نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 14

“نعم نعم!”

“تبدين متعبة.”

ردت سيلين على عجل كما لو كانت تغرق ووجدت قارب نجاة. ظهرت ابتسامة ارتياح على وجه كارل.

كانت معظم تعاليمه صحيحة ، لكن الكثير منها كان خاطئًا.

“بعد ذلك ، سأخبر الدوق الأكبر. إذا قمت بتعديل المهمات ربما يكون لديّ الوقت لتعليمكِ.”

“من الصعب بالنسبة لي أن أتخطى 150 محاولة أيضًا.”

لم تكن تعرف ما الذي سيبلغه للدوق الأكبر وهو في طريقه .

“تبدين متعبة.”

“سيلين ، سمعت أن الرجل العجوز يقول إنه لا يستطيع التعامل مع الأمر….!”

بعد الانتهاء من كلماته ، أطفأ كارل المصباح على الفور. اجتاح الظلام المكان.

بقول ذلك ، أمسكت ناتاشا بيد سيلين و استدارت.

قررت أن تفكر في أنها يد أخرى ظهرت لها. من الممكن أن تخنق اليد رقبتها إن تركتها.

“تساءلت عن سبب استمراركِ في الظهور في أحلام ليونارد ،ولكن يجب أن يكون هناك اتصال بين الأشخاص العظماء ،ًصحيح؟”

“إنه حقًا … لا يوجد شيء. لا أشعر بشيء. فقط الظلام.”

في ذلك الوقت ، ضحكت سيلين بسبب أحلام اليقظة تلكَ.

“نعم.”

“هل هذا ممكن؟ من المستحيل أن أكون الوحيدة التي تتمتع بقوى سحرية عظيمة.”

“أنا ذاهب للتعامل مع ساحر. سوف يستغرق الأمر ثلاثة أيام. قد يستغرق الأمر ما يصل إلى أسبوع.”

“هذا صحيح! على أي حال ، نهانينا!”

“نعم نعم!”

عندما عانقتها ناتاشا بإحكام دغدغها الشعر الأحمر وثم أضافت.

قررت أن تفكر في أنها يد أخرى ظهرت لها. من الممكن أن تخنق اليد رقبتها إن تركتها.

“بمجرد أن تعتادي على الأمر ، عليكِ أن تريني سحركِ ، حسنًا؟ لم يُظهر لوت كارل السحر لي من قبل.”

‘ركز ليونار.’

“بالتأكيد.”

عند هذه الكلمات ، شعرت سيلين بخفقان قلبها مرة أخرى. في المرة الأولى التي لمست فيها الحجر السحري ، كان هناك سحر … ومع ذلك ، في المرة الثانية شعرت فيها بالسحر الذي دفعها إلى موتها.

لمعت عيون ناتاشا بفضول وحسد.

“بعد ذلك ، سأخبر الدوق الأكبر. إذا قمت بتعديل المهمات ربما يكون لديّ الوقت لتعليمكِ.”

“آنستي ، لوت كارل ينادي.”

“إذًا هذا ما كان عليه الأمر ، يمكنني الآن معرفة لماذا هرب ذلك الشخص.”

“هل يمكنني مشاهدتكِ؟”

في ذلك الوقت ، حرك شفتيه ليقول شيئًا ، لكن لم يخرج أي صوت قبل أن يتحرك بشكل غريزي ليضم سيلين بين ذراعيه.

هزت سيلين رأسها. كانت تخشى أن يحدث نفس الشيء الذي حدث في المرة السابقة.

نظرت سيلين حول الطابق السفلي كما لو كانت ممسوسة. كان الضوء في كل مكان ، ولم تستطع حتى معرفة مكان مصدر الضوء.

“إن اليوم هو صفي الأول ، لذلك سيكون محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء. عندما تستقر الأمور سأدعكِ تشاهدين ، حسنًا؟”

“سيلين ، سمعت أن الرجل العجوز يقول إنه لا يستطيع التعامل مع الأمر….!”

“حسنًا! رحلة آمنة.”

“فكرت في أنكِ ستحبين الحلويات في هذا الوقت.”

ثم تبعت إيل بشعور من القلق. على عكس فكرة أنها ستذهب إلى البرج مرة أخرى ، قادتها إلى الطابق السفلي. هناك كان كارل ينتظرها مع مصباح في قبو فارغ بدون كرسي واحد.

إذا أراد العودة إلى قلعة برنولي في أقرب وقت ممكن ، فعليه أن يقتل الساحر بسرعة.

“هل أنتِ بخير؟”

“لا بأس. ماذا يحدث؟”

“نعم.”

في هذه الأثناء ، حاول ليونارد تجاهل شخصية امرأة نحيلة ظلت تظهر في ذهنه.

“أخبريني إن كنتِ تشعرين بشعور سيء.”

“إذًا هذا ما كان عليه الأمر ، يمكنني الآن معرفة لماذا هرب ذلك الشخص.”

“نعم.”

“لا.”

عند هذه الكلمات ، شعرت سيلين بخفقان قلبها مرة أخرى. في المرة الأولى التي لمست فيها الحجر السحري ، كان هناك سحر … ومع ذلك ، في المرة الثانية شعرت فيها بالسحر الذي دفعها إلى موتها.

‘أنا هنا.’

“أنتِ خائفة.”

أطفأت سيلين الأنوار على الفور في الطابق السفلي وخرجت تمامًا. أمسك ليونارد بصندوق صغير و قدمه لها. لمعت عيون سيلين قليلاً. داخل الصندوق كانت الحلوى الملونة تبدو جميلة جدًا بحيث لا يمكن مقاومة تناولها.

“آسفة….”

“هذا سهل ، فقط فكري في الظلام مرة أخرى ، سيتم حل الأمر بسرعة.”

“لا داع بأن تكوني آسفة ، لكن الخوف يجعل السحر يخرج عن سيطرتنا. أنتِ تعرفين مخاطر السحر الجامح.”

ضحكت بهدوء.

التقطت سيلين أنفاسها.

كان كارل على حق. بمجرد أن تتذكر الطابق السفلي ، الذي كان مظلمًا منذ فترة ، ذهب الضوء الأزرق ، وابتلعهم الظلام.

“إنها قوة لوت سيلين على أي حال ، هل هناك من يخاف من ذراعيه أو قدميه؟ فكري في الأمر بنفسكِ.”

“شكرا لقدومك. كيف حال والديك؟”

“أعتقد أنني بخير…”

كانت قد جرفتها بالفعل مرتين ، لذلك لم يكن من الصعب أن تشعر بالطاقة السحرية التي تملأ جسدها. الشيء الوحيد الذي عاد إلى ذهن سيلين هو النيران المشتعلة من السيف راشير.

قررت أن تفكر في أنها يد أخرى ظهرت لها. من الممكن أن تخنق اليد رقبتها إن تركتها.

“رجاء، حافظي على سلامتكِ.”

“حسنًا ، لنبدأ.”

لقد فاته كلمة ، لكن الثلاثة بمن فيهم إيل فهموا مقصده.

بعد الانتهاء من كلماته ، أطفأ كارل المصباح على الفور. اجتاح الظلام المكان.

قررت أن تفكر في أنها يد أخرى ظهرت لها. من الممكن أن تخنق اليد رقبتها إن تركتها.

“راقبي محيطكِ.”

طرق! طرق! طرق!

“كارل لوت ، هل يجب أن أغلق عينيّ؟”

“سأكون بخير. فقط أخبرني كيف أتدرب بمفردي.”

سألت سيلين بحذر.

قال ليونارد على عجل “ستصل الخادمات المرافقات لكِ قريبًا ، وبدوني تبلين بلاءً حسنًا.”

“عليكِ نسيان التعليمات البشرية.”

على الرغم من أنه كان نهارًا واسعًا ، إلا أن الشمس أشرقت بوضوح في السماء ، وملأ الظلام الغابة مثل الضباب.

اتبعت نصيحة كارل. لاحظت سيلين الظلام بنفسها ، وأدركت بأنه بغض النظر عن اعتيادها على الظلام ، فإنها لا ترى سوى الظلام بدون آثار لضوء واحد.

لقد أشرق مرة ببراعة.

لم يُسمع أي صوت ….

نار…

فقط الظلام.

عند كلماتها ، ابتسم ليونار وتحدثت ببعض الكلمات التي لا يمكن أن تسمعها هي.

“ماذا لاحظتِ؟”

–ترجمة إسراء

“إنه حقًا … لا يوجد شيء. لا أشعر بشيء. فقط الظلام.”

ومع ذلك ، فإن الساحر هذا لم يكن سوى نجم قد ابتلعه الظلام.

سمعت صوت ضحكة مرتاحة.

“بمجرد أن تعتادي على الأمر ، عليكِ أن تريني سحركِ ، حسنًا؟ لم يُظهر لوت كارل السحر لي من قبل.”

“الآن ، حاولي صنع شيء ما في الظلام.”

“بخير.”

“ماذا….؟”

تحدث كارل بصوت هادئ و كأنها رأى ردة فعلها : “لا بأس ، أنا هنا. إذا حدث خطأ ما ، فسـأصلحة على الفور.”

“كل شيء جيد. لكن أنسب شيء في هذه الحالة هي النار.”

“لا داع بأن تكوني آسفة ، لكن الخوف يجعل السحر يخرج عن سيطرتنا. أنتِ تعرفين مخاطر السحر الجامح.”

نار…

“أنتِ خائفة.”

تجمدت سيلين بالكامل في لحظة.

بسمع ذلك ، بدأ قلبها ينبض مرة أخرى.

تحدث كارل بصوت هادئ و كأنها رأى ردة فعلها : “لا بأس ، أنا هنا. إذا حدث خطأ ما ، فسـأصلحة على الفور.”

التقطت سيلين أنفاسها.

بسمع ذلك ، بدأ قلبها ينبض مرة أخرى.

“هذا صحيح! على أي حال ، نهانينا!”

“هيا!”

ركب ليونارد حصانه بأقصى سرعة.

حثها.

“أنا أعرف. سأكون حريصة على عدم الموت ، لذلك يجب أن يكون ليونارد حذرًا أيضًا.”

وهكذا حاولت سيلين ببطء أن تشعر بسحرها.

“كل شيء جيد. لكن أنسب شيء في هذه الحالة هي النار.”

كانت قد جرفتها بالفعل مرتين ، لذلك لم يكن من الصعب أن تشعر بالطاقة السحرية التي تملأ جسدها. الشيء الوحيد الذي عاد إلى ذهن سيلين هو النيران المشتعلة من السيف راشير.

لا شيء يمكن أن ينقذهم.

في لحظة ، امتلأ الطابق السفلي بأكمله بالضوء الأزرق.

“إنها أبسط مما أعتقد.”

نظرت سيلين حول الطابق السفلي كما لو كانت ممسوسة. كان الضوء في كل مكان ، ولم تستطع حتى معرفة مكان مصدر الضوء.

في غضون ذلك ، سألت سيلين ، وهي تكشر وجهها في الحر.

“آها…”

كانت “إيل” هي التي نظرت من خلال صدع الباب المفتوح بتعبير مضطرب على وجهها.

كان هناك تعجب يخرج من كارل.

“…….”

“إذًا هذا ما كان عليه الأمر ، يمكنني الآن معرفة لماذا هرب ذلك الشخص.”

فرك الكونت أوريون يديه بنظرة قلقة.

في غضون ذلك ، سألت سيلين ، وهي تكشر وجهها في الحر.

“أخبريني إن كنتِ تشعرين بشعور سيء.”

“هل الأمر بخير؟ إنه حار….”

“لا داع بأن تكوني آسفة ، لكن الخوف يجعل السحر يخرج عن سيطرتنا. أنتِ تعرفين مخاطر السحر الجامح.”

“لوت سيلين ، طالما تمسكت بزمام هذه الحرارة ، فلن يحدث أي ضرر.”

لمعت عيون ناتاشا بفضول وحسد.

ثم أومأت برأسها.

نظرت سيلين حول الطابق السفلي كما لو كانت ممسوسة. كان الضوء في كل مكان ، ولم تستطع حتى معرفة مكان مصدر الضوء.

“الآن ، أعيديها مرة أخرى.”

ركب ليونارد حصانه بأقصى سرعة.

“آه ، كيف ؟”

هزت سيلين رأسها. كانت تخشى أن يحدث نفس الشيء الذي حدث في المرة السابقة.

“هذا سهل ، فقط فكري في الظلام مرة أخرى ، سيتم حل الأمر بسرعة.”

“…هل أصبحتِ تقرأين الأفكار بدلاً من كونكِ ساحرة؟”

كان كارل على حق. بمجرد أن تتذكر الطابق السفلي ، الذي كان مظلمًا منذ فترة ، ذهب الضوء الأزرق ، وابتلعهم الظلام.

قفز ليونارد على حصانه الجديد.

“الآن ، عليكِ تكرار فعل ذلك حتى تشعري بالملل.”

في غضون ذلك ، سألت سيلين ، وهي تكشر وجهها في الحر.

ظهرت ابتسامة على وجه سيلين.

تمتمت سيلين بين ذراعي ليونارد.

“إنها أبسط مما أعتقد.”

“هذا سهل ، فقط فكري في الظلام مرة أخرى ، سيتم حل الأمر بسرعة.”

“لن تكون سهلة.”

“الآن ، أعيديها مرة أخرى.”

كانت معظم تعاليمه صحيحة ، لكن الكثير منها كان خاطئًا.

قفز ليونارد على حصانه الجديد.

لقد كان سهلاً!

“إنها أبسط مما أعتقد.”

***

“حسنًا! رحلة آمنة.”

بحلول الوقت الذي انهارت فيه سيلين على الأرض ، منهكة ، كانت بالفعل بعد محاولتها الـ214.

“ماذا لاحظتِ؟”

“يا الهي…”

تردد صدى صوت سيلين الهادئ في الردهة السفلية.

يبدو أن كارل ، الذي كان يعد حتى الآن ، كان منهكًا وقال “مقدار القوة السحرية التي تمتلكينها أكثر بكثير من السحرة الآخرين اللذين رأيتهم من قبل.”

ثم تبعت إيل بشعور من القلق. على عكس فكرة أنها ستذهب إلى البرج مرة أخرى ، قادتها إلى الطابق السفلي. هناك كان كارل ينتظرها مع مصباح في قبو فارغ بدون كرسي واحد.

“حقًا؟”

“……!”

“من الصعب بالنسبة لي أن أتخطى 150 محاولة أيضًا.”

“بخير.”

“…….”

عند سماع ذلك ، تراجعت عينيها مندهشة وأدركت السبب الجذري لوجودها هنا.

عند سماع ذلك ، تراجعت عينيها مندهشة وأدركت السبب الجذري لوجودها هنا.

أذهلها صوت أحدهم يطرق الباب بصوت عالٍ ، فركضت إلى الباب.

“الآن ماذا علي أن أفعل؟”

لقد أشرق مرة ببراعة.

“انظري ، حتى السحرة العاديون لا يفكرون إلا في العودة إلى النوم بعدما يفعلون هذا.”

“هل يمكنني مشاهدتكِ؟”

“سأكون بخير. فقط أخبرني كيف أتدرب بمفردي.”

لقد أشرق مرة ببراعة.

“كرري الأمر. تدربي على صنع شعلة ساطعة مثل مصباح لا أكثر ولا أقل.”

تمتمت سيلين بين ذراعي ليونارد.

أومأت سيلين برأسها. يبدو أنها تستطيع فعل ما يكفي.

عندما فتح كارل باب القبو ، أمسكته إيل ، التي كانت تقف في الخارج ، لأنه كان يسقط.

عندما فتح كارل باب القبو ، أمسكته إيل ، التي كانت تقف في الخارج ، لأنه كان يسقط.

تحدث كارل بصوت هادئ و كأنها رأى ردة فعلها : “لا بأس ، أنا هنا. إذا حدث خطأ ما ، فسـأصلحة على الفور.”

غادر كارل قلعة برنولي في اليوم التالي و تدربت سيلين في القبو لوحدها طوال اليوم.

“الآن ، حاولي صنع شيء ما في الظلام.”

لم يكن من السهل عليها أن تصنع شرارة بنفس سطوع الفانوس الصغير. بغض النظر عن مدى صغر حجمها ، فقد اشتعلت فيها النيران بسرعة في كل مكان. وغني عن القول ، كانت سعيدة لأنها عرفت الآن كيفية إيقاف تشغيلها.

أحنى ليونارد رأسه أمام كونت أوف أوريون ، الأخ الأصغر للدوقة الكبرى.

طرق! طرق! طرق!

هزت سيلين رأسها. كانت تخشى أن يحدث نفس الشيء الذي حدث في المرة السابقة.

أذهلها صوت أحدهم يطرق الباب بصوت عالٍ ، فركضت إلى الباب.

“حقًا؟”

كانت “إيل” هي التي نظرت من خلال صدع الباب المفتوح بتعبير مضطرب على وجهها.

لا شيء يمكن أن ينقذهم.

“آسفة لجعلكِ مذعورة ، طرقت من قبل و لم يكن هناك رد…”

“إنها أبسط مما أعتقد.”

“لا بأس. ماذا يحدث؟”

“إنه حقًا … لا يوجد شيء. لا أشعر بشيء. فقط الظلام.”

“أنا من طلبت ذلك.”

“نعم.”

ظهر وجه ليونارد الوسيم فجأة.

تمتمت سيلين بين ذراعي ليونارد.

“ليونارد!”

فرك الكونت أوريون يديه بنظرة قلقة.

حيته سيلين بحرارة. بالتفكير في الأمر ، خلال الأيام القليلة الماضية ، كانت منغمسة في السحر لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع صوته.

في ذلك الوقت ، حرك شفتيه ليقول شيئًا ، لكن لم يخرج أي صوت قبل أن يتحرك بشكل غريزي ليضم سيلين بين ذراعيه.

“تبدين متعبة.”

فقط الظلام.

“لا.”

“كرري الأمر. تدربي على صنع شعلة ساطعة مثل مصباح لا أكثر ولا أقل.”

ضحكت بهدوء.

“آسفة لجعلكِ مذعورة ، طرقت من قبل و لم يكن هناك رد…”

“إنه شيء أريد أن أفعله.”

في لحظة ، امتلأ الطابق السفلي بأكمله بالضوء الأزرق.

“ألا أزعجكِ؟”

لا شيء يمكن أن ينقذهم.

“أنا بحاجة للراحة أيضًا.”

لم يكن هناك حاجة السؤال عن مكانه ذهابه. لقد كانت طاقة سحرية غريبة وجهته ، لم تكن الوحوش سوى وحوشًا لم يُطبع ذبحها وتدميرها إلا في أذهانهم.

أطفأت سيلين الأنوار على الفور في الطابق السفلي وخرجت تمامًا. أمسك ليونارد بصندوق صغير و قدمه لها. لمعت عيون سيلين قليلاً. داخل الصندوق كانت الحلوى الملونة تبدو جميلة جدًا بحيث لا يمكن مقاومة تناولها.

عندما فتح كارل باب القبو ، أمسكته إيل ، التي كانت تقف في الخارج ، لأنه كان يسقط.

“فكرت في أنكِ ستحبين الحلويات في هذا الوقت.”

“ألا أزعجكِ؟”

“شكرًا جزيلاً لكَ!”

كانت “إيل” هي التي نظرت من خلال صدع الباب المفتوح بتعبير مضطرب على وجهها.

نظر ليونارد إلى سيلين ، التي ابتسمت له على نطاق واسع.

“الآن ، أعيديها مرة أخرى.”

عندما كانت تتذوق حلاوة الحلويات اللذيذة ، شعرت أنه لا يزال لديه قلق غير معروف على وجهه.

في ذلك الوقت ، ضحكت سيلين بسبب أحلام اليقظة تلكَ.

“ما الذي أنت قلق بشأنه؟”

بعد الانتهاء من كلماته ، أطفأ كارل المصباح على الفور. اجتاح الظلام المكان.

“…هل أصبحتِ تقرأين الأفكار بدلاً من كونكِ ساحرة؟”

أومأت سيلين برأسها. يبدو أنها تستطيع فعل ما يكفي.

“كل شيء مكتوب على وجهكَ.”

طرق! طرق! طرق!

أطلق ليونارد تنهيدة طويلة.

“أنا ذاهب للتعامل مع ساحر. سوف يستغرق الأمر ثلاثة أيام. قد يستغرق الأمر ما يصل إلى أسبوع.”

“أعتقد أنني بخير…”

“آه …”

تردد صدى صوت سيلين الهادئ في الردهة السفلية.

بسماع ذلك ، أصبح تعبير سيلين داكنًا على الفور.

“أخبريني إن كنتِ تشعرين بشعور سيء.”

قال ليونارد على عجل “ستصل الخادمات المرافقات لكِ قريبًا ، وبدوني تبلين بلاءً حسنًا.”

وهكذا حاولت سيلين ببطء أن تشعر بسحرها.

لقد فاته كلمة ، لكن الثلاثة بمن فيهم إيل فهموا مقصده.

“الآن ماذا علي أن أفعل؟”

‘لم أمت.’

“بخير.”

أومأت سيلين برأسها.

“أنا أعرف. سأكون حريصة على عدم الموت ، لذلك يجب أن يكون ليونارد حذرًا أيضًا.”

حيته سيلين بحرارة. بالتفكير في الأمر ، خلال الأيام القليلة الماضية ، كانت منغمسة في السحر لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع صوته.

عند كلماتها ، ابتسم ليونار وتحدثت ببعض الكلمات التي لا يمكن أن تسمعها هي.

“تبدين متعبة.”

“…أخاف من الليل.”

في ذلك الوقت ، ضحكت سيلين بسبب أحلام اليقظة تلكَ.

“ماذا؟”

***

“إن غادرت ، فلن أعرف ما يحدث لكِ. الليل سوف يقول لي الحقيقة…”

“شكرا لقدومك. كيف حال والديك؟”

بعد كلماته ، كان ليونارد صامتًا.

“انظري ، حتى السحرة العاديون لا يفكرون إلا في العودة إلى النوم بعدما يفعلون هذا.”

ارتجفت عيناه المتيبسة.

“لوت سيلين ، طالما تمسكت بزمام هذه الحرارة ، فلن يحدث أي ضرر.”

“ثم فكر في الأمر بهذه الطريقة …”

“خالي.”

تردد صدى صوت سيلين الهادئ في الردهة السفلية.

“يا الهي…”

“ليونارد سينام جيدا كل ليلة. لذلك ، هذا مجرد تأكيد في الليل على أنني بخير.”

“أنا أعرف. سأكون حريصة على عدم الموت ، لذلك يجب أن يكون ليونارد حذرًا أيضًا.”

في ذلك الوقت ، حرك شفتيه ليقول شيئًا ، لكن لم يخرج أي صوت قبل أن يتحرك بشكل غريزي ليضم سيلين بين ذراعيه.

تحدث كارل بصوت هادئ و كأنها رأى ردة فعلها : “لا بأس ، أنا هنا. إذا حدث خطأ ما ، فسـأصلحة على الفور.”

“……!”

ومع ذلك ، فإن الساحر هذا لم يكن سوى نجم قد ابتلعه الظلام.

بدت سيلين مرتبكة قليلاً ، على الرغم من أنها خففت من توترها على الفور وعانقت ليونارد. بعد فترة ، استعاد رباطة جأشه واكتسب القوة ليهمس بكلمة في أذنها.

“إذًا هذا ما كان عليه الأمر ، يمكنني الآن معرفة لماذا هرب ذلك الشخص.”

“رجاء، حافظي على سلامتكِ.”

“ماذا….؟”

“أعدكَ.”

“شكرا لقدومك. كيف حال والديك؟”

تمتمت سيلين بين ذراعي ليونارد.

في ذلك الوقت ، حرك شفتيه ليقول شيئًا ، لكن لم يخرج أي صوت قبل أن يتحرك بشكل غريزي ليضم سيلين بين ذراعيه.

***

ثم تبعت إيل بشعور من القلق. على عكس فكرة أنها ستذهب إلى البرج مرة أخرى ، قادتها إلى الطابق السفلي. هناك كان كارل ينتظرها مع مصباح في قبو فارغ بدون كرسي واحد.

ركب ليونارد حصانه بأقصى سرعة.

بعد كلماته ، كان ليونارد صامتًا.

كان حصانه ، الأسود ، غارقًا قليلاً في البداية لأنهما سارا مع سيلين طوال الأسبوع الماضي ، لكنه سرعان ما اعتاد على ذلك.

لمعت عيون ناتاشا بفضول وحسد.

في هذه الأثناء ، حاول ليونارد تجاهل شخصية امرأة نحيلة ظلت تظهر في ذهنه.

“لا بأس. ماذا يحدث؟”

‘ركز ليونار.’

أومأت سيلين برأسها. يبدو أنها تستطيع فعل ما يكفي.

إذا أراد العودة إلى قلعة برنولي في أقرب وقت ممكن ، فعليه أن يقتل الساحر بسرعة.

بعد الجري لمدة يوم ونصف ، وصل ليونارد إلى مقاطعة أوريون ، التي تضررت بشدة من قبل الساحر.

بعد الجري لمدة يوم ونصف ، وصل ليونارد إلى مقاطعة أوريون ، التي تضررت بشدة من قبل الساحر.

“بخير.”

“ليونارد!”

“بخير.”

“خالي.”

“سأكون بخير. فقط أخبرني كيف أتدرب بمفردي.”

أحنى ليونارد رأسه أمام كونت أوف أوريون ، الأخ الأصغر للدوقة الكبرى.

في لحظة ، امتلأ الطابق السفلي بأكمله بالضوء الأزرق.

فرك الكونت أوريون يديه بنظرة قلقة.

لقد فاته كلمة ، لكن الثلاثة بمن فيهم إيل فهموا مقصده.

“شكرا لقدومك. كيف حال والديك؟”

“إن غادرت ، فلن أعرف ما يحدث لكِ. الليل سوف يقول لي الحقيقة…”

“بخير.”

ضحكت بهدوء.

بعد تحية قصيرة ، ذهب ليونارد مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.

نظرت سيلين حول الطابق السفلي كما لو كانت ممسوسة. كان الضوء في كل مكان ، ولم تستطع حتى معرفة مكان مصدر الضوء.

“ليس هناك وقت. حصاني مرهق ، لذا أعطني أحد أسرع الخيول وأكثرها ذكاءً.”

“بعد ذلك ، سأخبر الدوق الأكبر. إذا قمت بتعديل المهمات ربما يكون لديّ الوقت لتعليمكِ.”

لم يقل الكونت أوريون كلمة واحدة من القلق ودعا الخادم على الفور وأمره بحصان.

“ليونارد سينام جيدا كل ليلة. لذلك ، هذا مجرد تأكيد في الليل على أنني بخير.”

قفز ليونارد على حصانه الجديد.

“كرري الأمر. تدربي على صنع شعلة ساطعة مثل مصباح لا أكثر ولا أقل.”

لم يكن هناك حاجة السؤال عن مكانه ذهابه. لقد كانت طاقة سحرية غريبة وجهته ، لم تكن الوحوش سوى وحوشًا لم يُطبع ذبحها وتدميرها إلا في أذهانهم.

قررت أن تفكر في أنها يد أخرى ظهرت لها. من الممكن أن تخنق اليد رقبتها إن تركتها.

ومع ذلك ، فإن الساحر هذا لم يكن سوى نجم قد ابتلعه الظلام.

“فكرت في أنكِ ستحبين الحلويات في هذا الوقت.”

لقد أشرق مرة ببراعة.

ثم تبعت إيل بشعور من القلق. على عكس فكرة أنها ستذهب إلى البرج مرة أخرى ، قادتها إلى الطابق السفلي. هناك كان كارل ينتظرها مع مصباح في قبو فارغ بدون كرسي واحد.

تذكر ليونارد قلعة رينوار قبل بضع سنوات ، عندما فات الأوان لقتل ساحر في مكان بعيد ، وتآكل المكان بأكمله بسبب الساحر.

“هل يمكنني مشاهدتكِ؟”

أولئك الذين لم يتمكنوا من الإخلاء فقدوا كل طاقتهم وعانوا بضعف على الأرض مع بقاء وعيهم فقط.

وهكذا حاولت سيلين ببطء أن تشعر بسحرها.

لا شيء يمكن أن ينقذهم.

“آسفة….”

‘أنا هنا.’

لا شيء يمكن أن ينقذهم.

على الرغم من أنه كان نهارًا واسعًا ، إلا أن الشمس أشرقت بوضوح في السماء ، وملأ الظلام الغابة مثل الضباب.

‘لم أمت.’

نزل ليونارد عن حصانه ، وأخرج راشير و سار في الظلام.

“ألا أزعجكِ؟”

[كنت أنتظركَ ، أيها الذئب.]

لم يكن هناك حاجة السؤال عن مكانه ذهابه. لقد كانت طاقة سحرية غريبة وجهته ، لم تكن الوحوش سوى وحوشًا لم يُطبع ذبحها وتدميرها إلا في أذهانهم.

–ترجمة إسراء

ردت سيلين على عجل كما لو كانت تغرق ووجدت قارب نجاة. ظهرت ابتسامة ارتياح على وجه كارل.

“إنها قوة لوت سيلين على أي حال ، هل هناك من يخاف من ذراعيه أو قدميه؟ فكري في الأمر بنفسكِ.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط