نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 26

“أنا أعرف.”

“بعد الانتهاء من مهمتي ، سأتلقى التصرف المناسب.”

لم يستطع ليونارد ألا يعرف.

في اللحظة التالية ، هزت الريح قاعة المأدبة بأكملها. شعرت سيلين أن الجذور تتمايل لتمسكها.

كان المساعد الذي اختفى من قاعة المأدبة هو قائد وسام الفرسان تحت السيطرة المباشرة لولي العهد ، بابل ديهاكا.

“أريد أن أكون معك.”

“أين السيد بابل؟”

لكن الريح هزت الجذور.

سأل ليونارد بأدب المساعدين ، الذين نجوا بصعوبة من آلامه.

جفل ليونارد للحظة ، ثم قفز لتجنب الكسر المفاجئ في الأرض. كان الصدع كبيرًا بما يكفي لابتلاعه. في هذه الأثناء ، كان قائد الفرسان في منتصف الطريق على الأرض كما لو كان قد استخدم آخر قوته المتبقية.

لقد ثبتت براءتهم جميعًا وعانوا من معاناة لا داعي لها بسبب سيدهم. لذلك ، كانوا أناسًا يستحقون الاحترام.

الساحر العادي كان قادرًا على خلق الظلام على نورها. على الرغم من أن السير بابل أنتج المزيد من الجذور …

“آه ، لابد أنه كان بالقرب مني سابقًا…”

“كانت مهمتك هي معرفة ما إذا كان هناك أي مشعوذ بين حاشيتي. ألم ينتهي التحقق؟ ممتاز جدا.”

أجابت الكونتيسة فييرا بوجهها القلق. في ذلك الوقت ، تركزت أعين الجميع على المخرج الوحيد. جدار جليدي ضخم أغلق الباب تمامًا.

اندلع صوت شهقات من جميع الجهات.

فتحت سيلين فمها.

فتحت سيلين فمها.

“لقد كنت أفعل ذلك منذ أن جئت.”

ثم رفعت رأسها ووجدت ليونارد الذي كان يواجه قائد الفرسان. كانت ستساعده وستنهي الفارس في أسرع وقت ممكن.

أجابت قبل أن تضيف ، “لا أحد سيتمكن من الخروج إلى هناك.”

“ليونارد”.

“إذن ، سيظل هنا.”

لم يستطع ليونارد الإجابة ، لأنه كانت لديه تكهنات خطيرة في رأسه أنه لا يستطيع حتى التحدث علانية.

جلجلة–!

انتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. عرفت بالفطرة. قوة شريرة مختلفة عن الوحوش ولا يمكن حتى الشعور بها كحياة.

جفل الجميع. كان ذلك بسبب قيام ليونارد بتثبيت راشـير على الأرضية الرخامية.

لم يستطع ليونارد الإجابة ، لأنه كانت لديه تكهنات خطيرة في رأسه أنه لا يستطيع حتى التحدث علانية.

“سيدي!”

في كل مرة يومض فيها راشـير يتم تحرير شخص من المساعدين. بالنسبة لهم ، شعروا و كأن وميض راشير هو وميض الخلاص.

“ليونارد ، أين هو؟”

“نظرًا لأننا أصدقاء مقربون، تم نقل الإرادة.”

ومع ذلك فقد تجاهل الانفعالات وأغمض عينيه وركز على راشيـر.

“ليونارد …؟”

“وجدته.”

“كياا!”

قال ذلك ، وسار نحو نقطة في خط مستقيم كما لو لم يكن هناك أي شخص آخر في هذا الفضاء. اتخذ كل شخص في طريق ليونارد طريقًا كما لو أنهم تلقوا أمرًا.

[روت سيلين ، الضوء الشديد ليس أقل من الظلام.]

“سيد بابل.”

خرج صوت أجش من حلق ليونارد الحاد.

اندلع صوت شهقات من جميع الجهات.

لكم من الزمن استمر ذلك؟

في مكان حيث من الواضح أنه لم يكن هناك أحد ، ظهر قائد الفارس بابل ديهاكا وكان يحدق في ليونارد بعيون محتقنة بالدماء.

… هذا الرجل ، الذي كان يتمتع بمكانة عالية باعتباره الذراع اليمنى لولي العهد بلا منازع ، والذي ساعده عدة مرات –

“…لقد كنت أنت.”

… هذا الرجل ، الذي كان يتمتع بمكانة عالية باعتباره الذراع اليمنى لولي العهد بلا منازع ، والذي ساعده عدة مرات –

“ما الذي تتحدث عنه يا لورد ليونارد؟”

“أين السيد بابل؟”

لوح الفارس بيده وكأنه لم يفهم.

لمع نصل راشير باللون الأزرق.

“كنت أعاني من صداع ، واتكأت على العمود لفترة من الوقت.”

ثم حدق في قائد الفرسان والجذور ملفوفة بإحكام حوله كما لو كان مقرفًا.

“…سيد بابل ، أعطني يدكَ اليسرى.”

جفل ليونارد للحظة ، ثم قفز لتجنب الكسر المفاجئ في الأرض. كان الصدع كبيرًا بما يكفي لابتلاعه. في هذه الأثناء ، كان قائد الفرسان في منتصف الطريق على الأرض كما لو كان قد استخدم آخر قوته المتبقية.

لم يتحرك قائد الفرسان حتى ، لكن سحب ليونارد راشـير وقام برسم قوس.

“نظرًا لأننا أصدقاء مقربون، تم نقل الإرادة.”

***

“كياا!”

لقد كنت أنت.”

لقد كنت أنت.”

أجابت الكونتيسة فييرا بوجهها القلق. في ذلك الوقت ، تركزت أعين الجميع على المخرج الوحيد. جدار جليدي ضخم أغلق الباب تمامًا.

بمجرد أن سمعت سيلين صوت ليونارد ، قامت بإجلاء جميع المساعدين باستثناء قائد الفرسان.

في لحظة ، لمعت قاعة الولائم بأكملها باللون الأزرق.

كراك–!

… هذا الرجل ، الذي كان يتمتع بمكانة عالية باعتباره الذراع اليمنى لولي العهد بلا منازع ، والذي ساعده عدة مرات –

كانت العيون زرقاء رمادية مفتوحة على مصراعيها. في نفس وقت الزئير ، اقتحم الجدار الجليدي قطعًا من الجليد ، ووقفت شجرة ضخمة بجذع بحجم البوابة في المكان الذي كان يوجد فيه الجدار الجليدي.

جلجة–!

الشجرة التي بدت قديمة وذابلة.

أجابت الكونتيسة فييرا بوجهها القلق. في ذلك الوقت ، تركزت أعين الجميع على المخرج الوحيد. جدار جليدي ضخم أغلق الباب تمامًا.

انتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسدها. عرفت بالفطرة. قوة شريرة مختلفة عن الوحوش ولا يمكن حتى الشعور بها كحياة.

فكرت سيلين للحظة.

كان هذا سحرًا أسود.

“…!”

طار لهب أزرق من يد سيلين.

“سبب عدم قدرته على خلق الظلام …”

‘لابدَ لي من حرقها.’

‘النار لا تمر. الشيء نفسه ينطبق على الجليد. ثم…’

اجتاح اللهب الشجرة بأكملها.

كان ليونارد ، كما لو أنه لا يهتم بقائد الفرسان ، يركض نحوها و نحو المساعدين دون توقف. صعدت الجذور القبيحة من الأرض إلى ما لا نهاية لمنعه. ومع ذلك ، أمام راشير ، تم قطع الجذور التي ظهرت بلا حول ولا قوة.

‘…ماذا؟’

فكرت سيلين للحظة.

لم تختف الطاقة الشريرة للشجرة على الإطلاق. بدلاً من ذلك…

“ثم تم استدراجه في هذا ….؟”

عندما سحبت سيلين سحرها على عجل ، بدت الشجرة سليمة.

“بعثة؟”

… لا ، لقد أصبحت أكبر.

“ليونارد ، لم أكن أعرف أنك رجل وقح للغاية. اعتقدت أنك تحرسني.”

وفجأة ، كانت الجذور تمتد لتنتزع سيلين وأرجل المساعدين.

جفل ليونارد للحظة ، ثم قفز لتجنب الكسر المفاجئ في الأرض. كان الصدع كبيرًا بما يكفي لابتلاعه. في هذه الأثناء ، كان قائد الفرسان في منتصف الطريق على الأرض كما لو كان قد استخدم آخر قوته المتبقية.

“هاي ، ما ذلك.”

“لا بد أنه قد تم استدراجه. إذا تم استدراجه للتو ، لكان قد اجتاز اختبار راشير و أطلق دمًا أحمر تمامًا كباقي الحاشية.”

“كياا!”

فتحت سيلين فمها.

سرعان ما التفت الجذور حولها و حول الحاشية ورفعتهم في الهواء. شعرت وكأنها تختنق من الضغط الذي اشتد في جميع أنحاء جسدها.

أجابت الكونتيسة فييرا بوجهها القلق. في ذلك الوقت ، تركزت أعين الجميع على المخرج الوحيد. جدار جليدي ضخم أغلق الباب تمامًا.

أغمضت سيلين عينيها وحاولت التفكير بهدوء. هي نفسها جربت سحرها مرتين حتى الآن.

‘لابدَ لي من حرقها.’

‘النار لا تمر. الشيء نفسه ينطبق على الجليد. ثم…’

“سيدي!”

في اللحظة التالية ، هزت الريح قاعة المأدبة بأكملها. شعرت سيلين أن الجذور تتمايل لتمسكها.

جفل ليونارد للحظة ، ثم قفز لتجنب الكسر المفاجئ في الأرض. كان الصدع كبيرًا بما يكفي لابتلاعه. في هذه الأثناء ، كان قائد الفرسان في منتصف الطريق على الأرض كما لو كان قد استخدم آخر قوته المتبقية.

كسر–!

اخترقت العشرات من شفرات الجليد الجذور التي التفت حولها. على الرغم من أنه لم يكسر الجذر ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لفكه في لحظة.

اخترقت العشرات من شفرات الجليد الجذور التي التفت حولها. على الرغم من أنه لم يكسر الجذر ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لفكه في لحظة.

فكرت سيلين للحظة.

جلجة–!

جفل الجميع. كان ذلك بسبب قيام ليونارد بتثبيت راشـير على الأرضية الرخامية.

سقطت سيلين على الأرض الصلبة.

عندها أدركت أن الدم لا يمكن أن يكون بهذا اللون الأحمر إذا كان مشعوذًا. لم يكن من المستحيل الغش بالسحر ، لكن الخصم كان ليونارد.

“نحن ، نحن أيضًا!”

“لا يزال هناك واحد.”

صرخ عليها أحد المساعدين وهي تكافح.

في مكان حيث من الواضح أنه لم يكن هناك أحد ، ظهر قائد الفارس بابل ديهاكا وكان يحدق في ليونارد بعيون محتقنة بالدماء.

فكرت سيلين للحظة.

“كواك!”

كانت شفرة الجليد حادة بما يكفي لاختراق رقبة الشخص في لحظة. وإلا ، فبدلاً من الجذر ، كان بوسعها أن تقتل حياة المساعد الذي كان لا يزال سليماً.

في لحظة ، لمعت قاعة الولائم بأكملها باللون الأزرق.

“انتظر دقيقة!”

“ليونارد ، ما هو الخطأ؟”

لم تخبرهم بضرورة الالتفاف حول الجذور.

عندها أدركت أن الدم لا يمكن أن يكون بهذا اللون الأحمر إذا كان مشعوذًا. لم يكن من المستحيل الغش بالسحر ، لكن الخصم كان ليونارد.

“لا داعي للذعر.”

“أنا أعرف.”

ثم رفعت رأسها ووجدت ليونارد الذي كان يواجه قائد الفرسان. كانت ستساعده وستنهي الفارس في أسرع وقت ممكن.

مع صراخ ، تناثر دماء حمراء على جسد ليونارد.

“…!”

“لقد أحب زوجته بشدة. كان يجب أن أفكر في سبب عدم ترك وصية …”

كان ليونارد ، كما لو أنه لا يهتم بقائد الفرسان ، يركض نحوها و نحو المساعدين دون توقف. صعدت الجذور القبيحة من الأرض إلى ما لا نهاية لمنعه. ومع ذلك ، أمام راشير ، تم قطع الجذور التي ظهرت بلا حول ولا قوة.

في اللحظة التالية….

يذبح الجذور ، كان لديه وجه بارد لم يظهر أي عاطفة.

صرخ ماركيز مونتغمري وسقط على الأرض. عند سماع صوت زحفه ، بدا أنه بخير.

لمع راشيـر في يد ليونارد ، وأخيرًا وصل للمساعدين.

[روت سيلين ، الضوء الشديد ليس أقل من الظلام.]

“كياك!”

تعثرت سيلين. سمع صوت ليونارد القاسي.

صرخ ماركيز مونتغمري وسقط على الأرض. عند سماع صوت زحفه ، بدا أنه بخير.

سأل ليونارد بأدب المساعدين ، الذين نجوا بصعوبة من آلامه.

جلجة–!

عبس ليونارد.

في كل مرة يومض فيها راشـير يتم تحرير شخص من المساعدين. بالنسبة لهم ، شعروا و كأن وميض راشير هو وميض الخلاص.

أجابت قبل أن تضيف ، “لا أحد سيتمكن من الخروج إلى هناك.”

لكم من الزمن استمر ذلك؟

لم يستطع ليونارد الإجابة ، لأنه كانت لديه تكهنات خطيرة في رأسه أنه لا يستطيع حتى التحدث علانية.

بعد فترة قصيرة من الوقت ، استقر جميع المساعدين على الأرض. لكن الجذور كانت تزحف نحوهم مرة أخرى.

ومع ذلك فقد تجاهل الانفعالات وأغمض عينيه وركز على راشيـر.

أشارت سيلين إلى العمود الضخم الذي يسد البوابة.

اقترب ليونارد من ولي العهد.

“هل يمكنك تدمير ذلك؟”

“وجدته.”

في اللحظة التالية….

قال ذلك ، وسار نحو نقطة في خط مستقيم كما لو لم يكن هناك أي شخص آخر في هذا الفضاء. اتخذ كل شخص في طريق ليونارد طريقًا كما لو أنهم تلقوا أمرًا.

على الرغم من أن راشير تحول إلى سيف عظيم بحجم سيلين ، إلا أن ليونارد كان يتأرجح بسيفه الضخم كما لو كان ريشة.

“ليونارد ، ما هو الخطأ؟”

تفجير–!

‘…ماذا؟’

سقطت الشجرة التي تسد البوابة ، ولم يتبق سوى جذع أقل من مسافة في الارتفاع. ثم فتح الباب بقدمه على مصراعيه.

“بعد الانتهاء من مهمتي ، سأتلقى التصرف المناسب.”

“ليهرب الجميع!”

“كياا!”

حسب كلماته ، هرع المساعدون خارج قاعة المأدبة.

لم يستطع ليونارد الإجابة ، لأنه كانت لديه تكهنات خطيرة في رأسه أنه لا يستطيع حتى التحدث علانية.

“سيلين ، أنتِ أيضًا!”

“أنت تخلق الظلام بالسحر ، ما الخطأ في ذلك؟”

“أريد أن أكون معك.”

“كنت أعاني من صداع ، واتكأت على العمود لفترة من الوقت.”

استدار ليونارد وأجاب.

“ليونارد ، لم أكن أعرف أنك رجل وقح للغاية. اعتقدت أنك تحرسني.”

“سحرك لم ينجح مع هذا الشخص. عليكِ الهرب معهم.”

***

“لماذا لا يعمل السحر؟ قلت إن السحرة يمكنهم محاربة السحرة أيضًا.”

“ليونارد”.

تجاهلت سيلين كلامه وسألت وهي تتبعه.

“…لقد كنت أنت.”

عبس ليونارد.

لم تختف الطاقة الشريرة للشجرة على الإطلاق. بدلاً من ذلك…

“لا أعلم. يتمتع السحرة أيضًا بخصائص مختلفة ، لذلك قد تكون مسألة توافق … لا ، لقد أخبرتكِ أن تذهبي!”

“كياك!”

بعد ذلك ، نشأت شجرة ضخمة و فرقتهم.

“سيلين …!”

عبس ولي العهد.

لم تصرخ سيلين اسم ليونارد.

لكن الريح هزت الجذور.

‘لا يمكنني مهاجمة الجذر نفسه.’

لم تستطع قول أي شيء.

لكن الريح هزت الجذور.

كان ليونارد ، كما لو أنه لا يهتم بقائد الفرسان ، يركض نحوها و نحو المساعدين دون توقف. صعدت الجذور القبيحة من الأرض إلى ما لا نهاية لمنعه. ومع ذلك ، أمام راشير ، تم قطع الجذور التي ظهرت بلا حول ولا قوة.

‘ثم…’

جلجة–!

بهذه الفكرة ، أغمضت عينيها وركزت عقلها ، متذكّرة تعاليم روت كارل.

فكرت سيلين للحظة.

[روت سيلين ، الضوء الشديد ليس أقل من الظلام.]

كراك–!

في لحظة ، لمعت قاعة الولائم بأكملها باللون الأزرق.

حسب كلماته ، هرع المساعدون خارج قاعة المأدبة.

أخذت سيلين أنفاسها وكان الضوء منتشر في كل مكان حولها. حتى هي من أخرجت الضوء بنفسها كان من الصعب عليها تحمله ؛ لابد أن ليونارد وقائد الفارس كافحا لإبقاء أعينهما مفتوحتين.

“سحرك لم ينجح مع هذا الشخص. عليكِ الهرب معهم.”

“خطوة جبانة!”

“سحرك لم ينجح مع هذا الشخص. عليكِ الهرب معهم.”

تردد صدى صوت الفارس الغاضب في قاعة المأدبة. عبست من العجب.

أطلق قائد الفرسان ضحكة طويلة مخيفة.

“أنت تخلق الظلام بالسحر ، ما الخطأ في ذلك؟”

لم يستطع ليونارد ألا يعرف.

لقد زادت شدة الضوء بشكل أكبر ضد ظلام الساحر المظلم ، على الرغم من عدم الشعور بالظلام.

“سيلين …!”

في النهاية ، تمكنت من رؤية قائد الفرسان في الضوء المتناثر. كان جسده كله ملفوفًا حول الجذور كما لو أنه لا يستطيع الوقوف.

في النهاية ، تمكنت من رؤية قائد الفرسان في الضوء المتناثر. كان جسده كله ملفوفًا حول الجذور كما لو أنه لا يستطيع الوقوف.

“ليونارد”.

أطلق قائد الفرسان ضحكة طويلة مخيفة.

“أنا أعرف.”

“سيدي بابل ، سيدك هو …”

والمثير للدهشة أن عيون ليونارد كانت مفتوحتين بوضوح كما لو أنه لم يذهل من قبل. مشى نحو قائد الفرسان.

“ليونارد ، أين هو؟”

توقفت الجذور عن النمو ، بل تذبذبت كما لو كانت مصابة بخطواته.

لمع نصل راشير باللون الأزرق.

ثم حدق في قائد الفرسان والجذور ملفوفة بإحكام حوله كما لو كان مقرفًا.

بدأت يدا ليونارد ترتجفان.

“بابل ديهاكا ، لم أكن أعرف أنك ستكون فاسدًا بما يكفي لأخذ الأبرياء رهائن.”

“سيلين ، أنتِ أيضًا!”

“هل هو أسوأ من الأمير الذي ألقى حاشيته أمام الشيطان؟”

بدأت يدا ليونارد ترتجفان.

دوى صوت قائد الفرسان الساخر في جميع أنحاء قاعة المأدبة.

كسر–!

اتسعت عيون سيلين. حتى بعد سماع أن ليونارد كان شيطانًا ، لم يتغير لون وجهه.

“هل يمكنك تدمير ذلك؟”

“….ألا تخجل؟ لقد منحكَ صاحب السمو ريكاردو مثل هذا المنصب.”

في مكان حيث من الواضح أنه لم يكن هناك أحد ، ظهر قائد الفارس بابل ديهاكا وكان يحدق في ليونارد بعيون محتقنة بالدماء.

“أنت لا تعرف أي شيء ، القرون الخضراء.”

“سيدي بابل ، سيدك هو …”

“احذر!”

“ليونارد ، لم أكن أعرف أنك رجل وقح للغاية. اعتقدت أنك تحرسني.”

جفل ليونارد للحظة ، ثم قفز لتجنب الكسر المفاجئ في الأرض. كان الصدع كبيرًا بما يكفي لابتلاعه. في هذه الأثناء ، كان قائد الفرسان في منتصف الطريق على الأرض كما لو كان قد استخدم آخر قوته المتبقية.

ثم حدق في قائد الفرسان والجذور ملفوفة بإحكام حوله كما لو كان مقرفًا.

ملأت سيلين قاعة المأدبة بإضاءة أكثر كثافة. كانت تخشى أن يستخدم قائد الفرسان حركة أخرى.

ليس الدم الأسود ، ولكن الدم الأحمر.

“نظرًا لأننا أصدقاء مقربون، تم نقل الإرادة.”

مع صراخ ، تناثر دماء حمراء على جسد ليونارد.

أطلق قائد الفرسان ضحكة طويلة مخيفة.

“كنت أعاني من صداع ، واتكأت على العمود لفترة من الوقت.”

نظر ليونارد إلى قائد الفارس ، الذي ركل لصالحه الأخير بازدراء ، ورفع راشير.

ملأت سيلين قاعة المأدبة بإضاءة أكثر كثافة. كانت تخشى أن يستخدم قائد الفرسان حركة أخرى.

“كواك!”

لمع راشيـر في يد ليونارد ، وأخيرًا وصل للمساعدين.

مع صراخ ، تناثر دماء حمراء على جسد ليونارد.

“….؟”

ليس الدم الأسود ، ولكن الدم الأحمر.

مع صراخ ، تناثر دماء حمراء على جسد ليونارد.

“….”

“بابل ديهاكا … السير بابل ليس مشعوذًا.”

بدأت يدا ليونارد ترتجفان.

سأل ليونارد بأدب المساعدين ، الذين نجوا بصعوبة من آلامه.

كان الدم الأحمر الحي يتدفق من جسد قائد الفرسان بابل ديهاكا ، الذي انقسم إلى قسمين.

“ليونارد ، لم أكن أعرف أنك رجل وقح للغاية. اعتقدت أنك تحرسني.”

لقد كان يقطع السحرة مرات لا تحصى. لقد أراقوا دماء سوداء ، وبمجرد موت حياتهم ، لم يبق منهم سوى هيكل عظمي.

لوح الفارس بيده وكأنه لم يفهم.

… هذا الرجل ، الذي كان يتمتع بمكانة عالية باعتباره الذراع اليمنى لولي العهد بلا منازع ، والذي ساعده عدة مرات –

حدق ولي عهد الإمبراطورية ، ريكاردو أنسوريم ، في الرجل الذي كانت عيناه تتألقان وتجرأ على رفع رأسه في وجهه.

“ليونارد ، ما هو الخطأ؟”

أطلق قائد الفرسان ضحكة طويلة مخيفة.

عندما سمع صوت سيلين القلق ، دفعها ليونارد بشكل غريزي بعيدًا بينما كانت تشد ذراعه بعناية.

“بعد الانتهاء من مهمتي ، سأتلقى التصرف المناسب.”

“ليونارد …؟”

عندها أدركت أن الدم لا يمكن أن يكون بهذا اللون الأحمر إذا كان مشعوذًا. لم يكن من المستحيل الغش بالسحر ، لكن الخصم كان ليونارد.

“بابل ديهاكا … السير بابل ليس مشعوذًا.”

وفجأة ، كانت الجذور تمتد لتنتزع سيلين وأرجل المساعدين.

“….!”

“أريد أن أكون معك.”

اتسعت عيون سيلين بدهشة.

لم تخبرهم بضرورة الالتفاف حول الجذور.

عندها أدركت أن الدم لا يمكن أن يكون بهذا اللون الأحمر إذا كان مشعوذًا. لم يكن من المستحيل الغش بالسحر ، لكن الخصم كان ليونارد.

“بابل ديهاكا … السير بابل ليس مشعوذًا.”

“سبب عدم قدرته على خلق الظلام …”

–ترجمة إسراء.

الساحر العادي كان قادرًا على خلق الظلام على نورها. على الرغم من أن السير بابل أنتج المزيد من الجذور …

“أين السيد بابل؟”

“ثم تم استدراجه في هذا ….؟”

“….”

“لا بد أنه قد تم استدراجه. إذا تم استدراجه للتو ، لكان قد اجتاز اختبار راشير و أطلق دمًا أحمر تمامًا كباقي الحاشية.”

ملأت سيلين قاعة المأدبة بإضاءة أكثر كثافة. كانت تخشى أن يستخدم قائد الفرسان حركة أخرى.

تعثرت سيلين. سمع صوت ليونارد القاسي.

“لماذا لا يعمل السحر؟ قلت إن السحرة يمكنهم محاربة السحرة أيضًا.”

“كان السيد بابل ضحية.”

“ما الذي تتحدث عنه يا لورد ليونارد؟”

“….”

“آه ، لابد أنه كان بالقرب مني سابقًا…”

“لقد أحب زوجته بشدة. كان يجب أن أفكر في سبب عدم ترك وصية …”

“ليونارد”.

لم تستطع قول أي شيء.

عندما سمع صوت سيلين القلق ، دفعها ليونارد بشكل غريزي بعيدًا بينما كانت تشد ذراعه بعناية.

لم تكن سيلين تعرف أن هذا الشخص يتعرض للاستغلال ، لذلك لم تستطع القول إن ذلك لم يكن خطأ ليونارد. على عكس حياتها ، لأنها لم تكن تعرف شيئًا عن حياة الآخرين ، لم يكن ذلك شيئًا يمكنها الاستخفاف به.

“….؟”

“من بحق الجحيم لماذا … لماذا تفعل هذا؟”

“…سيد بابل ، أعطني يدكَ اليسرى.”

لم يستطع ليونارد الإجابة ، لأنه كانت لديه تكهنات خطيرة في رأسه أنه لا يستطيع حتى التحدث علانية.

طار لهب أزرق من يد سيلين.

“سيدي بابل ، سيدك هو …”

“ليونارد ، أين هو؟”

اهتز راشير بداخل الغمد.

“لا داعي للذعر.”

***

“…سيد بابل ، أعطني يدكَ اليسرى.”

حدق ولي عهد الإمبراطورية ، ريكاردو أنسوريم ، في الرجل الذي كانت عيناه تتألقان وتجرأ على رفع رأسه في وجهه.

–ترجمة إسراء.

“ليونارد ، لم أكن أعرف أنك رجل وقح للغاية. اعتقدت أنك تحرسني.”

والمثير للدهشة أن عيون ليونارد كانت مفتوحتين بوضوح كما لو أنه لم يذهل من قبل. مشى نحو قائد الفرسان.

خرج صوت أجش من حلق ليونارد الحاد.

فكرت سيلين للحظة.

“بعد الانتهاء من مهمتي ، سأتلقى التصرف المناسب.”

“سبب عدم قدرته على خلق الظلام …”

“بعثة؟”

في اللحظة التالية ، هزت الريح قاعة المأدبة بأكملها. شعرت سيلين أن الجذور تتمايل لتمسكها.

عبس ولي العهد.

[روت سيلين ، الضوء الشديد ليس أقل من الظلام.]

“كانت مهمتك هي معرفة ما إذا كان هناك أي مشعوذ بين حاشيتي. ألم ينتهي التحقق؟ ممتاز جدا.”

“لقد أحب زوجته بشدة. كان يجب أن أفكر في سبب عدم ترك وصية …”

رغم أن النغمة كانت ساخرة بوضوح لكل من سمعها ، إلا أن تعابيره كانت هادئة.

“خطوة جبانة!”

“لا يزال هناك واحد.”

والمثير للدهشة أن عيون ليونارد كانت مفتوحتين بوضوح كما لو أنه لم يذهل من قبل. مشى نحو قائد الفرسان.

“….؟”

… هذا الرجل ، الذي كان يتمتع بمكانة عالية باعتباره الذراع اليمنى لولي العهد بلا منازع ، والذي ساعده عدة مرات –

“اعذرني.”

“كياا!”

اقترب ليونارد من ولي العهد.

طار لهب أزرق من يد سيلين.

لمع نصل راشير باللون الأزرق.

“ليونارد”.

–ترجمة إسراء.

سقطت الشجرة التي تسد البوابة ، ولم يتبق سوى جذع أقل من مسافة في الارتفاع. ثم فتح الباب بقدمه على مصراعيه.

جفل ليونارد للحظة ، ثم قفز لتجنب الكسر المفاجئ في الأرض. كان الصدع كبيرًا بما يكفي لابتلاعه. في هذه الأثناء ، كان قائد الفرسان في منتصف الطريق على الأرض كما لو كان قد استخدم آخر قوته المتبقية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط