نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 23

وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية بعد يومين.

أمسكت سيلين صندوق المجوهرات بأيادٍ مرتجفة. اهتز الصندوق قليلاً و أصدر ضوءًا.

“سيدي!”

“مرحبًا ، ألستِ الساحرة الجديدة في الشمال؟ لقد كنتِ رائعة للغاية لدرجة أن الشائعات انتشرت بهذه الطريقة.”

كما كان من قبل ، لم يتعرف مدير الفندق المزعج على سيلين ، التي كانت ترتدي ملابس من الرأس إلى أخمص القدمين.

“سيدي!”

“مرحبًا ، ألستِ الساحرة الجديدة في الشمال؟ لقد كنتِ رائعة للغاية لدرجة أن الشائعات انتشرت بهذه الطريقة.”

“ماذا؟”

صافحت سيلين المدير وابتسمت في حرج ، ثم أسرعت إلى الطابق العلوي.

أطلق ليونارد نخرًا استجوابًا.

“هل جرح مشاعرك؟”

يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.

سأل ليونارد بحذر.

“ماذا؟”

“لا؟”

الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.

“كلمات المدير. إن جرحكِ بأي شكل من الأشكال….”

عبست سيلين قليلاً.

عبست سيلين قليلاً.

لم تستطع تذكر اسم أي طفل.

“لماذا أتأذى من ذلك؟ من الطبيعي أنه لا يتعرف علي.”

تأوهت سيلين.

“……..”

بغض النظر عن مدى عبث كلمات سيلين بالنسبة له ، كان قبول طلبها أمرًا إنسانيًا.

لا يزال ليونارد يبدو غير مرتاح بعض الشيء ، لكن سيلين لم تهتم.

أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.

“هيا بنا نذهب. سمعت أنه يجب عليك رؤية ولي العهد بعد ظهر غد.”

“……..!”

“أنا أعرف.”

لحسن الحظ ، كان الممر يسير في اتجاه واحد فقط. بدأ ليونارد في الجري.

سرعان ما وصلوا إلى القصر الملعون. كانت الجدران الخارجية المغطاة باللبلاب والعفن لا تزال موجودة ، ولم تكن الساحة القاحلة مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما غادرت.

نظر ليونارد إلى أسفل تحت السقف مستعدًا للأسوأ.

“يا إلهي…”

وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية بعد يومين.

سمحت سيلين بتنهيدة مريرة. إنها حقًا لم تكن تريد المجيء إلى هنا. خاصة عندما فكرت فيما يجب أن تفعله هنا.

“يا إلهي…”

ولكن ألا ينبغي رفع اللعنة لكي يعيش الإنسان؟

رفعت سيلين باب العِلية بعناية. أمسكتها صرير المفصلات و رائحة الغبار المألوفة.

دخلوا المدخل إلى الفناء.

اليوم الذي ماتت فيه سيلين أمامه.

“ماذا؟”

ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.

أطلق ليونارد نخرًا استجوابًا.

لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.

تم ربط باب القصر القديم بألواح خشبية وسلاسل.

“نعم ، بالطبع تشعرين أنه عليكِ البقاء هنا و طرد الاطفال. إنها فكرة طبيعية للإنسان.”

قطع الألواح الخشبية والسلاسل مع راشير قبل أن تتمكن سيلين من التحرك ودفع الباب.

“…….!”

فتح الباب بصوت مخيف.

تباطأت خطوات ليونارد.

نظر ليونارد إلى الداخل بعناية وتأوه.

قفز ليونارد بدون تفكير و أحاط به الظلام.

“ماذا؟”

فجأة سمع صوت جاد.

“………”

ذهبت من خلال كل طابق في القصر. كل ما تبقى هو السطح. بمجرد أن خطت خطوة واحدة هناك من قبل ، سقطت وماتت ، وهي المساحة الوحيدة في هذا المكان التي لم تمر بها أبدًا.

تشدد ليونارد ولم يقل شيئا. تبعته سيلين ودخلت القصر.

اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.

“……!”

“أنا أعرف.”

بدأ فمها يجف. ليس بعيدًا عن المدخل ، كانت هناك بقع دماء على الأرض. كانت بنية وجافة ولكن من الواضح أنها كانت بقعة دم على شكل طفل.

كسر الجليد المصيدة لذا أُغلقت بإحكام.

برد دم سيلين.

خلال الشهرين اللذين أمضتهما في قلعة برنولي ، تلاشت ذكرياتها المرعبة ، وظهرت أفخاخ غير متوقعة في كل مكان.

نظرًا لأنه لم يكن هناك من يطردهم ، يجب أن يكون الأطفال قد قرروا اختبار شجاعتهم وجاءوا إلى هنا بشكل طبيعي.

“سيدي!”

و ….. مات طفل.

اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.

لا بد أن القرويين الذين عثروا على الجثة أثناء البحث عن الطفل قد أغلقوا باب القصر بلوح خشبي.

فُتِح صندوق المجوهرات بنقرة واحدة.

تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.

“ماذا لو قلت لا ؟”

مات طفل هنا بشكل مروع.

تم ربط باب القصر القديم بألواح خشبية وسلاسل.

‘من هذا؟’

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.

لم تستطع تذكر اسم أي طفل.

“……..!”

ظلت العديد من الوجوه البريئة التي حاولت دخول هذا المكان في ذاكرتها ، لكنها لم تحاول الاقتراب منهم.

كما كان من قبل ، لم يتعرف مدير الفندق المزعج على سيلين ، التي كانت ترتدي ملابس من الرأس إلى أخمص القدمين.

فجأة سمع صوت جاد.

وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية بعد يومين.

“انها ليست غلطتكِ.”

“……..!”

“ماذا؟”

“……!”

تأوهت سيلين.

يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.

“انها ليست غلطتكِ.”

“هيك!”

واصل ليونارد التحدث ببطء.

كسر الجليد المصيدة لذا أُغلقت بإحكام.

“نعم ، بالطبع تشعرين أنه عليكِ البقاء هنا و طرد الاطفال. إنها فكرة طبيعية للإنسان.”

في نهاية الطريق ، كان هناك صندوق مجوهرات صغير.

اهتز جسد سيلين. استمرت موجة الذنب العارمة في الغضب.

تشنغ–!

“كنت أنا من حثكِ على المغادرة على الفور ، حتى لم أمنحكِ الوقت للتفكير.”

“سيلين….!”

“….لقد كنتَ طائشًا للغاية.”

خلال الشهرين اللذين أمضتهما في قلعة برنولي ، تلاشت ذكرياتها المرعبة ، وظهرت أفخاخ غير متوقعة في كل مكان.

“نعم ، لم أفكر في ذلك.”

قطع راشير القضبان الحديدية التي نزلت من الأرض.

اعتقدت سيلين أن ليونارد كان يتحدث الآن بالهراء. كانت هي التي كان يجب أن تفكر في مخاطر القصر في ذلك الوقت.

‘يجب أن أخبره.’

كان عليها على الأقل أن تحاول إغلاق المدخل بلوح خشبي مثل هذا لإبعاد الأطفال.

‘من هذا؟’

ولكن غير مدركة لجهود ليونارد للتخفيف من ذنبها ، تنهدت سيلين و أجابت.

حاولت سيلين أن تضحك بخفة كأنها مزحة لكن وجهه كان قاسيًا.

“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”

“وأنا أعلم أنه يبدو غريبا. أعلم أنه عمل شاق من أجل ليونارد. لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لكسر اللعنة.”

ابتلعت سيلين لعابها ونظرت إلى ليونارد. بدا ليونهارد مرتاحًا أكثر لاعتقاده أن سيلين استعادت رباطة جأشها.

“كنت أنا من حثكِ على المغادرة على الفور ، حتى لم أمنحكِ الوقت للتفكير.”

‘يجب أن أخبره.’

“لنبدأ.”

أمسك القليل من شعور الذنب بـسيلين.

“……..!”

في هذه الأثناء ، كلما سأل ليونارد سيلين عما تفعله في القصر ، كانت تتجنب الإجابة عن عمد.

برد دم سيلين.

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.

“أنا لا أعرف ما الذي تفكرين به.”

“هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”

تشققت الأرض. سقط ليونارد في الهاوية و صعد إلى الأعلى ، مسمرًا راشير على الحائط.

“اى شى.”

‘من هذا؟’

“من فضلك طاردني مثل ذلك اليوم.”

“هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”

“ماذا….؟”

تشققت الأرض. سقط ليونارد في الهاوية و صعد إلى الأعلى ، مسمرًا راشير على الحائط.

سأل ليونارد بصراحة ، كما لو أنه لم يفهم ما سمعه للتو.

برز فخ حديدي ضخم من تحت قدميها. دفعت سيلين كتلة جليدية في المصيدة قبل أن تسحق المصيدة ساقها.

“فقط … عندما كنت تعتقد أنني ساحرة سوداء. ليس عليك قتلي. فقط طاردني بكل قوتك.”

تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.

“أنا لا أعرف ما الذي تفكرين به.”

“كنت أنا من حثكِ على المغادرة على الفور ، حتى لم أمنحكِ الوقت للتفكير.”

ارتجف صوت ليونارد قليلاً.

وبينما كانت تتجنب الفخاخ واحدة تلو الأخرى ، كانت تأمل في أن يتم تطهير أعماق قلبها.

“ألستِ هنا لتجدي مفتاح كسر اللعنة؟”

“……!”

أومأت سيلين برأسها.

لا تمسكها.

“وأنا أعلم أنه يبدو غريبا. أعلم أنه عمل شاق من أجل ليونارد. لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لكسر اللعنة.”

اندلعت صرخة بدت وكأنها زئير حيوان من فم ليونارد.

“ماذا لو قلت لا ؟”

وقفت سيلين على حافة السطح و نظرت للأسفل. كان بإمكانها فقط رؤية الأرض المظلمة.

“سأفعل ذلك بمفردي واتظاهر بأنني مطاردة. لذا من فضلك لا تضحك عليّ.”

“……..!”

حاولت سيلين أن تضحك بخفة كأنها مزحة لكن وجهه كان قاسيًا.

“……!”

“…….”

سحق–!

لم يستطع ليونارد التأكيد أو النفي.

سأل ليونارد بحذر.

لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.

تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.

ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.

فكرت سيلين في الفخ الخامس ورفعت الريح وتخطته.

أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.

“سيلين!”

بالمقارنة ، ماذا فعل لها؟

لم يتفاجأ ليونارد رغم أنه سقط من السطح و دخل ممر تحت الأرض. كان يعلم بما فيه الكفاية أن هناك ركنًا مشكوكًا به في هذا القصر.

بغض النظر عن مدى عبث كلمات سيلين بالنسبة له ، كان قبول طلبها أمرًا إنسانيًا.

أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.

“….فهمت.”

“سيلين!”

اتسعت عينا سيلين وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهها.

بالمقارنة ، ماذا فعل لها؟

“شكرًا لك.”

“شكرًا لك.”

قرر ليونارد الاكتفاء بهذه الابتسامة.

قفز ليونارد بدون تفكير و أحاط به الظلام.

بعد فترة.

برد دم سيلين.

“لنبدأ.”

‘انتهى….!’

بمجرد أن سمع سيلين ، ارتطمت أقدام ليونارد في الأرض.

اتسعت عيونها الزرقاء الرمادية.

“خطير!”

لم تكن سيلين تتدلى من حافة السطح ، ولا كانت تنزف على الأرض.

كان ذلك عندما كان ليونارد يمشي بالكاد بضع خطوات.

حاولت سيلين أن تضحك بخفة كأنها مزحة لكن وجهه كان قاسيًا.

سقط وحش ضخم محشو باتجاه سيلين وقرونه أسفل.

أطلق ليونارد نخرًا استجوابًا.

لقد كان رد فعل جسده سريعًا.

ظلت العديد من الوجوه البريئة التي حاولت دخول هذا المكان في ذاكرتها ، لكنها لم تحاول الاقتراب منهم.

تألق راشير وتم إخراجه من غمده. طار ليونارد نحو الوحش المحشو.

“مرحبًا ، ألستِ الساحرة الجديدة في الشمال؟ لقد كنتِ رائعة للغاية لدرجة أن الشائعات انتشرت بهذه الطريقة.”

تشنغ–!

أطلق ليونارد نخرًا استجوابًا.

اصصدم راشير بجدار جليدي ضخم بنته سيلين. ذاب الجدار الجليدي في لحظة ، وسقط الوحش المحشو على الأرض العارية بصوت هدير.

في نهاية الطريق ، كان هناك صندوق مجوهرات صغير.

نظر ليونارد إلى الوحش المحشو البشع الذي يرقد على الأرض بتعبير محير. سقطت القرون الذابلة من الجسد وتدحرجت على الأرض.

اصصدم راشير بجدار جليدي ضخم بنته سيلين. ذاب الجدار الجليدي في لحظة ، وسقط الوحش المحشو على الأرض العارية بصوت هدير.

عندما رفع رأسه ، كانت سيلين قد ذهبت بالفعل. لحسن الحظ ، كانت الأرض مليئة بالأوساخ والغبار ، لذا لم يكن من الصعب رؤية آثار أقدامها.

ظهرت سيلين ، ترتجف قليلاً وهي تضع قدمها على السطح ، كان بالضبط نفس اليوم.

تبع ليونارد سيلين بخطى سريعة.

“نعم ، بالطبع تشعرين أنه عليكِ البقاء هنا و طرد الاطفال. إنها فكرة طبيعية للإنسان.”

في الردهة الفارغة ، لم يكن هناك سوى دوي حركتهم.

لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.

‘إنه يستحق القيام بأكثر مما كنت أعتقد.’

“وأنا أعلم أنه يبدو غريبا. أعلم أنه عمل شاق من أجل ليونارد. لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لكسر اللعنة.”

فكرت سيلين في الفخ الخامس ورفعت الريح وتخطته.

‘إنه يستحق القيام بأكثر مما كنت أعتقد.’

خلال الشهرين اللذين أمضتهما في قلعة برنولي ، تلاشت ذكرياتها المرعبة ، وظهرت أفخاخ غير متوقعة في كل مكان.

كما كان من قبل ، لم يتعرف مدير الفندق المزعج على سيلين ، التي كانت ترتدي ملابس من الرأس إلى أخمص القدمين.

لو عادت إلى هنا دون أي مساعدة ، لكانت قد ماتت مرارًا وتكرارًا.

مرت بضع دقائق وشعر وكأنها أبـدية.

لكنها الآن أصبحت ساحرة.

سمحت سيلين بتنهيدة مريرة. إنها حقًا لم تكن تريد المجيء إلى هنا. خاصة عندما فكرت فيما يجب أن تفعله هنا.

“هيك!”

أطلقت سيلين هتافًا صامتًا. وصلت أخيرًا إلى نهاية المرحلة الأولى. نظرت خلفها ورأت أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى تمكن ليونارد من اللحاق بها.

برز فخ حديدي ضخم من تحت قدميها. دفعت سيلين كتلة جليدية في المصيدة قبل أن تسحق المصيدة ساقها.

و ….. مات طفل.

سحق–!

تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.

كسر الجليد المصيدة لذا أُغلقت بإحكام.

“انها ليست غلطتكِ.”

وبينما كانت تتجنب الفخاخ واحدة تلو الأخرى ، كانت تأمل في أن يتم تطهير أعماق قلبها.

لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.

في نفس الوقت شعرت بالخوف.

وبينما كانت تتجنب الفخاخ واحدة تلو الأخرى ، كانت تأمل في أن يتم تطهير أعماق قلبها.

ذهبت من خلال كل طابق في القصر. كل ما تبقى هو السطح. بمجرد أن خطت خطوة واحدة هناك من قبل ، سقطت وماتت ، وهي المساحة الوحيدة في هذا المكان التي لم تمر بها أبدًا.

تشنغ-!

رفعت سيلين باب العِلية بعناية. أمسكتها صرير المفصلات و رائحة الغبار المألوفة.

تشدد ليونارد ولم يقل شيئا. تبعته سيلين ودخلت القصر.

اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.

-ترجمة إسراء

أبعدت سيلين الغبار وفتحت النافذة. هبت رياح شتوية باردة.

‘إنه يستحق القيام بأكثر مما كنت أعتقد.’

‘حسنًا.’

“….تحت الأرض؟”

تستطيع سيلين الآن التحكم في الرياح. عندما تسقط يمكنها أن تصنع رقاقات ثلجية وتتسلقها ممسكة بها.

“سـأضطر للإبلاغ عن ذلك عندما أعود.”

وضعت سيلين قدميها ببطء على السطح.

تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.

“سيلين….!”

برد دم سيلين.

أطلق ليونارد صرخة صامته.

“اقفز!”

ظهرت سيلين ، ترتجف قليلاً وهي تضع قدمها على السطح ، كان بالضبط نفس اليوم.

ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.

اليوم الذي ماتت فيه سيلين أمامه.

ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.

شاهد ليونارد كل تحركات سيلين وهو متصلب.

“…….!”

كان الشعر الأشقر اللامع يرفرف في مهب الريح. كان الرداء الأبيض ملفوفًا على كتفيها و خطواتها حذرة تذكره بالأرنب الثلجي.

مات طفل هنا بشكل مروع.

أراد الركض و الإمساك بها على الفور. لكن ، ألا يجب أن يؤمن بـسيلين؟

نظر ليونارد إلى الداخل بعناية وتأوه.

لا تمسكها.

“….فهمت.”

مرت بضع دقائق وشعر وكأنها أبـدية.

تشنغ–!

وقفت سيلين على حافة السطح و نظرت للأسفل. كان بإمكانها فقط رؤية الأرض المظلمة.

أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.

يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.

سأل ليونارد بحذر.

في اللحظة التالية ، سقطت سيلين من على السطح.

سرعان ما وصلوا إلى القصر الملعون. كانت الجدران الخارجية المغطاة باللبلاب والعفن لا تزال موجودة ، ولم تكن الساحة القاحلة مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما غادرت.

“سيلين!”

مرت بضع دقائق وشعر وكأنها أبـدية.

اندلعت صرخة بدت وكأنها زئير حيوان من فم ليونارد.

سمحت سيلين بتنهيدة مريرة. إنها حقًا لم تكن تريد المجيء إلى هنا. خاصة عندما فكرت فيما يجب أن تفعله هنا.

خطا يمينًا على العرض الضيق للسقف ، وفي بضع خطوات ، وصل إلى حيث كانت تقف سيلين.

تم ربط باب القصر القديم بألواح خشبية وسلاسل.

لم يكن هناك صوت سقوط. قد تكون متدلية على حافة السطح.

“ألستِ هنا لتجدي مفتاح كسر اللعنة؟”

نظر ليونارد إلى أسفل تحت السقف مستعدًا للأسوأ.

أطلق ليونارد صرخة صامته.

“…….!”

سحق–!

لم تكن سيلين تتدلى من حافة السطح ، ولا كانت تنزف على الأرض.

في اللحظة التالية ، سقطت سيلين من على السطح.

لا ، لم يستطع رؤية المشهد المحيط بالقصر الذي كان يجب أن يراه بوضوح. فقط غيوم سوداء مثل سماء عاصفة دخلت أمام ليونارد.

حاولت سيلين أن تضحك بخفة كأنها مزحة لكن وجهه كان قاسيًا.

“ليونارد!”

“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”

جاء صوت سيلين من الأسفل.

مرت بضع دقائق وشعر وكأنها أبـدية.

“اقفز!”

تشنغ-!

قفز ليونارد بدون تفكير و أحاط به الظلام.

نظر ليونارد إلى أسفل تحت السقف مستعدًا للأسوأ.

بعد لحظات ، استقبلته الأرض الصلبة.

“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”

سحب ليونارد راشير و أشعل النار. فُتح ممر طويل أمامه. كان المكان كله مغطًا بالرطوبة.

لم تستطع تذكر اسم أي طفل.

“….تحت الأرض؟”

تشققت الأرض. سقط ليونارد في الهاوية و صعد إلى الأعلى ، مسمرًا راشير على الحائط.

لم يتفاجأ ليونارد رغم أنه سقط من السطح و دخل ممر تحت الأرض. كان يعلم بما فيه الكفاية أن هناك ركنًا مشكوكًا به في هذا القصر.

-ترجمة إسراء

لحسن الحظ ، كان الممر يسير في اتجاه واحد فقط. بدأ ليونارد في الجري.

“نعم ، لم أفكر في ذلك.”

تشنغ-!

تشنغ-!

قطع راشير القضبان الحديدية التي نزلت من الأرض.

بغض النظر عن مدى عبث كلمات سيلين بالنسبة له ، كان قبول طلبها أمرًا إنسانيًا.

تشنغ-!

“……..”

فجأة انطلقت عشرات الكرات النارية باتجاه ليونارد. تم إطفاء جميع الكرات النارية من خلال المسار الدائري لـراشير.

نظرًا لأنه لم يكن هناك من يطردهم ، يجب أن يكون الأطفال قد قرروا اختبار شجاعتهم وجاءوا إلى هنا بشكل طبيعي.

تشش-!

اليوم الذي ماتت فيه سيلين أمامه.

تشققت الأرض. سقط ليونارد في الهاوية و صعد إلى الأعلى ، مسمرًا راشير على الحائط.

اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.

“هااا ،هاااه……”

“لنبدأ.”

شهق ليونارد بشدة. لم يكن لهذا القصر مجرد زوايا مشكوك فيها.

مات طفل هنا بشكل مروع.

“سـأضطر للإبلاغ عن ذلك عندما أعود.”

تشش-!

الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.

“سيدي!”

بعد مسافة ، لفت شعر أشقر لامع نظره.

كسر الجليد المصيدة لذا أُغلقت بإحكام.

تباطأت خطوات ليونارد.

“ماذا….؟”

‘انتهى….!’

تشنغ-!

أطلقت سيلين هتافًا صامتًا. وصلت أخيرًا إلى نهاية المرحلة الأولى. نظرت خلفها ورأت أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى تمكن ليونارد من اللحاق بها.

قرر ليونارد الاكتفاء بهذه الابتسامة.

في نهاية الطريق ، كان هناك صندوق مجوهرات صغير.

أمسكت سيلين صندوق المجوهرات بأيادٍ مرتجفة. اهتز الصندوق قليلاً و أصدر ضوءًا.

“….تحت الأرض؟”

فُتِح صندوق المجوهرات بنقرة واحدة.

أمسكت سيلين صندوق المجوهرات بأيادٍ مرتجفة. اهتز الصندوق قليلاً و أصدر ضوءًا.

“……..!”

تشنغ–!

اتسعت عيونها الزرقاء الرمادية.

رفعت سيلين باب العِلية بعناية. أمسكتها صرير المفصلات و رائحة الغبار المألوفة.

-ترجمة إسراء

مات طفل هنا بشكل مروع.

فجأة انطلقت عشرات الكرات النارية باتجاه ليونارد. تم إطفاء جميع الكرات النارية من خلال المسار الدائري لـراشير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط