبه المستمر. ومع ذلك ، كان من المحتمل أن يتعرض الخليفة الخاص به للسحر الأسود.

ثم أومأ برأسه وضغط على يد سيلين “السيدة وافقت أيضًا لذا سأذهب معها.”

“لا أخطط حتى لفعل ذلك في المستقبل وسوف أتخلى عن المشاعر لخطيبتي المستقبلية.”

أومأ قائد الفرسان بنظرة عاجزة واستدعى الطبيب.

عبس ليونارد.

“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”

“آه…”

“ليس عليكَ ذلك.”

أومأ قائد الفرسان بنظرة عاجزة واستدعى الطبيب.

“أعتقد بأننا بحاجة له!”

كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.

لم يعد ليونارد يريد التحدث وسحب سيلين معه بحذروتقدم للأمام. في هذه الأثناء ، تجاهلت عشرات الأنظار التي تسقط على ظهرها واستمرت فقط في التقدم.

وضع ليونارد راشير في الغمد ومد يده.

كان مسار الغابة العميق ضيقًا بما يكفي لسير شخصين ، وكانت الغابة هادئة. لم تستطع حتى سماع صوت طائر الجبل الذي كانت تسمعه في العادة لذا أصابها القشعريرة.

لكن لماذا…!

“مهما حدث ، عليكِ البقاء خلفي.”

“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”

أومأت سيلين برأسها. كانت شخصية ليونارد معروفة جيدًا من خلال طريقة اللعب. سيكون الوضع آمنًا بغض النظر عن هوية رئيس الوحوش.

“ذلك يمكن أن يكون مشكلة. هل من الممكن أن تصابي بالإغماء؟”

واصل الإثنان السير على الطريق بدون الحديث.

“انبطحي!”

“أنا متوترة جدًا.”

“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”

“كيف لا يمكن أن تتوتري…”

“جوهر….”

في تلكَ اللحظة ، ضرب صوت خارق كما لو كان يمزق الهواء آذان سيلين . غطت سيلين أذنيها بشكل غريزي و تمسكت بظهر ليونارد.

قعقعة-!

نبض ، نبض ، نبض

“هل الأمر صعب؟”

ارتجف كامل جسدها مع صوت قلبها. على الرغم من أن لا شيء قد حدث حتى الآن ، كانت الدموع على وشكِ الإنهمار لذلك لم تحدق سيلين إلا في ظهر ليونارد.

كان مسار الغابة العميق ضيقًا بما يكفي لسير شخصين ، وكانت الغابة هادئة. لم تستطع حتى سماع صوت طائر الجبل الذي كانت تسمعه في العادة لذا أصابها القشعريرة.

‘مهما حدث ، كل ما أسمعه أو كل ما أراه …’

استقرت نظرت ليونارد على سيلين للحظة.

قال فقط أن عليها التمسك بظهره.

أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.

لأن ليونارد قد وعد …

“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”

حرر!!

“لا….!”

عند سماع صوت الحريق المشتعل ، قامت سيلين بإمالة رأسها و نظرت أمامها.

“اللعنة…”

“……!”

“آه…من هذه السيدة؟”

اجتاح لهب أزرق راشير ولقد كان مشتعلاً. وحيث تشير النار … كان هناك وحش بحجر شجرة كبيرة يتلوى.

لم يعد ليونارد يريد التحدث وسحب سيلين معه بحذروتقدم للأمام. في هذه الأثناء ، تجاهلت عشرات الأنظار التي تسقط على ظهرها واستمرت فقط في التقدم.

شعرت وكأنها ستتقيأ بسبب الاشمئزاز. المخالب و الأسنان التي رأتها في العربة ولقد كان شكلها كاليرقة بحجم المنزل.

أومأ قائد الفرسان بنظرة عاجزة واستدعى الطبيب.

“اسمعي…لا تتحركي إنه قادم لنا ، وسوف ينتهي الأمر إن لم تبقي خلفي.”

“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”

لم يخرج منها صوت على الإطلاق ، كل ما كان على سيلين فعله هو أن تومئ برأسها.

“لقد فات الأوان بالفعل….”

لوى الوحش جسده الثقيل و اقترب منهم ببطء. عندما شعرت برائحة الوحش المثيرة للإشمئزاز ، خطا ليونارد خطوة أمامه.

في تلكَ اللحظة ، كان رد فعل ليونارد غير مفهوم وظهرت تعبيرات الحيرة على وجهه.

تشانج-!

“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”

ظهرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. لقد كان وحشًا يُشبه فقط قطعة من اللحم. ومع ذلك ، عندما صدمها راشير ، بدا الأمركما لو أنه قد ضرب المعدن.

في كل مرة يمزقهم فيها راشير حتى الموت ، كانوا يلعنون أحفاد ليونارد برنولي و يقولون بأنهم سوف يكونون فاسدين من جيل إلى جيل.

“اللعنة…”

قال فقط أن عليها التمسك بظهره.

تمتم بهدوء ، ثم غير وضعه قليلاً و تلفظ تعويذة غير مفهومة.

“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”

“كااااا!”

“الآن ، هل تعرف كيف تبدوا مثل هذه الكلمات لشخص لا تعرفه؟”

عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.

“فهمت. سأدخل لوحدي لينتظر الجميع هنا.”

“راشير.”

صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.

لاحظت سيلين على الفور. قام ليونارد بتحويل راشير لحاجز من أجل حمايتهم.

أطلق تنهيدة طويلة.

“سيختفي قريبًا ، كوني مستعدة.”

“سيختفي قريبًا ، كوني مستعدة.”

أغلقت عينيها بإحكام ، ثم فتحتهما ببطء مرة أخرى. حمل ليونارد راشير مرة أخرى على شكل سيف.

“كل شيء على ما يرام إن كان من الصعب عليكَ القول. أنا فقط كنت مندهشة قليلاً. علي أي حال ، إن قلنا أننا عشاق سيكون الأمر صعبًا ، صحيح؟ فقط كن ليطفًا معي.”

“انبطحي!”

“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”

لم تفكر في الأمر حتى ، وقامت بتدوير جسدها بأكبر قدر ممكن.

أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.

تشانج! تشانج! تشانج!

أجاب ليونارد بصرامة.

لم يبتعد ليونارد عن المكان الذي كانوا يقفون فيه. ولقد كانت رقبته مبللة من العرق.

لوى الوحش جسده الثقيل و اقترب منهم ببطء. عندما شعرت برائحة الوحش المثيرة للإشمئزاز ، خطا ليونارد خطوة أمامه.

بالنظر إلى المشهد أمامها ، زاد القلق في عقل سيلين.

ضربت سيلين على رأسها.

بغض النظر عن كيف كان ليونارد ، لم يكن لديه تجربة محاربة الوحش الكبيرة بدون أن يتحرك خطوة واحدة حتى.

عشرات الوحوش تشبه الجلود التي رأتها في وقت سابق انفجرت. بالطبع ، كان هدفهم إنسان أعزل عادي.

لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال ذلك ، وخفق قلب سيلين. صليت إلى الحاكم الذي لطالما آمنت به.

وكان متعجرفًا…!

‘من فضلكَ ، من فضلكَ لا تدعه يخسر بسبب وجودي!’

فجأة ، اهتزت الأرض بصوت ثقيل.

جلجة!

ارتجف كامل جسدها مع صوت قلبها. على الرغم من أن لا شيء قد حدث حتى الآن ، كانت الدموع على وشكِ الإنهمار لذلك لم تحدق سيلين إلا في ظهر ليونارد.

فجأة ، اهتزت الأرض بصوت ثقيل.

“أيها الطبيب! انتظر عند المدخل…”

نظرت سيلين في مفاجأة. كان الوحش مستلقيًا على الأرض ، ينزف بدون أن يتحرك.

أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.

“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”

في ذلك الوقت ، حركت سيلين جسدها على الفور.

كانت عطشانة جدًا لدرجة أنها لم تستطع أن تقول أي شيء.

لم يخرج منها صوت على الإطلاق ، كل ما كان على سيلين فعله هو أن تومئ برأسها.

وضع ليونارد راشير في الغمد ومد يده.

“فهمت…”

“وفقًا للحسابات ، كان من المفترض أن نصل أثناء التحول، لكن كان من الصعب بعض الشيء الوصول بعد اكتمال التحول. ومع ذلك ، لم يكن الأمر صعبًا للغاية في الأيام الأولى.”

ظهرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. لقد كان وحشًا يُشبه فقط قطعة من اللحم. ومع ذلك ، عندما صدمها راشير ، بدا الأمركما لو أنه قد ضرب المعدن.

لم تصل تفسيرات ليونارد إلى أذنيها.

“…..”

احنت سيلين جسدها المرتجف و أمسكت بذراع ليونارد. كان طرف فستانها التي أمسكت به مبللاً بدم الوحش ، لكنها لم تمانع على الإطلاق.

“هل الأمر صعب؟”

“هل الأمر صعب؟”

في تلكَ اللحظة ، كان رد فعل ليونارد غير مفهوم وظهرت تعبيرات الحيرة على وجهه.

بعد سؤال ليونارد ، هزت رأسها.

“اقتربي!”

“لنذهب ، دعنا نذهب.”

كانت الوحوش أرواحًا بلا قلب ، لذا حتى لو قطعهم فلن تكون هناك آثار جانبية.

“انتظري لحظة.”

في تلكَ اللحظة ، ضرب صوت خارق كما لو كان يمزق الهواء آذان سيلين . غطت سيلين أذنيها بشكل غريزي و تمسكت بظهر ليونارد.

اقتربت ليونارد بضعة خطوات من الوحش الميت. لم تستطع سيلين مواكبة الأمر،لذلك وقفت مكتوفة الأيدي في المكان.

“قلتَ أنكَ ستأخذ فتاة معك.”

“نحن بحاجة للحصول على جوهر هذا الوحش.”

“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”

“جوهر….”

صرخ ليونارد بجنون و حرك سيفه. لا ينغي أن يكون الأمر هكذا. كانت جميع حساباته صحيحة. وفقًا لتجربته حتى الآن ، لقد كان وجود سيلين خلفه أكثر أمانًا من التواجد في فندق بدون أي وحش.

“فكري في الأمر على إنه قلب الوحش. يحتاج العلماء إلى دراسة هذه الأشياء. لست بحاجة للتوابع ، لكن قائدهم شيء مختلف.”

عادة مايتم إعدام الشياطين مع الفرسان. المرة الوحيدة التي واجهها بمفرده عندما بقى رأس الوحش فقط.

صعد ليونارد على الوحش وقطعه من المنتصف مع راشير.

“سيختفي قريبًا ، كوني مستعدة.”

تشينخ-!

ضربت سيلين على رأسها.

“ماذا…؟”

حتى الآن ، لم يتضرر جسد سيلين أبدًا. في أحسن الأحوال ، كسرت رقبتها.

نطق ليونارد بكلمة واحدة غير مصدق ، على الرغم من أن سيلين لم تكن على دراية بالوحوش ، لم تتحرك ولو لخطوة واحدة.

“آه…من هذه السيدة؟”

“اقتربي!”

“نعم! يجب أن تكون لديكَ خطيبة حتى.”

في ذلك الوقت ، حركت سيلين جسدها على الفور.

“سيدي ، أعتقد أنه يجب أن تذهب بمفردكَ من هنا.”

ولكن فات الأوان.

أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.

عشرات الوحوش تشبه الجلود التي رأتها في وقت سابق انفجرت. بالطبع ، كان هدفهم إنسان أعزل عادي.

“كيف لا يمكن أن تتوتري…”

“آهغ….!”

“جوهر….”

شعرت بألم تحطم جسدها وماتت.

لوى الوحش جسده الثقيل و اقترب منهم ببطء. عندما شعرت برائحة الوحش المثيرة للإشمئزاز ، خطا ليونارد خطوة أمامه.

“لا….!”

‘من فضلكَ ، من فضلكَ لا تدعه يخسر بسبب وجودي!’

صرخ ليونارد بجنون و حرك سيفه. لا ينغي أن يكون الأمر هكذا. كانت جميع حساباته صحيحة. وفقًا لتجربته حتى الآن ، لقد كان وجود سيلين خلفه أكثر أمانًا من التواجد في فندق بدون أي وحش.

اقتربت ليونارد بضعة خطوات من الوحش الميت. لم تستطع سيلين مواكبة الأمر،لذلك وقفت مكتوفة الأيدي في المكان.

ذبح رأسه بالكامل.

“آه-”

لكن لماذا…!

“انتهى. لقيت أبليتِ حسنًا.”

فجأة ، كان وجه ليونارد الوسيم وملابسه متسخه بالدماء الداكنة,

لم يخرج منها صوت على الإطلاق ، كل ما كان على سيلين فعله هو أن تومئ برأسها.

بعد أن قطع آخر وحش ، تجول في كل مكان ليجد سيلين. كان قلبه ينبض من القلق.

عند سماع صوت الحريق المشتعل ، قامت سيلين بإمالة رأسها و نظرت أمامها.

حتى الآن ، لم يتضرر جسد سيلين أبدًا. في أحسن الأحوال ، كسرت رقبتها.

“نعم. بالإضافة لذلك من الممكن أن تُصبح السيدة مذهولة بسبب المشهد.”

ولكن ماذا لو قطعت الشياطين رأسها؟ ماذا لو تحطمن لدرجة أنه يستطيع العثور على قطعة واحدة من اللحم؟ هل ستنجو من الموت؟

مع زيادة صمتها ، شرح لها بسرعة السبب.

“آه-”

كانت عطشانة جدًا لدرجة أنها لم تستطع أن تقول أي شيء.

في تلك اللحظة ، أمام أقدام ليونارد ، سمع تأوه تحت جثة الوحش . أزال الجثة بشكل محموم وواجه مشهدًا مروعًا.

أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.

كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.

ولكن ماذا لو قطعت الشياطين رأسها؟ ماذا لو تحطمن لدرجة أنه يستطيع العثور على قطعة واحدة من اللحم؟ هل ستنجو من الموت؟

ليس دم الوحش الأسود ، بل دمها الأحمر. كان شعره الأشقر متشابكًا في الدم لدرجة أنه لم يكن قادرًا على رؤيته ، تمزق فستانها إلى أشلاء لذا رفعها ليونارد على عجل.

عندما هزت الشياطين أجسادهم وكانوا على وشكٍ المهاجمة ، أحاط بنا حاجز حديدي . لقد كان الفولاذ متلألئًا مثل الفضة.

حاول أن يقول لها شيئًا ، لكن لسانه المتصلب لا يستطع أن ينطق بأي كلمة.

“ليس عليكَ ذلك.”

كانت سيلين هي من كسرت الصمت أولاً.

“هذا قليلاً … مؤلم . يجب أن يكون الأمر صعبًا الليلة.”

“هذا قليلاً … مؤلم . يجب أن يكون الأمر صعبًا الليلة.”

ليس دم الوحش الأسود ، بل دمها الأحمر. كان شعره الأشقر متشابكًا في الدم لدرجة أنه لم يكن قادرًا على رؤيته ، تمزق فستانها إلى أشلاء لذا رفعها ليونارد على عجل.

ارتفع شيء ساخن في حلق ليونارد. شعر بأنه غير مألوف ، ولم يدرك ما كان عليه الأمر حتى أشارت له سيلين.

لاحظت سيلين على الفور. قام ليونارد بتحويل راشير لحاجز من أجل حمايتهم.

“هل تبكي الآن؟”

أخذت سيلين نفسًا عميقًا . تركت العربة مليئة بالأشياء و ملطخة بالدماء.

“…..”

عبس ليونارد.

لم يُجب ليونارد . هو نفسه كان جاهلاً.

أصيب قائد الفرسان و الجنود من حوله بالدهشة.

وكان متعجرفًا…!

عادة مايتم إعدام الشياطين مع الفرسان. المرة الوحيدة التي واجهها بمفرده عندما بقى رأس الوحش فقط.

أصبح قلبه يتألم من فكرة الألم الذي عانت منه سيلين.

“……!”

“الآن فقط أدركت أن ذلك لم يكن كافيًا…”

ذبح رأسه بالكامل.

“ماذا…؟”

“اللعنة…”

“قوتي…”

كانت سيلين تئن و جسدها ينزف.

هزت سيلين رأسها و حاولت أن تنكر كلماته. على الرغم من أن ليونارد عانقها بإحاكم وكأنها ستختفي إن تركها لأي لحظة ، ولم يقل أي شيء.

جلجة!

-ترجمة إسراء

في يوم من الأيام ستكتشف سيلين ذلك ، لكن لسببٍ ما لم يكن من السهل عليه أن يقول الحقيقية لها.

 

لأن ليونارد قد وعد …

“هل الأمر صعب؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط