نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 32

حدقت سيلين في المحجر المتداعي عبر الجرف. غادر ليونارد دون النظر إلى الوراء.

“قدمكَ ، هل أنتَ بخير؟”

“….هاه.”

“…ما هذا؟”

سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لتدمير أغاثيرسوس. يجب عليها فقط الانتظار في هذه الأثناء. كان من حسن الحظ أن بلاك كان يدفن رأسه بين يديها باستمرار.

‘كما هو متوقع.’

“هل تشعر بالملل أيضًا؟”

بوو–!

تمتمت بالملل المتزايد ، ثم شعرت على الفور بالذنب. كان ذلك لأن ليونارد قد يكون في خطر ، لكنها كانت هنا تتحدث عن الملل هنا.

عند الفحص الدقيق ، حارب ليونارد وساقه اليمنى ثابتة.

“… لا ، دعونا لا نفكر بهذه الطريقة.”

“… ليونارد. هل كنت تخطط للذهاب في هذه الحالة؟”

لقد علمتها الوفيات العديدة لسيلين كيف لا تنغمس في المشاعر السلبية لفترة طويلة.

“تابع.”

دفع بلاك رأسه بجانبها ، و طلب على الأرجح مكعبات السكر.

في تلك اللحظة ، أخرجت من قنينة متلألئة بسائل أحمر من جيبها.

“لا ، لم أعد أمتلكها الآن.”

“قدمكَ ، هل أنتَ بخير؟”

في النهاية ، مرت الشمس فوق تاجها مباشرة وغابت باتجاه الغرب. كان الشتاء ، لذلك كانت الشمس تغرب قريبًا. نظرت سيلين إلى المحجر بعيون قلقة. ليس الظلام ، ولكن حقيقة أن عودته المتأخرة أثارت مخاوفها.

عند الفحص الدقيق ، حارب ليونارد وساقه اليمنى ثابتة.

‘هل سـيستمع لي؟’

أرادت أن تعرف مع من كان في مهمته. ومع ذلك ، لم تعد تسأل لأن وجه ليونارد تصلب.

عادت صورة ليونارد المتيبسة للذهن عندما قالت له أنه لا بأس بالفشل ، لذلك يحتاج فقط إلى توخي الحذر. كان هناك احتمالان.

‘…لا أهتم.’

‘ربما تفاجأ…أو لا يريد الاستماع إلى هذه الكلمات.’

‘…..أعتقد أنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق.’

بللت شفتيها بلسانها.

“….ماذا بحق خالق الجحيم هو هذا؟”

في ذلك الوقت ، تلألأت سماء المساء القاتمة بوميض من الضوء. قفزت على قدميها ، وشد جسدها كله مع التوتر. في غضون ذلك ، وبغض النظر عن عدد الوحوش التي قطعها ، لم تر مثل هذا التألق المذهل من قبل.

أدار ليونارد رأسه لينظر إليها دون تحريك جسده.

تعرفت سيلين بسرعة على هوية الضوء.

رفرف حصان ليونارد بطنه في لحظة واختفى عن أنظارها.

‘نار.’

‘هل سـيستمع لي؟’

قال ليونارد إنه سيكون من الآمن قتل وحش بالسيف.

“إن وعدتِ بالعودة.”

‘إن لم يقتلهم بالتأكيد سيكون قلقًا.’

سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لتدمير أغاثيرسوس. يجب عليها فقط الانتظار في هذه الأثناء. كان من حسن الحظ أن بلاك كان يدفن رأسه بين يديها باستمرار.

… ولكن الآن ، يبدو أنه اندفع بما يكفي ليحرق الشياطين حتى الموت. عندما كانت تحدق في الأضواء الساطعة ، فكرت سيلين في إشارة إنقاذ كانت في العالم الحديث عندما يكون هناك حطام لسفينة.

لقد علمتها الوفيات العديدة لسيلين كيف لا تنغمس في المشاعر السلبية لفترة طويلة.

‘لا.’

‘…..أعتقد أنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق.’

نفت ذلك على الفور.

“مستحيل ، حتى الجرح العميق يشفى على الفور.”

سيختار ليونارد التعرض للإصابة بدلاً من طلبها ، كانت تعرفه كثيرًا لدرجة أنها تستطيع أن تقول ذلك.

“….هاه.”

في هذه الأثناء ، استمرت السماء بالقرب من المحجر في الوميض كما لو كان البرق يضرب على التوالي. شد صدرها أكثر فأكثر.

عند ذلك ، عض ليونارد شفتيه. لم يستطع التفكير في كلمة واحدة.

صهيل–!

تعرفت سيلين بسرعة على هوية الضوء.

أطلق بلاك صرخة قلقة وداس بقدميه. عندما مدت يدها لتهدئته ، هرب بلاك من الجرف.

حدقت سيلين في المحجر المتداعي عبر الجرف. غادر ليونارد دون النظر إلى الوراء.

“بلاك!”

‘ماذا أفعل…..’

رفرف حصان ليونارد بطنه في لحظة واختفى عن أنظارها.

“….!”

‘مستحيل…’

صهيل–!

كان بإمكانها أن ترى بلاك يهرب في الحال كما لو أنه لا يهتم. في ذلك الوقت ، بمجرد هروبه ، هاجمتها الوحوش المختبئة في شقوق الصخور الضخمة. إذا كان بلاك قد تأخر قليلاً ، لكان قد هوجم من قبل الوحوش.

كان توقعها صحيحًا. ثلاثة وحوش سوداء كانت تتسلق الجرف.

تصلب جسد سيلين.

“هل تعرف مدى صعوبة الوصول إلى هنا؟ ظننت أنني سأموت بنوبة قلبية. إذا عدت لوحدي ، فسوف أموت هناك حقًا .”

كانت هذه أرض قاحلة ، ولم يكن هناك مكان تختبئ فيه الوحوش. ومع ذلك ، كانت هناك نقاط عمياء.

ابتلعت سيلين صراخها.

كانت ضخمة أيضًا.

‘…..أعتقد أنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق.’

عندما اقتربت ببطء من الجرف وقدميها على الأرض بثبات ، كانت تنظر إلى …

تصلب جسد سيلين.

‘كما هو متوقع.’

“بلاك!”

كان توقعها صحيحًا. ثلاثة وحوش سوداء كانت تتسلق الجرف.

“سيلين!”

انتفخت صرخة الرعب.

“….يجب أن تدركي أن هذا خارج دوركِ.”

تجمعت مجموعة الوحوش التي رأتها حتى الآن معًا لحماية قائدهم. حقيقة أنهم كانوا قادرين على تسلق الجرف يعني أن ليونارد كان يكافح. كما لو كان لإثبات تخمينها ، وميض ضوء أزرق للحظة في السماء المظلمة تمامًا الآن.

“… لا ، دعونا لا نفكر بهذه الطريقة.”

كان فمها جاف.

“هل تعرف مدى صعوبة الوصول إلى هنا؟ ظننت أنني سأموت بنوبة قلبية. إذا عدت لوحدي ، فسوف أموت هناك حقًا .”

إذا عبرت الجرف ، فإنها ستخالف وعدها لليونارد.

تجاهلت بلطف صراخه ، الذي أظهر حتى الغضب ، وفتحت فمها ، “هل أنت بخير؟ أنت لا تبدو جيدًا.”

‘…لا أهتم.’

اتسع وجه سيلين. في الوقت نفسه ، حدق بها بوجهٍ مندهش قليلاً.

نظرت سيلين إلى المحجر المصبوغ باللون الأزرق بتعبير محدد.

كانت شخصًا لا يجب أن يكون في خطر أبدًا …

حررر–!

“هااا ، هاااا…..”

غمرت النيران الزرقاء الوحوش التي كانت تتسلق الجرف في لحظة. لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير ، لذلك لم يكن عليها إضاعة الكثير من الوقت.

ابتلعت سيلين صراخها.

عندما كانت سيلين تلوح بيديها ، تم وضع جسر من الجليد الشفاف بين حافتي الجرف.

“إنه دواء. هل هو لذيذ.”

ركلت الأرض على الفور وركضت. لم يكن عليها حتى التفكير في وجهتها. أصبحت الوحوش الميتة والمكسورة من حولها معالم ، وأصبح الضوء الأزرق الذي استمر في الوميض بوصلة.

“لابد أنه كان عقارًا من صنع برانش.”

من حين لآخر ، تم حرق الوحوش التي وقفت في طريقها على الفور.

‘كما هو متوقع.’

بعد عشرات الدقائق.

“أنا بخير … لا ، لقد أخبرتك بالبقاء في الخلف!”

“هااا ، هاااا…..”

ابتلعت سيلين صراخها.

أخذت نفسًا عميقًا. على الرغم من أنها ركضت قليلاً ، بدا ضوء ليونارد بعيدًا.

بوو–!

‘اعتقدت أنه يمكنني اللحاق بالركض بسرعة إذا ركضت بسرعة.’

تمتمت بالملل المتزايد ، ثم شعرت على الفور بالذنب. كان ذلك لأن ليونارد قد يكون في خطر ، لكنها كانت هنا تتحدث عن الملل هنا.

لقد كان قرارا غبيا. بعد كل شيء ، كان أمامها بنصف يوم ، لذا سيستغرق الأمر بعض الوقت للحاق به.

“….يجب أن تدركي أن هذا خارج دوركِ.”

تخبطت على الأرض وهي ترفرف بالغبار. إذا استمرت على هذا النحو ، فقد تموت بنوبة قلبية قبل أن ترى وجه ليونارد. إذن ، هذه الليلة ، كم سيكون الأمر سخيفًا. لم تكن حمقاء ، ولم تستطع أن تموت وهي تحاول اللحاق به.

عادت صورة ليونارد المتيبسة للذهن عندما قالت له أنه لا بأس بالفشل ، لذلك يحتاج فقط إلى توخي الحذر. كان هناك احتمالان.

‘ماذا أفعل…..’

دفع بلاك رأسه بجانبها ، و طلب على الأرجح مكعبات السكر.

كانت سيلين تتألق في الظلام ، منهكة لدرجة أنها لم تشعل الأضواء. لم يكن لديها نية للاستسلام الآن.

ركلت الأرض على الفور وركضت. لم يكن عليها حتى التفكير في وجهتها. أصبحت الوحوش الميتة والمكسورة من حولها معالم ، وأصبح الضوء الأزرق الذي استمر في الوميض بوصلة.

أكثر من أي شيء آخر ، كان ليونارد بحاجة إليها.

“لا ، لم أعد أمتلكها الآن.”

بعد فترة ، قررت سيلين أنها حصلت على قسط كافٍ من الراحة ، وبالكاد رفعت جسدها الثقيل. لم تستطع التأخير أكثر من ذلك. الآن ، وميض الضوء الأزرق بشكل متقطع.

“تابع.”

كان من المستحيل العثور عليه في هذا الظلام إذا لم يعد ذلك النور مرئيًا. يمكنها أن تضيء المحجر بأكمله. ومع ذلك ، إذا استخدمت هذا القدر من القوة ، فإنها ستصبح كالاعزل أمام الوحوش.

“قدمكَ ، هل أنتَ بخير؟”

ركضت سيلين مرة أخرى.

“….هاه.”

كم بلغ طولها؟ أخيرًا ، لفت انتباهها مصدر ضوء وامض متقطع ، مثل مصباح كهربائي مكسور.

‘…..أعتقد أنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق.’

“ليونارد …!”

دفع بلاك رأسه بجانبها ، و طلب على الأرجح مكعبات السكر.

ابتلعت سيلين صراخها.

“آهغ…”

كان ليونارد ، المغطى بالدماء السوداء في جميع أنحاء جسده ، يستخدم راشير بلا انقطاع. لم تكن هناك فجوة في أثر السيف ، وكانت قوة اللهب المتصاعد من النصل قوية. مات العشرات من الوحوش المندفعة مثل سرب ضخم من النمل في بحركة واحدة من راشير.

أطلق بلاك صرخة قلقة وداس بقدميه. عندما مدت يدها لتهدئته ، هرب بلاك من الجرف.

اقتربتةمنه بحذر.

‘لا يمكنه المشي.’

“……..!”

“هل تشعر بالملل أيضًا؟”

شحب وجه سيلين.

“آهغ…”

ظهرت ندوب لا يمكن رؤيتها من مسافة قصيرة في عينيها. كانت حقيقة أن الأسنان الحادة ومخالب الوحش قد استقرت في الكتفين والظهر مشكلة بسيطة. كان عقلها يشعر بالدوار بسبب جرح أحمر مرئي عبر ساقه اليمنى.

لمست يد سيلين الصغيرة ذراعه وجلس ليونارد في وضع صلب مثل الدمية.

عند الفحص الدقيق ، حارب ليونارد وساقه اليمنى ثابتة.

‘ربما تفاجأ…أو لا يريد الاستماع إلى هذه الكلمات.’

‘…..أعتقد أنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق.’

“لا ، لم أعد أمتلكها الآن.”

انخفض صدرها. ربما كانت قادرة على اللحاق به لأنه لم يستطع الحركة على الإطلاق.

انخفض صدرها. ربما كانت قادرة على اللحاق به لأنه لم يستطع الحركة على الإطلاق.

هاجمت العشرات من الوحوش ليونارد مرة أخرى مثل موجة المد.

“….ماذا بحق خالق الجحيم هو هذا؟”

بوو–!

“هو ليس مثل الدواء على الإطلاق….”

مع صوت انفجار ، انفجرت الشياطين في كل الاتجاهات.

“اجلس.”

“سيلين!”

‘كنت أعرف…!’

أدار ليونارد رأسه لينظر إليها دون تحريك جسده.

تجمعت مجموعة الوحوش التي رأتها حتى الآن معًا لحماية قائدهم. حقيقة أنهم كانوا قادرين على تسلق الجرف يعني أن ليونارد كان يكافح. كما لو كان لإثبات تخمينها ، وميض ضوء أزرق للحظة في السماء المظلمة تمامًا الآن.

“ألم أقل لكِ ألا تأتِ!”

‘مستحيل…’

تجاهلت بلطف صراخه ، الذي أظهر حتى الغضب ، وفتحت فمها ، “هل أنت بخير؟ أنت لا تبدو جيدًا.”

شحب وجه سيلين.

“أنا بخير … لا ، لقد أخبرتك بالبقاء في الخلف!”

“….!”

بدلاً من الرد ، تمكنت من التخلص من موجة المد من الوحوش التي كانت تهاجمها حديثًا. على الرغم من صراخ جسدها المرهق ، أرادت أن تمنح ليونارد قسطًا من الراحة.

لقد كان حلوًا.

“خذ قسطا من الراحة. لا تكن عنيدا.”

“أنا بخير … لا ، لقد أخبرتك بالبقاء في الخلف!”

“إن وعدتِ بالعودة.”

لقد علمتها الوفيات العديدة لسيلين كيف لا تنغمس في المشاعر السلبية لفترة طويلة.

“هل تعرف مدى صعوبة الوصول إلى هنا؟ ظننت أنني سأموت بنوبة قلبية. إذا عدت لوحدي ، فسوف أموت هناك حقًا .”

“… ليونارد. هل كنت تخطط للذهاب في هذه الحالة؟”

“…….”

“هااا ، هاااا…..”

عند ذلك ، عض ليونارد شفتيه. لم يستطع التفكير في كلمة واحدة.

‘ربما تفاجأ…أو لا يريد الاستماع إلى هذه الكلمات.’

في البداية كان غاضبًا. كان ذلك لأن سيلين أوضحت أنها لن تلاحقه أبدًا. عندما اختفت الوحوش التي كان من المفترض أن تهاجمه بقوة السحر المألوف ، كان الخوف ، وليس الفرح أو الراحة ، يسيطر عليه.

عندما كانت سيلين تلوح بيديها ، تم وضع جسر من الجليد الشفاف بين حافتي الجرف.

كانت سيلين هنا.

انتفخت صرخة الرعب.

كانت شخصًا لا يجب أن يكون في خطر أبدًا …

“ليونارد ، اشرب هذا.”

ومع ذلك ، في اللحظة التي سمع فيها صوتها القلق ، تلاشى غضبه وخف وجهه المتيبس ببطء.

كان فمها جاف.

“اجلس.”

كانت هذه أرض قاحلة ، ولم يكن هناك مكان تختبئ فيه الوحوش. ومع ذلك ، كانت هناك نقاط عمياء.

لمست يد سيلين الصغيرة ذراعه وجلس ليونارد في وضع صلب مثل الدمية.

في ذلك الوقت ، تلألأت سماء المساء القاتمة بوميض من الضوء. قفزت على قدميها ، وشد جسدها كله مع التوتر. في غضون ذلك ، وبغض النظر عن عدد الوحوش التي قطعها ، لم تر مثل هذا التألق المذهل من قبل.

“آهغ…”

تمتمت بالملل المتزايد ، ثم شعرت على الفور بالذنب. كان ذلك لأن ليونارد قد يكون في خطر ، لكنها كانت هنا تتحدث عن الملل هنا.

هرب أنين من بين شفتيه المغلقة بإحكام. الساق اليمنى ، التي عضها وحش شبه رئيس ، لم تعمل بشكل صحيح لفترة طويلة جدًا.

تمتمت بالملل المتزايد ، ثم شعرت على الفور بالذنب. كان ذلك لأن ليونارد قد يكون في خطر ، لكنها كانت هنا تتحدث عن الملل هنا.

“قدمكَ ، هل أنتَ بخير؟”

‘ماذا أفعل…..’

كان لا يزال صامتًا أثناء بناء حاجز لحمايتهم مع راشير.

تجاهلت بلطف صراخه ، الذي أظهر حتى الغضب ، وفتحت فمها ، “هل أنت بخير؟ أنت لا تبدو جيدًا.”

“يمكنني حرقها!”

‘هل سـيستمع لي؟’

“….يجب أن تدركي أن هذا خارج دوركِ.”

بدلا من ذلك ، حدقت سيلين عن كثب في ساقيه.

حسب كلماته ، اتسعت عيناها وانحنيتا في قوس ناعم.

ركلت الأرض على الفور وركضت. لم يكن عليها حتى التفكير في وجهتها. أصبحت الوحوش الميتة والمكسورة من حولها معالم ، وأصبح الضوء الأزرق الذي استمر في الوميض بوصلة.

“حسنا. أنا آخذ استراحة أيضا.”

عبس ليونارد.

مد ليونارد بعناية ساقه المصابة.”

حررر–!

قسى صوت سيلين عندما رأت الجروح التي أحدثتها مخالب الوحش شبه الرئيس من فخذه إلى ربلة الساق في الحال.

‘…لا أهتم.’

“… ليونارد. هل كنت تخطط للذهاب في هذه الحالة؟”

“إنه شيء يستحق العلاج … آه!”

قاربت على النهاية.”

نفت ذلك على الفور.

أومأ برأسه في الاتجاه الذي لم تستطع فيه رؤية أي شيء ، وأوقفه راشير ، الذي تحول لحاجز.

في هذه الأثناء ، استمرت السماء بالقرب من المحجر في الوميض كما لو كان البرق يضرب على التوالي. شد صدرها أكثر فأكثر.

“فقط قليلا أكثر.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لا.’

“كيف علمت بذلك؟”

بللت شفتيها بلسانها.

“دخلت مرة من قبل.”

في هذه الأثناء ، استمرت السماء بالقرب من المحجر في الوميض كما لو كان البرق يضرب على التوالي. شد صدرها أكثر فأكثر.

“….!”

–ترجمة إسراء

نظر إلى عيون سيلين الواسعة وتنهد.

“تابع.”

“لقد كان حرفياً إدخالاً. للتحقيق فقط.”

“كيف علمت بذلك؟”

“هل كنت لوحدكَ في ذلك اليوم؟”

“ألم أقل لكِ ألا تأتِ!”

“لا.”

“هل كنت لوحدكَ في ذلك اليوم؟”

أرادت أن تعرف مع من كان في مهمته. ومع ذلك ، لم تعد تسأل لأن وجه ليونارد تصلب.

كان بإمكانها أن ترى بلاك يهرب في الحال كما لو أنه لا يهتم. في ذلك الوقت ، بمجرد هروبه ، هاجمتها الوحوش المختبئة في شقوق الصخور الضخمة. إذا كان بلاك قد تأخر قليلاً ، لكان قد هوجم من قبل الوحوش.

بدلا من ذلك ، حدقت سيلين عن كثب في ساقيه.

“بلاك!”

‘لا يمكنه المشي.’

–ترجمة إسراء

لم يستطع ليونارد التحرك ولو خطوة واحدة. لم تكن تعرف ما إذا كان بإمكانه حتى التحرك وهو يقف على يديه.

“….!”

“إنه شيء يستحق العلاج … آه!”

لقد علمتها الوفيات العديدة لسيلين كيف لا تنغمس في المشاعر السلبية لفترة طويلة.

لم تصدق أنها نسيت تمامًا جرعتها العلاجية. بغض النظر عن عدد الأشياء التي حدثت ، كيف يمكنها أن تنسى مثل هذا الشيء الاحتيالي؟

‘نار.’

في تلك اللحظة ، أخرجت من قنينة متلألئة بسائل أحمر من جيبها.

صهيل–!

“ليونارد ، اشرب هذا.”

في البداية كان غاضبًا. كان ذلك لأن سيلين أوضحت أنها لن تلاحقه أبدًا. عندما اختفت الوحوش التي كان من المفترض أن تهاجمه بقوة السحر المألوف ، كان الخوف ، وليس الفرح أو الراحة ، يسيطر عليه.

“…ما هذا؟”

‘…..أعتقد أنه لا يستطيع التحرك على الإطلاق.’

“فقط اشربه.”

ومع ذلك ، في اللحظة التي سمع فيها صوتها القلق ، تلاشى غضبه وخف وجهه المتيبس ببطء.

عبس ليونارد.

“….ماذا بحق خالق الجحيم هو هذا؟”

“لابد أنه كان عقارًا من صنع برانش.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لا.’

في الواقع ، كانت جرعة الشفاء مختلفة عن أي دواء آخر من برانش ، على الرغم من أنه بالنسبة له ، الذي كان مشغولًا بتجنب الوصفات الطبية ، بدا وكأنه دواء مشابه.

‘كنت أعرف…!’

“تابع.”

‘لا يمكنه المشي.’

تنهد ليونارد وأخذ القارورة من يد سيلين. سيكون أفضل من عدم شربه.

حدقت سيلين في المحجر المتداعي عبر الجرف. غادر ليونارد دون النظر إلى الوراء.

“….؟”

بدلاً من الرد ، تمكنت من التخلص من موجة المد من الوحوش التي كانت تهاجمها حديثًا. على الرغم من صراخ جسدها المرهق ، أرادت أن تمنح ليونارد قسطًا من الراحة.

لقد كان حلوًا.

عند الفحص الدقيق ، حارب ليونارد وساقه اليمنى ثابتة.

خرج أنين من فمه.

ومع ذلك ، في اللحظة التي سمع فيها صوتها القلق ، تلاشى غضبه وخف وجهه المتيبس ببطء.

“… هل هو مشروب؟”

عبس ليونارد.

“إنه دواء. هل هو لذيذ.”

في ذلك الوقت ، تلألأت سماء المساء القاتمة بوميض من الضوء. قفزت على قدميها ، وشد جسدها كله مع التوتر. في غضون ذلك ، وبغض النظر عن عدد الوحوش التي قطعها ، لم تر مثل هذا التألق المذهل من قبل.

“هو ليس مثل الدواء على الإطلاق….”

بعد فترة ، قررت سيلين أنها حصلت على قسط كافٍ من الراحة ، وبالكاد رفعت جسدها الثقيل. لم تستطع التأخير أكثر من ذلك. الآن ، وميض الضوء الأزرق بشكل متقطع.

تم قطع كلمات ليوناردت. كان بالكاد يستطيع تصديق عينيه. الجرح البشع الذي مزق ساقه اليمنى إلى نصفين كان يختفي ببطء أمام عينيه.

كان فمها جاف.

‘كنت أعرف…!’

لقد كان حلوًا.

اتسع وجه سيلين. في الوقت نفسه ، حدق بها بوجهٍ مندهش قليلاً.

صهيل–!

“مستحيل ، حتى الجرح العميق يشفى على الفور.”

تنهد ليونارد وأخذ القارورة من يد سيلين. سيكون أفضل من عدم شربه.

“….ماذا بحق خالق الجحيم هو هذا؟”

قال ليونارد إنه سيكون من الآمن قتل وحش بالسيف.

–ترجمة إسراء

“لابد أنه كان عقارًا من صنع برانش.”

“فقط اشربه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط