نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 12

حدقت سيلين باهتمام في الحجر السحري الكبير الذي وضعته يد ليونارد في راحة يدها.

امتلأ المكان كله بالضوء الأحمر ، لكن لم يكن ليونارد يمكن رؤيته في أي مكان.

“جميل…… !”

“ماذا؟”

خرجت صيحات من فمها.

“….الأمر ليس سهلاً.”

كان الحجر السحري الأحمر أجمل من أي حجر ياقوت أو مرجان أو عقيق رأته على الإطلاق.

“آه ، هل كان هذا خطيرًا؟”

كما قال ، كان جميلاً مثل الجوهرة و كان يتلألأ أكثر من أي جوهرة أخرى.

كانت سيلين مرتاحة قليلاً. بدا أن الحظ كان حليفها هذه المرة.

نظرت سيلين إلى الحجر السحري في يدها كما لو كانت ممسوسة.

كان شعره فضي قصير ولكن كان لون الشعر هذا غريبًا لم تره هنا من قبل ، لذا أقسمت سيلين أنها لم ترَ هذا الرجل في حياتها من قبل.

ربما بسبب درجة حرارة الجسم ، أطلق الحجر السحري ضوءًا أكثر كثافة كما لو كان اللمعان الذي كان يختبئ قد تم إطلاقه تدريجياً.

لا أصدق بأنه أمامي مباشرةً!

ابتسمت سيلين وهي تنظر إلى الضوء الأحمر ، وشعرت وكأنها حمقاء و رفعت رأسها لتنظر لليونارد.

“ماذا…..؟”

‘لماذا يفعل هذا؟’

لم يأتِ أحد ، لذا ظهر تخمين غريب في ذهن سيلين.

لقد أصيبت بالقشعريرة من دون سبب.

“أنا هنا.”

كان ليونارد ، الذي أصبح شاحبًا أكثر من أي وقت مضى ، متجمدًا ويحدق في الحجر السحري.

“جميل…… !”

“ما الخطب؟”

“لابدَ أن الجميع قلق.”

تم حل شكوك سيلين بمجرد أن اقتربت خطوة واحدة من ليونارد.

حتى أيقظها أحدهم برزاز من الماء.

ملأ الحجر السحري الصغير الغرفة بضوء أحمر ساطع كما لو أن العشرات من مصابيح الفلورسنت مضاءة في الحال.

أغمضت سيلين عينيها.

مندهشة ، أعادت سيلين الحجر السحري إلى الصندوق.

حتى أيقظها أحدهم برزاز من الماء.

لا ، لقد حاولت وضعه.

***

حتى أدركت أن الحجر السحري الذي كان بيدها منذ فترة قد اختفى.

جاء ليونارد لرؤية الحجر السحري بمجرد أن جاء صباح أمس وأمسك بيدها ، لذلك كانت سيلين نائمة لمدة يوم تقريبًا.

“سيلين!”

تم حل شكوك سيلين بمجرد أن اقتربت خطوة واحدة من ليونارد.

ناداها ليونارد ، تراجعت سيلين.

“….!”

امتلأ المكان كله بالضوء الأحمر ، لكن لم يكن ليونارد يمكن رؤيته في أي مكان.

كان رأسها لايزال يدور ، ولم يكن الوضع مفهومًا جدًا بعد ، لكن أملها الوحيد رفع معنوياتها.

“سيلين!”

كان رأسها لايزال يدور ، ولم يكن الوضع مفهومًا جدًا بعد ، لكن أملها الوحيد رفع معنوياتها.

“أنا….لا يمكنني رؤية أي شيء….”

كيف يمكنها أن تعرف هذا وهي لم تكن تعرف الليلة الماضية أن قرون الوحوش وأسنانهم تتحول إلى أحجار سحرية!

كانت تشعر بالدوار وتسللت فكرة تبرد الدم إلى ذهن سيلين.

كما قال ، كان جميلاً مثل الجوهرة و كان يتلألأ أكثر من أي جوهرة أخرى.

‘سأموت مرة أخرى.’

“هذا صحيح.”

لكن الغريب أنها لم تشعر بأي ألم. لم تفقد الوعي.

يبدوا أن سيلين تنتمي إلى المجموعة الأخيرة.

شعرت فقط بالضوء والحرارة.

“إنها هدية من والدي إلى الساحرة الجديدة.”

“أنا هنا.”

“يمكنني أن أُجزم بذلك.”

فجأة ، رن صوت ليونارد في أذنها. شهقت سيلين.

ناداها ليونارد ، تراجعت سيلين.

شعرت بيد ليونارد.

لن تكون سيلين هكذا. السحرة أقوياء.

“لا تصاب بالهلع. ليس بالأمر الجلل.”

تم حل شكوك سيلين بمجرد أن اقتربت خطوة واحدة من ليونارد.

“ليس بالأمر الجلل!”

“روت؟”

في هذه اللحظة ، شعرت بدغدغة في معدتها و ضحكت بلا وعي.

أغمضت سيلين عينيها.

في تلك اللحظة ، سُمع صوت ليونارد الهادئ الغريب.

شعرت أن خطواتها خفيفة للغاية!

“امشي ببطء.”

“….الأمر ليس سهلاً.”

“ماذا؟”

“آكك!”

“تعالي من هذا الطريق.”

“الآن ، لن أموت!”

تابعت سيلين ليونارد دون طرح أي أسئلة أخرى. سحبها ليونارد ببطء إلى مكان ما في اتجاه غير معروف ، وحركت سيلين جسدها ، معتمدة عليه فقط.

لم تتوقف سيلين عن الحديث حتى وصلت إلى برج ناتاشا.

أثناء سيرها ، تلاشى الضوء الأحمر شيئًا فشيئًا ، واختفى أخيرًا تمامًا ، وكِشف عن وجه ليونارد.

كل ما رأته سيلين وسمعته وشعرت به كان أكثر سخونة و جمالاً ، وكأن حجابًا قد أُزيل من على عينيها.

“ماذا؟”

“لا لا.”

سألت سيلين ، مذهولة. حدث مثل هذا لم يحدث أبدًا في لعبة.

كانت سيلين مرتاحة قليلاً. بدا أن الحظ كان حليفها هذه المرة.

كان الحجر السحري وحده عملة يمكن استخدامها لشراء العناصر ، وفي اللعبة ، لم يحصل عليها اللاعب مطلقًا.

“لا.”

أجاب ليونارد بهدوء ، لكن وجهه كان لا يزال متيبسًا.

تم حل شكوك سيلين بمجرد أن اقتربت خطوة واحدة من ليونارد.

“تهانينا. يبدو أن لديكِ مواهب الساحر.”

“إن بقت الساحرة هنا سنكون ممتنين.”

“ماذا…..؟”

جاء ليونارد لرؤية الحجر السحري بمجرد أن جاء صباح أمس وأمسك بيدها ، لذلك كانت سيلين نائمة لمدة يوم تقريبًا.

نظرت سيلين إلى الأرض ، و ذُهلت و أغمضت عينيها مندهشة من اللمعان الذي أمام عينيها.

“أعلم.”

“أشعر بالدوار.”

“إنها المرة الأولى التي أحييكِ فيها. لقد كنت في مهمة منذ فترة ، عدت فقط هذا الصباح. لكنني لم أكن أعرف أن الآنسة هانت لديها الموهبة ، وأنها قد لمست الحجر السحري…”

“بالطبع.”

شعرت أن خطواتها خفيفة للغاية!

ربت ليونارد على ظهرها.

لم يكن هذا فقط.

“لقد قمتِ بإمتصاص أفضل الأحجار السحرية المصنوعة من قرون الوحش عالية الجودة.”

“….الأمر ليس سهلاً.”

“لن أموت مرة أخرى ، صحيح؟”

عالم قد لا تموت فيه أبدًا.

أُسرت سيلين في هذه التكهنات و ضاق صدرها.

خرجت صيحات من فمها.

“بقدر ما أعرف ، فإن الفرص قليلة.”

“ليس بالأمر الجلل!”

“فيو….”

كان شعره فضي قصير ولكن كان لون الشعر هذا غريبًا لم تره هنا من قبل ، لذا أقسمت سيلين أنها لم ترَ هذا الرجل في حياتها من قبل.

تنهدت سيلين بارتياح وحاولت المشي ، لكنها تراجعت.

لم يأتِ أحد ، لذا ظهر تخمين غريب في ذهن سيلين.

شعرت أن خطواتها خفيفة للغاية!

نظرت سيلين إلى الأرض ، و ذُهلت و أغمضت عينيها مندهشة من اللمعان الذي أمام عينيها.

لم يكن هذا فقط.

في تلك اللحظة ، سُمع صوت ليونارد الهادئ الغريب.

كان الهواء نقيًا و الشمس مشرقة. في مكان ما من بعيد ، وصل نقيق طائر إلى أذنيها. نظرت سيلين إلى ليونارد ، بدا وجهه الوسيم مشرقًا أكثر من المعتاد.

لم يرد ليونارد ، لكن سيلين لم تهتم. كانت منبهرة بالعالم الجديد الذي فُتح أمامها.

كل ما رأته سيلين وسمعته وشعرت به كان أكثر سخونة و جمالاً ، وكأن حجابًا قد أُزيل من على عينيها.

وافق ليونارد على الفور.

ابتسمت ابتسامة عريضة ، ثم بدون تفكير طرحت السؤال الأول الذي ظهر في رأسها.

***

“هل هذا بسبب السحر؟”

أُسرت سيلين في هذه التكهنات و ضاق صدرها.

“هذا صحيح.”

حدقت سيلين باهتمام في الحجر السحري الكبير الذي وضعته يد ليونارد في راحة يدها.

وافق ليونارد على الفور.

“ولكن إن لم تكوني محظوظة لكان عليكِ تناول مشروب لاستخراج الحجر السحري من جسدكِ. أنتِ محظوظة.”

“إن السحر هذا أفضل مما كنت أعتقد….”

“الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إنه مستحيل بدون موهبة.”

“…….”

“أنا؟”

لم يرد ليونارد ، لكن سيلين لم تهتم. كانت منبهرة بالعالم الجديد الذي فُتح أمامها.

لم يأتِ أحد ، لذا ظهر تخمين غريب في ذهن سيلين.

“سيلين.”

“ولكن إن لم تكوني محظوظة لكان عليكِ تناول مشروب لاستخراج الحجر السحري من جسدكِ. أنتِ محظوظة.”

“ماذا؟”

“….الأمر ليس سهلاً.”

نظر ليونارد في عيني سيلين وهي تنظر له بابتسامة.

“أشعر بالدوار.”

سيطر القلق على صدره بالكامل.

“….ما الأمر؟”

الشخص المولود بصفات ساحر هو شخص واحد من بين مئات. اكتشاف سيلين لموهبتها النادرة يستحق الاحتفال.

مشى الرجل نحوها وأمسك بمعصمها. كافحت سيلين وهي تحاول الابتعاد عنه.

إلى جانب ذلك، كان هذا من حسن حظ سيلين وحظه. مع قوة السحر بين يديها ، من المؤكد أن سيلين ستموت بشكل أقل هذه المرة.

لم يكن هذا فقط.

ومع ذلك ، لم يكن لدى ليونارد صداقة عميقة مع السحرة.

“الآن ، لن أموت!”

قبل تسع سنوات ، قتل الساحر الذي كان يعتقد بأنه صديقه المقرب بيديه.

نظر ليونارد في عيني سيلين وهي تنظر له بابتسامة.

ضغط ليونارد على أسنانه بإحكام.

“إن بقت الساحرة هنا سنكون ممتنين.”

لن تكون سيلين هكذا. السحرة أقوياء.

ربت ليونارد على ظهرها.

سيتم تعزيز موقفها في الشمال و ستقل فرص موتها ، لذلك يجب أن يفرح.

أجاب ليونارد بهدوء ، لكن وجهه كان لا يزال متيبسًا.

لكن ليونارد لم يكن يشعر بسعادة كبيرة.

لكن ليونارد لم يكن يشعر بسعادة كبيرة.

“ليونارد وسيم جدًا!”

ضغط ليونارد على أسنانه بإحكام.

“ماذا….؟”

أغمضت سيلين عينيها.

“أوه ، لا تقلق. أنا دائمًا أعتقد أنكَ وسيم. لكن الآن ، أنتَ أوسم!”

“لابدَ أن الجميع قلق.”

لم يستطع ليونارد أن يقول أي شيء ، وكان مندهشًا من محاولة سيلين مداعبة خده.

كان الهواء نقيًا و الشمس مشرقة. في مكان ما من بعيد ، وصل نقيق طائر إلى أذنيها. نظرت سيلين إلى ليونارد ، بدا وجهه الوسيم مشرقًا أكثر من المعتاد.

لقد سمع عن سلوك السحرة الذين مارسوا السحر لأول مرة.

لا يظهر كثيرًا ، لكنه كان أحد الشخصيات المفضلة للاعبين عندما غادر بعد أن أنقذ حياة البطلة بالسحر في بعض الأحداث.

البعض يُصبح قبيحًا ، والبعض ينام ، و البعض الآخر يتفوه بالهراء و يتحدث كثيرًا ، إنه مثل السُكر.

وافق ليونارد على الفور.

يبدوا أن سيلين تنتمي إلى المجموعة الأخيرة.

أغمضت سيلين عينيها.

“أتعلم؟ أنا سعيدة نوعًا ما. سمعت أن كونكَ ساحرًا أمرٌ صعب.”

كان رأسها لايزال يدور ، ولم يكن الوضع مفهومًا جدًا بعد ، لكن أملها الوحيد رفع معنوياتها.

“الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إنه مستحيل بدون موهبة.”

“الآن ، لن أموت!”

“أعتقد بأنني كنت محظوظة بالرغم من ذلك. يجب أن أدرس في المستقبل بجد.”

اتسعت عيون سيلين. بطبيعة الحال ، توقعت أن تأتي أحد الخادمات المرافقات ، ولكن ناتاشا ظهرت بملابسها الخفيفة.

“….الأمر ليس سهلاً.”

جاء ليونارد لرؤية الحجر السحري بمجرد أن جاء صباح أمس وأمسك بيدها ، لذلك كانت سيلين نائمة لمدة يوم تقريبًا.

“أعلم.”

***

تنهد ليونارد.

كيف يمكنها أن تعرف هذا وهي لم تكن تعرف الليلة الماضية أن قرون الوحوش وأسنانهم تتحول إلى أحجار سحرية!

كيف يمكنها أن تعرف هذا وهي لم تكن تعرف الليلة الماضية أن قرون الوحوش وأسنانهم تتحول إلى أحجار سحرية!

***

لم تتوقف سيلين عن الحديث حتى وصلت إلى برج ناتاشا.

مندهشة ، أعادت سيلين الحجر السحري إلى الصندوق.

“ليونارد ، هل تعلم؟”

اتسعت عيون سيلين. بطبيعة الحال ، توقعت أن تأتي أحد الخادمات المرافقات ، ولكن ناتاشا ظهرت بملابسها الخفيفة.

“….ما الأمر؟”

ومع ذلك ، لم يكن لدى ليونارد صداقة عميقة مع السحرة.

“الآن ، لن أموت!”

مندهشة ، أعادت سيلين الحجر السحري إلى الصندوق.

“أنا حقًا آمل ذلك.”

“…….”

“لا لا.”

“إن السحر هذا أفضل مما كنت أعتقد….”

كانت عيون سيلين مليئة بالقناعة الغير مبررة.

لم يأتِ أحد ، لذا ظهر تخمين غريب في ذهن سيلين.

“يمكنني أن أُجزم بذلك.”

أمسكت ناتاشا بمنشفة كبيرة كانت معلقة فوق الكرسي ، وسلمت المنشفة لسيلين ، وجلست على الكرسي.

***

“أتعلم؟ أنا سعيدة نوعًا ما. سمعت أن كونكَ ساحرًا أمرٌ صعب.”

نامت سيلين طوال اليوم.

“سأحضر الخادمات المرافقات ، ظننت بأنكِ قد تنفجرين في أي لحظة لذا أبعدتهن.”

في حلمها ، تناثرت المناشير القزحية ، وتفتحت الزهور الملونة في لحظة قبل أن تسقط على الأرض وتتعفن مرارًا و تكرارًا.

ربت ليونارد على ظهرها.

المكان الذي تعفنوا فيه كان مليئًا بالديدان.

“…….”

لم يكن مشهدًا ممتعًا جدًا ، لكنها لم تستطع رفع عينيها من على المشهد.

لم يكن هذا فقط.

ومع ذلك ، اعتقدت أنه كان مشهدًا يجب أن تراه ، وبعد فترة وجيزة ، وجدت سيلين نفسها تصرخ في أحلامها.

“آكك!”

احتشدت مئات من الأفاعي تحت قدميها ، وتطاير اللهب فوق رأسها. وفجأة نمت شجرة من الأشواك و ربطتها.

“هذا صحيح.”

صرخت سيلين وتأوهت.

ابتسمت ناتاشا لسيلين.

حتى أيقظها أحدهم برزاز من الماء.

كيف يمكنها أن تعرف هذا وهي لم تكن تعرف الليلة الماضية أن قرون الوحوش وأسنانهم تتحول إلى أحجار سحرية!

“آكك!”

جاء ليونارد لرؤية الحجر السحري بمجرد أن جاء صباح أمس وأمسك بيدها ، لذلك كانت سيلين نائمة لمدة يوم تقريبًا.

أطلقت سيلين صرخة حقيقية عندما استيقظت ، ثم صرخت بصوت أعلى.

“أشعر بالدوار.”

كان يقف أمامها شاب لم تره من قبل.

“ماذا؟”

كان شعره فضي قصير ولكن كان لون الشعر هذا غريبًا لم تره هنا من قبل ، لذا أقسمت سيلين أنها لم ترَ هذا الرجل في حياتها من قبل.

“أوه ، لا تقلق. أنا دائمًا أعتقد أنكَ وسيم. لكن الآن ، أنتَ أوسم!”

“من أنتَ؟!”

وافق ليونارد على الفور.

مشى الرجل نحوها وأمسك بمعصمها. كافحت سيلين وهي تحاول الابتعاد عنه.

“إنها هدية من والدي إلى الساحرة الجديدة.”

“إيل!”

لا ، لقد حاولت وضعه.

لم يأتِ أحد ، لذا ظهر تخمين غريب في ذهن سيلين.

“أشعر بالدوار.”

‘قاتل؟ سأموت هكذا مرة أخرى؟ لكن لماذا؟’

“أنتِ رطبة بالكامل سيلين! أنا سعيدة لأنكِ لستِ مريضة على الرغم من ذلك.”

لكن لدهشتها ، سرعان ما ترك الرجل معصمها وحياها بأدب.

البعض يُصبح قبيحًا ، والبعض ينام ، و البعض الآخر يتفوه بالهراء و يتحدث كثيرًا ، إنه مثل السُكر.

“آسف. ولكن كان عليّ التأكد أن الحجر السحري لا يُسبب آثار جانبية ، لذلك لم يكن لديّ خيار آخر.”

“هذا صحيح.”

أمسكت سيلين برأسها الحائر و بصقت أحد عشرات الأسئلة التي كانت في رأسها.

عالم قد لا تموت فيه أبدًا.

“….من أنت؟”

ربت ليونارد على ظهرها.

“أنا كارل فويلانت. أنا الساحر الوحيد في الدوقية الكبرى.”

لقد كان اسمًا تعرفه جيدًا.

“….!”

لكن الغريب أنها لم تشعر بأي ألم. لم تفقد الوعي.

اتسعت عيون سيلين.

“….الأمر ليس سهلاً.”

لقد كان اسمًا تعرفه جيدًا.

“سيلين!”

على عكس اللعبة ، لم يصل شعره إلى كتفيه ، ولم يكن لديه ندبة بشعة على رقبته ، لكنها كانت قادرة على العثور على بعض التشابه في شخصيته مع اللعبة.

ربت ليونارد على ظهرها.

كان كارل فويلاند المساعد الوحيد للشخصية الرئيسية في اللعبة.

“….الأمر ليس سهلاً.”

لا يظهر كثيرًا ، لكنه كان أحد الشخصيات المفضلة للاعبين عندما غادر بعد أن أنقذ حياة البطلة بالسحر في بعض الأحداث.

كان كارل فويلاند المساعد الوحيد للشخصية الرئيسية في اللعبة.

لا أصدق بأنه أمامي مباشرةً!

“يمكنني أن أُجزم بذلك.”

تحدث كارل بالتفصيل عما إن كانت سيلين مندهشة لأنها أعتقدت أنها ساحرة.

“تهانينا. يبدو أن لديكِ مواهب الساحر.”

“إنها المرة الأولى التي أحييكِ فيها. لقد كنت في مهمة منذ فترة ، عدت فقط هذا الصباح. لكنني لم أكن أعرف أن الآنسة هانت لديها الموهبة ، وأنها قد لمست الحجر السحري…”

“لا.”

“آه ، هل كان هذا خطيرًا؟”

ومع ذلك ، اعتقدت أنه كان مشهدًا يجب أن تراه ، وبعد فترة وجيزة ، وجدت سيلين نفسها تصرخ في أحلامها.

“لا.”

“سأحضر الخادمات المرافقات ، ظننت بأنكِ قد تنفجرين في أي لحظة لذا أبعدتهن.”

هز كارل رأسه.

إلى جانب ذلك، كان هذا من حسن حظ سيلين وحظه. مع قوة السحر بين يديها ، من المؤكد أن سيلين ستموت بشكل أقل هذه المرة.

“ولكن إن لم تكوني محظوظة لكان عليكِ تناول مشروب لاستخراج الحجر السحري من جسدكِ. أنتِ محظوظة.”

لكن ليونارد لم يكن يشعر بسعادة كبيرة.

كانت سيلين مرتاحة قليلاً. بدا أن الحظ كان حليفها هذه المرة.

“لا لا.”

“سأحضر الخادمات المرافقات ، ظننت بأنكِ قد تنفجرين في أي لحظة لذا أبعدتهن.”

لكن الغريب أنها لم تشعر بأي ألم. لم تفقد الوعي.

عندما كان كارل على وشكِ المغادرة ، حاولت سيلين ترتيب شعرها المجعد وسألت بحذر.

“الآن ، لن أموت!”

“حسنًا … هل يمكنكَ تعليمي السحر؟”

اتسعت عيون سيلين. بطبيعة الحال ، توقعت أن تأتي أحد الخادمات المرافقات ، ولكن ناتاشا ظهرت بملابسها الخفيفة.

إذا كان هو الساحر ، فقد كان مؤيدًا للبطلة في اللعبة ، و أرادت التعلم من كارل ، الذي تم تصويره على أنه ساحر قوي.

ربت ليونارد على ظهرها.

“أنا؟”

كان يقف أمامها شاب لم تره من قبل.

كان لدى كارل نظرة محيرة.

“امشي ببطء.”

“أنا مشغول جدًا بالكثير من الواجبات. من المحتمل أن يوفر الدوق الأكبر لكِ معلمًا جيدًا. السحرة كنوز العالم.”

“بقدر ما أعرف ، فإن الفرص قليلة.”

“فهمت.”

“…….”

أغمضت سيلين عينيها.

“جميل…… !”

كان رأسها لايزال يدور ، ولم يكن الوضع مفهومًا جدًا بعد ، لكن أملها الوحيد رفع معنوياتها.

“تفضل بالدخول.”

عالم جديد ينتظر سيلين.

تنهدت سيلين بارتياح وحاولت المشي ، لكنها تراجعت.

عالم قد لا تموت فيه أبدًا.

“أعتقد بأنني كنت محظوظة بالرغم من ذلك. يجب أن أدرس في المستقبل بجد.”

***

لم يستطع ليونارد أن يقول أي شيء ، وكان مندهشًا من محاولة سيلين مداعبة خده.

هدأ صداع سيلين قليلاً ، سمعت طرقة متأنية. كانت إحدى الخادمات المرافقات لها كما عرض كارل طلبها.

كان الحجر السحري وحده عملة يمكن استخدامها لشراء العناصر ، وفي اللعبة ، لم يحصل عليها اللاعب مطلقًا.

“تفضل بالدخول.”

“فهمت.”

“هل أنتِ بخير؟”

“آسف. ولكن كان عليّ التأكد أن الحجر السحري لا يُسبب آثار جانبية ، لذلك لم يكن لديّ خيار آخر.”

اتسعت عيون سيلين. بطبيعة الحال ، توقعت أن تأتي أحد الخادمات المرافقات ، ولكن ناتاشا ظهرت بملابسها الخفيفة.

مندهشة ، أعادت سيلين الحجر السحري إلى الصندوق.

“أنا بخير.”

لم يستطع ليونارد أن يقول أي شيء ، وكان مندهشًا من محاولة سيلين مداعبة خده.

ضحكت ناتاشا.

نامت سيلين طوال اليوم.

“أنتِ رطبة بالكامل سيلين! أنا سعيدة لأنكِ لستِ مريضة على الرغم من ذلك.”

ناداها ليونارد ، تراجعت سيلين.

عندها أدركت سيلين بأنها لاتزال تقطر بالماء بالكامل.

“تعالي من هذا الطريق.”

“آه….”

عندها أدركت سيلين بأنها لاتزال تقطر بالماء بالكامل.

“هنا ، منشفة!”

كان الحجر السحري الأحمر أجمل من أي حجر ياقوت أو مرجان أو عقيق رأته على الإطلاق.

أمسكت ناتاشا بمنشفة كبيرة كانت معلقة فوق الكرسي ، وسلمت المنشفة لسيلين ، وجلست على الكرسي.

“إنها المرة الأولى التي أحييكِ فيها. لقد كنت في مهمة منذ فترة ، عدت فقط هذا الصباح. لكنني لم أكن أعرف أن الآنسة هانت لديها الموهبة ، وأنها قد لمست الحجر السحري…”

“كم الساعة؟”

“الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إنه مستحيل بدون موهبة.”

“التاسعة صباحًا.”

ناداها ليونارد ، تراجعت سيلين.

جاء ليونارد لرؤية الحجر السحري بمجرد أن جاء صباح أمس وأمسك بيدها ، لذلك كانت سيلين نائمة لمدة يوم تقريبًا.

عندما كان كارل على وشكِ المغادرة ، حاولت سيلين ترتيب شعرها المجعد وسألت بحذر.

“لابدَ أن الجميع قلق.”

اتسعت عيون سيلين. بطبيعة الحال ، توقعت أن تأتي أحد الخادمات المرافقات ، ولكن ناتاشا ظهرت بملابسها الخفيفة.

“على وجه الخصوص كان روت كارل أكثر الأشخاص قلقًا. قال إن استخراج حجر سحري ممتص عن طريق الخطأ مهمة صعبة للغاية و مؤلمة.”

“أنا مشغول جدًا بالكثير من الواجبات. من المحتمل أن يوفر الدوق الأكبر لكِ معلمًا جيدًا. السحرة كنوز العالم.”

“روت؟”

***

“الساحر يُسمى روت . روت سيلين.”

مشى الرجل نحوها وأمسك بمعصمها. كافحت سيلين وهي تحاول الابتعاد عنه.

ابتسمت ناتاشا لسيلين.

كيف يمكنها أن تعرف هذا وهي لم تكن تعرف الليلة الماضية أن قرون الوحوش وأسنانهم تتحول إلى أحجار سحرية!

“تهانينا! الآن ليس عليكِ حتى الاعتماد علينا. السحرة مرحب بهم في كل مكان!”

“من أنتَ؟!”

“….إلى أين سأذهب؟”

أجاب ليونارد بهدوء ، لكن وجهه كان لا يزال متيبسًا.

“إن بقت الساحرة هنا سنكون ممتنين.”

“….!”

قرعت ناتاشا الجرس ، واندفعت الخادمات المرافقات. كان الجميع يُمسك بصندوق.

المكان الذي تعفنوا فيه كان مليئًا بالديدان.

“إنها هدية من والدي إلى الساحرة الجديدة.”

قرعت ناتاشا الجرس ، واندفعت الخادمات المرافقات. كان الجميع يُمسك بصندوق.

-ترجمة إسراء

لم يأتِ أحد ، لذا ظهر تخمين غريب في ذهن سيلين.

“التاسعة صباحًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط