نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 21

في يوم ما ، بعد حوالي شهر من اكتشاف سيلين لـ “لو” .

“أنا أعرف ما الذي يقلقك. لأكون صادقة ،  لا أستطيع أن أقول إنني لن أموت أيضًا. لكن كسر اللعنة مهم حقًا بالنسبة لي.”

تصدعت البحيرة المتجمدة ، وتدفقت أعمدة المياه ، وسقطت الوحوش التي كانت تجري عبر البحيرة على الفور في الماء.

“من المفيد أن تجد طاهًا ماهرًا في صنع الحلويات.”

ثم جمدت البحيرة.

لم تستطع إلا أن توافق. كان ليونارد حاليًا الشخص الموهوب الوحيد في الإمبراطورية. لن يتمكن ولي العهد من اختيار ليونارد تحت أي ظرف من الظروف.

لأن الوحوش لا تستطيع التنفس تحت الماء ، يمكنها أن تبقى تحت الماء يومًا واحدًا من ثم تخرج بعد ذلك.

بعد ذلك ، ركبوا حصان ليونارد وعادوا ببطء إلى القلعة. ظهرت أبراج القلعة التي أصبحت مألوفة الآن.

قامت بالتربيت على التنين على معصمها ، لقد أعطته اسم “لو”  ، سيكون من الانتحار استخدام هذا السحر الذي يستهلك خمسة أحجار سحرية في المرة الواحدة.

في النهاية ، اتبعت ليونارد والمرافق بتعبير محير. لم يقل أي منهما أي شيء في الطريق وكانا مشغولًا بمحاولة تهدئة وجوه بعضهما البعض.

سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.

تنهد الدوق الأكبر ببطء.

“هنا ، قرون الرأس.”

عندها فقط ، طرق الخادم الباب.

قامت سيلين بلف القرون بعناية لتنقية القوى السحرية بقواها السحرية. لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ القرون في الانهيار شيئًا فشيئًا ، وظهرت أحجار سحرية بحجم الأحجار الكريمة بين الفتات الأسود.

“…سأحاول.”

نزل من على معصمها و بدأ في ابتلاع الأحجار السحرية.

خرجت كلمة قاسية قليلاً من فم ليونارد. عبست سيلين قليلاً.

“هيوك–!”

‘عليّ الانتظار.’

على الرغم من أن لو كان يصاب بالفواق في كل مرة يأكل فيها الحجر السحري ، إلا أنه سرعان ما كان يشعر بالرضا ويفجر شرارات صغيرة.

كانت ستموت مرات أكثر لولا ليونارد ومرافقتها الجديدة داني. كانت سيلين مفرطة في التفاؤل. اعتقدت أنها بمجرد أن تتعلم السحر ، لن تموت أبدًا مرة واحدة ، وتموت فقط عندما تريد ذلك ، وأنه سيكون لديها جسد يمكن إحياؤه.

بعد ذلك ، ركبوا حصان ليونارد وعادوا ببطء إلى القلعة. ظهرت أبراج القلعة التي أصبحت مألوفة الآن.

“صاحب السمو ريكاردو ليس شخصًا سيئًا. لكن … عندما يغضب ، يصبح رجلاً لا يمكن إيقافه.”

توجه الاثنان بشكل طبيعي إلى برج القلعة.

تنهد الدوق الأكبر قبل أن يواصل كلماته التالية ، “لقد طلب منكَ البقاء في قصر ولي العهد ومتابعة المشعوذ.”

تمتلئ الآن الغرفة الأكبر والأكثر راحة في برج قلعة ليونارد بكل أنواع الأشياء لسيلين. كان هناك وسائد قطنية المفضلة لديها ، والسجاد لأن الأرضية كانت صلبة للغاية ، والوجبات الخفيفة التي تتغير كل يوم …

“ما الأمر؟”

استلقت سيلين في منتصف الغرقة على أريكتها المفضلة ، محدقة في السقف للحظة بينما ذهب ليونارد لتغيير ملابسه المغطاة بدماء الوحش.

لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.

‘عليّ الانتظار.’

“جلالة ولي العهد ريكاردو سيغضب.”

عندما يأتي الربيع ، ويذوب الجليد ، ستكون قادرة على أن تطلب منه خدمة لن تكون سهلة أبدًا.

“جلالة ولي العهد ريكاردو سيغضب.”

سمعت صوت ليونارد الممزوج بالضحك الخفيف.

“ما الأمر؟”

“بماذا تفكرين؟”

“منذ أن بدأت اللعنة في ذلك المنزل ، كنت أتساءل عما إذا كان هناك دليل لكشف اللعنة.”

رفعت رأسها قليلاً ، ليونارد الذي كان يرتدي ملابس مريحة ، كان يحمل صندوقًا صغيرًا.

“لكن نومكَ….”

“أعتقد أن الحلويات لذيذة.”

لأن سيلين نفسها كانت مستلقية على الأريكة و متدلية. نهض ليونار على الفور بوجه وكأنه يتذكر شيئًا ما.

“من المفيد أن تجد طاهًا ماهرًا في صنع الحلويات.”

لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.

جلس ليونارد بجانبها بشكل طبيعي.

“… هل تعتقد أن صاحب السمو ريكاردو يعرف؟”

بينما كانت سيلين تلعب مع طاقتها و تدغدغ أنفه ، ضربتها يد ليونارد. وضعت على كتفها قبل أن تظهر يده فجأة أمام عينيها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أعتقد أن الحلويات لذيذة.”

ومع ذلك سرعان ما نجح في الإمساك بها.

“جلالة ولي العهد ريكاردو سيغضب.”

“لقد حسنتِ مهاراتكِ.”

“لكن نومكَ….”

ابتسمت سيلين بدون أن تتحدث.

‘إن مسحت اللعبة ، ربما يمكنني العودة…’

عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.

كان صوت ليونارد محيرًا. وغني عن القول أنه لم يكن هناك نبيل لا يعرف وجهه. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأسهل الحصول على المعلومات عن طريق القتل براشير.

حركت الطاقة مرة أخرى بالقرب من السقف.

“صاحب السمو ريكاردو ليس شخصًا سيئًا. لكن … عندما يغضب ، يصبح رجلاً لا يمكن إيقافه.”

عند رؤية ذلك ، رفع ليونارد حاجبيه.

تصدعت البحيرة المتجمدة ، وتدفقت أعمدة المياه ، وسقطت الوحوش التي كانت تجري عبر البحيرة على الفور في الماء.

“يبدو أنكِ تريدين الفوز.”

“لقد حسنتِ مهاراتكِ.”

“بالطبع.”

“حقًا…؟”

في اللحظة التالية ، قفز مثل البرق وأمسك الطاقة بيده.

رفعت رأسها قليلاً ، ليونارد الذي كان يرتدي ملابس مريحة ، كان يحمل صندوقًا صغيرًا.

“سهل.”

لم تستطع إلا أن توافق. كان ليونارد حاليًا الشخص الموهوب الوحيد في الإمبراطورية. لن يتمكن ولي العهد من اختيار ليونارد تحت أي ظرف من الظروف.

صمت.

“ألن يكون من الأفضل قطع ذراعه إذا غضب مني صاحب السمو ريكاردو؟”

لأن سيلين نفسها كانت مستلقية على الأريكة و متدلية. نهض ليونار على الفور بوجه وكأنه يتذكر شيئًا ما.

سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.

كان صوت ضربات صدره على حلقه يتردد صداها في أذنيه.

سمعت صوت ليونارد الممزوج بالضحك الخفيف.

بعد فترة طويلة حقًا ، كان هناك صمت محرج بينهما.

أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.

‘حسنًا ، ماذا يجب أن أقول….’

عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.

لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.

لم يستغرق ليونارد وقتًا طويلاً ليومئ برأسه.

لم تفهم سيلين لماذا لم تستطع حتى أن تغمض عينيها وتقول له كلمة واحدة. كل ما يمكن أن تفعله هو مجرد النظر إليه ، على أمل أن يكسر هذا المزاج المحرج بقول شيء ما.

لذلك ، كان الآن وقتًا جيدًا منذ أن كان ليونارد سيغادر إلى العاصمة الإمبراطورية لمهمته.

في النهاية ، فتحت شفتاه ببطء شديد.

“مستحيل.”

“سيل……”

“انتظري ، انتظري … استمعي إليَّ.”

عندها فقط ، طرق الخادم الباب.

“ماذا عن ليونارد؟”

“سيدي ، لديّ ما أقوله.”

سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.

“أدخل.”

لم تصدق سيلين ما قاله.

نظر الخادم إلى سيلين ، التي كانت لا تزال مستلقية على الأريكة ، وما زالت قاسية ، و ليونارد ، الذي فتح قبضتيه وشدهما بالتناوب ، رغم أنه اعتبره أمرًا عاديًا لأنه كان مشهدًا مألوفًا.

“بماذا تفكرين؟”

“جلالته يطلب رؤيتك.”

كان طريق العودة هادئًا أيضًا. كافح لإخراج كلماته حتى وصل إلى برجه.

“سأذهب الآن.”

كانت نهايات الموت كامنة في كل مكان ، وما لم يكن لديها ذكاء بمستوى وحش ، لم يكن لديها خيار سوى مواجهة الموت.

استعد ليونارد للمغادرة على الفور. سقطت نظرة الخادم على سيلين.

“ما الأمر؟”

“على روت سيلين أن تذهب كذلك.”

“أنا…؟”

“أنا…؟”

“لا يهم.”

في النهاية ، اتبعت ليونارد والمرافق بتعبير محير. لم يقل أي منهما أي شيء في الطريق وكانا مشغولًا بمحاولة تهدئة وجوه بعضهما البعض.

‘حسنًا ، ماذا يجب أن أقول….’

امتلأ مكتب الدوق الأكبر بالبرودة في ذلك اليوم. بدلا من جسد يرتجف ، لفت سيلين نفسها وجسد ليونارد بالدفء. في اللحظة التي رأت فيها الدوق الأكبر ، استولى عليها القلق.

لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.

كان ينظر من النافذة على جرفٍ ما.

فتح ليونارد فمه أولاً.

فتح ليونارد فمه أولاً.

رفرفت عيناه بعزم.

“هل طلبت رؤيتي؟”

انتزع ليونارد كلمات سيلين كما لو كان ينتظر.

استدار الدوق الأكبر نحوهم ببطء.

“ليونارد …!”

“….!”

“….”

لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها.

“أنا…؟”

لم يكن الدوق الأكبر اللطيف والأنيق الذي اعتادت رؤيته. كانت عيون الدوق الأكبر مليئة بالدماء ، وكان رأسه فوضوياً ، على ما يبدو غير مهذب.

أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.

“أبي … ماذا حدث؟”

ابتسمت سيلين بدون أن تتحدث.

“جلالته…”

كان ينظر من النافذة على جرفٍ ما.

كان صوت الدوق الأكبر ينطق بكلماته.

كما بدا أنه يفكر بجدية ، تحدثت على عجل.

“يمنحك مهمة.”

خرجت كلمة قاسية قليلاً من فم ليونارد. عبست سيلين قليلاً.

“جلالته؟”

ابتسمت سيلين بدون أن تتحدث.

عبس ليونارد.

لأن سيلين نفسها كانت مستلقية على الأريكة و متدلية. نهض ليونار على الفور بوجه وكأنه يتذكر شيئًا ما.

في السنوات الأخيرة ، كان ولي العهد ريكاردو هو الذي يُرسل له المهمات ، وكان من النادر أن يقوم الإمبراطور شخصيًا بإصدار مهمة.

“أدخل.”

“نعم.”

لأن الوحوش لا تستطيع التنفس تحت الماء ، يمكنها أن تبقى تحت الماء يومًا واحدًا من ثم تخرج بعد ذلك.

على الرغم من عبوسه ، إلا أنه ما زال يرد.

حركت الطاقة مرة أخرى بالقرب من السقف.

“… هل تعتقد أن صاحب السمو ريكاردو يعرف؟”

في النهاية ، اتبعت ليونارد والمرافق بتعبير محير. لم يقل أي منهما أي شيء في الطريق وكانا مشغولًا بمحاولة تهدئة وجوه بعضهما البعض.

“لا ، هو يعلم. كان فقط ضد الأمر.”

“جانب صاحب السمو ريكاردو”.

بدا صوت الدوق الأكبر متعبًا جدًا. يبدو أنه كان يفكر كثيرًا في هذه المسألة.

سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.

“ما الأمر؟”

“أدخل.”

كان هناك تلميح من القلق في صوت ليونارد. لقد كانت مهمة وافق عليها الإمبراطور وعارضها الأمير. لذلك ، سيكون الأمر مختلفًا عن المهام التي قام بها حتى الآن.

كانت نهايات الموت كامنة في كل مكان ، وما لم يكن لديها ذكاء بمستوى وحش ، لم يكن لديها خيار سوى مواجهة الموت.

تنهد الدوق الأكبر ببطء.

عند رؤية ذلك ، رفع ليونارد حاجبيه.

“….يريدكَ في مهمة تسلل.”

“سهل.”

“لأين؟”

‘عليّ الانتظار.’

كان صوت ليونارد محيرًا. وغني عن القول أنه لم يكن هناك نبيل لا يعرف وجهه. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأسهل الحصول على المعلومات عن طريق القتل براشير.

“أنت ، لن تكون قادرًا على النوم. أنت تعرف.”

أطلق الدوق الأكبر كلمة واحدة بحسرة.

تنهد الدوق الأكبر ببطء.

“جانب صاحب السمو ريكاردو”.

رد الدوق الأكبر بفارغ الصبر.

“….!”

ضربهم صمت ثقيل. طرح ليونارد سؤالا مقلقا من فمه.

تم العثور على العديد من علامات المشعوذ في قصر ولي العهد.

أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.

أخذت سيلين نفسا.

استلقت سيلين في منتصف الغرقة على أريكتها المفضلة ، محدقة في السقف للحظة بينما ذهب ليونارد لتغيير ملابسه المغطاة بدماء الوحش.

المشعوذون الذين سمعتهم من ليونارد حتى الآن هم كائنات شريرة جعلت من قاعدتهم أرضًا لا يمكن أن يتم العيش فيها. مثل هذا المشعوذ لم يتم العثور عليه في أي مكان آخر و لكن قصر ولي العهد….!

لذلك ، كان الآن وقتًا جيدًا منذ أن كان ليونارد سيغادر إلى العاصمة الإمبراطورية لمهمته.

“هل صاحب السمو ريكاردو يعلم؟”

رأت سيلين أن ليونارد أومأ برأسه ببطء شديد وتوقف عن الكلام.

“بالطبع.”

لم تفهم سيلين لماذا لم تستطع حتى أن تغمض عينيها وتقول له كلمة واحدة. كل ما يمكن أن تفعله هو مجرد النظر إليه ، على أمل أن يكسر هذا المزاج المحرج بقول شيء ما.

رد الدوق الأكبر بفارغ الصبر.

عند رؤية ذلك ، رفع ليونارد حاجبيه.

“يدعي صاحب السمو ريكاردو أنه كان غزوًا خارجيًا. لكن جلالة الملك….”

عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.

“كان يشتبه في أنه كان أحد شركاء ريكاردو المقربين.”

كانت ستموت مرات أكثر لولا ليونارد ومرافقتها الجديدة داني. كانت سيلين مفرطة في التفاؤل. اعتقدت أنها بمجرد أن تتعلم السحر ، لن تموت أبدًا مرة واحدة ، وتموت فقط عندما تريد ذلك ، وأنه سيكون لديها جسد يمكن إحياؤه.

“نعم.”

منذ اللحظة التي أدركت فيها أنها دخلت اللعبة ، كان لدى سيلين أفكار تدور في رأسها.

تنهد الدوق الأكبر قبل أن يواصل كلماته التالية ، “لقد طلب منكَ البقاء في قصر ولي العهد ومتابعة المشعوذ.”

بعد ذلك ، ركبوا حصان ليونارد وعادوا ببطء إلى القلعة. ظهرت أبراج القلعة التي أصبحت مألوفة الآن.

“….”

كان هناك تلميح من القلق في صوت ليونارد. لقد كانت مهمة وافق عليها الإمبراطور وعارضها الأمير. لذلك ، سيكون الأمر مختلفًا عن المهام التي قام بها حتى الآن.

ضربهم صمت ثقيل. طرح ليونارد سؤالا مقلقا من فمه.

في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…

“هل يجب علي التحقيق مع صاحب السمو ريكاردو كذلك ؟”

لا مشكلة.”

“مستحيل.”

في السنوات الأخيرة ، كان ولي العهد ريكاردو هو الذي يُرسل له المهمات ، وكان من النادر أن يقوم الإمبراطور شخصيًا بإصدار مهمة.

لوح الدوق الأكبر بيده كما لو أنه لا داعي للقلق بشأن ذلك.

على الرغم من أن لو كان يصاب بالفواق في كل مرة يأكل فيها الحجر السحري ، إلا أنه سرعان ما كان يشعر بالرضا ويفجر شرارات صغيرة.

سيتم الإعلان عن إقامتك في قصر ولي العهد لصالح ولي العهد حتى تتمكن من القيام بواجباتك خلال فصل الشتاء.

لم تصدق سيلين ما قاله.

“جلالة ولي العهد ريكاردو سيغضب.”

“لا يهم.”

حاول ليونارد التحدث بهدوء كما لو كان يقول الحقيقة ، لكنه لم يستطع إخفاء ارتباكه وقلقه.

ابتسمت سيلين بدون أن تتحدث.

“لن يكون سعيدا بالطبع.”

طوال الوقت الذي استمعت فيه إلى الدوق الأكبر ، لم تستطع أن تهز الفكرة التي كانت في ذهنها أن هذه هي فرصتها الآن.

نظر الدوق الأكبر في عيون ابنه المرتبك.

نظر الخادم إلى سيلين ، التي كانت لا تزال مستلقية على الأريكة ، وما زالت قاسية ، و ليونارد ، الذي فتح قبضتيه وشدهما بالتناوب ، رغم أنه اعتبره أمرًا عاديًا لأنه كان مشهدًا مألوفًا.

“بني ، أريد أن أرفض. ومع ذلك ، هذا أمر إمبراطوري. إنه ليس شيئًا يمكنني رفضه بطريقتي الخاصة.”

لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟

لم يستغرق ليونارد وقتًا طويلاً ليومئ برأسه.

كان صوت ليونارد محيرًا. وغني عن القول أنه لم يكن هناك نبيل لا يعرف وجهه. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأسهل الحصول على المعلومات عن طريق القتل براشير.

“حسنا.”

كان ينظر من النافذة على جرفٍ ما.

كان طريق العودة هادئًا أيضًا. كافح لإخراج كلماته حتى وصل إلى برجه.

“الشرر يمكن أن يكون عليكِ.”

“هذا ، سأذهب وحدي.”

كانت ستموت مرات أكثر لولا ليونارد ومرافقتها الجديدة داني. كانت سيلين مفرطة في التفاؤل. اعتقدت أنها بمجرد أن تتعلم السحر ، لن تموت أبدًا مرة واحدة ، وتموت فقط عندما تريد ذلك ، وأنه سيكون لديها جسد يمكن إحياؤه.

“ليونارد …!”

لم تصدق سيلين ما قاله.

على الرغم من أن سيلين حاولت على الفور رفضه ، لكن قاطعها.

سيتم الإعلان عن إقامتك في قصر ولي العهد لصالح ولي العهد حتى تتمكن من القيام بواجباتك خلال فصل الشتاء.

“انتظري ، انتظري … استمعي إليَّ.”

كانت العيون الزرقاء الرمادية متشابكة مع العيون الزرقاء العميقة ، مما خلق توترًا غريبًا بينهما.

أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.

بعد الشتاء ، كانت ستطلب من ليونارد العودة للعاصمة و البقاء في القصر الملعون لتخطي المرحلة الأولى. عندما سُجنت هناك ، كان ذلك بالطبع مستحيلًا بالنسبة لها ، على الرغم من أنها الآن تستطيع استخدام السحر ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا.

“صاحب السمو ريكاردو ليس شخصًا سيئًا. لكن … عندما يغضب ، يصبح رجلاً لا يمكن إيقافه.”

انتزع ليونارد كلمات سيلين كما لو كان ينتظر.

تحركت يد ليونارد نحو سيلين ، ثم جفلت وتوقفت.

رأت سيلين أن ليونارد أومأ برأسه ببطء شديد وتوقف عن الكلام.

“الشرر يمكن أن يكون عليكِ.”

بعبارة أخرى ، كان عليها أن ترى النهاية بطريقة ما.

“ماذا عن ليونارد؟”

لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.

ابتسم ليونارد بمرارة.

“سهل.”

“ألن يكون من الأفضل قطع ذراعه إذا غضب مني صاحب السمو ريكاردو؟”

رأت سيلين أن ليونارد أومأ برأسه ببطء شديد وتوقف عن الكلام.

لم تستطع إلا أن توافق. كان ليونارد حاليًا الشخص الموهوب الوحيد في الإمبراطورية. لن يتمكن ولي العهد من اختيار ليونارد تحت أي ظرف من الظروف.

لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟

“لكن نومكَ….”

لم يستغرق ليونارد وقتًا طويلاً ليومئ برأسه.

لا مشكلة.”

ومع ذلك سرعان ما نجح في الإمساك بها.

انتزع ليونارد كلمات سيلين كما لو كان ينتظر.

جاء رد ليونارد ببطء.

“لقد مر شهر بالفعل. الآن ، أنا أعرف مهاراتكِ جيدًا. أنا لست قلقًا حتى.”

أطلق الدوق الأكبر كلمة واحدة بحسرة.

“حقًا…؟”

“هل صاحب السمو ريكاردو يعلم؟”

كانت العيون الزرقاء الرمادية متشابكة مع العيون الزرقاء العميقة ، مما خلق توترًا غريبًا بينهما.

كانت العاطفة التي ظهرت على وجه ليونارد مذهلة. إدراكًا لذلك ، اختارت سيلين كلماتها بعناية.

لم تصدق سيلين ما قاله.

“أنا…؟”

خلال الشهر الماضي ، بالكاد ترك جانبها. لم يكن الأمر مجرد خداع. كان هناك لتدريبها بدقة. بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، كان يقترح مستوى أعلى ، كما لو أن ذلك لم يكن كافيًا.

كانت العاطفة التي ظهرت على وجه ليونارد مذهلة. إدراكًا لذلك ، اختارت سيلين كلماتها بعناية.

جاء رد ليونارد ببطء.

على الرغم من أن سيلين حاولت على الفور رفضه ، لكن قاطعها.

“…سأحاول.”

“جلالته…”

“أنت ، لن تكون قادرًا على النوم. أنت تعرف.”

بعد فترة طويلة حقًا ، كان هناك صمت محرج بينهما.

“لا يهم.”

فتح ليونارد فمه أولاً.

خرجت كلمة قاسية قليلاً من فم ليونارد. عبست سيلين قليلاً.

كان طريق العودة هادئًا أيضًا. كافح لإخراج كلماته حتى وصل إلى برجه.

“لايهم؟ ماذا تقصد؟ جئت لرؤيتي لأنك لم تستطع النوم في المقام الأول.”

أطلق الدوق الأكبر كلمة واحدة بحسرة.

كان على وشكِ قول شيء ما لكنه أغلق فمه.

“أنت ، لن تكون قادرًا على النوم. أنت تعرف.”

“علاوة على ذلك ، كنت أفكر في الذهاب إلى العاصمة الإمبراطورية.”

لأن الوحوش لا تستطيع التنفس تحت الماء ، يمكنها أن تبقى تحت الماء يومًا واحدًا من ثم تخرج بعد ذلك.

“ماذا….؟”

“لكن نومكَ….”

طوال الوقت الذي استمعت فيه إلى الدوق الأكبر ، لم تستطع أن تهز الفكرة التي كانت في ذهنها أن هذه هي فرصتها الآن.

“ما الأمر؟”

في الشهر الماضي ، ماتت ست مرات.

بينما كانت سيلين تلعب مع طاقتها و تدغدغ أنفه ، ضربتها يد ليونارد. وضعت على كتفها قبل أن تظهر يده فجأة أمام عينيها.

مع الوحوش مرتين ، مرة عندما انزلقت في الردهة ، ومرتين أثناء تعلم ركوب الخيل ، ومرة ​​أثناء اختبار سحر الرياح….

قامت بالتربيت على التنين على معصمها ، لقد أعطته اسم “لو”  ، سيكون من الانتحار استخدام هذا السحر الذي يستهلك خمسة أحجار سحرية في المرة الواحدة.

كانت ستموت مرات أكثر لولا ليونارد ومرافقتها الجديدة داني. كانت سيلين مفرطة في التفاؤل. اعتقدت أنها بمجرد أن تتعلم السحر ، لن تموت أبدًا مرة واحدة ، وتموت فقط عندما تريد ذلك ، وأنه سيكون لديها جسد يمكن إحياؤه.

عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.

كانت نهايات الموت كامنة في كل مكان ، وما لم يكن لديها ذكاء بمستوى وحش ، لم يكن لديها خيار سوى مواجهة الموت.

‘حسنًا ، ماذا يجب أن أقول….’

كان عليها أن تخرج من هذه الحياة.

حركت الطاقة مرة أخرى بالقرب من السقف.

في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…

ثم جمدت البحيرة.

‘يجب أن أعود إلى ذلك القصر الملعون.’

عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.

منذ اللحظة التي أدركت فيها أنها دخلت اللعبة ، كان لدى سيلين أفكار تدور في رأسها.

على الرغم من عبوسه ، إلا أنه ما زال يرد.

… تنتهي جميع الألعاب بمجرد أن ترى النهاية.

تمتلئ الآن الغرفة الأكبر والأكثر راحة في برج قلعة ليونارد بكل أنواع الأشياء لسيلين. كان هناك وسائد قطنية المفضلة لديها ، والسجاد لأن الأرضية كانت صلبة للغاية ، والوجبات الخفيفة التي تتغير كل يوم …

‘إن مسحت اللعبة ، ربما يمكنني العودة…’

كان هناك تلميح من القلق في صوت ليونارد. لقد كانت مهمة وافق عليها الإمبراطور وعارضها الأمير. لذلك ، سيكون الأمر مختلفًا عن المهام التي قام بها حتى الآن.

بعبارة أخرى ، كان عليها أن ترى النهاية بطريقة ما.

بعبارة أخرى ، كان عليها أن ترى النهاية بطريقة ما.

ومع ذلك ، لم تقم بعد بتخطي المرحلة الأولى في القصر الملعون.

“هل صاحب السمو ريكاردو يعلم؟”

بعد الشتاء ، كانت ستطلب من ليونارد العودة للعاصمة و البقاء في القصر الملعون لتخطي المرحلة الأولى. عندما سُجنت هناك ، كان ذلك بالطبع مستحيلًا بالنسبة لها ، على الرغم من أنها الآن تستطيع استخدام السحر ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا.

عندها فقط ، طرق الخادم الباب.

لذلك ، كان الآن وقتًا جيدًا منذ أن كان ليونارد سيغادر إلى العاصمة الإمبراطورية لمهمته.

“بالطبع.”

“يجب أن أعود إلى ذلك المنزل.”

“يبدو أنكِ تريدين الفوز.”

“…بماذا تفكرين؟”

“ماذا عن ليونارد؟”

كانت العاطفة التي ظهرت على وجه ليونارد مذهلة. إدراكًا لذلك ، اختارت سيلين كلماتها بعناية.

صمت.

“منذ أن بدأت اللعنة في ذلك المنزل ، كنت أتساءل عما إذا كان هناك دليل لكشف اللعنة.”

“حسنا.”

لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟

“….”

“….”

لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟

كما بدا أنه يفكر بجدية ، تحدثت على عجل.

ومع ذلك سرعان ما نجح في الإمساك بها.

بطبيعة الحال ، لقد كان ليونارد يخشى موتها بمجرد دخولها للمنزل.

حركت الطاقة مرة أخرى بالقرب من السقف.

“أنا أعرف ما الذي يقلقك. لأكون صادقة ،  لا أستطيع أن أقول إنني لن أموت أيضًا. لكن كسر اللعنة مهم حقًا بالنسبة لي.”

المشعوذون الذين سمعتهم من ليونارد حتى الآن هم كائنات شريرة جعلت من قاعدتهم أرضًا لا يمكن أن يتم العيش فيها. مثل هذا المشعوذ لم يتم العثور عليه في أي مكان آخر و لكن قصر ولي العهد….!

رأت سيلين أن ليونارد أومأ برأسه ببطء شديد وتوقف عن الكلام.

“جلالته يطلب رؤيتك.”

رفرفت عيناه بعزم.

سمعت صوت ليونارد الممزوج بالضحك الخفيف.

“أنا أعرف. سأبذل قصارى جهدي للمساعدة ، لذا أخبريني بأي شيء.”

“هل يجب علي التحقيق مع صاحب السمو ريكاردو كذلك ؟”

–ترجمة إسراء

على الرغم من أن لو كان يصاب بالفواق في كل مرة يأكل فيها الحجر السحري ، إلا أنه سرعان ما كان يشعر بالرضا ويفجر شرارات صغيرة.

… تنتهي جميع الألعاب بمجرد أن ترى النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط