نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 25

عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.

فجأة فتح أحدهم الباب على مصراعيه.

“سآخذكم إلى تريان.”

“إنه ذلك النوع من الأشخاص في الأصل.”

تريان : دا بيت كدا عامل زي الكوخ سقفه مثلث

رفع ليونارد رأسه.

صلب ليونارد وجهه ، و كافح للحفاظ على رباطة جأشه.

في النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم.

“لابدَ أن سموه كان غاضبًا جدًا.”

ردت سيلين بنبرة طفيفة ، لكنها علمت هي و ليونارد أن هذا لم يكن صحيحًا.

“هل هناك مشكلة؟”

“… كان هذا ما حدث.”

“ستعرف عندما نذهب.”

بالأمس ، ركض طوال اليوم ووصل إلى مقر إقامة المـاركيز مونتغمري ، قال الخادم بأنه مصاب بأنفلونزا شديدة و رفض حتى الحديث.

“سيدي ، من فضلكَ لا تسئ الفهم.”

غطت الجداريات السقف والأرضية والجدران ، ولفتت المنحوتات الملونة الأنظار.

أحنى المرافق الذي كان يقودهما رأسه كما لو كان آسفًا ، “لقد رأى سموه بنفسه أن تريان سيكون مناسبًا لتنفيذ المهمة لأنه يتمتع بخرية الدخول و الخروج. إذا كنت لاتزال مترددًا ، فعليكَ كتابة تقرير.”

غطت الجداريات السقف والأرضية والجدران ، ولفتت المنحوتات الملونة الأنظار.

“لا بأس.”

أغلق فمه بعد بضع كلمات.

أجاب ليونارد ببرود.

ثم ، متناسيا كرامته ، أمسك بيده اليسرى وسقط على الأرض.

“لن يتسغرق الأمرسوى أسبوع أو نحو ذلك ، ولا داعي لتغييره.”

“… إنه صالح للأكل.”

في النهاية ، وصلوا إلى وجهتهم.

“… كان هذا ما حدث.”

اتسعت عيون سيلين. كان أمامهم منزل صغير جميل لا يتناسب مع القصر الفاخر.

قـبل سـاعة.

تمتم ليونارد بجانبها.

“في الواقع ، ما زلت مريضًا. ولكن ، هذا أمر صاحب السمو ريكاردو ، كيف يمكنني الرفض؟”

“من بين تلكَ الغرف العديدة ، قدم لنا تريان . حتى الخدم الإمبراطوريين لا يستعملونه.”

“….”

“أحبه.”

“لا بأس.”

كانت كلماتها صادقة. عندما سمعت تذمر ليونارد ، اعتقدت أنه قد منحهم كوخًا يتداعى تمامًا.

لم تكن بخاجة حقًا لخبز الخبز لأنه يكون هـناك طباخ متخصص يأتي مع كل وجبة. ومع ذلك، كانت سيلين تريد خبز الخبز بكـل الوسائل المناسبة.

في أسوأ الأحوال ، ربما مثل اسطبل الخيول…

“سآخذكم إلى تريان.”

رغم أنه في الواقع ، كان منزل تريان جميلاً من طابقين. لايهم عدم وجود موظفين مقيمين.

بالضبط ثلاثون دقيقة.

عند سماع كلماتها ، خف تعبيره ببطء.

“أحبه.”

“….حسنًا ، أنا سعيد.”

“….”

***

“أخبرني . إن كنت أعلم أن هنـاك مشعوذين من بين حاشيتي ؟، فهـل سـأخر بمثل هذه الخطة؟”

لقد مرّ اسبوع منذ وصولهم إلى قصر ولي العهد. أجبّت سيلين حياتها في تريان حقًا. الحياة في منزل عادي ، وليس في قصر ضخم.

“إن الماركز مونتغمري أو مونجوماري يرقد في السرير مصابًا بالأنفلونزا ، صحيح؟”

“روت سيلين ، الآن كل ما عليكِ فعله هو وضع العجين في الفرن.”

اضطر ليونارد إلى الضغط على قوته من أعماق معدته للإجابة.

عند ذلك ، اتبعت تعليمات داني ووضعت العجين في الفرن وأغلقت الباب.

في لحظة ، شعر جسد سيلين الصغير بالغضب.

لم تكن بخاجة حقًا لخبز الخبز لأنه يكون هـناك طباخ متخصص يأتي مع كل وجبة. ومع ذلك، كانت سيلين تريد خبز الخبز بكـل الوسائل المناسبة.

“توقف …!”

بعد فترة…

نظر الأمير إلى ليونارد قبل أن ينطق بكلماته الأخيرة.

تذوقت داني الخبزالساخن وقالت بوجه مرتبك.

“…….”

“روت سيلين ليست لديها أي ميول للطبخ. حسنًا ، لكنكِ ساحرة قوية!”

كانت كلماتها صادقة. عندما سمعت تذمر ليونارد ، اعتقدت أنه قد منحهم كوخًا يتداعى تمامًا.

ابتسمت سيلين وأخذت الخبز وأخذت منه قضمة كبيرة. على الرغم من أنها فعلت ما طلبته منها داني أن تفعله ، إلا أن طعمها لم يكن جيدًا.

فحص ليوناردت ظهر يد الماركيز المتلوية. تدفق قطرة من الدم الأحمر من الجرح الصغير.

لكن كلمات داني لم تكن مبالغة.

على الرغم من أن قطعة من الملح دخلت في فمه ، إلا أنه شعر بأنها حلوة.

“….حقًا.”

بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.

“حسنًا ، إن نقرت الروت على يدها سيحضر الطاهي جميع أنواع الخبز . لا تكوني حزينة.”

كانت كلماتها صادقة. عندما سمعت تذمر ليونارد ، اعتقدت أنه قد منحهم كوخًا يتداعى تمامًا.

كليك-!

“….حقًا.”

فجأة فتح أحدهم الباب على مصراعيه.

تنهدت سيلين و أدارت ظهرها. تقدم ليونارد بتعبير متحمس على وجهه.

تنهدت سيلين و أدارت ظهرها. تقدم ليونارد بتعبير متحمس على وجهه.

ثم ، متناسيا كرامته ، أمسك بيده اليسرى وسقط على الأرض.

“ماذا قال صاحب السمو ريكاردو؟”

ندد قائد الفرسان بافل ديهاكا بأدب ليونارد ، قائلاً بأنه يـريد تحديد مبـارزة على شرف النبيل. كام رفض المقربون الآخرون لـولي العهد التحقيق ، وقدموا أعذارًا مختلفة.

“قال بـأنه قد حدد موعدًا أخيرًا.”

لكن كلمات داني لم تكن مبالغة.

في أسبوع واحد.

صلب ليونارد وجهه ، و كافح للحفاظ على رباطة جأشه.

وفقًا لولي العهد ، كان الوقت قد حان لتفقد جميع المساعدين. لكن حاشية ولي العهد كانوا يتجنبون مقابلة ليونارد باستخدام العديد من الأعذار وغيرها.

“سيكون كل حاشيتي في خطر.”

“إن الماركز مونتغمري أو مونجوماري يرقد في السرير مصابًا بالأنفلونزا ، صحيح؟”

“إذا قاموا بإغراء القليل من الناس لمعارضتها معًا ، فلن يكون ذلك ملحوظًا.”

“إنه مونتغمري. وهذه المرة بالتأكيد.”

تراجعت كلماتها.

ثم بدأ في شرح المحادثة التي أجراها مع ولي العهد منذ فترة.

“اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”

قـبل سـاعة.

“حسنًا ، لا يهم لأنني كنت الشخص الوحيد المعرض للخطر حتى الآن … لا أعتقد أنه سيضع حتى مساعديه المقربين على لوحة المقامرة.”

وصل ليونارد إلى مكتب ولي العهد بغضب حتى رأسه.

“…….”

بالأمس ، ركض طوال اليوم ووصل إلى مقر إقامة المـاركيز مونتغمري ، قال الخادم بأنه مصاب بأنفلونزا شديدة و رفض حتى الحديث.

“لماذا لا يهم هذا؟”

ذهب أمين الصندوق كريلين في رحلة عمل إلى الجنوب.

“لقد رحب الجميع بالفكرة.”

اكتشف الأمر بعد أن اقتحم مكتب أمين الصندوق. في غضون ذلك ، قالت الكونتيسة فييرا أن طفلها مصاب بالحمى القرمزية ، ورفضت الاقتراب من أي شخص.

“اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”

الحمى القرمزية هي مرض بكتيري يظهر عند بعض الناس المصابين بالتهاب الحلق العقدي. الحمى القرمزية، والتي تُعرف أيضًا بالقرمزية، تتميز بطفح جلدي أحمر برَّاق يغطي معظم الجسم. الحُمّى القرمزية دائمًا ما تكون مصحوبة بالتهاب الحلق وحُمّى شديدة.

ومع ذلك ، مقارنة بالحجم الهائل ، كان عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل إلى قاعة المأدبة خمسة وثلاثين شخصًا بالضبط. لم يكن هناك موظفون منتظمون ، مثل الفرق الموسيقية أو الحاضرين.

ندد قائد الفرسان بافل ديهاكا بأدب ليونارد ، قائلاً بأنه يـريد تحديد مبـارزة على شرف النبيل. كام رفض المقربون الآخرون لـولي العهد التحقيق ، وقدموا أعذارًا مختلفة.

قام ليونارد بـإغلاق فمه بـإحكام ، خوفًا من أن يتم اقتياده بعيدًا بـتهمة ازدراء العائلة الإمبراطورية إن رد بشكل فظ.

سيكون من الوقاحة الرفض فقط بعد أن استغرق ليونارد وقتًا للوصول إلى مسكنهم أو مكتبهم الخاص.

“لابدَ أن سموه كان غاضبًا جدًا.”

“هل التحقيق يسير على مايرام؟”

“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”

“أنتَ تعرف الوضع أفضل من أي شخص آخر!”

الحمى القرمزية هي مرض بكتيري يظهر عند بعض الناس المصابين بالتهاب الحلق العقدي. الحمى القرمزية، والتي تُعرف أيضًا بالقرمزية، تتميز بطفح جلدي أحمر برَّاق يغطي معظم الجسم. الحُمّى القرمزية دائمًا ما تكون مصحوبة بالتهاب الحلق وحُمّى شديدة.

ضـاقت عيون ولي العهد.

“إنها تختلف من شخص لآخر ، لكنها ستتوقف تمامًا في غضون ثلاثين دقيقة.”

“لا تنفعل. طلبتكَ لحل الأمر.”

على الرغم من أن قطعة من الملح دخلت في فمه ، إلا أنه شعر بأنها حلوة.

“…….”

مد ليونارد يده إلى سيلين.

قام ليونارد بـإغلاق فمه بـإحكام ، خوفًا من أن يتم اقتياده بعيدًا بـتهمة ازدراء العائلة الإمبراطورية إن رد بشكل فظ.

“سيدي ، من فضلكَ لا تسئ الفهم.”

“أعلم أن حاشيتي تتجنبكَ….”

“صاحب السمو ريكاردو متهور للغاية.”

قال ولي العهد بصوت جامد ، “لكن من فضلكَ تفهم الأمر ، الأمر ليس ممتعًا لهم ولا لي.”

“هل نذهب يا سيدتي؟”

عندما سمع ذلك ، حاول الحفاظ على رباطة جأشه لكنه فشل.

“صاحب السمو ريكاردو متهور للغاية.”

“…هذا ليس شيئًا أريد أن أفعله أيضًا.”

“…….”

“أعلم أعلم.”

اضطر ليونارد إلى الضغط على قوته من أعماق معدته للإجابة.

ابتسم ولي العهد.

عند ذلك ، اتبعت تعليمات داني ووضعت العجين في الفرن وأغلقت الباب.

“أنا لا أشعر بـالأسف من أجلكَ ، لذا لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. تعال ، انظر لهنا.”

جاء صوت ساخر من مكان ما.

ثم سلمه ورقة طويلة ، قرأ ليونارد الورقة بسرعة.

“أنا لا أتحدث بكلمات جوفاء. خاصة عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام ، فإن الأشخاص الذين يحبون الحلويات سيكرهونها ، ولكن لأنها بسيطة ، فهي ليست سيئة.”

“صاحب السمو ، هذا….”

ذهب أمين الصندوق كريلين في رحلة عمل إلى الجنوب.

كان صوته يرتجف ، ولم يستطع التحدث بشكل صحيح.

بعد ساعتين من ارتداء الملابس ، خرجت إلى غرفة المعيشة ورأت ليونارد ، كان يرتدي ملابسه ، و ينتظرها.

“هل طلبتَ الموافقة؟”

اكتشف الأمر بعد أن اقتحم مكتب أمين الصندوق. في غضون ذلك ، قالت الكونتيسة فييرا أن طفلها مصاب بالحمى القرمزية ، ورفضت الاقتراب من أي شخص.

“لقد رحب الجميع بالفكرة.”

بعد ساعتين من ارتداء الملابس ، خرجت إلى غرفة المعيشة ورأت ليونارد ، كان يرتدي ملابسه ، و ينتظرها.

كان محتوى الوثيقة بسيطًا. اجتمع جميع مساعدي ولي العهد في قاعة الولائم بقصر ولي العهد ليوم واحد وسيحكم عليهم راشـير.

“اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”

عبـس ليونارد. بالطبع ، كانت هذه الطريقة أبسط و ستـوفر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، كـان هناك سبب لقيامه بزيادة مساكنهم الخاصة و طلب اجتماع فردي حتى الآن.

“هل رأيتَ؟ كلنا أبرياء!”

“ولكـن إن كان هناك مشعوذ بينهم….”

غطت الجداريات السقف والأرضية والجدران ، ولفتت المنحوتات الملونة الأنظار.

“سيكون كل حاشيتي في خطر.”

“ثم ماذا عن هذا؟ ماذا لو كان هناك بالفعل مشعوذون بين حاشيتي؟ هل سيعترضون؟”

رفع ليونارد رأسه.

تنهدت سيلين و أدارت ظهرها. تقدم ليونارد بتعبير متحمس على وجهه.

كان ولي العـهد يحدق فيه بعيون تشبه النسر الذي يبحث عن فريسته.

قام وأعلن.

“أخبرني . إن كنت أعلم أن هنـاك مشعوذين من بين حاشيتي ؟، فهـل سـأخر بمثل هذه الخطة؟”

“….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”

“بالطبع ، أعلم بـأنك لا تعرف…”

“….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”

عرف ليونارد أنه ارتكب خطأ في اللحظة التي أخرج الكلمات من فمه. من ناحية أخرى ، لم يفوت ولي العهد بالطبع الفرصة.

أخيرًا ، جاء اليوم الذي وعد به ولي العهد.

“ثم ماذا عن هذا؟ ماذا لو كان هناك بالفعل مشعوذون بين حاشيتي؟ هل سيعترضون؟”

“صاحب السمو ، هذا….”

“….كيف يعترضون؟ في اللحظة التي يحدث فيها هذا سيُـكشف أنهم مشعوذون.”

“أنا لا أتحدث بكلمات جوفاء. خاصة عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام ، فإن الأشخاص الذين يحبون الحلويات سيكرهونها ، ولكن لأنها بسيطة ، فهي ليست سيئة.”

“إذا قاموا بإغراء القليل من الناس لمعارضتها معًا ، فلن يكون ذلك ملحوظًا.”

ندد قائد الفرسان بافل ديهاكا بأدب ليونارد ، قائلاً بأنه يـريد تحديد مبـارزة على شرف النبيل. كام رفض المقربون الآخرون لـولي العهد التحقيق ، وقدموا أعذارًا مختلفة.

نظر الأمير إلى ليونارد قبل أن ينطق بكلماته الأخيرة.

“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”

“على أي حال ، تحقق من ذلك بنفسك. لا أهتم. لن يكون أي منهم من المشعوذين.”

فحص ليوناردت ظهر يد الماركيز المتلوية. تدفق قطرة من الدم الأحمر من الجرح الصغير.

في ذلك الوقت ، وقف ليونارد باحترام.

اتسعت عيون سيلين.

طوال الوقت الذي قال تحيته وغادر ، الأمير لم يتفوه بكلمة واحدة ، لكن نظراته الحادة استمرت في الضغط على ليونارد.

“هل نذهب يا سيدتي؟”

“… كان هذا ما حدث.”

عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.

تنهد ليونارد وأكمل شرحه.

عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.

قامت سيلين بترتيب كلماتها ، “إذن ، صاحب السمو ريكاردو يلعب نوعًا من المقامرة.”

“نعم.”

كان صوته يرتجف ، ولم يستطع التحدث بشكل صحيح.

“ما رأيك يا ليونارد؟ هل تعتقد أن سموه على حق؟”

“….”

“لا أعلم.”

كانت كلماتها صادقة. عندما سمعت تذمر ليونارد ، اعتقدت أنه قد منحهم كوخًا يتداعى تمامًا.

ردا عليها ، بدا وكأنه في حالة تفكير عميق.

عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.

“لكن ، سموه بالتأكيد لا علاقة له بالسحر الأسود. ليس هذا هو الموقف الذي يهتم به الإمبراطور أكثر من غيره.”

“أشعر بالملل لأنني وحدي.”

“صاحب السمو ريكاردو متهور للغاية.”

ثم سمعت صرخات الخيول. وصلت عربة لنقلهم إلى قاعة المأدبة.

“إنه ذلك النوع من الأشخاص في الأصل.”

“لا بأس.”

أومأ ليونارد برأسه.

ندد قائد الفرسان بافل ديهاكا بأدب ليونارد ، قائلاً بأنه يـريد تحديد مبـارزة على شرف النبيل. كام رفض المقربون الآخرون لـولي العهد التحقيق ، وقدموا أعذارًا مختلفة.

“حسنًا ، لا يهم لأنني كنت الشخص الوحيد المعرض للخطر حتى الآن … لا أعتقد أنه سيضع حتى مساعديه المقربين على لوحة المقامرة.”

“أشعر بالملل لأنني وحدي.”

اتسعت عيون سيلين.

“إنه مونتغمري. وهذه المرة بالتأكيد.”

“لماذا لا يهم هذا؟”

“روت سيلين ليست لديها أي ميول للطبخ. حسنًا ، لكنكِ ساحرة قوية!”

ثم نظرت إليه بسبب العبارة التي لم تفهمها و سألت.

“لماذا لا يهم هذا؟”

“ماذا تقصدين؟”

بعد ساعتين من ارتداء الملابس ، خرجت إلى غرفة المعيشة ورأت ليونارد ، كان يرتدي ملابسه ، و ينتظرها.

“لماذا لا يهم أن ليونارد في خطر؟”

“روت سيلين ، أعلم بأنكِ لا تحبينه لكن يجب عليكِ ذلك.”

“حسنًا….”

“….حقًا.”

أغلق فمه بعد بضع كلمات.

“…….”

في لحظة ، شعر جسد سيلين الصغير بالغضب.

“أخبرني . إن كنت أعلم أن هنـاك مشعوذين من بين حاشيتي ؟، فهـل سـأخر بمثل هذه الخطة؟”

“لأنه كان دائما هكذا…؟ أو لأنك قوي؟ ليونارد من الممكن أن يتأذى أيضًا! إن كان لديكَ جسد لا يموت مثلي من فضلكَ أعلمني.”

ابتسمت سيلين وأخذت الخبز وأخذت منه قضمة كبيرة. على الرغم من أنها فعلت ما طلبته منها داني أن تفعله ، إلا أن طعمها لم يكن جيدًا.

“لا لا.”

وصل ليونارد إلى مكتب ولي العهد بغضب حتى رأسه.

لم تمنح ليونارد وقتًا كي يجادل ، “قلها ، أنا لا أموت على الإطلاق. لذا ، هل يمكن أن أكون في خطر؟ أكثر من ليونارد؟”

“أعلم أعلم.”

“…بالطبع لا.”

“لكن ، سموه بالتأكيد لا علاقة له بالسحر الأسود. ليس هذا هو الموقف الذي يهتم به الإمبراطور أكثر من غيره.”

“إذن ، لا ينبغي أن يكون ليونارد في خطر أيضًا. حتى الآن ، كان صاحب السمو ريكاردو مخطئا.”

“….”

حدق في المرأة التي كانت غاضبة لدرجة أن وجنتيها الشاحبتين احترقتا. لو سمع الآخرون ، لكانوا قد أخذوا أكثر من احتقار العائلة الإمبراطورية.

فحص ليوناردت ظهر يد الماركيز المتلوية. تدفق قطرة من الدم الأحمر من الجرح الصغير.

اضطر ليونارد إلى الضغط على قوته من أعماق معدته للإجابة.

قال ولي العهد بصوت جامد ، “لكن من فضلكَ تفهم الأمر ، الأمر ليس ممتعًا لهم ولا لي.”

“شكرًا لك.”

“أشعر بالملل لأنني وحدي.”

“لم أقصد أن أسمع شكراً. ليونارد يتحدث بالهراء….”

“أنا سعيد برؤيتك بخير ، ماركيز مونتغمري.”

أشارت سيلين للخبز الموجود على الطاولة.

“لقد تم إثبات براءة ماركيز مونتغمري.”

“خبزتها داني بنفسها. يرجى التفكير أثناء تناول الطعام.”

سيكون من الوقاحة الرفض فقط بعد أن استغرق ليونارد وقتًا للوصول إلى مسكنهم أو مكتبهم الخاص.

بمجرد أن أخذ لقمة ، تعرف ليونارد على من يصنع الخبز.

“حسنًا ، إن نقرت الروت على يدها سيحضر الطاهي جميع أنواع الخبز . لا تكوني حزينة.”

“… إنه صالح للأكل.”

“لا لا.”

“حقًا؟”

على كلماته ، أشرق وجهها في لحظة.

“إذن ، لا ينبغي أن يكون ليونارد في خطر أيضًا. حتى الآن ، كان صاحب السمو ريكاردو مخطئا.”

“أنا لا أتحدث بكلمات جوفاء. خاصة عندما يتعلق الأمر بتناول الطعام ، فإن الأشخاص الذين يحبون الحلويات سيكرهونها ، ولكن لأنها بسيطة ، فهي ليست سيئة.”

بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.

نظر بسرور إلى سيلين ، التي كانت مترددة في القول بـصراحة أنها من صنعت هذا الخبز بنفسها.

بعد فترة.

على الرغم من أن قطعة من الملح دخلت في فمه ، إلا أنه شعر بأنها حلوة.

“بالطبع ، أعلم بـأنك لا تعرف…”

***

رغم أنه في الواقع ، كان منزل تريان جميلاً من طابقين. لايهم عدم وجود موظفين مقيمين.

أخيرًا ، جاء اليوم الذي وعد به ولي العهد.

“….ممم ، من الصعب التحرك قليلاً.”

“هل أنتِ متأكدة من رغبتكِ في الذهاب؟”

“كيف هذا؟”

“أشعر بالملل لأنني وحدي.”

أخيرًا ، جاء اليوم الذي وعد به ولي العهد.

ردت سيلين بنبرة طفيفة ، لكنها علمت هي و ليونارد أن هذا لم يكن صحيحًا.

كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.

كان جميع مساعدي ولي العهد ثلاثة وثلاثين. إذا كان الجميع أبرياء ، فلا مشكلة. ومع ذلك ، إذا كان هناك مشعوذ بينهم ويكشف عن هويته … بغض النظر عما إذا كان ليونارد ، فلن يتمكن من القتال بينما يحمي اثنين وثلاثين رهينة.

أشارت سيلين للخبز الموجود على الطاولة.

في النهاية ، أومأ برأسه ، وبدأت سيلين في الاستعداد للمأدبة. لأنها كانت وليمة الأمير غير الرسمية ، كان عليها أن ترتدي ملابس مناسبة.

تذوقت داني الخبزالساخن وقالت بوجه مرتبك.

أحضرت داني على الفور المشد.

جاء صوت ساخر من مكان ما.

“روت سيلين ، أعلم بأنكِ لا تحبينه لكن يجب عليكِ ذلك.”

في أسوأ الأحوال ، ربما مثل اسطبل الخيول…

“إذا ارتديته ، سأموت …”

بعد فترة…

تراجعت كلماتها.

“هل رأيتَ؟ كلنا أبرياء!”

“….”

عندما غادروا المكتب ، قام الخادم الذي كان ينتظرهم مسبقًا بإرشادهم إلى مكان الإقامة.

دون أن تنطق بكلمة واحدة ، أبعدت داني المشد و أخرجت فستانًا طويلاً من المخمل.

عبثت بالعقد مع عشرات الجواهر التي تغطي رقبتها بالكامل. من الواضح أنها كانت تحب المجوهرات والفساتين الفاخرة ، لكنها لم تكن سعيدة للغاية بالتفكير في حالة الطوارئ.

بعد ساعتين من ارتداء الملابس ، خرجت إلى غرفة المعيشة ورأت ليونارد ، كان يرتدي ملابسه ، و ينتظرها.

جاء صوت ساخر من مكان ما.

شعرت سيلين بأن فمها مفتوح مثل الأحمق.

مد ليونارد يده إلى سيلين.

كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.

ومع ذلك ، مقارنة بالحجم الهائل ، كان عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل إلى قاعة المأدبة خمسة وثلاثين شخصًا بالضبط. لم يكن هناك موظفون منتظمون ، مثل الفرق الموسيقية أو الحاضرين.

لم تأت إلى رشدها إلا بعد أن طرح سؤالاً.

أحنى المرافق الذي كان يقودهما رأسه كما لو كان آسفًا ، “لقد رأى سموه بنفسه أن تريان سيكون مناسبًا لتنفيذ المهمة لأنه يتمتع بخرية الدخول و الخروج. إذا كنت لاتزال مترددًا ، فعليكَ كتابة تقرير.”

“كيف هذا؟”

“أحبه.”

“….ممم ، من الصعب التحرك قليلاً.”

“…بالطبع لا.”

عبثت بالعقد مع عشرات الجواهر التي تغطي رقبتها بالكامل. من الواضح أنها كانت تحب المجوهرات والفساتين الفاخرة ، لكنها لم تكن سعيدة للغاية بالتفكير في حالة الطوارئ.

“أحبه.”

“سأضطر إلى طلب بعض الملابس المريحة أكثر قبل أن أعود لأن خياطي العاصمة الإمبراطورية ماهرون للغاية.”

ومع ذلك ، مقارنة بالحجم الهائل ، كان عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل إلى قاعة المأدبة خمسة وثلاثين شخصًا بالضبط. لم يكن هناك موظفون منتظمون ، مثل الفرق الموسيقية أو الحاضرين.

ثم سمعت صرخات الخيول. وصلت عربة لنقلهم إلى قاعة المأدبة.

“صاحب السمو ، هذا….”

مد ليونارد يده إلى سيلين.

كليك-!

“هل نذهب يا سيدتي؟”

وصل ليونارد إلى مكتب ولي العهد بغضب حتى رأسه.

بعد فترة.

“نعم.”

وصلوا إلى مبنى قاعة المأدبة.

تذوقت داني الخبزالساخن وقالت بوجه مرتبك.

بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.

كانت كلماتها صادقة. عندما سمعت تذمر ليونارد ، اعتقدت أنه قد منحهم كوخًا يتداعى تمامًا.

غطت الجداريات السقف والأرضية والجدران ، ولفتت المنحوتات الملونة الأنظار.

أومأ ليونارد برأسه.

ومع ذلك ، مقارنة بالحجم الهائل ، كان عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل إلى قاعة المأدبة خمسة وثلاثين شخصًا بالضبط. لم يكن هناك موظفون منتظمون ، مثل الفرق الموسيقية أو الحاضرين.

كان صوته يرتجف ، ولم يستطع التحدث بشكل صحيح.

لأن ما سيحدث هنا من الآن فصاعدًا لا ينبغي أن يراه أي شخص آخر غير الأطراف المعنية.

بمجرد دخولها قاعة الحفلات ، شعرت سيلين كما لو أنها دخلت معرضًا فنيًا ضخمًا.

تنفس ليونارد الصعداء عندما أكد أن جميع مساعدي ولي العهد الثلاثة والثلاثين قد وصلوا.

طوال الوقت الذي قال تحيته وغادر ، الأمير لم يتفوه بكلمة واحدة ، لكن نظراته الحادة استمرت في الضغط على ليونارد.

“اللورد ليونارد ، متى ستبدأ العمل؟”

“لماذا لا يهم هذا؟”

جاء صوت ساخر من مكان ما.

“….”

لوى زاوية فمه ، مؤكدا أن المتحدث هو ماركيز مونتغمري. بدا الماركيز بصحة جيدة بالنسبة لرجل أصيب مؤخرًا بأنفلونزا شديدة.

“الألم ، إلى متى يستمر؟”

“أنا سعيد برؤيتك بخير ، ماركيز مونتغمري.”

“كيف هذا؟”

“في الواقع ، ما زلت مريضًا. ولكن ، هذا أمر صاحب السمو ريكاردو ، كيف يمكنني الرفض؟”

أومأ ليونارد برأسه.

بيد واحدة أمسك لحيته الرمادية ، ومد يده الأخرى نحو ليونارد.

كليك-!

لم ير أحد راشـير يخرج من الغمد ، فقط سيلين يمكن أن تشعر بوميض من الضوء في اليد اليسرى للماركيز.

“حسنًا ، إن نقرت الروت على يدها سيحضر الطاهي جميع أنواع الخبز . لا تكوني حزينة.”

“آآهههه!”

أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.

ثم ، متناسيا كرامته ، أمسك بيده اليسرى وسقط على الأرض.

ثم ، متناسيا كرامته ، أمسك بيده اليسرى وسقط على الأرض.

“توقف …!”

ردت سيلين بنبرة طفيفة ، لكنها علمت هي و ليونارد أن هذا لم يكن صحيحًا.

فحص ليوناردت ظهر يد الماركيز المتلوية. تدفق قطرة من الدم الأحمر من الجرح الصغير.

ثم سلمه ورقة طويلة ، قرأ ليونارد الورقة بسرعة.

قام وأعلن.

كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.

“لقد تم إثبات براءة ماركيز مونتغمري.”

تراجعت كلماتها.

ساد صمت مذهل في جميع أنحاء قاعة المأدبة. لم يتحرك أحد ، فقط بشكل متقطع ترددت صرخات الماركيز.

“هل رأيتَ؟ كلنا أبرياء!”

سألت الكونتيسة فييرا بوجه شاحب.

كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.

“الألم ، إلى متى يستمر؟”

ابتسمت سيلين وأخذت الخبز وأخذت منه قضمة كبيرة. على الرغم من أنها فعلت ما طلبته منها داني أن تفعله ، إلا أن طعمها لم يكن جيدًا.

“إنها تختلف من شخص لآخر ، لكنها ستتوقف تمامًا في غضون ثلاثين دقيقة.”

“إذا ارتديته ، سأموت …”

“….”

“ليونارد ، هناك واحد مفقود.”

أغمضت الكونتيسة عينيها ومد يدها اليمنى إلى ليونارد. في اللحظة التالية ، اندلع صراخ من فم الكونتيسة.

“لقد تم إثبات براءة ماركيز مونتغمري.”

بالضبط ثلاثون دقيقة.

عند سماع كلماتها ، خف تعبيره ببطء.

استغرق الأمر منه إثبات براءة الجميع في قاعة المأدبة باستثناء نفسه وسيلين.

كشف رداء أخضر داكن مع تطريز رائع بمهارة عن جسد ليونارد المتناغم ، واللوحات الذهبية اللامعة المثبتة على كتفيه تزيد من إبراز وجهه النحتي.

في قاعة المأدبة الهادئة ، دوى الصراخ فقط.

“ماذا تقصدين؟”

“….هل أنتَ راضٍ ، سيدي؟”

عبـس ليونارد. بالطبع ، كانت هذه الطريقة أبسط و ستـوفر الكثير من الوقت. ومع ذلك ، كـان هناك سبب لقيامه بزيادة مساكنهم الخاصة و طلب اجتماع فردي حتى الآن.

ضغط ماركيز مونتغمري على أسنانه وصرخ.

فجأة فتح أحدهم الباب على مصراعيه.

“هل رأيتَ؟ كلنا أبرياء!”

ابتسمت سيلين وأخذت الخبز وأخذت منه قضمة كبيرة. على الرغم من أنها فعلت ما طلبته منها داني أن تفعله ، إلا أن طعمها لم يكن جيدًا.

في تلك اللحظة ، دوى صوت سيلين الواضح في قاعة المأدبة.

“إذن ، لا ينبغي أن يكون ليونارد في خطر أيضًا. حتى الآن ، كان صاحب السمو ريكاردو مخطئا.”

“ليونارد ، هناك واحد مفقود.”

“قال بـأنه قد حدد موعدًا أخيرًا.”

–ترجمة إسراء

“إنها تختلف من شخص لآخر ، لكنها ستتوقف تمامًا في غضون ثلاثين دقيقة.”

الحمى القرمزية هي مرض بكتيري يظهر عند بعض الناس المصابين بالتهاب الحلق العقدي. الحمى القرمزية، والتي تُعرف أيضًا بالقرمزية، تتميز بطفح جلدي أحمر برَّاق يغطي معظم الجسم. الحُمّى القرمزية دائمًا ما تكون مصحوبة بالتهاب الحلق وحُمّى شديدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط