نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 29

“… هذا ليس حلما.”

“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”

من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.

فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.

دحرجت سيلين عينيها.

بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.

“يا إلهي. ليونارد ، لم يحن الليل بعد.”

أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.

“صحيح.”

“إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”

نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.

“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”

“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”

“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”

قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.

تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.

“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “

خدي سيلين يغمرهما الغضب.

كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.

“ماذا ….؟”

“لا تقلقي.”

“صحيح.”

تنهد ليونارد.

فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.

“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”

“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”

للحظة ، توقفت كلمات سيلين.

صرخ ليونارد بصوت منخفض.

كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.

سُمع صوت ليونارد الحازم.

كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.

“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”

“هل أنتِ بخير؟ هل تبالغين في الأمر؟ عليكِ الراحة ، لا أحد يـأتي لهنا إلا للوجبات.”

“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”

سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.

كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!

إن قالت شيء ما شعرت وكـأنها ستبكي. وكأنه لم يحدث شيء أخرج يده من الزنزانة و لمس ظهر يدها برفق.

“….؟”

“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”

كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!

“أنا بخير.”

“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”

بالكاد أجابت بصوت مرتجف ، “بدلاً من ذلك ، ليونارد …”

في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”

“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”

“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”

“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”

تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.

“حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيستخدم والدي طرقه.”

“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”

هز ليونارد كتفيه.

كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.

“علاوة على ذلك ، حدث ذلك أثناء اتباع أوامر جلالة الملك ، ولن يكون أمام صاحب السمو ريكاردو خيار سوى الانحناء”.

“عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”

“… ليونارد متأكد جدًا.”

قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.

“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”

يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.

اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.

“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”

“إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”

كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.

“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”

“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”

“ليونارد …!”

“فهمت.”

ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.

“لا تقلقي.”

“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”

“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?

“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”

تنهد ليونارد بارتياح.

أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.

أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.

“أقولها مرة أخرى ، لكن لا تقلقي ، في الواقع أنا أكثر قلقًا عليكِ.”

“إذن ، كيف ستخرج؟ لا يمكن كسرها بالقوة.”

“آه…”

“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”

لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.

في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”

“لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”

ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.

ردت سيلين بشجاعة.

لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.

“هذه فكرة جيدة أيضًا.”

حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.

أومأ ليونارد برأسه.

“ما رأيك في كل هذه البقع؟”

“ولكن ، لدي مخرج.”

“فهمت.”

“….؟”

“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”

“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”

“……”

اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”

“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”

“سأرحل ، على أي حال. لا حرج في المغادرة مبكرا.”

اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.

“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”

تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.

“لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”

جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.

قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.

“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”

“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”

“لا ، إنه متسخ للغاية لدرجة أنهم سيشعرون فجأة بالحاجة إلى تنظيفه. يبدو أن حارسي كان شخصًا شديد الضمير.”

“ليونارد …”

“ما رأيك في كل هذه البقع؟”

سمحت سيلين بتنهيدة.

“هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”

حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.

“علينا المرور عبر الناس.”

قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.

“….؟”

“الجو مظلم تحت المصباح.”

حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.

“آه…”

سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.

تنهد ليونارد بارتياح.

حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.

“….؟”

… لا ، كان عليه الآن.

“إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”

“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”

سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.

“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”

“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”

“…..؟”

ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟

خدي سيلين يغمرهما الغضب.

كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.

لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.

… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.

“كيف يفعلون ذلك لراشير!”

يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.

“كنت مستاء بعض الشيء من ذلك. كذلك أفهم.”

“الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”

ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.

“هل أنتِ بخير؟ هل تبالغين في الأمر؟ عليكِ الراحة ، لا أحد يـأتي لهنا إلا للوجبات.”

“إذن ، كيف ستخرج؟ لا يمكن كسرها بالقوة.”

وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.

“أريد منكِ فتح الباب.”

“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”

“ما الذي تتحدث عنه…؟”

هز ليونارد كتفيه.

“هناك طريقة جيدة.”

جاء رد ليونارد متأخرا قليلا. تردد للحظة ، ثم ألقى بضع كلمات وكأنه اتخذ قرارًا مهمًا.

لم يشرح ذلك بشكل صحيح. لم يكن ذلك لأنه تجاهل سيلين ، لأنه اعتبر أنه من السخف بعض الشيء شرحه بالكلمات.

“الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”

“عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”

أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.

“حسنا.”

“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”

حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.

“….هذا مريح.”

‘هل سيدعي المرض؟’

“…..؟”

ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.

على الرغم من أنها بالكاد تستطيع التحكم في قلقها ، لكنها قررت أن تفعل ما قاله لها ليونارد في الوقت الحالي.

“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “

“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”

كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.

فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.

في اللحظة التالية ، سمعت خطى.

“لا ، إنه متسخ للغاية لدرجة أنهم سيشعرون فجأة بالحاجة إلى تنظيفه. يبدو أن حارسي كان شخصًا شديد الضمير.”

“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”

أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.

“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”

“إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”

“… تلك الخزانة.”

“الجو مظلم تحت المصباح.”

“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”

“لا.”

حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.

بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.

“…..؟”

“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”

“أقولها مرة أخرى ، لكن لا تقلقي ، في الواقع أنا أكثر قلقًا عليكِ.”

جاء رد ليونارد متأخرا قليلا. تردد للحظة ، ثم ألقى بضع كلمات وكأنه اتخذ قرارًا مهمًا.

سُمع صوت ليونارد الحازم.

“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”

لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.

تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.

نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.

“ما رأيك في كل هذه البقع؟”

–ترجمة إسراء

أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.

… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.

“مستحيل…”

“أدخلي!”

لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.

“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”

“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”

لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.

“….هذا مريح.”

“….؟”

تنهد ليونارد بارتياح.

“لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”

“لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟

“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”

“فهمت.”

“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”

في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”

“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”

“… تلك الخزانة.”

“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”

“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”

“سيدي أسرع!”

تجنب ليونارد نظرتها الشديدة.

“نعم.”

“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”

قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.

“بالطبع ، أفهم ذلك.”

هز ليونارد كتفيه.

قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.

“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”

“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?

“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”

“عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”

“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”

“حسنا.”

تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.

“ماذا ….؟”

أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.

“أريد منكِ فتح الباب.”

… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.

“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”

“الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”

“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”

نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.

“……”

“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”

“صحيح.”

“……”

دحرجت سيلين عينيها.

ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.

“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”

“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”

“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”

“لا ، هل سيعمل ذلك؟”

لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.

ارتفع صوتها.

“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”

ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟

“أيها اللورد…هل هذا صحيح….؟”

“بالطبع.”

“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”

جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.

ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.

“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”

في ذلك الوقت ، لم تعد تسأل.

“نعم.”

“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”

في ذلك الوقت ، لم تعد تسأل.

وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.

يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.

وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.

في اللحظة التالية ، سمعت خطى.

تنهد ليونارد.

“أدخلي!”

“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”

صرخ ليونارد بصوت منخفض.

“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”

وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.

“أريد منكِ فتح الباب.”

“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”

ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.

كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.

“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”

سُمع صوت ليونارد الحازم.

تنهد ليونارد بارتياح.

“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?

تنهد ليونارد بارتياح.

“ماذا؟نعم!”

“سأرحل ، على أي حال. لا حرج في المغادرة مبكرا.”

“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”

“….؟”

“ماذا ….؟”

–ترجمة إسراء

شكت سيلين في أذنيها.

“ما رأيك في كل هذه البقع؟”

من الواضح أنها توقعت رد فعل مريبًا أو محيرًا. ومع ذلك ، كان لحافظ صوت مذهول.

ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.

“أيها اللورد…هل هذا صحيح….؟”

كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.

“نعم.”

ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.

“هيك! سأقدم تقريرًا بسرعة!”

–ترجمة إسراء

سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.

سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.

“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”

تنهد ليونارد.

عندما غادر ، أعطى ليونارد تحذيرًا ناعمًا. مع ذلك ، عاد حافظ بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تصدق أنه أبلغ رؤسائه بذلك.

“……”

“سيدي أسرع!”

سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.

حتى أن حافظ سارع به ، وسمع صوت فتح باب السجن.

أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.

“وماذا عن راشير؟”

“لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”

“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”

اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.

ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.

“كنت مستاء بعض الشيء من ذلك. كذلك أفهم.”

كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!

“هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”

–ترجمة إسراء

أومأ ليونارد برأسه.

لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط