نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 33

“أنا لا أعرف أيضًا.”

كان لديه تعبير راضٍ.

بالطبع ، لم يكن لدى سيلين أي نية لقول الحقيقة.

“…لا أهتم.”

“….أنتِ لا تعرفين؟”

“….أنتِ لا تعرفين؟”

“أنا التقطه.”

هذا الدواء لم يشفي الجروح ببساطة. كان يشعر بالقوة تتراكم في جميع أنحاء جسده ، وحتى الخدوش في جميع أنحاء جسده تختفي مع الجرح في ساقيه. لم يسمع بمثل هذا العقار من قبل.

“… هل سرقته؟”

مليئة بكل أنواع الشر …

سقط ظل على الفور على وجه ليونارد.

اتسعت عيون سيلين.

هذا الدواء لم يشفي الجروح ببساطة. كان يشعر بالقوة تتراكم في جميع أنحاء جسده ، وحتى الخدوش في جميع أنحاء جسده تختفي مع الجرح في ساقيه. لم يسمع بمثل هذا العقار من قبل.

‘لماذا أنا…!’

“… إذا كان توبين.”

“تمسكي بالحائط.”

إن كان في توبين ، فهناك فرصة جيدة أنه كان كنزًا لأحد النبلاء رفيعي المستوى المحتجز في توبين ، إن سرقت هذا…

احتجت سيلين على الفور.

تنهدت سيلين قبل أن تفتح فمها.

“من أزعج نومي؟”

“أثناء البحث عن ليونارد ، وجدت غرفة تعذيب. كان عدد قليل من هؤلاء يتدحرج في الغبار

مليئة بكل أنواع الشر …

“……!”

بعد عشرات الدقائق وصلوا إلى مقدمة كهف شاسع.

في لحظة ، ومض تخمين غريب في ذهن ليونارد.

توقف ليونارد فجأة عن الكلام، كان ذلك لأنه شعر بنزلة برد شديدة تحت قدميه لا مثيل لها من قبل.

‘هل هذا الترياق يُستخدم لتعذيب السجناء قدر المستطاع….؟’

كل الأفكار التي برزت في رأسه كانت غير عقلانية ، وجذر المشكلة هو نفسه.

أجابت بشكل مرير.

جلجة–!

“أحسنتِ.”

“….أنتِ لا تعرفين؟”

كانت سيلين في حيرة من رد فعله أكثر مما كان متوقعًا ، على الرغم من أنها شعرت بالارتياح لأنه كان شيئًا جيدًا ، على أي حال.

“أنا كبير في السن ، لذا لا أعرف الاسم. قائد الفرسان العنيد؟ ها! لقد أظهرت له الجحيم لأنه قاومني.”

تحدث ليونارد على الفور.

“لا يمكنني فعل ذلك.”

“شكرًا لكِ. أعتقد أننا سنكون قادرين على إنهاء المهمة بأمان ، لذا عليكِ العودة على الفور.”

“ليونارد!”

“ليونارد!”

“لا يهمني إذا ماتت أم لا. إنها مجرد ساحرة فرضتها الأسرة عليّ.”

“عودي.”

“سيلين اسحبي سحركِ.”

“لقد قلتها. أعتقد أنني سأموت عندما أعود.”

أرادت سيلين أن تذهب معه. من الطبيعي أن تكون رفقة ساحر قوي عونًا كبيرًا في مهمته. ومع ذلك ، أراد ليونارد رفض خيار من شأنه أن يفيد كلا الجانبين.

وأضافت سيلين بفخر.

هذا الدواء لم يشفي الجروح ببساطة. كان يشعر بالقوة تتراكم في جميع أنحاء جسده ، وحتى الخدوش في جميع أنحاء جسده تختفي مع الجرح في ساقيه. لم يسمع بمثل هذا العقار من قبل.

“إلى جانب ذلك ، بدوني ، لكان ليونارد سيكون في خطر.”

أدى الشعور بالأزمة إلى توتر جسد ليونارد بالكامل.

“……..”

“لكنه بارد هنا.”

ضغط ليوناردت على جبهته بدلاً من الرد على كلماتها.

“أنا بخير ، بخير.”

‘لماذا أنا…!’

أطلق ليونارد تأوهًا وتنهد.

كان الوضع واضحا.

“أنا بخير ، بخير.”

أرادت سيلين أن تذهب معه. من الطبيعي أن تكون رفقة ساحر قوي عونًا كبيرًا في مهمته. ومع ذلك ، أراد ليونارد رفض خيار من شأنه أن يفيد كلا الجانبين.

“أنا من الشمال. أنا مختلف عن أهل العاصمة.”

‘لو كان هناك سيف واحد فقط يمكن استخدامه … لكانت سيلين من الممكن أن تبقى مع راشير.’

–ترجمة إسراء

جاء الضحك من العدم. كانت لديه فكرة سخيفة. كيف يمكنه قطع زعيم وحش أغاثيرسوس بدون راشير؟ سيلين أيضًا لن ترضى ان تبقى داخل مخبأ مصنوع من راشير.

“…….”

أدى الشعور بالأزمة إلى توتر جسد ليونارد بالكامل.

“هذا ما ظننته.”

كل الأفكار التي برزت في رأسه كانت غير عقلانية ، وجذر المشكلة هو نفسه.

وبقول ذلك ، حدق مباشرة في العيون الزرقاء الرمادية التي ضاقت بالريبة.

“ما مشكلتكَ؟ لقد تناولت الدواء لذا يجب أن تكون بخير.”

“ليس عليكِ استخدام السحر لتدفئيني ، الأمر صعب صحيح؟”

“أنا بخير ، بخير.”

“آه ، الذئب الصغير.”

أجاب ليونارد على عجل على سيلين التي كانت تفحص بشرته عن قرب.

“إذا شعر الوحش الرئيسي بذلك ، فسوف يرسل إشارة.”

“إذن ، فلنبدأ. سأبقى مستيقظة طوال الليل هكذا.”

“إلى جانب ذلك ، بدوني ، لكان ليونارد سيكون في خطر.”

“….عِديني بشيء.”

من قاع الشق ، كان هناك شيء ضخم ومظلم ينمو.

وبقول ذلك ، حدق مباشرة في العيون الزرقاء الرمادية التي ضاقت بالريبة.

مليئة بكل أنواع الشر …

“استمع لي أولاً.”

كان الرجل العجوز ، وظهره مستقيمًا ، يحدق فيهم بعيون محمرة بالدماء.

“لا تموتي.”

في لحظة ، ومض تخمين غريب في ذهن ليونارد.

“هذا….”

كانت تخاطر بحياتها عندما تضطر ذلك ، كما فعلت دائمًا. بطبيعة الحال ، كان موتها مروعًا دائمًا ، ومزق جسد سيلين وعقلها إلى أشلاء. مع ذلك ، تم استعادة جسدها وعقلها في النهاية.

“حتى لو مت ، لا تموتي.”

في اللحظة التي اكتشفت فيها ما هو عليه ، بدأ جسدها كله يرتجف بدهشة. كانت هناك جذور شجرة ضخمة ميتة اللون تنمو بمعدل سريع. كانت تحمل رجلاً عجوزًا بلحية بيضاء حتى خصره.

“……!”

حسب الموقف. إذا تحرك قليلاً ، يمكنه قطع الجذور قبل أن يلمس الرجل العجوز سيلين. على الرغم من أن الجذور قد انتقلت إلى الجانب الآخر … نحو الشق.

احتجت سيلين على الفور.

كانت تخاطر بحياتها عندما تضطر ذلك ، كما فعلت دائمًا. بطبيعة الحال ، كان موتها مروعًا دائمًا ، ومزق جسد سيلين وعقلها إلى أشلاء. مع ذلك ، تم استعادة جسدها وعقلها في النهاية.

كانت تخاطر بحياتها عندما تضطر ذلك ، كما فعلت دائمًا. بطبيعة الحال ، كان موتها مروعًا دائمًا ، ومزق جسد سيلين وعقلها إلى أشلاء. مع ذلك ، تم استعادة جسدها وعقلها في النهاية.

جاءت الوحوش التي كانت تنتظر اختفاء الحاجز مهاجمة بأعداد كبيرة ، على الرغم من أنها لم تصبح متطابقة مع ليونارد ، الذي شرب جرعة الشفاء و تم شفاء جميع الجروح.

كان لا بد أن يكون لها وزن مختلف عن حياة ليونارد ، والتي لا يمكن إعادتها بمجرد فقدها.

“ليس الأمر أنني لا أصدق ذلك. ولكن ، إذا كنت تريد مواجهة الوحش الزعيم هنا…”

“لا يمكنني فعل ذلك.”

“هذا….”

“هذا ما ظننته.”

وجهت سيلين على الفور القوة السحرية إلى جسدها.

كانت هناك نظرة حزينة في صوت ليونارد.

أومأت برأسها ، لكنها لم تسحب سحرها الذي استخدمته لتدفئة ليونارد.

لم يعد بإمكانه إقناعها. إذا قال كلمة أخرى ، فيبدو أنها ستقول شيئًا لا يمكن التراجع عنه أبدًا. لذلك أغلق فمه وأعاد راشير إلى شكله الأصلي.

ثم تحركت الجذور.

جاءت الوحوش التي كانت تنتظر اختفاء الحاجز مهاجمة بأعداد كبيرة ، على الرغم من أنها لم تصبح متطابقة مع ليونارد ، الذي شرب جرعة الشفاء و تم شفاء جميع الجروح.

بدت سيلين منهكة ، وكان من الحكمة لها أن تخزن قوتها لمواجهة زعيم الوحش. لحسن الحظ ، اتبعت رأيه.

الآن لم تخرج النيران من راشير.

أطلق الرجل العجوز ضحكة مخيفة.

كالعادة ، كان فقط يذبح الوحوش بالنصل الأزرق المتوهج. ركز ليونارد فقط على مساره الأزرق.

كان الوضع واضحا.

بدت سيلين منهكة ، وكان من الحكمة لها أن تخزن قوتها لمواجهة زعيم الوحش. لحسن الحظ ، اتبعت رأيه.

“ليس الأمر أنني لا أصدق ذلك. ولكن ، إذا كنت تريد مواجهة الوحش الزعيم هنا…”

بعد عشرات الدقائق وصلوا إلى مقدمة كهف شاسع.

لم يقع ليونارد في الاستفزاز. يجب أن يتم ذلك بعد التحقق من مدى قوة الشخص الآخر. لحسن الحظ ، سيلين ، أيضًا ، لم تتحرك حتى من مكانها كما لو أنها لاحظت أفكاره أيضًا.

وقفت بشكل ثابت ونظرت إلى ليونارد ، الذي نظر داخل الكهف بتعبير متوتر على وجهه.

“إذا كان هذا هو الحال ، فسنرى.”

“ربما ، هل هو هنا؟”

جاء الضحك من العدم. كانت لديه فكرة سخيفة. كيف يمكنه قطع زعيم وحش أغاثيرسوس بدون راشير؟ سيلين أيضًا لن ترضى ان تبقى داخل مخبأ مصنوع من راشير.

“نعم.”

“…لا أهتم.”

أومأ ليونارد برأسه.

إن كان في توبين ، فهناك فرصة جيدة أنه كان كنزًا لأحد النبلاء رفيعي المستوى المحتجز في توبين ، إن سرقت هذا…

لستِ مضطرة للدخول. إذا انتظرتي هنا….”

أومأت برأسها ، لكنها لم تسحب سحرها الذي استخدمته لتدفئة ليونارد.

ومع ذلك ، لم تستمع إليه حتى النهاية وحركت ساقيها قبل دخول الكهف.

“…ابقى مكانك.”

كانت هناك رائحة الماء. ارتجف جسدها كله ، على الرغم من أنها لا بد أنها دفأت نفسها وليونارد بالسحر. سيطرت قشعريرة كثيفة على الكهف بأكمله. رفعت سيلين الدفء ضدهم.

‘هل هذا الترياق يُستخدم لتعذيب السجناء قدر المستطاع….؟’

فجأة ، أمسك ليونارد بذراعها برفق.

“لا يهمني إذا ماتت أم لا. إنها مجرد ساحرة فرضتها الأسرة عليّ.”

“إنه الزعيم الوحش …”

فالأنانية ، وكأن شيئًا لا يهمه إلا نفسه ، ممزوجًا بالخبث ، ييبس جسدها كله.

وجهت سيلين على الفور القوة السحرية إلى جسدها.

كالعادة ، كان فقط يذبح الوحوش بالنصل الأزرق المتوهج. ركز ليونارد فقط على مساره الأزرق.

على الرغم من أنها لم تكن قد شعرت بعد بالخاصية الغريبة التي يتمتع بها الزعيم الوحش والطاقة الشريرة ، فقد وثقت في حكمه أكثر من حواسها الخمس.

“أنا من الشمال. أنا مختلف عن أهل العاصمة.”

“صفير.”

“ابتعدي!”

أطلق ليونارد صوت صفير.

“…….”

“ليس عليكِ استخدام السحر لتدفئيني ، الأمر صعب صحيح؟”

تنهدت سيلين قبل أن تفتح فمها.

“آه.”

حسب كلماته ، أسندت ظهرها على جدار الكهف البارد ، في محاولة لتهدئة قلبها النابض. في هذه الأثناء ، وقف ليونارد على حافة الشق ولم يتحرك.

“إذا شعر الوحش الرئيسي بذلك ، فسوف يرسل إشارة.”

حسب الموقف. إذا تحرك قليلاً ، يمكنه قطع الجذور قبل أن يلمس الرجل العجوز سيلين. على الرغم من أن الجذور قد انتقلت إلى الجانب الآخر … نحو الشق.

أومأت برأسها ، لكنها لم تسحب سحرها الذي استخدمته لتدفئة ليونارد.

“……..”

“سيلين اسحبي سحركِ.”

“إلى جانب ذلك ، بدوني ، لكان ليونارد سيكون في خطر.”

“لكنه بارد هنا.”

يجب ترك سيلين وشأنها. هي شخص لا يموت يمكنه إنقاذها بقتل الساحر أولاً.

“أنا من الشمال. أنا مختلف عن أهل العاصمة.”

أجاب ليونارد على عجل على سيلين التي كانت تفحص بشرته عن قرب.

ليونارد ، الذي كان يشعر بالفعل بالبرد ، يخدع على الفور بكل ما يخطر بباله أولاً. في النهاية ، سحبت سيلين سحرها لأنها لم تستطع المجادلة.

ومع ذلك ، يبدو أنه قد لامس حدس الرجل العجوز بسبب هذا الموقف الذي يرى أن الجذور الضخمة تلتف حول سيلين في لحظة.

كان لديه تعبير راضٍ.

الآن لم تخرج النيران من راشير.

“ثق في سحري.”

ابتسم الرجل العجوز.

“ليس الأمر أنني لا أصدق ذلك. ولكن ، إذا كنت تريد مواجهة الوحش الزعيم هنا…”

مع هدير ، بدأت الشقوق تنمو أكبر وأكبر. أخذ خطوة إلى الوراء ببطء لمواكبة الكسر المتزايد.

توقف ليونارد فجأة عن الكلام، كان ذلك لأنه شعر بنزلة برد شديدة تحت قدميه لا مثيل لها من قبل.

الآن لم تخرج النيران من راشير.

“ابتعدي!”

في اللحظة التي اكتشفت فيها ما هو عليه ، بدأ جسدها كله يرتجف بدهشة. كانت هناك جذور شجرة ضخمة ميتة اللون تنمو بمعدل سريع. كانت تحمل رجلاً عجوزًا بلحية بيضاء حتى خصره.

دفعها بعيدًا كما لو كان يلتف حولها. في نفس الوقت اهتز الكهف كله وكأنه على وشك الانهيار. رفعت سيلين رأسها في أسرع وقت ممكن وصرخت.

“ليس الأمر أنني لا أصدق ذلك. ولكن ، إذا كنت تريد مواجهة الوحش الزعيم هنا…”

في المكان الذي وقفا فيه منذ فترة ، كان هناك صدع بحجم رَجُل مفتوحة على مصراعيها.

“سيلين اسحبي سحركِ.”

تسربت طاقة شريرة ببطء من الفتحة.

سقط ظل على الفور على وجه ليونارد.

“تمسكي بالحائط.”

“ماذا؟”

حسب كلماته ، أسندت ظهرها على جدار الكهف البارد ، في محاولة لتهدئة قلبها النابض. في هذه الأثناء ، وقف ليونارد على حافة الشق ولم يتحرك.

“إذن ، فلنبدأ. سأبقى مستيقظة طوال الليل هكذا.”

جلجة–!

“هل هناك ساحرة صغيرة هنا؟ الذئب الصغير و الساحرة الصغيرة … أنتما زوجان جيدان.”

مع هدير ، بدأت الشقوق تنمو أكبر وأكبر. أخذ خطوة إلى الوراء ببطء لمواكبة الكسر المتزايد.

أطلق ليونارد تأوهًا وتنهد.

“……!”

في المكان الذي وقفا فيه منذ فترة ، كان هناك صدع بحجم رَجُل مفتوحة على مصراعيها.

اتسعت عيون سيلين.

“…ابقى مكانك.”

من قاع الشق ، كان هناك شيء ضخم ومظلم ينمو.

فالأنانية ، وكأن شيئًا لا يهمه إلا نفسه ، ممزوجًا بالخبث ، ييبس جسدها كله.

في اللحظة التي اكتشفت فيها ما هو عليه ، بدأ جسدها كله يرتجف بدهشة. كانت هناك جذور شجرة ضخمة ميتة اللون تنمو بمعدل سريع. كانت تحمل رجلاً عجوزًا بلحية بيضاء حتى خصره.

أدى الشعور بالأزمة إلى توتر جسد ليونارد بالكامل.

“… ها.”

سمعت سيلين نفس الضحك بصوت آخر. كان ذلك لأن بابل ديهاكا ضحك هكذا قبل أن يقتل على يد ليونارد.

أطلق ليونارد تأوهًا وتنهد.

“ليونارد ، لا تستمع إلى الشخص.”

لم يفهم لماذا لم يعرف أحد بهذا الأمر حتى الآن.

وضعت الجذور الرجل العجوز على حافة الشق ، ثم نزلت و اختفت في الظلام.

لم يكن أغاثيرسوس موطنًا للوحوش التي تم إهمالها لمدة مائة عام. لقد كان مكانًا طور فيه الساحر قوته لمائة عام دون أن يعرف الناس حتى وجوده. لم يكن يعرف حتى مدى قوة الشخص الآخر.

“التلاعب بالبشر شيء بسيط.”

قبل أن يكشف الرجل العجوز عن نفسه في النهاية ، تمتم بكلمة لحماية سيلين.

“لا تستخدمي السحر أبدًا.”

“لا تستخدمي السحر أبدًا.”

كان الرجل العجوز ، وظهره مستقيمًا ، يحدق فيهم بعيون محمرة بالدماء.

“…نعم.”

كان الوضع واضحا.

كانت إجابة سيلين صغيرة ، لكنها كانت واضحة.

ضحك الرجل العجوز عليه علانية.

كان هذا يكفي ليستعيد ليونارد رباطة جأشه.

في لحظة ، ومض تخمين غريب في ذهن ليونارد.

وضعت الجذور الرجل العجوز على حافة الشق ، ثم نزلت و اختفت في الظلام.

فجأة ، أمسك ليونارد بذراعها برفق.

كان الرجل العجوز ، وظهره مستقيمًا ، يحدق فيهم بعيون محمرة بالدماء.

في لحظة ، تشقق وجه ليونارد ، الذي كان يحافظ على استقامته.

“من أزعج نومي؟”

انهارت موجة عارمة من الخوف. هذا الشخص كان مختلفا عن الوحوش الذين لم يفعلوا شيئا سوى الدمار والذبح بدون سبب أو عاطفة.

بين الأفواه الفاصلة كانت مليئة بأسنان حادة تشبه أسنان الوحش ، استمرت الكلمات في التدفق.

“لا يهمني إذا ماتت أم لا. إنها مجرد ساحرة فرضتها الأسرة عليّ.”

“لا تتظاهر أنك لا تعرف. أنا أعرف على الأقل حقيقة أنكم على اتصال ببعضكم البعض.”

تصلب وجه ليونارد مثل القناع.

أجاب ليونارد بصوت مثل الجليد.

“……!”

“آه ، الذئب الصغير.”

“لا تموتي.”

ضحك الرجل العجوز عليه علانية.

“عودي.”

“لا توجد طريقة لا أعرفك بها. ألم تطأ قدمك هنا ذات يوم وهربت؟”

بعد عشرات الدقائق وصلوا إلى مقدمة كهف شاسع.

لم يقع ليونارد في الاستفزاز. يجب أن يتم ذلك بعد التحقق من مدى قوة الشخص الآخر. لحسن الحظ ، سيلين ، أيضًا ، لم تتحرك حتى من مكانها كما لو أنها لاحظت أفكاره أيضًا.

كانت يداه تتعرقان.

ثم تحدث بهدوء.

“لا تستخدمي السحر أبدًا.”

“كيف أخفيت أن هذا هو معقل الساحر؟”

حسب كلماته ، أسندت ظهرها على جدار الكهف البارد ، في محاولة لتهدئة قلبها النابض. في هذه الأثناء ، وقف ليونارد على حافة الشق ولم يتحرك.

ابتسم الرجل العجوز.

احتفظت بوعدها بعدم استخدام السحر.

“التلاعب بالبشر شيء بسيط.”

عُرف على الفور نية الرجل العجوز في إسقاط سيلين في الشق. لكن ما كان عليه أن يفعله وما يريد فعله كانا يتعارضان مع بعضهما البعض. كان الصدع عميقًا بما يكفي لتبدو وكأنها هاوية. يجب أن تكون مساحة تحت الأرض ناتجة عن تآكل الوحوش على مدى مائة عام.

“…….!”

“أنا كبير في السن ، لذا لا أعرف الاسم. قائد الفرسان العنيد؟ ها! لقد أظهرت له الجحيم لأنه قاومني.”

التوى وجهها. ساحر ماهر في التلاعب بالبشر والتلاعب بجذور الأشجار الميتة حسب الرغبة …

كانت إجابة سيلين صغيرة ، لكنها كانت واضحة.

تصلب وجه ليونارد مثل القناع.

“….عِديني بشيء.”

“… كنت تتحكم في الشخص المسؤول في ذلك الوقت.”

تنهدت سيلين قبل أن تفتح فمها.

أطلق الرجل العجوز ضحكة مخيفة.

“إذن ، فلنبدأ. سأبقى مستيقظة طوال الليل هكذا.”

سمعت سيلين نفس الضحك بصوت آخر. كان ذلك لأن بابل ديهاكا ضحك هكذا قبل أن يقتل على يد ليونارد.

“لا يهمني إذا ماتت أم لا. إنها مجرد ساحرة فرضتها الأسرة عليّ.”

انهارت موجة عارمة من الخوف. هذا الشخص كان مختلفا عن الوحوش الذين لم يفعلوا شيئا سوى الدمار والذبح بدون سبب أو عاطفة.

من قاع الشق ، كان هناك شيء ضخم ومظلم ينمو.

الخبث البشري …

“لقد قلتها. أعتقد أنني سأموت عندما أعود.”

فالأنانية ، وكأن شيئًا لا يهمه إلا نفسه ، ممزوجًا بالخبث ، ييبس جسدها كله.

“ليس عليكِ استخدام السحر لتدفئيني ، الأمر صعب صحيح؟”

“بابل ديهاكا ، هل سيطرت عليه؟”

فجأة ، أمسك ليونارد بذراعها برفق.

“أنا كبير في السن ، لذا لا أعرف الاسم. قائد الفرسان العنيد؟ ها! لقد أظهرت له الجحيم لأنه قاومني.”

ثم تحدث بهدوء.

“……..”

“أثناء البحث عن ليونارد ، وجدت غرفة تعذيب. كان عدد قليل من هؤلاء يتدحرج في الغبار

في لحظة ، تشقق وجه ليونارد ، الذي كان يحافظ على استقامته.

“أنا كبير في السن ، لذا لا أعرف الاسم. قائد الفرسان العنيد؟ ها! لقد أظهرت له الجحيم لأنه قاومني.”

“ما الأمر؟ كنت أنت من قتلت حياته ، أيها الذئب الصغير.”

“هذا ما ظننته.”

سيلين بالكاد تحرك لسانه المتصلب.

جلجة–!

“ليونارد ، لا تستمع إلى الشخص.”

جاء الضحك من العدم. كانت لديه فكرة سخيفة. كيف يمكنه قطع زعيم وحش أغاثيرسوس بدون راشير؟ سيلين أيضًا لن ترضى ان تبقى داخل مخبأ مصنوع من راشير.

“…ابقى مكانك.”

“……!”

ضحك الرجل العجوز وضحك.

التوى وجهها. ساحر ماهر في التلاعب بالبشر والتلاعب بجذور الأشجار الميتة حسب الرغبة …

“هل هناك ساحرة صغيرة هنا؟ الذئب الصغير و الساحرة الصغيرة … أنتما زوجان جيدان.”

“ليس الأمر أنني لا أصدق ذلك. ولكن ، إذا كنت تريد مواجهة الوحش الزعيم هنا…”

حاول ليونارد عدم الرد. يجب ألا يلاحظ الشخص الآخر مشاعره.

مليئة بكل أنواع الشر …

ومع ذلك ، يبدو أنه قد لامس حدس الرجل العجوز بسبب هذا الموقف الذي يرى أن الجذور الضخمة تلتف حول سيلين في لحظة.

أومأت برأسها ، لكنها لم تسحب سحرها الذي استخدمته لتدفئة ليونارد.

“سيلين …!”

أومأت برأسها ، لكنها لم تسحب سحرها الذي استخدمته لتدفئة ليونارد.

“إذا كنت تريد إنقاذها ، فمن الأفضل أن تكون أكثر أدبًا. أيها الذئب الصغير.”

“أحسنتِ.”

“…….”

“أنا التقطه.”

حدق ليونارد في الرجل العجوز. لم يتزحزح عن الجذور التي غطت سيلين. كان يعرفها جيدا. لابد أنها تكافح للخروج من هناك بطريقة ما.

“…ابقى مكانك.”

احتفظت بوعدها بعدم استخدام السحر.

“…نعم.”

“…لا أهتم.”

في المكان الذي وقفا فيه منذ فترة ، كان هناك صدع بحجم رَجُل مفتوحة على مصراعيها.

“ماذا؟”

“أنا من الشمال. أنا مختلف عن أهل العاصمة.”

“لا يهمني إذا ماتت أم لا. إنها مجرد ساحرة فرضتها الأسرة عليّ.”

أومأت برأسها ، لكنها لم تسحب سحرها الذي استخدمته لتدفئة ليونارد.

“إذا كان هذا هو الحال ، فسنرى.”

إن كان في توبين ، فهناك فرصة جيدة أنه كان كنزًا لأحد النبلاء رفيعي المستوى المحتجز في توبين ، إن سرقت هذا…

احترق فم ليونارد. حقا كان الرجل ينوي قتل سيلين. ومع ذلك ، كانت يده لا تزال مستلقية على قبضة راشير الذي كان ينام بسلام داخل الغمد ، ولم يكن هناك ما يشير إلى خلعه.

ومع ذلك ، لم تستمع إليه حتى النهاية وحركت ساقيها قبل دخول الكهف.

ثم تحركت الجذور.

مليئة بكل أنواع الشر …

حسب الموقف. إذا تحرك قليلاً ، يمكنه قطع الجذور قبل أن يلمس الرجل العجوز سيلين. على الرغم من أن الجذور قد انتقلت إلى الجانب الآخر … نحو الشق.

إن كان في توبين ، فهناك فرصة جيدة أنه كان كنزًا لأحد النبلاء رفيعي المستوى المحتجز في توبين ، إن سرقت هذا…

كانت يداه تتعرقان.

كان لا بد أن يكون لها وزن مختلف عن حياة ليونارد ، والتي لا يمكن إعادتها بمجرد فقدها.

عُرف على الفور نية الرجل العجوز في إسقاط سيلين في الشق. لكن ما كان عليه أن يفعله وما يريد فعله كانا يتعارضان مع بعضهما البعض. كان الصدع عميقًا بما يكفي لتبدو وكأنها هاوية. يجب أن تكون مساحة تحت الأرض ناتجة عن تآكل الوحوش على مدى مائة عام.

“لا توجد طريقة لا أعرفك بها. ألم تطأ قدمك هنا ذات يوم وهربت؟”

مليئة بكل أنواع الشر …

تسربت طاقة شريرة ببطء من الفتحة.

جاء الجواب على الفور.

كان لديه تعبير راضٍ.

يجب ترك سيلين وشأنها. هي شخص لا يموت يمكنه إنقاذها بقتل الساحر أولاً.

أجاب ليونارد بصوت مثل الجليد.

كانت هذه أسرع طريقة.

تحدث ليونارد على الفور.

عض ليونارد شفته حتى تدفق الدم. ذاق الدم مثل دماء الأبرياء الذين قتلهم.

“إذن ، فلنبدأ. سأبقى مستيقظة طوال الليل هكذا.”

‘هل يجب أن أضحي بـسيلين لقتل الرجل العجوز….’

في اللحظة التي اكتشفت فيها ما هو عليه ، بدأ جسدها كله يرتجف بدهشة. كانت هناك جذور شجرة ضخمة ميتة اللون تنمو بمعدل سريع. كانت تحمل رجلاً عجوزًا بلحية بيضاء حتى خصره.

–ترجمة إسراء

عض ليونارد شفته حتى تدفق الدم. ذاق الدم مثل دماء الأبرياء الذين قتلهم.

كالعادة ، كان فقط يذبح الوحوش بالنصل الأزرق المتوهج. ركز ليونارد فقط على مساره الأزرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط