نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 15

في لحظة ، صدمه أفكار الساحر.

‘تبًا…’

صر ليونارد على أسنانه وتحمل. لم يكن أول ساحر يحاول الهجوم الذهني عليه. ومع ذلك ، لم يصل الأمر لأمر مثير للشفقة.

“ليونارد …”

عندما اندلعت ألسنة اللهب الأزرق من راشير وتصدرت مثل البرق ، ركز عقله على راشير وأبعد أفكاره من أجل مساعدته على التركيز.

“إن- لم تكون آمنة ، فسأضطر للنوم للتأكد من أنكِ بأمان …. لم أستطع حتى النوم.”

في النهاية ، وجد المشعوذ.

“…هذا سخيف.”

… لا ، لقد كان الأمر أشبه بعثور الساحر على ليونارد.

وضع الهيكل العظمي في صندوق حديدي وخرج من الغابة حيث كان حصانه ينتظر.

عشرات الرماح الجليدية التي من شأنها أن تخترق جسده إذا ضربته مباشرة من جميع الجهات ، وسقطت الحمم التي كانت تستهدفه من تحت قدميه. تجنب ليونارد كل هذه الأخطار بحاسة واحدة فقط.

حاول ليونارد عدم توجيه ضربة من شأنها تدمير الرمح. وأحيانًا كانت الحراب تستهدف الرؤوس ، وأحيانًا على الأجنحة ، وأحيانًا في البطن ، وصد ليونارد الهجمات برفق.

لم يكن هناك جليد ولا شرارة واحدة من راشير.

عض ليونارد لسانه ، كان نمط الساحر هذا سهل القراءة ، لكنه قوي ، وأوقع الناس في فخ لا مفر منه.

“أنت وغد. هناك سبب لعدم تقدم التآكل بشكل صحيح حتى الآن.”

ثم تقدم ببطء نحو الساحر.

المشعوذ الذي رآه حتى الآن أدى بسرعة إلى تآكل المنازل الخاصة ، وتحويل الناس إلى دمى تطيع كلماته أو تتلوى أجسادهم على الأرض ، وتمتص كل طاقاتهم.

ومع ذلك ، فإن عيون ليونارد الدامية ، والهالات السوداء السميكة ، والجلد الخشن ، أوضحت أنه لم ينم جيدًا في الأيام القليلة الماضية.

على الرغم من أنه تمكن فقط من جعل الغابة ملكًا له.

أكل وجبته بقوة لدرجة أنه كاد يبتلع الصينية ، ثم استلقى على السرير بتعب.

كما توقع ليونارد ، فإن هجمات الساحر لم تدم طويلا. عندما خمدت جميع الهجمات ، رأى ليونارد الساحر وهو ينفث شهقة.

“إن- لم تكون آمنة ، فسأضطر للنوم للتأكد من أنكِ بأمان …. لم أستطع حتى النوم.”

“تبدوا متعبًا للغاية ، أعتقد بأنه لم يكن هناك حاجة لحضوري.”

“هل أنت متردد في البقاء هنا؟”

“… ها! أنا سعيد أنكَ أتيت.”

أكل وجبته بقوة لدرجة أنه كاد يبتلع الصينية ، ثم استلقى على السرير بتعب.

همس صوت الساحر في أذن ليونارد ، بدلاً من فم الساحر.

أطلق ضحكة مريرة.

أمسك ليونارد براشير وأرجح الساحر بضربة واحدة. في تلك اللحظة ، اصطدمت صخرة ضخمة بجسده بالكامل من تحت قدميه.

“الأمير سيبقى الليلة!”

هيك–!

المشعوذ الذي رآه حتى الآن أدى بسرعة إلى تآكل المنازل الخاصة ، وتحويل الناس إلى دمى تطيع كلماته أو تتلوى أجسادهم على الأرض ، وتمتص كل طاقاتهم.

تأوه ليونارد.

لقد مر يومين فقط على مغادرته القلعة. في هذه الأثناء ، لم تترك سيلين عقله على الإطلاق.

لم يترك راشير ، لكن في اللحظة التي أُلقي فيها في الهواء وطرح أرضًا ، كان التأثير كبيرًا.

لقد مر يومين فقط على مغادرته القلعة. في هذه الأثناء ، لم تترك سيلين عقله على الإطلاق.

“….!”

لم يتفاجأ ليونارد. كان الساحر أقرب إلى الرغبة منه إلى الإنسان. كانوا قادرين على الاحتفاظ بعقلهم لفترة ، حتى بعد تدمير القلب ، لإلقاء اللعنة.

بعد أن شعر بالسحر غير السار يتلوى في جميع الاتجاهات ، قام ليونارد بسرعة بتحريك راشير في دائرة لكسر الحاجز الذي يتم إنشاؤه.

[عندما ينام ليونارد جيدًا كل ليلة سوف يتحقق بأنني على ما يرام.]

تشينغ –!

حتى الآن ، لم يعد بإمكانه ضرب الرماح مع راشير . كل ما يمكنه فعله هو تركيز عقله بالكامل على تحريك جسده بالكامل بسرعة وبالكاد يهرب من الرماح.

في نفس الوقت الذي تم فيه كسر الحاجز ، طار رمح مرعب باتجاهه ، وعلى الفور استخدم راشير لكسر الرمح.

“….”

تشانغ–!

وضع الهيكل العظمي في صندوق حديدي وخرج من الغابة حيث كان حصانه ينتظر.

تجعد جبين ليونارد.

عانق سيلين بهدوء وهي تفرغ كلماتها في مفاجأة.

هاجمه الرمح وكأن له حياة. لقد كانت خدعة رآها لأول مرة منذ عدة سنوات.

“تبدوا متعبًا للغاية ، أعتقد بأنه لم يكن هناك حاجة لحضوري.”

‘تبًا لكَ!’

انفجر الساحر في الضحك ، واخترقه راشير.

يبدو أنه كان في ورطة. كان عليه أن يدمر هذا الرمح.

[عندما ينام ليونارد جيدًا كل ليلة سوف يتحقق بأنني على ما يرام.]

ولكن ، إذا دمره … تمامًا كما كان بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، فإن قلب الوحش الذي يحرك هذا الرمح سوف ينفجر ، وسوف يغطيه مئات الوحوش.

في اللحظة التي التقت فيها عيونهم ، دفع راشير إلى قلب الساحر ، وأمسك الساحر صدر ليونارد.

التعامل معهم لم يكن مهمًا حقًا.

المشعوذ الذي رآه حتى الآن أدى بسرعة إلى تآكل المنازل الخاصة ، وتحويل الناس إلى دمى تطيع كلماته أو تتلوى أجسادهم على الأرض ، وتمتص كل طاقاتهم.

‘ومع ذلك ، في هذه الأثناء سـيهرب.’

“أوه ، لا شيء … فقط …”

يجب أن يعود إلى سيلين في أقرب وقت ممكن.

همس صوت الساحر في أذن ليونارد ، بدلاً من فم الساحر.

بالتفكير في ذلك ، قام ليونارد بشبك يديه معًا وحدق في المشعوذ المركّز. لم يكن لديه وقت يضيعه بعد الآن ، ولعب الغميضة في قاعدة الساحر. يجب أن ينهيها في نفس الفرصة التي أتى بها الساحر بتهور للإمساك به.

كانت تتدرب من أعلى برج القلعة ، وتحدق في بوابة القلعة ، ومن الطابق العلوي ، تعرفت على الفور على حصان منهك والفارس المهيب.

تشنغ–!

“فهمت. على الرغم من أن حصانك المسكين يحتاج إلى مزيد من الراحة. سأعطيك حصانًا آخر ، حتى تتمكن من ركوبه مرة أخرى.”

حاول ليونارد عدم توجيه ضربة من شأنها تدمير الرمح. وأحيانًا كانت الحراب تستهدف الرؤوس ، وأحيانًا على الأجنحة ، وأحيانًا في البطن ، وصد ليونارد الهجمات برفق.

لم يكن هناك جليد ولا شرارة واحدة من راشير.

ثم تقدم ببطء نحو الساحر.

همس صوت الساحر في أذن ليونارد ، بدلاً من فم الساحر.

‘آهغ….’

تأوه ليونارد.

مرة أخرى ، شعرت بحاجز قوي.

كان هناك اثنان من الرماح.

عض ليونارد لسانه ، كان نمط الساحر هذا سهل القراءة ، لكنه قوي ، وأوقع الناس في فخ لا مفر منه.

المشعوذ الذي رآه حتى الآن أدى بسرعة إلى تآكل المنازل الخاصة ، وتحويل الناس إلى دمى تطيع كلماته أو تتلوى أجسادهم على الأرض ، وتمتص كل طاقاتهم.

‘لا بأس ، يمكنني فعل ذلك.’

“أنت وغد. هناك سبب لعدم تقدم التآكل بشكل صحيح حتى الآن.”

كسر ليونارد الحاجز مرة أخرى.

بغض النظر عما يقوله ، لقد شاهده وهو يختفي بتعبير فارغ.

تشانغ–!

على الرغم من أنه تمكن فقط من جعل الغابة ملكًا له.

كان هناك اثنان من الرماح.

‘لا بأس ، يمكنني فعل ذلك.’

عندما اقترب ليونارد من الساحر ، تم كسر عشرة حواجز ودفعه عشرة رماح من جميع الاتجاهات.

كانت سيلين آمنة!

حتى الآن ، لم يعد بإمكانه ضرب الرماح مع راشير . كل ما يمكنه فعله هو تركيز عقله بالكامل على تحريك جسده بالكامل بسرعة وبالكاد يهرب من الرماح.

“…هذا سخيف.”

سار نحو الساحر.

أمسك ليونارد براشير وأرجح الساحر بضربة واحدة. في تلك اللحظة ، اصطدمت صخرة ضخمة بجسده بالكامل من تحت قدميه.

رفع ليونارد راشير في حالة شبه نشوة. ضربت بضعة رماح راشير وارتدت.

تشنغ–!

أضاءت عيون الساحر.

عض ليونارد لسانه ، كان نمط الساحر هذا سهل القراءة ، لكنه قوي ، وأوقع الناس في فخ لا مفر منه.

في اللحظة التي التقت فيها عيونهم ، دفع راشير إلى قلب الساحر ، وأمسك الساحر صدر ليونارد.

بعد لحظات ، دخل ليونارد إلى أفخم غرفة نوم في القلعة.

“هاهاهاها…”

تشانغ–!

انفجر الساحر في الضحك ، واخترقه راشير.

أخيرًا ، أشرقت الشمس ، ولوّنت السماء بلون وردي ، وامتلأ قلب ليونارد بالبهجة.

لم يتفاجأ ليونارد. كان الساحر أقرب إلى الرغبة منه إلى الإنسان. كانوا قادرين على الاحتفاظ بعقلهم لفترة ، حتى بعد تدمير القلب ، لإلقاء اللعنة.

احمرت عيون سيلين مع كل تلك المشاعر. عند رؤية ذلك ، سمع صوت ليونارد المحير.

“أنت ضعيف ، أيها الذئب.”

عرف ليونارد أنه خسر. لم يكن هناك حصان آخر يمكن أن يحل محل حصانه المفضل ، الأسود.

دفع راشير بشكل أعمق من ذلك.

كان هناك اثنان من الرماح.

بغض النظر عما يقوله ، لقد شاهده وهو يختفي بتعبير فارغ.

لم يتفاجأ ليونارد. كان الساحر أقرب إلى الرغبة منه إلى الإنسان. كانوا قادرين على الاحتفاظ بعقلهم لفترة ، حتى بعد تدمير القلب ، لإلقاء اللعنة.

“هوو ، يبدو أنك لا تفهم.”

‘آهغ….’

“….”

“هوو ، يبدو أنك لا تفهم.”

بصق الساحر الدم الأسود و ضحك.

لم يكن هناك جليد ولا شرارة واحدة من راشير.

“أنا اختفيت لأنني ضعيف … لكن اتباعي مختلفون ، نهايتكَ قريبة.”

حاول ليونارد عدم توجيه ضربة من شأنها تدمير الرمح. وأحيانًا كانت الحراب تستهدف الرؤوس ، وأحيانًا على الأجنحة ، وأحيانًا في البطن ، وصد ليونارد الهجمات برفق.

مع أنفاسه الأخيرة ، بدأ جسد الساحر كله يذوب في لحظة. كان مشهد تساقط الشعر من التكتلات وذوبان جسده بعيدًا أمرًا مرعبًا ، لكن بالنسبة إلى ليونارد ، كان مجرد نتيجة طبيعية رآها منذ خمسة عشر عامًا.

عندما اندلعت ألسنة اللهب الأزرق من راشير وتصدرت مثل البرق ، ركز عقله على راشير وأبعد أفكاره من أجل مساعدته على التركيز.

جمع العظام المتبقية على الأرض.

لم يترك راشير ، لكن في اللحظة التي أُلقي فيها في الهواء وطرح أرضًا ، كان التأثير كبيرًا.

انطلاقا من حقيقة أنه لا يزال لديه هيكل عظمي بشري ، بدا وكأنه كان مشعوذًا مبتدئًا منذ حوالي العشر سنوات.

عانق سيلين بهدوء وهي تفرغ كلماتها في مفاجأة.

وضع الهيكل العظمي في صندوق حديدي وخرج من الغابة حيث كان حصانه ينتظر.

احمرت عيون سيلين مع كل تلك المشاعر. عند رؤية ذلك ، سمع صوت ليونارد المحير.

“…هذا سخيف.”

“إن- لم تكون آمنة ، فسأضطر للنوم للتأكد من أنكِ بأمان …. لم أستطع حتى النوم.”

على عكس الحصان المفضل لدى ليونارد ، بلاك ، الذي اعتاد على الأرواح الشريرة للشياطين والسحرة ، تفاجأ حصان الكونت العادي و هرب بعيدًا ، لم يتمكن ليونارد من الوصول إلى قلعة الكونت أوريون إلا بعد المشي لمدة أربع ساعات.

“كنت قلقًا للغاية ، لم أستطع النوم.”

كان جسده كله ينبض ، لكنه أراد العودة إلى قلعة برنولي في أقرب وقت ممكن ، لذلك تحرك بسرعة.

لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها.

بحلول ذلك الوقت ، كان الكونت أوريون مذهولاً من تقرير الخادم ، خرج بسرعة ، وكان الغروب بالفعل وكانت السماء مغطاة بضوء النيلي.

“هيك ، أعطني حصاني.”

“ليونارد ، لماذا تأخرت….ليونارد!”

تأوه ليونارد.

“هيك ، أعطني حصاني.”

“…. ماذا ؟”

أخذ ليونارد نفسا عميقا وطلب حصانه. ومع ذلك ، هز الكونت أوريون رأسه في حيرة.

حتى الآن ، لم يعد بإمكانه ضرب الرماح مع راشير . كل ما يمكنه فعله هو تركيز عقله بالكامل على تحريك جسده بالكامل بسرعة وبالكاد يهرب من الرماح.

“هل تقول أنك تريد العودة في تلكَ الحالة؟ يا إلهي لم أسمع ذلك من والدتكَ …. استرخي في القلعة حتى الليل.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تشينغ –!

“هذا غير ممكن.”

“….ماذا؟”

“لما لا؟”

في النهاية ، تنهد الكونت أوريون بارتياح. نظرًا لأن أخته كانت مخيفة جدًا ، لذلك إذا أساء معاملة ابنها ، فسيكون الكونت تحت الضغط.

كان ليونارد صامتا.

“ليونارد …”

“…لا بد لي من العودة في أقرب وقت ممكن.”

كسر ليونارد الحاجز مرة أخرى.

“هل أنت متردد في البقاء هنا؟”

تأوه ليونارد.

“لا ، لديّ سبب للعودة.”

دفع راشير بشكل أعمق من ذلك.

تنهد الكونت أوريون.

الغضب والإحراج والحزن والرحمة و …

“فهمت. على الرغم من أن حصانك المسكين يحتاج إلى مزيد من الراحة. سأعطيك حصانًا آخر ، حتى تتمكن من ركوبه مرة أخرى.”

“أنا اختفيت لأنني ضعيف … لكن اتباعي مختلفون ، نهايتكَ قريبة.”

“………”

ولكن ، إذا دمره … تمامًا كما كان بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، فإن قلب الوحش الذي يحرك هذا الرمح سوف ينفجر ، وسوف يغطيه مئات الوحوش.

عرف ليونارد أنه خسر. لم يكن هناك حصان آخر يمكن أن يحل محل حصانه المفضل ، الأسود.

لقد مر يومين فقط على مغادرته القلعة. في هذه الأثناء ، لم تترك سيلين عقله على الإطلاق.

“حسنا. بدلا من ذلك ، سأغادر بمجرد حلول الفجر.”

تأوه ليونارد.

“نعم يجب عليكَ ذلك.”

على عكس الحصان المفضل لدى ليونارد ، بلاك ، الذي اعتاد على الأرواح الشريرة للشياطين والسحرة ، تفاجأ حصان الكونت العادي و هرب بعيدًا ، لم يتمكن ليونارد من الوصول إلى قلعة الكونت أوريون إلا بعد المشي لمدة أربع ساعات.

في النهاية ، تنهد الكونت أوريون بارتياح. نظرًا لأن أخته كانت مخيفة جدًا ، لذلك إذا أساء معاملة ابنها ، فسيكون الكونت تحت الضغط.

تجعد جبين ليونارد.

“الأمير سيبقى الليلة!”

“… ها! أنا سعيد أنكَ أتيت.”

بعد لحظات ، دخل ليونارد إلى أفخم غرفة نوم في القلعة.

رفع ليونارد راشير في حالة شبه نشوة. ضربت بضعة رماح راشير وارتدت.

أكل وجبته بقوة لدرجة أنه كاد يبتلع الصينية ، ثم استلقى على السرير بتعب.

“اليوم لا يجب أن تموت….”

لفتت انتباهه اللوحات الجدارية المزخرفة بلا داع على السقف. اللوحة الجدارية لحاكمة الجمال بشعرها الأشقر وعيناها الزرقاء الرمادية وهي تداعب طفلها … في لحظة ، خطرت بباله صورة امرأة تشبه اللوحة الجدارية تبتسم بشكل مشرق.

“أنا ضعيف بهذا الصدد.”

أغمض ليونارد عينيه وفتحهما.

“اليوم لا يجب أن تموت….”

‘تبًا…’

كما رد ليونارد بهدوء ، لم تعد سيلين قادرة على تحمل الأمر بعد الآن ، وأطلقت كلمة واحدة من الاستياء تجاهه.

لقد مر يومين فقط على مغادرته القلعة. في هذه الأثناء ، لم تترك سيلين عقله على الإطلاق.

التعامل معهم لم يكن مهمًا حقًا.

“اليوم لا يجب أن تموت….”

‘تبًا…’

حدق ليونارد باهتمام في اللوحة الجدارية وقال بصوت عالٍ ، على الرغم من أن قلبه كان يندفع في التفكير في أنه مخطئ. حقيقة أن وقت التحقق من هذا الاحتمال اقترب لحظة بلحظة جعله يشعر بالتوتر أيضًا.

كانت سيلين آمنة!

أطلق ليونارد أنينًا ناعمًا.

كما رد ليونارد بهدوء ، لم تعد سيلين قادرة على تحمل الأمر بعد الآن ، وأطلقت كلمة واحدة من الاستياء تجاهه.

أراد أن يؤكد صحة سيلين الآن ، وأن يدرك أنها كانت على قيد الحياة من خلال فحص قلبها ودفء درجة حرارة جسدها بينما كان يعانقها.

تنهد الكونت أوريون.

“أنا ضعيف بهذا الصدد.”

لم يكن هناك جليد ولا شرارة واحدة من راشير.

أطلق ضحكة مريرة.

“…. ماذا ؟”

بغض النظر عما وجده الساحر فيه ، لم يعد هو السيف المسنن الذي كان عليه من قبل.

“أنا اختفيت لأنني ضعيف … لكن اتباعي مختلفون ، نهايتكَ قريبة.”

لقد مر أكثر من أسبوع بقليل منذ أن التقى بسيلين هانت! على الرغم من أنه لسبب ما ، حتى عقله الرصين لم يقل أنه يجب عليه قطع سيلين هانت.

في لحظة ، صدمه أفكار الساحر.

عندما تذكر كلماتها قبل مغادرته ، أغمض ليونارد عينيه ببطء.

على الرغم من أنه تمكن فقط من جعل الغابة ملكًا له.

[عندما ينام ليونارد جيدًا كل ليلة سوف يتحقق بأنني على ما يرام.]

رفع ليونارد راشير في حالة شبه نشوة. ضربت بضعة رماح راشير وارتدت.

ومع ذلك لم يستطع طاعة سيلين.

كان جسده كله ينبض ، لكنه أراد العودة إلى قلعة برنولي في أقرب وقت ممكن ، لذلك تحرك بسرعة.

كان يغلق عينيخ قلقًا من موتها.

أخيرًا ، أشرقت الشمس ، ولوّنت السماء بلون وردي ، وامتلأ قلب ليونارد بالبهجة.

نظر ليونارد إلى اللوحات الجدارية على السقف طوال الليل ، مما دفع بالنوم بعيدًا.

“…هذا سخيف.”

في الواقع ، لم يستطع النوم بشكل صحيح بسبب توتر قلبه.

‘ومع ذلك ، في هذه الأثناء سـيهرب.’

أخيرًا ، أشرقت الشمس ، ولوّنت السماء بلون وردي ، وامتلأ قلب ليونارد بالبهجة.

تنهد الكونت أوريون.

كانت سيلين آمنة!

“…لا بد لي من العودة في أقرب وقت ممكن.”

***

“أنا ضعيف بهذا الصدد.”

كانت سيلين أول من اكتشف عودة ليونارد إلى قلعة برنولي.

“لقد أخبرتك أن تتحقق من ذلك بنوم هانئ! أنت لا تعرف ما إذا كنت بأمان أم لا!”

كانت تتدرب من أعلى برج القلعة ، وتحدق في بوابة القلعة ، ومن الطابق العلوي ، تعرفت على الفور على حصان منهك والفارس المهيب.

هاجمه الرمح وكأن له حياة. لقد كانت خدعة رآها لأول مرة منذ عدة سنوات.

“ليونارد!”

لسبب ما ، لم تصاب بجرح واحد ، ناهيك عن موتها.

تعرف ليونارد على الفور عليها وهي تركض نحوه.

تنهد الكونت أوريون.

تلألأت عيناه ، وفتحت أذناه لسماع ما كانت تقوله سيلين ، وامتدت ذراعيه للقبض على سيلين.

دفع راشير بشكل أعمق من ذلك.

“ليونارد …”

لقد مر أكثر من أسبوع بقليل منذ أن التقى بسيلين هانت! على الرغم من أنه لسبب ما ، حتى عقله الرصين لم يقل أنه يجب عليه قطع سيلين هانت.

لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها.

أطلق ضحكة مريرة.

كانت متأكدة من أنها شربت حتى الماء بعناية في هذه الأثناء لأنها أرادت تجنب إيذاء ليونارد.

تعرف ليونارد على الفور عليها وهي تركض نحوه.

لسبب ما ، لم تصاب بجرح واحد ، ناهيك عن موتها.

انفجر الساحر في الضحك ، واخترقه راشير.

ومع ذلك ، فإن عيون ليونارد الدامية ، والهالات السوداء السميكة ، والجلد الخشن ، أوضحت أنه لم ينم جيدًا في الأيام القليلة الماضية.

“….!”

“ماذا حدث؟ ربما كان لديك كابوس؟ هل مت؟ كنت بخير. أنا لم أمت…إن رأيتني أموت فهذه خدعة من الساحر!”

على الرغم من أنه تمكن فقط من جعل الغابة ملكًا له.

عانق سيلين بهدوء وهي تفرغ كلماتها في مفاجأة.

كان ذلك لأنها لم تدرك أن عينيها كانتا مبتلتين حتى وضعت يدها حول عينها.

في تلك اللحظة ، شعر ليونارد بالدفء الذي فقده كثيرًا خلال الأيام القليلة الماضية.

“….!”

“كنت قلقًا للغاية ، لم أستطع النوم.”

“نعم يجب عليكَ ذلك.”

“…. ماذا ؟”

“….!”

لم يرد ليونارد على الفور. قام بمداعبة ظهرها كما لو كان يحاول التأكد من أن سيلين كانت أمامه تمامًا.

هيك–!

خرجت رطانة غير مفهومة من فمه.

كانت سيلين أول من اكتشف عودة ليونارد إلى قلعة برنولي.

“إن- لم تكون آمنة ، فسأضطر للنوم للتأكد من أنكِ بأمان …. لم أستطع حتى النوم.”

أكل وجبته بقوة لدرجة أنه كاد يبتلع الصينية ، ثم استلقى على السرير بتعب.

في لحظة ، مشاعر لا توصف مختلطة مع بعضها البعض في قلبها.

ولكن ، إذا دمره … تمامًا كما كان بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، فإن قلب الوحش الذي يحرك هذا الرمح سوف ينفجر ، وسوف يغطيه مئات الوحوش.

الغضب والإحراج والحزن والرحمة و …

دفع راشير بشكل أعمق من ذلك.

احمرت عيون سيلين مع كل تلك المشاعر. عند رؤية ذلك ، سمع صوت ليونارد المحير.

الحساب : EAMELDA

“هل تبكين؟”

بصق الساحر الدم الأسود و ضحك.

“….ماذا؟”

ولكن ، إذا دمره … تمامًا كما كان بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، فإن قلب الوحش الذي يحرك هذا الرمح سوف ينفجر ، وسوف يغطيه مئات الوحوش.

كان ذلك لأنها لم تدرك أن عينيها كانتا مبتلتين حتى وضعت يدها حول عينها.

في لحظة ، مشاعر لا توصف مختلطة مع بعضها البعض في قلبها.

“أوه ، لا شيء … فقط …”

“أوه ، لا شيء … فقط …”

“لا داعي للبكاء من أجلي. أنا بخير.”

كما رد ليونارد بهدوء ، لم تعد سيلين قادرة على تحمل الأمر بعد الآن ، وأطلقت كلمة واحدة من الاستياء تجاهه.

… لا ، لقد كان الأمر أشبه بعثور الساحر على ليونارد.

“لقد أخبرتك أن تتحقق من ذلك بنوم هانئ! أنت لا تعرف ما إذا كنت بأمان أم لا!”

يجب أن يعود إلى سيلين في أقرب وقت ممكن.

“…..لأنني لا أستطيع التحقق من ذلك حتى أستيقظ. لم أستطع تحمل ذلك.”

خرجت رطانة غير مفهومة من فمه.

–ترجمة إسراء

كما توقع ليونارد ، فإن هجمات الساحر لم تدم طويلا. عندما خمدت جميع الهجمات ، رأى ليونارد الساحر وهو ينفث شهقة.

تابعو حسابي واتباد لمعرفة كل جديد ⭐

أغمض ليونارد عينيه وفتحهما.

الحساب : EAMELDA

جمع العظام المتبقية على الأرض.

“هوو ، يبدو أنك لا تفهم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط