نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 17

جسد سيلين كله متصلب بسبب التوتر.

“هل تريدين المزيد؟”

‘هل هو كابوس؟’

أطلق ليونارد الصعداء عليها وأعطى سيلين كذبة بيضاء.

ربما تصريح ليونارد بأنه لم يكن قادرًا على النوم بسبب قلقه عليها كان كذبة.

“هل تريدين المزيد؟”

توقفت عندما وضعت يدها على جسده لتهز ليونارد لإيقاظه. لم يكافح ولم يترك أنينًا من الألم ، مثل الكابوس الذي رأته. على العكس من ذلك ، كانت زوايا شفتيه مرتفعة قليلاً ، مما جعله يبدو هادئًا للغاية.

ما كان يجب القيام به كان واضحا.

“–لين.”

وقفت سيلين على الفور.

هذه المرة كانت يناديها بوضوح و سلام.

“ليس بعد ، هذا مبكر جدًا …”

تحولت أذنيها إلى اللون الأحمر. بدت وكأنها تعرف مدى اهتمام ليونارد بها.

“لا.”

‘حتى في حلمه العادي ، فهو يحلم بي.’

“لماذا تقوم بالمهمة بمفردك؟”

أراحت سيلين جسدها المتعب على الكرسي.

“….!”

على الرغم من أن الأمر لم يكن مثل ليونارد ، إلا أنها كانت مشغولة أيضًا بتدريبها وكانت تفرط في استخدام قوتها الجسدية.

من ناحية أخرى ، ابتسمت سيلين وانتظرت إجابته ، رغم أنه لم يكن لديه ما يقوله واضطر إلى إغلاق فمه مرة أخرى.

في النهاية ، ذاب جسدها المثقل في دفء الموقد والبطانية ، وأخذت نوماً لطيفاً.

“لقد أخبرتكِ أن تعودي.”

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

“ليس بعد ، هذا مبكر جدًا …”

فتح ليونارد عينيه ببطء.

“لا!”

كان نومًا حلوًا لم يزعجه أي شيء.

“هل تحتاج إلى مزيد من الوقت للتفكير؟”

“….!”

“….أنتِ تفهمين.”

بجانبه ، كانت سيلين نائمة بعمق على الكرسي بجانب السرير.

عند حثها ، أطلق الصعداء بالقرب من أنين.

“قلتُ لكِ أن تعودس بمجرد أن أنام.”

أطلق ليونارد الصعداء عليها وأعطى سيلين كذبة بيضاء.

حدق فيها ليونارد كما لو كان ممسوسًا. تساقط الشعر الأشقر اللامع على خدها. كما قام بتحريك شعر سيلين بدقة. تألق شعرها الذهبي اللامع تحت ضوء الشمس.

على الرغم من أن الأمر لم يكن مثل ليونارد ، إلا أنها كانت مشغولة أيضًا بتدريبها وكانت تفرط في استخدام قوتها الجسدية.

“يجب أن يكون الأمر غير مريح.”

ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي سيلين.

كان ممتنًا وعبثيًا في نفس الوقت لسيلين التي لم تعد. كانت تنام على كرسي بذراعين طوال الليل ، ولم يكن غريباً أن يتوتر رقبتها أو ظهرها.

تحولت أذنيها إلى اللون الأحمر. بدت وكأنها تعرف مدى اهتمام ليونارد بها.

نهض ليونارد من السرير ببطء.

“….!”

ما كان يجب القيام به كان واضحا.

بهذه الفكرة رفعها بعناية ووضعها على سريره.

بهذه الفكرة رفعها بعناية ووضعها على سريره.

“الآن بعد أن أراك تأكلين جيدًا ، أشعر بالاطمئنان.”

“… ممممم.”

بدأ بأكل النقانق ، وأخذت خبزًا طريًا ووزعته بالمربى الحلو والحامض. أفرغوا الصينية الفضية في لحظة. ثم شربت سيلين من إبريق الحليب الطازج الذي لم يلمسه.

في هذه الأثناء ، تمتمت سيلين بشيء أثناء نومها ، وهو أمر غير معروف. بدت هادئة لدرجة أن ليونارد نظر إلى وجهها لفترة من الوقت.

حدق فيها ليونارد كما لو كان ممسوسًا. تساقط الشعر الأشقر اللامع على خدها. كما قام بتحريك شعر سيلين بدقة. تألق شعرها الذهبي اللامع تحت ضوء الشمس.

“لا بد لي من الراحة اليوم ، على أي حال.”

“يجب أن يكون الأمر غير مريح.”

نظر ليونارد إلى وجه سيلين أثناء نومها ، دون أن يعرف أن الوقت قد مضى.

كان ليونارد في سلام للحظة.

طرق طرق–

“إذن … هل نذهب للاستعداد ، روت سيلين؟”

كانت التاسعة صباحًا ، الخادم الذي يحضر الإفطار يقرع الباب. بينما كان ليونارد على وشك أن يخبر الخادم بعدم الإزعاج ، ولكن قبل ذلك استيقظت سيلين.

“لا بد لي من الراحة اليوم ، على أي حال.”

“هيك…..!”

لم يفوت ليونارد رد فعل سيلين.

عندما أدركت أنها كانت على سرير ليونارد ، شهقت سيلين مندهشة.

نظر ليونارد إلى وجه سيلين أثناء نومها ، دون أن يعرف أن الوقت قد مضى.

“لقد أخبرتكِ أن تعودي.”

“إذن لماذا…”

سمعت صوت ليونارد المرعب.

“لا.”

“لقد كنت متعبة للغاية. ولكن ، لماذا السرير … أنا أرتدي الأحذية أيضًا!”

“…لا أهتم. سأعود إلى هنا يومًا ما.”

عند سماع كلماتها عبس.

عند سماع كلماتها عبس.

“كيف سأخلع حذاء امرأة؟”

“ليونارد ، ألا تشعر بالقلق إذا لم تتمكن من رؤيتي؟”

“….”

أخذت سيلين أنفاسها.

كانت سيلين ستقول بأنها ليست ملابسها و يمكنه خلع حذائها لكنها أغلقت فمها. كان ذلك لأن الرائحة اللذيذة المنبعثة من صينية الخادم الفضية حفزت الغدد اللعابية لها ، وأخذت معدتها تتلوى من الجوع.

بجانبه ، كانت سيلين نائمة بعمق على الكرسي بجانب السرير.

لم يفوت ليونارد رد فعل سيلين.

“من الصعب التعامل مع الوحوش و السحرة وحدك. ولكن ، هل عليك أن تتحمل مثل هذا العبء بحيث لا يمكنك النوم لمدة ثلاثة أيام؟”

“هيا.”

ثم نهضت سيلين من مقعدها وأضافت ، “قالت ناتاشا ذلك. تم العثور على حشد من الشياطين. هل انت ذاهب بمفردك؟”

“حسنًا.”

ضوء ، ماء ، نار ، ريح …

بعد إذنه ، سارت بسرعة إلى الطاولة القديمة بجوار النافذة ، وشعرت بالغرابة في الخروج من السرير مع الأحذية.

كانت سيلين قد أفرغت بالفعل الشاي من إبريق الشاي والبسكويت للتحلية. في هذه الأثناء ، لا يزال ليونارد مستاءً ، يفكر باهتمام.

تم إعداد جميع الأطعمة وأدوات المائدة لشخصين على صينية فضية.

تنهدت بعد سماع كلماته.

بدأ بأكل النقانق ، وأخذت خبزًا طريًا ووزعته بالمربى الحلو والحامض. أفرغوا الصينية الفضية في لحظة. ثم شربت سيلين من إبريق الحليب الطازج الذي لم يلمسه.

في نفس الوقت ، اقترب منها ليونارد ببطء.

“هل تريدين المزيد؟”

“انتظري لحظة….أعطني الوقت للتفكير.”

“لا. هذا يكفي.”

على الرغم من أن الأمر لم يكن مثل ليونارد ، إلا أنها كانت مشغولة أيضًا بتدريبها وكانت تفرط في استخدام قوتها الجسدية.

رشفت سيلين شايًا معطرًا لتطهير فمها. برؤية ذلك ، ابتسم ليونارد وفتح فمه مرة أخرى.

ثم نهضت سيلين من مقعدها وأضافت ، “قالت ناتاشا ذلك. تم العثور على حشد من الشياطين. هل انت ذاهب بمفردك؟”

“الآن بعد أن أراك تأكلين جيدًا ، أشعر بالاطمئنان.”

تحولت أذنيها إلى اللون الأحمر. بدت وكأنها تعرف مدى اهتمام ليونارد بها.

كان ضوء الشمس المتدفق عبر النافذة دافئًا ، وكانت الغرفة المقفرة تلمع بفضل وجود سيلين.

أخذت سيلين أنفاسها.

كان ليونارد في سلام للحظة.

بعد عشرات الدقائق.

“… ليونارد.”

–ترجمة إسراء

نادت عليه سيلين بصوت صادق. في تلك اللحظة ، تتشابك العيون الزرقاء الرمادية والعيون الزرقاء الداكنة مع بعضها البعض.

بجانبه ، كانت سيلين نائمة بعمق على الكرسي بجانب السرير.

“لماذا تقوم بالمهمة بمفردك؟”

“هل أنتِ فضولية بشأن ذلك؟”

تجمد وجه ليونارد للحظة.

“… سأرحل غدا. من السابق لأوانه المتابعة.”

“هل أنتِ فضولية بشأن ذلك؟”

“نعم.”

“نعم.”

‘هل هو كابوس؟’

أومأت سيلين برأسها.

“ماذا؟”

“لأن الساحر يمكنه محاربة وحش أو مشعوذ مع ليونارد.”

“….”

“….”

‘هل هو كابوس؟’

أغمق وجهه على الفور. توقف ليونارد للحظة.

لم يكن ليونارد ، كما هو متوقع ، مختلفًا عما كان عليه في السابق من على الطاولة.

“… لا أحب العمل مع السحرة.”

قامت سيلين بإمالة رأسها.

“هل من الممكن أن يتلف الساحر بسحر ساحر أو وحش؟”

“إذن … هل نذهب للاستعداد ، روت سيلين؟”

تحدثت سيلين عن التكهنات التي كانت تفكر فيها لفترة طويلة. كان كارل ساحرًا قويًا حقًا ، وحتى هي ، التي لم تستطع مواكبة الأمر ، كانت قادرة على استخدام سحر أو اثنين بدا أنه فعال ضد الوحوش.

تنهدت بعد سماع كلماته.

هز ليونارد رأسه.

لم يكن على ليونارد أن يذكر نفسه بجحافل الشياطين أنه فشل في حمايتها. لأنها كانت ذكرى مؤلمة له ولها.

“إنه ليس كذلك. حتى روت كارل لوحده قد هزم وحشًا.”

هز ليونارد رأسه.

“إذن لماذا…”

كان ليونارد في سلام للحظة.

التحديق في العيون الزرقاء-الرمادية التي جلبت له دائمًا الاستقرار والقلق في نفس الوقت ، لم يستطع أن يقرر تمامًا ما إذا كان يجب أن يثق بها بشأن الهاجس الذي ظل يطارده لفترة طويلة.

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.

“ليس بعد ، هذا مبكر جدًا …”

بالتفكير في ذلك ، أغمضت عينيها للحظة وركزت عقلها. سرعان ما فاضت القوة السحرية في جسدها.

أطلق ليونارد الصعداء عليها وأعطى سيلين كذبة بيضاء.

بعد إذنه ، سارت بسرعة إلى الطاولة القديمة بجوار النافذة ، وشعرت بالغرابة في الخروج من السرير مع الأحذية.

“كان من الصعب علينا تنفيذ المهمة معًا لأنها كانت غير مريحة لسبب ما. هذا كل شئ.”

تم إعداد جميع الأطعمة وأدوات المائدة لشخصين على صينية فضية.

في اللحظة التالية ، لمعت عيناها و فتحت فمها. في تلك اللحظة ، أدرك خطأه حتى قبل أن تبدأ في الكلام ، رغم أن الأوان قد فات.

“هيا.”

“ماذا عني؟”

كان ممتنًا وعبثيًا في نفس الوقت لسيلين التي لم تعد. كانت تنام على كرسي بذراعين طوال الليل ، ولم يكن غريباً أن يتوتر رقبتها أو ظهرها.

“لا!”

“….فهمت ، دعينا نفعل ما تقولينه.”

صرخ ليونارد ، لكن سيلين لم تخاف ، وحدقت فيه بفخر.

في النهاية ، ذاب جسدها المثقل في دفء الموقد والبطانية ، وأخذت نوماً لطيفاً.

“لما لا؟ أنا متأكدة من أنني لا أزعجك.”

على الرغم من أن الأمر لم يكن مثل ليونارد ، إلا أنها كانت مشغولة أيضًا بتدريبها وكانت تفرط في استخدام قوتها الجسدية.

“ومع ذلك -“

نهض ليونارد من السرير ببطء.

“حسنًا ، أنا أكثر فائدة مما كنت تعتقد. إذا هاجم الوحش ، سأحرقه. إذا كنت لا تصدقني ، يمكنني أن أريك الآن.”

“….!”

“الأمر ليس كذلك….”

“إنها مشكلة لا يمكن حلها أبدًا. أعتقد أنك كنت تمزح لثانية.”

ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي سيلين.

ركضت صرخة الرعب على ظهرها.

“أنا أعرف. هل أنت خائف من أن أموت؟”

“أنا أعرف. هل أنت خائف من أن أموت؟”

“….أنتِ تفهمين.”

“أنا أدافع هنا فقط ، لذا يمكنكِ الهجوم بقدر ما تريدين. أريني ما لديكِ من قدرات و عليكِ بذل جهدكِ.”

تنهد ليونارد. شعر أنه تمزق قليلاً.

“لقد أخبرتكِ أن تعودي.”

“إنها مشكلة لا يمكن حلها أبدًا. أعتقد أنك كنت تمزح لثانية.”

“….”

أخذت سيلين نفسا عميقًا و زفرت مرة أخرى. استغرق الأمر القليل من الشجاعة.

في هذه الأثناء ، تمتمت سيلين بشيء أثناء نومها ، وهو أمر غير معروف. بدت هادئة لدرجة أن ليونارد نظر إلى وجهها لفترة من الوقت.

“ليونارد ، ألا تشعر بالقلق إذا لم تتمكن من رؤيتي؟”

“هل أنتِ فضولية بشأن ذلك؟”

“….!”

“إذن لماذا…”

عند كلماتها ، رفرفت عيناه فجأة.

“لا. هذا يكفي.”

“لا تفهمني بشكل خاطئ على الرغم من أن ذلك بسبب الكابوس ، لا يستطيع ليونارد المساعدة.”

تنهدت بعد سماع كلماته.

واصلت ببطء.

“سأعتني بذلك.”

“لقد كنت أفكر في ذلك. إذا كنت لا تعرف بشأن سلامتي ، فلا يمكنك إلا أن تشعر بالقلق. أي عندما تكون بعيدًا عن القلعة للقيام بمهمة.”

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.

فتح ليونارد فمه للرد.

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.

من ناحية أخرى ، ابتسمت سيلين وانتظرت إجابته ، رغم أنه لم يكن لديه ما يقوله واضطر إلى إغلاق فمه مرة أخرى.

ضوء ، ماء ، نار ، ريح …

“لذا ، أريد أن أذهب معك. لاجل راحة بالك.”

“أنا أدافع هنا فقط ، لذا يمكنكِ الهجوم بقدر ما تريدين. أريني ما لديكِ من قدرات و عليكِ بذل جهدكِ.”

“…فقط من أجل ذلك؟”

“أنا أعرف. هل أنت خائف من أن أموت؟”

“ماذا تقصد فقط لذلك؟”

لم يفوت ليونارد رد فعل سيلين.

قامت سيلين بإمالة رأسها.

واصلت ببطء.

“من الصعب التعامل مع الوحوش و السحرة وحدك. ولكن ، هل عليك أن تتحمل مثل هذا العبء بحيث لا يمكنك النوم لمدة ثلاثة أيام؟”

فتح ليونارد فمه للرد.

“…لا أهتم. سأعود إلى هنا يومًا ما.”

في هذه الأثناء ، تمتمت سيلين بشيء أثناء نومها ، وهو أمر غير معروف. بدت هادئة لدرجة أن ليونارد نظر إلى وجهها لفترة من الوقت.

تنهدت بعد سماع كلماته.

“….!”

“ليونارد ، الإمبراطورية واسعة ، وأنت الوحيد الذي يمكنه هزيمة الساحر. إذا غادرت القلعة لمدة شهر ، ألن تنام لمدة شهر كامل؟”

“… ليونارد.”

ابتلع ليونارد لعابه.

بهذه الفكرة رفعها بعناية ووضعها على سريره.

“عند التفكير في الأمر…..”

تحولت أذنيها إلى اللون الأحمر. بدت وكأنها تعرف مدى اهتمام ليونارد بها.

لقد عرفت من كلمات ليونارد المهتزة أنها قد فازت بالفعل.

عند سماع كلماتها عبس.

“سوف تغادر قريبا. لم تنم لمدة ثلاثة أيام ونمت ساعات قليلة فقط اليوم.”

“هل تحتاج إلى مزيد من الوقت للتفكير؟”

ثم نهضت سيلين من مقعدها وأضافت ، “قالت ناتاشا ذلك. تم العثور على حشد من الشياطين. هل انت ذاهب بمفردك؟”

“ليونارد ، الإمبراطورية واسعة ، وأنت الوحيد الذي يمكنه هزيمة الساحر. إذا غادرت القلعة لمدة شهر ، ألن تنام لمدة شهر كامل؟”

“… سأرحل غدا. من السابق لأوانه المتابعة.”

أخذت سيلين أنفاسها.

“إذا كان مشعوذًا ، فلن أذهب أيضًا. إنه وحش. لقد حميتني رغم كل الكوابيس.”

“–لين.”

لم يكن على ليونارد أن يذكر نفسه بجحافل الشياطين أنه فشل في حمايتها. لأنها كانت ذكرى مؤلمة له ولها.

بعد عشرات الدقائق.

“انتظري لحظة….أعطني الوقت للتفكير.”

طرق طرق–

“حسنًا.”

“إذن … هل نذهب للاستعداد ، روت سيلين؟”

بعد عشرات الدقائق.

“حسنًا.”

كانت سيلين قد أفرغت بالفعل الشاي من إبريق الشاي والبسكويت للتحلية. في هذه الأثناء ، لا يزال ليونارد مستاءً ، يفكر باهتمام.

“لا.”

“هل تحتاج إلى مزيد من الوقت للتفكير؟”

ما كان يجب القيام به كان واضحا.

عند حثها ، أطلق الصعداء بالقرب من أنين.

“سوف تغادر قريبا. لم تنم لمدة ثلاثة أيام ونمت ساعات قليلة فقط اليوم.”

“….فهمت ، دعينا نفعل ما تقولينه.”

“… سأرحل غدا. من السابق لأوانه المتابعة.”

ابتسمت سيلين بهدوء. لحسن الحظ ، الآن ، لن يمنع نفسه من النوم بسببها.

“ماذا عني؟”

“ومع ذلك ، هناك شرط واحد.”

“لقد أخبرتكِ أن تعودي.”

“ماذا؟”

كان نومًا حلوًا لم يزعجه أي شيء.

“هذا ، هل قلت أنك ستكونين أكثر فائدة مما كنت أعتقد؟ سأضطر إلى التحقق من ذلك.”

“…ألا بأس؟ سندمر الغرفة.”

وقفت سيلين على الفور.

“هذا ، هل قلت أنك ستكونين أكثر فائدة مما كنت أعتقد؟ سأضطر إلى التحقق من ذلك.”

“ماذا يمكنني أن أريك؟ فقط تحدث عن الخصائص. سأريك أعظم سحر يمكنني القيام به.”

“….فهمت ، دعينا نفعل ما تقولينه.”

“لا.”

“هيا.”

هز رأسه قليلاً ، نهض ليونارد من مقعده وخطى خطواته قبل أن يحمل راشير.

تم رسم كل القوة السحرية التي شعرت بها في جميع أنحاء جسدها. لم تهتم حتى بالسمات.

‘مستحيل…’

“قلتُ لكِ أن تعودس بمجرد أن أنام.”

ثم خرج من فمه أقسى صوت سمعته سيلين على الإطلاق.

ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي سيلين.

“أنا أدافع هنا فقط ، لذا يمكنكِ الهجوم بقدر ما تريدين. أريني ما لديكِ من قدرات و عليكِ بذل جهدكِ.”

“ماذا يمكنني أن أريك؟ فقط تحدث عن الخصائص. سأريك أعظم سحر يمكنني القيام به.”

ركضت صرخة الرعب على ظهرها.

“لقد كنت أفكر في ذلك. إذا كنت لا تعرف بشأن سلامتي ، فلا يمكنك إلا أن تشعر بالقلق. أي عندما تكون بعيدًا عن القلعة للقيام بمهمة.”

“…ألا بأس؟ سندمر الغرفة.”

“….”

“سأعتني بذلك.”

ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي سيلين.

أخذت سيلين أنفاسها.

–ترجمة إسراء

‘ليونارد يريد التأكد من أن لدي القوة حقًا حتى لا أموت.’

تفاجأت سيلين.

بالتفكير في ذلك ، أغمضت عينيها للحظة وركزت عقلها. سرعان ما فاضت القوة السحرية في جسدها.

“من الصعب التعامل مع الوحوش و السحرة وحدك. ولكن ، هل عليك أن تتحمل مثل هذا العبء بحيث لا يمكنك النوم لمدة ثلاثة أيام؟”

“هل أنتَ جاهز؟”

ركضت صرخة الرعب على ظهرها.

بعد بضع ثوان.

“…فقط من أجل ذلك؟”

خادم يقوم بتنظيف الردهة خارج غرفة نوم الأمير ، وقد أذهلته الحرارة والزئير المفاجئ ، و سكب الدلو.

نظر ليونارد إلى وجه سيلين أثناء نومها ، دون أن يعرف أن الوقت قد مضى.

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.

“هل تحتاج إلى مزيد من الوقت للتفكير؟”

تم رسم كل القوة السحرية التي شعرت بها في جميع أنحاء جسدها. لم تهتم حتى بالسمات.

في اللحظة التالية ، لمعت عيناها و فتحت فمها. في تلك اللحظة ، أدرك خطأه حتى قبل أن تبدأ في الكلام ، رغم أن الأوان قد فات.

ضوء ، ماء ، نار ، ريح …

‘هل هو كابوس؟’

تم سكب كل هذا السحر على ليونارد بقدر ما يمكن أن تجسده. منذ أن دربها كارل دائمًا على استخدام الحد الأدنى من القوة السحرية ، لم تستخدم السحر على هذا النطاق مطلقًا حتى الآن.

“ماذا؟”

بالطبع ، لن يتأذى من سحر ساحر صغير مثلها. ومع ذلك ، كانت لا تزال قلقة.

هز رأسه قليلاً ، نهض ليونارد من مقعده وخطى خطواته قبل أن يحمل راشير.

“….ستكونين مفيدة.”

تفاجأت سيلين.

تفاجأت سيلين.

ابتسمت سيلين بهدوء. لحسن الحظ ، الآن ، لن يمنع نفسه من النوم بسببها.

لم يكن ليونارد ، كما هو متوقع ، مختلفًا عما كان عليه في السابق من على الطاولة.

ما فاجأ سيلين هو ظهور الغرفة ، التي اعتقدت أنها كانت في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أثر للسحر الذي سكبته. لم يكن هناك سوى راشير في يد ليونارد ،والذي كان مشرقًا بشكل خاص اليوم.

“إنها مشكلة لا يمكن حلها أبدًا. أعتقد أنك كنت تمزح لثانية.”

في نفس الوقت ، اقترب منها ليونارد ببطء.

سمعت صوت ليونارد المرعب.

سيطرت سيلين على خفقان قلبها. إنها تعرف بالفعل ما يكفي أن ليونارد كان رائعًا. لم تكن بحاجة إلى الدهشة المفرطة لأنه كان مذهلاً أكثر مما توقعت.

“هل أنتَ جاهز؟”

“إذا كان هذا كافيًا ، فلن يمزقك الوحش حتى الموت.”

بهذه الفكرة رفعها بعناية ووضعها على سريره.

عند نطق كلماته التالية ، مد ليونارد يده تجاهها.

بهذه الفكرة رفعها بعناية ووضعها على سريره.

“إذن … هل نذهب للاستعداد ، روت سيلين؟”

عندما أدركت أنها كانت على سرير ليونارد ، شهقت سيلين مندهشة.

–ترجمة إسراء

“ليونارد ، الإمبراطورية واسعة ، وأنت الوحيد الذي يمكنه هزيمة الساحر. إذا غادرت القلعة لمدة شهر ، ألن تنام لمدة شهر كامل؟”

نادت عليه سيلين بصوت صادق. في تلك اللحظة ، تتشابك العيون الزرقاء الرمادية والعيون الزرقاء الداكنة مع بعضها البعض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط