نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 30

“شكرًا لك.”

“فهمت.”

وسمع رد ليونارد الهادئ والخطوات المألوفة.

تراجعت سيلين. سيستغرق الخروج من القلعة وقتًا طويلاً.

كانت سيلين على حافة الهاوية. لقد شعرت بوجود حافظ وما زالت محطمة.

ظهرت ابتسامة على وجه الإمبراطورة.

‘متى يجب عليّ الخروج؟’

عش الوحوش التي عصفت بالعاصمة الإمبراطورية لعقود.

عضت سيلين شفتها بعصبية. أخبر حافظ ليونارد أن حصانه جاهز.

“كنت قلقة من تعرضك للهجوم ، لكنني سعيدة لأنك تبدو بخير.”

إذا غادر ليونارد توبين بعد فوات الأوان ، فسيتم استجوابه.

“الأمر ليس هكذا! هو ينتظر خارج المكتب!”

“يا إلهي.”

‘هل يجب عليّ الراحة قليلاً؟’

لكن بدلاً من مغادرة السجن ، جلس حافظ على ما كان من المفترض أن يكون أريكة وبدأ يئن.

تماما مثل هذا الوقت.

‘هيا خارج! عجل!’

تراجعت سيلين. سيستغرق الخروج من القلعة وقتًا طويلاً.

صرخت سيلين في قلبها لكن حافظ لم يسمع ذلك.

“إنه ليس مجرد طلب. إذا أطلقت سراح اعتقالي ، فسوف أقضي على أغاثيرسوس.

ستكون مشكلة كبيرة ، على الرغم من ذلك ، إذا فعل.

“أنت تذهب بعيدا جدا ، ليونارد برنولي!”

“يا إلهي ، هؤلاء الشياطين لا يرتاحون حتى!”

ندم حافظ بصوت عالٍ ، اختفى الموقف المهذب الذي يُذكرها بالخادم الإمبراطوري.

‘هيا خارج! عجل!’

“هذه البطة … ما مدى صعوبة عمل ميتشل.”

“آه ، هذه ليست مشكلة كبيرة.”

ابتلعت سيلين لعابها بعصبية. ركض نذير شؤم من خلال رأسها.

“لا شيء.”

‘مستحيل…….’

“….هو.”

وقد حدث ذلك. بدأ حافظ يأكل لحم البط.

“….هو.”

“إذا كنت تريد أن تأكل ، فاخرج وتناول الطعام!”

لم تكن تعرف حتى إلى أين هم ذاهبون.

دفنت سيلين وجهها بين يديها.

“هجوم…….”

لولا ذلك الحارس ، الآن ، لكانت هي و ليونارد الآن قد ركبوا الحصان و غادروا.

“أريد ان تفرغ عن اعتقالي.”

ألم يكن بسببها أن ليونارد لعب هذه الحيلة؟

“سيكون الأمر على ما يرام.”

في الوقت الذي كانت يدا سيلين تمتلئان بالعرق البارد ، وبالكاد قمعت رغبتها في صب اللعنة عليه ، خرج حافظ أخيرًا.

“يجب أن نتأكد من أن شيئًا كهذا لن يحدث مرة أخرى أبدًا. ماذا عن استبدال اللورد….”

عندما استمعت إليه ، لا يبدو أنه كان هناك شخص واحد على الأقل حول السجن.

“لا شيء.”

“….هو.”

“لقد ندمت على ذلك.”

تنهدت سيلين بارتياح وخرجت من الخزانة.

“كنت قلقة من تعرضك للهجوم ، لكنني سعيدة لأنك تبدو بخير.”

كانت في خزانة متعفنة تفوح منها رائحة الغبار والخشب القديم ، وجعلها تنفس الهواء النقي بالخارج تشعر بأنها أكثر بقليل من الحياة.

“عند عودتك ، سأستلم أمر التوقيف وأمر الترحيل لأعضاء حاشيتك.”

‘يجب علي الخروج من هنا.’

“هذا … كان يطلب مقابلة سموك.”

أسرعت سيلين إلى الرواق. عندما جاءت إلى هنا ، نظرت إلى عدة نوافذ لتهرب منها.

في الوقت الذي كانت يدا سيلين تمتلئان بالعرق البارد ، وبالكاد قمعت رغبتها في صب اللعنة عليه ، خرج حافظ أخيرًا.

كان ليونارد ينتظر بالقرب من الباب الأمامي ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب لسيلين لتكون انتقائية.

“أنا مشغول الآن ، لذا أخبره أنني سأزور توبين عندما يكون لدي الوقت.”

وصلت سيلين إلى أقرب نافذة.

“يا إلهي ، هؤلاء الشياطين لا يرتاحون حتى!”

حطمت النافذة بإحدى تلويحات يدها وصنعت سلمًا جليديًا.

كانت مهتمة بليونارد برنولي منذ فترة طويلة ، عندما بدأ الشاب ليونارد العيش في القصر.

صعدت سيلين السلم بسرعة عندما أكدت أنه لم يأت أحد.

أغمضت سيلين عينيها ولفت جسدها للحظة ، حتى بعد أن وصلت إلى الأرض.

فوووش–

“……!”

كان هناك صوت رياح. نظرت سيلين إلى الأسفل في المسافة.

“هل هربتِ باستخدام هذا؟”

“…….”

“ليوناردت ، هذا ، هذا….”

لم تستطع حتى أن تجرؤ على نزول السلالم العادية. بدا الأمر وكأنها تستطيع الجلوس في المنتصف والبقاء هناك ، غير قادرة على القدوم أو الذهاب.

“هجوم…….”

‘هيا بنا نقوم بذلك.’

أخذت سيلين نفسا عميقا.

ربما كان لديه تجربة مماثلة من قبل.

نفق جليدي كبير بما يكفي لشخص واحد ليلائم السقف المرتفع مع وجود سيلين في الأسفل.

“أمي ، إنها شائعة أن السيدة الشابة عشيقة ليونارد!” م/قصدهم سيلين

كان مشهدًا يذكرنا بمنزلقة مائية في حديقة مائية ، باستثناء الظروف التي كانت موجودة فيها.

وصلت سيلين إلى أقرب نافذة.

جلست سيلين على عجل في النفق.

“فهمت.”

بعد بضع ثوان.

“عند عودتك ، سأستلم أمر التوقيف وأمر الترحيل لأعضاء حاشيتك.”

“…واااااااا…”

لم يستطع ولي العهد أن يخبر والدته في وجهها أنه كان يتمنى ذلك.

أبقت سيلين فمها مغلقاً ، محاولة ألا تدع صراخها يهرب ، لكن أسنانها المتصدعة خانتها.

فتح الباب المصنوع من خشب الأبنوس ببطء.

“كان يجب أن أجعلها أكثر سمكا!”

“بالطبع ، لرؤية صاحب السمو ريكاردو.”

لا ، ربما كان من الأفضل نزول السلم حتى لو كانت خائفة في المقام الأول.

“هذه البطة … ما مدى صعوبة عمل ميتشل.”

أغمضت سيلين عينيها ولفت جسدها للحظة ، حتى بعد أن وصلت إلى الأرض.

“ريكاردو ، هل قاطعتكَ؟”

كان جسدها يرتجف لذا لم تستطع الحركة.

“نعم.”

فجأة سمعت صوت قلق.

أجاب ليونارد بإيجاز واستدار نحو ولي العهد.

“سيلين؟ هل تأذيتِ؟”

“لم أركَ منذ وقت طويل ، ثلاث سنوات؟”

“لا.”

دفنت سيلين وجهها بين يديها.

هزت سيلين رأسها لتنهض ، لكن ليونارد جعلها تجلس على الأرض مرة أخرى.

مشى ليونارد وجثا على ركبتيه وكأنه لا يهتم بما إذا كان الأمير في حالة ذهول أم لا.

“هل هربتِ باستخدام هذا؟”

كان جسدها يرتجف لذا لم تستطع الحركة.

“لقد ندمت على ذلك.”

“لماذا ، لماذا أتينا إلى هنا؟”

“الكل يخطئ. من الأفضل التخلص منه الآن. إنه واضح جدا.”

مع مرور السنين ، نما حجمه ، وحتى ليونارد أعرب عن استيائه من صعوبة تدميره.

عندها عرفت سيلين بالضبط كيف وجدها ليونارد.

“الكل يخطئ. من الأفضل التخلص منه الآن. إنه واضح جدا.”

بإيماءة صغيرة من رأسها ، اختفى نفق الجليد في الهواء.

“هل كان من الأفضل أن يتم سجنهم و تعذيبهم؟ لا أعتقد أن هناك أي خطأ في مطالبتهم بالعودة إلى حيث كانوا يعيشون.”

“هل يمكنك ركوب الحصان؟”

هذه المرة ، ظهرت مفاجأة صافية فقط على وجه ولي العهد.

“نعم.”

“شكرًا لك.”

بمساعدة ليونارد ، امتطت سيلين الحصان بحذر.

سطع صوت ولي العهد فجأة. نظر مباشرة إلى ليونارد بتعبير راضٍ.

قاد ليونارد حصانه بحذر شديد ، لكن سيلين أغلقت عينيها المشؤومة وسقطت في منتصف الطريق على الحصان.

“لم أركَ منذ وقت طويل ، ثلاث سنوات؟”

لم تكن تعرف حتى إلى أين هم ذاهبون.

“وصلنا.”

‘هل يجب عليّ الراحة قليلاً؟’

“…….”

لكن يتعين على ليونارد الخروج من قلعة ليبرون بأسرع ما يمكن ، حتى لا يكون لديه وقت للراحة.

“قلتها بفمك ، كيف هذه شائعة؟ يجب أن تسجن بتهمة ازدراء العائلة الإمبراطورية.”

أخيرًا ، توقف الاهتزاز المؤلم.

سطع صوت ولي العهد فجأة. نظر مباشرة إلى ليونارد بتعبير راضٍ.

“وصلنا.”

“ما الذي تتحدث عنه؟ الآن اللورد العظيم شاب بالغ.”

“بالفعل….؟”

“لا شيء.”

تراجعت سيلين. سيستغرق الخروج من القلعة وقتًا طويلاً.

“أعتقد أنه كان عبئًا كبيرًا على الطفل.”

“ليوناردت ، هذا ، هذا….”

“هل هرب اللورد من السجن؟ من توبين؟”

كانت سيلين منزعجة لدرجة أنها تلعثمت.

كان ليونارد ينتظر بالقرب من الباب الأمامي ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب لسيلين لتكون انتقائية.

كان المبنى الرائع الذي يقف أمامها هو المبنى الرئيسي لقصر ولي العهد.

“آنستي.”

“لماذا ، لماذا أتينا إلى هنا؟”

سطع صوت ولي العهد فجأة. نظر مباشرة إلى ليونارد بتعبير راضٍ.

“ما تقصدين بـلماذا؟”

“يسعدني اعتذارك.”

بدا ليونارد في حيرة من أمره.

عش الوحوش التي عصفت بالعاصمة الإمبراطورية لعقود.

“بالطبع ، لرؤية صاحب السمو ريكاردو.”

“جلالتك ، هناك طلب آخر.”

“لماذا ، لماذا ولي العهد…..”

“هل يمكنك ركوب الحصان؟”

كانت سيلين مندهشة من تصرفات ليونارد التي تتجاوز الفطرة السليمة.

لم يستطع ولي العهد أن يخبر والدته في وجهها أنه كان يتمنى ذلك.

“لأنني يجب أن أطلب منه قبول الاعتقال.”

ستكون مشكلة كبيرة ، على الرغم من ذلك ، إذا فعل.

“فهمت.”

“فهمت.”

تمتمت سيلين لأنها تخلت عن الفهم لفترة أطول.

لم يدم الصمت طويلا.

كان هذا مخالفًا تمامًا لحسها السليم في العصور الوسطى ، لكن ليونارد كان شخصًا مميزًا ، لذلك قد يتم تطبيق استثناء.

“الآنسة…..؟”

ربما كان لديه تجربة مماثلة من قبل.

‘يجب علي الخروج من هنا.’

‘لنثق في ليونارد ، حتى في السجن ما قاله قد حدث.’

بدا ليونارد في حيرة من أمره.

أمسكت سيلين بذراع ليونارد. جفل قليلا ، لكنه لم يبتعد.

“اخر؟”

“سيكون الأمر على ما يرام.”

أغاثيرسوس.

“لـماذا لم تسألني ما إن كان سيكون الأمر على ما يرام؟”

قبل أن يتمكن ولي العهد من رد فعل ، تحدثت الإمبراطورة أولاً.

“لأنني أثق في ليونارد.”

فجأة سمعت صوت قلق.

لم يُجب ليونارد ، لكن ابتسامة باهتة تسللت إلى شفتيه.

كانت مهتمة بليونارد برنولي منذ فترة طويلة ، عندما بدأ الشاب ليونارد العيش في القصر.

***

لو لم يكن الجاني هو ليونارد برنولي ، لكان تاريخ الإعدام قد أُعلن بالفعل.

“ريكاردو ، هل قاطعتكَ؟”

“هجوم…….”

“لا.”

عندها عرفت سيلين بالضبط كيف وجدها ليونارد.

رد ولي العهد بأدب على تريبيلا أونسورم ، والدته وإمبراطورة الإمبراطورية.

“إذا عدت دون أن أُدمره ، يمكنك اعتقالي مرة أخرى.”

“أمي ستكون دائما موضع ترحيب هنا.”

أغاثيرسوس.

“أوه.”

مشى ليونارد وجثا على ركبتيه وكأنه لا يهتم بما إذا كان الأمير في حالة ذهول أم لا.

ظهرت ابتسامة على وجه الإمبراطورة.

‘متى يجب عليّ الخروج؟’

“كنت قلقة من تعرضك للهجوم ، لكنني سعيدة لأنك تبدو بخير.”

“سيكون الأمر على ما يرام.”

“هجوم…….”

لم يغمض ليونارد حتى عينه في سخرية ولي العهد.

ابتسم ولي العهد بتكلف.

“سيلين؟ هل تأذيتِ؟”

يبدو أن مرؤوسيه المباشرين ، وكذلك موظفيه ، قد نشروا شائعات مشوهة بشكل غريب.

‘مستحيل…….’

“كان هذا مجرد سوء فهم بسيط.”

وقد حدث ذلك. بدأ حافظ يأكل لحم البط.

“يجب أن نتأكد من أن شيئًا كهذا لن يحدث مرة أخرى أبدًا. ماذا عن استبدال اللورد….”

‘لنثق في ليونارد ، حتى في السجن ما قاله قد حدث.’

نقرت الإمبراطورة على لسانها قليلاً.

لم يغمض ليونارد حتى عينه في سخرية ولي العهد.

كانت مهتمة بليونارد برنولي منذ فترة طويلة ، عندما بدأ الشاب ليونارد العيش في القصر.

“الكل يخطئ. من الأفضل التخلص منه الآن. إنه واضح جدا.”

“أعتقد أنه كان عبئًا كبيرًا على الطفل.”

“الكل يخطئ. من الأفضل التخلص منه الآن. إنه واضح جدا.”

“ما الذي تتحدث عنه؟ الآن اللورد العظيم شاب بالغ.”

بعد بضع ثوان.

كان رد فعل ولي العهد حادًا.

إذا غادر ليونارد توبين بعد فوات الأوان ، فسيتم استجوابه.

اشتهرت الإمبراطورة بتعاطفها وإيثارها ، لكنها أحرجته أحيانًا.

“جلالتك ، هناك طلب آخر.”

تماما مثل هذا الوقت.

كان ليونارد ينتظر بالقرب من الباب الأمامي ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب لسيلين لتكون انتقائية.

“ألم تقم بطرد حتى الخدم للورد العظيم؟”

“أمي ستكون دائما موضع ترحيب هنا.”

“أمي….”

“نعم.”

تنهد الأمير. بغض النظر عن المهمة ، فقد تجرأ على إراقة دماء العائلة الإمبراطورية.

حنى ليونارد رأسه بأدب وغادر المكتب مع سيلين.

لو لم يكن الجاني هو ليونارد برنولي ، لكان تاريخ الإعدام قد أُعلن بالفعل.

“لـماذا لم تسألني ما إن كان سيكون الأمر على ما يرام؟”

“هل كان من الأفضل أن يتم سجنهم و تعذيبهم؟ لا أعتقد أن هناك أي خطأ في مطالبتهم بالعودة إلى حيث كانوا يعيشون.”

“ريكاردو ، هل قاطعتكَ؟”

“الموظفون ، لكن السيدة.”

جلست سيلين على عجل في النفق.

تنهد الأمير بهدوء.

جلست سيلين على عجل في النفق.

“أمي ، إنها شائعة أن السيدة الشابة عشيقة ليونارد!”
م/قصدهم سيلين

رد ولي العهد بأدب على تريبيلا أونسورم ، والدته وإمبراطورة الإمبراطورية.

“قلتها بفمك ، كيف هذه شائعة؟ يجب أن تسجن بتهمة ازدراء العائلة الإمبراطورية.”

تمتمت سيلين لأنها تخلت عن الفهم لفترة أطول.

لأنه كان صحيحًا ، لم يستطع ولي العهد دحضها. تحدثت الإمبراطورة ببطء.

صعدت سيلين السلم بسرعة عندما أكدت أنه لم يأت أحد.

“أنت على حق أيضًا. ما الخطأ في إعادة حبيبته إلى حيث كان من المفترض أن تكون؟ لكنها ستبقى ندبة في قلب ليونارد.”

“لا.”

“………”

أخذت سيلين نفسا عميقا.

لم يستطع ولي العهد أن يخبر والدته في وجهها أنه كان يتمنى ذلك.

اشتهرت الإمبراطورة بتعاطفها وإيثارها ، لكنها أحرجته أحيانًا.

لم يدم الصمت طويلا.

“أريد ان تفرغ عن اعتقالي.”

لأن المسؤول عن الروتين اليومي للأمير بدا يتنفس بصعوبة.

“هل كان من الأفضل أن يتم سجنهم و تعذيبهم؟ لا أعتقد أن هناك أي خطأ في مطالبتهم بالعودة إلى حيث كانوا يعيشون.”

“صاحب السمو!”

أمسكت سيلين بذراع ليونارد. جفل قليلا ، لكنه لم يبتعد.

وقف ولي العهد.

حنى ليونارد رأسه بأدب وغادر المكتب مع سيلين.

“ماذا يحدث هنا؟”

“عند عودتك ، سأستلم أمر التوقيف وأمر الترحيل لأعضاء حاشيتك.”

“اللورد العظيم …..”

“هجوم…….”

اتسعت عيون ولي العهد والإمبراطورة. وحث ولي العهد المسؤول الذي لا يستطيع التحدث بشكل صحيح.

“…….!”

“هل هرب اللورد من السجن؟ من توبين؟”

“هل كان من الأفضل أن يتم سجنهم و تعذيبهم؟ لا أعتقد أن هناك أي خطأ في مطالبتهم بالعودة إلى حيث كانوا يعيشون.”

“هذا … كان يطلب مقابلة سموك.”

‘هل يجب عليّ الراحة قليلاً؟’

“آه ، هذه ليست مشكلة كبيرة.”

“إذا كنت تريد أن تأكل ، فاخرج وتناول الطعام!”

تنفس الأمير الصعداء.

“أوه.”

“أنا مشغول الآن ، لذا أخبره أنني سأزور توبين عندما يكون لدي الوقت.”

أجاب ليونارد بهدوء.

“الأمر ليس هكذا! هو ينتظر خارج المكتب!”

ربما كان لديه تجربة مماثلة من قبل.

“……!”

كانت سيلين منزعجة لدرجة أنها تلعثمت.

قبل أن يتمكن ولي العهد من رد فعل ، تحدثت الإمبراطورة أولاً.

وقف ولي العهد.

“دعه يدخل.”

تماما مثل هذا الوقت.

فتح الباب المصنوع من خشب الأبنوس ببطء.

“أنت على حق أيضًا. ما الخطأ في إعادة حبيبته إلى حيث كان من المفترض أن تكون؟ لكنها ستبقى ندبة في قلب ليونارد.”

بدا ليونارد مهيبًا كما كان عندما أخرج راشير وتجرأ على إراقة الدماء من يد الأمير.

اتسعت عيون ولي العهد والإمبراطورة. وحث ولي العهد المسؤول الذي لا يستطيع التحدث بشكل صحيح.

والمرأة التي تقف بجانبه…

“لقد ندمت على ذلك.”

“الآنسة…..؟”

مع مرور السنين ، نما حجمه ، وحتى ليونارد أعرب عن استيائه من صعوبة تدميره.

كلمة غبية هربت من فم ولي العهد. كان قد نسي بصعوبة وجه أي شخص.

“لماذا ، لماذا أتينا إلى هنا؟”

كانت المرأة ذات الشعر الأسود والملابس المرقطة مثل ليونارد هي سيلين هانت.

تماما مثل هذا الوقت.

مشى ليونارد وجثا على ركبتيه وكأنه لا يهتم بما إذا كان الأمير في حالة ذهول أم لا.

بإيماءة صغيرة من رأسها ، اختفى نفق الجليد في الهواء.

“ليونارد نجل فريدريك يحيي الإمبراطورة وولي العهد.”

“أمي….”

“انهض.”

“عند عودتك ، سأستلم أمر التوقيف وأمر الترحيل لأعضاء حاشيتك.”

أجابت الإمبراطورة بهدوء. نظرت إلى ليونارد ، الذي رفع جسده بعيون دافئة.

كان مشهدًا يذكرنا بمنزلقة مائية في حديقة مائية ، باستثناء الظروف التي كانت موجودة فيها.

“لم أركَ منذ وقت طويل ، ثلاث سنوات؟”

“يا إلهي.”

“نعم.”

تلوت زاوية فم ولي العهد ، سيُكلف تدمير أغاثريرسيوس حتى ليونارد حياته.

“هل كنت بخير؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ألم يكن بسببها أن ليونارد لعب هذه الحيلة؟

“نعم.”

صرخت سيلين في قلبها لكن حافظ لم يسمع ذلك.

أجاب ليونارد بإيجاز واستدار نحو ولي العهد.

أسرعت سيلين إلى الرواق. عندما جاءت إلى هنا ، نظرت إلى عدة نوافذ لتهرب منها.

“صاحب السمو ، أعتذر عن مقاطعة وقتك مع جلالة الإمبراطورة.”

“صاحب السمو ، أعتذر عن مقاطعة وقتك مع جلالة الإمبراطورة.”

“يسعدني اعتذارك.”

نقرت الإمبراطورة على لسانها قليلاً.

لم يغمض ليونارد حتى عينه في سخرية ولي العهد.

بمساعدة ليونارد ، امتطت سيلين الحصان بحذر.

“ولكن ، لدي طلب يجب علي تقديمه ، لذلك جئت لرؤيتك.”

‘لنثق في ليونارد ، حتى في السجن ما قاله قد حدث.’

“ما هذا بحق الجحيم؟ أنت من خالفت أوامري بل وهربت من توبين.”

“ألم تقم بطرد حتى الخدم للورد العظيم؟”

“أريد ان تفرغ عن اعتقالي.”

“أريد ان تفرغ عن اعتقالي.”

“…..ها!”

قفز الأمير من كرسيه.

ظل الأمير صامتًا للحظة ، ثم بالكاد استعاد رباطة جأشه وأجاب.

“أنت تذهب بعيدا جدا ، ليونارد برنولي!”

“لأنني يجب أن أطلب منه قبول الاعتقال.”

حتى الإمبراطورة بدت متفقة مع أفكار ولي العهد.

“…واااااااا…”

نظرت إلى ليونارد بمزيج من الأسف والتوبيخ.

فتح الباب المصنوع من خشب الأبنوس ببطء.

أجاب ليونارد بهدوء.

مشى ليونارد وجثا على ركبتيه وكأنه لا يهتم بما إذا كان الأمير في حالة ذهول أم لا.

“إنه ليس مجرد طلب. إذا أطلقت سراح اعتقالي ، فسوف أقضي على أغاثيرسوس.

“اخر؟”

“……!”

“سيكون الأمر على ما يرام.”

هذه المرة ، ظهرت مفاجأة صافية فقط على وجه ولي العهد.

“أنت تذهب بعيدا جدا ، ليونارد برنولي!”

أغاثيرسوس.

“هذا … كان يطلب مقابلة سموك.”

عش الوحوش التي عصفت بالعاصمة الإمبراطورية لعقود.

بعد بضع ثوان.

مع مرور السنين ، نما حجمه ، وحتى ليونارد أعرب عن استيائه من صعوبة تدميره.

“……!”

“هل هذا أغاثيرسوس الذي أعرفه أم أنكَ تشير لشيء آخر بنفس الاسم؟”

“أمي….”

“تفكيرك صحيح.”

كلمة غبية هربت من فم ولي العهد. كان قد نسي بصعوبة وجه أي شخص.

كانت نبرة ليونارد حازمة.

“كان هذا مجرد سوء فهم بسيط.”

“إذا عدت دون أن أُدمره ، يمكنك اعتقالي مرة أخرى.”

–ترجمة إسراء

“هذا مرضٍ.”

“هل هذا أغاثيرسوس الذي أعرفه أم أنكَ تشير لشيء آخر بنفس الاسم؟”

سطع صوت ولي العهد فجأة. نظر مباشرة إلى ليونارد بتعبير راضٍ.

رد ولي العهد بأدب على تريبيلا أونسورم ، والدته وإمبراطورة الإمبراطورية.

“عند عودتك ، سأستلم أمر التوقيف وأمر الترحيل لأعضاء حاشيتك.”

دفنت سيلين وجهها بين يديها.

“لقد غادر جميع حاشيتي للشمال ، يمكنكَ جمعهم مرة أخرى…”

“عند عودتك ، سأستلم أمر التوقيف وأمر الترحيل لأعضاء حاشيتك.”

دعا ولي العهد المرأة بجانب ليونارد.

ربما كان لديه تجربة مماثلة من قبل.

“آنستي.”

قفز الأمير من كرسيه.

“أنا سيلين هانت ، سموك.”

بإيماءة صغيرة من رأسها ، اختفى نفق الجليد في الهواء.

دوى صوت واضح لا يتناسب مع الملابس المتسخة في مكتب الأمير.

“هذا مرضٍ.”

“نعم ، سأستلم أمر ترحيل السيدة سيلين أيضًا. لن اسألكِ عما كنتِ عليه قبل الذهاب للشمال.”

بدا ليونارد في حيرة من أمره.

“جلالتك ، هناك طلب آخر.”

وصلت سيلين إلى أقرب نافذة.

“اخر؟”

أغاثيرسوس.

تلوت زاوية فم ولي العهد ، سيُكلف تدمير أغاثريرسيوس حتى ليونارد حياته.

عندما استمعت إليه ، لا يبدو أنه كان هناك شخص واحد على الأقل حول السجن.

يمكنه إعطاء ما يكفي من السلع والألقاب والأقاليم لذلك.

“أنا مشغول الآن ، لذا أخبره أنني سأزور توبين عندما يكون لدي الوقت.”

“لقد هربت من توبين لأنني خدعت بعض المسؤولين ، لذا لا تعاقبهم من فضلك.”

دفنت سيلين وجهها بين يديها.

“…….!”

“أمي ، إنها شائعة أن السيدة الشابة عشيقة ليونارد!” م/قصدهم سيلين

وحدها سيلين هانت لم تتفاجأ في المكتب.

كانت نبرة ليونارد حازمة.

ظل الأمير صامتًا للحظة ، ثم بالكاد استعاد رباطة جأشه وأجاب.

“نعم.”

“نعم. إذا دمرت أغاثيرسوس ، سأكافئهم. هل لديك طلب آخر؟”

“ماذا يحدث هنا؟”

“لا شيء.”

تمتمت سيلين لأنها تخلت عن الفهم لفترة أطول.

حنى ليونارد رأسه بأدب وغادر المكتب مع سيلين.

فوووش–

خطواتهم الخفيفة أظهرت شعورا بالنصر.

“كان يجب أن أجعلها أكثر سمكا!”

–ترجمة إسراء

“لماذا ، لماذا ولي العهد…..”

‘هل يجب عليّ الراحة قليلاً؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط