نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Villain Of The Horror Game Dreams Of The Heroine Every Night 24

أخذ ليونارد نفسًا.

‘نعم ، لديّ ليونارد.’

وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

‘….ماذا؟’

“بفت.”

في اللحظة التالية ، لم يكن هناك شيء مرئي.

“هل أحببتِ المكان؟”

الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.

‘….ماذا؟’

ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.

ابتلعت لعابها.

“سيلين….!”

طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.

لحسن الحظ ، كانت سيلين هناك.

“……”

ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.

تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.

***

“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”

داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.

بننج–!

…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.

“سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”

كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.

“حسنًا ، دعونا ندخل في الموضوع. ظهرت في قصري العديد من علامات السحر الأسود ، والإمبراطور يشك في أحد توابعي. لكن ، أنا … أنا لا اتحيز ، لذا يرجى الاستماع بدون تحيز.”

‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’

أثبت ليونارد هذه الحقيقة.

لكن من الواضح أن هذا كان ممرًا مغلقًا.

“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”

توك-!

“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”

سقط صندوق المجوهرات من يدها ، وتحطم على الأرضية الصلبة و انغلق.

“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

ها!

بالطبع ، كانت تعتقد أن اللعنة ستُرفع إن حلت المراحل المتبقية بنفس الطريقة.

بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟

ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.

“….فهمت.”

‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’

“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”

لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.

لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.

“…هل يمكنني الاقتراب؟”

بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.

حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.

فتح ليونارد فمه بصعوبة.

لفت وجه ليونارد المنحوت ، اللامع بشكل خافت بسبب ضوء راشير ،عينيها. شعرت بالماء يتجمع حول عينيها.

تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.

‘نعم ، لديّ ليونارد.’

أمسك ليونارد سيلين برفق ، التي كانت نصف مذهولة.

شرير لعبة كابوس سيلين.

“جرح واحد صغير من راشـير سيكون كافيًا لإصدار حكم. ألن يكون ذلك أفضل من إجراء تحقيق غير مخطط له طوال فصل الشتاء؟”

طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.

حدقت باهتمام في عيونه الزرقاء. أظهر فقط اهتمامه بها ، ولم يكن هناك علامة على الجنون.

“أين تأذيتِ؟”

“نعم ، عذرًا….”

عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.

أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.

“حسنًا.”

عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.

“ما هذا الضوء الآن؟”

وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.

صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.

على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.

نقر.

بعد ذلك ، ليونارد :

فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.

“……”

بننج–!

“نعم ، عذرًا….”

كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.

عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.

على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.

‘نعم ، لديّ ليونارد.’

…المرحلة واضحة.

ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.

أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.

“بفت.”

تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.

سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.

بعد ذلك ، ليونارد :

“هل أحببتِ المكان؟”

“ماهذا؟”

يالها من فكرة غبية.

سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.

حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.

“لا أعرف.”

“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”

“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”

“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”

أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.

لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.

“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”

أخذ ليونارد نفسًا.

“بفت.”

وليونارد….

“…..؟”

أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.

أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.

سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.

قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.

“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”

“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”

“لا….؟”

عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.

“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”

“أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”

مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.

“……”

المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.

“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”

ضاقت عيون الأمير.

“لا….؟”

وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.

حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.

ها!

“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”

داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.

اتسعت عيون سيلين بدهشة.

طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.

“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”

تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.

بدا الأمر كما لو كان يتحدث إلى شخص آخر.

…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.

“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”

“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”

لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.

“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”

….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.

اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.

أثبت ليونارد هذه الحقيقة.

“سررت بلقائك….”

وليونارد….

“سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”

بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.

عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.

ها!

لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.

يالها من فكرة غبية.

قطع ولي العهد كلمات ليونارد.

ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…

بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.

أمسك ليونارد سيلين برفق ، التي كانت نصف مذهولة.

…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.

“سيلين ، المستقبل يتغير دائمًا. لا تعتمدي على النبوءات.”

تحدث الأمير بصوت صارم.

“….ليونارد.”

في الصباح التالي.

حدقت باهتمام في عيونه الزرقاء. أظهر فقط اهتمامه بها ، ولم يكن هناك علامة على الجنون.

“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”

ابتلعت لعابها.

صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.

كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…

الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.

بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.

‘نعم ، لديّ ليونارد.’

لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.

…المرحلة واضحة.

المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.

أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.

سُمع صوت ليونارد الحازم.

اتسعت عيون سيلين بدهشة.

“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”

طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.

“انتظر.”

كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…

تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.

“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”

“هل ستكونين بخير؟ السحر….”

“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”

“لأن لديّ (لو).”

اتسعت عيون سيلين بدهشة.

مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.

لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.

إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.

امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.

لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.

أخذت سيلين نفسًا عميقًا.

مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.

امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.

لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.

التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.

“ها…”

صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.

أخذت سيلين نفسًا عميقًا.

“أين تأذيتِ؟”

اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.

“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”

“احسنتِ.”

وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.

“كان يجب عليّ فعل ذلك في وقت سابق.”

فتح ليونارد فمه بصعوبة.

“……”

“لا….؟”

لم يُجب ليونارد.

يالها من فكرة غبية.

***

“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”

في الصباح التالي.

أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.

وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.

“صاحب السمو….!”

تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.

إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.

نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…

“نعم ، عذرًا….”

“هل أحببتِ المكان؟”

“هل ستكونين بخير؟ السحر….”

حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.

“هل أحببتِ المكان؟”

“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”

ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.

“هممم.”

“….ليونارد.”

نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.

إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.

وتبادل معه التحيات القصيرة ثم توجه لـسيلين.

قطع ولي العهد كلمات ليونارد.

“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”

في الصباح التالي.

“سررت بلقائك….”

“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”

أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.

‘….ماذا؟’

بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟

تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.

تم حل شكوك سيلين في غضون دقائق  قليلة من دخولهم مكتب ولي العهد.

كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.

كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.

‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’

“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”

لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.

تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.

قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.

ضاقت عيون الأمير.

“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”

“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”

أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.

“صاحب السمو….!”

فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.

صرخ ليونارد في حرج واضح.

***

“لقد قدمت طلبًا فقط.”

“……”

“أنا أمزح.”

نقر.

بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.

“….فهمت.”

كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.

تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.

‘لا يمكنني أن أكون نقطة ضعف.’

تحدث الأمير بصوت صارم.

تحدث الأمير بصوت صارم.

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

“حسنًا ، دعونا ندخل في الموضوع. ظهرت في قصري العديد من علامات السحر الأسود ، والإمبراطور يشك في أحد توابعي. لكن ، أنا … أنا لا اتحيز ، لذا يرجى الاستماع بدون تحيز.”

لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.

“من فضلك قُل.”

المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.

“الجاني ليس أحد توابعي.”

كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.

أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟

حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.

فتح ليونارد فمه بصعوبة.

في الصباح التالي.

“سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”

“ها…”

“ماذا؟ فتش. أريد منكَ أن تعلم أن كل هذا سيكون عبثًا.”

“سيلين….!”

“……”

وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.

“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”

“……”

“….!”

كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.

امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.

حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.

“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”

“….!”

“عندما يقطع راشـير مشعوذ ، ألا يتدفق الدم باللون الأسود؟”

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

“نعم ، عذرًا….”

عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.

قطع ولي العهد كلمات ليونارد.

تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.

“جرح واحد صغير من راشـير سيكون كافيًا لإصدار حكم. ألن يكون ذلك أفضل من إجراء تحقيق غير مخطط له طوال فصل الشتاء؟”

كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.

“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”

لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.

عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.

“……”

لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.

أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟

كان ولي العهد يحاول وضع حاشيته في مثل هذه المعاناة.

“…..؟”

“سوف يطيعون أوامري.”

حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.

في ذلك الوقت تردد ليونارد وأومأ برأسه في النهاية.

ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.

“….فهمت.”

-ترجمة إسراء

“سيلين….!”

نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط