نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 11

“…….!”

“”هذا ليس خطأ.”

نظرت إيل في وجه سيلين الحائر و تنهدت.

نظرت إيل في وجه سيلين الحائر و تنهدت.

“حدث ذلك في حفل الاستقبال ، هل تظنين بأننا لن نعرف؟ لقد أخبرتنا الأميرة بالحقيقة كلها.”

في تلك اللحظة ، توقفت حركات ليونارد مرة أخرى.

أومأت سيلين برأسها.

لم يكن هناك أحد في هذه القلعة لم يكن يعلم أن غطرسة ليونارد برنولي اخترقت السماء.

أعتقدت أن إيل قد وافقت على طلبها بسهولة أكبر مما كانت تعتقد ، لذلك كان هناك سبب.

“إذا لم تجري فقط بأقصى سرعة ، فلن أموت.”

بعد المشي لعدة عشرات من الدقائق ، وقفت سيلين أمام باب منحوت مع ذئب عملاق. وضعت يدها على مقبض الباب.

أطلقت سيلين الصعداء.

بعد ذلك فقط.

نزل الاثنان من خيولهما بحذر.

انفتح الباب من الداخل.

اقتربت المرأة الصغيرة الملفوفة في معطف سميك من ليونارد.

نظر إليها ليونارد و كان ملفوفًا بالفراء حول جسده و بستعد لإرتداء قبعة.

في ذلك الوقت ، غمرت صرخة الرعب جسد سيلين بالكامل.

“….ماذا تفعلين هنا؟”

كان ذلك لأن ليونارد الملفوف بالفراء كان وسيمًا جدًا.

للحظة ، كانت سيلين عاجزة عن الكلام.

لم يستيقظ إلا بعد أن أصيب على يد وحش ، فاضطر إلى اقتلاع عشرات المخالب والأسنان بعقله المجرد.

كان ذلك لأن ليونارد الملفوف بالفراء كان وسيمًا جدًا.

بدأت سيلين تتبلل من العرق البارد.

“انا سألت. ما الذي تفعلينه هنا؟”

هز ليونارد كتفيه ، وضرب على ساقه المصابة بكدمات.

“….أنتَ تعرف.”

سُمِعَ هدير وحش مرعب في مكان ليس بعيدًا ، وكانت الرائحة النتنة واضحة.

جمعت سيلين نفسها على الفور ، ورفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى ليونارد. تنهد ليونارد.

نثر البدر ضوء القمر الخافت على الأعشاب المجهولة.

“عليكِ العودة.”

“بعد أيام قليلة ، ستتحلل هذه الجثث. عندها ستبقى الأسنان و القرون فقط.”

“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق!”

هز ليونارد رأسه.

أعتقدت أن إيل قد وافقت على طلبها بسهولة أكبر مما كانت تعتقد ، لذلك كان هناك سبب.

“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”

“أنا أفتقر … للقوة.”

“إلى أين تذهب؟”

“لماذا؟ هل الأمر خطير؟ هذا قبل أن بنتقل قائدهم!”

ارتجف صوت سيلين قليلا.

–تشنغ!

“الصيد الليلي. ذهب أبي لاصطياد وحش منعزل ووجد مجموعة منهم.”

أعتقدت أن إيل قد وافقت على طلبها بسهولة أكبر مما كانت تعتقد ، لذلك كان هناك سبب.

شهقت سيلين بحدة.

لم يستيقظ إلا بعد أن أصيب على يد وحش ، فاضطر إلى اقتلاع عشرات المخالب والأسنان بعقله المجرد.

“مستحيل ، طوال الليل….؟”

“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”

أومأ ليونارد.

سألت سيلين بصوت واضح. ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تكن خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت من أصرت وتابعت.

“نعم. في العادة ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت الطويل ، ولكن هناك مشكلة ، لذا لا يمكنني المساعدة.”

“هل يمكن أن يتغير الأمر في يوم واحد؟ أعتقد أن السبب في ذلك هو أننا نصطاد في الليل. محاط بمحفزات لا يمكنني حتى الشعور بلمسة اليد.”

“ماذا لو كان لديك كوابيس أثناء قتال الوحوش؟”

تم قطع الوحش إلى نصفين في لحظة واختفى خلفهم. نظر ليونارد إلى سيلين بعرق بارد.

شعرت سيلين بشيء ، سخونة و ضيق في صدرها. أجاب ليونارد بهدوء.

“عندي فكرة جيدة.”

“ثم سوف يوقظني الوحش ، سيجعلني هذا ممتنًا.”

نظرت إيل في وجه سيلين الحائر و تنهدت.

“……..”

أومأت سيلين برأسها.

لم تستطع سيلين الإجابة.

ركلت ساقه كما قال ليونارد.

“لذا عودي.”

“يجب أن أفعل كما فعلت من قبل ، أليس كذلك؟ عندما يظهر شيطان ، أختبئ خلف ظهرك.”

“يمكنك الذهاب خلال النهار!”

“لا تتركي يدي.”

كانها صوتها أجش.

حاولت سيلين طمأنته ، لكن ليونارد لم يسرع.

“في الصباح سوف ينتشرون ، تعلمين بأنه الوقت المماسب لإيقافهم هو الآن.”

إذا كانت هذه الجثث هي المصدر الرئيسي للدخل في الشمال ، فكم عدد الوحوش التي ذبحها ليونارد؟

نظر إليها ليونارد للحظة ثم تمايل أمامها. لم تكن هناك حاجة له ​​للتسرع ، ولكن قلبه كان يتألم وهو ينظر في عيون سيلين المزرقة الرمادية.

“انا سألت. ما الذي تفعلينه هنا؟”

“….سوف أذهب أيضًا !”

ومع ذلك ، لم تتخل سيلين عن يد ليونارد ، ولم يطلق ليونارد القوة التي كانت تمسك بها.

“لا.”

هز ليونارد رأسه.

“لماذا؟ هل الأمر خطير؟ هذا قبل أن بنتقل قائدهم!”

لمع راشير ، وسمعت صوت نار مشتعلة خلفها ، وصراخ ليونارد.

“إنه ليس كذلك.”

–تشينغ! تشينغ! تشينغ!

أدار ليونارد رأسه قليلاً لينظر إلى سيلين.

وضع ليونارد إصبعه الطويل على شفتيه. أغلقت سيلين فمها على الفور ، لكن عندما رأته يبتسم ، أدركت أنها تعرضت للخداع.

“أنا أفتقر … للقوة.”

“لا.”

شهقت إيل بدهشة. ، رغم أنها كانت تراقبهم بهدوء منذ فترة.

أومأ ليونارد.

لم يكن هناك أحد في هذه القلعة لم يكن يعلم أن غطرسة ليونارد برنولي اخترقت السماء.

“ثم سوف يوقظني الوحش ، سيجعلني هذا ممتنًا.”

هو نفسه اعترف بأنه يفتقر إلى القوة.

أومأ ليونارد.

يمكن أن تقول إيل بثقة أنه حتى الدوق الأكبر وزوجته لم يسمعوا شيئًا من هذا القبيل من ليونارد.

عضت سيلين شفتيها.

“لقد أدركت الأمر في ذلك اليوم.”

ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.

“ليونارد.”

نظر إليها ليونارد للحظة ثم تمايل أمامها. لم تكن هناك حاجة له ​​للتسرع ، ولكن قلبه كان يتألم وهو ينظر في عيون سيلين المزرقة الرمادية.

اقتربت المرأة الصغيرة الملفوفة في معطف سميك من ليونارد.

من بين الأعشاب ، ظهرت المخلوقات الغريبة التي رأتها سيلين قبل أيام قليلة.

“إذا كنت مثاليًا ، فلماذا أذهب معك؟ ستكون كافيًا لوحدكَ.”

“الصيد الليلي. ذهب أبي لاصطياد وحش منعزل ووجد مجموعة منهم.”

“…..سيلين!”

علمت سيلين أنها فازت وابتسمت.

كان ليونارد في حيرة من أمره وتراجع خطوة إلى الوراء.

ومع ذلك ، لم تتخل سيلين عن يد ليونارد ، ولم يطلق ليونارد القوة التي كانت تمسك بها.

“إن كان الأمر خطيرًا بما يكفي لأكون عبئًا فلن أذهب. رجاءًا كن صادقًا!”

“إنها أضعف بكثير من تلك التي رأيتها في ذلك اليوم. لكن الوحوش في الشمال أكثر ذكاء من الوحوش في العاصمة. عليكِ استجماع شتات نفسكِ.”

ارتعشت شفاه ليونارد ، ثم أغلقت مرة أخرى دون إصدار صوت.

“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”

‘هل أقول إنهم وحوش خطيرة جدًا؟ بمجرد أن نقابلهم سوف تتحطم….’

“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”

لكن ليونارد لم يستطع أن يكذب على العيون الزرقاء الرمادية التي نظرت إليه.

لكن اليوم ، لم يستطع العودة إلى رشده.

“إنها أضعف بكثير من تلك التي رأيتها في ذلك اليوم. لكن الوحوش في الشمال أكثر ذكاء من الوحوش في العاصمة. عليكِ استجماع شتات نفسكِ.”

“إنه ليس كذلك.”

“فهمت. أنتَ بحاجة لإبقاء عقلكَ مستقيم ، كيف يمكنكَ التعامل مع الوحش أثناء النوم؟”

تم قطع الوحش إلى نصفين في لحظة واختفى خلفهم. نظر ليونارد إلى سيلين بعرق بارد.

“……..”

“إنها أضعف بكثير من تلك التي رأيتها في ذلك اليوم. لكن الوحوش في الشمال أكثر ذكاء من الوحوش في العاصمة. عليكِ استجماع شتات نفسكِ.”

علمت سيلين أنها فازت وابتسمت.

أومأ ليونارد.

“أعطني قبعة أيضًا!”

بدأت سيلين تتبلل من العرق البارد.

بعد فترة.

“في الصباح سوف ينتشرون ، تعلمين بأنه الوقت المماسب لإيقافهم هو الآن.”

تنفست سيلين في هواء الليل البارد. تم الضغط على قبعتها حتى أذنيها ، ولف وشاحًا حول رقبتها ، لذلك شعرت بالهواء الشمالي البارد كنسيم بارد منعش.

بعد عشر دقائق ، وقع ليوناردت في كابوس مرة أخرى وأخذ نفسا عميقا. ضغطت سيلين قبضتها مرة أخرى هذه المرة ، لكن ليونارد لم يستيقظ بسبب افتقارها إلى القوة.

قاد ليونارد الحصان بحذر أكثر من اليوم الذي التقيا فيه لأول مرة.

كان ليونارد في حيرة من أمره وتراجع خطوة إلى الوراء.

“إذا لم تجري فقط بأقصى سرعة ، فلن أموت.”

“إنه ليس كذلك.”

حاولت سيلين طمأنته ، لكن ليونارد لم يسرع.

“سيلين!”

نظرت إلى السهول حيث تأرجح المنظر مع إيقاع حركة الحصان.

نظرت إيل في وجه سيلين الحائر و تنهدت.

نثر البدر ضوء القمر الخافت على الأعشاب المجهولة.

“…..؟”

فجأة توقف الحصان بشكل شامخ.

في اللحظة التالية ، طاف جسد سيلين عن الأرض وهبطت. كان ليونارد يسحبها بقوة.

تساءلت سيلين عما إذا كان ليونارد قد توقف ، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء شخر الحصان ودحرج قدميه كما لو كان هناك حجاب لم يعد بإمكانه التقدم من خلاله.

“لماذا لا تستيقظ؟ إذا كنت لا تستطيع الاستيقاظ حتى لو أيقظك شخص آخر….”

نزل الاثنان من خيولهما بحذر.

“لذا عودي.”

أمسك ليونارد بيد سيلين اليمنى بيده اليسرى.

هو نفسه اعترف بأنه يفتقر إلى القوة.

“يجب أن أفعل كما فعلت من قبل ، أليس كذلك؟ عندما يظهر شيطان ، أختبئ خلف ظهرك.”

فتح ليونارد عينيه ونظر لأسفل إلى سيلين للحظة ، ثم ضرب الوحوش التي اندفعت نحوهم.

سألت سيلين بصوت واضح. ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تكن خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت من أصرت وتابعت.

“ليونارد.”

“لا.”

“هل يمكن أن يتغير الأمر في يوم واحد؟ أعتقد أن السبب في ذلك هو أننا نصطاد في الليل. محاط بمحفزات لا يمكنني حتى الشعور بلمسة اليد.”

حدق ليونارد في سيلين للحظة ، ثم أدار رأسه لينظر إلى الأمام.

ارتجف صوت سيلين قليلا.

“لا تتركي يدي.”

سئمت سيلين.

“إذن كيف سيقاتل ليونارد….!”

“إذن كيف سيقاتل ليونارد….!”

“صه.”

“….ما كان يجب أن تأتي!”

وضع ليونارد إصبعه الطويل على شفتيه. أغلقت سيلين فمها على الفور ، لكن عندما رأته يبتسم ، أدركت أنها تعرضت للخداع.

“لماذا لا تستيقظ؟ إذا كنت لا تستطيع الاستيقاظ حتى لو أيقظك شخص آخر….”

“ليونارد!”

“هل رأيتِ ذلك؟ تبدو الأحجار السحرية مثل الجواهر.”

في ذلك الوقت ، غمرت صرخة الرعب جسد سيلين بالكامل.

“فهمت. أنتَ بحاجة لإبقاء عقلكَ مستقيم ، كيف يمكنكَ التعامل مع الوحش أثناء النوم؟”

سُمِعَ هدير وحش مرعب في مكان ليس بعيدًا ، وكانت الرائحة النتنة واضحة.

شهقت سيلين بحدة.

كان ليونارد غير مستجيب بشكل مدهش. لم تكن سيلين غبية. كان هناك حشد من الوحوش في مكان قريب.

“ثم سوف يوقظني الوحش ، سيجعلني هذا ممتنًا.”

حاولت سيلين بسرعة تحرير يد ليونارد ، لكن ليوناردت أمسك بيدها وسحب راشير.

“مستحيل ، طوال الليل….؟”

“تذكري ما قلته.”

لم تتردد سيلين ، وبكل قوتها ، اخترقت بطنه بقبضتها.

“نعم.”

“لا.”

من بين الأعشاب ، ظهرت المخلوقات الغريبة التي رأتها سيلين قبل أيام قليلة.

وضع ليونارد إصبعه الطويل على شفتيه. أغلقت سيلين فمها على الفور ، لكن عندما رأته يبتسم ، أدركت أنها تعرضت للخداع.

تلمع الأسنان والمخالب التي مزقت جسدها إلى أشلاء تحت ضوء القمر.

صرخت سيلين في وجهه وأمسك بذراعه.

دخلت الطاقة جسد سيلين بالكامل. أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.

من الواضح أن ليونارد حتى الآن كان بإمكانه الاستيقاظ من نومه بمجرد الصراخ وهز جسده.

‘أنا هنا لمساعدة ليونارد. لم آتِ لهنا لأكون عبئًا عليه.’

أومأت سيلين برأسها.

في اللحظة التالية ، طاف جسد سيلين عن الأرض وهبطت. كان ليونارد يسحبها بقوة.

لم يكن هناك أحد في هذه القلعة لم يكن يعلم أن غطرسة ليونارد برنولي اخترقت السماء.

كانت تهتز باستمرار من حركات ليون.

“فهمت. أنتَ بحاجة لإبقاء عقلكَ مستقيم ، كيف يمكنكَ التعامل مع الوحش أثناء النوم؟”

لمع راشير ، وسمعت صوت نار مشتعلة خلفها ، وصراخ ليونارد.

“ماذا لو كان لديك كوابيس أثناء قتال الوحوش؟”

كانت تشعر بالصراخ والرائحة الكريهة من الشياطين التي تمزق طبلة الأذن ، ونسمة الموت.

“نعم.”

ومع ذلك ، لم تتخل سيلين عن يد ليونارد ، ولم يطلق ليونارد القوة التي كانت تمسك بها.

الحجر السحري ، الذي كان من الواضح أنه عنصر داخل اللعبة ، كان على شكل جوهرة من ألوان مختلفة.

على الرغم من أن الوقت الذي شعرت به سيلين طويلًا قد مضى ، إلا أن ليونارد كان لا يزال يستخدم راشير بين أكوام الجثث.

حدق ليونارد في سيلين للحظة ، ثم أدار رأسه لينظر إلى الأمام.

كانت عيناه الحادتان هادئتان مثل بحيرة هادئة ، ولم يتردد في تحركاته التي لا هوادة فيها.

 

شعرت سيلين أن عقلها هدأ تدريجياً.

“لا.”

بدت ذكريات الأعداء ، التي تمزقت أشلاء ، وكأنها تختفي مع حياة الوحوش المحتضرة ، دون أن تصل إليها المخالب.

“صه.”

‘ربما كان هذا سبب إحضار ليونارد لي لهنا.’

“…….!”

لا بد أن اعتباراته الخاصة هي التي جعلته يمسك بيدها بدلاً من الاختباء خلف ظهره كما فعلت من قبل.

–تشنغ!

فجأة شرد عقل سيلين.

بعد المشي لعدة عشرات من الدقائق ، وقفت سيلين أمام باب منحوت مع ذئب عملاق. وضعت يدها على مقبض الباب.

خفت القوة ببطء من يد ليونارد التي تمسكها بإحكام. أمسكته سيلين على عجل ، لكن ليونارد ، بعيدًا عن الاستيقاظ ، بدأ يئن من الألم.

هو نفسه اعترف بأنه يفتقر إلى القوة.

على الرغم من أن العدد قد انخفض كثيرًا ، إلا أنه لا تزال هناك وحوش كبيرة بدأت في الاقتراب منه وأعينهم مشرقة.

“لكن قرونهم وأسنانهم مليئة بالقوة السحرية. عندما يتم صقلهم بواسطة السحرة المهرة ، فإنه يصبح حجرًا سحريًا من الدرجة الأولى. إنه المصدر الرئيسي لدخل الشمال.”

“ليونارد!”

‘ربما كان هذا سبب إحضار ليونارد لي لهنا.’

صرخت سيلين في وجهه وأمسك بذراعه.

لقد كان الأمر مبالغ فيه قليلاً ، لكنه كان أفضل بكثير من أي رحلة صيد ليلي مر بها على الإطلاق مع الكوابيس.

“استيقظ يا ليونارد!”

على الرغم من أن الوقت الذي شعرت به سيلين طويلًا قد مضى ، إلا أن ليونارد كان لا يزال يستخدم راشير بين أكوام الجثث.

من الواضح أن ليونارد حتى الآن كان بإمكانه الاستيقاظ من نومه بمجرد الصراخ وهز جسده.

“عليكِ العودة.”

لكن اليوم ، لم يستطع العودة إلى رشده.

“……؟”

بدأت سيلين تتبلل من العرق البارد.

نثر البدر ضوء القمر الخافت على الأعشاب المجهولة.

“سيلين!”

من بين الأعشاب ، ظهرت المخلوقات الغريبة التي رأتها سيلين قبل أيام قليلة.

في تلك اللحظة ، هاجم وحش شجاع فوق رؤوسهم. فتح ليونارد عيونه فقط بعد أن مزقت مخالب الوحش عباءته و جعلته ينزف.

“لكن قرونهم وأسنانهم مليئة بالقوة السحرية. عندما يتم صقلهم بواسطة السحرة المهرة ، فإنه يصبح حجرًا سحريًا من الدرجة الأولى. إنه المصدر الرئيسي لدخل الشمال.”

–تشنغ!

“أخيرًا ، لقد ساعدت!”

تم قطع الوحش إلى نصفين في لحظة واختفى خلفهم. نظر ليونارد إلى سيلين بعرق بارد.

“….أنتَ تعرف.”

“….ما كان يجب أن تأتي!”

حدق ليونارد في سيلين للحظة ، ثم أدار رأسه لينظر إلى الأمام.

“لماذا لا تستيقظ؟ إذا كنت لا تستطيع الاستيقاظ حتى لو أيقظك شخص آخر….”

وضع ليونارد إصبعه الطويل على شفتيه. أغلقت سيلين فمها على الفور ، لكن عندما رأته يبتسم ، أدركت أنها تعرضت للخداع.

هز ليونارد رأسه.

“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”

“هل يمكن أن يتغير الأمر في يوم واحد؟ أعتقد أن السبب في ذلك هو أننا نصطاد في الليل. محاط بمحفزات لا يمكنني حتى الشعور بلمسة اليد.”

“يمكنكَ قول ذلك.”

–تشينغ! تشينغ! تشينغ!

‘أنا هنا لمساعدة ليونارد. لم آتِ لهنا لأكون عبئًا عليه.’

في كل مرة يتكلم فيها ببضع كلمات ، كانت الشياطين تُقطع الواحد تلو الآخر.

“…….!”

عضت سيلين شفتيها.

“إنها أضعف بكثير من تلك التي رأيتها في ذلك اليوم. لكن الوحوش في الشمال أكثر ذكاء من الوحوش في العاصمة. عليكِ استجماع شتات نفسكِ.”

“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”

أدار ليونارد رأسه قليلاً لينظر إلى سيلين.

“عندي فكرة جيدة.”

“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”

“……؟”

ارتجفت سيلين من الإدراك المرعب قليلاً.

فجأة ، غطت قشعريرة جسدها بالكامل.

نزل الاثنان من خيولهما بحذر.

استغرق الأمر من سيلين بضع ثوانٍ لتدرك الموقف. أزال ليونارد معطفه في لحظة.

“أخيرًا ، لقد ساعدت!”

ولكن قبل أن تشعر سيلين بالقشعريرة ، سحبها ليونارد بين ذراعيه وغطاها بالمعطف.

أطلقت سيلين الصعداء.

“إن نمت مرة أخرى ، عليكِ ركل ساقي بركبتكِ.”

“…….!”

كل ما استطاعت سيلين رؤيته هو صدر ليونارد. مع ضوء القمر الناعم فقط ، تألق نمط الدوقية الكبرى بشكل ساطع.

“لا.”

لف ليوناردت ذراعيه حول خصرها وتحرك بسرعة.

نثر البدر ضوء القمر الخافت على الأعشاب المجهولة.

ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.

نظر إليها ليونارد للحظة ثم تمايل أمامها. لم تكن هناك حاجة له ​​للتسرع ، ولكن قلبه كان يتألم وهو ينظر في عيون سيلين المزرقة الرمادية.

في تلك اللحظة ، توقفت حركات ليونارد مرة أخرى.

“إنها تعمل.”

لم تتردد سيلين ، وبكل قوتها ، اخترقت بطنه بقبضتها.

“آه….”

“هيب!”

أدار ليونارد رأسه قليلاً لينظر إلى سيلين.

فتح ليونارد عينيه ونظر لأسفل إلى سيلين للحظة ، ثم ضرب الوحوش التي اندفعت نحوهم.

لم يكن هناك أحد في هذه القلعة لم يكن يعلم أن غطرسة ليونارد برنولي اخترقت السماء.

“إنها تعمل.”

“ليونارد.”

“أخيرًا ، لقد ساعدت!”

“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”

لم تستطع سيلين إخفاء ابتسامتها المتنامية. ضحك ليونارد.

‘أنا هنا لمساعدة ليونارد. لم آتِ لهنا لأكون عبئًا عليه.’

“هل من الجيد ضربي؟”

“إنه ليس كذلك.”

“يمكنكَ قول ذلك.”

“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”

بعد عشر دقائق ، وقع ليوناردت في كابوس مرة أخرى وأخذ نفسا عميقا. ضغطت سيلين قبضتها مرة أخرى هذه المرة ، لكن ليونارد لم يستيقظ بسبب افتقارها إلى القوة.

“يجب أن أفعل كما فعلت من قبل ، أليس كذلك؟ عندما يظهر شيطان ، أختبئ خلف ظهرك.”

ركلت ساقه كما قال ليونارد.

“إن نمت مرة أخرى ، عليكِ ركل ساقي بركبتكِ.”

نجحت هذه المرة.

“في الصباح سوف ينتشرون ، تعلمين بأنه الوقت المماسب لإيقافهم هو الآن.”

أخيرًا ، أطلق ليونارد سيلين من بين ذراعيه. لم تكن هناك وحوش حية ، وامتلأت المساحة الشاسعة بجثث الوحوش النتنة.

“….ماذا تفعلين هنا؟”

أطلقت سيلين الصعداء.

“إن كان الأمر خطيرًا بما يكفي لأكون عبئًا فلن أذهب. رجاءًا كن صادقًا!”

“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”

“….أنتَ تعرف.”

“هذا ليس صحيحا.”

“لا.”

هز ليونارد كتفيه ، وضرب على ساقه المصابة بكدمات.

–ترجمة إسراء

لقد كان الأمر مبالغ فيه قليلاً ، لكنه كان أفضل بكثير من أي رحلة صيد ليلي مر بها على الإطلاق مع الكوابيس.

للحظة ، كانت سيلين عاجزة عن الكلام.

لم يستيقظ إلا بعد أن أصيب على يد وحش ، فاضطر إلى اقتلاع عشرات المخالب والأسنان بعقله المجرد.

دخلت الطاقة جسد سيلين بالكامل. أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.

“بعد أيام قليلة ، ستتحلل هذه الجثث. عندها ستبقى الأسنان و القرون فقط.”

نظر إليها ليونارد و كان ملفوفًا بالفراء حول جسده و بستعد لإرتداء قبعة.

“آه….”

“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق!”

سئمت سيلين.

كانت تشعر بالصراخ والرائحة الكريهة من الشياطين التي تمزق طبلة الأذن ، ونسمة الموت.

“أليس هذا هو الجزء الأكثر فظاعة؟”

للحظة ، كانت سيلين عاجزة عن الكلام.

“”هذا ليس خطأ.”

ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.

وافق ليونارد.

“آه….”

“لكن قرونهم وأسنانهم مليئة بالقوة السحرية. عندما يتم صقلهم بواسطة السحرة المهرة ، فإنه يصبح حجرًا سحريًا من الدرجة الأولى. إنه المصدر الرئيسي لدخل الشمال.”

نظر إليها ليونارد و كان ملفوفًا بالفراء حول جسده و بستعد لإرتداء قبعة.

ارتجفت سيلين من الإدراك المرعب قليلاً.

–تشنغ!

إذا كانت هذه الجثث هي المصدر الرئيسي للدخل في الشمال ، فكم عدد الوحوش التي ذبحها ليونارد؟

“عندما يقوم ساحر ماهر بصقلهم ، فإنه يلمع أكثر من أي جوهرة أخرى. سيكون من الصعب تصديق ذلك.”

نظرت سيلين إلى الأسنان البشعة أمامها. كانت كثيفة مثل أسنان السمكة ، لكنها كانت كبيرة وحادة مثل ناب الأفعى.

هز ليونارد رأسه.

“اعتقدت أن الحجر السحري يشبه الجوهرة….”

“يمكنك الذهاب خلال النهار!”

الحجر السحري ، الذي كان من الواضح أنه عنصر داخل اللعبة ، كان على شكل جوهرة من ألوان مختلفة.

بعد عشر دقائق ، وقع ليوناردت في كابوس مرة أخرى وأخذ نفسا عميقا. ضغطت سيلين قبضتها مرة أخرى هذه المرة ، لكن ليونارد لم يستيقظ بسبب افتقارها إلى القوة.

“هل رأيتِ ذلك؟ تبدو الأحجار السحرية مثل الجواهر.”

لم تستطع سيلين إخفاء ابتسامتها المتنامية. ضحك ليونارد.

“…..؟”

أمسك ليونارد بيد سيلين اليمنى بيده اليسرى.

“عندما يقوم ساحر ماهر بصقلهم ، فإنه يلمع أكثر من أي جوهرة أخرى. سيكون من الصعب تصديق ذلك.”

على الرغم من أن العدد قد انخفض كثيرًا ، إلا أنه لا تزال هناك وحوش كبيرة بدأت في الاقتراب منه وأعينهم مشرقة.

نظر ليونارد إلى عيون الأرنب المستديرة ذات اللون الأزرق الرمادي وابتسم قليلاً.

ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.

“سأقدم لكِ واحدة من هذه الجواهر إذا أردت. إنه مجرد حجر جميل لغير السحرة ، لكن يمكنكِ الاحتفاظ به كتذكار.”

“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”

–ترجمة إسراء

في تلك اللحظة ، توقفت حركات ليونارد مرة أخرى.

 

“لماذا لا تستيقظ؟ إذا كنت لا تستطيع الاستيقاظ حتى لو أيقظك شخص آخر….”

دخلت الطاقة جسد سيلين بالكامل. أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط