نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 18

في يوم واحد فقط ، سرعان ما تحول الطقس إلى البرودة. كان مستوى من البرد لم تشعر به سيلين من قبل. لذلك ، قبلت بامتنان تفضيل ناتاشا لإثارة ضجة وإحضار جميع أنواع الفراء إليها.

“إنه أنا.”

“كيف بحق خالق الجحيم كسرتِ هذا العناد؟”

بعد لحظة وجيزة من السؤال المفجع ، اجتاحه وميض من الضوء من سيلين. في الوقت نفسه ، عندما شعر بتدفق هائل من السحر ، توقف عقل ليونارد لفترة وجيزة.

“لقد كان الأمر صعبًا بعض الشيء.”

في كلماته ، شكت في أذنيها للحظة. أليس ليونارد هو من هزم عددًا لا يحصى من الوحوش في الماضي؟

ضحكت بهدوء. في هذه الأثناء ، شبكت ناتاشا يدها اليمنى بإحكام بكلتا يديها وفتحت فمها.

“…. حسنًا ، ولكن عندما تتعلمين عليكِ طلبي.”

“يجب أن تكوني بأمان.”

تبع إجابتها.

“إنها وحوش عادية ، حتى لو ذهبت لوحدي فلن أموت.”

“ألستَ مشغولاً؟”

“ومع ذلك ، إذا متِ ، ليون …”

“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”

كانت ناتاشا مندهشة للحظة وعضت على شفتيها.

“هل انتِ جاهزة للمغادرة؟”

قامت سيلين بإمالة رأسها.

سقطت رقاقات الثلج ببطء من السماء.

بالطبع ، إذا ماتت ، سيعاني ليونارد من عدم القدرة على النوم. لم يكن على ناتاشا أن تغلق فمها كما لو أنها قالت شيئًا غبيًا.

في اللعبة ، كانت الشخصية الرئيسية قادرة على التحكم بشكل صحيح في الحصان ، وطالما أنها لم تجري بسرعة كبيرة ، فلن تموت. ومع ذلك ، لم تستطع إخبار ليونارد الحقيقة حول ذلك ، لذا قالت بصوت مشرق.

“نعم ، لن يكون قادرًا على النوم. سأحرص على عدم حدوث ذلك.”

“سيلين …!”

عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.

“أنا لست مشغولًا بما يكفي لعدم توفر الوقت لحمايتك.”

“يمكننى ان اثق بكِ. تعالي ، خذي هذا.”

على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها لذا أسرعت وتيرتها.

بقول ذلك ، عندما فتحت ناتاشا حقيبتها الصغيرة ، كان بالداخل حجر داكن أخضر.

“لقد كان الأمر صعبًا بعض الشيء.”

“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”

قالت سيلين ، وهي تجلس منتصبة ، و يرتجف جسدها كلما تحرك الحصان.

“إنها هدية ، والدوق الأكبر يدعم مهمتكِ الرسمية مع ليون ، لذا خذيه.”

“كيف بحق خالق الجحيم كسرتِ هذا العناد؟”

لم ترفض سيلين أي شيء و أخذت الحقيبة.

“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”

“هل هي إيل؟”

“إنه أنا.”

***

سُمع صوت ثقيل ، وعبست ناتاشا.

‘الآن سيلين آمنة.’

“ادخل.”

كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التحكم في ساقيها المرتعشتين.

هناك ، ظهر ليونارد ، مغطى بالفراء من الرأس إلى أخمص القدمين مثل سيلين.

أطلق ليونارد تأوهًا.

“لماذا لا يمكنك الانتظار لحظة؟”

لقد وجد الجوهر أخيرًا!

“….”

على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.

لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.

“مستعمرة.”

“هل انتِ جاهزة للمغادرة؟”

ثم أوقف كلماته ، قفز إلى أسفل ، سحب راشير وأغمض عينيه وركز.

“نعم.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها الكثير من الأحجار السحرية دفعة واحدة.

أومأت سيلين برأسها وأخذت يد ليونارد الممدودة بشكل طبيعي.

ومع ذلك ، كانت حركات يده أبطأ قليلاً من المعتاد ، وأعطى الوحش القائد وقتًا كافيًا. توسع المولود على الفور إلى دودة بشعة مع قرون تنمو في كل مكان واندفع نحوه.

“ثم سأذهب.”

على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها لذا أسرعت وتيرتها.

“كن حذرا.”

نظرت سيلين إلى الأمام مباشرة.

لم تكن كلمات ناتاشا الأخيرة تحية أو تشجيعًا على الابتهاج ، بل كانت بمثابة تحذير.

حاولت سيلين أن تقول إن ليونارد كان قلقًا للغاية ، لكنها أغلقت فمها وهي تتذكر موتها الفظيع الذي شهده.

في النهاية ، نزل الاثنان على الفور من برج القلعة وانطلقوا. بطبيعة الحال ، لم يكن لدى سيلين وقت لتعلم ركوب الخيل ، لذلك اضطرت هي و ليونارد لركوب حصان واحد معًا مرة أخرى.

عندما عاد إلى رشده ، كان قد أدخل راشير بالكامل في وسط الوحش القائد دون جرح واحد. ثم التفت على الفور إلى سيلين بمجرد أن بدأ الوحش القائد في التدهور.

قالت سيلين ، وهي تجلس منتصبة ، و يرتجف جسدها كلما تحرك الحصان.

لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.

“أنا بحاجة إلى تعلم ركوب الخيل.”

حتى أن ليونارد نزع قبعته. لم تستطع رؤية وجهه لأنه ركب الحصان وهو يعانقها ، رغم كونه من الممكن أن يكون يتجمد من البرد.

عند سماع كلماتها ، سمع صوته الرافض.

سقطت رقاقات الثلج ببطء من السماء.

“أليست الخيول مخلوقات حية لا تعرفين متى من الممكن أن يقفز؟ قد يكون الأمر خطيرًا.”

عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.

هزت رأسها قليلا.

منذ أن اختفت الشمس بالفعل في الأفق ، حيث أصر على مغادرتهم بعد زوال الألم الوهمي.

في اللعبة ، كانت الشخصية الرئيسية قادرة على التحكم بشكل صحيح في الحصان ، وطالما أنها لم تجري بسرعة كبيرة ، فلن تموت. ومع ذلك ، لم تستطع إخبار ليونارد الحقيقة حول ذلك ، لذا قالت بصوت مشرق.

“…. حسنًا ، ولكن عندما تتعلمين عليكِ طلبي.”

“سيكون هناك معلم لركوب الخيل و ستحميني الخادمات المرافقات ، فما الذي يُقلقكَ ، سأتأكد من عدم ازعاجكَ.”

ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء من المستعمرة بأكملها. حريق هائل لدرجة أنه محا مظهر ليونارد.

تنهد ليونار.

“اسأل عما إذا كان من الصعب علي التنفس. هذا النوع من الحرارة يستهلك القليل جدًا من الطاقة السحرية.”

“…. حسنًا ، ولكن عندما تتعلمين عليكِ طلبي.”

هزت سيلين كتفيها وأومضت عينيها مندهشة من البرد الذي مر أمامها.

“ألستَ مشغولاً؟”

لم تكن الوحوش التي تقترب منهم مثل قطعان الوحوش التي رأوها من قبل. صعدوا على بعضهم البعض وصعدوا ليصبحوا كتلة واحدة بحجم المنزل.

“أنا لست مشغولًا بما يكفي لعدم توفر الوقت لحمايتك.”

لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.

حاولت سيلين أن تقول إن ليونارد كان قلقًا للغاية ، لكنها أغلقت فمها وهي تتذكر موتها الفظيع الذي شهده.

كانت ناتاشا مندهشة للحظة وعضت على شفتيها.

تبع إجابتها.

ضحكت سيلين قليلاً قبل أن تفتح فمها.

“هل فهمتِ؟”

… لا ، لقد كان رضيعًا.

“نعم ، سوف أخبركَ بالتأكيد ، لذا لا تقلق.”

أومأت سيلين برأسها وأخذت يد ليونارد الممدودة بشكل طبيعي.

بدا ليونارد مرتاحًا في تلك اللحظة ، واسترخى جسده.

أجاب ليونارد بوجه حازم.

وهكذا ، ركبوا ما يزيد قليلاً عن نصف يوم ووصلوا إلى أرض قاحلة حيث لم يكن هناك سوى الأشواك. نزل على الأرض بهدوء لدرجة أنه بدا و كأنه لم يركب الحصان.

خرج صوت شبه أجش من فم ليونارد.

ثم أوقف كلماته ، قفز إلى أسفل ، سحب راشير وأغمض عينيه وركز.

“أنا ساحرة.”

في تلك اللحظة ، تحولت شفرة راشير للون الأسود.

“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”

“إنه قريب.”

في كلماته ، شكت في أذنيها للحظة. أليس ليونارد هو من هزم عددًا لا يحصى من الوحوش في الماضي؟

عادت سيلين إلى رشدها وتابعت ليونارد. انحنى ليونارد إلى الأمام مع راشير كما لو كانت عيناه على السيف ، لكنه بدا مهيبًا وغير سخيف.

جلجة–!

“…هنا.”

لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.

خرج صوت شبه أجش من فم ليونارد.

بطبيعة الحال ، رفع راشير دون تردد.

انتفخت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسم سيلين. لقد مرت بالفعل مرتين ، لكن الهالة غير السارة حلقت عليها ، وهو أمر لم تكن لتعتاد عليه.

“تعال ، اخرج …!”

“هل انتِ خائفة؟”

“ادخل.”

لقد كان صوت ليونارد مليئًا بالقلق لا العتاب.

كراك–!

“لا.”

“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”

نظرت سيلين إلى الأمام مباشرة.

“كنت أفكر فقط أنه يجب علي التعود على هذه الطاقة الآن.”

“هل فهمتِ؟”

“أنا لست معتادًا على ذلك أيضًا.”

“أفضل من التجمد حتى الموت.”

“ماذا …؟”

لقد وجد الجوهر أخيرًا!

في كلماته ، شكت في أذنيها للحظة. أليس ليونارد هو من هزم عددًا لا يحصى من الوحوش في الماضي؟

“يجب أن تكوني بأمان.”

“بمجرد أن تعتادي على ذلك ، هذا يعني أنكِ وقعتِ في حب الشياطين.”

أجاب ليونارد بوجه حازم.

ضحكت بهدوء. في هذه الأثناء ، شبكت ناتاشا يدها اليمنى بإحكام بكلتا يديها وفتحت فمها.

“لذا عليكِ الحذر.”

لم تكن كلمات ناتاشا الأخيرة تحية أو تشجيعًا على الابتهاج ، بل كانت بمثابة تحذير.

“نعم.”

“إنه أنا.”

أومأت سيلين برأسها.

طعن ليونارد على الفور البيضة بـراشير.

حقيقة أنها لم تكن مضطرة إلى التعود على هذه الهالة غير السارة بدلاً من ذلك جعلها تشعر بالراحة. في لحظة ، هاجمتهم الهالة الكريهة بشدة.

“أنا لست معتادًا على ذلك أيضًا.”

عندما استدعت على الفور قواها السحرية في جميع أنحاء جسدها ، وضع ليونارد يده على ظهرها.

‘الآن سيلين آمنة.’

“لا تخرجيها في المقام الأول . سأعطيكِ إشارة ، عندما يتحول لون راشير للأحمر عليكِ فعل ما بوسعكِ.”

لقد انتظروا الوحوش التي كانت تقترب من لحظة لأخرى.

“حسنا.”

كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التحكم في ساقيها المرتعشتين.

لقد انتظروا الوحوش التي كانت تقترب من لحظة لأخرى.

على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.

بعد فترة من الزمن.

لم تكن مهتمة بتمتمة ليونار “لماذا الآن؟”

“….!”

“أنا أكثر فائدة مما كنت تعتقد ، أليس كذلك؟”

كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التحكم في ساقيها المرتعشتين.

“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”

سيطر عليها الخوف والاشمئزاز.

عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة إلى أنفها.

لم تكن الوحوش التي تقترب منهم مثل قطعان الوحوش التي رأوها من قبل. صعدوا على بعضهم البعض وصعدوا ليصبحوا كتلة واحدة بحجم المنزل.

“أفضل من التجمد حتى الموت.”

أطلق ليونارد تأوهًا.

“سيلين …!”

“اعتقدت أنه كان غريباً عندما سمعت أن هناك ثلاث مجموعات …!”

ثم أوقف كلماته ، قفز إلى أسفل ، سحب راشير وأغمض عينيه وركز.

“ما هذا؟”

كان يعلم أنه سيتعرض لإصابة خطيرة ، لكن سبب عدم تعرضه للأذى هو …

“مستعمرة.”

“نعم.”

تحول راشير للون الأزرق.

رفرفت عيون ليونارد. شيء يبدو وكأنه إنسان كان يرقد بين قشر البيض المتناثر.

“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”

“لا.”

على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.

… لا ، لقد كان رضيعًا.

في لحظة ، رُفعت يد ليونارد من على ظهرها.

“ماذا …؟”

قام بالإمساك براشير وقفز إلى المستعمرة.

… لا ، لقد كان رضيعًا.

اتسعت عيناها. تحرك ليونارد بسرعة وبدقة لدرجة أن مسار راشير بدا وكأنه منحنى لامع وتوغل في وسط المستعمرة. شعرت بعرق بارد يقطر من عمودها الفقري واستمرت في متابعة تحركاته بعينيها.

سقط راشير على الأرض.

مر الوقت الذي بدا وكأنه دهور ، وانطلق ضوء أحمر من المكان الذي حفره ليونارد. كانت هذه الإشارة التي كانت تنتظرها.

على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها لذا أسرعت وتيرتها.

اختارت سيلين أكثر سماتها تدميراً.

في النهاية ، نزل الاثنان على الفور من برج القلعة وانطلقوا. بطبيعة الحال ، لم يكن لدى سيلين وقت لتعلم ركوب الخيل ، لذلك اضطرت هي و ليونارد لركوب حصان واحد معًا مرة أخرى.

ارتفعت ألسنة اللهب الزرقاء من المستعمرة بأكملها. حريق هائل لدرجة أنه محا مظهر ليونارد.

“كن حذرا.”

“هاااه ، هاااه ….”

أومأت سيلين برأسها.

أخذت سيلين آخر حجر سحري متبقي من جيبها وضغطته في يدها.

لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها الكثير من الأحجار السحرية دفعة واحدة.

“سيلين …!”

على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها لذا أسرعت وتيرتها.

حقيقة أنها لم تكن مضطرة إلى التعود على هذه الهالة غير السارة بدلاً من ذلك جعلها تشعر بالراحة. في لحظة ، هاجمتهم الهالة الكريهة بشدة.

عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة بالقرب منها.

“اعتقدت أنه كان غريباً عندما سمعت أن هناك ثلاث مجموعات …!”

على الرغم من أنها سكبت سحرها الطبيعي وثلاث من القوى السحرية الأعلى درجة ، إلا أن حجم المستعمرة كان النصف فقط. للوهلة الأولى ، كان ليونارد لا يزال يكافح في الوسط. وكانت المستعمرة تقترب منها ، حتى وتيرتها أصبح أسرع.

حتى أن ليونارد نزع قبعته. لم تستطع رؤية وجهه لأنه ركب الحصان وهو يعانقها ، رغم كونه من الممكن أن يكون يتجمد من البرد.

عندما تركت سيلين نصف الحجر السحري المتبقي ، وصلت المستعمرة إلى أنفها.

“مستعمرة.”

“تعال ، اخرج …!”

قام بالإمساك براشير وقفز إلى المستعمرة.

كان العرق يقطر على جبين ليونارد.

كان العرق يقطر على جبين ليونارد.

قام بقطع الوحوش بشكل محموم وتجاوزها ، لكنه لم يستطع الاقتراب من القلب حيث كان القائد يُخرج الصغار باستمرار.

خرج صوت شبه أجش من فم ليونارد.

قبل ثلاث سنوات ، ظل مريضًا لمدة شهر بعد قتل المستعمرة. استغرق الأمر نصف عام ليعود إلى حالته الأصلية.

فتحت سيلين فمها. وصلت همسات ناعمة إلى آذان ليونارد.

‘في ذلك الوقت ، كنت أعرف أنها مستعمرة ، لذلك كنت قادرًا على الاستعداد.’

“أنا بحاجة إلى تعلم ركوب الخيل.”

وفجأة ، فكر في أنه لولا سيلين ، لكان قد تم سحقه الوحوش بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع حتى التنفس بشكل صحيح ، حتى البحث عن الجوهر ، وتسللت ابتسامة مريرة عبر شفتيه.

قالت سيلين ، وهي تجلس منتصبة ، و يرتجف جسدها كلما تحرك الحصان.

“آكك–!”

“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”

اجتاح جسده ألم مبرح وكأن البرق يضربه. كان ليونارد مليئًا بالبهجة.

“أنا لست مشغولًا بما يكفي لعدم توفر الوقت لحمايتك.”

لقد وجد الجوهر أخيرًا!

“أنا لست مشغولًا بما يكفي لعدم توفر الوقت لحمايتك.”

“ليونارد …”

ضحكت سيلين قليلاً قبل أن تفتح فمها.

أحرقت سيلين الوحوش التي امتدت إليها بقواها السحرية وحدقت في ليونارد بنظرة ثاقبة. الآن ، يمكنها أن ترى شخصيته بالكامل.

“إنها هدية ، والدوق الأكبر يدعم مهمتكِ الرسمية مع ليون ، لذا خذيه.”

كان يقطع الوحوش بنفس السرعة التي استخدم فيها راشير في البداية. كان الوحش يصرخ منذ فترة قصيرة ، على الرغم من رؤيته يُحرك راشير دون أن يرتجف ، كان بإمكانها أن تدرك أنه لا توجد مشكلة.

“حسنا.”

قامت بتخزين كل الطاقة السحرية لضرب القائد ودعت أن لا يتأذى ليونارد على الإطلاق.

كان يقطع الوحوش بنفس السرعة التي استخدم فيها راشير في البداية. كان الوحش يصرخ منذ فترة قصيرة ، على الرغم من رؤيته يُحرك راشير دون أن يرتجف ، كان بإمكانها أن تدرك أنه لا توجد مشكلة.

قطع ليونارد الوحوش التي منعته من الوصول إلى القلب بضربة واحدة.

“عندما يتم قطع رأس قائدهم يضرب أشباله ، هذه هي الطريقة. آخر شيء رأيته … قبل ثلاث سنوات.”

كانت النهاية أمامه مباشرة.

قالت سيلين ، وهي تجلس منتصبة ، و يرتجف جسدها كلما تحرك الحصان.

‘أخيراً…!’

على الرغم من ظهور بعض الأسئلة في رأس سيلين ، إلا أنها قررت تركيز عقلها على ما يتعين عليها فعله الآن ، سحبت سحرها للخلف قدر الإمكان حتى تنتظر الإشارة.

أخيرًا ، ظهرت بيضة حمراء متوهجة بحجم الإنسان أمام عينيه.

“لا.”

طعن ليونارد على الفور البيضة بـراشير.

هزت سيلين كتفيها وأومضت عينيها مندهشة من البرد الذي مر أمامها.

في تلك اللحظة بالذات ، كانت الوحوش التي كانت لا تزال تتشبث ببعضها البعض وتحافظ على الكتلة مبعثرة.

لم يستجب ليونارد لمضايقات أخته ، رغم أنه ركز نظرته على المرأة التي أمامه.

‘الآن سيلين آمنة.’

بعد لحظة وجيزة من السؤال المفجع ، اجتاحه وميض من الضوء من سيلين. في الوقت نفسه ، عندما شعر بتدفق هائل من السحر ، توقف عقل ليونارد لفترة وجيزة.

فكر وهو يطعن راشير أعمق وأعمق في البيضة المهتزة بشكل محموم.

قامت سيلين بإمالة رأسها.

الآن كانت معركة بينه و بين القائد الوحش.

هزت رأسها قليلا.

كراك–!

أخيرًا ، ظهرت بيضة حمراء متوهجة بحجم الإنسان أمام عينيه.

في تلك اللحظة ، تشققت البيضة تمامًا.

“آكك–!”

رفرفت عيون ليونارد. شيء يبدو وكأنه إنسان كان يرقد بين قشر البيض المتناثر.

اختارت سيلين أكثر سماتها تدميراً.

… لا ، لقد كان رضيعًا.

جلست سيلين فوق الحصان ملفوفة في عباءة ليونارد.

بطبيعة الحال ، رفع راشير دون تردد.

لم ترفض سيلين أي شيء و أخذت الحقيبة.

ومع ذلك ، كانت حركات يده أبطأ قليلاً من المعتاد ، وأعطى الوحش القائد وقتًا كافيًا. توسع المولود على الفور إلى دودة بشعة مع قرون تنمو في كل مكان واندفع نحوه.

“… أنت وسيم … ستكون مضيعة إن كان لديكَ ندوب.”

كانت لحظة عابرة.

سُمع صوت ثقيل ، وعبست ناتاشا.

عرف ليونارد أنه سيتأذى بشدة.

في اللعبة ، كانت الشخصية الرئيسية قادرة على التحكم بشكل صحيح في الحصان ، وطالما أنها لم تجري بسرعة كبيرة ، فلن تموت. ومع ذلك ، لم تستطع إخبار ليونارد الحقيقة حول ذلك ، لذا قالت بصوت مشرق.

إذا أصيب ، فمن سيحمي سيلين بحق خالق الجحيم….؟

“هاااه ، هاااه ….”

بعد لحظة وجيزة من السؤال المفجع ، اجتاحه وميض من الضوء من سيلين. في الوقت نفسه ، عندما شعر بتدفق هائل من السحر ، توقف عقل ليونارد لفترة وجيزة.

“أليس السحر صعبًا….”

عندما عاد إلى رشده ، كان قد أدخل راشير بالكامل في وسط الوحش القائد دون جرح واحد. ثم التفت على الفور إلى سيلين بمجرد أن بدأ الوحش القائد في التدهور.

لم تكن كلمات ناتاشا الأخيرة تحية أو تشجيعًا على الابتهاج ، بل كانت بمثابة تحذير.

“سيلين …!”

***

انطلق من فمه صوت يشبه صراخ وحش.

“ما هذا؟”

اخترقت جسدها خمسة أو ستة قرون مكسورة.

“اعتقدت أنه كان غريباً عندما سمعت أن هناك ثلاث مجموعات …!”

توقف قلبه عند الإدراك. لا يمكن الشعور بهذا المستوى من التدفق السحري إلا بجوار الساحر….

“لا بأس لأنني حصلت عليه من قبل.”

كان يعلم أنه سيتعرض لإصابة خطيرة ، لكن سبب عدم تعرضه للأذى هو …

–ترجمة إسراء

جلجة–!

“أنا لست معتادًا على ذلك أيضًا.”

سقط راشير على الأرض.

في تلك اللحظة ، تحولت شفرة راشير للون الأسود.

تحول ليونارد على الفور إلى سيلين ، التي كانت قد انهارت بالفعل. انتزع القرون من جسدها وعانقها. لسوء الحظ ، وعي سيلين لم يغادر جسدها بعد.

أجاب ليونارد بوجه حازم.

“لماذا … لماذا!”

بدا ليونارد مرتاحًا في تلك اللحظة ، واسترخى جسده.

فتحت سيلين فمها. وصلت همسات ناعمة إلى آذان ليونارد.

خرج صوت شبه أجش من فم ليونارد.

“… أنت وسيم … ستكون مضيعة إن كان لديكَ ندوب.”

“حسنا.”

كانت الدقائق القليلة بين وفاتها ونهوضها أطول فترة انتظار في حياته.

“نعم ، سوف أخبركَ بالتأكيد ، لذا لا تقلق.”

رمشت عيون سيلين ذات اللون الأزرق الرمادي.

‘الآن سيلين آمنة.’

“سيل….”

بدا ليونارد مرتاحًا في تلك اللحظة ، واسترخى جسده.

“أنا أكثر فائدة مما كنت تعتقد ، أليس كذلك؟”

كان العرق يقطر على جبين ليونارد.

“….”

“هاااه ، هاااه ….”

لم يجب ليونارد.

عندما كانت تحدق في سيلين ، أومأت برأسها ببطء.

لأنه لا توجد كلمات يمكن أن تفسر مشاعره.

“ادخل.”

***

في يوم واحد فقط ، سرعان ما تحول الطقس إلى البرودة. كان مستوى من البرد لم تشعر به سيلين من قبل. لذلك ، قبلت بامتنان تفضيل ناتاشا لإثارة ضجة وإحضار جميع أنواع الفراء إليها.

جلست سيلين فوق الحصان ملفوفة في عباءة ليونارد.

تحول راشير للون الأزرق.

منذ أن اختفت الشمس بالفعل في الأفق ، حيث أصر على مغادرتهم بعد زوال الألم الوهمي.

كانت ناتاشا مندهشة للحظة وعضت على شفتيها.

“… أليس الجو باردًا؟”

وهكذا ، ركبوا ما يزيد قليلاً عن نصف يوم ووصلوا إلى أرض قاحلة حيث لم يكن هناك سوى الأشواك. نزل على الأرض بهدوء لدرجة أنه بدا و كأنه لم يركب الحصان.

حتى أن ليونارد نزع قبعته. لم تستطع رؤية وجهه لأنه ركب الحصان وهو يعانقها ، رغم كونه من الممكن أن يكون يتجمد من البرد.

عند سماع كلماتها ، سمع صوته الرافض.

“أفضل من التجمد حتى الموت.”

سقط راشير على الأرض.

أجاب ليونارد بصراحة ، وهو يئن بينما يأخذ القليل من دفئها.

“هل انتِ خائفة؟”

“ما الذي أنت متفاجئ بشأنه؟”

لقد كان صوت ليونارد مليئًا بالقلق لا العتاب.

ضحكت سيلين قليلاً قبل أن تفتح فمها.

“ومع ذلك ، إذا متِ ، ليون …”

“أنا ساحرة.”

هزت سيلين كتفيها وأومضت عينيها مندهشة من البرد الذي مر أمامها.

“أليس السحر صعبًا….”

“هل فهمتِ؟”

“اسأل عما إذا كان من الصعب علي التنفس. هذا النوع من الحرارة يستهلك القليل جدًا من الطاقة السحرية.”

كان يعلم أنه سيتعرض لإصابة خطيرة ، لكن سبب عدم تعرضه للأذى هو …

“….شكرًا لكِ.”

في لحظة ، رُفعت يد ليونارد من على ظهرها.

“ماذا؟”

“نعم ، لن يكون قادرًا على النوم. سأحرص على عدم حدوث ذلك.”

هزت سيلين كتفيها وأومضت عينيها مندهشة من البرد الذي مر أمامها.

ومع ذلك ، كانت حركات يده أبطأ قليلاً من المعتاد ، وأعطى الوحش القائد وقتًا كافيًا. توسع المولود على الفور إلى دودة بشعة مع قرون تنمو في كل مكان واندفع نحوه.

“ليونارد ، الثلج يتساقط!”

“يجب أن تكوني بأمان.”

سقطت رقاقات الثلج ببطء من السماء.

خرج صوت شبه أجش من فم ليونارد.

“إنه أول تساقط للثلوج.”

“سيل….”

لم تكن مهتمة بتمتمة ليونار “لماذا الآن؟”

في تلك اللحظة ، تحولت شفرة راشير للون الأسود.

بينما كانت تموت كل يوم بمفردها في القصر الفظيع ، اعتقدت سيلين أنها ستكرر الموت المؤلم مرات لا تحصى في أول تساقط للثلوج. ومع ذلك ، الآن ، لف ثوب دافئ حولها ، ويمكن للسحر أن يدفئها.

“ماذا …؟”

قبل كل شيء … لم تعد وحيدة.

بينما كانت تموت كل يوم بمفردها في القصر الفظيع ، اعتقدت سيلين أنها ستكرر الموت المؤلم مرات لا تحصى في أول تساقط للثلوج. ومع ذلك ، الآن ، لف ثوب دافئ حولها ، ويمكن للسحر أن يدفئها.

–ترجمة إسراء

انطلق من فمه صوت يشبه صراخ وحش.

“أنا ساحرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط