نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 28

‘…دعونا نهدأ.’

عندما تعرضت لحوالي خمسة أو ستة أجهزة تعذيب هاجمت ، تم الكشف عن مساحة فارغة خالية من أجهزة التعذيب.

وضعت سيلين يدها على صدرها لتهدئة قلبها المفزع. كانت هذه مرحلة. لقد قامت بتخطيها بصعوبة كبيرة.

تجنبت سيلين الـSpoilers جيدًا ، لكنها كانت تعرف طول النهاية الحقيقية ، والتي تحدث عنها طاقم الإنتاج في مقابلة.

‘أنا أفضل نوعًا ما.’

‘مستحيل!’

كانت تحاول جاهدة العثور عليه ، لذلك تم نقلها تلقائيًا إلى مرحلة أخرى. ومع ذلك ، نشأ سؤال واحد مقلق.

“فيو…”

‘لماذا كان هنا؟’

أخيرًا ، انتهى الأمر.

كانت غرفة التعذيب هي المرحلة الثالثة. منذ أن أنهت المرحلة الأولى ، بعد انتهاء مهمة ليونارد ، كانت تفكر في إيجاد المرحلة الثانية ، غابة الوحش. ومع ذلك ، فجأة ، ظهرت المرحلة الثالثة من فراغ.

في هذا القسم ، كان على المستخدمين الذين نفد صبرهم التحرك ببطء بما يكفي للتوتر وإيقاف اللعبة. كانت متوترة للغاية ، كان جسدها كله ينبض. تم تعيين “إطار الموت” على عدم الفتح حتى يصبح جسد الشخصية الرئيسية هيكل عظمي.

‘كأن أحدهم يعاقبني.’

‘أخيراً…’

ضحكت سيلين على نفسها للحظة. كانت فكرة سخيفة.

على الرغم من أنه كان أداء قيثاريًا كان هادئًا وجميلًا ، إلا أنه كان محزنًا إلى حد ما.

لنفترض أن ليونارد قد سُجن. ولكن ، كيف عرف أي شخص أنها ستحاول التسلل إلى توبين ، حتى لو فعلوا من فكر في أنها ستدخل من النافذة….؟

‘…دعونا نهدأ.’

‘أولا ، علينا حل هذا الوضع.’

تفحصت سيلين أدوات التعذيب التي رأتها تتألق في الضوء الأزرق. كانت غرفة التعذيب هي المسرح الوحيد في [كابوس سيلين] حيث لم يكن هناك أشرار أو وحوش لمطاردتهم.

تفحصت سيلين أدوات التعذيب التي رأتها تتألق في الضوء الأزرق. كانت غرفة التعذيب هي المسرح الوحيد في [كابوس سيلين] حيث لم يكن هناك أشرار أو وحوش لمطاردتهم.

“لم يكن الأمر كذلك …!”

في حين أن…

النجم : الساحر الأسود

اقترب منها الـبكر الحديدي ، تظهر الدواخل الدامية مفتوحة على مصراعيها.

سجن توبين ، حيث تم سجنه ، تم بناؤه على مدى مائة عام فقط لمنع السحر من العمل. الطريقة السرية المفصلة توارثتها أجيال الحرفيين الذين قاموا ببنائه ، وحتى لو قُطعت رؤسهم ، فإنهم لم يعطوها لأحد غير الخليفة.

ملاحظة: الـiron maiden أو البكر الحديدي دي زي التابوت كدا ومليان مسامير بيبقى موجود في غرف التعذيب .

شعر أسود ، وعيون زرقاء رمادية مليئة بالعاطفة ، وملامح كثيفة ، وخديها المتورد … من الواضح أنها كانت سيلين .

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما. لم يكن هناك أشرار أو وحوش تطارد الشخصية الرئيسية في غرفة التعذيب. بدلاً من ذلك ، كانت هناك أجهزة تعذيب تتحرك مثل الوحوش البرية.

لنفترض أن ليونارد قد سُجن. ولكن ، كيف عرف أي شخص أنها ستحاول التسلل إلى توبين ، حتى لو فعلوا من فكر في أنها ستدخل من النافذة….؟

جلجة–!

أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما. لم يكن هناك أشرار أو وحوش تطارد الشخصية الرئيسية في غرفة التعذيب. بدلاً من ذلك ، كانت هناك أجهزة تعذيب تتحرك مثل الوحوش البرية.

عندما ارتفع الحاجز الجليدي بينها وبين البكر الحديدي ، تحركت سيلين بعناية حول الحاجز.

عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.

استمر البكر الحديدي في الاصطدام بقلب الحاجز الجليدي مثل الثور الذي كان ينظر أمامه فقط. لم تكن هذه المرحلة من النوع الذي يمكن إخلاءه من خلال الجري السريع. بل كانت قريبة من العكس.

عندما انقلب المفتاح بشكل صحيح ، أضاء وجه سيلين بالأمل. عندما تم تشغيل المفتاح تمامًا ، ينزلق الجدار تلقائيًا بشكل جانبي ، كما هو الحال في اللعبة. وضعت قدميها على الممر الممتد أمامها. لم يعد عليها أن تخلق الضوء.

يتحرك ببطء ، لا بد من التعامل مع أدوات التعذيب واحدة تلو الأخرى. كان هناك سحر ، لذلك سيكون أسهل قليلاً. ومع ذلك ، إذا فشلت مرة واحدة على الأقل ، فإنها ستواجه موتًا مأساويًا.

‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’

مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.

تجنبت سيلين الـSpoilers جيدًا ، لكنها كانت تعرف طول النهاية الحقيقية ، والتي تحدث عنها طاقم الإنتاج في مقابلة.

عندما حررت نفسها أخيرًا من البكر الحديدي تدحرجت عجلات ضخمة في خط مستقيم تجاهها.

ضاقت عيناها ذات اللون الأزرق الرمادي.

“….!”

كانت أكثر خوفًا من حقيقة أنها كادت أن تخطو خطوة إلى الوراء دون أن تدري أكثر من خوفها من الصدى.

على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.

غير قادر على التحمل ، نهض من على الأريكة وركض إلى المدخل الوحيد.

ركلة–!

عرفت كيف تتخطى هذا القسم ، لكن …

عندما كانت العجلات على وشك سحق سيلين ، انزلقت بالقضيب الحديدي في العجلة.

أخرجت المفتاح الذهبي من ذراعيها مرة أخرى.

كرييكك–!

‘ماذا….’

توقفت العجلة بصوت زاحف.

الآن ، جاء دورها لتجد ليونارد.

“فيو…”

‘ببطء ببطء…’

ضغطت سيلين على صدرها وحركت خطواتها مرة أخرى.

على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.

عندما تعرضت لحوالي خمسة أو ستة أجهزة تعذيب هاجمت ، تم الكشف عن مساحة فارغة خالية من أجهزة التعذيب.

مسحت الكرة البلورية برفق. على الرغم من حقيقة أنها لم تراها أبدًا كعنصر داخل اللعبة ، إلا أنها كانت تعرف الهوية جيدًا بما فيه الكفاية. عندما فتحت نافذة المهمة ، ظهر النص على الكرة البلورية.

تصلب جسدها كله.

الأغنية الرئيسية لـ[كابوس سيلين] ، والتي كانت تسمعها عندما تنهي كل مرحلة.

“… شيء ما قادم.”

طقطقة–

كان العلم الميت الأكثر رعبا في غرفة التعذيب أمامها مباشرة.

بهذه الفكرة ، أغلقت سيلين عينيها بإحكام واستلقيت على الأرض. شعرت بالدم اللزج النصف جاف.

ضاقت عيناها ذات اللون الأزرق الرمادي.

–ترجمة إسراء

سيتم تعليق “إطار الموت” من السقف الذي كان مرتفعًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بشكل صحيح. إذا كانت ستدخلها بشكل أعمى ، فسوف يسقط إطار أصغر قليلاً من حجم جسمها.

… في الوقت الحالي ، يعد مسح هذه المرحلة هو الأولوية القصوى.

‘….وسوف يختنق الجسد كله و يموت.’

بالتفكير في ذلك ، ضغطت بقوة على الحائط.

ارتجف جسد سيلين.

كان عليه دائمًا استخدام سيفه كوسيلة لاستخدام السحر. كانت القوة نفسها أقوى بكثير من قوة الساحر العادي ، ولكن إذا لم يكن بإمكانه استخدام أي قوة في الوقت الحالي ، فماذا يهم …؟

عرفت كيف تتخطى هذا القسم ، لكن …

تصلب جسدها كله.

‘هل يمكن ان افعلها؟’

كما قامت بتنظيف المسرح وحصلت على مكافأة.

أخرجت سيلين المفتاح من ذراعيها وأمسكته بإحكام. لقد أقسمت بالتأكيد عندما سمعت “نبوءة” عن ليونارد. قالت إنها لن تستمر في الموت ، وسوف تغير هذا المستقبل.

كان ضوء أبيض نقي يتدفق من النوافذ الواسعة على جانبي الممر.

سيكون من السهل العودة بالطريقة التي أتت بها. ومع ذلك ، لن يغير ذلك أي شيء.

في النهاية ، فتحت الصندوق بيد ثابتة ، ظهرت خمس قوارير صغيرة مليئة بسائل أحمر وظهرت كرة بلورية أكبر قليلاً من قبضة يدها.

بهذه الفكرة ، أغلقت سيلين عينيها بإحكام واستلقيت على الأرض. شعرت بالدم اللزج النصف جاف.

وهكذا ، زحفت ببطء ، متخيلة حلزونًا.

‘ببطء ببطء…’

“ماذا….!”

وهكذا ، زحفت ببطء ، متخيلة حلزونًا.

شعر أسود ، وعيون زرقاء رمادية مليئة بالعاطفة ، وملامح كثيفة ، وخديها المتورد … من الواضح أنها كانت سيلين .

في هذا القسم ، كان على المستخدمين الذين نفد صبرهم التحرك ببطء بما يكفي للتوتر وإيقاف اللعبة. كانت متوترة للغاية ، كان جسدها كله ينبض. تم تعيين “إطار الموت” على عدم الفتح حتى يصبح جسد الشخصية الرئيسية هيكل عظمي.

… في الوقت الحالي ، يعد مسح هذه المرحلة هو الأولوية القصوى.

‘يجب ألا أفكر في شيء عديم الفائدة.’

مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.

أغمضت عينيها بإحكام ، كان من المريح ألا تنظر إلى الأرضية المظلمة اللزجة.

في ذلك الوقت ، غطت فمها بيديها على عجل.

‘انها بارده!’

“… سيلين.”

فجأة ، لامس طرف إصبعها الجدار المثلج. رفعت سيلين ذراعها المرتجفة ونظرت عبر الحائط.

“….!”

‘أخيراً…’

‘رجاء كوني بخير.’

أخيرًا ، انتهى الأمر.

ابتسم ليونارد وهو يتذكر فجأة خديها اللذان كانا يحمران عندما استخدمت السحر.

ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.

عندما نظرت إلى الأسفل ، كان صندوقًا خشبيًا صغيرًا بدون زخارف.

بعد لحظة من الشعور بالأسف عليها ، اتسعت عيناها.

في الحقيقة ، لم يقلق على نفسه. كان مذنباً بإيذاء العائلة الإمبراطورية ، ولكن عندما ظهر وحش ، لم يكن أمامه خيار سوى إطلاق سراحه.

احتوت الحروف العتيقة المنقوشة على الحائط أمامها على محتويات مختلفة تمامًا عن ذكرياتها.

‘أنهيت المرحلة الأولى للتو.’

[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]

توك–

النجم : الساحر الأسود

‘ببطء ببطء…’

“لم يكن الأمر كذلك …!”

ابتسم ليونارد وهو يتذكر فجأة خديها اللذان كانا يحمران عندما استخدمت السحر.

عندما وصلت إلى نهاية المرحلة الثالثة ، لم تستطع تذكر المحتوى الدقيق للنص الذي يمكنها قراءته. ومع ذلك ، تمكنت من معرفة أنه مختلف تمامًا عن هذا المحتوى.

“لم يكن الأمر كذلك …!”

‘لقد كان هناك نص مكتوب يقول سيموت كل البشر يومًا ما…’

‘كأن أحدهم يعاقبني.’

لم يكن له علاقة بإخلاء اللعبة ، ولكن فقط للترويج لرعب اللعبة. على الرغم من أن سيلين تأملت في معنى النص الجديد ، إلا أنها لا تزال تفتقر إلى الأفكار.

بالإضافة إلى ذلك ، ألم يحدث كل هذا بسبب أمر الإمبراطور الذي كان حاكم الإمبراطورية؟ سجن ولي العهد له لم يكن إلا استياء.

‘على الأقل الأمر مختلف عن اللعبة لذا يجب أن أفكر في الأمر بطريقة جيدة.’

تم تضمين معظم المكافآت التي يمكن الحصول عليها عن طريق مسح كل مرحلة في هذا الصندوق الخشبي. كانت يدا سيلين ترتجفان. على الرغم من أنه لم يكن بسبب التوتر …

… في الوقت الحالي ، يعد مسح هذه المرحلة هو الأولوية القصوى.

‘…ثقب المفتاح؟’

بالتفكير في ذلك ، ضغطت بقوة على الحائط.

بصوت صغير ، وقع شيء ما على قدميها.

“….؟”

أعلى بقليل من رأسها ، شوهدت حفرة فمدت ولمست الحفرة.

لم يحدث شيء.

كرييكك–!

“ماذا….!”

على الرغم من أن ما لمسته بدا واضحًا وكأنه ثقب مفتاح ، لم يكن هناك ثقب مفتاح في المرحلة الثالثة … لا ، في لعبة [كابوس سيلين] لم تتذكر سيلين رؤية مفتاح أو ثقب مفتاح في أي مرحلة. كان هذا لأن الدور الرئيسي جائزته العملات المعدنية والجرعات.

ترددت كلمة خرجت من فم سيلين الحائر في جميع أنحاء غرفة التعذيب.

كان العلم الميت الأكثر رعبا في غرفة التعذيب أمامها مباشرة.

[ماذا! ماذا! ماذا! ماذا!]

على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.

“……!”

في كل مرة يصاب فيها من قبل وحش ، تسأل لماذا لم يكن يحمل جرعة علاجية ، على الرغم من عدم الرد.

في ذلك الوقت ، غطت فمها بيديها على عجل.

كما قامت بتنظيف المسرح وحصلت على مكافأة.

كانت أكثر خوفًا من حقيقة أنها كادت أن تخطو خطوة إلى الوراء دون أن تدري أكثر من خوفها من الصدى.

كانت امرأة تركض نحوه.

في اللحظة التالية ، رفعت جسدها المذهل وحدقت بحذر في الحائط. حقيقة أن الكلمات قد تغيرت من ذاكرتها قد تكون إشارة إلى أن الحل النهائي على المسرح قد تغير أيضًا.

في حين أن…

‘هذا….؟’

بمجرد أن خطت خطوة ، سمعت موسيقى مألوفة.

أعلى بقليل من رأسها ، شوهدت حفرة فمدت ولمست الحفرة.

“……!”

‘…ثقب المفتاح؟’

–ترجمة إسراء

على الرغم من أن ما لمسته بدا واضحًا وكأنه ثقب مفتاح ، لم يكن هناك ثقب مفتاح في المرحلة الثالثة … لا ، في لعبة [كابوس سيلين] لم تتذكر سيلين رؤية مفتاح أو ثقب مفتاح في أي مرحلة. كان هذا لأن الدور الرئيسي جائزته العملات المعدنية والجرعات.

بصوت صغير ، وقع شيء ما على قدميها.

‘إذا…’

‘….وسوف يختنق الجسد كله و يموت.’

أخرجت المفتاح الذهبي من ذراعيها مرة أخرى.

“….؟”

كان المفتاح ، الذي أشرق في الظلام ، يلمع بشكل أكثر إبهارًا تحت الضوء الذي صنعته. ترددت سيلين للحظة قبل أن ترفع يدها ممسكة بالمفتاح.

‘أنهيت المرحلة الأولى للتو.’

لم يكن الأمر محتملًا جدًا ، لكنها لن تعرف على وجه اليقين حتى تحاول.

سيتم تعليق “إطار الموت” من السقف الذي كان مرتفعًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بشكل صحيح. إذا كانت ستدخلها بشكل أعمى ، فسوف يسقط إطار أصغر قليلاً من حجم جسمها.

طقطقة–

‘…..وسأغير ذلك قبل مرور خمس سنوات.’

عندما انقلب المفتاح بشكل صحيح ، أضاء وجه سيلين بالأمل. عندما تم تشغيل المفتاح تمامًا ، ينزلق الجدار تلقائيًا بشكل جانبي ، كما هو الحال في اللعبة. وضعت قدميها على الممر الممتد أمامها. لم يعد عليها أن تخلق الضوء.

قامت سيلين بتقويم جسدها. لم تعد ترتجف ، ولا تشعر بالقلق ، ولا تغمرها الرهبة. كانت خطواتها تسير في الممر مليئة باليقين.

كان ضوء أبيض نقي يتدفق من النوافذ الواسعة على جانبي الممر.

ارتجف جسد سيلين.

‘موسيقى…؟’

بمجرد أن أدرك أنه وصل إلى أسوأ حالة ، سيطرت على عقله مخاوف بشأن امرأة لم يعرفها إلا لبضعة أشهر. لم يتمكن ليونارد للحظة من التخلص من مخاوفه بشأن سيلين بينما كان يسخر من نفسه.

بمجرد أن خطت خطوة ، سمعت موسيقى مألوفة.

‘….وسوف يختنق الجسد كله و يموت.’

على الرغم من أنه كان أداء قيثاريًا كان هادئًا وجميلًا ، إلا أنه كان محزنًا إلى حد ما.

‘…ثقب المفتاح؟’

‘مستحيل!’

“لم يكن الأمر كذلك …!”

وقفت ثابتة في مكانها تستمع إليه. مهما استمعت إليها ، كانت بالتأكيد “تلـكَ” الموسيقى.

سيكون من السهل العودة بالطريقة التي أتت بها. ومع ذلك ، لن يغير ذلك أي شيء.

الأغنية الرئيسية لـ[كابوس سيلين] ، والتي كانت تسمعها عندما تنهي كل مرحلة.

سيتم تعليق “إطار الموت” من السقف الذي كان مرتفعًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بشكل صحيح. إذا كانت ستدخلها بشكل أعمى ، فسوف يسقط إطار أصغر قليلاً من حجم جسمها.

رعب ، خوف ، تخويف ، أمل… ارتجفت سيلين من الشعور الساخن الذي لا يمكن أن يفسره شيء. تحركت ساقيها بشكل عفوي بقوة مجهولة. لم تفكر حتى في مقاومتها لأنها اتخذت خطوات قليلة بصراحة.

‘أولا ، علينا حل هذا الوضع.’

توك–

مسحت الكرة البلورية برفق. على الرغم من حقيقة أنها لم تراها أبدًا كعنصر داخل اللعبة ، إلا أنها كانت تعرف الهوية جيدًا بما فيه الكفاية. عندما فتحت نافذة المهمة ، ظهر النص على الكرة البلورية.

بصوت صغير ، وقع شيء ما على قدميها.

ضغطت سيلين على صدرها وحركت خطواتها مرة أخرى.

عندما نظرت إلى الأسفل ، كان صندوقًا خشبيًا صغيرًا بدون زخارف.

“……!”

‘هذا كان.’

إذا اتبعت للتو اتجاهات اللعبة ، فستعرف سبب تحول ليونارد إلى شرير ولماذا قتل الشخصية الرئيسية بجنون.

تم تضمين معظم المكافآت التي يمكن الحصول عليها عن طريق مسح كل مرحلة في هذا الصندوق الخشبي. كانت يدا سيلين ترتجفان. على الرغم من أنه لم يكن بسبب التوتر …

ومع ذلك ، فقد كلاهما من القصر.

… لأنه كان واضحًا جدًا.

على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.

‘….لم أقم بمسح المرحلة في القصر.’

‘هذه….’

هنا أيضًا ، عندما أخلت مرحلة ما ، كان بإمكانها سماع الأغنية الرئيسية تمامًا كما في اللعبة ، وتظهر المكافآت.

في هذا القسم ، كان على المستخدمين الذين نفد صبرهم التحرك ببطء بما يكفي للتوتر وإيقاف اللعبة. كانت متوترة للغاية ، كان جسدها كله ينبض. تم تعيين “إطار الموت” على عدم الفتح حتى يصبح جسد الشخصية الرئيسية هيكل عظمي.

ومع ذلك ، فقد كلاهما من القصر.

[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]

‘أنهيت المرحلة الأولى للتو.’

النجم : الساحر الأسود

تجنبت سيلين الـSpoilers جيدًا ، لكنها كانت تعرف طول النهاية الحقيقية ، والتي تحدث عنها طاقم الإنتاج في مقابلة.

أغمضت عينيها بإحكام ، كان من المريح ألا تنظر إلى الأرضية المظلمة اللزجة.

تم تقسيم النهاية الحقيقية إلى فروع من المرحلة الأولى. ومع ذلك ، فقد سئمت من تكرار نفس المراحل مرارًا وتكرارًا ، لذا فقد تعمدت تقليل وقت اللعب من خلال الجمع بين عدة مراحل.

‘…ثقب المفتاح؟’

أشارت جميع المعلومات إلى حقيقة واحدة.

عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.

المسار الذي كانت تسلكه سيلين كان يتجه نحو النهاية الحقيقية….

استمر البكر الحديدي في الاصطدام بقلب الحاجز الجليدي مثل الثور الذي كان ينظر أمامه فقط. لم تكن هذه المرحلة من النوع الذي يمكن إخلاءه من خلال الجري السريع. بل كانت قريبة من العكس.

تشكل الماء حول عينيها.

ضغطت سيلين على صدرها وحركت خطواتها مرة أخرى.

إذا اتبعت للتو اتجاهات اللعبة ، فستعرف سبب تحول ليونارد إلى شرير ولماذا قتل الشخصية الرئيسية بجنون.

“… شيء ما قادم.”

‘…..وسأغير ذلك قبل مرور خمس سنوات.’

بمجرد أن خطت خطوة ، سمعت موسيقى مألوفة.

في النهاية ، فتحت الصندوق بيد ثابتة ، ظهرت خمس قوارير صغيرة مليئة بسائل أحمر وظهرت كرة بلورية أكبر قليلاً من قبضة يدها.

ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.

التقطت سيلين زجاجة السائل الأحمر. لقد كانت بالتأكيد جرعة علاجية.

‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’

‘ستكون مفيدة جدًا لـليونارد أيضًا.’

‘أخيراً…’

في كل مرة يصاب فيها من قبل وحش ، تسأل لماذا لم يكن يحمل جرعة علاجية ، على الرغم من عدم الرد.

‘إذا…’

‘هذه….’

بالتفكير في ذلك ، ضغطت بقوة على الحائط.

مسحت الكرة البلورية برفق. على الرغم من حقيقة أنها لم تراها أبدًا كعنصر داخل اللعبة ، إلا أنها كانت تعرف الهوية جيدًا بما فيه الكفاية. عندما فتحت نافذة المهمة ، ظهر النص على الكرة البلورية.

عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.

التقطت سيلين الكرة البلورية و نظرت لداخلها.

بمجرد أن خطت خطوة ، سمعت موسيقى مألوفة.

“….؟”

‘هذا كان.’

لقد عكس وجهها فقط ، ولم تستطع قراءة أي شيء.

كانت غرفة التعذيب هي المرحلة الثالثة. منذ أن أنهت المرحلة الأولى ، بعد انتهاء مهمة ليونارد ، كانت تفكر في إيجاد المرحلة الثانية ، غابة الوحش. ومع ذلك ، فجأة ، ظهرت المرحلة الثالثة من فراغ.

‘ماذا….’

على الرغم من أنها نظرت حول الكرة البلورية لفترة طويلة من الوقت ، إلا أن الكرة الشفافة لم تقدم أي معلومات. تخلت في النهاية عن محاولة العثور على المعلومات على الفور ، ووضعت سيلين كل من الكرة البلورية و الجرعات في الحقيبة.

“… سيلين.”

كما قامت بتنظيف المسرح وحصلت على مكافأة.

‘هذا….؟’

الآن ، جاء دورها لتجد ليونارد.

كان المفتاح ، الذي أشرق في الظلام ، يلمع بشكل أكثر إبهارًا تحت الضوء الذي صنعته. ترددت سيلين للحظة قبل أن ترفع يدها ممسكة بالمفتاح.

قامت سيلين بتقويم جسدها. لم تعد ترتجف ، ولا تشعر بالقلق ، ولا تغمرها الرهبة. كانت خطواتها تسير في الممر مليئة باليقين.

كانت امرأة تركض نحوه.

***

طقطقة–

“اللورد ليونارد برنولي سيُسجن في توبين إلى أجل غير مسمى ، وسيتم طرد جميع حاشيته من العاصمة.”

‘كأن أحدهم يعاقبني.’

كانت حقيقة محزنة للغاية.

[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]

بمجرد أن أدرك أنه وصل إلى أسوأ حالة ، سيطرت على عقله مخاوف بشأن امرأة لم يعرفها إلا لبضعة أشهر. لم يتمكن ليونارد للحظة من التخلص من مخاوفه بشأن سيلين بينما كان يسخر من نفسه.

[ماذا! ماذا! ماذا! ماذا!]

“… سيلين.”

في الحقيقة ، لم يقلق على نفسه. كان مذنباً بإيذاء العائلة الإمبراطورية ، ولكن عندما ظهر وحش ، لم يكن أمامه خيار سوى إطلاق سراحه.

كرر اسمها لنفسه كما لو كان تعويذة.

ركلة–!

حتى عندما طمأنت نفسها أنه سيكون على ما يرام لأن الخادمة المرافقة كانت معها ، لم يهدأ صدره النابض على الإطلاق.

‘….لم أقم بمسح المرحلة في القصر.’

غير قادر على التحمل ، نهض من على الأريكة وركض إلى المدخل الوحيد.

على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.

كانت المرافق في توبين مماثلة لتلك الموجودة في فندق كبير ، على الرغم من أن المدخل المصنوع من قضبان حديدية لم يكن مختلفًا عن السجون الأخرى.

[ماذا! ماذا! ماذا! ماذا!]

‘…لو كت لديّ الوقت فقط لإخفاء راشير!’

كانت حقيقة محزنة للغاية.

قام ليونارد بتحويل راشد إلى خنجر في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، قبل أن يخفيه بين ذراعيه أخذ المرافق راشير. كان من الممتع رؤيته يتعثر بسبب وزن راشد ، لكن ليونارد لم يستطع الضحك.

أعلى بقليل من رأسها ، شوهدت حفرة فمدت ولمست الحفرة.

بدون السيف ، لا ، راشير. كان مجرد إنسان عادي.

ترددت كلمة خرجت من فم سيلين الحائر في جميع أنحاء غرفة التعذيب.

كان المبارز السحري مختلفًا عن الساحر الذي يمكنه دائمًا استخدام السحر.

‘هل يمكن ان افعلها؟’

كان عليه دائمًا استخدام سيفه كوسيلة لاستخدام السحر. كانت القوة نفسها أقوى بكثير من قوة الساحر العادي ، ولكن إذا لم يكن بإمكانه استخدام أي قوة في الوقت الحالي ، فماذا يهم …؟

جلجة–!

‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’

“… سيلين.”

سجن توبين ، حيث تم سجنه ، تم بناؤه على مدى مائة عام فقط لمنع السحر من العمل. الطريقة السرية المفصلة توارثتها أجيال الحرفيين الذين قاموا ببنائه ، وحتى لو قُطعت رؤسهم ، فإنهم لم يعطوها لأحد غير الخليفة.

‘مستحيل!’

‘رجاء كوني بخير.’

***

عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.

استمر البكر الحديدي في الاصطدام بقلب الحاجز الجليدي مثل الثور الذي كان ينظر أمامه فقط. لم تكن هذه المرحلة من النوع الذي يمكن إخلاءه من خلال الجري السريع. بل كانت قريبة من العكس.

ابتسم ليونارد وهو يتذكر فجأة خديها اللذان كانا يحمران عندما استخدمت السحر.

ابتسم ليونارد وهو يتذكر فجأة خديها اللذان كانا يحمران عندما استخدمت السحر.

‘آمل ألا تقلق عليّ.’

‘…..وسأغير ذلك قبل مرور خمس سنوات.’

في الحقيقة ، لم يقلق على نفسه. كان مذنباً بإيذاء العائلة الإمبراطورية ، ولكن عندما ظهر وحش ، لم يكن أمامه خيار سوى إطلاق سراحه.

في اللحظة التالية ، رفعت جسدها المذهل وحدقت بحذر في الحائط. حقيقة أن الكلمات قد تغيرت من ذاكرتها قد تكون إشارة إلى أن الحل النهائي على المسرح قد تغير أيضًا.

بالإضافة إلى ذلك ، ألم يحدث كل هذا بسبب أمر الإمبراطور الذي كان حاكم الإمبراطورية؟ سجن ولي العهد له لم يكن إلا استياء.

هنا أيضًا ، عندما أخلت مرحلة ما ، كان بإمكانها سماع الأغنية الرئيسية تمامًا كما في اللعبة ، وتظهر المكافآت.

لذلك ، كان على سيلين أن تقلق عليه ، الذي طُرد من الشمال بين عشية وضحاها …

في حين أن…

“ليونارد!”

ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.

اتسعت عيون ليونارد ، وفتح فمه.

توك–

كانت امرأة تركض نحوه.

‘هذا….؟’

شعر أسود ، وعيون زرقاء رمادية مليئة بالعاطفة ، وملامح كثيفة ، وخديها المتورد … من الواضح أنها كانت سيلين .

… في الوقت الحالي ، يعد مسح هذه المرحلة هو الأولوية القصوى.

–ترجمة إسراء

‘….وسوف يختنق الجسد كله و يموت.’

على الرغم من أنها نظرت حول الكرة البلورية لفترة طويلة من الوقت ، إلا أن الكرة الشفافة لم تقدم أي معلومات. تخلت في النهاية عن محاولة العثور على المعلومات على الفور ، ووضعت سيلين كل من الكرة البلورية و الجرعات في الحقيبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط