نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 27

“سيدي!”

“أعدكِ.”

أصبحت بشرة الأمير زرقاء لأنه شعر بهدف ليونارد.

في الوقت نفسه ، مر عليها الخادم المترف الملابس بخطى سريعة. في ذلك الوقت ، لم تفوت أي فرصة.

“آسف.”

“…….!”

على الرغم من أنه قال ذلك ، لم يبد ليونارد آسفًا على الإطلاق.

“اللورد بابل كان يمكن أن ينجو إذا كان قد خضع لاختبار راشير. ولكن بعد ذلك…ركض نحوي و تم قتله.”

“لمس العائلة الإمبراطورية ليس شيئًا يمكنك الخروج منه بسهولة كالمعتاد. أنا أعرف مشاعرك ، رغم أن هذا كثير جدًا.”

“السيدة الشابة التي أخدمها تركتني ورائها وهي تقول إن عليها رؤية شخص ما هناك …”

“….سيد بابل.”

“نعم ، لقد تلقيت تقريرًا أيضًا.”

ضغط ليونارد على أسنانه وبصق. كانت يده لا تزال تمسك راشير بحزم وهو يواصل كلماته التالية.

تنهدت سيلين ، التي صبغت شعرها باللون الأسود وارتدت رداء الخادمة ، بارتياح.

“… تم التلاعب به من قبل شخص ما.”

“قبل مجيئي ، ألم يكن السير بابل هو الذي كان ينقب عن علامات السحر الأسود؟ لا يوجد أي أشخاص موهوبين آخرين في مساعدي سموك يمكنهم تولي التحقيق.”

“نعم ، لقد تلقيت تقريرًا أيضًا.”

“ماذا تقصد أيها اللورد؟”

“لماذا ، من برأيك يتحكم فيه؟”

“هل تعرفين أين هو؟”

“….؟”

“…….”

“اللورد بابل كان يمكن أن ينجو إذا كان قد خضع لاختبار راشير. ولكن بعد ذلك…ركض نحوي و تم قتله.”

“تريان مكان منحه سموه. يجب عليك المغادرة على الفور. قال سموه إنه سيكون متساهلاً ولن يحمل التهمة ضدك.”

أخذ لحظة لالتقاط أنفاسه ، شعر رأس ليونارد بالدوار قليلا ، ربما لأنه كان غاضبا جدا.

وهكذا ، دخلوا بسهولة في العربة.

“مثله … كان عليه أن يموت.”

على الرغم من عدم وجود فرق في المسافة بين النافذة والأرض ، كانت هناك بعض الحصى على الأرض ، مما جعل راحتيها على الأرض مؤلمتين.

“ماذا تقصد أيها اللورد؟”

“لا علاقة لهم بهذا.”

“قبل مجيئي ، ألم يكن السير بابل هو الذي كان ينقب عن علامات السحر الأسود؟ لا يوجد أي أشخاص موهوبين آخرين في مساعدي سموك يمكنهم تولي التحقيق.”

“اللورد ليونارد برنولي هاجم جلالة ولي العهد وسجن في توبيان.”

“……”

أخذت سيلين نفسا عميقا في دهشة ورعب. كانت على بعد خطوات قليلة من عدة كراسي ، ومغطاة بالمسامير وكأنهم سيقتلون من يجلس عليها. خلف الكرسي كان الحديد البكر ، وكشف عن داخله المخيف.

لقد كان قريبًا من ولي العهد لدرجة أنه كان يعلم أن صمته كان تأكيدًا.

“افعلي. لقد فعلت ما يكفي ، لذلك سأذهب. لا تنسِ المغادرة بمجرد أن تجديها.”

“أجرى السير بابل تحقيقًا ولاحظ شيئًا لم يكن يجب أن يعرفه. على الرغم من أنه ليس شيئًا مرتفعًا جدًا لإبقاء فمه مغلقًا. كان عليك قتله. لذا ، فكرت في الأمر … من الذي سيستفيد أكثر من وفاة السير بابل على يدي؟”

“روت ، من فضلكِ….”

“إذن ، هل تقول إنني الجاني؟”

‘يجب أن اسأل.’

فأجاب بهدوء.

كان من الطبيعي أن تفعل ذلك عندما تطرح الخادمة المرافقة أسئلة غريبة بدون سيدها.

“إذا كنت أعتقد أن سموك كان بالتأكيد ساحرًا ، لكنت قد سلمت نفسي بالفعل كقاتل إمبراطوري.”

لم تجادل سيلين. لن ينفعها شيء عندما تجادل مع الوكيل الخاص بولي العهد.

“هذا مريح للغاية.”

“هذا مريح للغاية.”

قائلًا ذلك ، استنكر ولي العهد.

“روت ، من فضلكِ….”

قرر ليونارد أن الشرح الذي كان عليه أن يقدمه قد انتهى واقترب منه بهدوء.

“هذا ليس جيدًا يا ليونارد.”

“أين سيدتك بحق خالق الجحيم؟”

“أنا أعرف.”

ضغط ليونارد على أسنانه وبصق. كانت يده لا تزال تمسك راشير بحزم وهو يواصل كلماته التالية.

لم يكن ليونارد أقل توتراً من راشير.”

تنهدت سيلين ، التي صبغت شعرها باللون الأسود وارتدت رداء الخادمة ، بارتياح.

“لا أستطيع أن أصدق ذلك!”

“…….!”

قرع الأمير الجرس للحصول على المرافق.

بالإضافة إلى ذلك ، غادر جميع الخدم الذين تم إحضارهم من الشمال ، لذلك فإن القليل منهم يعرفون وجوههم في دائرة الأبراج.

قطع–!

‘حسنًا ، لننير أولاً.’

ثم قطع الجرس عن مكتبه ووضعه برفق على الأرض.

كانت سيلين قلقة بعض الشيء من أن الخادم قد لا يعرفها ، على الرغم من أنه نظر إليها على الفور بوجه مذعور ، لذلك شعرت بالارتياح قليلاً.

“أيها اللورد ، سيدفع الشمال ثمن جهلكَ!”

لم يكن ليونارد أقل توتراً من راشير.”

بالتزامن مع كلمات الأمير ، لمع الضوء.

“أستميحك عذرا؟”

“…….!”

“هل ستكونين بخير حقًا بمفردكِ؟”

جسد ليونارد كله متصلب.

“اللورد ليونارد برنولي هاجم جلالة ولي العهد وسجن في توبيان.”

كان ذلك لأن قطرات الدم على ظهر يد الأمير كانت حمراء.

“آسف.”

***

تنهدت سيلين ، التي صبغت شعرها باللون الأسود وارتدت رداء الخادمة ، بارتياح.

عندما تم الإعلام عن نبأ القبض على ليونارد برنولي ، كانت سيلين تطعم “لو” الحجر السحري.

“… تم التلاعب به من قبل شخص ما.”

“أستميحك عذرا؟”

ثم حدقت في الأرض وكادت تصرخ. الحبوب التي اعتقدت أنها حصى كانت أسنان الإنسان.

بالكاد تستطيع أن تنطق بكلمة من خلال شفتيها المرتعشتين. بعد تناول الحجر السحري الأزرق ، زحفت لو ، الذي كان أزرق اللون مثل راشير بداخل كمها.

“ما نوع عائلتها ، أنها ستقابل شخصًا مسجونًا في توبين …”

وأوضح المسؤول مرة أخرى دون أن يظهر أي علامة استغراب.

“السيدة الشابة التي أخدمها تركتني ورائها وهي تقول إن عليها رؤية شخص ما هناك …”

“اللورد ليونارد برنولي هاجم جلالة ولي العهد وسجن في توبيان.”

“ما الذي يحدث بالضبط؟”

“مستحيل أن يفعل سيدي ذلك!”

حثتها داني على الحراك.

على عكس داني ، التي كانت غاضبة على الفور ، سيلين ، التي كانت بيضاء ، لم تقل شيئًا. في الوقت نفسه ، أعطى المسؤول الإشعار بهدوء.

سرعان ما غيّر الاثنان ملابسهما أثناء قيادة العربة ، واستخدمت سيلين سحرها لتغيير لون شعرها مع داني.

“تريان مكان منحه سموه. يجب عليك المغادرة على الفور. قال سموه إنه سيكون متساهلاً ولن يحمل التهمة ضدك.”

أخذت سيلين نفسا عميقا.

“…….”

‘يجب أن اسأل.’

المسؤول ، كما لو كان يعتقد أن صمت سيلين كان اتفاقًا ، أعطى إشعارًا منتصرًا كما لو أنه منحها خدمة كبيرة.

أمال السائق رأسه. من الواضح أن الساحرة تحدثت باحترام عندما ركبت العربة.

“سيكون الأمر كثيرًا سيرًا على الأقدام ، لذلك سأعطيك عربة. ومع ذلك ، يمكننا فقط اصطحابك إلى مدخل قصر ولي العهد.”

في لحظة ، أضاءت الغرفة.

“فهمت.”

“مثله … كان عليه أن يموت.”

خرجت إجابة جافة من فمها.

ابتسمت سيلين بمكر بمجرد أن أدار الخادم ظهره وركض في الطريق الذي جاء به. اقتربت ببطء. على الرغم من عدم ظهور أي جندي ، إلا أن الباب الأمامي مغلق بإحكام.

كانت داني على وشكِ الاحتجاج ، على الرغم من أن سيلين هزت كتفيها ، مدركة أنه لا يوجد شيء يمكنها القيام به.

‘مكان للاختباء….هناك!’

ثم حزم الاثنان أغراضهما على عجل. ألقت سيلين نظرة على كل ركن من أركان المنزل الصغير الذي أحبته أثناء إقامتها القصيرة هنا. على الجانب الآخر من المطبخ ، تم وضع الخبز ، الذي لم يأكله أحد باستثناء ليونارد ، بدقة.

قرر ليونارد أن الشرح الذي كان عليه أن يقدمه قد انتهى واقترب منه بهدوء.

في إناء في غرفة المعيشة ، تم وضع الزهور التي كان قد قطفها من صوبة زجاجية قالت العائلة الإمبراطورية إنها تعتني بها بشكل جميل.

على الرغم من عدم وجود فرق في المسافة بين النافذة والأرض ، كانت هناك بعض الحصى على الأرض ، مما جعل راحتيها على الأرض مؤلمتين.

حثتها داني على الحراك.

خرجت إجابة جافة من فمها.

“روت. دعينا نذهب. نحتاج إلى الانضمام بسرعة إلى الأشخاص الذين يقيمون خارج القلعة…”

تشدد تعبير داني فقط بعد مغادرة العربة بالكامل.

سُمع صوت الخادم.

“آسف.”

“الموظفون الذين كانوا يقيمون في الضواحي تم طردهم بالفعل من العاصمة.”

أصبحت بشرة الأمير زرقاء لأنه شعر بهدف ليونارد.

هذه المرة ، لم يكن بوسعها أن تصمت.

“….؟”

“لا علاقة لهم بهذا.”

“شهيق …!”

الخدم الذين تم إحضارهم من الشمال لم تطأ أقدامهم قلعة ليبرون ، ناهيك عن قصر ولي العهد. في المقام الأول ، بعد وصولها إلى الفندق في اليوم الأول ، لم ترى سيلين وجوههم حتى. حتى حقيقة أنهم كانوا يقيمون في ضواحي قلعة ليبرون كان شيئًا تعلمته للتو.

“إنها روت سيلين.”

“بما أن سيدهم كان مخطئًا ، فهذا طبيعي. تذكري أن ولي العهد قد قدم معروفًا للسيدة الساحرة.”

“…….”

لم يكن ليونارد أقل توتراً من راشير.”

لم تجادل سيلين. لن ينفعها شيء عندما تجادل مع الوكيل الخاص بولي العهد.

“أنا أعرف.”

وهكذا ، دخلوا بسهولة في العربة.

عبست سيلين.

همست لداني بمجرد أن بدأت العربة تهتز.

بعناية ، دنت رأسها في النافذة. كانت مظلمة ، ولم تستطع رؤية أي شيء ، لكنها لم تشعر بأي وجود.

“داني ، ما هو توبين؟ هل هذا هو الزنزانة في قصر ولي العهد؟”

على عكس داني ، التي كانت غاضبة على الفور ، سيلين ، التي كانت بيضاء ، لم تقل شيئًا. في الوقت نفسه ، أعطى المسؤول الإشعار بهدوء.

“إنه مكان يتم فيه حبس كبار النبلاء ، لذا فهو ليس سجنًا نموذجيًا. إنه ليس في قصر ولي العهد ، إنه في القسم المركزي من قلعة ليبرون.”

قطع–!

لم تتفاجأ داني من سيلين ، التي لم تكن تعرف المعرفة العامة وأجابت بإخلاص.

أمال السائق رأسه. من الواضح أن الساحرة تحدثت باحترام عندما ركبت العربة.

“هل تعرفين المكان بالضبط؟”

ثم حدقت في الأرض وكادت تصرخ. الحبوب التي اعتقدت أنها حصى كانت أسنان الإنسان.

“روت ، من فضلكِ….”

كان الخادم حذر على الفور.

عند رد الفعل ، سألت مرة أخرى بصوت صارم.

“….حسنًا.”

“هل تعرفين أين هو؟”

“يبدوا أن الأمر قد نجح.”

أومأت داني برأسها بتعبير حازم. واحدًا تلو الآخر ، كان هناك همسات وحركات صاخبة داخل العربة. ومع ذلك ، كان الصوت أقل من أن يلاحظه السائق ، الذي كان متوترًا للغاية عند التفكير في قيادة عربة داخل قصر ولي العهد.

“لا أستطيع أن أصدق ذلك!”

أخيرًا ، وصلت العربة إلى مدخل قصر ولي العهد.

“لماذا تسألين هذا؟”

“نحن هنا.”

“شكرًا لك.”

اقترب السائق من الباب لتنزل ساحرة الشمال.

الخدم الذين تم إحضارهم من الشمال لم تطأ أقدامهم قلعة ليبرون ، ناهيك عن قصر ولي العهد. في المقام الأول ، بعد وصولها إلى الفندق في اليوم الأول ، لم ترى سيلين وجوههم حتى. حتى حقيقة أنهم كانوا يقيمون في ضواحي قلعة ليبرون كان شيئًا تعلمته للتو.

الساحرة ، بشعرها الأشقر الرائع المتدلي ، وضعت قدميها برشاقة على الأرض ، دون مساعدة كبيرة من السائق.

أومأت برأسها ببطء. برؤية ذلك ، تحول وجه الخادم إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يتحول إلى اللون الأزرق.

“شكرًا لك.”

سُمع صوت الخادم.

“….؟”

لم يكن خطأ.

أمال السائق رأسه. من الواضح أن الساحرة تحدثت باحترام عندما ركبت العربة.

أجابت سيلين بصدق.

“هل أزعجتها خادمتها؟”

كانت هناك شجرة ضخمة تنمو على طول الجدار.

على الرغم من أن الشكوك سرعان ما تبددت ، حيث كان لديه كومة من العمل للقيام به اليوم.

لم يكن خطأ.

تشدد تعبير داني فقط بعد مغادرة العربة بالكامل.

“اللورد ليونارد برنولي هاجم جلالة ولي العهد وسجن في توبيان.”

“يبدوا أن الأمر قد نجح.”

“لماذا ، من برأيك يتحكم فيه؟”

“شكرًا جزيلاً لكِ ، داني.”

أصبحت بشرة الأمير زرقاء لأنه شعر بهدف ليونارد.

“هل ستكونين بخير حقًا بمفردكِ؟”

لم يكن خطأ.

ارتدت سيلين ملابسها ونظرت إلى داني التي صبغت شعرها باللون الأشقر باستخدام السحر.

على عكس داني ، التي كانت غاضبة على الفور ، سيلين ، التي كانت بيضاء ، لم تقل شيئًا. في الوقت نفسه ، أعطى المسؤول الإشعار بهدوء.

“ما يتعين على داني فعله هو الذهاب إلى الشمال ، كـسيلين هانت.”

ثم حدقت في الأرض وكادت تصرخ. الحبوب التي اعتقدت أنها حصى كانت أسنان الإنسان.

“….حسنًا.”

تشدد تعبير داني فقط بعد مغادرة العربة بالكامل.

تنهدت سيلين ، التي صبغت شعرها باللون الأسود وارتدت رداء الخادمة ، بارتياح.

كان عليها أن تعتاد على الطريق ، فقط في حالة اضطرارها للهرب.

كم كان من الصعب عليها تهدئة داني ، التي كانت تتفشى على طول الطريق ، قائلة إن خطتها كانت سخيفة. لحسن الحظ ، امتثلت داني في النهاية لعنادها لأنها لم تستطع أبدًا إنكار كلمات سيلين بأن ليونارد بحاجة لها.

هذه المرة ، لم يكن بوسعها أن تصمت.

سرعان ما غيّر الاثنان ملابسهما أثناء قيادة العربة ، واستخدمت سيلين سحرها لتغيير لون شعرها مع داني.

“هل ستكونين بخير حقًا بمفردكِ؟”

بالإضافة إلى ذلك ، غادر جميع الخدم الذين تم إحضارهم من الشمال ، لذلك فإن القليل منهم يعرفون وجوههم في دائرة الأبراج.

“أستميحك عذرا؟”

هذا يجب أن يكون كافيا.

–ترجمة إسراء

“من فضلكِ اعتني بنفسكِ.”

“….حسنًا.”

“أعدكِ.”

“إنه ليس شيئًا يعرفه خادم واحد.”

أجابت سيلين بصدق.

‘حسنًا ، لننير أولاً.’

بعد فترة ، اختفت شخصية داني في النهاية عن بصرها وسارت سيلين بسرعة نحو القسم المركزي من قلعة ليبرون. قبل أن تسقط في الليل ، كان عليها أن تجد ليونار.

ثم قطع الجرس عن مكتبه ووضعه برفق على الأرض.

“فووو…”

جسد ليونارد كله متصلب.

أخذت سيلين نفسا عميقا.

هذا يجب أن يكون كافيا.

وصلت إلى القسم المركزي ، لكن كما قالت داني ، لم يكن هناك قصر يمكن استخدامه كسجن للنبلاء.

تجولت سيلين على طول جدران توبين.

‘يجب أن اسأل.’

“لا علاقة لهم بهذا.”

في الوقت نفسه ، مر عليها الخادم المترف الملابس بخطى سريعة. في ذلك الوقت ، لم تفوت أي فرصة.

الخدم الذين تم إحضارهم من الشمال لم تطأ أقدامهم قلعة ليبرون ، ناهيك عن قصر ولي العهد. في المقام الأول ، بعد وصولها إلى الفندق في اليوم الأول ، لم ترى سيلين وجوههم حتى. حتى حقيقة أنهم كانوا يقيمون في ضواحي قلعة ليبرون كان شيئًا تعلمته للتو.

“أين هو توبين؟”

هذا المكان … كانت غرفة تعذيب ضخمة.

“لماذا تسألين هذا؟”

أخيرًا ، وصلت العربة إلى مدخل قصر ولي العهد.

كان الخادم حذر على الفور.

‘…هل هذا حقًا مكان يُسجن فيه النبلاء فقط؟’

كان من الطبيعي أن تفعل ذلك عندما تطرح الخادمة المرافقة أسئلة غريبة بدون سيدها.

قطع–!

أجابت سيلين بصوت عاجل.

“يبدوا أن الأمر قد نجح.”

“السيدة الشابة التي أخدمها تركتني ورائها وهي تقول إن عليها رؤية شخص ما هناك …”

“اللورد بابل كان يمكن أن ينجو إذا كان قد خضع لاختبار راشير. ولكن بعد ذلك…ركض نحوي و تم قتله.”

بدى الخادم أكثر ريبة.

“أجرى السير بابل تحقيقًا ولاحظ شيئًا لم يكن يجب أن يعرفه. على الرغم من أنه ليس شيئًا مرتفعًا جدًا لإبقاء فمه مغلقًا. كان عليك قتله. لذا ، فكرت في الأمر … من الذي سيستفيد أكثر من وفاة السير بابل على يدي؟”

“ما نوع عائلتها ، أنها ستقابل شخصًا مسجونًا في توبين …”

“كيف يمكن أن يكون اللورد هكذا … لابد أن سيدتك كانت قلقة للغاية.”

“إنها روت سيلين.”

“سيكون الأمر كثيرًا سيرًا على الأقدام ، لذلك سأعطيك عربة. ومع ذلك ، يمكننا فقط اصطحابك إلى مدخل قصر ولي العهد.”

كانت سيلين قلقة بعض الشيء من أن الخادم قد لا يعرفها ، على الرغم من أنه نظر إليها على الفور بوجه مذعور ، لذلك شعرت بالارتياح قليلاً.

لم تتفاجأ داني من سيلين ، التي لم تكن تعرف المعرفة العامة وأجابت بإخلاص.

“هل تقصدين ساحرة الشمال؟”

لم يكن ليونارد أقل توتراً من راشير.”

أومأت برأسها ببطء. برؤية ذلك ، تحول وجه الخادم إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يتحول إلى اللون الأزرق.

“اللورد ليونارد برنولي هاجم جلالة ولي العهد وسجن في توبيان.”

“إذا كان ولي العهد يعلم …!”

“أيها اللورد ، سيدفع الشمال ثمن جهلكَ!”

“قبل ذلك ، سوف أخرجها معي. من فضلك أخبرني ماهو الطريق إلى توبين. إنها ساحرة ، لكنها ضعيفة ، لذلك ربما لم تكن لتتمكن من فعل الكثير.”

“الموظفون الذين كانوا يقيمون في الضواحي تم طردهم بالفعل من العاصمة.”

لم يكن خطأ.

‘مكان للاختباء….هناك!’

لم تستطع سيلين التحرك كثيرًا ، وكان صحيحًا أن جسدها كان يشعر بالضعف الشديد لدرجة الموت من حين لآخر.

“فووو…”

وهكذا ، أومأ الخادم برأسه وبدأ في إرشادها بخطى سريعة.

“لماذا تسألين هذا؟”

بينما كان يتحسر على محنته الخاصة لاضطراره إلى العثور على تلك السيدة الغبية ، على الرغم من وجود جبل من العمل ، تبعته سيلين و نطرته حولها.

بدى الخادم أكثر ريبة.

كان عليها أن تعتاد على الطريق ، فقط في حالة اضطرارها للهرب.

“قبل ذلك ، سوف أخرجها معي. من فضلك أخبرني ماهو الطريق إلى توبين. إنها ساحرة ، لكنها ضعيفة ، لذلك ربما لم تكن لتتمكن من فعل الكثير.”

بفضل القصر الملعون وقلعة برنولي التي تشبه المتاهة ، تم إتقان إحساسها بالاتجاه تمامًا.

‘يجب أن اسأل.’

ألقى الخادم كلماته سهواً.

“قبل ذلك ، سوف أخرجها معي. من فضلك أخبرني ماهو الطريق إلى توبين. إنها ساحرة ، لكنها ضعيفة ، لذلك ربما لم تكن لتتمكن من فعل الكثير.”

“كيف يمكن أن يكون اللورد هكذا … لابد أن سيدتك كانت قلقة للغاية.”

“أستميحك عذرا؟”

“ما الذي يحدث بالضبط؟”

“لا أستطيع أن أصدق ذلك!”

“إنه ليس شيئًا يعرفه خادم واحد.”

بعناية ، دنت رأسها في النافذة. كانت مظلمة ، ولم تستطع رؤية أي شيء ، لكنها لم تشعر بأي وجود.

كخادم للعائلة الإمبراطورية ، بدا أنه يتمتع بفخر كبير.

“إنه مكان يتم فيه حبس كبار النبلاء ، لذا فهو ليس سجنًا نموذجيًا. إنه ليس في قصر ولي العهد ، إنه في القسم المركزي من قلعة ليبرون.”

أخيرًا ، ظهر توبين.

الساحرة ، بشعرها الأشقر الرائع المتدلي ، وضعت قدميها برشاقة على الأرض ، دون مساعدة كبيرة من السائق.

لاحظت سيلين أنه كان توبين قبل أن يتمكن الخادم من شرحه لأنه كان المكان الوحيد المخيف في هذه القلعة الرائعة والجميلة. بدا الجدار المصنوع من الطوب الرمادي مختلفًا عدة مئات من السنين عن الأماكن الأخرى في القلعة.

“تريان مكان منحه سموه. يجب عليك المغادرة على الفور. قال سموه إنه سيكون متساهلاً ولن يحمل التهمة ضدك.”

‘…هل هذا حقًا مكان يُسجن فيه النبلاء فقط؟’

ألقى الخادم كلماته سهواً.

عبست سيلين.

أخذ لحظة لالتقاط أنفاسه ، شعر رأس ليونارد بالدوار قليلا ، ربما لأنه كان غاضبا جدا.

كان مقياس توبين مثل جميع المجرمين في العاصمة … إذا لم يكن كذلك ، فقد كان على مستوى يمكن أن يستوعب عددًا كبيرًا من المجرمين.

“هل أزعجتها خادمتها؟”

“أين سيدتك بحق خالق الجحيم؟”

أخيرًا ، ظهر توبين.

فجر الخادم انزعاجه.

لقد كان قريبًا من ولي العهد لدرجة أنه كان يعلم أن صمته كان تأكيدًا.

“آسفة. لابد أنك مشغول للغاية … سأبحث عنها ببطء.”

‘مكان للاختباء….هناك!’

“افعلي. لقد فعلت ما يكفي ، لذلك سأذهب. لا تنسِ المغادرة بمجرد أن تجديها.”

أجابت سيلين بصوت عاجل.

ابتسمت سيلين بمكر بمجرد أن أدار الخادم ظهره وركض في الطريق الذي جاء به. اقتربت ببطء. على الرغم من عدم ظهور أي جندي ، إلا أن الباب الأمامي مغلق بإحكام.

همست لداني بمجرد أن بدأت العربة تهتز.

‘ليس عليّ المرور عبر الباب.’

وهكذا ، دخلوا بسهولة في العربة.

تجولت سيلين على طول جدران توبين.

“لماذا تسألين هذا؟”

‘مكان للاختباء….هناك!’

أخيرًا ، وصلت العربة إلى مدخل قصر ولي العهد.

كانت هناك شجرة ضخمة تنمو على طول الجدار.

كان الخادم حذر على الفور.

أخذت سيلين نفسا عميقا.

فأجاب بهدوء.

بعد نظرتها ، سرعان ما نما درج جليدي من الأرض إلى أعلى الجدار. ثم صعدت الدرج ببطء ، وحرصت على عدم الانزلاق. كان عليها أن تكون حذرة لأنها وصلت إلى نهاية مسدودة و كان من الممكن أن تنزلق على الجليد و تموت.

“… تم التلاعب به من قبل شخص ما.”

بعد فترة وجيزة ، ظهرت نافذة.

أومأت برأسها ببطء. برؤية ذلك ، تحول وجه الخادم إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يتحول إلى اللون الأزرق.

بعناية ، دنت رأسها في النافذة. كانت مظلمة ، ولم تستطع رؤية أي شيء ، لكنها لم تشعر بأي وجود.

كان الخادم حذر على الفور.

دون تردد ، دسّت جسدها في النافذة.

في الوقت نفسه ، مر عليها الخادم المترف الملابس بخطى سريعة. في ذلك الوقت ، لم تفوت أي فرصة.

“أوتش ، أوك – أوتش …”

بعد فترة ، اختفت شخصية داني في النهاية عن بصرها وسارت سيلين بسرعة نحو القسم المركزي من قلعة ليبرون. قبل أن تسقط في الليل ، كان عليها أن تجد ليونار.

على الرغم من عدم وجود فرق في المسافة بين النافذة والأرض ، كانت هناك بعض الحصى على الأرض ، مما جعل راحتيها على الأرض مؤلمتين.

“إنه مكان يتم فيه حبس كبار النبلاء ، لذا فهو ليس سجنًا نموذجيًا. إنه ليس في قصر ولي العهد ، إنه في القسم المركزي من قلعة ليبرون.”

‘حسنًا ، لننير أولاً.’

“نحن هنا.”

في لحظة ، أضاءت الغرفة.

أومأت برأسها ببطء. برؤية ذلك ، تحول وجه الخادم إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يتحول إلى اللون الأزرق.

“شهيق …!”

“شكرًا لك.”

أخذت سيلين نفسا عميقا في دهشة ورعب. كانت على بعد خطوات قليلة من عدة كراسي ، ومغطاة بالمسامير وكأنهم سيقتلون من يجلس عليها. خلف الكرسي كان الحديد البكر ، وكشف عن داخله المخيف.

“شهيق …!”

ثم حدقت في الأرض وكادت تصرخ. الحبوب التي اعتقدت أنها حصى كانت أسنان الإنسان.

هذا المكان … كانت غرفة تعذيب ضخمة.

هذا المكان … كانت غرفة تعذيب ضخمة.

في إناء في غرفة المعيشة ، تم وضع الزهور التي كان قد قطفها من صوبة زجاجية قالت العائلة الإمبراطورية إنها تعتني بها بشكل جميل.

كانت تعرفه جيدًا.

“قبل مجيئي ، ألم يكن السير بابل هو الذي كان ينقب عن علامات السحر الأسود؟ لا يوجد أي أشخاص موهوبين آخرين في مساعدي سموك يمكنهم تولي التحقيق.”

–ترجمة إسراء

“مستحيل أن يفعل سيدي ذلك!”

بعد نظرتها ، سرعان ما نما درج جليدي من الأرض إلى أعلى الجدار. ثم صعدت الدرج ببطء ، وحرصت على عدم الانزلاق. كان عليها أن تكون حذرة لأنها وصلت إلى نهاية مسدودة و كان من الممكن أن تنزلق على الجليد و تموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط